أصداء

استخدام المشكلة اللبنانية كقميص عثمان لإبتزاز سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مع أقتراب عقد القمة العربية الدورية تتصاعد الهجمة الأعلامية الشرسه التي تشن على سوريا هذه الايام من حلفاء الأمس والذين يسمون اليوم بدول الأعتدال العربيه، أي الدول التي ليس لها مشاكل مع اسرائيل ومستعدة للتطبيع مع دولة الكيان كما هو موجود مع بعض دول هذا التكتل الذي خلقته الولايات المتحدة الامريكيه،وهذه الدول هي التي تسخر ماكنتها الأعلامية الضخمة في هذه الأيام لتشويه وجه سوريا ومحاولة لي ذراعها وتطويعها للسير في مشاريع الأستسلام والتطبيع.

وبوصول المدمرة كول الى مياه البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل اللبنانية والتحركات السياسية التي سبقتها اضافة الى الهجمة الأعلامية التي ذكرناها، تتتضح خيوط اللعبه التي تحاك لضرب كل مراكز وجيوب المقاومة الباقية في المنطقة العربية وتصفيتها عن طريق توفير هذا الغطاء العربي السائر في الفلك الأمريكي، فالتحرك المصري لا يأتي من فراغ فمن ضرب العراق الى حصار ليبيا الى التدخل السلبي في الشأن السوداني، فالقيادة في مصر لا تربطها بالعالم العربي الإ لغة المصالح وجنون الحصول على المال فقط وتنفيذ أجندة المستعمرين في المنطقة العربية، وتحركها في هذا الوقت بالذات قبيل أنعقاد القمة العربية الدورية في دمشق الا دليل على السلوك المصري الانف الذكر، وليس حبآ بلبنان وخوفأ على مصالحه ومستقبله كما يدعون، إنما لمحاصرة سوريا وعزلها وإبتزازها،ونشاط الرئيس المصري هذا رغم مرضه يصب في هذا الأتجاه، ويذكرنا بتحركه في تسعينات القرن المنصرم ضد العراق وكيف سخر جامعته الهرمة لإضفاء الشرعه للعدوان على العراق وتدميره،في حرب الخليج الأولى عندما أستعاد العراق حقه الطبيعي التأريخي في الكويت، ثم لنسال أنفسنا سؤال ماذا أستفاد العرب من القمم العربيه السابقة ولماذا يتم الأهتمام بها بهذا الشكل الملفت؟ وهل أستطاعت هذه القمم من حل أي قضيه عربيه صغيره كانت أم كبيره بدءآ من الجرح الفلسطيني النازف الى الصومال، الى الصحراء المغربية، الى الحصار الذي فرض على ليبيا، الى مشاكل السودان مرورأ بمشكلة الحدود بين البحرين وقطر والتي حلت دوليآ أنتهاءآ باستباحة العراق وتدميره، والآن جاء الدور على سوريا لتلفيق الأتهامات ضدها فمن أتهامها بأغتيال الشهيد رفيق الحريري والتي أصبحت قصته تشابه قصة اسلحة الدمار الشامل العراقيه التي أستخدمت كذريعة لغزو العراق، الى تهمة عرقلة الحل السياسي في لبنان والذي تتحمله قوى الموالاة المسماة بقوى 14 أذار والتي ترفض أشراك بعض المكونات اللبنانية في أدارة شؤون لبنان القائم على التوافق بين مكوناته.وللأجابة على التساؤل الذي طرحناه نرى أن أهمية القمم العربية تكمن فقط في كونها تعطي الشرعية وتوفر غطاء وتمرر من خلالها كل المشاريع التأمرية للدول الأستعماريه في المنطقة العربية،أما بالنسبة لبعض الدول العربيه التي تنتمي لهذه المنظومة والتي لها بعض المواقف الأيجابية بالنسبة لكثير من القضايا العربيه المصيرية فلها ظروفها ومصالحها الخاصة والتي بالتأكيد لا تتعارض مع ثوابتها ونهجها،وهي تحافظ في نفس الوقت على شعرة معاوية مع الاطراف الاخرى وتتمسك بالعمل العربي الجماعي ولو بأدنى صوره، وبالرغم من أننا نختلف مع مثل هكذا توجهات إلا أننا نجد لها الأعذار ونحاول أن نفهم وضعها والظروف المحيطه بها والضغوط التي تمارس عليها.


