أصداء

مسيحي، ولكن، مسلم سابقا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نفهم أحيانا عند تغيير اسم احد الشوارع في المدن العربية، كيف يكتب الاسم الجديد، ثم يوضع تحته بخط اصغر الاسم السابق للشارع، مع إضافة كلمة سابقا، وذلك لكي لا يتيه المارة أو السائق غير المتعوّد على الاسم الجديد، فلا يدري إلى أين يتجه.


إلا أنّ طريق الديمقراطية العربية وشوارعها المتعرّجة قد ابتكرت طريقة جديدة في التعامل، ليس مع الشوارع الجديدة، وإنّما مع البشر. فقبل أيام كان العالم كله على موعد مع النصر المصري المؤزّر في مباريات كرة القدم. وقد سرّ العرب بأجمعهم لهذا النصر الجميل والمستحق. ولكن وفي ذات اليوم، أصدرت المحاكم المصرية ما كان العالم يرقبه أيضا وهو فتح المجال لشمس الحرية الدينية لأن تسطع فوق مصر الشامخة.
فتم الإقرار بان يتاح لمن كان مسيحيا ثم أصبح مسلما الحرية في عودته إلى المسيحية. وأنْ يكتب ذلك فوق هويته الشخصية. بينما في السابق لم يكن يكتب له أي شيء أو كان يكتب له عبارة "بلا دين". وهو أمر ما زال معمولا به في كثير من الدول ( العربية حصريا). هذا في الوقت الذي حصل فيه المواطنون البهائيون على نسمة حرية دينية في أنْ يكتب شحطة (أي إشارة -) لتكوين صيغة الاعتراف ولو من بعيد بأنّهم ليسوا مسلمين، كما كان يكتب لهم سابقا.


ولكن، وبالعودة إلى الحكم الصادر عن المسيحي العائد، فقد أضافت المحكمة إلى جوار اسم مسيحي: كلمة "مسلم سابقا" لكي يعرف كل من سيتعامل مهنيا وحتى اجتماعيا مع هذا الشخص انه قد خان ديانته الإسلامية وذهب ليصبح مسيحيا. وهذا سيضاعف التمييز الذي تمارسه بعض الجهات، وسوف يخلق شرخا في الأوساط الاجتماعية التي يهمّها أن تعرف دين الشخص الذي تتعامل معه، قبل أن تتعرّف عليه. وسيخلق أيضا العديد من الصعوبات في الارتباط بزواج، إذ إنّ الديانة شأن مهم للارتباط.


وهنا نتساءل. هل تمخض الجبل هنا فولد فأرا؟ وهل هذه الديمقراطية هي ما كان المواطنون بانتظارها منذ سنين؟ وهل يسمى ذلك حرية دينية غير موجودة أصلا في الوطن العربي؟ ( وقد تحدّثت في مقال سابق عن الحرية الدينية واختلافها عن حرية العبادة وإقامة الشعائر الدينية. فهذه موجودة وان كانت بمقادير نسبية تتباين من بلد إلى أخر ). لقد فرح العالم لقرار المحكمة المصرية، ولكنّه قرار ينطبق عليه قول أخوتنا المصريين: "يا فرحة ما تمّت "!


فهل من الضروري أنْ اعرف المواطن من خلال تبيان مدى قربه من مواطن أخر؟ فليكن. إذاً، لماذا لا نكتب بدل كلمة "مسيحي " عبارة "ليس مسلما" على شاكلة من كان مسيحيا ثم أصبح مسلما وأراد العودة، فإذا هويّته يخط عليها، مسيحي ولكن، مسلم سابق.


المشكلة ليست في التسميات بل في العقليات التي ما زالت تملك خللا في التعامل مع الأقليات. ( هذا إذا اعتبرنا أنّ الأقباط الذين يعدّون أكثر من 10 ملايين نسمة من ضمن الأقليات ). ونحن هنا لا نتحدّث عن المشكلات الاجتماعية التي تطرأ بين جيران أو أبناء قرية واحدة. نحن نتحدّث عن القوانين التي تحكم بين المواطنين وتبين لهم حقوقهم وواجباتهم. وبالفعل فقد صدر في مصر قبل أيام إعلان القاهرة للمواطنة وهو يشكل دعوة ديمقراطية شعبية وأكاديمية من منظمات حقوق الإنسان في سبيل المساواة، قولا وفعلا في حقوق كل مواطن وواجباته. فهل سيجد هذا الإعلان الجديد تطبيقا على ارض الواقع؟ فالمهم ليس أن نحفظ حقوق الإنسان غيبا. ولكن أنْ نمارسها فعلا. والمهم ليس في أن نسنّ التشريعات لكي نروّج لها إعلاميا، فيرضى عنا تقرير الحريات الدينية الأمريكي السنوي. وليس في التكلّم عن التعايش والتزاور بين المسلمين والمسيحيين في أي بلد.


بل إنّ ما يحتاجه شرقنا العربي العزيز هو أنْ ننظر إلى الإنسان كانسان والى البشر كأسرة واحدة. والى كل مواطن بمقدار ما يتفانى في خدمة مجتمعه ووطنه. حتى لو كلفنا ذلك أن نزيح، ليس فقط كلمة " مسلم سابق" فحسب، بل أن نزيح خانة الديانة أصلا، من الأحوال المدنية، إذ إنّ المهم في عصر حقوق الإنسان وحرياته، هو الإنسان نفسه، وحقوقه الأساسية التي يحتاجها حاجته إلى الهواء والمياه والغذاء. المهم هو حرياته التي لا تنازل عنها، وأولى تلك الحريات وأجملها حرية الإنسان الدينية.


الأب رفعــت بدر
www.abouna.org
abouna.org@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحرب الدينية
nabeel -

من المضحك المبكي عند ظهور الكثير من علماء و شخصيات اسلامية على ششة التلفزيون و يقولون ان الحرية الدينية في البلاد العربية موجودة و لكنها غير موجودة في الدول الاخرى بالوقت الذي لا يكتب الدين في الهوية و لا يوجد في هذه الدول موضوع الردة و قتل المرتد و مع الاسف ان الكثير متعودون على عدم قول الحقيقة و وضع الراس في الترب كالنعامة و كما قالت بسمة وهبي مرارا في برامجها

لا حرية دينية أصلاً
منال -

فعلا يا فرحه ما تمت ولكن هذا هو منطق المسلمين في الحرية الدينية فالحقيقة لا حرية دينية ابداً فهم يجاهدون لاسلمة نصراني ويهللون ويفرحون عندما يعتنق الاسلام ويشبعونا شعارات وعبارات انه الله قد هداه للحق وانه اقتنع انه كان على باطل وانه اختار ذلك بمحض ارادته وحتى انهم لا يكلفون أنفسهم لمعرفة حقيقة الدافع لهذا التحول الديني والذي يكون في معظم حالاته اسباب خاصه بهذا الشخص وليس لها علاقه بالايمان والقناعة ولكن عند قرار العوده او قرار اي مسلم للتحول الى النصرانية تختفي كل هذه الشعرات ولا نرى سوى حقيقة الحرية الدينية لدى المسلمين وهي المطالبة بحق الرده وان هذا الشخص غرر به وانه غير واع ووووو الخ .. بالله عليكم اين المنطق في مثل هذه الحرية

مع الاحترام
مازن الشرع -

الاب رفعت بدر مع خالص الاحترام والتقدير القضية ليست قضية الحرية الدينيةاو غير ذلك اذ ان وضع الاسلا يختلف عن غيره فهو اخر الاديان السماوية التي لم يصلها التحريف حيث ان دخول الفرد فيه لا يتم الا بعد ان يعرف هذه الحقائق وحيث ان من يدخل بالاسلام يصبح ملزما بقواعده وشرائعه وتطبق عليه الاحكام الشرعية ومنها حكم المرتد .. .. شكرا

عجيب إيمانك!
زياد الأسود -

أبتِ , كلّما أقرأ لك أتذكر أعجوبة الرب يسوع المسيح في شفائه للرجل الكسيح في كفرناحوم ! إذ أراك أنت وأمثالك الكرام لا تثنيكم المستحيلات عن الوصول إلى الشفاء فكما أن الرجل المذكور حملوه ألناس, إلى الرب بعد أن تغلّبوا على مشكلة تزاحم الناس حول المسيح. ثم صعدوا بالكسيح على السطح فنقبوا السقف ودلّوه. فنالوا بغيتهم والرجل نال التبرير وكان الفرح .. ها أنت تحمل على محبتك وضميرك الطاهر الواقع العربي الكسيح والذي يدعو للشفقة . وأتمنى لك الفرح والشفاء للعالم العربي الذي أنهكه التاريخ والقانون والشريعة و قيمه والقائمون عليها !

فصل الدين عن الـدولة
جـبـر مـحـمـد جـبـر -

ما لم نفصل الدين عن الدولة نهائيا, وإقرار القوانين المدنية في جميع معاملاتناوحياتنا اليومية, لن نصل أبدا إلى توحيد شعوبنا بشكل متين وصادق تحت راية القومية الحقيقية والمواطنة الصحيحة والمحترمة لجميع أفراد الشعب الواحد, بدون أيـة تفرقة طائفية أو عرقية. هذه التفرقة الطائفية كانت دائما ومنذ سنين طويلة السبب الرئيسي لانحلالنا وضعفنا وعدم احترامنا من قبل الشعوب الأخرى. بالإضافة إلى معاركنا الداخلية التي فككت وفجرت جميع قواعدنا القومية.لن نلحق بأية حضارة ولن نكتسب أي انفتاح على العالم, وخاصة أي استقرار, طالما الدين وحده وخاصة تجاره المتطرفون هم الذين يسيطرون على جميع أفكارنا ويمنعون أعيننا من رؤية أي شمس أو آفاق أخرى من الحريات العامة!!!...

الى مازن الشرع ...
مالك نصراوين -

اذا كان الامر كما تقول يتم عن قناعة ، فلما الاستعجال للترحيب باي مسيحي او مسيحية يدخل الاسلام ، ولماذا لا يتم التاني لمعرفة دوافع تبديل دينه ، اليهود رغم قلة عددهم لا يعترفون الا بمن كانت امه يهودية ، الانتماء لدين معين هو اولا قناعة وايمان يتمان بكل حرية ، وما دام التحول الاول يتم عادة بسرعة بوجود قوانين تشجع هذا التحول ، وبوجود اغلبية راي عام تهلل لهذا النصر المبين ، وما دامت القضية قضية قناعة وايمان فان من حق المتحول ان يعود لدينه الاصلي .

