أصداء

حوار بين عبد الكريم قاسم و14 تموز

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تموز: شخت كثيراً أيها الرجل!
قاسم: أخبريني، هل تلمحين فراشات الليل المهاجرة، تلك التي تنسل مع خيوط فجري المرمي بلا زمن في هذه العلبة المعتمة، وهي تحمل فوق كاهلها أثقال حكايتي؟
تموز: أمل أن لا تكونَ قد أتهت الطريق؟
قاسم: وماذا أخبروكِ؟
تموز: [صمت]
قاسم: أكملي يا تموزتي، متى سيعود أصحابي؟ ولماذا هنا أنا موجود؟
تموز: كل الذي أعرفه هو أن أترككَ في مكان مجهول.
قاسم: هكذا لا على التعيين؟ لكن لماذا؟
تموز: [صمت]
قاسم: لقد ابتعدنا ما فيه الكفاية الآن يا تموزتي، ولم يعد في البصر ما يغني الروح، ولا عند العمر ما يتباه به أمام الخراب.. فكوني رحمة بمن عشقكِ، وبمن ولد منكِ، ذاك الذي قام ومشى، ركض وسقط.. كوني رحمة بمن استفاق في صباحكِ ومضى، وبمن عشق وأنتحب في لياليكِ، ارحمي من دفن في جسدكِ ومن قتل وهو بريء.
تموز: [غير مبالية]
قاسم: [بإصرار] وهل أنتِ متأكدة؟ وهل حقا سوف تتركيني هكذا وترحلين!
تموز: لقد طلبوا مني المجيء بكَ إلى هذا المكان.
قاسم [مقاطعا]: ومن ثم؟
تموز: [مبتسمة، وهي تعطي له ظهرها]
قاسم: [مع نفسه] إنها نفس تلك العزلة المزمنة التي تنتاب طيور الحقول في رحاب صباح ممطر.. الشروع بالفكرة اللامعتادة، الهروب من الأيام العجاف، بصحبة عروس الليل المتكئة على وعكة الصدفة، تلك التي لم يريحها النسيان.. [يطيل النظر بوجه تموز، ثم] وأنتِ يا تموزتي، هل تعلمينَ بأن لاشيء يغريني فيكِ، لا ابتهاج البسطاء، ولا الأعناق التي قطعت، ولا حتى هذه النفوس التي تبعثرت في أركان المعمورة، فرحة اليوم لشيخوختي وأنا في هذا المكان المجهول.. نعم أنا شيخوخة الهلال الذي يؤدي تحية الفجر كلما دنت الذكرى، وذاكرتي التي أخذت اليوم أشكال نجوم تطفو في أفواه المزارعين البدو والقبليين، أو في عقول أولئك الذين لم يفعلوا شيء يذكر غير الإدمان في المبالغة والتباهي بأرضكِ يا تموزتي.. أرضكِ التي سوف لن تستقر أبداً لأنها ستسقى دوما بدم الأبرياء [صمت]
تموز: [تهز يدها وكأن حديث قاسم لم يرق لها]
قاسم: والآن.. من أنا.. ومن سأكون؟ هل حقاً ما يقال عني وعن الهلال الخصيب؟ ربما أنا مثل بحار أهمل قاربه على ساحل العذابات، وأخذ يستحم بتناقض الحضارات وقلق المدن العصرية.. يحتمل بأن تكون أمنيتي مثل مدينة عرجاء، لا يسكنها غير الغربان والغرباء، وذكراكِ يا تموزتي شبيهة بأمسيات مريضة هاربة مثل قلبي في أروقة ضيقة، لا تشرق عليها سوى شفاه مجلودة بالاحتجاج وبطون جائعة وعقول موشومة بالوشاية والاحتيال.. وداعاً إذن يا حياة، فأني سأسكن التراب والحجارة، وداعاً يا تموزتي.. يكفي تدحرج الرؤوس في الساحات، وداعاً يا هذي.. ولو أنكِ كنتِ جميلة فضفاضة ومتداعية، وكاذبةً.. وداعاً سوف لن أراكِ بعد الآن، لأن عذاباتي حررتني من الخرافات والجنان والآخرة.. سأترك لمن يريد لون صباحاتكِ ورائحة لحظاتكِ، سأترك له النهارات ومشاغلها، الحقيقة ودهاليزها، وحتى صدق المضحين المجهولين، وسأترك لكِ يا تموزتي ليالي العمر سارحة فوق مصائب رجالكِ المسكونين بالنواح والنحيب واللطم.. وداعاً يا شعلة الاستفحال والنور والانطفاء.
تموز: البعث، الدكتاتورية، الحروب، الحصار، واليوم "القاعديين" والعربان القتلة، ومن جديد البعثيين والسلفيين والمحتلين والخونة [صمت]
قاسم: ألم يعد هناك أحد ينتظرني بعد؟ لقد غدروا بكل شيء، حتى بذكراي، أليس كذلك؟
تموز: لقد التهم الشيء كل الأشياء! ومن كنت تدافع عنهم قد غدروا حتى بالهواء، وشردوا الأطياف! وأنا اليوم خائفة منهم.. أنظر [تفتح صدرها، ليرى قلبها ممزق بـ 63 طعنة مسمومة] تلاحظ لقد ضحكوا على ذقون الجميع وخذلوا تاريخ الضحية!
قاسم: هذا يعني!.. أن دموع الناس المقهورة بعد 8 شباط لم تعد تنفع بشيء؟ ولم يكن هناك قصاص ومحاسبة، لقد رحل كل شيء.. حتى العزاء!
تموز: نعم.. حتى النار
قاسم: حتى الموت؟
تموز: إلا الذاكرة
قاسم: في يوم من الأيام خرجت لشراء بعض من ضوء القمر للأولاد الحفاة، المصطفين أمام مداخل مخابز رغيف "أبو العانة"، إلا أني تهت الطريق.
تموز: بالتأكيد، فبين طريق الصد مارد، والطريق المؤدي إلى الروح، لا شيء غير الضياع.
قاسم: هل رأيتِ ما جرى ليّ، وهل تعرفين من هم هؤلاء الملثمين، الذين يطلقون النار على الزمن ويقتادون من يريدون من الناس للذبح؟
تموز: هم جزارو 8 شباط ومازالوا يعبثون بالأرض فساداً، لقد مزقوا بكارة الوطن باسم وحدتهم، واغتصبوا نساءنا باسم حريتهم وسرقوا جميع الناس باسم اشتراكيتهم.
قاسم: لماذا يا تموزتي؟
تموز: لأن أفكارهم محشوة بالنفاق والغدر، وقد بنو تاريخهم وربوا أجيالهم على الخديعة والاحتيال والاغتيال والسرقة.
قاسم: في يوم مبلل من أيام الخريف، بين ضلوعكِ يا تموزتي، قديماً، حدث أن ولد من جراح بابل شاب.. حين ذاك، كانت بابل تقبع وسط حوض من الأسماك، في كف صبي لا يملك من المعرفة غير الصحو مبكراً لمساعدة ضنى أفئدة المحتاجين.. وبين الحين والأخر، كان يستحم مع نجوم تأريخك التي زينت لفترة طويلة طريق حياته.. ترعرع هذا الشاب بين دروب أسواق الأسماك العفنة التي كانت تفوح من فمكِ وجسدكِ وروحكِ.. لم تمض ليلة إلا وتغنى بسمائك.. كان بعد نوم الفرسان والحراس والجبناء، يحمل الأمل في جيوبه مثل قمر وجده صدفة باكياً طريداً في خرائبكِ.. جال وصال مع هذا القمر الذي لم يفارقه أين ما حل، في ضيق الشوارع والمحلات القديمة والصرائف. لقد كان سعادة المساكين وتعاسة للنصابين، لكنه كان مسامحاً مع الغادرين.. كان هو الأب والمعبد الشاهق لجميع الفقراء.. لكن، ماذا بقي اليوم لمؤاساة كهولته يا تموزتي؟ ربما أمنية، أن يورق مثل نخلة من خراب الحروب، ومن عظام المجهولين في المقابر الجماعية، أو من رمال الصحراء، فهو الزائر المنتظر لهذه الناس المترعة بالحداد، وهو الضيف الودود في منفى الأصحاب النبلاء، وهو الوعد والوجد.. ربما هو أنا؟ أو ربما هو حفيد ما؟ يكون هو الملاح والفلاح والعامل والإنسان الذي سيصرخ بالأموات والغافين، كي يخرجوا من قبورهم وسباتهم ويتمردوا على الطغاة.. أعرف جيداً يا تموزتي كيف تكون ملامح الفدية، ولون فؤاد المطارد، وأعرف الجلاد والخبيث، وأعرف من سيخلدكِ، ومن سيهتز عوده، ومن ستتمرغ روحه بالطين لحكايتكِ، وحكاية تاريخ وطن وقح وعنيد، وطن لا يعرف اليوم لغة غير التخاذل، ولا يتباهى شعرائه ورجاله إلا بالمأساة، وآباءه بالخطيئة والكذب.. وطن تتباهى أجياله بتاريخه القديم لأنها لا تملك اليوم أي تاريخ حديث.
تموز: أنا الذكرى التي تعالج المظلوم، متوقدة سأبقى رغم الخونة والبعثيين ورغم الدمار، مني يبدأ تاريخكَ، وبعدكَ يبدأ تاريخي يا قاسم!
قاسم: نعم يا حبيبة روحي.. أنتِ الباقية يا تموزتي رغم القتلة والسفاحين، وأنت الخالدة والتاريخ المنير لهذا الوطن التعيس.. فيا 14 تموز، يا أحلى الأرقام والأسماء، بعد أن تتركيني أجالس عزلتي وموتي، أخبريهم، قولي لكل من لا يعرف ما سيفعله في عامك الـقادم.. أن يوقد النار ويشعل الشموع ويغني لذكرايّ، وهذا أبسط أيمان الضعفاء والمشلولين والجبناء.. [يبكيان معا]!

