أصداء

العلاقات الكرديَّة الإسرائيليَّة بين نفي كرديّ واعتراف إسرائيليّ

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كثيراً ما ينعت القوميون العرب وجود أيَّة دولة كرديَّة، بأنَّها "إسرائيل ثانيَّة"!. في حين أنَّهم يسعون حثيثاً للتصالح والسلام مع إسرائيل "الأولى"، عبر مفاوضات سريَّة أو علنيَّة، وصولاً لعقد اتفاقات سلام مع الكيان العبري. يعني، أنَّ حمولة الرفض والكراهيَّة إزاء الدولة الكرديَّة الافتراضيَّة، تتجاوز حمولة الحقد والكراهيَّة للدولة العبريَّة الحقيقيَّة القائمة!. والحقٌّ، إنَّ هذا السلوك ينطوي على ازدواجيَّة صارخة، قلَّ نظيرها في التعاطي مع حقوق الأقليَّات، وبخاصَّة منها الأكراد، فيما يسمَّى بـ"العالم العربي"!. وكثيراً ما يثير بعض النخب السياسيَّة والثقافيَّة العربيَّة علاقة الأكراد بإسرائيل، والدور الإسرائيلي في كردستان العراق، ماضياً وحاضراً، وخطورة هذه العلاقة على الأمن القومي العربي، وحقن وشحن الشارع العربي باتِّجاه العدوانيَّة وتخوين الأكراد!. وحال ذكر العلاقات الكرديَّة _ الإسرائيليَّة، يتكهرب الجانب الكردي مرتعداً، وينفي نفياً قاطعاً وجود أيَّة علاقة بالكيان العبري، وأيَّ دور لإسرائيل في كردستان العراق، ويحاولون بذل قصارى جهدهم في هذا المسعى، ظناً منهم أنَّ التعتيم والتكتُّم على هذه العلاقات ونفيها، ستقرِّبهم أكثر من الشعوب والأنظمة والنخب العربيَّة!. وإن حاول أيُّ كرديّ تسليط الضوء على هذه العلاقات، يوسم من قبل بعض الأحزاب النخب الثقافيَّة الكرديَّة بأشنع التهم، أقلُّها، التخوين، وخدمة أجندة النظم التي تضطهد الأكراد...الخ!. وعليه، فنبش هذا الملفّ، والخوض فيه، مسألة محفوفة بالمخاطر كرديَّاً. وما لم يعد مفهوماً أو مبرراً، هو نفي العلاقة الكرديَّة _ الإسرائيليَّة، من قبل الأكراد، في حين أنَّ غالبيَّة الدول العربيَّة تبدي استعدادها للسلام مع إسرائيل، وتطرح المبادرات السلميَّة الواحدة تلو الأخرى، ووصلت بعد الدول، مع أصحاب القضيَّة المركزيَّة للأمَّة العربيَّة (الشعب الفلسطيني) لاتفاقيات سلام مع الدولة العبريَّة، وبعض الأول العربيَّة الأخرى، تبحث حثيثاً عن منافذ، توصلها بـ"تل أبيب"!؟.

وبالعودة لتاريخ العلاقات الكرديَّة _ الإسرائيليَّة، نجد أنَّ مندوب الوكالة اليهوديَّة، روفين شيلوا، كان ينشط في بغداد، بحجَّة العمل الصحفي. ووصل هذا، لجبال كردستان، وأقام علاقات مع بعض الأكراد في العراق عام 1931، بخاصَّة مع العائلة البارزانيَّة. إلا أن العرَّاب الحقيقي للعلاقات الكرديَّة _ الإسرائيليَّة، هو الأمير كاميران بدرخان (من أكراد تركيا)، أحد أقطاب العائلة البدرخانيَّة الكرديَّة المعروفة بين الأكراد. حيث التقى بدرخان سرَّاً بشمعون بيريز (نائب وزير الدفاع وقتها) مطلع الستينات. وأشار الكاتب والصحفي اسحاق بن حورين في مقال له، نشر بتاريخ 11/9/1987 في ملحق صحيفة معاريف، إلى العلاقة القوية التي كانت تربط الزعيم الكردي الراحل، الملا مصطفى بارزاني بالإسرائيليين، ووصوله لمطار اللد، عام 1968، وحتى وفاته بمرض السرطان عام 1979 في أمريكا. وأعلن مناحيم بيغن صراحة عام 1980: "إنَّ إسرائيل قدَّمت الدعم لبارزاني (الأب)، منذ 1965 ولغاية 1975. وإنه، عبر زياراته المتكررة لإسرائيل، التقى بغولدا مائير وموشي ديان وايغال آلون". وأسهم الموساد بالتعاون مع الـ"سافاك" (المخابرات الإيرانيَّة زمن الشاه)، في تأسيس جهاز المخابرات الكرديَّة الـ"بارستن" برئاسة مسعود بارزاني، والذي ساعد الموساد في تهريب الطيَّار العراقي منير روفا إلى إسرائيل على متن طائرة "ميغ 21". كما أن وزيراً إسرائيليَّاً (هو راية لوفا الياف) وصل جبال كردستان العراق عام 1966 لتقديم هديَّة للأكراد، هو مستشفى ميداني. وذكر القيادي الكردي محمود عثمان الذي كان وقتها مستشار وطبيب الملا مصطفى بارزاني ذلك المستشفى الإسرائيلي في سياق حديثه عن العلاقات الكرديَّة _ الإسرائيليَّة.وفي العام نفسه، ساعد ضباط إسرائيليون القوات الكرديَّة في تحقيق انتصارها على الجيش العراقي عند جبل هندارين. وأثناء حرب حزيران عام 1967، تزايدت المساعدات الإسرائيليَّة للأكراد في العراق. وقناة الاتصال بين الطرفين، كان يعقوب نمرودي، الملحق العسكري الإسرائيلي في طهران حينذاك. وكتب الصحفي الأمريكي جاك أندرسون، "أن ممثلاً سريَّاً لإسرائيل كان يتغلغل عبر الجبال في شمال العراق شهريَّاً، منذ منتصف الستينات، لتسليم مصطفى بارزاني مبلغ 50 ألف دولار من إسرائيل". وخلال الستينات قدمت إسرائيل، عبر إيران، أسلحة متقدِّمة لأكراد العراق، خاصة الأسلحة المضادة للدبابات والطائرات، مصحوبة بمدربين عسكريين إسرائيليين. وتلقَّى مقاتلون أكراد تدريباً عسكريَّاً في إسرائيل. ويقال إن طليعة الزيارات السريَّة لقادة الحزب الديموقراطي الكردستاني لإسرائيل كان رئيس المكتب السياسي في الحزب الديمقراطي الكردستاني، الراحل إبراهيم أحمد. ثم الملا بارزاني بصحبة محمود عثمان، وفيما بعد مسعود بارزاني وسامي عبدالرحمن وآزاد برواري، وجلال طالباني، في السنوات الأخيرة. ويذكر أن طالباني، وعلى خلفية انشقاقه عن الحزب الديمقراطي الكردستاني سنة 1966، أصدر كرَّاساً، انتقد فيه علاقات الملا بارزاني بإسرائيل. لكنه، وفيما بعد، بدأ الاتصال بإسرائيل

