أصداء

ردي على انجي: مأثرة الوداد خصامه

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لقراءة تعليق انجي اقرأ مقالي المنشور في قسم كتاب اليوم: أطفال العراق وإسرائيل... تسييس الألم والبكتريا


دعيني اثرثر لان صمتي طويل ناهيك عن اني فقدت معظم القدرة على الكلام اضافة الى عزلة قاسية.
لا حصانة لحب لا حصانة لاله او حصانة شيطان فعصمة نبي وامام مقابل دمعة تحرق عروش النواميس العليا وهي تسقط من جبين طفل.. كل اسماء الاوغاد الحسنى / كل عناوين الشر / كل شماعات ابليس تقع في حمالة من يجعل الطفولة حزينة او معذبة / للسفالة عنوان واحد هو اعداء الطفولة - استلال من هايني -، فالطفولة حتى لو ابتسمت وفرحت تكسر قلبي. كان خيرا لابوتي ان تمتنع من توليد طفلا لاني لا اتحمل مجرد اني اعرف سيموت طفلي ذات يوم/ تصوراتي بشعة لا اود ذكرها الان /!

وتلك ادانة تكفي لجعلي ابصق بالمراة والعن عدالة الكون والنمطية البيولوجية.. طبعا هم اوغاد وانجاس اؤلئك الذين خدشوا سكينة طفل بمجرد صوت طائراتهم، ليس في نفسي مكانا لعذر الجنود وان كانوا جنود الهيكل والجنة، هم يعرفون كيف يلحسون الدم من الكلمات فلا تنينا مفاضلاتهم لان كل الجنود هم بقايا ارث الغابة والكهف وازمنة حتى بتطور ادوات الحرب حيث لا فرق بين اشعة اللايزر والخنجر. وهذه قضية محسومة لا تتفق مع ما ذهبت اليه. ما اعنيه امر اخر هو نوع من العدالة الادبية والعرفان الصادق رغم علمي ان الشجعان لا مكان لهم في الحروب ولا الخلاقين الذين خلقوا الحضارة لهم حصة في تقرير السياسة ولا الانبياء يملكون قرار الاديان ولا الله له سلطان الملكوت.. قصة لا تعفيني من استحياء الثرثرة... القتلة اوغاد وانذال حتى لو كانوا قتلة البشاعة وانا لا اعرف اميركا بشخص بوش بل بشتاينبك وهمنغواي ولا اليهود بموسى وداود بل بالام هنريش هايني وكبرياء بليك وجحود سبينوزا..الخ كما ان الماثر الاخلاقية وتلك الرهبنة التي تفوق روح نبي في بعض قياداتهم جعلني معجبا الى حد الاعماء في وقت عشت كل عمري ولم اجد رجلا عربيا ذا ماثرة او يعادل عشر ما عرفناه في قادتهم.. للاسف طوقونا بالحقيقة فخنقوا كل حجنا!.


لا اود ان اجعل كلماتي بحثا في عقل الشرطة والجنود. الحرب مهنة اوغاد وحبراء قتل مهما برأت.. تلك حجج ستالينية سخيفة مازال بعض نومى الكهف يتقيدون في مهانات ما يسمى بالادب الملتزم وهو ادب السلاطين والتملق والارتهانات وتحويل هذا الجانب النبيل في الحياة الى عنصر دعاية وبائع هوى واستراحة جنودبل اسوء من ذلك فان ستالين حوله الى نشاط استخباري وامني كما لا ننس قصة الشعراء في الاسلام ثم عودتهم المظفرة من معطف وجلباب حسان بن ثابت بعد ان اصبح شعره في خدمة البلاط.. الخ، لذا اقتضى تعقيم الكلمة من خداع الالزام التعبوي والسياسي والايديولوجي والعقائدي وجعل انسانيتها تيها وشتيتا لاغبياء السياسة بحيث لا يجدون لها هوية غير الدفق الانساني الذي يفزعهم اظن ان التاريخ لم يسجل ان رئيسا اسرائيليا قتل ذبابة في مجتمعه وشعبه وحين يقتل اعداءه ببشاعة كما حدث في غزة، على الاقل يعتذر ولكن هل اعتذر قائد عربي عن مجازره؟لا احب المقارنة والمفاضلة باعمال القتلة. وتصادف ان في مدينة الصدر حصدت مدافع الدولة بضع اطفال ولم يحصلوا حتى على خجل الحريق او اعتذار، ليته يسقط سهوا بل ان قتلانا يعتذرون من قاتلهم ويدفهون ثمن الاطلاقات التي قتلتهم فاي وقاحة هذه؟ انا اصر على ان لا تخدعك كلماتي ولا تشوه احلامك تعاستي فانا رجل شيطاني صنعني الجحيم حريقا في الفراديس المنسية.. دعيني اثرثر...

