أكراد بغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
منذ تحرير العراق وإنخراط القادة الكرد في العملية السياسية الجارية في العراق الجديد، ووصولهم الى مراكز القرار السياسي في بغداد، أصادف الكثير من المقالات والآراء خصوصا في بعض المواقع الكردية يوجه كتابها إنتقادات غير منطقية وغير عقلانية تصل الى حد التخوين والعمالة للقادة الكرد الذين يعملون اليوم من أجل بناء العراق الجديد.
وكالعادة هناك بعض الكتاب القومجيين الذين إعتادوا على تسويق وإلصاق تهم جاهزة الى هؤلاء القادة من خلال وصفهم بـ( العراقجية) على وزن ( القومجية) ويستكثرون على هؤلاء القادة دورهم السياسي في بغداد وسعيهم المخلص لوضع طابوقة على بناء العراق الجديد على أنقاض العراق الدكتاتوري الشمولي الذي طالما تسبب لهم بالكثير من المآسي والعذابات وصلت الى حد إبادتهم في جرائم الجينوسايد، مثل الأنفال والقصف الكيمياوي.
ولقصر نظر هذه الشرذمة الصغيرة من الحالمين بالأمجاد القومية الكردية الزائفة، على غرار الأمجاد العروبية الأزيف منها، يتصورون سواء بدراية أو عن جهالة، أن الدور السياسي للقادة الكرد في العراق لايستفيد منها الشعب الكردي، والأولى بهم أن يهتموا ببناء بيتهم الداخلي) كردستان)، وأن لا يضيعوا وقتهم بالإنهماك في مشكلة العراق وإعادة بناء البلد الذي يدمره أبنائه من الطوائف والمكونات الأخرى بأيديهم!.
ولكن هؤلاء ينسون عن غفلة أن العراق الجديد يختلف عن العراق القديم، وأنه لولا هذا المد الإرهابي الجارف القادم من الغرب العربي، لكان العراق أصبح نموذجا رائعا يحتذى به في جميع الدول العربية التي ما زال الكثير منها يرزح تحت وطأة سلطات دكتاتورية وشمولية مستيدة وقامعة، ولكان حال العراق سيستقر الى أبد الآبدين بإنضوائه تحت تجربة مدعومة بدستور دائم سيطوي الى الأبد صفحة اللاستقرار الذي عاشه العراق طوال ثمانين سنة من تأسيس دولته الحديثة.
أستغرب كثبرا عندما أقرأ مقالات تعزف على هذا الوترالقومجي، لأني أعتقد أن ما تحقق للشعب الكردي خلال السنوات الخمس الماضية لم يكن يحلم بها حتى لو واصل هذا الشعب نضاله القومي المسلح لخمسة قرون أخرى، يكفي دليلا على ذلك أن آخر إمبراطورية كردية حكمت في المنطقة، قد إندثرت منذ أكثر من ألفي سنة، ولم تقم للحكم الكردي كيان قومي مستقل طوال الألفيتين الماضيتين، ما عدا بعض الإمارات الصغيرة الضعيفة المنقسمة على نفسها، والمتآمرة بعضها على بعض في كثير من الأحيان، ولكن اليوم يتمتع الأكراد بدولة ونصف الدولة إذا جاز التعبير..
فالقادة الكرد يقودون اليوم أهم مفاصل الدولة العراقية، طالباني رئيسا للبلاد، وبرهم صالح نائبا لرئيس الوزراء وهو أعلى منصب تنفيذي في الحكم الجديد، والخارجية يقودها هوشيار زيباري وهو الذي يرسم العلاقات الدولية للعراق الجديد، وهناك نائب لرئيس البرلمان وكتلة برلمانية لها ثقل واضح ووزراء مهمين في الدولة العراقية، أضف إليهما حكومة إقليمية صغيرة يقودها الأكراد بأنفسهم من دون تدخل الغير ويحكمون ثلاث محافظات كبيرة في العراق، ويستلمون ميزانية معتبرة تفوق ميزانيات ثلاث دول عربية، ولهذا الإقليم رئيس يستقبل في كثير من دول العالم إستقبال الرؤساء المعتبرين.
فماذا يريد الكرد أكثر من ذلك؟؟!..
