أصداء

الاكراد ضحية الحلفاء الشيعة هذه المرة!

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لم يعد للاكراد وزعاماتهم السياسية ادنى شك في ان حلفاء الامس الشيعة تنكروا لهم الان بعد ان احكموا سيطرتهم على زمام السلطة التي حملوها لهم مع الاميركيين على طبق من ذهب اصبح الان مرصعا بالماس الايراني و المليشياوي و الاموال المسروقة من خزينة الدولة و وثروته النفطية.
قضيتان وضعتا الاكراد امام حقائق ومتغيرات الواقع السياسي واخرجتهم من بحيرة الرومانسية التي كانوا يسبحون فيها على الرغم من انهم كانوا اقسموا نتيجة تجاربهم السابقة المؤلمة بعدم تصديق من لا يجب تصديقهم في عالم السياسة الذي ينفي الصداقات و يؤمن فقط بالمصالح.


اولى القضيتين واهمهما هي كركوك التي بدأ تراجع الحلفاء عن استحقاقها الدستوري على يد اول رئيس حكومة منتخبة ابراهيم الجعفري الذي تملص من كل تعهداته و التزاماته،مستحقا بذلك غضبهم الذي ادى الى الاطاحة به والاتيان بالحليف المالكي الذي اقسم اغلظ الايمان هو الاخر بالعمل بالدستور و المضي قدما بتطبيق المادة 140 منه والتي تنص بتطبيع الاوضاع في المدينة، و اجراء تعداد سكاني ومن ثم الاستفتاء على مصيرها النهائي قبل نهاية 2007 وهو ما لم يفعله وتملص منه هو الاخر متعكزا على ذرائع و مبررات خاوية، وثانيهما: العقود النفطية التي وقعتها حكومة الاقليم برئاسة نيجرفان البارزاني مع الشركات النفطية العالمية لاكتشاف حقول النفط داخل حدوده واستخراجه من دون الرجوع الى الحكومة المركزية في بغداد التي يقف رئيسها الصامت المالكي بلا شك وراء الموقف المتعنت الذي يتخذه وزيره للنفط الشهرستاني الذي يعتبرها لاغية، حارما الشركات التي تنفذها من الدخول في عقود استثمارية نفطية في مناطق العراق الاخرى ما دامت لا تستجيب لطلبه وتوقف عملها في كردستان.
وترفض حكومة كردستان تفسير الشهرستاني للدستورالعراقي واصراره على ان استثمار الحقول النفطية الجديدة يجب ان يكون بمشاركة الحكومة المركزية وترى العكس، مدعية ان ذلك من اختصاص الحكومات المحلية وحدها.


رئيس الاقليم مسعود البارزاني وصف موقف الشهرستاني بانه " عدائي مع سبق الاصرار" وهدد برفع شكوى ضده في المحكمة الدستورية، لتجاوزه صلاحياته، فيما قال الناطق الرسمي باسم وزارة النفط عاصم جهاد " ان الاسراع في تشريع قانون النفط في مجلس النواب سينهي الخلاف بين الحكومتين، لانه سيحدد الصلاحيات و الاليات و المهام وينظم العلاقة بين المركز و الاقاليم و المحافظات فيما يرتبط بالنفط".


يرى الخبيرفي شؤون الشرق الاوسط في معهد " بروكينغز" مايكل اوهانلون، وزميله عمر تسبينار الاستاذ بالكلية الحربية الوطنية بواشنطن" ان الاكراد ينبغي عليهم ان يفكرواثانية في طريقة تعاملهم من باب الانصاف للولايات المتحدة التي وفرت لهم فرصة للمساعدة في بناء عراق ما بعد صدام حسين، وايضا من باب الحرص على مصلحة الاكراد وجيرانهم، لان بغداد في حاجة الى لعب دور في تطوير حقول النفط و اقتسام العائدات، وكركوك في حاجة الى البقاء ضمن النظام السياسي العراقي، او ربما الحصول على وضع خاص".


يلاحظ بعض المراقبين ان الدعم الاميركي للاكراد بدأ يقل لاسباب منها ماهو سياسي و ماهو امني، ومنها ما يرتبط بعلاقتها الستراتجية مع تركيا التي من الواضح انها مازالت المفصل الاساسي الذي تعتمد عليه واشنطن في المنطقة التي تشهد تطورات دراماتيكية متسارعة على خلفية التحدي النووي الايراني وسعي نظام الملالي في طهران لفرض هيمنته الاقليمية مستفيدا من الضعف الاميركي بعد اخفاق ادارة بوش عراقيا وتنامي دور الحركات الجهادية الاصولية في المجتمعات العربية.


هل تعيش العلاقات - الاميركية حالة من البرود و الجمود نتيجة تغير مواقف واشنطن من قضية كركوك، و تعاونها الاستخباري مع تركيا لتصفية العمالي الكردستاني و سماحها باجتياح كردستان ووضع الامور على حافة هاوية التصادم بين البيشمركة و الجنود الاتراك؟.
ربما، اذا اخذنا بنظر الاعتبار انتقادات البارزاني للجانب الاميركي فيما يخص موقفه من الاجتياح البري التركي، ورفضه قبل ذلك باسابيع التوجه لبغداد للاجتماع بوزيرة الخارجية رايس محتجا على استخدام الامم المتحدة لوقف استحقاق دستوري.


