أصداء

محنة اللاجئين العراقيين في أوروبا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قبل اسبوع قرأنا على الأنترنت تعرض احد العراقيين اللاجئين الى نوبة قلبية بسبب تلقيه رفضا بعدم قبوله كلاجئ في دولة المانيا حيث كان قد وصلها هاربا بعد ان باع كل ما يملك من حطام الدنيا من دار واثاث للنفاذ بجلده بسبب تعرضه الى تهديد من احدى الميليشيات، واوضحت عائلته بان رفضه جاء بسبب دعوة السيد المالكي من الدول الأوربية بعدم استقبال العراقيين.


ويبدو ان السيد المالكي ووفق اجندة سياسية معينة مصر على عودة العراقيين المهجرين، ولكن السؤال المهم هل توفر الأمن والإستقرار في الوطن ليضمن السيد المالكي حياة الراغبين بالعودة من العراقيين اصحاب الكفاءات وبقية المواطنين، الم تكن المأسي والأحزان والتي خلفها العنف الطائفي والسياسي نتيجة حتمية للمحاصصة الطائفية التي فرضت على اسلوب ادارة الدولة، ثم هل تخلت حكومة المالكي عن المحاصصة الطائفية في ادارة الوزارات، هل عدل الدستور، هل اكتملت المصالحة وبات الجميع ينادون بعراق واحد وشعب واحد، وهل حُلت الميليشيات وحل بدلها جيشا عراقيا يضم كل العراقيين دون تمييز طائفي او ديني او قومي، وهل سيعاقب قاتلي الشعب وسارقي ماله، اسئلة كثيرة بحاجة الى حلول لأنها طريق الطمأنينة التي يحتاجها العراقيون للعودة دون ان يطلب منهم ذلك.

ان التحسن الأمني النسبي والهش الذي طرأ على بعض مدن العراق، مؤشر جيد ولكنه بحاجة الى وقت اكثر للثبات، المهم.....يقوم السيد المالكي رئيس وزراء العراق بزيارة بعض الدول الأوروبية لإعادة العلاقات بعد ان اصابها نوع من الفتور وعدم الرضا لما تعرض اليه العراقيون بكافة انتماءاتهم الدينية والقومية من القتل والتهجير الذي نتج جراء ما افرزته الحرب من فوضى واعمال عنف قامت بها بعض الميليشيات الطائفية والقومية المتحكمة بامور الوطن ضد الإنسان العراقي واغتصبت حقه في الحياة، كما ان هذه الزيارات تأتي لإظهار ان العراق بات آمنا سياسيا واقتصاديا وانه مستعد لإستقبال وعودة العراقيين المهجرين، بالإضافة الى استقبال كافة المستثمرين باعتبار ان العراق بات مستقرا وان شعبه يعيش الأمن والأمان، وقد زار المانيا وايطاليا، اما في ايطاليا فقد التقى الحبر الأعظم في مقر اقامته حيث تمنى البابا للعراق دوام السلام و { جدد البابا امانيه بان يجد العراق مسار السلام والتقدم عبر احترام للهويات المختلفة وروح كافة مجموعاته العرقية والدينية وبمن فيها أقلياته، في اطار اعادة البناء الإجتماعي والروحي للبلاد وفق التصالح والبحث عن الصالح العام كي يتمكنوا سويا اعادة البناء الإجتماعي والروحي للبلاد }، كما من المؤمل ان يزور غيرها من دول الإتحاد الأوربي والتي تحتظن كل انسان يتعرض للتشريد او الموت في وطنه.


وكان السيد المالكي قد زار من قبل دولة السويد وهي الدولة التي استضافت العدد الأكبر من طالبي اللجوء من العراقيين الذين هربوا نتيجة الأوضاع الأمنية السائدة من الملاحقة والتشريد والقتل والإختطاف والذي طال جميع العراقيين وعلى مختلف انتماءاتهم الدينية والقومية وحتى السياسية.

ولا تخلو هذه الزيارات من اسباب اخرى قد تكون لأميركا دورا في دعمها، حيث ولا يخفى على احد ان الدول الأوربية اصبحت في مأزق بسبب تدفق الاف اللاجئين العراقيين الى دولها والذي يتطلب توفير السكن والمعيشة والصحة استنادا لقوانين الهجرة والرعاية والتي هم ملزمون بتطبيقها، ولهذا السبب فانها باتت غير قادرة على الإيفاء بالتزاماتها المادية اتجاههم مما اضطرها ان تطالب بتعويضات دولية من الأمم المتحدة، وبما ان اميركا هي الدولة المحتلة للعراق فانها تتحمل كل ما يتعلق بذلك من دفع للتعويضات ومساعدة الإتحاد الأوروبي في كل ما من شأنه مساعدة اللاجئين العراقيين، لكنها ولأجل الهروب عن التعويضات ولإظهار ان العراق قد اصبح آمنا بسبب وجودها هناك لذلك اوعزت الى السيد المالكي للقيام بزيارة الدول الأوربية، فتم ذلك وها هو السيد المالكي يحث هذه الدول برفض طلبات اللجوء السياسي او الإنساني للعراقيين المتواجدين في بلدانهم واقناعهم على العودة الى العراق بدعوى تحسن الوضع الأمني والمعاشي، وقد استطاع السيد المالكي اقناع بعض الحكومات ومنها الحكومة السويدية بان الوضع الأمني في العراق جيد وان الحياة طبيعية، ولا ادري على ماذا استند في اعتبار ان الوضع الأمني في العراق جيد، في حين ان ما يرد من تقارير واخبار موثقة بالصور من داخل العراق يشير عكس ذلك وان الوضع الأمني مازال صعباً، المهم انه افلح باقناع الحكومة السويدية فاصدرت القرار المرقم06 - 23 في 26 شباط 2007 والذي جاء فيه بان المحكمة لاحظت بعدم وجود نزاعات مسلحة في اغلب مناطق العراق، ولا يوجد هناك اي مانع من عودة العراقيين الى العراق، وهذا القرار كان السبب في رفض طلبات اللجوء لغالبية العراقيين المتواجدين في السويد وما زال الرفض مستمرا.

