أصداء

رسالة إلى الإخوة التركمان

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

رسالة إلى الإخوة التركمان..تزامنا مع زيارة رئيس الجمهورية الى كركوك

كان يوم الثاني عشر من الشهر الحالي، الذي صادف الجمعة الماضية، وبالرغم من الفاجعة الأليمة التي ألمت بكركوك، جراء الإنفجار الذي وقع في مطعم عبدالله، يوماً مميزاً لتركمان كركوك، لأن رئيس الجمهورية ومع أنه كان يسأل باستمرار عن أحوال المصابين ويبدي أسفه لحدوث هذه الكارثة، ففي الوقت نفسه، إجتمع مع أربع مجاميع تركمانية تمثل الساحة السياسية التركمانية.
كنت حاضراً في قسم من هذه اللقاءات ورأيت مدى حرص رئيس الجمهورية على سماع آرائكم ومطاليبكم، بل رأيت عن كثب كيف يحيل أمام أنظاركم، المسائل الإدارية منها الى المسؤولين في إدارة كركوك بشكل منفتح ويجد لها الحلول بشكل مباشر، كحكم بينكم.
ورأيت حينما بحثت مسألة إستخدام اللغة التركمانية، فإن فخامته أعرب عن مساندته لكم، مع إن المسؤولين في كركوك أوضحوا أن هذه المسألة عند الحكومة الفدرالية في بغداد ولم ترد عليها حتى الآن، وسمعنا جميعاً حين أمر بتلبية هذا الطلب أينما تستطيع الإدارة ذلك وفق الدستور.


سمعت حينما تم التطرق إلى الإتفاقية الأخيرة بين الأطراف السياسية في كركوك حول نسبة متفق عليها لتوزيع المناصب والوظائف الإدارية، فإن رئيس الجمهورية أعرب عن دعمه لهذا الإتفاق بحيث يتم توزيع المناصب في كركوك من أعلاها الى أدناها، وبهذا الصدد سمعنا معاً رد المسؤولين الإداريين في كركوك أن التأخير والقصور يرجع الى الحكومة الفدرالية في بغداد.


كما سمعت عتب مسؤول حزبي تركماني في قضاء داقوق بأنه لم يتم تعويض عدد محدد من المتضررين في ذلك القضاء وفق المادة 140 وكذلك توضيح ممثل المادة 140 الذي قال بأنه منذ مدة لم تبق الأموال لدى لجنة التعويضات ولم ترسل حكومة بغداد اي مبلغ للتعويض، وليس من المقرر ارسال اي مبلغ من بغداد بهذا الخصوص حتى اقرار ميزانية العام المقبل.


من جانب آخر سمعنا معاً رأي رئيس الجمهورية الذي قال أن العدالة في كركوك تتحقق بتقديم المزيد للتركمان لأنهم الأكثر تضرراً.
كما دعا رئيس الجمهورية ممثلاً عن حكومة إقليم كردستان وهو وزير الإعمار، لحضور جانب من الإجتماعات وأوصاه أمام جميع الحضور بأن تولي حكومة الإقليم إهتماماً أكثر بالمناطق والأحياء التركمانية في كركوك مثل حي تسعين وقرية بشير.
لم أقدم هذه الأمثلة لنقل أخبار الإجتماعات الى القراء، بل أقصد منها الإشارة الى أنه حينما تسود روح التفاوض والتفاهم والتقارب والإجتماع والعمل المشترك لخدمة كركوك والكركوكيين، فان الكثير من المشاكل الموجودة في كركوك الى اليوم والتي هي موضع إنتقاد جميع الأطراف سوف تعالج، مثل مسألة تعويض المتضررين من سياسات الترحيل القسري للتركمان والكرد من كركوك، والجلب القسري للعرب وكذلك التباطؤ في عمل لجان حل النزاعات الملكية الذي أصبح مشكلة لإدارة كركوك، وتنفيذ المشاريع العمرانية في المدينة والأقضية والنواحي والقرى التابعة لها، لأن دوائر كركوك تواجه الكثير من المشاكل حين تريد تخصيص قطعة أرض لبناء مؤسسة خدمية مثل مدرسة او مستشفى.


وهذه الروحية التي برزت بجهود جميع الأطراف وخاصة جهود رئيس الجمهورية الذي يعمل منذ مدة طويلة بهذا الإتجاه، هي بداية مشجعة ومفرحة وعلى جميع مكونات كركوك ولاسيما الأحزاب السياسية التي لها تمثيل في مجلس المحافظة والأقضية والنواحي، التمسك بها وجعلها أرضية مثمرة لمعالجة جميع القضايا الأخرى في كركوك بما فيها مسألة تنفيذ المادة 140 بشكل يصب في مصلحة الكركوكيين ومصلحة جميع العراق في الوقت نفسه.


وفي ختام هذه الرسالة، أذكر ممثلي التركمان بمقترح رئيس الجمهورية الذي أوصى بتشكيل وفد مشترك من تركمان كركوك للذهاب الى بغداد وحل المشاكل العالقة هناك عن طريق التحاور مع رئيس الوزراء، وأبلغهم بأن فخامته سيكون داعماً لهم هناك أيضاً ويسخر جهوده ونفوذه بهذا الإتجاه.
ايها الاخوة.. أليس ما حدث يوم الجمعة الماضيـ، الذي كان يوم التركمان بامتياز، بداية لظهور افق جديد؟
نحن نراه كذلك ومتأكدون من أنكم أيضاً سترونه بهذا الشكل.

آزاد جندياني
*قيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لسنا اخوة
محمود -

كفاكم لعب علي الحبال اجرامكم لم ينتهي و الدماء لم تجف بعد احرجوا الموساد و الاسرائبيلي من شمالنا الحبيب بعدين تعالوا تكلموا اوكي

اواففك الراي
nabaz -

ياسيدي اوافقك الراي

إجراءات لزيارة غول
حسن صالح -

فخامة الرئيس يقوم بتلطيف الإجواء مع بني طوران تمهيداً و ترحيباً مسبقاً بزيارة السلطان غول. لا أعتقد أن أميراً كردياً قام بهكذا فعل إستعداداً لزيارة الباب العالي من الإستانة و هم ما كانوا رؤساء دول مستقلة، بل أمراء تابعين للسلاطين أنفسهم يدفعون الطابو للباب العالي كل عام من الحصاد، لكن من دون هكذا مراسيم معاصرة، لا يفعلها إلا فخامة الرئيس العراقي. بعد إنتهاء الزيارة، سوف تعود الأمور بين بني طوران و الكرد الى ما كانت عليه من جر الحبل و من يدري فقد تعود أيضاً التفخيخات و يذهب أبرياء ضحايا العنف الذي يهدأ أياماً ثم يعاود بحسب حسابات الفرقاء من الطغاة الجدد لإنزال الرعب بين الناس.

لم تذكر الحقيقة كلها
فرهاد كركوكي -

السيد ازاد جندياني لم يذكر من ارسل الطالبانب الى كركوكز تركيا هي التي امرت الطالباني ان يذهب الى كركوكز ويجتمع بالعناصر التابعة لتركيا ويهمل الشريحة التركمانية الوطنيةثم باي حق قسم كركوك بين العرب والتركمان والكرد هل هي ديمقراطية ام دكتاتورية ثم عندما يوافق على تقسيمه وتوقيع الحزبين الكردين على وثيقة تقسيم كركوك لماذا اثاوا الضجة في البرلماني العراقي واخرجوا جماهير كركوك الى الشوارع حيث سقط ابرياء برصاص هذه الجماعة واين هو المجرم الذي امر باطلاق النار ولماذا لم يحاسب ان طالباني وحزبه وخاصه من ابناء كركوك يعرفون جيدا من المظلوم الاكبر في كركوك سابقا ولحد ولااقول اكثر ان الساكت عن الحق شيطان اخرس وطالباني يخدم مصلحته الشخصية والعائلية ولكن التاريخ لن يرحم ولابد للحقائق ان يظهر ومصير طالباني يكون كمصير سيده صدام حسين

لسنا اخوة
محمود -

كفاكم لعب علي الحبال اجرامكم لم ينتهي و الدماء لم تجف بعد احرجوا الموساد و الاسرائبيلي من شمالنا الحبيب بعدين تعالوا تكلموا اوكي

اواففك الراي
nabaz -

ياسيدي اوافقك الراي

إجراءات لزيارة غول
حسن صالح -

فخامة الرئيس يقوم بتلطيف الإجواء مع بني طوران تمهيداً و ترحيباً مسبقاً بزيارة السلطان غول. لا أعتقد أن أميراً كردياً قام بهكذا فعل إستعداداً لزيارة الباب العالي من الإستانة و هم ما كانوا رؤساء دول مستقلة، بل أمراء تابعين للسلاطين أنفسهم يدفعون الطابو للباب العالي كل عام من الحصاد، لكن من دون هكذا مراسيم معاصرة، لا يفعلها إلا فخامة الرئيس العراقي. بعد إنتهاء الزيارة، سوف تعود الأمور بين بني طوران و الكرد الى ما كانت عليه من جر الحبل و من يدري فقد تعود أيضاً التفخيخات و يذهب أبرياء ضحايا العنف الذي يهدأ أياماً ثم يعاود بحسب حسابات الفرقاء من الطغاة الجدد لإنزال الرعب بين الناس.

لم تذكر الحقيقة كلها
فرهاد كركوكي -

السيد ازاد جندياني لم يذكر من ارسل الطالبانب الى كركوكز تركيا هي التي امرت الطالباني ان يذهب الى كركوكز ويجتمع بالعناصر التابعة لتركيا ويهمل الشريحة التركمانية الوطنيةثم باي حق قسم كركوك بين العرب والتركمان والكرد هل هي ديمقراطية ام دكتاتورية ثم عندما يوافق على تقسيمه وتوقيع الحزبين الكردين على وثيقة تقسيم كركوك لماذا اثاوا الضجة في البرلماني العراقي واخرجوا جماهير كركوك الى الشوارع حيث سقط ابرياء برصاص هذه الجماعة واين هو المجرم الذي امر باطلاق النار ولماذا لم يحاسب ان طالباني وحزبه وخاصه من ابناء كركوك يعرفون جيدا من المظلوم الاكبر في كركوك سابقا ولحد ولااقول اكثر ان الساكت عن الحق شيطان اخرس وطالباني يخدم مصلحته الشخصية والعائلية ولكن التاريخ لن يرحم ولابد للحقائق ان يظهر ومصير طالباني يكون كمصير سيده صدام حسين

لسنا اخوة
محمود -

كفاكم لعب علي الحبال اجرامكم لم ينتهي و الدماء لم تجف بعد احرجوا الموساد و الاسرائبيلي من شمالنا الحبيب بعدين تعالوا تكلموا اوكي

اواففك الراي
nabaz -

ياسيدي اوافقك الراي

إجراءات لزيارة غول
حسن صالح -

فخامة الرئيس يقوم بتلطيف الإجواء مع بني طوران تمهيداً و ترحيباً مسبقاً بزيارة السلطان غول. لا أعتقد أن أميراً كردياً قام بهكذا فعل إستعداداً لزيارة الباب العالي من الإستانة و هم ما كانوا رؤساء دول مستقلة، بل أمراء تابعين للسلاطين أنفسهم يدفعون الطابو للباب العالي كل عام من الحصاد، لكن من دون هكذا مراسيم معاصرة، لا يفعلها إلا فخامة الرئيس العراقي. بعد إنتهاء الزيارة، سوف تعود الأمور بين بني طوران و الكرد الى ما كانت عليه من جر الحبل و من يدري فقد تعود أيضاً التفخيخات و يذهب أبرياء ضحايا العنف الذي يهدأ أياماً ثم يعاود بحسب حسابات الفرقاء من الطغاة الجدد لإنزال الرعب بين الناس.