الاخ مالك نصراوين
مازن الشرع -

من حق كل دين أن يدافع عن نفسه .. الدين ليس العوبة في يد الناس حتى أن عقيدة الاخر ودينه ليست العوبة في يد صاحب العقيدة الاخرى .. فكما أن الاسلام لا يجبر شخصا على أعتناقه فان من يعتنقه يجب ان يلتزم به وألا انقلبت الامور الى أهواء الاشخاص هم في كل يوم في دين مما يضعف دور العقيدة في حياة الفرد اخي العزيز .. ناهيك عما قد يسببه مثل هذا الامر من تشكيك في الدين ذاته .. اما ترحيب المسلمين فيمن يدخل بالاسلام فهذا الترحيب فرحا له .. والاسلام يا اخي لا يحتاج الى طقوس للدخول فيه ولا حتى ان تعلم الناس به هي كلمة يقولها من يود الدخول بالاسلام من دون موافقة من شخص اخر او احتفالات خاصة ؟ اذا اردت ان تعرف فأقراهدانا الله وأياك

المسميات والعقليات
Ibrahim Monajed -

السيد الأب المحترم الدعوة الى المساواة في المواطنة والحقوق والواجبات كل أحد يؤيدها ويتمنى تطبيقها في كل بقاع الأرض.في مصر وسورية ولبنان و ..وو.الكلام الجميل الذي يحمله كل أخ مسيحي ليته يتوجه به الى الغرب كل الغرب(المسيحي)عله يرق قلبه فيخفف من وزن القنابل التي يصبها على رؤوس المسلمين في كل مكان؟؟؟انني أناشد كل أخ مسيحي يحب المسيح عليه السلام والسيدة مريم البتول أن يوجه مناشدته ورجاءه الى أمريكا (المتدينة)لتعامل أسرى المسلمين مثلما عامل صلاح الدين الملك ريتشارد قلب الأسد....أخواني المسيحيين في كل مكان/مصر سورية لبنان السودان العراق....أناشدكم أن تكونوا رسل سلام ومحبة بين الشرق الاسلامي (بلادكم وأوطانكم)والغرب المسيحي عله يستمع لكم فيوقف قليلا من نهب ثروات المسلمين والمسيحيين في أرضنا...والله عندما يجدكم الشعب المسلم على هذه الدرجة من الغيرة والمحبة لأوطانكم ومواطنيكم سوف يطالب بالمسيحي قبل المسلم ليتسلم أي مسؤولية في الوطن ولو كانت رئاسة الجمهورية نعم رئاسة الجمهورية ما المانع طالما هو حريص على البلاد والعباد..هذا ليس وهما لقد كان الشيخ فارس الخوري رئيسا لوزراء سورية بعد الاستقلال....الأخة المسيحيين(المصريين)لماذا تصرون على كلمة الأقباط للتعبير عن المسيحيين المصريين؟؟؟وأنتم تعرفون قبل غيركم أن القبطي هو المزارع المصري أو هو المصري كما نقول لأي ساكن من الشام شامي اذا القبطي ليس هو المسيحي حصرا..وبالتالي ليست كلمة أقباط تعني بالضرورة المسيحي ....على أية حال أدعو اخوتي المسيحيين اذا كانوا جادين بمطالبتهم المساواة والحقوق و...أن يلتزموا(مع مواطنيهم)المسلمين احترام حضارة وتاريخ وتطلعات هذه الأمة=التي تفخر بالتاريخ والمقدسات كلها...أمّا أن يكون الأخوة المسيحيين عونا للأجنبي على الوطن(الحضارة والانسان)ويعملون ليل نهار على مساعدتهم لتقويض صروح الأمة(المتبقة؟) وتطلعاتها اذا ما الفرق بينهم وبين الخونةعربا أو مسلمين انهم كلهم سواء.والذي أراه سادتي أن تتوجه جموع المسيحيين(من الأقباط)الى وطنهم مصر وشعبهم في أرض الكنانة بخلاصة رسالة السيد المسيح عليه السلام-محبة و طهر و ضمير و اخلاص - وأنا على يقين أن هذا السلوك هو الذي سوف يدفع جموع المسلمين للوقوف معكم والمطالبة بحقوقكم جميعا ..!!!شكرا الأخ الكاتب وكل الأخوة المعلقين.

وماذا لو كان العكس
ramy -

الموضوع غير مقتصر على المسيحين فقط ولكنه يسرى على المسلمين أيضا ومادام ده قائم ومتساوى لكل مسلم عاد للمسيحية وكل مسيحى عاد للإسلام.. يبقى مافيش مشكلةبالطريقة دى لن يتلاعب أحد بالأديان من الطرفين

مسيحى متلاعب
يوسف قرنى -

ذكر الديانة في الرقم القومي( مسلم سابقا )لها اهداف عدة اهمها مايلي :1- الذى باع دينه يمكن ان يبع في المستقبل بلده اى يصبح جاسوس2- لو فكر في التلاعب بالدين الاسلامي مرة ثانية يمكن للسلطة التنبه من ذلك3- الناس التي تتلاعب وتتاجر بالاديان 0 يجب ان تكون معزولة 0 حرصا علي صالح الاسرة المسيحية والاسرة المسلمة- اى حقوق انسان لانسان تلاعب بالاديان همرحبوا بانه تلاعب بالمسيحية 0 هم احرار 0 اما ان يتلاعب بالدين الاسلاميفهذا غير مقبول سواء رضوا او لم يرضوا 0 يجب قفل الموضوع وعدم اللت والعجن والا سوف يثيرو المسلمين بالاستفزاز و اتقوا شر الحليم اذا غضبوعلى اقباط المهجر وطابورهم الخامس فى مصر ان ينخرسوا

يحمل بنفسه وثيقه قتل
متامل -

مسيحى _مسلم سابقا تساوي انا مرتد هيا اقتلنى زالمسيحى في الغالب لا يعرف ان ياخذ حقه في مجتمع متخلف تحكمه عقليه ارهابيه وهابيه فما بالك ان كان مسيحى مسلم سابقاوعجبىىىىىىىىىىىىىىىىىى

الى مازن تعليق7
ناديا -

و هل حياة الانسان و مصيره و اشد خصوصياته التي هي علاقاته بربه العوبة تحددونها كيفما تشاؤون؟! و لا ادري ماذا تقصد بقولك "أهواء الاشخاص هم في كل يوم في دين مما يضعف دور العقيدة في حياة الفرد" هل تعني ان خروج اي شخص عن الاسلام يضعف عقيدتك ؟ كيف ؟ و ما شأن عقيدتك باي شخص يخرج عن الاسلام؟

على من تقرأ مزاميرك
نبيل -

لا تندهي ما في حدى

حقوق الانسان
انطون -

مقالة رائعة وضعت الاصبع على الجرح النازف في امتنا العربية. العقليات يجب ان تتغير وحقوق الانسان يجب ان تصان واحترام المواطن العربي بغض النظر عن ديانته ومذهبه يجب ان يكون القاعدة وليس الإستثناء. دعونا ننهض بهذه الامة ونعيد امجادها بالنوايا الحسنة والتعاون المشترك والمواطنة الصالحة.

مازن الشرع
Iman Noor -

مازن الشرع أن الاسلام اخر الاديان السماوية التي لم يصلها التحريف This is only what Muslims believe. Please do not impose this belief on us. We too believe that Christianity is the only TRUE religion but we are not imposing this on you.Let religious freedom rule and let every one choose his religion freely.

Ibrahim Monajed
Majid Noor -

Ibrahim MonajedI am an Arab Christian living in the USA. The US and Europe are not Christian countries. They are secular humanists. Actually, many of their laws are anti-Christian. Please do not ask us to do what we have no power to influence. We are Arabs and have the same rights in our homeland like our muslim citizens. We are not second class citizens. Do not use the West practices as an excuse to deprive us of our rights.

Let religion out of
Mahamad Abed -

My felow Arabs, u r no behind even the African nations, that thirty years ago were considered almost out of civilization,if u would have been born to parents from the opposit religion, u would prbably be attacking your current religion.U did not choose ru religion , some one else didLook at other nations, they do not get religion envolved in every little thing in their lives, and they r ahead of us and they live much happier, and r more advanced...eccept in religion....Forget about Religion and enjoy life, it is too short, I do not think that this advise will help a lot of people,but even if it would help one person , I would be very happy....let us see...Peoples of God.

Comment
Wo -

Nicely said Ibrahim Monajed -

قوة الارهاب الان
مدمن ايلاف القبطي -

قضيت اجازة في مصر في الشهر الماضي ومعي باسبور مصري وكلما ذهبت الي اي مكان سياحي يقول لي اي موظف يري اسمي المسيحي يركبة عفريت ويقول اي حاجة مثلا اسف الباسبور منتهي ارد اقول لة طيب ا نت مالك هو انت جهه امنية ؟ وهذالكي ياخذ مني رسوم باهظة بصفتي اجنبي بالدولار لكن معروف ان العفريت بيركب بعض الناس لمايشوفوا اسم واحد مسيحي اما ل لو مثلا مكتوب مسلم سابق هذة دعوة للقتل واضحة لكل ارهابي ومختل عقليا كما يدلعهم البعض و ذات يوم قابلني ملتحي في الاسكنرية وسلم علي وقال لي الاخ مسلم طبعا قلت لا اسف النمرة غلط فكشر عن انيابة وتركني وذهب يعدا ولكني استدركتة وقلت لة المفروض انا احنا اخوة فرد بحدة عمرنا ما كنا اخوة ابدا الا ان تسلموا كلكم فردت علية مع الف سلامة وتركني وهرب وكانني رجس وفي يوم عودتي الي المطار يود الاربعاء 2 يناير الساعة 11 مساء بتوقيت القاهرة احد ضباط مصر المحروسة من قوة المطار اللي هم حماة القانون والسياح قبل طيارتي التي ستعيدني الي سيدني راي وفدا من سياح كوريين فبصق عليهم وقال بالحرف الواحد يا كفرة يا ولاد الكلب ولعل هذا الضابط لا يعرف انهم بيتكلموا عريي ومعاهم مترجم عربي تري ماذا سيكون حال من هو مكتوب علي بطاقتة مسلم سابق ؟ كان الله في عون الاقباط مش ملاحقينها من الارهاب ولا الاخوان ولا القضاء ولا الشرطة ولااية ولا اية اليس من الاعجاز وجود مسيحين في مصر للان ؟

الي الاخ منجي
مدمن ايلاف القبطي -

الاخ ابراهيم منجد صاحب التعليق رقم 8 ارجو يا اخي ان تراجع موقف الاقباط مع امبراطور روسيا ومع الانجليز في ثروات 1919 و1952 وحروب 1956 و 1962 في المن و 1967 و 1973 حيث استشهد من المهندسين الاقباط نسبة تفوق عدد المسلمين انفسهم من الدفعة ضباط احتياط 28 ب التي كنت اتشرف بالانتماء لها وقتها وما هو رد اخواننا المسلمين لنا اولوقوفنا بحوارهم في حرب لا دخل لنا بها لانها اصلا حرب اسلامية وخلقها قادة بلا روية ما الرد ؟ وارجوا ان تتكرم بقراء شي ما عن مذابح الزاوية الحمراء والكشح وكيف ذبح الاقباط بدون اي سبب الا للتخويف ققط وكيف يتم هتك اعراض الاقباط وخطف فتياتهم بلا اي لوم من اي داعية هل سمعت داعية اسلامي ادان مذبحة الكشح او غيرها ظ للاسف غالبتهم دافعوا عنها علي اي حال انبهك ان افضل كتاب عن محمد هو المصطفي للكاتب المسيحي جبران خليل حبران مسيحي لنياني ماروني وثاني افضل كتاب هو الرسالة والرسول لكاتب القطي نظمي لوقا وافضل كتاب عن القضية الفلسطينية هو كتاب البابا شنودة المسيحية وا لصهيونية العالمية تري ماذا حصل للبنانيين وللاقباط ؟وكيف تم رد الحميل لهم وشكرا احسبها ولا تلوم دائما المظلوم فهذا مدعاة للكفر بكل شئ

أين التسامح ؟
خوليو -

المشكلة عند البعض هو ذعرهم من الحرية الحقيقية، أي أن فكرة أن يكون الإنسان حر وله كامل الخيار في تغيير معتقده تأرق نومهم، البشرية سائرة في طريق وهم سائرون بطريق آخر نهايته صحراء ورمال وقحط فكري ، يتذرعون بالتسامح والرحمة ويضعون علامة عنصرية حتى ولو كانت على بطاقة من كرتون أو بلاستيك، كلما اتخذوا اجراءات من هذا النوع كلما كشف العالم تسامحهم المزعوم، لايتحملوا شخص غيّر معتقده.وطالما كل من دخل الدين كان برغبة وهداية فلما الخوف؟ الأديان غير ثابتة ،الوطن هو الأصل وهو الهوية، الشاهد على صحة هذا القول هو التاريخ .

