أصداء

تذكروا ان اسرائيل لم تعدم الإرهابيين وأطلقت سراحهم

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

في زحمة فوران الدعاية الديماغوجية التي رافقت اطلاق سراح بعض الارهابيين التابع بعضهمالى حزب الله الموالي الى ايران، تجاهل الجميع ان القوانيين الاسرائيلية تمنع إعدام الارهابيين حتى الذين تورطوا في جرائم قتل الاسرائليين!


فبالرغم من ان بقاء مجاميع الارهابيين في السجن على قيد الحياة يكلفون الدولة مبالغ ضخمة تصرف على احتياجاتهم اليومية، والاشراف على حراستهم، ألا ان اسرائيل ترفض إعدامهم، وهذا هذا الشيء يحسب لصالح القوانين الاسرائيلية، فهي الدولة الوحيدة في المنطقة تمنع عقوبة الإعدام.

وكان الأحرى بالاعلام العربي بدل التطبيل لإطلاق سراح مجموعة من الارهابيين، تسليط الاضواء على قوة القضاء الاسرائيلي واستقلاله الحقيقي، وسلطته الرهيبة في محاكمة رؤساء الوزراء وإذلالهم بلا رحمة.

لا أدري هل يريد الاعلام العربي ان يسود نموذج حزب الله الطائفي الموالي الى ايران المنطقة العربية ويصبح هذا النموذج الارهابي قدوة للعرب؟.

فما نراه من تغطية اعلامية وتضخيم واضفاء ألقاب بطولية ونضالية... على تنظيم حزب الله الذي أسسته المخابرات الايرانية في عقد الثمانينات من مجاميع كانت عاطلة عن العمل من ابناء المناطق الريفية السذج الذين تسهمل عملية غسل أدمغتهم وتحويلهم الى مرتزقة وعملاء.

بأعتباري مواطناً عربيا مسلماً شيعياً.. أشعر بالقرف والأشمئزاز من نموذج حزب الله الظلامي الطائفي الارهابي، فهذا التنظيم يسيء الى سمعتي كعربي مسلم شيعي، وهو دليل على الإنحطاط السياسي الذي وصلت اليه المجتمعات العربية التي أنتجت تنظيمات القاعدة وحماس والجهاد الاسلامي والاخوان المسلمون والاحزاب الشيعية في العراق وحزب الله... فهذه التنظيمات تذكرنا كل يوم بأننا فشلنا في بناء مجتمعات مدنية حداثوية تحترم العقل والانسان والتطور والحياة.

خضير طاهر

kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اجرام
نبهان بن جهلان -

امثال حزب الله و المنظمات الارهابية في العالم لا يلتزمون بادنى الاخلاقيات الانسانية و يدوسون على كل القيم في سبيل تحقيق غاياتهم و ما استعمال الدين سوى كستار لاعمالهم الهمجية و نحمد الله ان القوى الكبرى في العالم الحر ليست منهم و الا لفني العالم

هو هذه مستواك
عراقي راقي -

اكيد هذه مقالتك التهجوم .اذا انتة بامريكا قابل اشراح يطلع منك بس موت بقهرك يا كاتبالسيد نصر الله تاج على راسك وعلى راس اسيادك المصيبة صايرة كلمن هب ودم كلمن اجه وكتب وصار كاتب لا وبعد امخلين تحت الرد عدم اساءة للكاتب ليش هم يعرفون يكتبونبس على قولت المثل خالف تشتهر والاخ لا يعرف يكتب ولا يعرف ينتقد ولا يعرب يسمع الاخبار والله احتارينه ابهاي الكتاب عزيزي الكاتب بالكذب بارك هذه الانجاز التاريخي على الاقل عندك شي هسة تحجي وية اطفالك وتكلهم بطولات العرب اللى للاسف ما بية غير نكسات وهزايم واشكثر عرب ومسلمين بس ما قدرو ينجزا شي غير الطبلة والمزماروافلحوا بمدح القائد والمعظم .اذا الشعب اراد الحياة فلا بد ان يستجب القدر ...... ايلاف منبر الحرية يرجى النشر

رد
مواطنة لبنانية -

اود ان ارد على السيد جهلان بن جهلان وكاتب المقال الذي يفاخر ويمدح بالاسرائيلي وانسانيته. مع حق فعندما كانوا يقصفون سيارات النازحين من الاولاد والنساء ويفتعلون المجازر بحق اطفالنا كانوا يؤكدون انسانيتهم هم الذي اعتقد بان الكاتب ينتمي الى نفس هذه الفكرة الانسانية لانه بنظرهم جميع شعوب العالم هي حيوانات قابلة للركوب. ربما هذا صحيح لبعض الناس فالحمار لا تستطيع ركوبه الا اذا سمح هو لك بذلك اما بعض الناس فلا تقبل بالذل . فالموت قدر فالافضل للناس ان تموت بعزة وكرامة على ان تموت كالحيوانات.مع الشكر الجزيل لايلاف على منبرها الحر

ولى زمن الهزائم
زمن النصر -

نحمدالله اننا تخلصنا من عقدة الهزائم بفضل الله ثم بفضل السيد نصرالله ورجاله الابطال المؤمنين .

