ثمن الحرية في العراق!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بهاتين الكلمتين رد الرئيس الامريكي المنتهية ولايته "بوش" على الموقف المحرج الذي تعرض له اثناء زيارته الوداعية للعراق. فبدلا من توديعه بالورود (كمحرر) للجماهير العراقية حسب توهمه، ودع السيد بوش بضربة حذاء صحفي عراقي وتحت تصفيق الجماهير لا في العراق فحسب بل في كل انحاء العالم.
وقد صعقت ضربة الحذاء، حلفاء الاحتلال في العراق بشكل خاص، ربما لانها جاءت في عز افول "المحافظين الجدد" وانهيار مشروعهم لتصدير الديمقراطية الزعومة للشرق الاوسط وهو انهيار نتج لعيب فيهم وفي خططهم وليس في الديمقراطية.
ومنذ حادثة الحذاء، حلت محل الدعاية الطائفية والاثنية التي فرقت العراقين، الدعاية الوطنية التي جمعت العراقيين.. فانتقلت الجماهير العراقية من الضراوة عندما ارتكبت تحت تاثير الطائفية والاثنية التي اشرف عليها الاحتلال، ودفعها للانخراط باعمال عنف وتطهير طائفي وعرقي سالت فيه دماء غزيرة، الى البطولة والمطالبة بالتضحية بالنفس نيابة عن البطل صاحب الحذاء، الذي اطلقت عليه الجماهير لقب (موحد العراقيين)
وظهرت اعداد لاتحصى من الكتاب والساسة والادباء، انبروا الى اعلان التصريحات ونشر المقالات ونظم الاشعار والقصص والرويات التي تمجد البطل المغوار الذي دافع بحذائه عن عن شرف الامة المهان، وتطالب السلطة القائمة في المنطقة الخضراء باطلاق صراحه. وبعض الكتابات اخذت تغالي في العواطف والمديح لدرجة تقديس حذاء البطل العراقي (المنتظر) وتدعوا بان يوضع في المتحف للزيارة (!)
وهناك مقالات اخذت تشرح فوائد (ضربة الحذاء) المادية والمعنوية باسلوب حار وبليغ وتدعو الى الايمان بضرورته لتحرير العراق. فاصبح (الحذاء العراقي) ابتكار جديد للمقاومة وظاهرة معدية تقلد على الصعيد العالمي، تستمد جذورها من العقل العراقي المبدع، ومن المعلوم بان العقل العراقي يعتبر اول عقل مفكر، علم الانسان كيف يقرأ ويكتب ويحسب الزمن. وهو الان يخترع سلاح جديد للمقاومة، اُقترح لمواجهته ان يكون الحضور المدعوين مستقبلا الى الاجتماعات والمؤتمرات والمناظرات حفاة الاقدام (!)
وقوبلت هذه الموجة الجماهيرية العاطفية بمعارضة شديدة من قبل صناديد الاحتلال خصوصا في العراق وهم ( الكتل والاحزاب الطائفية والعرقية)، فقد شن هؤلاء على الجماهير فورا حملة عنيفة بحجة مخالفة بطلها المنتظر مهنية الصحافة واصول الضيافة. وحاول ايضا اصدقاء الاحتلال، اظهار الاستهزاء بمظاهر الاحترام والتبجيل، والاعجاب المتناهي، التي تسبغه الجماهير على البطل صاحب الحذاء. ولم يكتفوا بذم الجماهير وبطلها بل كتبوا المقالات ونظموا المناظرات والتعليقات والخطب التي تمجد الاحتلال وتزينه الى النفوس.
ومن الجدير بالذكر، بان اصدقاء الاحتلال وكذلك الجماهير تشترك في نفس الموقف في الدفاع عن بطلها، لان قضية البطل لكلاهما تقوم على نفس الاساس وهي الحاجة التي يشعر بها المستضعف والجماهير للبطل القوي. ولكن بطل الجماهير يختلف عن بطل حلفاء الاحتلال.
فتقدير اصدقاء الاحتلال لبطلها يقتصر على مظاهر القوة وضخامة الارادة وفقا لمبدا الحق مع القوة. لذلك وجد هؤلاء بان تحقيق مصالحهم لا تتحقق الا عبر التحالف مع الولايات المتحدة باعبارها القوة العالمية الرئيسية، والدخول معها في علاقة تخادم لضمان حمايتهم. ولهذا يرتعبون خوفا من مسالة انسحاب القوات الامريكية، وهو اعتقاد خاطىء، لان الولايات المتحدة لا تعترف بمصلحة الضعفاء الا اذا تحولوا الى جلادين وادة لتامين مصالح القوي فحسب، اي ان يكون اداة لتطبيق مشروع المحافظين الجدد في العراق (!)
ولكي يبقي فريق المحافظين الجدد حلفائه الضعفاء تحت قبضته، يقوم من ناحية بتغذية المخاوف التاريخية المتراكمة، من جنوح الحكومة المركزية في العراق نحو الاستفراد بالسلطة، ومن ناحية اخرى، يحاول التملص عن التزامه بحماية حلفائه الضعفاء، خصوصا بعد جموحهم في الانتقام، من خلال مليشياتهم التي عبثت بالارض فسادا، تحت ذريعة انتقام المظلومين والمحرومين من السادة الظالمين.
وقامت ادارة بوش بهذه السياسية الجهنمية الخبيثة بايحاء من المحافظين الجدد رغبة منها، في إبقاء الدور الامريكي ككابح لجموح الانتقام. وهذا ما جعل اصدقاء الاحتلال وخصومهم على السواء، يطالبون ببقاء القوات الامريكية في العراق.
اما الجماهير فلا تسلم مقاليدها للبطل الا اذا اثبتت قيمته الاخلاقية وفائدته العمليه. وتمنح الجماهير ثقتها للبطل الذي يثير خيالها ويطلق لعواطفها قيمة مطلقة كما حصل مع المنتظر صاحب الحذاء. وتنتقص هيبة البطل لدى الجماهير عندما يزهق الارواح ويسفك الدماء، وان فعل ذلك فسيكون الاخفاق نصيبه.
وقد جسدت الجماهير العراقية هذه الحقيقة بهتافاتها التي تقول : "عبد العزيز القندرة والمالكي قيطانها". وحدث هذا التحول بعد ان اصبح ممثلي ال البيت مبتزين للسلطة والحرية ومضحين بملايين العراقيين الذين هجروا وقتلوا وعذبوا من اجل طموحاتهم في السلطة والمجد.
وتكشف لنا هذه الظاهرة جوانب هامة من شخصية الجماهير المميزة التي حددها عالم النفس الاجتماعي غوستاف لوبون. ومنها عجز الجماهير عن تشكيل راىء خاص ثابت ما عدا الاراء التي تلقن لها وتوحى اليها من قبل الاخرين، فما يقوله لها الزعماء وخصوصا اذا كانوا (رجال دين) يغزو عقلها سريعا فتتجه الى تحويله الى حركة وعمل (!)
لهذا يلجا الساسة دائما الى الحيلة لتضليل الجماهير. ونضرب على ذلك المثل التالي : صوتت الجماهير العراقية باستفتاء جماهيري لقانون الدولة الجديد واعُتبر بعد الاستفتاء قانون يمثل ارادة العراقيين، وقد نفذت الجماهير الاستفتاء دون ان تفكر بان من وضعه هو بريمر الحاكم المدني للاحتلال. وحصل الشيء نفسه بالنسبة لانتخابات البرلمان والحكومة، وهكذا يمكن بحيله غير واضحة تصبح قرارات حاسمة وباهضة الثمن مقبولة من قبل الجماهير (!)
وهذا ما يجعل الجماهير تتصف بالنزق وسرعة الانفعال وهذه الصفة تشترك بها كل الجماهير في كل زمان ومكان وتحت ظروف معينة. وقد خضعت الجماهير الامريكية تحت تاثير صدمة احداث 11سبتمبر المرعبة، لنزعة الحرب بتحشيد الرئيس بوش وفريق المحافظين الجدد للانخرط بشكل (لاواعي) في مواجهة وحرب عالمية طويلة مع ما يسمى الحرب على الارهاب.