والنظره الاستراتيجية تحتم على سوريا اليوم أن لا تتراجع عن موعد عقد القمة في زمانها ومكانها،ليس من باب التعويل على القمم العربيه والتي أثبتت التجارب عقمها وعدم فاعليتها حتى في التأثير في أصغر الأمور فهي قمم بروتوكولية ليس الا، عديمة الفائدة للعرب وقضاياهم،لكنها تستخدم في تمرير كل خطط الأجنبي ومشاريعه التأمريه في المنطقة كما أسلفنا ومن خلال هذه القمم والجامعة العربية تسلب كل أرادة للشعوب العربية،وسوف يكون الأصرار السوري على عقدها هو لفضح وتعرية كل المروجين لمشاريع الأستسلام والتبعية للأجنبي أمام الشعوب العربيه ومصارحة ومكاشفة هذه الشعوب بكل الخفايا والعراقيل التي تعترض عقد هذه القمة والأشارة بوضوح للذين يحاولون أفشال عقدها وأبتزاز سوريا للتوقف عن نصرة القضايا المصيريه، وهؤلاء هم نفسهم الذين يحاولون بيع فلسطين وطي صفحات النضال المشرف للشعب الفلسطيني ويشرعون وجود الكيان وهم نفسهم الذين باركوا إحتلال العراق وفتحوا أراضيهم ومياههم الاقليمية لضرب العراق وهم نفسهم الذين شاركوا وبفاعلية في ديمومة حصار ليبيا حتى جعلوها تسيير وتدور في فلك الأمبرياليه الامريكيه كما هم دائرون يسبحون، وهم نفسهم سبب التوتر الحاصل في لبنان الآن عن طريق محاولات سلخه من ثوابته وألحاقه بتحالفهم المعتدل والذي سوف يكون على رأس اجنداته أدماج اسرائيل وهذا هو بداية لما يسمى بالشرق الأوسط الجديد.


أن لسوريا مواقف لا يمكن أن تنسى فمن مساعدتها لبنان في تجاوز أزمة حربه الطائفية الى مواقفها المبدئية من القضية الفلسطينية الى أحتضانها لأكثر من مليون عراقي سدت كل الأبواب في وجوههم وبعد أن تنكر الكثيرين من العرب لمواقف العراق، هذه المواقف السوريه وغيرها سوف تحصنها وتزيد من رصيدها وحجم التأييد لها في الشارع العربي اذا ما تعرضت لا سامح الله لأي خطر.


ويخطئ من يظن بأن سوريا سوف تكون هدفآ سهلآ يسهل إبتزازه أو التعدي عليه، فبعد أحتلال العراق والمقاومة الشرسه التي أبداها أبناءه سوف يُطيل التفكير كل من يحاول أن يكرر التجربه العراقيه المُره مع سوريا، فمع تغير المزاج الدولي بعد حرب العراق أضافة الى امتلاك دمشق كثير من الأوراق الضاغطة تؤهلها في الدفاع عن نفسها ودرء الأخطار المحدقة بها أذا أحسنت أستغلالها،فالتقوم سوريا بأرسال رسالة مفادها أنها عازمة على عقد القمة في موعدها حضر من حضر وقاطع من قاطع أنها لحظة الفرز الكبرى والفصل الدقيق بين لونيين فلا مجال لمنطقة رماديه بينهما.

حيدر مفتن جارالله الساعدي
haidar_muften@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إبتزاز ؟؟؟؟!!!!
F@di -

السؤال الذي اود ان اطرحه على هذا الكاتب هو ما هي مصلحة مصر او السعودية او الدول التي تؤيد لبنان من إبتزاز نظام الطاغية في الشام ؟ يبدو ان الكاتب من المخابرات السورية ! هل لي ان تفسر ايها الكاتب العبقري لماذا منذ دخول نظامك الى لبنان فقط مناهضي هذا النظام يقتلون ؟ الابتزاز هو إسلوب نظامك السوري الذي يستعمل لبنان كورقة لإبتزاز إسرائيل واميريكا. وبصراحة نحن اللبنانيين نرحب بالاميريكي ونتمنى ان يكون له قاعدة على غرار قاعدة قطر

الان المسألة واضجة
برجس شويش -

ان كاتبا يؤيد نظام القمع والذي يرسل الارهابين الى العراق لقتل اهله وتدخله السافر في شؤون لبنان وقتل الكثير من القيادات اللبنانية والتي لا تتفق مع اجندته وفوق كل هذا يقمع شعبه فيجب ان يكون من السهل ان يفهم بان الكاتب منحاز ضد الحق

الكاتب منحاز ضد الحق
salem awan -

يبدو ان الكاتب من المخابرات السورية

الاخ فاضيF@di
salim-usa -

الى الاخ فاضي عندما تتكلم عن اي شيئ عليك ابداء رأيك الشخصي ولاتتكلم باسم الاخرين ...

Lebanon
F@di -

مقالة رائعة ومتميزة, لقد أصاب الكاتب كبد الحقيقة,, وشكرا لإيلاف الحبيبة.

الحق
F@di -

أشعر بالعار والخجل من كل ما بدر وصدر مني بحق سورية الشقيقة.

خاص بالمنافقين
salim-usa -

الى الاخ برجس شويش اتهمت سوريا بارسال ارهابيين الى العراق وهذا غير صحيح لان من ذهب من سوريا كان اكثرهم من اللاجئيين العراقيين المقاومه العراقيه .....وبالنسبة لك ككوردي هل تتهم سوريا بارسالكم الى شمال العراق وتقوموا باعمال ارهابيه كلامك يعني ان المقاومه الكورديه هي قوات ارهابيه ......اصحى ولاتكن ذو وجهيين ..

