نظرة على تصريحات المالكي بخصوص الدستور وشكل الدولة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لسنا بصدد الترويج أو التمجيد لرغبات شخص أو مجموعة من الشخوص للمغامرة بمستقبل العراق والعراقيين ولن نكون يومآ ما من هؤلاء المروجين، لكننا أمام مرحلة تتطلب منا جميعآ دعم ومؤازرة كل جهد أو موقف وطني يصب في مصلحة العراق وشعبه،ولا نعتقد بأن الدعوات لتغيير الدستور وشكل الدولة هي لأغراض أنتخابية من أجل الظفر بأكبر عدد ممكن من أصوات الناخبين فيما يسمى بأنتخاب مجالس المحافظات كما يروج البعض.
أننا أمام واقع يحتم علينا جميعآ الشعور بالمسؤولية المضاعفة تجاه العراق الذي يسير كالسفينة في بحر هائج متلاطم فأما الوصول الى بر الآمان أو تغرق هذه السفينة بمن فيها وقتها لا ينفع معها ندم،ورغم التشكيك، والظنون، والأتهامات والهجمة الأعلامية الشرسة التي نالت من تصريحات رئيس الوزراء من الجهات التي تتعارض مصالحها الضيقة مع وجود عراق قوي مستقر ومزدهر، وهذه الأطراف ترى بأن بقاء العراق في حالة عدم الأستقرار وهشاشة الأوضاع الأمنية هي فرصة ذهبية لتنفيذ مآربها وتحقيق طموحاتها الغير شرعية، وعلى العكس من توجه هؤلاء فقد نالت هذه الدعوات رضى وأستحسان الشارع العراقي برمته، فحكومة مركزية قوية وتغيير الدستور هي مطلب شعبي عراقي، وتشكيل صحوات أو مجالس أسناد في كل محافظات العراق وتسليح العشائر العراقية والأعتماد عليها في أسناد المركز هي ضرورة وطنية ذات أولوية قصوى في هذه المرحلة التي يمر بها العراق، فلا حل للأزمة العراقية المتفاقمة إلا بسلطة مركزية قوية تفرض هيبتها ووجودها على كامل التراب العراقي مع أعطاء هامش من الحريات للمحافظات، فبعد سقوط بغداد عام 2003 وما رافقها من أحداث دموية سوف تبقى محفورة في ذاكرة العراقيين لأجيال قادمة ضاعت مع هذا السقوط ملامح الدولة العراقية وأصبح الوضع عبارة عن فوضى عارمة وتدهور أمتد ليشمل معظم نواحي الحياة، وتخبط حقيقي بين الأطراف التي تدير العملية السياسية هؤلاء الذين فقدوا الرؤيا على تحديد مفهوم وشكل الدولة المراد تشكيلها بعد الأحتلال يتحركون حسب مصالحهم أن كانت شخصية أو طائفية أو عرقية، والبعض ينفذ أجندة بعض دول الجوار في العراق كما يحدث في البصرة وتدخل الكويت ودولة أيران السافر في شؤون هذه المدينة العراقية خاصة التي تستصرخ الآن كل العراقيين الشرفاء للذود عنها فلا عراق بدون بصرة وهذا ما يحاول هؤلاء العمل على تحقيقه أي سلخ البصره لينتهي العراق كدولة لا سامح الله.
