المالکي ـ البارزاني: عندما تکشف الاوراق!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بعد فترات متباينة من تجاذبات و صراعات إتخذت مضامينا و أشکالا مختلفة بين السيد نوري المالکي رئيس وزراء العراقي و السيد مسعود البارزاني رئيس إقليم کوردستان و التي کانت في النتيجة تتحدد و يتم تحجيمها بسبب من ما يمليه روح الاتفاق التکتيکي"الذي يعتبره البعض إستراتيجيا" والذي يجمع بينهما منذ سقوط النظام الدکتاتوري البائد في العراق، بدأت التقارير تتسرب و تتوالى عن عمق الخلافات في الرؤى بين الجانبين و سعي کل منهما للعمل من أجل أجندته الخاصة بعيدا عن أي إعتبار آخر. ولعل السيد نوري المالکي الذي يسعى للعب على الاوتار"الوطنية العراقية" و يؤکد على"حرصه الشديد"على المصالح العراقية العليا، يهدف الى تحجيم و قولبة رئيس إقليم کوردستان عربيا و إقليميا و الحد من نفوذه المتزايد"دوليا"، لکن البارزاني الذي يعاني هو الآخر من ضغوط کوردية راديکالية بخصوص"تساهله"المتزايد أمام الضغوطات المختلفة بشأن ملفات کرکوك و خانقين و البيشمرکة، يريد من خلال تصريحاته "العنيفة"الاخيرة الموجهة الى المالکي أن يضع النقاط على الحروف ويؤکد مرة أخرى على مواقفه"التقليدية"السابقة فيما يخص النقاط الحساسة من الملف الکوردي و أن يرجع المالکي الى المربع الاول سيما عندما إتهمه بالدکتاتورية وهو إتهام يبدو أن الاجنحة السنية النافذة قد إستساغته و أيدته بقوة وهي التي کانت حتى الامس القريب لا تتوانى من إطلاق تصريحات بهذا المعنى.
ومع أن حظ المالکي في الصراع الحالي الدائر بينه و بين البارزاني والذي يبدو إنه يسير بإتجاه"تقليم أظافر البارزاني"بحسب مصادر عربية مطلعة، يحظى بدعم"إعلامي" عربي لا يستهان به خصوصا عندما تکتب کبريات صحف عربية مقالات بأقلام رؤساء تحريرها تشيد فيها بمشروع المالکي الاخير و تحذر فيها ضمنيا من البارزاني، فإن المالکي في نفس الوقت قد لا يحظى بنفس الدعـم على الصعيد الداخلي العراقي سواء من السنة أو حتى من الاطراف الشيعية ذاتها التي بدأت تتخوف من حالة"الانتفاخ"التي بدأت تنتاب المالکي أمام مختلف القوى العراقية و محاولاته لطرح نفسه کشخصية بديلة ذات"کاريزما"بإمکانها أن تسد ذلك الفراغ الذي خلفه حجاج العراق الحديث صدام حسين. وتشير دوائر سياسية و إعلامية اوربية الى تنامي نفوذ رئيس وزراء العراق و إزدياد سطوته داخل العراق بل وأن مجلة کبيرة کدير شبيغل الالمانية نشرت صورة للمالکي أثناء زيارته الاخيرة لألمانيا يحمل فيها سيفا طويلا وقد کان لنشر مثل هذه الصورة تلميحا قويا لصورة مماثلة يحمل فيها دکتاتور العراق السابق سيفا في يده مما إعطت معان و دلالات مهمة للقارئ و المتابع الاوربي و العالمي.
الصراع المحتدم الان بين رئيس وزراء العراق و رئيس إقليم کوردستان، هو في واقعه الوجه الحقيقي و الناصع لموقف الطرفين من بعضيهما وهو"البر"الذي سيرسيان عليه في نهاية الامر، رغم ان کلا منهما سيعانيان من تبعات جمة و ثقيلة جدا لتداعيات خوض هکذا صراع"ثقيل"و"نوعي" في هکذا مرحلة حرجة و حساسة وکأنهما يريدان إثبات قوتيهما أمام الرئيس القادم لأمريکا، لکن ذلك قد لايعني أن الکورد سيغيرون إتجاههم السياسي و يرسمون تحالفات جديدة ذلك أن خيار التحالف مع الشيعة مازال هو الافضل بالنسبة لهم کما أن البارزاني و من خلفه الکورد لا يثقون کثيرا بشخصيات مثل السيد صالح المطلك و غيره کما"يثقون"بشخصيات شيعية مثل عبدالعزيز الحکيم أو حتى نوري المالکي نفسه، بيد أنه و في نفس الوقت يبدو أن صبر الجانبين ببعضهما قد نفذ من حيث عدم"إذعان"أحدهما لسقف معين من مطاليب الطرف الآخر و أن کلاهما طفقا يحبذا ممارسة اللعب على المکشوف و من دون مواربة على أمل أن يقود ذلك الى واقع جديد قد يفرض أبجدياته المستجدة على الساحة و يرسم خطوطا بيانية مختلفة عن تلك التي کانت تزدان بها منذ عام 2003 ولحد الآن.
