سياسي لبناني يحمل رسائل الى أكراد وآشوريي سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ثمة أسئلة واشارات استفهام عديدة،في الأوساط السياسية والثقافية، الكردية والآشورية والأرمنية، السورية. اثارتها محاضرة بعنوان"الوحدة الوطنية ومشكلة الأقليات" اقامها، في مدينة القامشلي بتاريخ 25 تشرن الأول الماضي، الأستاذ كمال نادر، القادم من لبنان، الأمين والمسؤول الاعلامي في الحزب السوري القومي الاجتماعي،جناح عصام المحايري، المقرب من الحكم في سوريا،ممثل في الحكومة ومجلس الشعب والجبهة الوطنية.تتمحور هذه الأسئلة حول توقيت المحاضرة والمواضيع التي تناولها المحاضر والرسائل السياسية التي أراد ايصالها أو حمل بها الى الأحزاب الكردية والآشورية والأرمنية السورية.فبحسب عنوان المحاضرة كان من المفترض أن يقدم الأستاذ كمال نادر وجهة نظر أو رؤية حزبه "السوري القومي الاجتماعي" لحل مشكلة القوميات في سوريا وبما يعزز الوحدة الوطنية بين مختلف مكونات المجتمع السوري الذي يعاني من نقص كبير في الاندماج الوطني ومن اشكالية في "الهوية الوطنية".
لكن يبدو أن عنوان المحاضرة"الوحدة الوطنية ومشكلة الأقليات" اختير "لغاية في نفس يعقوب".اذ لم يتحدث المحاضر كمال نادر،عن "مشكلة أقليات" في سوريا والمنطقة،وذلك انسجاماً مع الفلسفة القومية لحزبه التي لا تقر أصلاً بوجود قوميات في مجتمعات ودول ما يسمى بـ"سوريا الكبرى أو سوريا الطبيعية"، وانما فقط أقوام وأعراق ومجموعات ثقافية ودينية واجتماعية جميعها هي سورية المنشأ والمنبت.واللافت أن الاستاذ كمال نادر لم يتوقف بالمطلق عند سياسات التميز القومي والاقصاء التي تمارسها السلطات السورية اتجاه الكورد والآشوريين والأرمن والأقليات الأخرى وعن حرمانهم من حقوقهم القومية والديمقراطية.وبدلاً من أن يطرح حلاً واقعياً لمعضلة التعددية القومية في سوريا على قاعدة حقوق المواطنة الكاملة والمساواة التامة بين ابناء الوطن الواحد، شكك بالولاء الوطني للأقليات واتهمها بالعمالة للخارج المتآمر.قال عنها:"بأنها حاملة مشروعات تخريبية في المنطقة".ملمحاً الى الزعامات الكردية في العراق وبعض الزعامات المسيحية في لبنان.ففي سياق حديثه عن الأزمة اللبنانية حمل الأحزاب المسيحية،وبشكل خاص"حزب الكتائب"مسؤولية الحرب الأهلية والفتنة الداخلية في لبنان.بينما هو أشاد بعملية اغتيال الرئيس اللبناني المنتخب "بشير الجميل" عام 1982 من قبل المدعو "حبيب شرتوني" أحد كوادر السوري القومي الاجتماعي، واعتبر السيد كمال تلك الجريمة الارهابية- التي فاقت ببشاعتها جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري في شباط 2005- عملاً بطولياً ووطنياً.هكذا وعلى طريقة فقهاء الارهاب والقتل من الاسلاميين المتشددين التكفيريين، برر السيد كمال اغتيال بشير الجميل بالقول: "أنه كان خائن لوطنه وعميل لاسرائيل"وقد قام الحزب بإعدامه تطبيقاً لمبادئه ولعدم وجود دولة لبنانية تقوم بمعاقبة الخونة.