قرات كل ادبيات اسرائيل كل مناقب قادتهم، في السبعينات، فخجلت من بقائي مقاوما لاني اعرف مخازي ما يعجز عن فعلها اي سافل عند معظم الوجوه كما لو ان مكانة الرهبان والانبياء اصبحت مكانة للاوغاد! اعرف قائد احصيت قمصانه اليومية فانتهيت الى انها اكثر من اربعين قميصا في شهر واحد وثقي كنت يوما في حصار داخل مخيم فاستمعت في الحصار لاكثر من سبع ساعات كلام وحوار عن تنظيف الاسنان وانواع العسل الفاخر صدمني هذا اكثر مما صدمني الموت الواقف على بوابة المخيم / ترى هل البرابرة على الابواب ام بيننا؟ يبدو انهم لم يقدموا لنا شرف الخوف والالم لذلك لم يصبحوا الحل.. اتعرفين ان مناحيم بيغن كان اعتذر من زوجته عن دفع سبعة عشر دولارا يوم زفاف ابنته لانه لا تتحمل ميزانيته هذا المبلغ فيما يحدث في الطرف الاخر وبين اسفه الاغبياء واتفه البشر ممن لا يملكون ماثرة كلب.. حدث ذات مرة ان كان مجموعة المبالغ المصروفة على الزهور التي قدمت لاحد قادة الثورة تعادل الاف الدولارات / لعمري هي موازنة مدينة افريقية فقيرة!

انظري للعراق كيف يدب الاطفال على اطوام النفايات فيما تتورد وجوه كانت صفراء من سوء التغذية بين قطعان الثوريين والمحررين / لقد ضربني ابي، ذات مرة حتى الاغماء لاني اعطيت عشرة دنانير لرجل كان لا يملك اجور دفن ابيه وادعيت انها ضاعت مع اني كنت صغيرا ومشاغبا ووقحا انذاك..احدهم يظهر في احدى افضائيات ليخبرنا عن مظلومية وشرف النضال! ما هذا الهراء؟وانا اعرفه شخصيا واعرف كيف يصرف الاموال للارامل ونساء الشهداء والاسرى وكيف يشرب اصناف العصير ويتبجح بغلاء اسعارها... هناك بورصات مفزعة لجني الاموال من عذاب والم الشعب الفلسطيني وانا خبرت كيف تصبح عيني مبولة للدموع حين تشكو جارتي الفلسطينية خلو ليلتها من ارغفة الخبز،، اكبر الالام تلك التي تجعلك تصرح عن فقرك ووجعك بحيث لم تعد مقدرتك تتحمل اخفاء عيبك تحت حشمة نفسك.. يا للهول. اعرف ان ذلك لا يعفيني من الواجب ولكن نفسي لا تنتمي لقومية او وطنية او اي عنصرية بل للعرفان والعدل والحقيقة وهكذا للاسف ان اسرائيل لم تترك لنا خيارا نقديا اذا ما تعرفنا على حماقات وغدر وعدوان وتحقير شعوبنا وانساننا.. لم تترك لنا الماثرة اي شرف سياسي او ايثار قائد او رهبنة زعيم كما عرفناه عند القيادات الاسرائيلية. ازاء قضاياهم وشعبهم. تصوري مجلس قيادة الثورة في العراق كان مصبوغ الشعر حين ظهر غرق مهاجرين عراقيين امام سواحل استراليا زز يا الللللللههه ليتني مت ولم ارى اطفالا خذلتهم وعود ابائهم في ارض الميعاد فكانوا طعما للقرش! كيف نام صدام تلك الليلة؟ وكيف ينام المالكي والطلباني وهو يشاهد القتلى من شعبه كما يشاهد الباقي يدبون على المزابل بحثا عن ارغفة الخبز فيما شيخ الصرافين على راس الاموال في بلاد علي بابا وابار النفط.


