أصداء

اطلقوا سراح المتسلقين الالمان!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

فوجئت کثيرا بعملية إختطاف المتسلقين الالمان الثلاثة في ترکيا من قبل مقاتلي حزب العمال الکوردستاني، وفوجئت أکثر بإستخدام هؤلاء الابرياء الذين لا علاقة لهم البتة بکل مجريات السياسة و دروبها الملتوية لا في بلادهم و لافي العالم، کأداة لفرض شروط محددة على الحکومة الالمانية لتغيير مواقف معينة لها من حزب العمال الکوردستاني و کذلك قضية منع قناة روج تیفی المقربة من حزب العمال الکوردستاني من على الاراضي الالمانية.

صحيح جدا ان موقف وزارة الداخلية الالمانية لم يکن منصفا أبدا من القناة المذکورة، کما ان موقف الحکومة الالمانية ذاتها من الحزب المذکور أيضا لم يکن خاضعا أبدا لأبجديات العقلية الديمقراطية الالمانية التي تتميز بفضاء حريتها الواسعة و مرونتها في تقبل الآخر، لکن کل ذلك لن يکون أبدا مبررا لکي يلجأ مقاتلوا الحزب الى خطف من لاحول و لاقوة لهم و إرعابهم نفسيا و حتى إرهاقهم جسديا من أجل أهداف و غايات سياسية معينة ليست هنالك أية جدوى من خلفها سوى تشويه سمعة و تأريخ الحزب و الاساءة للشعب الکوردي، ولعل تأريخ الحرکة التحررية الکوردية في جنوب و شرق کوردستان بشکل خاص وشمال کوردستان بشکل عام، لم يشهد أبدا و منذا بدايات القرن الماضي أية عملية تتسم بطابع إرهابي أو حتى غير عادي، إذ قاتلوا الجيوش و المرتزقة برجولة و لم يلجئوا يوما الى تفجير حافلة نقل رکاب أو أطفال أو مطعم أو حتى الى خطف أناس أبرياء لإستخدامهم کأداة ضغط من أجل الوصول الى أهداف محددة. ومن أجل ذلك، لم أجد هنالك أية مبررات أو مسوغات بإمکانها إقناعي لتنفيذ هکذا عملية مرفوضة من أولها الى آخرها وأعتقد أن أفضل و أجدى شئ بمقدور الاخوة في حزب العمال الکوردستاني أن يقومون به هو المبادرة الى إطلاق سراح هؤلاء و إنهاء هذه المأساة من دون الاستمرار بها لفترات أخرى سوف تثبت الايام سقمها و عدم جدواها، لأن حزب العمال الکوردستاني لو إستمر في حجز هؤلاء الابرياء فإنه سيضع نفسه في نفس السلة التي توجد فيها تنظيمات و حرکات سياسية موسومة بالارهاب من قبيل القاعدة و حزب الله اللبناني و حماس و من کان على شاکلتهم وهو أمر سيکون کارثيا و محبطا لکل انسان کوردي. کما من الضروري جدا أن يبادر الحزب الى إحترام الرأي العام الالماني خصوصا وأن الاستفتاء الاخير الذي أجرته قناة (سات1)الالمانية بخصوص موقف الالمان من قضية غلق قناة من على الاراضي الالمانية، قد جاء مؤيدا للمطالب الکوردية حيث صوت أکثر من 72% من الذين أدلوا بأصواتهم ضد قضية غلق القناة فيما کان هنالك 22% من الاصوات المؤيدة للغلق مما يؤکد بأن الاراضي الالمانية بمثابة سند للقضية الکوردية وليست عدوة لها حتى يتم معاملة رعاياها بالخطف.


لازال هنالك متسع من الوقت ليبادر الحزب الى إطلاق هؤلاء الابرياء الثلاثة و يعمل في إتجاه کسب المزيد من الآراء في الشارع الالماني وحتى ان لم تکن هنالك أية بوادر لکسب ولو رأي الماني واحد الى جانب القضية الکوردية، فإن حزب العمال الکوردستاني و بسبب من خلفيته النضالية الانسانية مدعو بقوة الى إطلاق سراح هؤلاء المتسلقين و تقديم إعتذار رسمي لهم، إنه المنطق وليس هنالك شئ بمقدوره أن يقف ضد المنطق!

نزار جاف
nezarjaff@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انها عمل مدان
برجس شويش -

ان عملية اختطاف الالمان الثلاثة عمل منافي لطبيعة الشعب الكوردي وحركته التحررية وهي تضر بقضيته العادلة وتخدم اعدائها ويقتضي من كل كوردي ان يندد بها وان لا يتكرر هذه العمليات وما يشبههاوان يقتصر نضال الشعب الكوردي فقط على الطرق الشرعية، اعتبر خطف الالمان الثلاثة وتفجير الحافلات واستهداف الاماكن العامة والابرياء هو عمل ارهابي و خدمة مجانية للميت التركي الذي ينفذ الكثير من العمليات الارهابية ويتبناها الحزب العمال الكوردستاني للاسف الشديد

انها عمل مدان
برجس شويش -

ان عملية اختطاف الالمان الثلاثة عمل منافي لطبيعة الشعب الكوردي وحركته التحررية وهي تضر بقضيته العادلة وتخدم اعدائها ويقتضي من كل كوردي ان يندد بها وان لا يتكرر هذه العمليات وما يشبههاوان يقتصر نضال الشعب الكوردي فقط على الطرق الشرعية، اعتبر خطف الالمان الثلاثة وتفجير الحافلات واستهداف الاماكن العامة والابرياء هو عمل ارهابي و خدمة مجانية للميت التركي الذي ينفذ الكثير من العمليات الارهابية ويتبناها الحزب العمال الكوردستاني للاسف الشديد

