سوريا عماد السلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لا أعلم لماذا يحاول الكثيرون التشكيك بالمواقف السورية على الصعيدين الاقليمي والدولي؟ لا أعلم لماذا يحاول البعض تهميش الدور السوري في استقرار المنطقة وإحلال السلام؟ لا أعلم لماذا لا يقتنع الكثيريون بأن سوريا هي أساس العملية السلمية في المنطقة العربية والشرق الاوسط؟ فلا أحد يستطيع أن ينكر أن سوريا هي عماد وأساس السلام في المنطقة والوطن العربي...
لقد كانت سوريا وستبقى سندا وعونا للعرب والامة الاسلامية... فها هي سوريا العرب ثابتة بمواقفها تجاه الجولان رافضة التنازل ولو بشبر واحد من أرضه في الوقت الذي تنازل ويتنازل الكثير من القادة العرب عن مواقفهم السياسية وعن قناعاتهم دونما مقابل مقابل... مقابل لا يتعدى الحفاظ على كرسي الرئاسة... إن استقبال الرئيس السوري بشار الاسد للجنرال ميشال عون لدليل على أن خلاف الاشقاء لا يمكن أن يطول مهما كانت الاسباب...
استقبال القائد الاسد للجنرال عون لدليل واضح على أن القيادة السورية طوت صفحة طويلة من صفحات الماضي وطوت صفحة الخلافات التي يحاول البعض أن يشعلها بهدف زعزعت العلاقات السورية اللبنانية التي بدأت بصفحة جديدة وبحسن نوايا من الطرف السوري على أن لبنان بلد شقيق مستقل بسيادته وحكومته وشعبه وأن الشعبين السوري واللبناني شعبان شقيقان لا يمكن أن تفرق بينهما محاولات البعض والتي يسعون من خلالها الى تعكير صفو العلاقات السورية اللبنانية ليس إلا لأهذاف خاصة يسعون من خلالها لمصالح شخصية...
أما فيما يتعلق بالرأي السابق للجنرال ميشال عون حول القيادة السورية وتغيير في هذه المواقف ما هي الا ظاهرة صحية تهدف الى جمع الشمل السوري اللبناني خصوصا والشمل العربي عموما... إن صحوة الجنرال عون عن مواقفه السابقة لهي خطوة على الطريق الصحيح في شأن العلاقات السورية اللبنانية والتي من الممكن أن تقود الى علاقات ومصالحات أوسع لتشمل كافة الفصائل والاحزاب اللبنانية مع الجارة الشقيقة سوريا...
فها هي سوريا ورغم الجراح والمواقف العدائية التي طالتها من بعض الاحزاب السياسية اللبنانية فإنها أرسلت طائرة الرئاسة لاستقبال الجنرال عون كإثبات حسن النوايا وتم استقباله رسميا من قبل القيادة السورية لا لشئ إلا لجمع الشمل وفتح صفحة جديدة من العلاقات السورية اللبنانية ليس على المستوى الرسمي فقط بل على كافة المستويات السياسية والحزبية والشعبية... فهنيئا لسوريا بحكمة قيادتها هنيئا لسوريا بقائدها الذي أثبت ويثبت يوميا أنه أساس المعادلة السلمية في المنطقة... هنيئا لسوريا العرب مواقفها الايجابية لجمع الشمل العربي وطي صفحة الماضي والسير قدما لعيش بأمن وسلام...
هنيئا لسوريا الاسد مواقفها التي ستبقى نبراسا ومثالا لقادتنا العرب علهم يحتذون به ويسعون لجمع الشمل العربي.