مما لاشك فيه ان واشنطن تعتقد بان اجراء الاستفتاء على كركوك لا يخدم مصالحها في الوقت الراهن وهو ما جعلها تدفع الامم المتحدة للتدخل المباشرللضغط على الاكراد لقبول تأجيله لستة اشهر اخرى ليتم تهيئة الاجواء السياسية و الاجتماعية لحل هذه المعضلة الشائكة بدون اثارة الحساسيات العرقية والقومية والتسبب في تعبيد الطريق امام مظاهر عنفية لا يمكن كبح جماحها على خلفية مشاعر الكراهية و الهواجس السائدة بين الاطراف المختلفة.


وكان المبعوت السابق للامم المتحدة في بغداد اشرف قاضي ابلغ موظفي البعثة الخاصة بمساعدة العراق في عمان بمخاوفه من الوضع المعقد في كركوك،وطالبها بتوخي الحذرعند التعامل مع البند 140 من الدستور العراقي للحساسية الفائقة التي وصلتها العلاقات بين القوميات الثلاث المتنازعة.


ويضيف الخبير الاميركي مايكل روبن سببا آخرلحالة التوتر بين الاكراد و الاميركيين، مشيرا الى ان القوات الاميركية في العراق اكتشفت منذ وقت قصير ممرات سرية لميليشيات البيشمركة، تؤمن دخول عناصرمنظمة " انصار السنة" عبر ايران بشرط عدم تنفيذ اعمال ارهابية في محافظات كردستان الثلاث ".


ويشيرتقرير صادر عن معهد المشروع الاميركي الى ان التعامل المزدوج مع ايران مستمر حتى الان، ويؤكد روبن ان صناع القرار الاميركي ما عادوا يثقون بالاكراد منذ الغارة على مقر الاستخبارات الايرانية في اربيل في يناير من العام الماضي حيث تم اعتقال 6 ايرانيين من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الايراني، ويعتقدون ان سلطات كردستان ربما تفشي المعلومات الحساسة التي تعطى لهم من القوات الاميركية.
ويعتبر روبن ان الرفض الكردي تزويد الاستخبارات الاميركية في العراق بمعلومات عن اعداد المتسللين من حراس الثورة الايرانيين ساهم في زعزعة الثقة بين الطرفين.


ومن الواضح ان القيادات الكردية تواجه تحديات لم تكن قد حسبت لها من قبل، على عدة جبهات داخلية و اقليمية و دولية، تستلزم منهم اعلى درجه اليقظة و الانتباه عند التعامل مع الظروف الجديدة والمعطيات المستجدة في الساحة السياسية الداخلية وافرازتها وامكانية ان يجدوا انفسهم امام تحالفات تستهدفهم في الصميم، وبالتالي اتخاذ القرارات الصائبة التي تحشر في الزاوية من يريد ان يدفعهم اليها لتحقيق مكاسب سياسية و دعائية على حساب قضيتهم و تجربتهم و ما قدموه من تضحيات لولاها لما كان هؤلاء اصلا في السلطة.


في مقالة نشرتها له " واشنطن بوست " في نوفمبر العام 2005 كتب البارزاني " خلافا لما يقوله منتقدونا، الاكراد براغماتيون و معتدلون، نعرف ان لنا حقوقا،لكننا نعي ايضا ان لدينا مسؤوليات. نحن وطنيون ولسنا قوميين انتحاريين، ولقد ترجمنا اعتدالنا بالتزامنا الحوار.لم نلزم باعادة ربط كردستان بالعراق، فبأي حال لا تطلب الولايات المتحدة من كوسوفو الانضمام من جديد الى صربيا ".

د. محمد خلف

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شهر العسل لن يدوم
كويتي -

اثبت الاكراد ان لديهم قصر نظر سياسي فبعد تحالفهم مع الجميع ) ضد العراق..جاء اليوم الذي يدفعون به الثمن...اعتقد الاكراد انهم دولة وتصرف سياسيوهم كانهم يحكمون امبراطورية...على الاكراد ان يعوا انه عندما هاجمتهم تركيا وقف الجميع يتفرج وهذا اول الغيث.الاكراد كانو يعتقدون ان الرأي العام العالمي سيوقف الاتراك...مرة اخرى مطب قصر النظر السياسي يوقع الاكراد الذين لم ولن يتعلموا الدروس والعبر...

أكراد
رشيد راشدي -

لعل هذه الخيبة تكون آخر الخيبات لكي يتوقف الأخوان عن حلم قيام الدولة الكردية بالدعاء ليل نهار عبر تعليقاتهم بتدمير سوريا لإنشاء إمبراطوريتهم الكردية. الدولة الكردية لم تر النور في العراق البلد المدمر والمحتل من أمريكا فكيف سترى النور في سوريا وتركيا وإيران النووية. مساكين الأكراد الناس يحلمون لبعض الوقت وأساسا عندما يكونون نياما، بينما الإخوة الأكراد يحلمون وهم في يقظة وفي كل الأوقات، فمتى يستيقظون من غفوتهم الأبدية؟