الدين لله والوطن ..
سهيل مخول -

الدين لله والوطن للجميع. الهوية يجب أن تحمل إسم حاملها الكامل. ومكان السكن وأية إضافات عن الدين والقومية لا حاجة لها وقد تستغل سلبياً وفي حالات معين ايجابياً وفي الحالتين توجد سلبيات. لذلك يجب أن يكتب مصري‘ أردني‘لبناني‘ سوري... فقط.

الاخ مازن الشرع
مالك نصراوين -

نعم الدين ليس العوبة ، لذلك لا يجب ان يسمح لاي شخص بالتحول عن دينه بسهولة ، ويجب عدم قبوله في الدين الجديد الذي يرغب بالتحول اليه بسهولة وبالتغاضي عن مبررات التحول ، ويجب ان يتم التاكد من قناعته به ، وليس من العدل ان تكون كل الظروف ملائمة لهذا التحول باتجاه واحد ، نرحب بحرية العقيدة ، ومن يريد ان يتخذ من الدين العوبة ، يكفيه احتقار الناس له ، ومعاقبته ايضا ان اساء .

مسيحي ولكن مسلم سابق
سميرة -

أنا مسيحية عربية وافتخر بمسيحيتي وعروبتي في وقت واحد. اصدقائي وصديقاتي من المسلمين والمسلمات اكثر منهم من المسيحيين والمسيحيات، لم أشعر يوما باي فرق بيني وبينهم، ربما لأن التربية البيتية علمتني وعلمتهم ان الدين لله والوطن للجميع. في سيارتي أعلق الصليب والقرآن معا، استوقفني احدهم وانا أهم بركوب سيارتي وسألني- بعد الاعتذار- إن كنت مسيحية او مسلمة، فقلت له انني مسيحية ولكن لماذا السؤال، قال لي انني مسلم وقد كنت متأكدا من ان صاحب السيارة مسيحي قبل ان أسألك لأنني لم ار في حياتي مسلما او مسلمة يعلقون القرآن والصليب معا، باركك الله.اخواني نحن عرب، ما الفرق ان كنت اذهب الى الكنيسة او الى الجامع؟ أما آن لنا ان نتعلم بعد كل هذه السنوات والمآسي التي ما تفتأامتنا العربية ان تنجر اليها بقصد او بدون قصد؟ أما آن لنا ان نتعلم ان فرقتنا هي ما يؤذينا، اننا نحن الذين سمحنا لقوى الاستعمار ان تنخر فينا لأننا حتى الان لم نستطع تجاوز هذا السؤال البغيض، ما هو دينك؟ الله يهديكم جميعا بحق الصليب والقرآن معا.

ليس تلاعبا !!
عصام -

ان يقرر احدا مظلوما من الناس تغيير دينه لكي يأخذ حقوقه المشروعه واللتي حرمه منها القانون بسبب دينه ليس تلاعبا ابدا , بل هو محاوله لان يحصل الانسان على حقوقه والمفروض اصلا ان تضمنها له الدوله كمواطن بغض النظر عن دينه . لذلك ا لا نلوم هنا هذا الشخص بقدر ما نلوم القوانين العنصريه والمنحازه واللتي تنتفي فيها ابسط قوانين الحق العداله , فالقوانين الاسلاميه منحازه للمسلم ضد المسيحي بشكل فاضح , واولاها قانون تغيير الدين المفتوح باتجاه واحد فقط , واعطاء من يتحول من المسيحيه الى الاسلام كل الحقوق وحرمان من يبقى على دينه من نفس العائله المسيحيه من كل حق , فالابناء يجب ان يصبحو مسلمين رغما عنهم ورغما عن والدتهم واهلهم ويجب ان يلتحقو بابيهم وتحرم منهم والدتهم وباقي اهلهم , والزوجه تفقد كل حقوقها في البنوه والارث وغيره , كذلك الاب والام والاخوه يفقدون كل حقوقهم الماليه والاجتماعيه والعائليه المترتبه على قريبهم اللذي اصبح مسلما !!!! فهل في هذا ذرة عدل او حق ؟؟ وهل يوجد مثل هذا الكلام الا في الدول الاسلاميه ؟اذن لا تلومو ما سميتموه تلاعبا في الدين لكن لومو التلاعب بحقوق الانسان الاساسيه وتدمير بنية العائلات الاجتماعيه والماليه,واصلحو القوانين العوجاء اولا , وكما يقول المثل السوري (( هيك مزبطه بدها هيك توقيع))

تمخض الجبل فولد فأرا
كركوك أوغلوا -

والسوؤال يطرح نفسه :- هل أصبح ذلك الشخص الذي عاد الى ديانته الأصلية (وقفاأسلاميا) ؟؟!!00كما أصبحت الديار والممالك التي تم غزوها (فتوحات أسلامية), وقفا أسلاميا !!00ولنكون كمحامي الشيطان ونذكر القدس وأندلس أسبانيا أيضا (حيث لايزال الأسلامي يتطلع لأعادتها ؟؟!!00

لهذا اسملت 1
عبدالله عبدالرحيم -

أنا شاب بريطاني مهندس كنت مسيحي الديانة‎‎ ما أن بلغت سن الإدراك والتمييز والذي يسمى عند أخواني المسلمين (بسن التكليف) ، حتى راود قلبي جمال الإسلام وبساطته ونقاؤه. ورغم أنني ولدت ونشأت مسيحياً، فإنني لم أستطع مطلقاً أن أؤمن بالعقائد التي تسلم بها الكنيسة وتفرضها، وكنت دائماً اسأل نفسي لماذا أنا مخلوق وهل أنا على دين عيسى الحق ؟ وكنت دائما هكذا فطرياً أرى العقل والإدراك فوق الإيمان الأعمى. ‏ ‎‎ ومع مرور الزمن أردت أن أحيا وفق مشيئة خالقي، لكنني وجدت كلاً من كنيسة روما والكنيسة الإنجليزية، لا يقدمان لي ما يروي غليلي وما كان اعتناقي للإسلام إلا تلبية لنداء الدعوة الربانية ومنذ تلك اللحظة بدأت أشعر أنني أصبحت أقرب إلى الإنسانية الصحيحة واقرب إلى الحقيقة منها إلى الوهم .‏ أرى الإسلام بحقيقة اليوم ينظر بالاعتبار إلى أن كلنا آدميون أي أن لنا مقومات السير التي يمكن أن نصل بها مقامات الأنبياء والمرسلين والاؤصياء لكل نبي أو رسول وهي مقامات رضوان الرب ، ذلك أنه نظام يبني ولا يهدم، ولنضرب لذلك مثل الرجل الغني الذي يملك الأرض ولا يحتاج إلى زراعتها، فلا يزرعها إلى أمد، فإن هذه الملكية الخاصة تنتقل تلقائياً إلى الملكية العامة أو ما يسمونه المنفعة العامة، وطبقاً لتعاليم الإسلام تنتقل ملكيتها إلى أول من يتولى زراعتها،فوجدت نفسي بهذا المثل بذرة لا بد لها من حياة إذا لا بد لها من فلاح خبير يهيئ لها كل الظروف ويوفر لها كل وسائل اللازمة لاستمرارية حياتها في الدنيا كمرحلة أولى وفي القبر مرحلة ثانية ويوم العرض الأكبر مرحلة أخرى . ‎‎ ويحرِّم الإسلام المقامرة على المسلمين، أو الانغماس في كل ما يعتمد على الحظ والصدفة؛ ويحرم الخمور؛ ويحرم الربا الذي طالما كان سبباً في كثير من المآسي التي عانى منها الجنس البشري. وعلى هذا فإننا نجد أنه في ظل الإسلام لا تترك لفرد حرية استغلال من قد يكون أقل منه حظاً أو نصيباً في الحياة وهذا ظاهراً يوفر كحد أدنى التعايش السلمي والإنساني لكل المجتمعات ولكني اليوم وجدت حقيقة الإسلام اعمق وأسمى إذ يعطي لكل شيء علته والقصد الغائي منه فلا حرام ألا بعلة وكذلك الحلال و كل عمل نقوم به لنحظى برضى الرب وبركات السماء . ‏ ‎‎ منذ القدم كنا لا نؤمن بالتعبد بطقوس وشعائرحين كنا نتعبد بأفكار وأوهام ولكننا اليوم أصبحنا نؤمن بموازين لل

أمريكا أعترفت كوسوفو
كركوك أوغلوا -

كأول دولة وهي أسلامية (ألبانية), في قلب صربيا المسيحية!!00مع العلم أن كوسوفو هي بالنسبة للصرب أقدس بلدة , كما هي القدس لليهود والمسلمين ؟؟!!00ويتم تكفير أمريكا لأنها كانت ثاني دولة للأعتراف بأسرائيل ؟؟!!00

لهذا اسلمت 2
عبدالله عبدالعليم -

والإسلام يقرر مبدأ خلق الإنسان على الفطرة بغير خطيئة، ويؤكد أن الجنس البشري من ذكر وأنثى خُلقوا من نفس واحدة، وأن روحهم متكافئة، وأن الله آتاهم قدرات متساوية ليسلك كل فرد سبيله كما يشاء، عقلياً، وروحياً، ونفسياً. ‏ ‎‎ وما أظنن بحاجة إلى الحديث طويلاً عن الأخوة الشاملة العالمية بين البشر جميعاً، كما قررها الإسلام، فهذه حقيقة ثابتة مسلّم بها، إذ لا فرق بين سيد ومسود، أو بين مالك أو أجير، أو بين غني وفقير، بل الكل فيه سواسية. ‏ ‎‎ لقد كنت دائماً أرى في إخواني الربانيين اليوم عنواناً للصدق والشرف، وكنت دائماً أثق في كلماتهم ووعودهم، وكانوا يشملونني بالمعاملة الطيبة الكريمة، باعتباري إنساناً وأخاً، وغمروني بكرمهم، وما شعرت يوماً بالاغتراب . ‏ ‎‎ وأخيراً أود أن أقول: إنه في الوقت الذي يحدد الإسلام اليوم بمصداقية ما جاء به عيسى المسيح وما بشر به من بعده بنبي اسمه احمد هاداًي للبشرية ومعلل كل تصرفاتها في مسيرتها اليومية مدى الحياة وجدت حقيقته اليوم فقط. أما يسمى اليوم بالمسيحية فأنها تعلِّم أتباعها نظرياً بطريق غير مباشر، وعملياً بممارسة تعاليمها، أن يصلوا لله أيام الآحاد، وأن يفتكوا بمخلوقاته باقي أيام الأسبوع.‏ ؟!!!!

