قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
هنا نماذج مختارة من مدونات إيلاف لهذا الاسبوع:
إيلاف - المدونات
هذا وطني...أخرجه من أنقاض النسيان!راية الطرفيقد لا يعرف الكثيرون عن وطني...قد يجهله البعض لأنه لم يسمع به...وقد لا يكون البعض قد سمعوا به أصلا...وليس الذنب ذنبكم بالطبع، فما يعانيه وطني من سياسات تعسفية ضده تجعله ملقيا تحت أنقاض النسيان...سأحاول في هذه المدونة، كما حاولت وأبناء وطني الآخرين باستمرار،إن اخرج وطني من ظلمة النسيانمحاولة بسيطة لكسر حواجز التعتيم الإعلامي الذي تفرضه السلطات الإيرانية على وطني...كي لا يبقى ضمن ملفات الجهل بالنسبة للعالم بشكل عام والعالم العربي بشكل خاص...ولكن هيهات أن تسكت الأقلام، فالأهواز(وطني) لديه قلوبن ازفة لأجل معاناته ليكون نزفها حبرا نكتب به عن الأهواز ومن الأهواز...فترقبوا ماسينشر هنا...مدونة: مذكرات على جدار الوطنالأحزاب المغربية من أكبر عوائق الانتقال الديموقراطيخالد العونيالرجوع إلى انتخابات السابع من شتنبر من أجل إلقاء نظرة خاطفة على واقع الانتخابات وتداعياتها على المشهد السياسي هو حتما رجوع لواقع الأحزاب السياسية الغارقة في مستنقع السبات السياسي ،وذلك أن الكل لم ترقه نتائج الانتخابات التي قاطعها 70 في المائة من المغاربة وحتى نسبة 30في المائة يمكن بدورها أن تتقلص لو عدنا لطبيعة المصوتين فيها، و إن كان المواطن قد صوت على برامج الأحزاب أم أن علاقات القرابة والقبيلة والرشوة كانت هي السمة الغالبة .وعليه فإن الإدارة وإن كانت قد قامت بحياد نسبي قد نوه به البعض والتزام الدولة بضمان انتخابات حرة ونزيهة! فذلك لا يعني أنها كانت شفافة بما للكلمة من معنى وهو ما كرسته عدد من الأحزاب التي أدانت ما أسمته الخروقات الانتخابية التي عرفتها عدد من الدوائر .ليس هدفناهنا القيام بعملية رصد شمولية لتلكالكبوة التي يمكن نعتها بالكارثة، وقد عبر المواطن من خلالها عن رفض تام للمسار السياسي الذي طفا على المشهد المغربي وإن كانت الداخلية في شخص وزيرها قد حورتها وعبرت عن أن الأمر تكريس للإرادة الشعبية وخيار للأمة! وكان الأجدر به أن يعبر بكل صدق وشفافية على أن الكثير من الأمور بحاجة لإعادة نظرونعني الملكية وعلاقتها بالأحزاب hellip;هذه الأخيرة التي لاتمارس دورها في التأطير السياسي والسوسيوثقافي للمواطن وغدت دكاكين انتخابية تفتح أبوابها في كل موسم انتخابي لتقوم بعدها بصدها، وأذكر هنا غياب مناضلي الأحزاب في أوج الحملة الانتخابية مما دفعها للبحث عن أجراء لتنشيطها وتسويق برامجها وفي ذاك الوقت بينما أحد المرشحين في مهرجان خطابي بدائرة انتخابية أشار إلى أن حزبه هو الوحيد في الدائرة الذيلديه مناضلين عكسباقي الأحزاب في كذب سياسي لا مثيل له علما بأن جل أولئك أجراء سياسيين قد عبروا لي بعدها عن حقيقة ما يجري وأنه لاعلاقة لهم بذلك الحزب. وهذا نموذج من بين نماذج عدة للإفلاس الحزبي الذي أصبح مقاولات انتخابية تقاسمت فيما بينها الغنيمة الحكومية بعدها إذ أن حكومة عباس الفاسي عرت بدورها أثناء مشاورات إجرائها عن مدى تقهقرها وغلبة الفردانية والمصالح الضيقة عليها في ضرب لكل الأسس والقيم الحزبية والبرامج الانتخابية hellip;وكان من أول إرهاصات ذلك تنازل الوزير الأول عن صلاحياته لفائدة القصر عبر مستشاري الملك المعتصم وبلفقيه الذي فرض ما فرض وأقصى ما أقصى ليتم فرض أسماء تكنوقراطية على أحزاب لا علاقة لها