iraq
koye -

تقسيم العراق لا إلى ثلاثة أقسام ولا إبقاؤة وحدة واحدة حسب الأطروحتين الدارجتين، إنما تقسيمه لقسمين فقط، شمال كردى ووسط وجنوب عربيين. وطبعا لا أقصد دولا مستقلة بالمعنى اليالتى للكلمة، إنما فقط كيانين ’ بلديين ‘ أو ’ ثقافيين ‘ سمهما ما شئت، فى الإمپراطورية العالمية، ذلك مثلهما مثل أية ’ دول ‘ أخرى. والفكرة ليست فقط ما قلناه مرارا عن معاقبة تركيا وإيران وسوريا بإنشاء كيان كردى ضخم منتزع منها جميعا. إنما أيضا التمايز الثقافى الواضح، والاستعداد للتقدم والانفتاح على العالم فى ناحية، والانغلاق والتزمت \. لا أعرف كيف يفكر الپنتاجون ولا ماذا تنوى ، لكن فكرة ’ الأخذ باليد ‘ التى طرحها جارنر حیث دعا الأكراد للأخذ بيد بقية العراق، ربما تكون فكرة عملية تستحق التجربة، بدلا من مواجهة كيان إسلامى قائم بذاته، . عامة ثمة تمايز آخر برز للسطح ويجب وضعه فى الاعتبار، هو النبرة العلمانية التى كانت واضحة جدا فى الوسط العراقى فى الأيام السابقة منذ التحرير، بما يعنى أن نفوذ الجماعات الإسلامية السنية محدود الحظوظ فى الوسط، فى مواجهة الصفوة المثقفة، ذلك بالمقارنة بالجماعات الشيعية الثورية التابعة لإيران والتى قد تستأثر بالجنوب بسهولة ما لم يبطش البريطانيون بها مبكرا

مايكل روبين
برجس شويش -

ان مايكل روبين يعمل لصالح تركيا ولهذا السبب يعادي القضية الكوردية فكل ما يصدر عنه هو زعزعة الثقة بين الكورد وامريكا، ان الكورد اصبحوا حلفاء امريكا في المنطقة لعدة اسباب لعدالة قضيتهم والشعب الكوردي هو الوحيد بين شعوب المنطقة اكثر انفتاحا واقل تزمتا اسلاميا واقل عنفا في ثقافته و اكثر تقبلا للديمقراطية و الكورد اكبر عامل استقرار للمنطقة وبحل القضية الكوردية ستعود الدول المقسمة لكوردستان الى البيت الدولي المتحضر والمدن

طبعهم
عربي -

الاكراد يأخذون حقوقهم اكثر من العرب , فبعد ان رحب فيهم كضيوف في البلاد العربية أصبحوا يسعون لسلخ اجزاء من الدول العربية لاقامة دولتهم الوهمية, فليرحل الاكراد الى موطنهم الاصلي في شمال القوقاز و ليريحونا

يا أكراد اكعدوا راحة
كرار تركماني/كركوك -

أنا شخصيا لن أسمح بتقسيم العالم الإسلامي فكيف بالعراق وقسما بالله سأرفع سلاحي وأخرج بنفسي إلى الجبال لمقاتلة الانفصاليين الأكراد وسحق رؤوسهم إن حاولوا (مجرد محاولة) تقسيم العراق والخروج بكعكعة الشمال، أبدا أبدا أبدا لن يسمح لهم أحد بذلك وسيحاربهم كل العراقيين بشيبهم وشبانهم بنسائهم وأطفالهم، فالحذر الحذر الحذر يا أكراد من غضبنا .

كردستان الحرة
koye -

إننا نعيش في عصر يكثر فيه الانهيار والتردي وزوال الدول الزائفة، التي فرضت حدودها فرضاً تحكمياً في ما أعقب مؤتمر فرساي من صحوة نتجت عنها الحرب العالمية، التي أشعلها مجموعة من عديمي المعرفة. و التجربة العراقية، لا ينبغي أن يكون هدفنا الأكثر أهمية هو صيانة مقدسات فرساي، وإنما هو ترقية حرية البشر وأمنهم، وليس مهماً أن يكون هناك عراق واحد أو عراقات. لقد ظل العالم كله يعاني قرابة قرن من الزمان من جراء سخف وأطماع الدبلوماسيين الأوروبيين الذين أرادوا للعالم أن يتكيف وسياسات وزارات خارجيتهم. لقد برهن الكرد على أن بمقدورهم إدارة دولة مدنية تحكم بالقانون. ويقول المتشائمون إن تأسيس دولة ;كردستان الحرة; سيجعلها محاطة بالأعداء وتفتقر الى منفذ للبحر. ولكن عليهم أن يتذكروا بأن الكرد سيكون لهم حظ كبير من الثروة النفطية، والنفط من شأنه أن يشتري المنفذوأكثر من ذلك.

لماذا
samir -

لماذا التحامل غلى الاكراد ولماذا التحامل على الشيعة , المجموعتان تمثلان أكثر من 80% من العراقيين والمجموعتان متفقتان غلى مبادىء بناء الدولة العراقية الفدرالية وكلا المجموعتين موحدتين ضد الارهاب وحزب البعث الفاشي وكلا المجموعتين لهما حقوقهما في وطنهما وعانتا من التمييز الفئوي في الفترة الصدامية المظلمة واعتقد بان الروح الوطنية لدى المجموعتين أقوى من الروح الفئوية وأعتقد بان مستقبل العراق سيكون مشرقاً لجميع العراقيين بفضل هذه الروح العالية لدى جماهير وقيادات هاتين المجموعتين , أما المشاكل الصغيرة بين الفينة والاخرى هنا وهناك وسوء الفهم وعدم الاتفاق على تفسير موحد للدستور فهذه تفاصيل عملية في إطار متفق عليه (الدستور ومبادىء الديمقراطية).

لاترفع الله‌ خليک
مسکين -

علی کيفک یا ترکماني ارحم شويه‌ والله‌ خوفتنا.