لم تذكر الحقيقة كلها
فرهاد كركوكي -

السيد ازاد جندياني لم يذكر من ارسل الطالبانب الى كركوكز تركيا هي التي امرت الطالباني ان يذهب الى كركوكز ويجتمع بالعناصر التابعة لتركيا ويهمل الشريحة التركمانية الوطنيةثم باي حق قسم كركوك بين العرب والتركمان والكرد هل هي ديمقراطية ام دكتاتورية ثم عندما يوافق على تقسيمه وتوقيع الحزبين الكردين على وثيقة تقسيم كركوك لماذا اثاوا الضجة في البرلماني العراقي واخرجوا جماهير كركوك الى الشوارع حيث سقط ابرياء برصاص هذه الجماعة واين هو المجرم الذي امر باطلاق النار ولماذا لم يحاسب ان طالباني وحزبه وخاصه من ابناء كركوك يعرفون جيدا من المظلوم الاكبر في كركوك سابقا ولحد ولااقول اكثر ان الساكت عن الحق شيطان اخرس وطالباني يخدم مصلحته الشخصية والعائلية ولكن التاريخ لن يرحم ولابد للحقائق ان يظهر ومصير طالباني يكون كمصير سيده صدام حسين

خدعة الطالباني 01
Sameer Hasan -

استخدم جلال الطالباني من السياسة أسوأ ما فيها ، استخدم معسول الكلام مع التركمان أثناء لقائه بهم في كركوك في زيارته التي بدأت بتفجير مطعم كبابجي عبد الله وسقوط العشرات ما بين قتيل وجريح ، ومع إشارات تفيد بتورط البيشمركة ، وأيضًا مسئولين في حزب الرئيس في التفجير ، فكان لا بد أن يلطف الجو من باب الكلمة الطيبة صدقة

خدعة الطالباني 01
Sameer Hasan -

استخدم جلال الطالباني من السياسة أسوأ ما فيها ، استخدم معسول الكلام مع التركمان أثناء لقائه بهم في كركوك في زيارته التي بدأت بتفجير مطعم كبابجي عبد الله وسقوط العشرات ما بين قتيل وجريح ، ومع إشارات تفيد بتورط البيشمركة ، وأيضًا مسئولين في حزب الرئيس في التفجير ، فكان لا بد أن يلطف الجو من باب الكلمة الطيبة صدقة

خدعة الطالباني 01
Sameer Hasan -

استخدم جلال الطالباني من السياسة أسوأ ما فيها ، استخدم معسول الكلام مع التركمان أثناء لقائه بهم في كركوك في زيارته التي بدأت بتفجير مطعم كبابجي عبد الله وسقوط العشرات ما بين قتيل وجريح ، ومع إشارات تفيد بتورط البيشمركة ، وأيضًا مسئولين في حزب الرئيس في التفجير ، فكان لا بد أن يلطف الجو من باب الكلمة الطيبة صدقة

خدعة الطالباني 02
Sameer Hasan -

لكن تجاهل الطالباني أن الإعلام سينقل كل حرف قاله سواء من على لسانه مباشرة أو من خلال من سمعه ، فهذا الزمان هو زمان السموات المفتوحة ، الفضائيات والإنترنت ، وبالتالي لا بد أن يراعي كل متحدث ما يلفظ به ، حيث أن كل كلمة سينطق بها سينقلها ألف لسان ، وكل كلمة سينطق بها سيخطها ألف قلم.المهم أن الرئيس العراقي أطلق تصرحيات - عند لقائه بالقادة التركمان بعد تفجير مطعم كبابجي عبد الله - قال فيها :

خدعة الطالباني 02
Sameer Hasan -

لكن تجاهل الطالباني أن الإعلام سينقل كل حرف قاله سواء من على لسانه مباشرة أو من خلال من سمعه ، فهذا الزمان هو زمان السموات المفتوحة ، الفضائيات والإنترنت ، وبالتالي لا بد أن يراعي كل متحدث ما يلفظ به ، حيث أن كل كلمة سينطق بها سينقلها ألف لسان ، وكل كلمة سينطق بها سيخطها ألف قلم.المهم أن الرئيس العراقي أطلق تصرحيات - عند لقائه بالقادة التركمان بعد تفجير مطعم كبابجي عبد الله - قال فيها :

خدعة الطالباني 02
Sameer Hasan -

لكن تجاهل الطالباني أن الإعلام سينقل كل حرف قاله سواء من على لسانه مباشرة أو من خلال من سمعه ، فهذا الزمان هو زمان السموات المفتوحة ، الفضائيات والإنترنت ، وبالتالي لا بد أن يراعي كل متحدث ما يلفظ به ، حيث أن كل كلمة سينطق بها سينقلها ألف لسان ، وكل كلمة سينطق بها سيخطها ألف قلم.المهم أن الرئيس العراقي أطلق تصرحيات - عند لقائه بالقادة التركمان بعد تفجير مطعم كبابجي عبد الله - قال فيها :

خدعة الطالباني 03
Sameer Hasan -

قال فيها : ;التركمان أكثر من ظـُلموا في العراق سياسيا - أنه منفتح مع التركمان إلى أبعد الحدود - أنه اتفق مع مسعود البرزاني قبل مجيئه الى كركوك لحل القضايا العالقة - أن منصبه كرئيس للجمهورية يحتم عليه أن يكون حياديًا في التعامل مع هذه اللجنة لكن إن انحاز فسيكون انحيازه للتركمان. - اقترح تشكيل لجنة تركمانية كردية لتثبيت التجاوزات المختلفة والمظلوميات - يعتقد أن وعوده التي وعدها للتركمان قد تحققت - وعد بأن اللغة التركمانية بالحروف الحديثة ستضاف إلى جميع قطع الدلالة في كركوك بدءًا من يوم الأحد المقبل 22/12/2008م. - طالب بحل قضية السجناء و المعتقلين التركمان وإخلاء سبيلهم - وعد الطالباني بحل قضية ممتلكات الجبهة في اربيل - أكد بأن هناك خمس لجان كردية تنظر في التجاوزات التي حصلت بعد أبريل/ نيسان 2003م - أشار إلى أن نسبة التركمان في الجيش العراقي لا تتجاوز 1% - أكد بأن عام 2009 سيكون عامًا لبناء الثقة ; ، هذه الأقوال قالها الطالباني بوصفه رئيسًا للعراق ، وعندما أعطى التركمان ظهره لبس ثياب الزعيم الكردي ، ليس الزعيم الكردي فحسب بل رئيس أحد الحزبين المتورطين في أعمال العنف والتفجير ، الحزبين اللذين يسعيان للانفصال عن العراق ، الحزبين اللذين يفتحان صفحة علاقات حميمية مع الكيان الصهيوني غاصب فلسطين ، وقاتل العرب والمسلمين ، وظني أن البيان الذي صدر نافيا التصريحات التي قالها الطالباني في حضرة قادة التركمان ، هو بيان صادر من مكتب جلال الطالبياني رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني الضلع الثاني لثنائية كردية طالما أساءت للعراق ، بل وأساءت للأكراد قبل أن تغتصب حقوق التركمان ، إذن هو وضع طبيعي أن يصدر هذا البيان نافيًا ما قاله الطالباني رئيس دولة العراق ، ليحل محله البيان الصادر عن الاتحاد الوطني الكردستاني.

خدعة الطالباني 03
Sameer Hasan -

قال فيها : ;التركمان أكثر من ظـُلموا في العراق سياسيا - أنه منفتح مع التركمان إلى أبعد الحدود - أنه اتفق مع مسعود البرزاني قبل مجيئه الى كركوك لحل القضايا العالقة - أن منصبه كرئيس للجمهورية يحتم عليه أن يكون حياديًا في التعامل مع هذه اللجنة لكن إن انحاز فسيكون انحيازه للتركمان. - اقترح تشكيل لجنة تركمانية كردية لتثبيت التجاوزات المختلفة والمظلوميات - يعتقد أن وعوده التي وعدها للتركمان قد تحققت - وعد بأن اللغة التركمانية بالحروف الحديثة ستضاف إلى جميع قطع الدلالة في كركوك بدءًا من يوم الأحد المقبل 22/12/2008م. - طالب بحل قضية السجناء و المعتقلين التركمان وإخلاء سبيلهم - وعد الطالباني بحل قضية ممتلكات الجبهة في اربيل - أكد بأن هناك خمس لجان كردية تنظر في التجاوزات التي حصلت بعد أبريل/ نيسان 2003م - أشار إلى أن نسبة التركمان في الجيش العراقي لا تتجاوز 1% - أكد بأن عام 2009 سيكون عامًا لبناء الثقة ; ، هذه الأقوال قالها الطالباني بوصفه رئيسًا للعراق ، وعندما أعطى التركمان ظهره لبس ثياب الزعيم الكردي ، ليس الزعيم الكردي فحسب بل رئيس أحد الحزبين المتورطين في أعمال العنف والتفجير ، الحزبين اللذين يسعيان للانفصال عن العراق ، الحزبين اللذين يفتحان صفحة علاقات حميمية مع الكيان الصهيوني غاصب فلسطين ، وقاتل العرب والمسلمين ، وظني أن البيان الذي صدر نافيا التصريحات التي قالها الطالباني في حضرة قادة التركمان ، هو بيان صادر من مكتب جلال الطالبياني رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني الضلع الثاني لثنائية كردية طالما أساءت للعراق ، بل وأساءت للأكراد قبل أن تغتصب حقوق التركمان ، إذن هو وضع طبيعي أن يصدر هذا البيان نافيًا ما قاله الطالباني رئيس دولة العراق ، ليحل محله البيان الصادر عن الاتحاد الوطني الكردستاني.

