أصداء

أقلمة کرکوك و دولنة کوردستان!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

و أخيرا، تحقق الحلم و حصل إقليم کوسوفو ذو الاغلبية السکانية من أصل ألباني على الاستقلال"الذي بات إعلانه مسألة وقت" و إنفصل عن دولة صربيا"عمليا" الذي طالما أذاقته الامرين خلال العقود الماضية. هذا الاستقلال و إن جوبه بکارت أحمر روسي و بالعديد من المحاولات المستميتة خلف الکواليس، لکنه وفي نهاية الامر صار أمرا واقعا لتضاف دولة مستقلة أخرى الى القارة العجوز. تحول هذا الاقليم الصغير الذي يکاد يکون بحجم بلجيکا و سکانه لا يتجاوزون المليون نسمة، الى دولة، قد فتح برأي العديد من المراقبين و الساسة و المحللين الطريق أمام إستقلال مناطق أخرى مثل إقليم کوردستان و القسم الترکي من جزيرة قبرص.

وعلى الرغم من ان المصاعب التي تواجه إعلان إستقلال تلکما المنطقتان الساردتي الذکر، تصل الى درجة بالغة من التعقيد و تتداخل فيها العديد من الاجندة المتناقضة، لکن الامر لايصل في نهاية المطاف الى درجة الاستحالة، بل هو أمر له إحتمالاته و لعل بروز الدور اليوناني و الترکي على هذا الصعيد، هو أحد العوامل التي يجب الالتفات إليها و إيلائها الاهمية اللازمة. وزير الخارجية اليوناني الذي نوه في تصريح سابق له الى إحتمالات إستقلال مناطق أخرى مثل"إقليم کوردستان"و"قبرص الشمالية"، فقد کان يسعى لتحذير العالم من مغبة دولنة"الاقاليم"و منحها حجما أکبر من الذي تستحقه وهو بهذا کان يلمح الى ترکيا انه و في حالة عملها من أجل إنفصال قبرص الشمالية عن الجزيرة الام، فإنها ستعمل کل مامن شأنه من أجل إستقلال إقليم کوردستان العراق والذي يعتبر بمثابة کابوسا يؤرق ساسة و جنرالات أنقرة بشکل دائم. وتبدو الاحتمالات کلها تسير في سياق إحتمال إعلان إستقلال قبرص الشمالية بعد أن وصلت کافة الحلول المطروحة على الساحة لحل الازمة القبرصية الى طريق مسدود تماما، و تدرك ترکيا جيدا أن اعلان إستقلال جزء من جزيرة صغيرة سوف يؤجج المشاعر القومية لدى الشعب الکوردي للحصول على إستقلالهم أيضا، کما ان ترکيا تدرك أيضا ان العديد من الدول و الاوساط السياسية سوف تتدخل و تسعى لکي تلعب بالورقة الکوردية"کل حسب مصلحته و وفق أجندته"، ولذلك فهي تسعى للعمل على کل مامن شأنه إضعاف إحتمال إستقلال إقليم کوردستان أولا و وضع معوقات کبيرة في وجه هذا الاستقلال. وفي هذا السياق، تسعى ترکيا لأقلمة"مدينة کرکوك"و تسعى من خلال الجبهة الترکمانية التي تحظى بدعم مکشوف و علني من جانب الدوائر الاستخبارية الترکية الى طرح مشروع أقلمة کرکوك على الاصعدة المختلفة سيما الصعيدين العربي و الاسلامي اللذين لم يکونا يوما من الايام حليفا أو سندا لأي تطلعات تحررية داخل العالم العربي و الاسلامي وکانا على الدوام ظهيرين لمختلف الانظمة الاستبدادية و الشمولية في قمعها لشعوبها و کل الذين ينهضون بوجه تسلطها و جبروتها.

ان سعي ترکيا لطرح المخاوف الترکمانية و العربية من "البعبع"الکوردي عند إلحاق المدينة بإقليم کوردستان، هو أمر تدرك مختلف الاوساط المطلعة"کذبه"و"زيفه"و ليس خافيا أبدا من انه بمثابة قميص عثمان الذي ترفعه ترکيا من أجل مصالحها و أجندتها الخاصة قبل أي امر آخر. وتؤکد أوساط واسعة الاطلاع، ان السعي الترکي لأقلمة مدينة کرکوك يأتي بعد أن بات لها شبه يقين بحتمية إستقلال إقليم کوردستان خلال السنين القادمة، وهي تسعى من خلال سيناريو أقلمة کرکوك اللعب على أکثر من حبل ذلك أن إقليم کرکوك لو نجحت ترکيا في تحقيقه فسوف يکون بمثابة"قبرص شمالية"أخرى لترکيا تلعب به و تحرکه وقتما تشاء مصالحها بوجه من تشاء من الدول. وهذا الامر تدرکه جيدا"دول عظمى"محددة و تتخوف من النوايا الترکية. کما ان إقليم کرکوك سيکون طوقا إستخباريا و حتى إقتصاديا ضد إقليم کوردستان. وفي نفس الوقت، فإن السعي الترکي المحموم هذه الايام لتصفية ورقة"حزب العمال الکوردستاني"قد وصل أوجه لکن من دون أية نتيجة حاسمة أو کبيرة، وقد يکون نقطة ضعف حساسة في الخاصرة الترکية عندما تصل الامور الى درجة"الغليان" ويقينا أن کل ذلك الدعم الامريکي و الاسرائيلي المقدم لحکومة السيد رجب طيب أردوغان، لم يحققا لحد الان ولن يحققان أبدا الطموح الترکي بإنهاء و تصفية الورقة الکوردية من أساسها، وان واشنطن و تل أبيب"بحسب رأي المراقبين" لن تغامرا الى آجال غير معلومة خلف السيناريوهات العسکرية الترکية. ولذلك، فإن ترکيا لاتملك حاليا خيارا أفضل من ذلك الذي تعمل من خلاله لأقلمة کرکوك تمهيدا لترکنتها.

نزار جاف

nezarjaff@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جبهة تركمانية
عربي اصيل من كركوك -

اين كان جبهة ايام صدام لما يرحل التركمان من كركوك يا اخي الجبهة عميل تركيا ولا يهمه العراق وبعضهم من بقايا الطاغية لايرفون شيئ الا ارضاء سيدهم الترك

قدس الاقداس
صالح -

ليعلم الجميع بانه لولا كركوك لكانت هناك دولة كوردستان منذو ثورة ايلول المجيدة والكورد ضحوا بالغالي والرخيص من اجل كركوك والان نضحي بكل الاقليم من اجل قدس الاقداس او ما يعرف بقلب كوردستان وان احلام الدولة الطورنيه لن تتحقق وسينضم كركوك الى اقليم كوردستان لكي نعلن دولتنا الكوردستانيه في القريب العاجل

حكومة فلان وعلان
التركماني -

منذ الجمل الأولى يكشف القاريء المتأني والمفكر موقف الكاتب من الخبر والحدث. هو ضد تركيا وموالي لحزب العمال الكردستاني. هذا ما يجعل المقال تحريضياً ساذجاً منحازاً لا يفيد القاريء الذي يريد أن يكتشف هو ما وراء الخبر المعلق عليه ليتخذ موقفاً خاصاً به. وأعتقد معظم الكتابات والتعليقات من هذا النوع تشحد عواطف مضادة . لم يتعلم معظم كتاب التعليقات موضوعية وعلمية كتابة التعليق استناداً إلى تحليل متزن وهاديء وجمل مثل سوف يدرك .. والتمجيد بالبرزاني ... وأن الجيش التركي يقف على بوابة الجحيم ..إلخ ما هي في الواقع إلاً جمل قعقاعة وإنشاء غير مجدي.