هديت الى الاسلام 1
عبدالله عبدالعليم -

كنت وحيداًأما آدم ديزون، فيوضح أنه اكتشف الإسلام عندما كان وحيداً.. ويشير إلى أن رجلاً عربيا دعاه إلى مكتبه، حيث فوجئت عندما عاملني كضيف، وكنت أعتقد أن العرب ليسوا كذلك، لأن ما سمعته في السابق كان سلبياً، ثم قام بالشرح لي من هو المسيح عليه السلام في الإسلام، حقيقة تفاجأت أن العقيدة الصحيحة الواضحة ليست كما هي في المسيحية، لهذا أسلمت في ذلك اليوم بعد قدومي للسعودية، ثم بدأت بتغيير نظام حياتي، وكنت من قبل أشعر بملل دائم، وكنت أحاول تسلية نفسي بأشياء محرمة (أفلام، خمور، مخدرات) وما شعرت بالراحة والرضى إلا بعد حديثي مع بعض الإخوة المسلمين، وبدأت أشعر بالكراهية لعاداتي السابقة، وبدأت باحترام أشياء مثل المرأة المحجبة والكثير من الأخلاق والآداب الإسلامية، وأهم شيء هو عبادة الله سبحانه وتعالى، وأن عيسى عليه السلام ليس بإله، إنما هو نبي ورسول.

هديت الى الاسلام 2
عبدالله عبد العليم -

كنت مدرساً للنصرانية ويستذكر عمر قصته قبل إسلامه، حيث يقول: كنت نصرانياً، وكان لي دور فعّال في الكنسية.. ووالدتي كانت مدرسة للدين النصراني، عندما كنت في الفلبين كنت أعمل في بنك، حيث إنني تخرجت تخصص تجارة، كما درست التخصص الجامعي في القانون، حتى وصلت إلى السنة الثالثة في القانون، حقيقة كنت متخوفاً من العمل في السعودية، عملي الأول في المملكة كان في مجال الإلكترونيات ونظم الكمبيوتر، كوني كنت حديث القدوم للسعودية، شعرت بالوحدة والغربة، وكنت كثير التفكير في عائلتي، حتى لم أعد أستطع النوم بسهولة فأخذت أصلي، لكن صلاتي لم تساعدني حقيقة لتخفيف ماكنت أشعر به من حنين وغربة، كنت أشعر بهما، في أحد أيامي عثرت على مطوية في مكتبنا، وقمت بمحاولة قراءتها، أحد الزملاء وهو من المسلمين سألني عن سبب قراءتي لهذه المطوية على الرغم من أنها تتحدث عن الإسلام، فأجبته قائلاً: أعتقد أنني لن أخسر شيئاً، أنا فقط أريد زيادة معلوماتي، فقام بعد ذلك بإعطائي المزيد من المطويات عن الإسلام، فقمت بقبولها، وأخذت في قراءتها بدلاً من إضاعة وقتي في أشياء غير مفيدة. ويضيف قائلاً: بعد قراءة تلك المطويات والكتيبات تأكدت أن هذا الدين هو الدين الصحيح، فلم أتردد في قبول هذا الدين، وأن أصبح من اتباعه

هديت الى الاسلام 3
عبدالله عبدالعليم -

ما الذي جذبني لهذا الدين؟ هو تعاليمه، خصوصاً فيما يتعلق بحقيقة الإله، والصلاة، والأخوة في الإسلام، بعد نطقي للشهادة حقيقة من الصعوبة أن أصف تلك المشاعر التي امتلكتني، شعرت بالنور يغمر داخلي وطمأنينة وراحة بال، ومشاعر رضى، الآن أنا مسلم وما زلت مستمراً في دراستي للإسلام، ولدي يقين قوي أنه كلما ازددت معرفة بالإسلام في المقابل سوف يزيد إيمانك في هذه اللحظات أنا سعيد جداً وخصوصاً بعد إسلام زوجتي وأبنائي، في وقتي الحاضر أقوم بالدعوة إلى الله، الكثير من غير المسلمين وخصوصاً الفلبينين يقبلون على الإسلام، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يتقبل عبادتنا له وأن يجزينا الجنة يوم القيامة، كما أسأله سبحانه وتعالى أن يهدي الكثير من غير المسلمين إلى طريق الهدى والحق، كما أسأله سبحانه وتعالى أن يجزي المسلمين خير الجزاء، ويدخلهم الجنة، آمين.

فضل العرب على العجم
رشاد القبطي -

قبل دخول العرب فاتحين لمصر والشام كانت الديانة المسيحية ديانة سرية ذلك انهم واقعون تحت اضطهاد الدولة الرومانية التي كانت تحتل مصروالشام وتجبر اهلها على مذهب الدولة الرومانية الملكاني الهليني وكان المصريون والشوام يدفعون لها الجزية وهم صاغرون وكانوا يعملون قهرا في الجيش الامبراطوري وجواسيس وجباة ضرائب وجلادين على مواطنيهم الديانة االمسيحية كانت سرية وكل من يضبط وهو يمارسها يعتقل ويعذب ولذلك هب بعض المصريين للدفاع عن ما يعتقدونه وسقط منهم شهداء يحتفلون حتى اليوم بهم وهرب اباء الكنيسة الى الصحراء والى المغارات في الجبال يتعبدون فيها حتى جاء الفتح الاسلامي الذي اعاد لهم الامن واعادهم الى كنائسهم هذه حقائق يتجاهلها التيار المسيحي المهجري المتطرف وبدل من الامتنان الى المسلمين يجري شتمهم في مواقع الكراهية وعلى كل صعيد اعلامي ويستقوون بالامريكان والصهاينة على مواطنيهم وبلدهم

اشكر الله
منى عارف -

اود ان اعلق على كلام بعض الاخوان بأن المسيحيه مرتبطه دائماً بالخمور والخلاعه، وهذا كلام خاطئ وغير سوي والمسيح اطهر الانبياء ولكن الناس لا تعرف ما هو الصحيح او تعرفه ولا تريد ان تفهمه وانا كنت سابقاً مسلمه ولكنني لم اكون احس انني انسانه وان حياتي بلا هدف الا بعد ان هداني السيد المسيح عليه السلام واصبحت الان في غاية السعادة وحياتي كلها طهارة ونقاء ومحبة والمسيح هو نفسه محبه ولهذا اقتنعت ان هذه هي ديانتي التي يجب ان اكون فيها وانا اشكر الله كل يوم وكل ساعه على هذه النعمه، ويجب ان لا نتقاتل على هذا الموضوع فلكل شخص قناعته ورأيه وكل شئ من الله والحمدلله

اللهم احفظ الاردن
bilal -

في الاردن لا يوجد عندنا مسيحي ومسلم كلنا اخوانوالله يعلم انه لا يوجد تفرقه بيننا لا من قبل الدوله ولا من قبل بعضنا بعضا والله يحفظ الاردن يارب بقيادة ملكنا عبدالله

حرية اعتقاد انتقائية
الايلافي -

حتى لا يكون الدين العوبه كما قال احد الاصدقاء كان حد الردة عقاب المرتدين ، ثم اين حرية الاعتقاد التي تتشدقون بها ازاء اسلام اختينا وفاء قسطنطين وماريا عبدالله ؟! تقبلون بعودة المسلم عن دينه ولا تقبلون للمسيحي ان يبدل دينه وتزاولون الارهاب واستعداء الدولة عليه ؟!! هل هي حرية انتقائية على مقاسكم ؟!! اين وفاء الان وماريا اين منظمات ولجان حقوق الانسان وميثاق حقوق الانسان من يعرف عن اخبارهم يعلمنا هل رموا للسباع هل تعرضتا لمحاكم التفتتيش واساليبها في التعذيب ؟!!لقد سلمت الدولة الاسلامية اخواتنا الى الكنيسة ـ وهذا محرم في شريعتنا ـ لكن الكنيسة لم تسلمنا ولدنا العاق حجازي ؟!!!

تطهروا من التدليس
sunrays -

ماأردت تسفيها أو تحقيرا أو إدانة لما أورده كل من صاحبي الكنيه عبدالله عبد الرحيم صاحب التعليق رقم 27 ( لهذا أسلمت 1 ), والذي تلاه بالتعليق رقم 29 ( لماذا أسلمت 2 ) لكن بكنية أخري هي عبدالله عبدالعليم ، ليكمل بالتعليق رقم 30 ( هديت الي الاسلم 1 ) بذات الكنيه عبدالله عبدالعليم ... وهنا لنا وقفة يتعين إبرازها وهي : 1 - انعدام الصله بين موضوع التعليق وموضوع المقال2 - اللغة المستخدنة في التعليق لاتتفق والأصل البريطاني للشاب المهندس كما يقول .3 - بعض الغمز واللمز تسفيها للعقيدة المسيحيه4 - الكاتبان شخص واحد رغم إختلاف الكنيه ، كذلك فإن الهدف واحد وهو تجميل الاسلام وتقبيح غيره وتلك حيلة ساذجة اصابنا الملل من تكرارها فإلي متي سوف يعيش المسلمون هذه الحاله ؟؟ختاما أرجو إدراك أن خلط الأوراق لم يعد مجديا وأن يكون الإهتمام منصب علي حق الانسان في ممارسة حريته إيمانات أو الحادا طلما يؤدي دوره في خدمة المجتمع أما المفاضلة بينالاديان فهي نوع من العبث لاطائل من ورائه . أكتفي بهذا رغم أن هناك المثير من التعليقات مما يستوجب التفنيد لبيان مافيها من التمييز والنزعة العنصرية البغيضه والاستعلاء غير المبرر أو التدليس وإطلاق الاتهامات بغير دليل ... تحياتي لجميعكم مع خالص مودتي

لا رب لي سوى يسوع
مسلم سابق -

نشأت مسلما وفي بيت سني ملتزم ولقد كانت طفولتي تقليدية جدا وملتزمة ومليئة بالدعاء على الكفار و المشركين واليهود والنصارى وبقيت كذلك لحين هجرتي وتعرفي على مجمعات اخرى غير مجتمعي السابق , رأيت في الغرب كل ما يعاكس نظرتي السابقة وهنا بدأت الاسئلة تطرح نفسها وبشدة وبدأ الشك يملأ قلبي وبدأت المقارنات بين حرية الاسلام و حرية الغرب , تخلفنا و تقدم الغرب , قلت لنفسي لا فنحن ايضا بنينا حضارة كبيرة وبدأت القراءة , و صدمت !!! لقد تم تكفير كل علماء الحضارة الاسلامية واحيانا قتلهم , من ابن سينا الى ابن رشد الى ابن عربي الى الحلاج .... وغيرهم

