العراق ومعضلة الشقيقة اللدودة إيران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
من سينتصر في العراق إيران أم الولايات المتحدة الأمريكية؟ الآن، وبعد أن تم التوقيع على الاتفاقية الأمنية بين العراق وأمريكا، رغم المعارضة الشديدة ( على الأقل ظاهرياً وعلى المستوى العلني) من جانب إيران، وكذلك بعد انتخاب باراك أوباما رئيساً جديداً للولايات المتحدة الأمريكية، والذي أعلن إبان حملته الانتخابية استعداده لفتح حوار جدي ومباشر وصريح مع الجمهورية الإسلامية لحل مشكلة الملف النووي الشائكة، وتقديم الضمانات الضرورية لأمن إيران إلى جانب حزمة الحوافز والمغريات الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية التي تعهد الاتحاد الأوروبي ودول غربية أخرى كاليابان بتقديمها إلى إيران نظير وقفها لأنشطتها النووية والتخلي عن تخصيب اليورانيوم فوق أراضيها بطريقة صناعية، يمكننا القول بفتح صفحة جديدة في التعامل الدبلوماسي مع إيران، التي تقف اليوم على أعتاب مرحلة انتخابية شديدة الأهمية لاختيار رئيس جديد للجمهورية خلفاً للمتشدد محمود أحمدي نجاد، الذي يخشى جدياً من ترشيح منافسه المعتدل زعيم التيار الإصلاحي محمد خاتمي، فهل ستتلقف إيران وتستثمر هذه الفرصة الجديدة التي توفرت لها لتعيد حساباتها واستراتيجياتها وسياساتها الخارجية؟ فالعراق يستعد هو الآخر لانتخابات مجالس المحافظات التي ستكون مؤشراً لمدى شعبية وشرعية القوى السياسية المتنافسة والمتصارعة على السلطة ولا يخفى على أحد ما لإيران من تأثير على مجريات الأمور داخل المشهد العراقي. لذا يتعين على الغرب عموماً وعلى الولايات المتحدة الأمريكية على نحو خاص أخذ هذا العامل بعين الاعتبار إلى جانب محاولاتهم وسعيهم لفهم واستيعاب وإدراك ما يحدث من تغيرات في الداخل الإيراني وتحليلها على كافة الصعد السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية والأيديولوجية كي يتسنى للمجتمع الدولي، وفي طليعته الدول الغربية، إعادة ترتيب الأوراق ورسم سياسات وتوجهات دبلوماسية تتلاءم مع المتغيرات و المستجدات المشار إليها أعلاه، علماً بأن الورقة الوحيدة القوية الباقية بيد إيران هي العراق. فعلى الساحة العراقية وحدها يمكن لإيران ضرب الغرب ومصالحه والتسبب في إيذائه بما لديها من تغلغل قوي وحقيقي داخل النسيج السياسي والاجتماعية العراقي ولما تمتلكه من نفوذ على بعض القوى السياسية العراقية الفاعلة على الساحة السياسية اليوم ومن بينها التيار الصدري والمجلس الأعلى الإسلامي ومنظمة بدر، وإلى حد ما حزب الدعوة، وبعض القوى المسلحة الخارجة عن إطار اللعبة السياسية وغير الخاضعة لسلطان الدولة وتتلقى أوامرها من فيلق القدس الممول والمسلح والمدرب لها.
الدول العربية برمتها، لاسيما المجاورة لإيران أي دول الخليج والعراق، وإسرائيل بالطبع، ومعها دول الغرب، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، ترتاب من نوايا إيران وبرامجها النووية التي تدعي أنها سلمية لكنها لاتقدم أية ضمانات عن عدم تحويلها وبالسر إلى برامج نووية عسكرية. الحجة التي تتذرع بها طهران هي أن إيران باتت مطوقة عسكرياً بقوات أمريكية وقوات تابعة لحلف الناتو من كل حدب وصوب. من جهة الجنوب في الخليج وقطر والبحرين والكويت والعربية السعودية من خلال القواعد العسكرية المنتشرة في هذه الدول، ومن الغرب في أفغانستان والباكستان وتركيا، ومن الشمال في آذربيجان، مما يثير لديها قلقاً مشروعاً من النوايا العدوانية الأمريكية والإسرائيلية لأن استراتيجية هاتين الدولتين المتحالفتين هي منع أية دولة أخرى في الشرق الأوسط من امتلاك السلاح النووي عدا إسرائيل، وبالتالي فهما تسعيان لمنع إيران من تخصيب اليورانيوم وامتلاك تكنولوجيا الدورة النووية الكاملة بأي ثمن وبكل الوسائل الممكنة ومنها القوة العسكرية ولا يمكنهما تصديق تصريحات طهران حول سلمية مشروعها النووي.