وارتكب بوش والمحافظين الجدد (باسمها) مذابح في مناطق مختلفة من العالم بدءا من افغانستان وبقية الدول الاسوية المجاورة لها مرورا بالعراق والمذابح الاسرائيلية ضد الفلسطين ومجازر الحرب الاسرائيلية ضد اللبنانيين ثم التهديد بتغيير انظمة الشرق الاوسط والحرب (ضد الاسلام).
ولهذا السبب يُفسر تحريض الكتل والاحزاب الدينية بتجييش الجماهير في العراق وباقي البلدان العربية (من خلال القنوات الفضائية) وبتوجيه من الاحتلال، لضرب الاسلام من الداخل، لان قوى الاحتلال تعرف ما في اعماق الجماهير الاسلامية من عاطفة عداء موروثة منذ الحرب الاهلية وانقسام المسلمين في صدر الاسلام.
ولدى استنفار الجماهير من خلال هذه الفضائيات تذوب الفروقات الفكرية بين الافراد المنخرطين فيها، ويصبح العالم ورجل الشارع البسيط على مستوى واحد من التفكير تحكمه غرائز وانفعالات وعواطف متماثلة ويكون خاضعا (نفسيا) لقانون الوحدة العقلية للجماهير التي يقودها القادة المحركين المتحالفين مع الاحتلال.
وهذا دليل بخدمة الجماهير الاسلامية لمصالح الاحتلال دون ان ( تدري). وهذا ما جعل المنظر الاشتراكي الالماني كاوتسكي يعتبر : " ان عمل الجماهير لا يخدم قضية التقدم دائما. فما يدمره ليس دائما تلك العقبات الاكثر عرقلة للتنمية. فالجماهير تجيش العناصر الرجعية مثلما تجيش العناصر الثورية ".
وليس من الضروري ان تمضي القرون العديدة على ابطال التاريخ لكي تتشكل اسطورتهم بواسطة خيال الجماهير. فقد شهدنا بام اعيننا في العراق اسطورة الصحفي العراقي صاحب الحذاء قد تشكلت خلال بضعة ايام واصبح شخصية مثالية وصديقا للضعفاء والفقراء العراقيين، وقد فشلت كل محاولات صناديد الاحتلال بالتشكيك بهوية البطل المنتظر واتهامه بفلول صدام والبعثيين لان بساطة عواطف الجماهير وتضخيمها لبطلها يحميها من الشك وعدم اليقين. خصوصا اذا كان بطلها صاحب قضية نبيلة كالمنتظر صاحب الحذاء، الذي سحرها بشجاعته واخلاقيته التي لايمكن ان تنوجد في هذا الزمن الذي يمثل زمن الشر بامتياز.
لقد شهدت الجماهير العراقية والعربية انهيار الدولة ومؤسساتها وتهدمت البنية التحتية للبلاد وتعرضت للنهب والسلب بتشجيع من الاحتلال. وقد دمرت حضارتها وسرقت بشكل محزن. وتعرض الرجال والنساء على السواء الى التعذيب والاغتصاب في سجون الاحتلال ومعتقلات حلفائهم. وانتشرت المخدرات وممارسة الدعارة ومافيات الجريمة المنظمة في جميع ارجاء العراق بعد ان كان العراق من اكثر الدولة العربية محافظة وعراقة.
لقد شهدت الجماهير ارتكاب الاحتلال وحلفائه، فظائع لا عد لها ولا حصر، وعانت من حياة تموج بالشقاء والبؤس والخوف.. فكانت تنتظر منذ سنين من يخلصها بما هي فيه.. فكان المنتظر صاحب الحذاء هو البطل المنقذ ليرفع عنها الذل ولو نفسيا بضربة حذاء.
والظاهرة المدهشة في الجمهور النفسي، ايا كان الافراد الذين يشكلونه، وايا كان نمط حياتهم وامزجتهم ومزاجهم او ذكائهم، فانه يزودهم بنوع من الروح الجماعية التي تمنحهم القوة التي يفتقدونها بعد ان حولهم الاحتلال الى مجرد طوائف واعراق متصارعة ومتقاتلة.
اما صناديد الاحتلال فقد اخافهم افول بطلهم بوش وفريقه اليمين المتصهين الذين اخذ يختفي من مواقع السلطة والنفوذ واحدا بعد الاخر. فالابطال لا يطغى عليهم الفناء ما داموا قوى حية وما داموا مؤثرات فعالة.
وما قام به الاحتلال من ممارسات مهينة اثارت في نفوس الجماهير، الاحتقار الذي يولد الكراهية والحقد. والحقد يحفز ويشحن العزيمة على الاخذ بالثأر ويجلب على صاحبه العاقبة الوخيمة حتى لو كانت قوة عظمى.
وقد حذر علماء الفكر السياسي، الحكام والساسة، عبر التاريخ من مغبة الممارسات التي تثير احتقار الجماهير، لانها ستعود بالضرر عليهم وتكون سلاحا تنقلب ضدهم وضد قومهم، خصوصا بعد عجز ساسة البيت الابيض على وضع النهاية التي يريدونها لحرب العراق وفق ارادتهم، بعد ان اصبحت، نتيجة لتغيير ظروف الحرب، تحت ارادة الاخرين (!)
وهذه دلالة مهمة على مهارة الولايات المتحدة في اعلان الحروب وعجزها في صناعة نهاياتها، ابتداءا من حرب فيتنام مرورا بافغانستان ثم العراق ! التي اصبحت حروب مفتوحة لا يمكن التكهن بما ستؤول إليه نتائجها، خصوصا مع دخول (العامل الإيراني) الذي حول ساحات القتال الى ساحة حرب عصابات مكلفة جعلت الولايات المتحدة تعاني من عجز مالي وبشري ومعنوي شديد.
فاخذت الجماهير الامريكية تسال عن النهاية والهدف من هذه الحروب خصوصا بعد اعتراف الرئيس وفريقه بان اسلحة الدمار الشامل العراقية مجرد مراوغة اما القاعدة، المتهم الاساسي بقتل الامريكيين، فقد دخلت العراق مع المليشيات الايرانية بعد ان فتحت لهما الحدود في اعقاب الحرب والغزو، لتقتل الامريكان والعراقيين معا باعتراف وكالات المخابرات الامريكية والبريطانية التي نشرتها صحيفة تايم الامريكية.
وبالتالي فان ثمن الحرية التي تكلم بها السيد بوش هو مناورة ذات طابع دفاعي وقائي، لانقاذ ماء وجه امام الجماهير العراقية الذي فشل ان يكون بطل تحريرها، لانه يجهل فهم نفسية جماهير الشعوب الاخرى المختلفة الثقافات، وحتى مستشاريه الفطنين لم يكونوا يفهمونها اكثر منه. وكان جهله سبب فشل سياسته وسقوطه في المستنقع العراقي وتلقي الحذاء بدلا من الورود (!)
د. راقية القيسي
باحثة في جمعية الحقوقيين العراقيين في بريطانيا
Ija175@btinternet.com
التعليقات
بطل القنادر
omar -جيل جديد من الصحفين الذين يمجدون ببطل القنادر مشاء الله
اطل البعثيون
القيسي -ومرة اخرى اطل البعثيون ومن ورائهم اصحاب الكابونات ليدافعوا عن هذا النكرة منتظر وتطوع 200 محامي من العربان للدفاع عنه وهم نفس الفريق الذي تطوع للدفاع عن صدام ولم يفده بشيء .. ويكفي منتظر عارا انه قريب سعدية الزيدي التي رقصت في حشد من الرفاق وبحضور صدام وهزجت مهوسة بقولتها الشهيرة; ها ياهل العمارة .. هاي احسن بشارة وكانت جحافل الشباب الابرياء تموت بالجملة في معركة ام المهالك والهزائم والخساء والديون والانكسارت .. وان اعمامة واقربائة من عتاة البعثيين واعضاء فرق بالشطرة وان مراسلي البغدادية في العراق كلهم من الموقعين بالدم بالولاء لصدام مثل على الشاهر في الناصرية وهذه الوثيقة نشرت على كافة المواقع تقريبا ومعروفة للجميع كما ان الخشلوك ممول البغدادية معروف بانه رئيس مخابرات عدي في اليونان ولايقبلون بها اي صحفي او مراسل غير موال لصدام
لم تضربوا صدام
حامد -عرب الهزائم والذل والخنوع والانكسارات فاسالهم لماذا لم تضربوا صدام بالحذاء عندما ارتضى لنفسه جحرا ليختبيء به تأنف منه حتى الجرذان , ولم يقتل نفسه او ينتحر عندما تسبب في سفوط بغداد ومجيء الامريكان . لماذا لم تقذفوه بالحذاء عندما تنازل عن نصف شط العرب لايران واراضي للاردن والكويت وهي ملك الشعب العراقي وليست ملك من خلفه .. او عندما وقع على ورقة تنازل بيضاء للامريكان في خيمة سفوان لمجرد ان يبقوه في الحكم .
