خرق الديمقراطية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بعد سقوط النظام الشمولي في العراق وانشاء نظام ديمقراطي جديد وفق النموذج اللبرالي الحديث.
خذت قضية الديمقراطية في العراق الجديد تحتل حيزا كبيرا في وسائل الأعلا م الاقليمية و العالمية واعتبرت من التجارب الديمقراطية الفريدة في منطقة تكثر فيها النزاعات العرقية والقومية الا وهي منطقة الشرق الاوسط. لأنها تضمنت اهم عناصر لنشر الديمقراطية مثل اللبرالية والاحزاب السياسية والدستور الاتحادي للبلاد.
وقد ساهمت الأجراءات التي قامت بها سلطة التحالف الدولي بالتعاون مع حكومة أقليم كردستان وقوى عراقية وطنية بحصول تطور ديمقراطي كبير وواسع في العراق وقد تمثل ذلك في:
-تشكيل حكومة ائتلافية تضم كل أحزاب المعارضة التي ساندت خطة تحرير العراق وحتى حزب نوري المالكي والذي كان في الاساس ضد عملية تحرير العراق.
-اجازة الحركات والأحزاب السياسية.
-ظهور الصحافة الحرة ومظاهر التعبير عن الرأي والمظاهرات والمسيرات السلمية.
-السعي المتواصل لبناء هوية وطنية جديدة للعراق، ولمعالجة الأخطاء السياسية التي رافقت تكوين الدولة العراقية والقيام بأجراءات ملموسة لأزالة ظواهر التمييز القومي والديني في مناطق البلاد.والخ
ولكن بعد توقيع أتفاقية صوفا مع الولايات المتحدة الامريكية وخروج الأمريكيين كشريك حيوي ومهم في العملية السياسية شهد العراق ارتدادا كبيرا في مسيرة العملية الديمقراطية، وبدأت تغيب عن الفكر السياسي العراقي ومفردات خطابه الرسمي العناصر الاساسية للديمقراطية الجديدة، وبرزت مفردات سياسية جديدة مثل الحكومة المركزية، صلاحيات رئيس الدولة، القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اعتقال ضباط بتهم الانقلاب وغيرها.. من المفردات الفكرية السياسية الذي تعود أساسا الى الأنظمة الشمولية السابقة.
ولعل من أكبر مظاهر ارتداد المسيرة الديمقراطية بدأ في تجاهل تثبيت الحقوق الكردية المشروعة في بعض المحافظات الشمالية وعدم تثبيت حقوق الاقليات القومية الاخرى مثل التركمان والكلدو اشور وحرمانهم من المقاعد البلدية مما أدى تعرضهم الى تصفيات وعمليات تطهير عرقية مفتوحة في الموصل وفي محافظات أخرى في البلاد.
ان جزءا كبيرا من الأشكاليات الموجودة والمتعلقة بالديمقراطية يرجع الى اثار السياسة الدكتاتورية لبعض الأنظمة التي تعاقبت على حكم العراق. أضافة الى نظرة بعض أحزاب السلطة السياسية في الوقت الحاضر لمفهوم الديمقراطية نفسها، وقد علمتنا تجارب الماضي أن أسلوب التغاضي عن خرق الديمقراطية بحجة حماية قضية الوحدة الوطنية، ليس فقط لا يحمي الوحدة الوطنية وأنما أيضا يلحق افدح الأضرار بها. بل أن حماية مسألة الوحدة الوطنية تتطلب عدم التغاضي عن خرق الديمقراطية.
ان حل قضية الأقليات من خلال التطبيق السليم للنظام الفدرالي وتوسيع اللامركزية في الحكم لا يعني في الواقع، دعوة الى تغيير الوحدة السياسية الجغرافية للدولة العراقية الأتحادية، بل يأتي أستجابة لحل قضايا العراق المزمنة الناشئة عن عدم مراعاة التعدد الاثني والقومي والطائفي من قبل السلطات العراقية المتعاقبة.
وختاما اعتقد ان التخلي عن الغموض والضبابية والعمومية في خطاب الحكومة العراقية الحالية، سيساهم في التوصل الى نظرة سياسية مشتركة تشكل الشرط الضروري لوحدة الحكومة العراقية بأقطابها الثلاث. وان ممارسة المزيد من الأنتهاكات ضد الديمقراطية ومصادرة حقوق الأقليات والقوميات ستكون لها ردود أفعال سلبية تسيء للواقع الديمقراطي الحالي. أن الحرص على عدم خرق مباديء الديمقراطية والمحافظة على السلم الأهلي والدفاع عن مسيرة الديمقراطية ستساهم عمليا في عملية التخلص من المخلفات العائدة الى الأنظمة الدكتاتورية عبر تجديد الأمال بمستقبل الديمقراطية وافاق تطورها.