نزار جاف
nezarjaff@gmail.com
التعليقات
النفاق
العادل /الكردي /دهوك -ان من سمات الشيعة البارزة النفاق وعدم الوفاء بوعودهم وعهودهم فان قيام التحالف الكردستاني بتاييد المالكي لمنصب رئيس الوزراء قد ردت هذا الجميل بالنكران والحقد الدفين حسب المثل ( اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا) ان المالكي قد حفر قبره بنفسه ونحن ننتظر الجنازة - اذا كانت مجالس الاسناد مهمة فلنقوم بفصل جميع افراد الشرطة والامن والجيش ونعيين افراد العشائر خريجوا جامعة هارفرد واكسفورد في الجيش والشرطة ونعيين روؤساء العشائر وزراء يديرون البلد نحو العصر الطباشيري وتكون مبنى رئاسة الحكومة تحت خيمة في الصحراء ونصدر قرار باقامة الولائم العشائرية يوميا والغناء طوال ساعات الليل تحت انغام الرباب الى الصباح ونغيير اسم العراق الى جمهورية العراق العشائرية الشعبية المتحدة وبذلك نكون في مصاف الدول الثماتي الصناعية
عراقي وأفتخر
الشمري -سمعت أن البرزاني يعقد صفقات تسلح مع دول أوربية..لم أسمع في حياتي عن دولة (فيدرالية !!!)في العالم تشبه ولو بشكل بسيط الفيدرالية التي يريدها الأكراد للعراق.
...
[سيف -أن حقيقة الحصانة البرلمانية التي رأيناها بكل وضوح تلغى في لحظات لتتحول إلى معركة مضحكة تشترك بها كل صنوف الأسلحة المتاحة تحت أيديهم وهذا هو حقيقة حال برلمانهم الهزيل في ( العراق ) ( الديمقراطي ) الجديد الذي يبشر به أقزام الثقافة الإحتلالية الجدد نراها اليوم بالصوت والصورة وتستبدل لغة الحوار بلغة الركل والرفس في مناقشتهم العقيمة بشأن ما يسمى ببنود عار ( الاتفاقية الأمنية ) والتي وأن لم يوقع احد عليها أو يرفضها فأنها ستكون سارية المفعول ومسألة العويل والصراخ في برلمانهم المهزلة هو تحصيل حاصل لما سوف يكون عليه وضع العراق والدخول بعمليات إرهابية مفتعلة وتفجيرات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة موجهة تستهدف المواطن العراقي لأنه هو الذي سوف يدفع الثمن حتمآ وحجة مثالية تصبح موجودة لبقاء قوات الإحتلال العسكرية إلى ما لا نهاية . على جميع القوى الوطنية العراقية اليوم قبل غد العمل على إغلاق جميع مقرات التجسس والاغتيالات ومعامل صنع السيارات المفخخة في العاصمة بغداد التابعة لعصابات الصهيوبيشمركة وطردهم شر طردة ومحاصرتهم , وعلى المعارضين للاتفاقية أن يتم توخي الحيطة والحذر في تنقلاتهم داخل بغداد أو في داخل المحافظات لأن هناك حملة تصفيات شرسة سوف تقوم بها السرايا الخاصة التابعة لزمرة الطالباني والبرزاني مسنودة من قبل زمرة فيلق بدر ويجري بينهما تنسيق على أعلى مستوى قيادي وخصوصآ في المحافظات الشمالية التي تسيطر عليها هذه العصابات مثل محافظة " الموصل وديالى وصلاح الدين " واستهداف المقرات الحزبية والمساجد والحسينيات التابعة للتيارات العروبية الرافضة لهيمنتهم العنصرية الشوفينية .