ولكن ماذا نقول
للسذج والاغبياء -كان صدام في لحظة غضب واحدة يدك مدن على اهلها ويمحيها من الوجود ولايبقي فيها حجر على حجر اوشجر او اثر .. ابعد هذا يقابل بوش بمثل ذلك .. ولكن ماذا نقول للسذج والاغبياء والماجورين .. لان البعثية واصحاب الكابونات النفطية نعرف تصرفهم ولكن انتم لماذا ...!!!
د. راقية القيسي
omaran -د. راقية القيسي....باحثة في جمعية الحقوقيين الصداميين في بريطانيا!!!!!!
احتفت فضائيات العرب
salim -احتفت فضائيات العرب وهللت وطبلت لفعلة الزيدي وبثت الاناشيد الحماسية والاغاني القومية وخصصت مئات البرامج لمناقشة الحدث الخطير; والاكتشاف الملهم واعادت اللقطة الاف المرات واعتبرته نصرا كبيرا وفتحا مبينا وكأن العرب اعادوا الجولان وسبتة ومليلة والاسكندرونة واسترجعوا القدس وحرروا المسجد الاقصى او الاراضي المغصوبة منهم او كانهم اكتشفوا اكتشافا علميا خطيرا سيغير وجه البشرية ويضع العرب على خارطة العالم بين الامم المحترمة التي تستحق الحياة .. ثم راحوا ينفخون الروح بنمرهم الورقي وبطلهم الكارتون منتظر لانه ذاد عنهم في معركة ام القنادر وذاد عن شرف صابرين والامة العربية وعن قضية فلسطين التي باعها اهلها وهم كل يوم يجلسون مع الاسرائيليين وكان شيئا لم يكن .. هكذا اكتفى العرب بالحذاء ليلطم وجوههم ويفرحون به لانهم عاجزون عن فعل اي شيء محترم في الحياة ..
باحثه؟؟؟ نكته ام صدق
عراقي -لنترك موضوع العراق فيبدو ان السيده بعثيه او لديها حقد طائفي ، لكن المضحك قولها ان الامريكان ارتكبوا مجازر في افغانستان ، اي انها معجبه بنظام طالبان و القاعده الذين افكار القرون الوسطى ارقى منهم ، انها مهزله فعلا اريد معلومات اكثر عن جمعيه الحقوقين هذه لنضحك اكثر .....
freedom
abo nahreen -ارجو من كل عراقي شريف ان يقرا هذه الابيات من القصيده قبل الذهاب الى مركز الاقتراع مع الشكر والموت لاعداء العراق،ناموا ابناء العراق ناموا مصابين انتم بمرض الزكامبلحاف جهل غطوا رؤؤسكم عسى يقيكم من شدة الالامذهبتم لمراكز الاقتراع تزاحما حفاة القدمين مشدودين الحزاملا عجب ممن اوليتموهم عليكم اوقعوا العراق في بحر الظلام ادخلتموهم قبة البرلمان حفاة من دون تميز بين قاتل و حرامي ترك لعراق للغربان مسرحا كساحة حرب في وسط الغامالطائفية مبدئهم والعنصرية شعارهم وفي الفضائيات يتخاصمون في الكلام من كلامهم تشبعون ان شاء اللة عيكم لن يبخل بالكذب والاوهامبطولاتهم يدونها التاريخ مفتخرا باعتزاز من كثرةالارامل والايتامديمقراطية اللقلق والثعلب منهجهم كاخوة مشاركين في وجبة الطعام لا تياءس ابن دجلة والفرات ابدا ستشرق الشمس عليكم في المنام لا ينفع الندم لفعل بعد فواته عليكم بدرس جديد من الاحلام ابو نهرين ،، والسلام الى جميع العراقين من زاخو لحد البصرة و شكرا
أوقفوا المهزلة
مدمن إيلاف -السيدة راقية، نصيحة ان لا تلوثي نفسك بالمديح لنكرة مثل منتظر الزيدي. لا أريد لك أن يكون مصيرك مثل مصير السيد طارق الصالح حين أذاقه المعلقون الأمرين لماأظهر من ضعف فاضح في القانون، ولأنه دافع مثلك عن شخص نكرة لا وطنية. مقالتك تخمل الكثير من المتناقضات التي يحتاج كل سطر فيها الى تعليق، كذلك يبدو إن هذه المقالة تكونت من قصاصات منفصلة وإلصقت مع بعضها على عجل. عن أي شخصية جماهيرية تتحدثين؟!! هل تستطيعي أن تذكري عملا وطنيا واحدا قام به النكرة منتظر في حياته، غير هويته وعنوانه الحذائي. لا تفضحوا أنفسك، الوعي مطلوب تماما خصوصا من ناس درسوا الحقوق وأولها الحقوق الأنسانية. العراقيون واعون تماما ويعرفون الخث من السمين. نصيحة ليس غير.
الثمن
سليم -ثمن الحريه البائسه هي هذه الحكومه المجوسيه التابعه لملالي قم وابتلى العراق من جديد بهذا السرطان الا وهي احزاب ايران الشيعيه الحاقده الارهابيه المخربه .هذا هو دور العمامة التي نصبها بوش حاكمة علينا، أما القندرة فهي تستعمل لحماية القدمين، وفي تقاليدنا العربية تستعمل لتوجيه رسائل الرفض والتعبير عن تفاهة المقصود بالضرب بالقندرة، منتظر الزيدي عراقي من محافظة ذي قار التي جرت عليها أول معركة بين الفرس والعرب قبل الاسلام، والتي قال عنها النبي محمد أول مرة ينتصف بها العرب من الفرس ويقصد بها معركة ذي قار.. سيقول الايرانيين الذين يكتبون بالعربية من العراق سيقولون هذا كذب وزور، وهذه من دعايات الأمويين ، منتظر من اهالي مدينة الناصرية، تلك المدينة السومرية الأصيلة، مدينة الفن والشعر والغناء الريفي، مدينة فهد وداخل حسن وحسين نعمة، مدينة الناصرية التي صمدت بوجه جيوش بوش الجرارة برغم الحصار الذي عانته مثل بقية مدن العراق، منتظر يمثل البصرة وميسان والرمادي وتكريت وكربلاء، منتظر ليس شيعي بل عراقي قح يمثل النخوة والعنفوان العراقي.. إن قندرة منتظر فتحت عيون العراقيين، فذلك الحدث ادى لتساؤلات وتساؤلات كثيرة بين العراقيين، وأعادهم لنقطة البداية بعد خمسة سنوات من الفوضى الدموية، سيسأل العراقي لماذا ضرب بوش بالقندرة؟ ليجيبه عراقي آخر انظر ماذا فعل هذا الأبله ببلدنا، المهم أن منتظر الزيدي صاحب القندرة الشهيرة يتعرض لتعذيب ديمقراطي على ايدي قوات بدر برئاسة موفق شهبور الربيعي، ومن المحتمل أنه سيعدم خلال التعذيب وبواسطة مثقاب صولاغ، بحجة أنه تطاول على بوش سيد المعممين وولي نعمتهم..