يتساءل الغرب كيف أمكن للنظام الإسلامي في إيران البقاء في السلطة رغم الأزمات والحروب التي توالت على إيران طيلة ثلاث عقود سيما وأنه يفتقد لدعم القواعد الشعبية التي تعاني من البطالة وانعدام الخدمات والقيود الأخلاقية الصارمة والقاسية المفروضة على المجتمع وبشكل خاص على النساء والشباب وفرض نمط مجتمعي لا يتواءم مع أذواق ومتطلبات المجتمع العصري المطبق في دول الغرب والذي يرغب به ويتمنى العيش فيه قطاع واسع من مكونات المجتمع الإيراني اليوم للهروب من العقلية الظلامية التي يفرضها الملالي على المجتمع الإيراني.
الحقيقة هي أن العقوبات والمقاطعة والحصار الاقتصادي والتطويق العسكري لإيران بعد حربي أفغانستان والعراق والتهديد بالضربة العسكرية ووضعها على قائمة دول محور الشر الداعمة للإرهاب العالمي قد ساهم في تدعيم مواقع سلطة الملالي وإضعاف خصومهم الديموقراطيين والعلمانيين وتقوية صفوف المحافظين المتشددين، أي حدث تأثير معاكس لما كان يأمل به المحافظون الجدد في الإدارة الأمريكية، إلى جانب نجاح الإسلاميين الشيعة في إيران في ابتكار نظام مؤسسي قادر على تفريخ الكوادر اللازمة لإدامته حتى بعد وفاة أو اختفاء الرواد الأوائل المؤسسين له. وبالرغم من ذلك نشأت في إيران في السنوات الأخيرة نواة لمجتمع مدني متطور وواعي ينشد التغيير السلمي رغم وحشية آلة القمع الإسلاموية التي تستخدمها سلطة الحكومة الإسلامية.
بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية القادمة سيحدد الغرب الاستراتيجية الأنجع الواجب إتباعها حبال لإيران. فإذا فاز التيار المتشدد وأعاد اختيار محمود أحمدي نجاد أو أي وجه آخر من معسكره وله نفس المنهج والتوجه، حينها ستكون المواجهة حتمية بين المعسكر الغربي الذي يتوجس ويخشى من إيران نووية وبين الجمهورية الإسلامية التي تحلم بالتزود بالسلاح النووي وفرضه كأمر واقع. أما إذا فاز مرشح التيار الإصلاحي المعتدل فربما ستنجح الضغوط العالمية في إنصياع إيران وإذعانها للمناشدات الدولية وتقبلها لفكرة تعليق تخصيب اليورانيوم والموافقة على مبدأ الرقابة التفتيش الدولي من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منشآتها النووية مما سيفتح الطريق أمام مفاوضات وحوارات ودية قد تقود نحو عودة إيران لأحضان المجتمع الدولي وتطبيع العلاقات التجارية والاقتصادية معها والتعاون في كافة المجالات وعلى جميع المستويات ماعدا النووية العسكرية بالطبع وعند ذلك فقط سيفلت العراق من دائرة الخطر الإيراني المباشر وإلا فالكارثة تلوح في الأفق لاسمح الله.
د. جواد بشارة
jawadbashara@yahoo.fr
التعليقات
السلاح النووي الصهيو
ساهر الناي -اسرائيل الدولة الملعونة دمرت 50 الف منزل في لبنان خلال حرب تموز ولو استخدم الصهاينة السلاح النووي ضد حزب الله لحصلت كارثة مروعة في المنطقة , لماذا ترتعبون من السلاح النووي الايراني وتعتبرون السلاح النووي الصهيوني بردا وسلاما؟
حكومة الاحتلال
د جمال -والله عيب عييييييييييييب عليكم يا حكومه العار اللاشرعيه الكلام لا يفيد فقد قلنا الكثير وفضائحكم كثيره لا عدد لها حتى وصلت الامور بأن يضرب بكم الامثال في كل الدول بل في كل العالم ... فمن الذي يستحق ان يعذب او يسجن و يعدم الذي شرد ستة ملايين وقتل اكثر من مليون عراقي وحرقتم ما حرقتم وقتلتم من العلماء والاطباء والمفكرين واشعلتهم الفتن الطائفيه بتعاونكم مع المحتل وايرانكم التي جئتم منها وكل هذا.... فمن يستحق الضرب او السجن او القتل اهو العراقي الاصيل منتظر وغيره من الاشراف اللذين سوف يذكر لهم التاريخ بطولاتهم ام انتم ولكن يجب ان تعلموا بأن العراق وارض العراق حره وهذا التاريخ يشهد لنا بذالك فلن ولن تستطيعوا ان تكتموا الافواه ولن تستطيعوا ان تثبتوا جذوركم بهذه الارض الشريفه ارض الانبياء لان لا جذور لكم بها وارضكم هي ارض ايران مع ابو لؤلؤه المجوسي وخميني وغيرهم من العمايم التي لم يعد امامها شيىء سوى نهب الاموال وتحويلها للخارج بأنتظار يوم الهروب ...الخزي والعار لحكومة المالكي الرعناء المجوسيه حكومة الاحتلال المجوسيه فرع العراق
التخصيب الجنسي
ساهر الناي -ايران تملك سلاح آخر لا يقل أهمية وفاعلية عن السلاح النووي وهو التخصيب الجنسي الفارسي الذي انتج 90 مليون انسان باسل في ايران , العرب امة عنصرية لا يوجد مثلها على سطح الارض , الامريكان نصبوا رئيس اسود ذو جذور اسلامية رغما انهم مسيحيون والعرب السنة مصابون بالمس الشيعي ويتخبطون في المسرح الطائفي منذ سقوط الشاه الذي سامهم كل اشكال الذل والهوان .
