أصداء

محنة نوري المالكي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

من الواضح ووفقا لمراقبة تصرفات و أداء القوى السياسية العراقية المختلفة بعد موافقة الحكومة العراقية على مشروع الإتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة و إحالتها للبرلمان العراقي وحيث تتمترس فيه بعض القوى المتطرفة التي تنظر للأمور من خلال ثقوب المعارضة من أجل المعارضة فقط لا غير، بأن زعامة نوري المالكي و قيادته للحكومة العراقية قد باتت اليوم مستهدفة بشكل واضح من العديد من أطراف العملية السياسية ذاتها من الذين يهدفون لأن يبقى الموقف السياسي و المشهد العام في العراق ضعيفا وممزقا و يفتقر لمركزية الحسم و القرار الضرورية في هذه المرحلة!! خصوصا و إن الإتهامات بالديكتاتورية تجاه شخص السيد المالكي قد أضحت من العلامات الفارقة للهجوم الذي يتعرض له على خلفية تشكيل مجالس الإسناد الذي جاء الرفض الأقوى له من طرف الزعيم الكردي الرئيس مسعود بارزاني الذي رأي في تجربة مجالس الإسناد في إقليم كردستان بمثابة إحياء لسياسة النظام السابق في تشكيلات ألوية ( فرسان الدفاع الوطني ) أي زعماء العشائر الكردية التي كانت تتعاون مع الحكومة المركزية في بغداد أيام النظام السابق!!،

وحدة الهجوم القوي للأكراد على السيد المالكي كان مقترنا برضا بعض أهل الإئتلاف الموحد الذي لم يعد كذلك واقعا في ضوء إستحقاقات الإنتخابات المحلية القادمة في أواخر شهر يناير القادم، فالمجلس الأعلى للثورة الإيرانية في العراق يشارك الأكراد في موقفهم من الحليف ( المالكي )!!

و كذلك الحال مع جبهة التوافق السنية و هو نفس موقف جماعة مقتدى الصدر من رافعي الشعارات الحماسية رغم أنهم لا يملكون حلولا واقعية و لا أية خبرات ميدانية و لا أي إيجابيات وذلك واضح من خلال فشلهم الفظيع السابق أيام حكومة الجعفري و قبل إنسحابهم من الحكومة في إدارة أي مرفق حيوي أو خدماتي في العراق، بل كانوا و ما زالوا مشاريع متنقلة و دائمة للأزمة و يمارسون المعارضة و الضخب و الضجيج حبا بالمعارضة فقط لا غير، المالكي بطبيعة الحال ليس دكتاتورا و هو لن يكون كذلك و لن يتمكن حتى لو أراد ذلك لأسباب و عوامل موضوعية عديدة، وهو في تقديري يحاول جاهدا توديع صفة رجل الحزب أو الطائفة الواحدة و يجتهد ليكون رجل دولة لكل العراقيين قد تتوحد على يديه الرؤى العراقية المختلفة و المتخالفة و التي أجزم بأنها لن تتفق في يوم ما، فالشقاق و النفاق من الأمور المتأصلة في الجينات الوراثية لبعض التيارات و القوى حسبما أعتقد!!

و قد أشار المالكي في كلمته الأخيرة بعد الموافقة الحكومية على الإتفاقية ألأمنية لذلك ضمنا و من خلال إنتقاده الواضح لإزدواجية مواقف القوى السياسية و بعضها يتلهف على نيل الرضا الأمريكي في السر و لكنه في العلن يرفع الشعارات العنترية و يمارس سياسة غوغائية ليس بهدف الإصلاح و التقويم بل بهدف إستمرار الفوضى، و أعتقد أن التوجيه الرئاسي الأخير لمجلس الرئاسة و الذي كشف عنه ممثل حزب الرئيس الطالباني ( الملا بختيار ) بضرورة إلتزام المالكي بالدستور في إدارة الدولة هو بمثابة إنذار واضح للسيد المالكي بأن رأسه قد بات مطلوبا و أن رحيل حكومته قد يكون من أولى المتغيرات في العام العراقي الجديد أي بعد إقرار البرلمان للإتفاقية الأمنية التي ستقر في النهاية مهما كانت آراء المخالفين و تهديدات المعارضين، فهذه الإتفاقية خط أحمر للحكومة العراقية و لمجمل العملية السياسية وهي خيار ستراتيجي لا بديل عنه و لا محيص شاء من شاء و أبى من أبى، و المرونة عملية أكثر من مطلوبة في اللعبة السياسية، من الواضح أن السيد المالكي يعيش أصعب أيامه الحاسمة سياسيا، وهو سيدخل التاريخ فيما لو إلتزم حتما بسياسة وطنية عراقية جامعة مانعة تقفز فوق الميول و الإتجاهات الطائفية و العشائرية، كما أن المالكي وهو يقاتل الأصدقاء و الحلفاء قبل الأعداء عليه أن يصارح الشعب العراقي بكل الضغوط التي يتعرض لها و منها إتهامه بالدكتاتورية...! فمنذ متى أصبح هاجس الحفاظ على الوحدة الوطنية مشروعا دكتاتوريا؟ و من أعطى القدسية و العصمة للدستور لكي يمنع تعديله..!