بها. وإستمرار ما يعرف بوزارات السيادة التي لا تدخل ضمن صلاحيات الأحزابوبعدها يشتد الوطيس وتنسى تلك الأحزاب برامجها الانتخابية وتختار وزارات بعينها وترفض أخرى بدواعي أنها متعبة كوزارة التشغيل التي كان قد أعلن أحرضان في تصريحغريب غرابة الرجل أن حزبه ليس بالمكنسة التي تكنس ما أفسده آخرون إلى جانب التربية والتعليم وبعد إقصاء الحزب من الأغلبية والزج به مرغما إلى المعارضة بعث الحزب رسالة استعطاف للملك طلبا للعفو! وهنا نذكرمدى قدرة الأحزاب على المواجهة مع النظام، وكذلك رمزية المعارضة التي تراها هذه الأحزاب جناية يجب التخلص منها والمشاركة في الحكومة بأي ثمن.إن أي دولة متقدمةهي دولة الأحزاب وحينما تتخلىعن صلاحياتها وأدوارها وحقوقها الدستورية، وإن كان هذا الدستور مقيدا لها، تصبح في خانة الاتهام ومذمومة لدى الجماهير وهذا ما قالته الأمة يومها ولكن الرسالة لم تلتقط بالشكل المطلوب. ما دعى لبروز متغير جديد في المغرب ونعني حركة الهمةالتي لقبت بحركة لكل الديموقراطيين ولحد الساعة لم توضح نواياها الحقيقية وما يطرح علامات استفهام حولها أن قائدها الهمة يدعم عبر فريقه النيابي الأقلية الحكومية الحالية وبالتالي مدى تأثير هذا الأخير القادم من بلاطات الداخلية في هذه الحكومة التي لا تملك قرارها بنفسها وقد حملت شهادة وفاتها لحظة ميلادهامدونة: رسالة حقيقيةالوظائف في السعودية شكل اجتماعي عطل الشبابفهد البقمييواجه الشباب السعودي تحديات كثيرة للحصول على وظائف سواء في القطاع الخاص أو العام ، هذه التحديات بكل أسف جاء نتيجة الوهن الذي يمر به بعض الشباب الذين ارتضوا البقاء في منازلهم، ينتظرون إن تمطر السماء ذهبا أو أن يتحقق الحلم في الوظيفة الحكومية التي يعتبرها الكثيرون محطة الأمان. نعم الأمان الوظيفي الرسمي.كن الجمود مرفوض وقتل الإبداع أبضا.لان هذا طابع العمل الرسمي. لكن الشباب بحاجة إلى الاهتمام بالعمل الخاص الذي يفتح أمامهم الأفاق ويحقق أحلامهم. نعم إن العمل الخاص متى ما استطاع الشاب أن يتفهم طبيعته وطرق الوصول إليه سيجد أن الوظائف مجرد شكل اجتماعي اعتاد عليه الكثيرون منا ، أقول بكل بساطة إن كل شاب سعودي أمامه من الفرص التجارية الكثير والكثير لكنها تحتاج إلى الصبر والمثابرة ، وعدم استعجال النتائج . لو لم يكن العمل التجاري مفتاح النجاح لما وجدت العدد الأكبر من رجال الأعمال السعوديين كانوا في أول مشوار حياتهم يمارسون أعمال بسيطة يقفون عليها بأنفسهم حتى وصلوا ما عليه من مجد اليوم ، نعم إن رجال الأعمال الحاليين هم المدارس الحقيقة التي يجب علينا أن نستفيد من تجارب نجاحهم لنصل إلى ما وصلوا إليه ،ونؤسس مشاريع صغيرة تكون نواة لمستقبل حافل بالنجاح .متى يستطيع الشاب السعودي أن يلتقط الفرص الذهبية التي يسيطر عليها الأجانب ،" قصة واقعية "في احد المعارض التجارية قابلت احد الهنود الذي كان يفاوض شركة أجنبية في معارض المعدات في جدة لشراء احد الآلات المتخصصة في فرز النحاس وكانت قيمتها تصل 120 ألف دولار، بادرت إلى سؤاله لماذا تشتري هذه الآلة؟ أجاب إنا اعمل في السعودية منذ عشر سنوات وقد جمعت مبلغ يصل إلى مليون ريال من تجارة حديد الخردة والآن أريد أن اشتري هذه الآلة لكي ادخل في خردة النحاس ، نعم هذا واقع ملموس لا احد ينكره ، البس شبابنا أولى بما في بلدنا العزيزة من خير وفرص استثمارية ، ولكن متى تتغير المفاهيم ونقبل على الأعمال الخاصة. مدونة: بصراحة أكثر