انتهى الاحتلال
ساهر الناي -لا يوجد احتلال امريكي في العراق ولا يوجد ما يسمى حكومة احتلال وعملاء احتلال بعد ان وقع ابو اسراء البطل على اتفاقية الشرف مع اميركا قبل ايام فكفوا غن ترديد هذه الاسطوانة المشروخة
انتهى الاحتلال
ساهر الناي -لو ارادت ايران احتلال العراق لفعلت ذلك ايام خيمة صفوان , والطائفيون السنة الذين احتلوا الكويت السنية مصابون بهلوسات وهذيانات الاحتلال وتناسوا ان هذا العصر عصر العلم والانترنت وارتفاع وعي الشعوب وانتهاء عصر الاستعمار الا في اسرائيل الملعونة , من حق ايران ان تستنفر الى اقصى طاقتها لان المارينز على حدودها والرئيس بوش اخطأ عندما هدد ايران بالويل والثبور عشية سقوط صدام وانا شخصيا نصحت المخابرات الامريكية ان تتحالف امريكا مع ايران والعراق الجديد لاسقاط الانظمة الدكتاتورية في المنطقة دفعة واحدة واقامة شرق اوسط جديد يخلو من خيانات القوميين العرب والتكفيريين الذي باعوا ارواحهم.
الحقيقه
مجيد العربي -قبل ايام اعضاء مجلس الامن الدائميين والمانيا يناقشون موضوع منح ايران دور اقليمي في المنطقة مقابل تسوية لطموحاتها العدوانية النووية.... .... مما يؤكد العلاقات الوثيقة بين البيت الابيض وحكومة قم هو ان ايران في طريقها من حليف مع امريكا الى دور لاعب في المنطقة بدعم غربي مفضوح والحديث عن جدية الغرب وامريكا دون انتاج سلاح نووي اكذوبة رخيصة والذي سيدفع الثمن هو الخليج العربي والدول العربية لان الثراء في الخليج ليس من مصلحة امريكا والغرب والانهيار المالي الدولي جاء بعد مخطط خبيث لاافلاس الخليج اولا وهبوط البرميل الى مادون الخمسين دولار فالكارثة قادمة في المنطقة على يد المجوس الفرس وحكومتهم العميله في المنطقه الخضراء والتي تمثل بداية تدمير المنطقه وحرقها بأحزاب ايران وماتسليم رقاب العراقيين الى ايران من خلال حكومة ثلثيها من الفرس والمجرمين خير دليل على تدمير العراق واللذين يكنون الكره والحقد المعلن والدفين للعرب وكل من ينتسب لأمة العرب فلديهم المقاومه ارهاب والقوميه عار والمحتل فاتحون واخوه واصدقاء ..... ..على الدول العربيه حماية امنها الوطني وطرد جميع سفراء العراق الجديد بدولهم وعدم التعاون باي مجال مع هذه الحكومه وجواسيسها ومرتزقتها لأنهم بالفعل مشروع بدايته في العراق ونهايته في القدس
ملاحظة
متابع -اتابع كتابات الاستاذ جواد بشارة باستمرار وهي رصينة وقيمة في أغلب الأحيان ، وهناك بعض الملاحظات على مقاله المنشور أعلاه ، أولا استخدام مصطلح نظام الملالي يفتقد للصدقية فنسبة حاملي الشهادات العليا التي تحكم ايران تفوق بالمقارنة جميع بلدان الشرق الأوسط والدليل هو عزل وزير الداخلية على كردان بسبب تزويره لشهادته الاكاديمية ، وواضح ان هذا الاستخدام منتشر في صفوف الشيوعيين بسبب معركهم العقائدية مع رجال الدين وهم يخلطون بين الروضة خون وهو النموذج المنتشر في العراق والبحرين وبين علماء دين بمستوى مطهري الذي يشيد بقدراته الفكرية الفيلسوف عبد الرحمن بدوي ومحمد خاتمي وهو برفسور من جامعة المانية في مجال الفلسفة وبهشتي حاصل عتلى الدكتوراه من اميركا وعشرات الامثلة الأخرى ، نفس الملاحظة تصدق على مصطلح الظلامية والظلاميين وهو مستل من قاموس شيوعي بارع في تسقيط وتشويه صورة الخصوم ، اما مسألة الحريات الفردية فهي مسألة نسبية لايبنى عليها موقف بمستوى اسقاط نظام وثمة تضخيم لها في الاعلام الغربي ، كأن تكتب صحيفة بريطانية واسعة الانتشار عن اعدام شاب في طهران بسبب تناوله الخمور ، وهي ترهات اعلامية غربية بامتياز ، المشكلة في ايران ان سمح لي الاستاذ جواد بشاره بارشاده اليها تكمن في الصراع الاجتماعي بين الفكر الديني والفكر الحداثي وهو صراع تعود جذوره الى الثورة الدستورية اما تناوله موضوع التنافس بين احمدي نجاد وخاتمي فهو من نتائج هذا الصراع ، صحيح ان خاتمي محسوب هو الاخر على الفكر الديني ولكنه منسجم مع التيارات الحداثية في ايران ، ومن المؤسف ان بشاره ضمه لمصطلح الملالي وهو مصطلح لايليق بباحث رصين استعماله ، وثمة سؤال الى الاستاذ بشارة ان كانت ايران محاصرة اميركيا من جميع دول الجوار وان كانت ايران قد استهدفت بحرب اشتركت فيها عشرات الدول ونفذها الطاغية صدام فما الضير في ان تمتلك سلاحا نوويا يحول دون اعتداء جديد ضدها؟ واخيرا اتمنى على الاستاذ بشارة ان ينأى عن التقييم الاديولوجي فرجال الدين المتنورين اكثر اسهاما في حركة المجتمعات الاسلامية نحو الحداثة من التيارات العلمانية التي ترفع شعارات التحديث بسرعة البرق وشكرا
وأين سيذهب العملاء ؟
كركوك أوغلوا -المشار أليهم !!.. وهل من بديل ؟؟!!..سيكون العراق كالمثل :- نفس الطاس ونفس الحمام ..ولاننسى أن برنامج أيران النووي بدأ في عهد خاتمي ؟؟!!..
الى ساهر الناي
صلاح الدين الايوبي -سؤال ارجوا الاجابه عليه.تصف في تعليقك الاول اسرائيل بالدوله الملعونه؟سؤالي من الداعم الاول لهذه الدوله الملعونه اليست هي امريكا وقائدها بوش الذي ذكرت البارحه ان رئيسها سوف يدخل الجنه,وان رئيسها القادم اوباما شيعي يجري في عروقه حب الامام الحسين ؟؟؟..وتدافع دوما في مقالاتك عن ايران التي تحمل راية الجهاد الاسلامي ضد الشيطان الاكبر منذ قيام الثوره الاسلاميه ولهذا اليوم؟؟اليست هي من دعم ولازالت تدعم حزب الله وحماس للتصدي لاسرائيل ابنة امريكا الوحيده؟؟؟ بالنسبه لي لاافهم هذا الالتباس ؟؟؟ اكون شاكر لك ان استطعت ان تحل هذا اللغز المستعصي. ونصيحه اخيره اذا لم تكن عربي فليس هناك من داع لتسب العرب وتصفهم بالامه العنصريه؟؟لان الرسول الاكرم عربي والحسين عربي والقران بلغةالعرب ,وكاتب المقاله عربي ,والموقع الذي تنشر فيه سمومك موقع عربي انشرها ياكنترول وبدون تقطيع حفظك الله
إيران
karem -قال محمود عثمان عضو التحالف الكردي في مجلس النواب ان رئيس الوزراء نوري المالكي لا يقف فقط موقف المتفرج حيال قصف إيران وتركيا لإقليم كوردستان ، وإنما يشعره ذلك القصف بالسعادة. وقال ان المالكي وجماعته يريدون من وراء ذلك القصف إضعاف (إقليم كوردستان) بممارسة ضغوط على الاقليم من جانب ومساهمة ذلك القصف من زيادة تلك الضغوط من جانب آخر.وأضاف في حديث نشرته وسائل الاعلام الكردية : يساورني القلق والشكوك من كل زيارات المالكي الى تركيا وإيران سيما وأن فرض ضغوط أكبر على الاقليم يعد أحد محاور مباحثات المالكي مع البلدين في وقت يجتمع فيه على إنفراد مع الرئيس التركي عبدالله كول والايراني أحمدي نجاد
حمص عراقي
جبار ياسين -لا سامح الله ، كما يختتم الكتب مقالته فأن المقالة تلصيق وتصلح ان تكون لوحة كولاج في معرض للرسامين الهواة . مشكلة جواد بشارة انه يكتب على صفحات ايلاف في علوم الفيزياء النووية ومشكلة الثقب الاسود في الكون وثقوب الاوزون والانحباس الحراري والفلسفي و آخر ماا نتجته مخيلة وودي الن ومصانع باير للأدوية في دورماكن الالمانية وانواع البطيخ في منطقة شارونت حيث اسكن، بنفس الحماس التلصيقي لمواد منشورة في صحف ومجلات فرنسية . وهو يرتكب نفس اخطاء الصحفيين الذي يكتبون المقالات الاصلية من نمط اسرائيل المجاورة لأيران والمفروض به كعراقي ان يعرف جغرافية منطقته . مشكلة جواد بشارة ان له سبع اراء في قضية واحدة مثل ضاربات الودع في الافلام المصرية وبالتالي فمن الصعب الامساك به لأنه يملك سبع حجج ومناقشته مضيعة للوقت ، كما افعل الآن وكأني اريدالامساك بحبات الزئبق . فهو في حماسه للأحتلال الامريكي حينها اشد حماسا من عنترة بن شداد لساحة الوغى، ثم ، فجأة يكتب ضد الاحتلال . مرة علماني للعظم ومرة من اتباع اهل البيت وكأنه ابن الامام الثاني عشر للشيعة .مرة شيوعي اكثر حماسا من عصابة الاربعة خلال الثورة الثقافية في الصين ومرة اكثر ليبرالية من تاتشر . والله حرنا معاه كما حرنا مع الاحتباس الحراري واسعار النفط التي مثل الزغرودة صاعد نازل ...