جميعها أسئلة حائرة على المالكي توضيح خفاياها للجماهير المتعطشة لمعرفة ما يدور خلف الأبواب المغلقة في المنطقة البغدادية الخضراء... نرى سكاكينا تشحذ و أنياب تغرس.. كما نرى تحت الرماد وميض نار... فليتوجه المالكي للشعب مباشرة فمنه سيستمد القوة و النصرة، فهو وحده بعد الله تعالى الناصر و المعين... فهل سيفعلها نوري المالكي و يدخل التاريخ العراقي بشرف و نزاهة... ذلك ما نراهن عليه و نتمناه......

dawoodalbasri@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شغب في الپرلمان
الکوردستانية -

الديمقراطية نمط من أنماط الأخلاق الراقية وسلوك حضاري لتقبل الآخر المتخوف من تهميشه وحسب القانون يتم المحافظة علي مبادئه وحرياته. الديمقراطية لزام حتمي في المجتمعات الحديثة لمنع تکرار إحتکار السلطات في يد فرد واحد لقرون دون موافقة أبناء شعبه. فما جری مثلا من فوضی وشغب من قبل بعض أعضاء وعضوات کتلة الصدريين في جلسة القراءة الأولية لنصوص الأتفاقية الأمنية بحضور وزير الخارجية العراقي وقد تم بثه علی القنوات الفضائية قبل قليل أشارة واضحة علی السلوك الغير السوي والغير المسؤول لمن شارك في تلك الأفعال الطفولية البعيدة کل البعد عن الأخلاق الپرلمانية، ألا يکفي ما فعلت مليشياتهم من الصدر والمهدي وجند السماء بأهالي النجف والبصرة والعمارة وبغداد وديالی والموصل؟ هل أن حصانة الپرلماني معناه أنه يجوز له القيام بأعمال الشغب داخل الپرلمان أيضا؟ ومن أتی بهؤلاء الپرلمانيين المشاغبين والپرلمانيات المشاغبات؟ کيف يسمح القانون بهکذا أخلاق وتصرفات غير لائقة؟ ألا يمکن إنذارهم لأخلالهم بالنظام أثناءالجلسات؟ يجب إحالة کل من شارك في شغب جلسات الپرلمان الی المحاکم لمنعه من هکذا تصرفات عدوانية والتي لا تدل إلا علی عدم إکتمال نضوج الشخصية.

البرلمان العراقي
ياسين العراقي -

لينظر الجميع الى اجتماع برلمان كردستان العراق كيف يجتمعون وكيف يتكلمون وكيف يجلسون داخل البرلمان بانتظام واحترام من قبل الجميع لانهم يعلمون بان ورائهم حكومة واحدة هي التي تحكم وليس مثل برلمان جمهورية العراق التي يحكمها الف حكومة وكل حكومة لديها برلمان خاص بها وما ريناه اخر مرة من ضرب وشتم بين وزراء ونواب داخل البرلمان ما هو الا دليل على ذالك

لمن مجالس الإسناد
مناف -

الأستاذ داود البصري لم يعطينا رأيه بمجالس الأسناد، وشبهها بأفواج الدفاع الوطني أيام صدام،وهي تذكرنا أيضا بفدائيي صدام وفيلق القدس. أي مرتزقة، وهنا يأتي السؤال، لماذا إذن هذه المجالس طالما الأمن النظام مستتبان في المدن العراقية وخصوصا الشمالية منها والجنوبية،‘إذن غاية المالكي ليست الأمن والاستقرار، بل له غايات أخرى سنعرفها عند الانتخابات، أي انه يصرف أموال الدولة لحملته الانتخابية القادمة.

نعم للسيد المالكي
عراقي -

السيد داود البصري ..السيد المالكي صارح الشعب قبل دقائق في مؤتمر صحفي ووضع النقاط على الحروف.. فهل يقف مدعى الوطنية معه..

هذا ما نتمناه جميعا!
كركوك أوغلوا -

وحبذا لو كان بدون لحية ولو القصيرة !!..لأن اللحية هي رمز .............؟؟!!..

حتى انت يا ديمقراطي؟
محمد محمود -

انت يا من تدعي الديمقراطية ليل نهار وتصدع بها رأسنا، انت ايضا تحقد على الاكراد ولا تتسع صدرك الديمقراطي لحريتهم؟!ان كافر بالعرب والعروبة لأنه لا تجد انسانا بين مليون منهم يفكر بطريقة انسانية.اتشجع النزعة المالكية الغرورية لتصنع ديكتاتورا جديدا للعراق، فما الفرق بينك وبين العربان الذين يهللون له في اقصى الجنوب العراقي؟! محمد محمود

البطولة
مراقب -

وهل البطولة و الوحدة الوطنية هي محاربة الاكراد وحقوقهم الشرعية والاخلاقية فان كان هذه هي البطولة والوطنية فرحمة الله على العراق.

