أصداء

جلال طالباني والمكنون الكُردي في عالم السياسة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دأب الأكراد على لوم الآخرين (الآخرين المختلفين قومياً) في مسيرة معاناتهم وعذاباتهم وانكساراتهم. ولم يواز هذا اللوم وزناً وثقلاً سوى إعفاء النفس (الأنا) من المسائلة وإمتحان الإختيارات، في رحلة البحث عن التفسير والشرح للواقع الكُردي بكل أبعاده. لكن رحلة البحث وظيفة عقلية، تزود طالبها بالمنهج والوسيلة وفي مقدمتهما المسائلة والإمتحان. الأكراد قلّما استعملوا عقولهم، وهذا ليس طعناً فيهم بقدر ما هو تقويمٌ لمسار دروبهم وطرائق معيشتهم. وبغض النظر عمّا إذا كانت الشهادة المذكورة تزعج ناكرها ورافضها، فإن الواقع الكُردي نفسه يثبت أن أهله لم يستعملوا عقولهم إلا مقداراً قليلا. وهل أدل على ذلك من البؤس والشقاء الذي هم فيه منذ آماد طويلة؟


على أن الآخرين غير الأكراد، من عناصر الجوار الكُردي، ليسوا بأفضل من الأكراد في استعمال العقل في الحياة. كما أننا نقدر تشخيص الحال الكُردية ببيان التلازم في قرينة الملازم أن الأكراد في الواقع المذكور، إنما يسلكون دروب الأقوام التي تحيط بهم من عربٍ وفرسٍ وترك، مع تفاوت في النتائج أن ألاخرين يتمتعون بعيش أفضل من الأكراد لأسبابٍ قد لا تكون مكتسبة في إجتهاد.


الرئيس جلال طالباني، يُشكل تلك الظاهرة التي نقدر في خلالها معرفة جانبٍ مهم من الفضاء السياسي الكُردي الفاشل.
فخامة الرئيس يتمتع ويعاني في آن، من ثقلٍ في الوزن البدني. ولا يساوي هذا الثقل وتلك الفخامة، سوى خفة الرجل بتلك الأنظمة التي تشوي الأكراد على كأنون الرفض!


تلك بالطبع خصلة قديمة ليس لها علاجٌ إستشفائي.
ولكن حتى لا نغمط حق الرجل في ما له وما عليه، ينبغي أن نشير إلى بعض خصاله المحمودة وفضائله، وهي بالطبع قليلة بالقياس مع ما تركه من رذائل، تاه فيها الأكراد، وأمست ظواهر ستقلب الأجيال القادمة ما شاء الله أن تقلب.
الرجل حاول جاهداً الوصول إلى إتفاق مع خصمه القديم السيد مسعود بارزاني، بعد مهالك كثيرة حصدها في الحروب الداخلية في كُردستان. وتوجت محاولاته باتفاق جميل عام 1998 في واشنطن، برعاية السيدة مادلين أولبرايت وزيرة خارجية أميركا آنئذٍ. الإتفاق وفّر أرواحاً كُردية أخرى، كانت في طريقها نحو الإفتداء، في مذبحة الحرب بين الحزبين الديموقراطي والوطني الكُردستانيين.
كما ورفض التوقيع على إعدام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، وهو أمرٌ سيكتب له في التأريخ كفضيلة كبيرة. ومساعي طالباني في تقريب الفصائل العراقية المتحاربة مسألة واضحة بشهادة أغلب الناس المنتمين لتلك الفصائل.
هذه بعض أو جلّ حسنات السيد جلال طالباني في حياته السياسية، وهو اليوم يقارع مصيره المحتوم على مضض، ولا يفصل بينهما سوى القليل من أيام هذا الزمن البئيس.


ولكن لنبدأ في محاسبة الرجل، بما لزم به نفسه من نضالٍ قومي، يحسب نفسه من روّاده.
طالباني منذ أكثر من نصف قرن، يعمل في عالم السياسة خلف شعارات، الكفاح القومي الكُردي. ووجوده في بغداد كرئيس دولة، ناتجٌ عن مسار (الكفاح) المذكور. ولكن منذ تسنّم فخامته مقاليد الرئاسة في العراق، بدأ يثبت براعته السياسية بالمزيد من توكيد السياسات البالية المعمولة بها كدستور في أنظمة ديكتاتورية، وعلى سبيل المثال تلك السياسات الإقصائية بحق الأكراد، والتكوينات الأخرى.
في زيارة له إلى أستراليا بعد تعيينه كرئيس لمجلس الحكم مدّة شهر، عقب سقوط نظام صدام حسين، لم يترك الرجل من أثرٍ في الزيارة غير مسألتين تحدث عنها أنصاره من مؤيدي الإتحاد الوطني هنا في أستراليا:
الأولى إمتعاضه الشديد لدى رؤيته العلم الكُردستاني، أثناء هبوط سيادته في مطار (أديلايد) بجنوب أستراليا، وأمرِه برفع العلم العراقي وحده.
الثانية طلب سيادته بطة مسلوقة في أحد المطاعم الفاخرة بغرب أستراليا! ويبدو أن تكالبه النهم على القصعة/القصعات سبّب له معضلات صحية، نُقل على أثرها إلى المستشفيات الراقية في الأردن ومن ثم في أميركا قبل عام.
أسوق هذا الحديث وهو ذو شجون، وإن بدا مضحكاً بعض الشئ، فشر البلية ما يضحك.
أود أن أعلن للجميع وقبل كلّهم الأكراد، أن أي مقالٍ أكتبه أو حديثٍ أخوض فيه ليس المبتغى وراء ذلك النيل من أحدٍ أو جهة، بل المأساة تفرض نفسها على المقال ليرص بياناته بمفردات المأساة نفسها.