لا يبدو أن السيد كمال نادر جاء الى الجزيرة السورية،معقل الأحزاب الكردية والكلدوآشورية سريانية والأرمنية، متسللاً/ متخفياً، خلف عنوان"الوحدة الوطنية ومشكلة الأقليات"،فقط ليسمع الحضور مواقف حزبه من الأزمة اللبنانية ومن الأحداث والتطورات التي تعصف بالمنطقة،وانما جاءها وهو محملاً ربما بأكثر من رسالة وبأكثر من اتجاه،استشف بعضها من مما قاله وسمعناه في محاضراته.رسائل لكل من الحركة الكردية والحركة الآشورية محذراً لها من عواقب الذهاب بعيداً في رفع سقف مطالبها والتفكير باستغلال الضغوط الخارجية على سوريا والمنطقة.وبشكل خاص محذراً أكراد سوريا من انتهاج طريق أخوانهم أكراد العراق المتطلعين الى الاستقلال واقامة"الدولة الكردية" في الشمال العراقي.فقد سأل الاستاذ كمال نادر،كما لو أنه محقق أمني، اثناء مداخلة قدمها قيادي في الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي حول سياسات التميز القومي التي تنتهجها السلطات السورية،سأل: فيما اذا كان أكراد سوريا يؤيدون اقامة "دولة كردية" في الشمال العراقي أم لا؟. ربما ليحكم السيد نادر على أكراد سوريا بموجب الاجابة التي يسمعها، فيما اذا كانوا وطنيين أم لا؟. هكذا فالسيد كمال لم يجعل من نفسه وصياً على لبنان وشعوب لبنان،ووكيلاً لحزب يوزع صكوك الوطنية على من يشاء من اللبنانيين ويخون من يشاء منهم ويفتي بقتله فحسب، وانما نصب نفسه وصياً على شعوب سوريا والعراق وكل دول وشعوب ما يسمى بـ"الهلال الخصيب".فرغم موافقة القيادة السورية على اقامة علاقات دبلوماسية بين سوريا ولبنان، استجابة لرغبة الحكم اللبناني والمجتمع الدولي، اعلن كمال نادر رفض حزبه لهذه الخطوة لأنها اعتراف بالحدود المصطنعة التي وضعتها اتفاقية "ساس بيكو".
لقد تناول القوميون العرب بكثير من الطوباوية"العروبة" ورفعوها الى مرتبة "القداسة".وسعى،ومازال الكثير منهم، الى فرض هذا المفهوم الآيديولوجي"العروبة" كهوية وانتماء بديلاً عن "الهوية الوطنية" للكيانات السياسية،المسماة وفق ذات "الآيديولوجيا المهزومة والمتكلسة"بـ" أقطار عربية"وتوحيد هذه الاقطار في دولة قومية عربية واحدة.لكن بعد عقود طويلة اكتشف القوميون العرب بأنهم باتوا أكثر بعداً عن حلمهم القومي.حيث تعمقت الانقسامات والخلافات "العربية- العربية" وتحولت المجموعات والأقليات الدينية والثقافية والاثنية التي طالها الاقصاء والتهميش والابعاد في ظل الاستبداد القائم الى شبه "كيانات سياسية" داخل الدولة الواحدة تهددها بالتفكك والانفراط.يبدو أن"القوميين السوريين"في تناولهم لظاهرة التعددية القومية ومشكلة الأقليات وكذلك في نظرتهم الى تاريخ المنطقة وشعوبها،لم يختلفوا كثيراً عن أشقائهم "القوميين العرب"- بحسب عقيدة القوميين السوريين تعتبر الأمة السورية احدى الأمم العربية- ورغم انشطار "القوميون السوريون" الى تيارات وأجنحة متخاصمة لا يبدو أنهم أخذوا دروساً وعبراً من تجارب أشقائهم "البعثيين"في الحكم و السلطة، في كل من العراق وسوريا.حيث أخفقا جناحا البعث ليس بتوحيد البلدين وانما حتى بإحداث أي تقارب سياسي أو تعاون جدي بينهما رغم تجاورهما الجغرافي والحدود المشتركة، لا بل في أغلب المراحل كانت العلاقات بين البلدين مقطوعة ومتوترة.
لقد دفعت الطوباوية الفكرية والرومانسية السياسية السيد كمال نادر الذهاب بعيداً في تفاؤله ورهاناته على قيام "سوريا الكبرى"الكفيلة بحل الأزمة اللبنانية وجميع أزمات المنطقة والقادرة على مواجهة التحديات والمخاطر الخارجية التي تتعرض لها.هذه القراءة التبسيطية و المؤدلجة سببت استياءً لدى الحضور، عبر عنه من خلال أسئلة تمحورت بمعظمها حول المغالطات السياسية والتاريخية والتناقضات الفكرية التي انطوى عليها كلام السيد نادر.
أخيراً: واهم كل من يعتقد بأن اقامة مثل هذه المحاضرات وتناول هكذا قضايا في سوريا في هذه المرحلة هي دليل او مؤشر على وجود مناخ ديمقراطي في هذا البلد الذي ينفرد حزب البعث بحكمه واستحواذه على كل السلطات. فـ"المراكز الثقافية" لا تفتح ابوابها إلا لمحاضرين بعثيين أو مقربين من الحكم والموالين له، امثال الاستاذ كمال نادر.والعناوين الديمقراطية التي يرفعها البعث الحاكم وكذلك الأحزاب التي تدور في فلكه في اطار"الجبهة الوطنية"هي ليست أكثر من محاولات يائسة لإيهام وتضليل الرأي العام السوري بأن ثمة تحول ديمقراطي ما في سوريا،ولتجميل صورة الواقع المزري الذي يعيشه الشعب السوري منذ عقود طويلة فيما يخص الحريات السياسية والديمقراطية وحقوق الانسان.وما الحكم الجائر الذي صدر قبل أيام، ويقضي بسجن عامين ونصف اثني عشر من نشطاء المعارضة الديمقراطية السورية في"اعلان دمشق" للتغير الديمقراطي،الا دليل جديد على استمرار انتهاك حقوق الانسان السوري وعلى قمع الحريات وكم الأفواه في سوريا.