المالكي يستجيب..
رعد الحافظ -

سيدي الكاتب المحترم..يبدو أن السيد المالكي استجاب سريعا لرغبتك في أن يصارح الشعب بالوضع الراهن..لكن الا تشعر معي بأن الحمل والمسؤلية أثقلت كاهل الرجل ؟؟ وأن على سياسي البلد الذين يدعون الوطنية التخلي عن طريق اللف والدوران ومحاولة اظهار أنفسهم بصورة الوطني الذي يخشى على وطنه من الاتفاقية علما , أن الجميع قبض الثمن مقدما وما نراه في البرلمانليس الا محض مسلسل درامي سخيف بأحسن الاوصاف ..هل يظن هؤلاء الساسة أن الشعب ساذج الى هذه الدرجة ولا يفهم الاعيبهم ؟ هل يريدونا أن نصدق أن التيار الصدري وقيادته الذكية تريد خير العراق؟؟وهل نصدق تقلب الوجوه والاراء من الاخرين مثل الجعفري وعلاوي وجبهة التوافق هي قضية مبدأ وليست مواقف مصلحية شخصية بحتة؟؟

كل العراق مع المالكي
عراقي حقيقي -

المالكي قبل قليل وضع النقاط على الحروف وقال بملئ الفم ان عهد المجاملات انتهى وليس بوسع الاكراد ان يستغلوا اختلاف القوى السياسية العربية كي ينهبوا العراق جهارا نهارا ويركبوا فوق ظهر البلد باطماعهم العنصرية كل العراق مع المالكي في موقفه الوطني الذي يريد به وضع حد لاطماع الاكراد التي بات من العار السكوت عليها من قبل البعض لاحراز مكاسب سياسية على حساب مصلحة البلد بتحالفاتهم مع الكرد واطماعهم بغض النظر عن مصلحة العراق الذي لاينتمي اليه الكرد على ارض الواقع ..على الاكراد ان يتجنبوا الصدام مع حكومة المالكي لان الشعب كله ملتف حوله بعد ان تبين لهم بالاعمال لا الاقوال ان هذا الرجل حريص على وحدة العراق ومصالحه الكبرى وهو يقف في وجه الجشع الكردي الذي يريد ان يحيل العراق الى خراب يمتص ثرواته ثم يلفظه وكما قال المالكي انهم ياخذون حصتهم كاملة ثم يريدوا ان يشاركوا بقية العراق حصته..على المالكي ان يدفع بالامور صوب تركيا فهي الحل الوحيد الذي يفهمه الاكراد جيدا والى صاحب التعليق الثاني اقول له ان برلمان كردستان هو كبرلمان العراق ايام صدام لا يهش ولا ينش وكل دوره هو التصفيق للقائد الضروروة ملا مسعود

الله عليك
راصد العيون -

كأنك في قلبي يا بصري الله عليك...............وأتسائل.. لماذااصبحت القومية والفئويةوالمذهبية هي الوطنية مثلما يفهمها البعض..؟ولماذ مجالس الاسناد جريمة برأي البعض ؟وقتل الناس الابرياء وطنية ومقاومة؟ومنع الجيش العراقي من ممارسة واجبه على الارض العراقية دكتاتورية؟رغم دستورورية تحركاته..الشعب كله وبكل مكوناته احب وطنية المالكي..وسيكون معه من أجل العراق..لأن العراق فوق الجميع..وشكرا على هذا التحليل الرصين

بصراحه
المارد 70 -

المالكي بين حانه الاكراد و مانه المجلس الاعلى الحكيمي الاكراد يطالبون بفدراليه كردستان مع كركوك طبعا واضافه ما يستطيعون من القرى و القصبات و اجزاء من المدن , الفدراليه الكرديه على الورق و في الواقع هي كونفدراليه باعلى المراحل متصاعده الى حد الانفصال اي انفصال مبطن باسم فدراليه لحين تهيات ظروف المنطقه اي تركيا و ايران و سوريا اضافه الى وضع اليد على ثروه الاراضي التى تحت حكمهم و مشاركه العراقيين العرب و غيرهم في ثرواتهم باقتطاع جزء كبير من خزينه الدوله وبلاتفاق مع المجلس الاعلى الحكيمي الذي يغني على نفس الايقاع مع الاكراد مقابل فدراليه بنفس المستوى والمحتوى للجنوب الذي لم تحدد معالمه بعد على الظاهر لكن الاكراد لا يرغبون بانتظار حصول الحكيم على ((عرش فدراليه الجنوب ))وباتو يعملون بشكل منفرد في بناء جزئهم المقتطع من العراق العربي التاريخي الواسع ,الحكيم حصل على دعم ايران والكويت في التنصيب على عرش فدراليه الجنوب لكن الاكراد لم يحصلوا على مثل هذا الدعم الانهم تقدموا خطوات كبيره في هذا الاتجاه و السبب في ذلك هو حزب الدعوه مالكي جعفري يرفضون فدراليه الجونب للحكيم وكذلك السنه العرب لانه سيخرجون من العراق صفر اليدين اي مهمشين اقتصاديا و سياسيايتحقق حلم الحكيم بمجرد وصول رئيس وزراء من المجلس الاعلى بذلك سيهدر العراق ويقسم ويتشرذم اقتصاديا وجغرافيا وسياسيااقليم في الشمال يستجدي الدعم الخارجي من امريكا و اروبا و اسرائيل للجم تركيا عنهم ويوافقون على اي شروط لذلك ويقدمون كل الخدمات مقابل ذلك ويزيد عليه اي شرط مهماكان ولا سقف لذلك حتى السياده العرب السنه يتاكؤون على قصبه طريه الا وهي الدول العربيه التى تدعمهم ربما ببعض المال و المواقف الاعلاميه ولا اكثر من ذلك لانه هذه قدرتهم ولايوجد من بين العرب السنه من يلعب دور حريري العراق, مصر والاردن يتحدثون و يدعمون بقدر ما يدخل خزائنهم من العراق ومن الحكومه المركزيه طبعا وباوامر امريكيه ,السعوديه و الخليج يكفيهم الصداع القادم من لبنان ولا يردون ويجدون في العراق ما هو يستحق الصداع بينما هو في الحقيقه يستحق كل الدعم و التضحيه لانه سيكونون اقليه سياسيه في المعادله الاقليمه المتغيره اي اسرئيل القويه و ايران المتوسعه’عودا الى السيد المالكي النيران الملتهبه من حوله ولا يحمل بيده غير عصا حيث لا تطفاء النار بلعصا حصل على الدعم الامريكي بلدا

