أصداء

حول المخلص المنتظر دينيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وصلني خلال الأيام القليله السابقه وثيقه تلفزيونيه مصوره عن مجموعة اميركيه تسمى بإسم المؤمنون بيوم القيامه.وهم مجموعه أميركيه تؤمن إيمانا قاطعا بأن الإنجيل هو كلام الله. وان هذا اليوم بات قريبا جدا وأن كل الدلائل من فيضانات ومجاعات وحرائق.. وتغيير المناخ.. كلها علامات الساعه.. ولكي تتحقق هذه النبوءه فإنه من الضروري تجميع اليهود كلهم للعودة إلى أرض إسرائيل.. التي سيهاجمها المسلمون الذين يطوقونها من كل جانب ولكنها ( إسرائيل ) وحسب التعاليم ستنتصر عليهم بإستعمال الأسلحه النوويه.. مما سيؤدي إلى الأمراض والمجاعات.. مما سيمهد لوصول المسيح الدجال الذي سيدّعي النبوة.. وهم يّدعون بان هذا اليوم بات قريبا جدا.. حسب التعاليم المسيحيه.. و بالتالي يعملوا على تسريع هذه الساعه بحيث يقدموا المعونات الماديه والمعنويه اللا محدوده لإسرائيل لأن هذا سيسرع من قدوم المسيح المنتظر الحقيقي بعد الدجال و يعم الخير العالم كله.. وينتهي بسلام..
يستطيع القارىء مشاهدة الوثيقه على الرابط :

http://www.youtube.com/watch?v=lWKiP6Qfflo

والآن أقرأ مقالة الأخ أحمد أبو المطر المنشورة في إيلاف يوم الثلاثاء 18 مارس.. والذي كتب فيها عن البشرى التي حملها الشيخ عيسى بدوان على فضائية الأقصى التابعه لحماس من غزة... والتي يؤكد فيها بأن المهدي المنتظر وهو كما أعتقد نفسه عيسى كما يسميه المسلمون ولد فعلا عام 2004.. كما جاء على الرابط :
http://www.memritv.org/clip/en/1708.htm
وكما قال الشيخ بدوان.. أن هذه أيام انتصارات بفضل الله، وأن المهدي الموعود بٌعث بيننا بفضل الله عزّ وجل، وأن أهل فلسطين سيكونوا أهل الراية وهم أهل حملة هذا الدين وسينشروه.

ثم نزداد علما وثقافة حين نجد بان الشيخ محمد صادق الصدر المعروف ب (الصدر الثاني)، أعلن في خطبة جمعة قبل اغتياله من قبل مخابرات صدام عام 1999 متنبئا باحتلال العراق قبل ستة سنوات من احتلاله فعليا، وأن أمريكا كانت تعرف بظهور الإمام ولديها معلومات أكيدة بهذا الخصوص محفوظة لديها في دوائر البنتاجون، فقط تفتقر إلى صورته..لذلك حشدت أمريكا جيوشها في الخليج وخططت لاحتلال العراق استعدادا لمواجهة الإمام المهدي..
الرابط التالي:
http://www.youtube.com/watch?v=Vaqaguv7k9oamp;feature=related

أما عن إنتظار اليهود للنبي الموعود.. فلقد سمعته وشاهدته على إحدى القنوات التلفزيونيه قبل حوالي 5 أشهر.. حين سأل المذيع الراباي.. ما رأيك بتعاطف الإيفانجلستكس مع إسرائيل وتشجيعهم لهجرة جميع اليهود إليها.. برغم أن هذا التجميع ليس في مصلحة اليهود وهو لتسريع قدوم النبي عيسى.. وفناء اليهوديه.. أجاب الراباي.. بأن اليهود ممتنون لهذا الجهد والدعم المادي ودع المسيحيون ينتظرون قدوم المسيح.. وحين يأتي سيكتشفون أنه لا يزيد عن كونه نجارا يهوديا...

أحلام أكرم

باجثه وناشطه في حقوق الإنسان

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شو الفائدة
عبير ابو زيد -

ما الفائدة من المقال الذي يكرر كلام الكاتب احمد ابو مطر ويستعمل نفس الوصلات ولا يضيف شيئا جديدا.

هكذا هم
احمد -

المعروف تشجيع ودعم اليهود مثل هذة الخرافات وحتى خلقهامن أجل زج مزيدا من اليهود للهجرة الي أسرائيل وعكس ذلك عند العرب مزيدا من الحقن النخديرية في دم الجماهير لتعطيل طاقاتهم الابداعية وتأخير تطورهم الحضاري وخلق الاتكالية لآن يحررنا بطل موعود أو كارثة تصيب الامم الاخرى فأى لعنة كتبت لنا أو كتبناها لنا

اتفق مع عبير
لينا مغربي -

مثل عبير ابو زيد لم اجد شيئا جديدا في المقال سوى اعادة وتكرير لما قرأناه في مقالة الاستاذ احمد ابو مطر التي كانت اكثر وضوحا وتفصيلا.