حثَّ الإسرائيليون أكراد العراق على القيام بهجوم عسكري واسع، تزامناً مع حرب أكتوبر سنة 1973 على الجيش العراقي، إلا أن هنري كيسنجر، وزير الخارجيَّة الأمريكيَّة الأسبق، نصح الأكراد وقتها بعدم القيام بذلك. وحذَّرهم من التعرُّض لهزيمة ثقيلة، إذما شنوا هذا الهجوم. وعمل الأكراد بنصيحة كيسنجر وقتئذ. لكن، نصيحة كيسنجر، كانت خدعة. إذ أنَّ الأمريكيين لم يكونوا يودَّون أنَّ تتعاظم القوَّة العسكريَّة الكرديَّة وقتها أكثر من اللازم. لأنهم، أيّ الأمريكيون، كانوا يعون حجم هشاشة وضعف الجيش العراقي وقتئذ، وإنَّه لن يصمد أمام أي هجوم كردي، وإنَّ الأكراد قد يصلون لبغداد. فتتشابك وتتعقَّد المعادلة الشرق أوسطيَّة أمام الأمريكيين وقتها.

شلومو نكيدمون، وهو أكاديمي إسرائيلي من قسم الدراسات في يديعوت أحرنوت، ذكر أكثر مما تمَّ ذكره أعلاه، عن تفاصيل العلاقات الكرديَّة _ الإسرائيليَّة، مرفقاً بالصور الفتوغرافية والوثائق، في كتابه: "الموساد في العراق ودول الجوار وانهيار الأحلام الإسرائيلية والكردية". ويستند المؤلِّف في معلوماته إلى مقابلات مع رجال الموساد، الذين كلِّفوا بالإشراف على النشاطات في كردستان العراق، وعلى وثائق سريَّة، وتقارير إعلاميَّة، وأرشيفات خاصَّة وعامَّة، ومذكَّرات ورسائل كتبها مستشارون إسرائيليون، أثناء تواجدهم في كردستان. ويضمُّ الكتاب 31 فصلاً تشمل، تغطية لوقائع وأحداث ومعلومات عن الحركة الكرديَّة (الحزب الديموقراطي الكردستاني بقيادة مصطفى بارزاني تحديداً)، وعلاقاتها مع الموساد. ويصف المؤلِّف اتفاقيَّة الجزائر في آذار 1975 بين شان إيران والنظام العراقي، والتي بموجبها تخلَّى الشاه عن دعم الثورة الكرديَّة، في مقابل أن يتخلَّى العراق عن شطّ العرب لإيران، وصف تلك الاتفاقيَّة، بأنها: "ملك الموت الذي قبض على روح العلاقة الكرديَّة - الإسرائيليَّة التي دامت 12 عاماً، واتَّسمت بالتعاون المكثَّف. كان خلالها الملا مصطفى بارزاني يقود التمرُّد ضدَّ الحكومات العراقيَّة مستعيناً بالمستشارين الإسرائيليين الذين لم يفارقوه، أو يفارقوا معسكره، طيلة تلك السنوات./ ص 8". ويتطرَّق الكاتب إلى محاولات اغتيال الملا مصطفى بارزاني، ومنها، حادثة يوم 29 أيلول 1971 في حاج عمران، بسيارة مفخخة، تقلُّ تسعة من رجال الدين، أرسلوا من بغداد لمقرِّ الملا مصطفى، على أساس أنهم يحملون رسالة من القيادة العراقيَّة بشأن اتفاق 11 آذار 1970. ذاكراً: "أنَّه كان مع الملا مصطفى وقتئذ، اثنين من الموساد الإسرائيلي هما: تسفيز مير وناحوم أدموني".

