أصداء

اللسان والقندرة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

حتى ظهر الأحد 14 كانون الاول 2008 كان ممكنا أن نقول أن الصحفي في العراق يحتل المركز الأول عالميا لا من حيث المخاطر التي تحيق به وبمهنته وحسب، بل وبالتعاطف العالمي الإنساني مع هذا الكائن - الجندي المجهول - الذي لم يجد من يقف معه سواء أكان في بداية مشواره الصحفي أو كان نقيبا للصحفيين. لكن الصورة بعد ظهر ذلك اليوم تغيرت تماما، ولن تعود إلى سابق عهدها مهما حاول العراقيون من صحفيين وغيرهم تلميعها، تغيرت بإقدام أحد مراسلي القنوات العراقية على رمي خُفّيهِ على الرئيس الأميركي بوش خلال المؤتمر الصحفي في بغداد.
من المفترض أن يكون الزيدي صحفيا، ضمن مجموعة خاصة من الصحفيين المدعوين إلى ذلك المؤتمر الصحفي المنعقد في بغداد، لكنه لم يتصرف كصحفي، ولا كبغدادي. وفي الوقت الذي كنا نتوقع منه أن يطلق الزيدي العنان لطاقاته الصحفية، ويرمي سهام الأسئلة المحرجة إلى الرئيسين العراقي والأميركي، أسئلة يخلدها التاريخ عنوانا لتاريخ سنوات من الخبرة الصحفية النادرة في مواجهة القتل والاختطاف والتهديد، والابتزاز والسيارات المفخخة والقنابل الموقوتة، إلا أنه رمى حذائيه بشكل يبدو مبيتا وليس عفويا. أهذا كل ما عند العراقي الصحفي من أدواة الإحراج.
"القندرة" تعبير عراقي بامتياز، ويبدو أن الزيدي أراد أن يؤكد إلصاق القندرة بصورة العراقيين، وبوجه الصحفيين العراقيين، بحيث سيتبادر لكل من يرى صحفيا عراقيا صورة حذاء ينطلق نحو وجه من الوجوه.
ولنسأل أنفسنا الآن، كيف ستتعامل وكالات الانباء بعد حادث الحذاء، مع موظفين من طراز الزيدي، ما هي الأجور التي ستدفعها لهم، وما هو الاحترام الذي ستقدمه لهم، بل كيف ستستطيع وسائل الإعلام وغيرها من التمييز بين صحفي عراقي وآخر. ثم كيف ستتعامل حتى وكالات اللجوء والإغاثة مع من يدعي أنه صحفي مضطهد في العراق، وأية أخلاق سينتظرها الصحفي العراقي ممن رأى مشهد "صحفي" عراقي يلجأ للقندرة بدل اللسان والقلم.
قال المتنبي: لساني، وسيفي صارمان كلاهماويبلغ ما لا يبلغ السيف مذودي"
المتنبي العراقي، كان قبل مئات السنين قد شج أحد خصومه رأسه بدواة في مجلس أدبي، لكنه لم يردّ على الضربة إلا بالكلمة وبالشعر لأن المتنبي شاعر. فأين نحن اليوم من أخلاق المتنبي.
ليقف الصحفيون العراقيون ويقولوا كلمتهم في هذا الموقف وفي غيره ممن يدمر صورتهم الأخلاقية في أعين الآخرين، صورتهم الأخلاقية التي هي آخر ما باتوا يملكونه بعد الدمار الذي حل بهم إنسانيا واقتصاديا. لا تشغلنكم الصورة الكوميدية لرئيس يحني رأسه تلافيا لحذاء عن رؤية أنفسكم في أعين الآخرين.
يعرف العراقيون تماما استخدامات القندرة في تعابيرهم اليومية، وفي تهديداتهم لزوجاتهم وخصومهم، لكن ما حدث إشارة خطيرة إلى الاتجاه الذي سيسير به العراق في السنوات المقبلة، ولننتظر لنرى إلى أين نحن سائرون في حقول الألغام والقنادر.

ناصر الحجاج

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حذاء صدام
ابو عراق -

تصرف الصحفي تصرف غير واعي وينمي عن ثقافته التعبانه لان لولا بوش لم نخلص من صدام كما انه لو لا بوش لم يمارس هذا المراهق الصحفي العمل ، بس عش وترى العجب نحن ضد هذا السلوك وليس سولك عراقي وانما هذا سلوك ايراني.

حذاء صدام
ابو عراق -

تصرف الصحفي تصرف غير واعي وينمي عن ثقافته التعبانه لان لولا بوش لم نخلص من صدام كما انه لو لا بوش لم يمارس هذا المراهق الصحفي العمل ، بس عش وترى العجب نحن ضد هذا السلوك وليس سولك عراقي وانما هذا سلوك ايراني.

حددو حريتهم
عراقي حقيقي -

بعد اليوم كلما ننظر الى وجه صحفي عراقي نرى قندرة تعبير بليغ فعلا من الكاتب فاي عار تلبسه الصحفيين هذا اليوم وسيبقى موصوما بهم الى ماشاء الله اعتقد ان على الحكومة العراقية ان تبدا وعلى الفور بحملة تنظيف للصحافة العراقية والاعلام العراقي من كل البعثية المدسوسين فيه ومن يطالب بعد اليوم منهم بالحرية يكون جوابه بالقندرة

حددو حريتهم
عراقي حقيقي -

بعد اليوم كلما ننظر الى وجه صحفي عراقي نرى قندرة تعبير بليغ فعلا من الكاتب فاي عار تلبسه الصحفيين هذا اليوم وسيبقى موصوما بهم الى ماشاء الله اعتقد ان على الحكومة العراقية ان تبدا وعلى الفور بحملة تنظيف للصحافة العراقية والاعلام العراقي من كل البعثية المدسوسين فيه ومن يطالب بعد اليوم منهم بالحرية يكون جوابه بالقندرة

أخلاق العرب
عراقي متشرد -

ما قام به هذا المنسوب الى الصحافة يمكن أن يقوم به أي صحفي يحضر مثل هذه المؤتمرات اذا كانت تربيته سيئة ويعيش في عصر الهمجية المطلقة، ومثل هؤلاء البشرالفاشلون يريدون أن يصبحوا مشهورين وأثرياء بين عشية وضحاها لمجرد أنه قام بعمل /... .المجرمون أيضآ يشتهرون اذا قاموا بأفعال شنيعة كما فعل مجرمو القاعدة في العراق عندما قتلوا مئات الألوف من أطفال ونساء العراق وكذلك باعة الرذيلة اشتهروا عبر التاريخ. وهذا الشخص اختبأ في مكان ما و زعم أنه اختطف قبل عدة أشهر وبقي مختبئآ لأشهر آخرى ثم ظهر فجأة معتقدآ ان فعله هذا سيجلب له الشهرة والمال، وهل هناك صحفي اختطف وأطلق سراحه؟المعروف عن هذا الشخص أنه يعمل في قناة البغدادية وهي قناة بعثية تتخذ من الدين وسيلة لبث سمومها بين العراقيين مثلها مثل قناة بغداد والشرقية والرافدين،وعمل هذا الشخص ليس انفراديآ ولا بد أن هناك شركاء له وسيدفعون له ثمن فعلته الشنيعة من أمثال حارث الضاري وصالح المطلك ومستشار صدام سعد البزاز لو فعل هذا في مجلس صدام لأعدم كل من كان يحمل لقب الزيدي وكل من يعرفه وكل أقاربه وكل أصدقاءه وهو متيقن أن كثيرآ من القتلة والأرهابيين في الحكومة ومجلس النواب سيقفون الى جانبه وهو اليوم فعل هذا ويعرف أنه سيطلق سراحه قريبآ ويصبح مشهورآ وتنهال عليه الثروات، وهو الشخص الذي لا يملك حتى منزلآ يؤويه وقد أكمل البكالوريا والكلية المزعومة ببركات القائد الضرورة فمبروك لك أيها الصحفي الشطحة وسيقول العالم المتحضر أننا ما زلنا بعيدين عشرات القرون عن الحضارة ولا نستحق ما يقدمونه لنا من تضحيات ولا نستحق حاكمآ غير صدام فهو الذي يعرف داءنا ودواءنا

