الاجدر حذاء ابو تحسين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يبدو ان الاحذية حريصة ان تترك بصمتها في التاريخ العراقي السياسي الحديث من الاهزوجة العراقية المعروفة " نوري سعيد القندرة... " وحتى اخر حذاء تطاير نحو الرئيس بوش في زيارته الرسمية الاخيرة الى العراق. الفرق بين الاثنين شاسع وكبير ومابينهما يحمل في طياته وبين جوانحه الكثير والعظيم من الاهداف ومن الاحداث ومن النوايا. لكن الفرق الاساسي بين الاثنين ان استخدم الحذاء في الوصف عند ذلك التاريخ العراق كان يدافع عن حق العراق ومن انطلق حذائه في وجه الرئيس بوش انما كان يدافع ويرد على صفة الحذاء الذي استخدم في تلك الاهزوجة التاريخية العراقية الوطنية بوجه نوري السعيد وان كان من حيث لايدري وان كان هدفه الوحيد لفت الانتباه والشهرة وان كان فعل وتصرف مقبوض الثمن مسبقا، في احتمال لايمكن تجاوزه.
اهتزت كل جهات قناة الجزيرة طربا وفرحا واستبشارا بمثل هكذا خبر. وهي القناة التي تعيش وتقوم بحماية القواعد الامريكية في السلية وغيرها من القواعد الامريكة في قطر وهي القناة التي تبث على موجات واقمار صناعية جميعها تحت سلطة وامرة الرئيس الامريكي بوش نفسه وليس غيره. وهي القناة التي استقبلت الرئيس الاسرائيلي " الاخ شيمون بيريز "!! واغرب مانطق به ضيف الجزيرة الاول الذي تكلم عن هذا الحادث عبد الحسين شعبان ( بان هذه طريقة عراقية لتوديع الضيوف!! ). والرد على مثل هكذا تصريح لايستوجب الشرح والتفصيل فهذه طريقة ارباب " الحفر " ولاتنتمي للعراق ولا للعراقيين بشيء. والحقيقة الكبرى هي مانطق بها شعبان نفسه حينما قال نصا ( بصفتي كنت المدير العام لقناة البغدادية فاني اعرف هذا المراسل الزيدي وهو تشبع بالمباديء عندما كان عضو نشيط في اتحاد طلبة العراق قبل 2003 ). ولن يكون عصيا على العراقيين الاكارم معرفة كل الحقيقة ودوافعها ومحفزاتها بعد هذا الوصف والسيرة لهذا المراسل ابو الحذاء التي عرضها شعبان.
وغريبة اخرى جاءت فورية لكن هذه المرة من ادارة قناة البغدادية التي اصدرت بيان فوري ينتمي في لهجته وطريقة الالغاء والمفردات وحتى في طريقة الاعادة الى بيانات مجلس قيادة الثورة الساقط بقيادة بطل الحفرة المغوار. حيث طالب البيان " باحترام حق التعبير وحقوق الديمقراطية وحق المراسل القانوني والافراج الفوري عنه!! " بقي فقط الاشارة الى ان مجلس ادارة هذه القناة يتكون من رئيس هو سفير للنظام الساقط في احدى الدول الاوربية حتى عام 2003 وعضو كان يعمل حينها بصفة ملحق في سفارة العراق في مصر. وعضو اخر كان مسؤول النظام لمنطقة الدورة وسط بغداد. فلااعرف من اين نزلت عليهم الرحمة والديمقراطية وحقوق الانسان مرة واحدة هكذا وبدون مقدمات؟
نعم لهذا المراسل حق قانوني بمحاكمة عادلة، تحفظ له الحق بمحامي وعرض وجهة نظره والاستماع اليه. لكن بذات الوقت محكمة عادلة تاخذ للحكومة والاعلام والصحافة العراقية حقها القانوني الكبير والذي يضمن الفصل بين حدود الديمقراطية و بين داوئر التخريب والاعمال المشبوهة المقبوضة الثمن مسبقا. فاذا كان يريد هذا المراسل الحصول على الشهرة فقد حصل عليها وبطرق مختلفة وسيصفق له الكثير من الاعلام العربي البائس حتى يجعلوه بطلا من ابطال الامة المغلوبة على امرها.
فهذا الاعلام وهذه الامة صفقت ومازالت لبطل ورقي لاذ بحفرة حقيرة وسلم كل العراق الى القوات الاجنبية. فكيف لاتصفق لحذاء تطاير في الهواء وفي غفلة، لكن فليكن هذا المراسل على ثقة ان اسمه وحاله ووضعه سوف يلفه النسيان في ذاكرة هذه الامة في اول خبر عن سباق الخيل او سباق الهجانة او عن تصفيات كاس العالم او اخبار البورصة او حتى اخبار هيفاء وهبي.
وطالما الحديث عن الاحذية في التاريخ العراقي فان نعال لمواطن عراقي بطل يستحق الاشادة والتقدير. ذاك هو نعال العراقي الشهم والصديق العزيز ابو تحسين الذي وقف وسط بغداد ليعلن بصوت عراقي حقيقي نهاية نظام ساقط. ذاك النعال التاريخي الذي وقف كحد صريح بين عصر الظلم والاقصاء والتفرد والمقابر الجماعية والجرائم الكمياوية وبين عصر العراق الجديد الذي يشترك به كل العراقيين دون استثناء. ذاك النعال الذي اسقط دموع الهزيمة والذل في عيون اصحاب الكوبونات النفطية من ارباب الاعلام العربي من داعمي النظام الساقط. فهذا نعال ابو تحسين التاريخي الذي تحرك بكل اذرعة العراقيين. وذاك حذاء المراسل الذي يستوجب البحث عن المحرك والداعم والمحفز والدافع. فالاجدر نعال ابو تحسين.