لا مانع من أن نستفيد من تجارب الآخرين فيما يخص شكل الدولة والطريقة المثلى لبناءها وقيادتها لكن لا يمكن أن نسقط تجاربهم بالكامل على الواقع العراقي مرة واحدة،وقد أثبتت تجربة ما يسمى بالأقاليم والحكومات المحلية طيلة الخمس سنوات الماضية فشلآ ذريعآ حيث شهدت هذه الأقاليم عمليات فساد وأستيلاء على المال العام أضافة لأستعمال الأموال المخصصة لما يسمى بمصطلح تنمية الأقاليم للترويج وترسيخ الأنفصال عن العراق وشراء الأسلحة لمقاتلة السلطة المركزية والتي طالبناها وطالبنا برلمانها مرارآ بخفض نسبة الأموال التي ترصد لما يسمى بالأقاليم وهم ماضون في بناء جيوش لهذه الأقاليم لا يربطها بالمركز أي رابط سوى التمويل وتسليح هذه الجيوش تسليحآ حديثآ ليس لمقاتلة دول الجوار أو الدفاع عن الأقاليم المزعومة بل لأستعمالها ضد المركز وضد الشعب العراقي عامة.
أن دعوات المالكي ومطالبته بحكومة مركزية قوية ولو جاءت متأخرة لكنها خطوة في الأتجاه الصحيح وأعتراف بفشل العملية السياسية المشوهة التي بنيت على المحاصصة والتوافقات وبعيدة حتى عن مفهوم الديمقراطية الذي يتشدق به البعض ويرفعه شعارآ وينتهكه مرارآ عندما يتقاطع مع مصالحه الفئوية الضيقة وقد حدث هذا جليآ عند التصويت على المادة 24 الخاصة بأنتخاب ما يسمى بمجالس المحافظات وخاصة في ما يتعلق بمحافظة كركوك التي يحاول البعض الأستيلاء عليها بشتى الوسائل، عدا عن سلسلة طويلة من الأنتهاكات لدستور ضبابي هم كتبوه.
لم تكن مكاشفة المالكي للشعب العراقي ومصارحته بالصعاب التي تواجهها الحكومة في عملها من قبل بعض الأطراف الطامعة والمعرقلة مجرد حدث عابر أو خلاف سياسي بين هذا الطرف أو ذاك بل ليضع الجميع أمام مسؤولياتهم وليقل للأنتهازيين وقناصي الفرص الذين يرفعون شعارات الوطنية بأن الوضع في العراق وصل الى هذه المرحلة من السوء ومحافظات مثل كركوك ونينوى وديالى وصلاح الدين والتي يدعي البعض تمثيلها تنتهك يوميآ وأن لم تنتخوا لها وتتركوا المزايدات سوف تضيع، ويعلم المالكي أيضآ بأن لجوءه الى الشعب هو الخيار الناجح لتعرية كل الذين يزايدون بالشعارات نهارآ ويملئون الفضائيات ضجيجآ ويعقدون الصفقات في الليل لجني المكاسب والأرباح على حساب الوطن، ونتيجة التجربة فقد أدرك المالكي طبيعة الشعب العراقي ومزاجه الرافض لأي محاولات للنيل من الوحدة الوطنية عن طريق بعض المفاهيم التي يحاول البعض أدخالها على العقل العراقي لتطبيعه عليها مثل الفيدرالية ونظام الأقاليم تمهيدآ لتقسيم العراق، ولا يمكن أن يبقى الوضع هكذا هشآ محكوم بتوازنات دقيقة أن أنفرطت أنفرط كل شئ وأصبح العراق في مهب الريح.
نعم هنالك الكثير من الوطنيين العراقيين لا زالت تساوره الشكوك برغم تأييدهم ما جاء على لسان رئيس الوزراء من دعوات وتصريحات بخصوص التعديات التي تمارسها بعض الجهات وتجاوزها لكل الخطوط الحمراء، وتهديدها لوحدة العراق، وأستقراره، وسلامة أراضيه، ويعتبر هؤلاء بأن هذه التصريحات ربما تكون مجرد بالونات أنتخابية لرفع رصيد شعبية حزبه في أنتخابات مجالس المحافظات،ما لم تقترن بالأفعال وأولها العمل الجاد والدؤوب على رفض ما يسمى بالدستور وتحشيد الرأي العام العراقي ضده وضد أغلب بنوده فلا فيدرالية ولا أقاليم في بلد موحد ولا مصطلح الحكومات المحلية والأستعانة عنه بمصطلح المجلس البلدي، ولا عراق أتحادي وهو أصلآ عراق موحد، فمزيدآ من المواقف الوطنية الواضحة والملموسة والصلبة حتى تستمر جذوة هذا التأييد والتلاحم الشعبي الرائع الذي نتج عن هذه التصريحات، والرافض لأي مساس بوحدة العراق.