هذا الرجل الشاعر بالنقص إزاء كلّ ما هو أجنبي، ونابذ مُقزِز للكثير من (الذات القومية) على مستوى البشر والتراث، يستمد قوته من الإزدواج الكائن فيه تجاه الفضائين، فجعله مخلوقاً من الطراز النادر والشاذ الغريب.
والمفارقة تكمن في نجاحه، من ركوب الموجة، وتسييرها نحو غايات خرجت عن مسار النضال القومي، لتتحول لاحقاً (كما اليوم) إلى أمور لا علاقة لها البتة بمصالح الشعب/ الأمّة.


والمفارقة هي في الرجل وهو يضمر الكره للذات: الذات الكُردية، لكنه يمتطي السياسة، فوق شعبٍ مسلوب الإرادة سلفاً، ومسلِّم أمره للريح أين اتجهت وللكرة أنّى تكورت.
في الشعوب المتخلفة والجاهلة، يقدر المستكبر المتجبر في فعل مايشاء، ولكن المتواضع يعرّض نفسه للإشمئزاز العام، مهما كانت النوايا حسنة.ّ ولعلّ ذلك يفسر بعض أسرار نجاحه الشخصي والعائلي في الإكتساب السياسي ومحصلاته من نِعم.

إن تعنت الرجل وتكبره أما الأكراد الذين جالسوه، وعدم السماح للآخرين في إبداء آرائهم أمامه شئ معروف. فهو يرى نفسه الأعلم والأقدر، والأجدر بالقرار والطرح والضرب في كلّ فصل وباب. قراءة سطحية في كتابين مختلفين يبين ذلك بوضوح.
الأول أقرب المقربين من السيد جلال طالباني، نائبه السابق نوشيروان، في كتاب له بعنوان (من على ضفاف دانوب إلى خرَي ناوزنك)، يروي مواقف غريبة عن طالباني تجاه عناصره وعموم الأكراد. الصفات التي ذكرها الكاتب عن الرجل تبين مدى تهوره وتكبره وعنجهيته.
الكتاب الآخر من تأليف خصم له بعنوان (جلال طالباني ومنظمته والموقف من ثورة جنوب كُردستان) للمؤلف آسي رباتي، وهو كتاب ملئ بالوثائق. في الكتاب هناك تشخيص سريري كامل للرجل.


في مقابل ذلك أنظروا إلى الرجل في موقفين جديدين جداً من الأجنبي، أي ما هو غير كُردي. في زيارة السيدة كوندوليزا رايز له في العراق، مسك الرجل بيديه كلا جانبي رأس كوندوليزا بعيداً عن كلّ الأعراف الديبلوماسية والسياسية، وبدأ يطبع القبلات على وجهها في إحراجٍ واضح لها. يُعتبر هذا التصرف في العالم الغربي تصرفاً بدائياً وهمجياً.


الموقف الثاني لدى زيارته الأخيرة إلى تركيا وما لاقاه من خزي وعار من الجانب التركي، مما سبّب في تجريح ليس كرامة الأكراد وحدهم، بل العراقيين كلّهم، كونه رئيساً للجمهورية.


ليس بخافٍ على أحد كيف يعادي النظام التركي، حقوق الأكراد، وتطلعهم نحو التمتع بما أعطاهم الله سبحانه من نعمٍ وخيرات.
وقد أسس لهذا الرفض الجنوني المريض، كمال أتاتورك، مؤسس الجمهورية التركية. ووصلت المأساة حداً ألغي في دستور الجمهورية إسم الأكراد وعنوانهم، ليس في تركيا فحسب بل في العالم كلّه. أي أن المذهب التركي يقول بعدمية الأكراد كقومية في كوكبتنا.
في تسعينيات القرن الماضي إحتفل الأكراد بشخصيتين وقفتا موقفاً شجاعاً، لصالح القضية الكُردية.
العقيد الليبي معمّر القذافي، فضّل مصلحة الأكراد على علاقة بلده بتركيا، وفي منتصف التسعينيات خذل قذافي رئيس وزراء تركيا (نجم الدين أربكان) أمام شاشات التلفزيون قائلاً له: ( اعطوا حق الأكراد فهم أمّة، لهم الحق في تشكيل دولتهم تحت شمس الدنيا)!
أربكان كان قد زار ليبيا على رأس وفد كبير (ما يقارب من مائة رجل من مختلف الأصناف) لبناء علاقة واسعة وعميقة مع الدولة الليبية، وهكذا ردّ القذافي.