تركماني
برجس شويش -

يجب على الكورد ترك حقوقهم المشروعة خوفا من غضب تركماني الذي تمنى ومن كل قلبه ان يسحق اقوى ثاني جيش في الناتو 3000 ألاف مقاتل كوردي في جبال قنديل ولكنه خسر الرهان بعد ان فشل الغزو التركي فشلا زريعا والان السيد تركماني يعول على غضبه ويراهن ويهدد، ونحن بدورنا نقول له ساحة المعركة مفتوحة لغضبه، فحالة الغضب تجعل صاحبه فاقد الوعي الذي لا يعي ما يدور حوله ولن يفوز على مقابله ابدا

زلزال
سلام فيلي -

تهديد قوي من تركماني!!1 اذا عندكم دنانير حولوه الى دولار او اشترو مواد غذائيه لانه تهديد جدي .

الكورد
رزكار -

بكل صراحه نحن الكورد متخلفين ونثبت للعالم اننا لا نجيد اللعب بحبائل السياسه ودهاليزها وخسرنا الكثير في الماضي وسنخسر في الحاضر والمستقبل لان ببساطه لانقرا التاريخ ولا نفهم الجغرافيا ومن يقودنا لا يفكر الا بمصالحه وحبه للكرسي والمال وبفتخر انه عبد وله سيد يرتكز عليه ولا يفكر بهذا الشعب البسيط الفقير المحروم ولو يتركونا وحالنا نعيش مع اخوه لنا في عراقنا ذلك ارحم لنا ويذهبوا وبعيشواهم في عواصم اسيادهم لكان احسن لهم وكفانا صداع ووجع الراس

تركماني
كوردستان -

الترك ماني اصابته حالة من العصبية الزائدة بسبب خسارة جيش اسياده الاتراك في المعركة الاخيرة مع حزب العمال الكورستاني. جيشه الذي كان يعوّل عليه كثيرا ولكن هذا الجيش خسر خسارة فادحة فعاد ادراجه يجرجر خلفه الاموات والجرحى. على اميركا ودول العام ان تتعامل منذ الان مع التركماني لانه سيصبح منذ الان رئيس الحكومة التركي بدلا من اردوغان وبيده مفتاح الربط والفك في دولة تركيا..ونريد المزيد من تلك التهديدات لاننا بحاجة لفسحة من النكات للترفيه عن النفس

من كردي الى 5
كردي -

هل ان العراق وشام و مصر والمغرب كانوا عربا؟؟؟ -ارجعوا انتم العرب الى الربع الخالي من اليمن لنرجع نحن الكرد اى القوقاز.......

رزكار
منير الاشوري -

صدقت يا رزكار فأهلا و سهلا بك في بلد الحضارات حضارات بابل و أشور فمرحبا بك و بكل الشرفاء من أبناء جلدتك أخوة في الوطن العراقي الكبيرمشاركين اخوتهم العرب و الاشوريين و التركمان السراء و الضراء والذين ارتضوا زواج المتعة مع الامريكان نقول لهم ألف الف مبروك

الكورد اقوياء
محمد تالاتي -

لم يقل احد من الزعماء الكورد ان حلفاءهم من الاحزاب الشيعية قد خانوهم.يبدو ان الكاتب يتوقع ذلك ويتمناه.لاشك توجد صعوبات كبيرة امام العراقيين كلهم،والكورد جزء منهم،قبل وصولهم الى الاستقرار والسلام،لانهم خرجوا للتو من ظلمات ديكتاتورية استمرت سنوات طويلة.والخلافات امور طبيعية في النظام الديمقراطي الذي يخطو العراق فيه اول خطوة.لااعتقد ان الامريكيين سيتخلون عن دعمهم للكورد لان هذا في غير صالحهم.فهم يدركون قوة الكورد العسكرية ووزنهم السياسي الكبير في العراق المساعد على استقرار الاوضاع،ويعرفون انهم اكثر فئات العراق تقبلا للنظام الديمقراطي، وينظرون الى الامن والاستقرار الذي يسود اقليم كوردستان على انه انجاز كبير لتحرير العراق من الديكتاتورية.ولاشك ان هناك كثيرون يريدون تدمير العلاقة بين الامريكان والكورد واولهم تركيا وعملاؤها في العراق وخارجه.ومايقوله هؤلاء الاعداء ليس صحيحا،ولا وجود له في الواقع.

الى تركماني
محمد تالاتي -

من قبل ايضا،هدد كثيرون جدا الكورد وكوردستان، وفي ارض المعركة تبين حجمهم الحقيقي ولاتزال عظامهم منتشرة في جبال كوردستان ووديانها.ربما تكون الكعكة التركية الطورانية حلوة وشهية لدى بعض التركمان الذين يأتمرون باوامرها،ولكن كعكة كوردستان طعمها مر وهي سامة قاتلة على اعداء الكورد،اعداء الحرية،لذلك انصحك بالا بتعاد عنها اذا كنت تحب الحياة.

