كثلكة صحفي مصري!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في الاحتفال بعيد الفصح يوم الأحد الماضي قام بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر بتعميد الصحفي المصري مجدي علام بعد اعتناقه الكاثوليكية و تم بث وقائع التعميد في كل أنحاء العالم مما أثار جدلا واسعا حول تأثير هذه الخطوة على العلاقات بين الفاتيكان والعالم الإسلامي.
والقضية لا تتعلق بتحول مجدي علام من الإسلام إلى الكاثوليكية فهو حر في قراره الذي يدخل في صميم حرية العقيدة ولكن القضية تتعلق بقيام بابا الفاتيكان بطقوس التعميد علنا في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.
مجدي علام كما قد لا يعلم الكثيرون غادر مصر إلى إيطاليا في عام 1972 بعد تعرضه للاعتقال المؤقت بسبب الاشتباه في علاقته بفتاة يهودية وهناك أكمل دراسته ثم عمل صحفيا بجريدة "لا أونيتا" التي يصدرها الحزب الشيوعي الإيطالي ثم انتقل إلى صحيفة "لا ريببليكا" ومنها إلى صحيفة "كورييرا دي لا سيرا" التي أصبح نائب رئيس تحريرها.
وقد أصدر عدة كتب أهمها كتاب "تحيا إسرائيل.. قصتي من أيديولوجية الموت إلى ثقافة الحياة" ودافع فيه عن الدولة العبرية في مواجهة ما أسماه التطرف الإسلامي وقد منحته إسرائيل جائزة "دان ديفيد" في عام 2006 باعتباره أحد أهم مؤيديها ووصفته صحيفة "هاارتس" بأنه صهيوني مسلم!
وللرجل مواقف مثيرة للجدل أهمها دفاعه عن الرسوم المسيئة للنبي ووصفه للحروب الإسرائيلية ضد العرب بأنها "حروب وقائية" ومطالبته بأن تتخلي إسرائيل عن مبدأ الأرض مقابل السلام ودعوة الغرب لانتهاج سياسات أكثر تشددا مع العالم الإسلامي واتهامه للإسلام بأنه مصدر كل الشرور والآثام!
وقد تم تعميد مجدي علام والذي يعمل نائبا لرئيس تحرير صحيفة "كورييرا دي لا سيرا" الإيطالية والبالغ من العمر 55 عاما بعد أن ظل اعتناقه للكاثوليكية طي الكتمان لأكثر من خمس سنوات وأصبح اسمه الجديد بعد التعميد "كريستيان"!
وعقب تعميده كتب مقالا في صحيفة "كورييرا دي لا سيرا" قال فيه "إن روحي تحررت" بينما قال البابا بنديكتوس السادس عشر إن التحول إلى المسيحية بعد ألفي عام من قيامة المسيح هو بمثابة معجزة مستمرة!
والحقيقة أنه لا يمكن اعتبار التحول إلى المسيحية أو أي دين آخر بمثابة معجزة لأنه في الوقت الذي يدخل فيه آلاف البشر إلى المسيحية يتخلى عنها طواعية آلاف آخرون دون أن يشكل ذلك فارقا كبيرا فالمسألة تظل محصورة في إطار القناعات الشخصية وحرية الاعتقاد.
لكن المؤكد أن قيام بابا الفاتيكان شخصيا بتعميد صحفي مصري بدلا من إجراء ذلك في إبرشية صغيرة وتسليط الأضواء على هذا الحدث بهذه الطريقة قد سبب صدمة في العالم الإسلامي الذي اعتبر المسألة بمثابة رسالة من الكنيسة الكاثوليكية بأنها سوف ترعى علنا عمليات تحول المسلمين إلى المسيحية.
كما أعادت هذه الخطوة إلى الأذهان ذكرى خطاب البابا في جامعة ريجنزبرج والتي ربط فيها بين الإسلام والعنف استنادا إلى مقولة منسوبة لإمبراطور بيزنطي. ورغم ردود الفعل الغاضبة في العالم الإسلامي آنذاك إلا أن البابا رفض الاعتذار عن خطابه واكتفى الفاتيكان بإصدار بيان أكد أن رأي البابا قد لا يتطابق مع رأي الإمبراطور البيزنطي.
