الحافي والقبقاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
" يكفيك شر إلحافي إذا تقبقب " مثل مصري يعبر بكل صدق على تغير حال الأفراد والأشخاص بل والدول أيضا حينما تملك السلطة أو المال فهناك كثير من القصص توضح بجلاء معدن الشخص بعد حدوث تغييرات اقتصادية له فتتبدل حالته من الحب للكراهية ومن الاتضاع والمسكنة إلى التكبر ومن الاخوة للعداوة........الخ
صديقي القديم
ليس لدية موهبة سوى في الرعي وكان دائما التنقل من مكان لأخر بحثا عن ينابيع المياه وكان لا يملك سوى القليل الذي لا يكفيه كنا ننفق علية من مواردنا و أموالنا وكان مسكين بائس معوز وكان دائم الشكر والاتضاع لكل عطية نرسلها له ولكن استمرار الحال من المحال بعد اكتشاف الكنز اسفل منزلة تحول إلى مليونير وتحولت وتحورت شخصيته من المسكنة إلى الغطرسة من الاتضاع للكبرياء من الحب للكراهية...الخ ومن عجب العجاب على من على من ساعده ومد له يد العون في سنوات فقرة وعلى من ساندة أيام ضعفه فعرف معدنة وحكم علية من أفعاله الخبيثة.
مثل حي لصديقي القديم مصر ساعدتهم بالمال والخبرات لبناء مجتماعتهم المتخلفة ذهب خيرة أبنائها لتعمير هذه البقاع عملت منظومات فيها بقوة لنشر التطرف في دول المنطقة وخاصة مصر وصدرت التخلف والتطرف الديني من اللباس الشرعي " حجاب ونقاب...الخ " وفشت الرشوة والفساد بشرائها للمسئولين بمصر و الأدهى أنها محت قوة مصر محليا وعالميا فدخلت تعبث في عمقها السياسي وتجاهلت تاريخ مصر في المنطقة.
فثمة دول عربية واسلامية هي مثل إلحافي اللي تقبقب حتى دول اخرى مثل إيران أخذت تلعب في المنطقة بل في مصر بقوة لتصدير الثورة الإسلامية المخربة " ثورة الخمينى " وتتنافس تلك الدول على محو مصر واسم مصر وتصدير الثورات الإسلامية لنعود للقرن السابع وشريعة الغاب.
أخيرا الحافي والقبقاب مثل حي ينطبق على الدول والأشخاص واصبح مثل " يكفيك شر إلحافي ينطبق تماما على العرب ال......... " كما قال القدماء.
مدحت قلادة
Medhat00_klada@hotmail.com
التعليقات
افصح
مـــــــــصـــــراوي -هل المعني دوله ام مجموعه دول - حقيقه ان هذا الكلام شديد الواقعيه لكنك ستجد من يزود عن تلك الأفعال التي هي تخص فاعليها - و ازعم انها لا تنسحب علي المسلمون المعتدلين - فمن تعنيهم حالهم كحال السادات قاموا بتحضير الجان منذ عهد مؤسس دولهم و الآن يريدون الارتداد قليلا لتخفيف ما سبق و ان بذروه بأيديهم من مناخات متطرفه ادت للشحن و القتل و زرعت الحروب بدول كما لبنان - و الشقاق بمصر - كان سعد زغلول حصيفا و ذو نظر ثاقب حينما شبه بعضهم بأنهم مثل الصفر و ان تحالفنا مع مفاهيمهم لا يضيف لنا شئ و انا اري الآن مصرالمماليك او القرن 18 - تعيش في العام 2008 ....!! بلا هذا ما صدروه لنا * هل يجوز مطالبتهم بنشر التنوير و الثقافه ببلدانهم و ازاله الاعتداءات الثقافيه الجائره علي هويه الشعب المصري - آمل الا يكون الرد هو رجع الصدي - احيي بشده الكاتبه الكبيره التي رفضت دعم مادي لاتحاد الكتاب لعلاج الاعضاء و موقفها غايه بالرقي و حيثياتهامقدره جدا - قد يمكن لنا ان نستثني بعض قطاعات دوله الامارات من هذا التخلف و بعض المواقف المتناثره هنا و هناك خليجيا لكنها شمعه في ليل غطيس - هلا بعثنا روح النهضه و التنوير مجددا ام تري سيلا من الشتائم من معلقين و صمت مريب للفاعلين يا سيدي انت عربي اكثر من العربان و مصري يطاول سعد باشا بالوطنيه بكتاباتك التي تشخص بيت الداء تحياتي
مصاب معنوي
ويصا واصف -باكستان - افغانستان - ارهاصات فليبينيه -مصر حقيقه كتاباتك ذات صله قويه و رد ممن اضيروا من ((صادراتهم)) فتلاحظ لي - و يمكن رصد هذه الظاهره - ظاهره العائدون من بعض الدول العربيه بعينها بالثمانينات والسبعينات و بعد عهد عبد الناصر فهناك اناس اعرفهم عملوا بتللك الدول و عادوا قنابل موقوته ساهموا اسهاما فعالا في تدمير الثقافه المجتمعيه للشعب المصري بعد عودتهم و تشربهم لتلك الثقافات المحليه المغلفه بغلاف ديني و اظنك شاعر بهذا و علي رأسهم داعيه ديني كبير لقي وجه ربه و اناس عاديون لي جار منهم عاد غريب الأطوار بالفعل - نحتاج لرصد اجتماعي فقط للتأريخ للتغيرات التي هي نتاج الصادرات و النكوص الثقافي المصري - رحم الله جمال عبد الناصر ذلك السد العالي الثقافي - كان حايش بلاوي