في مقال سابق عقدت مقارنة بسيطة بين برهم صالح نائب رئيس الوزراء الحالي، وبين طارق عزيز نائب رئيس الوزراء السابق الذي يمثل أمام محكمة جنائية عليا بتهم تتعلق بجرائم الإبادة البشرية، واليوم يحق لي أن أعقد مقارنة ولو بسيطة جدا بين الرئيس طالباني وبين صدام حسين، وشتان ما بينهما في المقارنة، ولكن لو إمتلك الإنسان ذرة من الضمير والإحساس بالمواطنة في العراق، لا بد أن يعترف بأن طالباني هو أفضل بآلاف المرات من صدام حسين.. ألا يكفي حرصه وتفانيه من أجل إشراك جميع القوى السياسية والمكونات الأساسية في العراق في مراكزالحكم؟. ألا يكفي أنه أول رئيس عراقي منتخب في تاريخ العراق؟!. ألا يكفي أنه أول رئيس عراقي يرفض المصادقة على أحكام إعدام العراقيين؟. ألا يكفي أنه ضامن المشاركة السياسية لكل المكونات العراقية في الحكم؟.
من من الشيعة أو المسيحيين أو التركمان كان يحلم في زمن صدام حسين أن يطالب بحقه القومي أو الديني أو الطائفي المشروع ليس بالمشاركة في حكم البلاد وتقرير سياساته، بل حتى أن يجلس على مقعد ولو مزيف في برلمانه الكارتوني؟!.
أليست الوقائع والأحداث الماضية ماثلة أمام أعين العراقيين، وهم يستذكرون تلك السياسة الخارجية الخاطئة التي تنتهجها وزارة الخارجية المقيدة بتوجيهات الدكتاتور مع دول العالم لتزيين الوجه القبيح للدكتاتورية، وتبرير مطامع النظام الدكتاتوري في أراضي دول الجوار، والتمهيد لشن حروب كارثية ضدها، وكيف أصبحت السياسة الخارجية للعراق اليوم في ظل هوشيار زيباري الذي يعمل على إقامة أفضل علاقات الجيرة مع دول المنطقة على الرغم من الأذى الذي تلحقه هذه الدول بالعراق، وصل الى حد إستيراد الإرهابيين من مختلف الدول العربية وتسليحهم وتزويدهم بالمال لإرسالهم الى العراق لتدميره من الداخل؟!.
بهذا الحرص والجهد المضني يعمل القادة الكرد في بغداد من أجل إرساء أسس الدولة الديمقراطية الصحيحة في العراق الجديد،فلماذا يغيض الثقل الكردي في المعادلات السياسية القائمة في العراق صدور هؤلاء القومجية، فيريدون سواء عن جهالة أو غباء إعادة حرمان الشعب الكردي من حقوقه الدستورية المشروعة تحت يافطة التمسك بالخصوصية والتغني بالأمجاد الزائفة، فيسمحون من دون أن يشعروا بعودة المآسي السابقة الى كردستان من خلال معاودة عمليات الأنفال والضربات الكيمياوية؟!.
أعتقد أنه لولا الوجود الكردي في بغداد منذ سقوط النظام الدكتاتوري، لما تمكن الكرد من إستحصال حقوقهم القومية المشروعة دستوريا، وهي حقوق ما زالت الكثير من القوى السياسية العراقية تستكثرها على الشعب الكردي، عدا عمن يعاديها بصراحة ووضوح؟!.
أعتقد أن وجود القادة الكرد في بغداد يشكل ضمانة أساسية لعدم عودة قتل وتشريد الشعب الكردي مجددا ومسح وجودهم من على وجه الأرض الكردستانية، والعراق الجديد جميل بتآلف مكوناته ووحدته الوطنية..