أخلاق العرب
عراقي متشرد -

ما قام به هذا المنسوب الى الصحافة يمكن أن يقوم به أي صحفي يحضر مثل هذه المؤتمرات اذا كانت تربيته سيئة ويعيش في عصر الهمجية المطلقة، ومثل هؤلاء البشرالفاشلون يريدون أن يصبحوا مشهورين وأثرياء بين عشية وضحاها لمجرد أنه قام بعمل /... .المجرمون أيضآ يشتهرون اذا قاموا بأفعال شنيعة كما فعل مجرمو القاعدة في العراق عندما قتلوا مئات الألوف من أطفال ونساء العراق وكذلك باعة الرذيلة اشتهروا عبر التاريخ. وهذا الشخص اختبأ في مكان ما و زعم أنه اختطف قبل عدة أشهر وبقي مختبئآ لأشهر آخرى ثم ظهر فجأة معتقدآ ان فعله هذا سيجلب له الشهرة والمال، وهل هناك صحفي اختطف وأطلق سراحه؟المعروف عن هذا الشخص أنه يعمل في قناة البغدادية وهي قناة بعثية تتخذ من الدين وسيلة لبث سمومها بين العراقيين مثلها مثل قناة بغداد والشرقية والرافدين،وعمل هذا الشخص ليس انفراديآ ولا بد أن هناك شركاء له وسيدفعون له ثمن فعلته الشنيعة من أمثال حارث الضاري وصالح المطلك ومستشار صدام سعد البزاز لو فعل هذا في مجلس صدام لأعدم كل من كان يحمل لقب الزيدي وكل من يعرفه وكل أقاربه وكل أصدقاءه وهو متيقن أن كثيرآ من القتلة والأرهابيين في الحكومة ومجلس النواب سيقفون الى جانبه وهو اليوم فعل هذا ويعرف أنه سيطلق سراحه قريبآ ويصبح مشهورآ وتنهال عليه الثروات، وهو الشخص الذي لا يملك حتى منزلآ يؤويه وقد أكمل البكالوريا والكلية المزعومة ببركات القائد الضرورة فمبروك لك أيها الصحفي الشطحة وسيقول العالم المتحضر أننا ما زلنا بعيدين عشرات القرون عن الحضارة ولا نستحق ما يقدمونه لنا من تضحيات ولا نستحق حاكمآ غير صدام فهو الذي يعرف داءنا ودواءنا

ثقافة البعث
طائر الجنوب -

ان هذاالتصرف الوضيع ناتج عن ثقافة البعث التي تروج لها قنواتهم البغدادية والشرقية.على الحكومة العراقية ان لاتسمح لهاتين القناتين بالتغلغل داخل المجتمع العراقي وتخريبه.مهمة الدولةبناء مجتمع سليم متوازن .والحرية لا تعني ان تجعل ابوابك مشرعة لمن هب ودب لكي بعبث ويخرب ثم يتفل عليك ويخرج مزهوا.ان الذي استمع الى بيان البغدادية الذي قراه عبد الحميد الصائح يصيبه العجب فباسم الحرية والديمقراطية يطالب باطلاق سراح الصحفي فورا وكان رئيس وزراء العراق الذي يمثل الشعب العراقي والرثيس بوش الذي يمثل الشعب الامريكي ليس لهم قيمة حسب راي السيد عبد الحميد.واني اتساءل ماذا لو قام احد الصحفيين برمي حذاءة على السيد الصائح هل سيسكت ام سيقيم دعوى قضائية بحقه.ان الشعب العراقي بحاجة الى تعليم والى حصانة ثقافية لكي لاتحدث مثل هذه التصرفات الطائشة مستقبلا.

ثقافة البعث
طائر الجنوب -

ان هذاالتصرف الوضيع ناتج عن ثقافة البعث التي تروج لها قنواتهم البغدادية والشرقية.على الحكومة العراقية ان لاتسمح لهاتين القناتين بالتغلغل داخل المجتمع العراقي وتخريبه.مهمة الدولةبناء مجتمع سليم متوازن .والحرية لا تعني ان تجعل ابوابك مشرعة لمن هب ودب لكي بعبث ويخرب ثم يتفل عليك ويخرج مزهوا.ان الذي استمع الى بيان البغدادية الذي قراه عبد الحميد الصائح يصيبه العجب فباسم الحرية والديمقراطية يطالب باطلاق سراح الصحفي فورا وكان رئيس وزراء العراق الذي يمثل الشعب العراقي والرثيس بوش الذي يمثل الشعب الامريكي ليس لهم قيمة حسب راي السيد عبد الحميد.واني اتساءل ماذا لو قام احد الصحفيين برمي حذاءة على السيد الصائح هل سيسكت ام سيقيم دعوى قضائية بحقه.ان الشعب العراقي بحاجة الى تعليم والى حصانة ثقافية لكي لاتحدث مثل هذه التصرفات الطائشة مستقبلا.

قندرة المشهداني
مازن -

يبدو بان الزيدي تعلم على يد ابو القندرة السيد المشهداني.

قندرة المشهداني
مازن -

يبدو بان الزيدي تعلم على يد ابو القندرة السيد المشهداني.

حذاء منصر ولسنه
عراقي -

الغمل اللا اخلاقي الذي قام به من وضع نفسه في قائمة الصحقيين لهي اهانه لكل صحفي العراق وكان بأمكان بطل الاحذيه هذا ان يستعمل لسانه بدل من حذائه اما ان الاثنين عنده سواسيهلاحظوا من الذي زمر وغنى لبطل الاحذبه من هم على شاكلته من الزعرانوعلى رأسهم البطل الهمام المهرج العطوانيان العمل اللااخلاقي الذي قام به بطل الاحذيه اهانه لكل الصحفيين العراقيين ومكانتهم الدوليه وللشعب العراقي بأجمعه

هل هذا كلام عقل
البابلي -

اية اسئلة محرجة يابطران لازم انت نايم ورجليك بالشمس وما تدري شصار بالعراقيين

تقافة صحفية منحطة
جبار ياسين -

في سبعينات القرن الماضي وفي مدينة بواتيه الفرنسية شتم عراقي ، يحتل منصبا رفيعا جدا اليوم في الدولة العراقية، احد الفرنسيين بالاشارة الى كذا امك . حينها لم يفهم الفرنسي فأجابه وما به ؟ انها الثقافة واختلاف رموزها من شعب لآخر . بوش لم يفهم اشارة هذا الذي حصل على لقب صحفي بالمجان ، وهو رغم كونه خصما لنا لكنه لم يعامل كخصم بلغته في هذا المؤتمر الذي كان ينبغي ان يكون صحفيا وليس طنبوريا . ثقافة ابو القاسم الطنبوري للأسف هي السائدة منذ ان قال صدام يوما انه قبل ثورته وجد اهل العراق حفاة . منذ ذلك اليوم والجميع يريد ان يثبت انه يلبس حذاءا بدل الطربوش او العمامة او اليشماغ .