نيلسون مانديللا أصبح اليوم رمزاً عالمياً كبيراً، كسياسي إنساني ضد الظلم والعنصرية.
إختارته مؤسسة في الدولة التركية بداية التسعينيات، لجائزة كمال أتاتورك،التي تعطى لشخصيات عالمية.
مانديللا ومن دون تردد، رفض الجائزة، وأعلن كلمته المشهورة التي صارت بعد ذلك شعاراً: (من أراد جائزة أتاتورك ليذهب إلى تركيا ويعيش ككردي ليومين)!


في الآونة الأخيرة وكعادتها، شنت القوات التركية هجوماً واسعاً على مقاتلي حزب العمال الكُردستاني، الذين ما برحوا ينادون للمفاوضات والحل السلمي لقضية شعبهم. الهجوم مني بخسارة كبيرة بعد البسالة والمقاومة التي أبداها مقاتلوا الكُردستاني. الجيش التركي ذاق طعم خسارة ثقيلة، وفوق ذلك نهرته أميركا الحليفة التي ذاقت منها تركيا خذلاناً كثيرا.
لكن المدنيين من أهالي القرى العزل دفعوا أثماناً باهظة. فقتل منهم عدد ملفت فضلاً عن الجرحى. كما أن ممتلكاتهم وممتلكات العامة مثل الجسور تعرضت للدمار. هذا بالنسبة للأكراد العراقيين الذين (ينعمون) بوجود رئيس كُردي في العراق.
أيّ مفهومٍ بسيط للسياسة والحس الإنساني العام، ناهيك عن النخوة والشهامة وعزة النفس، يستدعي من رئيس البلاد إستنكار تلك الهجمة المتوحشة للجيش التركي، وما سببت من دمار بالشعب.


لكن جلالاً لم يستنكر ذلك فحسب، بل قفز فوق هذا، وقفز فوق إلغاء الهوية الكُردية في الدستور التركي تأريخياً، وذهب ـ من دون داع أو حاجة حقيقية ـ إلى تركيا.
في المطار لم يُستقبل كما يُستقبل رؤساء الدول، ورفض الجيش أداء التحية له وإستقباله. إضطر الحزب الحاكم إدراج زيارة طالباني ضمن زيارة عمل وليست زيارة رسمية!
لكن لم يكتف الرجل بهذا العار والخذلان، وراح يضع بكل إجلال وإكبار أكاليل الزهور على قبر أتاتورك، الذي رفض الإعتراف بالهوية الكُردية حتى مات.

هذا هو شأن من يصغّر من قيمة شعبه، وينظر إلى الأجنبي نظرة النساء العجائز في القرية إلى شابٍ وسيم من المدينة!

ليت الرئيس كان كُرديّاً، ربع كُردية العقيد معمّر القذافي ونيلسون مانديللا.
وعلى الأكراد الكف عن لوم الآخرين كثيراً، والإنتباه إلى ذواتهم وما تحمل من كوارث مزرية!

علي سيريني

alisirini1@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ان کنت ناسي..
ابو عامر -

لا تنسى يا شيخ سيزيني بان جلال الطالباني هو اليوم رئيس الجمهورية في العراق ..والشخصية السياسية الاکثر حضورا وثقلا وتاثيرا في بلاد الرافدين..وقد استمد کل هذا من جذوره الضاربة في عمق المجتمع الکوردستاني الذي طالما عرفه مناضلا وقائدا ورجل دولة..فان کنت ناسيا يا شيخ..فانا افکرك..

مام جلال
نوزاد -

مام جلال خبير .... وله باع طويل في التعامل ... مع اعداء الكورد في العراق والاقليم

مخطط ناري
خالد -

الاكراد يلعبون لعبة خطرة جدا لا اعتقد انهم سوف يكونون بمنىء عنها فرق الموت و الابتزاز السياسي و دعم الارهاب في دول الجوار كل هذا لم يمر امريكا ممكن اليوم تساعدهم هي و اسرائيل لكن حالما تنتهي مهمتهم سوف يعودون الي ما قبل 1975 الرئيس صدام حسين اعطي الاكراد كل حقوقهم ماذا فعلوا به البرزاني طلب حماية صدام من غريمه جلال الطالباني سنة 1996 و بعدها فرق الموت الكردية في كركوك و الموصل و ديالي اصبحت مكشوفة للجميع و كان شمال العراق ليس في العراق بل هو في امريكا

وماذا تريد
دحام العراقي -

تهجمك لفخامة مام جلال ليست صادقة ماذا كنت تنتظر ان يقوم به وهو في موقف لايحسد عليه عليه ضغوط كردية وعراقية واضافتا الى اوامر امريكية فان حكوماتنا تتحرك باوامرا امريكية صرفة وضمن تكتيك استراتيجي مصلحي ومام جلال معروف بتقلباته ويتقن لعبة السياسة واغلب الاوقات يضحك عليها لانه سياسي محنك ديناميكي ميكاقيلي للوصول الى الهدف ويعرف اكثر من كلنا .