براءة منهم
الايلافي السني -

باعتبارنا مسلمين سنة وشيعة نعلن براءتنا من كل ولد صهيوني متصهين متأمرك

رأي مغربي
رضوان -

في الحقيقة الانتصار الاخر الدي حققه حزب الله بافراجه عن الاسرى وجثمان الشهداء جعل بعض الموالين لامريكا واسرائيل في مازق بعدما راهنوا على انهياره خاصة بعد الاحداث الاخيرة التي عرفتها لبنان .واعتقد ان حزب الله ربح المعركة الاعلامية بالامس وتهانينا القلبية له.

الفرق واضح
جمال -

سمير القنطار الذي تحتفي به وسائل الاعلام العربية وتمجده بطلاً صنديداً ومغواراً أقدم على خطف ثم قتل عالم ذرة وليس ضابطاً في الجيش الاسرائيلي أو عنصراً في الموساد، ولم يكتفي بذلك بل أقدم على قتل ابنة هذا العالم -ربما ليقطع نسل علماء الذرة الاسرائيليين- التي لم يتجاوز عمرها أربع سنوات حينذاك، في المقابل قامت اسرائيل بإلقاء القبض عليه وزجه في السجن لاغير ولو قامت بإعدامه لما استحقت اللوم البتة لفعلته الشنعاء، بل أكثر من ذلك أتاحت له فرصة التعلم والحصول على درجة جامعية وهو في داخل السجن، ربما أملا منها في تحويل هذا الوحش الكاسر الى مخلوق بشري. لعمري أن أمة عندها هذه العقلية في اضفاء وشاح البطولة وأكاليل الغار على مجرمين قتلة، لهي أمة لايرجى شفاؤها، بينما أثبتت اسرائيل أنها دولة عصرية بكل ماتعنيه الكلمة من المعنى سواء من حيث الحضارة المادية أو المفهوم الانساني الشامل وماالعرب الا قطعان ديماغوجية غوغائية من الهوام البشري التي لاتمت الى الحضارة الانسانية بصلة.

الاعلام الصهيوني
حدوقه الحدق -

يبدو ان الكاتب انضم سريعا الى الماكينه الاعلامية الصهيونية لدولة الارهاب رقم واحد في المنطقه التي تصم المقاومين بالارهاب وتزعم ان لديها اخلاقيات ونسيت مذابح قانا 1 وقانا 2 فضلا عن دير ياسين ومدرسة بحر البقر وحي الدرج حيث ابيدت عائلات مكونة من مدنيين اغلبهم اطفال ونساء ؟!!

أموات أو أحيأ
اردني بن اردني -

اسرائيل لايهمهاالعرب في شيء اءذا كانو أحيأ أو أموات.أسرائيل تريد الارض والمياه أماالبشر الغير يهود فهم مجرد حيوانات برية

الجامعي سمير القنطار
المشاكس -

سمير القنطار قتل طفلة صغيرة و والدها ,تصور لو انه فعل هدا في دولة عربية ,ما كانت عقوبته ,اسرائيل لم تقتله و حصل في سجونها على شهادة جامعية ,حكموا ضميركم حتى و لو ان اسرائيل عدوتنا ,ثم اين البطولة في فعلته,نحن كل يوم نتهم الاسرائلين بأنهم وحوش لانهم يقتلون الاطفال و المدنين ... ,لا حول و لا قوة الا بالله

تهريج مضحكّ
أبو مالك -

كاتب المقال ومن يقف معه مهرجون بشكل مضحك. اسرائيل ومن يقف ورائها هم رموز الارهاب العالمي والهمجية وهم قتلة البشرية ومدمرو اوطانها (فلسطين والعراق وافغانستان والجزائر والسودان ..الخ والحبل على الجرار). اما سمير القنطار فيلزم أن يُسأل هل قتل الطفلة عمدا وهو ينفذ عملية مقاومة فروسية ضد احتلال وطنه وتشريد شعبه؟ وهذا اعطى لاسرائل حجة سخيفة لاتهام شعب والتبجح باتها لا تعدم القاتل في حين هي تقتل الالاف من الاطفال والنساء والشيوخ منذ ستين سنة وقبلها والقتل مستمر.

