أصداء

الفرق بين مؤتمري التركمان في بغداد وأربيل

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


عادت التصريحات العنتريه التي يطلقها بين فتره وأخرى السيد مسعود برزاني في شمال العراق الى الظهور مرة أخرى، وقد أباح بالقليل من حقده الدفين الذي يكنه للعراق والعراقيين، حيث أرتفعت نبرة وحدة تصريحاته بمجرد شعوره بأن الحشود التركية لن تستهدفه، على العكس تماما عند بداية الازمة بين تركيا وحزب العمال الكردستاني وكيف كان يتوسل بتركيا محاولا تذكيرها بالخدمات الجليلة التي قدمها لها سابقا مستميتأ في محاولة عقد أي لقاء مع أي مسؤول تركي حتى ولو كان هامشيأ،ومستعدا في الوقت الحاضر أيضا لتقديم رأس حزب العمال الكردستاني الأرهابي الذي يحتضنه في الخفاء والتضحية به وبكل رحابة صدر في سبيل بقاءه متحكمآ بالاوضاع في شمال العراق ورضى تركيا عليه، لكن ليس الاتراك من الذين تنطوي عليهم حيل وألاعيب مسعود وغيره وهم يعرفون جيدا بأنه اذا تمكن فسوف يتخطى حدود الاعراف السياسيه والدبلوماسيه وحتى الخطوط على الارض، وهم لا ينسون تصريحاته بأنه سوف يتدخل في تركيا لاثارة الفتن القلاقل فيها ولا ينسون الدعم الخفي الذي يقدمه للمتمردين الاكراد الاتراك الذين يستعملهم للأبتزاز لتحقيق مأرب سياسيه فقط، فالزمن قد تغير ولكل مرحله زمنية لها ظروفها وتعاون تركيا معه في فترة ما كان محكوم بظروف تلك الفتره والتي لا تخلوا أيضأ من الاخطاء السيتراتيجيه التي أرتكبتها القيادة التركيه آنذاك.


حيث صرح عند افتتاحه لمؤتمر ( التركمان الأكراد) كما يطلقون عليه، بأن العراق لا يبقى عراقأ واحدآ بدون أحترام الدستور، والدستور الذي يعنيه السيد مسعود البرزاني هو الذي يتجسد فقط بالماده 140 التي فرضوها على دستور سئ الصيت لا يمت للعراق بصلة، أي بمعنى أدق تنازلوا لي عن كركوك وأجزاء واسعة من الموصل وديالى وصلاح الدين والكوت حتى يبقى العراق أسميأ موحدأ، ضعيفا، خاضعأ لابتزازه وأبتزاز غريمه الآخر بين فتره وأخرى، مسعود برزاني وفي خطابه أيضأ حاول أن يغازل تركمان العراق بطريقة مثيره للإشمئزاز بقوله أن رجعتم الى مجلس المحافظة،أي مجلس محافظة كركوك ( الواقع تحت سيطرة أزلامه) التي أنسحب منها الاعضاء التركمان وأختاروا الانضمام الى أقليمه المزعوم فأنه سوف يقوم بضمان حقوق التركمان، وهذا هو قمة الإبتزاز الرخيص والتهديد المبطن، فأما أن يقدم التركمان له فروض الطاعه والولاء كما يفعل البسطاء والجهلة الآخرون القابعين في جحور جبال العراق ومغاراته، أو سوف يفعل بهم ما لا تحمد عقباه، أي يقوم بتكثيف الجرائم والتي ترتكبها ميليشياته يوميآ بحق التركمان وباقي مكونات شعب العراق، ومؤتمره هذا على ما يبدو هو رد على المؤتمر الذي جمع قيادات التركمان العراقيين قبل فتره في بغداد واصدروا مجموعة من التوصيات الوطنيه العراقيه المهمة من أهمها بطلان الماده 140 من الدستور السئ الصيت، وعدم المساومة على عراقية كركوك أضافة الى أن التركمان كان طرحهم وطنيا عراقيأ في مؤتمرهم، وهذا أدى الى أنزعاج قادة الميليشيات الكرديه واتباعهم والتي قاطعت المؤتمر وعتمت عليه، لكنه من جهة أخرى حظى بأحترام وتعاطف غالبية أبناء شعب العراق مما أدى الى دعم هذا المؤتمر من جهات عراقيه عديدة وعزز الشعور الوطني لدى بعض الذين أصابتهم غشاوة وأختلطت عندهم المفاهيم لكنهم نفضوا غبار التشويش وعادوا الى العراقيه الحتميه، والفضل كله يعود الى الوطنيين التركمان ومؤتمرهم الموقر،مما دفع بمسعود الى تنظيم عقد مؤتمر موسع سمي بمؤتمر التركمان الاول وتم عقده في أربيل كما أسلفنا، فمسعود غضب وفقد السيطره على اعصابه لأن التركمان برغم مشاربهم السياسية المختلفه التي حاول البعض اللعب عليها قد توحدوا في الرؤى وطرحوا قضية كركوك طرحأ وطنيا عراقيا وليس تركمانيا ضيقأ كما كان يتمنى هو وغيره من المتربصين بالعراق، وهذا الطرح الوطني قوى التكاتف الوطني العراقي كله حول هذه المسألة المهمة.


أن أهداف مؤتمر كركوك كما زعم القائمون على المؤتمر كانت لغرض أعطاء التركمان حقوقا، لكن الذين رصدوا أعمال المؤتمر وبرغم كونهم كانوا متيقنين من نتائجه المعده سلفآ، الا أنهم لم يتوقعوا أن تدور أغلب اعماله على كيفية تطبيق الماده 140، حتى أن أعمال المؤتمر ناقضت جدول الاعمال وعنوان المؤتمر، وأنصبت فقط على كيفية الاستحواذ على الشمال العراقي بضمنه كركوك، أما الحاضرين فكان أغلبهم من الاكراد الموالين لمسعود، أضافة لبعض الوجوه الانتهازيه المتزلفه والتي لا تحسب أبدأ على تركمان العراق الاصلاء.