ترى هل من المعقول ان يطلب من العراقيين الذين غادروا العراق قسرا حيث تم فصلهم من وظائفهم وقتل احباءهم وتشريدهم من مناطق سكناهم وهدم منازلهم وسرقة اثاثهم، كيف يطلب منهم اليوم ليعودوا الى العراق ودورهمقد دمرت أو اغتصبت من قبل جيوب العصابات والميليشيات، وغالبيتهم لا يملكون موردا ماليا حيث غالبيتهم قد فقدوا وظائفهم خاصة موظفوا القوات العسكرية، لا بل وكما يقول بعضهم بان رعب التفريق الطائفي والتمييز الفكري السياسي ما زال ماثل امامهم.


ولسنا هنا بصدد القاء اللوم على حكومات الدول الأوربية المحترمة، حيث كلنا يعلم ما تقدمه هذه الحكومات من دعم وعون لمن يطلب اللجوء اليها { دون منّية } كما يقولون، كما انهم ملتزمون امام شعوبهم وشعوب العالم بانهم دول ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان وانهم ماضون في تبني قانون اللجوء والذي اصدره إتحادهم الأوروبي، انهم شعوب انسانية عظيمة، لكن الذي نريد قوله هو انه لا يوجد عراقي لا يرغب بالعودة الى داره واهله ووطنه، ثم لماذا هذا الإصرار على الطلب من دول الإتحاد الأوربي عدم قبول العراقيين بحجة ان الوضع في العراق آمن، الغريب ان الإتحاد الأوربي دعى الى عدم قبول لجوء العراقيين تلبية لدعوة السيد المالكي، ولا ادري لماذا اعتمد الإتحاد الأوربي على كلام السيد المالكي فقط، من دون ان يتأكد ما هو قائم على الأرض، ان تقارير المنظمات الإنسانية تؤكد باستمرار بان الوضع الأمني في العراق ما زال هشا ويهدد حياة الكثيرين.


لماذا اذن يصر السيد المالكي على عودة العراقيين، الا يعلم بان عددهم فاق الأربعة ملايين، فكيف سيضمن سلامتهم بعد ان ضاقوا المأسي والويل على يد البعض من الميليشيات الحزبية التابعة الى الحكومة ومن العصابات المنفلتة والخارجة عن القانون، ان السيد المالكي واثناء زيارته الحالية الى المانيا كرر نفس القول على السيدة المستشارة الألمانية انجيلا ماركل واستطاع ايضا اقناع المستشارة بان { الدنيا في العراق ربيع والجو بديع }، واكدت ميركل في مؤتمر صحافي ان رئيس الوزراء والوفد الوزاري المرافق دعوا الثلاثاء المانيا الى اعادة النظر في موقفها، وقالت ميركل...... ان الحكومة العراقية بررت ذلك بتحسن الأوضاع الأمنية،وان السيد المالكي { قــــال } بانه قد اوعز الى كافة الدوائر المعنية لإتخاذ الإجراءات لاستقبال العائدين من العراقيين ونقلهم الى مناطق سكناهم والتي تم تهيئتها على احسن ما يرام بعد ترميمها وتأثيثها، ولكن الذي نسمعه على لسان بعض العائدين عبر شاشات الفضائيات يؤكد بان البعض تفاجئوا بالغرباء يسكنون منازلهم واخرون لم يعثروا اصلا على دارهم، انما عثروا بقايا من بقاياه، فاين الدار واين الجار واين الخام واين الطعام.

كم كنت اتمنى ان يبادر السيد رئيس وزراء السويد وكذلك المستشارة الألمانية ان تسأل المالكي اذا كان الوضع الأمني على احسن ما يرام، وان الدنيا العراقية بخير، اذن لماذا يتخذ غالبية المسؤولون في الحكومة العراقية مع مجموعاتهم المنطقة الخضراء المحصنة مكانا لسكنهم، اليست لأنها آمنة ولا تدخلها دجاجة الا بعد ان يتم شمها كيميائيا بانوف الكلاب البوليسية المتواجدة في مداخل المنطقة، ولماذا تستعين حكومة المالكي ب 150000 رجل امن اجنبي تابع لشركات متخصصة بشؤون الأمن وذلك لحماية رجال السلطة في تنقلاتهم داخل وخارج المنطقة الخضراء، كما ان لكل عضو في الحكومة بما فيها اعضاء البرلمان رجال حماية تقدر بالعشرات، اليس ذلك دليل على أن الأمن ما زال مفقودا، فان كان حال المسؤولون الحكوميون هكذا، فكيف سيكون حال المواطنين البسطاء.