رد الى رقمي 4و 6
F@di -

من انتم ؟ اكيد من المخابرات السورية ! عندما اتكلم انا اتكلم بلسان 2.5 مليون لبناني في لبنان يؤيدون ما اقوله. اما المعلك رقم 6 -7 فعبَر عن رأيك بإسمك لأننا نعتبر نظامك هو العدو الاول للبنان واللبنانيين وانت اجبن من ترد بشكل منطقي سليم ولا عتب لي عليكم فأنتم إرتضيتم العيش بالذل وتحت رحمة مخابراتكم

الى رقم 7
F@di -

هل انت فعلا في usa ؟؟؟ يجب ان تشكر الامريكيين على السماح لأمثالك للاقامة فيها حيث ان هناك حرية لتعبر عن رأيك، بعكس بلدك الاصلي حيث ان السجون مليئة بسجناء الرأي

لا في هذا ولا في ذاك
برجس شويش -

ان السيد الكات غير عادل ابدا عندما يتناول القضية الكوردي فهو ايضا كذلك في القضايا العربية التي يتباكى عليه الكاتب، الكاتب لا يسأل نفسه ماذا يريد النظام السوري من لبنان فسوريا لا تكفي ان تكون مسرحا لفساده وتسلطه ليضيف لبنان الى ساحته، وهل يسأل الكاتب نفسه ايضا بان نظام يقمع شعبه ويزجه في السجون ووصله الى الحد الجوع و يكبت الحريات ويرهب شعبه باجهزته الامنية المختلفة سيساعد الشعب اللبناني في الاستقرار والازدهار والتمتع بالديمقراطية، واذا تبرر بانه يساعد المقاومة ضد اسرائيل فلماذا جبهته في الجولان المحتل صامت كصمت القبور، ولكن لا تنسى بان النظام لا يبزه احد في الشعارات القومية التي لا تستطيع ان تشبع بطنا واحدا

بارك الله بك
arabi -

لقد قتت عين الصواب ايها الكاتب المحترم

لا للعملاء
هادي -

كل شخص يرحب بالامريكي في بلاده هو عميل ....عميل لاسراءيل .....و السيد فادي من نهاريا يعرف ذلك....خطاء حزب الله انه عامل العملاء بعد التحرير بشكل حضاري و ها هم الان يسبون و يشتمون....بس مش كل مره بتسلم الجره

رد لرقم 12
F@di -

العميل هو انت، وانا لبناني اب عن جد ولكنني لست مثلك لقد مسحت الغشاوة عن عيوني بعكسكم انتم. العميل هو الذي يعمل ضد مصلحة بلاده لخدمة دول مارقة كالنظام السوري وشقيقته إيران والعميل هو من يقوم بتدمير وطنه لخدمة اسياده في الشام وطهران. نحن من إخترع المقاومة ومن تلقى رصاصات غدركم لا تزايدوا علينا بمقاومتكم كنتم مقاومة واصبحتم عملاء

الى هادي
ابو خالد -

على الأقل لم يقم فادي وغير فادي برفع الصور الكبيرة لجورج بوش في منطقته كي تتهمه بالعمالة اما عمالتكم لأسيادكم في طهران واضحة وضوح الشمس وسلملي على ابو هادي

رد قصير
محمد تالاتي -

يعرف الكاتب اكثر من غيره إن النظام ا في دمشق ، ورغم تطبيله له في مقاله هذا، انه قد عزل نفسه عن محيطه وعن العالم وعن الشعب السوري ذاته قبل الآخرين ،نتيجة سياساته الاجرامية في الداخل والخارج،وهو يعرف انه نظام لصوصية ونهب المال العام والفساد والاستبداد الذي اوصل الشعب السوري الى اسوأ حال في تاريخه كله،اصبح البلد في عهده الاسود مزرعة للحكام وسجن كبير للشرفاء الوطنيين تشرف عليه وتديره عصابات لاتتورع عن ارتكاب اي جريمة.اين مقاومة النظام لاحتلال الجولان؟النظام ذاته يحرس الاحتلال منذ 31 سنة وهذا سر بقائه حتى الآن.وما يرعب النظام الفاسد الاجرامي هو اقتراب انعقاد المحكمة الدولية الخاصة في اغتيال المرحوم رفيق الحريري،لذلك يحرك عملاءه اللبنانيين، حزب الله وتوابعه، لمنع ذلك والحصول على صفقة. ولا يهم هذه العصابة الحاكمة انعقاد القمة العربية او عدم انعقادها لانها هي التي شقت الصف العربي بتفضيلها ايران على الدول العربية،مايهمها بقاء السلطة في يدها وبأي ثمن كان، هذاهو هدفها اولا واخيرا.