ربما الافكار القومية علمت: كيف يعتبر غرق هؤلاء مكسبا وفوزا سياسيازز لا اعتقد ان في عفلق ماثرة بحجم نملة تمكننا من تحدي هرتزل وسوكولو ووايزمن وجابوتنسكي، وربما باقي قادة الفكر القومي والمجابه بنفس العار الادبي الذي لم يجعلهم قدرهم حملة افكار بل حملة تمور وملح.. اشعر برغبة لحزام ناسف حين تتقطع جمجمة طفل وافجر نفسي في ساحات الجنة... كل السياسيين الاوغاد لا يحق لهم جعل الالم محمولا لطموحاتهم ومن المعيب ان يجعلوا ماساة طفل عبّارة لحصصهم الانتخابية.. هم خطفوا تاريخ الحضارة / خطفوا الاصلاح والدين خطفوا الانسانية والفلسفة خطفوا الاسماء والبراءة خطفوا كل شيء لقذاراتهم فكانت الحياة مجرد طائرة ركاب يخطفها السياسيون فيفرغون الاشياء من محتواها وتصبح تجويفات طبلية غاشمة كثيرة الصراخ والاصوات المزعجة.. -


اخيرا اخباري سيئة بقي لي ربع جسد( اصبع واحد للكتابة بيد واحدة فقط ) اتحرك فيه وفي طريقي الى الشلل لكني لا انحني لجرح او عجز او خوف فاغني حيث يقترب الموت كطائر التيم كي يلدني الموت غناءٍ لا يعرف الصلاة لاحد.
شكرا على تحريك حماسي.

أمير الدراجي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عنف المحبين لأوطانهم
إنجي -

جزيل الشكر لثائري وأستاذي أمير الدراجي--وكم أنت متواضع لوصفك أني مُحركة لحماسك--فأنت لست في حاجة إلي--لأنك ثائراً يفلسف كل ما حوله!--ومع هذا أتشرف بعدم وضع خطوط دفاع أمام كلمات مني تحبو إليك--وممتنة لكل من وضعني في طريقك أو وضعك في طريقي--مع الإحتفاظ بقامة فكرك--فلا تتساوى الرؤوس--فأين أنا منك!؟--وصلتني فكرتك منذ المقال الأول--ولا خلاف على حماقة إنسانيتنا وساستنا--إنما الخلاف هو أني سأكون أكثر إعجاباً بعدو--أو(بمختلف) عندما يكون بناء وطنه شريفاً--وليس مبني على أنقاض أبنية أخرى--فلا أظن أن إسرائيل ستكون بذلك الوفاء لشعبها--والإخلاص لقضيتها دون المرور على أجساد البراءة منا--فلا يروق لي ذاك الكفاح الإسرائيلي الغير شريف!(نحن من ندفع فاتورة أخلاق الساسة بإسرائيل!!)--وإن وضعنا سيناريو آخر لهذا المسمى الإسرائيلي--أي سيناريو يخلو من إغتصاب حق الغير--سنجد أن المشهد قد تغير وفيلماً رديئاً أول من أعرض عنه هم صانعوه!!--أعطني مثالاً واحداً لدولة بنت كيانها دون غزو الآخر أو شريكة بهذا--أو دون إختطاف أخر رغيف خبز من يده!--في هذه الحالة فقط أنحني إعجاباً!--أما عن ساستنا فأرى أنهم ساسة خُلِقوا لها(إسرائيل)--أدرك جيداً إنه من العقل أني لا ألوم غيري على قوته إنما ألوم نفسي على ضعفي!--وأنا أعترض كثيراً على وصف القومية بالعنصرية--وتخليها عن العرفان والعدل والحقيقة!--فلا ذنب لي بمن شوهها--فيبقى لي أمل بها كطائر يحلق في سماء قوميات أخرى!--وأنا إن أعلنت وفاتي ووقعت شهادتي--فأي شهادة ميلاد جديدة ستمنحها لي؟--وأين سأشيد وطناً جديداً؟--فلست على إستعداد لأفعلها كإسرائيل--ليظل ما تبقي لي من إنسانية!--أستاذي..إمنحـــــني حــــق النــــضال..ولا تمنــــــحني حـــــق اللجـــــوء--أخيرأً..بعد قراءتي لتعليقك بالمقال السابق--ولكل كلمات تسطرها--أقول..إنه فعلها من جديد فقد أنهى كلماته--فتلك هي خسارتي!!--إنما وجدت مقالك اليوم--وما تمنيته أدركته!--وسأحاول أن أمنع نفسي عن الألم من أجل جسدك--فلماذا أتوقف عند جسد قُيدت ثورته--فتكفيني منك لغةً تملك شرفها--ومُفكر مُناضل لا تُخمد ثورته!--أراك نبيلاً ومحباً كبيراً لوطنك--ومنا من هو قومي دون أن يتعمد وينوي!--سنلتقي مجدداً على الود وعلى(عُنف المحبين لأوطانهم)--ودمت عفياً ثائراً سالماً لنا--صانعاً للفرحة(بدون دمعة بنا)شكراً إيلاف