شيرزاد شيخاني
التعليقات
كـــــــوردستان واوا
برجس شويش -لولا الكورد لما كانت بغداد. لولا الكورد لما كان العراق, لولا الكورد لزالت كل الكيانات العربية المصطنعة والهزيلة من الوجود ولاندثر العرب وانقرضوا منذ آلاف السنين.وفي الواقع أياداي الكورد البيضاء ليست على العرب فقط بل اياديهم البيضاء هي على الحضارة الانسانية منذ بدا الخليقة وحتى آخر الزمان.الكورد امة عبقرية فذة متميزة متفوقة تستحق أن تقود البشرية (وهي ستفعل ذلك عام 2011) وذلك لما فيه خير العرق البشري الكــــــــــوردي يمتاز بالوسامة والذكاء والخفة وروح الفكاهة والدعابة والقدرة على الجري لمسافات طويلة بسرعة تقارب سرعة الصوت بالاضافة الى قدرات خارقة اسطورية في تسلق الجبال والحفر على الخشب وشرب الشاي والدبكة الكردية والتي هي أجمل من سيمفونيات بيتهوفن
الاكراد والخيانة
hassan Karkuki -الاكراد في بغداد انحصر دورهم في التحريض بين عرب العراق والتامر على الشعب العراقي العظيم..طالباني اتى الى عاصمة الحضارة فقط ليمنع اي تقارب سني شيعي..ةالجحوش مركة تلطخت ايديهم بالقتل في مناطق الثورة والبياع وغيرها بالاضافة الى عمليات الاغتيال لعلماء العراق ومفكريه تنفيذا لاجندات اجنبية...الاكراد يقطنون بغداد الحضارة بامان ليس هناك من يضايقهم ويتاجرون ويعملون بامان ولم نسمع عن مقتل اكراد في بغداد ببساطة لانهم من يمارس القتل ويساهم فيه...العراقيون مثقفون ويعون هذه الحقائق الموثقة وسياتي اليوم الذي نطردهم فية من عاصمتنا الى غير رجعة..الاكراد متورطون بالدم العراقي مثلهم مثل الاحزاب القادمة من ايران...
كيف تنسي
محمد -الكاتب للاسف ينسي ان صدام هو من ساعد برزاني سنة 96 بعد ان اغلق الجميع الباب في وجهه حتي اسرائيل الكاتب لا يقول ان اكراد العراق كان لديهم افضل الحقوق بسبب الانفتاح العربي عليهم حكم ذاتي لغة كردية كل هذا الكاتب يغفل عن جرائم البيشمركة و مخابرات الحزبيين في قتل اهالي الموصل و ديالي و الانبار و كركوك و عن الالاف من السجناء العرب في السجون السرية كردية او تهجير المسيحين و التركمان للاسف
تير كي تشكرات عظيمات
تير كماني -الى المعلق التير كي رقم 1 المنتحل اسم معلق كوردي: الظاهر ان كابوس الكورد يطاردكم في كل مكان وعلى الكورد ان يفرحوا لهذا. نراك في مناسبة وفي غير مناسبة تذكر اسم كوردستان والكورد. لم يعد الكورد بحاجة الى دعاية لان امثالك ينوبون عنهم في ذلك وبدون مقابل. الى الامام
مرهبا تير كلر
تير كماني -مرهبا تير كلر: الى المعلق رقم 1: تعتبرون لغتكم جميلة وهي نتاج خليط من العربية والكوردية والفارسية وبقايا المنغولية وسرقة االلاتينية. الموسيقا والدبكات الشعبية سرقتموها من الكوردية. ماهو تاريخكم في الحضارة غير غزوات هولاكو الدموية من اجل المال والجاه. ماذا قدمتم للحضارة؟ كل تاريخكم كان في اشاعة الفتن بين الاعراق والطوائف في المنطقة من اجل تسهيل مهمتكم في السيطرة والجاه والمال. الحضارة الاسلامية اغناها العرب والكورد والفرس من خلال العلماء والمؤرخين والادباء والاطباء وانتم ماذا قدمتم غير الغزو والقتل والدم. حتى الفترة العثمانية كانت مرحلة تخلف في المنطقة. افق من النوم ياسليل هولاكو المنغولي واتاتورك الالباني. شكرا عملتموها تشكرات ومرحبا مرهبا وووالخ. عندما اتى اتاتورك حاول تنقية اللغة التركية وتصفيتها فكان اسم المعجم( تصفية كلام). مرههبببا.
ادم
ام نور -والله لان ادم عليه السلام كان في الاصل كرديا والله اعلم
عراق جديد
شويش برجستاني -مام جلال هو أول رئيس منتخب للعراق منذ سقوط أسرة أور الثالثة في إنتخابات عام2540 قبل الميلاد ،وفوز المرشح سرجون الأكدي بفارق ضئيل للأصوات. ومام جلال همه الوحيد وحدة عراق وسلامة أرضه (بما فيها جبل قنديل) وازدهار العراق والصومال والشرق الاوسط الجديد، وتعزيز صناعة شراويل بعيدة المدى ونعالات أرض أرض ، لفرض توازن رعب مع الدول المصنعة لدشاديش (صحوة 5) القصيرة المدى .