حيدر مفتن جارالله الساعدي
التعليقات
دوله قويه
عراقي -الديمقراطيه المرجوه للعراق يصنعها عراق قوي وحكومه قويه ولا شئ غير ذلك.المطلوب حكومه مركزيه قويه في بغدا تعمل خلال مده غير قصيره على ترسيخ الديمقراطيه في المجتمع العراقي ثقافة قبل الاليات.حكومه ذات رؤيه واضحه لاتلتبس عليها الامور والمفاهيم في عراق قوي موحد.حكومه تعرف وتعي بوضوح حاد ان للكرد اجنده مختلفه عن اجندة الوطن العراقي هم يعملون مع العراق كمقاول ثانوي لحين توفر الضرف والفرصه يخدمهم ضعب البلد العراقي وانقساماته الطائفيه خاصه وهم من اشتغل على هذه الخلافات وغذاها واستفاد منها.ومن زاوية اخرى الحكومه العراقيه القويه عليها ان تضع الكرد على السكه الصحيحه نعم تعطيهم استقلالهم اليوم وليس غدا وليقيموا دولتهم المنشوده ضمن حدودها التي وضعها الامريكان والانكليز عبر خطوط الطول والعرض فالذي تبين منذ قيان الدوله العراقيه الحديثه بعد الحرب العالميه الولى ان الكرد يشكولون جانب الضعف في الدوله العراقيه ويحابونها ويستنزفون امكاناتها عبر ما يقرب من مئة عامثم من حقهم كشعب له خصوصيته الثقافيه والعرقيه ان يقيموا دولتهم وهم يكرهون العرب على العموم ولا يريدون البقاء في دولتهم ويقولون ان الجمال العربيه لاتستطيع العيش في جبال كردستان وهذا حقيقه فلتتركم الدوله العراقيه ينشؤون دولة كردستان العظمى.
لماذا لان
سليم نصار -ولكن اسالك لماذا الا ن يثير المالكي قضية الدستور؟ اليس ذلك عندما اصطدم مشروعه الاسنادي با لاكراد ، فهو إ ذا اثار قضية الدستور لانها المسالة تخصه ،المالكي كذب على الناس عندما قال الامن مستتب ، واليوم هو يقول اذا انسحب الامريكان فتلك كارثة ، ا خي لا تلعبون علينا ، نحن لسنا اطفال سياسة ، وين كان المالكي في خصوص الدستور قبل مشكلة عشائر الاسناد ، لقد انكشفت الامور وما تتغطا اخي الساعدي ، ارجوكم لا تستهينون بفكر الناس وذكاء الناس ، المالكي يا سيدي وظف كل اقارب مستشاريه ، هذه أليست لها علاقة بالدستور ، أم لا ؟ وسيدك ا لمالكي يصر ان لا يستجوب اي وزيز ألا بموافقته يعني مشاركهم بالسرقة مثلا ؟ أم يخاف ان يفضج الوزير المستدعى جماعته ؟ عيب هذا الحكي عيب
اليك
طائر الحر -لاتختلف شيئا عنهم بافكارك ...فانت منهم واليهم.......قل برايكم من هو العراقي...كما قال ابو حفرة اللي مو بعثي مو عراقي...مووووووو.....الاكراد عراقييون اكثر منكم...ولكن صعب على امثالكم الفهم..............