الارهاب مرفوض
محمد تالاتي -

نقلت الاخبار قبل قليل خبر اطلاق سراح الالمان الثلاثة الذين اختطفهم حزب العمال في عملية ارهابية ضارة جدا بسمعة الحزب غير الحسنة في الوقت الحاضر وبالنضال العادل للشعب الكوردي.اطلاق سراحهم خطوة في الاتجاه الصحيح.كان على قادة الحزب الذين يعتبرون سياستهم ومواقفهم هي الصحيحة دوما،ان يعلموا ان عمليات خطف المدنيين او الاعتداء عليهم اعمال ارهابية مرفوضة من الشعب الكوردي ولن تؤثر ابدا في السياسة الالمانية المتعاطفة في غالبيتها مع حقوق ونضال الشعب الكوردي و انها تخدم اعداءه الكثر ،ويبدو ان بعضهم مدسوس في صفوف الحزب الوحيد،من بين الاحزاب الكوردية الذي الصق به صفة (منظمة اجرامية).على المخلصين للقضية الكوردية في حزب العمال ان يمنعوا تكرار هذه العمليات الارهابية المشينة المرفوضة.

الارهاب مرفوض
محمد تالاتي -

نقلت الاخبار قبل قليل خبر اطلاق سراح الالمان الثلاثة الذين اختطفهم حزب العمال في عملية ارهابية ضارة جدا بسمعة الحزب غير الحسنة في الوقت الحاضر وبالنضال العادل للشعب الكوردي.اطلاق سراحهم خطوة في الاتجاه الصحيح.كان على قادة الحزب الذين يعتبرون سياستهم ومواقفهم هي الصحيحة دوما،ان يعلموا ان عمليات خطف المدنيين او الاعتداء عليهم اعمال ارهابية مرفوضة من الشعب الكوردي ولن تؤثر ابدا في السياسة الالمانية المتعاطفة في غالبيتها مع حقوق ونضال الشعب الكوردي و انها تخدم اعداءه الكثر ،ويبدو ان بعضهم مدسوس في صفوف الحزب الوحيد،من بين الاحزاب الكوردية الذي الصق به صفة (منظمة اجرامية).على المخلصين للقضية الكوردية في حزب العمال ان يمنعوا تكرار هذه العمليات الارهابية المشينة المرفوضة.

خطاء وقضية عادلة
نوزاد عارف -

حافظ حزب العمال الكردستاني على سمعة طيبة وتاريخ نضالي مشرف في قتال المحتل التركي ومناطق تواجده العسكرية بدون المساس بالمدنين كلما امكنه دلك ، الا ان اختطاف السياح الالمان كان خطاء فادحاً لايستفيد منه الا الجنرالات الترك ،ان كسب تعاطف شعوب العالم يتم عبر العمليات العسكرية ضد المحتل والنشاط الاقتصادي والاعلامي لشرح القضية الكردية العادلة وليس عبر اختطاف سياح ؟ وحسنا فعل الحزب باطلاق سراحهم

خطاء وقضية عادلة
نوزاد عارف -

حافظ حزب العمال الكردستاني على سمعة طيبة وتاريخ نضالي مشرف في قتال المحتل التركي ومناطق تواجده العسكرية بدون المساس بالمدنين كلما امكنه دلك ، الا ان اختطاف السياح الالمان كان خطاء فادحاً لايستفيد منه الا الجنرالات الترك ،ان كسب تعاطف شعوب العالم يتم عبر العمليات العسكرية ضد المحتل والنشاط الاقتصادي والاعلامي لشرح القضية الكردية العادلة وليس عبر اختطاف سياح ؟ وحسنا فعل الحزب باطلاق سراحهم

يجب الاعتذار
علي -

مقاتلي ومقاتلات حزب العمال لم يعرف عنهم الا النبل في قتالهم المرير امام الجيش التركي ومرتزقته وعملية الخطف هذه كانت سيئة للقضيته العادلة ولم يعرف عن كل الحركات الكردية ولا عن العمال الكرستاني هذه النوعية من الاعمال لذا يجب الاعتذار للمخطوفين و للشعب الالماني والكردي وقبل كل شئ للحزب وتاريخه النظيف

يجب الاعتذار
علي -

مقاتلي ومقاتلات حزب العمال لم يعرف عنهم الا النبل في قتالهم المرير امام الجيش التركي ومرتزقته وعملية الخطف هذه كانت سيئة للقضيته العادلة ولم يعرف عن كل الحركات الكردية ولا عن العمال الكرستاني هذه النوعية من الاعمال لذا يجب الاعتذار للمخطوفين و للشعب الالماني والكردي وقبل كل شئ للحزب وتاريخه النظيف