الدكتور راوند رسول
dr.rawandrasul@hotmail.com
التعليقات
دوامة المشاكل
رعد الحافظ -لاأفهم في الواقع كيف يناقش السيد الكاتب الحالة العراقية وتقسيمها زمنيا قبل وبعد اتفاقية (سوفا)وليس صوفا, فهل مضى أكثر من شهر على الأتفاقية لتحكم على النتائج.الحقيقة ليست للاتفاقية علاقة بسلوك الأحزاب السياسية المسيطرة على كل العملية الماسكة بخيوط اللعبة لكن مالم يقله الكاتب أن جشع وطمع الجميع (بلا استثناء) يجعل العملية عرجاء دائما , فنحن نرى تبادل الادوار بينهم في التمسك بالدستور مرة أو محاولة مراجعته وتغييره مرة أخرى تبعا للمصلحة المؤقتة الخاصةللاسف لم يظهر على الساحة العراقية بعد عملية إسقاط النظام ذلك النمط من الساسة الذي يحتاجه البلد فعلا لتعويض خسارة السنين الطويلة ابان حكم الطاغية, حتى الذين كانوا في قمة الهرم القيادي بدلوا آرائهم بعد نزولهم من تلك القمة كما حدث مع د. ابراهيم الجعفري ود.أياد علاوي.على كل أقول للأخ الكاتب أن قادة الكرد أيضا لم يكونوا بأفضل من إخوانهم العرب ما عدا عدد قليل مثل د.برهم صالح ود.فؤاد معصوم وحتى هؤلاءلايستطيعون العمل السوي وهم منشطرين بين عملهم في وظيفة عمومية عراقية وبين انتمائهم القومي لكردستان العراق التي لم تقرر بعد الاستمرار أو الانفصال , لتبقى المشاكل تدور في فلكها.
دوامة المشاكل
رعد الحافظ -لاأفهم في الواقع كيف يناقش السيد الكاتب الحالة العراقية وتقسيمها زمنيا قبل وبعد اتفاقية (سوفا)وليس صوفا, فهل مضى أكثر من شهر على الأتفاقية لتحكم على النتائج.الحقيقة ليست للاتفاقية علاقة بسلوك الأحزاب السياسية المسيطرة على كل العملية الماسكة بخيوط اللعبة لكن مالم يقله الكاتب أن جشع وطمع الجميع (بلا استثناء) يجعل العملية عرجاء دائما , فنحن نرى تبادل الادوار بينهم في التمسك بالدستور مرة أو محاولة مراجعته وتغييره مرة أخرى تبعا للمصلحة المؤقتة الخاصةللاسف لم يظهر على الساحة العراقية بعد عملية إسقاط النظام ذلك النمط من الساسة الذي يحتاجه البلد فعلا لتعويض خسارة السنين الطويلة ابان حكم الطاغية, حتى الذين كانوا في قمة الهرم القيادي بدلوا آرائهم بعد نزولهم من تلك القمة كما حدث مع د. ابراهيم الجعفري ود.أياد علاوي.على كل أقول للأخ الكاتب أن قادة الكرد أيضا لم يكونوا بأفضل من إخوانهم العرب ما عدا عدد قليل مثل د.برهم صالح ود.فؤاد معصوم وحتى هؤلاءلايستطيعون العمل السوي وهم منشطرين بين عملهم في وظيفة عمومية عراقية وبين انتمائهم القومي لكردستان العراق التي لم تقرر بعد الاستمرار أو الانفصال , لتبقى المشاكل تدور في فلكها.