كما تطرَّق الكاتب والباحث العراقي صلاح الخرسان في كتابه الهام: ("التيارات السياسيَّة في كردستان العراق/ قراءة في ملفَّات الحركات والأحزاب الكرديَّة في العراق 1946 _ 2001". مؤسسة البلاغ للطباعة والنشر والتوزيع / الطبعة الأولى 2001 بيروت)، إلى العلاقات الكرديَّة _ الإسرائيليَّة، في فصل كامل، عنوانه "العلاقة مع الدولة العبريَّة"، وذكر فيه: "إن علاقة الثورة الكرديَّة مع إسرائيل، لم تكن علاقة شخصيَّة. وإنما كانت علاقة حركة بأكملها بإسرائيل. فالمكتب السياسي هو الذي تحمَّل مسؤوليَّة تلك العلاقة" / ص 155. وذكر الخرسان، جزءاً من رسالة قد أرسلها الملا مصطفى بارزاني إلى إسرائيل، جاء فيها: "لقد وعدت العديد من الجهات بتزويدنا بالأسلحة، لكنها لم تفعل. إلا إسرائيل، فقد وعدت ووفت" / ص 158. وأكدَّ الخرسان، دور الموساد في تأسيس المخابرات الكرديَّة الـ"باراستن"، وأشار إلى أن رئيس هذا الجهاز، مسعود بارزاني قد: خضع لدورات تدريبيَّة مكثَّفة في كردستان وإسرائيل" / ص 160. ويذكر الخرسان بأن أمر افتضاح العلاقة الكرديَّة الإسرائيليَّة لدى النظام العراقي السابق، قد تمَّ: "بعد التحاق عدد من كبار المسؤولين في الثورة الكرديَّة والحزب الديمقراطي الكردستاني بالجناب الحكومي (العراقي)، بمن فيهم نجل املا مصطفى بارازني، عبيدالله بارزاني. الذي قال للصحفي المصري محمد حسنين هيكل: إن الإسرائيليين الذين كانوا مرافقين دائمين لأبي، كانوا يتصلون بإسرائيل، بجهاز لاسلكي، بصورة دائمة. ويقومون بأعمال تجسس في العراق" / ص 160.

وأشارت تقارير صحفيَّة عديدة مؤخَّراً إلى تنامي الدور الإسرائيلي الاستخباري والاقتصادي في العراق عموماً وفي كردستان العراق على وجه الخصوص. في حين تنفي الجهات الكرديَّة بشكل قاطع صحَّة هذه التقارير. لكن، إذا كان العراق وكردستانه، قد تحولا لساحة مفتوحة لأجهزة المخابرات الأمريكيَّة والبريطانيَّة والروسيَّة والتركيَّة والإيرانيَّة والسوريَّة والعربيَّة...، فهل سيبقى الموساد متفرِّجاً؟!. خاصَّة، إن كردستان العراق تطلُّ على دولتين، هما في "حالة حرب" مع إسرائيل، وهما سورية وإيران!.

على الطرف الآخر، تشارك إسرائيل تركيا، وعبر الاتفاقات الأمنيَّة المعقودة بين الطرفين، في محاربة أكراد تركيا منذ مطلع الثمانينات وحتى الآن. والبيانات والتصريحات الأخيرة لحزب العمال الكردستاني وزعيمه أوجلان، تشير إلى الدور الإسرائيلي النشط والفعَّال في الاجتياح التركي الأخير على معاقل الكردستاني شمال العراق، والهجمات الجويَّة والتمشيطات العسكريَّة التركيَّة جنوب شرق تركيا، واستخدام الأخيرة، لطائرات هيرون الإسرائيليَّة التجسسيَّة في هذا المسعى. ويعود عداء إسرائيل لأكراد تركيا، وبخاصة العمال الكردستاني لعدَّة أسباب، منها:
لكونه حزبا يساريا، وقف مع الحركة الفلسطينيَّة ضد الغزو الإسرائيلي لجنوب لبنان سنة 1982، وسقط منه وقتها 12 قتيل، والعديد من الجرحى والأسرى. وتشهد بعض الفصائل الفلسطينيَّة لمقاومات قلعة شقيف التي أبداها مقاتلوا العمال الكردستاني.
1.كان هذا الحزب على علاقة بالنظام السوري والإيراني حتى عام 1998، بعد خروج أوجلان من دمشق، على خلفيَّة التوقيع على اتفاقيَّة أضنا الأمنيَّة بين سورية وتركيا.
2.رفض أوجلان استثمار الحضور التنظيمي والجماهيري الواسع لحزبه في كل من إيران وسورية لخدمة الأجندة الإسرائيليَّة.
3.إرهاق واستنزاف العمال الكردستاني بكفاحه، للحليف الاستراتيجي والتاريخي لإسرائيل، وهو تركيا.
مجمل ما سلف، أدخل أوجلان وحزبه في خانة أعداء إسرائيل وأمريكا. وهذا ما يفسِّر اشتراك الموساد في اختطاف أوجلان من نيروبي وتسليمه لأنقرة. والمساعدات الاستخباريَّة والعسكريَّة غير المحدودة التي تقدمها إسرائيل لتركيا في حربها الحاليَّة على العمال الكردستاني. وكشفت بعض التقارير أن إسرائيل وبتسهيلات مقدَّمة من حزب العدالة والتنميَّة الحاكم في تركيا، قامت بشراء مساحات واسعة من الأراضي في المناطق الكرديَّة، جنوب شرق تركيا، خاصَّة في باطمان ودياربكر وبسمل، بأضعاف ثمنها. وهذا أمرٌ خطير جداً.