صلاح الحمداني

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شمس الحقيقة لا تحجب
تموزي -

أنت رائع يا صلاح ويبقى الزعيم الخالد نبراس للحقيقة تلك التي حاول الاوباش طمسها وتلويث حقبة مهمة من حياة وتاريخ الشعب العراقي شكرا لك يا صلاح

نعم
حالم -

مع ان 14 تموز هو يوم الماساة يوم الخروج على الحاكم .لكن حزب البعث هو الذي فض بكارة الشرف العراقي .حزب البعث الذي كان قوميا في الخمسينات وكان اشتراكيا في الستينيات وعفلقيا في السبعينات وصداميا في الثمانيات صار الان قاعديا .حزب البعث القاعدي الان هو الذي يقود الجلاد(القاعدة) الى ضحاياه(ابناء الشعب العراقي الفقير المنكوب ) بعد ان سقطت اعواد المشنقة من بين يديه .

لغنة البعث
العراقي -

رحم الله الزعيم الطاهر ولعن الله البعث الكافر.

كفاية
هايم تايم -

كفاية خزعبلات عبد الكريم قاسم هو بدأ بتخريب العراق منذ اعلانه الجمهورية المشؤمة كنا ملكية دستورية وبلد به قانون ودستور واصبحنا بعدها بلد ليس به غير اميين وجهلة يحكمون انا اتذكر كان الوضع احسن بكثير وبدأ يسوء منذ سنة 58 لحد الان واعتقد من هم بعمري يتذكرون ذلك .

أشرف من حكمنا
سالم -

رحمك الله يا عبد الكريم قاسم الزعيم العراقي المخلص الشريف النظيف اليد و القلب .

محاكمة التآمرين
حسن عدي -

كنا نتمنى بعد سقوط نظام البعث أن تكون الخطوة الآولى هي محاكمة هؤلاء الخونة المتآمرين على الزعيم والذين جلبوا الكوارث على الشعب العراقي بمساعدة طاغية عربي يسميه التاريخ قائد الهزائم,هؤلاء المجرمون ما زال الكثير منهم أحياء ويعيشون عيشة الملوك بأموال الشعب العراقي التي نهبوها،لكن للأسف لم نسمع صوتآ واحدآ يطالب بمحاكمتهم, فيا أيها المختبؤون في المنطقة الخضراء متى تلتفتون الى هؤلاء وتقدمونهم للمحاكمة سواء كانوا أحياء أو أمواتآ أم أنكم منشغلون في تقاسم الأمتيازات وأموال يتامى وأرامل العراق ؟اتقوا الله فينا يا من تركتم عوائلكم خارج العراق,

باب جهنم
سامي البصيري -

عبد الكريم قاسم او عبد الكريم جاسم قبل ان يغير اسمه رسميا عام 1953 هو من خان اليمين وخان الامانة بما فتح باب جهنم امام العراقيين بانقلابه الاسود عام 58 و في عهده المشؤم شهد العراق لاول مرة المحاكم الصورية و محاكم الشوارع الشيوعية و الاعدامات الفورية و المقابر الجماعية في الدملماجة بالموصل وكركوك و شهد العراق السحل والصلب على اعمدة الكهرباء وتلك ميزة لم يعرفها كل من جاء بعده. وانا اعرف عن ثقة انه سبق وان عولج نفسيا من داء نفسي سوداوي اصابه و عولج في لندن على حساب الجيش العراقي لكن لم يؤثر فيه العلاجو يكفي الاستماع الى خطبة و احاديثة لمعرفة كم كان مخبولا

الزعيم و الخطأ ..؟
عبد البا سط البيك -

العراقيون ما زالوا يتأرجحون بين أغنيتين كانتا تترددان كثيرا في مرحلة حكم الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله . إذاعة دمشق كانت تبث أغنية يرددها سلامة الأغواني المنولوجست المشهور أقسم بالله العظيم مخطئ يا عبد الكريم ...سلموك و زعموك..هيك بيعمل الزعيم ...؟؟؟ مخطئ مخطئ يا عبد الكريم ... أما إذاعة بغداد فكانت ترد بأغنية ذات كلامات مغايرة تماما عبد الكريم كل القلوب تهواك ...عبد الكريم رب السما بيرعاك ..عاش الزعيم عاش الزعيم ... كان الشعب العربي الوحدوي مؤيدا لما يقول الأغواني من دمشق عاصمة الأقليم الشمالي للجمهورية العربيةالمتحدة . و بعضا من الشعب العراقي يطرب لأغنية إذاعة بغداد تأييدا لزعيمه المحبوب. مرت سنوات طويلة على سقوط الزعيم قاسم رحمه الله و ما زال الإختلاف قائما في تقييم مرحلة حكمه , رغم أن الجميع يشهد بأنها كانت مرحلة حاسمة و آثارها مازالت تطبع الأحداث التي تقع الآن في العراق الشقيق . رحم الله الرجال المخلصين الذين إجتهدوا فأصابوا و أخطأوا , لكن لعنة الله على كل من أراد زرع الفسادبالأرض , و إفساد حال الشعب عن قصد و عمد .

الفاتحة على روحك
عراقي ابن عراقي -

الف رحمة وسلام على روحك يا زعيم . نم قرير العين لان مبادءك ما زالت نابضة في وجداننا وما زلت معلمنا الاول في الامانة والصدق والتفاني وحب الوطن. يقول المثل العراقي : اللي خلف ما مات. وانت حي فقد حرمت نفسك من الزواج والعيال من اجل العراق ولكنك انجبت الملايين والملايين من الذين يحملون ارثك.

الى سامي البصيري
طالب حامد قاسم -

هكذا انتم ..أنا المهندس طالب حامد قاسم وليس طالب حامد جاسم .. أنا ابن اخ الزعيم المرحوم عبد الكريم قاسم .. لماذا يا عراقي يا شريف تحاول زرع الاكاذيب .. لااريد الاطالة .. كل العراقيين يعلمون.. للتأكيد فقط ...