عملاء لحد
كريستيان -

عملاء لحد في نهاريا ناشطون جدا ...حقدهم على المقاومه و سيدها حسن نصرالله لا ينقطع..لماذ ؟ الا يكفي ما قتلتم من اهلنا في الجنوب ؟ كل بيت في قرانا له شهيد ...النساءلا يزالوا يرتدون السواد...و انتم تمرحون في اسراءيل و تشتموننا على ايلاف...كفى...كفانا شركم ...كفانا عمالتكم ..اتركوا شهداء الجنوب يرتاحون في مقابرهم

دمشق المجد و الكرامة
الدكتور رياض يوسف -

على كل ليست المرة الاولى التي تخرج دمشق مرفوعة الهامات من فتن يحيكها من يلعق البسطار الامبريالي لعله يحظى بنظرة رضى من اسياده القابعين في البيت الابيض و لعلهم يتذكرون رحيل الامريكان المخزي في عام 1982 .دعهم يحشدون كراهيتهم للكرامة و نحن الشعب السوري باطيافه جميعا سنحشد حبنا و ولائنا لسوريتنا الحبيبة و لسيادة حكيم الامة الدكتور بشار الاسد.

مواقف طيبة لسورية
عربي مسلم -

حياك الله أيها الكاتب المحترم احب أن أسأل لماذا هناك دول كالسعودية لم تستضيف الأخوة العراقيين كلاجئين وهي تتشدق بالعروبة وحماية العرب وحل مشاكلهمحيا الله سوريا على استضافتها العراقيين خير استضافة وقبلهم اللبنانيين وقبلهم الفلسطينيين

رد للرقم 17
F@di -

هل تقول انك انت ونظامك من اخرج الاسطول الاميركي من لبنان ؟؟؟!!! اين كان نظامك في ذلك الوقت ؟ تحب بشار او تكرهه هذه مشكلتكم انتم واحشد ما شئت ولكن قل لنظامك ان يخفف حبه للبنان لبنان واللبنانيين شبعوا من حب نظامك. الزمن تغير كثيرا والظروف غير ظروف 1982 ذلك انه كان لنظامك الكثير من الاصدقاء اما اليوم فلا يوجد لها الا حسن نصرالله وتوابعه

حق العثمانيون
شادي -

((وكيف سخر جامعته الهرمة لإضفاء الشرعه للعدوان على العراق وتدميره،في حرب الخليج الأولى عندما أستعاد العراق حقه الطبيعي التأريخي في الكويت، ))...؟؟؟؟ هذا ماأورده الكاتب بمقالته .. و بدورنا نؤيد حق الدوله العثمانيه في استعاده ( حقها الطبيعي ) من الدوله السوريه و اعادتها لتركيا - و ضمنيا ندرك انك تؤيد حق ايران في احتلال البحرين ...

من ينقذ السوريين
فخرالدين -

لنظام السوري يعرف والشعب السوري يعرف ان الاطاحة بالنظام السوري لاتأتي الا بواسطة قوة خارجية مثلما حصل بالعراق, من كان في سوريا ابان سقوط تمثال صدام كان يسمع ابتهالات السوريين بالخفاء بأن يجعل مصيرالطائفة الحاكمة مشابها لما جرى في العراق, مخبري المخابرات السوريةالعلويون بمعظمهم منتشرون في كل زاوية وكتبوا التقارير التي تحكي عن آمال الخلاص على يد الامريكان, لذلك تحركت المخابرات العلويةالسورية وتفننت في قتل الابرياء العراقيين في مدنهم الآمنة وهدفها اخافة الشعب السوري من نتائج سقوط النظام والهدف التالي افشال الديموقراطية الوليدة في العراق وابراز الامر على انه فوضى ودماء فقط, اليوم تسمع السوريون يقولون الرمد احسن من العمى والله يخلينا بيت الاسد الذين يحموننا من الفوضى وموت السيارات المفخخة, تذكر ايها الكاتب المفتن انه حينما هدد الجيش التركي بدك صروح العلويين والاطاحة بسلطانهم حينها فقط اغلقت معسكرات حزب العمال الكردي واخرج اوجلان من سوريا واصبحت الجماعة من اخلص الاصدقاء..احاسيس الشعب السوري ماتت نتيجة بطش المخابرات العلوية التي لاترحم حتى الاطفال, والنظام لايخاف الا التدخل الخارجي, والخارج راضي على هذا النظام خاصة اسرائيل وامريكا

