الطريق إلى أوباما القبطى والنوبى والأمازيجى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كانت حركات التحرر التى سادت خلال القرن الماضى تتواصل وتتدارس كل منها الأخرى فى محاولة للإستفادة من التجارب والتكتيكات والإستراتيجيات لكى تصل لأهدافها. كانت حركات التحرر الفيتنامى تتواصل مع حركات تحرير البلادالأفريقية وحركات تحرير أمريكا الجنوبية، وكانت هذه الأخيرة تعبر الحدود من بوليفيا لكوبا لغيرها من دول القارة ولا تكتفى فقط بتدارس التكتيكات والإستراتيجيات والخبرات.
اليوم تنتشر حركات المطالبة بحقوق الإنسان والديمقراطية وبالأخص حق الأقليات فى المواطنة والمساواة. فهل تتلاقى هذه الحركات وتتواصل وتتبادل الخبرات والدروس وأسباب الفشل والنجاح؟ للأسف الإجابة هى بالنفى. ولذلك نلقى فى بحيرة تبادل الخبرات الراكدة بهذا الحجر لعله يتدحرج ويشجع على دراسة لحركات حقوق الإنسان فى مختلف المناطق التى لازالت تعانى من التفرقة العنصرية بناء على الدين والجنس واللون والأصل، لعلها تجد فى نجاح بعض حركات التحرر وتحقق حقوق الإنسان والمواطنة أمثلة يمكن الإستفادة بها فى صراعها الحق من أجل المساواة.
الدرس القيم العظيم يأتى من أمريكا ومن نجاح السود الباهر فى التحصل على حقوق المواطنة والمساواة التامين حتى أن واحدا منهم صار أكبر قوة وباختيار حر من أغلب الأمريكيين، وحتى صار تعيين وزير أول ومسؤولين فى أشد المراكز حساسية لا يبعث حتى على التساؤل. فمن أين أتى حق أوباما وقوته وثقته فى إمكانية أن يتولى مثل هذا المنصب الأخطر والأقوى فى العالم كله، ثم فى توليه لذلك المنصب فعلا!؟
بوجه عام تبدأ أقليات العرب من وضع أفضل كثيرا مما بدأ به سود أمريكا. فليس من بين الأقليات التى تعيش فى بلاد العرب من إبتدأ كعبد مملوك لأحد. أيضا أقليات العرب أصلاء من تراب هذه الأوطان وليس من بينهم مهاجر ولا مخطوف مباع للأكثرية. أيضا لا توجد حكومة ولا أكثرية فى بلاد العرب تقنن العنصرية والتعصب والتفرقة، هى تمارسها نعم ولكن لا تصارح ولا تتبجح بذلك كما كان حال أغلب الولايات الأمريكية. وللأمانة فلا نعرف هل هذا الواقع الأخير فى صالح أم ضد حركات المناداة بالمساواة على أساس أن فيه تمييع للواقع وإنكار كاذب له.
فى عام 1898 حكمت المحكمة الدستورية العليا فى أمريكا بأن الفصل العنصرى لا يتعارض مع حق السود فى المساواة. وخرج حكم من أعلى محكمة فى البلاد الأمريكية يقول متساوون ولكن منفصلون! وظل للسود مدارسهم ومركباتهم العامة ومطاعمهم وإجتماعياتهم عموما وحتى كنائسهم بدون إختلاط بالبيض! ظل هذا الحكم ساريا حتى عام 1954 عندما نقضت المحكمة قرارها ذلك فى قضية شهيرة قامت على أكتاف جماعة مثقفة مناضلة سلميا من السود وحكمت المحكمة أن الفصل هو عدم مساواة فى ذاته، وأنهت فى حكمها الشهير ذاك كل قانون أو قرار ينص على التفرقة بين السود والبيض سواء فى المدارس أو الخدمات العامة أو الحقوق العامة والإنسانية.
ظلت الممارسات العنصرية سواء الرسمية أو الأهلية تظهر بين الفينة والأخرى وفى أماكن معينة فى الجنوب الأمريكى بالذات، وخرجت حركات إرهاب للسود باسم كلو كلكس كلان، قتلت وحرقت فى ممارسات تتشابه مع ممارسات الفئة الضالة من الإخوان والسلفيين والرعاع فى مصر والعراق وغيرها. وقد طالت حركات الإرهاب تلك الناشطين من السود والبيض المتعاطفين معهم على حد سواء، وكانت أيضا تجد السند والدعم من بعض أعضاء الأجهزة التنفيذية والأمنية فى تلك الولايات فى مشابهة عجيبة تجتمع عليها كل الحركات العنصرية أيا كان مكانها.