أنور الحمايده
كاتب وصحافي فلسطيني/كندي
التعليقات
روائح البعث
سعد الساعدي -مهلا ايها السيد انك بهذا القول تعتدي على حقوق 20 مليون انسان سوري محروم من ابسط حقوقه الانسانية, اذا كنت انت الفلسطيني تنعم في كندا الحرة و الديمقراطية التي تراعي حقوق البشر امثالك و تعطيهم المؤى والملبس و المشرب فعلى الاقل مارس القليل من الانسانية التي تتلقاها من الكنديين. الشعب السوري بعربة و كرده و كلدواشورييه يعانون الفظائع على يد النظام العنصري الطائفي في دمشق, النظام الذي حول سوريا الى دولة من افقر دول العالم وجعل صفات مثل الاخلاق, الاخوة,الصداقة, الطيب, الشرف, الكرامة و العزيمة مرتبطأ بمدى عبودية الانسان السوري.النظام الذي استولى على الحكم (وهذا لن يحصل في كندا التي تنعم بحريتها) بشكل سافر يمارس ابشع انواع الاستغلال الاجتماعي و السياسي و الاقتصادي و الثقافي ضد الشخصية السورية.ويمارس الارهاب و التخريب في لبنان و العراق و فلسطين. فهذا النظام قتل و لا يزال يفتك بالمعارضة السورية و المثقفين السوريين في السجون, وهذا النظام متهم بقتل الحريري و صحفيين و كتاب في لبنان و هذا النظام يمارس الارهاب من خلال ارسال جماعات ارهابية الى العراق ولبنان وهذا النظام اصبح مسخرة للعالم بمسرحياته و افلامة التافهه التي يبثها بين الحين والاخر كلما اشتد خناق الحقيقة عن جرائمة حول رقبته, و هذا النظام البعثي الفاشي هو السبب الاوحد في فشل المشاريع العربية.اقول لك يا فلسطيني يعيش في كندا, ابق في كندا و حاول ان تحدثنا عن تجربة الشعب الكندي في الديمقراطية و اترك الشعب السوري ولا ترهبهه بمقالاتك التي يفوح منها رائحة سفارات البعث الفاشي.
صدقت القول
متابع -نعم يا استاذ انور الحمايده فقد صدقت القول فان سوريا ولبنان شعبا واحدا لا يمن ان يفترقا وفعلا ان سوربيا هي اساس السلام في المنطقة العربية والعالم ... اما انت يا سعد الساعدي فإنك تتحدث في وادي أخر لا علاقة له بما كتبه الكاتب فيبدو أنك فقدت أساسيات القراءه والتحليل ... فالكاتب يتحدث عن السلام وعن الوحدة العربية وانت تتحدث عن المعارضه وحقوق الانسان ...حاول التركيز بما هو مكتوب وتمعت في الكلمات ثم حلل المقالات حسب ما جاء فيها وليس الذهاب بعيدا عن صلب الموضوع... هل تريد أن تصبح رئيس دولة أو وزيرا ليكون العالم على صواب ... إذهب يا سعد الساعدي وثقف نفسك أكثر وأكثر وتعلم أساسيات تحليل المقالات وانا اعرف من انت وما هو ماضبك وارجع الى لسورية بدلا من تبقى مشتتا هنا وهناك !!!
نعم سوريا الاسد
ساندرا -لماذا يعتقد القراء بأن أي كاتب يمدح جهة معينة او يذكر محاسن دولة او جهة بعينها بأن هذا الكاتب أو الشاعر عميل للجهة التي يشيد فيها لماذا هذا التخلف في التفكير والتحليل كما جاء في تعليق سعد الساعدي فهو تعليق يخلو من المنطق او حتى التفكير قبل كتابته فشتان بين المقاله والتعيق هل إن لم أكن معك أكون ضدك أو عدوك يبدو ان هذا هو منطق سعد الساعدي . هل تعتقد بأن القيادة السورية غير حكيمة لانك تعارضها هل تعتقد أن القيادة السورة متخبطة ليس إلا لانك معارض لها . اتقي الله ياسعد فها نحن نعيش في سوريه الاسد وننعم بحياة زهيدة . أما انت فان كنت تواجه الصعاب في حياتك في سورية الاسد فإن ذلك ناتج عن أفكارك ومواقفك المتخبطه تجاه أسياد الحكم أم انك تريدنا ان نترك الحبل على الغارب لتعم الفوضى والدمار في بلادنا من امثالك مما لا هذف لهم سوى الوصول الى سدة الحكم لاسباب تعلمها انت جيدا يا ساعدي
سوريا وليس العراق
سام -هذه هي سوريا يا سيد سعد الساعدي وليس العراق وانت تفهم ما اقصد
سوريا الأرهاب
سلام محمود -سوريا تعتبر دولة راعية للأرهاب العالمي. فأياديهم قذرة وتوسخت بدماء شعوب المنطقة عموما ، فما هذا الهراء؟
sager
anl loasd -يا أخ أنور ...أناشدك و استحلفك بالله ...هل تستيقظ كل صباح كباقي البشر ??? هل تُقرّ مثلنا بوجود الشمس في كبد السماء ??? هل أنعم الله عليك بنعمة البصر ??? أستحلفك بالله الذي قهر عباده بالموت ....بماذا أخبرتك يداك وأنت تكتب هذا المقال???????????