الاقلية حينما تحكم
مجدي ابوالكوم -

لايخفى عليك ايها الكاتب من يقف وراء تأجيج كل هذا العنف في المنطقة ,تصور لو ان سورية محكومة برجل عاقل يستمد قوته من مشروعية وجوده على رأس الدولة من الشعب ومن دعمه ومحبته كالملك الاردني, في سورية تحاول الأقلية الطائفية الحاكمة والتى تعرف انها تحكم بالارهاب والاجرام شعبها السوري بسبب عدم مشروعية تسلطها على مقاليد الحكم والقرار تحاول زرع الفتن ونشر الفوضى في الدول المجاورة لخدمة استمرارية هيمنتها المريضة المقززة في سورية, تصور ان كانت سورية محكومة من رجل مرتاح لمشروعية حكمه لكانت سورية آنذاك دولة سلام وحضارة وبناء ولكانت مثالا لكل دول المنطقة بسبب امكاناتها وطموح ابناءها ولتفادت شعوب المنطقة كل ذلك الموت والالم والمعاناة والدماء والدموع في لبنان والعراق وفلسطين وسورية وعلى مدى الخمس وثلاثين عاما الماضية وحتى اليوم

ليسقط نظام البعث
نبيل -

ارجو من الكاتب المحترم أن لا يقول ( سوريا ) حاف! قل أن العرب شعوبا وقادة لم يعودوا يحتملون جرائم النظام السوري في سوريا ولبنان والعراق وغيرها ، واحب ان أسأل سماحة الكاتب : لماذا يهرب نظام البعث السوري الى حضن اسرائيل الدافئ كلما اهتزت اركانه؟ ولماذا دافعت اسرائيل عن النظام وقالت لاميركا : ( لا يوجد بديل ) في الوقت الذي اجمع العالم على ازالته؟ كفى نفاقا سيدي الكاتب فاللعبة الاسرائيلية البعثية باتت مكشوفة.

ليسقط نظام البعث
نبيل -

واذا نسي أن نظام دمشق يحاول سلخ سوريا عن الاسلام والعروبة بفتح الابواب للنظام الايراني ودعاتة الذين ينزلون دمشق فيسبوا الصحابة ويلعنونهم علنا بحماية النظام ثم ربطوا مصير سوريا بمصير الصفوية الايرانية المجوسية وسلخوها عن محيطها العربي الاسلامي فنحن لم ننسى ، واذا نسي الكاتب ان هذا النظام كان في كل مرة عدوا للمسلمين بتحالفة مع اعدائهم ( في افغانستان وروسيا والشيشان والبوسنة و كوسوفو والصومال والمغرب وايران .. ) فنحن لم ننسى.

ليسقط نظام البعث
نبيل -

اما عن القضية الفلسطينية فقد اضحكتنا يا استاذ حيدر! من افتعل مجزرة تل الزعتر؟ من طرد منظمة التحرير والشهيد ياسر عرفات من سوريا؟ من تآمر على منظمة التحرير في لبنان؟ من سلّح ايلي حبيقة ودعمة وساعدة لافتعال مجزرة صبرا وشاتيلا؟ من دعم حركة امل في حرب المخيمات ومجازرها؟ ومن يقف الآن عقبة ضد عملية السلام التي باتت الخسارة الاكبر لاسرائيل وعقائد اصحابها ونصر كبير للفلسطينيين باقامة دولتهم المستقلة؟

لا تلومون أمريكا
ابو الوليد -

(عندما أستعاد العراق حقه الطبيعي التأريخي في الكويت، )..إني أشم رائحة البعث المشوية في هذا المقال..

اضافة وتعليق
علي -

عندما تتكلم عن حق العراق في الكويت وتقول تاريخي وتخلط الابيض بالاسود وتعيد اسطوانة البعث البائد بفرعيه السوري والعراقي فلا جديد عندك سوى كشف بعض المسكوت عنه كدور الشحاذين العرب من منتفعين وعملاء ولو اختصرت بعض من كلامك بشطب التشنج منه اقتصرت باول واخر فقرة من مقالك لكان خير لك وللقراء بدل الصراع بين الكلمات وضياع هوية المقال بفتح النار على الجميع

لإبتزاز سوريا
onazeh -

لا استطيع ان اراد عليك وانت باهذاه العقليه المتحجرة

هذا انا
خضير طاهر -

لماذا أصبحنا نحن العراقيون العرب و الكرد والتركمان والمسيحيين والصابئة.. نكره سلوك الأحزاب السنية بهذا الشكل العنيف والصريح في كافة مدن العراق وخارجه؟

الى فادي وابو خالد
سيف الدولة الحمداني -

نحن لنا الفخر بان نعلن للملأ وامام الجميع بأننا متحالفون مع ايران, ولكن هل تملكون الجرأة والشجاعة الكافية لكي تعلنوا للجميع بانكم متحالفون مع امريكا والسعودية واسرائيل؟؟امريكا تعلن ليلا ونهارا بانها تؤيد اسرائيل وسوف تقاتل كل من يعاديها,اما ايران بتقول ايضا ليلا ونهارا بانها سوف تحرر فلسطين,حتى ولو افترضنا بان هذا كذب, اذا واحد يعلن عداوته والاخر يعلن صداقته,فمن سوف يكون افضل؟؟اعرف بانكم سوف تقولون بان ايران نواياها خفية, ولكن هذا الكلام شبعنا من تكراركم له بدون اي اثبات او دليل,سوى جعجة وكلام فارغ من محتوى.شكرا للكاتب كلمة الحق التي اصبحت تزعج بعض المتأمركين .