لم يستسلم السود الأمريكان ولم يذعنوا لقدرهم وإحباطاتهم ولم يردهم كثرة الضحايا وقوة التعصب والإرهاب... خرج من بين السود قادة وزعماء على إتم إستعداد للتضحية بأرواحهم فى مسيرات سلمية متعددة تطالب بحقهم، وتعرضوا خلال تلك المسيرات للضرب والقتل والإرهاب ولكن لم يستسلموا ولم يكتفوا بإستجداء الرؤساء والمحاكم وإنما ساعدوا أولائك بمجهودهم وبالتأكيد على عدم إستسلامهم مهما كلفهم الأمر من ضحايا...
وكان من بين زعماء السود الدكتور مارتن لوثر كينج الذى كان يسير فى المسيرات بنفسه معرضا ذاته للضرب والإعتداء والسجن حتى صدر ميثاق المساواة فى الحقوق المدنية بين البيض والسود فى عهد جونسون عام 1964 ثم إغتيل مارتن لوثر كنج مضحيا بحياته وضاربا المثل فى كيف يؤمن الإنسان بفكرة عظيمة ويقدم لها حياته ثمنا ضئيلا.. وأصبح مارتن لوثر كينج بطلا قوميا أمريكيا وله يوم عطلة رسمية فى جميع البلاد، بل وأسبوع كامل عن السود كل عام يشرح للصغار من الأمريكان ويذكر الكبار أيضا بتاريخ الصراع بين الحق والباطل وكيف أنه لم يمت حق وراءه مطالب ولكن بدون أن يكتفوا بذكر الشعار والغناء به بل يدرسونه ويعظمون من بالفعل عمل به حتى تحقق أمله.
بالطبع هناك فرق بين أمريكا حيث يحترمون القانون ولا يلونونه ولا يعنعنون ولا يلعبون بالثلاث ورقات، ولكن من قال أنه يجب تطابق الظروف للتحصل على ذات النتائج! يمكن للأقليات العربية أن تتحصل على حقوقها بطريق كفاح سلمى مماثل لكفاح سود أمريكا ويكون منهم بعد خمسين عاما حاكم وطنى منتخب من الشعب بكل فئاته، بشرط الإستعداد للكفاح وعدم المطلبة بحقوق ومساواة تسليم مفتاح.
عادل حزين
نيويورك
التعليقات
أنت تخليت عن مصر
الدمياطي -من اسمك عرفت انك من اقباط المهجر بس نفسي اسالك سؤال؟ هل في يوم من الايام وجدت نفسك داخل مصر تتعرض لمضايقات من قبل المصريين واقصد المسلمين؟ الم تتعلم معهم جنبا الي جنب وبدون اي تفرقة؟ هل وجدت مسلما من زملائك يهينك علي انك مسيحي ؟ الاقباط هما المصريين ودي الكلمة اللي بتوحدنا واعتقد ان الطائفية هي نوع من انواع الرفاهية بالنسبة للمصريين فلا احد في مصر يفكر في الطائفية واقصد من عامة الشعب المصري علي انها سلوك عام ولا احد يكترث ... المصريين تفكيرهم في لقمة العيش محدش بيهمه ده مسيحي ولا مسلم ولا حتي يهودي كل واحد بيجري علي رزقه..مصر ليست مثل العراق ولا لبنان رغم ان بها اكبر عدد مسيحيين في الشرق...الدليل علي ذلك انصهار المسلمين في المسيحين فنحن مجتمع واحد عكس البلدان السابقة فنحن نسكن جنبا الي جنب ونهنيئ بعضنا البعض في الاعياد انا مثلا من قامت بتوليدي امراة مسيحية ...انت تعيش في امريكا وتاكل الهامبورجر وتقبض بالدولار ولا اعتقد انك ستعود لمصر يوما ما ..دعونا وشاننا واعتبر نفسك مواطن امريكي وانسي مصر تماما يكفينا مشاكلنا ...لماذا لا تقتدي انت وامثالك بمجدي يعقوب مثلا الرجل رغم كبر سنه ينزل الي مصر سنويا للقيام بعمليات قلب مجانية واخيرا افتتح مركز عالمي في مصر لعلاج امراض القلب والقيام بالعمليات المجانية للمصريين الفقراء هذا هو المصري الاصيل وهذا الرجل هو من نفتخر به رغم انه نال ارفع مكانة يمكن ان يحصلها اجنبي في بريطانيا ويعيش كاالملك هناك ولم ينس مصر لكن انت وامثالك اغراضكم في مصر ليست لصالح مصر ونحن لسنا بهذا الغباء لنستمع اليكم سواء كنتم مسلمين او مسيحيين فانتم تخليتم عن مصر وبالتالي لا نريدكم فيها ولا تتكلموا عنها .....