خدعة الطالباني 03
Sameer Hasan -

قال فيها : ;التركمان أكثر من ظـُلموا في العراق سياسيا - أنه منفتح مع التركمان إلى أبعد الحدود - أنه اتفق مع مسعود البرزاني قبل مجيئه الى كركوك لحل القضايا العالقة - أن منصبه كرئيس للجمهورية يحتم عليه أن يكون حياديًا في التعامل مع هذه اللجنة لكن إن انحاز فسيكون انحيازه للتركمان. - اقترح تشكيل لجنة تركمانية كردية لتثبيت التجاوزات المختلفة والمظلوميات - يعتقد أن وعوده التي وعدها للتركمان قد تحققت - وعد بأن اللغة التركمانية بالحروف الحديثة ستضاف إلى جميع قطع الدلالة في كركوك بدءًا من يوم الأحد المقبل 22/12/2008م. - طالب بحل قضية السجناء و المعتقلين التركمان وإخلاء سبيلهم - وعد الطالباني بحل قضية ممتلكات الجبهة في اربيل - أكد بأن هناك خمس لجان كردية تنظر في التجاوزات التي حصلت بعد أبريل/ نيسان 2003م - أشار إلى أن نسبة التركمان في الجيش العراقي لا تتجاوز 1% - أكد بأن عام 2009 سيكون عامًا لبناء الثقة ; ، هذه الأقوال قالها الطالباني بوصفه رئيسًا للعراق ، وعندما أعطى التركمان ظهره لبس ثياب الزعيم الكردي ، ليس الزعيم الكردي فحسب بل رئيس أحد الحزبين المتورطين في أعمال العنف والتفجير ، الحزبين اللذين يسعيان للانفصال عن العراق ، الحزبين اللذين يفتحان صفحة علاقات حميمية مع الكيان الصهيوني غاصب فلسطين ، وقاتل العرب والمسلمين ، وظني أن البيان الذي صدر نافيا التصريحات التي قالها الطالباني في حضرة قادة التركمان ، هو بيان صادر من مكتب جلال الطالبياني رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني الضلع الثاني لثنائية كردية طالما أساءت للعراق ، بل وأساءت للأكراد قبل أن تغتصب حقوق التركمان ، إذن هو وضع طبيعي أن يصدر هذا البيان نافيًا ما قاله الطالباني رئيس دولة العراق ، ليحل محله البيان الصادر عن الاتحاد الوطني الكردستاني.

خدعة الطالباني 04
sameer Hasan -

جلال طالباني الرجل الموصوف بالذكاء والحنكة ، ويعرف في صفوف الأكراد باسم مام جلال (العم جلال) وهي تسمية أُطلقت عليه منذ أن كان صغيرًا وذلك لذكاءه وتصرفه السليم ، ، ويتراجع عن أقواله ، وعندنا في بلدنا الراجل لا يرجع في كلامه ، فهل يرضى الأكراد أن يكون زعيمهم ; ، إن رضوا فهذا شأنهم ، وإن لم يرضوا فليطالبونه بتأكيد ما قاله أثناء لقائه بالرجال التركمان ، وهم لن يفعلوا ، وبالتالي فإن الطالباني سيظل كما وصفناه سلفـًا ، وعلى منصب رئاسة العراق السلام.كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو ;الطلياني ; أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ; نصب أعينكم ، وليكن شعاركم ;لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين

خدعة الطالباني 04
sameer Hasan -

جلال طالباني الرجل الموصوف بالذكاء والحنكة ، ويعرف في صفوف الأكراد باسم مام جلال (العم جلال) وهي تسمية أُطلقت عليه منذ أن كان صغيرًا وذلك لذكاءه وتصرفه السليم ، ، ويتراجع عن أقواله ، وعندنا في بلدنا الراجل لا يرجع في كلامه ، فهل يرضى الأكراد أن يكون زعيمهم ; ، إن رضوا فهذا شأنهم ، وإن لم يرضوا فليطالبونه بتأكيد ما قاله أثناء لقائه بالرجال التركمان ، وهم لن يفعلوا ، وبالتالي فإن الطالباني سيظل كما وصفناه سلفـًا ، وعلى منصب رئاسة العراق السلام.كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو ;الطلياني ; أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ; نصب أعينكم ، وليكن شعاركم ;لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين

تسعين على طاولة الضم
Anmar -

وعد جديد يضاف الى سلسلة من الوعود التي تلقاها أهالي مدينة تسعين التركمانية كعادتهم بشيء من الأمل للتخفيف من حالة اليأس التي تلف قلوبهم منذ خمس سنوات، هذه المرة أطلقه أعلى سلطة في الدولة لبلسمة جزء يسير من جراحات هذه المدينة التي تعد الوحيدة في مدينة كركوك والتي أزالها البعث البائد عن خارطة الوجود لأسباب سياسية في الثمانينات بعد إعدام أكثر من مائتين من أبنائها.. الوعد الجديد الذي جاء على لسان رئيس الجمهورية أثناء زيارته كركوك يوم الجمعة 12/12 له مؤشرات عديدة لابد من قراءتها بعيدة عن العاطفة وأجواء الانتخابات:1ـ إنها أول مبادرة من رئيس الجمهورية لأهالي تسعين رغم اللقاءات المتكررة في كركوك وبغداد فضلا عن الرسائل والمناشدات العديدة، وقد سبقتها مبادرة منه الى أهالي مدينة بشير توأم تسعين في التضحية والمعاناة والصبر.2ـ الوعد (الرئاسي) جاء ضمن سياق عدة وعود هي في الأصل رسائل طمأنة للشارع التركماني عموماً بغية إزالة شيء من الاحتقان الذي يلف العلاقة بين القوميات، خاصة وأن تركيز الرئيس في هذه الزيارة قد انصب على (ترضية) التركمان أكثر من بقية القوميات سواءً من خلال استقباله وفوداً متعددة منهم أو وعوداته لتلبية جميع طلباتهم أو التسليط الإعلامي المكثف عليهم.3ـ الوعد الجديد جاء تأكيداً إضافياً على استمرار مظلومية ومعاناة هذه المدينة التي تدوس جراحاتها دوماً أحذية التوافقات السياسية التي حرمتها من إعادة شبر واحد من أراضيها الى أصحابها المشردين في مختلف بقاع كركوك على الرغم من أنها أقرب منطقة الى بناية المحافظة جغرافياً، وهي نفس التوافقات التي حرمت اسم تسعين من التربع على صدارة تضحيات التركمان في ديباجة الدستور الى جانب أختها بشير.4ـ الوعد الجديد لم يأت إلا بجهود أبناء المدينة الذين زاروا الرئيس في محل إقامته، ما يعني أنهم لم يدعوا باباً إلا وطرقوه بلا ملل طيلة خمس سنوات بعد سقوط البعث كانت عجافاً عليهم، مع تأكيدنا بأن المساندة من قبل غيرهم من التركمان خجولة وتكاد تكون معدومة، واذا ما توفرت على لسان بعض المسؤولين فهي لا تتجاوز إطار المجاملات أو الدعايات في الغالب.

تسعين على طاولة الضم
Anmar -

وعد جديد يضاف الى سلسلة من الوعود التي تلقاها أهالي مدينة تسعين التركمانية كعادتهم بشيء من الأمل للتخفيف من حالة اليأس التي تلف قلوبهم منذ خمس سنوات، هذه المرة أطلقه أعلى سلطة في الدولة لبلسمة جزء يسير من جراحات هذه المدينة التي تعد الوحيدة في مدينة كركوك والتي أزالها البعث البائد عن خارطة الوجود لأسباب سياسية في الثمانينات بعد إعدام أكثر من مائتين من أبنائها.. الوعد الجديد الذي جاء على لسان رئيس الجمهورية أثناء زيارته كركوك يوم الجمعة 12/12 له مؤشرات عديدة لابد من قراءتها بعيدة عن العاطفة وأجواء الانتخابات:1ـ إنها أول مبادرة من رئيس الجمهورية لأهالي تسعين رغم اللقاءات المتكررة في كركوك وبغداد فضلا عن الرسائل والمناشدات العديدة، وقد سبقتها مبادرة منه الى أهالي مدينة بشير توأم تسعين في التضحية والمعاناة والصبر.2ـ الوعد (الرئاسي) جاء ضمن سياق عدة وعود هي في الأصل رسائل طمأنة للشارع التركماني عموماً بغية إزالة شيء من الاحتقان الذي يلف العلاقة بين القوميات، خاصة وأن تركيز الرئيس في هذه الزيارة قد انصب على (ترضية) التركمان أكثر من بقية القوميات سواءً من خلال استقباله وفوداً متعددة منهم أو وعوداته لتلبية جميع طلباتهم أو التسليط الإعلامي المكثف عليهم.3ـ الوعد الجديد جاء تأكيداً إضافياً على استمرار مظلومية ومعاناة هذه المدينة التي تدوس جراحاتها دوماً أحذية التوافقات السياسية التي حرمتها من إعادة شبر واحد من أراضيها الى أصحابها المشردين في مختلف بقاع كركوك على الرغم من أنها أقرب منطقة الى بناية المحافظة جغرافياً، وهي نفس التوافقات التي حرمت اسم تسعين من التربع على صدارة تضحيات التركمان في ديباجة الدستور الى جانب أختها بشير.4ـ الوعد الجديد لم يأت إلا بجهود أبناء المدينة الذين زاروا الرئيس في محل إقامته، ما يعني أنهم لم يدعوا باباً إلا وطرقوه بلا ملل طيلة خمس سنوات بعد سقوط البعث كانت عجافاً عليهم، مع تأكيدنا بأن المساندة من قبل غيرهم من التركمان خجولة وتكاد تكون معدومة، واذا ما توفرت على لسان بعض المسؤولين فهي لا تتجاوز إطار المجاملات أو الدعايات في الغالب.