نحن نشعر بك
رعد الحافظ -

لاول مرة اعلق على احدى مقالاتك يا استاذ امير الدراجي..ودافعي هنا ليس فقط جودة المقالة وصدقها النابع من القلب ولكن لما يحسه المرء من الم لدى الكاتب الكبير..نعم ياسيدي انت محق في تحرقك وبكائك على الاطفال وفي ثورتك على المتاجرين بالامهم..انت انسان رائع ..قلبنا معك وادعو لك بالصحة والسعادة....

شكرا
المعلم الثاني -

ماذا أقول أمام هذا السيل المطهِِِر من الصدق والبلاغة الجارف لكل محترفي الخطابة والمنظرين السياسيين المفلسين....لنعد لإنسانيتنا التي طالما تناسينا متبعين كالعميان باعة الإديولوجيات العنصرية الإقصائية ...لا يعتزن أحد بحمله السلاح فكما يقول حكيم الحكماء كاتب هذا المقال : ( كل الجنود هم بقايا ارث الغابة والكهف وازمنة حتى بتطور ادوات الحرب حيث لا فرق بين اشعة اللايزر والخنجر.... هناك بورصات مفزعة لجني الاموال من عذاب والم الشعب الفلسطيني...كل السياسيين الاوغاد لا يحق لهم جعل الالم محمولا لطموحاتهم ومن المعيب ان يجعلوا ماساة طفل عبّارة لحصصهم الانتخابية.. هم خطفوا تاريخ الحضارة / خطفوا الاصلاح والدين خطفوا الانسانية والفلسفة خطفوا الاسماء والبراءة خطفوا كل شيء لقذاراتهم)....الإنسان أولا........الإنسان أولا....الإنسان أولا

أساس المقال
المعلم الثاني -

كتب أميرنا : ( نفسي لا تنتمي لقومية او وطنية او اي عنصرية بل للعرفان والعدل والحقيقة)

السيدة انجي
المعلم الثاني -

(أعطني مثالاً واحداً لدولة بنت كيانها دون غزو الآخر في هذه الحالة فقط أنحني إعجاباً!)....أذكرك بالقرن السابع بعد الميلاد....ما استحله البعض أمس يستحله الآخرون اليوم