اتمنى ان يطلع المسؤولون في الإتحاد الأوروبي على تقارير المنظمات الإنسانية المستقلة وحالة العراقيين المهجرين داخل العراق وليس خارجه، وساستثني بذلك منطقة كردستان، اتمنى ان يطلعوا على حال العراقيين وكيف يعيشون واطفالهم في بيوت من الصفيح والطين ويشربون المياه الأسنة في مناطق تواجدهم، لا ماء لا كهرباء لا دواء لا مدارس ولا احد من حكومة العراق يستجيب لنداءاتهم ولإنقاذهم من مأساتهم، انما الذي يقف معهم ويقدم لهم ما امكن من طعام ودواء هم اهل المروءة في المنظمات الإنسانية الدولية، وانقل هذا النص ليقرأه المسؤولون في دول الإتحاد الأوروبي حيث جاء على لسان السيد وزير المهجرين والمهاجرين عبد الصمد رحمن سلطان يوم الخميس المصادف 24/07/2008 بخصوص العراقيين المهجرين حين قال.. { إن تقارير الوزارة تؤكد أن 65% من العوائل النازحة لا تملك دورا سكنية وإن 15% من هذه العوائل دمرت دورها. جاء التصريح في وقت دعا فيه نوري المالكي الدول التي يزورها الى إعادة العراقيين اللاجئين للعراق لكي يسكنوا الشوارع والخيام شأنهم شأن المهجرين ويزيدوا المشكلة تعقيدا!}
كما وجهت منظمة العفو الدولية المعنية بحقوق الإنسان انتقادات للحكومة الألمانية بسبب رغبتها في إرجاء اتخاذ القرار في مسألة استقبال اللاجئين العراقيين في البلاد وحذرت المنظمة في بيان صدر عنها أمس من "خطورة وخطأ" هذا الإرجاء..

ان اللاجئين العراقيين يستغيثون دول الإتحاد الأوربي ويدعونهم للنظر في محنتهم حيث تمثل هذه الدول قمة تقدم الإنسانية في العالم، ويدعونهم للتراجع عن قرارهم والعودة لإستقبال العراقيين ممن تنطبق عليهم شروط اللجوء، حيث ان اسبابها ما زالت قائمة على كل ارض العراق باستثناء منطقة كردستان حيث تتمتع بوضع امني جيد نوعا ما، واخص بالذكر كل من السويد والمانية واللتان تستضيفان العدد الأكبر من المهجرين العراقيين، واناشدهم بان يقدروا صعوبة وخطورة عودتهم على الأقل في الوقت الحاضر.


وقبل انهاء كتابة هذا المقال جائني اتصال هاتفي من احد العراقيين الهاربين من نظام صدام ايام انتفاضة الجنوب ولجوءه مع مجموعة كبيرة الى منطقة "رفحة على الحدود السعودية"، حيث قال انه والكثيرين بعد ان وصلوا الى اوروبا لا يرغبون بالعودة الى العراق بسبب الرعاية الجيدة التي يلقاها اللاجئون في البلدان الأوربية، واضاف..بانه وبعض اصدقاءه كانوا ضمن تشكيلات حزبية كانت تعارض نظام صدام الدكتاتوري وهي الأن في سدة الحكم، واضاف ان احزابنا لم تعد بحاجة الى خدماتنا اليوم، ويضيف مبتسماً.. اقول لك سرا ان غالبيتنا بدون مؤهل علمي ولا فني بل كنا اصحاب اعمال خدمية بسيطة ونعتاش على هذا المعمم وذاك.. ويضيف..، ما دام السيد المالكي واعضاء حكومته يصرحون بان العراق اصبح حرا وآمنا، فلماذا لا تعود عوائلهم قبل عودتنا، اليس غالبيتهم كانوا لاجئين ايضا..وينهي كلامه.. والله لو كانوا حكامنا ديمقراطيين كفوئين وصادقين ويرفضون المحاصصة الطائفية والتمييز القومي العنصري، لعدنا وكل العراقيين تلقائياً.

ادورد ميرزا

استاذ جامعي مستقل

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بارك الله فيك
عراقي -

بارك الله فيك استاذ ادورد لقت اصبت الحقيقه وشرحت واقع الحال فوالله لو تدرك الدول الاوربيه حقيقة الوضع فى العراق لفتحت ابوابها ودعت حتى العراقيين الذين هم في الداخل الان للقدوم اليها لينجوا بجلودهم مما ترتكبه الحكومه الطائفيه ومليشياتها وباقي المجرمون

الوضع العراقي لايزال
أمير -

لست من معارضي الحكومة العراقية لكن الوضع في العراق لايزال سيئا والخطر يهدد حياة العراقيين من قبل جهات محسوية على الحكومة وأخرى على المعارضة والأدهى الحمايات ... حمايات الأمريكان والأسرائيليين والوزراء والسياسيين وكل من له حماية؟؟؟ والعصابات المنظمة تعبث بالأمن ولكن اطلق ضوء أخضر للأعلام فكتب بما يخالف الحقيقة .