حکومة مهازل
الکوردستانية -ولماذا إستفتاء شعبي علی إتفاقية؟ ولماذا بالتحديد 30 تموز ؟ وکلنا يعرف جو العراق الجهنمي؟ حيث درجة الحرارة ما فوق 60 مئوية؟ صدقوني الحياة تتوقف في درجة حرارة 40 والساسة العراقيون حريصون علی الشعب العراقي لذلك يدعون القرارات المهمة في تموز حيث العقل العراقي يعمل بقوة؟ يا عقلاء العراق بطلوا عنجهية نبوخنصر التموزية الجهنمية وخلايا الدماغ لا ترکز بسبب تشتت الفکر من کثرة الحرارة بل قل غليان الجو؟ توقفوا عن المهازل في تموز وحتی آب؟ هل نسيتم 22 تموز الماضي ومن بعد ذلك إجازة الپرلمان لشهرين؟ مهزلة القرارات ،مهزلة حکومة، مهزلة في تموز من کل سنة؟ ولماذا هذا إلتفاف علی الدستور کل مرة؟ وميثاق الإصلاح السياسي مقابل مصالح کتل أخری وتنازلات وأکيد الطرف الخاسر دائما الأکراد الی أن تسحب کل البساط کله من تحت أقدامکم؟ فلماذا إذن نلقي اللوم علی الآخرين إذا کنتم أنتم المشترکين معهم في التنازل عن کرکوك؟ ولماذا لم يتم الأستفتاء علی کرکوك وحسب المادة 140 من الدستور؟ ولماذا الأستفتاء علی إتفاقية أمنية مع دولة أطاحت بالطاغية الذي أباد الکورد أولا وأباد کل العراقيين ونسيتم الإستفتاء علی مصير کرکوك الکوردستانية؟
الساعدي
shergoh bekes -يعني توزع الاتهامات و تحدد عراقية هذا و تجرد الاخر من عراقيته...اظن بانك اخظات في عنوان المقالة فمن الافضل ان تحول العنوان الى ان تكون عراقيا بمقياس الساعدي;...والمالكي لم يصبح وطنيا اللا بقروب الانتخابات...ومحالس الاسناد وجدت لتكون دعما للمالكي بين السنة...
الحكومه اللاشرعيه
د جمال -وقع هوشيار زيباري والسفير الأميركي في بغداد رايان كروكر يوم الاثنين الماضي (17 تشرين الثاني/ نوفمبر) على النسخة النهائية من اتفاقية الوصاية (أو الانتداب) الطويلة الأمد على العراق، بعدما حصلت هذه الاتفاقية على صك الغفران من مرجعي حوزتي قُم علي خامنئي والنجف علي السيستاني، والتي أعقبها، إصدار السفير كروكر قرار منع سفر كافة نواب البرلمان العراقي خارج العراق، بما في ذلك منعهم من السفر الى السعودية لأداء مناسك الحج، قبل الحصول على موافقتهم وتصديقهم على اتفاقية الإذعان للمباشرة بتنفيذها قبل رحيل بوش. وكان نواب البرلمان العراقي برمتهم قد التزموا الصمت حيال قرار كروكر، الذي اشترى صمتهم بحيث تم رفع نسب رواتب النواب وذويهم وحماياتهم الشخصية بالإضافة لإهداء كل نائب مبلغ قدره 5 ملايين دولار ولرئيس الكتلة 7 ملايين، كما أمر كروكر المالكي وزيباري بتزويد ذوي النواب العراقيين كافة جوازات سفر ديبلوماسية من الدرجة الأولى شرط التصديق على الاتفاقية. هذا، في وقت رحبت فيه طهران بعملية بيع العراق دفعةً واحدة لواشنطن، عبر الوسيط الإيراني حسن كاظمي قُمي سفير طهران في بغداد، الذي اعتبر أن عملية التوقيع هي خيرُ دليلٍ على قدرة الحكومة العراقية في استنفاد أكبر قدر من فترة ولاية بوش المنتهية، معتبراً بطريقةٍ غير مباشرة- بأن توقيع المالكي بضغطٍ إيراني هو أفضل هدية قدمها الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد والولي الفقيه خامنئي للرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما، من أجل حثه على التعاون مع طهران في ما يخص العراق (حديقة إيران الخلفية).! وقد جاءت مباركة المرشد خامنئي على لسان رئيس السلطة القضائية في إيران محمود هاشمي شهرودي&، الذي صرح في 18 الجاري، قائلاً: إن مجلس الوزراء العراقي فَعَلَ خيراً بموافقته على توقيع الاتفاقية بين بغداد وواشنطنوتمنى شهرودي انسحاب الولايات المتحدة من العراق في الوقت المحدد في بنود الاتفاقية. ويُعد شهرودي من المسؤولين المقربين من علي خامنئي. كما حدد المرجع السيستاني شرطين أساسيين لضمان قبول الاتفاقية يرتكزان على حصول توافق وطني من مختلف المكونات الرئيسية وتحقيق مصالح العراق، وقال بيان لمكتب السيست
ذكاء العراقيين..