سورية الاسد
شوقي ابوزعني /كندا -نعم وبكل فخر ننسب سورية الى الاسد.لطالما ناضل الرئيس الراحل حافظ الاسد من اجل القضايا العربية المحقة وسهر لبناء سورية اليوم .وها هو الرئيس بشار الاسد يكمل ما بداء به والده..وكلمة حق تقال سورية دفعت الكثير والقليل من اجل نصرة القضابا العربية ومازالت تدفع وتقاوم كل حملات التجريح والتهجممن حلفاء الماضي القريب.بكل دبلومسية وذكاء..ونقولها وفي الفم الملآن بان سورية الاسد ستبقى شامخة بوجه كل الاعاصير وكل المؤامرات التي تحاك ضدها .وستبقى المعادلة التي يصعب على صغار النفوس حلها...
مقال
shergoh bekes -اللي عايش بكندا يا اما خلليه يج يعيش بسوريا الاسد ويشوف بعينو ويا اما بتخليك صامت...الاسد اللي نسف حماه الاسد اللي ساوى مجزرة تدمر الاسد اللي خرب لبنان والاسد اللي بهدل الفلسطينيين والاسد والاسد.....والاسد ما تنازل عن شبر من ارضي الجولان اللي هي تابعة لاسرائيل بس الاسد تنازل عن كل لواء اسكندرون لتركيا...ولهلاء سوريا الاسد؟؟؟
لماذا كل هذا
salar -عفوك يا سيدي كاتب اذا كنت معجب كل هذا ب سوريا لما لم تعش في سوريا هناك ملايين فلسطنيين في سوريا اما عماد سلام ربما تكون محقا اذا سوريا توقفت عن اصدار ارهاب الى دول الجوار و شعب سوري سيعم سلام المنطقة اما ان تحدثنا عن وقت حالي فأن سوريا ليس سوى شرطي أيران على حدود أسرائيل و أما شعب سوري حدث عن مشاكله ولا حرج من تجويع و تهجير شباب و قمع حريات أن كان كاتب يقصد شعب سوري بتسامحه فهذا صحيح اما عن نظام سوري فأنه يخدع نفسه قبل قرائه بلا شك
للمعلقين الافاضل
فلسطيني سوري -استغرب من سعد و غيره ان يقول ان 20 مليون يعانون حبيبي انا فلسطيني من الشام باليرموك و يلي قدمتلي ياه سوريا سلطتي الموقرة ما قدمت شي منه عالاقل عشت بامان و بحنان و بمساواة مع المواطن السوري تعلمت و تخرجت و عملت بسوريا و مازلت و الحمدلله اشعر اني مواطن عربي بكل معنى الكلمة مواطن محترم ليس كما تدعي فاتقي الله فيماتقول انت و غيرك بيكفي ان سورية بلد الامان و الاستقرار بيكفي اني بخرج من منزلي بعد منتصف الليل بكل امان و مارس حياتي بكل سلام
عاشق سوريا الاسد
سوري الاصل -نعم للقائد الاسد نعم لسوريا الصمود وليكف المعلقين عن النفاق ويعترفوا بالدور السوري في المنطقة والعالم فلولا البوابة السورية لما بفي للعالم من كرامة بعد ان تنازلو عن كراماتهم وأوطانهم عاشت سوريا عاش الاسد وسلمت يداك أخي انور على هذه الكلمات التي هي تعبير عما بداخل كل سوري شريف
الى كل الجعارين
سعد الساعدي -يستحيل التواصل و النقاش مع من يسترخص دمة و روحة من اجل ديكتاتور تافة, ان من يصرخ بالروح بالدم نفديك يا بشار و قبلة يا حافظ و بعدة يا فلان ما هم سوى قطعان من البهائم في مزرعة ال اسد الطائفية التي تسمى اليوم سوريا. فكل شيء في سوريا الاسد الاب و الابن يسير الى تمجيد و تألية الطائفه و شخص الديكتاتور الفاجر, وكما في العراق الصدامي فالاعلام هو الة لغسل ادمغة الشعب, ليكون خدوما مطيعا,والاقتصاد في خدمة مأرب الطائفة, فالمحافظات العلوية فقط تنال حصة الاسد من الناتج الوطني و الدعم الحكومي, الجيش و الامن والمخابرات بفروعة العديدة و الحرس الجمهوري و البنك المركزي و الاعلام تحت امرة الطائفة العلوية حصرا, وحزب البعث يسعى جاهدا لاقناع الشعب المغلوب على امرة ان حافظ اسد وبشار اسد هم ابطال و محررين, لا ادري ماذا حرر حافظ اسد وماذا بنى وماذا حرر بشار الرئيس بالصدفة وماذا بنى؟ وعن اي بناء يتحدثون...؟ اذا كان القصد من البناء و التطور مناطق العلويين ومزارع ال اسد فانها فقط الحقيقة, لان الشعب السوري يعيش الفقر.الوحدة العربية سقطت بيد حافظ اسد, والجولان احتل بيد حافظ اسد ولواء (السليب) ذهب مع الريح على يد بشار الاسد والاقتصاد السوري اصبح موازي لاقتصاد دول مثل السنفال و مالي و بنغلاديش و يجعر البعض ان سوريا تطورت.ومن الناحية الاخلاقية فأن البعث كأداة في يد الطغمة الحاكمة جعل من الرشوة و النصب والاحتيال والاختلاس والسرقة والمحسوبية اساس الحياة العامة في البلد, فالقاضي مستعد ان يحاكم ايء كان لو دفعت له, و الشرطي مستعد للتضحية بروحة من اجل مائة ليرة سوريا و الموظف مستعد لبيع شرفة من اجل هدية ما, والوزارات اصبحت مراكز للتسكع و سرقات اموال الشعب, متناسيين الشعب ومأسية, ومصائبه اليومية.فال اسد سرقوا اموال سوريا وملياراتها تصب في بنوك اوروبية لحسابات ال مخلوف وال اسد.ويقتل من يعارض بظروف غامضة, معروفة لكل السوريين انها بيد النظام البعثي الفاجر,فقط سيأتي يوم وسيكون هناك ابو تحسين سوري يضرب على صور حافظ اسد و ابنة و عندها فقط نستطيع ان نحلم ببناء وطن حر يسع لكل ابنائة وطن يكون الدم و الروح غاليأ وطن لا يهدر الدم و الروح في سبيل... كصدام البعثي.
لماذا التحامل
كويتي سوري -لماذا كل هذا التحامل على سوريا فرغم انني كويتي وليس سوري الجنسية الا انني اعشق سوريا الشام كعشقي للكويت واكثر فكم هي الحياه جميلة هناك كم هي درجات الامن والامان وان كانت هناك بعض لمشاكل البسيطة فإن هذا لا يجعلنا ان ننكر كم هذا البلد جميل بقيادته وشعبه وإن تعالت بعض الاصوات عكس ذلك فإن اهداف مبطنه تكمن وراء توجهاتهم فأنا واثق بأ صاحب التعليق رقم 1 وغيره من المعارضين لهذه لمقالة او حتى المعارضين لنظام الحكم في سوريا يسعون لاتحقيق اهداف شخصية من وراء معارضتهم لنظام الحكم فلو حاول هؤلاء المعارضين التخلي عن عنادهم ومصالحهم الشخصية لعاشو في أمن وأما في بلدهم . فماذا كانو يتوقع هؤلاء المعارضين أن تترك لهم السلطات السورية العنان ليخربوا ويدمروا في سوريا الاسد دونما حساب او رقيب . اتقوا الله في بلدكم وعودوا الى صوابكم بدلا من التشرد في دول العالم تعيشون على نفقات ومساعدات الحكومات كالشحادين فالعيش جوعا في بلدكم سوريا اشرف لكم من طرق ابواب الحكومات الاجنبيه للحصول على فتات الاكل وبقاياه.
فلسطيني سوري
عبدالرحمن عبد الله -مبروك عليك دولتك الثانية سوريا، أللي لولا أن لمـتـك لکنت عايش في فلسطينك، مش بس سوريا کمان الأردن وغيرها من بلدان الدول المحيطة وحکامها العملاء مع الأسرائيليين بس في الخلف هي في زبيب معاها، وخليك حلمان في وطنك وبس.
