أصداء

ردا على سامي الريامي: حتى لا نبقى بانتظار اذاعة لندن

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

ردا على سامي الريامي:
حتى لا نبقى بانتظار اذاعة لندن!!!

للوهلة الاولى اعتبرت الامر بمثابة مناكفة او مداعبة، ولم يخطر ببالي انني سأكون أنا والمؤسسة التي اعمل بها في مرمى هجوم مبيت و غير مبرر وغير مسبوق من زملاء اعتقدت دوما ان الود لن ينقطع معهم مهما تباينت بيننا الاراء واختلفت بيننا الرؤى.

تاج الدين عبد الحق


أقول هذا بعد الهجوم الذي تعرضت له ايلاف و حملة التجريح الشخصي والتشهير المهني الذي تعرضت له على هامش انتخابات جمعية الصحفيين الاماراتية التي جرت يوم الخميس 28 فبراير الجاري والتي اقل ما يمكن ان توصف به انها خرجت عن لياقات التعامل بين اناس يجمعهم هم واحد، ويبحرون على نفس المركب باتجاه فجر جديد تحترم فيه حرية الكلمة وتترسخ فيه قدرتنا على مواجهة الخوف من قول الحق والدفاع عنه.


وحتى أكون اكثر وضوحا وتحديدا أحب ان اشير الى ما قاله الزميل الاستاذ سامي الريامي رئيس تحرير (الامارات اليوم ) في تلك الليلة عن تغطية ايلاف لانتخابات جمعية الصحفيين الاماراتية، وقد اخترت ما قاله الزميل الريامي دونا عن اعضاء آخرين في الجمعية لهم نفس الرأي ونفس الموقف لانه كان أكثر تحاملا وأكثر جرأة في اطلاق الاوصاف والاحكام التي تستفز المشاعر وتستدعي الرد.


وبداية أحب ان الخص الكلام الكثير الذي قاله الزميل الريامي بالنقاط التالية:
---- ان ايلاف عندما كتبت عن الانتخابات الصحفية الاماراتية وعن الاتصالات التي جرت بين المتنافسين من جهة وبين ناخبيهم ( كبرت المسألة وافتعلت معركة غير موجودة )
----- ان ايلاف نقلت اخبارا غير دقيقة عما كان يجري بشأن تلك التحضيرات وانها بسبب ذلك فقدت المصداقية التي قال انه يربأ بها ان تفقدها.
----- ان ايلاف سمحت بنشر تعليقات تضمنت تجريحا شخصيا واساءات لبعض الرموز الصحفية الاماراتية كقول بعض التعليقات ان أحد القيادات الصحفية الاماراتية كان يعمل في ورشة ميكانيك قبل ان يعمل في الصحافة أو ان آخر لايملك الخبرة المهنية التي تؤهلة لقيادة عمل صحفي واشياء اخرى من هذا القبيل لا تحضرني الذاكرة لسردها ولا يوجد ضرورة لنشرها مرة اخرى مادامت موجودة في الموقع ويمكن الرجوع اليها والتأكد منها.
---- أن التعليقات التي سمحت ايلاف بنشرها كانت تتعارض مع المعايير التي وضعتها للنشر اي الا تكون هجوما أو تجريحا شخصيا او طائفيا او مذهبيا الى آخره
---- ان ما كتبته حول انتخابات الصحفيين يعيد الذاكرة لما كتبته بشأن التعديل الوزاري الاخير الذي جرى في الامارات والذي اعتبر الاستاذ الريامي ( أنه جاء على غير التوقعات التي وردت في التقارير التي تناولت ذلك التعديل ).


هذه هي ابرز النقاط التي وردت في الهجوم سريع الطلقات الذي تعرضت له شخصيا وتعرضت له ايلاف من قبل الاستاذ الريامي اوردتها بلغة باردة لاتعكس روح الموقف ولا مستوى ( التون ) فيه. وكان حاضرا في المشهد عدد كبير من الزملاء الصحفيين الذين شدهم اليه النبرة الهجومية التي اتسم بها الحديث وتكالب الانصار الذين لهم مع الاستاذ الريامي تحالفات انتخابية او علاقات شخصية.


وكما اوردنا الهجوم بنقاط فأنني سأحاول ان افند كل نقطة بعد ان شعرت ان ( النية المبيتة لمهاجمة ايلاف والنيل الشخصي مني ) لم تسعفني لتوضيح وجهة نظري بشكل عادل ينسجم مع تاريخي المهني الذي يزيد عن ثلاث عقود وعن الموقع الذي اعمل به والذي يعلم الجميع انه تجربة مهنية تحظى بالاحترام والتقدير لا من قبل العاملين فيها بل من قبل جهات عديدة محايدة قادرة على التمييز بين الغث والسمين.


bull;يقول الاستاذ الريامي ان ايلاف كبرت الموضوع وافتعلت معركة غير موجودة. وبالرغم من انني احترم وجهة نظره وتقييمه لما كتب في ايلاف عن الانتخابات وبالرغم من انني لست في معرض الدفاع عما كتبته حولها فأنني أتساءل ما الذي يعطي الاستاذ الريامي الحق في تقدير ما يكتب او لايكتب وفي تحديد ما اذا كان في ذلك تجاوز لما يعتبره معقولا أو غير معقول. فالامر في الاصل مسألة نسبية، وفي المهنة تتعدد المدارس فما تعتبره هذه الصحيفة امرا مهما تعتبره اخرى بأنه امر تافه لا يستحق الاشارة. والخبر الذي تنشره هذه الصحيفة في صدر صفحتها الاولى تنشره اخرى في ذيل صفحتها الاخيرة.