وقد حاول البابا بنديكتوس السادس عشر رأب الصدع الناجم عن هذه الأزمة بالصلاة في مسجد في تركيا وإقامة منبر للحوار الإسلامي الكاثوليكي من المقرر أن ينطلق في نوفمبر 2008 لكن هذا الحوار أصبح مشكوكا في جدواه بعد تشجيع البابا علنا للتحول من الإسلام إلى المسيحية.
صحيح أن هناك آلاف المسيحيين يتحولون في المقابل من المسيحية إلى الإسلام ويمارسون شعائرهم علنا في مناطق كثيرة من العالم لكن عمليات التحول من الإسلام إلى المسيحية ينظر إليها بحساسية أكبر في العالم الإسلامي.
ومع التسليم بحق الإنسان -أي إنسان -في اعتناق الديانة التي يؤمن بها طالما أن هذا يتم بمحض إرادته دون إكراه أو إجبار أو منفعة، فإن المثير للجدل هو دور المؤسسات الدينية إزاء هذه التحولات المثيرة للحساسية على الجانبين الإسلامي والمسيحي!
والسؤال المطروح هل يجوز للمؤسسات الدينية الرسمية التورط في تشجيع التحول من الإسلام إلى المسيحية وبالعكس في ظل ما يشهده العالم من صراعات دينية ومذهبية وعرقية أم من الأفضل للمؤسسات الدينية أن تنأى بنفسها عن هذه المسألة تاركة إياها للقناعات الشخصية حرصا على السلام والتعايش والتفاهم بين الحضارات؟!
في رأيي أن تعميد البابا بنديكتوس السادس عشر للصحفي المصري مجدي علام خطوة سوف تشعل التوتر في العلاقة بين الفاتيكان والعالم الإسلامي!
عبد العزيز محمود
*كاتب وصحفي مصري
التعليقات
الحرية عدوكم ...
مايا -لماذا يا استاذ يكون التحول من الاسلام الى المسيحية اكثر حساسية ، لماذا لا تحاولون ولو مرة واحدة في حياتكم تذوق طعم الحرية ، لماذا يحق لاي مسيحي ان يتحول لاي دين اخر بحرية ، ويبقى في بلده الاوروبي مواطنا حرا بكامل حقوقه ، اما انتم فالقتل والارهاب والحقد والكراهية هي سمات حياتكم ، تعلمون اطفالكم منذ الصغر كراهية الاخرين وتكفيرهم ، وتعضون اليد التي تمتد لصداقتكم ، وتخقدون على من يفتح بيته لكم ، دول الغرب اكرمتكم بمنحكم الجنسية وعاملتكم كبشر ، فكان جزاءهم بث الكراهية ضدهم في بلدهم ، وارهابهم في اوطانهم ، والسعي لاسلمتهم كي تعم ثقافة الكراهية ، ولن ننسى المساجد في اوروبا التي بني بعضها بجانب الفاتيكان وبمباركته لاعطائكم فرصة للتفكير بمعاملة الاخرين بالمثل ، لكن يبدو ان الحرية هي اكبر اعدائكم ، ثقافتكم هي ثقافة الحقد والكراهية والارهاب والتسلط ونكران الجميل .
الموضوع معقد
Amir Baky -المؤسسة الدينية يجب أن تنأى بنفسها من عمليات التحول ولكن فى المقابل يجب أن تطبق الدولة حرية الدين و الاعتقاد وعدم تدوين خانة الديانة حتى لا يتهم المتحول من دين إلى آخر بالتزوير فى الأوراق الرسمية. كما أن الأزهر و المؤسسة الدينية بالمملكة تنفق أموال كثيرا من أجل الدعوة فهل هذا الأمر مرفوض أم لا؟ ولماذا التبشير فى البلاد الإسلامية مجرما؟ والدعوة للإسلام فى البلاد الغير إسلامية غير مجرم؟ لماذا التحول من المسيحية للإسلام يتم بدون مشاكل و العكس يحدث و يتعرض المتحول للمسيحية للقتل؟ فالمساواة و العدل أمر مطلوب فهل يستطيع العالم الإسلامي أن يطبق مكيال واحد فى هذا الأمر؟
نفس السيناريو ؟!!