الى الاخ نوزاد
محمد تالاتي -

الاخ نوزاد:اود ان اعلق على عبارتك(قتال المحتل التركي) في تعليقك تبدو، للاسف الشديد، متناقضة مع الواقع الى حد كبير .ان الجندرمة الاتراك يحتلون بالفعل بقوة السلاح المنطقة الكوردية الملحقة بتركيا ويتصرفون مع سكانها تصرفات المحتلين .والذي يقاتل قوات الاحتلال يكون هدفه طرد تلك القوات من ارضه وانهاء الاحتلال،اي ان معنى عبارتك تلك ان حزب العمال يقاتل من اجل حرية كوردستان تركيا واستقلاله،وهذا لايطابق ما يدعو اليه حزب العمال على لسان زعيمه عبدالله اوجلان وعبر سياسيه واعلامه،ان حزب العمال يدعو الى قيام الوطن الديمقراطي او الجمهورية الديمقراطية في تركيا بحدودها الحالية ويرفض اي مساس بتلك الحدود باي شكل كان ويدعو الى مواجهة كل حركة كوردية انفصالية،تدعو الى تحرير كوردستان واستقلالها.هذا ما يدعوا اليه حزب العمال،ولامجال الآن لمناقشة تلك الديمقراطية.لكن من حق كل كوردي ان يسأل لماذا على الكورد وحدهم ان يحملوا السلاح ويقاتلوا من اجل الديمقراطية في تركيا، وبخطفواأيضا سياح اوربيين في عمليةارهابية مرفوضة من قبل الشعب الكوردي وضارة جدا بسمعة الحزب ،لماذا على الكورد وحدهم ان يضحوا بارواحهم وتدمير مناطقهم من اجل تلك الديمقراطية التي سينعم بها الشعب التركي ايضا؟أقول هذا لكي لا نعيب عن الوعي عمدا او من غير عمد ولكي نرى ما يجري في الواقع كما هو،ولا نحمله ما هو موجود فقط في خيالنا وقلوبنا المتعطشة الى الحرية والاستقلال،ولكي لانكون من الخاسرين،مثل بعض الذين آمنوا بأهداف حزب البعث في الحرية والامة الواحدة ،ثم وجدوا أنفسهم، بعد خمسين سنة، معتقلين في جمهورية بعثية وراثية.وشكرا جزيلا لايلاف.

الى الاخ نوزاد
محمد تالاتي -

الاخ نوزاد:اود ان اعلق على عبارتك(قتال المحتل التركي) في تعليقك تبدو، للاسف الشديد، متناقضة مع الواقع الى حد كبير .ان الجندرمة الاتراك يحتلون بالفعل بقوة السلاح المنطقة الكوردية الملحقة بتركيا ويتصرفون مع سكانها تصرفات المحتلين .والذي يقاتل قوات الاحتلال يكون هدفه طرد تلك القوات من ارضه وانهاء الاحتلال،اي ان معنى عبارتك تلك ان حزب العمال يقاتل من اجل حرية كوردستان تركيا واستقلاله،وهذا لايطابق ما يدعو اليه حزب العمال على لسان زعيمه عبدالله اوجلان وعبر سياسيه واعلامه،ان حزب العمال يدعو الى قيام الوطن الديمقراطي او الجمهورية الديمقراطية في تركيا بحدودها الحالية ويرفض اي مساس بتلك الحدود باي شكل كان ويدعو الى مواجهة كل حركة كوردية انفصالية،تدعو الى تحرير كوردستان واستقلالها.هذا ما يدعوا اليه حزب العمال،ولامجال الآن لمناقشة تلك الديمقراطية.لكن من حق كل كوردي ان يسأل لماذا على الكورد وحدهم ان يحملوا السلاح ويقاتلوا من اجل الديمقراطية في تركيا، وبخطفواأيضا سياح اوربيين في عمليةارهابية مرفوضة من قبل الشعب الكوردي وضارة جدا بسمعة الحزب ،لماذا على الكورد وحدهم ان يضحوا بارواحهم وتدمير مناطقهم من اجل تلك الديمقراطية التي سينعم بها الشعب التركي ايضا؟أقول هذا لكي لا نعيب عن الوعي عمدا او من غير عمد ولكي نرى ما يجري في الواقع كما هو،ولا نحمله ما هو موجود فقط في خيالنا وقلوبنا المتعطشة الى الحرية والاستقلال،ولكي لانكون من الخاسرين،مثل بعض الذين آمنوا بأهداف حزب البعث في الحرية والامة الواحدة ،ثم وجدوا أنفسهم، بعد خمسين سنة، معتقلين في جمهورية بعثية وراثية.وشكرا جزيلا لايلاف.

عفية يا برجس وتالاتي
سرباز هوليري -

يجب ان نتوجه نحن الكورد العراقيين .بالشكر والعرفان للسادة برجس شويش الذي يقال ان الله انعم عليه بالجنسية الامريكية وببعض البركات كوردستان العراق . اما السيد تالاتي فهو مقيم بالمانيا ويكتب بهذا الاسم المستعار . اما سبب دعوتي لشكرهم فهو حرصهم الشديد على الدفاع عن الاقليم وهجومهم لكل شي يتعلق بحزب العمال الكوردستاني خاصة التالاتي .الذي اود ان اقول له أحتفظ بكتاباتك الشتاتئمية عل وعسى تنال شيئا من البركات الخضراء واقصد الدولارات .بصراحة اقول عفنا منكم يا اخي الا يكفي ان الذين كانوا يشتمون البارزاني الخالد كصلاح بدر الدين باتوا الان يروجون للبارزانيزم ,والله لو نهض البارزاني وراى ذلك لطرده شر طرده واسوا من الاولة قبل عقود . الا يكفي ان من كانوا في التشيك يقومون بالتهريب باتوا اساتذة القانون في جامعة اربيل ,شكرا لكم ولخدماتكم فالشعب الكوردي العظيم في كردستان سوريا احوج اليكم , اما نحن فاكبر خدمة ان تتركوننا لوحدنا وابعدو عنا احقادكم واطماعكم ,