دبي نموذجا
ابو اوميد -لولا المد القومجي المتمثل بالغرب العربي لكان العراق في وضع اخر انظروا الى تعاون دول الخليج مع امريكا كيف وصل بهم حال ان امارة دبي اصبحت تنافس نيو يورك اقتصاديا فلولا عم بوش لكانت ايران مسيطرة على الدويلات الخليجية العربية
الكرد ام دول الجوار؟
نوزاد عارف -رغم ان الكرد قد حشروا عنوة في الدولة العراقية عندما اسسها الانجليز في عام 1921 ، ورغم انهم حتى 2003 لم يتلقوا من العراق الا حرب الابادة الجماعية والمقابر الجماعية والغازات الكيماوية ، الا ان للكرد والحمد لله دور مشرف في المصالحة بين السنة والشيعة ، ولولا المساعي الكردية المستمرة للتهدئة بين الطرفين لكانت النتائج اليوم اسوء ولا يفرح به الا اعداء العراق ، وفي مقابل هذه المساعي الكردية للتقريب بين جميع الطوائف والمكونات العراقية نرى ان دول الجوار لها دور خطير في اثارة المشاكل والدفع للحرب الاهلية ، كان الاولى بالمعلقين ارقام 1 و 2 و 3 ان يشجعوا الكرد على التقريب بين المكونات وينددوا بما فعلته الدول المحيطة بالعراق بدلا من تفريغ احقادهم على الكرد .
قل لحق وبحيادية
د.عبد الجبار العبيدي -نقول للسيد شيخاني ،ماكان احدا يكره الاكراد قبل التغيير الاخير ابدا.اما كان رئيس الوزراء ووزير الداخلية في العهد المللكي قبل التغيير الجمهوري كرديا،اما كان الاكراد خلال العهد الجمهوري يحتلون المناصب الرقيعة في الدولة،هل من احد قال عنهم كذا وكذا،لا بل كان كلهم من الشعب مقربين ،وفي الحكومة ومناصبها محترمين.لازلت اتذكر بيت المرحوم مصطفى البرزاني والد السيد مسعود في منطقة الصالحية المجاور لمنطقتنا وكيف كانت الابهة تحيط بالقصر وساكنه.ماالذي تغير اذت؟الذي تغير هم قادة الاكراد عندما وصلوا للسلطة الان وقلبوا ظهر المجن للعراق والعراقيين؟ألم يرفضوا العلم العراقي بحجة انه علم صدام وهو الذي حماهم من الاقتتال الداخلي والتشتت على عهد صدام.ألم ينفردوا بالخارجية وبموظفيها ودوائرها دون منازع واصبح هوشيار ملكا لها، كما يلقبونه لدرجة ان احد مسئولي الاكراد الكبار في السلطة الحالية طالب بها وراثيا دون تدخل.الم ينفرد الاكراد بتطبيق الفدرالية قبل اقرارها دستوريا،ألم يرسموا لهم خريطة جغرافية مستقلة وبعلم مستقل شملت 35% من ارض العراق،الم يستحوذوا على ميزانية 17% من الميزانية العامة وهم 12% من الشعب العراقي حسب الاحصاء المركزي للدولة،ألم تشترك البشمركة وهي مليشيات كردية غير نظامية بقتل وتدمير الفلوجة على عهد علاوي (البطل)ألم يشتركوا في التصفيات الجسدية ولا زالت حتى الان يشار اليها بالبنان.ألم وألف ألم هنك عليكم.نعم تشاركون مثلما تشارك كل الاقليات في العراق المظلوم اليوم ولكن فلتكن مشاركتكم وطنية لا عنصرية،لكن المشكلة اليوم ان العراق يحكم من اناس ما صدقوا انفسهم حكاما، والا لما سمحوا لكم وللاخرين من الاستحواذ على ارض العراق ونفط العراق وقتل العراق؟ انت كاتب قل الحق وبحيادية ياشيخاني حتى يصدقك الناس..
قراءة واقعية
saman -شكرا للكاتب الكبير شيرزاد على قراءته الواقعية للواقع الكردي , فهذا الواقع الذي يحيط به المخاطر من كل الاتجاهات يحتاج من كل المخلصين العمل بكل الامكانيات للمحافظة عليه, والعمل على قطع الطريق من المزاودين , لاننا ككرد عندما نعادي القومجيين العرب علينا بنفس المقدار محاربة المتعصبين الكرد كون الاثنان اعداء الحقوق الكردية .