الركض وراء السراب
ابو سامي -قرأت تعليق السيد عادل وللاسف المني اتهاماته لاخوتنا الشيعه بنكران الجميل واقول له اننى كردى ومن عائله كردية وقد عشت بين الشيعة فى الشطرة(الناصرية) سنين طويلة كنا فيها معززين مكرمين ولم نتعرض فيها يوما للمضايقه أو الغدر, واذا ما ظهر فيهم عنصر او اكثر اتسم بالغدر فهذا لا يعني بان الكل يحمل هذه الصفات, وهنا أسأل السيد عادل هل نحن(الكرد) أوفياء لانفسنا ولغيرنا؟.ان فى كل قوميه هناك الصالح والطالح وعندما نحكم عليها ليكن حكمنا اولا من مخافة الله.ارجوك اخي السيد عادل ان تبتعد عن اطلاق الاحكام جزافا وبدون اساس وان تكون احكامنا اكثر موضوعية و تستند على الادلة والبراهين ولا نركض وراء اهوائنا وعواطفنا و شكرا
قليل من المنطق
سوران -هذه هي العقلية العربية المتحجرة منذ العصر الحجري والاصيلة التي لا تتغير لان من الهمة العشائرية ان لا تتغير تفكيرك. فالثقافة العربية ليست ناضجة ولا اعتقد ان تنضج حتى في عصر العولمة لتقبل بحقوق الاقليات القومية وان تقبل بالعيش الامين والحر والاحترام المتبادل مع الشعوب الاخرى لاسيما الاقليات منها التي تقطن اراضيها لاكنها ملحقة بالوطن العربي جراء السياسة الاستعمارية. وبالنسبة لشراء الاسلحة فالانسان المتابع يعرف ان بيع الاسلحة في دول الاتحاد الاوربي وحسب القوانين الاوربية يجب ان يمر من خلال وزارة الخارجية لتلك البلد والتي لا تقبل بان تباع الاسلحة الى اية جهة اخرى غير الى الحكومات المركزية. والمستغرب ازدواجية الحاقدين على الكرد مثل التعليق الاعلى فاذا كان الخبر المنشور في الصحافة الامريكية في صالحهم فهو صحيح 100% واذا كان ضد العرب فان الدوائر الصهيونية تقف وراء الصحافة الامريكية الحاقدة على العرب. صح النوم يا عرب الهند وصل الى القمر.
نفاق البرزاني
علي الكعبي -انتفخ البرزاني حتى ظن نفسه انه الاول والاخر في العراق هو الامر والناهي شاهدنا انتفاخه عندما صرح انه سوف يقاتل تركيا ولكن عندما جد الجد صغر هذا الانتفاخ حتى لم نكد نراه لعب البرزاني على وتر الطائفيه بين عرب العراق سنة وشيعه لا حبا بالاثنين ولكن لمصلحة البرزاني زنجرفان وليس للشعب الكردي الذي تخلص من صدام ووقع بين براثن مسعود وابنه نجرفان وصل بهم الطغيان الى اغتيال احدى الشخصيات الكرديه في النمسا وبيد ابن مسعود اقول لمسعود انكشفت لعبتكم لعبت تناقضات عرب العراق والمشي على جروح العراقيين اعرف نفسك رحم الله امرء من عرف قدر نفسه.
مسعود الديكتاتور
عراقي حقيقي -لا اعرف هل يخاطب الجاف قراء من السلفادور كي يحاول ان يتذاكى عليهم بهذا الشكل مستغلا جهلهم بامور العراق .ام ماذا؟..عنصرية الاكراد هي علامتهم الفارقة وخبث قادتهم والمطبلين لهم هي التي جلبت على الاكراد كل المصائب التأريخية المعروفة فكل العراقيين اليوم لم يتفقوا على شئ قدر اتفاقهم على مواقف المالكي فالجاف يتحدث وكأن البرزاني هو غاندي الاكراد بينما هو في الحقيقية دكتاتور عنيف يعلم الجاف قبل غيره مقدار بطشه..لو كان المالكي يريد التمسك بمنصبه لكان من الاجدى له ان يظل على صمته وقبوله بكل ما تمليه اطماع الاطراف الكردية خوفا على تفكك التحالف الذي اوصله الى الحكم كما تقول ولم يقف لهم كالشوكة في الحلق لكنه رجل مخلص للعراق واثبت اخلاصه بتصديه لكم ولخبثكم هذا التصدي الذي جعله بطلا في اعين العراقيين جميعهم بمختلف طوائفهم ولا اقصد الكردة منها طبعا كونكم لاتحسبون على العراق ولا يريدكم اي عراقي..المالكي هو من عرف كيف يتعامل معكم بشجاعة فقدها كل السياسين المنافقين واعتقد ان الخطوة القادمة ستكون تركيا بعبعكم الذي سيضع رؤوسكم في الوحل اذا ما تخطيتم الحدود كما فعل صدام من قبل .
