هل يحب الأكراد العراق؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بداية اقدم لكم هذا التعليق الذي كتبه أحد القراء الأكراد ونشر في ايلاف تعليقا على مقالة الزميل حيدر مفتن الساعدي المعنونة : (( تحية للنواب الاحرا ر الذين صوتوا للعراق))
GMT 8:38:04 2008 الخميس 24 يوليو
25. العنوان: شوفينية عروبية
الأسم: كوردي
الشوفينية العربجية تتجلى في هذه amp;;المقالةamp;; الكاتب يبث سمومه التحريضية ضد مواطنيه(الكورد) ولو كان بيده اسلحة صدام لما تردد في عمل مجارز حلبجة والابادة العرقية..يبدو ان العرب الشوفينيين لم باخذوا عبرة من سيدهم المقبور بعد..نقسم بالله نحن ككورد لن نجعل العراق يستريح لو لم نستريح! وستكون كوردستان مقبرة للغزاة كما كانت وسنستنزف طاقات اعدائنا وسوف نتحالف مع الشيطان لكي لا يستقر اعداءنا المتربصين بنا والذين يحسدون على كوردستان ازدهارها وعلى الكورد بنيل ابسط حقوقهم.. كركوك هي قلب وقدس بل وكعبة كوردستان فهيهات يا عرب! قوات البيشمركة في اهبة الاستعداد لاعادة كركوك الى احضان كوردستان الام! فالعرب ما يفيد معاهم الدستور والديمقراطية..وانزل القران عربيا لعلهم يعقلون ولكنهم لا يعقلون للاسف!
دائما نشاهد دموع التماسيح يسكبها الأكراد وهم يتباكون ويؤلفون القصص عن تعرضهم للإضطهاد والقتل، ويرددون الأسطوانه المشروخه عن الشوفينية والعنصرية والقومجية العربية... ويظهرون أنفسهم بمظهر الملائكة البريئة من كل خطأ وشر !
ولكن حقيقة الاكراد لن تنطلي بالكلام الديماغوجي والأكاذيب، فوقائع التاريخ على الارض تؤكد بصورة لاتقبل الشك ممارساتهم الأجرامية وتحريكهم من قبل الدول المعادية ضد العراق، وتعليق هذا الكردي الذي قال (( نقسم بالله نحن ككورد لن نجعل العراق يستريح لو لم نستريح... وسوف نتحالف مع الشيطان لكي لا يستقر اعداءنا المتربصين بنا )) هذا الكلام ليس كلاماً فردياً قيل في لحظة غضب من شخص عابر، بل هو تعبير عن مشاعر واراء جماعية وسلوك دائم للأكراد في أحقادهم ضد العراق وتآمرهم عليه لتدميره ونهب ثرواته.
فلم يكن في يوم ما للأكراد قضية عادلة، وكانوا دائما هم من يستفز السلطات المتعاقبة بحملهم السلاح وممارسة جرائم التخريب والقتل تنفيذاً لأوامر دول معادية للعراق.
تصوروا ان الاكراد يعيشون على خيرات العراق ويأخذون 17 % من واردات النفط سنويا مايعادل 10 مليار دولار وليس مليوناً، ومع هذا نراهم يتنكرون لجميل العراق وفضله عليهم ومنحهم كافة حقوقهم طوال التاريخ حتى في زمن المجرم صدام حسين، وماحصل في حلبجة والانفال كان مجرد رد فعل من السلطة على قيام الاكراد بأدخال الجيش الايراني الى العراق، والذين سقطوا من الضحايا المدنيين يتحمل مسؤوليتهم الاحزاب الكردية التي رفعت السلاح وتمردت على الدولة وكانت تطلق النار على الجيش من داخل المناطق المأهولة بالسكان الذين أتخذتهم دروعا بشرية.
