أصداء

أنا لست مسلماً

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أثارت صورة نشرت مؤخراً لباراك حسين أوباما يرتدي فيها زياً إسلامياً مع رجل دين صومالي موجة عارمة من الاستنكار في صفوف الناخبين الأمريكيين، وموجة مماثلة من الغضب والسخط من قبل أوباما وفريقه الانتخابي. فيما اعتبرت المرشحة الديمقراطية الأمريكية أن أصول أوباما الإسلامية تكشف عن حقيقة التضليل الذي يقوده في حملته الانتخابية لخداع الناخبين للوصول إلى البيت الأبيض. أوباما من جهته أكد قائلاً بـ" أنا ليس مسلماً"، وأنه مسيحي منذ أكثر من عشرين عاماً ويواظب على الذهاب للكنيسة في شيكاغو، متنصلاً، علناً، من أصوله الإسلامية ومعتبراً في تصريح للناطق باسمه بأن ذلك يهدف إلى "تشويه" صورته!!!! (هكذا بالحرف)، وبأن هذا تصرف مثير للخجل. والقضية في بدايتها ولا يعلم في الحقيقة إلى أي مدى ستذهب، وأين سترسو مفاعيلها.

لا ننكر، بداية، حق أوباما، وغيره من المهاجرين، في الترشح لمنصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية حتى لو كان من أصول شيطانية، فهذا حق يكفله الدستور العلماني الأمريكي. وهو يقع ضمن حقه المشروع في ممارسة حق المواطنة التي اكتسبها خلال وجوده في أمريكا، ويعبـّر ترشحه، في ذات الآن، عن الوجه الإنساني والحضاري المشرق للدساتير العلمانية، غير المتدينة ولا العنصرية، والتي تفسح بالمجال لأي مواطن بالعمل السياسي بغض النظر عن أصله وفصله. غير أن ما ننكره، ونستنكره، في آن، هو إذا كان أوباما مسلماً، ويتنكر لأصله وفصله، أو فيما إذا كان يتعمد الغش والباطنية والتقية، وخداع الرأي العام، للوصول إلى البيت الأبيض وبغض النظر، هنا، عن نوع خلفيته العقائدية، حتى لو كان من عبدة القرود والأصنام.

وفي ظل كابوس الحادي عشر من سبتمبر الجاثم على المشهد والخطاب الأمريكي العام، فلا شك أن "تهمة" كهذه ستؤثر كثيراً على مستقبل أوباما السياسي، وقد تطيح، نهائياً، به لو تفاعلت بالشكل المتوقع به، وذهبت بالمنحى المعروف، وتم استغلالها من قبل فريق كلينتون بالطريقة المعهودة من حيث سيتم الربط بين الإسلام والإرهاب واعتداءات سبتمبر، وهذا بالتأكيد ما سيعملون عليه. وهناك، وللأسف، بعض الثغرات والسلوكيات والأحداث، ستمكن فريق كلينتون من النفاذ إليها وتأكيد مزاعمها، والفضل في ذلك يعود بالطبع إلى أشياخ الإرهاب العرب والمسلمين، ومن يقف ورائهم من أنظمة، والمد الأصولي في حرمان هذا المهاجر الأمريكي المسلم من فرصة ذهبية ثمينة ونادرة للوصول إلى المكتب البيضاوي.

وربما كانت أصول أوباما الإسلامية ستمر مرور الكرام في هذه الانتخابات وغيرها في البلدان الغربية، لولا، أيضاً، فضائل ونـِعم أسامة بن لادن، ومدرسته الإرهابية والخطاب التحريضي والعدواني لنجوم الإرهاب في العالم الإسلامي، ودعم معظمهم للعمليات الإرهابية وعدم استنكارها( لم يصدر حتى اليوم تنديد رسمي من مراجع إسلامية عليا ضد الكثير من العمليات الإرهابية الكبرى)، وسلوك وتصرف بعض المتشددين المسلمين الغبي والأحمق وخطابهم الأسوأ في مواجهة العالم. ولم يكن لأحد ليعبأ أو ربما ليعرف ما معنى أن يكون المرء مسلماً ورئيساً للولايات المتحدة. وهذه الحادثة المثيرة، تكشف عن فصل محزن وأليم من تداخل السياسي بالدين، والدين بالسياسة، وعن لا أخلاقية ولا مبدئية السياسة في الوقت نفسه التي تتيح وتبيح استخدام كافة الأسلحة المشروعة وغير المشروعة ضد الخصوم السياسيين ومنها "تذكيرهم" بأصولهم الدينية والثقافية، وبغض النظر هنا، عن رفعة وتواضع وشرعية ولا شرعية تلك الأصول.

وتساهم، اليوم، معظم أنظمة المنطقة الرابضة على رقاب هذه الشعوب المنكوبة الناطقة بالعربية، في تكريس الصورة السلبية الباهتة، والوجه العاري المشوه للمسلم كجائع وإرهابي ومحقون بالكراهية وديكتاتوري ومضطهد ومسروق وذليل. وأيضاً عبر فشلها في تبني القيم الحداثوية والنهضوية واعتمادها على خطاب إسلاموي عروبي تحريضي وكاذب لا يفلح إلا في تخريج المعطوبين عقلياً والعاجزين سلوكياً عن التكيف مع قيم الحداثة والعصر. وستنسحب صورة أوباما الأسود المسلم "المخادع" في ذهن الناخب الأمريكي على جميع المرشحين السود وربما المهاجرين الأمريكيين لاحقاً، مما سيتسبب في طعنة نجلاء لمبادئ الديمقراطية والمواطنة الأمريكية، وانغماس الولايات المتحدة في حقبة جديدة من العنصرية والممارسات اللا إنسانية التي لم تتخلص من آثارها حتى يومنا هذا. والخوف اليوم ليس من نجاح أوباما، أو فشله، فهو محكوم أولاً وأخيراً بمؤسسات ديمقراطية عريقة تتحكم بالقرار في الأمريكي، ولكن من الأثر الناجم عن تديين السياسة وتسييس الأديان في الديمقراطيات الغربية ودخولها في اللعب الانتخابية كمصدر للتفشيل والتحريض العنصري المرفوض وغير المقبول، وسيعد انتكاسة لمسيرة تلك الدول نحو مجتمعات علمانية نقية وخالصة.

طبعاً المسلمون سيلطمون، ويذرفون الدموع، وسيعتبرون أن ما حصل وما سيحصل لأوباما هو جزء من "المؤامرة" المستمرة على الإسلام منذ ألف وأربعمائة عام، فقط، وبأن البشر وشعوب الأرض قاطبة مصابة بالخبل والحول والعور الفكري ولا تتفهمهم ولا تتفهم رسالتهم، وتنكر عليهم حقوقهم وإلى آخر ما هنالك من هذا الخطاب الوسواسي القهري العصابي المريض، دون أن ينظروا إلى أنفسهم في المرأة مرة واحدة، ويقولوا ماذا قدمنا للحضارة العالمية؟

تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا تزداد في الغرب، وهذه هي إحدى تجلياتها القاسية التي ستصب حتماً في طواحين هيلاري الانتخابية، ناهيك عن سن الكثير من التشريعات والقوانين التي تضيـّق على الجميع مجالات الهجرة والعمل والاستقرار وجعلت حياة الكثيرين كابوساً لا يطاق. وقد أصبح التخويف من الإسلام، تحديداً، ودون غيره، شماعة للسياسيين والراغبين في الوصول إلى مراكز القرار وبرنامجاً انتخابياً مغرياً وقائماً بذاته لجيل من السياسيين الطامحين والمشعوذين. فهل يعي المسلمون حقيقة هذا الخطر ويبدلون من استراتيجيتهم الخطابية، وأسلوبهم الدعوي الذي انقلب وبالاً وبؤساً وشؤماً عليهم، وفشل حتى اليوم في تحقيق أي إنجاز ومكسب حقيقي، اللهم إلا تلك الصورة الشوهاء، الذي صار مجرد الانتماء إليها تهمة تسيء إلى وجه وتاريخ وشخصية صاحبها، وتدعوه كما دعت صاحبنا المغفور له سلفاً، أوباما المسلم الكيني، لينفي أية علاقة له بالإسلام قأئلاً وبالفم الملآن: "أنا لست مسلماً".