عفية يا برجس وتالاتي
سرباز هوليري -

يجب ان نتوجه نحن الكورد العراقيين .بالشكر والعرفان للسادة برجس شويش الذي يقال ان الله انعم عليه بالجنسية الامريكية وببعض البركات كوردستان العراق . اما السيد تالاتي فهو مقيم بالمانيا ويكتب بهذا الاسم المستعار . اما سبب دعوتي لشكرهم فهو حرصهم الشديد على الدفاع عن الاقليم وهجومهم لكل شي يتعلق بحزب العمال الكوردستاني خاصة التالاتي .الذي اود ان اقول له أحتفظ بكتاباتك الشتاتئمية عل وعسى تنال شيئا من البركات الخضراء واقصد الدولارات .بصراحة اقول عفنا منكم يا اخي الا يكفي ان الذين كانوا يشتمون البارزاني الخالد كصلاح بدر الدين باتوا الان يروجون للبارزانيزم ,والله لو نهض البارزاني وراى ذلك لطرده شر طرده واسوا من الاولة قبل عقود . الا يكفي ان من كانوا في التشيك يقومون بالتهريب باتوا اساتذة القانون في جامعة اربيل ,شكرا لكم ولخدماتكم فالشعب الكوردي العظيم في كردستان سوريا احوج اليكم , اما نحن فاكبر خدمة ان تتركوننا لوحدنا وابعدو عنا احقادكم واطماعكم ,

الحل في کرکوك فقط
سومرية کردية/خانقين -

بأس الحديد لن يجلب الا البؤس ،ومنذ عشرينيات القرن الماضي ، والعرب والترك مع الفرس يشترون کافة انواع الاسلحة المتطورة والطائرات لمنع اي حركة في المناطق التي يقطنها الاکراد خوفا من ان يشکلوا دولة خاصة بهم يؤثر علی دولهم المتجاورة المتناحرة عبر التاريخ، هکذا صار الکرد ما بين الحربين العالميين ولحد الآن هاجس هؤلاء القوم وكأنهم الارهاب بعينه، حقا فالکردي صاحب الارض والمبدأ اللاممول من قبل اي کائن قد اصبح ارهابيا في نظر ذئاب التاريخ، فصاروا هم الضحية والجاني الکردي طليق يفعل ما يشاء علی مسمع ومرآی الاخرين دون ادنی ارادة حرة تذکر، فما بين مطارق المحتلين وسنادين الساسة تبلورت ما تسمی الآن بمنظمات حقوق الانسان للدفاع عن الشعوب المظطهدة، وان قامت هي بدورها باسناد الحالات الفردية هنا وهناك ولکنها للاسف لم تتکفل او لم تتجرأ بتبني قضية حوالي 40 مليون انسان کردي مشتت في دول تجاوزت حدود الابادة والاذلال والانکار لوجودها کأمة لها ثقافتها وتاريخهاالخاص بها وان حاولت طيلة القرون الماضية اذابة ثقافتها تتريكا وتعريبا وتفريسا في کياناتها الشوفينية المقيتة، ومهما قامت تلك الدول بأبادة وقتل ابنائه باعتی انواع الاسلحة الکيميائية والحديدية ذو البأس والباهضة الثمن فلن تستطيع نيل ما تريد غير البؤس، لقد استفزت بالامس في قناة البغدادية في حوار حول کرکوك بانها کشفت عن انياب الکرد، وتناسوا بان کرکوك الکردستانية هي مفتاح حل لاستيرادات الدول الشوفينية للاسلحة ذو البأس الشديد من دول التصدير التي ان لم تقدر ان تبيعه لکم فمن يشتري لملء جعبهم لانه وبه ستحل الهاجس وکذلك ازمات دول الشرق الاوسط، حينها ستعيش دولنا المتجاورة في سلام ووئام کما في اوروپا حيث لا حدود ولا نقاط تفتيش تذكر، وبدلا من ابادة الکرد کأمة يمکن ان تنهض اممکم المسحوقة تحت اقدامکم لتعيشوا کباقي الملل في هناء ورغد وتواکبوا البلدان المتقدمة في رؤية الامور بواقعية بعيدة عن الشوفينية.