أن العراق لن يعرف الامان والاستقرار طالما لم تحل قضية شمال العراق وطرد الميليشيات منها، فبقاءهم في العراق لن يجلب الا مزيدا من الدمار والتوتر الدائم، ولانعني هنا كل الشعب الكردي الذي نعتز به وبعراقيته لكن نعني هذه الميليشيات التي لم تعد تاتمر حتى باومار الحكومة في بغداد التي تصفها من الاكراد..لقد اصبحت هذه الميليشيات كالسرطان فتأثيرهم السلبي لم يقتصر على مناطق شمال العراق وأنما مس كل العراق فأصبحوا كالسرطان في جسد العراق، فمن تأمرهم مع المحتل وعملهم كأدلاء له وأذلاء في نفس الوقت الى التغاضي والتعاون مع ايران في سرقة نفط العراق والزحف على أراضيه، الى التنسيق الكامل مع الكويت في موضوع الاقاليم والفيدراليات وقضم أراضي العراق ومياهه الاقليميه بصوره مبرمجه وهدوء شديد، هدفهم واضح باين للعيان هو أضعاف العراق وتفتيته في سبيل احلام مزعومة. هي تنفيذ لاجندات خارجية تحت مسمسياتواهية كردية حينا وشيعية حينا اخر وسنية احيانا اخرى.

حيدر مفتن جارالله الساعدي
haidar_muften@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا يا رئيس
-

حينما طالبت صحيفة صوت كوردستان بضرورة إنشاء فضائية مستقلة عن الأحزاب وبالذات عن حزبي السلطة في كوردستان العراق، كانت تدرك بان السلطة وحسب تعبير فولتير هي مفسدة ، وان المسئولين عن الملف الإعلامي سيتعاملون بعقلية الرفيق مع شعب يعتبرونه مرشح حزبي أو دون ، في مثل هذا اليوم وقبل 10 أعوام ونتيجة لمؤامرة دولية متعددة ألأطراف كان ابرز منفذيها تركيا وأميركا وإسرائيل ، اعتقل القائد الكوردي عبد الله اوجلان ، غدا تنطلق المظاهرات في كوردستان تركيا وفي أهم المدن الأوربية ، فضائية الحزبين الكورديين وهي تسلط الضوء على حجاب زوجة اردوغان .... صح النوم يا فضائيات أحزاب السلطة في كوردستان

لاتحلم
شيرين -

اذا كنت تحلم بابعاد البشمركة عن كوردستان وابقاء السكان بدون حراسة من اجل تسهيل مهمة حاقدين امثالك بقتلهم والتنكيل بهم كما حدث ايام صدام فانني اقول لك: نجوم السماء اقرب لك. نحن لم نعد نثق بكم وتجارب الماضي علمّتنا ولاتعتقد بان جرائم حلبجة والانفال ستنسى بل سنتذكرها دائما ونخبر اجيالنا القادمة عنها من اجل الا ينخدعوا بلسانكم المعسول الذي يخفي وراءه حقدا وكرها دفينا.

خارطة اقليم التركمان
IRAQI -

ارجوا ان تتطلع علی خارطة تركمان ايلي )اقليم التركمان( حيث بلعت محافظات الموصل ودهوك واربيل وكركوك وصلاح الدين وديالی باكملها وهي اكبر من اقليم كوردستان الحالي بعشرة اضعاف مما جعل لعاب تركيا تسيل لها

كلها افتراء وكذب منك
سوران -

شاهدت وسمعت كلمات السيد البارزانى وكان فيها كل الصدق والاحترام للشعب التركمانى الشقيق وكان يعبر عن الشعور الطيب والعراقية الاصيلة وكان يتكلم بادب وبأحترام تجاه كل العراقيين وهورمز للنضال والعراق والكفاح ورمز للمقاومة الشريفة, وان الاخ خضير لا عفوا الاخ الساعدى لا يصدق ان يسمع شيئا ما ليعمل ابواق الحقد علينا لماذا يا اخى لماذا هذا الحقد الدفين ومتى سيخلص ونحن نخلص من حقدكم الدفين؟

لماذا هذا الحقد
الجبل االصامد -

اعرف جيدا يا حيدر الفتنة لقد ولى ذلك الزمان الغادر.

برزاني،رجولة وشجاعة
برجس شويش -

ان من قاتل في وديان وجبال كوردستان وجابه سلاحكم الكيميائي وانفالاتكم بكل رجولة وشجاعة وعزة نفس سيجابه الدولة التركية المعتدية على جقوق الشعب الكوردي بمثلها واكثر، ولا تنس بان سروك مسعود هو الابن البار للبرزاني الاسطورة قاهر الحكومات العراقية العنصرية، ان تقيم الاعداء له هي شهادة على زعامته وشجاعته وفوق كل هذا حب شعبه له، انه البطل الذي حرر كوردستان من سيطرة القومين العرب، نحن الكورد نقيمه ولا يهمنا تقيماتكم، وما حرص الجبهة التركمانية على عراقية كركوك او وطنيتهم العراقية ألا دليل على ضعفهم كقوة بشرية او سياسية على ارض الواقع والجبهة تعادي الكورد من اجل تركيا التي تخاف الى حد الجبن من جبروت الكورد فيها، الشعب الكوردي في كوردستان الشمالية سيكون سند ودعما لكوردستان الجنوبية في حال اعتدت تركيا على الاخيرة. السلاح الكيميائي والانفالات جربت مرارا وتكرارا وهزمت امام جبروت البشمركة الابطال بقيادة الزعيم الكوردستاني مسعود برزاني ومام جلال طلباني

الثمن
محمد أبو أبراهيم -

البرزاني حليف صدام وتلميذه وكما جر صدام الشعب العراقي الى المهالك والويلات فأن البرزاني يجر الامه الكردية الى مغامرات ستكون نتائجها وخيمة على الامة الكردية فأذا لم يعي الشعب الكردي لهذه المؤامره التي يجرهم اليها البرزاني عندئذ لات ساعة مندم فالامة الكردية ستدفع الثمن غاليآ ففيما يكون البرزاني وعصابته على متن طائره تنقلهم الى الدول التي أودعوا فيها ثرواتهم التي سرقوها فأن ارواح الاغبياءالتي ستزهق لن يعرفوا خطأهم في أتباع البرزاني الا بعد أن تغادر أرواحهم لاجسادهم وهي في طريقها الى خالقها أي بعد فوات الأوان

