أصداء

زيادة خطر الأرهابيين المسلمين على أوربا وأميركا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد الجريمة الأرهابية التي حصلت في الهند، طرحت الأجهزة الأمنية الغربية سؤالا واقعياً مفاده: ماألذي يمنع من تكرار حدوث جريمة مشابهة في أوربا وامريكا يقوم بها الارهابيون، فالأجهزة الأمنية لايمكنها منع الاشخاص الانتحاريين الذين يطلقون الرصاص على الناس الابرياء.


وتعكس هذه المخاوف والأسئلة درجة الخطورة التي أصبح يشكلها بعض المسلمين الذين يعيشون في أوربا واميركا، وهي مخاوف مشروعة أذا علمنا ان المسلمين لم يحدث لديهم منذ جريمة 11 سبتمر أية تغيير وتطور نوعي ايجابي بأتجاه التخلص من الايديولوجيات والعقائد العدوانية التي تحرض على الكراهية وتكفير الأخر.


فأفكار المسلمين نحو الحضارة الغربية وديانة الأخر المختلف لم تتغير، وهذا الكم الكبير من الأحكام الفقهية والعقائد والايديولوجيات هو من أنتج المجاميع الأجرامية الأرهابية، وهو مازال على حاله يمتلك نفس المفعول في انتاج المزيد من التطرف خصوصا أصبح الأرهاب الان ينعم برعاية دول تستثمره كأداة لتحقيق المكاسب السياسية، مثلما تفعل ايران وسوريا في رعايتهما للتنظيمات الارهابية في لبنان وفلسطين والعراق واحتضانهما لتنظيم القاعدة، وهذه الرعاية جعلت الارهاب أشد خطورة على الأمن والسلام في العالم.


من المؤسف ان الكثير من المسلمين بعد جريمة 11 سبتمر لم يراجعوا أنفسهم ومعتقداتهم التكفيرية للأخر المختلف، وراحوا يهربون من مواجهة الذات باللجوء الى إلقاء اللوم على أمريكا والغرب واسرائيل، وتجاهلوا ان جرائم الارهاب موجهة كانت أولا نحو المسلمين أنفسهم، اذ ان على مدى التاريخ جرت معارك دامية بين الفرق والطوائف الاسلامية بسبب تكفير بعضها البعض، واستمر كل طرف محتفظاً بفكره التكفيري للأخر المسلم لغاية هذه اللحظة، فكيف الحال مع الفكر التكفيري للاخر المختلف غير المسلم ؟


لذا فمهما كانت الأحتياطات الأمنية شديدة، فأن جرائم ارهابية جيدة قادمة في أوربا واميركا شيء متوقع حدوثه - لاسامح الله - لأن الفكر الارهابي مازال حياً ويستهوي العديد من ذوي النزوع الاجرامي المتستر بغطاء الدين، ومؤكد ان المسملين ستتواصل خسائرهم المعنوية والمادية بسبب عجزهم عن اصلاح افكارهم والأقتراب من الله تعالى الذي يدعونا الى الخير والمحبة والسلام، والتفاعل مع عموم البشر وفق مبدأ الاخوة الانسانية.

خضير طاهر

kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
براميل
الکوردستانية -

البراميل الفارغة تصدر أصواتا قوية، وهذا ما يروم به الأرهابيون عمله. وهم مشخصون ومراقبون في أمريکا والغرب ولکن الحذر واجب.

احييك يا طاهر
المصري افندي -

فعلا ماهو الاجراء الايجابي الذي اتخذنه اي جهة مسؤولة ضد الافكار الارهابية لا شئ بل علي العكس فهي تستخدمها وانظر الي ما يحدث في مصر كل يوم

التطرف مرفوض
على على -

ليس فقط التكفيريون الدينيون من يجب عليه ان يراجع افكاره ، وانما القوميون الشوفينيون ايضا ، لأنهم يمثلون عملة واحدة وهي التطرف المرفوض

انصفوا العالم
حدوقه -

ما دام هناك ظلم فحتما هناك ارهاب ..

man love darkness
Rjose -

Man love darkness more than light because their deeds are evil and the light will expoese them. the light is the Lord jesus Christ who saik I am the light of the world whoever believes in me sahll not remain in darkness .He said I am the good sheperad who is willing to give up himself for the sake of the sheep

خطر الغرب على البشر
اوس العربي -

ايهما اخطر على البشرية الغرب الذي يملك مخزونا كاملا من اسلحة الدمار الشامل والفتاك ام من يملك بالكاد ما يحمي به نفسه من وسائل بدائية ؟!!! لا يفعل خضير شيئا سوى انها يغترف من اناء لويس برنار وغيره من متطرفة المستشرقين المسيحيين البيض الغاصة صدورهم بالعنصرية والفاشية القائمة على تنميط البشرية من غير البيض المسيحيين كالعرب والمسلمين والشعوب السمراء والصفراء وهذا اسلوب استخدمه الرجل الابيض المسيحي في الدول الاستعمارية قديما من اجل تبرير غزو ونهب وقتل وابادة واستعمار الشعوب السمراء والصفراء في اسيا وافريقيا والشرق العربي والامريكتين واستراليا ، وقائمة التبرير جاهزه متخلفون همج برابرة قذرون لهم روائح غريبه لهم تصرفات اغرب اذا فلنسرع الى تمدينهم وتحضيرهم بالمدفع والقاذفة والمدمرة ؟!! اخي خضير ان الحضارة الغربية التي انت معجب بها حضارة طفيلية قامت على جماجم ودماء شعوب كانت لها حضارات سامقه في ارض الرافدين والنيل والانديز وحضارة الصين والهند الخ بينما كان الفرد الاوربي يغط في ظلام القرون الوسطى يحيا حياة المتوحشين حقيقة لا مجازا اخي خضير ان ضحايا الحضارة الغربية قدرهم احد ابناء هذه الحضارة من المنصفين بمائتين وخمسين مليون انسان بعد الحرب العالمية الاولى لم نحسب لك ضحايا الاحتلال الغربي للامريكتين واستراليا وعليك الحساب ؟!!