رجعت حليمة
درسيم -

السيد علی سرينی بما انك محلل وصريح جدا نسيت شيئا مهما ان تذكره فی توظيحاتك وتهجمك علی الكورد وعلی الشخصيات المکتوب اعلاه، الا وهی العفو عن کل المسؤولين ** واللذين کانوا يسمونهم بالفرسان والمستشارين من قبل صدام المعدوم . من الاجدر بك ان تكتب لماذا عفوا عن كل ... بدون استثناء وبدون التفكير بالمستقبل ، *،وشکرا لايلاف.

المقالة واقعية
محمد يونس محمد -

المقالة جديرة بالاحترام واويد كاتب المقالة بكل ما كتبه

الاكراد ضحية انفسهم
شيروان -

الاكراد ضحية الاكراد..يجب ان نركع لاسيادنا العرب لانهم احتضنونا بينما قتلنا الاتراك والفرس ومن يسمون انفسهم قادتنا مثل طالباني وبرازاني وزيباري وغيرهم .

كان من الافضل
برجس شويش -

كان جدير بك ان تكتب عن المجزرة التي ارتكبها النظام السوري في قامشلو لتثبت لنا حقا انك حريص على الامة الكوردية، انه كان حدثا هاما على الصعيد الكوردستاني والعالمي ولكن تحب كثيرا ان تكتب القصص المثيرة للخيال، يكفي ان اقول لك بان الرئيس مام جلال و الرئيس مسعود برزاني حررا كوردستان وحققا الكثير من المكاسب المستحقة للشعب الكوردستاني، وسيكونا من ابطال التحرير في تاريخ الامة الكوردية، وربما الكاتب هو من انصار استمرار دوام حكم النظام البائد الذي اراد ان يفرغ كوردستان من اهلها، ولا عجب في ذلك

جمل مفرقعة
العراق -

السلطات كردية ما هي الا مجموعة من رؤساء عشائر لا يعرفون سوى جمع المال و تمويل الأرهاب في العراق .. أضحوكة حكومة كردية (42 وزير) لثلاث محافظات هاهي قمة الفساد.. الحال كردي هشا جدا والمجتمع يغلي من داخل .. سياتي يوم ينقلب السحر على ساحر قريبا. وجمل مفرقعة

حكومة فلان وعلان
التركماني -

هده أمريكا التي ساعدت الأكراد على الإطاحة بصدام و كان الأكراد ذو فرحة عارمة ضنوا أن أمريكا ستساعدهم في بناء الوطن الكردي المنتظر , ولكن نرى أمريكا تساعد تركيا للقضاء على حزب العمال, متى يفيق أولائك الذين خدعوا في أمريكا و غيرها...

حلفاء
محمد كركوكلي -

هل مازال الكرد يعتبرون الأمريكان حلفاء لهم و هم يمدون الأتراك بالمعلومات الإستخباراتية ؟ أمريكا لن تضحي بحليفتها الكبرى في المنطقة من أجل حفنة من الخونة. فذوقوا طعم خيانتكم و موالاتكم عدو الله و القادم أشد و أمر عليكم. كما تدين تدان.

الأمن
رحيم التركماني -

الأمن يبدأ من السلم الاجتماعي الذي تمزقه الأحزاب الكردية، أما عن السجون الكردية (التي انتقدتها الإدارة الأمريكية في تقاريرها ومنظمات التابعة للأمم المتحدة) لتفشي ظاهرة التعذيب، ولدرء الشبهات ليسمحوا للمنظمات الدولية بزيارة السجون وإلا فإن هذه التصريحات هي للدعاية فقط.

الجندي العراقي
التركماني -

... يا اخي رفعتم السلاح في وجه كل الحكومات العراقية فلو كان صدام مجرم فهل ملك غازي وفيصل الثاني وعبد الكريم قاسم مجرمين تعاونتم مع اي دولة تعادي العراق , اي دولة تعادي العراق وتحتاج الى عملاء لتدمير البلد تذهبون لها مهرولين شمال العراق اكثر منطقة في التهريب والتخريب الاقتصادي اعداد كبيرة من شهداء الجيش العراقي الباسل قتل غدرا من قبلكم كنتم تضعون الجندي العراقي الباسل في كيس قماش وتضعون معه الصخور وترموه من فوق الجبل كثير من المدنيين الذين كانوا ياتون للسياحة يقتلون غدرا في الليل من قبلكم الربايا العسكرية التي كانت تحمي الخط الستراتيجي النفطي كنتم تهجمون عليها في الليل وتذبحون الجنود اكثر من مرة حاولتم تفجير انبوب النفط في وقت الحرب خدما لايران الفارسية ,