وطـــن للجميع
الماجدي -الدكتاتور هو من يتربع على الكرسي اكثر من ثلاثين عام ويصمم مناصب على قياس عائلتة حتى اذا كانوا لا يستحقون منصب فراش (موظف نظافة) في اي مدرسة عراقية في مدينة نائية. الدكتاتور هو من يفرق بين ابناء جلدتة وهو من يسعى الى التسلح على حساب اهلة ، الدكتاتور هو الذي عندما يكون في ضيق يستنجد بالعدو على اهلة بيتة والقائمة تطول ومن يعزف على كيتار القبيلة معروف للجميع عرب وكرد. نريد وطن خالي من الدكتاتورية وطن لكل العراقيين بدون طائفية وبدون قبلية وبدون الاستناد على القومية ، وطن للجميع وهذا ما سوفه يحققة المالكي ان شاء الله. تحياتي للجميع
كفى تقدم جمالكم
صالح -ان ارض كوردستان ليس للجمال القادمة من شبه الجزيرة العربيه نحن الكورد لانريد فيدرالية في العراق بل نريد استقلال كوردستان لان الجمال لاتعيش في جبال كوردستان بل تعيش في صحراء قاحلة اذكركم بانكم احتليتم ارضينا ونهبتم اموالنا كفاكم ظلما وعدوانا على املاكنا
القافله تسير ...
عباس خضر الخفاجي -الي المشارك رقم 1 - لو كنت اصيل و أبن عشائر كرديه ( و أنا أشك في هذا) لما تجرأت و تكلمت عن عشائرنا بهذه الصوره .الاكراد الشرفاء يشهدون علي أن العراق قد أعطاكم أكثر من أي دوله بالأقليم و رجاء نشر تعليقي بالكامل احتراما لمبدأ اتاحة الفرصه - لأنه البادء و البادء أظلم . وأبناء مجالس الاسناد الذين ذكرتهم هم من سوف يزيل بيشمركتكم كما اباءهم من قبل ... هل تذكر و الا أذكرك. مع الشكر للناشر .
دوله داخل دوله
مواطن عراقي -لايجوز ان يكون في بلد رئيسان,لايصح ان يكون لثلاث محافظات رئيس وزراء وازيد من اربعين وزير,ليس من حق اقليم ان يشكل جيش خاص به,يجب ان يكشف البرزاني والطلباني عن مقدار ثرواتهم وثروات اقاربهم, لايجوز ان يبقى شخص في نظام ديمقراطي تعددي كل هذه الفترهفي السلطه يجب تحديد بقائه بفتره او فترتين لان البقاء الطويل في السلطه يخلق الدكتاتور واللصوصيه والفساد,من حق المواطن في بلد ديمقراطي ان يعيش فياي منطقه في بلده,السلطات المحليه في بلد اتحاديمهامها اداريه وخدماتيه وتنتخب دورياوبشكل ديمقراطي حر واخيرا يجب اعادة كتابه الدستور من الاساس
الحرب الاهليه قادمه
ابن الرافدين -الحرب الاهليه قادمه لامحال لان الرئيس جلال طلباني سوف تنتهي ولايته قريبا وهذا الشخص تعلم على المناصب الكبيرة وبعد ان يرجع لشمال العراق ياترى هل سوف يقبل برئاسه حزبه فقط (والملك برزاني)يجلس هو وعائلته على العرش ويسرق الاموال لوحده والثاني ياكل خبز وبصل اذن كل الدلائل ترجح حرب 1996 سوف تتكرر وهذه المرة سوف تكون طاحنه لان اخر الاخبار تقول ان عصابه (الملك برزاني)استورد سلاح وعتاد لكي يطحن به عصابه طلباني هذان الحزبان الارهابيين قد غدروا بشعبنا العراقي الذي يسكن في الشمال ونرجوا من المالكي ان يرسل الجيش العراقي للشمال لااسترجاعه من المليشيات الارهابيه وبتنسيق من الاخوان الاتراك
كفى اللوم والعداء
كامران -ان فى بعض الظن اثم, وعلى هذه المقولة ان الشرقيين والعرب وخاصة العراقيين كل كتاباتهم وتعليقاتهم منبثقة من الظنون فيرتكبون الاثام الغير المدروسة, ولا يكتبوا الا القلة القليلة المواضيع الاقرب الى الحقيقة والنافعة والموضوعية والمحايدة. هناك اناس يناقضون انفسهم ويخلطون الاوراق ويكيلون بمعايير مزدوجة وبالتالى الازدواج فى الشخصية وماشابه ذلك. فى ظن البعض الفدرالية كانت بعبعا فى البداية وكانت وسيلة لتقسيم البلد, والان قاموا بدراسة الفدرالية ورأوا بأن الفدرالية الموجودة فى العراق او المطلوبة من الكورد بالاخص ليست كالفدرالية الموجودة فى باقى البلدان. نعيد ونكرر ونقول ان العراق بلد العراقيين جميعا وليس فقط وطن للعرب او الكورد اوغيرهم, فلنتحد ونعمل يدا بيد لضرب المخططات وضرب افكار المنتمين الى مصالح الغير. اما التعجرف والتفكير من زاوية واحدة وضيقة لا تفيدنا بشئ, العراق للعراقيين افهموا.