كلامك صحيح
اشور -كلام صحيح ولكننا لقد ادمنا على التفرقة والعنصرية ولانستطيع العيش من غيرها
الكلام عن أمريكا !
فؤاد شباكا -في قارتنا السوداء(وأحياناالسمراء) المتميزة التي تختلط فيها الكثير من الأجناس والأعراق واللغات والثقافات المتعددة، وتمازجت العديد من الشعوب والجماعات . تقع فيها أرض النوبيين، بحضارة عريقة وهى الحضارة الفرعونية الكوشية - حضارة أجدادنا وأباءنا الذين كانوا ينتمون لأعظم حضارة فى التاريخ ، والتى تجسدت في إطارها إبداعات ثقافية وحضارية، تحتمها الواقع التاريخى والاجتماعى . أما الكلام عن أمريكا، والذى نسمعه ليل نهار فى بلدان الشرق الأوسط بأنها بلد العنصرية والتفرقة، وبأن السود مضطهدين فيها، أقوال شبعنا وأرتوينا منها .. امال ايه ابعاد أبناء أقليات مصر من الوظائف والمناصب الحساسة؟ وعدم الاعتراف بعقائد الأخرين والتضيق فى بناء دور العبادة، وبحقوق أبناء العرق الأخر، واهانة العرق واللون ... كل ده ومفيش اضطهاد! . امال ايه هو الاضطهاد؟ / فؤاد شباكا
محافظ على البعد !
طـــــــــارق الوزير -عندما تم تعين محافظ قبطى لمحافظه بصعيد مصر... تندر رأس الكنيسه المرقصيه شنوده علي ذلك وعلى المحافظ ..وقال فى حديث تلفزيونى :انه محافظ على البعد !! ملمحا على اساس انهم لم يأخذوا رايه المقدس فى تعينه ؟ ومنتقدا شيئا شخصيا فى المحافظ ....انه تدخل استفزازى من الكنيسه فى اداره الدوله المدنيه !...و(الرهبان الجدد) مثل توماس يلعبون دورا فى الاستحواذ على الاقباط داخل مايسمى مبانى خدميه ومنجعات كهنوتيه ! فاين هو ذلك القبطى الوطنى !!؟ واما اقباط المهجر فهم مرتبطون بالايباك والموساد والمحافظين الجدد ..... امن مصر فوق اى اعتيار ....وللعلم وزير الدفاع من جذور نوبيه والافتكاسات الحزينه لاتودى ولا تجيب
تحاولون عبثا ؟!!
نباش القبور -استغرب ممن يدعي العلمانية واللبرالية وممن يدعي ان الرب محبه وسلام وتسامح ؟!! التوجه نحو التأجيج الطائفي وشحن النفوس بالكراهية ونبش الماضي وبعث تصرفات لم نعاصرها وغير مسؤلين عنها وندينها ونرفضها الاضطهاد لم يكن انتقائيا الكل عانى منه المسلم والمسيحي ولعل معاناة المسلمين اعظم وقد ادانه المؤرخون المسلمين هذا النبش التاريخي لا يقدم ولا يؤخر الاسلام والمسلمون في مصر امر واقع مثل المسيحية والمسيحيون في امريكا اوضاع المسيحيين المصريين حاليا افضل من احوال الاغلبية المسلمة في مصر تحاولون عبثا لن تعود عجلة الزمن الى الوراء ومشروع نظير جيد المستنسخ من تجربة طرد المسلمين من الاندلس على يد المحاكم التفيش المسيحية في الاندلس وطرد الفلسطينين على يدعصابات الارغون والهاجاناه الصهيونية غير قابل للاستنساخ في مصر ولا المغرب ولا في النوبة حتى ؟ّّ
مستحيل
مصرى بجد -ما حدث فى امريكا من مساواة بين الاسود والابيض بعد نضال وجهاد من السود تم بنجاح لان المرجعية الدينية للطرفين كانت واحدة وهى مرجعية انجيلية فى الاول والاخر تعتمد على تعاليم محبة ومساوية بين البشر اما ما يحدث فى مصر والدول الاسلامية الوضع مختلف لانة بين مرجعيتين احداهما مسيحية تحب وتقبل الاخر ومرجعية اسلامية تكرة ما يخالفها فى الدين وتدعو لذلك احاديث نبوية وايات قرانية كثيرة ولذلك ارى انة مستحيل ان يتعايش المسلمين مع بعض سنة وشيعة ومع الاخرين مسيحيين وبهائيين وخلافة