مادة 140
تاج بدر تاج -

نحن كلنا مع الرئيس الفذ السيد مسعود البارزاني.فكركوك كردية مهما كثر عدد الحاقدين, ومادة 140 سوف تطبق امام اعيون الجبناء اصحاب التصريحات والكتابات

إزدواجية
سردار -

تدّعي بأن التركمان المشاركون في مؤتمر بغداد كانت طروحاتهم وطنية عراقية، ولكنك تتناسى بأنهم ليست لديهم رؤية واضحة وأهداف محددة واضحة تجاه قضيتهم بل كل ما يفعلونه هو لإغاضة الأكراد وكسب بعض الأطراف العراقية إلى جانبهم ضد الأكراد. تتناسى بأنهم يدّعون (بعراقية كركوك ولكن بخصوصية تركمانية) مما سيتيح لهم مستقبلا بالمطالبة بالمدينة باعتبارهم أغلبية دون أن يفوزوا بالأغلبية في أية إنتخابات جرت حتى الآن، ولن يفوزوا. ثم تتناسى أيضا بأنهم إزداجيي الرؤية ففي الوقت الذي يدّعون برفضهم لفكرة الفدرالية، فإنهم يطالبون بفيدرالية (توركمن إيلي) وخريطتهم تشمل شمال ووسط العراق كله، وهم ثالث قومية في العراق، مع فارق كبير بين القومية الثانية والثالثة من حيث عدد السكان.والحقيقة إن الفارق ضئيل جدا بينهم وبين الكلدوآشوريين من حيث السكان

خدمة الامريكان
عراقي -

بعد خمسة اعوام من خدمة الامريكان هاليوم ( طلعوا من المولد بلا حمص ) لاكركوك ولا نفط كركوك ، هذا جزاء من يخون وطنه ويستقوى بأعداء الدين ويغدر ابناء جلدته ، نصيحة لدخلاء الاكراد لمدينة كركوك ارحلوا من هذه المدينة الامنة واتركوها لاهليها، والله لايفيدكم امريكا ولا .....

اهتموا بالسرقات
شمال العراق -

لو ان الاكراد كانو يستطيعون ان يؤسسوا دولة لأسسوها منذ الاف السنين ولكنهم لا يستطيعوا ان يؤسسوا دولة والدليل ان اميركا اعطتهم ( دولة ) منذ 16 عاما ولكنهم اهتموا بالسرقات والتخريب والاقتتال فيما بينهم ولم يؤسسوا دولة. الم تسيطروا على 4 محافظات في عام 91 فلماذا لم تشكلوا دولة ؟ ولماذا هربتم عندما سمعتم ان الحرس الجمهوري قادم؟ ولماذا كان زعمائكم يستنجدون بصدام كلما ضاق بهم الدهر ؟ اريحوا المدنيين المساكين من جرائمكم فقد تسببتم بقتل مئات الالوف منهم نتيجة مغامراتكم على مدى 80 عاما يوم تقاتلون لصالح تركيا وآخر لصالح ايران و امريكا واسرائيل والكويت وسوريا . فقط تذكرا ان اميركا ستنسحب قريبا.

الطرزاني
تركمانية من كركوك -

عاشت ايدك.والله اكثر مصائبنا من الاكراد. فهم لم يقدموا لتاريخ العراق وحضارته قيد انملة ويشكلون عبئا اقتصاديا واجتماعيا وحضاريا على وادي الرافدين. الاكراد باختصار هم اصل البلاء. اليوم تقف ايران وتركيا على الحدود بمجرد ان تنسحب اميركا فسنرى عنتريات الاكراد وتهديداتهم للعراق العظيم. البعض يرد ان هذه شوفينية وقومية والى اخره من خرابيط اميركا لكن لايهم لنرى الطرزاني والزبياري والقرمباري عند تتقدم القوات التركية الصديقة لمساعدة العراق والقضاء على الاكراد.

الى شيرين
غول -

لاتستبقي الامور ولاتتكلمي عن المستقبل ستنتهي هذه الحقبه السوداء من تاريخ العراق , ولابد للزعامات الكرديه ان يعود لحجمهم الطبيعي , كمخاتير ورؤساء عصابات.

الى شيرين
غول -

1.الاكراد لم ينظلموا بالعراق بدلاله اقرأ تاريخ العراق من العهد الملكي ولحد الان اما اذا قلت الانفال فسأقول كم انفالا صنع الاكراد ضد المسيحين سواء في تركيا او في العراق واكبر دليل ان الكردي كان يقول عن المسيحي ( افا فلاهي منا) ومعناه هذه المسيحي لي .. وكأن المسيحي حيوان يملكه ما عدا تهريب النساء المسيحيات ثم سلب ارضهم وتهجيرهم ان لم نقل قتلهم وكما ذكرت سابقا ان احد المارقين المجرمين المدعو سمكو الذي يدرس في المدارس الكرديه هو بطل .. بالله لا تدعون بانكم مساكين وايديكم ملطخه بدماء الجنود العراقين المساكين الذين قتلتوهم بحروبكم وهولاء لا حول ولا قوه لهم. 2. هناك مغني كردي اسمه (كاويس اغا) قال في اغنيته (كرد خائنه) ان الكرد خونه والدليل ان الحكومه السابقه كان يساعدها(الجته او الجحشك) وهي قبائل كرديه واذا لم نقل الصراع ما بين البرزانين والزيبارين وبعدها القتال ما بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب الوطني الكردستاني والان الخذلان لحزب العمال الكردستاني وصور الطلباني مع الدوري والكيمياوي وطلب النجده من صدام وانقاذ البرزاني ا ..انتم تلعبون على الف حبل والان حبل الانفصال من العراق وووووو .