شعب المذله
الاهوازي -

في البداية اود اشكر الكاتب المحترم خضير طاهر على على هذه الاشارة المهمة التي لم يتجرء اليها كثيرا من الكتاب خوفا من التهجم من قبل اشخاص لا يعلمون ولا يفقهون , وخير دليل الردود التي وردة الكثير منها لا تحتوي على موضوعا علميااو دلالات للرد على الكاتب المحترم وانما مجرد عواطف واحاسيس

مهزله
ابن الاهواز -

عراقي راقي لا يجيد فن الكتابة ينتقد كاتب وطني شريف لا يريد الظلم لشعبه ينتقد حكام العرب على هيمنتهم كل ممتلكات الشعب بما فيها السطلة القضائية والذي يجب ان تكون حيادية

المقاومة الشريفة
أيمن - المغرب -

هل نسي السيد خضير أن اسرائيل تحتضن عتاة الارهابيين والقتلة الدين شردوا شعبا باكمله ولازالوا يمارسون سياسة التطهير العرقي في حق الفلسطينيين . هل نسي الكاتب مجازر دير ياسين وصبرا وشاتيلا ومجزرة قانا الاولى والثانية . هل نسي الكاتب قصف الاطفال والشيوخ والنساء بالصواريخ وزج الالاف من الاسرى في السجون الاسرائيلية حيث لم يرتكبوا دنبا سوى انهم يدافعون عن وطنهم من بطش الاحتلال .حيث القوانين الدولية نفسها تجيز محاربة الاحتلال. هل نسي الكاتب الرضيعة ايمان دات الاربعة أشهر التي قتلها الصهاينة ببرودة دم. ادا كان الكاتب يدافع عن انسانية اسرائيل فهدا شانه . لكننا نحن الحرب لاننسى جلادينا وباعتباري كمسلم سني افتخر بانجازات المقاومة في لبنان التي حررت الارض والاسرى وأرجعت الشهداء . تحية لك ياسيد نصر الله فلازلت بطلا في نظر العرب والمسلمين وشكرا.

حقيقتهم
وليد العزي -

كل هذه الهزائم التي مني بها إسرائيل على يد من دمر لبنان ولا زال البعض يصرخ انها (تحتل) فلسطين والجولان وووو قائمة طويلة من الاراضي العربية, كل هذا الانتصار المزعوم لحسن الشاطر ولا زال الدمار والخراب الذي الحقه بلبنان وشعبه وارضه ماثلا للعيان, والمغربي لا يريد قراة الاخبار ليرى بام عينيه كيف ان الارهاب اخذ ينخر في دول المغرب العربي, وهل يوجد تطرف اكثر من ان تلقب نفسك بسني او شيعي او مسلم او مسيحي او او او ثم الايلافي!!!!, اليست هذه هي قمة التطرف والجهل والتخلف؟ كل هذا الانتصار المزعوم لصبايا التطرف والارهاب ولازالت الامية تشكل 90%؟ عجبا

امية نتشرف بها
الايلافي -

لا تعيرونا بالامية نحن اميون صحيح ولكن شرفاء اما الذين نالوا حظا من التعليم فتحولواالى عملاء للمحتل الامريكي عجبي ؟!!