أوباما والسود
!!!!!!! -كلام الكاتب غير صحيح بما يتعلق بأوباما والتفرقة ضد السود في أمريكا. مما لاشك فيه عدم وجود المساواة في البلاد الشرق أوسطية وعدم تمكن الأقليات من تحقيق مساواة كاملة ولو على الورق لكن مقارنتها بمثال أوباما غير صحيح. وللعودة إلى موضوع أوباما فهو قد تخلى عن سواده لمصلحة لون غير معروف. لايزال السود في أمريكا تحت التمييز العنصري ودلائل ذلك هو ماهي نسبتهم في الوظائف العالية، ماهي نسبة الفقر لديهم، وكيف يعاملهم القانون بشكل يومي. المعروف عن أوباما هو تخليه عن الفكر الليبرالي وإتخاذه منهجاً قريباً من الخط الجمهوري. إنتخب الأمريكيون أوباما كرهاً ببوش والجمهوريين وليس من أجل المساواة وتحقيقها، وبالعكس ففي خلال هذه الإنتخابات استخدمت العنصرية وجميع أنواع الفوبيا وأظهرت بأن أمريكا بلد متسامح على الورق فقط. نجح أوباما الذي يغير لونه حسب الموضة لأن أعداءه كرتونيون أمثال ماكين، بالين وحتى هيلاري كلينتون. إنظروا إلى تعيينات أوباما وقولوا لي أين هو التغيير الذي صرعنا به والذي لن نراه بالطبع ولايتعدي مجال الكليشيه. نجح أوباما بسبب تصويت السود /٩٥٪ لأوباما/ والهسبانيكس /٧٠٪/ والشباب المعادون للحرب والذين خدعوا بماقاله أوباما عن معاداته للحرب لأنه متذبذب وسيحارب قريبا. لاحظ أن أوباما لايظهر بصحبة سود في الصور لماذا؟ على من يسكن في أمريكا/كالكاتب/ أن يعرف أن أوباما قد حرص على أظهار نصفه الأبيض في الإنتخابات بشكل كبير. أوباما إستفاد من كارهي بوش الذين عملوا بإخلاص له وجمعوا له أرقاماً قياسية في التبرعات ٦٧٥ مليون دولار صرفت، مقابل ٨٥ مليون لماكين. سيصدم الكثير عندما ستظهر سياسة أوباما والتي لن تفرق عن سياسة الجمهوريين. التغيير في أمريكا يأتي من حزب الخضر أو من أي مستقل فقط. أيضاً دول الشرق الأوسط مختلفة فيما بينها في أنواع الحكومات والتركيب العنصري والديني
التعميم
الدمياطي -الاخ اشور انت عراقي كردي وربما شيعي ولكن هذه مشكلتكم انتم ولبنان انتم تصنفون بعضكم البعض حسب طائفته وذلك عكس مصر تماما فلا احد هنا يكترث سواء كنت مسلم او مسيحي او حتي شيعي علما بان مصر بها جالية عراقية كبيرة اغلبهم من الشيعة
يالكرم المسلمين ؟!!
الايلافي -الرائع الرائع الرائع يا اخوانا ان المسيحيين في مصر حصلوا على المواطنة التامه قبل قيام امريكا نفسها ويستحوذون على ستون بالمائة من الاقتصاد واربعين بالمائة من الادارة ولديهم مليارديرات ووزراء في الحكومة ولم يمارسوا واحد على الف من النضال الذي مارسه زنوج امريكا بصراحة المسلمين المصريين مالهمش حق كانوا سابوهم يعانوا شوية حتى يكون لنضالهم طعم على الاقل ؟!!
جنس نمرود ؟!!
حدوقه -الدليل على عدم عنصرية امريكا البيضاء ؟!! ان اغلب ضيوف الكرسي الكهربائي فيها من السود او المكسيكيين ونادرا ما يعدم حد من الجنس الابيض النمرود ؟!!