نضال نعيسة

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Obama Not Muslim
Salem -

This is an old story you are bringing it up, In America no one cares if you change your religion or not in fact more than 50% of Americans left religion already its not like Middle East will be killed right a way this is America in fact People still are voting for Obama

صراع مفبرك
عبد البا سط البيك -

لا يختلف إثنان بأن حدة الصراع الإسلامي الغربي قد توهجت عقب إنتهاء الصراع الرأسمالي مع النظام الشيوعي الذي إنهار سلميا. بحث المنظرون في مخابر الأبحاث الأمريكية عن عدو جديد فتفتقت عبقرية فوجياما و هننجتون و أشياعهم بفكرة صراع الحضارات و الأديان , و قامت مراكز الأبحاث في جامعتي برنستون و ستانفورد بتفريخ اقلام لتزيد من وهج هذه الفكرة الجديدة التي إنتشرت كالنار في الهشيم بواشنطن و دعمها اليمين الصهيوني المتطرف و غذتها جهات مشبوة.تلامذة الغرب في عالمنا العربي تلقفوا الأوامر ليساهموا عربيا بدعم فكرة لصق الإرهاب بالمسلمين . السيد نضال نعيسة هو من جملة هؤلاء . ألم تقولوا بأن الشيخ بن لادن كان صنيعة الأمريكان؟ الشيخ بن لادن تعامل معهم فعلا في وقت مجابهة عدو مشترك لكلا الطرفين . ما حصل بعدها هو بالضبط مثل ما حصل أثناء الحرب العالمية الثانية و بعدها. تحالف الغرب مع الإتحاد السوفياتي ضدالنازية و الفاشية وتم النصر . ثم أعقبه الصراع و مرحلة الحرب الباردة .لن يضر المسلمين أقلاما تكتب ضدهم باللغة العربيةو يتحمل أصحابها أسماء عربية إسلامية و سيبقى الصراع حسب ما أراد مفكرو واشنطن و النصر من عند الله و سنرى من سيضحك أخيراو من سيبكي كثيرا . لسنا في عجلة من أمرنا يا أهل الإرهاب الفكري المستنير بكهرباء تنتجها أمريكا عبر قوتها المادية و المعنوية , فنور الله اقوى و أسطع.

America cares
George Jabbour -

Mr. Salem you are dead wrong. I am sorry to say that, but it is the truth. In America they do care about religion, especially when it is Islam. Wheter they left religion or not is something immaterial. Their feelings will surface again once they know the truth about OBAMA

السود والكورد
برجس شويش -

في دولة امريكا السود وغيرهم من المهاجرين الذين يولدون في امريكا يحق لهم ان يترشحوا لمنصب الرئاسة بينما في دولة البعث التي تدافع فيها عن نظامها مئات الالوف من الكورد مجردين من الجنسية والتي قاربت نصف قرن، فمن هو العنصري ويمارس التميز بوحشية، فلا يحل للكوردي المتجنس في سوريا ان يصبح ضابطا صغيرا او موظفا من الدرجة السادسة وربما السابعة في دولتك، فالافضل ان تكتب الانتهكات المحرمة والخطيرة في دولتك.

كفيت ووفيت
سميرة دعبول -

كفيت ووفيت ولا فض فوك يا بطل. كلام جميل ما اقدرش أأول حجة عنو.

حسبي الله
جابر حمارنة -

هذا يصطاد أي مناسبة لمهاجمة الاسلام والمسلمين , حسبي الله ونعم الوكيل .ألهذا الدرك وصل أبواق النظام السوري ؟ ,حسبي الله ونعم الوكيل .

America is Muslim co
2242 -

كلام من الخيالامريكا من حيث المبدء و التطبيق هي إسلاميه متعصبه بحته ،و الامثله كثيره اي هي عدوة الدول المسيحيه1 ـ إعطاء الإقامه و الجنسيه الامريكيه ووسائل الراحه و الامان إلى اكثر من 10 الاف مسلم متعصب سنويا2 ـ مساعدت الدول الإسلاميه إقتصايا و عسكريا 3 ـ تدمير الدول المسيحيه ـ صربيا ـ و إعائها لمهاجرين دخلاء غرباء مسلمين مثل البوسنه و كوسوفو3 ـ تدمير الدول المسيحيه إن ارادت الدفاع عن نفسها إن ارادت صد الهجمات الإرهابيه من المسلمين مثل حرب البلقان4 ـ بناء و تطوير الدول المتخلفه المسلمه مثل افغانستان5 ـ التدخل بسرعة البرق لفض النزاعاتو الاقتتال بين المسلمين مثل الصومال و السودان ـإنما في رواندا لم تتدخل لفك النزاع بين المسيحيين حيث راح ضحيتها مليون مسيحيإعطاء اسلحه متطوره لقتل المسيحيين ـ كوسوفو بوسنه إنونيسيا

سمعة الاسلام في خطر
عاشور -

القضية أن الرجل تنصل من أصوله الإسيلامية علنا وأنكر الإسلام ومهما يكن ذلك تقية أو صثدقا فهو رسالة هامة للمسلمين على مدى السمعة غير الطيبة التي أولها لنا نجوم الإرهاب الإسلامي كما يقول نضال نعيسة وأوافقه مئة بالمئة؟

وبشار الأسد؟؟
ما غيرو -

ورئيسنا أيضاً ....بتذكر أول صلاة عيد نقلت على الهواء من الجامع الأموي بدمشق، سلم على اليسار قبل اليمين بعد إنتهاء الصلاة، يلا منيح بركي بينتخبوه الأميركان رئيساً لهم.

Anway
سامر -

أن ينظروا إلى أنفسهم في المرآة مرة واحدة، ويقولوا ماذا قدمنا للحضارة العالمية؟ انا لا اتفق مع هذه العبارة الخاطئة. اما اوباما فلا ابالي ان كان مسلما ام لا فامريكا ليست بلدا مسلما في اي حال.

الى التعليق 4
ابو فارس -

رغم تعاطفي مع القضيه الكرديه ان صح التعبير.ولو كنت زعيما عربيا لاعطيت الاكراد كامل حقوقهم ولكن الذي لاافهمه اصرارهم الدائم على كتابة الكوورد بهذه الطريقه غير المفهومه والركيكه عربيا .ارجو التوضيح

Islam is not a
Mahdi -

Last time I checked Islam was not a nationality to say that Obama denied his roots. He was born to a moslim father. He is an African American regradless of his religion. However people have the right to convert to any religion of their choosing.