على ضوء ما سلف، كانت علاقة إسرائيل بأكراد العراق، علاقة استخباريَّة، استثماريَّة بحتة، ولم تصل للأطر السياسيَّة والشراكة التي يتخوَّف منها العرب. وبديهي أن هكذا علاقات، لن تكون لسواد عيون الأكراد، وهنالك مقابل قدَّمه الأكراد لإسرائيل. لكن، ماذا جنا الأكراد لقاء خدماتهم لإسرائيل حتَّى يومنا هذا؟. لا شيء!. يعني، لم يستطع الأكراد ضبط العلاقة مع إسرائيل وحتَّى مع أمريكا، بحيث تنتج ثمار سياسيَّة حقيقيَّة. وهل يُعتبر أكراد العراق زواج نجل الرئيس العراقي جلال طالباني، وممثل حكومة إقليم كردستان في واشنطن، قباد طالباني، قبل فترة، من ابنة أحد أقطاب اللوبي اليهودي في أمريكا، (وهو من مليارديَّة أمريكا)، إحدى الثمار السياسيَّة للعلاقات الكرديَّة _ الإسرائيليَّة؟. هذا ما يجب البحث عن إجابة له، بعد الاعتراف الصريح عن هذه العلاقات والتنقيب فيها، وحساب حصيلة الخسائر والأرباح الكرديَّة منها. قصارى القول: إنَّ كردستان العراق، وما تحقق فيها للأكراد، ليس من منجزات العلاقة الكرديَّة _ الإسرائيليَّة كما يتوهَّم العرب، وليس مطلوباً من الأكراد أن يكونوا عرباً أكثر من العرب في علاقتهم مع إسرائيل، في حين لم يجد الأكراد من الحكومات العربيَّة في العراق وسورية، سوى التهميش والإقصاء والاستبداد وهضم الحقوق، وحروب الإبادة الحمراء والبيضاء!. وعليه، آن للكرد أن يكشفوا للعلن طبيعة علاقتهم مع الدولة العبريَّة، وإجراء مراجعة نقديَّة لها، في مسعى إخراجها من الطور الاستثماري الإسرائيلي، إلى طور النديَّة، وتكافؤ المصالح، كما يفعل العرب.

هوشنك أوسي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
محق جدا
دحام العراقي -

الذين يتطاولون لدور اسرائيلي في المناطق الكردية من العراق محقون لان الموضوع واضح ولا جاعي لالاانكار فرئيس الحمهورية العراقية يتصافح مع سفاحي الشعب الفلسطيني والالوسي يزورهم علنا ومحمود عثمان ممثلهم في المجلس العراقي فالقضية ليس العلاقة مع اسرائيل بل انك تشبه الدولة الاسرائيلية التي بنيت على حساب الشعب الفلسطيني والاكراد اليوم يسعون علنا لبناء دولتهم على حساب الشعب العراقي فلذلك يسمون شمال العراق باسرائيل ثانية والاكيف ستبررون الموقف .

لن يجدي
مواطن سوري -

الصور موجودة بين مصطفي البرزاني و محمود عثمان و الموساد الاسرائيلي الاكراد كانوا و سوف يبقون ادات بيد اسرائيل لكن هذا الامر لن يستمر طويلا بوجود 3 دول ايران الاسلامية التي تعرف نوع الدواء و تركيا المعروف عنها صلابتها و سوريا التي تتعامل مع اكراد بطريقة صحيحة

اصحوا و فكروا بموضوع
سه فين كوردستاني -

بلدانكم العربية تتراكض لتقديم الولاء لأسرائيل و كوردستان هي دولة و غير تابعة للعراق كوردستان بحدودها قلئمة من 3000 سنة و نحن لا نسألكم ان تعطونا دولتنا بل سنأخدها غصبا عنكم اما بخصوص علاقتنا بأسرائيل فليس في دلك ما يعيب اسرائيل عدائها معكم انتم الأعراب و احنا مسامحينهم بالقدس ما نريدها و شعبك الفلسطيني يا عزيزي هم يتفتوضون مع اسرائيل و باعوا بلدهم لأسرائيل هسه الكرد يدافعون عنها.

ياخسارة
لزكين -

ياخسارت هؤلاء الثوار 12 من الحزب العمال الكردستاني الذين سقطو شهداء للعرب والفلسطينيين .

الدولة العبريَّة
كوردستاني -

الموساد في العراق ودول الجوار وان اسرائيل في بلدانكم العربية و بلدانكم العربية تتراكض لتقديم الولاء لأسرائيل أصحاب القضيَّة المركزيَّة للأمَّة العربيَّة (الشعب الفلسطيني) لاتفاقيات سلام مع الدولة العبريَّة، وبعض الأول العربيَّة الأخرى، تبحث حثيثاً عن منافذ، توصلها بـ"تل أبيب"!؟.

نغمات بعثية
محمد تالاتي -

لا اصدق ان كاتبا كورديا حقيقيا يمكن له ان يكتب بهذه الصورة المعادية للقضية الكوردية وثورتها في كوردستان العراق وباصرار غريب على تشويه تاريخها خدمة للدعاية البعثية في هذا الوقت الصعب الذي يمر به الشعب الكوردي .ولكن إذا عرفنا ان الكاتب موجود في دمشق الاسد ويكتب منها ومن انصار علاقة جزب العمال مع السلطات السورية المعادية للكورد وخضوع الحزب وقتها لاوامر وتوجيهات الاجهزة الاسدية،عندها سنعرف الجواب على اثارةهذا الموضوع بهذا الشكل.لم يستطع الكاتب تغطية موقفه المعادي للثورة الكوردية في كوردستان العراق وتشويه صورة رموز كوردية،ماعدا الزعيم اوجلان بالطبع، وهو يردد هنا نفس افكار ونغمات النظام السوري الشوفيني التي لم يعد يسمعها احد.