اسألونا
سيمون -الذي فهمته من معظم الردود ان لبنان وسوريا الاسد شعب واحد والذين يتكلمون او فلسطينيون او سوريون. في لبنان يوجد شعب لبناني وهو فقط يقرر اذا كان لبنان وسوريا الاسد شعب واحد ام لا. نحن نستطيع ان نقرر فالامن عندنا يسهر على حماية واستقرار لبنان ولا يوجد عندنا سجناء بسبب ارائهم السياسية الحمد لله ونقول راينا بصراحة تستطيعون سؤالنا عن وحدة الشعوب تحت سيطرة المخابرات العسكرية البعثية الديقراطية!ارفعوا ايديكم عن لبنان...شكرا للنشر
سعد الساعدي
متابع -يبدو أن المعلق سعد الساعدي يهوى النتظير والمرافعات والثرثرة ولا يزال يعيش في وهم الشعارات الكاذبة والتي لا تشفي غليل الجائع فيا عزيز يجب لت تعلم ان زمن شعاراتك الكاذبة والمنفوخة بالهواء لم تعد تهز المشاعر والنفوس فيبدو انك لا تزال تعيش في عالم الاوهام فاذهب وابحث عن لقمة عيشك لتعيش بأمن وامان والا فان عمرك سيضيع هباء وسط شعاراتك البالونية واذهب الى المنتديات التي تكتب بها على صفحات الانترنت وفرغ شحناتك وفرقع شعاراتك البالونية ولا تزعجنا بشعارات انت لا تفهم معناها ولا هدف لك من ورائها الا مصالح شخصية انا وانت نعرفها ولا داعي لذكرها على ثفحات الانترنت حتى تبقى لك كرامة بين من تنظر عليهم.!!
wlakmeniedo
salem -ولك أنا سوري ومن قلب بستان الباشا ...والشباب الطيبي اللي ميكتبو فوق بيعرفو تمام وين بستان الباشا بتكون .. يعني شو بدي قلكن .. الشباب من بيت الأسد ومخلوف وشاليش .. خربو الدنيا فوق راسنا ومابقا حد بيحترمنا ..الله يسامحهن ..يعني شو بدو الواحد يحكي ..راح المعلم الكبير .. وحطلنا هدا الطويل اللي منو عرفان شو ما يسوي...
النهاية
سعد الساعدي -مهما جعرتم, فأن مصير البعث السوري و نظامة الفاشي لن يكون احسن من حال و مصير النظام البعثي العراقي.وتاريخ الانسانية احسن دليل على ان نهاية الديكتاتور اتية لا محالو البعث سيجتث من المجتمع السوري عاجلا ام اجلاوالســــــــــــــــــــــــلام
er7amnaa
Canadian palestinian -كما عودنّا الصحفي الكبير أنور الحمايدةعلى مقالاته الركيكة و التي تخلو من أي عمق سياسي أو فكري ها هو يهدينا مقال قلّ نظيرة؟أستحلفك باللّه أن ترحمنا من هذه العشوائية, فراسة الكتابة تأتي هبة من الله و ليست فقط بالدراسة!
تعليقات سخيفة
سالم الاستاذ -استغرب بعض التعليقات التي لا لها علاقة بصلب الموضوع فهي تعليقات وان دلت تدل على الفراغ الثقافي الذي يعاني منه بعض المعلقين او المتابعين ولا يدل الا على انهم يتربصون للصيد بالماء العكر فكفانا تعليقات سخيفة والتناقش في صلب الموضوع وإن لم تعجبكم بعض المقالات فلماذا لا تفيدونا بأرائكم النيرة وأمقال أولئك المتملقين صاحب التعليق رقم 6 و 8 و19 فلو كنتم رجالا حقا لكتبتوا تحت اسمائكم الحقيقية بدلا من التخفي وراء الاسماء الحركية خوفا وجبنا ليس لسبب غلا لانكم غير مقتنعين بما تكتبون ولانكم تعلقون بما لا تعلمون وردا على التعليق 19 يا أخي ارحمنا انت من ردودك لانك تثبت انك ترد على الكاتب بصفتك الشخصية وليس لرأي ما تعتقد به وكذلك الحال لصحاب التعليق رقم 14 والذي يرد على تعليق أخر بأسلوب يخلو من فن الكتابة والتخاطب والتعليق فكفاكم تخبطا وتحدقوا في صلب الموضوع بعيدا عن اي تجريح ان كانت عندكم لو نوع بسيط من فنون التخاطب وشكرا للكاتب على هذه الكالمات التي تعبر عن مشاعر كل مواطن سوري شريف.