التاريخ يعيد نفسه
ابن الفيحاء -

ما يحدث الان ما هو الا اعادة ً للتاريخ، اذ نرى بعضا من القوى الداخلية تدفعها مصالح خارجية اقليمية ودولية لتنفيذ اجندتها التخريبية في الداخل العراقي متوهمين انهم بذلك سينالوا من العراق وشعبه ونسوا بان العراق كيان خالدا لا يموت مادام فيه عراقيين. فسلام عليك ياقاسم يوم ولدت ويوم غدرت ويوم تبعث حيا مع الشهداء والصديقين .

الزعيم الوطني
عدنان رجيب -

عبد الكريم قاسم وطني عراقي بكل المقاييس، ومع إنه فردي في السلطة، لكنه كان متوجها لخدمة الناس، كعراقي أصيل، وقد قام بأعمال جليلة لصالح الناس خصوصا الفقراء منهم. كان حقيقة عفيف اليد أمينا، لم تدنو نفسه لصغائر الأمور وكان يريد الخير للعراق، لولا فرديته التي طغت وتصور إنه هو العراق، وبدونه سيحل الخراب، لذا لم يعط المجال لغيره للمشاركة بتسير أمور الدولة، مع وجودالكثيرين من الوطنيين اللامعين والكفوئين لقيادة البلاد. بالنسبة للإسم فمن السذاجة الطعن بهذا الوطني من إسمه، فمهما كان الإسم قاسم أو جاسم فهو لا يعني شيئا بقدر الفعل الذي قام به هذا الإنسان العراقي عبد الكريم قاسم. فيخجل المعلق الذي طرح إسم جاسم على إنه منقصة من الوطني الوفي عبد الكريم قاسم.

ينقص الحديث شيء
كوساران..السليمانية -

تكلم الكثيرون عن تآمر حزب البعث على عبد الكريم قاسم..ولكن نسوا او تناسوا تعاون المرجع الديني الشيعي عبد المحسن الحكيم مع البعثيين عن طريق فتاويه التي قوضت حكم عبد الكريم قاسم..فقط للتذكرة

عبد الكريم جاسم
سامي البصيري -

اسمه الاصلي عبدالكريم جاسم وليس قاسم. انا لا ارى في ذلك اي عيب ولكن هو كان مركوبا بعقدة النقص. لايكفي ان يكون اي ظابط عفيفا و امينا لكي يقوم بانقلاب و يحكم الدولة بالطريقة المرتجلة التي حكم بها. وكان مريضا بمرض سوداوي نفسي سبب له العيش بعزلة حتى انه لم يتزوج. اما عن اخوه حامد فهو الذي كان يتولى الامور المالية و تشهد بيروت في الستينيات ان الدينار العراقي كان ينزل سعره بالاسواق الماليه يوم ان يصل ال(برنس حامد) كما كان يسمى! وكل بيروت تشهد وراجعوا الجرائد للتاكد

الفرق بينهما كبير
د.عبد الجبار العبيدي -

الملكية في العراق ما جاءت باحتلال،ولا بأنقلاب ،ولا بغزوٍ،أنما جاءت بقبول شعبي وشرعي في ولادتها وصباها وحتى وفاتها.لم تنهب نقطا،ولم تبيع ارضا،ولم تخن دستورا ولم تفرق شعبا،ولم ترمل أمرأة،ولم تخلف يتيما،ولم تهجر مواطنا .صحيح ان الدعاية الشيوعية المجرمة قد افسدت سمعتها وأبعدت البعض من الشعب عنها،لكنها بقيت له وهو لها حتى وفاتها،لكن المدمرين كانوا اقوى منها ومن الشعب فأستسلم الوطن كارها لا راغبا لها.ورغم الذي حدث فأن عبدالكريم قاسم كان عرافيا وعربيا،شريفا، شهما، مخلصا، وفياً، نزيهاً، ،لا احد يشك بأخلاصه أبدا حتى الذين اعدموه ظلما وعدوانا،فأنهم ندموا ،مات ولم يكن في جيبه سوى سبعة دنانير عرافية وبيت مستأجر من تركات اليهود بعد التهجير،لم يجلس على الكراسي المذهبة ولم برى الورود المنمقة امامه ابدا،كان يرى كرسيه المذهب في قلوب شعبه الذي اراد له ان يحيا عزيزا ناهضا،والورود عيون أطفال العراق،أكتب يا تاريخ بين الملكية وقاسم بكل عز الوطن، وبين من جاؤا من بعده بكل ذلة ومسكنة الوطن.والفرق بين الاثنين كبير.

الاردن
ابو رغد -

ان تمدح عبدالكريم قاسم لاعيب فى ذلك الامر لاكن اذا اردت ان تشهر بحزب البعث وهو الذى حكم العراق 35 سنه ونقله من الثرى الى الثرية حتى تامرت عليه كل قوى الارض لتخترع الذرائع هم وبيادقهم ليسقطوا هذا الحزب الذى قض مضاجعهم ولن يستطيعوا ابعون الله وسؤالى هو للكاتب هل نسينا نحن العراقيين مذبحة الموصل على ايدى اتباع عبد الكريم قاسم هل نسينا اعدام الضباط العراقيين مثل الشواف وناظم الطبقجلى وغيرهم من الضباط الوطنين وهل نسيناشعارات اتباع قاسم مثل ماكو مؤامرة اتصير والحبال موجودة اواكتل اعدم لا اتقول ماعندى وقت جيش وشعب وياك امامحكمة المهداوى وكلمته ذائعة الصيت ليش جابوك ماجابوا غيرك وذلك عندمايقول له المتهم انه برىء وافساد المجتمع وتسليمه لجوقة الشيوعين المنحلين ومحاولة تنظيم معسكرات تضم رجال ونساء وذلك حتى يقلدوا التجربه السوفيتيه بغض النظر عن اخلاقيات الشعب العراقى وايضا اتذكر شعارهم المضحك بعد شهر ماكو مهر وانذب القاضى باالنهر هل هناك غباء وانحلال اكثر من هذا لذلك لم يدوم هذا الرجل كثيرا هو ورجاله الا فترة من الزمن .

ل طالب قاسم او جاسم
ابو فداء -

اتصور انه زمن عبد الكريم ذهب، و لاكن الظاهر انو عائلته عايشين هذا الزمن الى حد هذه اللحظه مع انه مده حكمه لم تتجاوز الاربع سنين عانى فيها الشعب العراقي الكثير و استفاد القليل، حيث بنى عبد الكريم بعض الجسور و المنازل و لاكن ماذا حقق للعراقيين؟ ولو اتيحت لعبد الكريم الفرصه و الوقت لكان اجتاح الكويت البلد الشقيق تماما مثلما فعل صدام.... و من الافضل لك يا اخ طالب ان لا اتطرق الى تفاصيل اكثر عن ثروه والدك و الاساءه اللتي قد تسببها لكم و استغلالكم لاسم عبد الكريم امام اناس لم يعيشو زمنه لثحقيق مصالح شخصيه. انه ليس افضل من صدام ولكن الوقت لم يتاح له ليكون اسوء

يا بصيري بالاسم فقط
ام وئام -

قاسم او جاسم، مريض او غير مريض، تزوج او لم يتزوج،،، كلها امور شخصيه لا تمت الى السياسه و ليس لكم الحق في التدخل فيها، ولاكن هو كان محب مخلص للعراق و شعبه ولاكنه اخفق فى القياده ووثق باناس لم يكن المفروض ليثق بهم.