كركوك عمامتي
جعفر تركماني/كركوك -

قالها المرجع الديني الكبير آية الله العظمى سماحة الإمام السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله) قبل أيام لمسؤولين في حكومة السيد المالكي بأن كركوك هي (عمامتي) وعمامة العراق ولن أسمح بسقوط (عمامتي) وإخراجها من عراقيتها ويجب ضمان حقوق أبنائي التركمان والعرب في المدينة ورفع الظم والغبن عنهم، كما رفض سماحته استقبال نيجرفان برزاني أثناء زيارته للنجف قبل أسابيع، والسبب واضح جدا وهو النزعة الإنفصالية للأحزاب الكردية ومحاولتها سرقة العراق ونهب ثرواته والهيمنة عليه وتفتيته من خلال إثارة الفتن والكراهية بين أبنائه لغرض تقسيمه والخروج منه بـ(دويلة) تكون عاصمتها كركوك الحبيبة، ولكن هيهات ستكون أحلامهم المريضة كعشم إبليس في الجنة، ونقول لبرزاني الذي هدد أمس بحرب لأجل سرقة كركوك وإلحاقها بأقليمه المصطنع المشؤوم: سوف تكون كركوك مقبرة لأزلامك المأجورين عملاء الصهاينة المجرمين وسيحاربك التركمان والعرب والكلدوآشوريين المسيحيين والإيزيديين والشبك إلى آخر نقطة دم وآخر طلقة، وإن غدا لناظره لقريب. أرجو النشر يا إيلاف الحرة.

الى جعفر الترك ماني
تاج بدر تاج -

هل انتم تعيشون في عمامة السيستاني أم في طربوش أتاتورك ؟الجاهل يظل جاهلآ.ربي يكون في عونكم

مترجم تركماني
فكري حسونه -

يا جماعة علام هذا الخلاف، أنا لا ارى بين تركماني كردي وعربي فروق فالكل تركمان، وهم ليس بحاجة إلى ترجمان.

درجتك بالحزب
د. عباس جودة رحيم -

بالله عليك شنو جان درجتك بالحزب ؟

17%
خوشناو كرد -

وعلى ذكر من كشف المظالم التي حلت بالشعب التركماني، هو المطرب الراحل داخل حسن: حيث صدحت حنجرته بأغنيته المعروفة: عرب وأكراد نلطم بالحضرة سويه.

ظاهرة التشنج 1
محمدالكوردي -

قد يتبادر الى ذهن القارئ تساؤل ((هل هناك فرق بين الكاتب والمثقف؟)) الجواب نعم لان مفهوم الثقافة عند العرب يختلف تماما عن المفهوم العالمي لها، فالثقافة عندنا تمتزج بالمعرفة والمثقف يعني المتعلم أو الحاصل على شهادة أكاديمية تؤهله للكتابة حتى وان لم يؤثر تعليمه الأكاديمي قيد شعره على سلوكه البدائي البدوي. وهذا طبعا تعريف غير صائب لان الذي لا ينعكس تعليمه الأكاديمي على سلوكه وكتاباته ليس بمثقف بل يمكن أن نطلق عليه لقب متعلم أو شخص ذو معرفة. نسبة كبيرة من الكتاب العراقيين هم أصحاب معرفة أو حملة شهادات أكاديمية لم يرتق معظمهم الى رتبة مثقف.

ظاهرة التشنج 2
محمدالكوردي -

لقد فشل اغلب الكتاب العرب والعراقيين في تهذيب الطبيعة الفظه التي تميز الشخص العربي وبقوا أسرى ل((لاوعيهم)) البدوي هذا اللاوعي صار من العوامل الرئيسية التي تسير مزاج الكاتب وتعكس الأسلوب الجاف والمتشنج في تصديه ومعالجته للأمور. ومما ساعد على استمرار هذه الظاهرة هو أن مناهج التعليم العربية ومصادر المعرفة الأخرى كالأعلام وغيره هي مصادر معرفية انتقائية وغير محايدة لان هدفها ليس البحث عن الحقيقة أو أيجاد الحلول الناجعة للمشاكل العربية المزمنة وعلى كل أصعدة الحياة بل أن هدفها الرئيس هو تدريس الأبناء نوعا ثقافيا واحدا

ظاهرة التشنج 3
محمدالكوردي -

هذا النوع يتجسد في أفكار الآباء والحفاظ على سلامة التقاليد واللغة والإرث الثقافي. وهذا احد أهم الأسباب التي تدفع الكاتب العراقي للهجوم بشدة على أصحاب الأفكار الجديدة أو الغريبة على ثقافته اعتقادا منه انه يؤدي واجبا وطنيا مقدسا في طرد كل الأفكار الدخيلة التي يراها موجهة ضد هويته الثقافية.

ظاهرة التشنج 4
محمدالكوردي -

ظاهرة التشنج عند الكاتب العراقي:نقلا عن مقالة للكاتب نعيم مرواني .للحديث عن أسباب ظاهرة التشنج عند الكاتب العراقي علينا أن نسلط الضوء على ظاهرة التشنج وعدم قبول الرأي الآخر عند الفرد العربي بصورة عامة ومن ثم الفرد العراقي ثم الكاتب أو المثقف العراقي. كي تصبح الأمور واضحة ينبغي لنا إلقاء نظرة بانورامية على صورة المجتمع العربي وارثه الثقافي رغم أن الموضوع يخص الكاتب العراقي وحده. لكن لا يمكن إعطاء كل هذه الأمور حقها في مقالة واحدة لذا ارتأينا فقط ملامستها بشكل خفيف لعلاقتها المباشرة- من وجهة نظرنا- بأسباب الظاهرة موضوعة البحث. هناك أسباب كثيرة لظاهرة التشنج غير الصحية عند الكاتب العربي عامة والعراقي خاصة أهمها:1. اغلب الكتاب العراقيين غير مثقفين .