وكرا للمخابرات الصهي
التركماني -

الأكراد لا ولاء لهم للعراق أبدا ولكني أقول لهم لن تروا كركوك إلا في احلامكم ولو طبقت السماء على الأرض فالعراقيون سيحاربونكم لآخر طلقة لتحرير أراضي شمال العراق التي احتليتموها وجعلتموها وكرا للمخابرات الصهيونية والأمريكية.

عربي اصيل
عباس كركوكلي -

الجيش التركي سيقوم بواجبه على أكمل وجه وسيدخل (شمال العراق الحبيب) وينزع أسلحة الميليشيات الكردية (البيشمرغه الجبناء القتلة)، وليبقى نزار جاف وفرقته الكردية (فرقة حسب الله والرزق على الله) يقاومون (بالانترنت) ويهددون ويعربدون بأيديهم وأرجلهم، فالقافلة العسكرية التركية ستسير والجيش التركي كالسيل يجرف كل شيء أمامه، وأقول هذا الكلام عن الجيش التركي لمعرفتي الكاملة بعقيدته وإيمانه المطلق بتركيا وطنا وشعبا تركيا، سترون قريبا انتهاء وزوال أقليمي عشيرتي (برزانستان وطلبانستان) فالأمريكان والأتراك اتفقوا على كل شيء قبل تقرير بيكر-هاملتون الذي صاغه الأمريكان بالتشاور والتنسيق مع الأتراك وهذا ما أعلنه مسؤولون أكراد في شلة برزاني وطلباني بعيد صدور التقرير بأن تركيا وراء هذا التقرير وهم صائبون في قولهم، لذلك فإن العد التنازلي لاختفاء أقليمي عشيريتي برزاني وطلباني قد بدأ بمجرد صدور تقرير بيكر-هاملتون، انتظروا قليلا وسترون وهناك مثل تركماني رائع يقول: (داكيرمانجي إيشين كوره ر جيقجيقا باش آغيردير) ومعناه بالعربية: (الطحان يؤدي عمله ولا يلتفت إلى الكلام الفارغ لأنه يؤلم الرأس).

احلام العصافير
عباس كركوكلي -

يبدو ان نزار جاف قد اصيب بالهستيريا وانصحه بالتوجه الى اقرب صيدلية لشراء حبوب مهدئة فقد انلاصت الامور على الاكراد وضاعت احلام العصافير كما يبدو

الى احتلال الاكراد
سفين دزة يي -

قبل أيام أعلن السيد ادهم البارزاني وهو ابن عم رئيس الإقليم السيد مسعود البارزاني إن عدداً من أعضاء برلمان كوردستان قد شاركوا بهذا الشكل أو تلك في حملات الأنفال ... الخبر يعتبر عاديا في كوردستان العراق ، ومن لا يصدق عليه الرجوع إلى أصحاب الملفات الذين ساهموا بشكل كبير في الجرائم المرتكبة بحق شعبنا الكوردي .. أصحاب الملفات من الذين تعاونوا مع الأجهزة القمعية الصدامية مازالوا في الخط الأول لأحزاب السلطة وفي الجهاز الإداري لحكومة الإقليم . اختارت حكومة الإقليم القاضي رزكار محمد أمين منذ أشهر كي يتولى موضوع أصحاب الملفات . سؤال صحيفة صوت كوردستان لحكومتنا الموقرة ( هل إن اختيار الشفاف القاضي رزكار الذي اتهم بالضعف أمام صدام أثناء محاكمته دلالات على شفافية المحكمة أم شفافية الأحكام )

حلم الاكراد
الكاتب محمد الوادي -

هذا حلم بعيد المنال لانه بكل بساطة ان شمال العراق للعراق فقط واعتقد ان الاكراد يحلمون وهم الان بيد الامريكان فقط للتسلية لااكثر لااعتقد ان امريكا تتنازل عن شراكة تركيا من اجل عين طالباني+ مسعود ولله الامر ؟؟؟؟؟؟؟

الكورد ضعف التركمان
برجس شويش -

وفي حال ان كركوك الكوردستانية اصبحت اقليما بحد ذاته فان الكورد يشكلون ضعف العرب والتركمان معا فستكون مصيرها بيد الكورد وبالتالي تابعا لاقلينم كوردستان ، فالكورد على الارض يملكون القوة الكافية لردع تركيا ومن يتبعها، ويجب ان لا ينس بان تعرض كركوك الى جرائم التعريب و اقتطاع اجزاء منها او ضم اجزاء اليها بغية تغير طابعها الكوردي، والتركما طوال تاريخهم لم يصل الى حد الثلث من عدد سكانها اما عن معظم العرب فيها فهم وافدين و مستوطنين في منازل واراضي الكورد وكذلك بعض التركمان، فالتركمان لم يكن لهم قضية في العراق قضيتهم بدأت عندما حست تركيا بان الكورد يحققون الانتصارات نحو الاستقلال فالجبهة تعادي الشعب الكوردي مع ان مشكلتها مع الحكومة المركزية، ولكن تركيا ارادت ان تستغل التركمان واعتقدت حماقة بانها تستطيع ان تتبع نموزج غزو قبرص ولكن يجب ان تعرف ان كوردستان ليس بقبرص فالكورد من ورائها وامامها وعلى جانبيها فاين المفر وكما قال الرئيس مسعود برزاني ستكون كوردستان مقبرة للاتراك الغزاة

كركوك عراقية فقط
Karwan -

انفصال اي جزء من العراق هو تخريب للكل يا سيد نزاراحسب الاحتمالات والوقائع والمستقبل والموارد وشوف اين ستصلكركوك والموصل للعراقيين والعراق كلهوضع الاهداف القومية المزيفة باستمرار كما تفعل انت والقوميين امثالك وهم اكثرية المثقفين الاكراد والسياسيين فانك بدون ان تدري تكرس الفسادوتكرس السرقاتوتكرس سيطرة الطغم القومية المزيفة الفاشلةوتكرس الانفعالات التشنجية العنصرية سيكون ذلك وبالا على الجميع يا استاذاما ان تكون ديمقراطياو ان تكون قومي اختار ان تكون ديمقراطيا يعني ان تكون عراقياان تكون قوميا يعني ان ترفع من كرديتك اعلى من عراقيتكاو شيعيتك اعلى من عراقيتك او سنيتك اعلى من عراقيتك وهكذا اتفهم؟