ولدنا ارهابييين ؟!!
صلاح الدين المصري -

يعني حضرتك يا استاذ خضير ترى ان العرب والمسلمين الذين يقدر عددهم في اوروبا بستة عشر مليون انسان ماهم الا مشاريع ارهاب ؟!! وخطر كامن على الغرب ؟!! وان كل عربي ومسلم ماهو الا خلية ارهابية نائمة تنتظر لحظة الاستيقاظ ؟ يبدو انك تتبنى وجهة النظر الغربية المتطرفة بالكامل ؟!!التي تقول ان المسلمين ولدوا ارهابيين ؟!!! لاحظ ان هذا الكلام يؤاخذ عليه القانون الاوروبي والدولي ، لقد استغلت الدعاية على مايسمى بالارهاب من اجل الاساءة الى مجموع المواطنين الاوروبيين من العرب والمسلمين ولتتضيق عليهم ومطاردتهم ومراقبتهم والحد من هجرتهم بلدانهم هربا من الاستبداد والقمع من نظم تحرسها للاسف الشديد حكومات ديمقراطية في الغرب ولكن يبدو ان هذه الديمقراطية انتقائية خاصة بالغربيين وحدهم ان هؤلاء المهاجرين غادروا اوطانهم ليس حبا في الغرب ولكن بسبب الفاقة والعوز والجوع يا استاذنا فلا تكن انت ونظم الاستبداد والفقر والزمن عليهم بإستعداء الحكومات الغربية ضدهم ، في استبيان نشر في بريطانيا اثبت ان المهاجرين العرب والمسلمين من اشد الناس تمسكا بالقانون واتقانا وتفانيا في العمل ومتواصلة اسريا ، بالطبع لكل قاعدة شواذها ان المهاجرين لا يعيشون في جنة الغرب بلا منغصات كما يتصور بل هنا العنصرية والفاشية القومية والدينية وعصابات تخصصت في قتل المهاجرين واسرهم حرقا بالنار وطعنا بالسكاكين من قبل قطعان المنظمات والجماعات النازية والفاشية وكذا يعانون من الاعلام الغربي الظالم والمنحاز والمتجني عليهم وهم في خانة الاتهام دائما حتى وقبل اقامة الدليل ان من بيننا اناسا لهم نفس ملامحنا ولهم نفس السنتنا ولكنه اشد علينا من الغريب والاجنبي ؟!! وقديما قال الشاعر العربي وظلم ذوي القربي اشد مضاضة على النفس من وقع الحسام المهند .

الخطر البعثي اشد
ساهر الناي -

خطر عودة حزب البعث السوري والعراقي وتحرك المنظمات الاحوازية في جنوب ايران وازلام منظمة فتح في رام الله والافغان العرب هو الخطر الحقيقي على الغرب ..... والاخطر على الغرب هو الهجرة العربية والاسلامية الى ديار الغرب في اوروبا وامريكا وكندا واستراليا ودول الاسكندنافية ... لان العرب اصبحوا يهددون امن اوروبا والغرب بسبب القفافة العربية التي تشرع الكذب وخيانة الامانة والرشوة والتزوير والسرقة والغش في الجامعات وشراء الشهادات الجامعية والثانوية واختبار التوفل في اللغة الانجليزية .. ولا ننسى غذارة الحمامات العربية وحتى رائحة سجاد المساجد .... ومغززة بينما رائحة العطر تفوح من الكنائس في اوروبا وامريكا وكندا .. يجب تطهير اوروبا من العرب والمسلمين حتى يعم السلام في كوكب الارض