سليمان يوسف يوسف
shosin@scs-net.org
سوري آشوري مهتم بقضايا الاقليات
التعليقات
البحر من وراءكم
احمد -يا سيد سليمان لا اعرف اذا كنت بالفعل اشوري لانني استغرب موقفك الداعم للاكراد فانت تتناسى التاريخ . فمن الذي ذبح الارمن وأخذ ارضهم؟؟؟ اسمحوا لي ان استعير من طارق بن زياد قوله الشهير مع بعض التعديلات( فيا أشوريين سوريا والعراق وتركياانتبهوا فالاكراد من خلفكم وتركيا من امامكم ومالكم الاسوريا) لذلك يا اخي العزيز انسى قليلا المباديء الانسانية الطنانة وحاول ان تحافظ على حياة شعبك وارضه وتذكر دوما الارمن الذين ذبح منهم مئات الالوف من قبل جيرانك المسالمين).
تضامنوا
سعد الساعدي -الاستاذ سليمان يوسف سليمان, انه من السعادة ان نراك تكتب في الفترة الاخيرة بواقعية عن مسألة حقوق الشعوب, و لم تعد تشتم الاكراد بمناسبة و بدون مناسبة و كأن الكرد هم اسباب حروب العالم و كوارثها. اعتقد ان الحقيقة ساطعة, كلما انقسم الشعبين الكردي و الكلدواشوري (معهم الارمن ايضأ) فأن هذا الانقسام يسهل على الاخرين امحائهم والتحكم بمصائرهم.انك ترى وكما يقال في المثل العامي كلنا بالهوى سوى.ليس دفاعا عن حكومة كردستان الجنوبية و لكن الحقيقة هي و منذ اليوم الاول لاقامة الحكم الذاتي كانت حقوق الكلدواشوريين محفوظه و اليوم ايضا مهما جرى لهم من اضطهاد فأن لهم اصدقاء وحيدون في المنطقة وهم الكرد. واليوم هي مهمة مثقفي الشعبين ان يتكاتفوا و يصبحو يد واحدة في سبيل الحصول على اصواتهم وحريتهم.لا احد ينكر حضارة الاشوريين والكلدان لا احد ينكر انهم يعيشون هم ايضا على ارضهم و لم يأتوا من المريخ كما يزعم البعث السوري عن الشعب الكردي.اذا دافعت عن حقوقي, فأن حقوقك ستكون مصانة و العكس هو ايضا صحيح.اخوتنا الكلدواشوريين و الارمن و الكرد,وحدوا جهودكم و تكاتفوا فليعلم العالم جميعا ان النظام البعثي بمنعة لكم من ممارسة لغتكم و ثقافتكم القومية انما يمارس ابشع انواع الفاشية و لحقد الطائفي ونحن في القرن الواحد و العشرين.لاتنسوا اذ يفطر النظام الفاشي السوري بالكرد فأنة بعد ذلك سيتعشى بكم.سلام الى كل اخوتنا من الكلدواشوريين
البحر من وراءكم
احمد -يا سيد سليمان لا اعرف اذا كنت بالفعل اشوري لانني استغرب موقفك الداعم للاكراد فانت تتناسى التاريخ . فمن الذي ذبح الارمن وأخذ ارضهم؟؟؟ اسمحوا لي ان استعير من طارق بن زياد قوله الشهير مع بعض التعديلات( فيا أشوريين سوريا والعراق وتركياانتبهوا فالاكراد من خلفكم وتركيا من امامكم ومالكم الاسوريا) لذلك يا اخي العزيز انسى قليلا المباديء الانسانية الطنانة وحاول ان تحافظ على حياة شعبك وارضه وتذكر دوما الارمن الذين ذبح منهم مئات الالوف من قبل جيرانك المسالمين).
نهاية الحزب القومي ا
جوسلين ضو -الحزب القومي السوري لم يعد له كوادر في سورية بعد انسحاب اكثريتهم بسبب الانضمام لما يسمى بالجبهة التقدمية واصبحوا الآن اسم بدون فعل كباقي الاحزاب الاخرى التي فعلت هذا الشيء ولم يعد المنتسبين لهذه الاحزاب يتعدى العشرات ، فيجب ان نفرق بين ما كان عليه الحزب القومي السوري سابقا وما هو عليه اليوم ، لقد دخل في جوقة التصفيق والصمود والتصدي وتخوين كل من هو معارض لحكم الحزب الواحد .