يستاهلون
العبيدي من كركوك -يعيش المالكي نقول له سير ونحن وراءك من السنة والشيعة عربا وتركماناوالمسيحيين و و و لا للا كراد فهم انكشفوا على الحقيقتهم الحمدلله احب ان اقول لايتنازل عن المحافضاتنا الثلاثة دهوك واربيل والسليمانية فهو لنا فليطرد كل واحد مايعجبه هدا وشكرا
الى العادل وسوران وص
عراقي بالمهجر -الى العادل وسوران وصالح __ الخيانة لها مواصفات والغدر ايضا والعجرفه كذلك... وما نراه منذ حمايتكم من قبل الأمريكان قبل سقوط صدام .... ومابعد 2003 لم نرى منكم شيئا واحد يدل على ان قياداتكم ومن خلفها تريد الخير للعراق او تحافظ على وحدة العراق وحتى نفيكم بعدم الأنفصال او التخطيط له كله كذب في كذب والأدله كثيره ... ومنها زحفكم على اراضي بأدعئكم انها لأقليم كردستان وشراء الأسلحة سرا واخفائها في الشمال وتعاملكم مع المؤسسات الأسرائيله وفتح بعثات دبلوماسية وغيرها الكثير من الأفعال التي تدل على ان البرزاني يخطط الى ماهو اكبر من اقليم فيدرالي في دولة ديمقراطية ..... لن اقول ان الأكراد جميعهم خونه كما وصفتمونا ..... لاكن اقول لكم ولأمثالكم والله الذي رفع السماء بدون عمد لو يكون امريكا وروسيا واوروبا كلها لن يستطيع لا البرزاني ولا قرباني ولا غيره من بتر الشمال عن العراق الا بفناء جميع العراقيين ..... ورسالتنا لأخواننا الأكراد الذين سئموا من تصرفات البرزاني ومن خلفه نحن نحبكم كعراقيين ونريد لكم الخير كما نريده لأنفسنا ظلمنا جميعا من الحكم السابق ونريد العيش بسلام من الشمال الى الجنوب.... وغير ذلك بيننا وبينكم الحرب اما ان تقضون علينا او العكس والأمر لله تعالى ..... وكلمة اخيره لايتصور البرزاني أن امريكا تتخلى عن اغلبية العراقيين من أجل عيونهولن تضحي بالعراق والعراقيين من أجل عيون البرزاني وخير دليل تصرفها مع تركيا في الموقف الأخير وكيف قدمت الدعم في ضرب اكراد تركيا في العمق العراقي ..... فيابرزاني لاتكون نقمه على الأكراد وتتسبب في كارثه من أجل اطماعك لتكوين مافيا في الشمال لتكون رئيسها والسلام.
البرزمالكي ...