تسعين طاولة الضمير
Anmar -

5ـ إذا ما صدق الوعد وتحقق جزء من حلم أهالي تسعين بعد تمريره تحت مجهر التوافقات كالعادة، فهو الشيء الوحيد الذي سيقدمه العراق الجديد لهذه المدينة التي ترسو على بحيرة من دماء أبنائها ومعاناة ذويهم، فتسعين هي المدينة التركمانية الأكثر تضحية ومعاناة لكنها الوحيدة التي حرمت من أية تعويضات مادية أو بناء وحدات سكنية الى اليوم، وأكثر من ذلك حين يذهب اعتقاد البعض الى أن اسم تسعين ما عاد مربحاً في البورصات السياسية والانتخابية، لذلك غابت عن أذهان الإعلام بعد تغييبها عن لسان المسؤولين في بغداد وكركوك.وأخيراً لابد من التذكير بأن هذا الوعد الذي نرجو تحقيقه ليس هو الأول ولن يكون الأخير حيث يتذكر أهالي تسعين بمرارة تلك الوعودات التي أطلقت من مختلف الأطراف والحكومات والوزارات، وتحديداً تلك التي قطعتها على نفسها وزارة الاعمار والإسكان في حكومة الدكتور الجعفري سواءً لتسعين (المسكينة) أم لشقيقتها بشير التي لها (حظوة كبيرة) حين علقت عند مدخل مدينة تازة لوحة كبيرة مزركشة تعيد بناء بشير وكأنها مدينة البندقية في ايطاليا، فهل ستبلسم جراحات تسعين بنفس اللوحة؟!.

تسعين طاولة الضمير
Anmar -

5ـ إذا ما صدق الوعد وتحقق جزء من حلم أهالي تسعين بعد تمريره تحت مجهر التوافقات كالعادة، فهو الشيء الوحيد الذي سيقدمه العراق الجديد لهذه المدينة التي ترسو على بحيرة من دماء أبنائها ومعاناة ذويهم، فتسعين هي المدينة التركمانية الأكثر تضحية ومعاناة لكنها الوحيدة التي حرمت من أية تعويضات مادية أو بناء وحدات سكنية الى اليوم، وأكثر من ذلك حين يذهب اعتقاد البعض الى أن اسم تسعين ما عاد مربحاً في البورصات السياسية والانتخابية، لذلك غابت عن أذهان الإعلام بعد تغييبها عن لسان المسؤولين في بغداد وكركوك.وأخيراً لابد من التذكير بأن هذا الوعد الذي نرجو تحقيقه ليس هو الأول ولن يكون الأخير حيث يتذكر أهالي تسعين بمرارة تلك الوعودات التي أطلقت من مختلف الأطراف والحكومات والوزارات، وتحديداً تلك التي قطعتها على نفسها وزارة الاعمار والإسكان في حكومة الدكتور الجعفري سواءً لتسعين (المسكينة) أم لشقيقتها بشير التي لها (حظوة كبيرة) حين علقت عند مدخل مدينة تازة لوحة كبيرة مزركشة تعيد بناء بشير وكأنها مدينة البندقية في ايطاليا، فهل ستبلسم جراحات تسعين بنفس اللوحة؟!.

کفانا مزايدات
ألبرزنجي -

وألله‌ يا أخواننا من أبناء ألطوران ألعزيزة لا ندري ماذا نفعل معکم إن ساعدناکم وأستمعنا لمطالبکم لا ترضون ؛ إن أهملناکم لاترضون . عمامي ماذا نفعل معاکم حتی ترضون .با ألله‌ عليکم أين کنتم أيام عهد ألمباد / أما غيرتم حتی قوميتکم خوفا من ألنظام ثم أين کنتم حين أجاب طارق عزيز أحدی ألصحفيين حينما وجه‌ لطارق عزيز عن أوضاع ألترکمان في ألعراق : [ عن أيي ترکمان تتحدث نحن لا توجد لدينا ترکمان ] نعم هذا ما کان جواب عزيز ، إذا أين کنتم وأين بطولاتکم وأين کانت محميکم و سيوکم دولة ترکيا وأين کانت فاعها علما لذي قالها عزيز قالها في عقر ي دارکم في ترکيا ألام . إذا کفاکم ألمزايدة فلنعش کلنا أخوة وما [ هکذا يشد ألابل يا أخواني ] ـ

کفانا مزايدات
ألبرزنجي -

وألله‌ يا أخواننا من أبناء ألطوران ألعزيزة لا ندري ماذا نفعل معکم إن ساعدناکم وأستمعنا لمطالبکم لا ترضون ؛ إن أهملناکم لاترضون . عمامي ماذا نفعل معاکم حتی ترضون .با ألله‌ عليکم أين کنتم أيام عهد ألمباد / أما غيرتم حتی قوميتکم خوفا من ألنظام ثم أين کنتم حين أجاب طارق عزيز أحدی ألصحفيين حينما وجه‌ لطارق عزيز عن أوضاع ألترکمان في ألعراق : [ عن أيي ترکمان تتحدث نحن لا توجد لدينا ترکمان ] نعم هذا ما کان جواب عزيز ، إذا أين کنتم وأين بطولاتکم وأين کانت محميکم و سيوکم دولة ترکيا وأين کانت فاعها علما لذي قالها عزيز قالها في عقر ي دارکم في ترکيا ألام . إذا کفاکم ألمزايدة فلنعش کلنا أخوة وما [ هکذا يشد ألابل يا أخواني ] ـ

دكتاتورية
TurkmenOglu -

أقول الي البرزاني وطالباني فا يكون مصيركم مثل سيدك بوش عن قريب لن مصير كل عميل حتئ يعراف شارع الكوردي التاريخ لن يرحم

التركمان
محمد الاعظمى -

ظل وسيظل الاخوة التركمان طابورا خامسا لتركيا فى الماضى والمستقبل وسيظل المجلس الاعلى طابور ايران الخامس وكفى كذبا وادعاء بالوطنية العراقية تحياتى لايلاف

ما اطيب المشاعر
ِشيروان -

جميع العراقيين يعلمون بان عوائل عربية كثيرة جاءت الى المناطق الكردية منذ عام 1963 واغتصبت اراض كردية لمدة اربعين سنة، لكن في يوم السقوط والتي كانت في فترة قبل الحصاد عادت هذه الاراضي الى اصحابها الاصليين ورحل عنها المغتصبون، ولكن في فترة الحصاد عاد هؤلاء العوائل وطالبوا بنصف المحصول لانهم هم زرعوه، تعرفون ماذا حدث؟ ان لهم ما ارادوا في اكثر المناطق، اغتصاب اراض الغير 40 عاما دون دفع فلسا الى اصحابها الاصليين، والمطالبة بنصف المحصول في السنة الاخيرة. ان عائلتي تملك قرابة 175 دونما في منطقة كنديناوة وكانت مغتصبة من قبل عائلتين عربيتين جائت من الجنوب، فعلا اعطيناهم نصف المحصول ولم نطالب باجور السنين السابقة. هذا هو مشاعرنا تجاه مغتصبو اراضينا فما بال ان نحاول اغتصاب اراض وحقوق الغير، ولهذا اقول للاخوة التركمان انتم تعلمون اكثر من غيركم فان عيشكم مع الاكراد كاخوة سيكون لكم وزنكم وحقوقكم..

شيء من الحقيقة
محمد تالاتي -

طوال حكم الطاغية الذي طالت جرائمه الاخوة التركمان ايضا،لم يتحرك احد من المناضليين الحاليين من التركمان،ولم يسمع منهم شكوى او دعوى ضد جرائم الطاغية التي حلت بهم،ولم يطالبوا يوما بحقوق مغتصبة،ولم يكن للنضال وجود او اثر لديهم.واذا اردنا معرفة السبب في ذلك السكوت الغريب العجيب زمن الطاغية والصراخ والشتم والشكوى و(النضال) الحالي ،علينا ان نعود الى العلاقة التي كانت سائدة بين حكومة الطاغية في بغداد وحكومة انقرة الطورانية،حيث كانت تلك العلاقة قوية جدا خصوصا في اتفاق الطرفين على مواجهة الثورة الكوردية التي كانت تسود كوردستان العراق.وقتها لم تكن حكومة انقرة بحاجة الى نضال تركماني ضد حكومة الطاغية الذي طبق عليهم سياسة التعريب وانتزع منهم ممتلكاتهم ووزعها على العرب المستقدمين من مناطق اخرى،ولذلك لم يحتج احد من مناضلي الجبهة التركمانية او يقاوم الطغيان الصدامي الفاشي ولو بالكلام .وبعد سقوط الطاغية حليف حكومة انقرة وحصول الكورد على بعض حقوقهم وقيام النظام الفيدرالي في العراق، اصاب الرعب حكام انقرة الطورانيين وخافوا من انتقال تأثير النجاح الكوردي في كوردستان العراق الى ملايين الكورد الذين اعتقلتهم الجمهورية الطورانية في داخل حدودها، وانكرت حتى وجودهم وفرضت بالقوة سياسة التتريك على مناطقهم،عندها هبت حكومة انقرة الطورانية في وجه النجاح الكوردي وقيام كيانه الفيدرالي في كوردستان العراق وتحركت لضربه باشكال عديدة، واصدرت الاوامر بعض التركمان للتحرك ضد حقوق الكورد وضد النظام الفيدرالي في العراق الجديد، ودفعهم للاصطدام مع حكومة اقليم كوردستان، والضغط على بعض المسؤولين في الحكومة العراقية لرفض الحقوق الكوردية ووضع العراقيل امام استقرار العراق الفيدرالي.ومن المؤسف ان يصدق بعض التركمان مزاعم حكومة انقرة بانها تدافع عن حقوقهم وهي التي سكتت عن تلك الحقوق طوال سنوات حكم الطاغية بل واقامت مع حكومته افضل العلاقات وهي الحكومة التي كانت تذبح التركمان وتطردهم من بيوتهم.لذلك لن يكون غريبا مادامت حكومة انقرة تأمر بذلك، ان يستمر بعض التركمان في نضالهم وشتمهم واتهامهم القادة الكورد حتى وان مثلوا دولة العراق كله تنفيذا لاوامر انقرة التي تستغل اوضاع التركمان وحقوقهم لتحقيق اهدافها الخاصة في العراق.

TurkmenEli
IRAQI TURKMANI -

اودان اقول بان الشعب التركماني يعلمون كيف يستنبطون الدروس والعبر من التاريخ واطمئن لان التركمان شعبا وقادة في درجة من الوعي والادراك ولن يلذغوا من جحرهم مر ة اخرى ويعرفون كيف يوصلوا الراجل الى باب الدار

لسنا اخوة
محمود -

كفاكم لعب علي الحبال اجرامكم لم ينتهي و الدماء لم تجف بعد احرجوا الموساد و الاسرائبيلي من شمالنا الحبيب بعدين تعالوا تكلموا اوكي

اواففك الراي
nabaz -

ياسيدي اوافقك الراي

إجراءات لزيارة غول
حسن صالح -

فخامة الرئيس يقوم بتلطيف الإجواء مع بني طوران تمهيداً و ترحيباً مسبقاً بزيارة السلطان غول. لا أعتقد أن أميراً كردياً قام بهكذا فعل إستعداداً لزيارة الباب العالي من الإستانة و هم ما كانوا رؤساء دول مستقلة، بل أمراء تابعين للسلاطين أنفسهم يدفعون الطابو للباب العالي كل عام من الحصاد، لكن من دون هكذا مراسيم معاصرة، لا يفعلها إلا فخامة الرئيس العراقي. بعد إنتهاء الزيارة، سوف تعود الأمور بين بني طوران و الكرد الى ما كانت عليه من جر الحبل و من يدري فقد تعود أيضاً التفخيخات و يذهب أبرياء ضحايا العنف الذي يهدأ أياماً ثم يعاود بحسب حسابات الفرقاء من الطغاة الجدد لإنزال الرعب بين الناس.