صدام راحت خلاص
ابونيروز- زاخو -دوختونا بصدام خلاص يما صدام راحت والله يحاسبها لو جنة ولو نار وانشاء يروح محرقة مال هلوكوست يهودي خلاص صدام صدام بس كافي اخوي عربي الحين في رئيس جديد تحكم عراق
صدام راحت خلاص
ابونيروز- زاخو -دوختونا بصدام خلاص يما صدام راحت والله يحاسبها لو جنة ولو نار وانشاء يروح محرقة مال هلوكوست يهودي خلاص صدام صدام بس كافي اخوي عربي الحين في رئيس جديد تحكم عراق
راوند رسول -رجاء
ساهر الناي -حزب الدعوة لم يكن ضد تحرير العراق لان حزب الدعوة هو قلب المعارضة العراقية واكثر القوى السياسية قدمت تضحيات لاكن الحزب في مؤتمر لندن لم يرغب في ان يرمي كل اوراقه في السلة الامريكية , وطرح الحزب خيارات مهمة وخلاقة للامريكان ومنها عدم حل الجيش العراقي وابقاء الجيش على الحدود السورية والايرانية والسعودية لمنع تسلل جماعات شتم الصحابة الارهابية ولاكن الامريكان لم يستمعوا لهذه الآراء الحكيمة لان الخطة الامريكية تريد جلب واستدراج قوى ابن تيمية والعودة وابن لادن وعثيميين الى العراق لعمل وجبة فلافل وكباب ل**** الفلوجة من لحوم اعضاء القاعدة والبعث القومجي الفاشل , حزب الدعوة اثبت صواب آرائه حيث ان العراق دفع ثمن دخول الجرابيع التكفيرية الى ارضه الطاهرة ولاكن الخير في ما وقع بعد ان ارادت مشيئة الله ان يقتل 7 آلاف ارهابي من جيوش معاوية على ارض العراق وهذا نافع لكوكب الارض لانه قلل من التلوث التكفيري وعالج طبقة الاوزون الشيعية وجعلها تتمدد بكل نصاعة وصفاء .
راوند رسول -رجاء
ساهر الناي -حزب الدعوة لم يكن ضد تحرير العراق لان حزب الدعوة هو قلب المعارضة العراقية واكثر القوى السياسية قدمت تضحيات لاكن الحزب في مؤتمر لندن لم يرغب في ان يرمي كل اوراقه في السلة الامريكية , وطرح الحزب خيارات مهمة وخلاقة للامريكان ومنها عدم حل الجيش العراقي وابقاء الجيش على الحدود السورية والايرانية والسعودية لمنع تسلل جماعات شتم الصحابة الارهابية ولاكن الامريكان لم يستمعوا لهذه الآراء الحكيمة لان الخطة الامريكية تريد جلب واستدراج قوى ابن تيمية والعودة وابن لادن وعثيميين الى العراق لعمل وجبة فلافل وكباب ل**** الفلوجة من لحوم اعضاء القاعدة والبعث القومجي الفاشل , حزب الدعوة اثبت صواب آرائه حيث ان العراق دفع ثمن دخول الجرابيع التكفيرية الى ارضه الطاهرة ولاكن الخير في ما وقع بعد ان ارادت مشيئة الله ان يقتل 7 آلاف ارهابي من جيوش معاوية على ارض العراق وهذا نافع لكوكب الارض لانه قلل من التلوث التكفيري وعالج طبقة الاوزون الشيعية وجعلها تتمدد بكل نصاعة وصفاء .
خرق الديمقراطية!!
كوساران -الكاتب يتكلم عن الديمقراطية في العراق وكانه يتكلم عن بلد من بلدان اروبا!! تسمي ما يجري في العراق من عملية سياسية مسخة قزمت العراق في صور مكونات كهنوتية شيعية وهيئات عرقية كردية بالخروقات في الديمقراطية؟؟؟!! هل سمعت في بلد من البلدان الديمقراطية بتلك المحصصات البغيضة التي جعلت العراق وكانه قطعة من الكيك ياتي المعمم الصفوي ليقطع منه جزءا ويطلق عليه اسم العراق وياتي من قادة الاحزاب الكردي ليقطع منه جزءا ويسميه العراق ولك عراق على هواهالخاص..هل لهذة اية علاقة بالديمقراطية يا سيد راوند؟؟!! الحقيقة ان العراق ضاع ولا يوجد العراق الحققي الان..اصبح العراق الان مجموعة من العراقات تتنافر مع بعضها البعض في فضاء مكهرب ومتازم تصل الى الى حد فبركة عمليات انقلابية كاذبة من اجل تصفية المقابل وعمليات سطو ونهب وسلب للمال العام بحيث العراق اصبح وللسنة الخامسة في مفدمة دول الفساد حسب منظمة الشفافية ناهيك عن مجموعة كبيرة من الازمات الامنية والاقتصادية الخانقة وانهيار الجهاز الصحي والقطاع التعليمي وتفشي المخدرات والكثير من المعضلات الاخرى هل تسمي هذة بدولة وتصف الاراجوزات المعينة من قبل الامريكان ضمن انتخابات اطعمت بالفتاوي اللاهوتية البابوية السيستانية وقوائم التزوير الكوردية,,تسميهم بانهم من اهل الديمقراطية ولكن مع مع حصول خروقات هنا وهنالك؟؟!! ياسيدي هل تسمي المهرجانات الخطابية واعمال البلطجة من مشاكسات وعراك تحت قبة البرلمان العتيد في المنطقة الخضراء بانها جزء من عملية سياسية ديمقراطية في العراق؟؟!! ما ان ينتهي المعمم في البرلمان او العضو الذي لا يلبس الرباط تاسيا منه يتجربة الخميني وثورته في ايران ,ما ان يخرج من البرلمان الا ويصبح خطيبا على المنابر الحسينية ويجيش اتباع اللطم والخمس ضمن اطر بعيدة جدا عن اطر المواطنة والعراقية.. التثقيف في العراق اصبح ضمن مندوبي الحوزة وليس ضمن منظمات المجتمع المدني او احزاب تؤمن صدقا بمبدا المواطنة..المنظمات الخيرية الايرانية كمنظمة الزهرا العالمية الايرانية تعيل ا طفال الجنوب ولكن مقابل تعليمهم مباديء وشعارات((من الايمان حب الخميني وايران)) والمشرفين على هذة العلميات,عمليات غسيل الدماغ هم نفسهم اصحاب ما يسمى بالعملية الديمقراطية الافلاطونية!! اما في كوردستان العراق فقد تم محو اثر كلمة العراق من ذهنية الجيل الجديد..في الصفوف الدراسية لا خ
خرق الديمقراطية!!