كاتب
شيعي رغما عن انوفكم -

لو كان هناك ذرة من الحياد لايلاف لمنعت نشر اي مقالات لهذا الكاتب والاعتذار للشيعة عن ما سطره هذا الحاقد على الشيعة اسوة بما فعلت مع محمد حسن الموسوي حين هاجم الاردن ذات الاربعة ملايين نسمة بينما هذا الوهابي الحاقد يشتم اكثر من 200 مليون شيعي في العالم..اين الحياد..يايلاف السنية..قليل من الضمير المهني لن يضركم شيئا..والله كلما زادت حملتكم ضد الشيعة كلما زدنا عنادا وحقدا عليكم جميعا

TO KARAR TURKMANY
DARA -

MR.KARAR TURKMANY YOU SHOULD KNOW WE HAVE ALOT LIKE YOU

الى الكويتي
amadi -

انتم الكويتيون من يجب ان يعود الى اصله العراقي,والعراق الاصلي يمتد من بغداد والى الاحمدي,لمادَا يحق لكم ان تكونوا دولة ولا تملكون ايا من مقوماتها,ولمادَا يجب على الكورد التضحية بكوردستان من اجل عراقكم العروبي الدَي انفصلتم عنه؟

الترك مني
amadi -

المسكين اصابته الهستيريا بعدما رأى اسياده الترك وجيشهم الانكشاري ينهزمون امام النساء المقاتلات في الزاب وقنديل,بعدما قال احد الصحفيين القومجيين الاتراك انهم اقوى من كل العالم واقوى من رامبو !!سياتي يومك يا تركماني وعندها لن ينفعك الجيش التركي المهزوم.

اتهامات لااساس لها
akram -

يبدوا انا الكاتب لايدري ان مرور انصار الاسلام من الجنوب اسهل بكثير بحكم العلاقة الحميمة بين ايران والشيعةويريد ان يتهم الاكراد بالتعاون مع ايراناما بالنسبة للثقة فاهل الجنوب ليسوا اهلا للثقةبالنسبة للامريكان لانهم لايخفون تاءييدهم لايران

افتخر اني كردي عراقي
كردي من اربيل -

اولا على الاخ التركماني ان يهدء فالحالة الهستيريه التي انت بها لاينفعك بشي اهدء يا اخي ههههه. ثانيا الاخ الي يكول خلي الاكراد يرجعون لموطنهم القوقاز اريد اسأله انت اصلك من وين ؟واحنه ما ماخذين حق العرب انتوا ملتهين بالخطف والقتل والفساد شنو علاقتنه بالموضوع صيروا اوادم وعيشوا حالكم حال الناس. والاخ من الكويت اذا تحب الحق وكل من يرجع لاصله فيا حبيبي تعالوا من باجر صيروا رقم 19 اكيد تعرف شنو يعني 19.اني اعترف قادتنا ماعدهم الحكمة لاسياسية المطلوبه لهاي المرحله بس نكول ان شاءالله من حسن الى احسن والله يوفق كل العراقين عرب واكراد ومسيحين وتركمان وبيوم الشده محد يفيدنه والله غير نفسنه

لازم تكونو ممنونين
خوشناو -

يا عرب عليكم ان تعرفوا أن القادة الكرد يعملون لصالحكم و نحن الشعب الكردي غير راضون عن أفعالهم لأننا لا نحبكم لأنكم قتلتمونا و دمرتم مدننا و قرانا اقول العرب لأننا لم نرى صدام حسين يقتل و يدمر بأيديه...هل تريد مننا ان نقول نحن آسفون لأنكم أستعملتم الكيمياوي ضدنا و قمتم بلأنفال...،حن حقا آسفون...أذهبوا الى الجحيم أنتم وبعض الأكراد الذين معكم

افكار ضائعة
امير الشرق -

اكراد .. شيعة .. سنة ، هل اكتشفنا فجاة اننا من اجناس ثلاثة مختلفة .. اعتقد هذا هو ما يراد لنا.. اسالة انفسكم لماذا الهند لديها 850 لغة لكنهم هنود .. لماذا سويسرا لديها اربع مكونات لكنهم سيسريون .. لماذا ولماذا .ز اصبحنا حمقى واضحوكة بسبب تفرقنا .. ابحثوا عن المشتركات .. مع كل الحب للعراقيين وللعراق كل العراق

الكوبونات
شمال العراق -

هل ترون ان اكراد العراق ينتقدون فساد الطالباني والبازراني ونهبهما لكردستان بينما اكراد سوريا يدافعون عنهما بحجة القومية والوطنية. اليست هذه ظاهرة ملفتة برايكم؟ الا يذكركم هذه الظاهرة بمثقفي الكوبونات العرب الذين كانوا يمشون على الدم العراقي بينما المثقف العراقي يقتل في سجون الطاغية صدام؟.

التصريحات العنترية
مصطفى -

بعد التصريحات العنترية التي أطلقها السيد مسعود البرزاني بأنه سوف يجعل من أرض كردستان(كذا) مقبرة للغزاة نرى اليوم القوات التركية وهي تتجول في العمادية بدون أن يقول لها أحد على عينك حاجب ، وتذكرنا هذه التصريحات بتصريحات ابوعداي قبيل الحرب حول جعل الأمريكيين يموتون عند اسوار بغداد. والأثنان معاً خريجا مدرسة واحدة وثقافة واحدة تستند الى الإستئثار والتحكم الفردي والحزبي والعشائري والعنتريات الفارغة. وبعد ثلاثة سنوات من أساليب الإبتزاز الوقحة التي تعامل بها الأكراد مع الحكومة العراقية لا يجدون احداً يناصرهم من بقية العراقيين الذين كان القيادات الكرية تنظر إليهم بعين الإحتقار فالعرب شيعة وسنة، ولا أقول التركمان والآشوريين والشبك والكلدان ينظرون بشماتةالى الوضع المخزي للقيادات الكردية التي ظلت أسوداً في أربيل وبغداد وأرانب في قنديل. إن القيادات الكردية تعرف أنها سوف تغامر إن رفعت السلاح بوجه الأتراك فسوف يؤدي ذلك الى خسرانهم السلطة فهؤلاء الأتراك لايعرفون المهادنة والمساومة أزاء أمنهم الوطني من تهديدات البي كاكا، ومن هم هؤلاء الغرباء حتى يدافع العراقيون عنهم ، واقول للأتراك لا شلت أياديكم،أزيلوا أيضاً طغم الفساد والـجُبن والرشوة من القيادات الكردية.

