مختارات من مدونات ايلاف: انتفاء العلة من فرض الحجاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
لم افهم
سين من الناس -ما الذي يريد قوله ابراهيم علاء الدين بخصوص الحجاب هل هو فرض أم لا؟ هل هو معه ام لا ؟ المشكلة في نقاد التدين انهم يريدون محاصرة الاسلاميين بأنتم لستم هكذا وهناك نص يمنعكم .. وبخصوص الحجاب هنا من الواضح ان الكاتب يخلص الى ان الحجاب مختلف عليه ومع ذلك يقول للطحلاوي انها لم تلتزم بالحجاب الشرعي الذي تؤيده .. اذا حاول الاسلاميين تطوير الحياة بمقتضى الواقع قالو لهم لماذا ؟ انتم تخالفون دينكم.. اذا بقيو متمسكين بالحذافير قالو لهم : يا للتخلف وياللعصور المظلمة .... كونوا واضحين وقولوا لا نريد اسلام عام وطالبوا باسلام خاص لكل مسلم
أسئلة أخرى
Amir Baky -الذى لا يستطيع وضع أجابات لأسئلة الكاتب عن الحجاب لا يجب أن ينتقده. وسأضع أسئلة أخرى و أعرف مقدما أنه لن يجيبنى أحد لعجز منطقهم فى موضوع الحجاب. لماذا بلد الأزهر لم تكتشف فرضية الحجاب إلا فى منتصف سبعينات القرن الماضى فقط؟ وهل يوجد فروض دينية لم تكتشف حتى الآن؟ لماذا ضرب عمر بن الخطاب جارية محجبة لتشبهها بالحرائر؟ هل يعجز الله أن يفرض الحجاب بقول صريح؟ ولماذا فرض الحجاب على الفلاحة المصرية التى ملبسها محتشم؟ فهل الحجاب لغرض الإحتشام فقط كما يشاع أم له أغراض سياسية؟ وهل توجد فروض عنصرية؟ وما ذنب الجارية المسلمة التى تريد أن تلبس حجاب؟ هل قطعة القماش التى تضعها المرأه على رأسها هى الضمان الأكيد على عفتها؟ ولماذا لم يمنع الحجاب بعض المتحجبات بالتسكع فى الشوارع مع الشباب على كورنيش النيل؟ هل المظهر أهم من الجوهر؟
عقل نسبي ونص مطلق
نوزاد عارف -الحجاب امر قراني واضح ، والمشكلة ان عقولنا ستبقى اسيرة مجتمعاتنا وثقافتنا المحدودة وقيم زماننا وهي قيم نسبيه وعقولنا النسبية لاتستطيع حصر اهداف النص القراني كله ، ووضوح الحجاب بين في القران والسنة ، اما الاتي يلبسن الحجاب ولا يلتزمن بالخلق الاسلامي القويم فهن لايمثلن الا انفسهن ، والغريب في منتقدي الحجاب انه يرفضون الالتزام باوامر الدين بحجة انها شكليات؟؟ ولكنهم يلتزمون بالشكليات والاوامر في دوائرهم وجامعاتهم ومختلف مناحي حياتهم ؟؟وسؤالي لمادا لايلغون بالمرة الملابس العسكرية وملابس الاطباء الرسمية والقبعة الجامعية وغيرها بحجة انها شكليات ؟؟!؟
قصة البيضة والدجاجـة
نـاديـا الـمـحـمـودي -بينما العالم يسير بسرعة الذرة نحو المكتشفات الحضارية واختراق الأسرار الفيزيائية والكيميائية والمكتشفات العلمية, لتطوير رفاهية الإنسان وحقوقه الاجتماعية والإنسانية. نحن ما زلنا في تساؤلات الحجاب أو اللاحجاب وكيفية تعتيم نسائنا وفصلهن عن كل مشاركة ونشاط اجتماعي حياتي منتج فعال.لهذا السبب ما زلنا نراوح في مكاننا, بل نمشي إلى الخلف. ولن أستغرب عودتنا كليا وأبديا إلى عصور الجاهلية في الأيام القليلة القادمة.
لا وألف لا للحجاب
نــاظــم الـكـسـار -الحجاب علامة مميزة للتفرقة العنصرية الطائفية, ودمغة عبودية لإظهار المرأة أدنى من الرجل.والعودة الإلزامية إلى هذه الظاهرة ماركة سياسية تبشيرية سلفية, غايتها الوحيدة قوقعة النساء وتجميدهن في ظلام العبودية الذي تعترض عليه جميع القوانين الإنسانية الحديثة التي تسعى جاهدة لتطوير حياة الإنسان نحو الأفضل والأسمى.
كيف يمكن للخالق :-
كركوك أوغلوا -أن يفرق بين البشر (أحرار وعبيد وأمات وجاريات ),وهم خلقوا أحرارا بالتساوي ؟؟!!..