للتوضيح
أبو فراس -

..ماقاله الشيخ الفلسطينى فى التلفاز ليس أن المهدى المنتظر قد ولد بل الشاب الذى سيكون آخر من يقتل من المسلمين على يد الدجال وهناك فرق كبير ورغم ذلك فقد بنى السيد أبو مطر كل مقاله على تلك المعلومه!أما السيده أحلام فهى تخلط هنا بين المهدى المنتظر ونبى الله عيسى عليه أفضل الصلاة والسلام !ولا أدرى كيف بمسلم أن يقع فى مثل ذلك الخلط ثم كيف بكاتب يتصدى للكتابه عن أمر بدون أن يلم بمعلومات أساسيه عنه!؟ وأخيرا المسلمون -سيما حماس-لايجلسون فى شمس يناير يفركون ايديهم وينتظرون المهدى أو غيره ليحل لهم مشاكلهم بل هم يقومون بما يقدرون عليه وهذا المطلوب من أى عاقل مسلم أو غير مسلم فالإتكال على الله واجب والبعد عن التواكل واجب أيضا.

من هو المهدي؟
د.عبد الجبار العبيدي -

المهدي اسم مفعول من هدى يهدي،فكل من هداه الله فهو مهدي،وقد نسبت الكلمة الى الرسول تارة والى الامام علي تارة اخرى،والى المهد تشبيها له بعيسى بن مريم،تارة ثالثة وتسميات اخرى كثيرة غيرها.غير ان لفظة المهدي قد تطورت واكتسبت صفات ودلالات اخرى على مر الزمن،وبتغير الظروف والمجتمعات والانظمة ارتبطت بافكار عديدة وخيط اساس ،هو ان المهدي فكرة وعقيدة ترمز الى ما اتفق على تسميته(المنتظر)او (المخلص)للبشرية من ظلم الزمان. ولا بد للكاتبة المحترمة من ان تتقصى تاريخ الكلمة عند الشعوب وعند علماء الانثروبولوجيا التي ارتبطت عندهم بالانبعاث،فعند الاغريق مثلا اودونيس ،وعند البابلين تموز ،وعند المصرين اوزريسو،عند الشيعة الامامية المهدي بن الحسن العسكري الذي غاب في سامراء ولا زالت غيبته تقدس الى الان.واخيرا ما رأيناه في شاشات التلفزيون عن حكاية الطفل الفلسطيني الذي ادعى احدهم انه المهدي علما بأن الفلسطينيين يرفضون الفكرة اصلا وتاريخا؟ان هذه الاسماء كلها ليست الا اوجها متعددة لتسمية واحدة وفكرة واحدة هي فكرة البعث بعد الموت.،انها فكرة رائعة يستطيع بها اصحابها ان يدعموا سلطانهم الذي بأيديهم.لانهم جميعا ادركوا ان لهذه الفكرة سحرا رائعا في آذان الناس ،وهي طريق صائب لضمان ولاء الرعية.

من هو ؟
صياح -

ليس في المسيحيه مايسمي بالمسيح الدجال..ولكن هناك من هو "ضد المسيح"anti-Christ وليس في المسيحيه من يدعي المهدي المنتظر..هناك علامات للمنتهي قالها لنا رب المجد يسوع المسيح ومن ضمنها المجاعات والأوبئه والحروب والزلازل وقال عنها "انها مبتدأ الأوجاع" ثم يحدثنا عن مجئ ضد المسيح والذي سينحاز له اليهود ثم بعد فتره يكتشفون زيفه ويتحولوا الي المسيحيه في نهايه الأيام..ثم يأتي السيد المسيح في مجده وكل الملائكه القديسين حوله ومجيئه الثاني هو للدينونه العامه للأحياء والأموات..ولمن أمن به وعمل بوصاياه سيقول لهم تعالوا الي يامباركي ابي رثوا الملك المعد لكم منذ بدء العالم ولمن لم يؤمنوا به يقول أذهبوا عني ياملاعين اني لم أعرفكم قط.

من انجيل مرقس
دورا -

وفيما الرب يسوع خارج من الهيكل قال له واحد من تلاميذه يا معلم انظر ما هذه الحجارةوهذه الابنية فأجاب يسوع وقال له انظر هذه الابنية العظيمة لا يترك حجر على حجر لا ينقض وفيما هو جالس على جبل الزيتون ساله تلاميذه قل لنا متى يكون هذا وما هي العلامة عندما يتم جميع هذا فأجابهم يسوع وابتدأ يقول انظروا لا يضلكم احد فأن كثيرين سيأتون بأسمي قائلين اني انا هو ويضلون كثيرين فأذا سمعتم بحروب واخبار حروب فلا ترتاعوا لأنها لابد ان تكون ولكن ليس المنتهى بعد لأنه تقوم امة على امة ومملكة على مملكة وتكون زلازل في اماكن وتكون مجاعات واضطرابات هذه مبتدأ الاوجاع فأنظروا الى نفوسكم لأنهم سيسلمونكم الى مجالس وتجلدون في مجامع وينبغي ان يكرز اولا بالانجيل في جميع الامم ويكمل الرب ويقول اما في تلك الايام بعد ذلك الضيق فالشمس تظلم والقمر لا يعطي ضوءه ونجوم السماء تتساقط والقوات التي في السماء تتزعزع وحينئذ يبصرون ابن الانسان انيا في سحاب بقوة كثيرة ومجد فيرسل حينئذ ملائكته ويجمع مختاريه ويقول الرب السماء والارض تزلان ولكن كلامي لا يزول اما ذلك اليوم وتلك الساعة لا يعلم بها احد )) احبائي تعالوا الى الرب يسوع لكي تخلصوا وتكونوا من المختارين ولا ينزل غضب الله عليكم امين تعال ايها الرب يسوع