تستفيدون من دماءنا
عباس -

يقول الكاتب المفتن ويتمنن على العراقيين ان سوريا النظام استقبلت اكثر من مليون عراقي, هذا صحيح ..وهو ربع الحقيقة اما ثلاثة ارباعها يقول ان سوريا استفادت من مليارات الدولارات التي تمثل تحويلات اقربائهم لهم من الخارج وبالدولار وكذلك الأموال التي جلبوها معهم لدى دخولهم سوريا وجاؤوا بفترة في الاقتصاد السوري وحيث خرج حوالي مليون عامل سوري من لبنان مع طرد الجيش السوري من هناك كانوا يحولون مامقداره اربعة او خمسة مليار دولار سنويا من لبنان الى سوريا وهو مبلغ ضخم اذا علمنا ان الميزانية السورية بمعظمها لاتتجاوز العشرة مليارات من الدولارات يذهب نصفها سرقة من الاسرة الحاكمة وبقية الطائفة المختارة..لو ان مخابراتكم المجرمة كفت يدها الدامية عن قتل الشعب العراقي في شوارع مدنه بواسطة مفخخاتكم وبهائمكم القادمة عبر الحدود لمارأيت عراقيا واحدا يدخل حدودكم

تجار الالام والدموع
عباس -

بالمناسبة استقبل الاردن الصغير مايقارب النصف مليون عراقي, وبما انهم الاردنيون عاقلون ولايتاجرون بالشعارات وبالصمود والممانعة فقد اعلنوا انهم يستفيدون من وجود العراقيين على اراضيهم ولم يحملونا اي منة او لم يبتزونا او يستغلونا كما كان الحال في سوريا ونشهد امام الله على اي حال ان الشعب السوري كان طيبا بمعظمه ورحب بنا ومعظمهم كان يعلم ان التفجيرات في العراق وقتل الابرياء هو من صنيع المخابرات السورية

احب سوريا وشعبها
ميشل شماس -

الى مهاجمي سوريا من المعلقين الشرسين اود القول ان لبنان جزء لا يتجزا من سوريا وسوف يعود لاحضان امه عاجلا ام اجلا على الرغم من وجود بعض المشاغبين امثال بعض التعليقات التي يستخدمها اصحابها في كافة التعليقات وفي كل مقال يرمز لسوريا سواء كان مقال سياسي او طبي او فلسفي او مسرحي...بمعنى انهم لا يمكلكون قاعدة علمية تحليلية واقصد هؤلاء المعلقين الشرسين..فكل واحد يمكنه اصدار الشتائم لهذا او ذاك...فالتعليق بايلاف يجب ان يكون على شكل حوار وتبادل للاراء...سوريا تحتضن كل الهموم العربية في الماضي والحاضر ولا احد يستطيع نكران ذلك اللهم الا اذا كان مصاب بالعمى والطرش...والشعب اللبناني جزء من الشعب السوري ولبنان جزء من سوريا اقتطعه الاستعمار خدمة لمصالحه الابدية وليس خدمة للشعب السوري في البلدين...وعندما يتوحد العرب في الحد الادنى ستجدون العالم باكمله ينصاع لمطالب العرب الشرعية في فلسطين والعراق ولبنان والسودان..وخير مثال على ذلك حرب اكتوبر حيث اتحد العرب لمدة شهر واحد وكانت النتيجة ان العالم باجمعه حاول تحقيق مطالب العرب...فماذا لو كان التضامن مستمر؟؟ سوريا ماتزال المرجع و الركيزة الاساسية لاي تضامن عربي والقمة ستكون بداية التجديد لذلك ووضع للانفراط العربي وانخراط بعض دول الاعتدال في الحلول العقيمة المفروضة على المنطقة من مشاريع وتفتيت باسم الديمقراطية والحرية

الى عباس
عراقي -

نعم سوريا يجب أن تستفيد من تدفق اكثر من مليون ونصف المليون عراقي ,فقل لي بربك أي دوله تتحمل دخول أجانب اليها بهذا العدد ,, نعم أنا أتفق معك بأن سوريا ليست دوله ملائكيه ففيها عيوب كثيره ,لكنها يا أخي وفرت المأوى لهؤلاء الهاربين من جحيم الموت الذي لا يرحم ,أما دفاعك عن الاردن فهو مردود عليه لان العراقيين أيضا عانوا ما عانوا من الاردن الذي أنتعش اقتصاده وتطور كله على حساب العراق ,فلولا سوريا لكان كثير من هؤلاء العراقيين اليوم في عداد القتلى , مع التاكيد بأن لسوريا دور حالهاحال ايران والسعوديه وغيرهما في العراق طبقا لمصالحهم ,العتب كل العتب على الذي يرتمى في احضان هذه الدول ويفضل طائفته على حساب وطنه ,وهو ما سمح وشجع هذه الدول في التدخل بالشان العراق لما وجدته من تفرقه وبغض العراقيين لبعضهم