القوميون السوريون
عمر حسين / بيروت -هؤلاء تاريخهم حافل بالتناقضات والاجرام والاغتيالات هم من كانوا وراء اغتيال رئيس وزراء لبنان احد صانعي الاستقلال رياض الصلح وانني اكيد من انهم ايضا ضالعون في اغتيال رئيس وزراء لبنان الشهيد رفيق الحريري هم والبعث العلوي والفرس المجوس وجه لعملة واحدة استهداف لاهل السنة في لبنان وسوريا, محترفو الاجرام والتفخيخ معظمهم من منبوذي والمكروهين من الطائفتين( المسيحية والدرزية) اعدادهم تدنت في الاونه الاخيرة في الجبل ( في شانية, ومجدل بعنا,ورويسة النعمان ,وبحمدون ,وعالية)واصبحت لا تتجاوز بعض المئات لا خوف منهم ولكنهم لا يخافون الله وهم مؤذيين بكل ما تعني الكلمة من معنى
الى احمد
سعد الساعدي -مهما فعلت و مهما قلت لا انت و لا غيرك يستطيع تغيير الحقائق و مجرى التاريخ.ان ماتفعلة انما حقد ليس فقط على الكرد و لكن ايضا على الكلدواشوريين.ليس دفاعا عن الكرد, منذ متى كان للشعب الكردي حكومة و جيش لتقوم بقتل الارمن و الاشوريين؟ دعك من ترهات الاتراك الذين لايعترفون بالكرد الا ما اساء اليهم.ان ما ترمية من شذرات الكلام ومفاهيم ماتت مع اول يوم اجتث فية بعثكم في القسم العراقي و نتمنى ان يكون يوم اجتثاث البعث السوري المجرم قريب ايضأ. يقول احمد البعثي, انسى المبادئ الانسانية الطنانة...نعم هذا فكر من تخرج من مدارس البعث, ان الافكار الانسانية هي بالنسبة لكم و لنظامكم الطائفي العنصري انما مجرد ثرثرة واشياء طنانة.لهذا يعدم كل من يدافع عن حقوق الانسان في دولة البعث السوري بضرق غامضة او يسجن كما ابطال المعارضه اليوم.اذا لا تتباكى على مصير و حقوق الكلدواشوريين, هم ادرى بحقوقهم و انت و امثالك لستم وكلاء شعوبهم.
الى سعد
أحمد -انني لست بعثيا ولكنني اؤيدهم فيما يتعلق بالمحافظة على وحدة الاراضي السورية والعراقية. اما حول موضوع مذابح الارمن فالاطفال يعرفون ان الاتراك اعطوا الاكراد حرية التصرف ضد الارمن فقام هؤلاء بالتذبيح لاخذ الاراضي ولتشليح اللاجئين الارمن. واما عن الافكار الانسانية الطنانة فان الاكراد اخر من يحق لهم التحدث عنها وسأعطيك امثلة من سوريا : ان الشعب السوري قد عانى الامرين على ايدي الاكراد الذين استقدمتهم الحكومة العثمانية كجنود ولقد اضطهدوا الشعب السوري كثيرا وقام قادتهم بمصادرة الاراضي واصبحوا ملاك كبار كما في حماة على سبيل المثال. وفي عهد الاستقلال فان الاكراد عملوا كل جهدهم لمحاربة العروبة فقسم منهم انشىء الحزب الشيوعي السوري (خالد بكداش) والقسم الاخر سيطر على المناصب ( عائلة كفتارو والبوطي ....) وكما نعرف فان الشيوعيين والمتطرفيين الدينيين هم اعداء القومية العربية ( ولكنهم بنفس الوقت يؤيدون القومية الكردية). لقد كان بكداش الشيوعي هو الزعيم( السوري) الوحيد الذي عارض الوحدة منذ البداية وقبل ان تظهر الاخطاء والانحرافات اي انه كان ضد المبدء وكان اتباعه في حي الاكراد في دمشق يؤيدونه (عل عمياني) فقط لانه كردي بالرغم من ان غالبيتهم لم بكن تعلم شيئا عن الشيوعية. نقطة اخرى ان رجال المخابرات السورية كانوا غالبيتهم من الاكراد فهم دوما يتعاونون مع الحكام كما اعتدوا خلال الحكم العثماني.