الى2242
ابو الحق -

الى الاخ صاحب الرد رقم 7 اضافه الى ذلك ان حربهم على العراق كان من نتائجها هجرة ونزوح مئات الالاف من المسيحيين وقتلهم وضياع ممتلكاتهم ولم تقدم لهم امريكا اية مساعده حتى في طلب اللجوء وفي اخر وجبه تم ترحيلهم الى امريكا عن طريق المفوضيه الساميه من احدى الدول العربيه كان عددهم اثنان وخمسون لاجئا اثنان منهم من النساء المسيحيات والباقي من المسلمين

ازمة عقل
waguih -

الاستاذ.نعيسة ما اروع مقالاتك التى هى عدة شموع فى طرق مظلمة تنير العقل المظلم والقلب الاسود ... شكرأ لك استاذ. نعيسة وشكرأ لجميع الكتاب الشرفاء من امثالك وشكرأ الى جميع العاملين بالجريدة المحببة للجميع ايلاف

To Samer , #10
Raafat Said -

You said you disagree with Nedal''s statement about the fact that Muslims contributed nothing to the human civilization. Why not you give him, and us, some examples of things that Muslims did contribute to the human civilization. or you just disagree with his fact....simply because you dislike it

محنة حقيقية
yamolki -

الخيار بات بين النقيضين المطلقين : أن يحكم العالم شخص أسود مسلم من أبناء جلدتهم، وبين أن تحكمه امرأة، ……. .أميركا غير مستعدة بعد لأن تقودها امرأة ؛ ربما ! ، لكن هل هى مستعدة لأن يحكمها أسود اسمه مبارك ، وفى قول آخر اسمه البراق ، وفى قول ثالث اسمه أوباما بن لادن ؟ !

أنا أيضاً
جوزيف سعيد -

وأنا أيضاً، لست مسلماً.

لست مسلما !
ناديا -

كلمة"انا مسلم" اصبجت تنطوي على معان خطيرة, فمثلا القائل انا مسلم كمن يقول انا ارهابي- انا مستبد-انا تكفيري -انا لا اعترف بحقوق المرأة-انا لا اعترف بحقوق الانسان- انا لا احترم الراي الآخر- انا لا اقبل بمن يخالفني الراي- انا لا اقبل بالديموقراطية-انا لا اوافق على مبدأالحرية السياسية...الخ, اما بعد فكيف لاوباما ان يقول عن نفسه جزء من هذا و يحلم بان ينتخب رئيس دولة عظمى اساسها الديموقراطية و حقوق الانسان.

امسك نصرني رئيس مصر
مدمن ايلاف القبطي -

بدون 11 سبتمبر او غيرة لو واحد مسيحي رشح نفسة للرياسة في مصر مثلا الاخ برسوم الايلافي لو شعر ان ممكن ينجح هايقتلة او الاخ عبد الباسط باشا ها يقف علي الملا ويقول امسك نصراني هايبقي الريس يا جدعان اسلحوة لاجل نصرة دين الله وها يحصل يسحلوة ويسحلو اهلة كلهم وحصلت في اسكندرية المرشح القبطي كان متوقع ينجح ولك ان تتخيل قبطي ينجح بدون ان يختارة الريس اي ينجح بعرقة طلعوا لنا موضوع قديم من زمان وقالو مسرحية مسيئة للاسلام وليس هناك اي اساءة ولا يجزنون بل تناقش تعدد الزوجات مثل افلا م عديدة ومسرحيات لا حصر لها لكنها في الاصل مسرحية اخوانجية لكي يتنازل القبطي وفعلا تنازل خوفا علي حياتة وحياة اولادة وجيرانة لكي لا ينجح فهل يتصور عاقل ان اي مسيحي يمكن ان يصل الي ما وصل الية باراك حسين اوباما او اسامة حتي لو ولعنا صوابعنا شمع مفيش فايدة صحيح كم هم محظوظين المسلمين .؟ التبرول عامل لهم اعتبار والارهاب مخوف الناس منهم تري متي ندخل نحن الاقباط عصر الارهاب ونترك الامانة والحب والصدق والجامعة ونمسك في الارهاب فهو افضل بيزنس الان

حماقة امريكية
مدمن ايلاف القبطي -

اللهم احعل المسلمين يحكموا امريكا والغرب كلة ويسحلوا الامريكان وكل اوربا سحلا يا رب العالمين امين وكل من يتصور ان امريكا او اوربا تحب المسيح اوحتي فيها حرية للمسيحيين واهم واهم واهم ( ملعون من يتكل علي ذراع امريكا ) اسف (ملعون من يتكل علي ذراع البشر )حقا كم هو صاق كتاب الله

نهاية العالم
سامي -

اذا المسلم يصبح رئيس اميركا واليهودي يصبح رئيس روسيا ستكون نهاية العالم خلال فترة حكمهم.

العداء للاسلام قديم
الايلافي -

يعني الراجل تنصر ومع ذلك مش خالص اهذه الديمقراطية اهذه سماحة المسيحية ؟!! الحقيقة ان العداء للاسلام قديم جدا ومنذ اول يوم بعث فيه الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين ، حاول اعداء الاسلام من اهل الكتاب والمشركين الاساءة الى الرسول الكريم والى القرآن وحاولوا القضاء على الاسلام ذاته عبر حروب الفرنجه ولم يستطيعواولن يستطيعوا ان الله ناصر دينه ان هؤلاء سينفقون الملايين لصد عن دين الله فسينفقونها وتكون حسرة عليهم ولسوف يهزمون ان الله تكفل ان يتم هذا الدين ولوكره الكارهون .

المسيحية الرحيمة ؟!!
عبدالعليم -

هل يمكن أن نبرئ الكنائس البروتستانتية من المجازر التي حدثت باسم الأديان في أوربا؟ هل يمكن تبرئة الكنيسة البيزنطية من المجازر التي قامت بها في حق أبناء الكنائس الأخرى؟ أو من الحروب بين البيزنطيين والبلغار وغيرهم.. لقد تحارب البيزنطيون والبلغار وهما أرثوذكس وانتصر البيزنطيون وأسروا البلغار وفقئوا لهم عيونهم وكل مائة منهم كانوا يتركون لهم واحدًا أعور ليقودهم.هل يمكننا السؤال كيف انتشرت المسيحية في أمريكا الجنوبية والكنائس البروتستانتية في أمريكا الشمالية ذبحوا الهنود؛ لأنهم ليس لديهم أرواح بل نفوس مثل الحيوانات؛ نستطيع لذلك قتلهم بمباركة الأساقفة، كم من المجازر والإبادات ارتكبت هناك بحق السكان الأصليين، وإذا عدنا إلى الوقت الحاضر فماذا يمكن تسمية الحروب القائمة في فلسطين وأين يمكن وضع المسيحية المتصهينة من موقف إبادة الشعب الفلسطيني.