لم تذكر الحقيقة كلها
فرهاد كركوكي -

السيد ازاد جندياني لم يذكر من ارسل الطالبانب الى كركوكز تركيا هي التي امرت الطالباني ان يذهب الى كركوكز ويجتمع بالعناصر التابعة لتركيا ويهمل الشريحة التركمانية الوطنيةثم باي حق قسم كركوك بين العرب والتركمان والكرد هل هي ديمقراطية ام دكتاتورية ثم عندما يوافق على تقسيمه وتوقيع الحزبين الكردين على وثيقة تقسيم كركوك لماذا اثاوا الضجة في البرلماني العراقي واخرجوا جماهير كركوك الى الشوارع حيث سقط ابرياء برصاص هذه الجماعة واين هو المجرم الذي امر باطلاق النار ولماذا لم يحاسب ان طالباني وحزبه وخاصه من ابناء كركوك يعرفون جيدا من المظلوم الاكبر في كركوك سابقا ولحد ولااقول اكثر ان الساكت عن الحق شيطان اخرس وطالباني يخدم مصلحته الشخصية والعائلية ولكن التاريخ لن يرحم ولابد للحقائق ان يظهر ومصير طالباني يكون كمصير سيده صدام حسين

خدعة الطالباني 01
Sameer Hasan -

استخدم جلال الطالباني من السياسة أسوأ ما فيها ، استخدم معسول الكلام مع التركمان أثناء لقائه بهم في كركوك في زيارته التي بدأت بتفجير مطعم كبابجي عبد الله وسقوط العشرات ما بين قتيل وجريح ، ومع إشارات تفيد بتورط البيشمركة ، وأيضًا مسئولين في حزب الرئيس في التفجير ، فكان لا بد أن يلطف الجو من باب الكلمة الطيبة صدقة

خدعة الطالباني 02
Sameer Hasan -

لكن تجاهل الطالباني أن الإعلام سينقل كل حرف قاله سواء من على لسانه مباشرة أو من خلال من سمعه ، فهذا الزمان هو زمان السموات المفتوحة ، الفضائيات والإنترنت ، وبالتالي لا بد أن يراعي كل متحدث ما يلفظ به ، حيث أن كل كلمة سينطق بها سينقلها ألف لسان ، وكل كلمة سينطق بها سيخطها ألف قلم.المهم أن الرئيس العراقي أطلق تصرحيات - عند لقائه بالقادة التركمان بعد تفجير مطعم كبابجي عبد الله - قال فيها :

خدعة الطالباني 03
Sameer Hasan -

قال فيها : ;التركمان أكثر من ظـُلموا في العراق سياسيا - أنه منفتح مع التركمان إلى أبعد الحدود - أنه اتفق مع مسعود البرزاني قبل مجيئه الى كركوك لحل القضايا العالقة - أن منصبه كرئيس للجمهورية يحتم عليه أن يكون حياديًا في التعامل مع هذه اللجنة لكن إن انحاز فسيكون انحيازه للتركمان. - اقترح تشكيل لجنة تركمانية كردية لتثبيت التجاوزات المختلفة والمظلوميات - يعتقد أن وعوده التي وعدها للتركمان قد تحققت - وعد بأن اللغة التركمانية بالحروف الحديثة ستضاف إلى جميع قطع الدلالة في كركوك بدءًا من يوم الأحد المقبل 22/12/2008م. - طالب بحل قضية السجناء و المعتقلين التركمان وإخلاء سبيلهم - وعد الطالباني بحل قضية ممتلكات الجبهة في اربيل - أكد بأن هناك خمس لجان كردية تنظر في التجاوزات التي حصلت بعد أبريل/ نيسان 2003م - أشار إلى أن نسبة التركمان في الجيش العراقي لا تتجاوز 1% - أكد بأن عام 2009 سيكون عامًا لبناء الثقة ; ، هذه الأقوال قالها الطالباني بوصفه رئيسًا للعراق ، وعندما أعطى التركمان ظهره لبس ثياب الزعيم الكردي ، ليس الزعيم الكردي فحسب بل رئيس أحد الحزبين المتورطين في أعمال العنف والتفجير ، الحزبين اللذين يسعيان للانفصال عن العراق ، الحزبين اللذين يفتحان صفحة علاقات حميمية مع الكيان الصهيوني غاصب فلسطين ، وقاتل العرب والمسلمين ، وظني أن البيان الذي صدر نافيا التصريحات التي قالها الطالباني في حضرة قادة التركمان ، هو بيان صادر من مكتب جلال الطالبياني رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني الضلع الثاني لثنائية كردية طالما أساءت للعراق ، بل وأساءت للأكراد قبل أن تغتصب حقوق التركمان ، إذن هو وضع طبيعي أن يصدر هذا البيان نافيًا ما قاله الطالباني رئيس دولة العراق ، ليحل محله البيان الصادر عن الاتحاد الوطني الكردستاني.

دكتاتورية
TurkmenOglu -

أقول الي البرزاني وطالباني فا يكون مصيركم مثل سيدك بوش عن قريب لن مصير كل عميل حتئ يعراف شارع الكوردي التاريخ لن يرحم

الى تركمان بوغلو
كركوكى -

أتدري كلامكم أكبر من حجمكم من أنتم؟

التركمان
محمد الاعظمى -

ظل وسيظل الاخوة التركمان طابورا خامسا لتركيا فى الماضى والمستقبل وسيظل المجلس الاعلى طابور ايران الخامس وكفى كذبا وادعاء بالوطنية العراقية تحياتى لايلاف

ما اطيب المشاعر
ِشيروان -

جميع العراقيين يعلمون بان عوائل عربية كثيرة جاءت الى المناطق الكردية منذ عام 1963 واغتصبت اراض كردية لمدة اربعين سنة، لكن في يوم السقوط والتي كانت في فترة قبل الحصاد عادت هذه الاراضي الى اصحابها الاصليين ورحل عنها المغتصبون، ولكن في فترة الحصاد عاد هؤلاء العوائل وطالبوا بنصف المحصول لانهم هم زرعوه، تعرفون ماذا حدث؟ ان لهم ما ارادوا في اكثر المناطق، اغتصاب اراض الغير 40 عاما دون دفع فلسا الى اصحابها الاصليين، والمطالبة بنصف المحصول في السنة الاخيرة. ان عائلتي تملك قرابة 175 دونما في منطقة كنديناوة وكانت مغتصبة من قبل عائلتين عربيتين جائت من الجنوب، فعلا اعطيناهم نصف المحصول ولم نطالب باجور السنين السابقة. هذا هو مشاعرنا تجاه مغتصبو اراضينا فما بال ان نحاول اغتصاب اراض وحقوق الغير، ولهذا اقول للاخوة التركمان انتم تعلمون اكثر من غيركم فان عيشكم مع الاكراد كاخوة سيكون لكم وزنكم وحقوقكم..

لقيادات كرديةعنصرية
AL IRAQI -

إن النهج الذي استعملته القيادات الكردية عنصرية في طريقة التعامل مع التعداد السكاني لمدينة كركوك والمناطق الأخرى هي استمرار لنفس وخطط نظام صدام حسين . فإذا كان النظام السابق وهو مدان قد جلب من السكان العرب وأسكنهم في كركوك فإن الثابت لكل أصحاب الدراية الميدانية في منطقة كركوك بأن القيادات الكردية جلبت مئات الآلاف بما يفوق عشرات المرات الأعدادى التي جلبها نظام صدام حسين من العرب , فإنهم جلبوا من الأكراد ومن خارج الحدود وتجاوزوا على السجلات المدنية وسجلات البطاقة التموينية القابلة على التلاعب ليجعلوا من تلك الأعداد أمرا واقعا لا يمكن لأحد أن يتخلص منه وهذا الأمر يتحمل مسؤوليته القيادات الكردية.المسؤولين الأكراد في الرئاسات الثلاث لازالوا يتصرفون في الأزمات كأكراد وليس كعراقيين أصحاب مواقع مسؤولية عراقية وكل وطني غيور لا يمكن أن يسمح باستمرار هذه الحالة

شيء من الحقيقة
محمد تالاتي -

طوال حكم الطاغية الذي طالت جرائمه الاخوة التركمان ايضا،لم يتحرك احد من المناضليين الحاليين من التركمان،ولم يسمع منهم شكوى او دعوى ضد جرائم الطاغية التي حلت بهم،ولم يطالبوا يوما بحقوق مغتصبة،ولم يكن للنضال وجود او اثر لديهم.واذا اردنا معرفة السبب في ذلك السكوت الغريب العجيب زمن الطاغية والصراخ والشتم والشكوى و(النضال) الحالي ،علينا ان نعود الى العلاقة التي كانت سائدة بين حكومة الطاغية في بغداد وحكومة انقرة الطورانية،حيث كانت تلك العلاقة قوية جدا خصوصا في اتفاق الطرفين على مواجهة الثورة الكوردية التي كانت تسود كوردستان العراق.وقتها لم تكن حكومة انقرة بحاجة الى نضال تركماني ضد حكومة الطاغية الذي طبق عليهم سياسة التعريب وانتزع منهم ممتلكاتهم ووزعها على العرب المستقدمين من مناطق اخرى،ولذلك لم يحتج احد من مناضلي الجبهة التركمانية او يقاوم الطغيان الصدامي الفاشي ولو بالكلام .وبعد سقوط الطاغية حليف حكومة انقرة وحصول الكورد على بعض حقوقهم وقيام النظام الفيدرالي في العراق، اصاب الرعب حكام انقرة الطورانيين وخافوا من انتقال تأثير النجاح الكوردي في كوردستان العراق الى ملايين الكورد الذين اعتقلتهم الجمهورية الطورانية في داخل حدودها، وانكرت حتى وجودهم وفرضت بالقوة سياسة التتريك على مناطقهم،عندها هبت حكومة انقرة الطورانية في وجه النجاح الكوردي وقيام كيانه الفيدرالي في كوردستان العراق وتحركت لضربه باشكال عديدة، واصدرت الاوامر بعض التركمان للتحرك ضد حقوق الكورد وضد النظام الفيدرالي في العراق الجديد، ودفعهم للاصطدام مع حكومة اقليم كوردستان، والضغط على بعض المسؤولين في الحكومة العراقية لرفض الحقوق الكوردية ووضع العراقيل امام استقرار العراق الفيدرالي.ومن المؤسف ان يصدق بعض التركمان مزاعم حكومة انقرة بانها تدافع عن حقوقهم وهي التي سكتت عن تلك الحقوق طوال سنوات حكم الطاغية بل واقامت مع حكومته افضل العلاقات وهي الحكومة التي كانت تذبح التركمان وتطردهم من بيوتهم.لذلك لن يكون غريبا مادامت حكومة انقرة تأمر بذلك، ان يستمر بعض التركمان في نضالهم وشتمهم واتهامهم القادة الكورد حتى وان مثلوا دولة العراق كله تنفيذا لاوامر انقرة التي تستغل اوضاع التركمان وحقوقهم لتحقيق اهدافها الخاصة في العراق.