خضير طاهر
التعليقات
الكوردي المنتفع
مراقب مغترب -ان صاحب التعليق المذكور هو كوردي منتفع يسبح في حصة 17% ويغرف منها فمن حقه ان يكتب هكذا والا فالكردي العادي وهم الاكثرية فمغلوب على امرهم ولا يحملون الاعلى الفتات من هذه النسبة وهي النظر الى قصور وسيارات وترفيهات المسؤولين الاكراد اللذين وجدوا في امثالهم من الشيعة والسنة ممن يسمون انفسهم الاسلاميين غطاء يساعدهم لنهب وتدمير العراق والسيطرة على كافة ثرواته ومرافق الدولة الحيوية فهل يعقل ثلاث محافظات لها هذه الحصة وتزداد يوميا كلما زاد التصدير وارتفع سعر النفط ونقريبا لهم ثلث المسؤولين والحمايات في بغداد وهو وبال على ميزانية الدولة العراقية وهل يعقل ان ديمقراطيتهم هي اما ان تقبل بما يريدون او يفتحوا جبهة العداء ضد من يعارضهم وهل يعقل ان الرئيس لايمثل الشعب العراقي وانما مصالح قوميته فهل راى منكم احدا جلال الطالباني يزور جرحى الانفجارت في مستشفى او زار منطقة منكوبة من جراء لاعمال الارهابية فتبا لهكذا قادة والله المستعان على ما يفعلون
المقالة؟
كوردستاني -الذي لا يعرف تاريخ المنطقة ربما، اقول ربما، يصدق كلام المكتوب قي هذه الأسطر القليلة. و الذي لا يعرف و ليس لديه معلومات كافية عن المنطقة بأكملها يفهم من هذه الأسطر القليلة ان الكورد لولا خيرات و صدقات الدول التي تحتل كوردستان، و التي هي بالأساس مصدر الخيرات، كانوا ماتوا من زمان بسبب الجوع و الفقر. . مع الشكر لإيلاف.
التعصب للقوم
محمد -مشكلة الاكراد فكرهم فكر قومي ويترتب على الفكر القومي انصر اخاك ظالما او مظلوما فحسب فهمهم لا حسب فهمنا للمراد من هذا القول القومية والتعصب للاكراد فوق كل الحقائق والاعتبارات ان مشكلة الاكراد حتى مع ايمانهم بالاسلام تراهم لم يتفاعلوا مع الاسلام كمنهج حياة بل اخذوا منه الجانب الشكلي بدون التاثر بالمضمون لذلك لم الحظ طوال حياتي عن الاكراد دفاعهم عن الاسلام بقدر ما يدافعون عن قوميتهم فقوميتهم هي الاله التي يعبدونها فوق كل شي هذا مما سبب اخلال بالقضية العراقية ومن جملة المشاكل التي لا زال العراق يدفع ثمنها من جراء سوء تصرف الاكراد ولكن هذا لايعني ان الاكراد لم يظلموا بل ظلموا كثير ا ولكن هذا لا يعني كذلك ان الانسان يكون مظلوما ولا يكن ظالما في نفس الوقت او قد يكون مظلوما ولكن نتيجة لسوء تصرفه يتحول الى ظالما مشكلة الاكراد الاولى والاخيرة التعصب للقومية الكردية فهم لا يفهموا اي لغة الا لغة القومية
مهاجرون
البصراوي -الاكراد لم يكونوا في يوم من الايام عراقيين لانهم لفيف من عدة دول هاجروا وسكنوا شمال العراق وايران وسوريا وجنوب تركيا اي انهم مثل البدو الرحل
شيئان
عربي عراقي -احد اسباب عدم استقرار العراق وعدم وجود حكومه وبرلمان كفؤ هم الاكراد خنجر في خاصره العراق اضافه الى الاسلاميين وسطحيتهم المعروفه
نصيحة
مثنى بن حارث -للتذكير فقط ان الارض التي تحتكم هيا ارض اشور وبابل وسومر وما عليكم الى ان تحترموها لقد رضينا ان يكون رايس جمهوريتنا كردي وهذا شرف لكم فلا تذهبو ب اطماعكم لل اجهاز على العراق والى ستكون نهايتكم ولل ابد انكم الان امام فرصة تاريخية ل توكدو اخلاصكم للوطن او ان تختارو طريق الخيانة والتائمر فالعرب امامكم والاتراك والفرس ورائكم وما لكم الى الحضن العربي الدافء الذي كان دائما متسامح وكريم معكم لحد انه يقبل ان يكون تحت رايت صلاح الدين وايوم يقبل بكم كشركاء بالوطن متساوون بكل شييء
والبادئ اظلم!
الکردستانية -ومن علمهم هذا الا تعصبکم الشوفيني وانکارکم لهم واستکبارکم عليهم والبادئ اظلم.