عبد البا سط البيك -كل منهما لا يشتغل لمصلحة العراق بصدق و إخلاص ..كاكا مسعود يشتغل لفئة معينة من شعب العراق , هذا إذا أحسنا الظن بأنه مؤمن فعلا بالعراق الفيدرالي إيمانا صادقا و ليس تقية حسب المبدأ الشيعي المعروف , حيث أنه يضمر في قرارة نفسه فكرة الإنفصال الكريهة و يسعى إلى تحقيقها بخطى وئيدة هادئة. أما السيد المالكي فهو رجل يشتغل لمصلحة الغير .. و يأخذ أوامر من جهات خارجية هدفها أن يكون العراق ضعيفا لا يهددها مرة ثانية كما فعل في السابق و شن حربا عليها. المالكي و البارزاني وجهان لعملة سكبت من طرف مصرف لا يهمه أن يكون العراق موحدا بعيدا عن الطائفية المقيتة أو الإنتماء الصحيح لهذا البلد. يختلف الرجلان في الهدف لكنهما يعملان معا لتحقيقه , و لكل واحد طريقتة في التعامل مع الملفات . و هما حليفان مادامت مسيرةالأحوال تصب في مصلحتهما , و هذاالوضع ليس من الضروري أن يكون ثابتا , و لا نستغرب أن يتحول هذا التحالف الظاهري إلى نزاع نراه ماثلا أمام أعيوننا ..و ربما يفضلان في الوقت الراهن أن يكونا جنبا إلى جنب
الشعب والقيادة
مراقب -انااعتقد ان الشعب الكردي قد سئم من مواقف القيادات الكردية المرنة والضعيفة مع حكومة بغداد والدول المعتدية على اقليم كردستان. اما بخصوص المعلقين والكتاب العرب عندما يفرقون بين الشعب الكردي وقيادته فهذا من باب النفاق وليس من باب المحبةكما يدعون الم تتفقون مع قياداتكم عندما يعتدون على كل واحد غير عربي ومهما كان قائدكم دكتاتوراعليكم, وان استغرب عندما يقولون الاكراد عنصريين فااينا عنصريتنا من عنصريتكم انتم تريدون شعب من دون ارادة او قيادة كي يبقون محتلين ويسخرون لخدمة حروبكم الدونكشوطية.
بصراحة
.... -بصراحة البارزاني دكتاتور مثله مثل صدام و انا اعرف احسن لاني كوردي
المالكي الوطن
د.مؤيد تقي الحلي -يبدو ان الاكراد ولحد اليوم ورغم المكاسب اللامعقولة التي حصلوا عليها تجاوزا ،الا انهم لازالوا في وهم القوة وتحقيق المكاسب الاكبر على حساب الدولة العراقية ،مادامت المصالح السياسية الضيقة من حزبية ودينية وردكالية هي التي تقود الدولة والتي في خضمها ضاعت مصالح الشعب والوطن الاساسية .فالاكراد ومنذ اليوم الاول للتغيير حصلوا على الكم الهائل من اسلحة الجيش العراقي المنحل دون محاسبة والذي كان مرابطا في الشمال واصبح لهم هذا الخزين الذي ممكن ان يستعمل في اية مواحهة مع المركز.وحصلوا على التاييد السياسي المفرط بالاستحواذ خطئاً من الاخرين على الرئاسة والخارجية ورئاسة اركان الجيش ووظائف اخرى كبيرة في الدولةمكنتهم من تحقيق بعض اهدافهم الوهمية.اما المجلس الاعلى فقد سكت وأيد ذلك الخطأ على امل مساندته في الحصول على اقليم الوسط والجنوب،ولان مسيرته السياسية بعد التغيير قد مالت للفئوية والحزبية متخلية عن الاهداف الوطنيةالكبرى فقد ناصرت الاكراد باطلا لتحقيق هذا الهدف،وبقيت الاحزاب الاخرى وقد تورطت بالمال الحرام والمحاصصة الطائفية والوظيفية فقد سكتت هي الاخرى عن المطالب الكردية غير الوطنية.من هذا المنطلق شعر الاكراد بانهم سادة الموقف السياسي العراقي حين اصبح التمثيل الدبلوماسي لهم والرئاسة لهم ،أذن لماذا لا يرسمون خارطة دولتهم المنتظرة التي تشمل اربيل والسليمانية ودهوك وكركوك ونينوى والجبل وحتى امتدادا الى بدرة وجصان.واصبحت الكلمة النافذه لهم.هنا استفاق المالكي ليرى نفسه وقد ضاع وسط الزحام ولربما انتهى حزب الدعوة بمبادئه المعلنة فثارا ثائرته الوطنية لاستراد ما ضاع وتماهل عنه الاخرون.لم يرق للاكراد هذا التصرف فبدلات زوبعة البرزاني تريد اسكات الصوت الجديد لكنه ما درى ان النالر تحت الرماد وغدا ستحرقه وتحرق كل المتحالفين معه ان لم ينصاعوا للمشروع الوطني الذي بات مطلبا يهدد المالكي ان لم يفعل؟
خطوة جريئة
سرباز-هولير -شكرا للدولة رئيس وزرائنا المنتخب نوري المالكي على وضع النقاط على الحروف لتحجيم دور المليشيات في كل مكان واتمنى من رئيس وزرائنا سماع دعوات المضلومين من ابناء شعبه في شمال الوطن فنحن نعاني اشد حالات الظلم والقهر والفساد الاداري اتمنى من رئيس وزرائنا ان يضع حدا لسيطرة المليشيات هنا ايضا تنرجع الى ضمن العراق الذي نحبه ونعشق ترابه
الملكي المنتصر
شوقي على الرفيعي -الاكراد يفصلون ويلبسون على مقاسهم ،وهم يوزعون الاتهامات على كل من لا يوافقهم رأيهم،واليوم ونتيجة الاخطاء القاتلة التي ارتكبوها فقد وقعوا في وحل الهزيمة المنكرة ونقصد بالهزيمة كراهية الشعب العراقي لهم من ناحية ووقوف الزعامات العربية الالمستفيقة على اخطائهم ضدهم ،اما المجلس الادنى الاسلامي فلا عتب على من ربط مصيره بالاجنبي وتراه اصبح اليوم مكروها اكثر من الاكراد انفسهم.سر يا مالكي نحو الامام يثبات الرجل المؤمن بالشعب والوطن والغالبية من الشعب وعك وانت المنتصر غدا.