رعد الحافظ -أفضل جزء في هذه المقالة الجيدة هو قولك , لامانع من الاستفادة من تجارب الاخرين في الديمقراطية لكن دون استنساخها بالضبط..نعملأن بلدا حكم بتلك الدكتاتورية الشنيعة والقاسية الى أبعد الحدود طوال خمسة عقود بعد سقوط الملكية وقدوم الثورجية لن ينتج أحزاب ديمقراطية تعمل بسلوك سوي في ليلة وضحاها..وهكذا نجد واضحا تصرف تلك الاحزاب ليس فقط ضد السلطة المنتخبة أو المفترض كذلك , بل ضد مصلحة البلد علانية , مكذا على عينك ياتاجر وحجتهم أننا في مرحلة الديمقراطية التي تسمح للجميع بقول ما يحلو لهم..بينما هي مرحلة انتقالية وفوضوية بأمتياز , وهي مرحلة يجب على الجميع فيها تعلم أصول الديمقراطية ودراستها جيدا قبل دخول امتحانها الصعب كي لا يفشلوا وتذهب ريحهم..وعلى الشعب العراقي ان كان يحب أن يكون مؤمنا ولا يلدغ من جحر مرتين , أن يعطي صفرا من الدرجات لتلك الاحزاب التي شبعت من أموال الشعب بينما لم تقدم للناس الا الفساد والصراخ والتخلف . أنا ما زلت أراهن على ذكاء العراقيين بالرغم من الواقع المتخلف جدا..
الى الكردستانيه
محمد البغدادي -كركوك ليست كردستانيه و انا لست شوفينيا و انت ببغاء تردد ما يقوله دكتاتور اربيل و عائلته المالكه .اما موضوع الاستفتاء فانه الديمقراطيه اللتي لا يفهمها البعض لانهم يعتقدون ان الراي الاخر يجب ان لا ينجح و لا يؤخذ به و الا هاجموه و الصقو به مختلف التهم .سيدتي تعلمي الديمقراطيه من الشعوب الاخرى و حاولي التخلص من حاله التعصب الاعمى
محمد البغدادي
الکوردستانية -التعصب الأعمی هو من ينکر ذلك بل ويسرق ممتلکات الآخرين کأزمنة الجاهلية عندما کانوا يغيرون وينهبون ويسبون وينکلون ويسرقون کل ما کان يقع عليه أعينهم. وکرکوك کوردستانية تأريخا وجغرافية وهي تضم کل طوائف العراق ولکن بأکثرية کوردية.
One person
mohammed almardini -Dear Mr HaiderOne persom should not deside for a nation(all iraq).One off the reasins that iraq become such a iraq were because ine desided.Maliki want to do like Sdaam. he is not better when he think he do evrey thing
محمد البغدادي
الکوردستانية -وهل هذا کل ما عندك؟ کرکوك کوردستانية ليوم الدين.