نغمات بعثية
محمد تالاتي -

لا اصدق ان كاتبا كورديا حقيقيا يمكن له ان يكتب بهذه الصورة المعادية للقضية الكوردية وثورتها في كوردستان العراق وباصرار غريب على تشويه تاريخها خدمة للدعاية البعثية في هذا الوقت الصعب الذي يمر به الشعب الكوردي .ولكن إذا عرفنا ان الكاتب موجود في دمشق الاسد ويكتب منها ومن انصار علاقة جزب العمال مع السلطات السورية المعادية للكورد وخضوع الحزب وقتها لاوامر وتوجيهات الاجهزة الاسدية،عندها سنعرف الجواب على اثارةهذا الموضوع بهذا الشكل.لم يستطع الكاتب تغطية موقفه المعادي للثورة الكوردية في كوردستان العراق وتشويه صورة رموز كوردية،ماعدا الزعيم اوجلان بالطبع، وهو يردد هنا نفس افكار ونغمات النظام السوري الشوفيني التي لم يعد يسمعها احد.

الاخوة
كردي من قامشلي -

نحن الاكراد ليس لنا مشاكل مع اليهود والاسرائيليين .انهم افضل من العرب و مسلمون لنا .لذلك نرحب بالاخوة الكردية الاسرائيلية.واتمنا من الرئيس العراقي جلال الطلباني المحترم بذهاب الى الاسرائيل والاعتراف بها واقامة سفارة الاسرائيلية في كردستان..

الاخوة
كردي من قامشلي -

نحن الاكراد ليس لنا مشاكل مع اليهود والاسرائيليين .انهم افضل من العرب و مسلمون لنا .لذلك نرحب بالاخوة الكردية الاسرائيلية.واتمنا من الرئيس العراقي جلال الطلباني المحترم بذهاب الى الاسرائيل والاعتراف بها واقامة سفارة الاسرائيلية في كردستان..

المصلحة الكوردية اول
برجس شويش -

لا اعتبر اسرائيل عدوة للشعب الكوردستاني على الاطلاق والاصح للاسرائيل مصالح مع هذه الدولة او تلك، تركيا على سبيل المثال، فاسرائيل لم تقتل كورديا واحدا ولم تحتل شبرا واحدا من اراض كوردستان ولا تطبق سياسات تعريبية او عنصرية بحق الكورد ولا تتنكر لوجود هذا الشعب، فالمصلحة العليا للشعب الكوردستاني هي الاهم، وتمتين العلاقات مع اسرائيل بكل تاكيد ستصب في مجرى تلك المصلحة بكل تأكيد لن تكون تلك العلاقة بين الكورد والاسرائلين على حساب شعوب المنطقة وبالاخص الشعوب العربية او ضدها، الشعب الكوردي بحاجة ماسة الى اصدقاء اقوياء، والعتب واللوم يقع على الذين يتنكرون لابسط حقوق الشعب الكوردي في كل من تركيا وسوريا وايران وبعض القوى القومية في العراق، فالاولى بهؤلاء وقبل اتهام الكورد بتلك العلاقة مع اسرائيل ان يكفوا عن سياسات التعريب والتنكيل والحروب والتنكر لحقوق الشعب الكوردستاني وان يتحاوروا مع الشعب الكوردي من اجل حل القضية حلا عادلا

المصلحة الكوردية اول
برجس شويش -

لا اعتبر اسرائيل عدوة للشعب الكوردستاني على الاطلاق والاصح للاسرائيل مصالح مع هذه الدولة او تلك، تركيا على سبيل المثال، فاسرائيل لم تقتل كورديا واحدا ولم تحتل شبرا واحدا من اراض كوردستان ولا تطبق سياسات تعريبية او عنصرية بحق الكورد ولا تتنكر لوجود هذا الشعب، فالمصلحة العليا للشعب الكوردستاني هي الاهم، وتمتين العلاقات مع اسرائيل بكل تاكيد ستصب في مجرى تلك المصلحة بكل تأكيد لن تكون تلك العلاقة بين الكورد والاسرائلين على حساب شعوب المنطقة وبالاخص الشعوب العربية او ضدها، الشعب الكوردي بحاجة ماسة الى اصدقاء اقوياء، والعتب واللوم يقع على الذين يتنكرون لابسط حقوق الشعب الكوردي في كل من تركيا وسوريا وايران وبعض القوى القومية في العراق، فالاولى بهؤلاء وقبل اتهام الكورد بتلك العلاقة مع اسرائيل ان يكفوا عن سياسات التعريب والتنكيل والحروب والتنكر لحقوق الشعب الكوردستاني وان يتحاوروا مع الشعب الكوردي من اجل حل القضية حلا عادلا

هل تعلم اخ دحام؟؟
نوزاد عارف -

سؤالي للاخ دحام صاحب الحماسةالقومية والتي تعود للستينات من القرن الماضي : كم عاصمة عربية يرفرف العلم الاسرائيلي فيها على السفارات والقنصليات والملحقيات التجارية؟؟!؟ وهل يعلم الاخ دحام المتحمس قوميا بان هناك اتفاق لنقل الغازالى اسرائيل من مصر وان خمسين الف مصري وسوداني ينتضرون اللجوء الانساني والسياسي في اسرائيل ؟؟ وهل تعلم بان المستوطنات الاسرائيلية في فلسطين يبينها العمال الفلسطينيون ؟!!؟ اخ دحام سيحترم العالم كله والكرد ايضا قضيتكم الفلسطينيةان احترمها العرب اولا ...؟؟؟