هل هذا كلام عقل
البابلي -

اية اسئلة محرجة يابطران لازم انت نايم ورجليك بالشمس وما تدري شصار بالعراقيين

بأمتياز
رعد الحافظ -

أثبت هذا الصحفي أنه عراقي بأمتياز وهو قد عكس أخلاق غالبية العراقيين والعرب والمسلمين ..هذا هو رأي ببساطة في تلك الفعلة..هل تجنيت على أحد في تعليقي هذا ؟؟

للأسف فردتان فقط
عبد البا سط البيك -

لقد قام الصحفي منتظر الزيدي بإحراج الرئيس بوش و أدخله التاريخ بتسديد القندرة إلى وجهه الكرية . لا يوجد أكثر من هذا الإحراج عند كل أمم الأرض . الجميع يذكر حذاء خروتشوف في الأمم المتحدة .و قد إنضاف إليه حذاء آخر ناله الرئيس بوش عن جدارة و إستحقاق .لو سأل أي صحفي الرئيس بوش أي سؤال مهما كان محرجا فإن الزمن سيطوي ذلك السؤال و يلفه بالنسيان...هل تذكر مثلا يا سيد الحجاج أي من الأسئلة التي وجهت للرئيس بوش عقب ضربة سبتمبر ..؟ السيد منتظر سجل أكبر و أهم رد فعل عملي في سجل تاريخ الرئيس بوش الحافل بالكوارث و الأخطاء .و قد تعاملت وكالات الإعلام ذات المصداقية بحيادية تامة مع الحدث الذي ظهر في واجهة الأحداث ليوم الأحد 14 ديسبمر و اليوم الذي تلاه و سيبقى هذا الحدث بالذاكرة لعهود طويلة .و فسره المراقبون بشكل صحيح من دون تملق و لا نفاق الذي يتميز به بعض الصحفيين العرب و لا يسبقهم به أحد .فرحة غامرة شملت العرب من المحيط الى الخليج تمتدح صاحب الحذاء و لو أنه لم يصب هدفه و لكنه سجل نقاطا عالية و نال تأييدا واسعا .و كنا نتمنى أن تصيب الفردة الثانية أبا يسرا لأنه مشارك أساسي بجريمة تخريب العراق و جلب الغزاة الى أرضه .

حسنا أحسبها جيدا
حسام -

لو ان هذا الصحفي له أم او أب او أخ قد قتل على يد القوات الأمريكية كيف تريده أن يكتفي بأسئلة محرجة للرئيس الأمريكي؟ و هو يعلم و كلنا نعلم أن الأجوبة ستكون أكاذيب وقحة! الصحفي عراقي الجنسية و الرئيس الأمريكي هو محتل لوطنه ناهب لأمواله و منتهك لعرضه فهو عدو من الطراز الأول. و لا اعتقد ان اللسان و القلم يرفع أمام الأعداء. بل السيف و البندقية و الحجارة و حتى الأحذية ! خاصة و ان العدو يرفع طائراته و صورايخه و قنابله العنقودية أمام النساء و الأطفال و الشيوخ ... فعن أي أخلاق تتحدث أنت؟؟؟

اخواننا العرب
عراقي فقير -

ليسمع وليشاهد اخواننا العرب اخلاق البعثيين الذين حكموا العراق لعشرات السنين .هذه هي اخلاقهم .لايعرفون سوى لغة الشتائم والاحذية والذبح.ليعلم اخواننا العرب لماذا فرحنا ورقصنا عندما جاءنا الجيش الامريكي محررا.نعم .ان احتلال الاجنبي لبيتك هو ارحم من احتلاله من اخ مستهتر ليس لديه قيم او اخلاق .لقد وضف البعثيون قنواتهم لتشويه الحقائق ابراز العراقي صاحب الخلق وكانه يرقص طربا لتصرف اهوج طائش ليس له علاقة بالعمل الصحفي من قريب اوبعيد.هذه اخلاق البعثيين ابها العرب المستعربة فاعذرونا اذا فرحنا بالاحتلال

كما تدين تدان !!
free syrian -

it is ironic that iraqi people hit saddam and bush few years later with shoes!!!it is right that ;what goes around comes around

اخواننا العرب
عراقي فقير -

ليسمع وليشاهد اخواننا العرب اخلاق البعثيين الذين حكموا العراق لعشرات السنين .هذه هي اخلاقهم .لايعرفون سوى لغة الشتائم والاحذية والذبح.ليعلم اخواننا العرب لماذا فرحنا ورقصنا عندما جاءنا الجيش الامريكي محررا.نعم .ان احتلال الاجنبي لبيتك هو ارحم من احتلاله من اخ مستهتر ليس لديه قيم او اخلاق .لقد وضف البعثيون قنواتهم لتشويه الحقائق ابراز العراقي صاحب الخلق وكانه يرقص طربا لتصرف اهوج طائش ليس له علاقة بالعمل الصحفي من قريب اوبعيد.هذه اخلاق البعثيين ابها العرب المستعربة فاعذرونا اذا فرحنا بالاحتلال

رئيس البرلمان الحالي
كركوك أوغلوا -

أيضا هدد معارضيه بالقوندرة !!..وهم ممثلين عن الشعب وأن جاؤا تحت قوائم مرجعيات ........؟؟!!..

رئيس البرلمان الحالي
كركوك أوغلوا -

أيضا هدد معارضيه بالقوندرة !!..وهم ممثلين عن الشعب وأن جاؤا تحت قوائم مرجعيات ........؟؟!!..

منطق غريب
مرتضى الوندي -

طبعا بمنطقكم ايها العراقيين الجدد حرام على صحفي عراقي ان يضرب المحتل بالقندرة لكن حلال على المحتل بوش ان يدمر بلدكم. فعلا هزلت.

القندرة بوجه كل قندر
ابن الأحواز المحتلة -

القندرة تعبير عراقي بامتياز، ويبدو أن الزيدي أراد أن يؤكد إلصاق القندرة بصورة العراقيين،اقول لا ياسيدي اراد ان يلصق القندرة بوجه كل متخاذل وعميل وان يثبت ان العراقيين يلصقون احذيتهم بوجه كل من يعتدي على كرامتهم لأنهم اصحاب كرامة ونخوة وعزة وشجاعة وقد تكون انت احد هؤلاء المتخاذلين

حلوة هاية بأمتياز
مطلك الدليمي -

القندرة تعبير عراقي بأمتياز ؟ وهل هذا فخركم يامن تدعون انسابكم لجلجامش ونبو خذ نصر وصحابة النبي وآله . كلا كعراقي ارفض هذا الامتياز . فنحن ليس بشعب قنادر فقط وان كان بيننا من هم يحبون القندرة .

إذا انت أكرمت
المعلم الثاني -

اعلمه الرماية كل يوم **فلما اشتد ساعده رمانيوكم علمته نظم القوافي **فلما قال قافية هجاني____________________________________ إذا انت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا__________________________ هل كان بطلكم المغوار يجترئ أن يقوم بربع ما اقترف يوم كان صدام يعامله وقومه بأقل من معاملة الحيوان؟...على كلّ فإن آخرين أكثر أهمية من هذا الأخرق كرئيس الإتحاد السوفيتي البائد خروشوف لوّحوا بأحذيتهم ومن على منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة وانتهوا في حقارة ثم تلتهم الإمبراطورية الشيوعية كلها...القوي يترفع عن السفالات فهو لا يحتاج للتعبير بتلك الوسائل الهمجية...عيب

غريب
ليلى -

سبحان الله، كل الآراء جاءت مؤيدة الكاتب الذي له رأي مختلف عن جمهور المواطنين العرب (اوف نسيت أنه في قواميسكم وذهنياتكم لا وجود لمواطنين عرب موحدين). إما أن موقعكم هو صاحب الآراء المختلفة أو أن الكاتب لا يعرف المزاج العراقي العام ويتذرع بالحديث عن القيم الأخلاقية ليدين هذا الصحافي. على العموم في كلتا الحالتين تبقا آراءكما استثنائية ولن تغير من واقع الغضب العربي والعراقي شيء ولن تفلح في إدانة تعبير جديد عن الكره لبوش والنقمة عليه وعلى إدارته .

الى العربان فقط
ابن الرافدين -

هذا الصحفي هو من اهالي الجنوب وهو شيعي واسمه مهدي منتظر مهدي الزيدي يعني اسمه ومذهبه يدل على انه ايراني000 والان وبعد بطوله هذا الايراني سؤالي هل تحبون ايران المجوسيه الفارسيه التي انجبت هذا الاسد او تعترفوا ان الشيعه هم سكان العراق الاصليين وهم من طردوا البريطانيين ايام ثورة العشرين وهم من قاتل ايران 8 سنوات وهم من سوف يطرد الامريكان والعملاء وارجاعهم الى الاردن وسوريا والسعوديه وايران

to the Writer
Maha/Canada -

Come on, he is hero hero hero, what are you talking about, go to North America and see how many people are so happy, because what was happen to Bush yesterday, wake up,

Culture & Mentality
Rizgar Khoshnaw -

It is a matter of culture; adopt democratic values, not easy process I am not surprised about this issue, if Mr. Zaydi had embarrassed Mr. Bush with questions, then I would be surprised…..