تفصيل
الخديوي -مسكين نوري (جواد)سابقا و( ؟ ) لاحقا ,حاله كحال الجميع يحاول تفصيل دستور ودوله على مقاسه ومفيش حد احسن من حد , فكلهم قاده (ضروره) الله لايضر أحد.
الدستور و الكورد
فارس الجبلي الكوردى -في مؤتمرلندن اتفق الكل بادخال (حق تقرير المصير لشعب الكوردي) في الدستور. اما الكورد تنازلوعنها من اجل بقاء عراق ديمقراطي فيدرالي اذا يتغير الدستور على الكورد ان يصرون بادخالها.
Mr. Maliky
Rizgar Khoshnaw -Just good to remind Mr. Maliky that Iraqi Arab generals about 10.000 run away from Kurdistan only ….Please do not insult Iraqi Arab generals more ..Read the history Dr. Maliky please.
اني وياكم
علي حسن التكريتي -جبهة التوافق هي أحد أضلاع مثلث المحاصصة الشيعي - السني - الكردي، وهي لاتختلف عن الاحزاب الشيعية والكردية في مشروعها الطائفي التخريبي المدمر للوحدة الوطنية ومبدأ المواطنة والمساواة والعدالة.وقد خرجت علينا يوم أمس كما هي عادتها دائما تطالب بأطلاق سراح كافة السجناء من أبناء الطائفة السنية والمقصود بالسجناء هنا مجموعة المجرمين والقتلة والارهابيين من أيتام المقبور صدام والقاعدة الذين قتلوا أبناء شعبنا وخربوا وطننا هؤلاء الذين تدافع عنهم جبهة التوافق وتريد أطلاق سراحهم?ولو كانت مطالب جبهة التوافق محصورة في اطلاق سراح كوكبة ضباط الجيش العراقي البواسل الذين يحاكمون من قبل عملاء ايران والعصابات الكردية انتقاما منهم لدورهم الوطني في الدفاع عن أمن وسيادة العراق لكنا قد أيدنا هذه المطالب المشروعة وصفقنا لها ولكن ان يتم التجاسر على حقوق الجرحى والشهداء الذين سقطوا برصاص ومفخخات هؤلاء المجرمين فهذا قمة عدم الرقي الطائفي والسياسي والاجرام بحق الانسانية والعدالة.طبعا المفارقة ان قسم من طلبات جبهة التوافق هي نفسها يطالب بها المالكي مما يعني ان التوافق تستغل الموضوع لأغراض الدعاية الانتخابية فالمالكي هو ايضا يطالب بتعديل الدستور وهو كذلك يشعر بالاحراج امام الدول العربية ودول العالم من ملف اجتثاث البعث والسجون مما يعني ان التوافق تستغل الموضوع لأغراض الدعاية الانتخابية وعملية الأبتزازالطائفي والقومي التي أقدمت عليها جبهة التوافق السنية والاحزاب الكردية التي سبقت اجراء التصويت على توقيع الاتفاقية الأمنية مع أمريكا. أثبتت غياب الوحدة الوطنية والشراكة السياسية الحقيقية وان الدولة العراقية تقف على بركان من الخراب والدمار يمكن ان ينفجر في أية لحظة في ظل غياب النخب السياسية الوطنية الشريفة التي تفكر بمصالح وطنها.