محمد الوادي
m.alwadi@hotmail.com
التعليقات
حكومة الحذاء
جميل -بوش الذي قذف في وجهه الحذاء هو أحق الناس به، وسيدخل التاريخ هو والحذاء والذليل مالكي ، وسينسى الناس حذاء خروتشوف الذي لم يضرب به وجه أحد، ومع ذلك ذكره الناس لنصف قرن، ويشترك به معه وعلى الهواء مباشرة نوري المالكي، الذي حاول إبعاده عن وجه سيده بوش. لكن حذاء منتظر الزيدي الذي وصفه بوش بأنه مقاس (10) هو أكبر من ذلك بكثير، وبما أنه هدية من الأرامل والأيتام والثكالى والشهداء كما هتف منتظر وهو يقذفه، فهو بالتالي حذاء على وجه كل ضالع بجريمة العصر هذه، وهو: وحذاء على وجه الأنظمة السياسية العالمية التي آزرت بوش في حروبه الظالمة على العراق وأفغانستان. وحذاء على وجه الدولة المريضة نفسياً إيران، التي لولاها لما استطاع بوش من احتلال بغداد وكابول كما تبجح قادتها. وحذاء على الطلاء الخارجي لمذهبها المجوسي ولاية الفقيه& الذي يجيز جلب قوات الكفر لاستباحة ديار المسلمين. وحذاء على المرجعيات الايرانية القابعة في سراديب النجف وكربلاء التي تواطأت مع الاحتلال الأمريكي منذ اليوم الأول، وأسبغت عليه الشرعية بفتاويها. وحذاء على وجه القيادات السياسية الكردية التي خانت العراق مرات ومرات، ولطخت صفحة الشعب الكردي المسلم. وحذاء على وجه الإعلام العربي الذي مهد للاحتلال، وسوّق لمشروعه، وغطى سقطاته، ويروج لمعاهدة انتدابه للعراق. وحذاء على الطيف السياسي العربي الذي استبشر خيرا بإسقاط صدام ومجيء الصفويين. من المنتظر أن يزداد تراص الصف الصفوي الكردي الأمريكي بعد ضربه بحذاء منتظر، ولكن المسلمين والمظلومين في هذا العالم الذي أغرقهم بوش ونظامه بالظلم، ستلهج ألسنتهم بالدعاء لرجل قام في وجه حاكم ظالم فشتمه وبالحذاء ضربه، ولا ينتظر له في سجون الصفويين إلا الشهادة، ستلهج هذه الألسنة وتقول: لا شلت يمينك يا منتظر الزيدي.والخزي والعار لحكومة العار الفاسده المتخلفه والدمويه والتابعه الذليله ...ونقول للكاتب وهو احد ابواق حكومة الاحتلال لابارك الله بحكومتك العرجاء اللقيطه ومزيدا من الشعب العراقي البطل الذي سوف يسحق رؤوس الخونه والعملاء
كفى مغالطات
على سالم -عشرات من الكتاب الشيوعيين والديمقراطيين الجدد اخذتهم الحمية والغيرة على بوش والمضحك تقول انه ضيف على العراقيين فهو محتل ويقود هذه الجيوش التي تسحق العراقي برخص ، وبالاخير هو قذف اطنان من القنابل على العراق وهذا فعل حضاري بس ليش ما يتحمل قذفة حذاء ، القنابل تقتل هذا حلال بس حذاء مسكين لاهانة هذا المعتوه حرام بنظركم ..الزيدي دخل التاريخ غصبا علينا نحن المتقاعسون..فلنصمت من خجلنا
ابطال الحفر
ابوعبدالله -بداية اود ان اهنيء الحذاء بمناسبة عدم لمسه لوجه اكبر مجرم عرفه التأريخ القديم والحديث ومن ثم اود ان اسال الكاتب محمد الوادي هل فعلا انت مصدق لما بثته ابواق الدعايه الامريكيه عن ما تسميه بطل الحفر..؟ لقد رأينا بطل الحفر هذا وهو يواجه الموت بابتسامه اصابتك انت ومن هم مثلك في مقتل بسبب شجاعة هذا الرجل التي تتمنون ولو واحد في المائه منها انت وسكان محمية المنطقه الخضراء المحروسه امريكيا والمسوره بالكونكريت ...اما بالنسبه لمناسبة ضرب سيدكم بالحذاء فانا اكاد أجزم بأن اغلبية الشعب العراقي فرح بها وتمنى لو كان بدل الحذاء شي آخر...ولا أنسى هنا ان انصحك نصيحه بسيطه بترك اسطوانتكم المشروخه التي تعيدونها دائما وابدا بارجاع كل ما يحدث في العراق الى حزب البعث الذي انتهى ولم تعد له قائمه الا في خيالك انت ومن اصيب بمتلازمة البعث او الى تنظيم القاعده الذي بسببكم وبسبب سيد البيت الابيض الراحل اصبح الشماعه التي تعلق عليها كل مصائب الكون والفضاء الخارجي ايضا.
الجزيرة قناة cia
ساهر الناي -الجزيرة هي احد اذرع المخابرات الاميركية للتبشير بالطبيع مع اسرائيل وما تطعيم الجزيرة ببعض عناصر حركة حماس الا لذر الرماد القطري البدوي البائس في عيون المشاهدين , ومراسل الجزيرة سامي الحاج الذي زعم انه سجن في جوانتنامو عليه الف علامة استفهام ويبدو انه من عناصر المخابرات الاميركية , ودليلنا هو المكيدة الكبرى التي خططت لها اسرائيل باعتقال مروان البرغوثي لتهيئة الضروف له ليكون رئيس دولة فلسطين القادمة ويكون رجل الموساد في اعلى قمة الدولة كما كان ياسر عرفات عميل صهيوني دمر الثورة الفلسطينية من الداخل وكما زرعت المخابرات الامريكية جمال غبدالناصر في رأس السلطة في مصر من خلال ثورة الضباط الاحرار لطرد النفوذ البريطاني الفرنسي من مصر ليحل محله النفوذ الامريكي في المنطقة , وكذلك دعم اميركا لثورة 17 تموز في العراق وايصال حزب البعث لحكم العراق حتى تنافس اميركا الاتحاد السوفياتي الاسبق في السيطرة على العراق . والجزيرة الان تتجسس على حزب لرصد موقع البطل العربي الكبير السيد حسن نصر الله وتوجد شرائح الكترونية معقدة داخل اجسام مراسلوا الجزيرة في بيروت وسوريا ومصر وكذلك تم رش مادة كيميائية على بعض المواضع في اجسام مراسلين الجزيرة حتى يتم تحديد موقع الهدف وهذه المادة معقدة جدا لا تملكها اسرائيل واميركا .
بوش بطل العروبة
ساهر الناي -الرئيس بوش بطل عظم حرر ملايين المسلمين السنة والشيع وهذا الصحفي المضلل دخل مزبلة التأريخ , حقير اردني فجر نفسه في مدينة الحلة بمباركة المخابرات الاردنية وقل 200 طفل وامرآة وجرح المئات ولاكن لم يذكره التأريخ . هل يذكر احد منكم ويعلم اين قبر يزيد ابن معاوية ؟ وكذلك قبر ابيه معاوية ابن ابي سفيان ابن آكلة كبد الحمزة عم الرسول محمد ؟ بينما الملايين من البشر يحومون حول قبر البطل على ابن ابي طالب الذي كسر انوف اجداد صدام واسامة ابن لادن ,من يذكر صدام الان غير الظواهري ومايكل جاكسون وحارث الضاري ومدير الجزيرة العميلة للشاباك.
نعتذر للرئيس بوش
عراقي حقيقي -هذا الصحفي اعدم بحركته هذه كل المطالبات بحرية وحقوق الصحافة وبيّن للجميع ان الصحفيين والمراسلين العرب هم عبارة عن ابواق لانظمة واحزاب وجهات معينة وليسوا دعاة للحقيقة والاخطر من فعلت هذا البعثي هو بيان قناته التي يجب على الحكومة العراقية ان تعمل جاهدة على قطع لسانها في العراق فهي لاتستحق ان تكون قناة عراقية محترمة في عراق ديمقراطي جديد يضمن الحريات لمن يستحقها لامن يستلغها لتنفيذ اجندات خارجية مدفوعة الثمن يجب معاقبة هذا الصحفي باقسى انواع العقاب كي يكون عبرة لكل من تسول له نفسه ان يشوه صورة الاخلاق العراقية التي نحر قيمها هذا التافه يوم امس واظهر العراقيين كقوم يعتدون على ضيوفهم يجب ان تتم مسائلة كل المسؤولين عن ما جرى وان يتم فتح تحقيق بالحادث لتبيان الايادي الخفية التي تساعد هذا البعثي وامثاله على الوصول الى ذلك المكان ونعتذر للرئيس البطل جورج بوش على هذه الفعلة التي لاتصدر من عراقي شريف يرد جميل الاخين بالاعتداء عليهم
القندرة العراقية
خالد الحلفاوي -الاخ محمد الوادي يبدو انك تهيم في وادي غير وادي الحق . وما قام به الصحفي منتظر فهو باي مسمى وبمختلف الدوافع ، فقد اثلج صدورنا . فلننظر للامر من زاوية اخرى على الاقل فقد افسد لبوش وسدانته متعة اللقاء الذي بمثابة وداع ووعود في ظل مخاوفهم من القادم الجديد في البيت الابيض (ان لاخوف عليكم ) فكان الرد الغير متوقع من منتظر ان ( لا حظ لكم سوى القنادر ) . والقندرة - الحذاء -العراقية حين اخطأت بوش اصابت العلم الامريكي . . وسبحان الله في مثل هذه الايام لسنين خلت في هذا المنبر اعلن نبأ اغتيال الرجل الرجل صدام .. ويجئ بداية الرد وتصفية الحساب بالقندرة العراقية . التحية للعراق واهل العراق النشامى .. التحية للماجدات .