فلتحيى الحقيقة
sadiq anwar -اكثر الشعوب اضطهادا في الشرق لا بل في العالم كله هم الاكراد-الاشوريين- الارمن-فلا احدا يستطيع مساعدتنا الا وحدتنا ضد هؤلاء--ياشعوب المطهدة اتحدوا---الى الامام ياسليمان
the arab also
samer -not just the Arman and Kurd and Ashor are helpless also the Arab are also Helpless so --ياشعوب المطهدة اتحدوا with the AREAB ;)
تضامنوا
سعد الساعدي -الاستاذ سليمان يوسف سليمان, انه من السعادة ان نراك تكتب في الفترة الاخيرة بواقعية عن مسألة حقوق الشعوب, و لم تعد تشتم الاكراد بمناسبة و بدون مناسبة و كأن الكرد هم اسباب حروب العالم و كوارثها. اعتقد ان الحقيقة ساطعة, كلما انقسم الشعبين الكردي و الكلدواشوري (معهم الارمن ايضأ) فأن هذا الانقسام يسهل على الاخرين امحائهم والتحكم بمصائرهم.انك ترى وكما يقال في المثل العامي كلنا بالهوى سوى.ليس دفاعا عن حكومة كردستان الجنوبية و لكن الحقيقة هي و منذ اليوم الاول لاقامة الحكم الذاتي كانت حقوق الكلدواشوريين محفوظه و اليوم ايضا مهما جرى لهم من اضطهاد فأن لهم اصدقاء وحيدون في المنطقة وهم الكرد. واليوم هي مهمة مثقفي الشعبين ان يتكاتفوا و يصبحو يد واحدة في سبيل الحصول على اصواتهم وحريتهم.لا احد ينكر حضارة الاشوريين والكلدان لا احد ينكر انهم يعيشون هم ايضا على ارضهم و لم يأتوا من المريخ كما يزعم البعث السوري عن الشعب الكردي.اذا دافعت عن حقوقي, فأن حقوقك ستكون مصانة و العكس هو ايضا صحيح.اخوتنا الكلدواشوريين و الارمن و الكرد,وحدوا جهودكم و تكاتفوا فليعلم العالم جميعا ان النظام البعثي بمنعة لكم من ممارسة لغتكم و ثقافتكم القومية انما يمارس ابشع انواع الفاشية و لحقد الطائفي ونحن في القرن الواحد و العشرين.لاتنسوا اذ يفطر النظام الفاشي السوري بالكرد فأنة بعد ذلك سيتعشى بكم.سلام الى كل اخوتنا من الكلدواشوريين
نهاية الحزب القومي ا
جوسلين ضو -الحزب القومي السوري لم يعد له كوادر في سورية بعد انسحاب اكثريتهم بسبب الانضمام لما يسمى بالجبهة التقدمية واصبحوا الآن اسم بدون فعل كباقي الاحزاب الاخرى التي فعلت هذا الشيء ولم يعد المنتسبين لهذه الاحزاب يتعدى العشرات ، فيجب ان نفرق بين ما كان عليه الحزب القومي السوري سابقا وما هو عليه اليوم ، لقد دخل في جوقة التصفيق والصمود والتصدي وتخوين كل من هو معارض لحكم الحزب الواحد .
الى احمد
حسام -كلامك مناقض لئن هنالك جالية كبيرة من الارمنيين في كوردستان يعيشونمنذ تاسيس وقبل تاسيس الحضارة البابلية..
القوميون السوريون
عمر حسين / بيروت -هؤلاء تاريخهم حافل بالتناقضات والاجرام والاغتيالات هم من كانوا وراء اغتيال رئيس وزراء لبنان احد صانعي الاستقلال رياض الصلح وانني اكيد من انهم ايضا ضالعون في اغتيال رئيس وزراء لبنان الشهيد رفيق الحريري هم والبعث العلوي والفرس المجوس وجه لعملة واحدة استهداف لاهل السنة في لبنان وسوريا, محترفو الاجرام والتفخيخ معظمهم من منبوذي والمكروهين من الطائفتين( المسيحية والدرزية) اعدادهم تدنت في الاونه الاخيرة في الجبل ( في شانية, ومجدل بعنا,ورويسة النعمان ,وبحمدون ,وعالية)واصبحت لا تتجاوز بعض المئات لا خوف منهم ولكنهم لا يخافون الله وهم مؤذيين بكل ما تعني الكلمة من معنى
مرة اخرى الى احمد
سعد الساعدي -امرك غريب يا سيد. تعال لاجاوب على اطروحاتك.اولا الكرد لم يضطهدوا الشعب العربي في سوريا,ولم يسلبوا العرب اراضيهم, بل الحقيقة هي ان حكومة البعث الفاشي,تعلمت طرق السلب و النهب والاستيطان من الصهاينة و قامت في بداية السبعينات بتطبيق خطة الحزام العربي, واحضرت من صحراء الرقة و دير الزور اناس سموا بالغمر و اعطتهم اراضي الكرد ولا زال تلك المستوطنات تعشعش على القلب الكردي و الكلدواشوري.ثانيأ ان خالد بكداش لم يعلن كرديته ابدا وكان قوميا عروبيا اكثر من ميشيل عفلق, اذا ماذا حقق للكرد, غير محاربتة لفكر التحرر الكردي, كان يدافع عن حرية و استقلال كل شعوب المعمورةعدا الشعب الكردي, اذا كلامك مردود عليك. ثالثا عائلة الكفتارو و البوطي هي عائلات بعثية كانت تخدم الديكتاتور الطائفي حافظ اسد و نظامة, فلم يكن لهم اي روح اوحس كردي. رابعأ ان مخابرات النظام الفاشي هم من الكرد, حقيقة الامر ان النظام الطائفي لا يتأمن بالكرد حتى يكون رجالاتة من الكرد, و شيء اخر لو وجد كردي واحد عميل للنظام الفاشي السوري, ففي فلسطين ايضا هناك بعض العملاء للصهاينة.و شئ اخر قبل ان انهي ردي عليك و على امثالك القومجيين ـ اصحاب سيف العرب البتار صدام ابن هدلة ـ فأنني سأوشوش في اذنك العثمانيون لم يحضروا الكرد اليك, بل انتم جئتم الى ارض الكرد و يوما ما ستعودون و سيعود الحق الى اصحابة.فلا تنزعج انها سنة الحياة فلا يموت حق ورائة مطالب. و صدامك حاول بكل الوسائل ان ينهي الكرد و لكنه في النهاية وجد نفسة في حفرة متخفي.فيا احمد و محمد كن واقعي , فأن تطلب خيرا تراه وان تطلب شرا فأنك ستصاب بالسرطان.