أمريكا الثيوقراطية
حسين ابو اليزيد -

7 ـ في عام 1099 تغلب الصليبيون على القدس وذبحوا سكانهـا مـن المسلمــين والنـصارى؛ في ذلـك الوقت ـ وبعد 400 عام من الحكم الإسلامي كان النصارى ما زالوا أغلبية في القطر. 8 ـ ليس هنالك من دليل ألبتة على فرض الإسلام على اليهود. وكما هو معروف؛ فإن اليهود تمتعوا تحت الحكم الإسلامي في أسبانيا بازدهار ليس له مثيل إلا في ما يقارب هذه الأيام. كانوا كُتَّاباً وشعراء ووزراء وعلماء. لقد كان ذاك هو عهدهم الذهبي؛ فكيف يمكن لهذا أن يحدث إذا كان النبي قد أمر بنشر الإسلام بالسيف؟ 9 ـ عندما استولى الكاثوليك على أسبانيا مرة أخرى فإنهم أنشؤوا عهداً من الرعب الديني؛ إذ إنهم خيَّروا المسلمين واليهود بين أن يتنصَّروا أو يُذبحوا أو يغادروا البلاد. أين ذهب اليهود الذين فضلوا البقاء على دينهم؟ هاجروا إلى العالم الإسلامي، وانتشروا فيه من دولة المغرب في الغرب إلى العراق في الشرق، إلى بلغاريا (التي كانت تابعة لتركيا) في الشمال، إلى السودان في الجنوب. 10 ـ إن كل يهودي مخلص يعرف تاريخ قومه لا يملك إلا أن يشعر بالعرفان العميق للإسلام الذي حمى اليهود لمدة خمسين جيلاً، بينما كان العالم المسيحي يعذبهم ويحاول إكراههم بالسيف على التخلي عن دينهم. ثالثاً: إن استعمال النصارى للعنف في فرض ثقافتهم على غيرهم لم ينته بنهاية القرون الوسطى، وإنما هو أمر مستمر إلى يومنا هذا. استمع إلى (هنتنجتون) وهو يقول في كتابه الشهير (صراع الحضارات) وفي صراحة عجيبة: ;لم يتغلب الغرب عـلى الـعالـم بتفـوق في أفكـاره أو قِيَمه أو دينه (الذي لم تعتنقه إلا قلة من أبناء الحضارات الأخرى) وإنما غلب بتفوقه في العنف المنظم. إن الغربيين كثيراً ما ينسون هذه الحقيقة، لكن غير الغربيين لا ينسونها أبداً رابـعاً: إن غـزو الغـرب للعـالـم باسـتعمال ذلك العنف المنظم كان أمراً تواطأ علـيه كـل النـاس فـي الغـرب إلا ما نـدر؛ فها هـو الأستاذ (إدوارد سعيد) يحدثنا في كتابه (الاستعمار الثقافي Cultural Imperialism) أنه كان أمراً تواطأ عليه السياسيون والمفكرون والفلاسفة والشعراء وكُتَّاب القصص الشهيرة من أمثال ديكنز وغيرهم. أقول، ونحن كثيراً ما ننسى أمراً يؤيد كلام (إدوارد سعيد) هذا: إن الحركة الإمبريالية الاحتلالية للعالم كانت بقرارات ديمقراطية في كل البلاد الأوروبية، وأن حركة استجلاب الأفارقة من بلادهم واسترقاقهم كانت أيضاً بقرارات ديمقر

عقدة الاصل
حسام جبار -

اعزائي اصحاب التعليق 5 و 6 قد اسمعتم لوناديتم حيا ولكن لاحياة لمن تنادون !!!!

عشرة أفراد روعوا
كركوك أوغلوا -

مدينة بملايينها !!.. وبأسلحة يدوية , فماذا لو توفرت لهم أسلحة دمار شامل ؟؟!!..باكستان في خطر لسيطرة هؤلاء على ترسانتها النووية !!!..يا للهول !!..أنقذوا العالم من الأرهاب ومصادره وأفكاره الظلامية, قبل فوات الأوان ؟؟!!..

ايهما اخطر ؟؟؟؟؟
حدوقه -

ايهما اخطر على البشرية شخص يرتدي حزاما ناسفا ام شخص غربي امريكي او صهيوني مثلا تحت اصابعه زر يمكن ان يطلق صاروخا نوويا من اخر طراز يدمر ثلاثة ارباع الكوكب ؟!!

global war
George -

the free world must take control of islamic countries that support terrorism like Pakistan and Somalia as well as Iran. On the other hand those islamic groupe which do the same thing , but undercover like Msulim Brotherhood -El eghwann el muslimeen who are realy danger to all the free world and human being. take it serious no matter it is going to cost otherwise it will cost more including our freedom if they get control of part of the free world

مجرد رأي
أكرم -

الكاتب يصور دائما العرب والمسلمين في الغرب كأنهم مشاريع ارهابية .في الوقت الدي نعرف فيه أن عرب كثيرين أصبحوا يشغلون مناصب عليا في كبريات الدول المتقدمة بل أصبحوا وزراء وبرلمانيين واطر عليا . ونظرية التحدير من ارهاب المسلمين التجأ اليها اليمين المتطرف والمتصهين في الغرب وهده النظرية توجد أيضا عند بعض مثقفو المارينز العرب الدين يحرضون ضد المسلمين في الوقت الدي تعمل في الكثير من المنظمات العربية الحكومية أو غير الحكومية على تحسين صورة المسلمين خاصة المغتربين منهم الدين وبالرغم من تهجم المتطرفين والمتعصبين فانهم اضافة نوعية للعيش المشترك في بلدان المهجر.

Muslim Brotherhood
George -

there is a big danger comming from the Muslim Brotherhood who are an undercover terrorist group, they are danger to all middle east countries as well as to the whole world. They will bring themselves and the nation they deceive into a disaster and dark era of terror and ignorance. their victims are mostly alphabitical or ignorance who are drawn by religious sympathatic text. they are pro terror and support Ben Laden who was described as Mogahed. Mubark will bring Egypt to disaster mubark will handle egypt to them.