الحوار ا لمتمدن
omar -كفى المهاترات والإستفزازات التي تطلق من هذا المنبر الحي الواعد من قبل مجموعة من المثقفيين، أتمنى أن يكون الردود نابع من الواقعية وبروح العولمة العصر وحوار المتمدن، لكي يستفيد منه كلنا وأجيالنا القادم، إن البارزاني ليس في أجندته اسرار لكي يكتم على شعبه الكردي والشعب العراقي عامة، البارزاني والطالباني هما شخصان كبيران كل محاولاتهم وإجتهاداتهم في سبيل العراق الديمقراطي الفيدرالي المتعدد لكي يعيش الشعب العراقي والشعب الكردي وسائر الأقليات القومية والدينية والمذهبية تحت خيمتها بعيش حر وكريم، وهما يدافعان عن عن هذا المبدأ ووفق الدستور الذي يصوته الشعب العراقي بأكمله.وشكراً
يشترون الاسلحة
علي عمر -الاكراد يشترون الاسلحة ويستعدون لمحاربة الشعب العراقي كما هو حالهم منذ العهد المالكي وحتى اليوم. لقد اشترى الاكراد ثلاثة حمولات من الاسلحة من بلغاريا ونزلت الطائرة في السليمانية ان ثلاثة من المصار الرسمية الامريكية قد اكدت هذا الخبر وان هذا الاقليم يستعد لمحاربة العراقيين ممن يعيشون خارج الاقليم . هذا خبر مؤكد في جريدة محترمة ومن مصادر امريكية رسمية .ثم يقولون للمالكي لا تؤسس مجالس اسناد كي يستفردوا بالعشائر العربية السنية في الموصل وكركوك وديالى.
لا بديل للمالكي
ابو سنحاريب -في الاجواء السياسية العراقية المشحونة حاليا بالصراعات السياسية الحزبية والقومية الداخلية وتضارب المصالح الخارجية الكثيرة فان العراق بحاجة الى رجل سياسي حازم ليعمل بجد وشجاع على لهدئة الاوضاع وفق خط وطني يضمن حقوق الجميع بتساوي وفق القييم الوطنية الصحيحة الني تجعل من العراقيين جميعا سواسية امام القانون العراقي بدون تفرقة او نمييز لهذا السبب او ذاك وان تحيقق ذلك الحلم العراقي ينطلب جهدا سياسيا كبيرا وشجاعة قيادية لنصحيح المسار الوطني بعيدا عن النشنجات والانتفاخات السياسية واعتمادا على التعقل المبنى على الروح الوطنية العراقية وانطلاق من مبدا العراق لكل العراقيين ومن المؤمل ان تنجح المساعي المخلصة التي يبذلها المالكي لاستقرار المسار السياسي العراقي في وسط الامواج السياسية المنلاطمة الحالية ولا بديل سياسي حاليا للاستاذ المالكي لكي يقود العراق الى وضع سليم يعمل على نهدئة الاعصاب المتوترة نتيجة لنصادم المصالح الضيقة لبعض الاحزاب السياسية الني تضع مصالحها فوق مصلحة الوطن والشعب وقد ان الاوان لكي يلنقي الجميع في خط وطني عراقي لبناء العراق الجديد بمفاهييم ديمقراطية تضمن حقوق الجميع من عرب واكراد واشوريين وبقية المكونات الجميلة العراقية بدون نفرقة او تمييز والمالكي يشكل حجز الزاوية لقيادة سفينة العراق نحو بر الامان حاليا والواجب الوطني يلزم الكل التروي والمساندة الجادة لبث روح عراقية اصيلة للنهوض بالعراق سالما وخاليا من كل الاطماع السياسية الانعزالية وليكون العراق بيتا للجميع ويسع الجميع
المالكي
نوزاد عارف -للاسف العقلية الجاهلية التي كانت موجودة قبل الاسلام والتي جاء الاسلام لانهائها، لاتزال حية عند الكثيرين من اخواننا العرب ، ومن اهم خصائصها الخنوع امام القوي والتجبر على الضعفاء والاقليات المنكوبة بهم والمتاجرة بالدين والغدر والانتهازية واكل الاموال والحقوق ظلماً ؟؟ والجاهلية عوراء البصر والبصيرة فهي تطالب بكل الحقوق وتمنع عن الاخرين اي حق ؟؟!!؟ وبعد كل هدا يسأل احدهم كيف دخل الاحتلال الفلاني بلادنا ؟!!!؟ او لمادا ساندت بعض المجموعات المسحوقة الاحتلال ؟!!!؟ مشكلة العقلية الجاهلية العربية انها لاتتعض من التاريخ ومن الحفرة التي اخرج منها صنمهم قائد الضرورة صدام حسين ، ولا تزال ترفض منح الاخرين حقوقهم ولاجل دلك فهي توفر البيئة المناسبة لصناعة الحكام المستبدين باستمرار ليحولوا الوطن الى سجون.