السلام والوئام
كاكه يي -

ليست التركمان جميعاً، بل الجبهة التركمانية بكل أحزابها ستبقى العوبة بيد تركيا، تفرها كما تريد ولن تقبل هذه الدولة جلوس الكورد والتركمان معاً في السلام والوئام، لكنها تقبل ان تعيش التركمان تحت سلطة عربية دكتاتورية كما في زمن صدام، لذلك الجلوس مع التركمان الذين يريدون العيش مع الكورد أفضل من أولئك الذين يعملون لصالح الميت التركي.

TurkmenEli
IRAQI TURKMANI -

اودان اقول بان الشعب التركماني يعلمون كيف يستنبطون الدروس والعبر من التاريخ واطمئن لان التركمان شعبا وقادة في درجة من الوعي والادراك ولن يلذغوا من جحرهم مر ة اخرى ويعرفون كيف يوصلوا الراجل الى باب الدار

خدعة الطالباني 04
sameer Hasan -

جلال طالباني الرجل الموصوف بالذكاء والحنكة ، ويعرف في صفوف الأكراد باسم مام جلال (العم جلال) وهي تسمية أُطلقت عليه منذ أن كان صغيرًا وذلك لذكاءه وتصرفه السليم ، ، ويتراجع عن أقواله ، وعندنا في بلدنا الراجل لا يرجع في كلامه ، فهل يرضى الأكراد أن يكون زعيمهم ; ، إن رضوا فهذا شأنهم ، وإن لم يرضوا فليطالبونه بتأكيد ما قاله أثناء لقائه بالرجال التركمان ، وهم لن يفعلوا ، وبالتالي فإن الطالباني سيظل كما وصفناه سلفـًا ، وعلى منصب رئاسة العراق السلام.كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو ;الطلياني ; أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ; نصب أعينكم ، وليكن شعاركم ;لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين

خدعة الطالباني 04
sameer Hasan -

جلال طالباني الرجل الموصوف بالذكاء والحنكة ، ويعرف في صفوف الأكراد باسم مام جلال (العم جلال) وهي تسمية أُطلقت عليه منذ أن كان صغيرًا وذلك لذكاءه وتصرفه السليم ، ، ويتراجع عن أقواله ، وعندنا في بلدنا الراجل لا يرجع في كلامه ، فهل يرضى الأكراد أن يكون زعيمهم ; ، إن رضوا فهذا شأنهم ، وإن لم يرضوا فليطالبونه بتأكيد ما قاله أثناء لقائه بالرجال التركمان ، وهم لن يفعلوا ، وبالتالي فإن الطالباني سيظل كما وصفناه سلفـًا ، وعلى منصب رئاسة العراق السلام.كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو ;الطلياني ; أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ; نصب أعينكم ، وليكن شعاركم ;لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين

خدعة الطالباني
Kamran -

كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو الطلياني أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين نصب أعينكم ، وليكن شعاركم لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين

الى تركمان بوغلو
كركوكى -

أتدري كلامكم أكبر من حجمكم من أنتم؟

تسعين على طاولة الضم
Anmar -

وعد جديد يضاف الى سلسلة من الوعود التي تلقاها أهالي مدينة تسعين التركمانية كعادتهم بشيء من الأمل للتخفيف من حالة اليأس التي تلف قلوبهم منذ خمس سنوات، هذه المرة أطلقه أعلى سلطة في الدولة لبلسمة جزء يسير من جراحات هذه المدينة التي تعد الوحيدة في مدينة كركوك والتي أزالها البعث البائد عن خارطة الوجود لأسباب سياسية في الثمانينات بعد إعدام أكثر من مائتين من أبنائها.. الوعد الجديد الذي جاء على لسان رئيس الجمهورية أثناء زيارته كركوك يوم الجمعة 12/12 له مؤشرات عديدة لابد من قراءتها بعيدة عن العاطفة وأجواء الانتخابات:1ـ إنها أول مبادرة من رئيس الجمهورية لأهالي تسعين رغم اللقاءات المتكررة في كركوك وبغداد فضلا عن الرسائل والمناشدات العديدة، وقد سبقتها مبادرة منه الى أهالي مدينة بشير توأم تسعين في التضحية والمعاناة والصبر.2ـ الوعد (الرئاسي) جاء ضمن سياق عدة وعود هي في الأصل رسائل طمأنة للشارع التركماني عموماً بغية إزالة شيء من الاحتقان الذي يلف العلاقة بين القوميات، خاصة وأن تركيز الرئيس في هذه الزيارة قد انصب على (ترضية) التركمان أكثر من بقية القوميات سواءً من خلال استقباله وفوداً متعددة منهم أو وعوداته لتلبية جميع طلباتهم أو التسليط الإعلامي المكثف عليهم.3ـ الوعد الجديد جاء تأكيداً إضافياً على استمرار مظلومية ومعاناة هذه المدينة التي تدوس جراحاتها دوماً أحذية التوافقات السياسية التي حرمتها من إعادة شبر واحد من أراضيها الى أصحابها المشردين في مختلف بقاع كركوك على الرغم من أنها أقرب منطقة الى بناية المحافظة جغرافياً، وهي نفس التوافقات التي حرمت اسم تسعين من التربع على صدارة تضحيات التركمان في ديباجة الدستور الى جانب أختها بشير.4ـ الوعد الجديد لم يأت إلا بجهود أبناء المدينة الذين زاروا الرئيس في محل إقامته، ما يعني أنهم لم يدعوا باباً إلا وطرقوه بلا ملل طيلة خمس سنوات بعد سقوط البعث كانت عجافاً عليهم، مع تأكيدنا بأن المساندة من قبل غيرهم من التركمان خجولة وتكاد تكون معدومة، واذا ما توفرت على لسان بعض المسؤولين فهي لا تتجاوز إطار المجاملات أو الدعايات في الغالب.

تسعين على طاولة الضم
Anmar -

وعد جديد يضاف الى سلسلة من الوعود التي تلقاها أهالي مدينة تسعين التركمانية كعادتهم بشيء من الأمل للتخفيف من حالة اليأس التي تلف قلوبهم منذ خمس سنوات، هذه المرة أطلقه أعلى سلطة في الدولة لبلسمة جزء يسير من جراحات هذه المدينة التي تعد الوحيدة في مدينة كركوك والتي أزالها البعث البائد عن خارطة الوجود لأسباب سياسية في الثمانينات بعد إعدام أكثر من مائتين من أبنائها.. الوعد الجديد الذي جاء على لسان رئيس الجمهورية أثناء زيارته كركوك يوم الجمعة 12/12 له مؤشرات عديدة لابد من قراءتها بعيدة عن العاطفة وأجواء الانتخابات:1ـ إنها أول مبادرة من رئيس الجمهورية لأهالي تسعين رغم اللقاءات المتكررة في كركوك وبغداد فضلا عن الرسائل والمناشدات العديدة، وقد سبقتها مبادرة منه الى أهالي مدينة بشير توأم تسعين في التضحية والمعاناة والصبر.2ـ الوعد (الرئاسي) جاء ضمن سياق عدة وعود هي في الأصل رسائل طمأنة للشارع التركماني عموماً بغية إزالة شيء من الاحتقان الذي يلف العلاقة بين القوميات، خاصة وأن تركيز الرئيس في هذه الزيارة قد انصب على (ترضية) التركمان أكثر من بقية القوميات سواءً من خلال استقباله وفوداً متعددة منهم أو وعوداته لتلبية جميع طلباتهم أو التسليط الإعلامي المكثف عليهم.3ـ الوعد الجديد جاء تأكيداً إضافياً على استمرار مظلومية ومعاناة هذه المدينة التي تدوس جراحاتها دوماً أحذية التوافقات السياسية التي حرمتها من إعادة شبر واحد من أراضيها الى أصحابها المشردين في مختلف بقاع كركوك على الرغم من أنها أقرب منطقة الى بناية المحافظة جغرافياً، وهي نفس التوافقات التي حرمت اسم تسعين من التربع على صدارة تضحيات التركمان في ديباجة الدستور الى جانب أختها بشير.4ـ الوعد الجديد لم يأت إلا بجهود أبناء المدينة الذين زاروا الرئيس في محل إقامته، ما يعني أنهم لم يدعوا باباً إلا وطرقوه بلا ملل طيلة خمس سنوات بعد سقوط البعث كانت عجافاً عليهم، مع تأكيدنا بأن المساندة من قبل غيرهم من التركمان خجولة وتكاد تكون معدومة، واذا ما توفرت على لسان بعض المسؤولين فهي لا تتجاوز إطار المجاملات أو الدعايات في الغالب.