ولعل لنا في ايلاف اهتمامات اخرى غير تلك الاهتمامات التي اعتادت عليها بعض الصحف، فنحن مثلا نولى قضيه الحريات بكافة ابعادها اهتماما كبيرا ونعتقد اننا ننتمي الى المستقبل بكل ما تعنيه الكلمة من استحقاقات على صعيد خلخلة ما هو راهن والتبشير بأي تغيير مهما بدا صغيرا للبعض. ومن هذا المنطلق تعاملنا مع انتخابات جمعية الصحفيين الاماراتية بأعتبارها عنصر تغيير وممارسة ديمقراطية نرجو ان يتوسع مداها ويتسع ظلها. نحن ندرك ان جمعية الصحفيين الاماراتية بالظروف السياسية والمهنية التي تعيشها وبطبيعة العلاقات الاجتماعية التي تربط اعضاءها تختلف عما نجده في دول عربية اخرى. لكننا نعلم ان هذا الجو التصالحي _ اذا جاز التعبير _ لا يعكس حالة صحية فالاختلاف رحمة وعنصر تغيير لابد منه والا تحولنا الى مجتمع ذو بعد واحد نأكل ونشرب ونمشي في الاسواق.


بعد ذلك آتي للنقطة الاهم في هذه المسألة وهي تتعلق بالاستاذ سامي الريامي بالتحديد. فهو رئيس تحرير جريدة الامارات اليوم وهي جريدة تابلويد يومية بنت وجودها وشخصيتها على نشر الانباء المثيرة والقصص الغريبة، وكانت في غالب الاحيان تغرد --- وهو امر جيد على كل حال --- خارج السرب فالاخبار الرسمية التي تحرص صحف الامارات على ابرازها في صفحاتها الاولى تتوارى في الامارات اليوم في صفحات داخلية او تتم معالجتها بطريقة مختلفة لحمتها وسداها الاثارة. وهنا اتساءل هل هو حرام على ايلاف ان تعمل من الحبة قبة كما يقول الاستاذ الريامي وحلال على الصحيفة التي يرأس تحريرها ان تعمل من الفسيخ شربات كما يقول اخواننا المصريين؟


bull;النقطة الثانية التي اوردها الاستاذ الريامي في هجومه المبيت انني أوردت في الموضوعات التي كتبتها عن الانتخابات معلومات غير دقيقة أو غير صحيحة. ومع ان الصيغة التي كان يتحدث بها الاستاذ الريامي عن هذه النقطة تظهر انه لم يكن قد قرأ الموضوعات التي كتبتها وان جل اهتمامه كان منصرفا الى التعليقات التي اثارتها فأنني سأفترض حسن النية واقول انني لم اشر من قريب او بعيد للاستاذ الريامي في اي من الموضوعات الاربع التي تناولت الانتخابات وكان جل ما اشرت اليه انه احد المرشحين في كتلة الاستاذ محمد يوسف، ومع ذلك لنفترض انه بعث ليكون حارسا على دقة المعلومات التي اوردتها في مقالاتي الاربع فهل وصله اي شكوى من احد بأنني تقولت عليه ما لم يقله.


وحتى أوفر عليه جهد العودة للموضوعات المشار اليها فأن ما قيل في هذا الجانب شيئان: الاول يتعلق بالاستاذ راشد العريمي رئيس تحرير جريدة الاتحاد وكنت قد قلت عن موقفه في الانتخابات نقلا عن مصادر لم اسمها انه يمكن ان يؤثر في الميزان الانتخابي لكتلة الاستاذ محمد يوسف اذا قرر ان يقف الى جانب هذه الكتلة وهو امر اعتبره الاستاذ العريمي مخالفا لموقفه الحقيقي القائم على الحياد وعدم تأييد الاستاذ محمد يوسف تحديدا وقد اعتبرت نشر هذا التوضيح حقا للاستاذ العريمي لا مراء فيه وأخذ حظه كاملا كموضوع رئيسي في الموقع.


والامر الثاني ما ورد على لسان الاستاذ حبيب الصايغ والمتعلق بموقفة الشخصي من السماح للصحفيين العرب والاجانب العاملين في الامارات من المشاركة في الانتخابات ترشيحا وتصويتا، واعترف هنا ان بعض المصطلحات والمفردات التي جاءت في النص لم يذكرها الاستاذ حبيب وأن كان هناك تطابقا مع روح معناها. ومع ذلك فأن الاستاذ حبيب __ الذي اعلم سعة صدره في قضايا النشر - اعطي الحق مرتين لتصحيح هذا الخطأ فكان كريما عندما كتب بنفسه واسمه الصريح توضيحا نبيلا في مفرداته ومضمونه، وكنت ملزما ادبيا ومهنيا في توضيح موقفه ونقلت ذلك كجزء من احد الموضوعات التالية.