لا ا
ربيــع البــدرى -وستبقــى كـوردستــان شــامخة بعــراقيتهــا ويبقــى الكــورد مخلصيــن لــ عراق بــلا طغــات ولا زيتـونى ولا حــروب جبــانة ولا شعــارات رعنــاء عـــراق فــدرالــى ديمقــراطى وكــوردستــان الــزاهية نمــوذج للعــراق القــادم
قضيه عادله
بيان شيخ عمر -يقول الكاتب ،فلم يكن في يوم ما للأكراد قضية عادلة، .وهل هناك شعب في العالم بدون قضيه وخاصه مثل الشعب الكردي الذي ظلم بعد معاهدة لوزان 1923 في سويسرا فحرم من تكوين دولته الخاصة ،ولربما ليدفع الاکراد الضريبة التاريخية بسبب تحرير القدس من قبل القائد صلاح الدين الأيوبي.
الاكراد
//////// -wht should kurd lone irap?
لما الخجل
عمر -يقول الكاتب أعلاه :المجرم صدام وبعدها يبرر أجرام صدام في حلبجه والأنفال على قيام الاكراد بأدخال الجيش الايراني الى العراق.ما هذا التناقض الغريب وکأنك تخجل أن تقول قائد الأمه العربيه شهيد الحج .
الى البصراوى
سوران -البصراويين كانوا وما يزالوا احب الناس الى قلبى لانهم كرماء وذواخلاق عالية ولا يدعون الباطل وانا عشت بينهم, ولكنى اشك فى بصراويتك لانك تدعى الباطل وكلامك لا علاقة له بالواقع ولكنه فقط يدل ويكمن على شئ ...وخطر لاحداث الصراع والدوامة الغير متناهية بين اطياف الشعب العراقى, ولا يحق لك ان تضع قبان بجانبك وتحكم من هو عراقى ومن هو ليس عراقى, انك وامثالك تحاولون شق الصفوف وتفريق المجتمع وهذا ليس لصالحك ايظااذا لم يكن لصالح الشعب الكوردى.
كردستان
سالم -كل شعب لايخلو من افراد متعصبين لقوميتهم او دينهم ويحاولون الغاء الاخر ولحسن الحظ انهم قلة لان عجلة التاريخ تتجه نحو التسامح والتعايش والتقدم وان الافكار الخلاقة هي الراسخة في التاريخ الانساني
أتقوا الله
برزنجي -ماذا یحصل لو طرحنا السؤال بالشکل التالي:هل یحب العرب العراقیین والترکمان الأکراد؟.إنني لا أفکر مثلما یفکر السید خضیر وأجاوب وأقول، نعم الأخوة العرب والترکمان یحبون الأکراد، أالکاتب والذین یفکرون مثل تفکیر الکاتب ما هم إلا أقلیة قلیلة جدا، ندعوا الله أن یهدیهم إلی سواء السبيل. أم فیما یخص ما کتبه المعلق علی کاتب المقال والمعلقین الآخرین، فجوابی هو کانک تقول للضحیة لا تشتکي ولا تتألم ولا تقل أنک ضالم !!. ألذین صوتوا فی البرلمان علی مشروع القانون وفي مقدمتهم رئيس البرلمان، لم ینطلقوا أبدا من حبهم للعراق والعراقیین، فلو کانوا فعلا یفکرون في مصلحن العراق، لتشاوروا مع إخوانهم الأعضاءالآخرین فی المجلس، لأن هکذا مسائل لا تحل بهکذا أسالیب. إذا کانت فعلا هي تطبيق للدیمقراطية ، فلیذهبوا ویسألوا أهل کرکوک نفسها. أما أن يأتي أهل بغداد والرمادي والبصرة لکي یقرروا مصیر أهل کرکوک، فهذا أکبر نقض للدیمقراطیة التي یتبجحون بها. هذا عدا إن الدیمقراطیة لا تعنی أبدا هضم حقوق الآخرين وسلبها، وأن تأکل السمکة الکبيرة السمکة الصغیرة وأن تقرر القومیة الکبیرة مصیر القومیة الصغیرة. ألأکراد، شاء البعض أم لم یشائوا، مفصل مهم من مفاصل الحیاة السیاسیة فهي العراق والمنطقة. إذا لم يکن لأجل التعايش الأخوي بين الشحوب في العراق، فلأجل العراق، الذي يتباکی عليه هؤلاء الذين يريدون أن يدمروه کما دمره صدام ومن بعده الزرقاویون والميليشیات. البلد یکاد يخرج من بين الأنقاض، وهاهم أولئک يدخلونه مرة أخری في جحيم آخر، وکأنه لم يکفهم ما عملوا به لحد الآن. هم نفسهم الذين جلبوا الإنتحاريين من کل أصقاع الأرض کي یقتلوا أطفال العراق، وهم نفسهم الذين قمعوا العراقيين وقتلوا کفائاته وأطبائه وشبابه بإسم الطائفية ولحساب الجوار. والآن يریدون أن يکملوا المشوار ويذبحوا الأکراد والعرب والترکمان، ألواحد بيد الآخر. إتقوا الله وإجعلوا صورة المهجرين والمقطعة أجسادهم أمام أعینکم، ودعوا العراقیین یعیشون کما تعیش جیرانهم والآخرین.