المجزرة
عباس كركوكلي -

متى يفيق الكرد من احلامهم المزعومه بان لهم دوله على مر التاريخ وما المجزرة التى دوخو العالم بها فهي صنع اسرائيلي بحت هذه الفئة الضاله ابت الا ان تكون اداة بيد الاجنبي يتاجرون بجريمة ارتكبت على يد الايرانيين والامريكين معا واذا كنتم غير مصدقين فسألو وزارة الخارجيه الجزائرية انذاك فلديها الوثائق ونتائج فحص المختبرات التى ادانت ايران بالجريمة النكراء.

تيمايوس
yamolki -

ظلم يتعرض له أهل کردستان من قبل علی سيرينی بوصمهم بعبارة ’ الأكراد قلّما استعملوا عقولهم‘ وكأنه‌ ‌بدماغ أرسطو و آدم سميث و داروين و فرويد.

الكاتب و برجس
سرخبون -

الى الاخ برجس شويش تطلب من سيريني ان يكتب عن مذبحة القامشلي و كانك لاتعرف بان السيريني خلال فترة و جوده في سورية كان عميلا للامن السوري فكيف تطلب منه ان يكتب عن ما اقترفه اسياده و اتمنى من سيريني ان يكون شجاعا و يكتب لنا مقالا عن ماضيه حتى نصدقه فيما يكتب عن عمالته للامن السوري و تدريباته في معسكرات حزب الله اللبناني

انه مخجل
برجس شويش -

انه حقا مخجل ان يتهجم كاتب في كتاباته على قادته وانجازات شعبه و يزيد من سخرية اولئك المعادين لابسط حقوق الشعب الكوردي الذين لا يحسد عليهم ما هم عليه اقوامهم فلا تجلب استهزاء هؤلاء على قومك والذين يستهترون بالحقائق والحق انطلاقا من حقدهم على الكورد وعقولهم المغسولة من قبل ثقافتهم السائدة، لماذا لا تبدأ بان تحاول ان تفهم اولئك قضية شعبك العادلة فامثالهم لن يترددوا مرة اخرى في استعمال السلاح الكيميائي اذا تمنكنوا من ذلك، ففي غياب الضمير والاخلاق والرحمة في القلوب اعمل ما تشاء

الی تركماني
yamolki -

السوال بحق الجحيم اين کنتم ولماذا لم نسمع اصواتکم سابقا علی الاقل فی زمن سيدکم صدام وکما معروف انکم جميعا کنتم منتمين لحزب البعث ولو انا مخطئ صححوا لی.

قولوا الحق يا تركمان
مسلم -

الى احفاد جنكيز خان الذين يكتبون هنا وهناك كلما اثير شئ عن الاكراد اقول: لا ادري الى اين سيصل بكم الحقد الاعمى ضد كل ماهو كردي. الا تسأمون من العنصرية البغيضه التي تعانون منها. ثم ان كنتم حريصين كل هذا الحرص على العراق الواحد !!!! لما لا ترجعون من وطنكم الام تركيا واستراليا وكندا وتحاربوا المحتل كما يفعل انصار الاسلام الاكراد (ام تناسيتم ذلك يا جبناء)ثم ما الفرق بين البارزاني والطالباني وبين زعماء جبهتكم الطورانيه (الذين جلهم من اصول اما عربيه او كرديه) اليس كلهم في ميزان الاسلام سواء.تحية للكاتب ونرجو منه الالتزام بخط الاسلام الاصيل فهو النجاة.

أنا معكم لكن
حبيب -

أنا من أشد المدافعين عن حقوق الأخوة الأكراد الثقافية و حقوقهم كمواطنين دون تمييز مع غيرهم في إطار الحرية و العدالة لكن ما استغربه تعليقات بعضهم ,إذا كنتم تنتقدون الظلم من نظم سياسية عربية فلماذا تدافعون عن سلوكيات ظالمة من قيادات كردية؟ الظلم و الاستبداد و الفساد وجه واحد أيا كان مصدره عربي كردي ..الخ الانسان أيا كانت قوميته أو دينه يبحث عن العدالة و الحياة الكريمة أيما وجدت؛فلا تجعلو مناصريكم يبتعدوا عنكم لابتعادكم عن المنطقية.