ما هو الحل..؟
عبد البا سط البيك -

نبدأ من حيث إنتهيت يا سيد خضير في الفقرة الأخيرة من مقالك ...لقد بذل العالم جهودا كبيرة في محاربة الإرهاب عن طريقة المراقبة و الملاحقة و الإعتقال و التضيق على اصحاب الفكر الظلامي الإرهابي الإجرامي حسب وصفك و تصنيفك . و كما ذكرت أنت فإن كل هذه الإجراءات لم تجدي فتيلا و لم يضعف نشاط أولئك الفئة الضالة حسب وصفك لهم . إذن ماهو العمل الذي على عقلاء العالم أن يقوموا به لحل تلك المعضلة ...؟ هل سيبقى العالم مسرحا للصراع المتجدد من حين لآخر بصور مختلفة و أساليب أكثر دموية . السياسي العاقل يسلك طريق الحكمة و العقل , و من يظن أن التعامل مع هؤلاء الذين سلكوا طريق العنف يالقوة و الشدة فإنه مخطئ و الأيام تثبت ذلك . يجب أن يتم إستخدام مقاربات أخرى تكون أكثر منطقية و تقدم نتائج مفيدة . لا يوجد من يريد أن يسمع لأولئك الذين حملوا السلاح و إستخدموا إسلوب العنف . أليس لهم مطالب ...؟ أم أنه من الأفضل للعالم أن يبقى في صراع دائم و مستمر دون الإهتمام بما يجره هذا الصدام على الجميع . على الأمم و الشعوب البحث عن نظام دولي جديد لا تسوده أفكار و عقائد فئة دون أخرى , و يسيطر عليه أمة من دون الأمم . الجميع عناصر مشتركة في التعاون و التعامل الدولي ...إحتكار واشنطن للقرار أفقد فكرةالمجتمع الدولي المصداقيته.

الى تعليف8
الحق يقال -

اخي العزيز نسيت جاليه مهمه جدا واخطر من العرب هم الاكراد الذي نراهم يحرقون انفسهم امام البرلمان الاوربي من اجل قضيه فاشله وارهابهم في بلد اوربي (تركيا)وضرب السياحه ووجودهم في اغلب السجون الاوربيه بقضايا مخزبه ومرعبه قتل اختصاب ومخدرات والسجون الهولنيه ماهي الا نموذج بسيط لهولاء الغوغاء القادمون من الجبال والكهوف الى البلدان الاوربيه

الارهاب الداخلي
حدوقه -

لنتذكر ان اغتيال انديرا غاندي وابنها لم يرتكبه مسلمون ؟!!

بالعقل
طارق -

لا يجوز التعميم و ووضع كل المسلمين فى نفس الاطار الفكرى. و فى نفس الوقت, الاعتراف بالحق فضيله: أغلب المسلمين مسالمون و لكن يتمتعون بقدر من السلبيه و ضعف الفهم لأصول دينهم (و الا كيف نفسر تخلفنا؟). هناك قله واعيه و نشيطه و قله أخرى متطرفه و نشيطه. يجب علينا نشر التوعيه و محاربة (فكريا) ما يرتكب باسم الدين من أعمال ارهابيه موجهه لمدنيين أبرياء. النهى عن المنكر من الفرائض! ..... هذا لا يمنع أن هناك ظلما فى العالم اليوم (و الظلم موجود فى كل وقت و فى كل عصر) يجب علينا أيضا مقاومته و السعى الى العدل بالطرق المشروعه و بالحكمه. المعاناه من الظلم قد تفسر بعض الدوافع الى الارهاب و لكن لا تبررها!

الى اوس وصلاح
بارق -

الواقع يخرسكم فمهما ادعيتم ان الدول الغربية تملك من سلاح فهي تستعمله بحكمة وعقل لكن انظروا الى انفسكم انتم لا تملكون الا الاماني ومع ذلك تظهرون انفسكم كارهابيين حقيقيين . الله رحيم وهذا زمان تدخله في حركة التاريخ ورحمته الواسعة تظهر .

الى المعلق 16
Ana -

تشجيعك للعنف وقتل الأبرياء ،جريمة بحق البشر.

الاجرام التركي
ساهر الناي -

الاتراك المجرمون يعاقبون بناتهم الزانيات في اوروبا بالنحر من الوريد الى الوريد ولاكن هذا الفعل البشع يتم في تركيا وليس المانيا او امستردام والسويد خوف من القضاء الاوروبي العادل , في العطلة الصيفية يسافر الاتراك للوطن الام بجة زيارة الاهل ولاكن الهدف الاسود والدامي هو ذبح الفتيات المسكينات بالسكين , وآخر الاخبار تأكد ان المخابرات الاوروبية بدأت تعتقل الآباء المجرمون وتودعهم في سجون اوروبا .. نحن لا نشجع الزنا لانه دمار شامل لتماسك المجتمعات الانسانية التي هي اصلا غير مستقرة نتيجة مشاكل ومشاغل الحياة وكان الاجدى معاقبة الفتيات بطريقة مناسبة بعيدا عن قطع الرؤوس البريئة كتزويجهااو معالجتها في مصحة نفسية... للعلم في الاردن تنحر كل ليلة 6 فتيات في مناطق البدو في مدينة معان وضواحيها.

......
حدوقه الحدق -

رصد البنتاغون الامريكي ثلاثمائة مليون دولار لصرفها على دكاكين فكرية مهمتها وصم الاسلام والمسلمين بالارهاب !!