وقالها
عمر علي -

في المؤتمر الصحفي أجاب المالكي وبمنتهى الشفافية عن كل الاسئلة المطروحة في الاعلام والشارع العراقيوتحدث عن كل المعوقات التي تعيق سير العراق نح الاستقرار, وسمى الكيانات والاسماء بأسمائها, وقد وجدت فية في هذا اللقاء بأن الرجل يعمل للعراق وليس لطائفته أو حزبه, وأتمنى من الزميل البصري أن يكون قد شاهد هذاا اللقاء الصحفي,

المالكي والامل
د.عبد الجبار العبيدي -

باعتقادي لم يكن السيد المالكي رجلا سياسياً عاديا ،بل رجلا سياسيا ماهرا يستطيع قيادة السفينة وايصالها الى ساحل النجاةاليوم ،المالكي لا يطمح بأقليم ولا سيادة لدولة يحكم بها على غرار الدكتاتوريات العربية المجاورة ،بل انه ومن خلال اكثر من خمس سنوات من الجد والمثابرة والعمل الدؤوب استطاع ان يتعرف على مفردات الامور ويحكمها لصالح الشعب والوطن،ولو اتيحت له الفرصة لاخرج العراق من عنق الزجاجة ،هو كما قال الامام علي من يحكم الناس عليه ان يكون بينهم ومعهم ،هذه هي سياسته وان أخطأ في البداية ببعض الامور فهذه لا تحتسب اخطاء نتيجة قلة الخبرة في بداية حكم الدولة.على السيد المالكي ان يبقى مع الشعب لا مع المصلحة الفردية وهو كذلك اليوم والخاتمة ستكون له رغم الخروقات الكثيرة والمؤامرات التي تدبر ضده فالشعب هو الحامي وهو العارف لكل جديد.

إذا
خليل برواري النرويج -

استاذ داوود ختمت مقالكم بسؤال وانا ابدا بسؤال ومن اعطى المالكي العصمة لكي لاينتقد ؟ المالكي هو حليف مجلس الاعلى العراقي وليس الايراني لاتطلق التهم جزافا هذا اولا وهو حليف الكرد ثانيا ولكنه تراه لايستشير احدا بل يتصرف وكأنه الحاكم المطلق للعراق المالكي كما رشحناه سوف نوقفه عند حده إن تجاوز الدستور الحكم هو الدستور وهو يمثل سلطة تنفيذية وليس له دخل بالدستور هناك آليات وضعت ضمن الدستور سوف يتم تعديل بعض فقرات الدستور بموجب تلك الألية ليس كما ينوي علان

قال اللص
سلمان -

ألم يكن المالكي واحدا من الذين ساهم في كتابة الدستور التي اعطى الاكراد الكثير الكثير فأين كان المالكي ساعتها ؟ هل كان طائفيا وقتها وصار بعد ان تسلم رئاسة الوزراء وطنيا أم انه وجد من يعارضه في هذه المسألة وتلك ؟ وهو يملك نفسا بعثيا اسلاميا والدليل على ذلك هو قيام حزب الدعوة الذي يتزعمه باخراج الناس في بعض شوارع العراق تهتف له ولحزبه ، مثلما كان صدام يخرج هذه الناس في مظاهرات تهتف له ولحزبه ، ولكن المالكي نسى انه لا يمكن ان يكون مثل صدام في دكتاتوريته رغم محاولاته المستميته خاصة وان اللانظام في العراق يقوم على المحاصصة الطائفية العرقية كما ان الامريكان غير مستعدين الى دعم حكومته الى ما لا نهاية مهما حاول ان الكثير مما يأمرونه به خاصة بعد ان وصل الديمقراطيون الى البيت الابيض بقيادة باراك اوباما