ملحمة أبو قندرة
شهرزاد -

بلد کلکامش وحمورابي وآشور پانيپال والرشيد وقصص ألف ليلة وليلة وشهرزاد وشاهريار، وکل يوم تسمعون قصة من الشرذمة الدخيلة علی العراقيين أبو حفرة وأبو قندرة وهلم جرا.. شـــــــــــــــــــــــــوکت تخلصنا منهم ياأستاذ جلبي وتنظف العراق منهم؟

اهانه
ابو ايمان -

الحذاء لم يك موجه الى الرئيس بوش بل الى المالكي والى العلم العراقي خلف الرئيس بوشفهو اهان علم بلاده واهان عبارة الله اكبر التي يحملها العلم . هذا ليس بصحفي وانما **** بدائي يحتاج الى 100 سنه حتى يصير ويصبح ****غير متحضر. رمي الحذاء لم يك اهانه لبوش بل اهانه الى كل الصحفيين العراقيين والعرب بصورهخاصه والعرب بصوره عامه .هنيئا لاسرائيل وبقية الاعداء من العجم فلو قام هؤلاء بصرف مئات المليارات من الدولارات للنيل من سمعة العرب لما وصلوا الى النتيجه التي قدمناها بأنفسنا.

إلى من يهمه الأمر
ناطق فرج -

الجملة التالية وردت في مقالة الكاتب محمد الوادي، أحببت أن اشنّف بها آذان البعض: ...فليكن هذا المراسل على ثقة ان اسمه وحاله ووضعه سوف يلفه النسيان في ذاكرة هذه الامة في اول خبر عن سباق الخيل او سباق الهجانة او عن تصفيات كاس العالم او اخبار البورصة او حتى اخبار هيفاء وهبي. (انتهى الاقتباس).

إلى أبو إيمان (24)
جمال ناصر -

يبدو أنك أحول البصر والبصيرة فكلا الفردتين موجهتان الى الذي على يسار الصورة وبالعكس فقدأصابت الفردة الثانية العلم الأمريكي .

إلى من يهمه الأمر
ناطق فرج -

الجملة التالية وردت في مقالة الكاتب محمد الوادي، أحببت أن اشنّف بها آذان البعض: ...فليكن هذا المراسل على ثقة ان اسمه وحاله ووضعه سوف يلفه النسيان في ذاكرة هذه الامة في اول خبر عن سباق الخيل او سباق الهجانة او عن تصفيات كاس العالم او اخبار البورصة او حتى اخبار هيفاء وهبي. (انتهى الاقتباس).

هؤلاء هم البعثييون
حسام جبار -

المتنبي لم يكن بعثيا .

التصرف الصحفى
ابو منتظر الشمري -

حقا ان الزيدي لم يتصرف كصحفي ولكنة تصرف كوطنى غيور على دماء شعبة ولانكم لاترون مايراة الزيدى من دماء واعتقد ان صورة الدماء اليومية لاتحرك مشاعركم لانكم عديمى المشاعر والاحاسيس وذهبتم لتتحدثو عن ثمن مايتقاضاة الصحفى وصورة الصحفى فى الخارج ولانكم بعتم العراق انتم فى الخارج وياسيد انا اجيبك على سؤالك واقول لك انة سوف تتعامل وكالات الانباء مع العراقى على انة غيور وصاحب غيرة ونخوة وشجاع ويوجد منة الملايين على شاكلة الزيدى يؤيدون عملة البطولى ويا سيد الحجاج اعتقد انك تخاف على وظيفتك او تطرد من الصحيفة التى تعمل فيها هاي اذا كنت تعمل فى صحيفة محترمة وازيدك حرفا سيبقى الصحفيون العراقيون هاماتهم عالية وتبقى صورهم مشرفة للعراق والعالم العربي ورفعة راس كل عربي غيور وتبقى وجوة اللذين خانو الامة والوطن سوداء حالكة باقلامهم الماجورة والمدفوعة الثمن مقدما وانى اقول لك نحن سائرون على خطى منتظر لنرشق وجة كل من يتم طفل ورمل امراةوحرق قلب ام بابنها بقندرة قياس 45 ولا غير ذالك

حذاء صدام
ابو عراق -

تصرف الصحفي تصرف غير واعي وينمي عن ثقافته التعبانه لان لولا بوش لم نخلص من صدام كما انه لو لا بوش لم يمارس هذا المراهق الصحفي العمل ، بس عش وترى العجب نحن ضد هذا السلوك وليس سولك عراقي وانما هذا سلوك ايراني.

حذاء صدام
ابو عراق -

تصرف الصحفي تصرف غير واعي وينمي عن ثقافته التعبانه لان لولا بوش لم نخلص من صدام كما انه لو لا بوش لم يمارس هذا المراهق الصحفي العمل ، بس عش وترى العجب نحن ضد هذا السلوك وليس سولك عراقي وانما هذا سلوك ايراني.

حددو حريتهم
عراقي حقيقي -

بعد اليوم كلما ننظر الى وجه صحفي عراقي نرى قندرة تعبير بليغ فعلا من الكاتب فاي عار تلبسه الصحفيين هذا اليوم وسيبقى موصوما بهم الى ماشاء الله اعتقد ان على الحكومة العراقية ان تبدا وعلى الفور بحملة تنظيف للصحافة العراقية والاعلام العراقي من كل البعثية المدسوسين فيه ومن يطالب بعد اليوم منهم بالحرية يكون جوابه بالقندرة

أخلاق العرب
عراقي متشرد -

ما قام به هذا المنسوب الى الصحافة يمكن أن يقوم به أي صحفي يحضر مثل هذه المؤتمرات اذا كانت تربيته سيئة ويعيش في عصر الهمجية المطلقة، ومثل هؤلاء البشرالفاشلون يريدون أن يصبحوا مشهورين وأثرياء بين عشية وضحاها لمجرد أنه قام بعمل /... .المجرمون أيضآ يشتهرون اذا قاموا بأفعال شنيعة كما فعل مجرمو القاعدة في العراق عندما قتلوا مئات الألوف من أطفال ونساء العراق وكذلك باعة الرذيلة اشتهروا عبر التاريخ. وهذا الشخص اختبأ في مكان ما و زعم أنه اختطف قبل عدة أشهر وبقي مختبئآ لأشهر آخرى ثم ظهر فجأة معتقدآ ان فعله هذا سيجلب له الشهرة والمال، وهل هناك صحفي اختطف وأطلق سراحه؟المعروف عن هذا الشخص أنه يعمل في قناة البغدادية وهي قناة بعثية تتخذ من الدين وسيلة لبث سمومها بين العراقيين مثلها مثل قناة بغداد والشرقية والرافدين،وعمل هذا الشخص ليس انفراديآ ولا بد أن هناك شركاء له وسيدفعون له ثمن فعلته الشنيعة من أمثال حارث الضاري وصالح المطلك ومستشار صدام سعد البزاز لو فعل هذا في مجلس صدام لأعدم كل من كان يحمل لقب الزيدي وكل من يعرفه وكل أقاربه وكل أصدقاءه وهو متيقن أن كثيرآ من القتلة والأرهابيين في الحكومة ومجلس النواب سيقفون الى جانبه وهو اليوم فعل هذا ويعرف أنه سيطلق سراحه قريبآ ويصبح مشهورآ وتنهال عليه الثروات، وهو الشخص الذي لا يملك حتى منزلآ يؤويه وقد أكمل البكالوريا والكلية المزعومة ببركات القائد الضرورة فمبروك لك أيها الصحفي الشطحة وسيقول العالم المتحضر أننا ما زلنا بعيدين عشرات القرون عن الحضارة ولا نستحق ما يقدمونه لنا من تضحيات ولا نستحق حاكمآ غير صدام فهو الذي يعرف داءنا ودواءنا

ثقافة البعث
طائر الجنوب -

ان هذاالتصرف الوضيع ناتج عن ثقافة البعث التي تروج لها قنواتهم البغدادية والشرقية.على الحكومة العراقية ان لاتسمح لهاتين القناتين بالتغلغل داخل المجتمع العراقي وتخريبه.مهمة الدولةبناء مجتمع سليم متوازن .والحرية لا تعني ان تجعل ابوابك مشرعة لمن هب ودب لكي بعبث ويخرب ثم يتفل عليك ويخرج مزهوا.ان الذي استمع الى بيان البغدادية الذي قراه عبد الحميد الصائح يصيبه العجب فباسم الحرية والديمقراطية يطالب باطلاق سراح الصحفي فورا وكان رئيس وزراء العراق الذي يمثل الشعب العراقي والرثيس بوش الذي يمثل الشعب الامريكي ليس لهم قيمة حسب راي السيد عبد الحميد.واني اتساءل ماذا لو قام احد الصحفيين برمي حذاءة على السيد الصائح هل سيسكت ام سيقيم دعوى قضائية بحقه.ان الشعب العراقي بحاجة الى تعليم والى حصانة ثقافية لكي لاتحدث مثل هذه التصرفات الطائشة مستقبلا.