الهنود
ابولياس العجمي -

تعتبر تجربة التنمية والبناء في الهند درسا كبيرا يكذب من يتحجج بوجودالصراعات والمشاكل القومية والدينية وغياب الأستقرار كعائق لعملية البناء ، فالهند أكثر بلد في العالم توجد فيه مشاكل عرقية ودينية ومع هذا استطاع ان يحقق معدلات كبيرة وممتازة في التطور والتقدم السياسي والعلمي والاقتصادي ، بينما العراق الذي لايتجاوز من حيث المساحة والسكان حجم مدينة هندية فشل في ايجاد الحلول المناسبة لمشاكله وبناء دولة على أسس صحيحة بحجة وجود الصراعات الطائفية والقومية وغياب الأستقرار .فكيف حدث ان تمكنت الهند التي يبلغ عدد سكانها أكثر من مليار نسمة وفيها العديد من القوميات والاديان بينها صراعات دامية من تحقيق هذا التطور العلمي والاقتصادي والسياسي ؟والجواب نجده في استقالة وزير الداخلية الهندي يوم أمس الذي أعلن عن تحمله مسؤولية الأخفاق الأمني الذي حصل ومكن الارهابيين من تنفيذ جريمتهم ، رغم ان النظام فدرالي ومسؤولية الامن تقع على عاتق اجهزة أمن الولاية البعيدة عن المركز ولكن رغم هذا فأن الرجل قد استقالته وخرج من السلطة .ففي الهند توجد نخب سياسية وطنية شريفة تضع مصالح بلدها فوق مصالحها الشخصية والحزبية والطائفية والعرقية ، وهذه النخب السياسية استطاعت رغم كافة عوائق الفقر والمشاكل الداخلية وانقسامات الشعب الهندي ... السير بوطنها على درب البناء والتطور والوصول الى مصاف الدول العظمى .لقد أستفادت الهند من الاستعمار البريطاني، اذ انفتح الساسة على التجارب والخبرات البريطانية ونقلوها الى وطنهم، وبدلا من الانشغال بالشعارات راح الهنود ينقلون كل ماهو مفيد ونافع الى وطنهم وأسسوا الركائز السليمة التي تقوم عليها الدولة ، واختاروا النظام العلماني الفدرالي بعيدا عن المحاصصة وقباحاتها ، وحيدوا رجال الدين وابعدوهم عن التدخل في السلطة رغم ان الشعب الهندي من اكثر شعوب الارض تمسكاً بالدين .على العكس تماما من الهند نجده في العراق ، فرغم كونه بلدا صغيرا لايساوي حجم مدينة هندية مثلما ذكرنا، وان مشاكله الطائفية والقومية بسيطة ويمكن حلها، ورغم وجود ثروات كبيرة فيه ألا اننا نشاهد الفشل في كافة الصعد والمجالات، فأنت في العراق لايمكن ان تجد سياسي يعلن استقالته لأسباب وطنية وكلنا عايش المجازر الارهابية التي حصلت في العراق ولم نسمع عن تقديم وزراء الداخلية لإستقالاتهم واعترافهم بالفشل، ولم نلمس بشكل حقيقي وجود نخب سياس

الى 17
احدهم -

نظرة استعلائية شوفينية عنصرية الى شعب لم يكن له يد في ثقافة الارهاب التي ازدهرت في المنطقة و تبنتها نخب خرجت من بلاد عربية وانتشرت في جميع بلادان العالم.الاكراد لم يستعملوا يوما سلاحا كيمياويا ولم يؤنفلوا احداولم يحرقوا قرية، ولم يهدموا قرية على ساكنيها كما فعل ا صدام في الدجيل وحلبجة او الاف القرى الكردية او الاسد في حماه او كما ييفعلها البشير في دارفور ، عزيزي نور الشمس لا تحجب بغربال ، ان امثالك مؤهلون للتطوع في شراذم الارهاب يحركهم حقدهم البدائي وفكرهم العقيم الا ستعلائي .

Ana و الأوهام
عبد الباسط البيك -

المعلقة Ana صاحبة التعليق رقم 21 مصابة بعصاب الإرهاب , و هي تلصق تهمة إرهابي بكل من يريد تحقيق نتائج عملية لحل ألغاز تلك العمليات التي تكاثر عددها دون البحث بعمق و صدق عن اسبابها و دوافعها. عندما ترتكب أي جريمة يا صاحبة التعليق يقوم رجال التحقيقات الأمنية بالبحث عن الدافع لإرتكاب الجريمة مهما كانت قذرة و دموية حتى نفهم ما جرى و لماذا جرى ...عندما نطرح مثل هذه التساؤلات تقومين أنت و أخرين بشن حملات على من يطالب بفهم الحدث . القول بأن المسلمين إرهابيين و قتلة و ظلاميين لن يؤدي الى حل المعضلة , و في مثل هذا القول أصلا تجريف و تزويير و تحريف للحقائق و تعتيم كبير يشنه خصوم الإسلام و المسلمين , و هذا السلوك سيؤدي الى المزيد من العمليات الإرهابية , و لن يستطيع أحد في العالم وقفها مهما إتخذ من إجراءات و طبق من عقوبات ... ضعي راسك تحت الرمال و اغمضي عينيك و إرفضي دراسة المسببات لمثل هذه الأعمال المدانة ...هل حلت المشكلة ...؟؟؟و بالمناسبة لماذا لا تكتبين إسمك باللغة عربي مادام كل كلمات تعليقك بها ...هل عندك أزمة مع هذا الحال ..؟

..
الايلافي -

السؤال للكاتب انه لولم يكن ضحايا العنف امريكان واروربيون هل كان سيكترث للامر ، الكاتب في ماكينة اعلامية جبارة مهمتها وصم الاسلام والمسلمين بالارهاب وكأنهم ولدوا ارهابيين

الى : حسين
شاب مسيحى -

الاخ حسين ابو اليزيد استفاض فى ما فعلته الكنيسه فى المسلمين و اليهود و لكنها فى النهايه هى تصرفات اشخاص ليس اكثر و هناك فرق بينها .