المتوقع
amedi -

كما هو متوقع من الكتاب العراقيين العرب لن يكتبوا الحقيقة في اي شان يخص الكورد, شوفينيتهم تعمي ابصارهم عن رؤية وقول الحقيقة, بالرجوع الى المقالات السابقة لداود البصري نرى ان كلها تهجم على الاحزاب الشيعية والمالكي وحزبه ضمنهم,اما الان ولمجرد الاختلاف بينه وبين الكورد نرى المديح والصاق كل الصفات الوطنية بشخص المالكي الدَي سرق الحكومة ومؤسساتها لصالح جناحه في حزب الدعوة والدَي يحاول بشتى الوسائل تعويض النقص في شعبية حزبه امام الاطراف الاخرى بانشاء هدَه المجالس التي ترتبط حصريا بشخصه ويصرف عليها من اموال الدولة لكي تساعده وحزبه في الانتخابات,نعم هدَه المجالس مرتزقة لا فرق بينهم وبين بلاك ووتر , اما الدستور فقدسيته يا سيد بصري ترجع الى الملايين التي صوتت عليه ولن يستطيع لا المالكي ولا غيره شطب ما صوت عليه هؤلاء الملايين, صدام لم يكن دكتاتورا في بداية حكمه لكن العراقيين هم من جعلوه طاغية دكتاتور ويبدوا ان الدور الان على المالكي لكي يعطيه بعض العراقيين ما هو اكبر من حجمه وبالتالي يجعلوه دكتاتورا لا يرى غير نفسه كما توحي تصرفاته الان.

حفظه الله
صدام حسين -

لقد تخلص العراقيون من خطابات حفظه الله لنسمع کل يوم خطابات جديدة لحفظه الله المکرر علی شاشة قناة العراقية الحکومية. صدام يقدم نصيحة لمن خلفه أن ألا يخطب بالشعب العراقي لأنك ستکون مأکول ومذموم بالنهاية.

مع الكاتب ولكن !!
عزيز الملا -

تحيه للاستاذ داود // ولكني اقول:على السيد المالكي ان يتريث في موضوع الاسناد ويستمر في دعم الخطط الامنيه وتحقيق الطمأنينه والاستقرار للمواطن العراقي والمضي في الاعمار ونعتقدبانه ماضي قدما في ذلك ..وهو يحظى بتأييد شعبي كبير (ولايحتاج للاسناد )كاداة انتخابيه كما تناوله بعض الاخوه اصحاب الردود ولكنه ارادها لدعم الامن والاستقرار في البلد ...اما الاخوه الكرد فلهم توجساتهم ومخاوفهم التيهي نتاج معاناتهم الكبيره من النظام الفاشيولهم حساسيه كبيره من موضع الاسناد الذي يذكرهم بالفرسان سيئ الصيت.. اما القاده الكرد فعليهم الحفاظ على ماحققوه من منجزات ومكتسبات كبيره والحفاظ عليها والحذر من مايحيطهم من دول الجوار التيلاتريد خيراللعراقيين جميعا.. لذا فعلى الاخوه الكرد التوقف عن الاحتقانوالمضي مع حكومة السيد المالكي لضمانوتحقيق المكتسنات المنشوده للكرد والحفاظ على الاخوه العربيه-الكرديه

Maliky +Power
Rizgar Khoshnaw -

Mr. Maliky dream about Saddams power to Genocide Kurds, it seems he has diddicult to understand there 80.000 Peshmerga and not 8000, he forget the photos of Iraqi generals runing, We will see him soon run away ...Peshmerga waiting for u..

small racist
Rizgar Khoshnaw -

a very small powerless racist , he pretend a powerfull racist as, he will go out frirst from Green ZOOO then try to Anfal Kurds in Khaqen, I really recomend him to see the photos of high ranking Iraqi arab generals running away from KURDISTAN...he may understand to save the underware of Iraqi army first

بالحوار ننطلق
محمد عون -

الى الاخ رزكار خوشناو// تحيه اخويه خلصه وبعد1-اعتب عليك كثيرا لانك لم تكتب بالعربي كي تعمم الفائده لجميع قراء ايلاف2- اعتب عليك لطريقة الطرح (اعداد البيشمركه800000 وكبارالضباط انهزموا و...الخ)3-يجب علينا انا وانت وكل العراقيين ان نحافظ على الاخوه العربيه الكرديه4-عليك قراءة رد الكاتب عزيز الملا المرقم 18في نفس الصفحه..مع امتناني لايلاف