اللهم احفظ العراق
الحسني -الى الدكتور عبد الجبارالعبيدي صاحب التعليق رقم(10) قطعا لم اصدق العبارات المتطرفة التي تدل على سذاجة الفكر وعدم النضوج السياسي وقبله الفكري لان المثقف المتحضر يمسك العصا من الوسط وينظر بكلتا عينيه كما فعل صاحب المقال اعطي كل ذي حق حقه دون تجريح الاخرين.نقول لك ولكل المراهنين على تقسيم العراق وتفتيته او مجرد تفكير في اعادة الزمن الى الخلف بان العراق خاض تجربة مريرة اوجدها التكفيريون ودعاة التطرف وازلام صدام ولكن خرج منها الحمدلله بنجاح ولذلك لايفكر العراقي منه رئيس الجمهورية او رئيس الوزراء او أي مسؤول في السلطة طالما كلهم عراقيون ويعملون للعراق الواحد لم نرى او نسمع يوما ان مام جلال اعتبر نفسه كوريا في السلطة بكل المقايس السياسية بل كل مواقفه وسلوكه السياسي هو ابن العراق واب العراقيين جميعا كفاكم السير وراء سراب الشوفينية لانها في النتيجة سوف تحرقكم جميعا لان الساحة العراقية اصبحت متألفة لاتقبل المتطرفين لانهم اصبحوا بضاعة انتهت صلاحياتها لابد من اتلافها سياسيا.
لانه تحت المطرقة
هدى -والله لااصدق ان هذا المقال للكاتب المتحرر شيرزاد شيخاني لانه ولطالما ينتقد الاحزاب الكردية ام ان شئ ما حدث له؟ يجب ان نعرف الحقيقة
شكرا لرقم 1
سمر -والله لقد اضحكتني كثيرا كما انني اشاهد مسرحية كوميدية بطله ماما جلال
toronto-canada
sleiwa -إن جرائم جلال الطالباني لا تقل عن جرائم صدام حسين في كردستان العراق ولو كان يمتلك قدرات صدام حسين آنذاك لأرتكب المزيد من الجرائم ونحن ذكرنا سابقا.جلال الطالباني ونيشروان مصطفى ومجرمي الأتحاد الوطني الكردستاني أبطال مجزرة بشت آشان.
ماهذا التغيير
دانيال -لقد انقلب الكاتب 180 درجه عن الحقيقه
هدر العبقريه خيانه
عراقي حريص -يجب على الشعب العراقي الاستفاده من عبقرية الاكراد في تطوير البلد وقد بدأ السيد رئيس الجمهوريه جلال الطلباني بحملة لتشجيع أفران الكليجه بأعتبارها مصدر التمور العراقيه وكذلك في أعلانه ثاني يوم عطلة العيد الاضحى كلما رأى الهلال المرسوم على سيارة الاسعاف , ان أهدار طاقات الاكراد العبقريه هو كمن لا يستغل الثروه النفطيه لان العبقريه نفط دائم ونفط باطن الارض الى زوال
الضحك على الذقون
خلود -هل انتمى الكاتب لابواق النظام الجديد؟فعلى من تضحك؟على الذقون؟
الله يعطيك العافية
ماجدة -الله يعطيك العافيه يا رقم 17 لقد اضحكتني انشاء الله يبقى ماما جلال في بغداد لكي يشبعنا من الضحك عكس صدام لانه كان يضحك وحده ويبكى الشعب المسكين
مهزله
سوزان -بين ليلة وضحاها لقد تحول شيرزاد شيخاني من كاتب سياسي الى كاتب ولكنه لم يسخر من السياسيين بل يسخر من الشعب الجريح
ايدهم بالدهن
حيدر -من بقى من الكتاب والمثقفين الاكراد ينتقد الاحزاب الكردية رغم اخطائهم وتجاوزاتهم على العراقيين اولا وعلى اكراد العراق ثانيا؟ الكل ارتمى فى احضان الاحزاب الكردية لان.....؟
الى الحسيني
منذر السامرائي -منذ مده وانا اسال الاكراد اللذين يتحدثون عن وحدة العراق وهذا شئ جميل يتمناه كل عراقي غيور . اذا لماذا المادة 140 في الدستور الذي سنه الاكراد والمعممين فقط اليست هي لتقسيم العراق وسرقة ثرواته في وضح النهار؟
ياحسنيمن انت؟
د.عبد الجبار العبيدي -نقول للسيد الحسني ان العرب لا تتعامل مع مقطوعي الاب والاصل،ويبدو انك خائف او تستحي من ذكر اسمك،فلم اتذكر يوما كتبت الا باسمي الصريح وعنواني مودع في آيلاف تستطيع معرفته ان رغبت.فأنا لست ضد الاكراد ولا العرب ولا التركمان ولا الاقليات الاخرى،ولست صداميا فانا اول من فصل من كلية التربية جامعة بغداد في 21-10-1979 لموقفي الاعتراضي من البعثيين في الجامعة،ولم اطالب بحقي الى الان ولم احصل حتى على تقاعدي القانوني.وانا لم اكن مؤمنا بمسك العصا من الوسط ،لن مسك العصا من الوسط تعني الانتهازية وصداقة الجميع،وقد قالت العرب ان صديق الجميع ليس بصديق.انا من المثقفين المتحررين الذين يؤمنون بحق الناس كل الناس في العيش الكريم وضد العنصرية التي تتبجحون بها ليل نهارزأنظر الى صاحب التعليق رقم 17.ولكن انا ضد كل من باع الوطن واعتدى على الشعب والوطن وسرق اموال الوطن وهجر ناس الوطن وقسم الوطن وباع ارض الوطن،ثق اني اعيش الان على الكفاف لكني رفضت مرتبا بعشرين الف دور فحسبتها خيانة وسرقة للوطن.ارتفعوا بتفكيركم الى ما يتطلبه الوطن فقد ضاع العراق منك ومن امثالك ياحسني.ونرجو من آيلاف النشر.