كوساران -الكاتب يتكلم عن الديمقراطية في العراق وكانه يتكلم عن بلد من بلدان اروبا!! تسمي ما يجري في العراق من عملية سياسية مسخة قزمت العراق في صور مكونات كهنوتية شيعية وهيئات عرقية كردية بالخروقات في الديمقراطية؟؟؟!! هل سمعت في بلد من البلدان الديمقراطية بتلك المحصصات البغيضة التي جعلت العراق وكانه قطعة من الكيك ياتي المعمم الصفوي ليقطع منه جزءا ويطلق عليه اسم العراق وياتي من قادة الاحزاب الكردي ليقطع منه جزءا ويسميه العراق ولك عراق على هواهالخاص..هل لهذة اية علاقة بالديمقراطية يا سيد راوند؟؟!! الحقيقة ان العراق ضاع ولا يوجد العراق الحققي الان..اصبح العراق الان مجموعة من العراقات تتنافر مع بعضها البعض في فضاء مكهرب ومتازم تصل الى الى حد فبركة عمليات انقلابية كاذبة من اجل تصفية المقابل وعمليات سطو ونهب وسلب للمال العام بحيث العراق اصبح وللسنة الخامسة في مفدمة دول الفساد حسب منظمة الشفافية ناهيك عن مجموعة كبيرة من الازمات الامنية والاقتصادية الخانقة وانهيار الجهاز الصحي والقطاع التعليمي وتفشي المخدرات والكثير من المعضلات الاخرى هل تسمي هذة بدولة وتصف الاراجوزات المعينة من قبل الامريكان ضمن انتخابات اطعمت بالفتاوي اللاهوتية البابوية السيستانية وقوائم التزوير الكوردية,,تسميهم بانهم من اهل الديمقراطية ولكن مع مع حصول خروقات هنا وهنالك؟؟!! ياسيدي هل تسمي المهرجانات الخطابية واعمال البلطجة من مشاكسات وعراك تحت قبة البرلمان العتيد في المنطقة الخضراء بانها جزء من عملية سياسية ديمقراطية في العراق؟؟!! ما ان ينتهي المعمم في البرلمان او العضو الذي لا يلبس الرباط تاسيا منه يتجربة الخميني وثورته في ايران ,ما ان يخرج من البرلمان الا ويصبح خطيبا على المنابر الحسينية ويجيش اتباع اللطم والخمس ضمن اطر بعيدة جدا عن اطر المواطنة والعراقية.. التثقيف في العراق اصبح ضمن مندوبي الحوزة وليس ضمن منظمات المجتمع المدني او احزاب تؤمن صدقا بمبدا المواطنة..المنظمات الخيرية الايرانية كمنظمة الزهرا العالمية الايرانية تعيل ا طفال الجنوب ولكن مقابل تعليمهم مباديء وشعارات((من الايمان حب الخميني وايران)) والمشرفين على هذة العلميات,عمليات غسيل الدماغ هم نفسهم اصحاب ما يسمى بالعملية الديمقراطية الافلاطونية!! اما في كوردستان العراق فقد تم محو اثر كلمة العراق من ذهنية الجيل الجديد..في الصفوف الدراسية لا خ
Artificial country
Rizgar Khoshnaw -, Kurdish leaders used their military and political clout to advance peace and security in Iraqi Arabia. While this was a benefit to both Arabs and American-Iraq policy, it left their Kurdish constituents dreams for independence with neither foundation nor political leverage
Artificial country
Rizgar Khoshnaw -, Kurdish leaders used their military and political clout to advance peace and security in Iraqi Arabia. While this was a benefit to both Arabs and American-Iraq policy, it left their Kurdish constituents dreams for independence with neither foundation nor political leverage
الى كوسران