عبدالحميد -اصحح فقط هذا التعميد الثاني للمدعو علام بالنسبة للبابا الجديد اجتمع قبل فترة مع قساوسة ورهبان عرب وكان مما قاله انه يدعو الى حرية العقيدة وحمايتهافي الشرق ويقصد بذلك حرية التنصير في البلاد الاسلامي وحماية المرتدين من ابناء المسلمين اضافة الى تصريحات السفية بحقل الاسلام ورسول الاسلام اجمع هذه الاخبار مع بعضها ستجد ان الفاتيكان بالتعاون مع الامبريالية يمارس ذات الدور ابان الحقبة الشيوعية ؟!!! حيث كان يتم الاحتفاء بالمنشقين الروس ومن يتخلى عن شيوعيته ويدخل مملكة الرب ؟!!!
أنا لا أوافق
د.عمارقربي-لندن -عزيزي عبد العزيز محمود انت تقول... أن قيام بابا الفاتيكان شخصيا بتعميد صحفي مصري بدلا من إجراء ذلك في إبرشية صغيرة وتسليط الأضواء على هذا الحدث بهذه الطريقة قد سبب صدمة في العالم الإسلامي. وأنا لا أوافق على هذا العمل في العلانية وأقول مرة ثانية اخطأ مستشاري البابا في نصيحتهم له. لقد مل جدا مسيحيي الشرق من اخطاء الغرب في تعاملهم مع مشاعر المسلمين. دعوا ديانات تعيش بسلام ولا تجرحوا تآخيهم.
يحدث من كلا الطرفين
michel al masri -ما حدث شئ لا اظنه يستحق كل هذه الضجة ، فالرجل راشد عمره 55 سنة و ليس طفل او قاصر تم التغرير به ، و لماذا تركزون علي تنصيره امام العالم و تغضون الطرف علي المكاتب الرسمية للاسلمة برعاية الازهر الشريف ، و المرجعيات الاسلامية و تصريح الفضائيات بتزايد اعدا المتحولين من الاسلام الي المسيحية ، الرحل اعلن للعالم كله رغبيه فيما فعل ، و ان اراد الرجوع عنه لن يمنعه احد ، لان هذه بلاد تحترم حرية الشخص، و لماذا سكتتم عن تصريح تلك البلاد بالسماح للمسلمين بالصلاة في احدي الكنائس يوم الحمعة لحين اقامتهم مسجد لهم و لم تفرض عليهم عدم وضع اي رموز اسلامية عليه ، شكرا لايلاف
تمام
تمام -مازاد علام في الأسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بعلام
امر لايهم وبسيط
ممدوح نخلة -عندما تحول روجيه جارودى الى الاسلام كل وسائل الاعلام الاسلامية والعربية كتبت عنه واشادت به والسعودية منحته الجوائز ونال ترحيبا غير عادى من معظم الدول العربية وعندما يحدث العكس نستنكر ونستكثر ان يسلط اى ضوء على هؤلاء فلماذا الاذدواجية والكيل بكيلين الحقيقة انه لايهم تحول بضعه الاف للمسيحية او بضعه الاف للاسلام ولكن المهم تقبل اتباع هذا الدين خروج هؤلاء المرتدين عنه دون غضاضة وهذه هى الحضارة
القس صموئيل زويمر ؟!