الى احمد
سعد الساعدي -مهما فعلت و مهما قلت لا انت و لا غيرك يستطيع تغيير الحقائق و مجرى التاريخ.ان ماتفعلة انما حقد ليس فقط على الكرد و لكن ايضا على الكلدواشوريين.ليس دفاعا عن الكرد, منذ متى كان للشعب الكردي حكومة و جيش لتقوم بقتل الارمن و الاشوريين؟ دعك من ترهات الاتراك الذين لايعترفون بالكرد الا ما اساء اليهم.ان ما ترمية من شذرات الكلام ومفاهيم ماتت مع اول يوم اجتث فية بعثكم في القسم العراقي و نتمنى ان يكون يوم اجتثاث البعث السوري المجرم قريب ايضأ. يقول احمد البعثي, انسى المبادئ الانسانية الطنانة...نعم هذا فكر من تخرج من مدارس البعث, ان الافكار الانسانية هي بالنسبة لكم و لنظامكم الطائفي العنصري انما مجرد ثرثرة واشياء طنانة.لهذا يعدم كل من يدافع عن حقوق الانسان في دولة البعث السوري بضرق غامضة او يسجن كما ابطال المعارضه اليوم.اذا لا تتباكى على مصير و حقوق الكلدواشوريين, هم ادرى بحقوقهم و انت و امثالك لستم وكلاء شعوبهم.
الى احمد
shergoh bekes -منذ متى اصبحنا نحن الذي نضطهد السوريين؟؟ اذا كنت لا تعلم عن التاريخ والاحداث اللا الشيء اللذي علمك اياه مدرس القومية فيفضل ان تسكت... الاكراد اكثر من دافعو عن سوريا خلال الحكم الفرنسي في ذاك الوقت فرنسا كانت تريد اعطائنا الحكم اللذاتي في منطقة الجزيرة ولكن الاكراد رفضو بدليل ان معظم الثوار اللذين كانو يواجهون الجيش الفرنسي كانو اكرادا...بالامقابل شخص سطحي مثل احمد يقول الاكراد هم اللذين يضطهدون العرب في سوريا والله شيء مضحك...
الى سعد
أحمد -انني لست بعثيا ولكنني اؤيدهم فيما يتعلق بالمحافظة على وحدة الاراضي السورية والعراقية. اما حول موضوع مذابح الارمن فالاطفال يعرفون ان الاتراك اعطوا الاكراد حرية التصرف ضد الارمن فقام هؤلاء بالتذبيح لاخذ الاراضي ولتشليح اللاجئين الارمن. واما عن الافكار الانسانية الطنانة فان الاكراد اخر من يحق لهم التحدث عنها وسأعطيك امثلة من سوريا : ان الشعب السوري قد عانى الامرين على ايدي الاكراد الذين استقدمتهم الحكومة العثمانية كجنود ولقد اضطهدوا الشعب السوري كثيرا وقام قادتهم بمصادرة الاراضي واصبحوا ملاك كبار كما في حماة على سبيل المثال. وفي عهد الاستقلال فان الاكراد عملوا كل جهدهم لمحاربة العروبة فقسم منهم انشىء الحزب الشيوعي السوري (خالد بكداش) والقسم الاخر سيطر على المناصب ( عائلة كفتارو والبوطي ....) وكما نعرف فان الشيوعيين والمتطرفيين الدينيين هم اعداء القومية العربية ( ولكنهم بنفس الوقت يؤيدون القومية الكردية). لقد كان بكداش الشيوعي هو الزعيم( السوري) الوحيد الذي عارض الوحدة منذ البداية وقبل ان تظهر الاخطاء والانحرافات اي انه كان ضد المبدء وكان اتباعه في حي الاكراد في دمشق يؤيدونه (عل عمياني) فقط لانه كردي بالرغم من ان غالبيتهم لم بكن تعلم شيئا عن الشيوعية. نقطة اخرى ان رجال المخابرات السورية كانوا غالبيتهم من الاكراد فهم دوما يتعاونون مع الحكام كما اعتدوا خلال الحكم العثماني.