سموم تموزية
الکردستانية -. الاکراد يحبون العراق الخالي من الثعابين المسمومة او من يعبأ بسم في کل مرة يکر بها في دولهم ويملأ جيبه من صناديق الفتنة تلبية لأجندتهم التي لم تجلب الا الدمار لأهل العراق فترانا نراوح في مکاننا ،هکذا ورغم سقوط اعتی دکتاتوريات العصر، فلن يهدأ بال العراق ما دام هناك من يشتری ضميره في جواره الجغرافي ويستعمل الکرد دائما کورقة للتفاوض عليها من اجل مصالح اقليمية وعلی حساب الوطن.
الی البصراوي رقم4
خانقيني -اذا نحن الكورد بدو رحل ولسنا من سكنة كردستان لعد يابه منين جايين؟ من المريخ وأنتم العرب منين جيتو من سويسرا؟
الظلم ظلمات
رعد الحافظ -اعتقد ان الظلم الذي تعرض له الشعب الكردي خلال الفترة الديكتاتورية المظلمة في العراق وخصوصا في عهد الطاغية صدام ..جعلهم يشعرون ويتصرفون بانهم اقلية مظلومة يجب ان تحصل على حقوقها باي ثمن !! وهنا ستبدا الظلمات التي ممكن ان تحرق اليابس والاخضر..ومن ضمن ما ستحرقه ايضا مستقبل الشعب الكردي نفسه..وذلك بتحول الكثير منهم الى نفس عقلية جلادهم صدام وحب الانتقام من كل ما يمت للعرب بصلة!!وارى الخطر الاعظم القائم الان فيما يخص مستقبل الشعب الكردي ينبع من داخله ومن الافكار القومية والشوفينية الاقصائية والانتقامية !!مع حبي واعتزازي لاصدقائي الاكراد الكثيرين جدا !!
خيراتنا وخيراتهم
برجس شويش -خيرات كوردستان كثيرة ومتنوعة في كل الاجزاء والدول التي تقتسم كوردستان تقوم بسياسة استعمارية تستغل كل ثروات كوردستان، وبما ان الكاتب عراقي سنتكلم عن خيرات كوردستان والعراق ونقارن بينهما، اول خيرات كوردستان هو الماء المتدفق دوما من الشمال الكوردستاني الى الجنوب العراقي(هل يوجد نهر واحد يتدفق من الجنوب او في العراق)ان دجلة وفرات نهران كوردستانيان وما اكثر الانهار التي تتدفق من كوردستان لتنعم على جنوبه، العراق وكوردستان يتساوان في الثروة النفطية ولكن ثروة كوردستان النفطية كانت تستغل في الماضي لشراء الاسلحة الفتاكة واستعمالها ضد الشعب الكوردستاني، ولنسأل القومين العروبين: هل توحد حياة بلا ماء؟ ففضل كوردستان لا تقدر بثمن ، فكوردستان تقدم لكم ماء الحياة وبالمقابل كانت تحصل على المفابر والابادة الجماعية والانفالات وغازات الخردل والسيانيد ونحمد الله بانهم لا يملكون السلاح النووي لكان نصيبنا منه الكثير
وجهة نظر
كريم -هناك أيضا بعض مثقفي المارينز وأعوان الاحتلال ممن يسمون المعارضة العراقية السابقة الدين تحالفوا ايضا مع الاجنبي لكي يصبح بلدهم محتل وتامروا على شعبهم والنتيجة واضحة اليوم وهو خراب العراق وارجاعه الى القرون الوسطى.