تعريف عام بالاسلام 1
نسيم ضناوي -

تعريف عام بدين الإسلام و كيف يصير المرء مسلماً﴿ بسم الله الرحمن الرحيم ﴾إنّ كل نحلة من النحل-صحيحة كانت أم باطلة-، و كل جمعية من الجمعيّات الخيّرة أو الشرّيرة، فالعضوية في كل منها هي :(علم) بنظامها ، و (إعتقاد) بمبادئها ، و (إطاعة) لأحكامها ، و (سلوك) في الحياة موافق لها و هذا الوضع العام ينطبق على الإسلام.فمن أراد أن يدخل في دين الإسلام عليه (أوّلاً) أن يقبل أسسه العقلية ، و أن يصدّق بها تصديقاً جازما حتّى تكون له (عقيدة).و هذه الأسس تتلخّص في أن يعتقد أنّ هذا العالم المادّي ليس كلّ شيء و أنّ هذه الحياة ليست هي الحياة كلّها فالإنسان لم يوجِد نفسه ، و لم توجده هذه الجمادات من حوله لأنّه عاقل و لا عقل لها بل أوجده و أوجد هذه العوالم كلّها من العدم إله واحد ، هو الذي يحي و يميت و هو الذي خلق كلّ شيء فإن شاء أفناه و ذهب به ، و هذا الإله لا يشبه شيئا مما في هذه العوالم التي هو خلقها، قديم لا أوّل له ، باق لا آخر له ، قادر لا حدود لقدرته ، عالم لا يخفى شيء من علمه ، عادل و لكن لا تقاس عدالته المطلقة بمقاييس العدالة البشريّة ، هو الذي وضع نواميس الكون التي نسمّيها (قوانين الطبيعة) ، و جعل كلّ شيء بمقدار ، و حدّد من الأزل جزئيّات الأشياء و أنواعها و ما يطرأ عليها (على الأحياء و الجمادات) من حركة و سكون، وثبات و تحوّل ، وفعل و ترك ، و منح الإنسان عقلاً يحكم به على كثير من المور و يختار به ما يريد ، و أعطاه إرادة يحقّق بها ما يختار و جعل بعد هذه الحياة المؤقّتة حياة دائمة في الآخرة ، فيها يكافأ المحسن في الجنّة ، ويعاقب المسيء في جهنّم و بئس المصير.و هذا الإله واحد أحد ، لا شريك له يعبد معه ، و لا وسيط يقرب إليه و يشفع عنده إلّا بإذنه فهو مفرد بالعبادة و هي له وحده خالصةً بكل مظاهرها و أشكالها.له مخلوقات ماديّة ظاهرة لنا تدرك بالحواس ، و مخلوقات مغيّبة عنّا ، بعضها جماد و بعضها حيّ مكلّف ، و من الأحياء ما هو خالص للخير المحض (الملائكة) ، و منها ما هو مخصوص بالشر المحض (وهم الشياطين) و هم من الجن، و منها ما هو مختلط منه الخير و الشرير، و الصالح و الطالح (وهم الجن) و أنّ الله يختار عباداً من البشر، ينزّل عليهم الملك فيوحي إليهم بالشرع الذي يرتضيه ليبلّغوه للبشر و هؤلاء (هم الرسل). و أنّ هذه الشرائع تتضمّنها كتب و صحائف أنزلت من خالق العباد، ينسخ المتأخّر منها ما تقدّمه أ

تعريف عام بالاسلام 2
نسيم -

و أنّ آخر الرسل و الأنبياء هو محمّد بن عبد الله العربي القرشي، ختمت به الرسالات و بدينه الأديان، فلا نبي و لا رسول بعده صلّى الله عليه و سلّم. فالقرآن هو دستور الإسلام، فمن صدّق بأنّه من عند الله، و آمن به جملةً و تفصيلاً، سمّي مؤمناً و الإيمان بهذا المعنى، لا يطّلع عليه إلّا الله، لأنّ اليشر لا يطّلعون على قلوب الناس و لا يعلمون ما فيها، لذلك وجب عليه ليعدّه المسلمون واحداً منهم أن يعلن هذا الإيمان عن طريق النطق بلسانه بالشهادتين و هما:أشهد أن لا إله إلّا الله و أشهد أنّ محمّداً رسول اللهفإذا نطق بهما صار مسلماً، أي مواطناً أصيلاً في دولة الإسلام فيما لو كان هناك دولة في محيطه و أصبح يتمتّع بجميع الحقوق الّتي يتمتّع بها المسلم و يكون قد قبل بجميع الأعمال و الواجبات التي يكلّفه بها الإسلام. و هذه الأعمال قليلة، سهلة و ليس فيها مشقّة بليغة و لا حرج شديد، و تتلخّص بأنّها أركان الإسلام الخمسة إلى الشهادتين، إقامة الصلاة، إيتاء الزكاة، صوم رمضان، حج بيت الله الحرام في مكّة المكرّمة لمن إستطاع إليه سبيلا، ويضاف إلى ذلك الأفعال التي يجمع عقلاء الدنيا على أنّها شر و أنّ الواجب الإمتناع عنها و هذه الأفعال هي التي حرّمها الإسلام ونهى عنها، كالقتل بلا حق، و التعدّي على الناس، و الظلم بأنواعه، و المسكر الذي يغيّب العقل، و الزنا الذي يذهب الأعراض و يورث الأمراض و يخلط الأنساب، و القمار و الربا و الكذب و الغش و الغدر و الفرار من الخدمة العسكريّة التي يراد منها إعلاء كلمة الله و عقوق الوالدين، و الحلف كاذباً، و أكل الخبيث و المضر من الأطعمة، و شهادة الزور، و ما إلى ذلك من المحرّمات التي إذا تركها أي مجتمع لكان أرقى المجتمعات و أسماها خلقاً و فضيلة.و الإسلام كل لا يتجزّأ فمن خالف شيئا واجبا و مجمعا على وجوبه اعتبر عاصياً ووجبت عليه العقوبة إمّا في الدنيا وإمّا في الآخرة و إمّا فيهما معاً. و بما أنّنا قدّمنا في بداية الموضوع أنّ الدخول في الإسلام يشبه إلى حد كبير الدخول في أي جمعيّة أو نحلة و كذلك الإرتقاء فيه يشبه الإرتقاء فيها أيضاً، فكما أنّ الترفّع في جمعيّة ما مقرون بالإنصياع التام لأوامر صادرة من الرئيس أو الهيئة الإداريّة و حسن القيام بالمهمّات الموكلة إلى العضو فيها و إتمامه إيّاها على أكمل و جه و أحسن أداء، كذلك الأمر بالنسبة للإسلام فإنّه لا بدّ لمن دخل فيه أن يعبد رب

سلمت يمناك
مراد صيداوي -

بس حابب اكرر كلماتك الذهبية (المشكلة ليست في التسميات بل في العقليات ) شكرا يا ابونا على كلامك وفكرك المميز والسامي .

لا رب لي سوى يسوع
مسلم سابق -

وهنا شجعت نفسي وامسكت العهد الجديد ويدأت القراءة , لا كتاب مثله في كل العالم يهدي النفوس ( مع احترامي لكل الكتب الاخرى ) و بدأت حملتي للمعرفة اكثر واكثر وانتهت بعد اربع سنين من العذاب النفسي والخوف من خسارة عائلتي والمحيطين بي باعلان هدايتي الى المسيحية

قرار المحكمه صحيح
مريم على -

هناك بعض المسيحيون الذين يتاجرون بالاديان فهم يذهبون الى المسجد ويدعون انهم مضهدون من الكنيسه ومن اهلهم لانهم يريدون ان يعتنقوا الاسلام - وهم يفعلون ذلك طمعا فى كرم المسلمون الذين يمدزنهم بالمال والسكن-- ولكن بعد ان تنتهى لعبتهم يتجهون الى الكنيسه ويلعبون معها نفس اللعبه ويقولون انهم اعتنقوا الاسلام تحت ضغط الحاجه ويطالبون الكنيسه بدعمهم ماليا والا سيظلون مسلمون-- ولا شك فى الكنيسه المصريه التى تحصل على دعم عالمى لا مثيل له تقدم لهم الدعم الفورى بشرط التخلى عن اسلام---- الغريب ان المسلمون لا يمارسون هذه اللعبه لانهم اكثر تقديسا لدينهم ورغم انهم اكثر فقرا من المسيحيون فى مصر-- وسبحان الله لقد ذكر لنا الله عز وجل هذة الفئه من الناس الذين يطالبون بالمساعدات شرط دخولهم فى الاسلام حيث قال عز وجل واصفا اياهم فى كتابه الحكيم {يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}-- قالقراءن العظيم يصف لنا منذ اكثر من 1400 سنه ما يدور الان فى زمننا الحديث- حيث سياتى من يتاجر بالدين ويمن علينا باسلامه -- وهو لا يعلم ان الله يمن عليه بالهدايه الى الاسلام إن الإيمان هو كبرى المنن التي ينعم بها الله على عبد من عباده في الأرض

الله غالب على امرة
مصريه فخورة بالتوحيد -

قد بين ـ سبحانه ـ أنه المانُّ بالعمل فقال تعالى‏:‏ ‏{يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}‏‏[‏الحجرات‏:‏ 17‏]‏، وقال تعالى‏:‏ ‏{وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِّنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}‏‏[‏الحجرات‏:‏ 7، 8‏]‏‏.‏ وفى الحديث القدسى الإلهى‏:‏ ‏""‏يا عبادي، إنكم لن تبلغوا ضرى فتضروني، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني‏.‏ يا عبادي، إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً ولا أبالي، فاستغفرونى أغفر لكم‏.‏يا عبادى، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك من ملكى شيئا‏.‏يا عبادى، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك فى ملكى شيئاً‏.‏يا عبادى، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا فى صعيد واحد فسألونى فأعطيت كل إنسان منهم مسألته ما نقص ذلكم مما عندى إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر

الى عبد الله
هاني -

لست محتاجا انت او غيرك لتشرح لنا لماذا اسلمت فنحن المسيحيين نعتبر ان من حق اي انسان ان يتحول الى الدين اللذي يقتنع به وهذا بعقيدتنا ينطبق على المسيحي والمسلم والبوذي وحتى الملحد فليس لدينا امرا اجباريا في ديننا لانه كله يعتمد اساسا على القناعه وعلى الفهم وعلى الايمان والمحبه , فنحن لا نجبر احدا على الدين المسيحي ولا نمنع احد من ترك الدين المسيحي لا في قوانيننا ولا في تعليمنا الدينيه , لكن ما هو ليس من حقك او حق غيرك ان تضطهد من يغير دينه وتحرمه من حقوقه وتعتدي على حياته وامنه وماله وشرفه .وهذا ما يقوله الاب المحترم رفعت بدر واظن كلامه صحيح تماما .

حرية الضمير
Araldo -

الإسلام يحتاج إلى موقف جرأة وصدق مع الله ومع ذاته ومع الآخرين من حوله. فلا يجوز الإستمرار باللعب على الكلمات والإستشهاد بما يناسب الموقف من جمل القرآن. فإما يقبل الحرية الدينة ، اي حرية الضمير وحرية إختيار الدين وإما فليعلنها صراحة بأنه يرفض كل الأديان وبكفي ضحك على الناس بكلمات: لكم دينكم ولي ديني... و...و ...