الحل في کرکوك فقط
سومرية کردية/خانقين -

بأس الحديد لن يجلب الا البؤس ،ومنذ عشرينيات القرن الماضي ، والعرب والترك مع الفرس يشترون کافة انواع الاسلحة المتطورة والطائرات لمنع اي حركة في المناطق التي يقطنها الاکراد خوفا من ان يشکلوا دولة خاصة بهم يؤثر علی دولهم المتجاورة المتناحرة عبر التاريخ، هکذا صار الکرد ما بين الحربين العالميين ولحد الآن هاجس هؤلاء القوم وكأنهم الارهاب بعينه، حقا فالکردي صاحب الارض والمبدأ اللاممول من قبل اي کائن قد اصبح ارهابيا في نظر ذئاب التاريخ، فصاروا هم الضحية والجاني الکردي طليق يفعل ما يشاء علی مسمع ومرآی الاخرين دون ادنی ارادة حرة تذکر، فما بين مطارق المحتلين وسنادين الساسة تبلورت ما تسمی الآن بمنظمات حقوق الانسان للدفاع عن الشعوب المظطهدة، وان قامت هي بدورها باسناد الحالات الفردية هنا وهناك ولکنها للاسف لم تتکفل او لم تتجرأ بتبني قضية حوالي 40 مليون انسان کردي مشتت في دول تجاوزت حدود الابادة والاذلال والانکار لوجودها کأمة لها ثقافتها وتاريخهاالخاص بها وان حاولت طيلة القرون الماضية اذابة ثقافتها تتريكا وتعريبا وتفريسا في کياناتها الشوفينية المقيتة، ومهما قامت تلك الدول بأبادة وقتل ابنائه باعتی انواع الاسلحة الکيميائية والحديدية ذو البأس والباهضة الثمن فلن تستطيع نيل ما تريد غير البؤس، لقد استفزت بالامس في قناة البغدادية في حوار حول کرکوك بانها کشفت عن انياب الکرد، وتناسوا بان کرکوك الکردستانية هي مفتاح حل لاستيرادات الدول الشوفينية للاسلحة ذو البأس الشديد من دول التصدير التي ان لم تقدر ان تبيعه لکم فمن يشتري لملء جعبهم لانه وبه ستحل الهاجس وکذلك ازمات دول الشرق الاوسط، حينها ستعيش دولنا المتجاورة في سلام ووئام کما في اوروپا حيث لا حدود ولا نقاط تفتيش تذكر، وبدلا من ابادة الکرد کأمة يمکن ان تنهض اممکم المسحوقة تحت اقدامکم لتعيشوا کباقي الملل في هناء ورغد وتواکبوا البلدان المتقدمة في رؤية الامور بواقعية بعيدة عن الشوفينية.

الحل في کرکوك فقط
سومرية کردية/خانقين -

بأس الحديد لن يجلب الا البؤس ،ومنذ عشرينيات القرن الماضي ، والعرب والترك مع الفرس يشترون کافة انواع الاسلحة المتطورة والطائرات لمنع اي حركة في المناطق التي يقطنها الاکراد خوفا من ان يشکلوا دولة خاصة بهم يؤثر علی دولهم المتجاورة المتناحرة عبر التاريخ، هکذا صار الکرد ما بين الحربين العالميين ولحد الآن هاجس هؤلاء القوم وكأنهم الارهاب بعينه، حقا فالکردي صاحب الارض والمبدأ اللاممول من قبل اي کائن قد اصبح ارهابيا في نظر ذئاب التاريخ، فصاروا هم الضحية والجاني الکردي طليق يفعل ما يشاء علی مسمع ومرآی الاخرين دون ادنی ارادة حرة تذکر، فما بين مطارق المحتلين وسنادين الساسة تبلورت ما تسمی الآن بمنظمات حقوق الانسان للدفاع عن الشعوب المظطهدة، وان قامت هي بدورها باسناد الحالات الفردية هنا وهناك ولکنها للاسف لم تتکفل او لم تتجرأ بتبني قضية حوالي 40 مليون انسان کردي مشتت في دول تجاوزت حدود الابادة والاذلال والانکار لوجودها کأمة لها ثقافتها وتاريخهاالخاص بها وان حاولت طيلة القرون الماضية اذابة ثقافتها تتريكا وتعريبا وتفريسا في کياناتها الشوفينية المقيتة، ومهما قامت تلك الدول بأبادة وقتل ابنائه باعتی انواع الاسلحة الکيميائية والحديدية ذو البأس والباهضة الثمن فلن تستطيع نيل ما تريد غير البؤس، لقد استفزت بالامس في قناة البغدادية في حوار حول کرکوك بانها کشفت عن انياب الکرد، وتناسوا بان کرکوك الکردستانية هي مفتاح حل لاستيرادات الدول الشوفينية للاسلحة ذو البأس الشديد من دول التصدير التي ان لم تقدر ان تبيعه لکم فمن يشتري لملء جعبهم لانه وبه ستحل الهاجس وکذلك ازمات دول الشرق الاوسط، حينها ستعيش دولنا المتجاورة في سلام ووئام کما في اوروپا حيث لا حدود ولا نقاط تفتيش تذكر، وبدلا من ابادة الکرد کأمة يمکن ان تنهض اممکم المسحوقة تحت اقدامکم لتعيشوا کباقي الملل في هناء ورغد وتواکبوا البلدان المتقدمة في رؤية الامور بواقعية بعيدة عن الشوفينية.