حكومة ايران العراقيه
سلام بغداد -لقد أمطرت من قبل المنطقة الخضراء على (بان كي مون) قذائف هاون، والمالكي بجانبه عاجز عن فعل أي شيء، واليوم أمطرتك سماء بغداد أحذية، والمالكي بجانبك كذلك. هل وصلتك أهازيج العراقيين وهم يخرجون إلى الشوارع، هاتفين بإسم العراق، وبإسم منتظر، صاحب وسام العز والفخر الذي أزدان به صدره، وصدر كل عراقي ، يا كبير البيت الأبيض، بحذائه الذي ظهر أنه، من قياس عشرة، حسبما سمعنا من وسائل الإعلام على لسانك!وسام خزي لك الذي لم يعتد على استقبال الأحذية، إذ لم يتجرأ أحداً من قبل، وصفع زعيم سيدة العالم اليوم، بحذاء على وجهه، وأما أنظار سكان الكرة الأرضية أجمعهم، وعبر الأقمار الصناعية!! نعم لقد فعلناها معك، يا سيد البيت الأبيض، لأنك بوش، ولأننا عراقيون، فلسنا ممن يستقبلون المحتلين بالورود والرياحين،كما تفعل حكومة الاحتلال الفاسده بل نمطرهم قنابل وصواريخ حين وصولهم، وأحذية من صنع عراقي، وببصمة عراقية خالصة، حينما يودعونا مغادرين.,ونقول للمجوس اللذين يدافعون عن حكومة الاحتلال العميله المزيفه التي هي وليد لقيط غير شرعي هذه الحكومه المجرمه وكل عملاء ايران مصيرهم سلة النفايات وهاهم يوقعون بالعشرين على بيع العراق وبدون مقدمات فالمالكي ومن معه مجرد دمى لاتعرف الالف من الباء والا من غير المنطقي ان امريكا وبكل حضارتها تتعامل مع مثل هذه الحكومه التعبانه من المجوس والمزورين واحزاب ايران المعروفه للجميع والتي وصل بها الحال بان تكون مثال على الفساد والفشل بكل اصقاع الارض ...عاش العراق والخزي والعار والذل والهوان لكل عميل مرتزق
عملاء
حبتر -لم نسمع خامنئي.. ولم نسمع نجاد.. تماماً مثلما لم نسمع من باراك وبيريز.. ومسعود وجلال.. والسيستاني وبقية العمائم سودها وبيضها.. وتابعيهم وتابع تابعيهم.. في العراق وحول العراق ..!أين ذهب صوت المدافعين عن (الشيعة) في طهران وقم..؟ هاهو منتظر الزيدي.. بطل شيعي عربي عراقي .. فلماذا إخرسّت ألسنتكم ..؟والذي ضُرب بالحذاء هو بوش زعيم الشيطان الأكبر وقد ملأتم أسماعنا بالنغم النشاز حول عداءكم له .. فأين ذهب صوتكم اليوم ..؟ منتظر الزيدي العراقي.. سيبقى الهامة المرفوعة حياً أو ميتاً.. فلو تم ضرب مجرم الحرب بوش بالرصاص.. لمات بطلاً.. ولكن ضربه بالحذاء جعله ينهي حياته السياسية المليئة بالكذب والإجرام ومن أرض العراق، أضحوكة ونكتة متداولة.. وذل وعار يحكيه التاريخ. وسيبقى منتظر عيون العراق التي لاتنام على ضيم .. والعلامة المضيئة على طريق مظلم مليئ بالظلم .. تحية إكبار لك ياإبن الرافدين .. وقد أحنى بوش رأسه لحذائك ..!! إذا بَلَغَ الصبيُ لنا فطامٌ............ تَخرُّ له الجبابرةُ ساجدينا
انتبهي يا راقية
ساهر الناي -ارجو ان تفهم الكاتبة راقية القيسي ان الاحتلال الامريكي للعراق انتهى قبل ايام بعد ان وقع البطل ابو اسراء والرئيس بوش على الاتفاقية الامنية المباركة التي سوف تقتلع جميع الدكتاتوريات البدوية في المنطقة , فكفوا عن هذا الهذر الكلامي البائس , انتهت حكومة الاحتلال الى الابد ولا يوجد عميل واحد للامريكان في العراق الا حارث الضاري وابنه مثنى . اما المنتظر الزيدي فقد صفع وجهه البائس ووجه 27 مليون عراقي بحذائه الكريه . والمضحك ان العرب من المحيط للمحيط يرفعون الاحذية في المظاهرات الشعبية وذلك بعد مرور 60 عام على احتلال فلسطين !!!!!!!
اين صناديد صدام
ساهر الناي -اين صناديد صدام ايها القيسي يوم 9 ابريل المجيد ؟ الاحتلال انتهى ولا يوجد صناديد الا صناديد الحسين الذين سوف يطهرون العراق من كل البعثية والتكفيرية , اين صناديد صدام اين التدريب العسكري القاسي على مدى 35 عام ؟ لماذا هرب صناديد البعث الى مساكن زوجاتهم وتركوا شوارع بغداد يرقص بها المارينز رقصة السامبا اثناء اسقاط ثمثال صنمكم؟
اغتصاب العراقيات
ساهر الناي -لماذا هرب الصنديد عزت الدوري والصنديد صدام الى الحفرة وترك الاوغاد يغتصبون العراقيات ؟
i know you
alasmer -if you would like some information regarding Dr. raqya alkaysi.1- her hasband DR. salah tarq ala ali was officer in iraqi military police.2- sadam regime sent her hasband to uk to study law( send reports to iraqi regime)3- she use to be woking in iraqi embassy in chezsfki.4- she guide her hasbabd (Dr salah tarq ala ali) becouse Dr slah ala ali not orginally arabic his mother kurdish and his father not arbic as well(he is unknown descent).5- she talk about islam ,she do not know any thing about islam.i have more information about her family (two sans and two girls)
الشيعة عبيد السنة
ساهر الناي -لا يمكن ان يرتاح السنة في العالم الاسلامي الا اذا تحول الشيعة الى عبيد عند السنة وهذا لن يحصل ابدا, لم نسمع صوت سني واحد يستنكر المفخخات السنية عندما ضربت الشيعة الابرياء في العراق والباكستان ويوم معركة حزب الله واسرائيل وقف السنة مع اليهود ضد الشيعة وافتوا بحرمة سقي الشيعي شربة ماء حتى لا تهزم اسرائيل , ايوجد عار ابشع من هذا العار ؟
تستحق العطف
جابر العراقي -أرجو وأتمنى للدكتورة راقية القيسي قراءة مقال د. جابر حبيب جابر بعنوان (الحذاء والكرامة) لعلها تكون (المقالة) دافعاً لأن تراجع د. القيسي نفسها وطريقة تفكيرها علها تقوض الهوة التي تفصلها عن خطاب العقل المتحضر والخلق الإنساني والمعايير الوطنية التي تصب في بناء العراق الجديد لا تحويله الى ساحة للفوضويين والمهرجين والرعاع والقتلة والمجرمين.
ولكم بطلوا
نقيب -الصراع هو ليس بين من مع الاحتلال او ضده الصراع هو بين الدكتاتورية الصدامية والحرية .ولكنكم بعثيون طائفيون تستعملون قنادركم وليس عقولكم .
كيف سيرجع المارد
كركوك أوغلوا -الى مصباح علاء الدين ؟؟!!..الذي يشير أليه ساهر الناي ..
بوركت وبورك قلمك
منتظرالعراقي -بوركتي وبورك قلمك يا ابنة القيسي دعك من تعليقات صبية الاحزاب الطائفية امض في طريقك ولايهمك
الاخ ساهر الناي
عمر الانباري -الاخ ساهر الناي هولاء الشرذمه هم طائفيون حد النخاع كانوا يسبحون بحمد صدام ابوالحفر والان وبقدرة قادر فقدوا هذا المجد البالي لهذا تشاهدهم يبكون وينتحبون لانهم لايمكن ان يعيشوا الاعبيد السلطان
Occupation+Shoes
Rizgar Khoshnaw -We do prefer occupation by civilized nation than primitive uncivilized occupation, Iraqi occupation of Kurdistan last 80 years is unlike any other occupation in history, I do respect you view, but it is hard to maintenance artificial countries with shoes or without shoes. Please note that Yugoslavia divided and shoes couldn’t prevent the partition, no shoes could prevent Latvian separation, million’s of shoes couldn’t prevent the separation of Soviet….etc. Artificial countries in the area created by others for others interests’, the people of what you called Iraq can not leave in peace and harmony if the country will not be divided. Arab world should understand that beheading is not the only way to put up with each others, and the shoes are not the only way of recompense the integrity.