محمد تالاتي
العراقي -

بعض التعليقات تثير الضحك والشفقة معا ورحم الله من عرف قدر نفسه. أذا كان هؤلاء المقاومين الأبطال بهذه القوة والجبروت ولم تستطع تركيا ان تقضي على ال 5 - 7 آلاف منهم؟ فلماذا لايعلنون دولتهم في العراق وتركيا وأيران وسوريا وروسيا وبلاد الواق واق ويفضوها ويتربع كاكا على عرش العالم؟ كفاكم ...... فارغةوشفتوا شلون أصابكم ..... قبل و أثناء العدوان التركي؟ وحكموا عقولكم والتفتوا الى راحة وأمان مواطنيكم الذين يطحنهم الفقر, يعني بالعربي الفصيح قللوا سرقاتكم وأطعموا شعبكم والذي بدونه واحدكم مايسوة فلس.

محمد تالاتي
تركماني من كركوك -

ستبدي لكم الأيام ما تتجاهلونه يامحمد تالاتي و أولئك الذين ظنوا أن الجيش التركي قد إنسحب نتيجة هزيمتة بمواجهة حزب العمال الكردي التركي.الإنسحاب تم بعد أن قام أكراد العراق بحلف أغلظ الإيمانات بالعمل يد بيد مع تركيا لإيقاف ابناء العمومة عن غيهم و منعهم من إستخدام شمال العراق كملجأ و قواعد خلفية ضد تركيا . أكراد العراق اصابهم الذعر من إنهيار كيانهم الهش البنيان على رؤوسهم إن إستمر الجيش التركي بالتقدم و القصف ..و لكي لا تنفضح الحالة عندهم تعهدوا لواشنطن بالخضوع التام لمطلب تركيا مقابل توقيف الهجوم .و هذا كل ما حصل . جماعة الإنفصالين من الأكراد ينظرون الى ظاهر ما حدث دون تكليف أنفسهم بالبحث عن السبب الحقيقي .و تركيا لا يهمها أن تعلن الأسباب أو أن تبقي سرية لأنها حققت هدفها بالحصول على تعهد غليظ من الأكراد بشمال العراق بملاحقة حزب العمال و منعه من التعرض لتركيا .

العراقيين
سوران -

لا فرق بين الشيعة والسنة كلهم تاج الرأس لأنهم عراقيين وكل عراقى هو تاج رأسى ماعدا الارهابيين والقتلة.

برجس شويش
مدمن ايلاف الترکماني -

أنا أعدك يا برجس شويش أن الجيش التركي ستكون له زيارات متكررة لشمال العراق ، انتظروا فقط قليلا ذوبان الثلوج من أعالي الجبال وسترون كيف سيأتي الجيش التركي وبشكل مكثف وموسع، فأهم شيء الآن أن الجيش التركي وضع قدمه في شمال العراق وكسر (تابو) تجاوز الحدود الذي وضعه الأمريكان بسبب رفض البرلمان التركي لتذكرة شهر مارس سنة 2003 لاستخدام القوات الأمريكية الأراضي التركية في دخولها لاحتلال العراق، والآن الأحداث تسارعت والأمور اختلفت فبدأ المسؤولون الأمريكان بزيارات مكوكية متكررة إلى أنقرة لإعادة المياه إلى مجاريها في علاقة الدولتين الإستراتيجية التي تمتد لأكثر من 50 سنة وقبل الأمريكان بكل الشروط التركية وعلى رأسها جعل مصير المنطقة الشمالية بيد تركيا ولذلك فحزب العمال هو في الواقع (حجة) تركية (ثمينة جدا) لتأديب برزاني إن حاول اللعب بذيله أو تشكيل دويلته أو الاقتراب من كركوك والموصل، لذلك خذها مني أن الجيش التركي آتٍ آتٍ ومراتٍ مراتٍ والأسابيع والأشهر القادمة ستثبت صحة كلامي هذا. مع تقديري واحترامي لإيلاف.

الى التركمان
سوران -

ان بعض التركمان يحاولون تشويه صورة التركمان ويذيعون ويعلنون و يوصون بأسم الدولة التركية التى هى ليست بلد الترك فقط وأنما بلد الجميع من الترك والكورد وباقى الاديان والاقوام الموجودين فيها فيستحسن من البداية اولا تغير هذا الاسم العنصرى البغيض من تركيا الى اسم ثانى, ويصرحون بأسم كل التركمان وانا أسألهم اذا تسمون انفسكم تارة بالعراقى وتارة بأبن الرافدين وتارة بأسماء عربية عراقية ولكنكم تدافعون وتتمنون غزو الاتراك الى الاراضى الكوردستانية التابعة لدولة العراق, اذا انتم وطنيين كما تدعون كيف ترضون وتقبلون بل تفرحون بغزو الجيش التركى للاراضى العراقية والله العظيم شئ مضحك ومحير ومؤسف فى نفس الوقت هذا التناقض والتضليل فى الامر بأنكم تحاربون الكورد بأسم العراقية وبأداة الاتراك, فيجب عليكم ابلاغنا بأصلكم عراقيين ام اتراك متمركزين فى العراق وحين معرفة اصلكم لدينا حديث أخر معكم لنشرح ونحلل أصلكم ومبغاكم والله المستعان.