شمس الحقيقة لا تحجب
تموزي -

أنت رائع يا صلاح ويبقى الزعيم الخالد نبراس للحقيقة تلك التي حاول الاوباش طمسها وتلويث حقبة مهمة من حياة وتاريخ الشعب العراقي شكرا لك يا صلاح

نعم
حالم -

مع ان 14 تموز هو يوم الماساة يوم الخروج على الحاكم .لكن حزب البعث هو الذي فض بكارة الشرف العراقي .حزب البعث الذي كان قوميا في الخمسينات وكان اشتراكيا في الستينيات وعفلقيا في السبعينات وصداميا في الثمانيات صار الان قاعديا .حزب البعث القاعدي الان هو الذي يقود الجلاد(القاعدة) الى ضحاياه(ابناء الشعب العراقي الفقير المنكوب ) بعد ان سقطت اعواد المشنقة من بين يديه .

شمس الحقيقة لا تحجب
تموزي -

أنت رائع يا صلاح ويبقى الزعيم الخالد نبراس للحقيقة تلك التي حاول الاوباش طمسها وتلويث حقبة مهمة من حياة وتاريخ الشعب العراقي شكرا لك يا صلاح

لغنة البعث
العراقي -

رحم الله الزعيم الطاهر ولعن الله البعث الكافر.

نعم
حالم -

مع ان 14 تموز هو يوم الماساة يوم الخروج على الحاكم .لكن حزب البعث هو الذي فض بكارة الشرف العراقي .حزب البعث الذي كان قوميا في الخمسينات وكان اشتراكيا في الستينيات وعفلقيا في السبعينات وصداميا في الثمانيات صار الان قاعديا .حزب البعث القاعدي الان هو الذي يقود الجلاد(القاعدة) الى ضحاياه(ابناء الشعب العراقي الفقير المنكوب ) بعد ان سقطت اعواد المشنقة من بين يديه .

كفاية
هايم تايم -

كفاية خزعبلات عبد الكريم قاسم هو بدأ بتخريب العراق منذ اعلانه الجمهورية المشؤمة كنا ملكية دستورية وبلد به قانون ودستور واصبحنا بعدها بلد ليس به غير اميين وجهلة يحكمون انا اتذكر كان الوضع احسن بكثير وبدأ يسوء منذ سنة 58 لحد الان واعتقد من هم بعمري يتذكرون ذلك .

شمس الحقيقة لا تحجب
تموزي -

أنت رائع يا صلاح ويبقى الزعيم الخالد نبراس للحقيقة تلك التي حاول الاوباش طمسها وتلويث حقبة مهمة من حياة وتاريخ الشعب العراقي شكرا لك يا صلاح

لغنة البعث
العراقي -

رحم الله الزعيم الطاهر ولعن الله البعث الكافر.

أشرف من حكمنا
سالم -

رحمك الله يا عبد الكريم قاسم الزعيم العراقي المخلص الشريف النظيف اليد و القلب .

نعم
حالم -

مع ان 14 تموز هو يوم الماساة يوم الخروج على الحاكم .لكن حزب البعث هو الذي فض بكارة الشرف العراقي .حزب البعث الذي كان قوميا في الخمسينات وكان اشتراكيا في الستينيات وعفلقيا في السبعينات وصداميا في الثمانيات صار الان قاعديا .حزب البعث القاعدي الان هو الذي يقود الجلاد(القاعدة) الى ضحاياه(ابناء الشعب العراقي الفقير المنكوب ) بعد ان سقطت اعواد المشنقة من بين يديه .

كفاية
هايم تايم -

كفاية خزعبلات عبد الكريم قاسم هو بدأ بتخريب العراق منذ اعلانه الجمهورية المشؤمة كنا ملكية دستورية وبلد به قانون ودستور واصبحنا بعدها بلد ليس به غير اميين وجهلة يحكمون انا اتذكر كان الوضع احسن بكثير وبدأ يسوء منذ سنة 58 لحد الان واعتقد من هم بعمري يتذكرون ذلك .

محاكمة التآمرين
حسن عدي -

كنا نتمنى بعد سقوط نظام البعث أن تكون الخطوة الآولى هي محاكمة هؤلاء الخونة المتآمرين على الزعيم والذين جلبوا الكوارث على الشعب العراقي بمساعدة طاغية عربي يسميه التاريخ قائد الهزائم,هؤلاء المجرمون ما زال الكثير منهم أحياء ويعيشون عيشة الملوك بأموال الشعب العراقي التي نهبوها،لكن للأسف لم نسمع صوتآ واحدآ يطالب بمحاكمتهم, فيا أيها المختبؤون في المنطقة الخضراء متى تلتفتون الى هؤلاء وتقدمونهم للمحاكمة سواء كانوا أحياء أو أمواتآ أم أنكم منشغلون في تقاسم الأمتيازات وأموال يتامى وأرامل العراق ؟اتقوا الله فينا يا من تركتم عوائلكم خارج العراق,

أشرف من حكمنا
سالم -

رحمك الله يا عبد الكريم قاسم الزعيم العراقي المخلص الشريف النظيف اليد و القلب .

لغنة البعث
العراقي -

رحم الله الزعيم الطاهر ولعن الله البعث الكافر.

باب جهنم
سامي البصيري -

عبد الكريم قاسم او عبد الكريم جاسم قبل ان يغير اسمه رسميا عام 1953 هو من خان اليمين وخان الامانة بما فتح باب جهنم امام العراقيين بانقلابه الاسود عام 58 و في عهده المشؤم شهد العراق لاول مرة المحاكم الصورية و محاكم الشوارع الشيوعية و الاعدامات الفورية و المقابر الجماعية في الدملماجة بالموصل وكركوك و شهد العراق السحل والصلب على اعمدة الكهرباء وتلك ميزة لم يعرفها كل من جاء بعده. وانا اعرف عن ثقة انه سبق وان عولج نفسيا من داء نفسي سوداوي اصابه و عولج في لندن على حساب الجيش العراقي لكن لم يؤثر فيه العلاجو يكفي الاستماع الى خطبة و احاديثة لمعرفة كم كان مخبولا

محاكمة التآمرين
حسن عدي -

كنا نتمنى بعد سقوط نظام البعث أن تكون الخطوة الآولى هي محاكمة هؤلاء الخونة المتآمرين على الزعيم والذين جلبوا الكوارث على الشعب العراقي بمساعدة طاغية عربي يسميه التاريخ قائد الهزائم,هؤلاء المجرمون ما زال الكثير منهم أحياء ويعيشون عيشة الملوك بأموال الشعب العراقي التي نهبوها،لكن للأسف لم نسمع صوتآ واحدآ يطالب بمحاكمتهم, فيا أيها المختبؤون في المنطقة الخضراء متى تلتفتون الى هؤلاء وتقدمونهم للمحاكمة سواء كانوا أحياء أو أمواتآ أم أنكم منشغلون في تقاسم الأمتيازات وأموال يتامى وأرامل العراق ؟اتقوا الله فينا يا من تركتم عوائلكم خارج العراق,

كفاية
هايم تايم -

كفاية خزعبلات عبد الكريم قاسم هو بدأ بتخريب العراق منذ اعلانه الجمهورية المشؤمة كنا ملكية دستورية وبلد به قانون ودستور واصبحنا بعدها بلد ليس به غير اميين وجهلة يحكمون انا اتذكر كان الوضع احسن بكثير وبدأ يسوء منذ سنة 58 لحد الان واعتقد من هم بعمري يتذكرون ذلك .

باب جهنم
سامي البصيري -

عبد الكريم قاسم او عبد الكريم جاسم قبل ان يغير اسمه رسميا عام 1953 هو من خان اليمين وخان الامانة بما فتح باب جهنم امام العراقيين بانقلابه الاسود عام 58 و في عهده المشؤم شهد العراق لاول مرة المحاكم الصورية و محاكم الشوارع الشيوعية و الاعدامات الفورية و المقابر الجماعية في الدملماجة بالموصل وكركوك و شهد العراق السحل والصلب على اعمدة الكهرباء وتلك ميزة لم يعرفها كل من جاء بعده. وانا اعرف عن ثقة انه سبق وان عولج نفسيا من داء نفسي سوداوي اصابه و عولج في لندن على حساب الجيش العراقي لكن لم يؤثر فيه العلاجو يكفي الاستماع الى خطبة و احاديثة لمعرفة كم كان مخبولا

أشرف من حكمنا
سالم -

رحمك الله يا عبد الكريم قاسم الزعيم العراقي المخلص الشريف النظيف اليد و القلب .