اضحك على ميكى ماوس
القرفان -اوباما قبطى إيه بس يا عادل باشا كفايه الحصول على شئ واحد فقط هو تطبق القانون بمصر ومنح القضاه استقلاليه من رعب وسيطره الدوله الدينيه عليهم واختراق عناصر الاخوانجيه لهذه المؤسسه التى تمثل عصب حياه او موت أى امه ووطن . وقتها بس كله هيعرف حدوده ويحترم حقوق التانى بدون حتى معرفه دينه او لونه . لكن بما ان الدين اخترق القضاء ودخلنا عصر القضاه الاخوانجيه كفيلم عادل امام والجزء الاخر من القضاه تسلط عليهم سيف الماده الثانيه التى اخترعها الرئيس المؤمن السادات اصبح الامر محير جدا فى قضاة مصر وبدأ ظهور احكام فى جنايات قتل مثل الكشح والمنيا يأخذون حكم براءه بينما كاهن مسيحى يزوج فتاه مسلمه لديها بطاقه مزوره لمسيحى ياخذ حكم خمس سنين مع اشغال شاقه . ومع ضعف القضاء بدأت الفوضى تعم فى عصب الوطن والامن يهتز والاخوانجيه تشجعوا على بدء غزواتهم وبدأ الشغب ينتشر فى المحروسه فجاءت الزيتون و المطريه وعين شمس والحبل على الجرار فى العاصمه فقط بدون خوف من قضاء واحكامه بينما لو تعلق محرض واحد بس فى ميدان عام هتلاقى الكل هيتربى ويعد لواحد لعشره قبل مايعمل فوضى لكن البقاء لله فى دوله كان اسمها مصر وعلى رأى المطربه صباح سلمولى على مصر سلمولى . والناس ضحيه بتتفرج وبتضحك على نفسها .
BILAD
Azdigan -Bilad el ;aarebis not four tou thats our home lmanso i can ceed for youEgypteandafriquewe are prad
Racist
kurdo -To commentator no 12, you are Sunny racist, with out you we live in harmony
ممكن إلا إذا
مشرف -الفترة الوحيدة التي تمتع الاقباط في مصر بحرية كانت فترة الاحتلال والانجليزي لمصر وهي فترة كانت من أكثر العصورالتي مرت على مصر من حيث بناء الكنائس الموجودة حياليا ولولا إرادة الرب في ذلك لكنا نرى من بين كل 10000 آلاف مسيحي توجد كنيسه واحده ، فعبر التاريخ منذ دخول المسيحية إلى مصر والأقباط يعانون من اضهاد الرومان أولا ثم جاء العرب واحتلوا البلاد وغيروا لغتها وديانتها وفرضوا اللغة والدين غير أن من تبقى من المسيحيين كان لغرض جمع أموال عن طريق الجزية وهذا أيضا بسماح من الرب ونشكر الرب انه يوجد مسيحيين في مصر في عصور تعاقبت على مصر حكم فيها العباسيون والامويون والفاطميين والايوبيين والاخشيدين والمماليك والعثمانيين وأخيرا المصيبه الكبرى وجود التيارات الدينية المتعصبة مثل الجماعات المتطرفة والاخوان وهما لهم الان تأثير كبير على المجتمع وعلى الحكومة المصرية ومن خلال التغلغل في كل أجهزة الدولة بدا أن المهمة أصبحت صعبة جدا على الحكومة المصرية أو الحزب الحاكم لمعالجة هذه الكارثة ، ولو استطاع الشعب المصري وخاصة المسلمين التخلص من هؤلاء الفئات المتعصبه فربما نصل إلى طريقة تعايش بين المسلمين والمسيحين في مصر في جو من القبول إلى حد ماء.نصلي إلى الله وهو فوق الجميع أن يرينا الخير لمصر جميع فئات شعبها ويبعد التطرف والظلم .
ياواد
الايلافي -كشح ايه ياواد لقد قتل اخوانك في العقيدة اليونانيين والرومان منكم ثمانمائة الف قتيل وكانوا يجبون من اجدادك عشرين مليون قطعة ذهبية ترسل الى روما فيما يموت المصريون من المرض والجوع ؟!!
أي - كيو
نبيل يوسف -ليس من طبعي الرد على التعليقات لكني أجد نفسي أحيانا مضطرا.. البابا قال عن المحافظ انه محافظ على بعده لأنه ظل بعيدا عن البابا ولم يقم بزياراته مرة واحدة ولا حتى في الأعياد حتى لا يغضب أسياده..الموضوع ليس له علاقة برأي البابا في اختياره!!
إلى نباش القبور
مصري -طردالحتلون المسلمون من اسبانيا، إيه المشكلة في كدا، لو إنت حقاني كنت إحترمت الأسبان لأنهم فعلوا هذا و نجحوا في الإحتفاظ بهويتهم أمام المحتلين و الذين يفرضون دينهم بالسيف لضمان خضوع الشعوب الحتلة تماما لهم روحا و جسدا، ثم لمذا تنبشأنت في التاريخ إذا كنت لا تريد غير: ان يفعل هذا؟
هل يدفعون الثمن؟
مصرى وبس -هل الأقليات فى الوطن العربىومن بينهم الأقباط على إستعداد لدفع الثمن الذى دفعه السود الأمريكان؟ هذا هو السؤال.