لغة الجدال
hg -لا زالت اللغة لغة جدال وليس لغة حوار والمطلوب من الجميع ان تكون هناك لغة حوار ففي الحوار تتبين نقاط الضعف والقوة والاخطاء والسلبيات اما لغة الجدال تجعل كل طرف التمسك برأيه واتصور حينما يتكلم البعض ينظر الى مصلحة العراق اما البعض الاخر ينظر الى مصلحته الذاتية فقط
مؤامرة
لزكين -اعتقد ما جرى من اخر مؤامرة في البرلمان العراقي قد جاءت اوامر من تركيا بمباركة من القومجيين والعروبيين واعداء العراق.
كاتب
متصفح -. نعم نحن شعب اغتصب ارضنا وتقسم على دول الجوار ما حلكم ان كنتم لا تقبلون بنا فما بالنا متمسكين بعراقكم . نعم نحن لسنا عراققين .
ادام الله ظلكم
جورج -بداية قراءتي للمقال تمعنت النظر في التعليق الذي جئ به كشاهد على مساوئ الكورد. انا اقول وابرهن ان الذي كتب هذا التعليق لا يمت بصلة للكورد الشرفاء ومن سار على نهجه كان مثله قبحا واشد. يا اخي عندما تاتي بامثلة فلا تركز على التعليقات التي تكتب بحسب الاهواء، قم بعمل استبيان ثم احكم على الاشياء، ان لم تفعل فانت ظالمء تظلم الكورد. الامة الكوردية يمثلون 40 مليون نسمة في العالم ونتيجة للسياسات الشوفينية التي تتبعها الانظمة الفاشية العربية كانت ام الفارسية ام التركية ،لحد اليوم لم يعطوا حقوقهم المسلوبة منهم منذ الازل والتي هي من حقهم ان ترد اليهم. انا اقول من هو الذي لم يكن له قضية عادلة، نحن ككورد قضيتنا لاتقل سيئا عن القضية الفلسطينية التي طالما ناضلت من اجلها وستناضل. ان لم تكن القضية الكوردية عادلة فالفلسطينية ليست عادلة ايضا، فهل يقبل احد ويسلم بان القضية الفلسطينية ليست عادلة! اجزم.الكورد لم يقبلوا الانفصال عن العراق ولو ارادوا لفعلوها من البداية، ولكنهم اليوم يمثلون ثاني اكبر الكتل السياسية في البرلمان، وهم صمام امان العراق وهم من يوازنون بين الكتل الاخرى فلماذا نكران هذه الافعال؟
كلامك صح
بريشان -السيد خضير طاهر..كلامك صحيح ونحن الاكراد لا نحب العراق ولا نحب العرب وننعتهم بابشع الصفات كالخونة والمتعاونين مع الاعداء والمرتدين عن الدين والعملاء ونحن الاكراد دمرنا اكثر من 4500 قرية عربية في عمليات انفال العرب ونحن الاكراد قمنا بعمليات تكريد الوسط والجنوب العراقي ونحن الاكراد قمنا بهجمات بالاسلحة الكيماوية على الشعب العربي العراقي المسكين وقتلنا منهم وخلال دقائق اكثر من خمسة الاف بريء ونحن الاكراد ومنذ سقوط قائدنا البطل حامي كردستان والامة الكردية الرئيس المهيب الركن صدام حسين حفظه الله ورعاه والقاء القبض عليه في حفرة .. ونحن نهاجم على الامة العربية بكتاباتنا بسبب وبغير سبب ونحن الاكراد لدينا اسخف واقذر الالفاظ في مخاطبة العرب الحبابيين البسيطين .والله نحن اشد ظلما من هتلر وهولاكو والحجاج ..وما نستاهل نعيش باحترام بين البشر..اهكذا تريدنا ان نكتب يا استاذ خضير طاهر..لكن لا تفكر انه في يوم من الايام يخون كردي كرديته ..لسبب بسيط لانه كردي ..وقضيته عادلة & ;
كرد ستان
ابو منذر الخفاجي -ان الشوفينيه والعنصريه ارتبطت دائما وابدا بالاجرام والتنكيل والغدر والمتابع لتاريخ الاحزاب الكرديه ....انهم كانو ادوات بيد النظام السابق الذي يتبجحون الان بظلمه لهم وكما قال الاستاذ طارق عزيز (فك الله اسره) ان للحزبين الحق الوحيد في كركوك ان يبكون عليها فقط ولولا النفط العامل الاقتصادي لدعم دولتهم المزعومه لما تغزلو بكركوك او استقتلوا لنيلها
أصل الاكراد
أزيدي كوردي -بألله عليكم اتركوننا كعراقيين نعيش كما يعيش المواطن الغربي بحريةوامان دون تفضيل احد على احد الا بقدر عمله الصالح لخدمة العراق والعراقيين.اتركوا لنا الحرية الدينية والسياسيةوكذلك الدين لرجل الدين والسياسة لرجالاتها .وليعلم الجميع لا يوجداليوم في القاموس الانساني فرض او اجبار دين او قومية ما على احد بالغصب
الى جورج
مسلم -هيهات ان تتشابهه القضية الكررردية و القضية الفلسطنية لسبب بسيط وهي الفلسطنييون هم اصحاب الارض اما انتم ......الله اعلم.