محاكمة التآمرين
حسن عدي -

كنا نتمنى بعد سقوط نظام البعث أن تكون الخطوة الآولى هي محاكمة هؤلاء الخونة المتآمرين على الزعيم والذين جلبوا الكوارث على الشعب العراقي بمساعدة طاغية عربي يسميه التاريخ قائد الهزائم,هؤلاء المجرمون ما زال الكثير منهم أحياء ويعيشون عيشة الملوك بأموال الشعب العراقي التي نهبوها،لكن للأسف لم نسمع صوتآ واحدآ يطالب بمحاكمتهم, فيا أيها المختبؤون في المنطقة الخضراء متى تلتفتون الى هؤلاء وتقدمونهم للمحاكمة سواء كانوا أحياء أو أمواتآ أم أنكم منشغلون في تقاسم الأمتيازات وأموال يتامى وأرامل العراق ؟اتقوا الله فينا يا من تركتم عوائلكم خارج العراق,

الزعيم و الخطأ ..؟
عبد البا سط البيك -

العراقيون ما زالوا يتأرجحون بين أغنيتين كانتا تترددان كثيرا في مرحلة حكم الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله . إذاعة دمشق كانت تبث أغنية يرددها سلامة الأغواني المنولوجست المشهور أقسم بالله العظيم مخطئ يا عبد الكريم ...سلموك و زعموك..هيك بيعمل الزعيم ...؟؟؟ مخطئ مخطئ يا عبد الكريم ... أما إذاعة بغداد فكانت ترد بأغنية ذات كلامات مغايرة تماما عبد الكريم كل القلوب تهواك ...عبد الكريم رب السما بيرعاك ..عاش الزعيم عاش الزعيم ... كان الشعب العربي الوحدوي مؤيدا لما يقول الأغواني من دمشق عاصمة الأقليم الشمالي للجمهورية العربيةالمتحدة . و بعضا من الشعب العراقي يطرب لأغنية إذاعة بغداد تأييدا لزعيمه المحبوب. مرت سنوات طويلة على سقوط الزعيم قاسم رحمه الله و ما زال الإختلاف قائما في تقييم مرحلة حكمه , رغم أن الجميع يشهد بأنها كانت مرحلة حاسمة و آثارها مازالت تطبع الأحداث التي تقع الآن في العراق الشقيق . رحم الله الرجال المخلصين الذين إجتهدوا فأصابوا و أخطأوا , لكن لعنة الله على كل من أراد زرع الفسادبالأرض , و إفساد حال الشعب عن قصد و عمد .

باب جهنم
سامي البصيري -

عبد الكريم قاسم او عبد الكريم جاسم قبل ان يغير اسمه رسميا عام 1953 هو من خان اليمين وخان الامانة بما فتح باب جهنم امام العراقيين بانقلابه الاسود عام 58 و في عهده المشؤم شهد العراق لاول مرة المحاكم الصورية و محاكم الشوارع الشيوعية و الاعدامات الفورية و المقابر الجماعية في الدملماجة بالموصل وكركوك و شهد العراق السحل والصلب على اعمدة الكهرباء وتلك ميزة لم يعرفها كل من جاء بعده. وانا اعرف عن ثقة انه سبق وان عولج نفسيا من داء نفسي سوداوي اصابه و عولج في لندن على حساب الجيش العراقي لكن لم يؤثر فيه العلاجو يكفي الاستماع الى خطبة و احاديثة لمعرفة كم كان مخبولا

الزعيم و الخطأ ..؟
عبد البا سط البيك -

العراقيون ما زالوا يتأرجحون بين أغنيتين كانتا تترددان كثيرا في مرحلة حكم الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله . إذاعة دمشق كانت تبث أغنية يرددها سلامة الأغواني المنولوجست المشهور أقسم بالله العظيم مخطئ يا عبد الكريم ...سلموك و زعموك..هيك بيعمل الزعيم ...؟؟؟ مخطئ مخطئ يا عبد الكريم ... أما إذاعة بغداد فكانت ترد بأغنية ذات كلامات مغايرة تماما عبد الكريم كل القلوب تهواك ...عبد الكريم رب السما بيرعاك ..عاش الزعيم عاش الزعيم ... كان الشعب العربي الوحدوي مؤيدا لما يقول الأغواني من دمشق عاصمة الأقليم الشمالي للجمهورية العربيةالمتحدة . و بعضا من الشعب العراقي يطرب لأغنية إذاعة بغداد تأييدا لزعيمه المحبوب. مرت سنوات طويلة على سقوط الزعيم قاسم رحمه الله و ما زال الإختلاف قائما في تقييم مرحلة حكمه , رغم أن الجميع يشهد بأنها كانت مرحلة حاسمة و آثارها مازالت تطبع الأحداث التي تقع الآن في العراق الشقيق . رحم الله الرجال المخلصين الذين إجتهدوا فأصابوا و أخطأوا , لكن لعنة الله على كل من أراد زرع الفسادبالأرض , و إفساد حال الشعب عن قصد و عمد .

الفاتحة على روحك
عراقي ابن عراقي -

الف رحمة وسلام على روحك يا زعيم . نم قرير العين لان مبادءك ما زالت نابضة في وجداننا وما زلت معلمنا الاول في الامانة والصدق والتفاني وحب الوطن. يقول المثل العراقي : اللي خلف ما مات. وانت حي فقد حرمت نفسك من الزواج والعيال من اجل العراق ولكنك انجبت الملايين والملايين من الذين يحملون ارثك.

الفاتحة على روحك
عراقي ابن عراقي -

الف رحمة وسلام على روحك يا زعيم . نم قرير العين لان مبادءك ما زالت نابضة في وجداننا وما زلت معلمنا الاول في الامانة والصدق والتفاني وحب الوطن. يقول المثل العراقي : اللي خلف ما مات. وانت حي فقد حرمت نفسك من الزواج والعيال من اجل العراق ولكنك انجبت الملايين والملايين من الذين يحملون ارثك.

الى سامي البصيري
طالب حامد قاسم -

هكذا انتم ..أنا المهندس طالب حامد قاسم وليس طالب حامد جاسم .. أنا ابن اخ الزعيم المرحوم عبد الكريم قاسم .. لماذا يا عراقي يا شريف تحاول زرع الاكاذيب .. لااريد الاطالة .. كل العراقيين يعلمون.. للتأكيد فقط ...

الزعيم و الخطأ ..؟
عبد البا سط البيك -

العراقيون ما زالوا يتأرجحون بين أغنيتين كانتا تترددان كثيرا في مرحلة حكم الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله . إذاعة دمشق كانت تبث أغنية يرددها سلامة الأغواني المنولوجست المشهور أقسم بالله العظيم مخطئ يا عبد الكريم ...سلموك و زعموك..هيك بيعمل الزعيم ...؟؟؟ مخطئ مخطئ يا عبد الكريم ... أما إذاعة بغداد فكانت ترد بأغنية ذات كلامات مغايرة تماما عبد الكريم كل القلوب تهواك ...عبد الكريم رب السما بيرعاك ..عاش الزعيم عاش الزعيم ... كان الشعب العربي الوحدوي مؤيدا لما يقول الأغواني من دمشق عاصمة الأقليم الشمالي للجمهورية العربيةالمتحدة . و بعضا من الشعب العراقي يطرب لأغنية إذاعة بغداد تأييدا لزعيمه المحبوب. مرت سنوات طويلة على سقوط الزعيم قاسم رحمه الله و ما زال الإختلاف قائما في تقييم مرحلة حكمه , رغم أن الجميع يشهد بأنها كانت مرحلة حاسمة و آثارها مازالت تطبع الأحداث التي تقع الآن في العراق الشقيق . رحم الله الرجال المخلصين الذين إجتهدوا فأصابوا و أخطأوا , لكن لعنة الله على كل من أراد زرع الفسادبالأرض , و إفساد حال الشعب عن قصد و عمد .