يوم لا ينفع الندم
د.عبد الجبار العبيدي -

الاطفال المدللون منذ الصغر من ابائهم ،يرفضون العيش بدونه حتى الكبر والموت.وهذه ظاهرة انسانية عند البشر ،لذا فأن علماء التربية يؤكدون على تعليم الاطفال كل مفردات الحياة برفاهيتها وعسرها حتى لا يقعوا في محنة الخطأ مستقبلا.هذه الظاهرة الان تنطبق على اكراد العراق تماما،فمنذ ولادة التغيير عام 2003 وجد الاكراد ضالتهم في فرض سياسة الامر الواقع على الوطن،حين وجدوا قيادات متهاونة في الثوابت الوطنية ،فحين يرون ان الارض تقتطع وتباع، والمياه تستغل وتضم، والنفط يسرق ويباع علنا ،وحقوق المواطن العربي مهدورة ومجزأة بين الطائفية والعنصرية،ارادوها لهم فرصة لا تعوض،فطالبوا برئاسة الدولة وهم اقلية فرضخ المتهافتون على السلطة لهم،وطالبوا بالخارجية والسفراء والقناصل والسفارات المستقلة لهم فرضوا المتهافتون على السلطة لهم،وطالبوا بحصة17% من الميزانية فأخذوها غصبا عنهم والان يريدون الخارجية وراثة لهم كما في تصريحات فؤاد معصوم وسيأخذوها غصبا عنهم،أذن لماذا لايطالبون بكركوك وخانقين ومندلي وبدرة وجصان والموصل مادام المتهافتون على السلطة موافقون لهم؟لكن فليعلم الاكراد ان الزمن ليس بصالحهم ولا صالح من يريد للوطن شرا ابدا فليقرؤا التاريخ قبل ان يندموا.

انه يوم عيد
مصطفى -

سيكون يوم عيد للشعب العراقي بكل قومياته يومالبرزاني والطالباني يعلنون استقلال سليمانيهواربيل ودهوك،وليبقى معنا اخوتنا اكراد العراقاعزاء ومفخره لنا،وليذهب من رقص مع علي كيمياوواليوم يرقص مع البعثي اياد علاوي ويرفض قياموزارات خارج المحاصصه،كانوا ولازالواسرطان عفنيجب علاجه بالقطع انشاء الله تعالى ليشفى العراق.

شلون يابه‌؟
واحد ما يفهم أخ عباس -

أخ عباس کرکوکلي، آني ما فهمت شي من کلامک، أنت ترکمان و تعتبر نفسک عراقي أصلي و بنفس ألوقت تريد تدخل جيش ترکي، وهي جيش أجنبي لدخول ألعراق و محاربة أخواننا ألاکراد! هاي شلون فکرة جهنمية يا أخ عباس؟ أذا أنت عراقي ما تريد تدخل أجنبی لبلدک، بس خاف أنت ترکي فاذن أنت ما عندک حق تتدخل بامورنا.

للأسف
سردار شيخاني -

وللأسف لحد الآن اخواننا التركمان لا يعرفون مصلحتهم مع من مع العرب ام مع الأكراد .اذا نرجع الى تاريخ قريب اي قبل مئة سنة كانت العراق الحالي متكون من ثلاث ويلايات , ولاية موصل ذات اكثرية كردية وولاية بغداد ذات اكثرية سنية وولاية بصرة ذات اكثرية شيعية وان اكثرية التركمان كانوا يعيشون في ولاية موصل اي مع الاكراد وحسب الوثائق التاريخية لأجدادهم العثمانيين ان مدينة كركوك مدينة كردية مع نسبة لا بأس بها من التركمان وبعد كل هذا تأتي جبهة ما يسمى بجبهة تركمانية بأن كركوك مدينة تركمانية ويجب ان لا يلتحق بأقيلم كردستان اقول لأخواننا التركمان ان مستقبلكم مع الشعب الكردي لانكم اذا بقيتم مع الاكراد فانتم راح تشكلون نسبة لابأس بها وفي هذه الحالة راح تكون لكم وزن في حكومة اقليم كردستان وتنالون حقوقكم العادلة واذا بقيتم مع العرب راح تبقون نقطة في البحر ولن تكون لكم وزن يذكر في المجتمع العربي وسوف تندمون الى ابد.

ثمن اطماع تركيا
محمد تالاتي -

تعمل تركيا، بتأثير من سياستها الكماليةالعنصرية البالية، كل ما في وسعها لمنع وعرقلة عودة مدينة كركوك الى اصلها الكوردستاني وهي تشعر بقلق شديد من ازدياد قوة الكورد.ولكن اهل كركوك هم الذين سيقررون مصير مدينتهم،واذا ما تم الاستفتاء المقرر فمن المؤكد انها ستعود الى اقليم كوردستان.أما الجبهة التركمانية فهي اداة في يد السلطات التركية التي تحركها وفق مصالحها ولاتهم الجبهة مصلحة الشعب التركماني.ويعرف الجميع، انه في عهد الطاغية صدام لم يكن للتركمان ذكر او اهمية لدى السلطات التركية التي كانت علاقتها جيدة مع الطاغية، ولم تحتج تركيا او تفتح فمها بكلمة واحدة ضد جرائم الطاغية التي طالت ابناء الشعب التركماني.واليوم تعمل تركيا من اجل اطماعها القديمة في العراق وتخدع التركمان بانها تدافع عنهم.ولا يعرف البعض ان تركيا ليست قادرة على شن حرب طويلة باهظة التكاليف في كوردستان العراق من الناحية الاقتصادية،كما انها تعرف ان غزوها لكوردستان العراق ،وهو امر مستبعد، سيكلفها ثمنا باهظا قد يؤدي الى انهيارها كدولة،وستجابه برفض شديد من المجتمع الدولي .

انفصال ولكن ...
نزار النهري -

قد يجهل الكثير من سكان العالم ان المشكلة الحقيقية في اقليم كوزوفو هي ان الالبان ليسوا سكانه الاصليين بل هاجروا اليه وبمرور الوقت كونوا جالية كبيرة وبداوا بمضايقة السكان الاصليين من الصرب مما ادى الى هجرة الكثير منهم واصبحوا يهددون المنطقة وكانت الحرب الى ان تدخلت اوربا والامم المتحدة وفي كل الاحوال المسالة تختلف بينه وبين مايسمى اقليم كردستان فالاكراد لن يستقلوا دون كركوك وهم يريدوها لاقليمهم وبذلك يخالفون كل الحقائق التاريخية والمطقية فالمنطق يقول ان المناطق الكردية هي مناطق جبلية والمناطق الجبلية لا يوجد بها بترول واما كركوك فمنطقة ليست جبلية ولايمكن ان تكون من مناطق الاكراد والاكراد الذين يسكنوها هم ممن هاجر بحثا عن وضائف انا شخصيا من اشد المؤيدين لانفصال اقليم كردستان ولكن دون كركوك فسوف يوفر للعراق 17% من موارد النفط

اسمعوا
الى تالاتي وشويش -

نحن العرب نفضل ان نعيش او حتى ان تحتلنا تركيا على العيش معكم .صدقني تركيا طوال 500 سنة حافضت على العراق .اما انتم فقد سرقتم العراق وخلقتم له مشاكل منذ تاسيسه لحد الان .انتم تعتبرون نفسكم كرد وكرد فقط .سرقتم العراق وتريدون اليوم سرقة كركوك . انتم اصحاب فتنة .انتم سرطان العراق .تريدون الصدق اتحاد سياسي عراقي تركى هو الافضل وهو الحل .علاقة شعب العراق(انتم كرد ولاتعتبرون انفسكم عراقيون)بتركيا هي مليون مرة افضل من علاقة المانيا بفرنسا الذين هم متحدين الان ويعملون سوية .ونحن نقول اهلا بتركيا.تركيا السلطان عبد الحميد وتركيا كمال اتاورك العظيم .الاتراك على رؤؤسنا اما انتم .خذدرب الصد لارد والف حجارة وراكم يا -----