لقيادات كرديةعنصرية
AL IRAQI -

إن النهج الذي استعملته القيادات الكردية عنصرية في طريقة التعامل مع التعداد السكاني لمدينة كركوك والمناطق الأخرى هي استمرار لنفس وخطط نظام صدام حسين . فإذا كان النظام السابق وهو مدان قد جلب من السكان العرب وأسكنهم في كركوك فإن الثابت لكل أصحاب الدراية الميدانية في منطقة كركوك بأن القيادات الكردية جلبت مئات الآلاف بما يفوق عشرات المرات الأعدادى التي جلبها نظام صدام حسين من العرب , فإنهم جلبوا من الأكراد ومن خارج الحدود وتجاوزوا على السجلات المدنية وسجلات البطاقة التموينية القابلة على التلاعب ليجعلوا من تلك الأعداد أمرا واقعا لا يمكن لأحد أن يتخلص منه وهذا الأمر يتحمل مسؤوليته القيادات الكردية.المسؤولين الأكراد في الرئاسات الثلاث لازالوا يتصرفون في الأزمات كأكراد وليس كعراقيين أصحاب مواقع مسؤولية عراقية وكل وطني غيور لا يمكن أن يسمح باستمرار هذه الحالة

تسعين طاولة الضمير
Anmar -

5ـ إذا ما صدق الوعد وتحقق جزء من حلم أهالي تسعين بعد تمريره تحت مجهر التوافقات كالعادة، فهو الشيء الوحيد الذي سيقدمه العراق الجديد لهذه المدينة التي ترسو على بحيرة من دماء أبنائها ومعاناة ذويهم، فتسعين هي المدينة التركمانية الأكثر تضحية ومعاناة لكنها الوحيدة التي حرمت من أية تعويضات مادية أو بناء وحدات سكنية الى اليوم، وأكثر من ذلك حين يذهب اعتقاد البعض الى أن اسم تسعين ما عاد مربحاً في البورصات السياسية والانتخابية، لذلك غابت عن أذهان الإعلام بعد تغييبها عن لسان المسؤولين في بغداد وكركوك.وأخيراً لابد من التذكير بأن هذا الوعد الذي نرجو تحقيقه ليس هو الأول ولن يكون الأخير حيث يتذكر أهالي تسعين بمرارة تلك الوعودات التي أطلقت من مختلف الأطراف والحكومات والوزارات، وتحديداً تلك التي قطعتها على نفسها وزارة الاعمار والإسكان في حكومة الدكتور الجعفري سواءً لتسعين (المسكينة) أم لشقيقتها بشير التي لها (حظوة كبيرة) حين علقت عند مدخل مدينة تازة لوحة كبيرة مزركشة تعيد بناء بشير وكأنها مدينة البندقية في ايطاليا، فهل ستبلسم جراحات تسعين بنفس اللوحة؟!.

تسعين طاولة الضمير
Anmar -

5ـ إذا ما صدق الوعد وتحقق جزء من حلم أهالي تسعين بعد تمريره تحت مجهر التوافقات كالعادة، فهو الشيء الوحيد الذي سيقدمه العراق الجديد لهذه المدينة التي ترسو على بحيرة من دماء أبنائها ومعاناة ذويهم، فتسعين هي المدينة التركمانية الأكثر تضحية ومعاناة لكنها الوحيدة التي حرمت من أية تعويضات مادية أو بناء وحدات سكنية الى اليوم، وأكثر من ذلك حين يذهب اعتقاد البعض الى أن اسم تسعين ما عاد مربحاً في البورصات السياسية والانتخابية، لذلك غابت عن أذهان الإعلام بعد تغييبها عن لسان المسؤولين في بغداد وكركوك.وأخيراً لابد من التذكير بأن هذا الوعد الذي نرجو تحقيقه ليس هو الأول ولن يكون الأخير حيث يتذكر أهالي تسعين بمرارة تلك الوعودات التي أطلقت من مختلف الأطراف والحكومات والوزارات، وتحديداً تلك التي قطعتها على نفسها وزارة الاعمار والإسكان في حكومة الدكتور الجعفري سواءً لتسعين (المسكينة) أم لشقيقتها بشير التي لها (حظوة كبيرة) حين علقت عند مدخل مدينة تازة لوحة كبيرة مزركشة تعيد بناء بشير وكأنها مدينة البندقية في ايطاليا، فهل ستبلسم جراحات تسعين بنفس اللوحة؟!.

السلام والوئام
كاكه يي -

ليست التركمان جميعاً، بل الجبهة التركمانية بكل أحزابها ستبقى العوبة بيد تركيا، تفرها كما تريد ولن تقبل هذه الدولة جلوس الكورد والتركمان معاً في السلام والوئام، لكنها تقبل ان تعيش التركمان تحت سلطة عربية دكتاتورية كما في زمن صدام، لذلك الجلوس مع التركمان الذين يريدون العيش مع الكورد أفضل من أولئك الذين يعملون لصالح الميت التركي.

کفانا مزايدات
ألبرزنجي -

وألله‌ يا أخواننا من أبناء ألطوران ألعزيزة لا ندري ماذا نفعل معکم إن ساعدناکم وأستمعنا لمطالبکم لا ترضون ؛ إن أهملناکم لاترضون . عمامي ماذا نفعل معاکم حتی ترضون .با ألله‌ عليکم أين کنتم أيام عهد ألمباد / أما غيرتم حتی قوميتکم خوفا من ألنظام ثم أين کنتم حين أجاب طارق عزيز أحدی ألصحفيين حينما وجه‌ لطارق عزيز عن أوضاع ألترکمان في ألعراق : [ عن أيي ترکمان تتحدث نحن لا توجد لدينا ترکمان ] نعم هذا ما کان جواب عزيز ، إذا أين کنتم وأين بطولاتکم وأين کانت محميکم و سيوکم دولة ترکيا وأين کانت فاعها علما لذي قالها عزيز قالها في عقر ي دارکم في ترکيا ألام . إذا کفاکم ألمزايدة فلنعش کلنا أخوة وما [ هکذا يشد ألابل يا أخواني ] ـ

کفانا مزايدات
ألبرزنجي -

وألله‌ يا أخواننا من أبناء ألطوران ألعزيزة لا ندري ماذا نفعل معکم إن ساعدناکم وأستمعنا لمطالبکم لا ترضون ؛ إن أهملناکم لاترضون . عمامي ماذا نفعل معاکم حتی ترضون .با ألله‌ عليکم أين کنتم أيام عهد ألمباد / أما غيرتم حتی قوميتکم خوفا من ألنظام ثم أين کنتم حين أجاب طارق عزيز أحدی ألصحفيين حينما وجه‌ لطارق عزيز عن أوضاع ألترکمان في ألعراق : [ عن أيي ترکمان تتحدث نحن لا توجد لدينا ترکمان ] نعم هذا ما کان جواب عزيز ، إذا أين کنتم وأين بطولاتکم وأين کانت محميکم و سيوکم دولة ترکيا وأين کانت فاعها علما لذي قالها عزيز قالها في عقر ي دارکم في ترکيا ألام . إذا کفاکم ألمزايدة فلنعش کلنا أخوة وما [ هکذا يشد ألابل يا أخواني ] ـ

خدعة الطالباني
Kamran -

كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو الطلياني أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين نصب أعينكم ، وليكن شعاركم لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين

دكتاتورية
TurkmenOglu -

أقول الي البرزاني وطالباني فا يكون مصيركم مثل سيدك بوش عن قريب لن مصير كل عميل حتئ يعراف شارع الكوردي التاريخ لن يرحم

دكتاتورية
TurkmenOglu -

أقول الي البرزاني وطالباني فا يكون مصيركم مثل سيدك بوش عن قريب لن مصير كل عميل حتئ يعراف شارع الكوردي التاريخ لن يرحم

التركمان
محمد الاعظمى -

ظل وسيظل الاخوة التركمان طابورا خامسا لتركيا فى الماضى والمستقبل وسيظل المجلس الاعلى طابور ايران الخامس وكفى كذبا وادعاء بالوطنية العراقية تحياتى لايلاف

التركمان
محمد الاعظمى -

ظل وسيظل الاخوة التركمان طابورا خامسا لتركيا فى الماضى والمستقبل وسيظل المجلس الاعلى طابور ايران الخامس وكفى كذبا وادعاء بالوطنية العراقية تحياتى لايلاف

ما اطيب المشاعر
ِشيروان -

جميع العراقيين يعلمون بان عوائل عربية كثيرة جاءت الى المناطق الكردية منذ عام 1963 واغتصبت اراض كردية لمدة اربعين سنة، لكن في يوم السقوط والتي كانت في فترة قبل الحصاد عادت هذه الاراضي الى اصحابها الاصليين ورحل عنها المغتصبون، ولكن في فترة الحصاد عاد هؤلاء العوائل وطالبوا بنصف المحصول لانهم هم زرعوه، تعرفون ماذا حدث؟ ان لهم ما ارادوا في اكثر المناطق، اغتصاب اراض الغير 40 عاما دون دفع فلسا الى اصحابها الاصليين، والمطالبة بنصف المحصول في السنة الاخيرة. ان عائلتي تملك قرابة 175 دونما في منطقة كنديناوة وكانت مغتصبة من قبل عائلتين عربيتين جائت من الجنوب، فعلا اعطيناهم نصف المحصول ولم نطالب باجور السنين السابقة. هذا هو مشاعرنا تجاه مغتصبو اراضينا فما بال ان نحاول اغتصاب اراض وحقوق الغير، ولهذا اقول للاخوة التركمان انتم تعلمون اكثر من غيركم فان عيشكم مع الاكراد كاخوة سيكون لكم وزنكم وحقوقكم..

ما اطيب المشاعر
ِشيروان -

جميع العراقيين يعلمون بان عوائل عربية كثيرة جاءت الى المناطق الكردية منذ عام 1963 واغتصبت اراض كردية لمدة اربعين سنة، لكن في يوم السقوط والتي كانت في فترة قبل الحصاد عادت هذه الاراضي الى اصحابها الاصليين ورحل عنها المغتصبون، ولكن في فترة الحصاد عاد هؤلاء العوائل وطالبوا بنصف المحصول لانهم هم زرعوه، تعرفون ماذا حدث؟ ان لهم ما ارادوا في اكثر المناطق، اغتصاب اراض الغير 40 عاما دون دفع فلسا الى اصحابها الاصليين، والمطالبة بنصف المحصول في السنة الاخيرة. ان عائلتي تملك قرابة 175 دونما في منطقة كنديناوة وكانت مغتصبة من قبل عائلتين عربيتين جائت من الجنوب، فعلا اعطيناهم نصف المحصول ولم نطالب باجور السنين السابقة. هذا هو مشاعرنا تجاه مغتصبو اراضينا فما بال ان نحاول اغتصاب اراض وحقوق الغير، ولهذا اقول للاخوة التركمان انتم تعلمون اكثر من غيركم فان عيشكم مع الاكراد كاخوة سيكون لكم وزنكم وحقوقكم..