الكوردستانية
محمد الاسود -الله لايكتبها لاحد ويوكع بحلكج ,تسويه فلمهسه كفر محمد البغدادي من كال كركوك عراقية؟طبعا هي عراقية ,عاد بطعم الموز لو البرتقال مو مشكلة هي مدينة عراقية وحتى اربيل ودهوك والسليمانية كلها مدن عراقية وكفى تهجما على الاخرين لقد ملئت ايلاف سب وشتائم ,تخلص من واحد وتهاجم الثاني ثم الثالث ,اشبيك انت ؟
to Elaph
Maha/Canada -Will you please stop publish anything to Kurdistaniae, it''s too much, this is not a freedom, she is so much aggressive we trust elaph as a respectable newspaper and we like to continue
محمد لاسود فتح عيونك
shergoh bekes -محمد الاسود مين اللي عينك محامي دفاع؟؟ يعني هون كمان ممنوع نحكي الحق...كركوك كوردستانية عراقية صح والاخت الكوردستانية تقصد نفس الشي كركوك هي متل اربيل ودهوك وسائر المدن الكردية... وسبب الردود هو ان هناك مجموعة من الاشخاص اللي يحرفون الحقائق ويكتبون ما راق لهم فيجب من مصحح...
انظروا الفرق
رعد الحافظ -اقروا تعليقات الجميع لتضحكوا قليلا وتنزعجوا كثيرا..فهناك تعليقات مؤدبة وراقية حتى في عتبها مثل تعليق الأخت مها من كندا بالانكليزية, وهناك تعليقات لاذعة وشاتمة ومهاجمة على طول الخط حتى لو تكلمنا عن الجنة ..اعتقد عرفتم من هؤلاء..الله يستر
Maha/Canada
الکوردستانية -وهل أن مصادرة الرأي الآخر الذي يرفض إلغاؤه حرية؟ سأقول الحق ولن أخاف من أي من الأصوات المنکرة وإيلاف شبکة لکل الآراء وهي ليست حکرا لمجموعة کأزمنة الفکر والحزب الواحد. وعليك أن تحترمي آراء الاخرين تعلمي تقبل الاخر وأحترمي رأيه حتی وأن کان مختلفا معك؟ والعنف هو أنت بعينه لأنك تتهمينني باطلا يا مها؟ ألم تتعلمي ثقافة الکنديين المتسامحة مع الرأي المختلف وأحترام الرأي ؟ و سأقول کرکوك کوردستانية وتضم أکثرية کوردية.
رعد الحافظ
الکوردستانية -تحشد الآراء ضدي يا سيد رعد المجامل الرقيق المخادع، رجعت للعادة القديمة يا حليمة؟ لأنني قلت کرکوك کوردستانية؟ وهل ليس لك رأي ثاني غير أن تهاجم فقط الکوردستانية؟ وأنت تقول بأنك تعيش في السويد مرة ومرة في أمريکا ألم تتعلم منهم ثقافة التسامح وتقبل الآخر؟ لا أعرف کيف تعيش وسط أناس يقدسون الرأي المختلف معهم؟ أما أنت تجامل ولا تخرج من قوقعتك الذي أخترته لنفسك؟ وافق حافظ مها! علی غرار وافق شن طبقة!
رعد الحافظ
سامان کرکوکي -24 العمل يحتاج الی فطنة تقبل الاخر وهو للأسف لا يمتلکه. کن يا أخ رعد ولو مرة صادقا مع نفسك وقل رأيك الصريح دون خوف من حدبتك؟ أويد ما قالته الأخت الکوردستانية فهي صادقة وجريئة في کل آرائها ومثل صفاتها مفقودة في مجتمعاتنا.
الأخت الکوردستانية
سامي محمود -عذرا هذه أول مرة أکتب فأنا متابع للتعليقات أکثر من کوني معلقا.أود أن أشکر هذه السيدة الشجاعة الأخت الکوردستانية أيتها المتألقة دوما علی إيلاف، لقد أثبتت جدارتك في کتابة تعليقات بناءة خدمة لأضفاء المزيد من الحرية والأستقلالية فأنت بحق شخصية واثقة من نفسها ورأيها ،وتردين علی کل من يهاجم دون وجه حق فأنت والله تستحقين کل التقدير.