محمد نور -قال رسول الانسانية سيدنا محمد صلى الله عليه و‘لى أخيه سيدنا عيسى وإخوته من الرسل: (كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) لقد أرسلته أمه إلى مدرسة كاثوليكية في المرحلة الابتدائية فنشأ في أحضانهم وتربى على اليهودية فهو متنصر ومتهود سلوكاً، ولكن ألا تعلمون أن أحد الصحفيين الألمان كان يهاجم الاسلام هجوما عنيفاً فإذا به يعلن إسلامه ويصرح بأن الاسلام هو دين الانسانية. إن اليهوديه والنصرانية دينان سماويان انتهى مفعولهما بإرسال الرسول محمد خاتم النبيين، وقد تحدى القرآن اليهود والنصارى بتمني الموت إن كانوا صادقين فخاف الأحبار والقساوسة وانسحبوا والتحدي مفتوح للبابا ولجميع الحاخامات اليهوديه والرهبان والقساوسة بتمني الموت إن كانوا صادقين. وجاء تحدي اليهود: (قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (سورة البقرة: 94) (قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (سورة الجمعة: 6) وأما قساوسة النصارى من نجران فتحداهم بالمباهلة: (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ) (سورة آل عمران: 61) وأما الملحدون فتحداهم بالعقل، بان يأتوا بسورة من مثله: (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (سورة البقرة: 23) (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (سورة يونس: 38) ويكفي أن تعلم أن قساوسة ورهبان وحاخامات يهود أسلموا ويسلمون ولم نجد عالما مسلما تنصر أو تهود مما يؤكد على صحة دين الاسلام الانساني العالمي الذي لم يجبر أحدا على اعتناقه بينما نجد اليهوديه والنصرانية على خلاف ذلك والتاريخ والواقع يشهد بذلك، وأما من تنصر من المسلمين فكما قال زعيمهم القس صموئيل زويم
لايضيركم من ضل
ابو محمد -لايضيركم من ضل اذا اهتديتم. امثال هولا اشتروا الحياة الدنيا وهم لايدرون انها قنطرةعبور للحياة المستقرة في الدار الاخرة.نسال الله الهداية لنا وللخلق اجمعين
حشر معهم
حدوقه -هذا يسمى في الاسلام بسؤ الخاتمه المسكين حشر نفسه مع المغضوب عليهم ومع الضالين ؟!! اللهم ثبتنا على الحق المبين الى يوم الدين احينا مسلمين وامتنا مسلمين آمين
فتش عن السبب الحقيقي
ابو فراس -1-فى زيارة المدعو علام لفلسطين المحتله حصل كريستيانو وهذا اسمه الجديد على جائزه ماديه تقدر بمليون دولار.2-قام مجموعه من المفكرين والكتاب الإيطاليين من قبل بتوقيع عريضه لحماية منصب رئاسة تحرير الكوريرا ديللا سيرا وهى صحيفة عريقه فى إيطاليا من أن يستولى عليه رجل مثير للصراعات مثل علام الذى يشغل منصب نائب رئيس التحرير.3-خلال حرب لبنان قام علام بالدعوه لمظاهره تمت بالفعل فى روما للدفاع عن إسرائيل!.4-من المتعارف عليه فى إيطاليا أن رئاسة تحرير الكورييرا ديللا سيرا لاتذهب إلا لكاثوليكى تحديدا والإشاره واضحه.
هناك فرق
ابو وش عكر -يا ممدوح جارودي انتقل من الالحاد الى الاسلام وليس من المسيحية الى الاسلام هذا هو الفرق ..
نقلا
الايلافي -قالت دراسة جديدة نشرتها صحيفة الديلي تلغراف عن تزايد تأثير الإسلام في الثقافة البريطانية إن عدد رواد المساجد في إنجلترا وويلز سيتجاوز عدد زوار الكنائس الكاثوليكية خلال أقل من عقد.وقالت الدراسة إنه لو استمرت المعدلات الحالية فان عدد الحضور لقداس الأحد سيصل إلى 679 ألفا بحلول عام 2020 في حين سيصل عدد المشاركين في صلاة الجمعة إلى 683 ألفا. وذكرت صحيفة الديلي تلغراف ان هذه النتائج تأتي وسط تزايد التوتر المتعلق بموقع المسلمين على خريطة المجتمع البريطاني. وتابعت الصحيفة ان نتائج هذه الدراسة تأتي أيضا وسط دعوات للاعتراف بالشريعة الاسلامية ومزاعم عن وجود مناطق ممنوع على غير المسلمين دخولها. وكان أسقف كانتربري الدكتور روان وليامز قد أثار الجدل باعلانه ان تطبيق بعض جوانب الشريعة بات أمرا لا يمكن تجنبه
الحرية الدينية
سبت النور -مئات الفتيات يختطفن ليلا من بيوتهن ويجبرن على اعتناق الدين الاسلامي، في سبيل الارتباط بشريك حياة مسلم. حان الوقت لكي يدرك المسلمون في العالم أن قضية التسامح الديني التي يؤمنون بها ليست مطلقة وأن الحرية الدينية هي التي ستقود المسلمين للالتحاق بركب الحضارة السليمة والسلمية والتي من شروطها الأساسية احترام كرامة الانسان.