خوش
سمر حسين -

الطالباني يستخدم طائرة تعود الى عميل صدامي شارك في عمليات الانفال ضد الشعب الكوردي الطائرة التي يستخدمها الرئيس العراقي جلال الطالباني و بكل طاقمها تعود الى المستشار و عميل صدام والمشارك في عمليات الانفال، المدعو كريم خان برادوستي الذي وضعها تحت تصرف الرئيس العراقي. كريم خان البرادوستي يمتلك شركة زوزك و العديد من المشاريع الاخرى في مدينة السليمانية و التي حصل عليها بشكل غير شرعي من رئيس حكومة أقليم السليمانية عمر فتاح. كما أن كريم خان البرادوستي شريك لنائب رئيس أقليم كوردستان كوسرت رسول في العديد من المشاريع أخرها أنشاء معمل للسكائر قرب مدينة كويسنجق التابعة لهولير. برادوستي كان عميلا لصدام و تسبب في مقتل 2121 شخصا من أفراد عشيرتة و كان عميلا للدول المجاورة ايضا. و كنتيجة لهذة الخدمات المالية

كركوك مدينة عراقية
رحيم التركماني -

مدينة كركوك مدينة عراقية يعيش فيها جميع مكونات الشعب العراقي من مختلف قومياته وطوائفه ومعتقداته، ولا يحق لاحد مهما كان الثمن استئصالها من جسد العراق، وبالاضافة الى هوية المدينة العراقية فان للمدينة خصوصيتها التركمانية كما لمدينة السليمانية التي هي أيضا مدينة عراقية ولكن بخصوصية كردية وأن غالبية سكانها من الاكراد، ونفس الحالة مع مدينة النجف التي لها خصوصيتها الدينية. لقد تم تغير التركيبة الديموغرافية لمدينة كركوك تحديدا في العاشر من نيسان عام 2003م حيث قام الحزبان الكرديان باستقدام الاف العوائل الكردية الى كركوك من المحافظات العراقية الشمالية ومن ايران وسوريا وتركيا، ويقدر عدد الاكراد النازحين بحدود نصف مليون كردي والذين لا ينتسبون لهذه المدينة، وكان هدف الحزبين الكرديين هو اسكان أكبر عدد ممكن من الاكراد في كركوك استعدادا للاستفتاء المزمع عقده في نهاية 2007

كركوك مدينة عراقية
رحيم التركماني -

االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان مدينة كركوك باسماء الازقة والمحلات التركمانية واصحاب الفنادق والمعامل الموجودة منذ الازل كلهم من التركمان و لا ننسى جميع الجوامع والمساجد قد انشات من قبل التركمان وجميع المقابر الكبرى هو اكبر وثيقة عن تاريخ ماض وحاضر مدينة كركوك تركمانية واننا لا نريد ان نعلق الكلام باقوال مزيفة مثلما عملها قوات البشمركة عند دخولها الى كركوك في عام 1991 وعام 2003 ولماذا لم يحرقو الاوراق والوثائق التابعة للتابو والجنسية في اربيل و سليمانية ودهوك وانما احرقو فقط في كركوك وهذا دليل واضح بان النية مرة ضدة مدينة كركوك وان جميع الانفجارات والاختطافات سببها هم البشمركة واننا كتركمان العراق الشرفاء وندعو ونقول اللهم احقظ لنا راية الجبهة التركمانية وحسبنا الله ونعم الوكيل

السلطات كردية
كمال التركماني -

السلطات كردية ما هي الا مجموعة من رؤساء عشائر لا يعرفون سوى جمع المال و تمويل الأرهاب في العراق .. أضحوكة حكومة كردية (42 وزير) لثلاث محافظات هاهي قمة الفساد.. الحال كردي هشا جدا والمجتمع يغلي من داخل .. سياتي يوم ينقلب السحر على ساحر قريبا. وجمل مفرقعة

الى تالاتي وشويش
التركماني -

لقد اشبعنا البارازاني تصريحات بانه سيحرق تركيا لو لزم الدفاع عن اكراد تركيا -- ياجماعه يمكن ان يكون هذا الزعيم بعده نايم وينك انت روح ايقظ البارزاني من النوم واخبره ان كردستان العراق يقصف -- اكراد العراق تركوا منازلهم هربا وينك يازعيم

الى تالاتي وشويش
التركماني -

إن تصريحات البرزاني بأعلان الحرب وتوعده بين الحين والآخر بتخريب العملية السياسية وإسقاط دولة رئيس الوزراء الأستاذ المالكي هو موقف عشائري غير ديمقراطي وغير دستوري يشير إلى عدم فهم الديمقراطية والحرية أواحتقارهما وأعتبارهما عملية خاضعة لقوة السلاح أو التهديد به ، أو _caعريض مصالح البلاد الوطنية العليا للخطر , ومنها مصلحة البلاد في الأستقرار والأمان والتعايش السلمي وأستمرار العملية السياسية على أسس الاستقرار الأمني والدستوري والقانوني والأقتصادي , وتفعيل القانون والشروع بتلبية الحاجات الأساسية للمواطنينن

الى تالاتي وشويش
التركماني -

من هنا نذكر ونقول للبرزاني وزبانيته بأن الطغيان هو بوابة ضياع الأوطان فلولا ذلك الأحتلال الداخلي للمجرم صدام وتعاونكم معه في التسعينات وتعاون والدكم الملا مصطفى في أسقاط حكومة عبد الكريم قاسم ( المشهور ببرقيته الى البعثيين آنذاك قائلا : لقد تلاحمت ضربات شعبينا ضد عبدالكريم قاسم ).

الى تالاتي
محمد كركوكلي -

في مقابلة مع قناة (العربية) يوم أمس المصادف 13.2.2008هدد مسعود البرزاني رئيس مايسمى بأقليم كردستان بكل دناءة وبروح الحقد والأنتقام بأنهم سوف يلجأون الى حمل السلاح وإعلان الحرب وتوعد بأستخدام القوة ضد من يريد منع تطبيق المادة مئة وأربعون من الدستور المتعلقة بوضع مدينة كركوكأن تدخلات مسعود البرزاني في شؤون مدينة كركوك وأهلها الأمنين باتت لاتطاق .. فهو يجني اليوم ثمار تضحيات الآخرين بتبوئه هذا المنصب .. فلذلك لا عجب من ان يسقط الآلاف من الأبرياء ويجني نيجروان وحاشيته ثمار تضحياتهم .. ونرى اليوم هؤلاء المتاجرين بهذه المأساة المبكية المضحكة يحاولوا ان يجنوا ثمار معاناة الناس ويتخموا أرصدتهم بأموال العراق المسروقة والمنهوبةأيها السادة أعضاء البرلمان العراقي ويارئيس وزرائنا المحترم ويا كل عراقي شريف في هذه البقعة الطاهرة أن عمليات السرقة والسطو لهؤلاء باتت لاتعد ولاتحصى تلك الطبقة القارونية المفسدة من الحزبين الكرديين المغرمين بسرقة قوت الشعب وأموال الرعية والدولة المنكوبة وطبيعتهم هي.. هي.. لاتتغير سواء كانوا في القصور الفخمة أم في الكوخ الحقير وكلهم يركضون وراء ذاتهم ومصالحهم الشخصية والقومية فقط ويودون إعلاء شأنها. إن الضغط على مختلف أطياف الشعب العراقي وعلى دولة رئيس الوزراء بأعتقاده الساذج وظنه الخائب سيسمح بالتعجيل لتحقيق النوايا 171;البرزانية الطالبانية7; والقفز الى الأمام وبرمجة الأستعداد لمعركة ضم &;كركوك ونصف الموصل وبعقوبة&; لمناطق نفوذهم لتكون الحدود المطلوبة قد رسمت، وما يبقى بعدها هو إقتناص فرصة الإنشغالات الداخلية والأقليمية المتسارعة، ليقصوا شريط الدولة الموعودة