الحل في کرکوك فقط
سومرية کردية/خانقين -

بأس الحديد لن يجلب الا البؤس ،ومنذ عشرينيات القرن الماضي ، والعرب والترك مع الفرس يشترون کافة انواع الاسلحة المتطورة والطائرات لمنع اي حركة في المناطق التي يقطنها الاکراد خوفا من ان يشکلوا دولة خاصة بهم يؤثر علی دولهم المتجاورة المتناحرة عبر التاريخ، هکذا صار الکرد ما بين الحربين العالميين ولحد الآن هاجس هؤلاء القوم وكأنهم الارهاب بعينه، حقا فالکردي صاحب الارض والمبدأ اللاممول من قبل اي کائن قد اصبح ارهابيا في نظر ذئاب التاريخ، فصاروا هم الضحية والجاني الکردي طليق يفعل ما يشاء علی مسمع ومرآی الاخرين دون ادنی ارادة حرة تذکر، فما بين مطارق المحتلين وسنادين الساسة تبلورت ما تسمی الآن بمنظمات حقوق الانسان للدفاع عن الشعوب المظطهدة، وان قامت هي بدورها باسناد الحالات الفردية هنا وهناك ولکنها للاسف لم تتکفل او لم تتجرأ بتبني قضية حوالي 40 مليون انسان کردي مشتت في دول تجاوزت حدود الابادة والاذلال والانکار لوجودها کأمة لها ثقافتها وتاريخهاالخاص بها وان حاولت طيلة القرون الماضية اذابة ثقافتها تتريكا وتعريبا وتفريسا في کياناتها الشوفينية المقيتة، ومهما قامت تلك الدول بأبادة وقتل ابنائه باعتی انواع الاسلحة الکيميائية والحديدية ذو البأس والباهضة الثمن فلن تستطيع نيل ما تريد غير البؤس، لقد استفزت بالامس في قناة البغدادية في حوار حول کرکوك بانها کشفت عن انياب الکرد، وتناسوا بان کرکوك الکردستانية هي مفتاح حل لاستيرادات الدول الشوفينية للاسلحة ذو البأس الشديد من دول التصدير التي ان لم تقدر ان تبيعه لکم فمن يشتري لملء جعبهم لانه وبه ستحل الهاجس وکذلك ازمات دول الشرق الاوسط، حينها ستعيش دولنا المتجاورة في سلام ووئام کما في اوروپا حيث لا حدود ولا نقاط تفتيش تذكر، وبدلا من ابادة الکرد کأمة يمکن ان تنهض اممکم المسحوقة تحت اقدامکم لتعيشوا کباقي الملل في هناء ورغد وتواکبوا البلدان المتقدمة في رؤية الامور بواقعية بعيدة عن الشوفينية.

الى سرباز هوليري
محمد تالاتي -

سأقول لك شيئا ربمايفيدك،اعتبر نفسي كورديا لان ابي وامي كورديان، ومن حقي ان اقول رأيي في الشؤون الكوردية، واحمل الجنسية الالمانية ومن مواليد الموصل،انا ادافع عن حقي في الحرية والاستقلال.ولا انتظر من احد ان يسمح لي بذلك.اذا كنت من عبيد قائد او حزب ما فهذا شأنك، ولكن لايحق لك ان نطلب من اي كوردي ان يغلق فمه ويغمض عيونه عن الجرائم التي ترتكب باسم كوردستان.وارجوا ان تقول رأيك فيما يكتب ويقال،لاان تقفز بعيدا عن ذلك.

الى سرباز هوليري
محمد تالاتي -

سأقول لك شيئا ربمايفيدك،اعتبر نفسي كورديا لان ابي وامي كورديان، ومن حقي ان اقول رأيي في الشؤون الكوردية، واحمل الجنسية الالمانية ومن مواليد الموصل،انا ادافع عن حقي في الحرية والاستقلال.ولا انتظر من احد ان يسمح لي بذلك.اذا كنت من عبيد قائد او حزب ما فهذا شأنك، ولكن لايحق لك ان نطلب من اي كوردي ان يغلق فمه ويغمض عيونه عن الجرائم التي ترتكب باسم كوردستان.وارجوا ان تقول رأيك فيما يكتب ويقال،لاان تقفز بعيدا عن ذلك.

محمد تالاتي نصيحةالی
کردستانية -

ان اسلوبك في طرح الامور فيه احيانا کثير من اللغظ والضرر لابناء جلدتك ومهما تکن هناك من اخطاء فوارق مختلفة عليك ان تکون اکثر تمعنا في سردك للامور التي تهم مصلحة بني قومك او صدق من ينتقدك اذن. نتمنی لکردستان الغربية کل الحرية والانفتاح وبالوسائل الممکنة.

محمد تالاتي نصيحةالی
کردستانية -

ان اسلوبك في طرح الامور فيه احيانا کثير من اللغظ والضرر لابناء جلدتك ومهما تکن هناك من اخطاء فوارق مختلفة عليك ان تکون اکثر تمعنا في سردك للامور التي تهم مصلحة بني قومك او صدق من ينتقدك اذن. نتمنی لکردستان الغربية کل الحرية والانفتاح وبالوسائل الممکنة.

تعقيب على راي
سرباز هوليري -

أود ان اوضح لجميع الاخوة اني لست لا عضوا ولا مؤيدا بالمعنى الحزبي لحزب العمال الكوردستاني .بل انا من انصار الحزب الديمقراطي الكوردستاني ,لكني مع كل الشرفاء ساندنا الحزب معنويا في الحرب التي شنتها تركيا عليهم في جبال الزاب , وسررنا جميعا بالهزيمة المذلة للجيش التركي لست لوحدي بل حتى كبار مسؤولي الحزب . واذ لم تصدق يمكنكم ان تعود لقراءة ما كتبته وكالة بيامنير للانباء التابعة لحزبنا الديمقراطي الكوردستاني . لا بل ان الاستاذ فوزي الاتروشي كتب مقالة رائعة بعنوان - عاشقات جبل قنديل - جاء فيها. ثمة نساء كورديات قفزن الى الواجهة وقدَّمن اضعاف ما يقدمه الرجل . فهي في جبل قنديل مقاتلة ومقاومة وعاشقة للارض والقضية وشاعرة ومغنية واعلامية وقائدة سياسية . انها التي جعلت من عيد المرأة وعيد نوروز هذا العام مناسبة حافلة بالنشاط والعمل الوطني , سواء في جبال قنديل او مدن كوردستان تركيا او العواصم الاوروبية .المرأة الكوردية دخلت مرحلة التغير والتغيير , فقد طورت نفسها وهي تصر على تطوير المجتمع ومسح الغبار العالق بعقل الرجل الكوردي ...وتابع القول : . انها تغني وتعمل وتقاتل وتكتب الاشعار وتبقى جميلة تبهر العين وتنعش الذاكرة وتعيد الخفقان للقلوب القاحلة . لقد قاومت الاجتيـاح التركي وتحملت قساوة المناخ ورداءة الحياة اليومية والجوع والعطش ودحرت العدوان . فلماذا نزعم انها ناقصة العقل والدين والرجل كامل , هذا ادعاء مجرد من الدليل . بالعكس فأن تقاسيم وجوه هذه النساء ترسم لوحة جمال ومقاومة وحب منقطع النظير . هذا ليس خطاباً اعلامياً , بل واقع على الارض ومن لايصدق ليذهب الى جبال قنديل لرؤيتهن .ستقول نحن نحترم هؤلاء .ولكن هل سيصدق احد ما يمكن ان تقوله فلو كنت تحترمهم لما اتهمتهم واتهمت كل من يدافع عنهم بانه عبيد للحزب والقائد . على الرغم من انهن من نتاج الحزب والقائد الذي لم تبقي على سيئة لم تلصقه به .كما يمكنك ان تعود لكتابات اخرى للكاتب نفسه وكذلك لما كتبته لينا سياواش .واخيرا اقول انا كوردي من مدينة هولير اسكن -غركه مهاباد- اي حارة مهاباد في المدينة على الشارع 100 متر .اما انت فالاسم مستعار وبت تغير الاقامة ايضا وهو امر عادي لانك بت خبيرا في ان تكون مستعارا وعارا على قومك .