الرد على الرقم 17
مراقب -

ما قاله الرقم 25 لك فهي نقطة من بحر والصفات التي ذكرتها هي ملككم ولا تحاول ان تلزقها لشعب مناضل يحرق نفسه من اجل قضيته وليس كاالارهابيين يفجرون انفسهم لقتل الاطفال والحصول على 70 حرية كما يتوهمون .

فلاتخافوهم وخافوني
يحي اليحي -

الحمد لله العلي القدير .. الأحد الفرد الصمد .. رب كل شيء ومليكه .. مالك يوم الدين .. يوم يقوم الناس لرب العالمين .. فتقف الخلائق بين يديه .. فلا تسمع إلا همسًا .. ((يوم ينفخ في الصور ، ونحشر المجرمين يومئذ زرقًا)) .. (( وعنت الوجوه للحي القيوم ، وقد خاب من حمل ظلمًا )) .. ((يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام )) .. يؤخذ بهم إلى نار الجبار المنتقم .. نارٌ لا يطفئ لهيبها .. ولا يخفف عنهم من عذابها .. خالدين فيها أبدًا والصلاة والسلام على سيد المجاهدين وقائد الغر المحجلين الذي قهر الله على يديه الشرك وأهله .قال صلى الله عليه وسلم ((يحشر الجبارون والمتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال يغشاهم الذل من كل مكان يساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال)) حديث حسن .. صحيح الجامع 8040.أما بعد :بعد أحداث سبتمبر .. خرجت رؤوس الكفر والضلالة علينا وأعلنتها صراحة ;حربًا صليبية; على الإسلام وأهله .ولما كانت لهذه الكلمة وقعًا على بعض النفوس .. أو لنقل بصراحة .. خاف العرب أن تتسبب هذه الكلمة في إثارة مشاعر الشعوب المسلمة المقهورة .. الرازحة تحت الظلم والضيم .. الغافلة عن دينها بمكر الليل والنهار المدبر لها .. اعتذروا عن رأس الكفر .. وقالوا ;فلتة لسان; وقالوا ;ليست مقصودة; !!فحرفوا الكلمات .. وأعلنوها حربًا على الإرهاب .. حتى تتقبلها النفوس دون إثارة .. فحذفوا كلمة الإسلامووضعوا بدلاً منها كلمة الإرهاب .. وحذفوا كلمة ;المجاهدين; ,, ووضعوا بدلاً منها كلمة ;الإرهابيين وبالرغم من هذا التحريف المتعمد .. فإن الجسد المستهدف واحد .. وهو الإسلام وأهل الإسلام وبكلمة ;الإرهاب أرهبوا الخلق عامة .. والمسلمين خاصة .. فكل من يستنكر المذابح الصليبية الغادرة إرهابي; .. وكل من أعان مجاهدًا ولو بكلمة فهو ;إرهابي .. وكل من أراد رفع الظلم عن نفسه وعن تلك الملايين المقهورة المضطهدة المُحاربة في دينها فهو ;إرهابي; ..فسيطر الخوف على قلوب الخلق .. ودب الرعب في أوصالهم .. ولكن هذا الخوف ليس من الله تعالى .. وهذا الرعب ليس ناتجًا عن تصور أهوال القبر وأهوال يوم القيامة .. ولكنه خوف من نوع حقير .. خوف من العباد الذين لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا ضرًا .. ولا يملكون موتًا ولا حياة ولا نشورًا .. وتجنب الناس نصرة الحق .. وخرسوا عن النطق بكلمة الحق ..

انفتحت عيونهم
د. عمارقربي -

خبرتي هي عندما قدمت الى بريطانيا منذ40 سنة لم يكن هناك ارهاب وكان المسلمون معززون أما اليوم فقد انفتحت عيونهم على الحقيقة

الى الكرد ...
ابن الرافدين -

والله انا معك قلبا وقالبا هؤلاء العربان الارهابيين الذين يفجرون اجسامهم وسياراتهم المفخخه على العراقيين لانهم يكرهون العراقيين لااكثر لاننا اثقف واطهر وارقى واذكى شعوب المنطقه بس انتم الاكراد ليس الشعب الكردي (لا)نحن ندين الحزبين الارهابيين ومليشياتهم اما اهلنا من عراقيين الشمال هؤلاء هم اهلنا وهم ايظن انظلموا من قبل الارهابي ابن الحفرة والان من الارهابي الملك برزاني هذا الملك الذي نافس القذافي ومبارك قبل 35 سنه واللزق او السيكوتين او الصمغ على الكرسي مفعوله ولحد هذه اللحظه لم ينتهي الا بعدما سيلم الحكم الى ابن الارهابي مسرور او اخيه او احد عشيرته نحن العراقيين ندين كل ارهابي ومجرم من ابن الحفرة الى كيمياوي الى البرزاني لان الارهاب لاقوميه له