الى تالاتي الخائب
محمد كركوكلي 2 -

إن على هؤلاء وعلى رأسهم تلك الطبقه العشائرية أن يتركوا كركوك وشأنها حيث أهلها جديرون بالتعايش السلمي الأخوي وبحل كافة القضايا الخلافية إن كانت موجودة أصلا وحسب زيفهم مثلما فعلوا على مر العصور وإلا سوف تسحقهم كلماتهم التي هي أكبر من حجومهملقد جلبوا الويلات الى كركوك وزرعوا السم والكراهية بين أبناءه ومكوناته ونسيجه الجميل... أحزاب قوميه عنصرية عشائرية مهمتها إشعال نار الفتنة بين الطوائف والقوميات المتآخية فيها ليستمروا ويبقوا في السلطة فترة أطول ...عقول عشائرية فاشلة في الحياة السياسية تحاول نشر ثقافة الحرب والتهديد التهميش والغدر والأقصاء في كل صغيرة وكبيرة وكأن كركوك والعراق ضيعة من ضيعات والده الملا مصطفى المعروف بمؤامراته القذرة على العراق وإتفاقاته المشبوهة ضد كل الحكومات الوطنية متى كانت كركوك كردية ؟نحن نتحداك يامسعود في إثبات ذلك أمام الشعب العراقي بالأدلة الدامغة وبالمستندات التأريخية..متى سلبت كركوك منك بالقوة ؟ومن أنت حتى تضمن للقوميات الغير الكردية الحقوق ؟الأولى بك أن تضمن الحقوق وأبسط مقومات العيش الحر لبني جلدتك من الشعب الكردي قبل التفكير بالاآخرين وأطلاق الأكاذيب التي أنهكت كاهل الشعب العراقي منذ سقوط النظام البائد

الى تالاتي الخائب
محمد كركوكلي 3 -

حرمتم الشعب الكردي والآخرين من أبسط مقومات العيش الكريم وأستطعتم بفسادكم السياسي وقمعكم وإستبدادكم للناس والمثقفين والبسطاء إنتاج طبقة قوامها من اللصوص والقتلة والقراصنة الذين لايشبعون من نهب ثروات الوطن العراقي ويتاجرون بدماء ناسه وشعبه دون تمييز ويقمعون أبنائه البررة وأحراره ومفكريه ومثقفيه ، ويجعلون من حياة المواطن في العراق حرباً عبثية على كل جبهات الحياة ركضاً وبحثاً عن لقمة طعام لوثوها وجرعة دواء أفسدوها، وعن عملٍ لم يعد موجوداً، وعن سكنٍ بات خيالاً، وعن حريةٍ وكرامةٍ ومُوَاطَنةٍ ذهبت مع عواصف قمعهم وإستبدادهمأفتح أبواب زنزاناتكم الأرهابية المرعبة المكتضة بعشرات الألاف من المظلومين أولا ثم فكر بضمان حقوق الآخرينفأنت وأمثالك أناس فيكم الغدر شيمة لكم أوجه شتى وألسنة عشرُوإذا كانت نفوسكم كباراً ..تعبتْ في مرادِها أجسامكم..التأريخ سوف لن يرحمك ويسحقك نتائج تهوَرك وتعسفك نذكرك بموقفك الجبان وحاشيتك معك أما التهديدات التركية الأخيرة بأجتياحكم وأستنجادكم بالحكومة العراقية ولكن المصيبة أنك تنسى ومصاب بالهلوسة السياسية والتخبط العقلي والفكري .. أحذر من التأريه فأنه سوف لن يرحمك وسيسحقك نتائج تهوَرك وتعسفك

الى تالاتي الخائب
محمد كركوكلي 4 -

إن الرهان على الوعي في أحباط هذه السياسة الميكافيليه وحده لا يكفي، ثمة حاجة عميقة وشاملة الى تلاحم وطني من أجل التوافـق علي بناء جبهة وطنية واسعة، وإقرار برنامج مرحلي لمقاومة هذا النهج العنصري وسياسة النهب وسرقة المال العام والتهديد وإنهائه وإعـادة تأسيس الدولة على أسس الديمقراطية والعدالة وحكم القانون والإنماء المتوازن، وطرد الآلاف من العناصر الكرديه السيئة الصيت التي سيطرت بقوة السلاح وإرادة الأمريكان على جميع الدوائر الحكومية وممتلكات الدوله والأهالي والعمل على تقديم مسعود البرزاني وكل من يهدد بأستخدام القوة والسلاح الى المحاكمة والعدالة وتفعيل قانون مكافحة الأرهاب ضده لأنقاذ المجتمع من شروره وشرور أزلامه هذه الدعوات ليست بالأمنيات ما لم تقترن بجهود صادقة وفاعلة، فكرية وعملية، لتغيير موازين الإرادات كسبيل لتغيير موازين القوى لمصلحة الشعب العراقي العليا فقط ووحدة ترابه في مواجهة أعداء وحدته وإستقلاله وديمقراطيته المنشودة ودوره المرتجي.

اقليم تركمان
Aza -

انا من اشد المؤيدين لاقامة اقليم لتركمان العراق على ان تظم فقط المدن ذات الاغلبية التركمانية كتلعفر ... وبعد اكو غيرها؟؟ وبالمناسبة فن تركيا قد ابتلعت الموس بتاييدها استقلال كوسوفو وسيكون موقفها كموقف صربيا عند استقلال كوردستان عاجلا ام اجلا

كركوك العراقية
الكركوكي -

كركوك ستكون الكعكة التي تسمم الاكراد..كركوك اكبر منت طموح اولئك الانفصاليين...تركيا الجارة الامنةطالما عانت من الارهاب الكردي الاعمى واليوم يعاني العراق باكمله من ارهاب الاكراد...دعهم يحلمون فان الاحلام مجانية

كركوك و ليست تأميم
خوشناو المفتي -

في عام 1970 أتفق صدام و مصطفى البرزاني على اعطاء الأكراد الحكم الذاتي و بضمنه كركوك و يبقى أربيل دهوك سليمانية و كركوك ضمن العراق...ولكن صدام لم يوافق أخيرا على ضم كركوك و بدأ الحرب سنة 1974 و خسر العراق الكثير من كرده و عربه وماله...و تنازل صدام لشاه ايران من الأراضي العراقية و شط العرب و لكن لم يتنازل لشعبه حتى لا تحدث كل هذه الكوارث الذي دمر العراق بسبب هذه الخطأ الكبير من القيادة العراقية في ذلك الوقت

كركوك و ليست تأميم
خوشناو المفتي -

ثم خسر الأكراد الحرب سنة 1975 بعد أتفاقية الجزائر...ولكن التغيرات التي حدث في أيران و مجيء الخميني و تراجع صدام من أتفاقياته أدى الى حدوث الحرب العراقية الأيرانية...ثم تدهور الأقتصاد العراقي بعد 8 سنوات بحيث جعل من دول الخليج أن يشتموا العراقيين و أن يتلاعبوا بمشاعرهم و أدى ذلك الى أجتياح الكويت ثم حرب الكويت سنة 1991 و بسبب حرب الكويت حدث الحرب الأخيرة سنة 2003 و سقوط صدام...