تعقيب على راي
سرباز هوليري -

أود ان اوضح لجميع الاخوة اني لست لا عضوا ولا مؤيدا بالمعنى الحزبي لحزب العمال الكوردستاني .بل انا من انصار الحزب الديمقراطي الكوردستاني ,لكني مع كل الشرفاء ساندنا الحزب معنويا في الحرب التي شنتها تركيا عليهم في جبال الزاب , وسررنا جميعا بالهزيمة المذلة للجيش التركي لست لوحدي بل حتى كبار مسؤولي الحزب . واذ لم تصدق يمكنكم ان تعود لقراءة ما كتبته وكالة بيامنير للانباء التابعة لحزبنا الديمقراطي الكوردستاني . لا بل ان الاستاذ فوزي الاتروشي كتب مقالة رائعة بعنوان - عاشقات جبل قنديل - جاء فيها. ثمة نساء كورديات قفزن الى الواجهة وقدَّمن اضعاف ما يقدمه الرجل . فهي في جبل قنديل مقاتلة ومقاومة وعاشقة للارض والقضية وشاعرة ومغنية واعلامية وقائدة سياسية . انها التي جعلت من عيد المرأة وعيد نوروز هذا العام مناسبة حافلة بالنشاط والعمل الوطني , سواء في جبال قنديل او مدن كوردستان تركيا او العواصم الاوروبية .المرأة الكوردية دخلت مرحلة التغير والتغيير , فقد طورت نفسها وهي تصر على تطوير المجتمع ومسح الغبار العالق بعقل الرجل الكوردي ...وتابع القول : . انها تغني وتعمل وتقاتل وتكتب الاشعار وتبقى جميلة تبهر العين وتنعش الذاكرة وتعيد الخفقان للقلوب القاحلة . لقد قاومت الاجتيـاح التركي وتحملت قساوة المناخ ورداءة الحياة اليومية والجوع والعطش ودحرت العدوان . فلماذا نزعم انها ناقصة العقل والدين والرجل كامل , هذا ادعاء مجرد من الدليل . بالعكس فأن تقاسيم وجوه هذه النساء ترسم لوحة جمال ومقاومة وحب منقطع النظير . هذا ليس خطاباً اعلامياً , بل واقع على الارض ومن لايصدق ليذهب الى جبال قنديل لرؤيتهن .ستقول نحن نحترم هؤلاء .ولكن هل سيصدق احد ما يمكن ان تقوله فلو كنت تحترمهم لما اتهمتهم واتهمت كل من يدافع عنهم بانه عبيد للحزب والقائد . على الرغم من انهن من نتاج الحزب والقائد الذي لم تبقي على سيئة لم تلصقه به .كما يمكنك ان تعود لكتابات اخرى للكاتب نفسه وكذلك لما كتبته لينا سياواش .واخيرا اقول انا كوردي من مدينة هولير اسكن -غركه مهاباد- اي حارة مهاباد في المدينة على الشارع 100 متر .اما انت فالاسم مستعار وبت تغير الاقامة ايضا وهو امر عادي لانك بت خبيرا في ان تكون مستعارا وعارا على قومك .

عظيم
حسن ريزان -

أعتقد أن أغلبية الشعب الكوردي يسعى للاستقال والحرية وانا منهم وقد ظهر ذلك جليافي الاستفتاء الذي نظم في كردستان العراق .حيث كانت النتيجة ساحقة قاربت المئة بالمئة .لكن ما نريده شي وما يمكن الحصول عليه شي اخر . وهو ما يفهمه قادتنا في الاقليم الكوردستاني .ولهذا اتسائل تعليقا على الاخ الذي يقول انه مصلاوي,هل هناك احزاب تطالب بالحرية والاستقلال لكوردستان من الاحزاب الكبيرة واقصد حزب العمال الكردستاني والحزب الديمقراطي الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني ,ما اعرفه ان الجواب بالنفي فلماذا لا تهاجمها كلها لانها لم تحقق لك حلمك وبالاخص الحزبين الكورديين في كردستان باعتبارك كورديا مصلاويا .اما نحن فراضون كل الرضا بسياسة قيادتنا في البقاء ضمن العراق القيدرالي الديمراطي الموحد .