لماذا
احمد حسن -لماذا يعشق ابن الرافدين ايران وامريكا في وقت واحد وهما الشيطان الاكبر ومحور الشر ويكره سوريا والبلاد العربية علما ان سورية مناصرة لايران على طول الخط بل ولماذا كل المحاورين على ايلاف هم 90 بالمئة هم مؤيدون لامريكا الجواب هو عندي واذا سمحت ايلاف بان تنشره لكي تثبت مصداقيتها الجواب هو ان 90 بالمئة من المقالات المناهضة لايران او امريكا تحذف ولا يتم نشرها مع ان ابن الرافدين وغيرهم يتم النشر له لاكثر من مرة واحدة كما وان 95 بالمئة من الذين يتكلمون في الشان العراقي في ايلاف هم اكراد او من مناصري ايران من طائفة معينة وخلال تصفحي لايلاف خلال الاشهر الماضية لم اشاهد كاتب عراقي سني واحد
نظام الملالي
حسام جبار -استخدام مصطلح الملالي يدل على الانفعالية مما يفقد الطرح موضوعيته.
سكر بالخل
ساهر الناي -المسلمون السنة صمتوا 8 سنين ولم يتدخلوا لوقف الحرب العراقية الايرانية لان القاتل والمقتول شيعي والرافضي كما يزعمون مصيره سقر .... مفخخات قوى الشر التكفيرية حصدت اطفال العراق الشيعة دون ان تراعي انه قد يكون بين هؤلاء الضحايا المظلوميين طفل عبقري سوف ينقذ العالم العربي والاسلامي من الفقر والجوع والتخلف مثل بيل غيتس او ديباك جابرا او الجواهري ... طفل اسود كيني مهمل اسمه اوباما لو قتل في مفخخات القاعدة في دار السلام لاي سبب كان لحكم اميركا الان بايدن الذي يريد تقسيم العربية السعودية بين اهل نجران والاحساء , الشعب الامريكي غير الحكومات وهو اطيب شعب انجبه ابينا آدم وامنا حواءو80 % من الامريكيين متدينين اخيار عكس ما تصوره السينما الامريكية ,واسرائيل اصبحت عبأ على اميركا واذا استمرت الازمة الاقتصادية الامريكية سوف يتوجه الرئيس الاسرائيلي الى طهران ليضع الورود الحمراء على قبر الامام الخميني في طهران , الشعب الامريكي عندما انتخب اوباما وجه رسائل ساخنة لاسرائيل مقادها كفوا عنا ايها الصهاينة نحن ندفع ثمن دعمنا لكم كل يوم .. وبعد معاناة الجيش الامريكي في العراق لا يفكر اي عسكري امريكي ان يضحي بعد الان بدمه من اجل الصهاينة في تل ابيب لان العسكري الامريكي اختلف ان العسكري الصلب الشجاع الذي اقتحم شاطئ النورماندي لتحرير فرنسا من النازية بكل شجاعة والرصاص الالماني يحصد الشباب الامريكي حصدا وتساقط الآلاف من الشبان العسكريين الاميركان على مذبح الحرية وكذلك في فيتنام رغم معارضتي لهذه الحرب القذرة الاجرامية العسكري الامريكي والاسرائلي تعب من القتال يريد ان يلعب بلاي ستيشن 2 و 3 طول النهار . العسكري الصهيوني ليس يشبه عسكر 1968 او 1948 بل يرغب بالرقص في المراقص ويسافر الى الكاريبي مع الصديقات وينسى وجه السيد المجاهد صفي الدين وحسن نصر الله ونعيم قاسم وقاووق . العسكري الامريكي ابن المرحلة الحالية يريد التسكع في مطاعم البيتزا والماكدونالدز والرقص لساعات الصباح ويرتعب من رايات الحسين في شوارع مدينة الصدر البغدادية . الوضع السياسي الدولي معقد للغاية حتى ابليس اصبح يبكي منذ تحرير العراق لانه لا يفهم خارطة طريق كوكب الارض . الشيوعي العراقي اصبح يحتسي الوسكي مع الامريكي .الشيعي العراقي اصبح يحتضن الاميركي عدو ايران الشيعية رغم العين الحمراء الايرانية . السني العراقي اصبح صديق للامريكان وطار
الكاتب الضرورة
حسام جبار -الى رقم 12: من حقك المطالبة بالكاتب الضرورة بعد فقدكم للقائد الضرورة في الحفرة المشهورة.مراسلكم الطرطورة(رغم صفويته) جلب الفخر لكم بالقندرة المشهورة.أعشق غيركم حرام وعشقكم ضرورة.