حكومة احتلال
د جمال -

حكومة الاحتلال الرابعة وفي 16/11/2008 كافأت ووقعت لبوش بالأصابع العشرة على اتفاقية الإذعان والعبودية محاولين فيها (خاب فالهم) تركيع الشعب العراقي الأبي الرافض لهم ولاتفاقياتهم المذلة وهم بتوقيعهم تلك الاتفاقية يقرون بعبوديتهم لبوش الفاشل والمندحر, ورغم نهاية فترته الرئاسية الفاشلة والتي انكسرت فيها شوكته واندحرت فيها جيوشه الجرارة, لكن هؤلاء العملاء الذين غسلوا الصحون في مطاعم الغرب هؤلاء العملاء خريجو دورات بني صهيون والموساد الإسرائيلي ودورات الحقد في مدارس البدع الإيرانية الحاقدة ودورات الحقد الإيراني وشق الجيوب لملالي إيران الحاقدين على العراق وأهل العراق والحاقدين على عروبة العراق ليصيروه إيرانياً في التوجه وصهيونياً أمريكيا في ثقافة الفلتان الغربية وإقراراً منهم برد الجميل الذي صنعه لهم بوش بالإتيان بهم كعملاء إلى العراق وتمكينهم من استلام السلطة في العراق وعرفاناً لسيدهم بصنيعه هذا لهم.. إذ لولا بوش لبقوا يعملون لصالح الغرب طيلة عمرهم ويحلمون هؤلاء العملاء بدخولهم مع المحتل ليطأوا ارض بغداد الحبيبة ولكنهم مع ذلك هم اليوم مسجونين في المنطقة الخضراء وسيبقون فيها على هذا الحال المذل إلى أن يقعوا بيد المقاومين الثوار الأحرار من أبناء شعبنا العراقي الغيور ليقتص منهم ويقطع الأصابع التي وَقعَّتْ على تلك الاتفاقية اتفاقية الذل والعار، تلك الاتفاقية المشينة التي أولها الإقرار باستمرار قتل الشعب العراقي وامتهان كرامته والإقرار باستمرار الاعتداء على حرائرنا، ونهايتها تسليم كل مقدرات وثروات وارض العراق إلى الولايات المتحدة بكل هذا الذل والهوان وهدر الكرامة الذي أبدوه هؤلاء العملاء المرتبطون بالسي آي أي..لا لحكومة الاحتلال حكومة ايران فرع العراق والتي رأت ان هذه الاتفاقيه تصب في مصلحتها لذالك وقعت هذه الاتفاقات مع الامريكان ومايقوله الايرانيون هو تقيه لا اكثر فالامريكان والايرانيون وحكومة الذل متفقين مسبقا على كل شيىء ..لا لهذه الحكومه الصنيعه ورئيس وزرائها الذي لايفقه الالف من الياء في السياسه

........
السمندل البغدادي -

اي مالكي هذا واي سياسه ايها الكاتب وانت تصف هؤلاء الخونه بحكومه هؤلاء العملاء الذين هم مستعدون للتعاون مع الشيطان من اجل الحفاظ على بقاؤهم ومستعدون مقابل استمرارهم أن يوقعوا على قتل الشعب العراقي وبيع ارض العراق وتقسيمها من اجل استمرار مشروعهم الذي أتوا به وهو تغيير المفاهيم الوطنية بمفاهيم طائفية ضيقة وولاءات حزبية تتخذ من الدين ستاراً لأفكار منحرفة ضيقة تقدم الولاء لمن يحمل من البدع والأفكار السيئة الكثير الكثير ومرتبط مع جهات إجرامية إيرانية ويكن لها الولاء ويأتمر بأمرها ويعمل على تنفيذ مشروعها الطائفي في العراق.. وإما جهات ماسونية تتخذ من الدين ستاراً وهي تضع في ديباجة ومحتوى طرحها الفكري إدعاءً، الأفكار الدينية وتتكلم عن الإسلام وعن سماحة الإسلام ادعاءً فقط، لكن نهجها وتحركاتها مريبة وعميلة وتتماشى مع تنفيذ مصالح المحتل وتمشي مع المحتل قدم بقدم ويد بيد وتسعى إلى تقوية المحتل واستمرار وجوده في العراق، والجهة الأخرى هي عنصرية تتخذ من مصالحها العرقية العنصرية أساسا في تنفيذ مشروعها العنصري التوسعي على حساب الشعب العراقي بعربه وكرده مستقوين بالأجنبي من الاحتلال الأمريكي والعصابات الصهيونية العنصرية المتواجدة في شمال العراق والتي تشرف على تدريب فلول المليشيات الكردية الخارجة عن القانون (البيشمركة العميلة) والتي يتم تغذيتها بكل الأفكار العنصرية الشوفينية حتى بات العملاء من الأكراد في توجهاتهم وأفكارهم التوسعية يريدون أن يبتلعوا العراق كله لشدة ما تم تغذيتهم بالأفكار الصهيونية العنصرية وإعطاءهم جرعات من الكره لكل ما هو عربي وكره حتى كلمه العراق.. اي حكومه هذه واي رئيس وزراء ...حكومة العراق غير شرعيه وحكومه اتى بها المحتل بأنتخابات زائفه فالشيعه والاكراد وجماعة طارق والدليمي اثبتوا فشلهم الذريع واستحالة قيادتهم للعراق فهذه الحكومه الكريهه من الجميع مكشوفة الظهر ولاتملك البعد الاستراتيجي كونها اضرت كثيرا بسمعة امريكا والعراق ومن يؤيدها ..العراق بحاجه ايها الكاتب الى حكومه علمانيه واعيه اكاديميه وليس اصحاب احزاب ايرانيه وبدع واعتقد ان حال العراق الان دليل بسيط على فشل هؤلاء