فروقات
رعد الحافظ -

لن اعطي رايا حول اسرائيل وحزب الله..لاني اكره الاثنين معا..وطبعا اكره اسرائيل اكثر بحكم كوني عربي مسلم وتربيتي الدينية والوطنية كانت بهذا الاتجاه..لكني اكره حزب الله لسبب واحد ..هو انه عميل لايران ويعمل ضمن مخططاتها التي من ضمنها تدمير لبنان وكل ما يمكن من العرب..اذن الفروقات التي بدت واضحة يوم امس خلال النقل التلفزيوني المباشر هي مايلي..اولا ..سلمت اسرائيل الى حزب الله 5 رجال احياء وحالتهم جيدة وبعضهم سمين بل ان احدهم يبدو انه قص شعره بتسريحة حديثة كان يسمونها اسماء غريبة في العراق وقد حدد حاجبه على ما يبدو..وطبعا لا داعي لذكر اسمه فقد عرفه الجميعوكذلك سلمت اسرائيل عدد من الجثث والبقايا الانسانية..في المقابل سلم حزب الله جثتي الجنديين المختطفينوحتى لو صح تسمية المختطف اسيرا..فنحن ندري ان ديننا الحنيف يمنع قتل الاسرى بل يمنع ولو نظريا حتى ايذائهم..وهذا ما كنا نتفاخر به امام الغرب قديما وحديثا.ونذكر اسرى بدر من قريش..ثانيا..لنفترض ان العكس حصل ..اي ان اسرائيل سلمت جثتين فقط لجنود عرب كانت قد اختطفتهم مقابل حصولها على جنود احياء كانوا قد جاءوا لتفجيرنا وقتلنا ..ترى ماذا كنا لنقول او ماذا سيكتب الكتاب والشعراء عن اخلاقنا العالية واخلاق اسرائيل الوضيعة!!كانوا كتبوا شعرا في ذلك !!على كل اقول..لم يكن هناك داعي لقتل الاسيرين الاسرائيليين..على الاقل اعلاميا..لو كان يهم حزب الله وقائده..نقوس عليهم..على وزن تابط شرا..لو كان يهمه سمعة العرب والمسلمين..بل لم يكن هناك داعي من اصلو بتعبير الاخوة المصريين عملية الاختطاف..وما تلاها من تدمير لبنان ومقتل الف او يزيد من اللبنانين..وما تلاها من استعراض عضلات الحزب في احتلال بيروت قبل اشهر قليلة..وما سبقها وتلاها من اغتيالات طالت خيرةالساسة واشرفهم..الشهيد رفيق الحريري..علقت احدى النساء الاسرائيليات امس على الحدث قائلة..انه عار على العرب ما يحدث !!! لماذا قتلوا اسرانا ؟؟ونحن ارجعنا لهم اسراهم سالمين؟؟ وللاسف انها محقة بسؤالها..واقول في النهاية..لعن الله اسرائيل التي كشفت بذكائها مؤخرا زيف ادعاءاتنا خصوصا المطبلين منا !!!

تذكر
جمال (مسلم سني) -

اريد فقط ان اذكر ان اسرئيل هي اول دولة اعدمت الاسرى المصريين خلال عدوانها على مصر سنة 1956 هذا علاوة على المجازرالتي ارتكبتها واريد ان اذكر ان سمير القنطار عندما خطف هذا العالم خطفه من بيت من بيوت الفلسطنين الذين هجرتهم يد الغطرسة الصهيونية

لنكن واقعيين
ناظر وجيه -

ماكتبه السيد كاتب المقال هو حقيقي ومنطقي, لماذا لانكون واقعيين ونتقبل الحقائق ونزيل الغشاوه عن اعيننا, القنطار هو مجرم بكل معنى الكلمه وقد قام بقتل 3 مدنيين عزل من بينهما طفلة بريئة عمرها 4 سنوات وقد قام بقتلها مع سبق الأصرار وبدم بارد وذالك بتهشيم جمجمتها بعقب البندقيه, وقد قامت اسرائيل بالمقابل بالحفاظ على حياته واعطته الفرصه لأكمال تعليمه, وهو الأن يعتبر بطلّ بنظر اعداء الأنسانية.وشكرا للجميع.

تذكر و تذكر و تذكر
عبد البا سط البيك -

تذكر يا خضير طاهر أن إسرائيل قامت على أرض شعب طرد من مسكنه و سرقت أملاكه و شرد في اصقاع العالم , و تمنى الكثيرون منهم الموت بدل الذل و المعاناة التي صارت خبز حياتهم اليومي . تذكر ما عايشه الشعب الفلسطيني من مصاعب و متاعب ..تذكر دماء الذين قتلوا بسبب إنشاء هذا الكيان المزروع غصبا على أرض غيره . تذكر الأذى الذي اصاب الشعوب العربية من محيطها إلى خليجها بسبب إنشاء إسرائيل ...تذكر أن معاناة الشعب العراقي الآن هي من نتائج وجود إسرائيل بيننا ...تذكر و تذكر و تذكر... تريد أن تكون واقعيا بتجاهل الحقائق . أنت حر ما تراه و تكتبه و لكن لا تظن أن إسرائيل حملا وديعا طيبا و لا تعمل على تسويق هذا الرأي لأن أمتنا تعرف كيف و من الذي يدس لها السم في الدسم ..لا أريد أن أذكرك بأن الجيش الإسرائيلي قد قتل أسرى في كل حروبه و هم ذاتهم قد فضحوا أنفسهم بأنفسهم .