الحلم المستحيل
احمد رجب -

ان الاخرين عبروا عن ما اريد قوله ولكن لدي تعليق للاخت التركمانية من كركوك ان حلمكم باحتلال كردستان و كركوك من قبل الجبش التركي هم المستحيل بعيتيه, فأن هذا الجيش عاجز امام عدة مئات من البيشمركة في جبال قنديل ( الحق ان هذا الجيش شجاع جدا في قصف المدنيين الفقراء في قرى جبل قنديل ) فكيف بهذا الجيش امام الشعب الكردي في العراق باكملة , انهم يعلمون ذلك جيدا لذا لا يجسرون على دخول كردستان.... افيقوا ايها التركمان فتركيا لن تساعدكم وليس امامكم الا الحوار مع الاخرين للوصول الى حقوقكم وحقوق الاخريين... وازيدك علما ان الجيش التركي لم يصنطيع الصمود في 1996 امام مجموعة من البيشمركة بقيادة البطل كوسرت رسول .....

الحقد
نوزت حاجي -

لن ينفعكم حقدكم على الاكراد ابدا وهل بطل الحفرى قضى على ابطال من البشمركة لا طبعا

كفوا
نداء الى -

ايها الاكراد اصحاب التعليقات اعلاه .الشخص يناقش سياسة البرزاني وطغمته .لماذا هذا الشتم في العرب وبالثقافة العربية .انتم تقولون ان كردستان واحة الديمفراطية بين الذئاب العرب .الشخص ينتقد اما ردودكم فهي رصاصات للقتل .اهكذا تعاملون الاكرادممن ينتقد حكومة شيخ العشيرة برزاني؟

مقاول احلام
خوان شكوري -

هناك تعليق تناسيانه جميعا وهو لماذا هذا النقاش الفاضي على اللاشيء، فهل من مثقف نام ليلته دون كابوس يذكر، فالعرب عرب ، وكذك الأكراد كرد، والأرمن أرمن، والطاجناغ جاناغ، أما نحن معشر الحلم فلنا ضالتناونبحث عن ساق ممدة بين الكراسي وظلمة كواليس السينما، يقول الشاعر: لا تمسك الإحداث في حالة نشرها بل أنظر لوجه الله في حالة الملل. وحتى نحل القضية الأساسية، أدعوكم لوقفه جدية وقراءة صورة الفاتحة على روح إستلاب الحرية في ليلة شتوية.

قصة واقعية
خوان شكوري -

من ذكريات الحروب الكردية أن دبة خطفت جندي عراقي كان في الشمال، وقد أصدر صدام آنذاك أمراً بالقبض على الدبة وبكل الوسائل المتاحة عسكرياً وأمنيا، فما كان من الخبر إلا وأخذ مكانه حيز التنفيذ، ومضت الدبة تلحس أرجل الجندي والمعروف أن لدى الدبة لسان كالمنشار، وبقي الجندي أشهر ينتظر فرصة الفرار ولكن لا حول له، وذات صباح التقت الدبة بدب وسارا معا على طريق واحد، ومن هنا خرج الجندي يعرج، وعند وصول إلى نقطة تفتيش سألوه هل أنت الجندي المخطوف من قبل الدبة. فأجاب أنا جندي ولست بدبة. وهكذا أحوال البلد والدبب والدبابات، وراحت القصة وأبو عدي ضاعت عليه وهو يصدر قراراته ذات البعد العقلي الواحد.، أما الآن فلقد أبتلينا بالبعد الديني الواحد.

الاكراد المارقين
مدمن ايلاف الترکماني -

خذوها نصيحة مني يا أكراد لوجه الله ، إذا لم يأخذ التركمان حقوقهم (كاملة) وتكون مدينة كركوك عاصمتهم كما كانت منذ القدم فإنكم الأكراد لن ولن ولن (أكررها ثلاثا) تتمتعوا بحقوقكم لأنه ببساطة فإن تركيا لن تسكت على هذا ولن تتخلى عن أبناء جلدتها وهي قادرة على إرجاع الأكراد إلى (نقطة الصفر) ونزع أسلحتهم وتسليمهم للحكومة العراقية المركزية، فلن تبقى لكم يومها يا أكراد لا فيدرالية (كر...دستان) ولا حتى (حكم ذاتي)، لذلك نصيحة أخوية مني لكم والعاقل من يتعظ بغيره ، تعقلوا وارجعوا إلى رشدكم وتخلوا عن عنترياتكم الفارغة وتفرعنكم وغطرستكم (ورأسكم اليابس كلش) وصيروا عقال وانظروا إلى المستقبل ولا تهدموا ما بني لكم خلال السنوات الأخيرة على يد الشركات التركية فبدون أن يتمتع التركمان بـ(كافة) حقوقهم المشروعة على أرضهم الطاهرة أرض العراق الحبيب لن ولن ولن يدوم الحال لكم وسترجعكم تركيا إلى (نقطة الصفر) فلا تنخدعوا ولا تخدعوا أنفسكم بأنكم مسيطرون على الوضع في شمال العراق أبدا أبدا إن الوضع هذا سينهار بدخول (أول جندي تركي) إلى شمال العراق الحبيب، اللهم اشهد إني بلغت الأكراد.

الاكراد المارقين2
مدمن ايلاف الترکماني -

اية قلوب صافية تتحدث عنها عند الاكراد بقتلهم الابرياء في تركيا والعراق وايران الاكراد يؤمنون بالمقاومة المسلحة وهذا دليل على العقلية الارهابية الذي يتمتعون بها والارهابي ذو قلب اكثر سوادا من السواد قل لي بحق رب السماء ماهي مساهمات الاكراد للانسانية سوى القتل والتخريب