الأخضر الاسباني -لماذا لان كروسان لا يستطيع ان يتخيل ان يصبح العراق في يوما ما ديموقراطي لذلك يهاجم الديموقراطية الوليدة ..اما تقسيم العراق فنكتة غبية ,امريكا نظام فيدرالي والامارات العربية فيدرالية النظام وما المشكلة ان تكون البصرة مثل دبي او الشارقة مستقلة في الامور الغير سيادية ؟واريد ان افضي اليك سرا بيني وبينك فقط هل تعلم ان العراق كان اشد تقسيما ويتشضى ايام منطقة البعث الخضراء .. الام كانت تتجسس على ابنها الزوجة لا تثق بزوجها المعلم يوشي بطلبته عند الامن .رجل الدين الفلوجي جاسوس يلبس العمامة السوداء ليوحي انه سيد شيعي ولا يستطيع ان يردعه احد لان المسدس الصدامي تحت جبته وعمامته .. اذن العراق كان مقسم لان الامة كانت بكليتها منقسمة ,,اما المال العام يا عيني على المال العام ايام عدي وقصي هل كان طه ياسين رمصان رئيس ديوان المحاسبة ؟ من الذي يوزع الكوبونات اهل الخمس والزكاة ام صدام حسين ؟ من يوزع الكوبانات الخامنائي وعمار الحكيم ام ازلام البعث ؟ اما قصة الانقلابات في عصر المالكي فنقول يا سلام على البعث كل يوم انقلاب وآخر انقلاب هروب حسين كامل المجيد الى الاردن ماذا عن اعدام صدام لشيوخ وضباط الرمادي بعد محاولة انقلاب فاشلة ؟ هل نسيت ام تريد التفاصيل .. اما المهرجانات الخطابية في عهد البعث فلا خاجة للتركيز عليها لان مهرجان المربد ومؤتمرات الفقهاء المنحرفين لدعم صدام اثناء حرب ايران فلا تغيب عن الذاكرة الجمعية لشعوب الامة ... ام اللطم الشيعي افضل من الكيماوي السني المزدوج الذي ضرب السنة الاكراد في اعظم هولوكوست كردي .
الى كوسران
الأخضر الاسباني -لماذا لان كروسان لا يستطيع ان يتخيل ان يصبح العراق في يوما ما ديموقراطي لذلك يهاجم الديموقراطية الوليدة ..اما تقسيم العراق فنكتة غبية ,امريكا نظام فيدرالي والامارات العربية فيدرالية النظام وما المشكلة ان تكون البصرة مثل دبي او الشارقة مستقلة في الامور الغير سيادية ؟واريد ان افضي اليك سرا بيني وبينك فقط هل تعلم ان العراق كان اشد تقسيما ويتشضى ايام منطقة البعث الخضراء .. الام كانت تتجسس على ابنها الزوجة لا تثق بزوجها المعلم يوشي بطلبته عند الامن .رجل الدين الفلوجي جاسوس يلبس العمامة السوداء ليوحي انه سيد شيعي ولا يستطيع ان يردعه احد لان المسدس الصدامي تحت جبته وعمامته .. اذن العراق كان مقسم لان الامة كانت بكليتها منقسمة ,,اما المال العام يا عيني على المال العام ايام عدي وقصي هل كان طه ياسين رمصان رئيس ديوان المحاسبة ؟ من الذي يوزع الكوبونات اهل الخمس والزكاة ام صدام حسين ؟ من يوزع الكوبانات الخامنائي وعمار الحكيم ام ازلام البعث ؟ اما قصة الانقلابات في عصر المالكي فنقول يا سلام على البعث كل يوم انقلاب وآخر انقلاب هروب حسين كامل المجيد الى الاردن ماذا عن اعدام صدام لشيوخ وضباط الرمادي بعد محاولة انقلاب فاشلة ؟ هل نسيت ام تريد التفاصيل .. اما المهرجانات الخطابية في عهد البعث فلا خاجة للتركيز عليها لان مهرجان المربد ومؤتمرات الفقهاء المنحرفين لدعم صدام اثناء حرب ايران فلا تغيب عن الذاكرة الجمعية لشعوب الامة ... ام اللطم الشيعي افضل من الكيماوي السني المزدوج الذي ضرب السنة الاكراد في اعظم هولوكوست كردي .