بوش البس الزيدي
ابن العراق -تسلم ابو جويسمامامي قناه البعث العفلقي البغداديه ومن اسمها تبث اخبارها مشفره من مصر الى ارهابي البعث في بغداد وكل كادرها من اتباع الحفره فهذا الفزعان داود يسمي نفسه الفرحان وهو من 5 اعوام يبكي لمنصب فقده هو خادم عديهذا الزيدي الحذاء رد بقوه عليه لانه لايسطيع بشرا ان يستقبل محرره هكذا باافعال صبيانيهالعار له ونحن انا وانت ننتظر تعليقات العرب وشوف حقدهم وهم يعبدون بوش وخدم له
منتظر الزيدي
صحفي عراقي -السيد محمد الوادي,من السهل جدا القاء التهم جزافا فانت لا تعرف الزميل منتظر الزيدي ولا تعرف البيئة التي ولد ونشأ فيها.وما فعله هو ليس بتحريض من اي شخص بل ردة فعل على الاهانة والقتل الذي طال منتظر الزيدي ذاته.اما معلوماتك عن قناة البغدادية فهي ضعيف للغاية فمالكها هو عون حسي الخشلوك من مدينة الناصرية ومديرها العام الان هو عبد الحميد الصائح وما ذكرته عن ارشد توفيق انما هو مضحك للغاية.راجع معلوماتك حتى تصدق
اهانة لكل عراقي
عراقي متشرد -ما قام به هذا المنسوب الى الصحافة يمكن أن يقوم به أي صحفي يحضر مثل هذه المؤتمرات اذا كانت تربيته سيئة ويعيش في عصر الهمجية المطلقة، ومثل هؤلاء البشرالفاشلون يريدون أن يصبحوا مشهورين وأثرياء بين عشية وضحاها لمجرد أنه قام بعمل خسيس .المجرمون أيضآ يشتهرون اذا قاموا بأفعال شنيعة كما فعل مجرمو القاعدة في العراق عندما قتلوا مئات الألوف من أطفال ونساء العراق وكذلك باعة الرذيلة اشتهروا عبر التاريخ. وهذا الشخص اختبأ في مكان ما و زعم أنه اختطف قبل عدة أشهر وبقي مختبئآ لأشهر آخرى ثم ظهر فجأة معتقدآ ان فعله هذا سيجلب له الشهرة والمال، وهل هناك صحفي اختطف وأطلق سراحه؟المعروف عن هذا الشخص أنه يعمل في قناة البغدادية وهي قناة بعثية تتخذ من الدين وسيلة لبث سمومها بين العراقيين مثلها مثل قناة بغداد والشرقية والرافدين،وعمل هذا الشخص ليس انفراديآ ولا بد أن هناك شركاء له وسيدفعون له ثمن فعلته الشنيعة من أمثال حارث الضاري وصالح المطلك ومستشار صدام سعد البزاز لو فعل هذا في مجلس صدام لأعدم كل من كان يحمل لقب الزيدي وكل من يعرفه وكل أقاربه وكل أصدقاءه وهو متيقن أن كثيرآ من القتلة والأرهابيين في الحكومة ومجلس النواب سيقفون الى جانبه وهو اليوم فعل هذا ويعرف أنه سيطلق سراحه قريبآ ويصبح مشهورآ وتنهال عليه الثروات، وهو الشخص الذي لا يملك حتى منزلآ يؤويه وقد أكمل البكالوريا والكلية المزعومة ببركات القائد الضرورة فمبروك لك أيها الصحفي الشطحة وسيقول العالم المتحضر أننا ما زلنا بعيدين عشرات القرون عن الحضارة ولا نستحق ما يقدمونه لنا من تضحيات ولا نستحق حاكمآ غير صدام فهو الذي يعرف داءنا ودواءنا
كلام تافه
basel -صحيح انه كلام تافهانت صفقت لقندرة ابو تحسين الساقط الذي ظن نفسه اسدا عندما هجم على تمثال .... فانت و اياه كلاب اصنام بوش و المالكي و كل الخونة المتكالبين على العراق .... لم اراك تتباكى على ما حصل من جنود بوش في ابو غريب ..... هذه الحرية التي تتغنى بها جيش المهدي البائس و ابو غريب و التدمير لكل العراق... والله كندرة الزيدي اشرف من راس بوش
اصول واعراف
بدر غالب -مما يثير الاستغراب مطالبة البغدادية وغيرها باطلاق سراح الصحفي صاحب الحذاء وكأنه لم يرتكب ما يجب محاسبته عليه - واذكر البعض بالمرات التي تمت فيها محاسبة صحفيين عرب لانهم كتبوا ما اعتبر اهانة لرئيس دولة لها علاقة بالبلد العربي المعين ! انها مجرد اصول واعراف لا غير ..!
الزيدي
حسين طالباني -من حق الزيدي ان يعبر عن نفسه بالطريقة التي تعجبه ، ولكن في نفس الوقت عليه ان يعرف ان تصرفه له عواقب قانونية وجزائية ، فالبعثي المخلص اهان موضف حكومي عراقي اثناء اداء واجبه ، واعتقد ان عقوبة اهانة موضف حكومي هي ستة اشهر في السجن ، اضافة الى هجوم بغية ايقاع الاذى بمواطن عراقي هو رئيس الحكومة السيد المالكي . دعنا عن الرئيس الضيف ، فكان يمكن للحذاء الطائر ان يصيب راس او عين المالكي ، الذي كان يقف بقرب الرئيس بوش ، وهذه تحمل ايضا عقوبة اخرى ، ثم هناك الحق العام ، الرجل اهان ضيف العراق . ويمكن للمدعي العام العراقي ادانته بسبب ذلك ، ثم يحق للحكومة العراقية مقاضاة قناة البغدادية وعدم السماح لمراسليها بتغطية الاخبار عملا بمبدأ الديمقراطية وعدم السماح للدخلاء وغير المحترفين بالعمل في هذا المجال ، ثم لتسقط احدى ابواق البعث التي لا زالت تزعق وتنتحب على الغير ماسوف عليه بطل الحفرة .
دوه العكرب النعال
عراقي بغدادي -المثل العراقي المشهور يقول دوه العكرب النعال أي أن دواء العقرب هو النعال ...و في الحالتين الاولى و الثانية كان النعال لصدام و لبوش دواء للعقارب .