تركماني
محمد تالاتي -

زار اليوم نائب الرئيس الامريكي ديك تشيني اقليم كوردستان واعلن انه يعتمد على رئيس الاقليم كاك مسعودالبرزاني في اقامة علاقة استراتيجية، واشاد بدور الكورد في استقرار العراق واقامة الديمقراطية في عراق حر.واليوم ايضا تنظر محكمة تركية في دعوة غريبة اقامها طوراني فاشي ضد حكومة اردوغان التي حصلت على تأييد الاغلبية الساحقة من الشعب في الانتخابات الاخيرة ولكن هذا الطوراني لايهمه هذا التأييد ويريد ان تكون الحكومة على كيفه الطوراني .هذا يعني ان دولة تركيا ا قائمة على اسس غير سليمة وقد تتعرض للانهيار لهذا السبب.تصور دولة تغير الوان شارات المرور المعمولة بها في العالم كله لانها تذكر بالعلم الكوردي.وتقول عن نفسها دولة اسلامية وتعطل يوم السبت والاحد وتمنع الشعائر الاسلامية في اراضيها، وتقول انها علمانية وديمقراطية ولا تعترف بحقوق عشرين مليون كوردي وتعتبرهم اتراك الجبال وتطرق باب الاتحاد الاوربي الديمقراطي دون ان يفتح لها.دولة تخفي تاريخها المليء بالجرائم الكبرى ضد الارمن والكورد وغيرهم. دولة تتخبط في سيرها، لااسلامها اسلام حقيقي ولا علمانيتها حقيقية، ولم تعرف هويتها الحقيقية لها حتى اليوم،دولة منقسمة بين دولة الحرية والقانون ودولة العسكر والقمع والبطش والانكار التي لاتفهم الا بالرصاص.اقول هذا للتركماني من كركوك لعله يفهم.

السدَج
Amadi -

العراقي الدَي يستهزئ بانتصار الكورد امام جندرمة الاتراك ويقول لمادَا لا نعلن دولتنا,اولا هدَا الكلام هو نفسه الدَي قل في مناسبات سابقة ويبدوا انك لا تعرف كتابة شيء اخر غير استنساخ نفس الكلمات, ثانيا يتجلى انتصارنا في المعركة الاخيرة كما في كل المعارك السابقة ادَا قورنت امكانياتنا البسيطة ودون اي دعم دولي مقابل الامكانيات الهائلة للطرف الاخر والدعم الدولي والاقليمي الواسع سياسيا وعسكريا واعلاميا,وانتصارنا ليس كالانتصارات التي تدعونها امام اسرائيل سواء على لسان حزب الله او حماس ,وهي فقط انتصارات على طريقة صاحب يا محلى النصر بعون الله, كوردستان المحررة في الطريق وان بخطوات ليست سريعة فالاعداء والمحتلون كثيرين.

استقلال كردستان العر
شلاال مهدي الجبوري -

انا اعتقدالحل اصبح واقعيا على الارض. لم تعد السلطة المركزية في بغداد لها اي سطة على اقليم كردستان مند عام 1990واصبح اقليم كردستان فيه كل مقومات الدولة واكثر من 90% من شعب الاقليم يرغب بالانفصال وابناء كردستان يشعرون انهم دولة مستقلة وبالتالي اصبح الاقليم عالة على الدولة العراقية فاعتقد الحل هو ان تعلن الحكومة المركزية ببغداد انفصال اقليم كردستان ليقرر مصيره بنفسه واعطاء بعص القصبان والمدن التي يشكل الاكراد الاكثرية فيها من محافظة كركوك. اما مشاكلهم مع دول الجوار فهده مشكلتهم هم يعرفون كيف يحلونها. لانه الاخوة الاكراد سينفصلون آجلا ام عاجلا. اني لم ارى حل آخر, تحياتي للصديق العزيز الدكتور محمد خلف

التطورات
عربي -

أن التطورات التي شهدها العراق، إثر سقوط نظامه السابق، و تمتع الكرد في إقليم كردستان بإدارة ذاتية شبه مستقلة، في إطار الدستور العراقي الجديد، الذي أقر الشكل الفيدرالي للدولة العراقية الجديدة، و تبوأ القادة الكرد العديد من المناصب السيادية في الدولة كرئاسة الجمهورية و وزارة الخارجية و التخطيط و الموارد المائي; هذه الاشياء لم تثر حفيظة تركيا فقط وانما اثارت حفيظتنا نحن العرب شيعة وسنة لان الكرد اقلية والاستعمار اينما ذهب يولى الاقلية هذه المناصب جاءت مكافاة لكم لانكم عملتم ادلاء لدى الامريكان على كل عراقي عربي شريف ان يطالب الحكومة العراقية بفصل اقليم كردستان بمحافظاته الثلاث عن جسم العراق .الاكراد هم ... العراق وصداعه المزمن . واذا كان الغرب يحبكم واسرائيل تحبكم فمبروك لكم ولكن عيدنا الحقيقي عندما نرى ظهوركم وليس وجوهكم .