ما رايك ؟
يا ابونا رفعت -

http://youtube.com/watch?v=_cxlWD0k3c0&feature=relatedهذا الرابط يبين فنون الأوضاع الايمانية التي يتخذها أبونا برسوم مع رعايا الكنيسة وهو يباركهن وعلى ايلاف ان تنشر لانها خير رد

عبد الرحيم/العليم/
المحايد -

نسيم , يبدوا أن رشاد وأوس والأيلافي غيروا أسماؤهم مرة أخرى ؟؟؟؟00يا هذا, أن الذكر والأنثى لم يخلقوا من نفس واحدة , لأن الرجل خلق من طين والأنثى من ضلع الرجل , أي من العظم !!!!00أهذا كل ما تعلمه ؟؟؟؟00

الــلاحــضــارة
ســنــاء حــنــاوي -

غالب التعليقات تثبت أن التعصب ما زال جسرا متقجرا مهدوما مهجورا ما بين الدول العربية والشعوب العربية والحضارة والانفتاح على العالم وقوانينه المدنية التي تؤمن ديمومة الحريات العامة والحقوق الإنسانية لجميع مواطني الشعب الواحد.هل نستطيع بناء هذا الجسر يوما وتمكينه حتى يقاوم الأعاصير الإرهابية البنلادنية المتحجرة...قطعا لا!!!

الدين هو المعامله
منال -

وهل من يتحول من المسيحية الى الاسلام يكتب في هويته مسيحي سابقاً ؟؟ ام ان التلاعب في الاديان يقتصر على التحول من مسلم الى مسيحي ؟؟ الاخ ابراهيم منجد هل برأيك ما تفعله امريكا في بلاد المسلمين هو بسبب الدين ومن اجل عيون المسيحين في الشرق الاوسط ما تفعله امريكا هو بسبب المتطرفين من المسلمين واعمالهم الارهابيه وعندما تفعله امريكا لا تفرق بين مسلم ومسيحي في البلد المستهدف عبدالرحيم العليم تتحدث وكأن الانجيل والكنيسه كانوا يقولون لك اذهب للسهر والخمور وغيرها من المعاصي ماهي المبادىء والاخلاق التي وجدتها بالاسلام ولم تكن موجوده في المسيحية ( أرجو أن تفيدنا بعلمك اكثر ) لماذا تربطون المسيحية دائماً بالعادات الغربية السيدة العذراء كانت طاهره ومحجبة السيد المسيح طاهر من كل الاخطاء والدنسوصايا الله العشره لنا تنهينا عن كافة المعاصي الدين هو المعامله واعمالنا على الارض وهي ما سيحاسبنا الله عليها يوم القيامه وليس الذي اتبعناه من اجل الوصول الى طريق الله الهدف واحد ولو تعددت الطرق

الافضل
هايم نايم -

اخوان اليس من الافضل رفع حقل الديا نة من هوياتنا ونعتبر هذه من الاشياءالخاصة والتي ليس لنا الحق بالتدخل بها ونكون بذلك انهينا جدلا بيزنطينيا ليس له فائدة اليس من الافضل ؟؟؟

مناخ مسموم
مفكر حر -

المناخ السائد في مصر حالياً هو مناخ مسموم ومن افرازاته القضاة الذين يحكمون من ادمغتهم. للأسف كمية التمييز الديني في مصر في تزايد بأستمرار. هذه العقليات هي الي جايبانا ورا وعمرنا ما هنتقدم طول ما العقلية دي موجودة.

اتمنى النشر
nabeel -

عبدالله عبدالعليم الذي انه اسلم و كان مسيحيا و تعلمها جيدا و لكن و مع الاسف الذي ذكرته يدل على العكس تماما و انني لم ارى ابدا الذي قلته و ما بالك و قولك حول عدم الغاء الرق في الاسلام و هذا قول الشيخ خالد الجندي ومكتوب في الكتب الاسلامية و هل تم الغاء ملكات اليمين و طبعا لا و هل انك تفتخر بها و هل تم نشر الاسلام بالتبشير و المحبة ام القتال و السيف و هل تعدد الزوجات و مكانة المراة التي نسمعها بلسان اكبر علماء الاسلام تفتخر بها اما الخمر فاننا سنشربه معا في الجنة مع الحوريات لو التقينا

الى الاخوه المسلمين
ابو الجق -

الى كافة الاخوان من المسلمين والذين لايزالون على وهمهم الذي يعيشون به والذي يعتقدون به بأن امريكا دوله متدينه وان ماتتفعله اليوم في العالم هو من اجل الدين المسيحي واعتقد انكم اول من يعرف ان لاعلاقه لأمريكا بما تفعله بالدين المسيحي او المسيحيين في العالم يااخوان هل يوجد في الدستور الامريكي ماتنصه عليه دساتير الدول العربيه وهو دين الدوله الرسمي هو الاسلام وهل هناك اي اشاره الى ان بعض تشريعاته او قوانينه اخذت من الكتاب المقدس كما هو موجود في دساتير بعض الدول العربيه وهل هناك وزاره تعني بشؤون الدين وهل يدرس الدين المسيحي في المدارس الامريكيه ياخوان لاعلاقه لأمريكا بالدين وهو مفصول فصلا تاما عن السياسه وهل يعلم بعض الاخوه ماهي ديانة المرشح الامريكي عن الحزب الديمقراطي في امريكا انه مسلم ومن ام ذات اصول اندونسيه وهو المرشح اباما ولا ادري لماذا لايتذكر الاخوه المسلمين موقف امريكا من يوغسلافيا او صربيا عندما دارت المعارك هناك بين المسلمين والمسيحيين في هذه المنطقه واعترافها اليوم بأستقلال كوسفو ياخوان امريكا لاعلاقه لها بالدين وها انتم تسمعون عن قبول امريكا لطلبات اللجوء من مئات الالاف من المسلمين وتقبل اعداد المسلمين اكثر من المسيحيين اتعرفون لماذا؟ لأن امريكا لاتعترف بأي دين سوى مصالحها

ردا على شبهات
عبدالعليم -

جاء الاسلام وقد وجد الرق امرا واقعا فقام بتصفيته بهدوء وتدرج وجعل كفارة الاثام اعتاق الرقيق واوجد نظام المكاتبة وهو ان يكاتب العبد سيده على سداد ثمنه ومن ثم يطلق سراحه وهناك اكثر من عشرين وسيلة صفى بها الاسلام بالتدريج نظام الرق ، ومثله ملك اليمين وقولك ان الاسلام انتشر بالسيف يكذبه الواقع فالاسلام انتصر على السيف ودخل الاسلام مناطق مثل اندونيسيا من غير قتال الاسلام ازال الرموز الزمانية فقط وترك الناس احرارا يعتنقون ما يشاؤون وهذا لم يحصل لا في اليهودية ولا في المسيحية حيث تم اجبار ملايين البشر على المسيحية او يقتلوا موقف الاسلام من المرأة تقدمي بمعيار اليوم وهو فوق حداثي بما يتصل من حقوق ووجبات اقرها لها والزم الرجال بها واما خمر الاخرة فلا يشرب منه الا الموحدون .

لا تتورطوا وتورطونا
اوس العربي -

دليل الحرية الدينية في ديار الاسلام وجود اكثر من عشرين مليون مسيحي فيه وعشرات الالاف من الكنائس تضرب نواقيسها منذ ازيد من الف واربعمائة عام وهذا من سماحة الاسلام ووصية رسول الاسلام وقد عهدنا بالمنتصر يغير التاريخ والجغرافيا والثقافة واللغة والعادات والتقاليد ويجبر المغلوب عليها وكمثال ما فعلته المسيحية بالسكان الاصليين للامريكتين واستراليا ومناطق احتلت في اسيا لقد خير الناس هناك بين دخول المسيحية او الابادة حتى انهم قتلوا ملايين البشر ومن تبقى منهم تم وضعه في معازل خاصة وتم فصل الاطفال عن امهاتهم في الكنائس والاديرة او في مدارس خاصة بها وقد اجبروا على المسيحية وغيرت اسماؤهم وازيائهم وهذا لم يفعله الاسلام بالمسيحيين في الشرق نطلب منكم ان لا تتورطوا كديانة مسيحية وكنائس وقسس ومؤمنين في الترويج لمشاريع الكاثوليكية المتطرفة التي سبق لها ان كفرت كل المسيحيين وادعت ان الكاثوليكية هي كنيسة المسيح ؟!!

يا ابونا
سامح -

كل مسلم على وجه الأرض، يدرك أن نيافتكم لم تصلوا إلى هذه المرتبة إلا بعد أن قرأتم بإستيعاب، كل مزمور وكل انجيل وقرأتم التوراة من الغلاف إلى الغلاف. وبالتالي فمن الطبيعي أن تكونوا قد قرأتم انجيل برنابا، ومررتم وأنتم تتدارسون الفصل التاسع والثلاثين بقول السيد المسيح عليه السلام فلما انتصب آدم على قدميه رأى في الهواء كتابة تتألق كالشمس.. نصها لا إله إلا الله ومحمد رسول الله، ففتح حينئذ آدم فاه وقال: أشكرك أيها الرب إلهي، لأنك تفضلت فخلقتني ولكن اضرع إليك أن تنبأني ما معنى هذه الكلمات محمد رسول الله.فأجاب الله: مرحبا بك يا عبدي آدم، وإني أقول لك إنك أول إنسان خلقت، وهذا الذي رأيته إنما هو إبنك الذي سيأتي إلى العالم بعد الآن بسنين عديدة، وسيكون رسولي الذي لأجله خلقت كل الأشياء، الذي متى جاء سيعطي نورا للعالم الذي كانت نفسه موضوعة في بهاء سماوي ستين ألف سنة قبل أن أخلق شيئا.فضرع آدم إلى الله قائلا :يارب هبني هذه الكتابة على أظفار أصابع يدي، فمنح الله الإنسان الأول تلك الكتابة على إبهاميه، على ظهر إبهام اليد اليمنى ما نصه لا إله إلا الله، وعلى ظفر إبهام اليد اليسرى ما نصه محمد رسول الله فقبل الإنسان الأول بحنو أقوى هذه الكلمات ومسح عينيه وقال: بورك ذلك اليوم الذي ستأتي فيه إلى العالم.

الى تعليق رقم 3
ابن الرافدين -

( .. الاديان السماوية التي نالها التحريف)وانت تقصد المسيحية طبعا , قل لي بربك اذا كانت ديانة سماوية فكيف تحرف ؟ اليس بمقدور الله ان يوقف التحريف ؟ ثم الم يكن الانجيل موجودا بين يديكم فلماذا اضعتموه؟ اذا اجتمعت اليوم كل اجهزة المخابرات في العالم وارادت تحريف اقل الكتب انتشارا افلا تبقى بضع نسخ تفضح التحريف فما بالك باكثر الكتب انتشارا !واليس بمقدور الم}لف ان يقول ان كتابه قد حرف !