الى وليد العزي
أيمن -

الامية والتخلف هي التي تعشش في رؤوس من يبررون سياسات اسرائيل المجرمة. الامية والتخلف هي التي تلتصق ممن يروجون لسياسات الصهاينة . واقول لك للمرة الالف اننا نفتخر بانجازات السيد نصر الله

قراءة خاطئة للحدث
علي علي -

اسرائيل اخرجت احمد ياسين من السجن لتعدمه في عملية عسكرية ، كيف تقول هذا الكلام ؟ اسرائيل تقتل المدنيين بدم بارد ، هي قتلت محمد الدرة وهو الطفل البرىء الذي كان يستنجد باي شخص ،

رعد حافظ
جمال(مسلم سني) -

بلنسبة للسيد رعد حافظ فاقول لك ان حزب اللة لم يعدم الاسرى وإنما الجنود قتلوا في المعركة التي حدثت بينهم وبين مقتلين جزب اللة وهل لديك دليل ان حزب اللة اعدم الاسرى ام انك لا تتابع إلا الاعلام الصهيوني واريد ان اسالك هل لديك دليل عل ان اسرائيل لم تعدم الاسرى التي سلمت جثثهم لحزب اللة

مجرد تحدير
فريد -

الصهاينة بدؤوا حملة اعلامية اليوم لتشويه صورة حزب الله والانتقاص من عملية تبادل الاسرى التي كانت ضربة قاضية بالنسبة اليهم.

!!!!!!!!!!!
سلام فيلي -

اذا انت تمدح في اسرائيل وتنتقد جماعتك ماتقولي لماذا تنقد الكوردعندما يريدون التطبيع مع اسرائيل. .

ليش يا قنطار ؟؟
مستغرب -

يعني معقول قتلت الطفلة و والدها و ما قتلت امها ؟ و الله انك زعلتني و اللهكنت اتمنى لو سحقت راسها هي كمان .. ما الصهاينة اللي داخلين باسماء عرب و بيعلقوا خلونا ديماغوجيين و هوام .. المرة الجاية اتمنى تنحر الكل .. رجاء خاص من عربي ديماغوجي

رأي في قضية
الحمدوشي -

أتفق مع كلام أيمن المغربي والايلافي وأقول للسيد وليد العزي ادا كان كل من يخالفكم الرأي هو مجرد أمي ومتخلف فسلام على ديمقراطيتكم يامتعلمين سكر زيادة وهدا هو احترام الرأي الاخر والا فلا . واخيرا تحية لحزب الله ولمقاومته الباسلة وتحية للاجماع اللبناني الدي ظهر بالامس.

كل جريمة مرفوضة
نوزاد عارف -

الجريمة هي الجريمة مهما قمنا بتجميلها ، سواء من اسرائيل او العرب او المسلمين اوامريكا ....لامجال الا لانكار كل الجرائم بغض النظر عن تعاطفنا مع الفاعل لاسباب عرقيةومدهبية ودينية او تعاطفنا مع الضحية ...

شي بيخجل
hannajack58@hotmail. -

وجهة نظري وهي بانني اخجل من المقارنة بين التعامل مع الاسرى بين اسرائيل وحزب اللهسمير قنطار مثال لدلك

بؤس الرأي
rami -

قتل مدني إسرائيلي وطفلته جريمة لا تغتفر وقتل شعب بأكمله مسألة فيها نظر

Ashamed!!
Bassem -

Killing an innocent man and his 4 year old daughter in the eyes of the arab world is an act of heroesm!!!Shame on us.

عاشت كردستان
امال بغدادي -

أعلن مسؤول في حزب العمال الكردستاني أن مقاتلي الحزب أسقطوا ثلاث مروحيات تابعة للجيش التركي في معارك عنيفة وقعت الثلاثاء، أدت إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الجيش التركي. ونقلت احدى الوكالات الإيطالية للأنباء عن مسؤول مكتب العلاقات الخارجية في الحزب قوله إن مقاتلي الحزب تمكنوا من إسقاط مروحيتين بالقرب من قاعدة عسكرية في مدينة بينجول التركية، في حين شوهدت طائرة ثالثة وهي تحترق في إحدى قرى المحافظة الواقعة على المناطق الحدودية.