كركوك و ليست تأميم
خوشناو -

أذا و بكل بساطة و بدون تطويل ووجع رأس فأن مشاكل العراق الكبيرة بدأت بسبب كركوك حيث أدت عدم الأتفاق الى حرب 1974 و هذا الحرب أدت الى حرب العراق و أيران سنة 1980 ثم هذا الحرب أدت الى أجتياح الكويت و حرب 1991 و هذا الحرب أدت الى حرب تحرير العراق سنة 2003 و سقوط النظام و كل ذلك بسبب كركوك و كل ذلك بسبب التعصب العربي...أذا أراد العرب أن يحل السلام في العراق عليهم أن يوقفوا تعريب كركوك و أن يرجع المياه ألى مجاريه و الآ و حتى لو تنازل القيادة الكردية عن كركوك سوف لن يتنازل عنها الشعب الكردي كل تضحياتنا خلال العقود الماضية كانت لكركوك و اذا ما تنازلنا يعني تنازلنا عن دماء مئات الألاف من الشهداء

الى صاحب(اسمعوا)
محمد تالاتي -

انت للاسف تصرخ وتشتم ولا تستطيع ان تكتب او ترد بهدوءربما لانه ليس لديك رد حقيقي معقول كما يبدو.وللاسف أيضاانك لاتفرق او لاتعرف الفرق بين الدولة العثمانية الاسلامية التي كانت في ايامها كركوك جزءا من ولاية الموصل الكوردية.والمؤسسة العسكرية الكمالية العنصرية التي تحكم بالفعل في تركيا اليوم عبر مجلس الامن القومي الذي تسيطر عليه ،هي ذاتها التي استولت على جزء من ارض سوريا(لواء اسكندرونة)وقدتنازل عنه رسميا النظام الوراثي الاسدي الحالي قبل فترة،ويبدو انك لاتعرف ان احد شعارات هذه المؤسسة العسكرية العنصرية هو(العرب خونة).واخيرا اقول لك عندما تنتهي من صراخك ربما تستطيع ان تقول شيئا مفيدا نتفق عليه.

الى كركولي الطوراني
محمد تالاتي -

انت تفتقر الى احترام الآخرين في ردك الطوراني العنصري واترفع عن ارد بهذه الطريقة التافهة، انت تردد نفس عبارات المسؤولين الاتراك وتهديداتهم الفاشية.وتنسى او لاتعرف ان حكومة اقليم كوردستان طلبت من تركيا الحوار حول المشاكل الموجودة،ولكن الحكومة التركية وبضغط من المؤسسة العسكرية الفاشية رفضت الحوار ولجأت الى استخدام العنف، وهذه المؤسسة العسكرية لاتفهم لغة اخرى وهي تعلم انها لن تجني من العنف شيئا سوى الخراب وسفك الدماء،ولكنها بهذه الطريقة فقط تحافظ على نفوذها وهيمنتها على الحياة السياسية في تركيا.لااعرف ان كنت ستفهم ما قلته،ولكن عليك ان تفهم ان تركيا لن تستطيع ان تمنع ملايين الكورد من الحصول على حقوقهم المشروعة.

تنزيلات على اراضي
محمد -

الى التركماني الذي يكتب كل هذه التعلقات و باسماء مختلفة، فوالله ضحكتني لانكم تنكشفون على الاعيبكم. اسمع اخر نكتة و هي حقيقة واقعية حصلت و تحصل حتى الان و مع مرور الزمن اصبحت نكتة و هي اعلن الاتراك عن تنزيلات لبيع كافة الاراضي و العقارات في جنوب شرقي تركيا والعائدة لملاكين اكراد، فركض الجميع للشراء فكان نصيب الاكبر ليهود اللصهاينة، فاحتج اخواننا التركمان في العراق و قالو ما يصير هذا نحنا ابناء عمومتكم فرد الاتراك عليهم وقالو هل عندكم فلوس او بترول فعاد التركماني خائبا الى عراقه وعهد على نفسه ان يشكل جبهة تركمانية ويطالب الحكومات بنصيبهم من البترول

توركمان في كل مكان
هيرش گرمیانی -

خاتر الله منين طلعنلنا هذوله التوركمان هسه احنه الكورد نريد استقلال يطلع لنا هذوله توركمان ويقلبون طاولات على رؤوسنا، لقد استطاع الجبهت التوركمانية العميله التشويش وقلب العرب والتوركمان ضد الكورد وكوردستان وضد استقلال كوردستان وقضية كركوك ونجح بخباثه منقطع النضير في اسقاط مادة 140 لكي يعود كركوك لكوردستان الحبيبه، للاسف الشديد قياداتنا الكورديه نايمه ومشغوله بشطف المليارات والملايين ويقولون دايما لنا ان التوركمان ليس سوى كم مئة الف بينما نرى الجبهة التوركمانية قد قلبت الطاوله بنجاح علينا وأصبح شوكة في حلقوم الكورد واستقلالهم، يا ناس يا عالم يا قيادات كوردية لماذا لا تقولون لنا من اين طلع هؤلاء التوركمان ويكتبون كل هذه التعليقات ضدنا وحاربوننا على ارض الواقع هناك في كوردستان والعراق ونجحوا للاسف وهم الان احتلوا الانترنت ويحاربوننا اعلاميا حتى هنا ليسقطونا تماما ويقضوا علينا، والله انا بدأت أشك في كلام قياداتنا كوردستانية من ان هذوله اقليه في العراق لأن الأقلية لا تستطيع ان تقوم بما يقوم به الجبهة توركمانية العميلة للميت والمخابرات التوركية وما يقوم به التوركمان في الانترنت والاعلام ضدنا، انظروا للاقلية المسيحيين كلدان وآشور مثلا لم يفعلوا 1% مما يفعله هؤلاء العملاء التوركمان ضدنا ويحاصروننا من كل جانب فهل بهذا الشكل نسطتيع الاستقلال عن هذوله الخبثاء؟

Turkmen
Raed -

Just for the history. Wasn''t those Turkmen Front who could not get 30 thousand votes to send one person to Iraqi Parlement during the last election at 2005? Why they are screaming if they weigh nothing? They are a bunch of servants of Turkish Intelegence Agency (MIT).