مللنا
كوساران -يا محمد الوادي..لقد سئمنا من كتاباتك المكررة الافكار والمواضيع...نفس الكلام وتفس الاسطوانات ..اتهامات للجزيرة وكأن الجزيرة هي القناة الوحيدة التي نقلت الحدث وحللتها..!! وكان القنوات الفرنسية والالمانية والايطالية والصينية واليابانية وامريكا اللاتينية و و و لم تنقل الحدث!!الفئة التي اتى بها بوش يا ايها السيد المحترم يا السيد الوادي فئة نست العراقيين جرائم وارهاب البعث..فئة قتلت وشرقت ونهبت وصفت ودمرت العراق حتى آثار العراق الاشورية والبابلية سماسرة احزاب((كلا كلا امريكا)) سرقوها ومرروها الى جارة الشر ايران من تشفية غلييلها..المصيبة في امثالك وامثال خضير طاهر وغيرهم من جماعة وكتاب ((تعالو احتلوني)) ما زلتم تحاولون تجميل وجه جورج بوش السافل ولا زلتم تحاولون الطيران في سربه رغم ان سربه لم يعد فيه احد سوى بوش نفسه ولارا زوجته..كل مستشاري واعلامي ومساعدي بوش الذين ادلجو لحرب العراق والحروب الاخرى تركوه لوحده يواجه مصيره المخزي..حتى توماس فريدمان اليهودي الذي كان من المع الناس في جوقة بوش واكثرهم دفاعا عن منطق بوش االاجوف تبرا منه كحال اجداده من اليهود الذين كان يتبراون من انبيائهم ويقتلونهم..حتى الطوابير العربية والغير العربية المتامركون المارينزيون من الصحفيين والكتاب الذين كانو يتقاطرون على ابواب البنتاغون ووزارة الخارجية الامريكية ويطلون قيل الحرب وبعد الحرب على شاشات بعض التلفزيونات العربية ليبرروا احتلال العراق والمشروع الامريكي فجاة تواروا عن الانظار واختفوا من على الشاشات..لم يبقى الا امثالكم من المتازمين الطائفين ومن الذين يمرون على اجرام ذيول وامتدادات ايران في العراق مرور الكرام وليس لهم هم ولا غم الا مهاجمة كل من يكون ضد الامريكان حتى ولو كان هذا الشخص او هذة الجهة ضد البعث واجرام البعث.. ما قام به الصحفي الشجاع منتظر الزيدي عمل بطولي بكل المقاييس.. اذا كان براي صحفي المارينز ومجتري الرزوخونيات جورج بوش انسان ضيف على العراق فغيرهم من عامة العراقيين الذين اكتووا بنار بوش وحروب بوش لا يرون فيه الا انسان سفاح كان يتلصص الى اراضي دولة محتلة مسروقة بدون رغبه اهلها وكان عندما ياتي ياتي متخفيا ذليلا يخاف اهل البلد..فاي ضيف بالله عليكم هذا المجرم؟؟!! رجل ادعى انه حرر العراق وكان من المفروض ان يكون اخر يوم له كمحرر مزعوم ان يتجول في شوارع بغداد المحررة
محمد الوادي..رائع
عمار عمارة -جميل انت ورائع ياوادي...احسنت على هذا الرد الرائع
اهانة للعرب
عراقي متشرد -ما قام به هذا المنسوب الى الصحافة يمكن أن يقوم به أي صحفي يحضر مثل هذه المؤتمرات اذا كانت تربيته سيئة ويعيش في عصر الهمجية المطلقة،،ومثل هؤلاء البشرالفاشلون يريدون أن يصبحوا مشهورين وأثرياء بين عشية وضحاها لمجرد أنه قام بعمل خسيس .المجرمون أيضآ يشتهرون اذا قاموا بأفعال شنيعة كما فعل مجرمو القاعدة في العراق عندما قتلوا مئات الألوف من أطفال ونساء العراق وكذلك باعة الرذيلة يشتهرون وهذا الشخص اختبأ في مكان ما و زعم أنه اختطف قبل عدة أشهر وبقي مختبئآ لأشهر آخرى ثم ظهر فجأة ، وهل هناك صحفي اختطف وأطلق سراحه؟المعروف عن هذا الشخص أنه يعمل في قناة البغدادية وهي قناة بعثية تتخذ من الدين وسيلة لبث سمومها بين العراقيين مثلها مثل قناة بغداد والشرقية والرافدين،وعمل هذا الشخص ليس انفراديآ ولا بد أن هناك شركاء له وسيدفعون له ثمن فعلته الشنيعة من أمثال حارث الضاري وصالح المطلك ومستشار صدام سعد البزاز لو فعل هذا في مجلس صدام لأعدم كل من كان يحمل لقب الزيدي وكل من يعرفه وكل أقاربه وكل أصدقاءه وهو متيقن أن كثيرآ من القتلة والأرهابيين في الحكومة ومجلس النواب سيقفون الى جانبه وهو اليوم فعل هذا ويعرف أنه سيطلق سراحه قريبآ ويصبح مشهورآ وتنهال عليه الثروات، وهو الشخص الذي لا يملك حتى منزلآ يؤويه وقد أكمل البكالوريا والكلية المزعومة ببركات القائد الضرورة فمبروك لك أيها الصحفي الشطحة وسيقول العالم المتحضر أننا ما زلنا بعيدين عشرات القرون عن الحضارة ولا نستحق ما يقدمونه لنا من تضحيات ولا نستحق حاكمآ غير صدام فهو الذي يعرف داءنا ودواءنا
الطائفية
احمد حسن -انه من المعيب ان نرى ان بعض الاشخاص يتباكون على الاشخاص الذين سجنهم واعدمهم صدام ويعتبرونهم شهداء بينما يعتبرون الذين قتلوا بعد 2003 وعددهم اكبر بكثير ممن قتلوا في عهد صدام والسجون في العراق كان عددها اقل في زمن صدام ويتراوح نزلاء السجون بها بعشرات الالاف بينما الان عدد السجون ازداد وعدد نزلائها مئات الالاف معظم اخذ على الشبهة حيث قال البيرقدار رئيس مجلس القضاء الاعلى قبل اسبوع ان عدد الذين اطلق سراحم لعدم ثبوت تورطهم باعمال ارهابية هو 125 الف بعد ان قضى معظمهم 5 سنوات في السجن بدون ذنب وبدون ان يقدموا للمحاكمة ان الوادي يريد ان يقول لنا ان دماء الناس تقاس بالطائفة فكل من يقتل من طائفته هو شهيد بينما الذين يقتلون من الطائفة الاخرى هم في جهنم مع انه هو اول العارفين ان 95 بالمئة من الذين قتلوا بعد 2003 هم من الابرياء ولا علاقةلهم بالقاعدة ولكنها الطائفية لعنها الله تجعل الاشخاص وحوشا ويستعملون معايير مزدوجة مهما حاولوا الظهور بمظهر الحيادية في تحليلاتهم
الزيدي البطل
أكرم -لقد شاهدنا عبر القنوات الفضائية كلها حادث الحداء الدهبي للصحافي منتظر الزيدي .ولم تكن الجزيرة وحدها من نقلت هدا المشهد التاريخي ولقد شاهدنا فرحة كبيرة للعراقيين الشرفاء الدين يناهضون الاحتلال الدي تسبب في مقتل مليون وتشريد الملايين من العراقيين .مانقرؤه من مقالات لاتباع امريكا وابواقها لايعبر بالضرورة عن شريحة كبيرة من المواطنين العراقيين الدين اكتووا بجرائم بوش ومغامراته في الشرق الاوسط.تحية الى قناة الجزيرة التي كررت هده المشاهد وتمتعنا برؤيتها.