عاوزينها تك اوي ؟!!
صلاح الدين المصري -وليه بعد خمسين سنة من الان تفضلوا بالانضمام الى الاحزاب في مصر ولو انها كرتونية وتسلسلوا عضويا فيها حتى تصلوا الى منصب مرموق بعد ذلك اطلبوا من الحزب ان يزكيكم كمرشحين لانتخابات الرئاسة الى جوار مرشحين اخرين بالطبع و ليكن لديكم برنامج للحكم اعرضوا هذا البرنامج على الامة المصرية والله ان اقتنعت ببرنامجكم ستتنخبكم طبعا هذا يتطلب ان يكون المرشح منكم شريفا عف اللسان خلوقا غير طائفي ولا شعوبي ولم يضبط في احضان الصهاينة او الامريكان حتى تقبل به الامة هل يوجد لديكم مرشح بهذها لمواصفات ام انكم تريدون رئاسة مصر على طريقة التيك اوي ؟!!
المشروع المستحيل
الايلافي -الحقيقة ان اللعب على وتر الاقليات مشروع صهيوني قديم من ايام بن غوريون حاول ان ينفذه في لبنان وفشل ويروج له اليوم الشعوبيون الحاقدون بالاستقواء بامريكا ضد وطنهم فهل ينجح في مصر ذات الثمانين مليون انسان منهم خمسة مليون مسيحي ؟!! مستحيل
عنصرى الامة
ياسر الاسكندرانى -أود ان اشكر الكاتب على هذا المقال الرائع كما أود أن أسأل الاخ الدمياطى هل فعلا يعيش فى مصر؟هل لايزال يهنئ اخوتة المسيحيين فى أعيادهم؟هل سأل أحد ابنائة من هو مجدى يعقوب أو حتى من هو اخنتون؟هل صديقنا الدمياطى يتابع البرامج التليفيزيونية التى تسئ لأخوتة المسيحيين؟ وما المواقف التى اتخذها لرفض مقالات التكفير و التخوين التى تملئ الصحف؟ هل سمعت عن قضية أندرو وماريو؟هل سمعت عن أحداث الاسكندرية، والكشح، والقوصية، و نقادة ، وعين شمس، ودير أبو فانا وغيرها من الاحداث المتعاقبة كل يوم؟لو كنت انت وغيرك من المثقفين المسلمين فقط أدنت الاعتداءات المتكررة على اخوتك الاقباط وهاجمت محاولات تهجيرهم لما ترك اى قبطى وطنه.لكن يبدو أنك تحاول ان تريح ضميرك بتصدق وترديد مقولات بعض الصحفيين المتطرفين وغير المثقفين.أود فى النهاية ان اشكرك على اسلوبك الوطنى الخالى من العنصرية كما اود ان ادعوك لقراءة التعليقات الاخرى لتعرف كيف يفكر الاخرين فى اخوانهم فى الوطن.
الى الأخ الدمياطى
سمير المصرى -انت من اسلوبك انسان محترم وكنت اتمنى ان اوافقك على كل ما قلته لكن للأسف لا استطيع واحب ان اقول لك نعم كقبطى تعرضت للأهانة بسبب انى مسيحى وستجد 85% من الاقباط يقول لك انهم تعرضوا خلال حياتهم لموقف ما مهين بسبب مسيحيتهم. قد تكون انت انسان محترم يحترم اخوانه فى الوطن لكن للأسف ان الغالبية تهين سواء بقصد او غير قصد المسيحيين وطبعا نحن لانرد حتى لا نتهم باثارة الفتنة الطائفية
رجاء النشر لو سمحتم
ايوب المصري -الاخوة المسلمين اقباط المهجر هربوا من مصر لانهم شافوا الامرين ولعل الامر وصل الي ان الصلاة في كنيسة تجرح شعور المسلمين بينما تبنون مساجدكم في العالم كلة حتي في قلب الفاتيكان تم بناء مسجد جديد وثلاثة في اليونان وتصريح بناء كنيسة اصبح من رابع المستحيلات وعن المضايقات للاقباط فهي في كل مكان اما ما يحلم بة الاقباط من عدل ومساواة فهو لا يمكن ان يحدث ابدا اولا ان الاخوة المسلمين متعصبين لدرجة ان كلمة مساواة مع قبطي تجعلة يشعر بانة ظلم اشد الظلم واصبح مساويا لشخص يعتبرة كافر وثانيا ان الكنيسة ترفض حرية الاقباط بل تتلذذ باستبعادهم وبيع صكوك العفران لهم وشعب قبطي مطاطيء