كركوك كوردستانية
كوردو هوليرى -

يا اخوانى دولة كوردية على الابواب, امبارح الرئيس بارزانى قال:فى الاول ليس لدينا اى شىء و امبارح حصلنا على الاوتونومى و هس الفيدرالى و يمكن بكرا ... انتم بس قولو امین

اهتموا بالسرقات
التركماني -

لو ان الاكراد كانو يستطيعون ان يؤسسوا دولة لأسسوها منذ الاف السنين ولكنهم لا يستطيعوا ان يؤسسوا دولة والدليل ان اميركا اعطتهم ( دولة ) منذ 16 عاما ولكنهم اهتموا بالسرقات والتخريب والاقتتال فيما بينهم ولم يؤسسوا دولة. الم تسيطروا على 4 محافظات في عام 91 فلماذا لم تشكلوا دولة ؟ ولماذا هربتم عندما سمعتم ان الحرس الجمهوري قادم؟ ولماذا كان زعمائكم يستنجدون بصدام كلما ضاق بهم الدهر ؟ اريحوا المدنيين المساكين من جرائمكم فقد تسببتم بقتل مئات الالوف منهم نتيجة مغامراتكم على مدى 80 عاما يوم تقاتلون لصالح تركيا وآخر لصالح ايران و امريكا واسرائيل والكويت وسوريا . فقط تذكرا ان اميركا ستنسحب قريبا .

عشم الاكراد
التركماني -

عشم الاكراد بدولة هوا كعشم ابليس بالجنة وها نرى نهاية حلمهم يستطدم بالجدار التركي ويفيقهم من حلمهم المريض ويريهم حجمهم الطبيعي لقد استغلو ضعف العراق الحالي وتعنترو على الجميع وارجو من الكتاب ان لا يتطرقو للموضوع الكردي واعطائهم اكبر من حجمهم لقد حسم الموضوع وقد استفاقو من غيبوبتهم وسننوالى الضربات عليهم من جميع الجهات

إلى كوردو
مشتاق تركماني/أربيل -

كوردو هوليري يقول بأن الدولة الكردية (على الأبواب)!! وبناء على كلامه فقد قمت شخصيا وفتحت الباب فلم أجد شيئا لا دولة كردية ، وكما قال المثل: موت يا ... يجيلك العيد.

الى تركماني و كمال
كاروان كركوكي -

الى التركماني و عباس كركوكلي و كمال التركماني و محمد كركوكي و الكركوكلي ....من هل خزعبلات و الاسماء اخرى المزيفة... احب ان اوضح للاخوة القراء ان الاسماء الانفة ذكرها جميعهااسم لشخص واحد اعرفه معرفة شخصية جيدة ويعرفني هو حق المعرفة ،ناهيكم عن اسمائنا المستعارة(فالرسالة مبين من عنوانه) رسالتي له :(يااخي انا كوردي اصيل عراقي موْمن بالاخوة العربية الكوردية و التركمانية و الكلدوالاشور و موْمن بجميع رسائل السماوية و معروف عني هذا في الوسط الثقافي في العراق و كركوك و اربيل و السليمانية لكن من انت ؟ معروف عنك (كذا و كذا)وتكتب باسماء مختلفةكل مرة لتضليل القارىء لكن هيهات فقراء الايلاف اوعي اكثر مما تتصور مساْلة تركيا و الجيش التركي والميت(الاستخبارات التركية)و الجبهةالجاهلةالعميلة ليست الا فقاعات صابون ان العراق دولة ذات سيادة و كوردستان العراق ليس بحديقة لكي يجتاحها الجيش التركي ليقطف الازهار و ينفذ عملية انفال اخرى هذا الاقليم لها اصحاب يدافعون عنها وهناك مجتمع دولي وضمير دولي فكيف لجيش التركي ان يجتاح كوردستان و كركوك هل هناك مقرات لحزب العمال الكوردستاني في كركوك كيف لك يااخي ان تتباها بقصف الطائرات التركية للمدنيين العزل و يهجرهم عن قراهم في اي عصر نعيش هل هذا ثقافة تركيا المريضة التي تطالب بالانضمام الى اوروبا هل يقبل الدول الاوربية بهذا اقول لك يا اخي .ان كان صحيحا انك مهتم باحقوق التركمان -ولست كذاكما اعلم- فالتركمان طيف من طيوف العراقية الجميلةكما الكورد و العرب والكلد والاشور و بقية الاخوان كما اقول لك ان ضمان حقوق الجميع هو عراق فدرالي موحد بعيد عن تدخلات تركية و اجنبية اخرى بعيدا عن الشمولية و التسلط حيث فشلت هذه السياسة سابقا.

toronto-canada
sleiwa -

ألبان بلاء على صربيا مثلما الأكراد في شمال العراق

التركماني
سلام فيلي -

هذه هي ثقافتكم حتى اسلوب الردكم ضعيف ويظهر مدى شخصيتكم .

كوردلاند
KURDI -

الی اخي وعزيزي التركماني اعتقد بانك تشاطرني الرأي بان تركيا ليست اقوی ابدا من روسيا وها كوسوفو استقل ومبروك عليهم رغم معارضة روسيا الشديدةورغم انف صربيا.وارجوا منك ان تشاهدو تستمع الی TRT الفضائية التركية بالكردية قريبا واطمئنك باننا لانريد الانفصال عن حبيبنا العراق لان العراقيون احبائنا واعزائنا ولكن الزمن والظروف الدولية في المستقبل يحتم علی المجتمع الدولي ايجاد دولة لخممسون مليون كوردي حاليا ومائة مليون او اكثر مستقبلا كيانا خاصا بهم يسمی كوردلاند .

ردك على (اسمعوا)
الى تالاتي -

انت تقول تركيا تقول عنا اننا العرب خونة وانها ضمت الاسكندرون .اقول لك مع ذلك تركيا الاسلامية والعثمانية هي على الراس .تركيا ولا نار البقاء مع الكرد المشكلجية الكرد اصحاب الفتنة الكرد رعية عائلة برزاني .اذهبوا درب الصد لارد والف حجارة وراكم يا____ساعة ____

toraney
taha turkmaney asel -

وليس غريبا ان تتلاقى الطورانية والبعثية والصهيونية من الثقافات المعادية ونزعات ضيقة وطائفية ضد ثورة الشعب في العراق . وكانت تركيا ضمن تلك الدول التي دعمت القوى الشريرة من اعداء شعبنا العراقي بالمال والسلاح للقضاء على ثورته وطموحاته المستقبلية من خلال عملائها من الطورانيين داخل التركمان الذين يسبحون دائما في فلك سياسة تركيا ، هولاء عملوا بلا هوادة لبث الاكاذيب وألصاق التهم لقادة الثورة ومؤيديها لدفع يعض التركمان لوقوف ضد ثورة الرابع عشر من تموز وخلق الحاجز بينهم وبين الجماهير العراقية المؤيدة الى الثورة لكي يتوجه الى تعاون مع اعداء شعبنا للأطاحة بحكومة الثورة وقائدها ابن الشعب البار عبد الكريم قاسم .

toraney
taha turkmaney asel -

وكان الطورانيون أول المهنئين لحزب البعث عندما سطا على السلطة في أنقلاب دموي في الثامن من شباط عام 1963 . وساندوا الأنقلابين ، وأنخرط الكثيرون منهم في صفوف الحرس القومي السيء الصيت ، وقاموا بأبشغ الاعمال من تعذيب وترهيب وقتل المواطنين من أهالي مدينة كركوك ومارسوا بحق الكورد بشكل خاص والتركمان والعرب والمسيحيين ومن يشك به بعدم ولائه لهم والى حزب البعث أبشع صنوف الجرائم من القتل والاعتداء .