محنة اللاجئين في
كركوك أوغلوا -

الداخل والخارج , وصمة عار بجبين أصحاب العمائم واللحى والكروش !!..هذا هو العراق الغني ببلايينه من النفط سنويا , لماذا لايتم تخصيص ولو 1% من هذا الفائض لمساعدة اللاجئين ؟؟!!..الخزي والعار لهؤلاء الحكام الجدد ومن يقف ورائهم ؟؟!!..

لو عرف السبب
مجهول -

اعتقد ان الامر معكوسا اي ان الدول الاوربيه هي من طلب من الملكي ان يقول هذا الكلام منعا لاحراج الطرفين فالدول الاوربيه ملتزمه بقوانين دوليه لا يمكن ان تتجاوزها والمالكي وجد في ذلك الاضاءا لكرامته وبقاءه بالكرسي فتره اطول والا بماذا نفسر بقاء ابنته لاجئه في الدنمارك

هل يعقل
برزنجي -

لا ادري من جاء السيد كاتب المقال بمعلوماته هذه ؟ اولا هل يعقل ان يقوم رئيس وزراء دولة ما وخاصة العراق وفي هذه الظروف الحساسة والدقيقة من حياة البلد ، ان يقوم بزيارة دول أوروبية كالمانيا وايطاليا مع وفد طويل عريض، ويقتطع من وقت وزرائها ومسؤليها هذا الوقت الثمين لكي يقول لهم أعيدوا لنا اللاجئين العراقيين، فالعراق جنة وجنان!!. كنت اتصور ان يكتب كاتب المقال شيئ اخر عدا هذا. فاذا كان كاتب المقال يريد ان يشوه هدف المالكي من زياراته هذه، لاي سبب كان في نفس الكاتب، لانني لا اعرفه شخصيا ولا اعرفه ميوله السياسية، ولكن الثابت والمؤكد هو ان ما ذكره الكاتب بعيد كل البعد عن الحقيقة والمنطق. ولذلك لاسباب عدة. اولها هو انه اذا ارادت هذه الدول ان تعيد اللاجئين العراقيين فلا تسال السيد المالكي او اي مسؤول اخر، وانما تعيدهم ولا احد يستطيع منعهم. ثانيا اذا كانت وزيرة المالكي لشؤون المهجرين تقول ما اقتبسه الكاتب منها، فلا يعقل ان ياتي المالكي ويقول النقيض منها بين ليلة وضحاها. هذا عدا ان المانيا بالذات وببدون ان تسال المالكي فتحت باب اللجوء للاقليات العرقية والدينينة في العراق كالمسيحيين واليزيد والصابئة وغيرهم، باعتبارهم ملاحقون بسبب انتمائهم الدينني والعرقي ككل ولا يحتاجون ان يقدموا اسبابا وادلة خاصة وشخصية كما يتطلبها قانون اللجوء الالماني. عدا ذلك فقد اوقفت المنايا قضايا ومعاملات سحب اللجوء من العراقيين تقريبا وذلك التزاما بالقانون الاوروبي الذي لا يعتبر تغير الضروف السياسة في البلد والتي ادت الى حصول الشخص على اللجوء، كافيا لاجل سحب اللجوء منه، وانما الاساس هو مدى اسقترار الوضع في البلد بشكل عام، وهذا ما يفتقر اليه في العراق، حسب وجهة النضر الاوروبية. اذا ما حاول الكاتب الصاقه بالسيد المالكي محاولة فاشلة ولا تليق به كاستاذ جامعي، وهدف السيد الماكلي كان واضحا منا زياراته. برزنجي

السويد جنة الكسالى
رمزية -

ستصرف حكومة المالكي مبلغ 75 مليار دولار على البنية التحتية في العراق خلال العام الجاري , مشاريع الاعمار تحتاج لجهود الجميع خاصة الخبرات التي هاجرت وهجرت, اذا لم يعد العراقيون لوطنهم ويبنوه فمن سيبنيه, نشر المكتب المركزي للاحصاء في السويد ارقاما تظهر ان مانسبته 74 بالمئة من النساء العراقيات ممن قدمن في العشر سنوات الاخيرة للسويد عاطلات عن العمل يقابلها للرجال خلال نفس الفترة 60 بالمئة نسبة البطالة , تصوروا الاموال الضخمة التي تصرف من اموال دافع الضرائب السويدي على اعاشة هذه المجموعات الكبيرة من الناس اللذين لايعملون

كاتب حقود
عراقيه -

نتمنى من الكتاب ان لايكون حقاد وطائفين لانك مسيحي تمدح كل مسيحي وتذم كل شخص غير مسيحي اكتب بواقعيه وعقلانيه بعيده عن التطرف