الى سعد
احمد -خالد بكداش قومي عربي ؟؟؟؟ هذه اجمل نكته, لقد كان أممي شيوعي اي عدو للقومية ( العربية طبعا وليس الكردية) ولقد كان ضد الوحدة السورية المصرية لان نسبة الاكراد بالنسبة لمجموع السكان كانت ستنخفض طبعا لم يكن يصرح بذلك بل كان يتخفى تحت شعارات شيوعية. اما كفتارو والبوطي فانه من المعروف ان غالبية رجال الدين في دمشق هم اكراد ويحاولون الان بطريق غير مباشر ضرب العروبة بالاسلام . فهكذا نجد ان العروبة مهاجمة من الاكراد من ثلاث جبهات : الاولى التقدميون الذين يستعملون الاممية ضدنا والثانية الدينية وهنا رجال (الدين) الاكراد يحاولون خلق معارضة بين الدين والعروبة واخيرا القوميون الاكراد وهؤلاء (على الاقل يعلنونها صراحة ) يجابهون القومية العربية بالقومية الكردية.شيء اخير طبعا الاكراد اتوا الينا ولم تكن هذه الاراضي اراضيهم الا منذ فترة قريبة , لذلك اقول لكم اهلا وسهلا بكم في بلادنا ودعونا نعيش سوية في سلام وحب وبدون تعصب . اما اذا كنتم تبغون الانفصال فوقتها طبعا سيكون شر عظيم.
فلتحيى الحقيقة
sadiq anwar -اكثر الشعوب اضطهادا في الشرق لا بل في العالم كله هم الاكراد-الاشوريين- الارمن-فلا احدا يستطيع مساعدتنا الا وحدتنا ضد هؤلاء--ياشعوب المطهدة اتحدوا---الى الامام ياسليمان
دولة واحدة مستقلة
فارس الجبلي الكوردى -انا مع دولة واحدة مستقلة لكل من الكورد و ارمن واشورين واليزيدين و نخلص من القومين العرب
the arab also
samer -not just the Arman and Kurd and Ashor are helpless also the Arab are also Helpless so --ياشعوب المطهدة اتحدوا with the AREAB ;)
الى القومجي احمد
سعد الساعدي -ليست لديك اي حجة سوى الحقد العنصري والكره الاعمى لمن لايستظل تحت عبائة بعثك الفاشي. خذها نصيحة مني, يوما ما ستموت و يوما ما ساموت انا ايضا و سيموت الاخرون ايضأ,ولكن ستبقى ذكرى من كان لطيفا لبني البشر حية الى الابد. دعك من الثرثرة و الكلام الذي لايطعم خبزا.كلنا بشر و لنا نفس الحقوق.
الى احمد
حسام -كلامك مناقض لئن هنالك جالية كبيرة من الارمنيين في كوردستان يعيشونمنذ تاسيس وقبل تاسيس الحضارة البابلية..
مرة اخرى الى احمد
سعد الساعدي -امرك غريب يا سيد. تعال لاجاوب على اطروحاتك.اولا الكرد لم يضطهدوا الشعب العربي في سوريا,ولم يسلبوا العرب اراضيهم, بل الحقيقة هي ان حكومة البعث الفاشي,تعلمت طرق السلب و النهب والاستيطان من الصهاينة و قامت في بداية السبعينات بتطبيق خطة الحزام العربي, واحضرت من صحراء الرقة و دير الزور اناس سموا بالغمر و اعطتهم اراضي الكرد ولا زال تلك المستوطنات تعشعش على القلب الكردي و الكلدواشوري.ثانيأ ان خالد بكداش لم يعلن كرديته ابدا وكان قوميا عروبيا اكثر من ميشيل عفلق, اذا ماذا حقق للكرد, غير محاربتة لفكر التحرر الكردي, كان يدافع عن حرية و استقلال كل شعوب المعمورةعدا الشعب الكردي, اذا كلامك مردود عليك. ثالثا عائلة الكفتارو و البوطي هي عائلات بعثية كانت تخدم الديكتاتور الطائفي حافظ اسد و نظامة, فلم يكن لهم اي روح اوحس كردي. رابعأ ان مخابرات النظام الفاشي هم من الكرد, حقيقة الامر ان النظام الطائفي لا يتأمن بالكرد حتى يكون رجالاتة من الكرد, و شيء اخر لو وجد كردي واحد عميل للنظام الفاشي السوري, ففي فلسطين ايضا هناك بعض العملاء للصهاينة.و شئ اخر قبل ان انهي ردي عليك و على امثالك القومجيين ـ اصحاب سيف العرب البتار صدام ابن هدلة ـ فأنني سأوشوش في اذنك العثمانيون لم يحضروا الكرد اليك, بل انتم جئتم الى ارض الكرد و يوما ما ستعودون و سيعود الحق الى اصحابة.فلا تنزعج انها سنة الحياة فلا يموت حق ورائة مطالب. و صدامك حاول بكل الوسائل ان ينهي الكرد و لكنه في النهاية وجد نفسة في حفرة متخفي.فيا احمد و محمد كن واقعي , فأن تطلب خيرا تراه وان تطلب شرا فأنك ستصاب بالسرطان.