هل تعلم اخ دحام؟؟
نوزاد عارف -

سؤالي للاخ دحام صاحب الحماسةالقومية والتي تعود للستينات من القرن الماضي : كم عاصمة عربية يرفرف العلم الاسرائيلي فيها على السفارات والقنصليات والملحقيات التجارية؟؟!؟ وهل يعلم الاخ دحام المتحمس قوميا بان هناك اتفاق لنقل الغازالى اسرائيل من مصر وان خمسين الف مصري وسوداني ينتضرون اللجوء الانساني والسياسي في اسرائيل ؟؟ وهل تعلم بان المستوطنات الاسرائيلية في فلسطين يبينها العمال الفلسطينيون ؟!!؟ اخ دحام سيحترم العالم كله والكرد ايضا قضيتكم الفلسطينيةان احترمها العرب اولا ...؟؟؟

اسرائيل
hassan -

العراق يجب ان يتحالف مع اسرائيل للتخلص من محيطه العربي ومع تركيا للتخلص من الاكراد ومع اميركا للتخلص من تدخل ايران...يجب ان يكون للعراق علاقالت ستراتيجية جديدة ومفيدة...

اسرائيل
hassan -

العراق يجب ان يتحالف مع اسرائيل للتخلص من محيطه العربي ومع تركيا للتخلص من الاكراد ومع اميركا للتخلص من تدخل ايران...يجب ان يكون للعراق علاقالت ستراتيجية جديدة ومفيدة...

الی 2 مواطن سوري
الکردستانية خانقين -

العراق وأسرائيل هما الدولتان الديمقراطيتان الوحيدتان في الشرق الاوسط ونحن نرحب بهم ونحترمهم ،وهم کذلك. مسموح لنا حرية الرأي والانتخاب ونقد المسؤولين لصالح شعبنا ونحب السلام بدون احقاد ، اما انتم في سورية فعندکم دولة توتاليتية (شمولية )بعثية مرکزية (مودة قديمة) ترهب ابنائها وقومياتها المختلفة بخطاباتها ولو تغيرت وجوههم في سبيل کراسيها الوراثية التي انتهت صلاحيتها في عصر الانفتاح والتواصل، اتدري بان السوريين الآن من اکثر اللاجئين الی دول الغرب بسبب سلطتکم الفاشية. العالم وين وانتم لسه وين.

الی 2 مواطن سوري
الکردستانية خانقين -

العراق وأسرائيل هما الدولتان الديمقراطيتان الوحيدتان في الشرق الاوسط ونحن نرحب بهم ونحترمهم ،وهم کذلك. مسموح لنا حرية الرأي والانتخاب ونقد المسؤولين لصالح شعبنا ونحب السلام بدون احقاد ، اما انتم في سورية فعندکم دولة توتاليتية (شمولية )بعثية مرکزية (مودة قديمة) ترهب ابنائها وقومياتها المختلفة بخطاباتها ولو تغيرت وجوههم في سبيل کراسيها الوراثية التي انتهت صلاحيتها في عصر الانفتاح والتواصل، اتدري بان السوريين الآن من اکثر اللاجئين الی دول الغرب بسبب سلطتکم الفاشية. العالم وين وانتم لسه وين.

کن منصفآ یا دحام
سیروان محمود -

هل يعقل ياسيد دحام أن عدم معرفتك بالتأريخ یدفعك الی أن تتهم الأکراد في العراق بأنهم يسعون لتأسيس دولة علی حساب العراق ؟؟؟ ، في الوقت الذي أن هذا الشعب قد عاش علی هذه البقعة الجغرافية المعروفة بکوردستان منذ آلاف السنين ... لماذا تخشون الحق وتنادون بها لنفسکم ؟؟؟

کن منصفآ یا دحام
سیروان محمود -

هل يعقل ياسيد دحام أن عدم معرفتك بالتأريخ یدفعك الی أن تتهم الأکراد في العراق بأنهم يسعون لتأسيس دولة علی حساب العراق ؟؟؟ ، في الوقت الذي أن هذا الشعب قد عاش علی هذه البقعة الجغرافية المعروفة بکوردستان منذ آلاف السنين ... لماذا تخشون الحق وتنادون بها لنفسکم ؟؟؟

أمنية!
حسن صالح -

أتمنى أن لا تقوم كردستان فقط بالإعتراف بإسرائيل و إقامة علاقات طبيعية معها، بل أن تقوم الحكومة العراقية أيضاً بذلك. لأن إسرائيل دولة واقعية و فيها العرب آمنين أكثر من العرب في الأراضي الفلسطينية. لن يستطيع العرب من إزالة إسرائيل إلا إذا غادرها الإسرائيليين طواعية لعدم توفر ظروف المعيشة فيها. و الدعوات التي يطلقها البعض من المعلقين العرب و العراقيين ليست إلا كلام فارغ نابع من الحماسة الساذجة التي لا تعرف لا قدرها و لا تقدير الأمور بواقعية و عملية. و هذه من أهم أسباب الكوارث التي يعاني منها الدول العربية و أيران و أفغانستان أيضاً. شكراً لإيلاف.

أمنية!
حسن صالح -

أتمنى أن لا تقوم كردستان فقط بالإعتراف بإسرائيل و إقامة علاقات طبيعية معها، بل أن تقوم الحكومة العراقية أيضاً بذلك. لأن إسرائيل دولة واقعية و فيها العرب آمنين أكثر من العرب في الأراضي الفلسطينية. لن يستطيع العرب من إزالة إسرائيل إلا إذا غادرها الإسرائيليين طواعية لعدم توفر ظروف المعيشة فيها. و الدعوات التي يطلقها البعض من المعلقين العرب و العراقيين ليست إلا كلام فارغ نابع من الحماسة الساذجة التي لا تعرف لا قدرها و لا تقدير الأمور بواقعية و عملية. و هذه من أهم أسباب الكوارث التي يعاني منها الدول العربية و أيران و أفغانستان أيضاً. شكراً لإيلاف.