الراس ذليل افضل مايحلم بة كهنة الكنيسة ويشعر الكهنة بلذة قوية عندما يسجد لهم الاقباط ويبوسوا ارجلهم ويايدهم بكبرياء غريب لايليق برجال دين ان راس الكنيسة نفسة يتم تجليسة بفرمان او امر رياسي من زعيم مسلم يخضع للشريعة كما ان الانبا شنودة نفسة قالها ذات مرة انة لا يجوز انيحكم مصر مسيحي وهو صاحب القرار بل هو المعصوم الاوحد ثالثا لا يوجد اي توزان قوي باي صورة فما الذي يجبر المسلم ان يتنازل عن كل مزاياة هو الحاكم والقوي والمالك لكل التشريعات فكيف يتنازل عنها وما الذي يجبرة واقصي مايفلعة الاقباط شوية جهجعة من اقباط المهجر لاصدار قرار اممي يتم الغاوءة بتصريحات بابوية مجاملة تماما للحاكم علي حساب الاقباط الذين سوف ينقرضون قريبا انشاء الله وساعتها لن يجد احبار الكنيسة من يسجدوا لهم ويدفعوا لهم تبرعات من لحم الحي المهم ان صاحب القداسة امعانا في اذلال الاقباط يصر علي قوانين اذلالية للرجل والتشدد في قوانين الطلاق والزواج مما ادي الي عزوف الشباب القبطي عن الزواج وتسيد المراة التي تحكم بلا حساب مما يجعل اكثر اسرة قبطية عددا هو اربعة افراد اما نسبة العدد الاسري للاقباط فهوي اقل من 3 هل تتصورا هذا اي ان نسبة الاولاد اقل من 2 اي 1ز4 حسب احصايئات الكنيةس نفسها اي عدد الاولاد دائما اقل من 2 عشان ينبسط البابا ومجلسة المقدس ولو فكر المسلمين قليلا لما اهتموا بالاقباط علي الاطلاق فيكفيهم شنودة وامثالة للقضاء عليهم و ها نعيش ونشوف في اقل من 30 عام لن يكون في مصر قبطي واحد فقد ملوا من عبادة الكهنة والحق ان اغلب من يذهب للكنيسة اصلا ملحدين او يلحنوا باغاني وتراتيل دون ان يعرفوا معناها
الى ايوب المصري
صلاح الدين المصري -الاخ ايوب يوحي وكأن لم يهاجر من مصر غيرهم ؟!! ملايين المصريين من المسلمين ايضا هاجروا مصر لنفس الاسباب وان كانت هجرة الاخوة المسيحيين اريح تأشيرة وتذكرة ودار ضيافة وربما وظيفة تنتظر المهاجر بينما يهاجر المصريون المسلمون على طريقة القمار يا يوصل يا ما يوصلش هو وحظه غرق البحر اكله السمك واذا وصل الى اليابسة وجد المنصرين في انتظاره يسامونه على دينه فاذا لم يستجب لهم سلطوا عليه رجال الامن للقبض عليه وترحيله رجاءا لا تستخدموا هذا الاسلوب اليهودي في عرض مشاكلكم لا تستخدموا هذا الاسلوب الجوبلزي نسبة الى غوبلز وزير الدعاية في المانيا النازيه لاداعي لدموع انتم اسعد اقلية في الدنيا كما قال الشيخ محمدالغزالي رحمه الله
صرح الأنبا ''مكسيموس''
حسين ابو اليزيد -صرح الأنبا ''مكسيموس'' المنشق على الكنيسة الأرثوذكسية بمصر لصحيفة '' الوفد'' خلال افتتاحه لحلقات الصالون الثقافي التابع للمجمع المقدس للأقباط الأرثوذكس بمصر والشرق الأوسط, إنه وهو طفل صغير كان يتعلم مع أقرانه هذا الفكر الطائفي الذي صرح به بابا الفاتيكان.