Al Iraq
TurkmenOglu -الجبهة التركمانية العراقية تدعم وتساند رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي في تشكيل مجالس الاسناد الجبهة التركمانية العراقية تدعم وتساند رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي في تشكيل مجالس الاسناد الجبهة التركمانية العراقية
No 15
Rizgar Khoshnaw -I am proud to be called traitor, treason from an Arab like you, Please I never ever proud to be IRAQI, your Iraq I will not buy in one cent, why should I expect not to be called a traitor? I will never ever forget my family and 182.000 innocent people whom Anfald by Arabs, almost all Kurds don’t want to hear your awful language, we have been forced too, we never ever like to share a country which created by others for others interests with you, not because we hate you or we genocided you, simply we have different cultural value, I never ever call you a traitor, your cultural background teaches you to hate others to death. For you Iraq is a holy, sacred but not for us, We are sure one beautiful day we are going to divide and believe me it is not a dream, soon, you will wake up...You will see the flag of Kurdistan waving in New York like Kosovo flag, Israeli flag, Fuji s flag, East Timorese flag…try to read about human rights as you are living and abusing human rights acts to stay in West
ام يحن الوقت المناسب
حسن المانيا -وارى انه من الواجب تخليص العراق من عدوانية الاكراد لوحده العراق الذي طالما تامرتم عليه مع كل من هب ودب وهذا ما ارجوه من الحكومه العراقيه مدوات الجرح العراقي النازف
الى التعليق 12
shergoh bekes -اخوانك الاتراك عندما دخلو الى في العصر العباسي قتلو ونكلو وحرقو ورمو الكتب في نهر دجلة حتى تحول لونها الى الازرق...وفي المرة الثانية استعمرو وطنكم العربي 400عام ونشروا الجهل ولم تكونوا سوى جنود في ايديهم...والان تدعو اخوتك الاتراك لدخولهم الى العراق فلماذا كل هذا التحمس لاحفاد هولاكو هل تظن بانهم سيرتقون بك؟؟ هم الاتراك اهو كركوك وهم لحد الان يسمونه بولاية التركمان ويضمونها ال تعدا المحافظات في تركيا...يا ابن الرافدين انت محظوظ لان مستعمرك اميركا وليس تركيا واللا نصف اهل العراق كانو سيقتلون
منافق
سوران -المعلق 23 والمدعو على وعمر, حتى اسمه يدل على الازدواجية ومبنية على النفاق, ويكتب اكاذيب مبرمجة ومطلوبه من اسياده ولصالح اسياده الترك.شلة من الحاقدين والمنافقين مكون من بعض الطورانيين التركمان وبعض العروبيين العربان لا غيرهم, يثيرون المشاكل ويكبرون الامور من دون دواعى ويقللون من شأن الكورد فى كل محفل وهناك بعض البسطاء يتبعونهم ويصدقون هذه الترهات والاكاذيب والدعايات, وهذه الاشخاص يكيلون بمعايير مزدوجة ومنتفخين ضد الكورد بالحقد والكراهية ولا نحصل على اى شئ من هؤلاء الناس غير الشتيمة والغطرسة والاكاذيب. والمضحك ان هؤلاء اللذين يسمون انفسهم بالعراقى والرافدين والعراقى الاصيل وابن دجلة والفرات ولائهم الى الترك ويمدحون بالترك وعساكرهم, هذا هراء وضحك على الذقون وعلى الناس البسطاء.