واقع اغلب اللاجيئين
مترجم من اصل عراقي -

واقع اغلب اللاجيئين العراقيين في السويد والدنمارك والنرويج والمانيا وهولندا كالاتي: الغالبية العظمى منهم عاطلون عن العمل ويتلقون مساعدات من دوائر الضمان الاجتماعي وبذلة وعدم كرامة تفوق الوصف.خداع اغلبهم لتلك الدول بأنهم مطلقون لكي يستفيدوا من استغلال القانون ولست ادري اي دين يحلل لهم ذلك.تجارة بعضهم بالمواد المسروقة.على الرغم من بقاء اغلبهم في تلك الدول وهم لازالوا لا يعرفون اللغة او لايريدون تعلمها.غشهم وتلاعبهم في الاعمال التي يقومون بها كالمطاعم ومحلات الحلاقة وبيع الخضار اذ لايدفعون الضرائب بصورة صحيحة.نقل العادات المخزية كاللطم والتطبير وغيرها من العادات البشعة والمخزية.تحلل الاسرة فظهور حالات الادمان وهروب بعض الشابات من عوائلهم وممارستهن الجنس قبل الزواج.ظهور بؤر وتجمعات مخزية وتسمى بالحسينيات والتي تسببت بخراب العوائل والتعرف على كل طرق الخداع والغش الممكنة.اتحدى كاتب المقال ومناصريه ان يكذبوا ماذكرت

واقع اغلب اللاجيئين
مترجم من اصل عراقي -

واقع اغلب اللاجيئين العراقيين في السويد والدنمارك والنرويج والمانيا وهولندا كالاتي: الغالبية العظمى منهم عاطلون عن العمل ويتلقون مساعدات من دوائر الضمان الاجتماعي وبذلة وعدم كرامة تفوق الوصف.خداع اغلبهم لتلك الدول بأنهم مطلقون لكي يستفيدوا من استغلال القانون ولست ادري اي دين يحلل لهم ذلك.تجارة بعضهم بالمواد المسروقة.على الرغم من بقاء اغلبهم في تلك الدول وهم لازالوا لا يعرفون اللغة او لايريدون تعلمها.غشهم وتلاعبهم في الاعمال التي يقومون بها كالمطاعم ومحلات الحلاقة وبيع الخضار اذ لايدفعون الضرائب بصورة صحيحة.نقل العادات المخزية كاللطم والتطبير وغيرها من العادات البشعة والمخزية.تحلل الاسرة فظهور حالات الادمان وهروب بعض الشابات من عوائلهم وممارستهن الجنس قبل الزواج.ظهور بؤر وتجمعات مخزية وتسمى بالحسينيات والتي تسببت بخراب العوائل والتعرف على كل طرق الخداع والغش الممكنة.اتحدى كاتب المقال ومناصريه ان يكذبوا ماذكرت

مغالطة
حسام جبار -

قولك ان السيد المالكي استطاع اقناع الحكومة السويدية بأن الوضع الامني جيد والحياة طبيعية مغالطة غير مقبولة من استاذ جامعي كما عرفت نفسك فالحكومة السويدية ليست عاجزة عن معرفة ذلك وهي الدولة العريقة في استضافة اللاجئين ومن مختلف جنسيات العالم.

اتركونا وشأننا
عراقي لاجىء -

شكراللدكتور ادور ميرزا على مقالته الرائعه لما سببه المالكي من مآسي لللاجئين العراقيين في الخارج والاولى به كان عليه وعلى حكومته الطائفيه ان ترعى احوالهم وتخفف من معاناتهم وترك حرية الاختيار لهم بالعوده بعد ان يضمن لهخم المالكي حياتهم وارواحهم هم وعوائلهم وهذا لايتم بالذهاب الى دول التى ترعى اللاجئيين وتحريضهم على عدم قبولهم واعادتهم الى العراق ليتعرضوا الى القتل والاضطهاد انني اطالب المالكي وحكومته ووزير داخليته ان تقدم الحكومه تعهدا شخصيا بأن الامن مستتب في البلاد ولن يتعرض اي واحد من اللاجئين للقتل او الخطف وبعكسه يكون المالكي ووزير داخليته يتحملون المسؤوليه كامله ويتم تقديمهم الى المحاكمه بسبب التغرير بالاجئين وتقديم تهدات كاذبه عن حمايتهم وعدم تعرضهم للقتل او الاضطهاد اما الذين يدافعون عن المالكي مثل البرزنجي وغيره من المنافقين الطائفين الذين يتمتعون اليوم عليهم اعمار العراق ولا اعتقد انهم بحاجه الى اللاجئين لأعمار العراق ونطالبهم والمالكي ان يدعوا اللاجئين في شأنهم وعدم ملاحقتنهم والحاق الاذى بهم وهم في معاناتهم في بلاد الغرب اعيدوا الامن والاستقرار ووخلصوا العراق من الطائفيه المقيته ومن محالس اللطم اليوميه وعندما يصبح العراق بلدا كفرنسا والمانيا والسيويد فسيعود ا للاجئيين بمحض ارادتهم وسيتوسلون بالحكومه لأعادتهم شكرا للد كتور ادورد ميرزا على مقالته ونناشد بقية الكتاب العراقيين الكتايه في هذا الشأن لنصرة اخوتهم المهجرين خارج العراق والمجرين داخل العراق والذي من الاولى بالمالكي وحكومته اعادتهم الى مناطقهم ودورهم التى سلبت منهم قبل ان يطالب بأعادة المهاجرين الذين سيعودون من المهجر ليكونوا مهجرين في بلدهم وندعوا كذلك الحكومات والدول الاوربيه بأعادة النضر في هذه المسأله الانسانيه وخصوصا وهي تعرف الحقائق عن الوضع في العراق اكثر من المالكي نفسه ولا يمكن ان تنطلي عليهم اكاذيبه