الاكراد المارقين3
مدمن ايلاف الترکماني -

ان الجيب العميل الذي بنته الولايات المتحدة طابوقة طابوفة في شمال العراق سينهار حال خروج المستعمر الامريكي ولكن الادهي من ذلك هو تصرفات ملا مسعود بارازاني المعروف بالمطالبة بكركوك وضمها الى دويلته التي يسميها جنوب كردستان ان الازمة التركية كشفت مخططات بارزاني في دعم الارهاب الكردي وجلب اكراد من دول الجوار للتخطيط لاقامة دولة كردية اساسها في ما مايسميه هو سرا كردستان الجنوبية وعلنا يسميه اقليم كردستان بالاضافة الى مطالباته بضم كركوك وقرى ومناطق تصل الى لواء العمارة ان طالباني وبرازاني ليس همهم العراق بقدر همهم تاسيس دولة كردية تستقطع اجزاءها من دول الجوار . ان كردستان اجنوبية هي معمل كبير للارهاب الكردي بالاضافة الى انشاء قيادة كردية عناصرها من اكراد الدول المجاورة تعمل لتاسيس دولة كردية كبرى وذلك بتحويل شمال العراق الى قاعدة يتم الانطلاق منها لبناء دولة كردستان الكبرى على حساب العراف وبتشجيع من المستعمرين الامريكان ان اكاذيب واستهتار قادة الاكراد العراقيين سوف لن تنطلي على احد بعد اليوم كونهم عملاء لامريكا ويخططون للانفصال

المشكلة الرئيسية
الترکماني -

يا أخي الكريم، ليس هناك كردستان غربية ولا شمالية ولا من يحزنون. هناك كردستان واحدة فقط هي في ايران ومنها نزح الاكراد الى شمال العراق وجنوب شرق تركيا ومن شم شمال سوريا. لو طالب اكراد تركيا بحقوقهم الثقافية والادارية واللغوية والسياسية لكانت مشكلة الاكراد حلت منذ زمن بعيد. المشكلة هي في ان اخوتنا الاكراد يطمحون الى استعمار واغتصاب اراضي ثلاث دول وهذه هي المشكلة الرئيسية.

درسا لن ينسوا
العراقي -

اكراد هم من جلبوا امريكان لاحتلال العراق وهم ايضا دمروا ومزقوا العراق في سبيل مصلحتهم .التاريخ لن ولن يسامحهم ابدا .مند ان وجدوا اكراد في العراق فهم يتامرؤن على العراق هم سبب مشاكل فى العراق قريبا تركيا سيلقيهم درسا لن ينسوا ابدا . غدا لناضره قريب

درسا لن ينسوا
العراقي -

انت بعدك ما شفت يا احمد رجب فالآتي أعظم وأكبر، هذا مجرد (الهدوء) الذي يسبق العاصفة التركية القادمة، فإذا كانت الغارات العسكرية التركية لا قيمة لها ولم تفعل فعلتها فلماذا هذا الهلع والهلوسة والرعب الذي أصابكم، بحيث جعل برزاني يرفض لقاء كوندليزا رايس لأنها لم تستطتع أن (تمنع) الهجوم الجوي التركي وهذه إهانة كبيرة لبرزاني نفسهم بمعنى أن برزاني يهين نفسه بنفسه وهو لا يدري والمصيبة هنا أعظم بالتأكيد، لأن هذا الموقف (أثبت) بشكل قاطع أن إقليمكم المشؤوم ليس سوى (ضيعة) من ضيعات كوندليزا رايس ومن حقها والحال هذه أن تبيع (ضيعتها) لتركيا وتسمح لتركيا (باعتبارها الآمرة والناهية على ضيعتها كردستان) أن تدخل وتتفسح فيها، وبالمناسبة رايس اليوم في زيارتها لكركوك طلبت (لقاءا خاصا ومستقلا) مع المجموعة التركمانية في مجلس محافظة كركوك ولا يعلم لحد الآن ما دار في ذلك الاجتماع السري المهم.

اليهود
شمال العراق -

اليهود يملكون المال والجاه,ومنهم ماركس واينشتاين وفرويد واخرين,فى فلسطين التى احتلوها هناك شواهد على ان اليهود سكنوها,ومع ذلك فهم لاينعمون بالامان,رغم انهم كونوا دولة منذ 60 عاما,والاهم ان لتلك الدولة منفذ بحرى انقذهم من حصار قاتل, والكلام يطول,,لكن هل يمكنك ان تتفضل باخبارنا عن الكيفية التى ستؤسس بها دولة كردية,ولماذا تتصور ان اسرائيل وامريكا سوف تتضامن وتتعاون مع دولة كردية؟!مصالحها فى المنطقة مضمونة,وتحالفها مع تركيا اقوى بكثير مما يتصوره عقلك,لن تفرط به حتى لو كان البديل ابادة الكورد,واخيرا هل يمكن ان تتحفنا باسم احد الاكراد الذين ابدعوا وتركوا اثرا,بل اين هى الاثار الدالة على انكم كنتم سكان (كردستان منذ قديم الازل والاوان؟,ثم اخيرا ماذا تملكون من مال وجاه لتفرضواارادتكم بواسطتها او لتشتروا الذمم كما تفعل اسرائيل؟رحم الله من عرف قدر نفسه

تركيا تربيهم
كركوك -

عندما يدوس الاتراك على رؤوسهم يتذكرون انهم جزء من العراق وفي نفس الوقت يطالبون بالاستقلال. انطوهم استقلالهم لخاطر الله وخلي تركيا تربيهم كما رباهم المقبور الي اخطا في كل شيء الا في تعامله مع الاكراد فقد كان يعرف من هم ويعرف علتهم ودوائهم.

عراقية وستبقى عراقية
شمال العراق -

يا تاج بدر تاج انت تطبّل وتزمر للجمهورية الكردية العالم كله ضد ارهاب الكردستاني وانت تزور الحقائق لقد ولد هذا الاقليم ميتا فلا انتم بدولة ولا انتم بحكم زاتي ولا انتم بفيدرالية العالم بدأ يسأم منكم لما تفعلونه بشعب العراق والعراقيون يعرفوكم منذ ان سرقتم كل ممتلكاتهم ولا تتغنى بكردستان فسوف لن تقوم في شمال العراق ولن تروا كركوك وغيرها فهي عراقية وستبقى عراقية ارجعوا الى صوابكم ولا تدخلونا في حرب مع تركيا بعد ان ادخلنا صدام في حرب مع ايران وعند ذاك ستطير كل العصافير ولن نحلم لا نحن ولا انتم بالشمال العراقي.تحياتي لايلاف

سؤال بريء ومنطقي
نبيل القصاب/أربيل -

أتساءل هل 17% من ميزانية العراق التي خصصت لشمال العراق ستذهب إلى جيوب المواطنين الأكراد البسطاء الذين يعانون من الفقر المدقع أم ستذهب إلى جيوب عشيرتي برزاني وطلباني والمسؤولين (أبو الكروش الضخمة) وبعض الأزلام لكي ترسل إلى حساباتهم في بنوك أوروبا وأمريكا؟؟؟ سؤال منطقي أليس كذلك؟ جوابه يعرفه الأخوة الأكراد المغلوبين على أمرهم.