والامر الثاني انني لم اترك فريقا دون ان اتصل به او استصرحه. فقد اتصلت بالزميل الاستاذ محمد يوسف اكثر من مرة ونشرت على لسانه مطولات قياسا لاخرين، كما اتصلت بالطرف الآخر وبالتحديد بالاستاذ ناصر الظاهري والدكتور ابراهيم الراشد والاستاذ محمد الحمادي واستصرحتهم ونشرت تصريحاتهم. بل انني اتصلت بأطراف محايدة فأتصلت بالاستاذ ابراهيم الذهلي وبالاستاذه عائشة سلطان وآخرين لا تحضرني الذاكرة لتسميتهم الآن او تتطلب الامانه الا أكشف عن اسمائهم لكنهم يعرفون انفسهم ويعرفون صدقي معهم والتزامي بعدم توريطهم في اقوال لا يريدون ان تنسب لهم.
وبعيدا عن هذا الجدل الا يحق للصحفي ان يستقي معلوماته عن انتخابات تجري بين متنافسين من مصادر ليس عليه ان يسمها. انه عرف معروف ان تقول ان مصادر ما ذكرت بان فلان قد يرشح نفسة او يجرى اتصالات للتحالف مع شخص آخر ولا يعني ذلك تبني الخبر او المعلومة التي تظل عرضة للتبديل والتعديل ما دام الحدث قائما وما دام هناك تطور يومي فيه. لكن المشكلة احيانا ان هناك من يقرأ العناوين فقط ويعتبر ان ما جاء فيها معلومات نهائية علما بأن ذلك قد لا يكون صحيحا خاصة في الموضوعات التي تتنامى فيه الاحداث وتتطور بين لحظة وأخرى.واسألوا في ذلك اساتذه الاعلام ان كنتم تجهلون!


لقد قلت خلال المناقشة مع الاستاذ الريامي انني على استعداد لمناقشة موضوعية حول المعلومات الواردة في المقالات الاربع وما اذا كانت تحتوي على اي تجاوزات على ان تجري هذه المناقشة من قبل اساتذه اعلام محايدين وتحت اشراف جمعية الصحفيين وانا على استعداد لدفع الثمن الادبي والمادي الذي يحكم به الاساتذه المشار اليهم.


bull;اما النقطة الثالثة التي اوردها الاستاذ الريامي والتي اعتقد انها مربط الفرس في هجومه المبيت فهي المتعلقة بالتعليقات التي نشرت على الموضوعات المتعلقة بالانتخابات والتي قال الاستاذ سامي ان فيها تجريحا وتجاوزا للمعايير التي حددتها ايلاف للتعليقات التي تنشرها.
ولعلني هنا اعيد ما اقوله في العادة لمن يتحفظون على ما ينشر من تعليقات وهو ان تعبير التجريح هو تعبير نسبي وفضفاض. فما اعتبره انا تجريحا يعتبره آخر حرية رأي ونحن في ايلاف نستقبل مئات الالاف من التعليقات يوميا من شتى انحاء الارض وهذه التعليقات تختلف في حدتها ونوعيتها ونحاول جاهدين الا تخرج عن العرف الاجتماعي ولا على الثوابت الدينية ولا تتضمن تجريحا شخصيا. على ان ايجاد قواسم مشتركة لضبط هذا الطيف الواسع من التعليقات قد لا يكون ملبيا لرؤية كل الناس في كل الاوقات.


وفي الموضوع الذي نحن بصدده، اعتبر الاستاذ الريامي ان اشارة بعض القراء في تعليقاتهم الى خلفيات عمل بعض الصحفيين الاماراتيين وأن بينهم من عمل في كراج قبل ان يعمل في الصحافة وان آخرين يعملون في العلاقات العامة لا في الصحافة نوعا من التجريح الشخصي. ومع تقديرنا الكبير لكل الزملاء العاملين في صحافة الامارات وبغض النظر عن موافقتنا او عدم موافقتنا لما ورد في التعليقات المشار اليها فأن ما يعتبره الاستاذ الريامي تجريحا شخصيا يعتبره آخرون تعبيرا عن روح عصامية جديره بالتقدير والاحترام وهناك كتابا نعرفهم ونجلهم من أناروا لنا الدرب ولم يكن لهم حظ كبير من الشهادات وهناك من كان يعمل حلاقا قبل ان يسطع نجمه في تاريخ الادب والشعر ولم يجد غضاضة في الاشارة الى هذه الخليفية ولم يحاول التبرؤ منها. ومرة اخرى لا يعني اننا نتبنى ما ورد في التعليقات او كان لنا مصلحة في نشرها لكننا اوردنا ذلك لتبيان مدى الفروق في معايير الناس ونظرتهم.