لا مجال للمقارنة
ميمي -حذاء ابو تحسين انطلق ضد تمثال رئيس سابق وحذاء زيد انطلق ضد شخص الرئيس الامريكي وهو لايزال في عزه وجبروته بعد شلون سويت ابو القندرة او النعال مثل زيد؟؟؟؟؟
شروكيه
عراقي -يااخوان الشروكيه ما الهم تالي شلون يصير عدهم اخلاقمنهم بطل الاحذيه منتصر
البطل القومي باتا
ابو امجد الحجاج -قد يتفوق هذا البطل القومي الجديد على القائد الضروره باْنه استطاع ان يرمي بحذائيه في وجه الاْمريكان!!!وهذا أضعف الاْيمان...اما القائد الضروره لم يستطع ذلك لضيق الحفره!!!فكلاهما بطلان تأريخيان ولكن من جلد!! وسيضعهما التأريخ في متحف الاْحذيه التأريخي باتا..
قندره دمار شامل
طنطل -في زمننا هناك من يحمل قلب الأسد ويرفع شعار البساله ويدافع عن دم شعبه، وينتقم لهم باي وسيله متاحه حتى وان كانت بحذاءه، وليتها كان صفعة ساخنة في وجه بوش، ليصحى بما فعله ويفعله بالعراقيين، بوركت يمينك يا زيدي فحذاءك سيظل يتذكرة العالم كلما ذكر بوش رئيس اكبر دوله بالعالم الذي انحنى امام حذاء الدمارالشامل ولكن العيب والخيبه لامثال بعض الاقزام والضفادع من الكتاب الذين يشكون وينسبون اي عمل يخالف ستراتيحتهم بانه من ايتام النظام السابق وانه بعثي قديم طيب وانت ايها الحذق الفطن من ايتام اي نظام يا من تبجل مداس صديقك العزيزابو تحسين على قندرة منتظر ذات القياس 44 سوف لاينسى العراقيين شجاعه هذا الصحفي حتى لو فاز الريال وخسرت برشلونه وحتى لو غنت هيفه حتى الصباح فامثالك هم من سينساهم التاريخ لان مزبلته كبيرة تسع كل خوان اثيم.
الصراحه راحه
اشبيليه -اود ان اصحح معلومه للكاتب المتحمس لحذاء ابو تحسين ان ( الزيدي) كان شيوعي يساري في ميوله السياسيه ولم يكن من ازلام النظام السابق ولمن يتجاوز على العراقيين سوف لا يحصد الا مزيد من الاحذيه بدل شدات الورد التي وعدهم بها البعض
نعال
على الاسلمى -استاذ الوادى النعال هى النعال واستخدامها امر معيب سواء ضد بوش او صدام
الله يرحم الام اللي
بغداد جنتي -مبروووك يا منتظر تحقيق الوعد واشهد بالله انك رجل في زمن اختفت فيه الرجال ... وانك بحق ابن العراقية الشريفة الطاهرة فلقد اثلجت صدورنا بفعلتك هذه واتمنى من الله ان يردك سالماً لأهلك لتفتخر بك الامة العربية على هذا الانجاز العظيم
حذاء العزة والكرامة
محمد عبد العليم -حذاء الشرف حذاء الكرامة حذاء العزة دون ياتاريخ فى 14/12/2008 بل اشهد ياتاريخ وترسيخا لحقيقة ان كل ظالم مستبد طاغية لايمكن ان يقابل الا بالاحذية لانها السلاح الوحيد الذى يملكه كل أعزل . لقد تعودت بل تعودنا دائما أن التراشق بالاحذية أسلوب الغير محترمين ولكن فى حالات نادرة وسام شرف مثل الحالة التى رأيناها بل راها العالم كله حينما رشق منتظر الزيدى بحذائيه الطاغية المستبد الظالم بوش ووصفه '/...... رد فعل طبيعى لكل انسان شريف حر غيور أعزل امام كلمات الاصرار على الاحتلال وترديدا لكلمات بوش ان الحرب على العراق لم تاتى بالغرض منها ولكنها كانت ضرورية لأمن أمريكا (امن اسرائيل )وانها بنيت على معلومات استخباراتية خاطئة كلمات تحاكمه ولكن من يحاكم .فعلا رد طبيعى لما فعله ذلك الصحفى امام الاصرار على الظلم وعلى الاحتلال . رد طبيعى ان يضرب بالحذاء من قتل الملايين من العراقيين رد طبيعى ان يرشق بالحذاء من شرد الملايين من نهب ثروات الشعب العراقى من احتل دولة عربية (العراق)رد طبيعى ان يضرب بالحذاء من رمل ويتم الملايين من الشعب العراقى رد طبيعى ان يضرب بالحذاء كل ظالم لانه السلاح الوحيد الذى يملكه كل أعزل فعلا اردد صرخات الصحفى منتظر الزيدى حينما رشق بالحذاء الاول بوش قائلا هذه قبلة الوداع من الشعب العراقى وحينما رشق بالحذاء الثانى قائلا وهذا من الارامل والايتام والاشخاص الذين قتلتهم ..... فعلا وسام شرف لهذا الصحفى الجرئ الشاب الذى بلغ 29عاما من العمر حينما اقدم على هذا التصرف وهو يعلم كل العلم أنه سيقتل ليس من بوش ولكن ممن باعوا وخانوا العراق فعلا وسام شرف لهذا الصحفى وقمة التضحية من هذا الشاب رافعا بحذائيه شعار العزة والكرامه ومودعا بحذائيه لمن قتل ورمل الملاين من الشعب العراقى . عزائى الوحيد ان الحذائين لم يصبا ذلك الطاغية وكنت اتمنى ان يحدثا عاهة مستديمة لهذه الطاغية حتى يكون عبرة فى كل وقت يمشى فيه اويذهب فيه بين الناس بل شعبه حينما يشار اليه من قبل المارة هذه عاهة حذاء الشرف والكرامة والعزة . واعجبنى تعليق فكاهى ردده الصحفيون الفلسطينيين تعليقا على هذا التصرف بوش يطلب من الرئيس عباس والصحفيين المرافقيين له الحضور الى البيت الابيض يوم الجمعة دون أحذية واخيرا أكثر الله من أمثال هذا الصحفى الشاب لان كل ظالم لو قوبل بالحذاء لايمكن ان تجد هناك طاغية او ظالم واتمنى من الله العلى القدير
ايها الكويتب
هيفاء وهبي -ان اهانة بوش هي اهانه لحكومة الاحتلال المتهاويه والغير شرعيه ايها الكويتب ...الأرعن الصغير ومن على شاكلته ومالكي ---حتى بهذه يكذب تحية للزملاء الأفاضل تحية ليمينك ايها البطل الشهم منتظر الزيدي الذي عبرت فيه بصدق عن ما يجول في خاطر العراقيين هؤلاء لا يفهوم إلا لغة واحدة وهي لغة الضرب بالأحذية والقنادر لأن اذا كلمتهم باسلوب علمي اكاديمي وصحفي رصين فسوف يتم اغتيالك فورآ أذا لم يكن تعذيب كما فعلوها عندما أختطفو العصابات التابعة للمنطقة الخضراء الصحفي منتظر الزيدي لأنه ينتقد الإحتلال ومرتزقته فكانت النتيجة ارسال رسال عن طريقه لجميع الصحفين الذين ينتقدون الاحتلال ومرتزقته وكان ماكان وما جرى فهذه باعتقادي هي اللغة الوحيدة التي يفهمها هؤلاء العملاء والخونة والمجرمين ... على فكرة في الفكر الجمعي العراقي هناك تجارب سابقة لإستعمال القندرة والحذاء كلغة حية ومعبرة لمخاطبة الأخر فكلنا يتذكر حادثة مسجد اعظم في قم عندما انهالت على المرجم القتيل لعنة الله عليه وعلى جميع الخونة القنادر والاحذية بكافة اشكالها وانواعها وحتى المعاد منها وقد انهمرت عليه اطلال وهذا اياد علاوي وعمار الحكيم وغيرهم واخرهم وليس اخيرهم بوش الارعن ... سلمت يمناك ويجب ان تخلد قندرته المقدسة في التاريخ العراقي وتحفظ لكي يراها الاجيال كيف تم اهانة اكبر رئيس دولة وضربه بالقنادر هو والافزام من ذيول الاحتلال وخونة العراق من الايرانيين والحفاة الحثالات واحزاب التخلف والفتنه الايرانيه ...عاش الشعب عاش العراق ...