المسيحية الرحيمة 2
عبدالعليم -

باسم من شن الرئيس الأمريكي حربه على العراق بدأ باسم الله ألم يقل إن الوحي الإلهي ألهمه غزو أفغانستان والعراق ألم تؤيده كنائسه... ماذا عن مباركة الأساقفة للمتقاتلين في يوغسلافيا أرثوذكس من صرب وكروات. أنا أعرف لاهوتيا كبيرا، أسقفا صربيا أرثوذكسيا، يبكيك عندما تسمع وعظه، صدمت عندما رأيته في صورة واحدة يبارك الميليشيات.. وإذا استذكرنا الحروب بين اللبنانيين فالقائمة تطول والسجل حافل، ونكتفي في هذا المقام التذكير بمواقف الرهبان ومباركتهم ووضع صور المسيح والعذراء مريم على البنادق ووضع الصليب شعار المحبة القصوى لحض المؤمنين على القتال

المسيحية الرحيمة 3
عبدالعليم -

كشف تقرير صادر من الفاتيكان عن قيام الكثير من القساوسة والأساقفة في الكنائس الكاثوليكية بالاعتداء الجنسي على الراهبات واغتصابهن وإجبارهن على الإجهاض أو تناول حبوب منع الحمل.وذكر التقرير الذي نشرته صحيفة "لاريبابليكا" الإيطالية الصادرة عن الفاتيكان أن هؤلاء القساوسة والأساقفة يستغلون سلطتهم الدينية التي يتمتعون بها في العديد من الدول، خاصة دول العالم النامي لممارسة الجنس مع الراهبات رغمًا عنهن، مشيرًا إلى أنه تم الكشف عن العديد من حالات الاعتداء في 23 دولة، منها الولايات المتحدة، البرازيل، الفليبين، الهند وأيرلندا، وإيطاليا، بل وداخل الكنيسة الكاثوليكية (الفاتيكان) نفسها، بالإضافة إلى العديد من الدول الإفريقية!!.

المسيحية الرحيمة 4
عبدالعليم -

منذ فترة صدرت دراسة لباحث نصراني مصري وهو الدكتور نبيل لوقا بباوي تحت عنوان "انتشار الإسلام بحد السيف بين الحقيقة والافتراء" يقول فيه :إنني أؤكد وبناءً على دراستي للتاريخ أننا لم نجد أرحم من المسلمين وهذه هي الحقيقة. 2 يقول المؤرخ المسيحي "فيدهام": أين المسيحيون من مذبحة باريس التي وقعت في 24-8-1572م التي قام بها الكاثوليك ضد البروتستانت وذهب ضحيتها عشرات الألوف حتى امتلأت شوارع باريس بالدماء؟ هل نسي المسيحيون أن محكمة الكنيسة عام 1052م أمرت بطرد المسلمين من أشبيلية (في الأندلس) إذا لم يقبلوا بالديانة المسيحية ومن خالف ذلك يقتل؟ إن الحروب بين المسيحيين ملئت بالفظائع؛ لأن رجال اللاهوت كانوا يصبون الزيت على النار. لقد كانت المسيحية في الواقع أول مذهب ديني في العالم يدعو للتعصب وإفناء الخصوم. هل ننسى محاكم التفتيش التي أنشئت عام 1481م وخلال أعوام قتلت أكثر من 340 ألفاً، وهناك ألوف تم حرقهم وهم أحياء؟ وينقل عن بريفولت: أن المؤرخين يقدرون عدد الذين قتلهم المسيحيون في أوروبا أكثر من 15 مليون إنسان. 3 يذكر حنا النقيوسي في كتابه "تاريخ مصر&;: في عهد الإمبراطور الروماني قسطنطين خلال الفترة من 274م 337م تم تدمير المعابد النصرانية وحرق المكتبات وسحل الفلاسفة وقتلهم وإحراقهم. قاد بطريرك الكنيسة المصرية &;تيو فيلوس&; (385م 412م) حملة اضطهاد ضد الوثنيين، فقضى على مدرسة الإسكندرية ودمر مكتبتها ومكتبات المعابد، وقتل الفيلسوف وعالم الفلك والرياضيات &;أناتيه&; حرقاً.

المسيحية الرحيمة 5
عبدالعليم -

ويقول الدكتور نبيل لوقا بباوي تحت عنوان "انتشار الإسلام بحد السيف بين الحقيقة والافتراء"، ومما جاء في الدراسة: يعتبر الإسلام ديناً سماوياً، وخطأ بعض أفراده لا يمت إلى تعاليم الإسلام بصلة. في المسيحية تناقض رهيب بين تعاليمها الداعية إلى المحبة والتسامح والسلام وبين ما فعله بعض المسيحيين من قتل وسفك للدماء والاضطهاد والتعذيب بحق مسيحيين آخرين. هل ينسى المسيحيون ما قام به الكاثوليك في عهد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولى الحكم عام 248م؟ ففي عهده تم تعذيب الأرثوذكس في مصر، وإلقاؤهم في النار وهم أحياء، كما تم رمي جثثهم للغربان ووصل عدد الذين قتلوا في عهده إلى نحو مليون مسيحي، كما تم فرض الضرائب الباهظة عليهم، مما جعل الكنيسة القبطية في مصر تعتبر ذلك العهد "عهد الشهداء" وبه أرخوا التقويم القبطي تذكيراً بالتطرف المسيحي. في حين وجدنا من المسلمين التسامح وحرية العقيدة وحرية التحاكم لدستورنا المسيحي، مما يؤكد أن الإسلام لم ينتشر بالسيف كما يزعم البعض. ويتساءل: لماذا يقوم بعض المسيحيين بتضخيم بعض الأخطاء التي ارتكبت بحق بعض المسيحيين من قبل بعض الأفراد المسلمين، بينما هؤلاء المسيحيون يغمضون أعينهم عن المذابح والجرائم والمجازر التي حدثت من جانب المسيحيين؟

المسيحية الرحيمة 6
عبدالعليم -

وإلى الذين يتبجحون بأن الإسلام انتشر بالسيف ننقل لهم ما ذكره المؤرخ النصراني ;فيليب فارج; والمؤرخ ;يوسف كرباج;، في كتاب ;المسيحيون في التاريخ الإسلامي العربي والتركي; في صفحات 25،46،47: كان عدد سكان النصارى واليهود في مصر إبان خلافة معاوية حوالي 2500000 نسمة، وبعد نصف قرن أسلم نصف هذا العدد في عهد هارون الرشيد بسبب عدالة وسماحة الإسلام. 5 أقوال المؤرخين والمستشرقين ومنهم من رافق الحملات الصليبية: يقول المستشرق والمؤرخ السير توماس أرنولد في كتابه ;الدعوة إلى الإسلام;: إنه من الحق أن نقول: إن غير المسلمين قد نعموا بوجه الإجمال في ظل الحكم الإسلامي بدرجة من التسامح لا نجد لها معادلاً في أوروبا، وإن دوام الطوائف المسيحية في ظل الحكم الإسلامي يدل على أن الاضطهادات التي قاست منها أحياناً على أيدي المتزمتين والمتعصبين كانت من صنع الظروف المحلية، أكثر مما كانت عاقبة مبادئ التعصب وعدم التسامح. يقول العالم النصراني ;كيتانين;: إن انتشار الإسلام بين نصارى الشرق كان نتيجة الاستياء من السفسطة المذهبية الهيلينية، فتم تحويل تعاليم المسيح عليه السلام إلى عقيدة محفوفة بالشكوك والشبهات، مما خلق حالة من الشعور باليأس وزعزع أصول العقيدة حتى أصبحت خليطاً من الغش والزيف وسادها الانقسام، فجاء الإسلام ببساطة ثقافته وعقيدته فأزال كل الشكوك وقدم مبادئه بكل بساطة فترك قسم كبير النصرانية واعتنقوا الإسلام. يقول المؤرخ اللبناني الدكتور ;جورج قرم; في كتابه تعدد الأديان ونظم الحكم;: إن فترات التوتر والاضطهاد لغير المسلمين في الحضارة الإسلامية كانت قصيرة جداً، وسببها عدة عوامل، وبالدقة كان الاضطهاد في عهد المتوكل الذي كان ميالاً للتعصب، وعلى عهد الحاكم بأمر الله، ولكن للإنصاف نقول: إن الاضطهاد لم يخص النصارى بل شمل حتى المسلمين، وهناك عامل آخر وهو القسوة والظلم الذي مارسه بعض النصارى الذين وصلوا إلى مناصب مهمة في الدولة الإسلامية، وعامل ثالث يرتبط بفترة التدخل الأجنبي في البلدان الإسلامية حيث قام الأجنبي بإغراء الأقليات غير المسلمة واستدرجها للتعاون معه ضد الأغلبية المسلمة، وتجلى ذلك من قبل القبط في مصر ونصارى سورية، ويؤكد على كلام الدكتور جورج ما قاله كل من ;جب; و;بولياك;.