قندرة المشهداني
مازن -

يبدو بان الزيدي تعلم على يد ابو القندرة السيد المشهداني.

حذاء منصر ولسنه
عراقي -

الغمل اللا اخلاقي الذي قام به من وضع نفسه في قائمة الصحقيين لهي اهانه لكل صحفي العراق وكان بأمكان بطل الاحذيه هذا ان يستعمل لسانه بدل من حذائه اما ان الاثنين عنده سواسيهلاحظوا من الذي زمر وغنى لبطل الاحذبه من هم على شاكلته من الزعرانوعلى رأسهم البطل الهمام المهرج العطوانيان العمل اللااخلاقي الذي قام به بطل الاحذيه اهانه لكل الصحفيين العراقيين ومكانتهم الدوليه وللشعب العراقي بأجمعه

هل هذا كلام عقل
البابلي -

اية اسئلة محرجة يابطران لازم انت نايم ورجليك بالشمس وما تدري شصار بالعراقيين

تقافة صحفية منحطة
جبار ياسين -

في سبعينات القرن الماضي وفي مدينة بواتيه الفرنسية شتم عراقي ، يحتل منصبا رفيعا جدا اليوم في الدولة العراقية، احد الفرنسيين بالاشارة الى كذا امك . حينها لم يفهم الفرنسي فأجابه وما به ؟ انها الثقافة واختلاف رموزها من شعب لآخر . بوش لم يفهم اشارة هذا الذي حصل على لقب صحفي بالمجان ، وهو رغم كونه خصما لنا لكنه لم يعامل كخصم بلغته في هذا المؤتمر الذي كان ينبغي ان يكون صحفيا وليس طنبوريا . ثقافة ابو القاسم الطنبوري للأسف هي السائدة منذ ان قال صدام يوما انه قبل ثورته وجد اهل العراق حفاة . منذ ذلك اليوم والجميع يريد ان يثبت انه يلبس حذاءا بدل الطربوش او العمامة او اليشماغ .

حددو حريتهم
عراقي حقيقي -

بعد اليوم كلما ننظر الى وجه صحفي عراقي نرى قندرة تعبير بليغ فعلا من الكاتب فاي عار تلبسه الصحفيين هذا اليوم وسيبقى موصوما بهم الى ماشاء الله اعتقد ان على الحكومة العراقية ان تبدا وعلى الفور بحملة تنظيف للصحافة العراقية والاعلام العراقي من كل البعثية المدسوسين فيه ومن يطالب بعد اليوم منهم بالحرية يكون جوابه بالقندرة

أخلاق العرب
عراقي متشرد -

ما قام به هذا المنسوب الى الصحافة يمكن أن يقوم به أي صحفي يحضر مثل هذه المؤتمرات اذا كانت تربيته سيئة ويعيش في عصر الهمجية المطلقة، ومثل هؤلاء البشرالفاشلون يريدون أن يصبحوا مشهورين وأثرياء بين عشية وضحاها لمجرد أنه قام بعمل /... .المجرمون أيضآ يشتهرون اذا قاموا بأفعال شنيعة كما فعل مجرمو القاعدة في العراق عندما قتلوا مئات الألوف من أطفال ونساء العراق وكذلك باعة الرذيلة اشتهروا عبر التاريخ. وهذا الشخص اختبأ في مكان ما و زعم أنه اختطف قبل عدة أشهر وبقي مختبئآ لأشهر آخرى ثم ظهر فجأة معتقدآ ان فعله هذا سيجلب له الشهرة والمال، وهل هناك صحفي اختطف وأطلق سراحه؟المعروف عن هذا الشخص أنه يعمل في قناة البغدادية وهي قناة بعثية تتخذ من الدين وسيلة لبث سمومها بين العراقيين مثلها مثل قناة بغداد والشرقية والرافدين،وعمل هذا الشخص ليس انفراديآ ولا بد أن هناك شركاء له وسيدفعون له ثمن فعلته الشنيعة من أمثال حارث الضاري وصالح المطلك ومستشار صدام سعد البزاز لو فعل هذا في مجلس صدام لأعدم كل من كان يحمل لقب الزيدي وكل من يعرفه وكل أقاربه وكل أصدقاءه وهو متيقن أن كثيرآ من القتلة والأرهابيين في الحكومة ومجلس النواب سيقفون الى جانبه وهو اليوم فعل هذا ويعرف أنه سيطلق سراحه قريبآ ويصبح مشهورآ وتنهال عليه الثروات، وهو الشخص الذي لا يملك حتى منزلآ يؤويه وقد أكمل البكالوريا والكلية المزعومة ببركات القائد الضرورة فمبروك لك أيها الصحفي الشطحة وسيقول العالم المتحضر أننا ما زلنا بعيدين عشرات القرون عن الحضارة ولا نستحق ما يقدمونه لنا من تضحيات ولا نستحق حاكمآ غير صدام فهو الذي يعرف داءنا ودواءنا

ثقافة البعث
طائر الجنوب -

ان هذاالتصرف الوضيع ناتج عن ثقافة البعث التي تروج لها قنواتهم البغدادية والشرقية.على الحكومة العراقية ان لاتسمح لهاتين القناتين بالتغلغل داخل المجتمع العراقي وتخريبه.مهمة الدولةبناء مجتمع سليم متوازن .والحرية لا تعني ان تجعل ابوابك مشرعة لمن هب ودب لكي بعبث ويخرب ثم يتفل عليك ويخرج مزهوا.ان الذي استمع الى بيان البغدادية الذي قراه عبد الحميد الصائح يصيبه العجب فباسم الحرية والديمقراطية يطالب باطلاق سراح الصحفي فورا وكان رئيس وزراء العراق الذي يمثل الشعب العراقي والرثيس بوش الذي يمثل الشعب الامريكي ليس لهم قيمة حسب راي السيد عبد الحميد.واني اتساءل ماذا لو قام احد الصحفيين برمي حذاءة على السيد الصائح هل سيسكت ام سيقيم دعوى قضائية بحقه.ان الشعب العراقي بحاجة الى تعليم والى حصانة ثقافية لكي لاتحدث مثل هذه التصرفات الطائشة مستقبلا.

قندرة المشهداني
مازن -

يبدو بان الزيدي تعلم على يد ابو القندرة السيد المشهداني.