الحالي وأضاف ''كانوا يغرسون فينا أن كل الديانات على خطأ، ونحن على صواب , وبعد ذلك ندخل إلى ديانتنا المسيحية لنجد الطوائف فيقولون لنا أن كل الطوائف علي خطأ وطائفتنا الأرثوذكسية على صواب''. أكمل قائلاً ''ثم ندخل في الطائفة الأرثوذكسية ليقولوا لنا أن العديد من الطوائف الأرثوذكسية كلها هرطقات فيما عدا أرثوذكسيتنا، والآن يقولون أن طائفة أرثوذكسية مكسيموس كلها على خطأ وهم على صواب''. ووصف مكسيموس تصريحات ''بنيديكت'' ضد الإسلام بأنها تنم عن عنصرية واضحة, وأكد أن بنيديكت ألماني الأصل والمعروف أن بلده تأصلت فيها العنصرية ونمت بصورة لا تقبل الآخر. واعترف مكسيموس بما تعرض له في سن الثلاثين قائلا: واجهتني الكنيسة في مطلع شبابي بسؤال أحدث تغييرًا في حياتي وأتى بي إلى هنا. وكان السؤال ينم عن طائفية بحتة وهو هل تحب المسلمين؟. مما دعاه إلى أن يتضرع إلي الله بصلوات عميقة أن يبرئ نفسه من القبح ومن العنصرية,
الاقباط سكان الاصل
الاقباط السكان الاصل -احنا المسيحيين في مصر اهل الارض والحضارة واحنا الفراعنه والان الي جايين من اليمن والجزيرة بيحكمونا وبيتحكموا فينا والله ده حرام احنا بدنا الانفصال عن مصر وبدنا نعيش بسلام وبدنا امريكا والغرب والفاتيكان بيساعدونا على الانفصال
شبه جماعة كلو كلكس
المصرى أفندى -فيه فرق مهم جدا وهو أن جماعة كلو كلكس كلان كانوا أقلية وفى بعض الولايات أما عندنا فاقرأ التعليقات تكتشف أنهم أكثرية وأكثر تعصبا حتى يمكنك القول بأنهم هم الأغلبية وليس المسلمون الصامتون... ولنا الله من قبل ومن بعد.
أوباما الشيعي
مو مهم -غريبة بعض التعاليق ، العرب لم يذهبوا إلى مصر لسببين ، أولاً ورد في الكتاب المقدس في سفر أشعيا من العهد القديم بشارة إن مصر تتكلم بلسان كنعان ذلك اليوم يكون في ارض مصر خمس مدن تتكلم بلغة كنعان وتحلف لرب الجنود يقال لإحداها مدينة الشمس. في ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط ارض مصر وعمود للرب عند تخمها والكنعانيين هم قوم هاجروا من الجزيرة العربية واستوطنوا بلاد الشام . ثانياً العرب وحسب الكتاب المقدس هم من نسل إسماعيل (ع) أبن هاجر المصرية. وهاجر هذه كانت أميرة مصرية تم سبيها في أحد المعارك ومن ثم استعبادها وانتهت في بيت النبي إبراهيم (ع) الذي تزوجها وأنجب إسماعيل (ع)، فالعرب في صلب مصر قدمهم قدم جدتهم هاجر المصرية. وإذا كان اعتراض بعض الأخوة المسيحيين على عروبة مصر فهذا يتنافى مع الكتاب المقدس. إما إذا كان عن مساواتهم بجميع المصريين في الحقوق والواجبات فهذا حق لا ينكره أحد. وأتمنى أن يعطى الحق وتعامل جميع الأقليات والجماعات والطوائف في الوطن العربي بقدر المساواة. ونسى الكاتب أن يضيف أوباما الشيعي!!!. وشكراً
حكاية الاصل والفصل
الايلافي -الكلام عن الاصل والفصل كلام عنصري وشعوبيه كلنا ابناء المنطقة ساميون واجدادنا جاؤوا من اليمن واستوطنوا مناطق الشام والعراق ومصر والمغرب كانوا في فترة من التاريخ وثنيين ثم صاروا يهودا ثم مسيحيين ثم صاروا مسلمين ومنهم فضل البقاء على دينه ومصر عبارة عن مصهر كبير صهرت في داخلها اقوام وشعوب كثيرة الثابت تاريخيا ان المسيحية فرضت بالقوة على المصريين الاصليين من قبل اليونانيين والرومان حتى سقط من المصريين ثمانمائة الف قتيل فالكلام عن الاصل والفصل لا اصل له بالمعنى العلمي البحت
الى الايلافي
الاقباط السكان الاصل -من لك هذا التاريخ ده تاريخك انت اولا 00 بعض العراقيين هم من العرب الهاجروا من اليمن والاكثريه هم من البابليين وبعضهم من القبائل العربيه وثانيا00 المصريين المسيحيين هم الفراعنه الاصليين والباقي جايين من اليمن وروح اقرا التاريخ كويس انت خريج ايه ومن اي بلد انت لان ثقافتك ضعيفه