كووووردي فقط
جنكو خفاف -لاكراد الحزبين الرئيسيين تاريخ موغل في الوقوف ضد مصالح البلد ساعدهم في هذا عاملان :عدم استقرارالعراق منذ العهد الجمهوري واختلاف الفرقاء / الغرماء حيث كثيرا ما زج بهم في صلب المعادلة السياسية لتهميش تيارات اخرى. ثانيا والاهم هي حروب صدام وعدم حصافته في معالجة عداواته وضغائنه مع الجيران الذين لم يتوانوا في استغلال الكورد لزعزعة امن البلد والتي توجت بتاسيس المنطقة الامنة منذ مطلع التسعينات و سحب الدولة لمؤسساتها من الشمال ليخلق وضعا شاذا من كل النواحي استثمر لاحقا من قبل الاحتلال الامريكي . المواطن الكردي العادي انتماؤه وحبه للعراق نابع من الوشائج والصلات الثقافية والاجتماعية والمصير المشترك يربطهم بالبلد كاي مواطن مخلص ووفي لوطنه.
موقف عام
سلوى -الملاحظ من خلال كثير التعليقات ان هناك موقف عام ضد خطا يحصل من قبل الاكراد فلا بد من الاكراد خصوصا الحزبين الكردين ان يحاسبا انفسهما
ألى(جورج) كان عليك
الحيادي -الدفاع عن كركوك وأربيل ودهوك كمناطق آشورية ومنذ ألاف السنين والقلاع في كركوك وأربيل هي الشاهد الأزلي لذلك , وكان عليك المطالبة بأعادة المهجرين من قراقهم وممتلكاتهم في مئات القرة الآشورية في شمال العراق ومحافظة نينوى !!!!!!!..وماذا تعني لك كلمة (نينوى) , نمرود وآشور بلأضافة الى كركوكك وأربيل ودهوك , هذه أسماء آشورية آرامية لايمكن محوها بأسماء كردية (هولير مثلا) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..هاتوا برهانكم بأن هذه كردية أو عربية أو تركمانية ؟؟؟؟؟؟؟..........
لماذا نحب العراق
هيوا الكردى -منذ ان تشكل الدولة العراقية بحدودها الحالى فى سنة 1920 اريد ان اسال اخواننا العرب المنصفين المؤمنين بحق الشعوب فى مصيرها ماذا حصلنا نحن الكرد من الانظمة المتعاقبة فى العراق؟سياسة التعريب للمناطق الكردية كانت تطبق فى العهد الملكى, و استمر الى زمن صدام , حتى وصل الى الابادة الجماعية و استخدام الاسلحة الكيمياوية. كل دلائل موجودة الى يومنالا احد يستطيع انكار ذلك.اكثر من قرن كان ثروات كردستان مصدر خير الى مناطق العراقية باستثناء كردستان من النفط و المعادن و المياه الا تدرون بان ما تشربونه مصدره من كردستان.