Well said
Mageed -Thank you 1 million times for the great writer. I garee with every single word you have said. The absolute truth
سلمت يمينك
ابو سامي -لله درك يامنتظر الزيدي البطل لله درك يابطل يامن رضعت حليب طاهر من ام عراقية طاهرة يامنتظر الزيدي يانشمي فوالله اثلجت صدورنا ورفعت راس العراقي عاليا في حين الحكومة القذره الصفوية تحاول ان تنزل راس العراقي الى الارض خسأت هكذا حكومة صفوية عميلة وحقا سددت برميتك اذ نلت من بوش ومالكي بحذائك الصاروخي اتجاه وجه بوش ومالكي واتجاه علم امريكا المحتلة واقول لبوش واليوم انت تودع بقنادر من ايدي عراقية بطلة على وجهك وراسك القبيح واقول لحكومة المالكي العميلة اين ستولون وجوهكم بعد ماانضرب وجه بوش بقنادر عراقية فبماذا انتم سوف تضربون ومن سيحميكم من الان فصاعداايها العملاء
كتابة التاريخ
بوز النوزي -لا حافز ولا محرك ولا دياولو يا عم الشباب. هلا ظننتم الزبيدي مروحية أمريكية تسير بمحرك نفاث. ما فعله الزبيدي هو أنه خلع نعال كل العرب واختصرها في فردتين وألقى بهما في وجه الرجلين، تعبيرا حرا ديمقراطيا جزمجزيا قندريا ليدخل التاريخ ومعه العراق بأن فيها رجل. نعم ظن الناس أن العراق خلا من الرجال ولكن الزيدي فعلها واعاد كتابة تاريخ العراق الحديث بفردتي نعال.
ايها الاخ بوش
نادر -ليس من شيمنا ابدا نحن العراقيين استقبال او توديع الضيوف بمثل هذه الطريقة انها اساليب حزب البعث الانتهازي والذي تخلى عن كل المبادئ والاخلاق لغرض البقاء بالسلطة لقد علم حزب البعث العراقيين كيف يكونوا ادبسزيه ( كلمة تركية تعني قلة الادب ) حين جعل الابن يتجسس على ابيه وكيف يقتل الرفيق رفيقه ان هذه الحادثة تذكرنا بايام واساليب صدام وعلى كل العراقيين عمل المستحيل على ان لايعود هولاء للسلطة ابدا
بعثي سابق
بنت بغداد -عاشت ايادي البطل اسد من اسود العراق الغيور والله يحميك من كل مكروه ويرجعك النا بالسلامه وما اقول الا حسبيا الله ونعم الوكيل على كل عميل ما يحب وطنا واحنا في المانيا نتضامن من اجل اطلاق سراح البطل ابن الرافدين منتظر الزيدي وما اقول الا شئ واحد لكاتب المقال ان قناة البغداديه هي قناة مشهوره اكثر من القناة الطائفيه المواليه للحكومه الي بس اسم).......
المفروض قنادر اكثر
سنان -منتظر الزيدي خريج من المدارس التي كانت في عهد البطل الشهيد صدام حسين تعلم التلاميذ والطلبة حب الوطن وافتداءه والدفاع عنه أمام الغزاة المحتلين، حين صفع بحذائه وجه المجرم والتافه جورج بوش، لاشك في أن العالم كله، باستثناء أزلام الاحتلال وأعوانه ( المستعرقيين)، قد صفق وهلل وكبر وضحك ملء شدقيه من هذه الإهانة التي وجهت في نقل تلفزيوني مباشر إلى بوش. أظن أن صدام حسين قد ابتسم وضحك وانتشى في قبره مما تعرض له الرئيس المهان في بغداد، فاهنئي يا رغد ابنة الشهيد واطمئني، فوالدك ترك وراءه شعبا حيا، ومقاوما، وبطلا، هزم بوسائل بسيطة وبدائية أكبر إمبرطورية في التاريخ، وجعل مصير مشروعها في العراق الإخفاق الذريع. مرارة هذه الصفعة لن تزول من حلق بوش أبد الآبدين و سيحملها معه إلى قبره، ولا عزاء للمستعرقين الخونة والمهللين والمصفقين لبوش المهان في بغداد الرشيد.