حذاء منصر ولسنه
عراقي -

الغمل اللا اخلاقي الذي قام به من وضع نفسه في قائمة الصحقيين لهي اهانه لكل صحفي العراق وكان بأمكان بطل الاحذيه هذا ان يستعمل لسانه بدل من حذائه اما ان الاثنين عنده سواسيهلاحظوا من الذي زمر وغنى لبطل الاحذبه من هم على شاكلته من الزعرانوعلى رأسهم البطل الهمام المهرج العطوانيان العمل اللااخلاقي الذي قام به بطل الاحذيه اهانه لكل الصحفيين العراقيين ومكانتهم الدوليه وللشعب العراقي بأجمعه

هل هذا كلام عقل
البابلي -

اية اسئلة محرجة يابطران لازم انت نايم ورجليك بالشمس وما تدري شصار بالعراقيين

تقافة صحفية منحطة
جبار ياسين -

في سبعينات القرن الماضي وفي مدينة بواتيه الفرنسية شتم عراقي ، يحتل منصبا رفيعا جدا اليوم في الدولة العراقية، احد الفرنسيين بالاشارة الى كذا امك . حينها لم يفهم الفرنسي فأجابه وما به ؟ انها الثقافة واختلاف رموزها من شعب لآخر . بوش لم يفهم اشارة هذا الذي حصل على لقب صحفي بالمجان ، وهو رغم كونه خصما لنا لكنه لم يعامل كخصم بلغته في هذا المؤتمر الذي كان ينبغي ان يكون صحفيا وليس طنبوريا . ثقافة ابو القاسم الطنبوري للأسف هي السائدة منذ ان قال صدام يوما انه قبل ثورته وجد اهل العراق حفاة . منذ ذلك اليوم والجميع يريد ان يثبت انه يلبس حذاءا بدل الطربوش او العمامة او اليشماغ .

بأمتياز
رعد الحافظ -

أثبت هذا الصحفي أنه عراقي بأمتياز وهو قد عكس أخلاق غالبية العراقيين والعرب والمسلمين ..هذا هو رأي ببساطة في تلك الفعلة..هل تجنيت على أحد في تعليقي هذا ؟؟

للأسف فردتان فقط
عبد البا سط البيك -

لقد قام الصحفي منتظر الزيدي بإحراج الرئيس بوش و أدخله التاريخ بتسديد القندرة إلى وجهه الكرية . لا يوجد أكثر من هذا الإحراج عند كل أمم الأرض . الجميع يذكر حذاء خروتشوف في الأمم المتحدة .و قد إنضاف إليه حذاء آخر ناله الرئيس بوش عن جدارة و إستحقاق .لو سأل أي صحفي الرئيس بوش أي سؤال مهما كان محرجا فإن الزمن سيطوي ذلك السؤال و يلفه بالنسيان...هل تذكر مثلا يا سيد الحجاج أي من الأسئلة التي وجهت للرئيس بوش عقب ضربة سبتمبر ..؟ السيد منتظر سجل أكبر و أهم رد فعل عملي في سجل تاريخ الرئيس بوش الحافل بالكوارث و الأخطاء .و قد تعاملت وكالات الإعلام ذات المصداقية بحيادية تامة مع الحدث الذي ظهر في واجهة الأحداث ليوم الأحد 14 ديسبمر و اليوم الذي تلاه و سيبقى هذا الحدث بالذاكرة لعهود طويلة .و فسره المراقبون بشكل صحيح من دون تملق و لا نفاق الذي يتميز به بعض الصحفيين العرب و لا يسبقهم به أحد .فرحة غامرة شملت العرب من المحيط الى الخليج تمتدح صاحب الحذاء و لو أنه لم يصب هدفه و لكنه سجل نقاطا عالية و نال تأييدا واسعا .و كنا نتمنى أن تصيب الفردة الثانية أبا يسرا لأنه مشارك أساسي بجريمة تخريب العراق و جلب الغزاة الى أرضه .

حسنا أحسبها جيدا
حسام -

لو ان هذا الصحفي له أم او أب او أخ قد قتل على يد القوات الأمريكية كيف تريده أن يكتفي بأسئلة محرجة للرئيس الأمريكي؟ و هو يعلم و كلنا نعلم أن الأجوبة ستكون أكاذيب وقحة! الصحفي عراقي الجنسية و الرئيس الأمريكي هو محتل لوطنه ناهب لأمواله و منتهك لعرضه فهو عدو من الطراز الأول. و لا اعتقد ان اللسان و القلم يرفع أمام الأعداء. بل السيف و البندقية و الحجارة و حتى الأحذية ! خاصة و ان العدو يرفع طائراته و صورايخه و قنابله العنقودية أمام النساء و الأطفال و الشيوخ ... فعن أي أخلاق تتحدث أنت؟؟؟

اخواننا العرب
عراقي فقير -

ليسمع وليشاهد اخواننا العرب اخلاق البعثيين الذين حكموا العراق لعشرات السنين .هذه هي اخلاقهم .لايعرفون سوى لغة الشتائم والاحذية والذبح.ليعلم اخواننا العرب لماذا فرحنا ورقصنا عندما جاءنا الجيش الامريكي محررا.نعم .ان احتلال الاجنبي لبيتك هو ارحم من احتلاله من اخ مستهتر ليس لديه قيم او اخلاق .لقد وضف البعثيون قنواتهم لتشويه الحقائق ابراز العراقي صاحب الخلق وكانه يرقص طربا لتصرف اهوج طائش ليس له علاقة بالعمل الصحفي من قريب اوبعيد.هذه اخلاق البعثيين ابها العرب المستعربة فاعذرونا اذا فرحنا بالاحتلال

كما تدين تدان !!
free syrian -

it is ironic that iraqi people hit saddam and bush few years later with shoes!!!it is right that ;what goes around comes around

رئيس البرلمان الحالي
كركوك أوغلوا -

أيضا هدد معارضيه بالقوندرة !!..وهم ممثلين عن الشعب وأن جاؤا تحت قوائم مرجعيات ........؟؟!!..

منطق غريب
مرتضى الوندي -

طبعا بمنطقكم ايها العراقيين الجدد حرام على صحفي عراقي ان يضرب المحتل بالقندرة لكن حلال على المحتل بوش ان يدمر بلدكم. فعلا هزلت.

القندرة بوجه كل قندر
ابن الأحواز المحتلة -

القندرة تعبير عراقي بامتياز، ويبدو أن الزيدي أراد أن يؤكد إلصاق القندرة بصورة العراقيين،اقول لا ياسيدي اراد ان يلصق القندرة بوجه كل متخاذل وعميل وان يثبت ان العراقيين يلصقون احذيتهم بوجه كل من يعتدي على كرامتهم لأنهم اصحاب كرامة ونخوة وعزة وشجاعة وقد تكون انت احد هؤلاء المتخاذلين

حلوة هاية بأمتياز
مطلك الدليمي -

القندرة تعبير عراقي بأمتياز ؟ وهل هذا فخركم يامن تدعون انسابكم لجلجامش ونبو خذ نصر وصحابة النبي وآله . كلا كعراقي ارفض هذا الامتياز . فنحن ليس بشعب قنادر فقط وان كان بيننا من هم يحبون القندرة .

إذا انت أكرمت
المعلم الثاني -

اعلمه الرماية كل يوم **فلما اشتد ساعده رمانيوكم علمته نظم القوافي **فلما قال قافية هجاني____________________________________ إذا انت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا__________________________ هل كان بطلكم المغوار يجترئ أن يقوم بربع ما اقترف يوم كان صدام يعامله وقومه بأقل من معاملة الحيوان؟...على كلّ فإن آخرين أكثر أهمية من هذا الأخرق كرئيس الإتحاد السوفيتي البائد خروشوف لوّحوا بأحذيتهم ومن على منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة وانتهوا في حقارة ثم تلتهم الإمبراطورية الشيوعية كلها...القوي يترفع عن السفالات فهو لا يحتاج للتعبير بتلك الوسائل الهمجية...عيب

بأمتياز
رعد الحافظ -

أثبت هذا الصحفي أنه عراقي بأمتياز وهو قد عكس أخلاق غالبية العراقيين والعرب والمسلمين ..هذا هو رأي ببساطة في تلك الفعلة..هل تجنيت على أحد في تعليقي هذا ؟؟

غريب
ليلى -

سبحان الله، كل الآراء جاءت مؤيدة الكاتب الذي له رأي مختلف عن جمهور المواطنين العرب (اوف نسيت أنه في قواميسكم وذهنياتكم لا وجود لمواطنين عرب موحدين). إما أن موقعكم هو صاحب الآراء المختلفة أو أن الكاتب لا يعرف المزاج العراقي العام ويتذرع بالحديث عن القيم الأخلاقية ليدين هذا الصحافي. على العموم في كلتا الحالتين تبقا آراءكما استثنائية ولن تغير من واقع الغضب العربي والعراقي شيء ولن تفلح في إدانة تعبير جديد عن الكره لبوش والنقمة عليه وعلى إدارته .