الحقيقة
ليلى -

لماذا لاتعترفون بالحقيقة بام اكراد شعب متحضر .وانت ايها كاتب من تكون امام مام جلال حتى تكتب بهذا اسلوب مشكلتكم انكم لا تعترفون بان اكراد فعل شىء العرب لم يستطيعون ان يفعلوا ولا يستطيعون ولو بعد الف سنة

كلام فارغ
بابا فين -

يبدو ان السيد علي سيريني لم ينفعه تهجمه خلال الايام السابقة على الرئيس مسعود بارزاني فأراد ان يتحول الى التهجم على الرئيس مام جلال ...... بس لازم تعرف يا علي سيريني انت وامثالك ان كلامك يدخ من اذن ويخرج من اخرى ولن يؤثر على الشعب الكردي مهما غردت وطبلت وزمرت,

المحمل الحسن يا اخوة
ريبوار مصطفى -

لا تكونوا حساسين يا اخواني القراء ولا تفسروا كلام الكاتب تفسيرا سلبيا على الاطلاق؟ بل ضعوها في اطار ايجابي عند تفسيركم لها.. فلا تظلموا الكاتب حقه في ابداء الرأي واتخاذ المواقف كفرد تحولونه وتجعلونه يشعر بالغربة بين ابناء جلدته حتى؟؟؟!!! انه يعيش على هذه الارض الخضراء ليس الاّ؟انّ الاستاذ مام جلال من الطراز الفريد الذي يشهد له الشعب العراقي بالتفوق الكبير منذ تسلمه تقاليد الحكم العراقي بعد الاطاحة بالنظام البائد كرئيس للجمهورية. فالكاتب سلّط الضوء على ايجابيات الرئيس طالباني كما اشار الى سلبياته ايضا كانسان قابل للخطا والنسيان.انظروا الى مديح مقال سيريني على صحيفة (كوردستاني نوي) في وقفة تاريخية سجّل التاريخ لشخصية الرئيس الطالباني على عدم موافقته لتوقيع حكم الاعدام بحق صدام! فهلاّ حملتم كلام الكاتب على المحمل الحسن فانه قد ذكر ايجابيات الطالباني وسلبياته وهذا ديْدن ودأب كل انسان من شأنه ان يخطيء ويحسن. فلاداعي للخوض في تاريخ الرجل العجوز المحبّب لدينا له تاريخ حافل باذخ وفوّاح، الذي لولاه لما وصل الى هذه العقبة الكئداء وهذا المنصب الشاق الذي يحتاج الى جهد وبذل واسعين. يتمتع بهما شخصية الرئيس جلال طالباني دون غيره من الرؤساء على ما اظن.

سطحيات في قراءات!
ريبوار مصطفى -

السطحية مهلكة، تعطي انطباعات غير مرضية حول فحوى الكتابة ومنطوق المقال؟ فما يريد الكاتب بيانه وبلاغه ليس الحقد الدفين او تصفية حسابات كما سمّاه البعض او يظنّه ظانّ! الكاتب جانب الصواب ام لا؟ ففي كثير من المرات اصاب كبد الحقيقة وقد أشفى الغليل.. فما نريد منه هو الخير والترفق بحال حتى لا يقع في المحال والمهالك التي قد لا تحمد عقباها؟! اهناك احد يستطيع نكران ما ذكره الكاتب في طيّات المقال عن بعض اعمال السيد الرئيس داخل البلد وخارجه؟ كما رأيناها بأم اعيننا من على شاشات الفضائيات خاصة في اسفاره حيث يخجل الواحد منا ذكر تلك الصفات والافعال غير المرضية لدى الشارع ولو كان على سبيل النكت والطرائف؟! على ايّ حال هذا دأب رئيسنا رضينا به ام لا؟؟؟

freedom of speak
qami$lo -

المقال فيه جزء من الحقيقة و لكن كما قال الملا مصطفى بارزاني سيئتي يوم يحتاج فيه الكورد لشخص مثل مام جلال الحقيقة هو شخص محنك و يعرف ماذا يفعل للحفاظ على موقعه و دعم القضية الكوردية اذا امكن, فمن العيب ان ينعت بلخائن لانه اشرف من اغلب رؤساء المنطقة,كما انه ليس بالائق ان تقول الكورد لايستخدمون عقولهم و هنا على الاقل انت تعترف بانه لدينا عقول اي ليس كبعض الجوار.hh

النقد غير الحقد
محمد تالاتي -

اغمض الكاتب عينيه عن الجريمة النكراء التي هزت الكورد واصدقاءهم في كل مكان، التي ارتكبتها منذ ايام قليلة دورية من اجهزة النظام البعثي الفاشي في سورية حين اطلقت الرصاص الحي على مجموعة من الشباب الكورد كانوا يدبكون احتفالا بعيد النيروز في مدينة قامشلو فقتلت ثلاثة منهم واصابت آخرين،وقد تحدثت عن الجريمة وكلات عالمية وادانتها منظمات انسانية وايضا الولايات المتحدة التي طالبت النظام السوري بفتح تحقيق مستقل في الجريمة،كل تلك الاصداء لم تحرك شيئا من كوردية الكاتب ودفاعه عن المبادئ،وبدلا من القيام بواجبه القومي او الانساني نراه يستمر في هجومه البعيد عن النقد البناء على قادة كوردستان العراق كما لو انه ثأر شخصي،وهذا امر مؤسف جدا من كاتب لديه امكانيات كبيرة ليكون ناقدا حقيقيا لا حاقدا منحازا لموقف حزب فاشل،في كتاباته في الشؤون الكوردية، ويضع على عينيه هذه النظارة السوداء حين ينظر الى قيادة كوردستان العراق.