الى مسلم
Allan -هيهات ان تتشابهه القضية الكوردية و القضية الفلسطنية لسبب بسيط وهي ان الكورد هم اصحاب الارض
القادة هم السبب
راست بیز -نحن مشکلتنا الرئیسیة تکمن فی سیطرة حفنة من الساسة المنتفعین المنضوین تحت خیمة الحزبین الپارتی و الاتحاد و استیلائهم علی کل الموارد المالیة و ترک بقیة ابناء شعبنا یعانون اقسی الامرین و هم فی بحبوحة و الرفاه لذلک لیس مشکلتنا مع الاخوة العرب بل مع مستغلینا ممن یسمون انفسهم قادتنا و هم يأتمرون بدول الجوار و المنطقة بدءمن ایران و ترکیا و انتهاءبامریکا
توافق او تقسيم
نوزاد عارف -الى الاخوة العرب ، لاستمرار العراق دولة واحدة متعددة المداهب والقوميات ، يجب الاعتراف بكل المكونات في العراق وخصوصا الكرد وان ايتم اصدار القرارات بالتوافق بدلا من الاستقواء بدول الجوار ، وبخلاف دلك فان العراق سيتشضى وينقسم لان لانه لااحد يقبل ان يعيش عبدا في وطنه،
01
Turlmen Oglu -لاأدري ماهي حاجة العراق الى وجود الأكراد كشركاء معه يشكلون عبئاً سياسياً واقتصادياً عليه ، فنحن الأكثرية العرب والتركمان والمسيحيين والصابئة لدينا الثروات والأموال والأراضي والحدود الدولية والموانيء مما يعني نحن دولة كاملة من دون وجود الأكراد الذين لديهم دولتهم المستقلة عملياً .ومصالح العراق تقتضي تقسيمه الى دولتين : عربية وكردية والتخلص من مؤامرات الأكراد وجرائمهم وطعنهم المستمر لظهر العراق ونهب ثرواته ، اذ يجب طرد الساسة الاكراد من بغداد ومنح المدن الثلاث : اربيل ودهوك والسليمانية فقط حق اقامة الدولة الكردية المستقلة ، وتخيير سكان مدن الموصل وكركوك وديالى وبغداد من الأكراد بين البقاء ضمن حدود الدولة العراقية والأندماج فيها بشرط عدم المطالبة بأية حقوق قومية ، وبين الرحيل الى دولتهم الكردية .
02
Turkmen Oglu -أما فوائد تقسيم العراق فهي :اقتصادياً : يأخذ الاكراد حاليا حصة مقطوعة من واردات نفط العراق نسبتها 17 % ما يعادل مجموعه 10مليار دولار وليس مليوناً دون ان يستفاد العراق اقتصاديا من الاكراد فهم حتى اموال جباية ضرائب الحدود مع تركيا لايدفعونها الى خزينة الدولة .سياسيا :الأكراد سبب معظم مشاكل العراق السياسية فهم عنصر تخريب دائم للدولة فقد كانوا بأستمرار بندقية للإيجار تحركهم الدولة المعادية لوطننا ، ولعل كارثة دستور المحاصصة وتدمير روح المواطنة الان في العراق سببه اصرار الاكراد على تشويه العملية السياسية بالشكل البشع السائد الان ولولاهم لما تشجعت الاحزاب على إرتكاب جريمة اسلوب المحاصصة المتبع حالياً .
03
Turkmen Oglu -امنياً وعسكرياً :الاكراد كانوا دوماً يسببون الاضطرابات الامنية في العراق بحملهم السلاح وتمردهم على الدولة وإنهاكها عسكرياً واقتصادياً وقتل ابناء شعبنا من افراد القوات المسلحة الباسلة .وفق لغة المصالح من الخطأ جدا بقاء الاكراد ضمن حدود الدولة العراقية ، فليس من المعقول ان يتحمل العراق معيشة بحدود خمسة ملايين كردي يدفع لهم من امواله 17 % وهم ليسوا لديهم أي ولاء وانتماء واخلاص للدولة ، بل يتآمرون عليها ليل نهار ، لذا يجب تقسيم العراق وطرد الساسة الاكراد من بغداد ، اما مشكلة كركوك والموصل وديالى فأن الاكراد لن يجرؤا على التحرش بهذه المدن اننا العرب والتركمان والمسحيين أكثرية وبيدنا المال والجيش وبأمكاننا سحق أية محاولة كردية للإعتداء على سيادة الدولة .
خللي
ناصر ابو النعلجة -خللي العراقيين كردا اوعربا يتناقشون كل يوم وحتى الصباح ومي خالف يتضاربون بوكسات لكن كل شى ولا السلاح .