عظيم
حسن ريزان -

أعتقد أن أغلبية الشعب الكوردي يسعى للاستقال والحرية وانا منهم وقد ظهر ذلك جليافي الاستفتاء الذي نظم في كردستان العراق .حيث كانت النتيجة ساحقة قاربت المئة بالمئة .لكن ما نريده شي وما يمكن الحصول عليه شي اخر . وهو ما يفهمه قادتنا في الاقليم الكوردستاني .ولهذا اتسائل تعليقا على الاخ الذي يقول انه مصلاوي,هل هناك احزاب تطالب بالحرية والاستقلال لكوردستان من الاحزاب الكبيرة واقصد حزب العمال الكردستاني والحزب الديمقراطي الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني ,ما اعرفه ان الجواب بالنفي فلماذا لا تهاجمها كلها لانها لم تحقق لك حلمك وبالاخص الحزبين الكورديين في كردستان باعتبارك كورديا مصلاويا .اما نحن فراضون كل الرضا بسياسة قيادتنا في البقاء ضمن العراق القيدرالي الديمراطي الموحد .

على مهلك يا دكتور ب
علي دجلة -

أدنت احتجاز السياح فهمناها وقبلناها ولكن من فجر الحافلات وقتل الابرياء .يا اخي يبدوا انكم لا تتابعون تطور العلاقات بين القوى الكردستانية.شتم حزب العمال الكوردستاني لم يعد المفتاح للوصول الى قلوب مسؤولي اقليم جنوب كردستان .ابحثو عن طرق اخرى وهي سهلة وكثيرة لكن ليس من بينها شتم حزب العمال الكوردستاني

على مهلك يا دكتور ب
علي دجلة -

أدنت احتجاز السياح فهمناها وقبلناها ولكن من فجر الحافلات وقتل الابرياء .يا اخي يبدوا انكم لا تتابعون تطور العلاقات بين القوى الكردستانية.شتم حزب العمال الكوردستاني لم يعد المفتاح للوصول الى قلوب مسؤولي اقليم جنوب كردستان .ابحثو عن طرق اخرى وهي سهلة وكثيرة لكن ليس من بينها شتم حزب العمال الكوردستاني

الى تالاتي
خليل دقوري -

يا من تسمي نفسك محمد تالاتي، الجرائم التي ترتكب باسم كردستان هي سرقة اسيادك للمليارات وايداعها في البنوك السويسرية والأميركية وهي بيع اسيادك لكركوك قدس الأكراد، وهي جلب اسيادك لستمائة شركة تركية نصفها استخبارات للعمل في اقليم كردستان. هذه هي الجرائم التي تطبل لها انت والسمسار برجس شويش ليل نهار، كما كان بعض المثقفين العرب يطبلون لصدام مقابل كم كوبونة من دم الشعب العراقي.

الى تالاتي
خليل دقوري -

يا من تسمي نفسك محمد تالاتي، الجرائم التي ترتكب باسم كردستان هي سرقة اسيادك للمليارات وايداعها في البنوك السويسرية والأميركية وهي بيع اسيادك لكركوك قدس الأكراد، وهي جلب اسيادك لستمائة شركة تركية نصفها استخبارات للعمل في اقليم كردستان. هذه هي الجرائم التي تطبل لها انت والسمسار برجس شويش ليل نهار، كما كان بعض المثقفين العرب يطبلون لصدام مقابل كم كوبونة من دم الشعب العراقي.

تالاتي وشويش
هفال وسو -

للتذكير فقط ان زيارةبابان و اردوغان الى العراق اتت بعد فشل الحملة العسكرية في اورمار والملحمة البطولية التي ابدتها مقاتلي حزب العمال وللعلم ان قوة حزب العمال وجماهيرتها ارغمت الحكومة التركية للتفاوض مع العراق ومن ثم مع اقليم كردستان العراق وكما ان الثورة الكردية في كردستان العراق مرت بكل الظروف وخاضت كافة اشكال النضال في سبيل الحكم الذاتي والديمقراطية للعراق وذهب ضحية هذا النضال ما يقارب النصف مليون كردي وسؤالي لكما لماذا انتما معترضان عندما يخوض حزب العمال ثورة ضد الاتراك في سبيل الحكم الذاتي او الديمقرطية للدولة التركية ولا ندري الظروف الدولية كيف ستصلح في المستقبل وليس من المستبعد ان يتم تقسيم تركيا وايران

تالاتي وشويش
هفال وسو -

للتذكير فقط ان زيارةبابان و اردوغان الى العراق اتت بعد فشل الحملة العسكرية في اورمار والملحمة البطولية التي ابدتها مقاتلي حزب العمال وللعلم ان قوة حزب العمال وجماهيرتها ارغمت الحكومة التركية للتفاوض مع العراق ومن ثم مع اقليم كردستان العراق وكما ان الثورة الكردية في كردستان العراق مرت بكل الظروف وخاضت كافة اشكال النضال في سبيل الحكم الذاتي والديمقراطية للعراق وذهب ضحية هذا النضال ما يقارب النصف مليون كردي وسؤالي لكما لماذا انتما معترضان عندما يخوض حزب العمال ثورة ضد الاتراك في سبيل الحكم الذاتي او الديمقرطية للدولة التركية ولا ندري الظروف الدولية كيف ستصلح في المستقبل وليس من المستبعد ان يتم تقسيم تركيا وايران