العراق ثم العراق
سوران -

دعونا نتحد ايها العراقيين،لا فرق بيننا فی البلد الواحد فليخسآ الخاسئون والمچرمون، وان ای ترکمانی يکتب علی الکورد بصورة عامة عن قصد فهو ليس عراقی وانما خبيث مؤجر لاحداث البلبلة فی العراق، لعنة الاچيال ستلاحقنا الی الابد اذا لم نتعظ فی مچابهة الاشرار والخونة ويچب علينا الحذر والتدقيق فی خطواتنا ونوحد صفوفنا وکلمتنا بوجه المچرمين والمنافقين والحاقدين، لان البلد سيضيع ونخسر کل شئ معه، وکفانا اللوم والتفکير بالماضی ونعيش الالام والاحزان ونتعلم من الدروس والعبر وننهض بالبلد من الشمال الی الچنوب بدون اية تفرقة وان فی الاتحاد قوة.وانا اقول للاستاذ علی السيرينی يچوز انك تچيد اللغة العربية بطلاقة ولكنك لا تجيد لغة التفاهم والحوار بين العراقيين ولا تچيد لغة التوحيد، ولا تحاول المحاورة المنصفة بين العراقيين لانقاذ البلد. انك تحلل امورا ثانوية وجزئية وبسيطة و تهمل وتبتعد عن المسائل الرئيسية والمهمة، ليس من الحکمة النفاق والشتيمة والفراق وانما الحکمة فی اخماد النار المشتعل فی البلد وتوحيد الصفوف وتصفية النفوس، وتفائلوا بالخير تچدوا.

الى التركماني
محمد تالاتي -

لم يرفع الكورد يوما السلاح ضد الحكومات العراقية والتركية ايضا الا دفاعا عن وجودهم وحقوقهم القومية المشروعة،وسيدافعون عنها حتى ينالوها ومهما كانت التضحيات.الاصح ان توجه تهمت العمالة الى الجبهة التركمانية والحكومات التركية ذاتها.أما الكورد فهم اصحاب قضية عادلة،شعب يسعى الى الحرية، شعب دعائمه الدم والجماجم تتحطم الدنيا ولا يتحطم، كما قالها عنهم شاعر العرب الاكير محمد مهدي الجواهري في قصيدة شهيرة. ويقف الى جانب نضالهم العادل الرأي العالمي .

هؤلاء تجار لا قيادات
تيمور تركماني/كركوك -

هذه القيادات الكردية كارتونية لا أكثر، وهم تحولوا الآن إلى (تجار ) يريدون أن يملأوا جيوبهم بأية طريقة كانت، وبالتالي فإن ما يسمى بـ(القضية الكردية) أو الكردايتي أصبحت -- يركبها هؤلاء الرؤوس حينا وينزلون منها حينا آخر لزيادة أرصدتهم في بنوك أوروبا وأمريكا، ويكفي أن نعلم أن برزاني أصبح يملك أكثر من (2) مليار دولار والطلباني عنده أكثر من (400) مليون دولار وهذا كشفه الكاتب والصحفي الأمريكي المشهور مايكل روبين من معهد أمريكان انتربرايس قبل شهرين تقريبا، لذلك عن أية قيادات كردية يتحدث بعض الجهلة من المتحزبين الأكراد ويخدعون أنفسهم بها؟!! أرجو النشر يا إيلاف المحترمة.

hhhh
azad -

حسب الدستور العراقی لسنه 1988 لیس هناک ترکمان فی العراق

علی لماذا لا ینطلق
yamolki -

لماذا لا ینطلق تفكيرك ووقتك وإبداعك لأشياء أفضل بكثير مما تعمل . لماذا ذهنک مشغول بمعارك أخرى تماما. لماذا لا تاتينا بالحل کیف نخلق نهضة حقيقية من شعب فى غاية الفقر والجهل. فى جميع الأحوال الاستغراق فى نواح البلوز أو نعيق الپارانويا وكلاهما أجمل وأسهل من مواجهة التحديات الحقيقية التى يطرحها عالم الواقع .