خلصت المواضيع
رزكار الدلوي -

شنو ماعندك موضوع هالاسبوع عالاكراد والشيعة؟

ساعة المواجهة اقتربت
جمال -

بدي قول ل انصار 14 اذار وعملاء بوش ووكيلو بلمنطقة عبدالله ووكيلا بلبنان سعد,الي قاتل اسرائيل والقوات المتعددة الجنسيات الغربية وضحى ب الوف الشهداء ودمار الوف المنازل ما لح يسمح بلسيطرة الامكرية على لبنان وجعلو على مثال النظام الاردني الي بلسط الكلاب على المتظاهرين اذا تظاهرو ضد جرائم اسرائيل ,ساعة المواجهة الكبرى اقتربت وهالمرة لن تنحصر فقط بلصهاينة سوف تطال ادوات امركا بلداخل ولن تنفعهم اساطيل امركا ولا مواقف انظمة الاعتلال ولا سلاح الجو الاسرائيلي هزيمتهم ماحقه من شهر سلاح البغي قتل به من اتى بامركا علبنان سيدفع ثمن جريمته ولن تحميه تغطية عمله بلصراع المذهبي لانه في ساعة المواجه اما النصر او الهزيمة ورجال الله لن يهزمهم احد منذ 82 التاريخ خير مثال

تضليل وخداع
جمال -

اخر صيحات الكذب والتضليل على السنت ادواة امركا في لبنان ان اسرائيل تحمي وحمة نظام بشار هههه واتت امركا عبر البوراج لتقول لاسرائيل كفى دفاع عن بشار ههه يخدعون انصارهم باعلامهم الموجه الذي لا تعرف الحقيقة مكانن لها فيه يحاولو ان يخفو حقيقة ان صواريخ المقاومة التي دكت حيفا وطبريا والعفولة وصفد وعرض اسرائيل اتت من سوريا وصنع سوريا وليس من ايران لان تركيا تفتش الطائرات الايرانية وقبرص توقف السفن والعراق محتل طبعا ايران تمول,اما عن تفجيرات التكفريين في العراق التي استهدفة الشيعة اكثرهم يحملون الجنسية السعودية والقلة الباقية تحمل الفكر السلف الوهابي السلفي السعودي واستعملو الحدود السورية وغيرها للتسلل الى العراق عبر الرشاوة بمال النفط ومعروف حال الفساد بسوريا ومن قال لامركا سلمتي العراق على طبق من فضة لايران هوا من دعم الارهاب بوجه الشيعه بلعراق على اعتبارهم عملا الماجوس وهي من حرضة سنت العراق على الشيعه وطالبتهم باواء التكفريين والحمدلله ان شيعة العراق يعرفون اعدائهم ومحللين قتلهم بعقيدتهم وليس بمصالحهم

دجل العلويين
بثينو شعبان -

العلوي الذي يتخفى تحت اسماء اعداء النظام الطائفي فكتب باسم الكاتب المبدع الغائب عن صفحات ايلاف منذ فترة خضير طاهر كما كتب باسم المعارض السوري رياض سيف الذي فضح النهب العلوي للموارد السورية وحيث فضح صفقة عقود الخلوي في سورية وخسارة الشعب السوري لملياري دولار ,كما كتب تحت اسم المحامي الشريف ميشيل شماس الذي يفضح نهب العلويين للشعب السوري وتجارتهم بالشعارات الوطنية نقول لهذا المعلق العلوي ان يتفضل ويكتب بدون انتحال اسماء هؤلاء الشرفاء

حيدر مفتن
yamolki -

من عادة العرب أن تسمى الشىء بعكسه.

الى فادى
مالك -

صحيح يا فادى كما قلت فى 6 انك تشعر بالعار و كيف لكم ان تشعروا بالعار انتم عملاء الامريكان هل لكم عين تتكلمون و انتم تتامرون على من وفر لكم الحمايه طوال سننين مضت الان صرتم رجال ببوارج الامريكان -- على الاقل سوريا لم و لن تضع يدها بيد الصهاينه او الامريكان كما يفعل حلفائكم و ممولوكم فى دول الخليخ الا تشعرون بالخجل بالفعل -- اصوات هنا و هناك تصدر من السوريون و اى سوريون لن تعرفهم حتى تتعامل معهم سننين و هم يسرقون الكحل من العين هكدا يريدون لا للمسائله التى يمارسها نظام الحكم و اخرون يريدونها طالبانيه -- لا ندافع عن نظام الاسد و لاكنه الافضل بل قد يكون افضل من ام الدنيا التى تبنى سياساتها بحجم امتلاء الحصاله و هدا لا يقدر عليه غير الخليج -- الغريب قبل ان اقراء المقال قلت فى نفسى مو من عادة ايلاف ان تسمح لهده المواضيع ان تنشر انما لايلاف لون خاص بها -اذا اول ما سيقال عن الكاتب انه مخابرات سوريه كل يرى الناس بعين طبعه .