أمنية!
حسن صالح -

نسيت أن أضيف، و أتمنى أن تقوم الحكومة الكردية و العراقية أيضاً في الإستفادة من العملية الديمقراطية و الحرية المتوفرة في إسرائيل لليهود و العرب ضمن حدودها، فإسرائيل دولة متطورة على كافة الأصعدة و المواطن فيها يحسده أي مواطن في أية دولة عربية و التي ينخرها كل صفة سلبية مما يمكن أن تجدها في القواميس و المعاجم.

أمنية!
حسن صالح -

نسيت أن أضيف، و أتمنى أن تقوم الحكومة الكردية و العراقية أيضاً في الإستفادة من العملية الديمقراطية و الحرية المتوفرة في إسرائيل لليهود و العرب ضمن حدودها، فإسرائيل دولة متطورة على كافة الأصعدة و المواطن فيها يحسده أي مواطن في أية دولة عربية و التي ينخرها كل صفة سلبية مما يمكن أن تجدها في القواميس و المعاجم.

الى مواطن سوري
متابع -

جهاز الموساد اكثر اخلاصا ووطنية من اجهزة الامن النظام السوري،فهو لايقتل مواطنين اسرائيليين عرب لانهم يدبكون في مناسبة عربية كما فعلت اجهزة النظام السوري شبان سوريين كورد كانوا يدبكون في عيد نيروز قبل اربعة شهور،ولا يقتل سجناء اسرائيليين عرب عزل كما قتلت اجهزة النظام السوري سجناء عزل في سجن صيدنايا قبل ايام قليلة،فالعلاقة مع جهاز الموساد ليس عارا كالعلاقة مع قتلةاجهزة امن النظام السوري الذي يتوسل الى امريكا واسرائيل لحماية وجوده بصورة دائمة وابعاد حبل المحكمة الدولية القادمة.وهو نظام لم يتعلم من درس شقيقه النظام الصدامي في العراق الذي زال كفقاعة صابون،لان اي نظام لا يحميه شعبه سوف يسقط عاجلا ام آجلا ويلقى مصيره المحتوم.

الى مواطن سوري
متابع -

جهاز الموساد اكثر اخلاصا ووطنية من اجهزة الامن النظام السوري،فهو لايقتل مواطنين اسرائيليين عرب لانهم يدبكون في مناسبة عربية كما فعلت اجهزة النظام السوري شبان سوريين كورد كانوا يدبكون في عيد نيروز قبل اربعة شهور،ولا يقتل سجناء اسرائيليين عرب عزل كما قتلت اجهزة النظام السوري سجناء عزل في سجن صيدنايا قبل ايام قليلة،فالعلاقة مع جهاز الموساد ليس عارا كالعلاقة مع قتلةاجهزة امن النظام السوري الذي يتوسل الى امريكا واسرائيل لحماية وجوده بصورة دائمة وابعاد حبل المحكمة الدولية القادمة.وهو نظام لم يتعلم من درس شقيقه النظام الصدامي في العراق الذي زال كفقاعة صابون،لان اي نظام لا يحميه شعبه سوف يسقط عاجلا ام آجلا ويلقى مصيره المحتوم.

غير موزون
محمد الشيخ -

كنت اتمنى من الكاتب ان يكتب في موضوع اخر غير هذا الموضوع وفي هذا الوقت بالذات. الشيئ الذي اعرفه هو ان الكاتب كردي سوري. اطلعت على رسائل متبادلة بينه وبين كاتب كردي اخر من سوريا ايضا. الشيئ الذي استوقفني في تلك الرسائل المتبدالة، هو هجوم الكاتب المتواصل على المسؤلين الاكراد في اقليم كردستان العراق. انا ايضا لست متفقا مع كثير من سيساسات هؤلاء المسؤولين في الاقليم، ولا اجد حرجا من نقد تلك الممارسات والسياسات. ولكن لكل حادث حديث وحدث اليوم البارز لكل كردي ، سوري كان ام عراقي، مع او مخالفا كان للمسؤولين في الاقليم، هو مسالة كركوك. فقد كانت محاولة جد لئيمة ما قامت بها بعض الكتل البرلمانية في بغداد ضد الحق الكردي في كركوك. وكان اجدر بالكاتب ، على الاقل ان لا يثير مسالة كهذه في هذا الوقت، ان لم يكن باستطاعته الدفاع عن الحق الكردي. ولكن يبدوا ان الكاتب لم يقم بوزن الامور بشكل سليم وان كرهه للسمؤولين الاكراد في الاقليم قد اغوش بصيرته امام موضوع مصيري للاكراد. لا اريد ان اسيئ ضني بالكاتب واقول بان كحاولته هذه تنفح منها ريح مشبوهة، ولكن اقول بان موقفه من موضوع الساعة غير وطني ككاتب كردي يكتب العربية، في وقت اكثر الشوفينيين من هجماتهم على الاكراد، غير موزون ابدا.محمد الشيخ