حوار هاديء
رعد الحافظ -لم أستغرب الهجوم والتهجم , فقد طلبت الستر من الله في نهاية تعليقي مع أني لم أذكر اسما واحدا واكتفيت بالتلميح فقط..وأنا الآن أسأل الاخت الكوردستانية من منا يصادر حق الآخر في الكلام والتعبير عن الرأي؟؟أما الاخ سامان فلم أفاجا بدفاعه عنك ومن أسمائهم تعرفوهم .نعم أنا أظن أن كركوك مدينة عراقية بأمتياز تمثل الجميع ولا أتصور أن أحدا يستطيع الاستئثار بها دون الآخرينوأشكركم جميعا وليبقى حوارا هادئا هذا أفضل..
أنتم والدمقراطية !!!
جمال ملاقره -الحاکم العادل ، يستمع إلى الظالم والمظلوم ، وأثناء إستماعه لأحد الطرفين يتأمل لو کان هو في موضع الطرف المقابل، کي لايکون منحازآ لطرف على حساب الطرف الآخر ومن ثم يطبق النص القانوني الذي يعيد الحق لصاحبه. في هذه الأيام نلاحظ کثير من الذين کانوا بالأمس ضحايا للنظام البائد ، مجرد بوصولهم إلى کرسي الحکم ، رکبت رؤسهم هوى الزعامة وبالمناسبة وبدونه يتهجمون على الکورد، متهمين إياهم تارة بالعنصرية وتارة بالسعي للإنفصال! حبذا لو إحتکموا هؤلاء الزعماء القوميون والإسلاميون إلى منطق العقل وتخيلوا معي ، وفرضوا جدلآ، لو حکم العراق من قبل حزب کوردي کحزب البعث العربي الإشتراکي لمدة خمس وثلاثون عامآ. لوفرضنا قام هذا الحزب القومي الکوردي منذ أول أيام وصوله إلى السلطة بتوجيه کل إمکانيات الدولة لضرب الثورة العربية التي تنادي بالديمقراطية لکل أبناء العراق و تحقيق أماني الشعب العربي في العراق من الحرية والمساوات مع إخوتهم الکورد وترفض سياسة تکريد المناطق العربية في العراق. لوفرضنا هذا الحزب الکوردي يعتبر نفسه زعيم الأمة الکوردية ولا ينظر للعرب في العراق سوى نظرة الغرباء يجب محو لغتهم وثقافتهم وصهرهم في البودقة الکوردية. هل کنتم تمتثلون لرغاباته أم کنتم تثورون عليه؟ و قام بترحيل عشرات الآلاف من عرب العاصمة بحجة التبعية لإحد الدول المجاورة ولتکن سوريا على سبيل المثال ورماهم في صحراء البوکمال مجردين من کافة ممتلکاتهم ،حتى من فلذات أکبادهم کي يجرب عليهم الأسلحة الکيمياوية، بعد فصلهم عن عوائلهم. فماذا کان يکون موقفکم من الکورد ،خصوصآ لو عرفتم بأن هذه الخطوة الإجرامية قد تلقت مبارکة من الکورد داخل العراق و في بقية الدول؟ تخيلوا لو قام هذا الحزب الکوري بأنفلة 182 ألف عربي( وإستلهم إسم العملية من کتاب مصحفي رهش/ الکتاب المقدس لدى کورد الإيزيدية) ودفنهم أحياءآ في وديان کوردستان على حدود ترکيا وقام بقصف طول وعرض المناطق العربية النائية بالإسلحة الکيمياوية بحجة وجود ثوار عرب مناهظين لسلطته في المناطق العاصية کالأهوار والمناطق الصحراوية. فماذا کان يكون موقف إخوتنا العرب من الکورد سوءآ کانوا موالين لهذا الحزب القومي الکوردي رغبة ،أو طمعآ في الأموال أو حتى خوفآ منه ؟ هل وجود بضعة آلاف من خونة العرب في صفوف هذا الحزب الکوردي المفترض کان سيجعل منکم أن تبرروا إجرام هذا الحزب مثلآ؟ لو