اتركونا وشأننا
عراقي لاجىء -

شكراللدكتور ادور ميرزا على مقالته الرائعه لما سببه المالكي من مآسي لللاجئين العراقيين في الخارج والاولى به كان عليه وعلى حكومته الطائفيه ان ترعى احوالهم وتخفف من معاناتهم وترك حرية الاختيار لهم بالعوده بعد ان يضمن لهخم المالكي حياتهم وارواحهم هم وعوائلهم وهذا لايتم بالذهاب الى دول التى ترعى اللاجئيين وتحريضهم على عدم قبولهم واعادتهم الى العراق ليتعرضوا الى القتل والاضطهاد انني اطالب المالكي وحكومته ووزير داخليته ان تقدم الحكومه تعهدا شخصيا بأن الامن مستتب في البلاد ولن يتعرض اي واحد من اللاجئين للقتل او الخطف وبعكسه يكون المالكي ووزير داخليته يتحملون المسؤوليه كامله ويتم تقديمهم الى المحاكمه بسبب التغرير بالاجئين وتقديم تهدات كاذبه عن حمايتهم وعدم تعرضهم للقتل او الاضطهاد اما الذين يدافعون عن المالكي مثل البرزنجي وغيره من المنافقين الطائفين الذين يتمتعون اليوم عليهم اعمار العراق ولا اعتقد انهم بحاجه الى اللاجئين لأعمار العراق ونطالبهم والمالكي ان يدعوا اللاجئين في شأنهم وعدم ملاحقتنهم والحاق الاذى بهم وهم في معاناتهم في بلاد الغرب اعيدوا الامن والاستقرار ووخلصوا العراق من الطائفيه المقيته ومن محالس اللطم اليوميه وعندما يصبح العراق بلدا كفرنسا والمانيا والسيويد فسيعود ا للاجئيين بمحض ارادتهم وسيتوسلون بالحكومه لأعادتهم شكرا للد كتور ادورد ميرزا على مقالته ونناشد بقية الكتاب العراقيين الكتايه في هذا الشأن لنصرة اخوتهم المهجرين خارج العراق والمجرين داخل العراق والذي من الاولى بالمالكي وحكومته اعادتهم الى مناطقهم ودورهم التى سلبت منهم قبل ان يطالب بأعادة المهاجرين الذين سيعودون من المهجر ليكونوا مهجرين في بلدهم وندعوا كذلك الحكومات والدول الاوربيه بأعادة النضر في هذه المسأله الانسانيه وخصوصا وهي تعرف الحقائق عن الوضع في العراق اكثر من المالكي نفسه ولا يمكن ان تنطلي عليهم اكاذيبه

قط اعناق ولاقط الا
الموسوى -

اقسم بالله العظيم يالاخ المسيحى ادواد ميرزا لانك على الحق .واشهد لك يااخ الكاتب امام الله انك دافعت عن 4 ملايين انسان عراقى اعطاهم الله عزوجل الحق فى اختيار مكان عيشيهم ولكن ماذا نقول لمن يريد لاسباب دنيوية ان يضحى بهم فى ظل هذه الظروف ونسى القسم ليخدم شعبه .عاش الشعب

اغلبهم مسلمون
فاهم -

اغلب االلاجئون هم مسلمون لماذا لايلجؤو لدول احترام حقوق الانسان في السعودية بالنسبة للسنة وايران المحروسة بالمعممين بالنسبة للشيعةفهم مسلمون ويجب على الدول الاسلامية التي ترسل الانتحاريين ان تقبل تبعات ما تسببه للشعب العراقي وليس الكفار والاقربون اولى بالمعروف وهو حديث صحيح

صاحبة التعليق رقم 7
محمود شاكر -

من تكلم بالعنصرية والطائفية الرجل تكلم عن لاجئين معسكر رفحة السعودي وكل الاجئين ولم يقل المسيحيين .. انما فال الاقليات الدينية ... وهل تنكرين ذلك ... هل يستطيع الاخوة المسيحيين العيش بيننا الان ... وانا لا اعمم وانما اقول الاكثرية او اليزيدية او الصابئة .. واين الشرطة التي تستنجد بها اذا اعتديه عليك ؟الاقليات الدينية تعاني الكثير وانا عشت مأساة اصدقاء لي لم استطيع ان اقدم لهم اي مساعدة بالحماية من المليشيات ..او بالاحرى من الشرطة التي تخطفهم وتبيعهم الى العصابات او تؤجر سيارات الشرطة مقابل مبالغ مالية لتنفيذ عمليات الخطف والقتل وامثر المخطوفين كانوا مخبأين في بناية وزارة الداخلية ... فأين الامان يا استاذ مالكي ...