البيب من الاشارة يف
jisel -

لقد عاد القنطار اخيرا الى لبنان,ولكن اللافت بانه عاد بحجم اما الجنود الاسرائيلين عادوا اموات والبيب من الاشارة يفهم

العيب في
بايعقوب باعشن -

على فكرة كل التنظيمات التي ذكرتهاالقاعدة وحماس والجهاد الاسلامي والاخوان المسلمون والاحزاب الشيعية في العراق وحزب اللهداعمة أو مدعومة من إيران

تصحيح
مواطن جنوبي -

اولا ما هو الدليل على الطائفية عند حزب الله هل يقاتل الناس بسبب اديانهم هل الدفاع عن لبنان امام عدو يخدم بلد غير لبنان هل دفع القتل عن اهل الجنوب الذي بدء بشكل ممارسات يومية منذ عام 1948 هل يعرف السيد خضير كم هجوم اسرائيلي على الجنوب حصل قبل وجود الحزب وهل يعلم كيف كانت تستباح الحرمات الى ان اتى من يدفع عنا هذا الارهاب اليومي اما قولك ان رجال حزب الله عاطلون عن العمل وسذج اريد ان اخبر السيد خضير ان عدد كبيرا من شهداء حرب تموز صحيح انهم من المناطق الريفية ولكن ليسوا سذج هم من االطلبة الجامعيين وان كلية العلوم في لبنان قدمت اكثر من 9 شهداء اما من غادر مقاعد الدراسة فكلهم لديهم اعمال ومهن الى جانب العمل المقاوم

صدام كان ايضا منتصرا
نـــ النهري ـــزار -

العرب دائما يحاولون ان يخلقوا لانفسهم شيء اسمه نصر وهذا كله بسبب الخسارة الدائمة التي سيطرت على عقولهم ووضعتهم في حالة نفسية يرثى لها. هذا الانتصار الذي يحتفل به حزب الله وبعض العرب يذكرني بالانتصار الذي كان يحتفل به صدام حسين ايام حرب ايران فهو على سبيل المثال اعتبر دخوله مدينة الفاو نصرا يحتفل به لاكثر من عام علما ان مدينة الفاو احتلتها ايران اثناء الحرب نفسها كما انه اعتبر انتهاء الحرب نصرا مع العلم ان اتفاقية الجزائر عادت كما هي بعد ان احتفل بتمزيقها امام المجلس الوطني

شكرا ايها الكاتب
Hameed ali -

نحتاج في طائفة الشيعة والسنة على السواء الى أمثال هذا الكاتب الشجاع الذي لا ينجر وراء الطائفية او مصالحها الضيقة ، فهو قد وضع الأمور في نصابها الصحيح وجعلنا نفكر الف مرة في الظاهرة العربية التي تصنع من الوهم والمجرمين ابطالا ...ومن الصراخ امام الكاميرات والمكايكروفانات بطولات كرتونية .................... لا احد يزعل فقد تفرج العالم علينا عبر الفضائبات ونحن نتغنى بالوهم كالعادة.

...
لور -

يكفي ان اسرائيل لا تحسب حسابا سوى لحزب الله... كل من يهاجم حزب الله هو اما طائفي مشبع بالكراهية الى حد ينصر اسرائيل على المسلمين، ايران تسندهم لمصلحتها ولم لا عندما تتفق المصالح، اليست اكثر فائدة من دعاة الاستسلام والتطبيع من العرب. او ان يكون احد اذناب العملاء وما اكثرهم، لماذا ذاكرتهم بهذا الضعف تجاه المجازر الاسرائيلية ويتبنون بشكل اعمى الرواية الاسرائيلية لقصة القنطار. حزب الله هو الوحيد الذي استعاد اسرى بدون سلام او تطبيع مع المجرمين الصهاينة، الوحيد الذي اذلهم وجعلهم ينفجرون غيظا امام وسائل الاعلام وانصح جميع المتعاطفين معهم ان يذهبوا ويطلبوا اللجوء في اسرائيل فلن تجد اسرائيل ارخص منهم محامين

البطولة الشامخة
تيمور -

الى المتباكين على مقتل طفلة اسرائيلية مند 30 سنة. أن الاسير سمير القنطار قد نفى نفيا قاطعا هدا الامر مباشرة على قناة المنار واتهم الجيش الاسرائيلي بدلك .واستغرب لمادا لايتباكى هؤلاء على الاف الاطفال والرضع الفلسطينيين واللبنانيين الدين قتلتهم الة الحرب الصهيونية . المشكل أن بعض العرب يريدون ان يكونوا صهاينة أكثر من الصهاينة أنفسهم هؤلاء الدين يكونون نزهاء في كتاباتهم أحيانا. تهانينا الى سمير القنطار وتهانينا الى الشعب اللبناني الصامد والبطل.