الاقليه السنيه
احفاد البابليين -العراق ابتلى بالاقليات هم يجلبون الاحتلال ونحن علينا طردهم حتى في ثورة العشرين طردنا البريطانيين والان هم جلبوا لنا الاحتلال وكذلك عن طريق دول الجوار ونحن علينا طردهم والله العراق ابتلى بهذه الاقليه ومشكلة هذه الاقليه ولائها لدول الجوار وليس للعراق علينا تحملهم ولكن للصبر حدود مع الاقليات
العلة فى فهم الحرية
درسيم -ان فهم كلمة الحرية والديمقراطية فى الشرق وبالاخص العراق هو بالمقلوب عند بعض الناس, ويحاولون قلب هذا المعنى من قبل بعض الجهات المعروفة لدينا اى من ايران,سوريا,تركيا ونعم الجوارين. الحرية ليست الفوضى والتشريد والقتل وعدم الاحترام والشغب وتقليل شأن البعض والابتعاد عن البعض فى العراق كما البعض يدعى ويحاولون جاهدا ليلا ونهارا بالعمل على اجندة دول الجوار وبعض الدول العربية. يا دكتورة راقية يجوز ان تكونين جديدة فى هذه الجمعية وحقوق العراقيين, ماذا فعلتم واين كنتم فى الماضى للدفاع عن حقوق العراقيين ونشر جرائم صدام ونظامه فى العراق. والعراق ليس فقط عراق عائلة واحدة او بلد العرب وانما هناك تكوينات منوعة من الاقوام والاديان والمذهب يعيشون فى العراق.الاحتلال جاء بسبب تخلف وغطرسة واستبداد واستعباد النظام السابق, والان يبقون فى العراق بسبب نفس الاشخاص تحت ظل المقاومة الغير شريفة والتى هى ذبح الابرياء والقتل العشوائى فى المساجد والمدارس والشوارع العامة, وفى نظرى اى انسان يدافع عن المجرمين فى العراق فهو تابع لهم ويساعدهم للقضاء على البسمة الجميلة للاطفال بالعراق. وانا شخصيا لا اتباهى بأنسان ثار غضبه فى لحظة من اللحظات وقام برمى حذائه على شخصيات مهمة فى العالم والتى تتجسد فى شخصية رئيس الولايات المتحدة والرئيس العراقى, والصحافة هى مهنة العقل والحوار والكلمة والقلم الشريف وليس العكس. وهذا الانسان خطأ والعدالة تأخذ مجراها بالطرق القانونية ولا يجوز تسيس الحالة, وهذا الشخص له الحق بالدفاع عن نفسه بكل الوسائل ولكن ليس التضليل وتحويل القضية الى رأى عام. لماذا انا اخطأ والاخرين يتحملون نتيجة خطأ انا اعمله. فى البلدان المتقدمة تحدث هذا الشئ والنتيجة كذلك هى المحكمة العادلة,واما اذا تحدث فى باقى البلدان العربية والمتخلفة فكانت المحكمة والاعدام تتمان فى ان واحد, وشكرا لايلاف.
حذاء منتظر
منتظر العراقي -لا عليك منهم هؤلاء عبيد امريكا الحذاء اصاب منهم مقتلا ؟!!
داوود القيسي
شهريار -هذه المقالة تذكرني باغاني داوود القيسي الحماسية ايام البعث البائد, وعلى راي المثل البغدادي ( نفس الطاس ونفس الحمام ).يبدو لي عشيرة القيسين تجري في عروقهم دماءعفلقية بعثيةلاتتوقف عن الجريان سواء عاشوا في بغداد او لندن.
الحقائق المؤلمة
الراصد -سيدتي الكريمة راقية القيسي.. الم تكوني ناشطة في المؤتمرات الأمريكية للمعارضة العراقية؟ وماذا كان هدف تلك المؤتمرات سوى إعطاء الغطاء السياسي العراقي للمشروع الامريكي؟ في ذلك الوقت كان لاسيد نوري المالكي وحزبه، حزب الدعوة الإسلامية من المعارضين بشدة للمشروع الأمريكي، ولإسقاط النظام عبر الغزو الخارجي، وقد قاطع مؤتمر لندن الذي مهد، عراقياً، للغزو، ونظم مؤتمرات مضادة، وتظاهرات في دول المهجر رفضاً للحرب وللمشروع الأمريكي في العراق؟ هل ما أقوله حقائق أم لا؟ فكيف أصبحت الآن تصفين المالكي بأنه عميل للأمريكان، ووضعت نفسك في معسكر المقاومين الوطنيين؟ الجواب مؤلم: كنت أنت ورفاقك مثل أيهم السامرائي، ورعد مخلص وهارون محمد والحزب الإسلامي، تأملون أن تطيح أمريكا بصدام، وتحافظ على المعادلة السياسية الطائفية التي تمنح طائفتك امتياز السلطة. وحين سارت الأمور عكس ما تشتهون، صرتم مقاومين، ووطنيين ترفضون الاحتلال. حقائق مؤلمة أليس كذلك؟
حقائق مؤلمة-2
الراصد -لكي لا يبدو كلامي في التعليق السابق مجرد اتهامات للسيدة راقية القيسي، أحيل الراغب بمعرفة المزيد إلى مقالة طويلة من ثلاثة أجزاء نشرتها د. راقية القيسي أثناء الحرب الأمريكية على العراق، في صحيفة كويتية بعنوان حرب الخليج الثالثة: حرب الحواسم. يمكن الوصول إلى المقالة بسهولة عبر استخدام اسم الكاتبة وعنوان المقالة في محرك البحث غوغل. تحلل الكاتبة، آنذاك، مواقف الرافضين للحرب والمطالبين بإيقافها، وتفسره بأنه بسبب الشعارات القومية والإسلامية الزائفة التي يرفعها صدام، وتقول في مقدمة المقال إن الحرب لا تستهدف سوى صدام وأركان نظامه، بل إنها تستغرب مطالبة إيران بوقف الحرب ضد العراق، مع أن صدام قتل علماء الشيعة وحارب إيران. فمن هم حلفاء الاحتلال يا سيدتي؟؟
الحقيقة تبقى
أبو ذكرى -نرجو من د راقية القيسي أن تسلم لنا على عبد الحسين شعبان مديرالبغدادية الذي كان هو الأخر نشطا في جمعية الحقوقيين الصداميين في لندن في زمن الكوبونات !..
بعثية عبثية
منتظر البصري -راقية أصبحت غبر راقية حين جاءت سيدة تدافع عن ثقافة الأحذية. لا خير في راقية غير راقية.
الضحية وراء القضبان
صحافي متقاعد -لا يحتاج مقال الدكتورة القيسي المهتمة بحقوق الإنسان قبل الحيوان للرد سوى بكلمات: أن بطل المسرحية لا زال يفكر في حذائه الذي فقده، وكيف يمكن العثور عليه.لقد تعودت خلايا التتار للبحث عن ضحية وها هو الصحفي يقبع في زنزانته، بعد تحوله إلى واجهة إعلانية . للقنوات والأحزاب وكل من أتقن مهنة الإرهاب.أما أمه فإنها تنوح على فلذة كبدها . فشتان بين الناس في التفكير والضحية.
د. بيطري
مشكور حمرانه -هسه على الأقل يرجعوله ثمن الحذاء، وليس الحرية.
القصة متواصلة
طعمه أبو مرداس -ألى الزميل أبو ذكرى في تعليقه رقم 30: صحيح كتبت، وهناك إضافة أن عبد الحسين شعبان كان يسارياً، وهو صديق ممثل لجنة الإنتخابات د. عبد الحسين هنداوي. بالمناسبة هذه فقط معلومة لمن لا يعرف اللعبة.
قسوة..
رعد الحافظ -أنا من مناصري المرأة عموما , وبصورة خاصة للمثقفة والكاتبة لأني أشعر أن الزمان العربي قد ظلم المرأة وحجمٌها كثيرا وطويلا . وأفرح كثيرا عندما أقرأ لكاتبة متنورة ودائما أشعر برقة المرأة وروحها من نوع أفكارها .لكني لم أتصور أن أقرأ للسيدة راقية (وهذه أول مرة أقرا لها) هذه القسوة والعنجهية التي لاتليق بالنساء عامة فما بالك بمثقفة تعيش في لندن كما فهمت من الاخوة المعلقين , والظاهر أنها بحدتها هذه ارتكبت كثير من الاخطاء النحوية والاملائية مثل قولها اطلاق صراحه وتقصد سراحه وغير ذلك .أنا ما زلت مندهش بوجود إمرأة تشجع إستخدام الحذاء في التفاهم أو التعبير عن الرأي..