المتأسلمين
عمرو من مصر -لقد قرات رايا يقول ان الارتداد لا عقوبه له في الاسلام..اي انها احدي بدع الصحابه..ليرهبو الشعوب التي احتلوها..ولا ينبغي ان ننكر ان الارتداد حدث لكل شبه الجزيره العربيه سوي 3 مدن فقط !علي اي حال هدف الاديان هو توحيد الله ولا يمان بانه هو الخالق والي مرجعونوهذه الفكره موجوده في كل الاديان السماويه..فلماذا يخاف المسلمون من من يتركهم ولا يرضي ولا يعجب ولا يقتنع بطريقهمالين النصيحه والدين هو الدعوه الي الله وحده..وليس الدين هو قتل من يؤمن بالله علي طريقته الخاصه
مصر
اسامة الخليلى -الاسلام دين الحريةوحقوق الانسان قال اللة عزوجل من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر والان لضعف الحكومات الاسلامية استكبر الغرب رغم شعورة الدفين بعظم العقيدة الاسلاميةوقوتهاالمتجددةلخلق مسلم ناجح وقوى وهم لوعرفوا الاسلام بعدالة وحياديةوعرفوا انة دين الرحمة والانسانية ودين اللة ماكان هذا هو موقفهم
الردة
slia ya2ot -والله دية علامات الساعة والى يخرج عن دينا مش عايزينة والاسلام برئ منة وفى غنا عنه وهو ال خسر مش اى حد تانى انا مش زعلانة علية عارفين لية عشان هو اساسا مكانش مسلم دة بس بالوراثة لقى نفسة مسلم وزى ما اتخلى عن دين اعتنقه 55 عام حيتخلى عن المسحية ويروح يعتنق اى دين يايد افكارة الاأدمية منتظرين ايه من واحد بيأيد اسرائيل وعاوزة ارد على مدام ممممايا احنا اول ناس عرفنا الحرية والوفاء والسماحة احنا الدين ال بنا كا دة ولو انتوا مبسوطين انه بقى مسيحى انا والله فرحانه انه مبقاش مسلم
جميعا
مدمن ايلاف القبطي -ولماذا الحساسية يا سي الكاتب ؟ مسيحيين كثيرين ا سلموا وصدعونا في كل التلفزيونات عن الاسلام ويهاجموا المسيحية ليل نهار في تلفزوين استراليا وانجلترا وامريكا بل ونيوزليندا بلا توقف ولم يقل لهم احد ولا كلمة لان المسيحية شامخة ولو اسلم كل المسيحيين في العالم لا ينقص من قدر الباري شء وهل الشهيد عبد المسيح الفحام شيخ الازهر السابق قد اغراة مال او جاة ؟ بل هو امن لان المسيح حقيقة واقعة في القلوب يغيرها وينيرها بدون سيف ولا جزية ولا فلوس بترول وبلايين البتبرول تصب من سفارات البلاد الاسلامية كالغيث واللي يجيب واحد مشهور يعطية كام مليون ليشهر اسلامة ويقفرنا في التفزيون بكلام معاد معاد معاد وييجي واحد تاني يقول نفس الكلام وكانة غسيل مخ فهل هذا ايمان؟ وكل مايقولة فلان الذي اسلم عن الاسلام يقولة ايضا علان ويقولة ايضا الشيخ فلان والدكتور فلان صاحب الاعجازات ممايوءكد انها تمثيليات لكن من يتنصر يكون قادرا علي موجهه الموت بشجاعة مثل عبد ارحمن الافغاني ومحمد حجازي وغيرهم في سحون مصر بالالاف ولو ترك لهم الحرية لكان لمصر وجة اخر تماما ربنا يفتح عوينكم لنور المسيح قبل تسونامي تاني فكروا لحياتكم الابدية لان بعد الموت لا يوجد اموال بترول ولا يحزنون
الي الايلافي
مدمن ايلاف القبطي -اتمني من الله ولا يكثر علية سبحانة وتعلي واصلي لكي تكون كل بريطانيا مسلمين ويتم تطبيق الشريعة حرفيا في بريطانيا ويحرق الشواذ علنا وترجم الزانيات علنا فقط كل ما ارجوة من الله ايضا تبارك اسمة للابد هو حرية دينية في البلاد الاسلامية لكي يومن كل من يريد
الله اكبر منكم