لا احد !
لايضا امير -

للاسف نستطيع الاقامة في الارض خرسا او مثل طيور او صمت شجرة او ذئاب ولا ننتمي لوطن فالمياه العذبة تخون شواطئها كي لا تتعفن وتستنقع فيما المستنقعات فقط لها هوية المكان .. انا لا اهتم عن تواريخ دولة حدثت بفعل طرد الاخر او لها حق ام لا ؟ هذه ليست مهمتي ولا تعنيني فهناك من يهتم بها ممن افكاره تقوم بالتقابل القصدي ولا اتقابل في منطق الجنود والجنرالات والساييين والشرطة والوطنيين الذي احتل خارطة الادب الملتزم والسرديات الثورية، فهناك هوامش تخصنا وهي تجمع الجلاد والضحية وهي متعالية جدا وتلك كل ما تعنيني اي البراءة الاولى للكائن دون ان انكر على اي معتقد ولاءه وان كان دراكولا فانا منحت اولادي حق كراهية اباهم .. ليس خطاب السياسة وتكوين الدول بشغلي الشاغل هذا خطاب يتطفل على الجمالية اللغوية وله اتباعه الكثر جدا حتى تحويل ازمة معجون الدبس الى مؤامرة هنيئا لهم اذ لا يمكن تخيل كلمات هوميروس الى جانب وموازاة ازمة القمح ! من الممكن العيش غجريا او اخرسا .. اذا تحدثنا عمن قتل من ؟ فالكلام لا ينتهي وتكون وطنيتنا هي الاسرائيلي الاول الذي بني الوطن والقومية على انقاض شعوب وحضارات سبقته فاصبحت العروبة كاستعمار قريشي هي الوطنية والاسلام كانثروبولوجيا حجازية هي الحنين القومي فيما اصبح الغزاة اصحاب الحضارات الاصلية واقوام نكثنا عهود حمايتهم السيئة بدفع الجزية والذمة وللحديث بقية .. قبلاتي للحافظ والمعلم الثاني .. ارجوك ابقي مخاصمة لي فما اجمل لغتك هذه

إلى الأستاذ أمير
إنجي -

أستاذي العزيز أمير--شكري بلا حدود--ونحن كظمأى نمتنع عن الإرتواء من كلماتك العذبة--رغبة في إستمرار العطش!!--أفهمك أستاذي فأنت تنتمي إلى الإنسان ذاته--إنما أيضاً إنسان عن إنسان يختلف--وكلٌ منا وطن بحد ذاته--وحياة التضاد هي قانون الوجود!--ومايحمله التضاد من مأسي وعدوان وأيضاً عطاء ووفاء--بإعتقادي أنك حاولت تطبيق النظرية وتلك كانت المحصلة(واقع لا ينصت لدق الطبول)--فهل أفهمك حقاً إن تصورت أنك تريد أن أبدأ من حيث إنتهيت؟؟--هل تختصر علي الطريق؟؟--فلماذا لا يتحقق العكس..وهو النزول للواقع ثم صناعة النظرية؟؟--لماذا الكثر من أشراف هذا الوجود ينتهي نضالهم بخيبة أمل--هل هذا نتيجة دراسة أكاديمية فقط للواقع!؟--أظن أنه التضاد حتى ما بين النظرية والتطبيق--أستاذ أمير:توقفت كثيراً كثيراً عند عبارتك(منحت أولادي حق كراهية أباهم)--المعذرة..فكنت أتمنى ألا تمنحهم حق شحاذة الأب كما أشحذ أنا!!--أتوقف أخشى إزعاجك ودمعي--وإلى لقاء لا يُختتم إلا على الود0

راسليني
امير او عمير -

لكي نوفر ما يشكل سجالا نوفر به على القراء وقتهم ارجو مراسلتي على بريد الياهو فثمة افكار اود توضيحها ايها الابنة التي انتظرتها خمسة الاف عام amirab9@yahoo.no

أستاذ أمير
؟ -

أريدك كحلم وإن عشت أحلام يقظته!بي مرض الإمتلاك خوفاً من الإفتقاد..والأحرار كما أنت لا يُمتلكون!..لذا أخشى الفرار!

عرفت
؟؟؟ -

... القمم تنحني لشدة وحشتها من الاعالي المقفرة