الحنكة السياسية
صادق من كوردستان -

اولا اعتبر ما كتبه علي سيريني في مقاله طرح من اطروحاته وهو في النهايه رأيه واحترم كل الاراء سواء كانت سلبية ام ايجابية على قضية الكوردية . وثانيا لا انتقد الكاتب على مقاله لانه وبكل بساطة لم يذق بعد طعم الحرية ولم يمارس الديمقراطية في حياته ويبدو ان مفهوم الحرية الرأي عند الكاتب تنحصر في انتقاد النظم والشخصيات السياسية خارج اطار الدولة التي يعيش تحت سقفها ولو كان كاتبا ليبراليا مثل الكاتب اليبرالي المرموق في رسالته (شاكر النابلسي)بالاضافة الى انه اذا كتبت على احداث الهمجية لنظام السوري ضد شبان الكورد لكنت قد وافقت رأيه حول مام جلال جملة وتفصيلا ولكن مع كل الاسف اعتبرك يا علي السيريني بوق النظام السوري الفاشل ومشرع لفساده . وبما انك بوق للانظمة الفاشية البعيدة عن النظم الديمقراطية التي تتسم بالنظام جمهورية الملكية فأنك حتما سوف تنعكس واقع حال الذي تأثرت به ولا يسعني القول هنا الا ان اقول لم ولن تفهم مفهوم الديمقراطية لانك لم تعرف الحنكة السياسية لمام جلال وهو الشخص الوحيد في العراق الذي يفهم ما يتطلبه الوضع . .

يا اخي
روز \ اربيل -

ان وضع هذا النص تحت مشرحة علم نفس , يثبت ان كاك علي سيريني شخصية (غريبة جدا...........!!! ) مع احتراماتي له , سؤالي ما الفائيدة في كتابة هذا النص الذي لا يقدم ولايؤخر شيئا ؟؟؟؟؟ يا اخي شعب الكردي يحتاج الى كتاب المتنوريين العلمانيين المتفتحين مثل مقالات ل الدكتور نبيل ياسين وغيرهم الذين يختارون مواضيع يخص مستقبل الشعب مثل (المجتمع المدني , الديمقراطية , الفيدرالية , القبلية والسلطة العشائرية و المجتمع المدني الفساد الاداري المنتشر , جرائم لعصابة البعث بحق العراقيين الدكتاتورية والارهاب , الارهابيون و بن لادن وملا محمد الاعوار و تجرب افغانستان ووو هناك مواضيع مهمة جدا ياخي...وشكرا

مهلا يا صادق!
سركوت عبدالصمد -

علي سيريني ليس من نافخي بوق النظام البعثي السوري..لقد أخطأتْ الحفرة مرتين يا (صادق!)تقول احترم كل الآراء فهذا الادعاء ليس في محله بل مبالغات بعضها فوق بعض. ثم تتهم سيريني بالعمالة للعفلق السوري! وتقول في نفس الوقت بما معناه انه لم ولن يفهم الديموقراطية والحرية؟ في حين ان الكاتب موجود في استراليا منذ زمان؟؟حكى لي احد الاصدقاء من اهالي حلبجة الشهيدة وهو عضو سابق في مكتب دمشق للحركة الاسلامية في سوريا ان المدعو علي سيريني كان متّهما من قبل مخابرات النظام السوري عن طريق مسئول مكتب دمشق للحركة الاسلامية!! لانه كان يعمل في مكتبهم في ذلك الوقت. اذا فاين المصداقية فيما تدعي؟؟لو كان عميلا فعلا لجلس تحت شوكت اسياده البعثيين حفاظا على تأمين حياته!!!

هل يستقيم الظل
رافد عزيز -

كم هو جميل المثل القائل (وهل يستقيم الظل والعود اعوج)؟.

المام جلال ليس ملاكا
حسن خليل -

اتفق مع السيد السيريني بأن الرئيس العراقي المام جلال كأي انسان آخر أخطأ التقدير في بعض الأحيان و لكن يجب أن لا ننسى بأنه و كباقي القادة الأكراد كانوا يصارعون الذئاب و بأن رؤوسهم كانت مطلوبة من جهات عدة. على فكرة العشاء كان ديكا روميا و ليس بطة و هنيأ له. شكرا لايلاف

نصيحة فقط يا كاكه
كوفند دهوكي -

نصيحة الى كاك علي : المشكلة في مجنمعنا الاسلوب الخاطيء في التفكير , بدل ما نفكر بالديمقراطية التي يهمنا جميعا نفكر بالملكية والاقطاعية والدينية ويوم الانتخابات نرشح الاقطاعية او الملكية لان الملك كان من سلالة النبي ( ص ) والاقطاعية مثلا ابي عند فلان اغا كان حرسا عندهم وووو اما الدين فهذا كارثة فتوى صغيرة تقلب العالم والملالي لايقصرون بتلاعب مشاعر الشعب لاجل مصالحهم وجيوبهم ... واخيرا كاك علي نحناج الى رجفة كهربائية في دماغنا كي نصحوا من السبات الجهل والتخلف ..كما كتب الآخت روز نحناج الى الكتاب المتنورين لاخراج المجتمع الموغل في الجهل والتخلف وانت تعيش في استراليا .. فكر جيدا وراجع نفسك جيدا وقارن بين مجتمعنا ومجنمع الاستراليا وتعرف جيدا نحن نعيش في الخرابة فكيف تقبل على نفسك بكتاية اشيئا الامعقولية طور نفسك وانت في استراليا هذا فرصة الذهبية لك