الفارس -المرتد-------من هو المرتد---هو الشخص الذي يؤمن بشئ اي شئ ثم يغير فكره ويرتد عنهوجدت هذه الكلمة بعد ظهور الدعوة الاسلامية وبعد ابتداء اجبار القبائل العربية الضعيفة على الدخول في الاسلام بحد السيف وبعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم ارتدت معظم هذه القبائل على اساس صاحب الدعوة انتقل لجوار ربه فطلب من الصحابي خالد ابن الوليد بدعوتهم للعودة واستعمل خالد السيف لذلك وسميت حروب الردة وطبعا الكل يعلم ذلك وقيل عند ذلك المرتد يقتلللان انا اؤمن بذلك وهذا لاجدال عليهاما سؤالي هو بعد الف واربعمائة عام المسلم يولد مسلم لان والديه يؤمنون بلديانة الاسلامية ولكن عندما يبلغ سن الرشد ويجد انه يميل لتعاليم المسيحية ويتحول لها لمذا تدعون هذا الشخص مرتدا هو لم يعط العهد وامن به ثم ارتد هنه لنفرض مثلا ان الوالدين يؤمنون بلشيوعية فهل على المولود ان يؤمن بها ايضاياجماعة نحن في القرن الثالث ودول العالم وصلوا للمريخ وانت ياكاتب المقال تقول ان الاسلام سينزعجون لان البابا قام بتعميد هذا الخائن المؤمن باسرائيل-يجب عليكم ان تفرحوا وتعملوه يوم عيد عندما انفصل هذا الحقير عن الديانة الاسلامية- ولا تعتقد اني كمسيحي عربي انا سعيد لانضمام هذا النكرة للمسيحيةنحمد الله انه يعيش في اوروبا--وانا دائما اقول من ترك دينه لديانة اخرى لا دين له وخاصة اذا جاهر بذلك
ما هي المشكلة
zonfol -في الماضي القريب كثيراً كنا نسمع من الاخوة المسلمين انه لا يوجد احد يترك الاسلام بل العكس ، و الان اصبحنا نسمع عن كثير من المسلمين يتركون الاسلام مثل محمد حجازي و زوجته و الصحفي علام و غيرهم و هذه الاخبار احدثت صدمة في عقول المسلمين ، و هذه هي الممشكلة فيجب ان نعرف ان كثير من المسيحيين يعتنقون الاسلام و العكس صحيح و ايضاً كثير من الدينيين يصبحون لا دينيين كما يحدث في الغرب ، فكل منا مسئول عن نفسه اما الخالق ، فيجب ان نلغي خانة الديانة من البطاقة و ليعيش الكل بسلام في اوطانهم بدون تفريق بسبب الجنس او العقيدة او اللون و شكراً لايلاف على النشر .
الحساسيه!!!
Neferteeti -"لكن عمليات التحول من الإسلام إلى المسيحية ينظر إليها بحساسية أكبر في العالم الإسلامي"إذاً آن الأوان ليتخلى العالم الأسلامى عن حساسياته الزاءده عن اللزوم!!! If you can''t give respect, you shouldn''t demand respect
مجدي - كريستيان
خوليو -لندعوه مجدي كريستيان وهي من الأسماء المركبة الشائعة في أوروبا، غيّر معتقده وهذا حق له على أساس مبادئ حقوق الإنسان، اللافت للنظر في الدول الإسلامية هو تحسسهم من تغيير المعتقد من الديانة الإسلامية لديانة أخرى وبهذه العلانية، فهو فعل يؤثر على قناعاتهم، لأنهم مقتنعون أن الدين الإسلامي هو دين الحق -وهذا من حقهم-، الأوربيون لايهتمون كثيراً بالتحول الديني إن كان بالعلن وعلى صوت قرع الطيول، أو بالسر ، مايلفت نظر الأوروبي هو إعلان بعض المسلمين تهديدهم بالقتل لمجدي كريستيان، لأنه ارتد عن دين الحق كما يزعمون، إعلان هؤلاء يضر يالإسلام أكثر من تحول مجدي ، لأنه يثبت أن الإسلام دين عنف ويخضع أتباعه بالقوة للمحافظة على هذا الدين، وظاهرة مجدي كريستيان ليست الأولى التي تتلقى تهديداً، فعبد الرحمن الأفغاني موجود تحت الحماية وحجازي منبوذ اجتماعياً (عنف) وقد جرت حوادث قتل لأشخاص انتقدوا الإسلام، حوادث تؤكد للأوروبي أن الإسلام يحبذ العنف، وهذه هزيمة لمن يدعي أن الدين الإسلامي هو دين محبة وتسامح ،على مايبدوا هو تسامح بشروط اسلامية.