اننا في ايلاف ونحن نعمل على اتاحة مساحة واسعة لاراء القراء، لا نستطيع ان نقف حراسا لحسابات ضيقة واعتبارات معينة مرتبطة بالزمان والمكان، فلدينا قواعد عمل نعمل جاهدين على ان تكون ملبية لنظرة غالبية الناس لمعاني حرية التعبير وقواعد الاخلاق وثوابت الدين.
و اذا كان الاستاذ الريامي وغيره ممن ساءهم ما ورد في التعليقات قد لوحوا بالمحاكم كملجأ لدفع الضرر، فأن ذلك بالنسبة لايلاف هو الاسلوب المتحضر الذي نلجأ اليه بعد استنفاذ كل طرق التعامل بين الناس المتحضرين. اما ان نلجأ للتحقير والتصغير وأحيانا التهديد فأن ذلك لا يجدي نفعا ولا يصلح شأنا.


* اما النقطة الاخيرة التي اقحمت قسرا في النقاش الحاد مع الاستاذ سامي فهي استدعاء موضوع لا ناقة لانتخابات الصحفيين فيه ولا جمل وهو موضوع شخصي بامتياز ويتعلق بتغطيتي لموضوع التعديل الوزاري. ولا ادري سببا في اقحام هذا الموضوع في قضية الانتخابات اللهم الا اذا كانت محاولة لتشويه تاريخي المهني الذي يزيد عن عمر بعض من يتبوأ مراكز قيادية في وسائل اعلامية بطريق الصدفة او بالحظ.
واذ اربأ بنفسي عن الدخول في حلقة من الدفاع الشخصي فأحب ان اقول ان ما طرحه الاستاذ الريامي ترديد لاقوال كثيرين ممن تعوزهم القدرة على المبادرة وينتظرون صدور البيانات الرسمية قبل التفاعل مع الاحداث، او تعوزهم الشجاعة الادبية والمهنية التي تسمح لهم بهتك اسرار امور احتكرها الآخرون للدرجة التي اصبحنا ننتظر فيها اذاعة لندن لنعرف ما يحدث بين ظهرانينا.

تاج الدين عبد الحق

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حييت
نسرين -

اسعد الله اوقاتك يااستاذ تاج, سلمت يداك التى كتبت , وسدد الله دائما منطقك القويم, اشكرك على كل مقالاتك التى عنيت بجمعية الصحفيين, فقد كان لها الفضل الاول فى امتلاء قاعة نادى بلدية دبى يوم الانتخابات, , لاعليك من تقولات وهجوم البعض , فنحن نفخر بك وبانجازاتك وتغطياتك المنصفة للاحداث الاماراتية سواء فى جريدة الشرق الاوسط او ايلاف, وان كان ثمة عتب ارجو ان تسمح لى به فهو افساحك المجال لمحمد يوسف ليصول وينظر....تحياتى وشكرى وامتنانى لك بلا حدووووووودمن زميلة تعرف قدرك

إنما المؤمنون إخوة
متابع -

يا استاذ عبدالحق أحزنتني بهذا المقال الذي يقطر مرارة ألتمس لك العذر في ما كتبت وأرجو منك كذلك أن يتسع بالك لإخوانك وزملائك من الصحفيين الإماراتيين سواء سامي الريامي أو غيره فالجميع لا يظمر لك سوى الود ومحض الأخوة وأرجو من بقية التعليقات أن تتجه نحو المصالحة وإنهاء الأمر وعدم التهييج والابتعاد عن التجريح الشخصي.عبدالحق والريامي أخوين فاصلحوا بين أخويكم

لاتراجع ياأيلاف
شعبان عبد الرحيم -

استاذنا العظيم تاج ، لقد أثبتم في أيلاف انكم قادرين على نشر الوعي وأرساء قواعد الديمقراطية والذين يريدون الحجر علينا لأننا لم نبلغ الحلم بعد ، وأرجو الا تتراجع أيلاف عن موقفها

شعار
قفل -

شعار الأمارات اليوم ، قفل لتكميم اية فم يتحدث بغير أرادتنا ، ولاينافقنا

لاهاية
عماد بعرورة -

لاهاية لكل الشعب مواطنيين ووافدين ، فمازلوا صغارا لايعرفون مصلحتهم ، وحرية الرأي والديمقراطية تفسد أخلاقهم

شريف
شعبولا -

اضطهدوا أخيك من قبل رحمة الله لأنه كان شريفا ، والآن يحاربونك لأنك مثله ، واصل الله معك

رعششششش
أخو شعبولا -

اقول لكم الحق أنا خفت من كلام الريامي وأنا لم اشاهده ، لك الله ياتاج وانت وافد مسكين ، أرجو أن تبلغي الريامي ويوسف ورشيد أني بأرتعششششششششششششششششششش-----هاي أخر مره مانسوي هالأشياء اللي مب زين -----------------ومازلت أرتعشششششششششششششش