يا عفلقي
د. عباس جودة رحيم -

انت بعثي بس مندري يميني لو يساري!

المصيبه
ام نور -

عندما قرات القال وقرات ردود الاخوان تعجبت لانهم لم ينتبهوا للخطر الذي حاول الكاتب اظهاره للقراء . امريكا لايهمها غير خير اراضينا وسلامه المدلل اسرائيل وان شاء الله يضرب العرب بعضهم بعض فهذا لايهمها , مهما تكون هناك اخطاء داخليه في سوريا فلا تكون سببا لاحتلالها او لبنان , بل الواجب الدفاع عنها ,والفساد الذي تتكلمون عنه فهو في كل البلدان العربيه المهم ان لايكون هناك عراق اخر . ارجو من الاخوان الانتباه لما يحاك لبلداننا.وشكرا لايلاف

مع اميركا ضد اسرائيل
جيفارا الاريوسي -

كواحد عربي مسلم اعلن بأننا نحن اصدقاء للامريكان ونختلف مع امريكا في الموضوع الفلسطيني الاسرائيلي ، أما الذين يجعلون اسرائيل هي المفصل بين الحق والباطل فادعوهم التفكير قليلا : من الذي حرق بلادنا ودمرها وافقر شعوبها وقدم كل ما يستطيع لبقاء اسرائيل؟؟ اليست هي نفسها الانظمة الصفوية البعثية الناصرية التي تدافعون عنها؟ أنظمة الشعارات الفارغة والدعوات المجرمة ، وبالدليل كل هذه الانظمة لها علاقات ممتازة مع اسرائيل وأنتم ( مضحكة ) عندهم!

سوريا تبتزنا
منصور شيمحدي -

على العكس تماما، سوريا هي التى تبتز العالم بلبنان بعد ان اتخذته رهينة من ثلاثين عانا. وهل تملك سوريا حق التدخل في امور لبنان ومن منحها هذا الحق؟ اليس لبنان دولة مستقلة كباقي دول الله؟ ونحن كلبنانين لانطمح لبناء نظام قمعي على شاكلة النظام السوري ونحاول بناء دولة ديمقراطية وهذا مايزعج النظام السوري لانه لا يتقبل نظام ديمقراطي على حدوده حتى لاتنتقل العدوى الديمقراطية الية، لان الديمقراطية في سوريا تعني بالتأكيد اجتثاث نظام البعث ووضع سوريا على طريق التقدم. والعالم يسير الى الامام بينما سوريا تسير الى الوراء وتريد ان تجرنا الى الخلف.وما الضير في ان يساعدنا العرب او الغرب على صيانة استقلالنا.لو لم يساعد العالم الكويت لبقي احتلال البعثي صدام لها حتى الان وكذلك اذا لم يقف العالم مع تحرير لبنان لعاد الاحتلال البعثي السوري الية .ونحن نرفض التدخل السوري والايراني بشؤننا لهم انظمتهم التى لاتناسبنا ولا نريدها في ديارنا فمن يريد انظمة مشابهة للنظام السوري مبروك عليه.

المشكلة مع النظام
منصور شيمحدي -

نفتخر ان نكون جزءا من العروبة ولكننا دولة مسقلة ونفتخر بالوحدة العربية وحتى مع سوريا ولكن ليس مع البعث ونظامه القمعي الديكتاتوري، فالخلاف ليس مع سوريا انما مع نظامها المتسلط القمعي الذي لايعترف حتى باستقلال لبنان.مشكلتنا مع نظام البعث وليس مع سوريا او الشعب السوري.

النظام
سمير -

العلويون النصيريون الذين يؤلهون علي ويمثلون 7 % من الشعب السوري المسلم السني تحميهم اسرائيل لأنهم اقليات فهم باعوا الجولان ولم يحركوا ساكنا" لتحريره وتنازلوا عن الأسكندرونة.. فالذي قتل 30000 سني في سوريا تحت شعار "هات سلاح وخوذ سلاح دين محمد ولى وراح" سينتقم منهم شر انتقام ولن يبقى منهم احد .. الأقليات هم العملاء.. ارجو النشر

الشكر لايلاف
mohd -

الشكر كل الشكر لايلاف , اولا ثم الشكر للكاتب المحترم وتوافقي معه في تحليله , الشكر الثالث لكل من يعارض الكاتب في ان يكون في رده امينا فيما طرحه وليس بالنقد الخارج عن آداب اي نقدلنتعلم ولو لمرة ان يحاور منا الآخر لا ان يكيل الاتهامات حقدا وكراهيةوبدون منطق في الامور نشد على اياديك ايلاف عل وعسى تكون رياح تغيير في عقلية النقاش على يديك.