الى احمد
shergoh bekes -منذ متى اصبحنا نحن الذي نضطهد السوريين؟؟ اذا كنت لا تعلم عن التاريخ والاحداث اللا الشيء اللذي علمك اياه مدرس القومية فيفضل ان تسكت... الاكراد اكثر من دافعو عن سوريا خلال الحكم الفرنسي في ذاك الوقت فرنسا كانت تريد اعطائنا الحكم اللذاتي في منطقة الجزيرة ولكن الاكراد رفضو بدليل ان معظم الثوار اللذين كانو يواجهون الجيش الفرنسي كانو اكرادا...بالامقابل شخص سطحي مثل احمد يقول الاكراد هم اللذين يضطهدون العرب في سوريا والله شيء مضحك...
الى سعد
احمد -خالد بكداش قومي عربي ؟؟؟؟ هذه اجمل نكته, لقد كان أممي شيوعي اي عدو للقومية ( العربية طبعا وليس الكردية) ولقد كان ضد الوحدة السورية المصرية لان نسبة الاكراد بالنسبة لمجموع السكان كانت ستنخفض طبعا لم يكن يصرح بذلك بل كان يتخفى تحت شعارات شيوعية. اما كفتارو والبوطي فانه من المعروف ان غالبية رجال الدين في دمشق هم اكراد ويحاولون الان بطريق غير مباشر ضرب العروبة بالاسلام . فهكذا نجد ان العروبة مهاجمة من الاكراد من ثلاث جبهات : الاولى التقدميون الذين يستعملون الاممية ضدنا والثانية الدينية وهنا رجال (الدين) الاكراد يحاولون خلق معارضة بين الدين والعروبة واخيرا القوميون الاكراد وهؤلاء (على الاقل يعلنونها صراحة ) يجابهون القومية العربية بالقومية الكردية.شيء اخير طبعا الاكراد اتوا الينا ولم تكن هذه الاراضي اراضيهم الا منذ فترة قريبة , لذلك اقول لكم اهلا وسهلا بكم في بلادنا ودعونا نعيش سوية في سلام وحب وبدون تعصب . اما اذا كنتم تبغون الانفصال فوقتها طبعا سيكون شر عظيم.
دولة واحدة مستقلة
فارس الجبلي الكوردى -انا مع دولة واحدة مستقلة لكل من الكورد و ارمن واشورين واليزيدين و نخلص من القومين العرب
الى القومجي احمد
سعد الساعدي -ليست لديك اي حجة سوى الحقد العنصري والكره الاعمى لمن لايستظل تحت عبائة بعثك الفاشي. خذها نصيحة مني, يوما ما ستموت و يوما ما ساموت انا ايضا و سيموت الاخرون ايضأ,ولكن ستبقى ذكرى من كان لطيفا لبني البشر حية الى الابد. دعك من الثرثرة و الكلام الذي لايطعم خبزا.كلنا بشر و لنا نفس الحقوق.
تحية الى الساعدي
الان جاف -تحية الى كل الاشراف المنادين برفع الغبن والاظطهاد عن الاقوام ، بالتاكيد سيذهب الشوفينيون القتلة الى مزبلة التاريخ ، هتلر ، صدام ، مصطفى كمال ، علي كيمياوي ، ميلوسوفيح وكل من حذا حذوهم ومشى في ركبهم ، والتاكيد سوف تبقى الشعوب رغم انف الحاقدين والمجرمين .
تحية الى الساعدي
الان جاف -تحية الى كل الاشراف المنادين برفع الغبن والاظطهاد عن الاقوام ، بالتاكيد سيذهب الشوفينيون القتلة الى مزبلة التاريخ ، هتلر ، صدام ، مصطفى كمال ، علي كيمياوي ، ميلوسوفيح وكل من حذا حذوهم ومشى في ركبهم ، والتاكيد سوف تبقى الشعوب رغم انف الحاقدين والمجرمين .