فعلا
youmna -

اعتقد انه وبالفعل فقد ان الاوان لان تعيد دول العالم المتقدم والمتحضر دراسة مستقبل وجود المهاجرين المسلمين اليها على ضوء تزايد ظاهرة الارهاب الاسلامي واستمرار وجود النصوص التي تشجع على الارهاب والعنف والاجرام وتكفير الاخر هذا الامر بات ملحا وملحا جدا اليوم وقبل الغد فقد يحصل ما لا يحمد عقباه عندها سنقول يا ريت

الى شاب مسيحي
حسين ابو اليزيد -

غير صحيح ليست تصرفات افراد ، هذه تصرفات مؤسسه بها عشرات بل مئات بل الاف الاشخاص ومن شتى الرتب اسمها محاكم التفتيش المسيحية هذه معروفة تاريخيا الشمس لا تغطى بغربال وقد اعترف بها بابا الفاتيكان واعتذر عن ممارساتها.

حسين ابو اليزيد
محمد السكري -

يأخ حسين ان ما قصده المسيحي من ان ه1ه تصرفات اشخاص يعني بها انه لا يوجد نص في انجيل النصاري يحض علي القتل. اذا اردت فاقرأ بنفسك ما قاله المسيح في المسامحة, ولكن اذا كان هناك حكام مسيحين يقتلون فهذه تصرفات خاصة ولا تعبر عن الدين المسيحي. اما نحن المسلمون فأنت تعرف ما يحويه قرأننا الكريم من ايات السيف وغيره, ه1ا بالاضافة الي الاحاديث الصحيحة. ان لنا تراثا مملوؤا بالدم فلا داعي للمكابرة.

حسين ابو اليزيد
NewMan -

الاخ الفاضل : حسين ابو اليزيد = 34اذا لم تستطع ان تأتي من تعليم السيد المسيح بالاقوال والافعال ، يؤكد ما تنسبه الى المسيحية ، فيبقى الامر تصرفات شخصية خاطئة تخالف تعاليم المسيح ، كما قال الشاب المسيحي ، مهما زاد عددهم او اسميتهم مؤسسات

سؤال واحد فقط
عربي سوري -

أريدان اطرح سؤال واحد فقط على كل من :أوس العربي رقم التعليق 6 ،وصلاح الدين المصري رقم التعليق 7 ،ويحي اليحي رقم التعليق 30 ، والى كل من يشاطرهم الفكر التخلفي الرجعي أسألهم سؤال واحد فقط أتمنى أن يملكون الجرآة على إعطاء الجواب الصحيح دون تأويل وتفسير وفتاوى شيطاينة . السوؤال هو: لماذا ياأنصار الإرهابيين يأتي الإرهاب من أناس ينتمون الى دين الإسلام فقط ولم يأتون من أناس من الدين البوذي أو الهندوسي أو النصراني أو الموسوي ( اليهودي ) أو من الإيزيدي أو من الملحدين ... لماذا ؟؟؟ أريد جوابا من حضراتكم يا سادة يا أكابر يامدافعين عن الإرهاب ، أنا ناطر جوابكم ، وشكرا لك ياأستاذ خضير طاهر ، فعلا إنك طاهر لأنك تقول الحقيقة دون خجل ، بارك الله فيك .

حسين - محمد السكرى
شاب مسيحى -

كلامك مظبوط هذا ما اردت ان اوضحه بالظبط ان هناك فرق كبير بين تصرفات اشخاص غير طبيعين حتى لو كانوا مسيحيين و كلام يقال و المفروض انه من عند الله يحض على القتل و القتال .

رد على هلوسات
سلمان الشاعر -

إلى بعض المعلقين وخاصة إلى المعلق رقم 30.السيد يحي اليحي.قرأت تعليقك الرفيع مرتين, رغم طوله وعرضه. وأشكر مدققي النشر في موقع إيلاف على طول بالهم ومرونتهم في مثل هذه الحالات. مما لا شك فيه أنهم أجروا العديد من الدورات التدريبية في مصحات خاصة لعلاج الأمراض النفسية والعقلية, حتى يتمكنوا من تفهم حالات الهلوسة المتطرفة لدى بعض أمثالك من المعلقين الذين يشعرون بحاجة عاجلة لتدمير العالم كله أو شن حرب شاملة لفناء البشرية كلها. أنت ترى الأعداء في كل مكان محللا القتل ثم القتل ثم القتل!!! يا رجل.. يا إنسان.. نعم أناديك يا إنسان, رغم أن كلماتك وجملك الحاقدة القاتلة تنزع هذه الصفة عن أي مخلوق من البشرية. كفاك حقدا يا رجل.. وشاور بأسرع ما يمكن في أقرب مستشفى.. علهم يجدون لك علاجا.. والحمد لله أن العلم والطب وجدا حلولا لجميع أنواع الهلوسات... وشكرا لإيلاف على سعة صدرها معك.. ومعي.