طبيعى جدا
طارق -

أبوه كان مسلم و تزوج مسيحيه فى أمريكا ثم ترك باراك و لم يتعدى سنتين من العمر مع والدته المسيحيه فى أمريكا. فكيف يمكن أن يتربى الا كمسيحى؟فاذا نشأ كمسيحى فكيف يقول أنا مسلم؟ اذا كان مسلما بالفعل فى بلد تعداد المسلمين فيه لا يتجاوز 3% و الناس أصلا لا يعلمون الكثير عن الاسلام و أحداث السنين القليله الماضيه تشوه صورة الاسلام فيجب أن يكون مستعدا للاجابه عن أسئله بخصوص فكر الاسلام - طبيعى و منطقى جدا! الواقع أن حتى ميت رومنى اضطر لتوضيح و شرح بعض مبادئ المورمون الذين يعتبروا مسيحيون لدى الكثير!

أين الدليل
رحمة -

التهجم على المسيحية دون دليل كذاهب غلى المعركة بدون سلاح .أرجو منك يا أخ عبد العليم توخي الحذر بما إدعتة ولك كل الإحترام

الى الاخ برجس شويش
منير السوري الاشوري -

اذا كان هناك ظلم فهو واقع على رؤوس الجميع اما ان تعزف اسطوانتك المملة في كل تعليقاتك فلن يغير في الامر شيئا انظر كيف فام فادتكم بجلب الامريكان الى بلاد الحضارات العراق وكيف قمتم بتمزيقه ا هذه هي الحقوق التي تسعون لتحقيقها ايها المغوار صدقني هذه سوريا و ليست العراق لقد شبعنا من نظامكم الديمقراطي العتيد عيب عليكم الم تشبعوا من نهب خيرات العراق و نهب تاريخه حتى بلغت الوقاحة بكم القيام بتغيير اسماء المدن و البلدات العراقية الاشورية الى اسماء كردية لا محل لها من الاعراب كفاكم يا رجل عودوا الى رشدكم لان سوريا تتسع للجميع فالامريكان راحلون و ان طال الاجل

لماذا التعصب .....
,وسام سلامة -

تحية لكم جميعا وارجوا ان تفهموا بتمعن ما اريد أن أقول,أولا يا أخ عبد العليم ويا أخ قبطي لو بقينا ملايين السنين نفكر بهذة الطريقة لما تقدمنا مترا واحدا,فالمسلمين أيضا ذبحوا بعضهم بعضا في كثيير من الحروب وسفكوا دماء الابرياء من المسلمين الذين لا علاقة لهم بالحروب واستخدموا رموز دينية في حروبهم والان مئات ألاف الائمة في العالم يدعون بصلاتهم علنا في المساجد وفي اماكن صلاتهم يطلبوا إنتصار فريق من المسلمين على أخرمن المسلميت أيضا أو العكس والامثلة كثيرة(الصومال,العراق,أفغانستان........)وبسم الدين ايضا تخاض هذة الحروبونعم ماذا قدم العرب والمسلمين للحضارة والعالمهل (نحن رواد الصناعة أم العلم أو هل نحن إكتشفنا الكهرباء أو........أم هل نستطيع إستخرج النفط دون مساعدة الغرب يعنى خلينا نكون صريحين مع أنفسنا ونكف عن التذمر وان نضع أنفسنا في خانة المتامر عليهم الذين لا حول لهم و لا قوة ولننظر بضمير وصدق وأترك هذا لك..وانت يا سيد قبطي لو فكر المسيح لة المجد بهذا التفكير الذي تحملة لما حدث الخلاص ولعمل عصابة وجيش ربما لمقاتلة الرومان وما أسلم نفسة لهم ولو جلستم الاثنين معا كل واحد يبشر الثاني بدينة 500 عام فهل تخرجون بنتيجة ؟ أرجو منكم عدم التعصب فالدين للة وحدة ولستنا محاميين دفاع عنة

زمن المصائب
salim-usa -

لعب اليهود لعبة التخفي حفاظا على مصالحهم حتى فتره غير بعيدة ,وابتدؤا الان يعلنوا انهم يهود ...فلفتره طويله كنت لاتعرف من هوفلان سوى من الاسم وينكر انتمائه لطائفته لخوفه ولكن وبعد ان وصلوا للقوه وتحكموا اصبحوا متفاخرين بيهوديتهم وسيدافعوا عن عقائدهم حتى الموت وما يحدث الان مع اوباما او غيره ليس بغريب لان الاقوى هو الحاكم والقوي الان يضطهد المسلمين ويعتبرهم ارهابيين فلا مانع لاوباما او غيره من المسلمين اوالعرب ان يخفي ما يستطيع اخفائه لغاية الوصول لما يريد .....على فكره تحدث مع الجميع وخاصة في امريكا والاعلام لايرحم لشخص مثل اوباما من اب مسلم ومن كينيا برغم اعترافه لهم انه مسيحي........مصيبه زمن المصائب

Lebanon
F@di -

ا أين تذهب ميزانية كُردستان ذات المليارات من الدولارات؟ها هي قصوركم وقصور أتباعكم الفخمة في مصيف صلاح الدين وسَري رَش ومناطق أخرى، تزدان وتبتهج بالأفراح والرفاه. المسئولون والحاشية رغم جهلهم وفشلهم وعدم نزاهتهم، يقضون أوقاتهم في السياحة والأسفار خارج كُردستان، على حساب الشعب الكُردي الذي تتغنون بالنضال من أجله. هؤلاء يتقاسمون الثروة والأراضي والمصالح. أما الوطن فقد غطاه الفقر والحرمان والتخلف.إذن من أجل ماذا تناضلون؟