المياه العكره
د محمد العراقي -

يا استاذ داوود كنت من المعجبين باسلوبك الحاذق ومصطلحاتك الحاده ونقدك البناء وكنت اقرا لك الكثير من المقالات ...لم يعرف العالم هكذا حكومه توابع للمحتل فأنت تسمي حكومة الاحتلال بحكومة العراق ورئيسها برئيس وزراء وهو لايعرف كلمه انكليزيه واحده هو وجميع اعضاء حكومته المتهاويه وجميع ممن اقاموا في الغرب فأكثرهم لايعرف التحدث بلغه صحيحه بل مضحكه وساذجه تنم على ضعف المستوى الثقافي لجميع شخوص هذه الحكومه بالاضافه الى المستوى المتدني والملفت للنظر والاصرار على جلب كل من هو غير كفؤ كوزراء حكومة الاحتلال اللذين يقيمون خارج العراق هم وعوائلهم ونسأل رئيس وزرائك هذا لماذا لايعيد ابناءه واقاربه المقيمين في السويد وغيرها للعراق اذا كان العراق اليوم عراق الامان والخير ......لا لحكومة الاحتلال لكن النهاية لمشهد الاحتلال وإتباعه بدت نهايته قريبة وواضحة وجلية حيث ان رؤوس الخونة قد أينعت وقد قرب قطافها على يد المقاومة العراقية الباسلة وقد قرب وصولها الى المنطقة الخضراء لتنهي فصول المؤامرة الخبيثة على العراق بيد أبناءها البررة الأبطال وتعيد وجه العراق الإسلامي العروبي .. والله اكبر ..

مكاومه
ابو عداي -

يا استاذ داوود كنت من المعجبين باسلوبك الحاذق ومصطلحاتك الحاده ونقدك البناء وكنت اقرا لك الكثير من المقالات ... لم يعرف العالم هكذا حكومه توابع للمحتل فأنت تسمي حكومة الاحتلال بحكومة العراق ورئيسها برئيس وزراء وهو لايعرف كلمه انكليزيه واحده هو وجميع اعضاء حكومته المتهاويه وجميع ممن اقاموا في الغرب فأكثرهم لايعرف التحدث بلغه صحيحه بل مضحكه وساذجه تنم على ضعف المستوى الثقافي لجميع شخوص هذه الحكومه بالاضافه الى المستوى المتدني والملفت للنظر والاصرار على جلب كل من هو غير كفؤ كوزراء حكومة الاحتلال اللذين يقيمون خارج العراق هم وعوائلهم ونسأل رئيس وزرائك هذا لماذا لايعيد ابناءه واقاربه المقيمين في السويد وغيرها للعراق اذا كان العراق اليوم عراق الامان والخير ......لا لحكومة الاحتلال لكن النهاية لمشهد الاحتلال وإتباعه بدت نهايته قريبة وواضحة وجلية حيث ان رؤوس الخونة قد أينعت وقد قرب قطافها على يد المقاومة العراقية الباسلة وقد قرب وصولها الى المنطقة الخضراء لتنهي فصول المؤامرة الخبيثة على العراق بيد أبناءها البررة الأبطال وتعيد وجه العراق الإسلامي العروبي .. والله اكبر ..الله اكبر..الله اكبر

دكتاتور كردستان
مدمن ايلاف الازلي -

الاكراد يستخدمون مفردة الشوفينيه كما يستخدم اليهود مفردة معاداة السامية بكل زمان ومكان وعلى الفاضي والمليان..لكن الفرق ان كل الاكراد الذين يستخدمون هذه المفردة لايعرفون ما تعني فهم كاكات لايفهمون سوى ما يردده عليهم دكتاتور كردستان الملاية مسعود..والله دواكم تركيا وبس وعلى المالكي ان يضرب هؤلاء المكردة باليد التركية القاصمة لظهورهم لقد كشف المالكي معدن شخصيات مجلس الرئاسة التي لايهمها العراق قدر مصالح احزابها..كلنا مع المالمي رغما عن المكردة والبعثية الذين داحو

وطني وليس قومي
ابن الرافدين -

اصبح من يدافع على ارض العراق وشعبه يسمونه دكتاتور ونحن بدورنا نؤيد هذا الدكتاتور اذا كان يخاف على وحدة العراق وشعبه اهلا وسهلا بهذا الدكتاتور البطل ولكن نتمنى ان تنجح في الانتخابات القادمه لاننا متخوفين لو اتى شخص غيرك لاسامح الله يبيع كركوك وخانقين للاحزاب الارهابيه ومليشياتها القذرة 00 سر الى الامام يابطل وكل العراقيين خلفك لان كل شبر من ارض العراق هي امانه في عنقك

أجمعوا كل الستيم
عراقية -

الاخ أبو عداي في جواب رقم 25 ينتقد المسؤولين لانهم لا يجيدون اللغة الانكليزية . فلو أفترضنا صدق أدعائة أود أن أطرح سؤال : هل المسؤلين السابقين أيام أبو عداي كانموا يجيدون الانكليزية , يعني وطبان و سبعاوي و كيمياوي و بقية الشلّة التعبانة كانت تجيد الانكليزية؟ علما أن وطبان قد زار أمريكا 26 مرة أثناء الحرب العراقية الايرانية و كان في كل مرة يستقبل من الحكومة الامريكية و يسكن في اوتيل والدورف أستوريا أغلى أوتيل في امريكا و محل سكن الضيوف المهمين على الحكومة الامريكية!! أم تقصد أن حسين كامل كان يتكلم الانكليزية ( و قصةأجمعوا كل الستيم الموجود بالسوق -أي البخار- عندما كان وزيرا للتصنيع العسكري معروفة لكل العراقيين ) .