الحمد لله
خدوجه -

الحمد لله أن الريامي ليس بحاكمنا ولا كنا الأن جميعا في السجون

هل تختفي الدبابيس
أم دبوس -

أتمنى أن لا أرى الدبابيس مرة أخرى في صحفنا الامارتية , تلك المقالات المستفزة , التي يبتعد فيها صاحبها عن أي موضوعية في طرح رأية أو مناقشة أي قضية , فصاحب القلم المبدع والصادف لا يحتاج الى استخدام المفردات الجارحة للوصول بأفكارة الى القراء , وتحياتي لك يا أخي تاج فقد كنت وما زالت متألقا سواء على الورق أو على صفحات ايلاف

35 سنة خدمة في صحافة
السيد أحمد الهاشمي -

الاستاذ تاج الدين عبد الحق أدامك الله.. نشكرك ونشد من أزرك وعضدك، لأنك ما زلت تذكرنا سواء في الشرق الأوسط أو إيلاف بالجيل الجميل من الصحفيين العرب الأحرار، تحبون الأوطان والحريات وتدافعون عن قيم الحياة الحقيقية.. ومن يفعل كل ذلك في النور، لا يهمه عشاق الظلمة.. أنار الله طريقك، وقوى بصيرتك، ولا يهمك من قصر بصره ونظره.. أشعر أنك صحفي إماراتي وطني أكثر من الكثيرين ولو كانوا مواطنين فالجواز أحياناً وسيلة سفر فقط.. لكنه ليس شرط المواطنة.. و35 سنة خدمة في صحافة الإمارات.. إلا تستحق التقدير والتكريم.. وأعتذر

بوركت
نسرين -

بارك الله فيك اخى السيداحمد نعم الاستاذ تاج يستحق التكريم , والشكر, والتقديروالاعتذار ....زميلى تاج ارجو ان تثق ان الامارات لن تنسى جهودك المخلصة

الحاكم بأمر الله
أم يوسف -

اصبر قليلا يا أستاذ تاج ، فقد اعماهم غرورهم وظنوا أن الدنيا أصبحت لهم ، فالحاكم بامر الله سامي بن الريامي ، لم يعجبه تناولك لطرح ماحدث في أنتخابات جمعية الصحفيين ، وهو رئيس تحرير لجريدة معظم أخبارها مفبركة وكاذبة ،غدا سيعلمون أن المنصب لايدوم ، وأن الكراسي التى يجلسون عليها ستلتصق بقواعدهم ليأخذوها معهم وهم خارجون من مؤسساتهم يجرجرون أذيال الخيبةوسيأتي أبوالدبابيس وراء أبو الجواميس ، ويأتي ابو الفهود مكان أبن القرهود ويأتي أبو يوسف مكان أبن يونس ،ألخ الخ الخ ثم لاتدوم لهم الدنيا كما ظنوا ، ويذهب الجميع ليجلسوا متحابين متلاصقين علي كراسيهم حتى الموت

سجن بوغريب
المصير -

الأستاذ والزميل العزيز تاج لا أخفيك سرا لقد شعرت بالخوف على نفسي وأنا بعيد عنكم وفي أبوظبي ، وبدات أجهز نفسي أستعدادا للرحيل ، لأنني أشعر أنه وللأسف أصبح في الأمارات زوارا للفجر يرسلونهم رؤساء تحرير الصحف ليعتقلوا الصحفيين والقراء الذين تجرأوا وأفصحوا عن أراءهم وقالوا الحقيقة التي لاتروق لهم ، مع السلامة ياتاج ، ولو لحقوني على الطائرة أراك قريبا في سجن بوغريب ، أرجوك لاتنس أن تحضر معك قليلا من تراب الأمارات التي عشنا عمرنا كله فيها نخدم في صحافتها ، لنضعها في قنينة ولنزرع بها وردة تفوح منها رائحة الأمارت العطرة الأمارات التي كنا نعيش فيها بأمان وسلام ولم يكن احدا يعاملنا بعنصريةكصحافي هذا الجيل الجديد الذي تعلم وتتلمذ على يدنا نحن أوائل الصحافيين الذين عملوا في جرائد الأمارات

تاج
عارف -

يادرة صحافة الامارات .. ايها المجتهد الكبير لا يعرف قدرك الا الكبار فلا تحزن . ونحن نواجة عصابات كلوكس كلان في بلاد زايد تهددنا تعصف بنا تقول لنا اخرسوا يا وافدين .. ارحلوا يا اجانب . اخاف ان تتحول الكلمات الي لكمات والتهديدات اي جرائم . لا تخف فيومهم اقترب وقد نكون اجانب حقا ولكنا شرفاء شجعان ستسعنا ارض اللة وسنقف باباء نقول لقد كنا هناك ولم يعرف نفر من اديعياء الوطنية ان يوفونا حقنا . رحم اللة زايد الذي صافحت يداك الشريفة يداة الطاهرة مرات عدة . واطال عمر ابنائة الذين لايقبلون ان يتعرض انسان شريف مثلك لكل هذا الحقد الغاضب والتعالي البغيض والعنصرية المتنامية .