عبد العليم
مدمن ايلاف القبطي -

يا اخ عبد العليم مفيش حاجة جديدة ؟

معسكرات يسوع 1
ابو احمد -

معسكرات الحقد الديني ـ معسكرات يسوع ـ شاهدت على مدى جزأين مطولين في قناة الجزيرة الوثائقية فيلمًا رهيبًا عن معسكرات يسوع أو (المسيح) في أمريكا، وشاهدت كيف يخطط الكبار في أمريكا والغرب لزرع الحقد على البشرية في نفوس الأطفال البريئة، وكيف (يصهينونهم) ويعطونهم المطارق والشواكيش لتحطيم الأكواب الفخارية الجميلة في هستيريا تحفيزًا لهم على تكسير رؤوس مخالفيهم أعداء يسوع.. وشاهدتهم كيف يزرعون العدوانية والحقد في نفوس أبنائهم بطريقة علمية تربوية مدروسة ومنظمة مخيفة، وكيف يدفعون الأطفال إلى التشنج والعنف وكراهية الرحمة واللين إرضاء للرب يسوع، حتى يرضى عليهم يسوع ويطعمهم ويسقيهم ويقويهم ويحميهم من أعدائهم. ثم فجأة أعطوهم العصي الغليظة وطلبوا منهم بعد أن حمسوهم أن يضربوا في الهواء بشدة لتحطيم رؤوس الأعداء، وفجأة يقول أحد الأطفال: أنا عندما أرى طفلاً غير مسيحي أشعر بالغثيان والاشمئزاز ولا أطيق الجلوس بجواره. وفي الفيلم شاهدت كيف ركزوا على أشد الأطفال تشنجًا وظلوا يحمسونه ويحمسونه ويحمسونه، والدم يحتقن في وجهه حتى كاد أن يغمى عليه من شدة التحريض، والكل يصفق ويصفق ويصفق له، إنهم يحرضونهم على العالم، كل العالم، ويقولون لهم: يسوع يطلب منكم ذلك، يسوع خالقكم يطلب منكم ذلك، علينا أن نعمل بكل شيء في الإنجيل لأن الرب يسوع يريد ذلك، ثم أتوا لهم بصورة بالحجم الطبيعي لبوش الصغير وقالوا لهم: هذا رئيسنا، هذا خادم بلادنا، هذا محقق أحلامنا في العالم، هذا بعثه يسوع ليخلصنا من غير المسيحيين أعداء الله يسوع.

معسكرات يسوع 2
ابو احمد -

يالها من كلمات رهيبة , وتربية مخيفة.. تلك الكلمات والسلوكيات التي سمعتها وشاهدتها وهم يلقنونها للأطفال الأبرياء والبنات يصرخن ويتشنجن والبنون يصرخون ويتشنجون والمعلمون والمعلمات يصرخون ويتشنجون ويقولون لهم: (أنتم مبعوثوا المسيح لتغيير العالم، يسوع الإله يطلب منا ذلك , فعلينا تغيير صورة العالم، وجعل أمريكا موحدة تحت راية المسيح وسلطة يسوع ورئيسنا المطيع ليسوع ).. ثم دربوا طفلاً ليقدم درساً للوعظ كرر نفس العبارات بحماس عجيب، وسلك نفس الطريقة، وظل الجميع يتهكم على طريقة الوعظ المؤدبة والرقيقة والهادئة التي كانت تؤدي في الكنيسة سابقًا. ياللهول، ماذا سيصنع أبناؤنا مع هذا الجيل الأمريكي الدموي الأعمى المتعصب والمتشنج ؟!!، ماذا سيفعل أبناؤنا عندنا يركب أحد هؤلاء الطائرة ليقصفنا بصفتنا من أعداء يسوع ؟!!.. لقد علمت لماذا كان الجنود الأمريكان يلتذذون وينتشون بتعذيب المسلمين في العراق وأفغانستان وجوانتنامو، وكيف كانو يفرحون ويرقصون على صراخ النساء والأطفال والرجال.هذه هي التربية الإرهابية الحقيقية التي تهدد العالم، وهذا هو الطريق الشيطاني لتدمير العالم بأيدي هؤلاء الأطفال الذين زرعوا الحقد في جيناتهم. أين المحبة التي جاء بها المسيح عليه السلام ؟ أين الرحمة التي أودعها الله تعالى في نفوس مخلوقاته ؟ وأين دعاة الحرية والديمقراطية والتسامح في العالم ؟!! ما شاهدته شيء مخيف مخيف مخيف.. العالم مهدد بمخرجات معسكرات يسوع في أمريكا والغرب، تلك المعسكرات التي تدمج العنف وتؤصله في النفوس لينتقل بمرور الأجيال إلى الجينات، ليتلذذ الواحد منهم بتعذيب كل مخالف له في العقيدة ويدمر العالم مادام ذلك يرضي الرب يسوع الذي ضحى بحياته ليخصلهم من خطيئة أبيهم آدم وأمهم حواء الأفعى الشريرة. الإرهاب يُزرع في نفوس هؤلاء ليكون سلوكًا مألوفًا.. إنها تربية محاكم التفتيش، وتربية سجون الصهاينة، وتربية تدمير مدرسة بحر البقر في مصر على رؤوس الأطفال، وتربية تدمير ملجأ العامرية في العراق وجنوب لبنان وقانا وقتل الأسرى المصريين عام 1967م.. إنها التربية الدموية التي يمهد لها الصهاينة والصليبيون الجدد في أمريكا ومن يتطابق معهم ويلف لفهم في العالم.. إنها التربية التي يحاول العلمانيون (بفتح العين) العرب والليبرالييون العرب تمهيد بلادنا للانهزام أمام مخرجاتها. إنها المؤامرة على كل خلق عظيم وكل سلوك

وهل هذه تهمة
rosha -

اقول لاوباما ان تكون مسلما هذه ليست تهمه وان اى مسلم حقيقى يفتخر بكونه ينتسب الى الاسلام فكما قال سيدنا عمر رضى الله عنه وارضاه (نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة فى غيره اذلنا الله) وعموما حتى ولو كنت مسلما وحكمت امريكا ستحكمك متغير ات كثير وضغوط كثير تمنعك من نصره الاسلام والمسلمين فى العراق وفلسطين وافغانستان ففعلا من الاحسن ان تعلن الان انك لست مسلما حتى نلتمس لك العذر مستقبلا فنحن نعلم جيدا كمسلمين كيف ستكون النهاية كما اخبرنا بها المصطفى

أنظر في نفسك اولا
وسام سلامة -

نعم هذا صحيح ما تقولة يا عبد العليم ولكن يجب ان تقول ايضاأن هناك الاف الحالات من الاغتصاب يوميافي البلاد العربية والاسلامية ترتكب ايضا, وان مئات من الائمة ورجال الدين الاسلامي ملائكة ولا يوجد بينهم من يرتكب الفاحش ؟ كف عن هذا الخطاب التحريضي واكتب ما يدعوا الى البنيان لا الى التفرقة

المسلمين !!
رشاد القبطي -

هناك اتجاه لدى بعض الكتاب وكثير من المعلقين خاصة التيار الغجري المهجري من صبية الكراهية القبط الى وصم المسلمين بالارهاب على الجملة اي بشكل عام وانا اتعجب من اصطفاف المسيحيين المشارقة مع كل كاره للاسلام والمسلمين من اليهود والمسيحيين الغربيين الذين ساموا المسيحيين المشارقة القهر والقمع الى درجة ان المسيحيين في مصر والشام كانت ديانتهم سرية بسبب القمع الروماني الغربي الذي اراد ان يفتنهم عن مذهبهم الشرقي ويرغمهم على مذهب الدولة الرومانية الهليني الملكاني ان هؤلاء بدل ان يمتنوا للمسلمين العرب اذ انقذوهم من الفتنة والانقراض نراهم يتجمعون لشتم الاسلام والمسلمين وتسويق اكاذيب الاعلام الصهيوني والغربي المتصهين