بعبع
لقيس -

هل نحن احرار في بلادنا ؟وهل بلادنا هي بلادنا ؟لنتحرر من الدكتاتوريات .والمليشيات .وازلام الانظمه الذين يلعبون ببلادنا وبشعبنا وكاننا حيوانات تساندهم كل قوى الشر في العالم لابقاء الشعب نائما .ودائما يذكرونا بغبائنا وذكائهم .ان هذه الدكتاتوريات تحمينا من الهمج ومن الذل من اسرائيل ومن الامبرياليه ومن الاستعمار ومن العدو .نام ياشعبنا احسن نام

الإمعة
كرم الكرم -

ذكرني المدعو خضير والآخر المسمّى العزي وبعض ممن أثنوا على شجاعة الهمام الآنف الذكر بشخص جاء إلى المتنبي وهو من هو آنئذ وشتمه أمام جمع من الناس، فاستغرب المتنبي وقال له من أنت؟ ولم تشتمني؟ فرد الشاتم فورا معطيا الشاعر العظيم اسمه وكنيته وتباطأ وهو ينطق اسمه حتى يحفظه أبو الطيب بشكل جيد. فأنكره أبو الطيب أي لم يتعرف إليه، ولم يكن قد سمع باسمه قط. ثم أعاد السؤال : لم تشتمني وأنا لا أعرفك. قال: لكن أنا أعرفك وشتمتك حتى تهجوني(شعرا). فقال أبو الطيب: والله لا أهجوك لو شتمتني من الآن وحتى يوم القيامة. المسكين ظن أنه لمجرد شتمه أبا الطيب، سيغضب ويرد عليه بقصيدة هجاء تدور على ألسنة الناس لأن قائلها سيّد شعراء عصره وبالتالي سيصبح معروفا وتذكر اسمه كل الأقطار. صدقني يا خضير إذا كان المتنبي سأل شاتمه عن اسمه، فلن يكلف أصغر عنصر في حزب الله نفسه لمعرفة من تكون ناهيك عن أن يردوا عليك.

حتى العرب
سني ابا عن جد -

كم اذلتنا اسرائيل وكم قتلت من اطفالنا ولك شردت من عوائلنا وكم قتلت امهات امنين وكم قتلت اطفال ابرياء وحتى اما م اعين الكاميرات لم يتوقفو عن القتل , فلم ارى الكاتب انبرى للتنديد والله لو كان كل رجالنا مثل القنطار لقهرنا العالم لكن للاسف طالما بين امتنا اناس ينعقون ويصولون ويجولون للتدليس لاسرائيل ولتنفيذ اهدافها بتشويه صورة رجال المقاومة فلن تقوم لنا قائمة

عيش حر ياطاهر
علي -

حزب الله ليس ارهابي بل من يرفع العلم الصهيوني الالقيط هو الارهابي . ارجع الى الله ياطاهر. كفا ياعرب يامسلمين ذل وخنوع للصهاينة

مجرد رأي
خالد -

أعتقد أن الاربعاء الماضي كان يوما حزينا لاسرائيل وابواقها من العرب . كيف للبعض ان يدكرنا بطفلة اسرائيلية في الوقت الدي تقتل فيه اسرائيل يوميا الاطفال والشيوخ والنساء .اعتقد انه لوكانت هناك عدالة في العالم لتمت محاكمة مجرمي الحرب الصهاينة وابواقهم الاعلامية من مثقفي المارينز.

قتلة الأطفال !!
عربي حر -

إلى كل المحبين و المتعاطفين مع العدو الصهيوني - العين بالعين و السن بالسن و البادئ أظلم: http://www.egypty.com/kan-zaman/new_issue/images/manshetat/62.jpg

المشاكس الأصلي
محمد المشاكس -

المشاكس رقم 10 مزور لأن المشاكس الأصلي لاينسى أبداً صورة باراك وهو يدوس على رأس أحد الفدائيين الفلسطينين الذي كان ينزف من الرصاص. ولن ينسى أبدا الجنود المصريين المعدمين في سيناء، أو غسان كنفاني والطفلة التي كانت معه في السيارة ذلك اليوم المشؤوم. اللائحة طويلة ولاتتضمن الأجيال الفلسطينية اللتي قضت حياتها في السجون الحضارية الإسرائيلية. ياصديقي نحن العرب لم نقدم العنف لإسرائيل بل هم من أتوا فاتحين أفواه بنادقهم علينا من اللحظة الأولى. أنا مع المحبة والسلام وأنبذ العنف بجميع أشكاله ولكن ذاكرتي لم تموت بعد. المشاكس دوماً

باي باي
مدمن ايلاف -

لقد انتصر جزب الله لاول مرة في التاريخ العربي الاسرائيلي ربما ما قالة الكاتب فية شئ ما من الصحة ولكن هناك ما اهملة الكاتب وهو موقف اسرائيل التي خضعت رغم انفها اما ما هو اهم في تاهيل الشيعة لقيادة الامة السلامية بلا منازع واستحقاق جزب الله القيادة في لبنان وهو ما يحدث الان والي غد قريب يكون فية نجادي قائدا لكل مسلمي العامل وهو يوم قريب فوق ما تتصوروا فها هي امريكا الزعيم العالمي قد خضعت لايران وتتلمس التفاوض مع نجادي