toraney
taha turkmaney asel -

عند مجيء البعثثين الى الحكم مرة اخرى عبر أنقلابهم السابع عشر من تموز عام 1968 عاود الطورانيين مجددا الأنضمام الى صفوف حزب البعث . وكان لهم الدور الكبير في الوشاية عن أبناء جلدتهم من التركمان الوطنيين والمخلصين الى قوميتهم وقضاياهم المشروعة ، مما سهل على الطاغية وأجهزته الامنية والحزبية والقمعية التنكل بهم .كما يحدث اليوم ليعيد التأريخ بأبشع صورة . تقوم هذه الزمر الظالة والمدعومة من المخابرات التركية بأسم الجبهة التركمانية التي انضمت اليها مؤخرا رفاق الحزبيين من البعث ومخابرات ضباط أمن من بقايا فلول النظام البعثي لعرقلة عودة المرحلين من الكورد والتركمان الشرفاء التي ارتكبت بحقهم التطهير العرقي الى مدينتهم كركوك واسترجاع املاكهم وحقوقهم ، وتحاول جاهدا الابقاء على أثار جرائم النظام البائد بحجة دفاع عن التركمان ، كأن التركمان كانوا أحراراُ في عهد نظام البعث . كما تحاول خداع التركمان وخاصة بسطاء الناس منهم بنفس الاسلوب الذين خدعوا من قبل ابان عام 1958 لأشتراكهم بتفاقم الوضع في مدينة كركوك لمصالحهم الخاصة ومصالح الحكومة التركية التي تستخدم ورقة التركمان لتدخل في شؤون العراق الداخلية .

toraney
taha turkmaney asel -

عند مجيء البعثثين الى الحكم مرة اخرى عبر أنقلابهم السابع عشر من تموز عام 1968 عاود الطورانيين مجددا الأنضمام الى صفوف حزب البعث . وكان لهم الدور الكبير في الوشاية عن أبناء جلدتهم من التركمان الوطنيين والمخلصين الى قوميتهم وقضاياهم المشروعة ، مما سهل على الطاغية وأجهزته الامنية والحزبية والقمعية التنكل بهم .كما يحدث اليوم ليعيد التأريخ بأبشع صورة . تقوم هذه الزمر الظالة والمدعومة من المخابرات التركية بأسم الجبهة التركمانية التي انضمت اليها مؤخرا رفاق الحزبيين من البعث ومخابرات ضباط أمن من بقايا فلول النظام البعثي لعرقلة عودة المرحلين من الكورد والتركمان الشرفاء التي ارتكبت بحقهم التطهير العرقي الى مدينتهم كركوك واسترجاع املاكهم وحقوقهم ، وتحاول جاهدا الابقاء على أثار جرائم النظام البائد بحجة دفاع عن التركمان ، كأن التركمان كانوا أحراراُ في عهد نظام البعث . كما تحاول خداع التركمان وخاصة بسطاء الناس منهم بنفس الاسلوب الذين خدعوا من قبل ابان عام 1958 لأشتراكهم بتفاقم الوضع في مدينة كركوك لمصالحهم الخاصة ومصالح الحكومة التركية التي تستخدم ورقة التركمان لتدخل في شؤون العراق الداخلية .

toraney
taha turkmaney asel -

.ومن المعلوم ان الجبهة التركمانية لا تمثل ضمير التركمان الشرفاء والوطنيين ، وانما تمارس الدور التركي بالنيابة والوكالة ، هي مثل مخلب القط تستعملها تركيا في اطماعها في ثروات الشعب العراقي . وهذه اللعبة أنكشفت امام الجماهير التركمانية المخلصة للعراق وتكاد تسقط امام الحرية والديمقراطية التي تجتاح العراق . ولن يقبل التركمان بعد اليوم لأي جهة السياسية يملئ عليه ( خارجية كانت ام داخلية ) أرادتها بأي حال من الاحوال .

toraney
taha turkmaney asel -

.ومن المعلوم ان الجبهة التركمانية لا تمثل ضمير التركمان الشرفاء والوطنيين ، وانما تمارس الدور التركي بالنيابة والوكالة ، هي مثل مخلب القط تستعملها تركيا في اطماعها في ثروات الشعب العراقي . وهذه اللعبة أنكشفت امام الجماهير التركمانية المخلصة للعراق وتكاد تسقط امام الحرية والديمقراطية التي تجتاح العراق . ولن يقبل التركمان بعد اليوم لأي جهة السياسية يملئ عليه ( خارجية كانت ام داخلية ) أرادتها بأي حال من الاحوال .

toronto-canada
sleiwa -

ألبان كوسوفو بلاء على صربيا مثل بلاء الأكراد شمال العراق..صدام حسين اعطاكم الحكم الذاتي في سنة 1975 في وقت كان جميع اكراد تركيا وايران ممنوع لهم التكلم بالغة الكردية حتى في بيوتهم,لكن قيادتكم الكردية الأرهابية سابقا وحاليا لم توافق عليه لسبب واحد هو ان الأكراد ياتوا الى المنطقة ليبنوها ويعمروها وانما جاوء الى المنطقة مع المغول ليسلبوا ويقتلوا,والدليل ليس هناك حجر واحد بناه كردي في تلك المنطقة

اغبياء لا يقرأون
سامي سعيد الاحمد -

الم يكن ما ينشر في آيلاف استفتاءا شعبيا على حكام المنطقة الخضراء ،الذين جاؤا ببرلمانا مزيفا ودستورا ناقصا، ووزراء من طبقة سوق مريدي .انهم يقرأون لكنهم متورطون،ماذا غدا لو تركوا السلطة ،سينكشفون ويتعرون والى اقفاص المحاكم سيساقون،هم ومستشاريهم الجهلة الاغبياء سيسئلون وبأي ذنب قتلتم الناس وسرقتم الاموال وهجرتم الشعب وبعتم الوطن للمحتل؟أسئلة كثيرة تنتطرهم ،لذا فهم لن بتغيرون،الا بالشعب الذي به سيموتون؟كثيرون قبلهم ،لكنهم اغبياءً لا يقرؤون.

مبروك للاكراد
دحام العراقي -

بعد استقلال كوسوفو واعتراف تركيا بالدولة الجديدة وطبع علم كوسوفو الجديد سرا وشحنها قبل يوم من الاعلان ما هو الا دليل بامل تركيا باعلان استقلال قبرص وهذا الاعتراف سيفتح الباب للاكراد لاعلان دولتهم في العراق الكوسوفيون 2 مليون والاكراد في العراق 4 ملايين فلمى ليس لهم حق تقرير المصير وامريكا والغرب ترحبان بتقسيم العالم من جديد وخلق حروب جديدة لتحريك الاقتصاد الامريكي التي تنهار يوما بعد يوم وخلق اسواق جديدة لبيع الاسلحة وتعمير المؤسسات بعد تخريبها فالف مبروك لاكراد العراق على انتصارهم القريب والقريب جدا .

الى Sleiwa
شيرين -

لو كانت لديك قدر ولو قليل من الثقافة العامة لما قلت ان الكورد اتوا مع المغول الى المنطقة. ياسيد سليوا الكورد من العرق الاري مثل الفرس وهم في المنطقة منذ الاف السنين والعرف الاري كان موجودا في المنطقة وهم الميتانيون والحثيون والميديون والكوردوخ. ثقّفوا انفسكم قبل ان تهاجموا الاخرين بشكل غير حضاري.