الى رقم 19
سوري الاصل -اذا لم ترق المقالة الى ميولك وتوجهاتك فلماذا لا تتحفنا بما عندك او تتحفنا بسكوتك فقد خرجت بردك عن القعده وعن اداب التعليق ومن ردك تدل على انك ساذج لا تفقه بفن المقالات ولا حتى أداب الرد..
اعشق تراب سوريا
سامر الشامي -فعلا نحن والشعب اللبناني شعبا واحدا لا يمكن ان نتفرق حتى لو كان هناك عدم استقرار حتى وإن كان خفيا في العلاقات السورية اللبنانية على المستوى الرسمي إلا أن الشعبين السوري واللبناني سيبقيان شعبا واحدا الى أبد الابدين ولن تستطيع أية محاولات من أي طرف كان زعزعت هذه العلاقات او التقليل من شانها فكما قال الاستاذ الحمايده فإن صفحة قديمة من الخلافات السورية اللبنانية طويت وبدأت صفحة جديدة مليئة بالامل والتفاؤل بين الشعبين الشقيقين . شكرا لك اخي انور الحمايده.
تعليق
amedi -يقول الاستادَ شاكر النابلسي في مقالته الاخيرة انه لم يرى غير حلاقي ومزيني النظام السوري يكتبون في ايلاف ,هؤلاء وكل حسب ظروفه ودوافعه وظيفتهم الاولى والاخيرة تزيين الوجه البشع للدكتاتور السوري, هؤلاء ومعهم جوقة الطبالين للنظام يقولون ان سوريا بلد الاحرار وطبعا لا يقصدون الكم الهائل من الاحرار السوريين واللبنانيين والفلسطينيين وغيرهم من الدَين يقبعون في سجون ومعتقلات النظام , كدَبتهم الاخرى ان سورية بلد الصمود والتصدي ولا ندري اين وكيف وممن صمدت سوريا مندَ استيلاء هدَا النظام على الحكم ومن هو الدَي تصدى له هدَا النظام غير السوريين بكل قومياتهم واللبنانيين المسالمين والجميع يعلم بهزائمه امام الاسرائيليين والاتراك, الكدَبة الاخرى ان سوريا قلعة العروبة وهي التي مزقت صفوف العرب وتحالفت مع اعدائهم وتعادي اهم الدول العربية احتلت وما تزال دولة عربية صغيرة بحجة شعبها الشقيق وتيعث الارهابيين الدَين تدربوا على يد مخابراتها لتعبث بامن دولة عربية اخرى, ثم ياتي الشعار الدَي اطلقه راس النطام ويردده الطبالون وهو سوريا الله حاميها , طبعا صدام ايضا كان ابتكر شعار يا محلى النصر بعون الله وردده جوقة المطبلين وطهر نصره في حفرته, في سوريا ايضا لن يحمي الله رؤوس هدَا النطام المجرمين ولا بد سيجدون انفسهم يوما ما مختبئين هربا من غضب الاحرار السوريين.
إن لم أكن معك
شادي العمد -إن لم أكن معك فأناضدك هذا هو رأي بعض المعلقين على المقالة . يا اخوان لكل منا رأيه الحر ولا يعني أن تأييد شخص ما لسياسة دولة ما بانه عميل لها او موالي لحزبها . لإانا مقلا لا أطيق بعد الدول ولكن أحيانا أؤيد بعض المواقف التي تتخذها تلك الدولة رغم عدم توافق ميولي السياسية لهذه الدولة ولهذا على بعض المعلقين تبادل المعلومة المفيدة وتبادل الخبرات في مختلف مناحي الحياة والاراء لمزيد من الاستفادة وإلا فإن الانترنت يعج بمئات المنتديات التي يرتادها الكثير من اصحاب العقول الفارغة ولنجعل صفحات إيلاف منتدى لتبادل المعلومات والثقافات بكل أدب وليس كما تفضل بعض المعلقين فإن لم اكن معك فليس بالضرورة أن أكون ضدك.