سؤال الى ساهر 3
صلاح الدين الايوبي -تقول في تعليقك التخصيب الجنسي الفارسي؟؟؟ماالمقصود بهذه النظريه التي لم يسمع بها احد سوى انت؟؟وهل هناك فرق بين الجنس الفارسي والجنس العربي والذي تصفه بالعنصري؟؟هل تدحض حديث الرسول محمد( ص) بعدم وجود فرق بين عربي او اعجمي الا بالتقوى.هل هناك وحي خاص بك لانه المعروف ان النبوه ختمت بالرسول.ثم تقول انك نصحت المخابرات الامريكيه ان تتحالف امريكا مع ايران؟؟؟ سؤالي ماذا كان جواب المخابرات الامريكيه ؟؟ وهل انت من صناع القرار في البيت الابيض؟؟مع الاسف انهم لم يستفادوا من طاقات عبقريه مثلك لايقاف تدهور الاقتصاد الامريكي وتدهور قواتهم في افغانستان انشرها ياكنترول حفظك الله وشكرا لك
العرب يرقصون لبوش
ساهر الناي -... العرب عنصريون لحد الجنون لدرجة ان احد الاطباء من السنة العرب في لندن حاول القيام بعملية انتحارية بالمستشفى الذي يعمل به !!!! انه يريد ان يفجر مرضاه المساكين ..... اين قسم ابوقراط ؟ هل قسم ابن تيمية اشرف واقدس من قسم ابو قراط .... اذا تحول الاطباء السنة الى انتحاريون انتظروا ظهور المهدي المنظر بين الركن والمقام قريبا جدا .
تحية المعلاية لبوش
ساهر الناي -العرب استقبلوا بوش بالمعلاية وهي رقصة اتباع الزرقاوي وابن لادن ولا تعرف هذه الرقصة الثورية عند انصار محمد باقر الصدر و انصار احمدي نجاد.
الحكومه فاسده
غالي -لقد أدعى كذبآ وزورآ علنآ عبر وسائل الإعلام نهاية سنة 2007 ما يسمى برئيس ائتلاف دولة القانون والسيادة المزعومة نوري المالكي بأن عام 2008 سوف يكون عامآ لمحاربة وللقضاء على الفساد المالي والإداري بشكل نهائي وسوف يكون عامآ للأعمار وإعادة البناء , وهو تناسى قبل فترة بسيطة من أعلانه الصحفي هذا كان بدوره قد تم تعميم قانون بكتاب رسمي صادر من مكتب رئاسة الوزراء وموقع من قبله شخصيآ يمنع بموجبه أحالة أي وزير حالي أو سابق أو مسؤول بدرجة مدير عام على التحقيق في قضايا الفساد المالي و الإداري إلا بعد حصول موافقته شخصيآ , وهذا القانون بالذات كان مخالف لدستورهم الذي وضعوه هؤلاء أنفسهم ووافقوا عليه جميعهم , أي بمعنى أخر أنهم ينسفون دستور من الأساس , يقولون عليه في وسائل الإعلام الموجهة أنه أرقى أنواع الدساتير التي كتبة في المنطقة العربية ودول العالم ؟؟؟ !!!