الفاتحة على روحك
عراقي ابن عراقي -

الف رحمة وسلام على روحك يا زعيم . نم قرير العين لان مبادءك ما زالت نابضة في وجداننا وما زلت معلمنا الاول في الامانة والصدق والتفاني وحب الوطن. يقول المثل العراقي : اللي خلف ما مات. وانت حي فقد حرمت نفسك من الزواج والعيال من اجل العراق ولكنك انجبت الملايين والملايين من الذين يحملون ارثك.

الى سامي البصيري
طالب حامد قاسم -

هكذا انتم ..أنا المهندس طالب حامد قاسم وليس طالب حامد جاسم .. أنا ابن اخ الزعيم المرحوم عبد الكريم قاسم .. لماذا يا عراقي يا شريف تحاول زرع الاكاذيب .. لااريد الاطالة .. كل العراقيين يعلمون.. للتأكيد فقط ...

التاريخ يعيد نفسه
ابن الفيحاء -

ما يحدث الان ما هو الا اعادة ً للتاريخ، اذ نرى بعضا من القوى الداخلية تدفعها مصالح خارجية اقليمية ودولية لتنفيذ اجندتها التخريبية في الداخل العراقي متوهمين انهم بذلك سينالوا من العراق وشعبه ونسوا بان العراق كيان خالدا لا يموت مادام فيه عراقيين. فسلام عليك ياقاسم يوم ولدت ويوم غدرت ويوم تبعث حيا مع الشهداء والصديقين .

التاريخ يعيد نفسه
ابن الفيحاء -

ما يحدث الان ما هو الا اعادة ً للتاريخ، اذ نرى بعضا من القوى الداخلية تدفعها مصالح خارجية اقليمية ودولية لتنفيذ اجندتها التخريبية في الداخل العراقي متوهمين انهم بذلك سينالوا من العراق وشعبه ونسوا بان العراق كيان خالدا لا يموت مادام فيه عراقيين. فسلام عليك ياقاسم يوم ولدت ويوم غدرت ويوم تبعث حيا مع الشهداء والصديقين .

الزعيم الوطني
عدنان رجيب -

عبد الكريم قاسم وطني عراقي بكل المقاييس، ومع إنه فردي في السلطة، لكنه كان متوجها لخدمة الناس، كعراقي أصيل، وقد قام بأعمال جليلة لصالح الناس خصوصا الفقراء منهم. كان حقيقة عفيف اليد أمينا، لم تدنو نفسه لصغائر الأمور وكان يريد الخير للعراق، لولا فرديته التي طغت وتصور إنه هو العراق، وبدونه سيحل الخراب، لذا لم يعط المجال لغيره للمشاركة بتسير أمور الدولة، مع وجودالكثيرين من الوطنيين اللامعين والكفوئين لقيادة البلاد. بالنسبة للإسم فمن السذاجة الطعن بهذا الوطني من إسمه، فمهما كان الإسم قاسم أو جاسم فهو لا يعني شيئا بقدر الفعل الذي قام به هذا الإنسان العراقي عبد الكريم قاسم. فيخجل المعلق الذي طرح إسم جاسم على إنه منقصة من الوطني الوفي عبد الكريم قاسم.

الى سامي البصيري
طالب حامد قاسم -

هكذا انتم ..أنا المهندس طالب حامد قاسم وليس طالب حامد جاسم .. أنا ابن اخ الزعيم المرحوم عبد الكريم قاسم .. لماذا يا عراقي يا شريف تحاول زرع الاكاذيب .. لااريد الاطالة .. كل العراقيين يعلمون.. للتأكيد فقط ...

التاريخ يعيد نفسه
ابن الفيحاء -

ما يحدث الان ما هو الا اعادة ً للتاريخ، اذ نرى بعضا من القوى الداخلية تدفعها مصالح خارجية اقليمية ودولية لتنفيذ اجندتها التخريبية في الداخل العراقي متوهمين انهم بذلك سينالوا من العراق وشعبه ونسوا بان العراق كيان خالدا لا يموت مادام فيه عراقيين. فسلام عليك ياقاسم يوم ولدت ويوم غدرت ويوم تبعث حيا مع الشهداء والصديقين .

الزعيم الوطني
عدنان رجيب -

عبد الكريم قاسم وطني عراقي بكل المقاييس، ومع إنه فردي في السلطة، لكنه كان متوجها لخدمة الناس، كعراقي أصيل، وقد قام بأعمال جليلة لصالح الناس خصوصا الفقراء منهم. كان حقيقة عفيف اليد أمينا، لم تدنو نفسه لصغائر الأمور وكان يريد الخير للعراق، لولا فرديته التي طغت وتصور إنه هو العراق، وبدونه سيحل الخراب، لذا لم يعط المجال لغيره للمشاركة بتسير أمور الدولة، مع وجودالكثيرين من الوطنيين اللامعين والكفوئين لقيادة البلاد. بالنسبة للإسم فمن السذاجة الطعن بهذا الوطني من إسمه، فمهما كان الإسم قاسم أو جاسم فهو لا يعني شيئا بقدر الفعل الذي قام به هذا الإنسان العراقي عبد الكريم قاسم. فيخجل المعلق الذي طرح إسم جاسم على إنه منقصة من الوطني الوفي عبد الكريم قاسم.

ينقص الحديث شيء
كوساران..السليمانية -

تكلم الكثيرون عن تآمر حزب البعث على عبد الكريم قاسم..ولكن نسوا او تناسوا تعاون المرجع الديني الشيعي عبد المحسن الحكيم مع البعثيين عن طريق فتاويه التي قوضت حكم عبد الكريم قاسم..فقط للتذكرة

الزعيم الوطني
عدنان رجيب -

عبد الكريم قاسم وطني عراقي بكل المقاييس، ومع إنه فردي في السلطة، لكنه كان متوجها لخدمة الناس، كعراقي أصيل، وقد قام بأعمال جليلة لصالح الناس خصوصا الفقراء منهم. كان حقيقة عفيف اليد أمينا، لم تدنو نفسه لصغائر الأمور وكان يريد الخير للعراق، لولا فرديته التي طغت وتصور إنه هو العراق، وبدونه سيحل الخراب، لذا لم يعط المجال لغيره للمشاركة بتسير أمور الدولة، مع وجودالكثيرين من الوطنيين اللامعين والكفوئين لقيادة البلاد. بالنسبة للإسم فمن السذاجة الطعن بهذا الوطني من إسمه، فمهما كان الإسم قاسم أو جاسم فهو لا يعني شيئا بقدر الفعل الذي قام به هذا الإنسان العراقي عبد الكريم قاسم. فيخجل المعلق الذي طرح إسم جاسم على إنه منقصة من الوطني الوفي عبد الكريم قاسم.