للأسف فردتان فقط
عبد البا سط البيك -

لقد قام الصحفي منتظر الزيدي بإحراج الرئيس بوش و أدخله التاريخ بتسديد القندرة إلى وجهه الكرية . لا يوجد أكثر من هذا الإحراج عند كل أمم الأرض . الجميع يذكر حذاء خروتشوف في الأمم المتحدة .و قد إنضاف إليه حذاء آخر ناله الرئيس بوش عن جدارة و إستحقاق .لو سأل أي صحفي الرئيس بوش أي سؤال مهما كان محرجا فإن الزمن سيطوي ذلك السؤال و يلفه بالنسيان...هل تذكر مثلا يا سيد الحجاج أي من الأسئلة التي وجهت للرئيس بوش عقب ضربة سبتمبر ..؟ السيد منتظر سجل أكبر و أهم رد فعل عملي في سجل تاريخ الرئيس بوش الحافل بالكوارث و الأخطاء .و قد تعاملت وكالات الإعلام ذات المصداقية بحيادية تامة مع الحدث الذي ظهر في واجهة الأحداث ليوم الأحد 14 ديسبمر و اليوم الذي تلاه و سيبقى هذا الحدث بالذاكرة لعهود طويلة .و فسره المراقبون بشكل صحيح من دون تملق و لا نفاق الذي يتميز به بعض الصحفيين العرب و لا يسبقهم به أحد .فرحة غامرة شملت العرب من المحيط الى الخليج تمتدح صاحب الحذاء و لو أنه لم يصب هدفه و لكنه سجل نقاطا عالية و نال تأييدا واسعا .و كنا نتمنى أن تصيب الفردة الثانية أبا يسرا لأنه مشارك أساسي بجريمة تخريب العراق و جلب الغزاة الى أرضه .

الى العربان فقط
ابن الرافدين -

هذا الصحفي هو من اهالي الجنوب وهو شيعي واسمه مهدي منتظر مهدي الزيدي يعني اسمه ومذهبه يدل على انه ايراني000 والان وبعد بطوله هذا الايراني سؤالي هل تحبون ايران المجوسيه الفارسيه التي انجبت هذا الاسد او تعترفوا ان الشيعه هم سكان العراق الاصليين وهم من طردوا البريطانيين ايام ثورة العشرين وهم من قاتل ايران 8 سنوات وهم من سوف يطرد الامريكان والعملاء وارجاعهم الى الاردن وسوريا والسعوديه وايران

حسنا أحسبها جيدا
حسام -

لو ان هذا الصحفي له أم او أب او أخ قد قتل على يد القوات الأمريكية كيف تريده أن يكتفي بأسئلة محرجة للرئيس الأمريكي؟ و هو يعلم و كلنا نعلم أن الأجوبة ستكون أكاذيب وقحة! الصحفي عراقي الجنسية و الرئيس الأمريكي هو محتل لوطنه ناهب لأمواله و منتهك لعرضه فهو عدو من الطراز الأول. و لا اعتقد ان اللسان و القلم يرفع أمام الأعداء. بل السيف و البندقية و الحجارة و حتى الأحذية ! خاصة و ان العدو يرفع طائراته و صورايخه و قنابله العنقودية أمام النساء و الأطفال و الشيوخ ... فعن أي أخلاق تتحدث أنت؟؟؟

اخواننا العرب
عراقي فقير -

ليسمع وليشاهد اخواننا العرب اخلاق البعثيين الذين حكموا العراق لعشرات السنين .هذه هي اخلاقهم .لايعرفون سوى لغة الشتائم والاحذية والذبح.ليعلم اخواننا العرب لماذا فرحنا ورقصنا عندما جاءنا الجيش الامريكي محررا.نعم .ان احتلال الاجنبي لبيتك هو ارحم من احتلاله من اخ مستهتر ليس لديه قيم او اخلاق .لقد وضف البعثيون قنواتهم لتشويه الحقائق ابراز العراقي صاحب الخلق وكانه يرقص طربا لتصرف اهوج طائش ليس له علاقة بالعمل الصحفي من قريب اوبعيد.هذه اخلاق البعثيين ابها العرب المستعربة فاعذرونا اذا فرحنا بالاحتلال

to the Writer
Maha/Canada -

Come on, he is hero hero hero, what are you talking about, go to North America and see how many people are so happy, because what was happen to Bush yesterday, wake up,

كما تدين تدان !!
free syrian -

it is ironic that iraqi people hit saddam and bush few years later with shoes!!!it is right that ;what goes around comes around

رئيس البرلمان الحالي
كركوك أوغلوا -

أيضا هدد معارضيه بالقوندرة !!..وهم ممثلين عن الشعب وأن جاؤا تحت قوائم مرجعيات ........؟؟!!..

منطق غريب
مرتضى الوندي -

طبعا بمنطقكم ايها العراقيين الجدد حرام على صحفي عراقي ان يضرب المحتل بالقندرة لكن حلال على المحتل بوش ان يدمر بلدكم. فعلا هزلت.

القندرة بوجه كل قندر
ابن الأحواز المحتلة -

القندرة تعبير عراقي بامتياز، ويبدو أن الزيدي أراد أن يؤكد إلصاق القندرة بصورة العراقيين،اقول لا ياسيدي اراد ان يلصق القندرة بوجه كل متخاذل وعميل وان يثبت ان العراقيين يلصقون احذيتهم بوجه كل من يعتدي على كرامتهم لأنهم اصحاب كرامة ونخوة وعزة وشجاعة وقد تكون انت احد هؤلاء المتخاذلين

Culture & Mentality
Rizgar Khoshnaw -

It is a matter of culture; adopt democratic values, not easy process I am not surprised about this issue, if Mr. Zaydi had embarrassed Mr. Bush with questions, then I would be surprised…..

ملحمة أبو قندرة
شهرزاد -

بلد کلکامش وحمورابي وآشور پانيپال والرشيد وقصص ألف ليلة وليلة وشهرزاد وشاهريار، وکل يوم تسمعون قصة من الشرذمة الدخيلة علی العراقيين أبو حفرة وأبو قندرة وهلم جرا.. شـــــــــــــــــــــــــوکت تخلصنا منهم ياأستاذ جلبي وتنظف العراق منهم؟

حلوة هاية بأمتياز
مطلك الدليمي -

القندرة تعبير عراقي بأمتياز ؟ وهل هذا فخركم يامن تدعون انسابكم لجلجامش ونبو خذ نصر وصحابة النبي وآله . كلا كعراقي ارفض هذا الامتياز . فنحن ليس بشعب قنادر فقط وان كان بيننا من هم يحبون القندرة .

إذا انت أكرمت
المعلم الثاني -

اعلمه الرماية كل يوم **فلما اشتد ساعده رمانيوكم علمته نظم القوافي **فلما قال قافية هجاني____________________________________ إذا انت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا__________________________ هل كان بطلكم المغوار يجترئ أن يقوم بربع ما اقترف يوم كان صدام يعامله وقومه بأقل من معاملة الحيوان؟...على كلّ فإن آخرين أكثر أهمية من هذا الأخرق كرئيس الإتحاد السوفيتي البائد خروشوف لوّحوا بأحذيتهم ومن على منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة وانتهوا في حقارة ثم تلتهم الإمبراطورية الشيوعية كلها...القوي يترفع عن السفالات فهو لا يحتاج للتعبير بتلك الوسائل الهمجية...عيب

غريب
ليلى -

سبحان الله، كل الآراء جاءت مؤيدة الكاتب الذي له رأي مختلف عن جمهور المواطنين العرب (اوف نسيت أنه في قواميسكم وذهنياتكم لا وجود لمواطنين عرب موحدين). إما أن موقعكم هو صاحب الآراء المختلفة أو أن الكاتب لا يعرف المزاج العراقي العام ويتذرع بالحديث عن القيم الأخلاقية ليدين هذا الصحافي. على العموم في كلتا الحالتين تبقا آراءكما استثنائية ولن تغير من واقع الغضب العربي والعراقي شيء ولن تفلح في إدانة تعبير جديد عن الكره لبوش والنقمة عليه وعلى إدارته .