هل تعلم يا عبدالعليم
nabeel -

يا عبد العليم انك عليم جدا و لكنك لا تقول الحقيقة و كالنعامة و كرت اندونوسيا و لم تذكر قتل الالاف بالذي سمي حرب الردة و ثم استعمال السيف في الجزيرة و العراق و المغرب العربي و ايران و و وو و و و و وو ايضا لا يزال الرق و ملكات اليمين موجود و انظر الذي قاله الشيخ الجندي و شيخ الازهر و ما بالك بان المراة عورة و ان الذي يصلي و يمر الكلب الاسود و المراة تبطل الصلاة و ان معظم الموجودون في جهنم هم من النساء و هل علمت يا استاذ عبد العليم اعلم جيدا و انك تعلم

ردا على شبهات 2
عبدالعليم -

لم يقتل الاسلام الالاف لعلك تقضد بذلك المسيحية الغربية الكاثوليكية على وجه الخصوص التي قتلت ملاييين البشر في القارات الخمس لقد قاتل المسلمون الجيوش وحيدوا المدنيين وكانت وصية الرسول الكريم والخلفاء من بعده لا تقتلوا طفلا او امرأة او شيخا او راهبا في ديره او مزارعا في ارضه وهكذا وكما قال احد المعلقين لو ان الاسلام فعل كما فعلت اليهودية والنصرانية لتمت ابادة المسيحيين في الشرق ولم يوجد احد من احفادهم اليوم يتأمر على الاسلام مع الفاتيكان وينشيء المواقع لشتم الاسلام والفضائيات للاساءة الى الرسول الكريم جعلت فداه وكما قال احد المعلقين لقد رباكم القساوسة على الكراهية تصلون ايام الاحاد وتفكرون بقية الاسبوع في ايذاء الناس اين تعاليم السيد المسيح لا تعاملوا الناس باخلاقكم ولكن باخلاق مخلصكم وربكم ان كنتم به تؤمنون حقا ؟!!

العقل يقول!!!!
واقد إحسان -

يا من تدعي انك عبد العليم وانت كذاب درجة اولى في التعليق رقم 50, الا تخجل وتكذب يا إيلافي-اوس-عضو كفاية-صلاح الدين,رشاد وووو. هذه عبارات هؤلاء المفلسين و لااحد يتفوه بمثل هذه التفاهات سواهم, حيث سب وشتم الاديان والانبياء وتعليقات منافية للاداب والذوق العام هي ما يتحلى به هؤلاء الحاقدين على البشرية. فالله يعلم الغيب حيث شاء ان لا يضع اي سلاح فعال في ايادي المتطرفين والارهابيين وكانت النتيجة ان ضحاياهم لا يمكن عدها حيث لا يوجد رقم يوازي اعداد اؤلك الذين قتلوا إيان الغزوات-الاحتلالات والعدوان على الناس الامنين حيث تم حرق المكتبات, بقر بطون الحوامل, قتل العزل, إغتصاب الصبايا وحتى الفتيان وكل هذا ولم يمتلكوا سلاحا فتاكا او قنبلة ذرية او نووية, فكيف كان سيكون حال العالم لو (لا سمح الله) انهم إمتلكوا ايا منها!!!!!!الجواب ان نهاية العالم كانت من زمان بعيد.رجاءا محرري إيلاف, الاتعتقدون ان الوقت حان لوقف نعليقات محور الشر؟ ام ان تعليقاتهم المسيئة للذوق العام يجب ان تنشر؟ غصبا عن إرادة القراء والمعلقين المحترمين؟ ارجو النشر رجاءا مع الشكر

حماية المرتدين ؟!!!
اوس العربي -

احذر من يورطنا صبية الكنائس الغربية واساقفة الكراهية من المسيحية المتصينة في مشاكل نحن في غنى عنها ، ولنحافظ على اوطاننا ومجتمعاتنا بعيدا عن الاستقطاب الاجنبي انا ضد تنصير المسلم وضد اسلمة المسيحي لا نريد ان نحول ساحاتنا الى معارك نحن الخاسرون فيها حتما مسلمين ومسيحيين يجب ان تكون لدى الزعامات المسيحية المشرقية الشجاعة في الرد على البابا ويقولون له شكرا للنصيحة احنا مش ناقصين مشاكل نخشى ان تتطاير كنائس ومآذن ويعاني روادها من مؤمنين ، ايتها الكاثوليكية المتطرفة خليكي بعيدة عن سمانا وارضنا ايها البابا لنا كنيستنا ولكم كنيستكم تجربة العراق اثبتت ان الكنائس والشمامسه الجانب الهش في اي تدخل اجنبي ان دعوة البابا خبيثة تتلفع بحرية الديانه لكنها تؤسس للتدخل الاجنبي على اساس حماية المرتدين احذروا هذه اللعبة الخظرة مسلمين ومسيحيين مشارقة

حماية المرتدين 2
اوس العربي -

على المسيحيين المشارقة ان ينذكروا انهم عندما اغارت الكنائس الغربية على الشرق المسلم استغاث المسيحيون في مصر مثلا بالباب العالي من اجل حماية كنيستهم من تغول الكنيسة الغربية فكان ان اصصدر العثمانيون المسلمون ما يعرف بالخط الهمايوني والذي كرس لحماية الكنيسة الشرقية والحد من تغول الكنيسة الغربية في فترة الاستعمار في فترة المعونات الامريكية الغربية الحالية او ل شرط يوضع لدى الحكومات العربية المتداعية السماح للكنيسة بالتغول في المجتمعات المسيحية الشرقية انشاء كنائس يصاغ قساوستها وشمامستها روادها على التبعية الكاملة للغرب واعتناق الافكار الغربية اللاهوتية والفكريةان على الاحرار والشرفاء من اساقفة وقساوسة وشمامسه ان يرفضوا دعوات البابا ويقولون له لكم كنيستكم ولنا كنيستنا .

الى الاخ عبد العليم
أحمد -

جزاك الله خيرا ياعبد العليم عن الاسلام والمسلمين وكثر الله من امثالك هؤلاء الاشخاص اللذين تناقشهم... قد افحمهم قبلك شيخنا وعلامتنا الشيخ احمد ديدات رحمه الله

نرفض ارهابكم
الايلافي -

نرفض ارهابكم الفكري حتى لاتصل الحقيقة وتحريض ايلاف العزيزه علينا ونرفض وضيق افقكم ورفضكم لاي رأي اخر انما عيسى عليه السلام عبدالله ورسوله وشقيق محمد صلى الله عليه وسلم في دعوته الى عبادة الديان وحده لاشريك له وقد بشر بنبي يأتي من بعده اسمه احمد انتم الكذابون الكذبه الذين لا تتورعون عن الكذب و الافتراء على الرسل الاكرمين

الى وافد احسان ؟!!
قاريء -

.. ياسيدي معك حق فالإسلاميون يعكرون صفو السلام العالمي .. فهم يجوبون البحار بحاملات الطائرات وصورايخ كروز ، وهم من أشعل حربين عالميتين كبدتا أوروبا المسيحية 100مليون قتيل وهم من ألقى قنابل نووية على هيروشيما وفرق الفلوجة تحاصر سان فرانسيسكو وتدب الرعب في قلوب الأبرياء!!

المسيحية الرحيمة ؟؟
صلاح الدين المصري -

هل يمكن أن نبرئ الكنائس البروتستانتية من المجازر التي حدثت باسم الأديان في أوربا؟ هل يمكن تبرئة الكنيسة البيزنطية من المجازر التي قامت بها في حق أبناء الكنائس الأخرى؟ أو من الحروب بين البيزنطيين والبلغار وغيرهم.. لقد تحارب البيزنطيون والبلغار وهما أرثوذكس وانتصر البيزنطيون وأسروا البلغار وفقئوا لهم عيونهم وكل مائة منهم كانوا يتركون لهم واحدًا أعور ليقودهم.هل يمكننا السؤال كيف انتشرت المسيحية في أمريكا الجنوبية والكنائس البروتستانتية في أمريكا الشمالية ذبحوا الهنود؛ لأنهم ليس لديهم أرواح بل نفوس مثل الحيوانات؛ نستطيع لذلك قتلهم بمباركة الأساقفة، كم من المجازر والإبادات ارتكبت هناك بحق السكان الأصليين، وإذا عدنا إلى الوقت الحاضر فماذا يمكن تسمية الحروب القائمة في فلسطين والعراق وافغانستان والصومال بالطبع هذه ممارسات المسيحية الغربية ولكن لماذا يتعاطف معها بعض المسيحيين المشارقة عيب ؟!!

الرئيس المحارب
عبدالعليم -

الرئيس المحارب باسم من شن الرئيس الأمريكي حربه على العراق بدأ باسم الله ألم يقل إن الوحي الإلهي ألهمه غزو أفغانستان والعراق ألم تؤيده كنائسه... ماذا عن مباركة الأساقفة للمتقاتلين في يوغسلافيا أرثوذكس من صرب وكروات.أنا أعرف لاهوتيا كبيرا، أسقفا صربيا أرثوذكسيا، يبكيك عندما تسمع وعظه، صدمت عندما رأيته في صورة واحدة يبارك الميليشيات.. وإذا استذكرنا الحروب بين اللبنانيين فالقائمة تطول والسجل حافل، ونكتفي في هذا المقام التذكير بمواقف الرهبان ومباركتهم ووضع صور المسيح والعذراء مريم على البنادق ووضع الصليب شعار المحبة القصوى لحض المؤمنين على القتال ؟!!!!!!!!!!

معلومة مهمة جدا 1
عبدالعليم -

أما تحريف الإنجيل فيمكن القول إنه بدأ منذ أن أظهر بولس شاؤول اليهودي اعتناق النصرانية، ليعمل على تقويضها من داخلها، وأخذ في كتابة رسائله الوثنية الأربعة عشرة والتي تحتل جزءاً كبيراً من الكتاب المقدس –لدى النصارى- وتشتمل على مبادئ في العقيدة والشريعة وأصول الدين التي ابتدعها، وفي هذه الرسائل ينص على أنه تعلم هذه المبادئ والأحكام من المسيح –عليه الصلاة والسلام- وأنه تلقى منه الإنجيل، جاء في رسالة بولس إلى غلاطية: وأعرفكم أيها الإخوة الإنجيل الذي بشرت به أنه ليس بحسب إنسان، لأني لم أقبله من عند إنسان ولا علمته بل بإعلان يسوع المسيح. رسالة بولس إلى غلاطية عدد 12011 الإصحاح الأول. ويجمل الدكتور رؤوف شلبي أثر بولس ودوره في التحريف فيقول: إن بولس هذا هو الذي أخرج ملة عيسى من ثوبها الطبيعي إلى ثوب جديد، وهو الذي بدل وصف عيسى من ابن الإنسان الذي كان يطلقه عليه الحواريون إلى ابن الله، وهو الذي ألغى اختصاص ملة عيسى بشعبه اليهودي، وسمح للمشركين عامة بالدخول فيها، وأنه ألغى شريعة موسى في الختان، وكثيراً من الشرائع، إرضاء للجدد من المشركين وبقية المجتمع اليوناني... وأنه صاحب فضيحة الصلب والعشاء الرباني.... إلخ يا أهل الكتاب تعالوا ص:106، نقلا عن المسيحية للدكتور عبد المنعم فؤاد ص: 124 وبهذا يتبين أن تحريف الإنجيل بدأ مع نشر بولس لما زعم وراً أنه الإنجيل ولاسيما مع طول العهد بين رفع المسيح وكتابة الأناجيل. والتوراة التي في الكتاب المقدس –لدى النصارى- تختلف عن التوراة التي يؤمن بها اليهود –وإن اشتركوا في أكثرها- حيث يؤمن اليهود بأسفار تعتبر مرفوضة عند النصارى لاعتقادهم عدم صحة الوحي فيها، وراجع للأهمية الفتاوى التالية أرقامها:27986/8210/10326. والله أعلم.