حافى مقبقب و رقاص
بندق -الرقص أفه فى العقول ...والاخطر هو من اُرسل الى مصر وجاء يعلم المصريين الرقص ! فأنشأ المراقص واشهرها بالعباسيه ..فالرقص للزعيم ياتى من الحان ونفاق ودجل..فتلك الخطوره الحقيقيه على مصر
خير الكلام
رفيق رسمى -اوجزت فافصحت خير الكلام ما قل ودل لكن مين يفهم رفيق
طرح متصهين متصلبن
رشاد القبطي -تقول العرب كل اناء بما فيه ينضح ونضح الشعوبية والعنصرية والطائفية واضح جدا و متضخم يا مدحت قلاده ان العرب هم اسيادك وتاج راسك وهم الذين حرروك من العبودية والاحتلال الروماني
قصر
ابو الرشد -مالذي اضافة الاقباط . ان، لقد جاء مسيحيو الشام الى مصر بالفنون والاداب والمسرح والسينما والانجيل المعرب والصحافة والمطبعة
تحيه من نبيل اسعد
نبيل اسعد -الاخ الحبيب مدحت مقال عظيم لانه من شخص عظيم بحاول الاتصال بك لو سمحت كلمنى ضرورى سلامى للاستاذ نبيل شرف الدين وبلغه بأننى اريد استضافته قريبا
الى مصراوى
الفصيح -حاكم الشارقة يتكفل بعلاج أحمد عبدالحليم في ألمانيا فسيسافر الأسبوع القادم المخرج المسرحي د. أحمد عبدالحليم إلي ألمانيا لإجراء جراحة دقيقة بأحد مستشفيات مدينة ميونيخ.. وترافقه في رحلة العلاج زوجته الفنانة عايدة عبدالعزيز.من ناحية أخري يتكفل الشيخ د. سلطان بن محمد القاسمي حاكم إمارة الشارقة بكافة مصاريف العملية الجراحية والعلاج والإقامة في ألمانيا.. وقد جاءت تلك المبادرة من حاكم الشارقة بمجرد أن وصلته أخبار الوعكة الصحية للمخرج القدير د. أحمد عبدالحليم والذي قال: أوجه الشكر من خلال صفحات "الجمهورية" للشيخ د. سلطان القاسمي.. وأعتبر مايفعله معي مبادرة كريمة وهي وسام علي صدري مدي الحياة.. وتقديراً لمجهوداتي في المسرح وزملائي في الوسط الفني. فما رايك يا..؟؟؟
التكية المصرية
المنياوى -الله يرحم أيام مصر لما كانت تبعت كسوة الكعبة لأن المملكة مكانش عندها إمكانية الكسوة وكانت مصر تفتح التكية المصرية في المدينة علشان تأكل الفقراء طبعأ الجيش المصرى كان يبعت كتيبة لمرافقة الحجاج المصريين لمنع قطاع الطرق من السطو على قافلة الحجاج. السعوديين عاملين نفسهم مش فاكرين بس إحنا فاكرين. المنياوى
د.سلطان القاسمى
امين الدمياطى -حقا د.القاسمى تعيش مصر فى داخله فهو جاء بعد هزيمه 67 ليتطوع بالجيش المصرى...فى الوقت الذى كان فيه المبرشمون والمهاويس يهربون من مصر وهو من قدم هديه لاستاذه المرحوم مستجير معملا للاستنساخ بكليه الزراعه واقتح اخيرا مركز للحفاظ على الوثائق التاريخيه المصريه و20 مليون لعلاج الادباءوحكومه دبى قدمت مشروع مدينه سكنيه للمصرين ب 100 مليون قيمه ربع المعونه الامريكيه المقيده باغراض سياسيه لدعم العدو الصهيونى ...ولا ننسى مدن الشيخ زايد والملك فيصل بالسويس والاسماعيليه والقاهره المقدمه هديه للمصريين...ان العرب هم منا ونحن منهم ولوكره المبرشمون والمهاويس
لعبة حلووووة
مدمن ايلاف القبطي -حلووووووة يا لعيييب
رد علي الفصيح
مـــــــــصـــــراوي -يا سيدي لا أدين هذه العطايا لذاتها انها فعل خير و مشكور جدا من مقدمه - ان كان لوجه الله - مشكورين و شخصيا اشعر بالغبطه و الامتنان لهم لأنهم ساعدوا مريضا - لكن موقف الكاتبه كان ان جحا اولي بلحم ثوره ( عفوا ) .. و متخوفه من التبعيه - لأنني اري ان القامات المصريه الكبيره و علي رأسهم الكتاب لن يكونوا احرارا ان كانوا اسري مواقف معينه .. و للتبسيط و ايضاح الموقف اري ان الكاتب كالقاضي تماما لا يجب ان يكون اسير احد الا ضميره و الجهه التي يتبعها مهنيا وهي اتحاد الكتاب و فقط - غير ذلك قد لا تستقيم الأمور ولا ينال هذا مطلقا من شخصيه و فعل الخير التي للعاطي الكريم - اي ان كان لكن المبدأ قد يكون محل خلاف بغض النظر عن اطرافه سواء كان المتبرع حاكم اماره او ملكه انجلترا .. و لا ينال هذا من شكرنا له و اعتزازنا في ذات الوقت باستقلاليه و شموخ ضمائر كتابنا احترامي لك
مقالة ذات مغزى
هانى دانيال -أوجزت وأصبت يا أستاذ مدحت مقالة ذات مغزى كبير ومهم جدا ننتظر منك المزيد