ردا على تعليق 23
متابع -من الغريب أن المعلق رقم 23 يستشهد بما جاء في مقالة شاكر النابلسي فيبدو أنك لا تعلم من هو شاكر النابلسي ولذلك أحب ان أعطيك فكرة من هو هذا الكاتب الذي تستشهد بكلماته علك تستفيد وتعيد التفكير بما تكتب قبل أن تكتبه لا أن تكون غير عالما بما يسطره قلمك فشاكر النابلسي لكي يعلم المسلمون حقيقة هذا المحتفى به عند أصحاب الندوة ؛ وحقيقة ليبراليتهم التي يريدون نشرها في مجتمعنا :- شاكر النابلسي كاتب أردني من مواليد 1940م ، درس الآداب في مصر ، مكث زمنًا ليس بالقصير في المملكة العربية السعودية ؛ يكتب في بعض صحفها ؛ ويدعم الحداثيين السعوديين الناشئين ذاك الوقت من خلال كتبه النقدية ؛ ككتابه نبت الصمت الذي تهجم فيه كثيرًا على الدكتور عوض القرني ؛ لفضحه حداثيي هذه البلاد . - توجهاته القديمة ماركسية ؛ كحال معظم الحداثيين ؛ إلا أنه سرعان ما أدار الوجهة تجاه الغرب بعد سقوط الاتحاد السوفيتي ! أيضًا كحال بعض الماركسيين الذين يدورون مع الموجات العالمية ؛ ( ينظر في هذه التحولات الجذرية للماركسيين كتابًا مهمًا بعنوانفأصبح شاكر يصف نفسه بأنه ( باحث ليبرالي في الفكر العربي ) !! كما في كتابه ( الفكر العربي في القرن العشرين ، 2/696) .- انتقل إلى أمريكا في السنوات الأخيرة ليخرج لنا تحت مسمى الليبراليين الجدد ! وهم قوم قد انسلخوا من دينهم وأمتهم ؛ وحتى عروبتهم كما سيأتي ، وأصبحوا مجرد طابور خامس للغازي الأمريكي ؛ يروجون لمشروعه ، ويمهدون العقول لقبوله ، ويدافعون عن جرائمه ؛ خابوا وخسروا . وقد بين خيانتهم كثيرون ؛ كما سيأتي .
سوريا وبس
سناء المصري -يبدو ان العرب تناسو الاستسلام الاردني والمصري والعربي تجاه ما حدث ويحدث في الاراضي الفلسطينية . يبدو ان الكثير تناسو الصمت العربي والاستسلام دونما مقابل ينتقدون النظام السوري الذي يرفض الاستسلام والتنازل كما فعل العديد من القادة العرب . لا اعلم لماذا كل هذا التحامل على سوريا الاسد رغم رفضه التنازل ولو بجزء من الكرامة السورية والعربية . على الاقل لم يسير النظام الحاكم في سوريا على نفس درب القادة العرب الذين خشوا التضحية بكرسي الحكم بل وقف النظام الحاكم في سوريا ندا للاعداء للابقاء على الكرامة العربية التي كان من الممكن ان تتلاشى لولا البوابة السورية فحفظ الله سوريا قيادة وحكومة وشعبا للابقاء ولو على جزء من الكرامة العربية .
Al Saied
samih -سيدي ومولاي سيادة الرئيس الخالد أبداً خلود من زالوا من ذي قبل إنِّي ومن موقعي هذا أناشدك ... و أستميحك ..لا بل و أكاد أن أُقبّل ......إلا قليلاً .أن تغفرَ لهؤلاء الجهلة جهلهم و حمقهم وسوء أدبهم ..لأنهم لا يعُون تماماً حقيقتك ...حقيقة من تكون (وهذا طبعاً أفضل يا سيدي) ....إنهم لا يدركون أو يعرفون كم تكلَّفتَ من الصعاب و الشدائد حتى وصلت إلى كرسيك هذا ..أنتَ يا من أعطيتَ للعروبة طعماً (......)و للحرية لوناً (أحمر)...يا من علمتنا كيف نكون ماسوشيين بإخلاص ...يا عروبي ...يا أبيّ ...يا من قهر عِداه بالصمت (نحتفظ بحقنا بالرد...) أحييك و أَشُدّ على أياديك ....إلى الأبد ...إلى الأبد .
سوريا للأبد
سامح -نعم سوريا للأبد نعم بشار الاسد نعم للقومية السورية نعم لسوريا الكرامة نعم لسوريا العز نعم لحامي كرامة العرب . سوريا كانت وستبقى الحصن المنيع للشعوب العربية فمهما تعالت الاصوات فإن القافلة ستسير الى نهاية الطريق في الوقت الذي ركع فيه خونة العرب وشكرا للكاتب وشكرا لما سطره قلمك