حسن نصر الله تاج
العاني -

تقول ان اسرائيل لم تعدم الارهابين ولكنها اعدمت شعب باكمله وهي سبب كل المشاكل في المنطقة ومن قال ان سمير ورفاقه ارهابين من يقول ذلك هو نفسه الارهابي واله عيب وخزي على كل من يجافي الحقيقة

تطبيل
مهدي عباس -

بدءا انا لبناني انتمي الى الطائفة الشيغية ولكني بعيد عن وطني في الغربة وارى ان المشكلة الحقيقية في عقول العرب ومنها تعظيم الرموز واضفاء البطولة عليهم والتصفيق لاناس يحاربون ويريدون تطبيق ايدلوجيات سياسية اجنبية على حساب لبنان وشعبه المغلوب على امره ، بالأمس قال حزب الله ان ابطاله سقطوا شهداء في معركة الدفاع عن الجنوب ودفنوا فيه يعني هكذا قالوا لآهاليهم ، واليوم يأتي الحزب ويضع المفاجأة المؤلمة أمامهم بأن هذه الرفات تم جلبها من فلسطين المحتلة في سياق التبادل ... والسؤال كيف وصل الرفات الى اسرائيل ولماذا تم دفنها هناك ولماذا التلاعب بعواطف امهاتهم واهاليهم واستمرار الكذب على السذج من ابناء الشعب الللبناني الذي انخدع بزعماء مثل نصر الله وغيره، ولماذا يطبل بعض الفلسطينيين لنصر الله بعد أهان موتاتهم وشهداءهم وانتزع رفاتهم من مستقر وطنهم الذي طالموا حلموا به ودافعوا عنه وسقطوا من اجله.. كيف يصفقون له وهو الذي تفاوض مع العدو لطرد رفات فلسطيننين من الوطن الى ارض غريبة عنهم - الآ يدعو كل ذلك الى التروي والتفكر برؤية واقعية وليست انفعالية بأن ما يجري على الساحة مخطط ومبرمج وتحقيق اهداف خافية ومنها ما تكشف مثل اعادة تلميع نصر الله وحزبه بعد احداث بيروت=

......
مدمن ايلاف -

أظهر شريط فيديو صوّرته فتاة فلسطينية، جنديًّا تابعًا للاحتلال الإسرائيلي وهو يقوم بإطلاق الرصاص على فتًى فلسطيني كان يقف أمامه مباشرة وأصابه في قدمه، وذلك بينما كان الشاب مقيد اليدين ومعصوب العينين.وقالت جمعية بتساليم الإسرائيلية المعنية بالسلام مع الفلسطينيين: إن الحادثة وقعت في حضور ضابط إسرائيلي كبير برتبة مقدم، وإن الشاب أصيب في رجله وفقد الوعي على الفور، خاصة أنه كان معصوب العينين ومقيد اليدين.وأضافت الجمعية أن الشاب ويدعى أشرف أبو رحمة (27 سنة) تم اعتقاله خلال مشاركته بتظاهرة احتجاج ضد جدار الفصل العنصري الذي تقيمه إسرائيل.وقالت المنظمة غير الحكومية: إن الحادث وقع في السابع من يوليو في قرية نعلين شمال الضفة الغربية، حيث فرض الجيش حظر التجول بعد تظاهرات ضد بناءالجدار العازل انتهت بإلقاء الحجارة على الجنود.وأكدت مراسلة احدى الفضائيات أن هذا الشريط سيضع الجيش الإسرائيلي في حرج شديد لأنه يظهر كيف أن إطلاق النار جاء من مسافة قريبة للغاية، مما يدل على وحشية الاحتلال في تعامله مع الفلسطينيين وهو عكس ما يريده الاحتلال الذي يسعى جاهدًا للظهور بأنه يعامل الفلسطينيين معاملة حسنة.وأشارت إلى أن الشرطة الإسرائيلية فتحت تحقيقًا حول الحادث، في محاولة منها للظهور بأنه يتعامل بشكل أخلاقي مع الفلسطينيين.وكشفت المراسلة عن أن هذا الشريط ليس الأول من نوعه في الأراضي المحتلة، حيث أنه يوميًا ما تقع مثل هذه الحوادث من قبل قوات الاحتلال ضد الفلسطينيين.