هانت
سلامة -

لقد فجرت ايلاف ملفات خطرة واقتربت التعليقات من تعرية قلة ترتكب ابشع الجرائم في صمت لقد كادت ايلاف ان تدفع بهم ليوم يحاسبون فية علي ما ارتكبت شخصياتهم من اثام في حق ابرياء منهم من تحدث ومنهم من ينتظر . لم يرتعدوا من تناولك لمسالة الانتخابات فقد تناولت ايلاف قضايا كبيرة وحساسة تهم الامارات بصراحة ودون خوف ولم يتعرض الشريف تاج حتي للوم زانما ارتعدوا لان الرهبة المصطنعة حولهم زالت وسقط الستار وكاد المريب ان يقول خذوني .انتظر بفروغ صبر انا واعلم انك لست مثلي ان يقدم لك ولايلاف ولكل الصحفيين العرب الاعتذار عما قراوة وسمعوة من اساءات لن تمس بحال قيمتهم اوشخوصهم ولكنها يقينا تسئ للامارات واهلها الطيبيين وقادتها الاشراف الذين يحاول بعض المرضي اضاعة انجازاتهم .

ضد التمييز
عادل -

دافع الريامي عن ابن جلدتة لان هناك من اساء لة ولكنة تجاهل الاساءات التي طالت اناس اخرين بل تعمد توجية اهانات لصحفي مخضرم ساهم في بناء وتاسيس جريدة البيان وصال وجال في الميدان محققا عشرات من الانفرادات ومعلما لمئات من الصحفيين الاماراتيين علي مدي ثلاث عقود . لو كنت ومنصف لما ميزت ورفضت ان ينال احد من قدر اي انسان اعزل لايملك دفع الظلم عن نفسة .لقدوقعت في مستنقع التمييز وادنت نفسك بنفسك . ... وانت الصحفي الساعي الي العدل والحق والحقيقة .

أركان
شاهين وصقر الرمس -

ياجماعة الخير لماذا عرجتم بالتعليقات الى أمور خاصة ، عودوا الى موضوعكم الأصلي ، لاتفتحوا النيران عليكم وتناقشوا في موضوعكم الأصلي والا أصمتوا ، أري أن مايحدث هو تصفية للحسابات لا أكثر

الحب يغني
ناديه هارون -

يحزننييؤلمنييبكينيأن تلقي بكل دواوينيوأن تلقي الحب على القطبانوأن نفترشي موج الشطانمن علمكان الحب قهر للآنسانوان تنسي حكايا ما قد كانوأن تجعليني في طي النسيانمن علمكان الحب وهم وقت الهزيانوأن تكوني جسدا بلا أنسان أثمت .. لو كنت قد علمتك يوما; ان الحب يغنى الاحلام

ديمقراطية
شاهين وصقر الرمس -

الحرية; ذلك الصنم، تلك الكلمة الزاهية، ذات البريق الذى يتلاشى لبهرجته كل عزيز . انتُهكت الحرمات تحت رايتها، ودُنست المقدسات فى سبيلها.. طُعن فى العقائد، وشُوهت الثوابت، وتُهجم على الشرائع، ما ثمة قدسية ولا حرم، أضحت الإنسانيةُ معها، أطلال حائرة، لا تهتدى لوجهة تعرفها . لكن تُرى لماذا هذا العداء الحرية .. ؟ ! .. خاصة وأنها قيمة ثمينة فى ذاتها، لطالما أشتاق إليها، كلُ المنتمين إلى ألوان الطيف البشرى . لاشك أن عقدة الإشكالية هنا تكمن فى ماهية هذه الحرية، والمقصود بها، ومن يحدد حقيقة ومدلول هذا المفهوم الفضفاض، الذى اتسع لكل ألوان الجرائم فى المشرق والمغرب . فهل يُترك لكل ناعق لينَظر فيه بما يشاء، أم أنه بحاجة إلى تحديد، وأن هناك قيم إنسانية متعارف عليها، بحاجة إلى أن تهتدى لفطرتها . وهل لازال مؤشر الحق والصواب فى مخيلة البشرية يعمل بطاقته، أم أن الخلل الذى ألفه الإنسان صار الحكم والفيصل فى كل شئونه . تحولت ;الحرية; لدى المبشرين بها إلى مصطلح أجوف، ومفهوم مختلط، أو قل مشوه، شوهه هؤلاء المتشدقون، جاء كواحد من أشد المفاهيم، التى كشفت مدى تمرد إنسان العصر الحديث على إنسانيته، وفطرة الله التى فطر الناس عليها . لم تبتلْ الحضارةُ الإنسانيةُ فى تاريخها الحديث، بمفهوم جاء وبالاً عليها، وحمله المنادون به كسلاح احتجاج، وكارت أحمر، وفيتو، أمام كل القيم التى عرفها الوجود الإنسانى بمثل هذين المفهومين (الحرية) و(الديمقراطية) وإن كنا عازمون على التغافل عن الأخيرة خلال هذه السطور .