اتقوا واختاروا
;bnonil Arzo -

اما ان تَدفعوا الجزية وتصبحوا اهل ذمةاما ان ُتسلموا لتَسلموااما ان تموتونَ بحَد السيف

الى اين يجرونا
متشائم -

ما اقرأه اليوم من ردود قاسيه ومؤلمه ما بين المسيحيين والمسلمين لايمكن لك سوى ان ترى المستقبل المظلم الذي سيؤول اليه هذا العالم وما توقعته بعد استيلاء الخميني على السلطه في ايران وما سميه بالثوره الاسلاميه وبعدها ظهور تنضيم القاعده وابن لادن وانتشار الارهاب في العالم ضلل مستقبل بمنضار اسود وانقسام العالم الى نصفين مسيحي ومسلم وما سيلحقها من حروب ودمار عندها تكون نهاية العالم التى يجرنا اليها المتعصبون والمتخلفون جرا اليها اين الناس الطيبين المعتدلين لنسمع اصواتهم لأنقاذ هذا العالم من المصير ال1ي يجرنا اليه جرا

من هو الاعظم؟
متساءل -

هذه بعض الاسئله اوجها لأخوتي المسلمين ارجو الاجابه عليها بهدوء وبدون انفعال 1- لماذا نجد ان الهجره تكون فقط من المسلمين الى دول الغرب وخصوصا امريكا عدوهم اللدود؟ 2- لماذا لانجد ولا مسيحي من الدول الغربيه يهاجر الى الدول العربيه والاسلاميه؟3-لماذا يعامل الغرب اللاجئين اي كان دينه على قدم المساوات مع مواطني بلده ويمنحهم الاقامه وكل اسباب الراحه ويوفر لهم ولأطفالهم كل اسباب المعيشه والتعليم ؟4 لماذا تمتنع غلبية الدول العربيه منح حتى تأشيرة دخول الى اخوانهم العرب من المسلمين والمسيحيين وتمنعهم من الحصول على الاقامه او حتى العمل لتوفير لقمة الخبز لهم ويبقون مطاردين من قبل سلطات الاقامه؟5لماذا يتساوى المغترب المسلم بالحقوق والواجبات مع ابن البلد دون تمييز في لدين او العقيده بينما نجد المسيحي ابن هذا البلد وهم اقدم من عاشوا في الدول العربيه لايملكون ابسط حقوق المواطنه ومهددون دائما بالقتل او تفجير الكنائس ولهذا اضطر الكثيرين منهم الى مغادرة الدول العربيه والهجره الى الغرب ؟ 6- اذا كنتم انتم تضدهون المسيحيين مما اضطرهم الى مغادرة وطنهم اما انتم فمن هو الذي يضطهدكم ويجبركم على الهجره وانتم اليوم تنافسون المسيحيين في الهجره الى الخارج واسألوا ان كنتم لاتصدقون المفوضيه الساميه 7- هل تعتقد ان المسيحيين العرب لو توفرت لهم المساوات والعيش الكريم في بلدانهم كانوا سيغادرون اوطانهم؟بعد الاجابه على هذه الاسئله بكل ضمير سنجد من هو الاعظم

لقاريء!!!!!
واقد إحسان -

انت لست بحال احسن من زمرة الايلافي-اوس-لصلاح الدين-رشاد والكذاب عبد العليم, هذا إن وجد شخص بعذا الاسم. وإقرا تعليقي جيدا هذا إن فهمت ما كتبته, كل هذه الغزوات والقتل وضحاياكم التي لا يوجد عدد بين الارقام يوازيه ولم تمتلكوا ايا من تلك الاسلالحة فكيف كان سيكون الحال لو إمتلكتم ايا منها, واحدة منها لا كلها؟؟؟ لكانت سان فرانسيسكو لا وجود لها ونهاية التاريخ والبشرية منذ امد بعيد وقصف العالم من اليابان الى كندا تطبيقا (للتسامح) وحرق اللوفر وبغ بن لانها اثار إستعمارية, جاريا على قدم و وساق, واكرر الذي تفتقدونه المنطق والعقل وها انت تثبت ذلك بما لا يدع مجالا للشك, ومرة اخرى, تسجل إيلاف واقعة فريدة في أستمرار نشر تعليقات جماعة الحقد والكراهية وتطاولهم وسبهم وشتمهم للاديان والمعتقدات والانبياء دون رادع وإصرارهم على نشرها تحديا لمشاعر وطلبات القراء والمعلقين الاشراف والافاضل, هل من يستجيب لطلبات العقلاء ويتخذ ما طال إنتضاره؟ ارجو النشر وشكرا

معلومات مهمة جدا 2
عبدالعليم -

أن المتأمل في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية لَيجِد أنه كان لها دور كبير في أحداث تاريخ أوروبا بمختلف مراحله.• كان للصراع مع الحكام والملوك أثره في ظهور عقائد جديدة في الكنيسة لم تكن من قبل مثل: سمو مكانة البابوية والكنيسة الغربية، وعصمة البابا(*) عن ارتكاب الآثام والمعاصي بزعم أن روح القدس(*) ينطق من فِيِه – على ما أقر في مجمع روما عام 1769م السر الثامن (1). • ونظراً لإتباع الهوى وترك التشريع للرجال والمجامع ظهر التضارب في آراء الكنيسة(*) والانقسام في صفوفها، فما يُقر في مجمع يُنقض في آخر، وفي كلتا الحالتين يأخذ صفة الحكم الإلهي، ففي فترات سيطرة رجال الكنيسة على مقاليد الحكم تستند إلى أقوال القديس أغسطس القاضية بأن تخضع سلطة الدولة لسلطة الكنيسة التي تمثل مدينة الله. وفي فترات الاضطهاد تظهر دعاوى فصل الدين(*) عن الدولة مثلما جاء في رسالة هوزيوس أسقف(*) قرطبة للإمبراطور قسطنطيوس عام 355م: "أما من جهتك فينبغي ألا تجر على نفسك جريمة ارتكاب ذنب خطير، بأن تسعى لأن تتولى حكومة الكنيسة، فلتُعطِ ما لقيصر لقيصر، ولتجعل لله ما لله، فلا يجوز لنا أن نباشر سلطة دنيوية وليس لك أيها الإمبراطور الحق في أن تحرق البخور". وهذا ما اعتقدته حركة(*) الإصلاح الكلوانية أنه سبيل لإصلاح الكنيسة. • انتشرت داخل الكنيسة كافة مظاهر الانحراف والفساد مثل السيمونية(*)، ومخالفة القانون الكنسي(*)، رغم دعاوى الرهبنة(*) والعزوبة وحياة الزهد والتقشف التي فرضها القانون الكنسي، ولم تستثن أحداً بدءً من البابا (*) حتى أصغر كاهن(*) وراهب. تقول القديسة كاترين السينائية في القرن الرابع عشر الميلادي: "إنك أينما وليت وجهك سواء نحو القساوسة(*) أو الأساقفة(*) أو… لم تر إلا شرًّا ورذيلة، تزكم أنفك رائحة الخطايا الآدمية البشعة، اتخذوا بطونهم إلهاً لهم، يأكلون ويشربون في الولائم الصاخبة، حيث يتمرغون في الأقذار، ويقضون حياتهم في الفسق والفجور". - كان للرهبانية أثرها البالغ على الأخلاق(*) الأوربية، فانعدمت أخلاق الفتوة والمروءة التي أصبحت من المعايب والرذائل، كما هجر الناس البشاشة والسماحة والشجاعة. ومن أهم نتائجها أن تزلزلت دعائم حياة الأسرة، فكثيراً ما أصبحت الأمهات ثكلى، والأزواج أيامى، والأولاد يتامى، بعد خطفهم من الرهبان، فأصبحوا يتكفَّفون الناس ويتوجهون إلى الصحراء، همهم الوحيد أن ينقذوا أنفسه

معلومات هامة جدا 4
عبدالعليم -

كشف مجلس رؤساء الكنائس في الأردن عن وجود نحو 40 فرقة تنصير تعمل في المملكة تحت غطاء "الجمعيات الخيرية".وقال المجلس في بيان إن الفرق التنصيرية الوافدة إلى الأردن "كثرت في السنين الأخيرة تحت ستار الخدمة الاجتماعية والتعليمية والثقافية وبلغ عددها حوالي 40 فئة".وأضاف البيان: "الأردن قدم لهم التسهيلات اللازمة لكي يقوموا بالخدمات الإنسانية التي جاءوا تحت غطائها على أنها جمعيات خيرية لكنها سرعان ما كشفت عن نفسها فأخذت تسمى بكنائس وهي ليست بكنائس على الإطلاق" على حد ما أوردت وكالة فرانس برس.وأوضح البيان أن هذه الفرق "أخذت تطالب بما للكنائس الرسمية من حقوق في الدستور الأردني وأخذت تقوم بأعمال تنصيرية بين الكثير من المواطنين بأساليب تثير النعرة الدينية ولا تحترم حرية الضمير وتصنع الفتنة بين المواطنين مسيحيين مسيحيين ومسيحيين مسلمين وأصبحوا يشكلون خطورة أمنية".وأكد البيان أن "هذه الفرق تمكنت من استمالة بعض المواطنين نتيجة للخدمات والإغراءات التي قدمتها ولا تزال تقدمها فبلغ عدد المنتمين إليهم بضع مئات"، مشيرًا إلى أن هذه الفرق التبشيرية الدخيلة على المسيحية أخذت تحاول أن تفرض ذاتها بكل الوسائل لأنها مدعومة سياسيًا وماليًا من بعض الدول" وفق ما أورد البيان.وحذر مجلس رؤساء الكنائس من "خطر هذه الفرق على المسيحية في الأردن وعلى العلاقات المسيحية الإسلامية".ولا يقتصر التخوف من هذه الجماعات التنصيريّة على المسلمين وحدهم، بل يتعدّاه إلى المسيحيين من الطوائف الأخرى أيضًا؛ إذ نشرت بعض الصحف الأردنية مقالات لكتاب وحقوقيين مسيحيين تحدّثوا فيها عمّا أسموه "التنصير الموجه الذي تنشره وتروج له جماعات غربية تأتي إلى المملكة تحت غطاء العمل أو الدراسة"، وكان المحامي الأردني سليم صويص قد كتب عن هذه الظاهرة التي أطلق عليها مسمى "المسيحية الصهيونية"، وانتقد فيها قدوم أعداد هائلة من المنصّرين الإنجيليين الغربيين إلى الدول العربية مثل: لبنان والأردن وسوريا، وقيامهم بحملات تنصير "إنجيلي" استهدفت وتستهدف جميع الطوائف المسيحية الأخرى، بالإضافة إلى المسلمين.وارتفعت خلال السنوات الأخيرة أعداد المؤسسات والهيئات التنصيريّة العاملة في الدول العربيّة والأفريقيّة الإسلاميّة فضلاً عن قيامها بإصدار عدد كبير من ا

الى المؤدب راقد احسا
عبدالعليم -

الى المؤدب راقد احسان ، هل علمكم مخلصكم شتم الناس ؟!! ووصمهم بالكذب ؟!! لا تعاملوا الناس باخلاقكم ؟!!! وعاملوهم باخلاق مخلصكم ان كنتم حقا به تؤمنون ؟!!

رد ياعبد العليم
ابو الحق -

ارجو من الاخ عبد العليم الاجابه على اسئلة الاخ المتساءل رقم 72بعد ان شبعنا من ردودك العقيمه