معركة ام القنادر
دكتور باحث -لاتبالوا ايها القوم لان الصداميين خسروا الحرب في ام المعارك والان يخضوضون معركة ام القنادر المجيده ليستردوا كرامه هذه الامه الفاشله هههههههه
اكلوا الحذاء
ابن الرافدين -الموضوع زاد عن حده واصبح ماسخ واقدم من حفرة صدام شوفونه موضوع ثاني لان الكتاب العرب بعدهم لازقين ب هذا الموضوع مثل لزقه الزعماء العرب والاكراد بكراسيهم
الى سليم 10
الربيعه -ليس اعتزاز لا ببوش ولا اميركا ولكن اساْلك اين كنت عندما كان صدام يضع الناس بالاسيد اين كنت عندما كان يفرمهم بمكائن فرم اللحم ويضرب مدن باكملها بالاسلحة الكيمياوية لو خرجت طلقة واحدة وكان البعثيون يقتلون الابرياءوياْخذوا ثمن الرصاص من اهل القتيل- يا سليم افندي هل اشتقت لعهد رفيقك المغوار ام ان هناك شك وهذه المحطات الفضائية تقول ما تشاء ومن داخل بغداد ولا احد يعدمهم ولا يقمعهم فلماذا التجني وها هو العراق رغم كل شيْ بدء القضاء يتضح باستقلالية واضحة للعدوا والصديق فماذا تريدون يا اقزام النظام الا يليق بكم غير صدام الذي اذلكم وجعل من العراق خرائب استطعنا ان نراها بعد سقوط نظامة القمعي ووجود الفضائيات وهذا الخراب ليس بوش الذي ساهم به وليس بوش والاميركان الذين قتلوا وذبحوا العراقيين على الطريقة الاسلامية ام تناسيتوا كل هذا لترفعوا رؤسكم من خلال قندرة- واللة ان اغلبيتنا شعب منافق حتى النخاع وناكر لكل جميل ولولا بوش لبقى صدام واحفاده يمطرونا قنادر عفوا قنابل يا اذكياء جدا--افيقوا من هذا التخلف القاتل با بششششششششششر-----
حجي راضي
حسام جبار -ههههههههههه عضوة في جمعية الحقوقيين الصداميين التي يرأسها كما سماه احد المعلقين حجي راضي.
وينك حبيبي جاسم
حسام جبار -جمعية الحقوقيين الصداميين في لندن الحمد لله الذي اخزاكم (الراصد: التعليق 28و29)عن ثوب الوطنية الذي ارتديتموه زورا عراكم!! حبيبي جاسم اهذه عضوة في الجمعية التي يرأسها صاحبك الخبير ونص في العزف على ألة القانون حجي راضي المتوازن طائفيا ؟؟
عبيد الاحتلال
ابن العراق -هل سمعتم با عبيد الاحتلال من المعلقين ويا دعاة الطائفية لتمزيق العراق، الاهزوجة التي اطلقتها جماهير مدينة الثورةوالتي انتشرت كالنار في الهشيم في انحاء المدن العراقية& نعم لقد قذف المنتظر العملاء ( )على (بوش)، الا ان الفرق كبير جدا بين هذا الحذاء والحذاءالاسطورة الذي سيخلد في المتاحف اما الاول فسيركن في مزبلة التأريخ ولعنته. هل سمعتم ان شخصا واحدا في الكرة الارضية ومنذ نشؤها يتباهى بعمالته ؟! وهل سمعتم ان شعبا واحدا منذ بدأ الخليقة لا يقاوم المحتل الاجنبي ويبارك له اغتصاب نساءه وقتل شيوخه واطفاله وتهجيره وسلب ممتلكاته...الخ. بدو ادنى شك ولكن انتم صم بكم عمي عن هذه الحقاق المخزية..ولكن لا حياة ولا حياء لمن تنادي.
ايتام بوش ؟!
العمري -الحمد لله الذي أرانا يوما في بوش وأتباعه وعبيده ,وكيف؟ بالحذاء! ماذا سيقول أيتام بوش الآن بعد أن أصبح في حاوية قمامة التاريخ ؟ لم تكن تسع الأرض هذا المتكبر المتجبر فكان مصيره الحذاء وعلى رؤوس الأشهاد لا يهمني إلا أي حزب أو طائفة ينتمي ذلك الصحفي الشجاع ولا تهمني الرواية الكاذبة عن اعتذاره المهم هو ما جرى وان كنت لا أشك في أن أغلب المواطنين العرب كانوا سيفعلون ذلك ولا أبالغ بالقول أن أغلب البشر كانوا سيفعلون ذلك متى توافرت لهم الفرصة. والسؤال هنا من هم أيتام بوش ؟الإجابة معروفة هم كل من يحقد على الأمة العربية وكل من يحقد على الإسلام وكل من يؤيد إسرائيل وكل من سمى معارضي احتلال العراق بأيتام صدام وكل من صدق وروج كذبة اكتشاف الشهيد أبو عدي في الحفرة وكل من هتف الهتافات الطائفية أثناء جريمة إعدام صدام حسين وكل من أصر على أن يكون الإعدام في أول أيام عيد الأضحى . وكل ما قام بالهوسة أمام جثة الشهيد أبو عدى. أيتام بوش هم الذين أتوا على ظهور الدبابات الأمريكية إلى العراق وأفغانستان وهم الذين رأوا دولة عربية كبرى لا تدانيها دولة أخرى في الحضارة تنهار أمام أعينهم فأصبحت بلا مؤسسات حكومية ولا جيش ولا شرطة بل حتى بلا متاحف ولا آثار.
نهاية اسبوع مضحكة
حسام جبار -والله ياراقية لقد اضحكتينا انت وزوجك دكتور العزف على ألة القانون ضحكا لم نضحكه من قبل ابدا
new
واحد ضايج -عيني انت ام القانون ماهو الفرق بين القانون والربابة؟
سؤال
amedi -ما قصة (جمعية الحقوقيين العراقيين) في بريطانيا؟ في البداية كان شخص يدعى خالد عيسى طه يكتب باسم هدَه الجمعية ثم ظهر طارق علي الصالح والان (الدكتورة) راقية القيسي, وطبعا لاننسى صباح المختار , يبدوا ان هدَه المسمى جمعية مجرد فرع لحزب البعث في بريطانيا, فالخطاب وطريقة التفكير نفس خطاب وتفكير حزب البعث , السؤال هو ما هو حجم هدَه (الجمعية) وكم هو عدد (الحقوقيين ).
اهل الحفرة المقدسة
سعاد البشتي - الكويت -الجماعة عملاء العجم ومطايا كل محتل ، يسخرون منذ سنوات عن الحفرة المزعومة التي وُجد صدام بها ، ويتناسون ( قبحهم الله ) أنهم منذ الف سنة ينتظرون الطفل المقدس الذي نزل في حفرة في سامراء ولم يخرج ختى الآن .. اخجلوا من هذا العار ، فكروا في عقائدكم الفاسدة وخرافات العجم التي خدعوكم بها .. لولا السنة لما انتنشر الإسلام في العالم ، أما انتم فماذا قدمتم غير البكاء على الحسين وضلع فاطمة الذي كسره خالد وبقية الخرافات ، لا ائمتكم قدموا للإسلام شيء ولا انتم نفعتم انفسكم وأوطانكم ، غنكم لا اكثر من بكائين نواحين لكل ظالم ، وحين يسقط الظالم تهرولون صوب تماثيله لترجمونها بالحجر وأنتم تتلفتون من الرعب .. ..!