قاده الاكراد
ابو هانا -شكرا الاخ خضير على هذا المقال و اريد ان قول له ان الاكراد هم اخواننا وهم الان مضطهدون مثل الوسط وجنوب العراق بس بطريه اخرى ..القاده الاكراد هم الذين يسرقون وينهبون وليس الشعب الكردي انا متأكد ان الاكراد لا يريدون تجزئه العراق ولا يريدون ان يفارقوا شعب العراق هي هاي الحقيقه لكن القاده هم الذين يريدون التفرقه كي يحصلوا على المزيد من خيرات العراق ومامشكلتهم الشعب الكردي ان يكون فقير ام لا و 17% التي ذكرتها هي صحيحه ولكن هل الشعب الكردي مستفاد منها؟ اكيد لا فهي تذهب الى جيوب قادتهم وازلامها .. ارجو من الكاتب ان لا يعمم وان يعرف الشعب الكردي هو ايضا مظلوم وقادتهم هم الذين ينهبون الثروات من العراق ومن الشعب الكردي واذا تريد التأكد اذهب هناك وسترى مآسي هذا الشعب وانا شاهدت في زيارتي الثانيه قبل فتره قصيره..شكرا لايلاف
لماذا نحب العراق؟!
كاروخ -لماذا نحب العراق و يحكومها صدام و اشباه،لماذا نحب العراق والتعريب موجود ونظرية المؤامرة موجودة دائما وابدا. ولماذا نحب العراق واذ حررنا القدسكم ولكن تتهموننا باننا عملاء اسرائيل و ايران وامريكا و.... وكانكم سادة انفسكم!!! لتنقسم العراق و لتسقط كل الفاشيين وعروبين و..........
الأكراد نهبوا العراق
واوي -الأكراد نهبوا العراق والسكوت على هذا النهب سهم آخر في جسد العراق
IRAQI
IRAQI -والله حيرتونا انتو الاكراد لا عدكم معرفة بالتاريخ ولا بالجغرافية ولا بالثقافة...نعم من كتابتكم يستطيع اي شخص ان يحلل شخصيتكم العدوانية المجرمة بحق الشعوب الاخرى...اقول لك اذهب وافرأ التاريخ من قبل مؤرخين عالميين هل كانت هنالك امارة كردية تحكم في كركوك ..بالله اذا وصلت للحل اعطيني اسم تلك الامارة..لانني سالتك نفس السؤال امس تقولون صلاج الدين الايوبي وانا متأكد لا انت ولا رؤسائك المجرمين يعرفون من هو صلاح الدين الذي كان قائدا في الجيش التركماني وتعلم الشجاعة من التركمان....لانكم ببساطة لا تفرأون التاريخ الا من خلال كتاب كرد شوفيني عنصريين ...الم تسمع بالامارة الاتابكية والزنكية والارديبلية وفره قوبنلو واق قوينلو والسلاجقة والعثمانيين فهم كلها امارات تركمانية وتركية حكمت المنطقة من كركوك وشهروز واربيل وموصل وديار بكر واذربيجان واناضول وتركمنستان وتركستان وغيرها..الم تسمع بالمماليك التركمانية في سوريا ومصر وكيف وقفوا ضد الصليبيين والمغول....لماذا لم نسمع من التاريخ هناك امارة كردية حكمت المنطقة...ولكنني مع من اتكلم ...انظر الى اواسط اسيا سوف ترى اكثر من 7 دول تركمانية..وهناك دولة تسمى تركمنستان بحجم العراق...ولكننا لم نرى دولة باسم كردستان وسوف لن يكون باذن الله..لانكم ببساطة رضيتم العمالة لامريكا واسرائيل وحتى للشيطان حتى تصلوا لمبتغاكم . اصحوا يا من وضعتم الغشاوة في اعينكم وتلطخت ايديكم بدماء العراقيين ونهبتم المدن العراقية بفرهودكم الذي راها العالم كلها بالفضائيات...عيب يا الحاقدين...ولكن موتو بغيضكم...ستبقى كركوك عراقية بشكل عام وتركمانية بشكل خاص... ..بس مع الاسف لا يوجد اطيب من التركمان لانهم فعلا استقبلوكم واسكنوكم وشربوكم واشبعوكم الى ان تمردتم عليهم...فلن ننسى مجزرة سنة 59 المجرمة من قبلكم وسوف نردها لكم وسوف ترون...فبأس قوم انتم