ينقص الحديث شيء
كوساران..السليمانية -

تكلم الكثيرون عن تآمر حزب البعث على عبد الكريم قاسم..ولكن نسوا او تناسوا تعاون المرجع الديني الشيعي عبد المحسن الحكيم مع البعثيين عن طريق فتاويه التي قوضت حكم عبد الكريم قاسم..فقط للتذكرة

ينقص الحديث شيء
كوساران..السليمانية -

تكلم الكثيرون عن تآمر حزب البعث على عبد الكريم قاسم..ولكن نسوا او تناسوا تعاون المرجع الديني الشيعي عبد المحسن الحكيم مع البعثيين عن طريق فتاويه التي قوضت حكم عبد الكريم قاسم..فقط للتذكرة

عبد الكريم جاسم
سامي البصيري -

اسمه الاصلي عبدالكريم جاسم وليس قاسم. انا لا ارى في ذلك اي عيب ولكن هو كان مركوبا بعقدة النقص. لايكفي ان يكون اي ظابط عفيفا و امينا لكي يقوم بانقلاب و يحكم الدولة بالطريقة المرتجلة التي حكم بها. وكان مريضا بمرض سوداوي نفسي سبب له العيش بعزلة حتى انه لم يتزوج. اما عن اخوه حامد فهو الذي كان يتولى الامور المالية و تشهد بيروت في الستينيات ان الدينار العراقي كان ينزل سعره بالاسواق الماليه يوم ان يصل ال(برنس حامد) كما كان يسمى! وكل بيروت تشهد وراجعوا الجرائد للتاكد

الفرق بينهما كبير
د.عبد الجبار العبيدي -

الملكية في العراق ما جاءت باحتلال،ولا بأنقلاب ،ولا بغزوٍ،أنما جاءت بقبول شعبي وشرعي في ولادتها وصباها وحتى وفاتها.لم تنهب نقطا،ولم تبيع ارضا،ولم تخن دستورا ولم تفرق شعبا،ولم ترمل أمرأة،ولم تخلف يتيما،ولم تهجر مواطنا .صحيح ان الدعاية الشيوعية المجرمة قد افسدت سمعتها وأبعدت البعض من الشعب عنها،لكنها بقيت له وهو لها حتى وفاتها،لكن المدمرين كانوا اقوى منها ومن الشعب فأستسلم الوطن كارها لا راغبا لها.ورغم الذي حدث فأن عبدالكريم قاسم كان عرافيا وعربيا،شريفا، شهما، مخلصا، وفياً، نزيهاً، ،لا احد يشك بأخلاصه أبدا حتى الذين اعدموه ظلما وعدوانا،فأنهم ندموا ،مات ولم يكن في جيبه سوى سبعة دنانير عرافية وبيت مستأجر من تركات اليهود بعد التهجير،لم يجلس على الكراسي المذهبة ولم برى الورود المنمقة امامه ابدا،كان يرى كرسيه المذهب في قلوب شعبه الذي اراد له ان يحيا عزيزا ناهضا،والورود عيون أطفال العراق،أكتب يا تاريخ بين الملكية وقاسم بكل عز الوطن، وبين من جاؤا من بعده بكل ذلة ومسكنة الوطن.والفرق بين الاثنين كبير.

عبد الكريم جاسم
سامي البصيري -

اسمه الاصلي عبدالكريم جاسم وليس قاسم. انا لا ارى في ذلك اي عيب ولكن هو كان مركوبا بعقدة النقص. لايكفي ان يكون اي ظابط عفيفا و امينا لكي يقوم بانقلاب و يحكم الدولة بالطريقة المرتجلة التي حكم بها. وكان مريضا بمرض سوداوي نفسي سبب له العيش بعزلة حتى انه لم يتزوج. اما عن اخوه حامد فهو الذي كان يتولى الامور المالية و تشهد بيروت في الستينيات ان الدينار العراقي كان ينزل سعره بالاسواق الماليه يوم ان يصل ال(برنس حامد) كما كان يسمى! وكل بيروت تشهد وراجعوا الجرائد للتاكد

الاردن
ابو رغد -

ان تمدح عبدالكريم قاسم لاعيب فى ذلك الامر لاكن اذا اردت ان تشهر بحزب البعث وهو الذى حكم العراق 35 سنه ونقله من الثرى الى الثرية حتى تامرت عليه كل قوى الارض لتخترع الذرائع هم وبيادقهم ليسقطوا هذا الحزب الذى قض مضاجعهم ولن يستطيعوا ابعون الله وسؤالى هو للكاتب هل نسينا نحن العراقيين مذبحة الموصل على ايدى اتباع عبد الكريم قاسم هل نسينا اعدام الضباط العراقيين مثل الشواف وناظم الطبقجلى وغيرهم من الضباط الوطنين وهل نسيناشعارات اتباع قاسم مثل ماكو مؤامرة اتصير والحبال موجودة اواكتل اعدم لا اتقول ماعندى وقت جيش وشعب وياك امامحكمة المهداوى وكلمته ذائعة الصيت ليش جابوك ماجابوا غيرك وذلك عندمايقول له المتهم انه برىء وافساد المجتمع وتسليمه لجوقة الشيوعين المنحلين ومحاولة تنظيم معسكرات تضم رجال ونساء وذلك حتى يقلدوا التجربه السوفيتيه بغض النظر عن اخلاقيات الشعب العراقى وايضا اتذكر شعارهم المضحك بعد شهر ماكو مهر وانذب القاضى باالنهر هل هناك غباء وانحلال اكثر من هذا لذلك لم يدوم هذا الرجل كثيرا هو ورجاله الا فترة من الزمن .

عبد الكريم جاسم
سامي البصيري -

اسمه الاصلي عبدالكريم جاسم وليس قاسم. انا لا ارى في ذلك اي عيب ولكن هو كان مركوبا بعقدة النقص. لايكفي ان يكون اي ظابط عفيفا و امينا لكي يقوم بانقلاب و يحكم الدولة بالطريقة المرتجلة التي حكم بها. وكان مريضا بمرض سوداوي نفسي سبب له العيش بعزلة حتى انه لم يتزوج. اما عن اخوه حامد فهو الذي كان يتولى الامور المالية و تشهد بيروت في الستينيات ان الدينار العراقي كان ينزل سعره بالاسواق الماليه يوم ان يصل ال(برنس حامد) كما كان يسمى! وكل بيروت تشهد وراجعوا الجرائد للتاكد

الفرق بينهما كبير
د.عبد الجبار العبيدي -

الملكية في العراق ما جاءت باحتلال،ولا بأنقلاب ،ولا بغزوٍ،أنما جاءت بقبول شعبي وشرعي في ولادتها وصباها وحتى وفاتها.لم تنهب نقطا،ولم تبيع ارضا،ولم تخن دستورا ولم تفرق شعبا،ولم ترمل أمرأة،ولم تخلف يتيما،ولم تهجر مواطنا .صحيح ان الدعاية الشيوعية المجرمة قد افسدت سمعتها وأبعدت البعض من الشعب عنها،لكنها بقيت له وهو لها حتى وفاتها،لكن المدمرين كانوا اقوى منها ومن الشعب فأستسلم الوطن كارها لا راغبا لها.ورغم الذي حدث فأن عبدالكريم قاسم كان عرافيا وعربيا،شريفا، شهما، مخلصا، وفياً، نزيهاً، ،لا احد يشك بأخلاصه أبدا حتى الذين اعدموه ظلما وعدوانا،فأنهم ندموا ،مات ولم يكن في جيبه سوى سبعة دنانير عرافية وبيت مستأجر من تركات اليهود بعد التهجير،لم يجلس على الكراسي المذهبة ولم برى الورود المنمقة امامه ابدا،كان يرى كرسيه المذهب في قلوب شعبه الذي اراد له ان يحيا عزيزا ناهضا،والورود عيون أطفال العراق،أكتب يا تاريخ بين الملكية وقاسم بكل عز الوطن، وبين من جاؤا من بعده بكل ذلة ومسكنة الوطن.والفرق بين الاثنين كبير.

ل طالب قاسم او جاسم
ابو فداء -

اتصور انه زمن عبد الكريم ذهب، و لاكن الظاهر انو عائلته عايشين هذا الزمن الى حد هذه اللحظه مع انه مده حكمه لم تتجاوز الاربع سنين عانى فيها الشعب العراقي الكثير و استفاد القليل، حيث بنى عبد الكريم بعض الجسور و المنازل و لاكن ماذا حقق للعراقيين؟ ولو اتيحت لعبد الكريم الفرصه و الوقت لكان اجتاح الكويت البلد الشقيق تماما مثلما فعل صدام.... و من الافضل لك يا اخ طالب ان لا اتطرق الى تفاصيل اكثر عن ثروه والدك و الاساءه اللتي قد تسببها لكم و استغلالكم لاسم عبد الكريم امام اناس لم يعيشو زمنه لثحقيق مصالح شخصيه. انه ليس افضل من صدام ولكن الوقت لم يتاح له ليكون اسوء

يا بصيري بالاسم فقط
ام وئام -

قاسم او جاسم، مريض او غير مريض، تزوج او لم يتزوج،،، كلها امور شخصيه لا تمت الى السياسه و ليس لكم الحق في التدخل فيها، ولاكن هو كان محب مخلص للعراق و شعبه ولاكنه اخفق فى القياده ووثق باناس لم يكن المفروض ليثق بهم.