الى العربان فقط
ابن الرافدين -

هذا الصحفي هو من اهالي الجنوب وهو شيعي واسمه مهدي منتظر مهدي الزيدي يعني اسمه ومذهبه يدل على انه ايراني000 والان وبعد بطوله هذا الايراني سؤالي هل تحبون ايران المجوسيه الفارسيه التي انجبت هذا الاسد او تعترفوا ان الشيعه هم سكان العراق الاصليين وهم من طردوا البريطانيين ايام ثورة العشرين وهم من قاتل ايران 8 سنوات وهم من سوف يطرد الامريكان والعملاء وارجاعهم الى الاردن وسوريا والسعوديه وايران

to the Writer
Maha/Canada -

Come on, he is hero hero hero, what are you talking about, go to North America and see how many people are so happy, because what was happen to Bush yesterday, wake up,

اهانه
ابو ايمان -

الحذاء لم يك موجه الى الرئيس بوش بل الى المالكي والى العلم العراقي خلف الرئيس بوشفهو اهان علم بلاده واهان عبارة الله اكبر التي يحملها العلم . هذا ليس بصحفي وانما **** بدائي يحتاج الى 100 سنه حتى يصير ويصبح ****غير متحضر. رمي الحذاء لم يك اهانه لبوش بل اهانه الى كل الصحفيين العراقيين والعرب بصورهخاصه والعرب بصوره عامه .هنيئا لاسرائيل وبقية الاعداء من العجم فلو قام هؤلاء بصرف مئات المليارات من الدولارات للنيل من سمعة العرب لما وصلوا الى النتيجه التي قدمناها بأنفسنا.

Culture & Mentality
Rizgar Khoshnaw -

It is a matter of culture; adopt democratic values, not easy process I am not surprised about this issue, if Mr. Zaydi had embarrassed Mr. Bush with questions, then I would be surprised…..

إلى من يهمه الأمر
ناطق فرج -

الجملة التالية وردت في مقالة الكاتب محمد الوادي، أحببت أن اشنّف بها آذان البعض: ...فليكن هذا المراسل على ثقة ان اسمه وحاله ووضعه سوف يلفه النسيان في ذاكرة هذه الامة في اول خبر عن سباق الخيل او سباق الهجانة او عن تصفيات كاس العالم او اخبار البورصة او حتى اخبار هيفاء وهبي. (انتهى الاقتباس).

ملحمة أبو قندرة
شهرزاد -

بلد کلکامش وحمورابي وآشور پانيپال والرشيد وقصص ألف ليلة وليلة وشهرزاد وشاهريار، وکل يوم تسمعون قصة من الشرذمة الدخيلة علی العراقيين أبو حفرة وأبو قندرة وهلم جرا.. شـــــــــــــــــــــــــوکت تخلصنا منهم ياأستاذ جلبي وتنظف العراق منهم؟

إلى أبو إيمان (24)
جمال ناصر -

يبدو أنك أحول البصر والبصيرة فكلا الفردتين موجهتان الى الذي على يسار الصورة وبالعكس فقدأصابت الفردة الثانية العلم الأمريكي .

هؤلاء هم البعثييون
حسام جبار -

المتنبي لم يكن بعثيا .

التصرف الصحفى
ابو منتظر الشمري -

حقا ان الزيدي لم يتصرف كصحفي ولكنة تصرف كوطنى غيور على دماء شعبة ولانكم لاترون مايراة الزيدى من دماء واعتقد ان صورة الدماء اليومية لاتحرك مشاعركم لانكم عديمى المشاعر والاحاسيس وذهبتم لتتحدثو عن ثمن مايتقاضاة الصحفى وصورة الصحفى فى الخارج ولانكم بعتم العراق انتم فى الخارج وياسيد انا اجيبك على سؤالك واقول لك انة سوف تتعامل وكالات الانباء مع العراقى على انة غيور وصاحب غيرة ونخوة وشجاع ويوجد منة الملايين على شاكلة الزيدى يؤيدون عملة البطولى ويا سيد الحجاج اعتقد انك تخاف على وظيفتك او تطرد من الصحيفة التى تعمل فيها هاي اذا كنت تعمل فى صحيفة محترمة وازيدك حرفا سيبقى الصحفيون العراقيون هاماتهم عالية وتبقى صورهم مشرفة للعراق والعالم العربي ورفعة راس كل عربي غيور وتبقى وجوة اللذين خانو الامة والوطن سوداء حالكة باقلامهم الماجورة والمدفوعة الثمن مقدما وانى اقول لك نحن سائرون على خطى منتظر لنرشق وجة كل من يتم طفل ورمل امراةوحرق قلب ام بابنها بقندرة قياس 45 ولا غير ذالك

اهانه
ابو ايمان -

الحذاء لم يك موجه الى الرئيس بوش بل الى المالكي والى العلم العراقي خلف الرئيس بوشفهو اهان علم بلاده واهان عبارة الله اكبر التي يحملها العلم . هذا ليس بصحفي وانما **** بدائي يحتاج الى 100 سنه حتى يصير ويصبح ****غير متحضر. رمي الحذاء لم يك اهانه لبوش بل اهانه الى كل الصحفيين العراقيين والعرب بصورهخاصه والعرب بصوره عامه .هنيئا لاسرائيل وبقية الاعداء من العجم فلو قام هؤلاء بصرف مئات المليارات من الدولارات للنيل من سمعة العرب لما وصلوا الى النتيجه التي قدمناها بأنفسنا.

إلى من يهمه الأمر
ناطق فرج -

الجملة التالية وردت في مقالة الكاتب محمد الوادي، أحببت أن اشنّف بها آذان البعض: ...فليكن هذا المراسل على ثقة ان اسمه وحاله ووضعه سوف يلفه النسيان في ذاكرة هذه الامة في اول خبر عن سباق الخيل او سباق الهجانة او عن تصفيات كاس العالم او اخبار البورصة او حتى اخبار هيفاء وهبي. (انتهى الاقتباس).

إلى أبو إيمان (24)
جمال ناصر -

يبدو أنك أحول البصر والبصيرة فكلا الفردتين موجهتان الى الذي على يسار الصورة وبالعكس فقدأصابت الفردة الثانية العلم الأمريكي .

هؤلاء هم البعثييون
حسام جبار -

المتنبي لم يكن بعثيا .

التصرف الصحفى
ابو منتظر الشمري -

حقا ان الزيدي لم يتصرف كصحفي ولكنة تصرف كوطنى غيور على دماء شعبة ولانكم لاترون مايراة الزيدى من دماء واعتقد ان صورة الدماء اليومية لاتحرك مشاعركم لانكم عديمى المشاعر والاحاسيس وذهبتم لتتحدثو عن ثمن مايتقاضاة الصحفى وصورة الصحفى فى الخارج ولانكم بعتم العراق انتم فى الخارج وياسيد انا اجيبك على سؤالك واقول لك انة سوف تتعامل وكالات الانباء مع العراقى على انة غيور وصاحب غيرة ونخوة وشجاع ويوجد منة الملايين على شاكلة الزيدى يؤيدون عملة البطولى ويا سيد الحجاج اعتقد انك تخاف على وظيفتك او تطرد من الصحيفة التى تعمل فيها هاي اذا كنت تعمل فى صحيفة محترمة وازيدك حرفا سيبقى الصحفيون العراقيون هاماتهم عالية وتبقى صورهم مشرفة للعراق والعالم العربي ورفعة راس كل عربي غيور وتبقى وجوة اللذين خانو الامة والوطن سوداء حالكة باقلامهم الماجورة والمدفوعة الثمن مقدما وانى اقول لك نحن سائرون على خطى منتظر لنرشق وجة كل من يتم طفل ورمل امراةوحرق قلب ام بابنها بقندرة قياس 45 ولا غير ذالك