WE LOVE
DARA -

TO MR. HAYDER,WE LOVE OUR LEADER AND BROTHER BARZANY

الى كل الاغبياء
مو عراقي -

مشكلتك ايها المدمن الايلافي انك لم تفهم حتى الان ان اليانكي الاميريكي قد اتى الى العراق ليبقى فيها !!!

toronto-canada
sleiwa -

kurd today trying to steal all of iraq cities, just because they see iraq weak ,,

حقد وشوفينبة
محمد تالاتي -

اعجب من اخوتي الكورد ان يهتموا كثيرا بمثل هذا المقال الخالي من المنطق والفكر السليم، المليء بحقد اعمى وشوفينية مقيتة.انه على الطريقة الخضورية(خضير طاهر الذي اختفى وظهر محله هذا الكاتب)يضلل ويزور الواقع مثل قوله المجرد من الصدق ان الكورد يعتبرون التركمان(اكرادا)،في حين ان الكورد يعترفون بالقومية التركمانية وحقوقها محفوظة في دستور اقليم كوردستان على عكس الاتراك الكماليين الفاشيين الذي ينكرون وجود ملايين الكورد ويعتبرونهم اتراك الجبال في تركيا.والحق ذكرني هذا المقال بالشيخ العراقي الطيب البسيط (ابو تحسين) المشهور وهو يهوي بنعاله ضربا على جبين الطاغية صبيحة تحرير بغداد صارخا(شنو سوى بالعراق).

كركوك وأربيل آشورية!
سرجون الآشوري -

والدليل هو تلك القلاع الشامخة والتي تشير الى تاريخها الآشوري !!!00الأعتراف بذلك هو نصف الحل , والنصف الآخر أعتبار العراق من شماله الى جنوبه دولة المواطنة للجميع وبدون تفرقة وطائفية ودينية ظلامية عمياء , أليس هذا هو الحل ؟؟؟؟!!!!00بدلا من الحروب والدمار

التركماني مرة اخرى
شيرين -

مرة اخرى يندس التركماني في قائمة المعّلقين تحت اسماء مختلفة وتلك الاسماء هي:مدمن ايلاف التركماني،التركماني،العراقي،شمال العراق،واخيرا انتحال اسم الشخصية التركمانية الشريفة نبيل القصاب. والظاهر ان المسكين ليست لديه مقدرة على التعليق او الرد على المعلّقين فيهاجم بشكل همجي وغير متزن.

فرحان؟
كاردوخ -

تعرف ياحيدر مفتن جارالله الساعدي اني اليوم جدا فرحانعرفت اليوم ما تبقى منكم لا حول ولا قوة سوى الكتابة الشخابيط اكتب حبيبي ولازم تعرف نحن الكورد خلقنا لنزعج العالمين و الله فرحان

المقطع الاخير
شيروان -

من يقرأ مقالتك هذا يعرف انك حاقد حتى العظم كما يقولون على الاكراد وقادته، لكن عندما تصل الى المقطع الاخير المتعلق بالبيشمركة واستقرار العراق يفهم انك صدامي لا يعرف اي لغة سوى القوة والعنف والقتل التي ادى به الى الشنق. بدليل تذكرت في مقالك ايران والكويت، الم تسأل نفسك من باع شط العرب لايران، من رضي بالحدود الجديدة بين العراق والكويت التي اعطت اراض وابار نفطية الى الكويت. دعني انصحك لوجه الله، فسيدك صدام واسحلته الكيميائية و5000 الاف من دباباته و650 من طائراته والويته ومخابراته لم يستطع طرد البيشمركة من الشمال كما تقول، تعرف لماذا، لانه ليس شمالكم، بل انها وطننا، فانصرف الى الجرائم التي ترتكبونها يوميا في بغداد فقط لان فلان اسمه علي والاخر عمر.

الى مدمن ايلاف
محمد تالاتي -

يبدو انك لا تعرف ان العالم اليوم ليس غابة يتحكم فيها الجيش التركي الكمالي الفاشي،ولا اعرف كم يلزم من الوقت كي تفهم لو ان الكماليين الاتراك كانوا يستطيعون تحقيق اهدافهم العنصرية في كوردستان العراق لما تأخروا لحظة واحدة.ألا ترى ان الجيش الكمالي الذي تنفخ فيه لم يستطع القضاءعلى 5 آلاف مقاتل كوردي خلال عشرين سنة من المواجهات،فكيف سيكون حاله حين يواجه اكثر من 100 ألف مسلح.ربما يستطيع الكماليون العنصريون تدمير المؤسسات الكوردية المدنية وهذا من طبيعة جيشهم الوحشية، لكنهم سيقعون في النهاية في المستنقع الكوردي ويغرقون فيه.واذا كنت صادقا في نصيحتك التي تقولها لوجه الله عليك بتوجيه النصيحة لاخوتك الترك ليعودوا الى رشدهم والى ما دعا الله اليه في كتابه المقدس من تعاون وتعارف بين الشعوب،خصوصا وان الحكومة التركية الحالية تزعم انها حكومة اسلامية.