من ايتام اي نظام
بعثي قديم طيب -الصحافي العراقي الذي قذف الرئيس الأمريكي بالحذاء، وان اختلفنا معه في اسلوبه، إلا انه كان معبراً عن الأغلبية العراقية الصامتة المسحوقة التي اكتوت، وتكتوي من جراء تدهور أوضاع بلادها الأمنية والمعيشية، حيث لا ماء ولا كهرباء ولا فرص عمل، في بلد يعتبر واحدا من أغنى الدول في العالم بثرواته الطبيعية وعقول أبنائه المبدعة. فهذا الصحافي مواطن غيور على بلده، قبل ان يكون صحافيا، وهو لم يفعل الا ما يفعله نظراؤه في الغرب يومياً في ذروة احتجاجاتهم ضد سياسات المسؤولين في بلادهم من رؤساء ووزراء، حيث يقذفونهم بالبيض الفاسد، والطماطم، والرئيس بوش ليس افضل من توني بلير رئيس وزراء بريطانيا ونائبه جون بريسكوت، والقائمة تطول. فمن المؤسف ان هذا الرئيس الامريكي الذي لفظه ابناء جلدته، وعاقبوه باسقاط مرشح حزبه في الانتخابات الرئاسية الاخيرة بشكل مهين، لا يلقى ترحيباً الا من قبل المسؤولين العرب، بينما تستقبله المظاهرات في كل مدينة او عاصمة يزورها، ولو اعطي العراقيون البسطاء الفرصة للتعبير عن مشاعرهم تجاهه، مثل بقية الشعوب الاخرى، لاستنكفوا قذفه بالأحذية، لانه يستحق القذف بما هو اكثر اهانة منها
أطـلـقْ حـذاءَكَ
محمد نصيف -أطـلـقْ حـذاءَكَ أطــلـــقْ حــــذاءَكَ تــســلـــمْ إنـهُ قــــــدرُ فالـقــولُ يـا قــــومُ مـا قــد قــالَ مـنـتـظرُ يا بـــنَ الــعـــراق ِ جـوابٌ قـلـتـَـهُ عـلـنـاً على الملا و بـه ِ قولُ العراقيينَ يـُختـَصرُ أطلـقْ حذاءَكَ ألـجــمْ كــلَّ مِـنْ جـَبـُنـَوا وقـامــروا بـمـصـيـر ِ الشـعـب ِ واتـمـروا هــذا الـعــراق ُ وهـــذا الـطـبــع ُ في دمِنا الغـيـظ ُ جـمـرٌ عـلـى الأضـلاع ِ يـسـتعـرُ أطلـقْ حــذاءكَ يـا حــــرّاً فــــداكَ أبـــي بـمـا فــعــلــتَ عـــراقُ الـمـجــد ِ يـنـتصرُ ارفــعْ حــذاءكَ وليُـنـْصَبْ فـوقَ هـامتِهـِم تاجاً يـَلـيـقُ بـمـنْ خــانــوا ومـَـنْ غـَـدَرُوا هـــذي الشـجـاعـة ُ لـم نـُدهـشْ لـثـورتـِها هـــذي الــرجــالُ إذا الأفــعـــالُ تـُخـْتـَبــَرُ هـــذي الـمــدارسُ والأيـــام ُ شــاهــــدة ٌ فـَسـَلْ عـَن ِ الأمر ِفي الميدان ِمَنْ حَضَرُوا هــذي المــواقـفُ لـم يـُرهـِبْ رجـولـَتـَنا حــشــدُ اللـئــام ِ ولـم نـعـبـأ ْ بـِمَـنْ كـَثـُـرُوا يـا أمَّ مـنــتـظــر ٍ بـُـوركــــت ِ والـــــدة ً الـيــوم َ فـيـك ِ الـعــراقـــيـّــات ُ تـفـتــخــرُ إنّ الـنــســاءَ تـَمـَـنـَّـتْ كــلُّ واحــــدة ٍ لــو أنّ مـَـنْ حـَمـَلـَـتْ في الأرحام ِ مُنتـظـرُ يـا أمَّ هـــذا الـفـتـى الـمـقــدام ِ لا تـَهـُـنـي فـــإنَّ مــثــلـَك ِ مــعــــقـــودٌ بــهـا الـظـفــرُ يـا أمَّ مـنـتـظـر ٍ لا تـَحـمـِـلـي كـــــدراً مـَنْ تـُنـْجـِب ِ الأسـدَ لا يـقـربْ لهـا الكـدرُ خمس ٌ مـِنَ السـَنـَوات ِ الليـل ُ ما بـَرحَـتْ فـيـه ِ الهـواجــس ُ مـسـكــوناً بـهـا الـخطـرُ كـم حـرّة ٍ بـدمـوع ِ الـقـهـر ِ قد كـَتـَمـَتْ نـوحـــاً تـَحـَـرَّقَ فــيــه ِ السـمـع ُ والـبـصرُ كـم حـــرّة ٍ وَأدَتْ في القـلـب ِ حسرتـَها تـبـكي شــبـابـاً عـلـى الألـقـاب ِ قـد نـُحـِـروا كـم حـــرّة ٍ بـسـيـاط ِ
يستحق القذف
الصحافي العراقي -دون ياتاريخ فى 14/12/2008 بل اشهد ياتاريخ وترسيخا لحقيقة ان كل ظالم مستبد طاغية لايمكن ان يقابل الا بالاحذية لانها السلاح الوحيد الذى يملكه كل أعزل . لقد تعودت بل تعودنا دائما أن التراشق بالاحذية أسلوب الغير محترمين ولكن فى حالات نادرة وسام شرف مثل الحالة التى رأيناها بل راها العالم كله حينما رشق منتظر الزيدى بحذائيه الطاغية المستبد الظالم بوش ووصفه ''/...... رد فعل طبيعى لكل انسان شريف حر غيور أعزل امام كلمات الاصرار على الاحتلال وترديدا لكلمات بوش ان الحرب على العراق لم تاتى بالغرض منها ولكنها كانت ضرورية لأمن أمريكا (امن اسرائيل )وانها بنيت على معلومات استخباراتية خاطئة كلمات تحاكمه ولكن من يحاكم .فعلا رد طبيعى لما فعله ذلك الصحفى امام الاصرار على الظلم وعلى الاحتلال . رد طبيعى ان يضرب بالحذاء من قتل الملايين من العراقيين رد طبيعى ان يرشق بالحذاء من شرد الملايين من نهب ثروات الشعب العراقى من احتل دولة عربية (العراق)رد طبيعى ان يضرب بالحذاء من رمل ويتم الملايين من الشعب العراقى رد طبيعى ان يضرب بالحذاء كل ظالم لانه السلاح الوحيد الذى يملكه كل أعزل فعلا اردد صرخات الصحفى منتظر الزيدى حينما رشق بالحذاء الاول بوش قائلا هذه قبلة الوداع من الشعب العراقى وحينما رشق بالحذاء الثانى قائلا وهذا من الارامل والايتام والاشخاص الذين قتلتهم ..... فعلا وسام شرف لهذا الصحفى الجرئ الشاب الذى بلغ 29عاما من العمر حينما اقدم على هذا التصرف وهو يعلم كل العلم أنه سيقتل ليس من بوش ولكن ممن باعوا وخانوا العراق فعلا وسام شرف لهذا الصحفى وقمة التضحية من هذا الشاب رافعا بحذائيه شعار العزة والكرامه ومودعا بحذائيه لمن قتل ورمل الملاين من الشعب العراقى . عزائى الوحيد ان الحذائين لم يصبا ذلك الطاغية وكنت اتمنى ان يحدثا عاهة مستديمة لهذه الطاغية حتى يكون عبرة فى كل وقت يمشى فيه اويذهب فيه بين الناس بل شعبه حينما يشار اليه من قبل المارة هذه عاهة حذاء الشرف والكرامة والعزة . واعجبنى تعليق فكاهى ردده الصحفيون الفلسطينيين تعليقا على هذا التصرف بوش يطلب من الرئيس عباس والصحفيين المرافقيين له الحضور الى البيت الابيض يوم الجمعة دون أحذية واخيرا أكثر الله من أمثال هذا الصحفى الشاب لان كل ظالم لو قوبل بالحذاء لايمكن ان تجد هناك طاغية او ظالم واتمنى من الله العلى القدير القادر على كل شئ أن يثبت هذا الشاب