قيمة أن تقذف بالحذاء
فوزي عبد الحميد -فوزي عبد الحميد / المحامي ما قيمة أن تقذف بالحذاء الذي يدعم الذين يسيطرون عليك، وانت غير قادر على قذف الذين يضربونك بهذا الحذاء كل يوم في بلادك وداخل أجهزة المخابرات والبوليس،بل ويعلقونك في حبال المشانق وينقلون المشهد لك تلفزيونيا،بل ويذكرون القرآن ساعة رفع سبعة شباب إلى المشنقة ؟. هل تذكرون وما ظلمناهم ولكن أنفسهم كانوا يظلمون... من ظلموا ؟... هل من يريد حكم نفسه بنفسه بدون قائد ومفكر وهايك، ظلم أحد، أم أن (الهايك) وعائلته وعصابته الثورية هم الظالمون ؟. ما معنى أن تعطي بنت الجلاد عائشة القذافي وسام الشجاعة لمن ضرب الذي سلمه والدها السلاح واصل واشنطن وثلاثة مليار دولار والمقرحي فوق البيعة ويا أمه القمر على الباب... ويا ايها الأمريكان أدخلوها بسلام آمنين- آمين – لماذا لا نجد في الوطن العربي من يقف معنا ليطالب بمعرفة مذبحة 1200 ليبي لم يعدمهم جورج بوش ولكن أعدمهم الرجل العربي المسلم لو قذف أبناء العراق كلهم صدام حسين بالنعال، لما دخل(بوش) إلى بلادهم ،وحتى لو دخل لن يجد من يرحب به. يقول المثل: أيش زرك على المر ؟قال له الذي أمر منه... أليس صدام والقذافي أمر من بوش وحتى من أسرائيل. عندما قامت ثورة أهل البصرة في جنوب العراق لم نجد من يعطى الشهداء وسام الشجاعة للذين كان يقودهم (على الكلب الكيماوي) من أعنقاهم بالحبال ويضربهم بالحذاء أمام شاشات التلفزيون. أين هؤلاء الأغبياء الذين خرجوا يهللون ويهتفون،لأن المخابرات العربية هي التي حركتهم لتضليل الشعوب عن الهدف الذي له الأولوية في الضرب بكل الوسائل،وليبعدوا عن الحكام شبح ثورة الشعوب. لقد رحبت الشعوب المغلوبة بكل محتل قديما وحديثا... لماذا ؟ للرغبة في الخلاص والأنتقام قبل كل شئ،ولو أعطت أسرائيل حق اللجؤ السياسي أو الهجرة لأبناء العرب لهاجر إليها الكثيرين !!بل لقد ضبطوا بعض أبناء السودان يحاولون الدخول إليها عبر الحدود مع مصر،واطلق عليهم النار ومات البعض. الفلسطينيين لم يهتموا بما هو واقع على الشعب الليبي ويتعاونون مع القذافي ويحصلوا على الثروات وسبق لهم ان تعاونوا مع صدام !!.
فاتهم القطار
عاطف -يبدو ان هناك كثيرين يشعرون انهم اولى بالمناصب و المراكز ممن يشغلها و لما لم يولهم احد او فاتهم القطار لسبب او لاخر فاهم يكيلون التهم و الذم و يوزعون الخيانة والعمالة على الجميع عسى و لعل ان يقود ذلك الى منصب !!!
الى ناكري اصلهم
سعاد البشتي -الى ناكري اصلهم--- بحثت في القاموس العربي عن كلمة بشتي وطلعت اصلها فا رسيه. فارسية من بشتي - سعاد عجميه وتسب العجم وبالكويتي وبالمناسبه كل علماء السنه عجم من البخاري وابوحنيفه والمالكي والشافعي كانوا من الموالي وعجم-- اما ائمه الشيعه فهم من العرب النجباء الاقحاح اولهم اسلاما الامام علي ع والحسن والحسين واخرهم الامام المهدي ع من نسل المصطفى الرسول ص قل موتوا بغيضكم..
عجميه تسب اصلها
omar -بالمناسبه البشتي كلمه عجميه وتعني العبايه وبشت مدينه عجميه توجد في ايران
يسوع والمهدي
ساهر الناي -المهدي المنتظر دخل الى احد الكهوف لحماية نفسه الزكية من اجداد صدام وحارث الضاري واحسان الهي ظهير واجداد القرضاوي وعدنان الدليمي واجداد اسامة ابن لادن والزرقاوي ... وهو في السماء كما هو عيسى ابن مريم الطاهرة .... العار ان يهرب رئيس جمهورية ويختبي في احد جحور الجرابيع التكريتية ... حتى الجرابيع والفئرات غضبت من صدام لانه استحل مسكنهم غصبا رقم ان الفئرات تملك وثيقة تملك للجحر .... غيسي والمهدي سوف يعودون للارض ليكسروا انوف احفاد الارهابي معاوية بن ابي سفيان قاتل ذرية الانبياء ...
بوش المصفوع
كوساران -يا سيدتي..المقاومة في العراق وفي بلاد الافغان افسدت على الامريكان الكثير من احلامهم ومشاريعهم...مل خبراء امريكا والغرب الاقتصادييون واساتذة السياسة والفلسفة يرجعون سبب السقوط المالي للتظام العالمي الجديد الى الكثير من الاسباب وفي مقدمة هذة الاسباب حماقات بوش ف العراق وبلاد الافغان والطلبات المتزايدة من بوش وزبانيته على تمويل حروبه الاجرامية من ارصدة العقارات التي انهارت..بل ان امريكا سقطت اخلاقيا ولم تعد الاقطب الاوحد في العالم..انها بداية نهاية نجومية امريكا في العالم وسياسة القطب الواحد..ما كان يتوقع يا سيدتي ان الاسطول الروسي((بطرس الاكبر)) يذهب ويقوم بمناورات عسكرية في فنزوبلا وعلى مقربة من امريكا فيما امريكا عندما كانت تتربع على عرش القطبية في العالم تعتبر اي مناورة عسكرية لاية دولة معادية لها في النصف الغربي من الكرة الارضية بمثابة تهديد! من كان يتصور يا سيدتي ان دول امريكا الاتينية تنتفض على امريكا وتختار حكامها ومن ابناء بلادها الاصليين ويطردون السفراء الامريكان ويتهمونهم بالتجسس والتخريب بعدما كانت هذة الجمهوريات تسمى بجمهوريات الموز الامريكية وجرائم نيبوغرونتي معروفة لشعوب تلك البلاد!! ن كان سيصدق يا سيدتي ان الامريكان وعن طريق عميلهم الذليل حامد كرزاي سيطلبون التفاوض مع طالبان بعدما اصبحت طالبان على مشارف كابول حسب كلام اعدائها؟؟!انها ثبات هذة الشعوب يا سيدتي..اما هؤلاء الذين يكتبون فلا تبالي لهم..فصفعة منتظر الزيدي لسيدهم بوش اربكتهم وافقدتهم الصواب..وترينهم حتى ياخذون اسماء من غير اسماء بيتهم ودينهم!! يكرهون عمر ويكرهون الانبار ويسمون انفسهم بها..انهم جيوش الذي ما ان اخرجوا منها الى امريكا ومالمو بالسويد حتى بداو يسبون حتى من احسن اليهم في بلاد الحرمين..انهم جبوش ازقة طهران وازقة قم وسراديبها التي كانت تحاك فيها المؤامرات تلو المؤامرات من اجل ذبح العراق..قد ترين في كلماتهم القسوة ولكنها الم العبيد على سيدهم المصفوع بالنعل..ولكن الكوميديا السوداوية لهؤلاء والتي اكتشفناها انه بعد ما ضرب منتظر الزيدي بحذائيه بوش راينا ذيول الحكيم من اصحاب شعارات((كلا كلا امريكا)) وشعار((الموت للشيطان الاكبر)) اصبحو يتباكون على راس بوش المجرم كتباكيهم كذبا على راس سيدنا الحسين رضي الله تعالى عنه...حذاء الزيدي لمسة واقعية على استعراضية بوش الذي يتحرك دائما ف
ريح بالكم يامنتحبين
العراقي الاصيل -الاقليه السنيه فقد ت السلطه والحكم في العراق لهذا جن جنونهم ومن لفهم من الطائفين العرب -اريد ان اريح بالكم يامنتحبين وباكين على الماضي الضائع لايمكن ان ترجع عقارب الساعه الى الوراء راحت الاندلس وراح صدام ابو القمل دبروا حالكم ياايتام وارامل هههههه
الاختلاف حق
جاسم عادل -يا أخي حسام شكرا لك على تفقدي... الدكتورة راقية كانت معارضة للنظام الدكتاتوري وأنا أعرفها جيدا رغم أنني اختلف معها في الكثير من الأمور سابقا وحاليا وأعتقد أنها مخطئة هي وزوجها في الدفاع عن رامي الحذاء منتظر الزيدي، الذي ظن أن الأمر سيكون نزهة ممتعة له لكنه على ما يبدو سيمضي في السجن بعضا من الوقت وأتمنى أن يكون طويلا. من حق الدكتورة راقية انتقاد السياسة الأمريكية الكارثية التي دمرت العراق وأتت بأشباه الرجال من العملاء والسماسرة والمهربين والمزورين إلى الحكم الذين قادوا البلاد إلى الهاوية. من الإجحاف والظلم أن تواصل الدكتورة راقية وزوجها الدكتور طارق على الصالح وهما من الطاقات العراقية الكبيرة والنادرة، أن يواصلا حياتهما في المنفى. كان يجب أن يستفاد منهما ومن غيرهما في العراق الجديد لكن الحقد واللؤم والطائفية والمحاصصة حرمت العراق من هذه الطاقات الكبيرة التي كان يمكن أن تكون أكثر إيجابية للتعاطي مع التغيير لو أنه كان منصفا للجميع ومعقولا لكنه كان مجحفا بحق الكثيرين وقد همش الكفاءات وجاء بالدجالين والمشعوذين والسراق وأصحاب السوابق إلى الواجهة... هذا هو رأيي أخي حسام، وفي الختام تحية خالصة للدكتورة راقية وللدكتور طارق وأتمنى عليهما مرة أخرى أن يواصلا عملها من أجل العراق وحقوق أبنائه وأن لا يترددا في النقد وقول الحق ولكن أقول إنه ليس ضروريا أن يكون كل شيء في العراق الجديد سيئا، فلايزال هناك أمل في التغيير نحو الأفضل.