الله يسامحك
sami -

انظروا الي الساعدي كيف يبث سمومه وكانة ليس من اهل العراق بل من احفاد اتاتوركوالله ارى في مقالته نفس اساليب البعثييناذهب انت وامثالك

حيدر
عراقي -

يبدوا ان الكاتب لا يعرف شى عن الكتابة بس يعرف ان ينافق بين مكونتات الشعب العراقي بس غصبا عليك سيبقى العراق كلهم اخوة وان يحصل شي بعض الناس يفهمونك خطا وتعلم ادب الكتابة وشكرا لايلاف

الفرق بين مؤتمري
كمال -

اولا الى الحاقد كاتب المقال ثانيا الى كل الحقاد العنصريين الشوفينيين ولا انسانيينولو يقول المثل ( الساكت عن الحق شيطان اخرس)ولو ان المقالة والمعلقين في الفقرة الثانية اجاب عليه السيد محمد تالاني باختصار. وانا اضيف اذا كان هذه هي اخوتكم فبئس بمثل تلك الاخوة والاناء ينضح بما فيه الخيرين من العرب اكثر بكثير من الاشرار الحاقدين الانسان اخ الانسان (كلكم من آدم وآدم من تراب ) لافرق بين عربي او اعجمي الا بالتقوى .انكم الحاقدون موتوا بغيضكم . كوسوفو يوم غد الاحد يعلن الاستقلال ويتعهد الاتحاد الاوروبي بدعمه. الدنيا بخير شكرا للايلاف لنشر التعليق

انا وحيد
خضير طاهر -

يصادف اليوم ذكرى تاريخ ولادتي في 16 -2 -1961 في مدينة كربلاء منطقة باب الخان مقابل حمام العلقمي في مكان بجوار ضريح الامام العباس ، وهذه المنطقة تعد أحد أجمل الشواهد التاريخية على تراث كربلاء المعماري الذي يتصف بالأزقة الضيقة المتداخلة والأسواق الشعبية الحميمية .

هذه الوطنيه الحقه
حارث -

بارك الله بك وبوطنيتك ايها الكاتب , لن يهدأ العراق مادام هؤلاء قادة الميليشيات الكرديه يبتزون العراق , نطالب بأنتفاضه لاكراد العراق لطرد هؤلاء , حتى يثبت الاكراد وطنيتهم وعراقيتهم , والا فقد بلغ السيل الزبى من كثرة مطالبهم وجشعهم وأبتزازهم الرخيص الذي لا ينتهي ,, العراق الان بحاجة الى قائد قوي يقود الجموع لارجاع العراق الى عزته وعنفوانه , ولا يمكن أن تستمر مهزلة ما تسمى الديمقراطيه والتي الغرض منها تفتيت العراق , فالديمقراطيه تطبق في مجتمعات أمنه غير مسلحه , تقدم فيها المصلحه الوطنيه فوق المصالح الطائفيه والعرقيه الضيقه , وبعد عذابات خمس سنين يتوق العراقيين الى قياده حكيمه تجلب الامن , وتقوي العراق وبعدها يصار الى أنتخابات وبرلمان منتخب , هذه هي الديمقراطيه التي نفهمها لانها تحافظ وتصون وحدة العراق العظيم بشعبه الحر الكريم

عقول عشائرية فاشلة
التركماني -

لقد جلبوا الويلات الى كركوك وزرعوا السم والكراهية بين أبناءه ومكوناته ونسيجه الجميل... أحزاب قوميه عنصرية عشائرية مهمتها إشعال نار الفتنة بين الطوائف والقوميات المتآخية فيها ليستمروا ويبقوا في السلطة فترة أطول ...عقول عشائرية فاشلة في الحياة السياسية تحاول نشر ثقافة الحرب والتهديد التهميش والغدر والأقصاء في كل صغيرة وكبيرة و

البرزاني
التركماني -

نذكرك بموقفك وحاشيتك معك أما التهديدات التركية الأخيرة بأجتياحكم وأستنجادكم بالحكومة العراقية ولكن المصيبة أنك تنسى السياسية والتخبط العقلي والفكري .. أحذر من التأريه فأنه سوف لن يرحمك

الي حيدر المفتن
كاروان كركوكي -

الى حيدر المفتن(اسم على مسمى)و الاخرين الذين يكتبون بنفس شوفيني عفن فقط وليس الاخوة تركمان العراقيين الشرفاء اخواني انتم تعلمون بان تركيا تستخدمكم كورقة و وقود لمكينتها الدفاعية الرادعة لابسط حقوق الاكراد في تركياان تفكيركم و توجهكم هذا و انتمائكم و ولائكم الهامشي لتركيا الكماليةالمريضةيفقد عراقيتكم صدقوا بالله ان ضمان حقكم لاتكون الاضمن عراق فدرالي ديمقراطي حر بعيد عن تدخل التركي المرفوض من قبل السياسة الدوليةمن باب مبداء عدم التدخل فلا تامنوا بالجيش التركي الهش .لذاادعوكم يدا بيد مع الكورد و العرب و الكلدوالاشور وجمع اخوان العراقين لفض فتنة المفتنين وماتفضلة به السيد مسعود البارزاني عين العقل و الصواب لكي يعيش العراقين بحريةوديمقراطيةو تأمين حقوق كل العراقيين

يزي عاد
غيور -

عافية عليكم.. مبروك عليكم هالعقلية اللي اوصل العراق الى المرتبة الاولى )

toronto-canada
sleiwa -

kurd were right when they ask for 17% of iraq income, because north of iraq Population was 15 millon and poster of barazany and talabany another 3 millon...

TO MR.SLEIWA
DARA -

MR.SLEIWA WHAT IS RONG WITH YOU.HAVE YOU BEEN IN KURDISTAN LATLEY.?

WE LOVE ASYRAIN
DARA -

TO MR.SLEIWA,WE AS KURDS LOVE ASYRAINS AND WE HAVE HAD PROVEN THAT IN KURDISTAN''S CONSTITUTION,BUT YOUR EXAGGERATION IN SOME LOUSY WORDS ABOUT KURDS MADE ME THINK THAT TOMORROW YOU WILL SEND ARABS TO DESERT AND TURKS TO CENTAL ASIA AND SO ON

مبروك خضير طاهر !!0
كركوك أوغلوا -

كل عام وأنت بألف خير !!00أفتقدناك يا راجل ؟؟!!00الحمد لله على السلامة 000سوف أبقى وفيا لمدينتي ومسقط رأسي (مدينة التآخي)ولن أجرأ لذكر التفاصيل مثلك ,خوفا من المجهول ؟؟!!00, وأبقى محايدا من التعليق !!00