صاحبة التعليق رقم 7
محمود شاكر -

من تكلم بالعنصرية والطائفية الرجل تكلم عن لاجئين معسكر رفحة السعودي وكل الاجئين ولم يقل المسيحيين .. انما فال الاقليات الدينية ... وهل تنكرين ذلك ... هل يستطيع الاخوة المسيحيين العيش بيننا الان ... وانا لا اعمم وانما اقول الاكثرية او اليزيدية او الصابئة .. واين الشرطة التي تستنجد بها اذا اعتديه عليك ؟الاقليات الدينية تعاني الكثير وانا عشت مأساة اصدقاء لي لم استطيع ان اقدم لهم اي مساعدة بالحماية من المليشيات ..او بالاحرى من الشرطة التي تخطفهم وتبيعهم الى العصابات او تؤجر سيارات الشرطة مقابل مبالغ مالية لتنفيذ عمليات الخطف والقتل وامثر المخطوفين كانوا مخبأين في بناية وزارة الداخلية ... فأين الامان يا استاذ مالكي ...

اعادة المهجرين اولا
عراقي -

اما كان الاولى بالمالكي اعادة المهجرين داخل العراق والتى يقدر عددهم بمئات الالاف والذين يقيمون اليوم في خيم وفي حالة مزريه وقد اغتصبت دورهم وانا اتحدى المالكي وحكومته ان يعيد هذه العوائل الى مناطق سكناها وحمايتهم من القتل والتشريد عندها سيعود الماجرون من دول العالم الى بلدهم وعندئذ سيمكن القول ان في العراق دولة وقانون ياسيادة المالكي اما الخروج والذهاب الى دول العالم ونشر الاكاذيب عن الامن في العراق فسيفقد الحكومه مصداقيتها امام العالم

النوم في العسل
نـــ النهري ـــزار -

الدول الاوربية لا تنتظر قول السيد المالكي لكي تعلم ان العراق امن ام لا. منح اللجوء في الدول الاوربية يعتمد على مقاييس وانظمة تعتمد في المقام الاول على تقارير الامم المتحدة عن الوضع في العراق وليس السيد المالكي. فتغيير مقاييس اللجوء الاخيرة اعتمد على تقرير الامم المتحدة في العراق الذي لم يذكره الكاتب في مقالته ولو اراد السيد الكاتب ان يتهجم فليتهجم على الامم المتحدة بدل اي شخص اخر. ولو كان السيد الكاتب متابع للاوضاع السياسية المعاصرة لعرف ان دول الاتحاد الاوربي بدات تتخذ قرارات جديدة لكل الاشخاص الذين يدخلون اوربا بصورة غير شرعية والعراقيون جزء بسيط جدا من هؤلاء اللاجئين. فمصادقة مجلس الشيوخ الايطالي على تجريم الاشخاص الذين يدخلون ايطاليا بصورة غير شرعية وايداعهم السجن وطردهم خارج البلاد بعد ذلك خير دليل على ما اقول وسوف تتخذ دول اخرى تدابير مماثلة لان الاوضاع الاقتصادية في اوربا اصبحت سيئة كثيرا واصبحت اوربا غير قادرة لدفع رواتب هؤلاء النائمون في خيراتها

النوم في العسل
نـــ النهري ـــزار -

الدول الاوربية لا تنتظر قول السيد المالكي لكي تعلم ان العراق امن ام لا. منح اللجوء في الدول الاوربية يعتمد على مقاييس وانظمة تعتمد في المقام الاول على تقارير الامم المتحدة عن الوضع في العراق وليس السيد المالكي. فتغيير مقاييس اللجوء الاخيرة اعتمد على تقرير الامم المتحدة في العراق الذي لم يذكره الكاتب في مقالته ولو اراد السيد الكاتب ان يتهجم فليتهجم على الامم المتحدة بدل اي شخص اخر. ولو كان السيد الكاتب متابع للاوضاع السياسية المعاصرة لعرف ان دول الاتحاد الاوربي بدات تتخذ قرارات جديدة لكل الاشخاص الذين يدخلون اوربا بصورة غير شرعية والعراقيون جزء بسيط جدا من هؤلاء اللاجئين. فمصادقة مجلس الشيوخ الايطالي على تجريم الاشخاص الذين يدخلون ايطاليا بصورة غير شرعية وايداعهم السجن وطردهم خارج البلاد بعد ذلك خير دليل على ما اقول وسوف تتخذ دول اخرى تدابير مماثلة لان الاوضاع الاقتصادية في اوربا اصبحت سيئة كثيرا واصبحت اوربا غير قادرة لدفع رواتب هؤلاء النائمون في خيراتها