الاردن
ابو رغد -

ان تمدح عبدالكريم قاسم لاعيب فى ذلك الامر لاكن اذا اردت ان تشهر بحزب البعث وهو الذى حكم العراق 35 سنه ونقله من الثرى الى الثرية حتى تامرت عليه كل قوى الارض لتخترع الذرائع هم وبيادقهم ليسقطوا هذا الحزب الذى قض مضاجعهم ولن يستطيعوا ابعون الله وسؤالى هو للكاتب هل نسينا نحن العراقيين مذبحة الموصل على ايدى اتباع عبد الكريم قاسم هل نسينا اعدام الضباط العراقيين مثل الشواف وناظم الطبقجلى وغيرهم من الضباط الوطنين وهل نسيناشعارات اتباع قاسم مثل ماكو مؤامرة اتصير والحبال موجودة اواكتل اعدم لا اتقول ماعندى وقت جيش وشعب وياك امامحكمة المهداوى وكلمته ذائعة الصيت ليش جابوك ماجابوا غيرك وذلك عندمايقول له المتهم انه برىء وافساد المجتمع وتسليمه لجوقة الشيوعين المنحلين ومحاولة تنظيم معسكرات تضم رجال ونساء وذلك حتى يقلدوا التجربه السوفيتيه بغض النظر عن اخلاقيات الشعب العراقى وايضا اتذكر شعارهم المضحك بعد شهر ماكو مهر وانذب القاضى باالنهر هل هناك غباء وانحلال اكثر من هذا لذلك لم يدوم هذا الرجل كثيرا هو ورجاله الا فترة من الزمن .

ل طالب قاسم او جاسم
ابو فداء -

اتصور انه زمن عبد الكريم ذهب، و لاكن الظاهر انو عائلته عايشين هذا الزمن الى حد هذه اللحظه مع انه مده حكمه لم تتجاوز الاربع سنين عانى فيها الشعب العراقي الكثير و استفاد القليل، حيث بنى عبد الكريم بعض الجسور و المنازل و لاكن ماذا حقق للعراقيين؟ ولو اتيحت لعبد الكريم الفرصه و الوقت لكان اجتاح الكويت البلد الشقيق تماما مثلما فعل صدام.... و من الافضل لك يا اخ طالب ان لا اتطرق الى تفاصيل اكثر عن ثروه والدك و الاساءه اللتي قد تسببها لكم و استغلالكم لاسم عبد الكريم امام اناس لم يعيشو زمنه لثحقيق مصالح شخصيه. انه ليس افضل من صدام ولكن الوقت لم يتاح له ليكون اسوء

يا بصيري بالاسم فقط
ام وئام -

قاسم او جاسم، مريض او غير مريض، تزوج او لم يتزوج،،، كلها امور شخصيه لا تمت الى السياسه و ليس لكم الحق في التدخل فيها، ولاكن هو كان محب مخلص للعراق و شعبه ولاكنه اخفق فى القياده ووثق باناس لم يكن المفروض ليثق بهم.

الفرق بينهما كبير
د.عبد الجبار العبيدي -

الملكية في العراق ما جاءت باحتلال،ولا بأنقلاب ،ولا بغزوٍ،أنما جاءت بقبول شعبي وشرعي في ولادتها وصباها وحتى وفاتها.لم تنهب نقطا،ولم تبيع ارضا،ولم تخن دستورا ولم تفرق شعبا،ولم ترمل أمرأة،ولم تخلف يتيما،ولم تهجر مواطنا .صحيح ان الدعاية الشيوعية المجرمة قد افسدت سمعتها وأبعدت البعض من الشعب عنها،لكنها بقيت له وهو لها حتى وفاتها،لكن المدمرين كانوا اقوى منها ومن الشعب فأستسلم الوطن كارها لا راغبا لها.ورغم الذي حدث فأن عبدالكريم قاسم كان عرافيا وعربيا،شريفا، شهما، مخلصا، وفياً، نزيهاً، ،لا احد يشك بأخلاصه أبدا حتى الذين اعدموه ظلما وعدوانا،فأنهم ندموا ،مات ولم يكن في جيبه سوى سبعة دنانير عرافية وبيت مستأجر من تركات اليهود بعد التهجير،لم يجلس على الكراسي المذهبة ولم برى الورود المنمقة امامه ابدا،كان يرى كرسيه المذهب في قلوب شعبه الذي اراد له ان يحيا عزيزا ناهضا،والورود عيون أطفال العراق،أكتب يا تاريخ بين الملكية وقاسم بكل عز الوطن، وبين من جاؤا من بعده بكل ذلة ومسكنة الوطن.والفرق بين الاثنين كبير.

الاردن
ابو رغد -

ان تمدح عبدالكريم قاسم لاعيب فى ذلك الامر لاكن اذا اردت ان تشهر بحزب البعث وهو الذى حكم العراق 35 سنه ونقله من الثرى الى الثرية حتى تامرت عليه كل قوى الارض لتخترع الذرائع هم وبيادقهم ليسقطوا هذا الحزب الذى قض مضاجعهم ولن يستطيعوا ابعون الله وسؤالى هو للكاتب هل نسينا نحن العراقيين مذبحة الموصل على ايدى اتباع عبد الكريم قاسم هل نسينا اعدام الضباط العراقيين مثل الشواف وناظم الطبقجلى وغيرهم من الضباط الوطنين وهل نسيناشعارات اتباع قاسم مثل ماكو مؤامرة اتصير والحبال موجودة اواكتل اعدم لا اتقول ماعندى وقت جيش وشعب وياك امامحكمة المهداوى وكلمته ذائعة الصيت ليش جابوك ماجابوا غيرك وذلك عندمايقول له المتهم انه برىء وافساد المجتمع وتسليمه لجوقة الشيوعين المنحلين ومحاولة تنظيم معسكرات تضم رجال ونساء وذلك حتى يقلدوا التجربه السوفيتيه بغض النظر عن اخلاقيات الشعب العراقى وايضا اتذكر شعارهم المضحك بعد شهر ماكو مهر وانذب القاضى باالنهر هل هناك غباء وانحلال اكثر من هذا لذلك لم يدوم هذا الرجل كثيرا هو ورجاله الا فترة من الزمن .

ل طالب قاسم او جاسم
ابو فداء -

اتصور انه زمن عبد الكريم ذهب، و لاكن الظاهر انو عائلته عايشين هذا الزمن الى حد هذه اللحظه مع انه مده حكمه لم تتجاوز الاربع سنين عانى فيها الشعب العراقي الكثير و استفاد القليل، حيث بنى عبد الكريم بعض الجسور و المنازل و لاكن ماذا حقق للعراقيين؟ ولو اتيحت لعبد الكريم الفرصه و الوقت لكان اجتاح الكويت البلد الشقيق تماما مثلما فعل صدام.... و من الافضل لك يا اخ طالب ان لا اتطرق الى تفاصيل اكثر عن ثروه والدك و الاساءه اللتي قد تسببها لكم و استغلالكم لاسم عبد الكريم امام اناس لم يعيشو زمنه لثحقيق مصالح شخصيه. انه ليس افضل من صدام ولكن الوقت لم يتاح له ليكون اسوء

يا بصيري بالاسم فقط
ام وئام -

قاسم او جاسم، مريض او غير مريض، تزوج او لم يتزوج،،، كلها امور شخصيه لا تمت الى السياسه و ليس لكم الحق في التدخل فيها، ولاكن هو كان محب مخلص للعراق و شعبه ولاكنه اخفق فى القياده ووثق باناس لم يكن المفروض ليثق بهم.