مدمن ابلاف التركماني
محمد تالاتي -

بعد تأسيس الجمهورية التركية التي اشترك الكورد فيها ايضا،لم يدخل الجيش التركي حريا حقيقية ضد جيش حقيقي.وقد احتل قسما من ارض قبرص دون حرب لانه لم يكن هناك جيش قبرصي حقيقي.ومع عدده الضخم واسلحته الهائلة،وطوال 24 سنة من المواجهات لم يستطع هذا الجيش ان يحرز نصرا حقيقيا على عدة الاف من المقاتلين الكورد الشجعان،لكنه ارتكب عددا كبيرا من الجرائم الفظيعة،فأحرق اكثر من اربعة الاف قرية وبلدة كوردية في كوردستان تركيا.وحتى لو استطاع ان يقضي المسلحين الكورد على حدود اقليم كوردستان العراق فلن يكون ذلك نصرابل جريمة كبيرة اخرى تضاف الى سجل جرائمه الاسود.ان السياسة الانكارية العنصرية تجاه حقوق الشعب الكوردي،التي يمارسها قادة الجيش والاحزاب الفاشية سوف تجلب العار عليهم في النهاية.

الحقيقة
امجد ابويقين -

اخوان لوتراجعون تعليقاتكم وتشوفون الحقيقة انه المشكلة مو مثل مانفول بين السياسيين والحزبيين ترة الحقيقة المشاكل بيناتنة احنة واحنة اللي خليناهة تستشري (الله يعينك ياعراق )

طفح الكيل
dani -

اقول للكاتب ... لان كاكا مسعود نهج نفس نهج ا صدام باستقطاب الاعلاميين العرب والعراقيين ....وهم يدافعون عن قضايا غير عادلة نعم نحن مع الحكم الداتى للاكراد لانهم وللاسف لايحبون العرب طبعا لااقصد الجميع. ولكن هل لديهم الحق استيلائهم على رئاسة الدولة و المطالبة بكركوك والنفط والخارجية والسفارات .....

الاكراد
شيعي لبناني -

اكراد العراق حاربو حكومات العراق لمدة 70 سنة وفي الستينات حصلو على الاسلحة والدعم من اسرائيل وهم فاخرو بهذا الدعم وكان سرائيل تدعمهم لمحبة سواد عيونهم لكن الحقيقة كان خوف اسرائيل من الجيش العراقي خاصة انه الجيش الوحيد الذي الحق بها هزائم في حرب 1948 وخلال حرب 1967 رفض مصطفى البارزني المدعوم من اسرائيل وقف اطلاق النار لاجل ان يتجه جيش العراق الى الجبهة بل على العكس قام بضرب وحدات الجيش العراقي ومنعها من الوصول للجبهة كما عمت الفرحة يومها اقليم كردستان فرحا وشماتة بالعرب بعد الهزيمة يومها

الاكراد اخوة
عاصف سرت توركمن -

ان ماكتبه التركماني لايعبر عن راي التركمان بل هو راي شخصي له، اريد ان اوكد ان الاكراد اخوة اعزاء لنا ولقد ضحوا بالغالي والنفيس من اجل حقوقهم وحقوق شعب كردستان من التركمان والكلدو اشوريين وان حقوق شعب كردستان في العيش بحرية وبكرامة تحقق نتيجة النضال الكردي.ان تحقيق فدرالية كوردستان بوضمنها كركوك هي الضمانة الحقيقية لتوفير الامن والاستقرارتحيى الاخوة العربية الكوردية التركمانيةعاصف سرت توركمن

الى شيعي لبناني
حر -

انت تردد نفس اكاذيب اجهزة المخابرات في جمهورية الاسد الوراثية الابدية التي بدأت رياح التغيير تهزها لتقتلعها من الجذور.

شيعى لبنانى
سوران -

ياالله من أين لك كل هذه المعلومات والاسرار الخفية ؟ أين كنت لحد الان؟ لا تزعل ياأخى اللبنانى الشيعى بأن كل ما كتبته بالمقلوب مع الاسف. نحن الكورد نحارب الحكومات ونحصل الاسلحة من أسرائيل وانتم ماذا تعملون تصنعون الاجهزة العلمية و تنافسون اليابان بالالكترونيات والتكنولوجيا الحديثة, لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم واستغفر الله رب العالمين على هذه الافترائات.

أكراد خدموا إسرائيل
حسن تركماني/كركوك -

أتفق تمام مع الأخ شيعي لبناني فمصطفى برزاني فتح جبهة الحرب وقتها لمنع الجيش العراقي من التوجه والمشاركة في حرب 67 وقدم بذلك خدمة ثمينة لليهود ودويلة إسرائيل اللقيطة، الأحزاب الكردية وضعت بيضاتها كلها في سلة الأمريكان وإسرائيل وهي تخدم مشاريع أمريكا وإسرائيل لتقسيم المنطقة إلى دول صغيرة وضعيفة حتى تبقى إسرائيل هي القوة الوحيدة في المنطقة.

اندهاش ... وخيبة امل
عامر قة رة ناز -

اندهشت مما كتبه السيد عاصف سرت تركمن في تعليقه على التركماني.... كيف يمكن لسرت توركمن ان يدعي ان الاكراد هم الذين ناضلوا عن حقوق التركمان في الوقت الذي يقوم الاكراد والمتعاونين معهم من التركمان ن امثال عاصف سرت توركمن نفسه باضطهاد التركمان؟؟؟ التركمان والقوى الوطنية الاخري كا الكلدو اشوريون سوف لن يسمحوا بتمرير المخططات الاستعمارية بالرغم من عاصف سرت توركمن والاخرين