لا تنتظروا المهدي ؟!
اوس العربي -

على كل حال الاعتقاد بالمهدي ليس من اركان الاسلام الخمسة واولها شهادة ان لا اله الا الله محمد رسوله الله ، ولا هو من اركان الايمان السته وهو من احاديث الاحاد يستانس به ولا يحلل ولا يحرم وكل امه لها مهديها ربما تسرب هذاالحديث من الاسرائيليات ما يجب ان يعتقده كل مسلم انه هو من يصنع قدره بمعونة من الله ومشيئة وفي فترة الاستبداد يلجأ الناس الى المخلص او المهدي المنتظر حتى ان احد الكتاب الغربيين وضع مسرحية بعنوان انتظار غودو مما يؤكد ان حكاية المخلص او المهدي المنتظر قاسم مشترك بين البشر وفي كل الثقافات والاديان لم ينتظر الايرانيون خروج المهدي من سردابه و تيصنعوا الثورة التي ازالت عرش الطاغوت وفي العراق اقام الشيعة حكومتهم التي يقال انها ديمقراطية رغم طائفيتها يمساعدة امريكية ولم ينتظروا ا لمهدي حتى يخرج من سردابه ، ان الله لايغير بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم وللعلامة النجدي عبدالله ال محمود مطبوع بعنوان لا مهدي منتظر بعد محمد سيد البشر ينفي فيه احاديث المهدي لاتنتظروا المهدي واصنعوا بعون من الله اقداركم فان السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة . وكما قال احد الاصدقا ء ان حماس لا تجلس في الشمس تنتظر ظهور المهدي ولكنها تعمل ما في الوسع وتعد ما استطاعت من قوة لكنس الاحتلال عن فلسطين كل فلسطين .

من نصدق يادورا ؟!!
متابع -

لكن انجيل متى يقول شيئا مختلفا يا اخت دورا ان يختلف مائة ثمانين درجة عما جاء في انجيل مرقص فمن نصدق ؟!!

متابع من تخدع
sabah -

سيدي المتابع الكريم فانت والله لاتعرف شيئا عما جاء في الاناجيل وتحاول ان تدخل في روع الناس بان ما تقوله هو مايصوره لك عقلك بانك ترمي بذور الشك في نفوس القراء ياسيدي ان.مثل هذه الامور اساليب بائسة انتهى امرها من زمان بعيدالناس تنورت ولا بستطيع ان يخدع ولو عقل طفل صغير والسلام عليكم

لا تعطوا اموضوع اكثر
شكيب نمر -

لا تعطوا الموضوع اكثر مما يستحق لأنه مقتبس من احمد ابو مطر مع اضافات ضئيلة جدا تربط بعض المسيحيين في مسألة انتظار المهدي المنقذ وكله كلام فارغ.

حبذا لو أكملتي مقالة
كركوك أوغلوا -

(فاطمة أوزون), التي تم حجبها في ---!!00عن أوجه التشابه في الأديان الثلاثة ومصادرها الأصلية ؟؟!!00

الى صاحب الرد 9
دورا -

اخي متابع لو انت وانا في صف واحد مع مجموعة طلاب المدرس طلب منا كتابة انشاء او موضوع عن الام(الوالدة) انت سوف تكتب وانا سوف اكتب بنفس الموضوع لكن يختلف في التعبير والانشاء والاسلوب لكن جوهر الموضوع هو الام كذلك انجيل متى ومرقص ولوقا ويوحنا كتبوا عن الرب لكنهم كانوا مسوقين بالروح القدس ولا يوجد اختلاف لكن كل واحد اخذ زاوية او اختلف بطريقة التعبير من ولادة الرب يسوع والموعظة على الجبل المعجزات والامثال وموت الرب وقيامته من بين الاموات لذا عليك ان تثق وتصدق بالكتاب المقدس وقبل كل شئ صلي الى الله واطلب منه الارشاد والتوجيه ومعرفة الحق وثق بان الله سوف يكلمك عندها استمع الى صوت الله ولا تقسي قلبك

تقولين كتب ؟؟
متابع -

تقولين كتب ؟!! هل معنى هذا ان الاناجيل مكتوبة وليست وحي الله على المسيح عيسى ابن مريم عليهما السلام