غير موزون
محمد الشيخ -

كنت اتمنى من الكاتب ان يكتب في موضوع اخر غير هذا الموضوع وفي هذا الوقت بالذات. الشيئ الذي اعرفه هو ان الكاتب كردي سوري. اطلعت على رسائل متبادلة بينه وبين كاتب كردي اخر من سوريا ايضا. الشيئ الذي استوقفني في تلك الرسائل المتبدالة، هو هجوم الكاتب المتواصل على المسؤلين الاكراد في اقليم كردستان العراق. انا ايضا لست متفقا مع كثير من سيساسات هؤلاء المسؤولين في الاقليم، ولا اجد حرجا من نقد تلك الممارسات والسياسات. ولكن لكل حادث حديث وحدث اليوم البارز لكل كردي ، سوري كان ام عراقي، مع او مخالفا كان للمسؤولين في الاقليم، هو مسالة كركوك. فقد كانت محاولة جد لئيمة ما قامت بها بعض الكتل البرلمانية في بغداد ضد الحق الكردي في كركوك. وكان اجدر بالكاتب ، على الاقل ان لا يثير مسالة كهذه في هذا الوقت، ان لم يكن باستطاعته الدفاع عن الحق الكردي. ولكن يبدوا ان الكاتب لم يقم بوزن الامور بشكل سليم وان كرهه للسمؤولين الاكراد في الاقليم قد اغوش بصيرته امام موضوع مصيري للاكراد. لا اريد ان اسيئ ضني بالكاتب واقول بان كحاولته هذه تنفح منها ريح مشبوهة، ولكن اقول بان موقفه من موضوع الساعة غير وطني ككاتب كردي يكتب العربية، في وقت اكثر الشوفينيين من هجماتهم على الاكراد، غير موزون ابدا.محمد الشيخ

اهلا باسرائيل
كوردي -

اهلا وسهلا بالعلاقات مع اسرائيل واليهود..ماذا جنينا من العرب والترك والفرس المسلمين؟؟ غير التعريب والتتريك والتفريس والابادة وتدمير القرى واستعمال الاسلحة الكيمياوية والمحرمة ومنع اللغة والثقافة.كان البارزاني الاب صائبا وانا معجب به لتلك الموقف الشجاعة انذاك..ولكن يجب ان تكون العلاقة ذات مصلحة متبادلة..وان لا يستغلونا..واخيرا لن نكون ملكيين اكثر من الملك وخصوصا لا عداوة بيننا وبين اسرائبل.وانا اتوق لتاشيرة اسرائيلية.

اهلا باسرائيل
كوردي -

اهلا وسهلا بالعلاقات مع اسرائيل واليهود..ماذا جنينا من العرب والترك والفرس المسلمين؟؟ غير التعريب والتتريك والتفريس والابادة وتدمير القرى واستعمال الاسلحة الكيمياوية والمحرمة ومنع اللغة والثقافة.كان البارزاني الاب صائبا وانا معجب به لتلك الموقف الشجاعة انذاك..ولكن يجب ان تكون العلاقة ذات مصلحة متبادلة..وان لا يستغلونا..واخيرا لن نكون ملكيين اكثر من الملك وخصوصا لا عداوة بيننا وبين اسرائبل.وانا اتوق لتاشيرة اسرائيلية.

حجة ضعيفة
جلال -

مع الأسف كل ما ذكره الكاتب بخصوص العلاقات الكردية - الاسرائيلية أصبحت جزء من التأريخ ، فالمعروف أن تلك العلاقات انتهت مع اخماد الثورة الكردية بزعامة مصطفى البارزاني سنة 1975 .اما في الوضع الراهن فالكاتب لم يستطيع أن يأتي ببرهان مقنع يؤكد استمرار تلك العلاقات ، انظروا الى هذه الحجة الضعيفة حين يقول ( لكن، إذا كان العراق وكردستانه، قد تحولا لساحة مفتوحة لأجهزة المخابرات الأمريكيَّة والبريطانيَّة والروسيَّة والتركيَّة والإيرانيَّة والسوريَّة والعربيَّة...، فهل سيبقى الموساد متفرِّجاً؟!. )

حجة ضعيفة
جلال -

مع الأسف كل ما ذكره الكاتب بخصوص العلاقات الكردية - الاسرائيلية أصبحت جزء من التأريخ ، فالمعروف أن تلك العلاقات انتهت مع اخماد الثورة الكردية بزعامة مصطفى البارزاني سنة 1975 .اما في الوضع الراهن فالكاتب لم يستطيع أن يأتي ببرهان مقنع يؤكد استمرار تلك العلاقات ، انظروا الى هذه الحجة الضعيفة حين يقول ( لكن، إذا كان العراق وكردستانه، قد تحولا لساحة مفتوحة لأجهزة المخابرات الأمريكيَّة والبريطانيَّة والروسيَّة والتركيَّة والإيرانيَّة والسوريَّة والعربيَّة...، فهل سيبقى الموساد متفرِّجاً؟!. )

الاخ نوزاد عارف
ازاد -

احترامي الى الاخ نوزاد عارففعلا اعجبت بكلامك وانصافك بالحديث عن الموضوع فعليالم يعجبني فعلا اقوال جميع القوميين العربوللاسف لم يعجبني اقوال الكثير من الكورد اللذين نسو دينهم ونسو ايضا ان مصالح اسرائيل و اميركا عدم ظهور كيان للكورد. بأذن الله رغما عن انوف جميع الحاقدين حلم الكورد سيتحقق بكردستان ام الكورد

الاخ نوزاد عارف
ازاد -

احترامي الى الاخ نوزاد عارففعلا اعجبت بكلامك وانصافك بالحديث عن الموضوع فعليالم يعجبني فعلا اقوال جميع القوميين العربوللاسف لم يعجبني اقوال الكثير من الكورد اللذين نسو دينهم ونسو ايضا ان مصالح اسرائيل و اميركا عدم ظهور كيان للكورد. بأذن الله رغما عن انوف جميع الحاقدين حلم الكورد سيتحقق بكردستان ام الكورد