بوش
كريم -بوش بوش زين هي وها وهي البوم زاركم بوشياأهلي بالقنادر حيوه
الشهيد صدام حسين
بعثي قديم طيب -منتظر الزيدي خريج من المدارس التي كانت في عهد البطل الشهيد صدام حسين تعلم التلاميذ والطلبة حب الوطن وافتداءه والدفاع عنه أمام الغزاة المحتلين، حين صفع بحذائه وجه المجرم والتافه جورج بوش، لاشك في أن العالم كله، باستثناء أزلام الاحتلال وأعوانه ( المستعرقيين)، قد صفق وهلل وكبر وضحك ملء شدقيه من هذه الإهانة التي وجهت في نقل تلفزيوني مباشر إلى بوش. أظن أن صدام حسين قد ابتسم وضحك وانتشى في قبره مما تعرض له الرئيس المهان في بغداد، فاهنئي يا رغد ابنة الشهيد واطمئني، فوالدك ترك وراءه شعبا حيا، ومقاوما، وبطلا، هزم بوسائل بسيطة وبدائية أكبر إمبرطورية في التاريخ، وجعل مصير مشروعها في العراق الإخفاق الذريع. مرارة هذه الصفعة لن تزول من حلق بوش أبد الآبدين و سيحملها معه إلى قبره، ولا عزاء للمستعرقين الخونة والمهللين والمصفقين لبوش في بغداد الرشيد
لن ننسى
مسمار -تعقيباً على قولك ((هذا المراسل على ثقة ان اسمه وحاله ووضعه سوف يلفه النسيان في ذاكرة هذه الامة في اول خبر عن سباق الخيل او سباق الهجانة او عن تصفيات كاس العالم او اخبار البورصة او حتى اخبار هيفاء وهبي.))اود ان اطمنك ايها الكاتب باني سوف لا ولن انسى ما قام به هذا البطل العراقي في زمن شح به الرجال رغم ان حذاءه لم يصيب وجهه بوش الا انه ضرب علمهم سأظل اتذكره كلما لبست حذائي ( الفردة اليمنى) وسوف اتذكرك ايها الكاتب المبجل كلما انتعلت ( الفرده اليسرى)
منتظر انته البطل
عمر الدليمي -منتظر انته البطل المنتظر سلمت يداك يا ايها العراقي الشريف ، ان في هذه البطوله التي فعلتها ضد اكبر طاغية في العالم والكون هوه شرف لك ولنا نحن العراقيين فنحن نفتخر بك . فنحن جماهير الموصل ندعو لك بالافراج عنك بأسرع وقت انه هذا العمل اسكت واهان كل العملاء الذين صفقوا لبوش النذل والمالكي العميل الذي بدوره بدأ خجلاً ولايعرف اين يدير وجهه لان بوش ازاره بنظرات استحقار لكونهم حماة له هذا الذي قتل العراقين وجيشه يرى الهزيمة والخذلان والعار في بلدنا ومازال يتحدث عن النصر الزائف في العراق وافغانستان . . وأقول لكل الخونة والعملاء الذين صغروا من حجم هذا الفعل البطولي اذا كان هناك منتظر بطل فانتظرو مزيد من الابطال يكملوا ما فعل اخوهم مثل مافعلو اخوانهم برزان واخرون ضد جيش الاحتلال . فهذا دليل على رفض العراقيين للاحتلال وانشاء الله النصر قادم بأذن الله . )).
ولكم في منتظر اسوة
خالد الحلفاوي -الهاما من وثبة منتظر وتضامنا معه ادعوا كافة القراء من كافة الدول تسيير مسيرة ( مسيرة القنادر ) متخيرين القنادر لرشقها - في ساحة عامة- تعبيرا عن رفضنا للسياسة الامريكية. وليكن ذلك في 30/12 يوم اعدام صدام , او يوم 20 / 1 يوم نهاية فترة بوش .
انتظروا
حسين عدوان -الشيوعيون والطائفيون خونة الأمة على مد التاريخولا عجب أن نسمع من يدافع عن بوش إلأرهابي .. هتلر القرن الوحد والعشرين وأذكرك ايها الكاتب بأبيت شاعر العراق الرصافي:الشعب في جزع فلا تستعبدوا يوماتثور به الجيوش وتزحف كم من مناص للعدى سنجزها ولحى بأيدي الثائرين ستنتف
نعم البطل
شادي من قطر -منتظر الزيدي صار بطلا ابن بطل يا سيد محمد الوادي /لو اتيحت لي الفرصة لاكون في مكان واحد مع بوش لن اكتفي برميه بالحذاء لان هذا يستحق اكثر من ذلك / .
منتظر وجيش المهدي
على الزيدي -انا اقول للصحافي منتظر الزيدي بما انك شيعي ومن مدينة الصدر ماهي فائدة ضرب الرئيس الضيف بوش ؟؟!! اعرف ان لديك اخوة استشهدو ضمن جيش المهدي في مدينة الصدر لكن بالله هل جيش المهدي افضل من الامريكان ؟؟!! ثم اوجه كلامي للبعثيين الهاربين عن وجه العدالة خارج العراق , اراكم تمجدون بما قام به الصحافي منتظر الزيدي وهو من انصار التيار الصدري بينما دائما تنهشون بلحم جيش المهدي الذي حارب الامريكان ..
منتظر الشجاع
سمير -تحية الى أسد الرافدين منتظر الزيدي العراقي اليساري وليس البعثي كما يعتقد بعض الصفويين .منتظر الزيدي سيدخل التاريخ كأول شخص رمى بحدائه على اكبر مجرم حرب في العالم .نحن نحس بخيبتكم ياعملاء الاحتلال وياابواق بوش ويا أيتام رامسفيلد.
حقيقه
مواطن بسيط -اولا ايها الكاتب جميع قنوات العالم عرضت واقعة الانتصار للمظلومين العراقيين من رئيسك ورمز دمقراطيتك وتعليق اغلبها وصف البطولة العراقية بانها اقصى انواع الاهانة قي مجتمعنا وهذا حق لنا ان نطبق عادتنا قي بيوتنا ومن لم يعجبه فليرحل . ثانيا بوش اكلها وهو قي اوج عظمته السياسيه والعسكرية محميا بقادة الديمقراطية واعلامييها اما ثالثا فالف شكر وتعظيم للعراقي الوطني منتظر الزيدي مهما كان انتماؤه الف شكر لانه بدا بثورة القنادر وانشاء الله ان تكتمل بقنادر العراق اجمعه على رؤوس المحتلين والعملاء
تاييد
مواطن بسيط -أبرزت الصحف الأميركية الخزي الذي توج زيارة بوش الوداعية إلى العراق، فقد تناولت كبريات الصحف الأميركية نبأ قيام الصحفي العراقي منتظر الزيدي برمي حذائه في وجه رئيس أكبر دولة تقود العالم.وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن الرحلة الوداعية التي قام بها الرئيس الأميركي المنصرف جورج بوش إلى العراق لن يتذكر منها أحد إلا لحظة قام صحفي عراقي برمي حذائه تجاه رأس الرئيس وندد به على الهواء مباشرة ووصفه بأنه*** جلب الموت والحزن إلى العراق طوال ست سنوات.
سؤال
طائر الصحراء -الى الرقم 21 ماذا تقصد بالشروكيه.وهل انت شروكي.
تعليق
ناطق فرج -سلمت يا محمد الوادي ويسلم البلدُ.
زيدية
إنعام -يكفي ان جميع الشعوب الحرة صفقت للزيدي . وأصبح رمزا للحرية والشجاعة . ويكفيه هذا الفخر . .