اتقو الله ياناس
الشطري -يوجد لدينا مثل عربي مشهور هو( ان العيون لا تعلو على الحاجب)ماهذا الكلام الذى اقرءه انسي الكاتب انه يتكلم عن العراق هذا البلد الذي لا يعرف من سكنه من اقوام على مدى التاربخ الا كيف يعلم الانسانيه كل شى العلم والحضاره والدين هذا بلد الانبياء تاتي انت الان تقول استفادو من ماما جلال ومن الكرد الا تبت النفس ان تفكر بالاستفاده من سكن العرق حتى يتعلم منا كيف تعيش الاوادم فى هذه الحياة اما انت يامن تقارن بين جلا ل وصدام والله انا لن انسى كيف كان جلال ينحنى لصدام اجلال عندما يريد صدام استقبال ما ماكم هذا -- ايها الكاتب انا اريد ان اقول لك كلمه للتاريخ نعم انتم الان تتفرجون على اقتتال شيعى سنى وما شابه ذاك من امور انتم غذيتموها فاعلم والله اننا بانتظار اقتتال كردي كردي قادم لا محال وسيعلم الذين ظلمو اي منقلب سينقلبون وذيك الساعه ايفدكم غروركم الفارغ--ارجو من ايلاف النشر
هل ......؟؟؟؟
هايم نايم -هل نعتقد ان وجود الرئيس الطالباني وبرهم صالح هم سبب الديمقراطية بالعراق .... وسبب اعطاء الناس حقوقها واين حقوق الناس ؟اين الحريات الدينية ؟ اخواننا المسيحيين يقتلون في بغداد والموصل والبيشمركة يتفرجون مع وجود روايات غير مؤكدة عن ان الاكراد هم قتلة المطران ...
الشرذمة الصغيرة
Azadi REHA -كم من العرب راضون عن الوفد الكوردي في بغداد؟ قليلون جدا.لسبب بسيط، لانهم لا يرون كل هذا التعب والعناء الذي يكابده الوفد الكوردي في بغداد، من اجل اعاداة بناء هذا البلد الذي دمرته عنصرية متطرفيهم القومجيين، الذين راو كل شيء بعيون عفلقية.الكورد كما غيرهم من حقهم ان يكون لهم دولتهم، علی ارضهم، ولن يكون منة من احد.
syrian
m m -to #1 one time you speak about syria then you change to iraq make up your mind you live in the arab land the kurd now they have their hony moon so enjoy the present time and be happy for what you have and dont through rocks on other they gave your familly aland and arights that i dont have it in my country
نحتاج وقت
.سلام فيلي -اعتقد ان القاده الكورد لديهم دور صعب جدا في بناء العراق الحديث لان هذا الشعب لا يعرف ما معنى وطنيه والانسانيه ما دام تربى اكثر من جيل على يد الحزب البعث المهزوم واكبر دليل على هذا ذبح والخطف والانفجارت الذي يحصل في العراق وبدون رحمه فيما بينهم ومن صعب ان يتعدل هذا الشعب في المدى القريب .اذا الشجره كبرة وهي وعوجاء تبقى عوجه مدى الحياة .