حكومة الملالي القذره
سعيد ابو الصوف -والله لايوجد مشكله في العراق الا حكومة الاحتلال الرخيصه والتابعه واحزاب ايران الطائفيه...انتهى حكم نظام صدام حسين باحتلال غاشم حطّم كل ما بنته الدولة العراقية طيلة عقود من قيامها، ولن يغفر التاريخ للبيت الأبيض جريمته في تدمير بلد يبعد عن الولايات المتحدة آلاف الأميال لم يشكل لها يوما مصدر تهديد مسلح أو أيديولوجي ولم يملك رؤوسا نووية ولا حتى أسلحة دمار شامل التي افتضحت أكذوبة وجودها ثم اتخاذها مبررا للعدوان. ولو لم تنجح المقاومة الوطنية في زعزعة قوى الاحتلال وتكبيده خسائر مادية وبشرية فادحة، لعرف العالم نمطا جديدا من التحالفات العسكرية يمكن للدول القوية تطبيقه لتدمير بلدان أخرى، ولولا المقاومة الشجاعة لصدق حلم جون ماكين ووعده في 15 تموز الماضي كنت أقول دائما بأننا (القوات الأميركية) سنعود إلى الوطن بشرف ونصر وليس من خلال جدول انسحاب على الرغم من محاولات تشويهها من خلال عمليات التفجير التي طالت الأبرياء في الأسواق والشوارع والمقاهي والتي وقفت وراءها مجموعات مدربة خاصة من الأميركيين لإثارة الفتنة، ومن الإيرانيين واحزابها التي في السلطه المنصبه لزيادة نفوذهم، ومن الإسلاميين المتطرفين من جماعة دمية أميركا ابن لادن ( كان غيتس وزير الحرب الأميركي أحد المؤيدين لدعم ابن لادن في زمن الرئيس كارتر)، فالمقاومة العراقية البطلة هي وحدها من أبقت احتراما للعراقيين في العالم.مستقبل العراق لا يصنعه أولئك المحفوفون بأفراد الحماية والمصغون لمديح شرذمة المستشارين وخطباء المساجد والحسينيات أو أولئك المساكين الذين يسمون أنفسهم خبراء في السياسة وفي الإعلام وفلسفة الإعلام، فصدّق الزعماء الجدد الملالي أوهامهم من أن العراقيين سيبذلون دماءهم رخيصة من أجلهم.
ايران ستبقى كخنجرة
صالح عبدو -المانيا -ايران ستبقى كخنجرة مسمومة الأحلام الدولة الصفوية الكبرى لم ولن تنتهي , الفرس حرقوا العراق وبغداد أكثر من مرة خلال أربعتمائةالسنة الماضية وهم طامعين بالسيطرة على النجف الأشرف وكل العراق مع دويلات الخليج (الفارسي) العربي ،وخير دليل علىطمع الفرس مطالبتهم بالطنب الكبرى والطنب الصرى وخور موسى،وإشعال الحرب والقتال عام 1974 في شمال العراق وثم الحرب العراقية--الأيرانية بين عام1980الى 1988 .ايران ستبقى كخنجرة مسمومةفي ظهر العراق والبرهان لذلك بعد سقوط المجرم صدام حسين أحتل الفرسالعراق بصورة خفية. عداأقليم كوردستان وهم لم يجدوا لهم مكان لذا يقصفونالمزارعين والأهالي العزل لكي يفجروا الحقد المتراكم في عقولهم الأستعمارية-
الافكار التالفة
ساهر الناي -11 الف فلسطيني في سجون الاحتلال الصهيوني ويقدسون الاحذية كما يقدس الهندوس البقر .
ايران والاعتدال
كوساران -بداية الكاتب استعمل ضبابية ورمادية مفرطة في عنوان المقالة وحتى في مضمون المقالة..لا اعرف ما معني عبارة اجارة الشقيقة اللدودة؟؟!! فايران لا تكن الا العداء للعراق من ايام الاكاسرة ومن ثم الصفويين ومن ثم الحكم البهلوي الشاهنشاهي وانتهاءا بثورة الخميني..فالعراق ضمن الخلفية العقائدية لكل هذة المراحل التي طرات على بلاد فارس لم يكن في نظرهم الا حديقة خلفية لايران وتابع لها وجزء لا يتجزء من الحلم الساساني الفارسي القديم..اما مسالة انه هنالك فريقين في ايران فريق معتدل بقيادة خاتمي وفريق متشدد بقيادة احمدي نجادي فهذا بعيدا كل البعد لمن كان له ابسط ادراك بالبنية التحتية للنظام السياسي في ايران الا وهو نظام ولاية الفقيه وما يسمى بالقائد الاعلى للثورة على الخامنائي الذي ياخذ بزمام امور كل صغيرة وكبيرة في البلاد ولا تنسى هنالك قوة اخرى في البد اسمه نظام تشخيص مصلحة النظام والذي يشرف عليه كل من هو مقرب من القائد الاعلى..ناهيك عن انه طبيعة نظام ولاية الفقيه مرتبط بامور غيببية متجذرة في الاساطير والغيبيبات التي تضرب اطناب الفكر الشيعي ,,القصة وما فيها ان النظام الايراني له قابلية التطبع مع كل ما هو جديد وكل ما يطرا من امور في المحيط والتغيرات الاقليمية الاسترتيجية..