الى تعليق 24-25
ابو سلام -

طبعا كل من يقرء التعليقين يعرفهما انهما لنفس الشخص ولكن باسماء مختلفة وهذه ازدواجية مرضية يمارسها البعض ويكتب باسماء متعددة لاقناع الاخرين براْية الغير واعي لان الثقافة والمعرفة لا تتوقوف على معرفة اللغة الانكليزية او اللغات الاخرى وما كلامة الا دلالة واضحة على عدم الثقة بالنفس واحتقارا للغته الام التي جمعت علوم الدنيا هذا اذا كان هو عربيا --اما الحديث الذي يدور الان على الساحة العراقية لا يخفى على كل صاحب بصيرة ولو بنسبة قليلة ان هناك اناس يتناهشون العراق ويحاولون نهب ثرواته وتسليمه مجزءا الى الاعداء وفي الطرف الاخر رجل اسمه المالكي ومجموعة من الناس الوطنين يحاولون ان يرمموا ما خربته السنين على ايدي العملاء والدخلاء والذين لازال الجزء الكبير منهم متغلغل داخل جسد الدولة العراقية فهناك شر وخير وعلى العراقيون الفرز واختيار الاصلح لخدمة هذا البلد الممزق ويكفي نهب وسرقات من قبل الاحزاب كردية كانت ام عربية انتهازية---وشكرا

......
الصقر الازرق -

عجبا لهولاء الذين يتراقصون ويشاغبون داخل مجلس النواب باسم الوطنيه وهم يرفضون الاتفاقيه العراقيه الامريكيه فى مزايدات سياسيه مكشوفه انهم لولا امريكا ماجلسوا على هذه الكراسى ولاحتى التقرب من المنطقه الخضراء واستلام ملايين الدولارات الامريكيه الخضراء من السفاره الامريكيه القريبه من مجلس النواب هى رواتب ومخصصات تقدر بعشرون مليون عراقى لولا امريكا لكنتم الان عملاء لايران وسوريا وترجعوالاعمالكم السابقه

صكوك الغفران
ابو فرات -

حلال علينا, حرام على الاخرين. حكومة السيد مسعود وحتى مراكز القرار مليئة بقتلة الشعب الكوردي من فرسان صدام حسين. في حين يتوعد السيد مسعود بكل من يحاول التعاون مع الحكومة المنتخبة الاتحادية الفدرالية كما يسميها السيد الطالبانى. ترى ما السبب هل لان فرسان الانفال وحلبجة على اطلاع باسرار تدين المناضلين في الحزبين ام لان السيد مسعود متاثر بقساوسة القرون الوسطى وله الحق في منح صكوك الغفران لمن يشاء ويكفر من يشاء. ساعدونى في ايجاد الجواب ولكم جزيل الشكر والامتنان.

الشوفينيون
كردي من النرويج -

اولا. احي حبيب الشعب الاستاذ البطل نوري المالكي وثبته الله على خطاه للاخذ بالعراق لبر الامان والازدهار وارجو من الاخوه الاكراد رجاءا خاصا بان لا يكرروا كلمه ( شوفيني) لانني حقيقة لا اجدها الا وتمثل قادتهم الضرويون للمرحله والذين يتكلمون بالديمقراطيه ولم يعرفوا معناها وما زاولوها وها هم من اب الى ابن الى ابن اخ والله اعلم من التالي.

Maliki
Rashid Kittani -

Politics is about power Naturally the Iraqi Constitution can be changed, but by whom? If Maliki could change the constitiution by himself he would not have waited for anybody.How many seats does Dawa party have in the Parliament ? May be the next parliament will be in a better position to change the constitution No Kurd will accept Armed Mejalis Isnad , no matter who is behind them.We , Iraqi Kurds ,have seen this film before . If Some Kurdish tribal men are unhappy with KDP or PUK , this is normal, I am not happy as well . .(You are a Journalist ..Can you please check who these people are ? I mean those Kurds who want to establish Mejalis Isnad in Kurdistan? I bet , you will find same old tribes which were used by Abdulsalam Arif & saddam Husein( They can join other Iraqi like we do and try to bridge the waters between Arabs Kurds Arming civilians is not a solution Maliki is mistaken here, Sorry Sir

محنة الديمقراطية
محمد تالاتي -

من الغريب ان نجد كاتبا مثل الاستاذ داود البصري المحسوب على الديمقراطيين مؤيدا لخطوة رئيس الحكومة العراقي بتشكيل مجالس الاسناد العشائرية، التي ستكون ولائها للعشيرة قبل الوطن كما ان تشكيلها مخالف للدستور الدائم والقوانين المصدقة من قبل البرلمان العراقي.وفي كوردستان العراق ستكون بمثابة احياء قوات التي شكلها نظام الطاغية السابق لمحاربة الشعب الكوردي. كما ان تشكيل هذه القوات العشائرية مخالف للمشروع الديمقراطي والتطور الاجتماعي والحياة المدنية.ينبغي ان تكون الدولة والقوات النظامية لها القدرة على فرض القانون والامن,وليس قوات عشائرية.

to number 28
Maha -

You know and all of us know that the old government and the new are the same, are terrible and worst people in Iraq