الشعوبية الحاقدة
رشاد القبطي -

الموضوع تجاوز نقد تطرف بعض المسلمين الى مهاجمة الاسلام قبل الف واربعمائة عام ؟؟؟ يحمل الكاتب نفسا شعوبيا حاقدا على العرب المسلمين ويبدو هذا في سعيه الدائب الى اتهام العرب المسلمين ورميهم بكل الرزايا ويجهد نفسه في تنميط العرب والمسلمين كما تعمل الثقافة الغربية والاعلام الغربي المتصهين والكاتب لا يضيف شيئا جديدا انه فقط يغترف من سفر المستشرقين الغربيين من قساوسة وحاخامات ولعل استاذه الكبير في هذا المستشرق اليهودي الصهيوني التلمودي الحاخام برنار لويس الذي ارسى قواعد تمنيط العرب والمسلمين وكانهم ما اضافوا الى البشرية شيء وانهم اراهابيون ومتخلفون على الجملة ؟!! ان البشرية مدينة للعرب المسلمين بحريتهم وتقدمهم ولا ينكر هذا الا الشعوبيون الحاقدون

عاملونا باخلاقه
الايلافي -

ايها المسيحيون المشارقة لماذا تصطفون مع من علق مخلصكم على الخشبة وبصق في وجهه واهان امه بكلمات بغيضة مهينة انظروا الى مقام مخلصكم وامه الصديقة عليهما السلام في القرآن وتراث الاسلام اننا نصلي على انبياء الله جميعا ونحبهم جميعا ونجلهم جميعا ولايجرؤ مسلم على الاساءة الى نبي والا خرج من الاسلام عاملوا الناس باخلاق مخلصكم لا باخلاقكم

احذروا الاستدراج
عبدالحميد المصري -

على مايبدو ان الكاتب استطاع ان يستدرجنا نحن اهل الشرق الى حرب دينية بين المسلمين والمسيحيين وهي حرب لا ناقة لنا فيها ولاجمل والانتخابات الامريكية دائما هي وبال على اهل الشرق فالادارة الامريكية عبر دعمها للصهاينة تساهم في قتل المسلمين وتهجير المسيحيين من فلسطين وتسبب الاحتلال الامريكي للعراق في قتل المسلمين وتهجير المسيحيين ان اليهود ان يضحكوا علينا يموت اولاد المسيحيين الامريكان بينما يستمع اولاد الصهاينة واليهود وشبابهم بمتع الحياة نريد ان نكون واعين لهذه القضية لا يجب ان يستدرجنا اليهود والكتاب المغرضون الى حرب دينية وتنابز بالالقاب وينظرون الينا مشتبكين وهم يضحكون علينا من مقاعدهم الوثيرة .

امريكا الى زوال
الايلافي -

امريكا العظمى الى زوال يتوقع خلال خمسين سنه ان ينقرض الجنس الابيض المسيطر على امريكا ويحل محله المهاجرون وخاصة من امريكا الجنوبية لقد زالت امبراطوريات ظن الناس انها لا تزول وما اصاب الامبراطورية الرومانية بسبب انحطاط الاخلاق وغطرسة القوة هذه مسامير في نعش امريكا ومع زوال امريكا يزول خدام المارينز المنصهينين ؟!!

تحية للآنسة نـاديـا
حـنـان ريـحـاوي -

والله العظيم با أختي كلامك ألف مرة صحيح. بعقلنا المتحجر وأزياء نسائنا المخيفة وتصاريح شيوخنا في الراديو والتلفزيون جعل العالم كله يتهرب من لقائنا أو قبولنا على حدوده او في مطاراته.العالم كله يتوحد بكل صداقة وتفاهم وديمقراطية ونحن نريد غزو العالم وتفجيره ومحاربة كل الناس الغير مسلمين. ما هذه الأفكار الحروبية التي نعلن عنها دائما وتجعل حتى أصدقائنا يبعدون عنا.حتى في البلاد العربية والإسلامية نقتل بعضنا البعض.فكيف تريدون إذن ألا يخف الأمريكان من الأصل المسلم للمرشح أوباما. أصبحنا بعبع الزمن.

متهم بأنه’’مسلم’’!؟
الزنكلاوي -

الأفروأمريكيون عادة ما يحبون زيارة أرض الأجداد في إفريقيا,و يلتقطون بالمناسبة صورا تذكارية في أزياء فولكلورية إفريقية؛ فما العيب إذا ما صرح المرشح باراك أوباما بأنه غير مسلم,و بالمناسبة أصدق قوله بأنه إرتد عن دين إبيه ,و نشأ على دين أمه المسيحي, علما أن طاقمه الدعائي في الإنتخابات يعرفون بداهة أن ديانة المرشح تلعب دورا أساسيا في الإنتخابات الأمريكية,لقد حدثت زوبعة و لغط كثير لدى إنتخاب الرئيس ج.ف.كيندي في ستينيات القرن الماضي,و كان مسيحيا على مذهب الكاثوليكية فقط,و إعتبرتها الغالبية البروتستانية الأمريكية و تمثل 69% خروجا عن النص و التقليد,و الذي بمقتضاه يخصص منصب الرئاسة لأبيض بروتستاني من أصول أنجلوساكسونية؛فما بالكم بأفروأمريكي متهم بأنه ’’مسلم’’ ظلما و عدوانا وبهتانا من خصومه في الحزب الديموقراطي و الجمهوري أيضا ؟.

إضحك مع
المتابع -

عبد العليم, الايلافي وابو احمد ومسلسل اكاذيبهم و شتائمهم وسبهم للاديان والانبياء والمعتقدات. فخيالهم الاجرامي يدفعهم الى محاولة تغيير الحقائق وقلبها ومع هذا لم ولن ينجحوا, فالشمس لا يمكن حجبها بغربال. ولنرى متى سينتهي مسلسل الضحك المتواصل حول زوال امريكا واسلمة اوروبا, حقا نحتاج الى الضحك عليكم من وقت الى اخر

معاداة إسلام ومسلمين
عمر الشاذلي -

الإسلام لن يعيبه مرتد أو ناكر لأصول آبائه و أجداده أو مزايد كالكاتب الذي ركب موجة الإفتراءات و قلب الحقائق و خلط الغث بالسمين ,نكاية بأمة محمد صلى الله تعالى عليه و على آله؛الدين الإسلامي هو المحجة البيضاء ليلها كنهارها,لا يزيغ عنها غير هالك في النار,و العياذ بالله من جحيمها؛أتساءل ما علاقة تبرؤ أفروأمريكي نكرة من كونه مسلما ,و يخوض معركة إنتخابية شرسة للفوز بمقعد الرئاسة الأمريكية في مجتمع ثلثاه من المسيحيين البروتستانت بجميع ملله و نحله و أقل من الثلث كاثوليك؛ فلو لم يتبرأ من الإسلام لكان من السذاجة و الغباء بدرجة امتياز,خصوصا أن المجتمع الأمريكي تمت تعبئته في عهد بوش بحقنة عالية من معاداة كل ما يتصل بالإسلام و المسلمين.