فعلى سبيل المثال عندما اتى الخميني الى الحكم قادما من فرنسا كان الوجه الثوري ضروري من اجل تثبيت دعائم الحكم داخل البلد وتصفية الخصوم واخافة المحيط والهاب مشاعر ذيول وامتدادات ايران في المنطقة ,الى انتهاء الحرب العراقية الايرانية وبعد دخول صدام الى الكويت وما عقبه من نتائج كارثية على العراق نتيجة نظرته النرجسية للامور وغبائه المفرط غيرت ايران القناع الثوري من اجل التعافي من حرب الثماني سنوات وبالتزامن مع ذالك كانت منشغلة باعادة صيانة وتطوير ترسانتها العسكرية واستفادت في الوقت نفسها من سقوط الاتحاد السوفياتي عندما اشترت العشرات من علماء السوفيت واستخدمتهم من وقتها في بناء مشاريعها العسكرية الاستراتيجية..في ظل كل هذة العمل المضني الشري من جانب ايران من الداحل وضعت ايران على وجهها قناع اخر بحيث يتلائم مع التطورات الاقليمية الجديدة وخصوصا بعد نشوء النظام العالمي الجديد وعصا بوش الاب المرفوع بوجه كل من يسول له نفسه ارتكاب حماقة كحماقة صدام عندما دخل الكويت..كانت السياسية المتبعة هي خلق تيار ينتمون اصلا الى افكار
المعلق رقم7
كوساران -يتكلم السيد رقم سبعة عن ايران وكانها دولة السلطات المنفصلةوالحرية الافلاطونية..يا سيدي لعلك اذا كنت تعيش في اروبا او اميركا اسال اي ايراني تلاقيه عن نظام ولاية الفقيه وما يعني بالنسبة له هذا المصطلح..سيجيبك وبمنتهى البساطة انه عبارة طبق الاصل للنظام البابوي الذي كان يتربع على صدور الناس في اروبا ويكتم انفاسهم ويبدد حتى حلمهم بالتفكير...اما عن كلمة الملالي فالمسالة ليست مرتبطة باقتباسات شيوعية واسقاطها على رجالات الدين في ايران وغير ايران..المسالة امست مسالة شعبية عند الشعوب الايرانية..اذهب واسال كل الملايين المهاجرة من ايران الى الغرب واسالهم مما تعاني سيقولون لك هؤلاء الاخوندية اي الملالي دمرونا..اما مسالة العقول الايرانية فلا شك ان ايران تملك ثروة كبيرة من العقول الادبية والعلمية والفلسفية ولكنها اما مهاجرة او مكبوتة ومقهورة في الداخل..ومعظم رجالات الفكر والادب والفلسفة الايرانيون ينتمون الى الفكر العلماني بعومها..لذالك لا نرى على شاشات التلفزة الايرانية غير المعممين في التنظير واصبح خطابهم وخصوصا بالنسبة للشباب الايراني محل استهزاء وسحرية وابسط ما يقوم به المرء جولة بسيطة في سيارات التاكسي في طهران سترى كيف الناس جعلوا من التاكسيات صالونات سياسية من ابداء تذمرهم من ولاية الفقيه وغيرها..الحريات الصحفية مزرية جدا..السجون مليئة بالمظلوميين..حتى في مسالة الانترنيت فهنالك الكثير من الحجب على الكثير من المواقع وصدر اخيرا قرار بمنع موقع اليوتيوب المعروف في ايران...اما عن اوضاع القوميات الاخرى في كوردستان ايران وفي الاحواز العربية وفي بلوشتان ووضع القومية التركمانية((وهم غير الاذريين)) فحدث ولا حرج ولا عن مشاعر حنقهم وحغضبهم على نظام طهران..ايران يا عزيزي منهارة من الداخل لكن العتب على امتداداتها التي ترقص من بعيد على بلاد فارس و هي في الوقع سجن باسيتل كبير..
To Elaph
Maha/Canada -Can you please stop publish more than one comment to the Iranian guy Saher Alnay, because it''s so boring to read his comments always and in any article about Iraq, Elaph is a newspaper for all the Arab people, it''s my favorite newspaper, I like to read Elaph everyday, and I would like to continue, but if I find many people hate the Arab like Saher Alnay, in any article I find his terrible comments, I will stop read elaph, what''s the point I read newspaper I don''t get any new thoughts just people hate Iraq and the Arab
الي رقم 1
باسل -ان التسعين مليون الذي تهددنا بهم هم مدمنون علي المخدرات الترياق و المتعه ولاتنسي ان الامام الخميني تجرع السم من احد الاقطار العربيه فقط وله انته ناسي