شيء من الحقيقة
محمد تالاتي -

طوال حكم الطاغية الذي طالت جرائمه الاخوة التركمان ايضا،لم يتحرك احد من المناضليين الحاليين من التركمان،ولم يسمع منهم شكوى او دعوى ضد جرائم الطاغية التي حلت بهم،ولم يطالبوا يوما بحقوق مغتصبة،ولم يكن للنضال وجود او اثر لديهم.واذا اردنا معرفة السبب في ذلك السكوت الغريب العجيب زمن الطاغية والصراخ والشتم والشكوى و(النضال) الحالي ،علينا ان نعود الى العلاقة التي كانت سائدة بين حكومة الطاغية في بغداد وحكومة انقرة الطورانية،حيث كانت تلك العلاقة قوية جدا خصوصا في اتفاق الطرفين على مواجهة الثورة الكوردية التي كانت تسود كوردستان العراق.وقتها لم تكن حكومة انقرة بحاجة الى نضال تركماني ضد حكومة الطاغية الذي طبق عليهم سياسة التعريب وانتزع منهم ممتلكاتهم ووزعها على العرب المستقدمين من مناطق اخرى،ولذلك لم يحتج احد من مناضلي الجبهة التركمانية او يقاوم الطغيان الصدامي الفاشي ولو بالكلام .وبعد سقوط الطاغية حليف حكومة انقرة وحصول الكورد على بعض حقوقهم وقيام النظام الفيدرالي في العراق، اصاب الرعب حكام انقرة الطورانيين وخافوا من انتقال تأثير النجاح الكوردي في كوردستان العراق الى ملايين الكورد الذين اعتقلتهم الجمهورية الطورانية في داخل حدودها، وانكرت حتى وجودهم وفرضت بالقوة سياسة التتريك على مناطقهم،عندها هبت حكومة انقرة الطورانية في وجه النجاح الكوردي وقيام كيانه الفيدرالي في كوردستان العراق وتحركت لضربه باشكال عديدة، واصدرت الاوامر بعض التركمان للتحرك ضد حقوق الكورد وضد النظام الفيدرالي في العراق الجديد، ودفعهم للاصطدام مع حكومة اقليم كوردستان، والضغط على بعض المسؤولين في الحكومة العراقية لرفض الحقوق الكوردية ووضع العراقيل امام استقرار العراق الفيدرالي.ومن المؤسف ان يصدق بعض التركمان مزاعم حكومة انقرة بانها تدافع عن حقوقهم وهي التي سكتت عن تلك الحقوق طوال سنوات حكم الطاغية بل واقامت مع حكومته افضل العلاقات وهي الحكومة التي كانت تذبح التركمان وتطردهم من بيوتهم.لذلك لن يكون غريبا مادامت حكومة انقرة تأمر بذلك، ان يستمر بعض التركمان في نضالهم وشتمهم واتهامهم القادة الكورد حتى وان مثلوا دولة العراق كله تنفيذا لاوامر انقرة التي تستغل اوضاع التركمان وحقوقهم لتحقيق اهدافها الخاصة في العراق.

شيء من الحقيقة
محمد تالاتي -

طوال حكم الطاغية الذي طالت جرائمه الاخوة التركمان ايضا،لم يتحرك احد من المناضليين الحاليين من التركمان،ولم يسمع منهم شكوى او دعوى ضد جرائم الطاغية التي حلت بهم،ولم يطالبوا يوما بحقوق مغتصبة،ولم يكن للنضال وجود او اثر لديهم.واذا اردنا معرفة السبب في ذلك السكوت الغريب العجيب زمن الطاغية والصراخ والشتم والشكوى و(النضال) الحالي ،علينا ان نعود الى العلاقة التي كانت سائدة بين حكومة الطاغية في بغداد وحكومة انقرة الطورانية،حيث كانت تلك العلاقة قوية جدا خصوصا في اتفاق الطرفين على مواجهة الثورة الكوردية التي كانت تسود كوردستان العراق.وقتها لم تكن حكومة انقرة بحاجة الى نضال تركماني ضد حكومة الطاغية الذي طبق عليهم سياسة التعريب وانتزع منهم ممتلكاتهم ووزعها على العرب المستقدمين من مناطق اخرى،ولذلك لم يحتج احد من مناضلي الجبهة التركمانية او يقاوم الطغيان الصدامي الفاشي ولو بالكلام .وبعد سقوط الطاغية حليف حكومة انقرة وحصول الكورد على بعض حقوقهم وقيام النظام الفيدرالي في العراق، اصاب الرعب حكام انقرة الطورانيين وخافوا من انتقال تأثير النجاح الكوردي في كوردستان العراق الى ملايين الكورد الذين اعتقلتهم الجمهورية الطورانية في داخل حدودها، وانكرت حتى وجودهم وفرضت بالقوة سياسة التتريك على مناطقهم،عندها هبت حكومة انقرة الطورانية في وجه النجاح الكوردي وقيام كيانه الفيدرالي في كوردستان العراق وتحركت لضربه باشكال عديدة، واصدرت الاوامر بعض التركمان للتحرك ضد حقوق الكورد وضد النظام الفيدرالي في العراق الجديد، ودفعهم للاصطدام مع حكومة اقليم كوردستان، والضغط على بعض المسؤولين في الحكومة العراقية لرفض الحقوق الكوردية ووضع العراقيل امام استقرار العراق الفيدرالي.ومن المؤسف ان يصدق بعض التركمان مزاعم حكومة انقرة بانها تدافع عن حقوقهم وهي التي سكتت عن تلك الحقوق طوال سنوات حكم الطاغية بل واقامت مع حكومته افضل العلاقات وهي الحكومة التي كانت تذبح التركمان وتطردهم من بيوتهم.لذلك لن يكون غريبا مادامت حكومة انقرة تأمر بذلك، ان يستمر بعض التركمان في نضالهم وشتمهم واتهامهم القادة الكورد حتى وان مثلوا دولة العراق كله تنفيذا لاوامر انقرة التي تستغل اوضاع التركمان وحقوقهم لتحقيق اهدافها الخاصة في العراق.

TurkmenEli
IRAQI TURKMANI -

اودان اقول بان الشعب التركماني يعلمون كيف يستنبطون الدروس والعبر من التاريخ واطمئن لان التركمان شعبا وقادة في درجة من الوعي والادراك ولن يلذغوا من جحرهم مر ة اخرى ويعرفون كيف يوصلوا الراجل الى باب الدار

TurkmenEli
IRAQI TURKMANI -

اودان اقول بان الشعب التركماني يعلمون كيف يستنبطون الدروس والعبر من التاريخ واطمئن لان التركمان شعبا وقادة في درجة من الوعي والادراك ولن يلذغوا من جحرهم مر ة اخرى ويعرفون كيف يوصلوا الراجل الى باب الدار

الى تركمان بوغلو
كركوكى -

أتدري كلامكم أكبر من حجمكم من أنتم؟

الى تركمان بوغلو
كركوكى -

أتدري كلامكم أكبر من حجمكم من أنتم؟

لقيادات كرديةعنصرية
AL IRAQI -

إن النهج الذي استعملته القيادات الكردية عنصرية في طريقة التعامل مع التعداد السكاني لمدينة كركوك والمناطق الأخرى هي استمرار لنفس وخطط نظام صدام حسين . فإذا كان النظام السابق وهو مدان قد جلب من السكان العرب وأسكنهم في كركوك فإن الثابت لكل أصحاب الدراية الميدانية في منطقة كركوك بأن القيادات الكردية جلبت مئات الآلاف بما يفوق عشرات المرات الأعدادى التي جلبها نظام صدام حسين من العرب , فإنهم جلبوا من الأكراد ومن خارج الحدود وتجاوزوا على السجلات المدنية وسجلات البطاقة التموينية القابلة على التلاعب ليجعلوا من تلك الأعداد أمرا واقعا لا يمكن لأحد أن يتخلص منه وهذا الأمر يتحمل مسؤوليته القيادات الكردية.المسؤولين الأكراد في الرئاسات الثلاث لازالوا يتصرفون في الأزمات كأكراد وليس كعراقيين أصحاب مواقع مسؤولية عراقية وكل وطني غيور لا يمكن أن يسمح باستمرار هذه الحالة

لقيادات كرديةعنصرية
AL IRAQI -

إن النهج الذي استعملته القيادات الكردية عنصرية في طريقة التعامل مع التعداد السكاني لمدينة كركوك والمناطق الأخرى هي استمرار لنفس وخطط نظام صدام حسين . فإذا كان النظام السابق وهو مدان قد جلب من السكان العرب وأسكنهم في كركوك فإن الثابت لكل أصحاب الدراية الميدانية في منطقة كركوك بأن القيادات الكردية جلبت مئات الآلاف بما يفوق عشرات المرات الأعدادى التي جلبها نظام صدام حسين من العرب , فإنهم جلبوا من الأكراد ومن خارج الحدود وتجاوزوا على السجلات المدنية وسجلات البطاقة التموينية القابلة على التلاعب ليجعلوا من تلك الأعداد أمرا واقعا لا يمكن لأحد أن يتخلص منه وهذا الأمر يتحمل مسؤوليته القيادات الكردية.المسؤولين الأكراد في الرئاسات الثلاث لازالوا يتصرفون في الأزمات كأكراد وليس كعراقيين أصحاب مواقع مسؤولية عراقية وكل وطني غيور لا يمكن أن يسمح باستمرار هذه الحالة

السلام والوئام
كاكه يي -

ليست التركمان جميعاً، بل الجبهة التركمانية بكل أحزابها ستبقى العوبة بيد تركيا، تفرها كما تريد ولن تقبل هذه الدولة جلوس الكورد والتركمان معاً في السلام والوئام، لكنها تقبل ان تعيش التركمان تحت سلطة عربية دكتاتورية كما في زمن صدام، لذلك الجلوس مع التركمان الذين يريدون العيش مع الكورد أفضل من أولئك الذين يعملون لصالح الميت التركي.

خدعة الطالباني
Kamran -

كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو الطلياني أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين نصب أعينكم ، وليكن شعاركم لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين

السلام والوئام
كاكه يي -

ليست التركمان جميعاً، بل الجبهة التركمانية بكل أحزابها ستبقى العوبة بيد تركيا، تفرها كما تريد ولن تقبل هذه الدولة جلوس الكورد والتركمان معاً في السلام والوئام، لكنها تقبل ان تعيش التركمان تحت سلطة عربية دكتاتورية كما في زمن صدام، لذلك الجلوس مع التركمان الذين يريدون العيش مع الكورد أفضل من أولئك الذين يعملون لصالح الميت التركي.

خدعة الطالباني
Kamran -

كلمة إلى التركمان شعبًا وقيادة : لا يخدعنكم الطالباني أو الطلياني أيًا كان المسمى ، وسيروا على درب الجهاد والنضال في سبيل الحصول على حقوقكم ، فما ضاع حق وراءه مطالب ، ولتعلموا أن الطريق طويل ، وأنتم ما زلتم في أول الطريق ، ولتضعوا قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين نصب أعينكم ، وليكن شعاركم لا يلدغ تركماني من كردِ مرتين