بيت من زجاج
حفيد السفربرلك -

لن ننسى عشرات المذابح التي جرت خلال التاريخ و اخرها المذبحة التركية الوحشية التي ذهب ضحيتها مليون ارمني و نصف مليون سرياني

برجس شويش 2
منير السوري الاشوري -

لماذا تتناسى المراكز الراقية التي يتبواها الاكراد السوريين واليك بعض الاسماء للتذكير فقط محمدشويش مدير الشركة السورية للنفط داوود شويش مدير مستشفى ---ال الشويش اصحاب الملايين اللذين يتحكمون باقتصاد الحسكة من عقارات واراضي زراعية شاسعة و كذلك ابراهيم عزو امين فرع الحسكة السابق لحزب البعث الذي اكل ارزاق الفلاحين الفقراء و لسنين طويلة و مدير شركة معالجة الغاز الكردي الحمصي وكثيرون ممن لا اعرف اسماءهم فاين انت من الحقيقة يا سيد شويش وتقول لا يوجد موظف كردي صغير نعم كلامك صحيح لان الاكراد معظمهم موظفون كبار اما اذا كنتم طامعين بمراكز مثل راّسة الدولة كما حدث في العراق فهذا حلم لن يتحقق واود ان ابشرك بان احلامكم النرجسية بدات تتبدد في العراق فكونوا مواطنين مخلصين لاوطانكم فقط عندها ستكونون سعداءشعبا وافرادا

مذبحة الارمن
عبدالعليم -

مذبحة الارمن قامت على اساس قومي لا ديني ماعلاقة الاسلام بمذبحة الارمن ان من ذبح الارمن هم القوميون الاتراك والاسلام لا يقر قتل الناس على الجملة وبدون ذنب لقد حرم الاسلام مجرد الاعتداء على الناس وقال ولاتعتدوا ان الله لايحب المعتدين وتوعد المخالفين بالعذاب الاليم يوم القيامه وطالب المؤمنين به بالصبر على الاذى والعفو عند المقدرة وهذا ما لم يفعله المسيحيون رغم دعوات المسيح عيسى ابن مريم لاتباعه لالتزام الرأفة والرحمة والمحبة والتسامح فنراهم اوغلوا على خلفية دينية الى ابادة البشر كما حصل في بيت المقدس وفي الامريكتين وفي ارووبا نفسها حيث كانوا يقتلون ويأسرون ثم تفقأ عيون عشرات المئات من الاسرى ثم يترك لهم واحد بعين واحدة سليمه ليقودهم في سلسلة بشرية طويلة الى حتف اخر ؟!! ارجو كما قيل ان لا يستدرجنا اليهود واعوان اليهود الى حرب اهلية بين مسلمي ومسيحيي الشرق لا تستفيد منها سوى الصهيونية والمسيحية الغربية المتوحشة ذات المواريث الرومانية ثم ان زوال الدول وافولها امر الهي فكما زالت دول وممالك وامبراطوريات لماذا تستبعدون زوال اسرائيل وامريكا والغرب ان مسألة الاستبدال والاحلال والزوال امر حتمي و مشهود في حياة المجتمعات لحكمة ربانية عظيمة وكما قيل لا تعاملوا الناس باخلاقكم ولكن باخلاق مخلصكم ان كنتم حقا به تؤمنون ؟!!

مذبحة للارمن
منير السوري الاشوري -

نعمياعبد العليم ما اتيت به صحيح الى حد ما فالاسلام كان السبب الظاهر و القومية كانت السبب الضامر وه

مذبحة للارمن
منير السوري الاشوري -

نعم يا سيد عبد العليم ما اتيت به صحيح الى حد ما فالاسلام كان السبب الظاهر و القومية كانت السبب الضامر وهذا كان الدافع لذبح الارمن والامر الذي يدعوا للفخر هو قيام الاشراف العرب المسلمين بايواء الاطفال و النساء الارمن الذين بفوا احياء و هم عشائر شمر و جبور و طي والبقارةولنفس السبب ذبح الاتراك الشعب الاشوري الا ان الاشوريين و لسوء حظهم كانوا محاطين بالعشائر الكردية التي قامت باحراق القرى وسلب النساء واغتصاب العذارى ياللمفارقة بين الاثنين

نؤيد اوباما
على حسين عبد السلام -

نحن العرب والمسلمين عموما نؤيد اوباما لانه شرقى المظهر واكنة من اصول عربية بصرف النظر عن اعترافة بانه غير مسلم فاكيد يعرف عن الاسلام لان اباة و جدة لابية مسلم 0 فهل سيكون اوباما رئيسا لامريكا العظمى فاذا حدث ذلك فسلام تعظيم لامريكا 0

عفوا لاتردحوا لبعض
محايد -

على خلفية قومية وشخصية اضطهد وقتل المسلمون بعضهم بعضا ما علاقة ذلك بالاسلام ؟؟ وعلى خلفية قومية وشخصية اضطهد المسيحيون بعضهم وقتلوا بعضا ماعلا قة ذلك بالمسيحية ؟!! حاولوا ان تتمثلوا اخلاق الرسل وتعاليم السماء في انفسكم اولا

اي كلام لعبد العليم
سفير -

يعتمد عبد العليم على اعطاء اي كلام يا عبد السلام دقلديانوس الملك الوثني صيره مسيحيا لغرض في نفس عبد العليم وقسطنطين الملك النصراني (المسيحي9 هدم المعابد النصرانية واي كلام اي كلام ويتناسي عبد العليم انه لم تكن الحروب المشار اليها بناء على تعليم في الانجيل حتى يضع عنوان المسيحية الرحيمة ساخرا من المسيحية لكن ارد عليه انه لم يرد في الانجيل اقتلوا بل احبوا لم يرد ترهبون بل تسامحون لم يرد تأخذوا منهم الجزية صاغرين بل قال ان جاع عدوك اطعمه وان عطش اسقه لم يقل الانجيل اهدموا معابد الغير بل اقبلوا الجميع احبوا الجميع لم يقل الانجيل لا تبنى معابد في ارض المسيحية بل قال احبوا اعداءكم من اراد ان يأخذ ثوبك فاعطه الرداء ايضا..... فهمت يا عبد العليم

اي كلام لعبد العليم2
سفير -

اسئلة اطرحها لعبد العليم وغيره 1- هل اعتدت مصر والشام والعراق وليبيا وقرطاجنة(تونس والجزائر) واسبانيا والقسطنطينية على الجزيرة العربية حتى تحارب وتحتل؟ 2- هل اتي المسلمون الفاتحون الغزاة بدون سيوف ورماح وادوات الحرب؟ هل لم تقتل ابرياء هذا عددهم في كل الحروب؟ 3- وماذا عن العبيد ولكات اليمين الذين اخذوا في هذة الحروب وقد خلقهم الله احرارا؟ وماذا عن النهب المنظم لهذة البلاد واسأل الكتب والمصادر الاسلامية؟ 4- ولماذا قاتل وحارب المسلمون بعضهم بعضا منذ العهد الاول للاسلام؟ ولماذا قتل الراشدين؟ ولماذا قتل الامويين عن بكى ابيهم ولم يبق منهم احد على يد السفاح ابو جعفر المنصور الخليفة العباسي امير الؤمنين؟ واخر واحد كان شاعرا وقتل ببيتين من الشعر؟ واسال لماذا هدمت خلافةالعباسيين على يد التتار المسلمين؟ ولماذا حارب الفاطميين مصر وهي اسلامية وحارب الاخشيد مصر وهي اسلامية وحارب المماليك وحارب العثمانيون مصر وهي اسلامية؟ وماذنب القتلى والجرحى الابرياء على طول هذة الحروب؟ وماذا عن معركة صفين؟ وماذا عن موقعة الجمل؟ وماذا وماذا؟ كلها حروب اسلامية مات فيها ابرياء بالملايين وحرحي واسرى وعبيد واماء وملكات اليمين ونهبت البلاد نهبا منظما واسال المصادر والكتب الاسلامية لماذا هدمت الكنائس وحرقت واحرق الاقباط المسيحيين ايام قلاوون وغيره