الصحافه
سعيد -

الا خ قفل كلامك جانبه الصواب

غسان طهبوب
صحفي -

ارجو من السيد المستشار غسان طهبوب التدخل لأيقاف تلك المهزلة بين أبناء المهنة الواحدة

أين المستشارين؟
منادي -

اين دورالمستشار الأستاذ أبراهيم العابد ، والمستشار الأستاذ غسان طهبوب في أيقاف تلك الفضائح التي تسيء لمهنة صاحبة الجلاله ، وتسيء لصحافيي الأمارات امام العالم بأسره؟

أين أبو يوسف؟
منادي -

اين أبو يوسف رئيس جمعية الصحافيين هل مايحدث ليس من شأنه؟ ، أم أنه من الأولي أن تكون أول أنجازاته في تلك الفترة بعد أنتخابه رئيسا أيجاد صيغة مناسبه وحاسمة وفورية لتآلف أبناء المهنة ، فلا يصح أن يقف محايدا ، ويعطي ظهره لحدث مؤلم مثل هذا بدعوة الأناماليه ، مع أحترامي للجميع

المصداقية ياإيلاف!!
sami -

معقول 23 تعليق كلها تصب في مصلحة تاج!! معقول لا يوجد من يخالفه الرأي.. وكأننا في إنتخابات عربية ونسبة 99.9999 بالمائة. ولي تعليق بسيط أن موضوع إنتخابات (جمعية) الصحافة الاماراتي أعطيت أكثر مما تستحق فعلا.. فما هي أهمية هذه الجمعية على الساحة الاماراتية حتى تغطى بكل هذه التقارير الممتالية من السيد تاج!!وأين هي المعركة الانتخابية التي تحدث عنها؟ وكأني به يذكرني بتخميناته بالتعديل الوزاري الأخير، والتي سمى الشيخ حمدان وزيرا للدفاع وإعتذار الشيخ حمدان بن راشد عن الوزارة وغير ذلك كثير، ولم تصدق أيا من (توقعات) تاج!! أين المصداقية في الاعتذار عن هذه الترشيحات يإيلاف..

هروب الى الامام
خلود سليم -

في تعليق السيد سامي استهانه بالساحة الصحفية الاماراتية نعم نحن معنيون بما يحدث في الساحة الصحفية المحلية وايلاف هي التي علقت الجرس في هذا الموضوع اما محاولة حرف النقاش عن هذا الموضوع بفتح موضوع الحكومة فهو هروب الى من مواجهة الحجة بالحجة وعلى العموم فان ايلاف نشرت تعليقات كثيرة في صالح اطراف المنافسة الانتخابية ونشرت قصائد مدح في كثير من الاشخاص الذين لايستحقون مثل هذه الاشادة . نحن نحتاج الى مزيد من الحجار لرميها في المياه الآسنة والراكدة والا سنظل شركاء في صناعة الاخطاء والسلبيات فالساكت عن الحق شيطان اخرس اختم لاحيي ايلاف على ما تفعله في حياتنا الثقافية وخاصة هز بعض المسلمات التي اعتقدنا لطول السكوت انها مقدسات لايجوز المساس بها او التعرض لها

معارك الصحافة ومعارك
على العيدروس -

ايجوز لصحافة الامارات ان تنشغل الى هذا الحد بهمومها الذاتية في وقت يتعرض اهلنا في غزة هاشم الى مذبحة ومحرقة على حد قول قادة اسرائيل

استهانة
محمد عطية -

لماذا يستهين السيد سامي بهمومنا الى هذا الحد اذا كانت له ظروف مريحة فأن الامر بالنسبة للكثيرين ليست مريحة فهناك مطالب مادية ومهنية نحتاج الى وضعها في ايادي امينه والانتخابات هي الوسيلة لاختيار الافضل وبذلك فأن الانتخابات لها اهمية كبيره على الاقل على صعيد الساحة المحلية

دعوة لمناظرة
بسام كوسا -

ما دام الامر وصل للتشكيك في المصداقية وحتى لا نتوه وسط الاتهامات المتبادلة فأنني اقترح ان تنظم جمعية الصحفيين الاماراتية مناظرة بين تاج الدين وسامي الريامي لوضع النقاط فوق الحروف ولنعرف من يتجنى على من

بث السموم..!!!
من الامارات -

يترفع صحغيو الامارات مواطنين كانو ام عربا عن كل ما اثير هنا عبر هذه الصفحات طوال الفترة الماضية.. ما يثار واضح للعيان ومن المؤكد يقف خلفه اشخاص او بالاصح مغرضون مشوشون هدفهم الاول التخريب وبث السموم ومحاولة شق الجسم الصحفي في الامارات واذا كان الاختلاف في جهات النظر بين قلة من الصحفيين لا يعني حدوث انقسام.. وهناك ما يطلق عليه ادب الحوار.. ولكن للاسف سمحنا للمغرضين والمخربين ان يحدثوا ضجة مفتعلة تهدف لـ زعزعة الوحدة في الجسم الصحفي الاماراتي الذي يترفع عن كل ما اثير ويثار.. الي كل مخرب ودسيس لن تفلح الحرب التي تشنها علي الصحافةالاماراتية فهي حرب من طرف مجهولة تحاول ان تجر الصحافة الاماراتية وتسحبها الي مهاترات " مجنونة" اماراتنا بخير.. ونحن لسنا بحاجة لصحفيين بهذه الشاكلة تبث سموم باسم حرية الصحافة اي صحافة هذه التي تقودنا الي التطاول والتجريح نحن نرفض هذا النوع من الصحافة "الصفراء" التي تفتعل وتفبرك الاراء بذريعة الحرية نحن مع "الحرية المسئولة"