الارهاب والمسلمين
شلال مهدي الجبوري -

انا اعيش في الغرب وارى ان التنظيمات الاسلامية والارهابية تقريبا تحكم سيطرتها عن عقول وقلوب اكثر الجاليات الاسلامية ولديها امكانيات مالية ضخمة او بالاحرى امبراطوريات ماليةكبيرة واستطاعت هذه التنظيمات ان تعزل المسلمين عن شعوب الدول المضيفة لهم واستطاعت ان تغذي فيهم روح الكراهية ضد هذه الشعوب التي تأويهم وتطعمهم وهذا ليس من بنات خيالي وانما نحن نعيش وسطهم ونتحاور معهم يوميا . واكثر شخصيات تتمتع بالشعبية وسط هذه الجاليات هو بن لادن وسط السنة والخميني وسط الشيعة وانا ارى ماكتبه الكاتب صحيح واكيد هو يعيش وسط الجالية المسلمة في امريكا ويتحسس هذه الامور,ولذلك تراهم يرفضون الاندماج مع الشعوب المضيفة لهم خلافا للجاليات غير المسلمة التي ليس لديها اي مشاكل ماعدى الجاليات المسلمة واصبحت هذه الجاليات مفاقس لتفريخ الارهاب والارهابين.

ماهكذاتوردالآبل.؟؟؟؟
يحي اليحي -

ردآعلى عربي سوري؟وعلى منهم على شاكلتكم أنسيت أرهاب اليهودفي فلسطين !!والنصارى في البوسنةوالهرسك ؟والهندوس ....إلخ......والدروزفي في حماة.ومن قتل السنة في طرابلس لبنان أنتى تعرفهم حق المعرفة.....وردآعلى سلمان الشاعرسامحك الله على على تجريحك لشخصي .واتهامك لي بقولك(الذين يشعرون بحاجة عاجلة لتدمير العالم كله أو شن حرب شاملة لفناء البشرية كلها. أنت ترى الأعداء في كل مكان محللا القتل ثم القتل ثم القتل!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟أشك في فرائتك للموضوع قرائتآ في تمعننى.ولوكنت تتفهم في النصوص القرانية والآحاديث النبوية لمااطلقتى لقلمك العنان جزافا.ولاعجب في ذالك !!؟؟؟؟؟؟

الرأي المعارض
سليم -

أصبح كل من يخالفكم الرأي ظلاميا ومتطرفا ومتخلفا. ليس هناك عاقل لايندد بالتطرف والارهاب لكن الخطر الاخر هو الارهاب الفكري الدي يمارسه البعض في محاولة لاسكات الاخر لمجرد أنه عبر عن رأي حر بعيدا عن الغوغائية والتعصب للفكر. اهده هي الديمقراطية التي جاءتكم بها دبابات البيت الابيض والتي نشرتها لكم فرق الموت والمليشيات الطائفية.

حكموا العقل قبل العا
عراقي وبس -

سؤال يطرح نفسه وهو مالذي أستفاده الأسلام الأن ومستقبلآ من كل الأعمال الأرهابيه أو الجهاديه سموها ماشأتم سوى الخراب والدمار وأعطاء الفرصه للأخرين للتهجم على الأسلام والمسلمين والأستفاده الأخرى أننا حررنا أفغانستان من الروس لنسلمها للأمريكان

يحيى اوس الايلافي
نجيب عبيد -

جميعكم من نفس الطينة, العالم اجمع يعرف حقيقتكم التي يخجل منها الاموات قبل الاحياء,فإحترام نفسكم هو بالسكوت والاصغاء الى صوت الحقيقة عسى ان تغيروا الارهاب والتعصب الذي في داخلكم وهو امر بعيد لانكم لا تستعملون عقولكم, سيوفكم وبنادقكم الموجهة الى صدور العزل والابرياء هي التي تفهموها فقط.

الى الرقم 12
مترددة على ايلاف -

الغرب الصهيوني صاحب الزر لم يضغط عليه بعد رغم الازعاج ..

اايلاف
اللميح -

1-تكرار حدوث جريمة مشابهة في ((أوربا وامريكا)) يقوم بها الارهابيون،2- من المؤسف ان الكثير من المسلمين بعد جريمة 11 ((سبتمر)) لم يراجعوا أنفسهم3-فأن جرائم ارهابية جيدة قادمة في ((أوربا واميركا)) شيء متوقع.--------------------------------------------يعني بالله عليكم....؟؟الكاتب واضح في كتابته بهذه الطريقه الركيكه..مشتت جدا ولايعي مايكتب..

الحقيقة .. الحقيقية!
ســـعــاد حــنــاوي -

أشكر كاتب هذا المقال على توضيحه هذه الحقائق الخطيرة والتي لم يجرؤ أحد من قبله على إظهارها بهذا الشكل الواضح والمباشر, دون تمويه أو تلميح مبهم. ونلاحظ هذا في تعليقات غالب المتعصبين الإسلاميين المتسترين وراء مظاهر الدين وأزيائه,البعيدة كل البعد عن الدين الحقيقي ومبادئه النبيلة الطيبة, و الذي أصبح مدارس تجارية مختلفة, كما نرى شراستهم ضد هذا المقال ,دون أية تخبئة لأحقادهم وكراهيتهم لكل من لا يشاركهم أفكارهم, باثين سمومهم دون حذر أو أي احترام للرأي الآخر, مستفيدين من الديمقراطية وحرية التعبير في الأنظمة الغربية, حيث يعيشون بكل أمان واطمئنان, حتى يبثوا كراهية حرية التعبير والديمقراطية, وخاصة كــراهـيـة مـن أضـافـهـم. أهنئ كاتب المقال وأشكره على شجاعته بكل احترام.