اهل الحفرة المقدسة
سعاد البشتي - الكويت -الأحبة البكائون دامت احزانهم ،من العار على المرء ان يرجم الناس الناس بالحجر بينما بيته او فكره من زجاج ،اولا انتم خدمتم صدام عشرات السنين وبمنتهى الجبن بتاثير من مبدا التقية الذي تؤمنون به ولما اسقطه الامريكان من اجل مصالحهم الذاتية ، سارعتم لخدمتهم تحت ذات المبدا الجبان ،وطبعا هم لا يثقون بكم لانهم يعرفو جدا انكم منافقون جبناء لا تؤتمون على شيء انطلاقا من هذا المبدا النشاز الشاذ الذي تؤمنو ن به ولذي جعل قائدكم الطفل المقدس يفر الى ما تحت الارض منذ الف عام .خلال هذه الالف عشتم على هامش الحياة ترددون ذات الاساطير البائسة عن ضلع الزهراء وارض فدك وتلعنون الشيخين الذين اوصلا الاسلام الى الصين وافريقيا واقاصي اوروبا واسيا ولو كان الامر لك لمكثتم حي انتم تولولون ووحون مثل النساء مع التقدير للنسوة الشجاعات ،ليتكم تكونون رجالا ولو لمرة واحدة وتتصرفو ن بتهذيب مع الشهداء الشجعان الذين ابكوا الامريكان في حياتهم وبعد الممات كالشهيدالباسل صدام حسين الذي شهد العالم كله بطولته وهو يرتقي حبل المشنقة
.....
راشد المطيري -بابانورواعقولكم وانسجموا مع محيطكم الوطني والقومي وخلوا الناس تحبكم
عصابات أيتام بوش
AL IRAQI -الطلبة الكرد يتعلمون كيف يبنون (دولتهم المستقلة) وكيف يؤمنون أن كركوك هي (أورشليمهم)! نبّهت صحيفة اميركية إلى أنّ الأكراد الذين تهيمن ميليشياتهم (البيشمركه) واستخباراتها الأسايش على كركوك، يمارسون التمييز العنصري الشوفيني القومي; ضد العرب السنة والتركمان الفئتين الاجتماعيتين اللتين تشكلان الأغلبية في مدينة كركوك وجميع مدن محافظة التأميم. وحذرت الصحيفة في تفصيلات تقرير كتبه مراسلها(سودارسن راغافان) من بركان ;العنف السياسي الذي يغلي في كركوك كنتيجة لانقسامات على الأرض في امور عدةبين العرب والتركمان والأكراد، مشيرة بذلك الى (حي الواسطي) الذي أعاد الأكراد تسميته (حي نوروز) الى أن الأكراد يعيشون في منطقة محصنة ومحاطة بالأسوار الكونكريتية المضادة للتفجير، أشبه بالمنطقة الخضراء، عازلين أنفسهم عما يحيط بهم من العرب والتركمان. وتناولت الصحيفة قضايا الاغتيالات التي تتهم بها الاستخبارات الكردية، مؤكدة أن مجرّد الشكوى من أي مواطن، قد تكلفه حياته لأنّه سيصوّر في تقارير الاستخبارات الكردية الى الأميركان ;إرهابي أو متمرد فيتعرض بيته نتيجة للمعلومات الكيدية الكاذبة الى المداهمة، وغالباً ما تنتهي ;أكاذيب مثل هذه الى اعتقال من يجسرونفيشكون من الاضطهاد الكردي.وضربت الصحيفة المثل على الانقسامات بتحويل مدرسة في (حي الواسطي) الى ثلاث اوقات دوام للأكراد والعرب والتركمان، وقالت إن الأكراد لا يكتفون بقصص التاريخ الكردي والمدن الكردية القديمة وأهمية كردستان، إنما يعلمون الطلاب كيف يقوى الشعب الكردي على إقامة دولته المستقلة التي يحلم بها، علاوةعلى ترسيخ فكرة أن ;كركوك; هي ;أورشليم الأكرادوأعرب مراسل الصحيفة عن استغرابه من تأكيد ضباط كبار في شرطة كركوك (من العرب أو التركمان) أنهم يخشون مواجهة الاستخبارات الكردية أو البيشمركه، لأنهم ببساطة (سيفقدون حياتهم). ويحذر الموطنون العرب والتركمان من استمرار سياسات الاضطهاد الكردي في المدينة، وقالوا إن (البركان) يغلي منذ سنة الغزو الأولى، لكنه إذا ما انفجر فإنّ السعير هو الذي سيحل بالمنطقة الشمالية من العراق. وشكا الموطنون من (تحالف القوات الأميركية) مع الأكراد في مناطق العراق الشمالية جميعاً التي تسمى الآن (مختلف عليها) مؤكدين أن قوات مشتركة من الطرفين تنفذ المداهمات ضد السكان العرب السنة. وأن هذه المداهمات في أغلبها، جزء من سياسة الضغط الكردية لته
اخطاء
أمجد -السيدة راقيةاسمحي لي بنقد موضوعيموضوع المقالة غامض و المقالة مليئة باللف و الدوران فضلا عن الاخطاء الواقعية او التاريخية -ان شئت -فالشعب العراقي مثلا لم يصّوت على قانون ادارة الدولة او كما سميته (قانون الدولة الجديد) الذي صدر في وقت بول بريمر و بقى نافذا حتى الاستفتاء على الدستور الحالي!
الحفرة
احمد حسن -احلى شئ في الاخوان انهم يكذبون الكذبة ويضلون يكرروها الى ان يصدقوها فهم سبقوا كوبل وزير الدعاية النازي بالف سنة فهم اخترعوا كذبة ان الصحابة كسروا الضلع واسقطوا الجنين مع انه لا يوجد سند تاريخي يؤيد ذلك وكذلك فهم اخذوا قصة الحفرة من الامريكان وبدئوا يكرروها كالببغاء علما بان الامريكان يصورون اي عملية يقومون بها بكامرات صغيرة موضوعة على خود جنودهم لتقييم نتائج العمليات فلماذا لا يعرضون فلم اعتقال صدام في الحفرة الجواب لان هذه القصة ملفقة وان صدام اعتقل في احد المنازل -كما قال صدام لمحاميه - وبعد ذلك تم تخديره وعرضه بالفلم المشهور
المستقبل وليس الماضي
أبو عرب -كافي أخوان عيب و الله عيب العالم وين وصل و احنه بعدنه ملتهين بالقيل و القال و المناكفة و تبادل الاتهامات .كفى يا أمّة ضحكت من جهلها الامم.