الراى حر
خليجى -

ليش كل هذا و انتم تعرفون جيدا ان الصحافه عباره عن محفظه تظم السهم الخاسر و الرابح فيها و ما فيها الصالح و الطالح فيها المواقف الشريفه و الخسيسه و ان جملت تبقى مأجوره فى غالبيتها و هم معدورون لان هذا يبرر وجودهم كصحافيون او كمؤسسه يعيش من ورائها العديد و طريقهم للوصول الى قلوب اصحاب القرار - اما الريامى فقد عرفناه من خلال موقفه من الرجل الشريف ظاحى خلفان و ابسط كلمه يوصف بها الريامى انه مغرور و الحكمه تقول لا تقترب من المغرور فانه يشتبك مع الهواء الطائر .

تلك هي الحقيقة
عماد بعروره -

المدير الغربى : يسعى لتثبيت قدم الشركة/ المدير العربى : يسعى لتثبيت قدمه في الشركة/ المدير الغربى : يحترم آدمية الموظف/ المدير العربى: لا يعرف يعني ايه آدمية/ المدير الغربى: يبدأ كلامه بجملة ''أنا اعتقد''/ المدير العربى: يبدأ كلامه بجملة ''أنا قررت''/ المدير الغربى: تتفانى في العمل يرقيك / المدير العربى: تتفانى في مدحه يرقيك / المدير الغربى: يضع لك خطة تتناسب مع قدراتك / المدير العربى: يضع لك خطة تتناسب مع خيالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه/ المدير الغربى: يثق فيك / المدير العربى: يثق في نفسه / المدير اجنبي: يتحدث معك بصراحة / المدير العربى: يتحدث معك بوقاحة / المدير الغربى: مسموح لك أن تشكيه / المدير العربى: مسموح لك أن تمدح فيه / المدير الغربى: يناقشك إذا طلبت الاستقالة / المدير العربى: يدفعك إلى الاستقالة/ المدير الغربى: يعاملك حسب حالتك النفسية / المدير العربى: يعاملك حسب حالته المزاجية/ المدير الغربى: يقول لك ''Good Morning''/ المدير العربى: يقول لك ''انت جيت؟''/ المدير الغربى : يفضل أن يمدحك أمام الاخرين / المدير العربى: يفضل أن تمدحه أمام الآخرين / المدير الغربى : يوم حلو .. يوم مر / المدير العربى : يوم مر .. يوم أمر / المدير الغربى : يراقبك / المدير العربى: يتجسس عليك / المدير الغربى: يطور أفكارك وينسبها لك / المدير العربى: يسرق افكارك وينسبها لنفسه / المدير الغربى : تطلب منه إجازة / المدير العربى: تترجى منه إجازة / المدير الغربى : يهنئك بالعيد / المدير العربى : يطلب منك العمل في العيد / المدير الغربى: يرى مستقبلك واعد / المدير العربى: يرى مستقبلك في ايده / المدير الغربى: يمسك أعصابه إذا اختلفت معه / المدير العربى: يمسك في زمارة رقبتك لو فكرت في الاختلاف / المدير الغربى: ينتظر سماع رأيك في العمل / المدير العربى: ينتظر سماع رأيك فيه / المدير الغربى: تيجي تاخد إجازة يقولك خد / المدير العربى : تيجي تاخد إجازة يقولك ''لأ''/ المدير الغربى: يثير أفكارك / المدير العربى: يثير أعصابك / المدير الغربى : يناقشك بالصوت / المدير العربى: يناقشك بالسوط / المدير الغربى : يريدك أن تقول ''انا اقترح'' / المدير العربى: يريدك أن تقول ''انا أؤيد'' /

لاتصالح
عادل -

لاتصالح ياتاج ولا تسامح فهم يريدون الاختباء مجددا بعدان فضحتهم وكشفت عنصريتهم .. يا تاج لم يعد في العمر بقية انساهم تجاهل محاولاتهم للمصالحة والمصافحة

لا خلاف بعد اليوم
الفلاسي -

يا إخوتي مهما حدث بيننا خلاف (فالخلاف في الرأي لايفسد للود قضية ) فنحن أخوةفي الدين العروبة قبل كل شئ ،وينبغي أن لا نترك للأمور البسيطة أن تفرق بيننا وتنسينا الأهم من القيل والقال ..وما جمعية الصحفيين إلا مؤسسة وجدت لخدمة الصحافة والصحافيين على أرض الإمارات دون تفريق ودون أهداف مغرضة وكل ما نرجوه عدم تصعيد الموضوع وإعطائه حجم أكثر من اللازم وكل يعود إلى رشده ويراجع حساباته.. وأخيرا ونرجوا لكم التوفيق .