اعتنق مصلحته
ابو وش عكر -الحقيقة ان علام اعتنق منصب رئيس تحرير الجريدة التي هو نائب لها وكما يقول المثل الشعبي المصري ان كنت في بلد بتعبد العجل حش وارمي لو هذا ما فعله علام عبد مع القوم الاله الذي يعبدونه ـ المصلحة ـ
حرارو دمغكم
jamal_alex -من الجيد اعتبار الكثر هذا المضوع موضوع شخصي خاص بعلام و انا اعرف كم من الصعب عند الكاثوليك بشكل عام اعتماد ايشخص في الكنيسة دون المرور بفترة تعليم و دراسة لا تقل باي شكل من الاشكال عن 6 اشهر و ان يقر المرشد الخاص به انه اهل لهدا العمل و مساول عنه مسولية كاملة ورغم انه لا يوجد حكم بالردة عند الكاثوليك او المسيحين عمتاً يخير المتقدم للمسيحية عدة مرات وعادتاً ياجل التقدم للعماد عدات مرات حتى يراجع المراء نفسه و يتاكد انها ليسة هفوة قد يندم عليها فيما بعد فهل كل هذه الاجرات المتبعة تجعل البابا أو الفاتيكان مساول عن رغبات اي متقد للعمادالرد نعم هناك مساولية امام الله ان لا تخدع هذا المتقدم بشياء غير موجود فيها او ترغبه في اي منافع ارضيةوامام الناس ان لا يكون هذا الانسان حجر عسرة لاخيه الانسان و امام الله ان لا تترك هذا الانسان بعد ان صار جزاء من جسد الكنيسة لان يجرب من قبل اي سلطة ارضية لقبوله الايمان عن ايمان اوجه هذه الرسالة لكاتب المقال شرح حجم مسولية الفتيكان عن علام وغيره ان كان تعمد على يد البابا او اصغر قص في ابعد ابرشبة الاثنين متساوين و كلانسان حر فيما يامن
مختارات إيـــلاف
عبد المجيد صــدقــة -أستغرب كلما قرأت موضوعا له علاقة بالدين الإسلامي في هذا الموقع, لا أرى سوى تعليقات ترد باستمرار من نفس الأشخاص كأن هناك غرفة مخصصة لهم في هذا الموقع أمامهم جمل مطبوعة جاهزة روتينية للرد على المقال نفسه وتفسيره حسبما يرغب الموقع, ويبدأ هذا دائما بتجريم الكاتب الذي تقبل إيلاف نشره, ومن ثم وصلات تكفير معروفة نسمعها باستمرار كلما أردنا تفسير أي شرح بشكل منطقي عقلي.نفس المعلقين يملؤون صفحات كاملة بلا اي حذف ولا أية كلمة من شتائمهم. بينما لا نرى على الإطلاق إلا بشكل ضيق جدا الكتابات الحيادية.
ليه غريب
محمد -الطبيعي ان يصبح غير مسلم والى اي ديانه و لان القوة اليوم بيد المسيجيين فانه اصبح مسيحي او لم يكن خائن قبل هذا و كان عميل اولم يدافع عن اليهود. الحمد لله الذي اذهب عنا البلا و عافانا
لاتتعجل
مسلم مطمئن بنصر الله -ان كان مجدى علام مسرور بما فعل فهو شأنه سوف يجده يوم القيامه ولكن مايشغلنى كيف كان حكم علام على اسلام انه دين عنف وإرهاب واى منطق يبرر به ماتفعله اسائيل من جرائممجدى علام ربح لاسلام منخروجك منه وخسرت النصراتيه بدخولك فيها