الموت الرحيـم
السومرية الکردية -

ان حالة الکساد الاقتصادي التي تعاني منه دول اوروپا بسبب ازمات الشرق الاوسط وتنامي اقتصاد الصين والهند في الاقتصاد العالمي من جهة اخری، ولا تنسوا بأن تکاليف جنود قوات التحالف باهضة للغاية، وماذا تفعل بهم في دولهم ان عادوا وهم مصابون بحالات نفسية، وطبيعي ان ازمات العراق المتعاقبة توفر الارضية المناسبة لهم من عائدات النفط التي سرعان ما تعود الی حسابات بنوکهم ولتوفير الأمن لمواطنيهم فيها ومحاربة الارهاب بعيدا عن دولهم. ان تفريغ العراق من سکانها ولجوءهم الی هذه الدول موت بطئ رحيم آخر للعراقيين وبأختيارهم، فالموت للعراقيين مکتوب وهذا قدرهم سواء في داخل العراق علی ايدي العصابات او بالخدمة العسکرية دفاعا عن حياض الوطن. والپرلمانيون يهيئون الاجواء لحرب کردية عربية هذه المرة دون الاکتراث بمصلحة الشعب بعد حروب صدام والارهاب والطائفية المستنزفة لطاقات واموال العراقيين.

العكس هو الصحيح
حمذان -

عنوان المقال يجب ان يكون معانات اوروبا من اللاجئين العراقيين الذين جل هم الكسل وجمع الفلوس باي طريقة كانت والله لقد سود وجه الناس الي عايشة هناك من كسلهم وبعض العادات والتقاليد البالية , الله يعين اروبا وسوريا والاردن الشقيق عليهم

لال لزيارة المالكي
مراقب -

اناشد كافة اللاجئين العراقيين والمتضمات الانسانيه في اوربا الخروج للتنديد بنتائج زيارة المالكي الى اوربا وخاصة المانيا وايطاليا وما آلت اليه هذه الزياره من اساءه على حالة واوضاع اللاجئين في هذه البلدان ووفاة احد العراقيين طالبي اللجوء الى المانيا بعد ان رفضت معاملة الهجره الخاصه به نتيجة لزيارة المالكي الى المانيا ومطالبته الحكومه الالمانيه بأعادة اللاجئين الى بلدهم موهما اياهم بأن الامن والسلام قد عاد الى البلاد ونناشد كافة الاخوه العراقيين في الخارج الخروج بمظاهرات عند زيارة اي مسؤول عراقي لهذه الدول

لال لزيارة المالكي
مراقب -

اناشد كافة اللاجئين العراقيين والمتضمات الانسانيه في اوربا الخروج للتنديد بنتائج زيارة المالكي الى اوربا وخاصة المانيا وايطاليا وما آلت اليه هذه الزياره من اساءه على حالة واوضاع اللاجئين في هذه البلدان ووفاة احد العراقيين طالبي اللجوء الى المانيا بعد ان رفضت معاملة الهجره الخاصه به نتيجة لزيارة المالكي الى المانيا ومطالبته الحكومه الالمانيه بأعادة اللاجئين الى بلدهم موهما اياهم بأن الامن والسلام قد عاد الى البلاد ونناشد كافة الاخوه العراقيين في الخارج الخروج بمظاهرات عند زيارة اي مسؤول عراقي لهذه الدول

اللاجئين
ناظم -

معظم اللاجئين ممن يدعون هم عراقبون وهم من الاكراد نعم اكراد حتى اكراد سوريا واكراد تركيا واكراد ايران عندما يصلون الى اوربا يدعون انهم عراقيون وهذا جزء من حملة كردية لاستعمال اوربا كقاعدة لممارسة النشاطات الانفصالية الكردية .يحدث هذا في الوقت الذي يستنكف فيه معظم اكراد العراق من القول انهم عراقيون .

الى الرقم 13
عراقيه -

نسيت يامحمود شاكر بان مخابرات كل دول العالم تعمل بالعراق وان نسبه 90 بالمئه من الضحايا في العراق هم من الشيعه وليست من الاقليات وانت تقصد ان المجرمون هم من الشيعه الذي يدفع بالعنف في العراق هو من يكره العراق ويكره اهله

شكرا لسماحته
مراقب -

الف شكر وتحيه لرجل الدين الشيعي سماحة الشيخ اليعقوبي الذي انتقد بشده تصرفات المالكي وطالبه اولا بحل مشكلة الممجرين داخل العراق وحل مشاكلهم وتقديم المساعدة لهم وانتشالهم من الحالة المزريه التى هم عليها الان قبل المطالبه بأعادة المهاجرين الى بلادهم نتمنى ان تصل مثل هذه الانتقادات الى المالكي ليكف شرهه عن العراقيين في الخارج الذين هم ليسوا بحاجه الى مساعدته وحكومته الطائفيه التى كانت السبب في هجرة الكثيريين من العراقيين الى الخارج وشكرا للدكتور ادوارد ميرزا على مقالته

نحن من يساعدنا
بنت العراق المنتصر -

السلام عليكم...تحدث الجميع عن حال اللاجيء في الدول الاوربية وبعض الدول العربية ولكن لم يتطرق الاعلام يوما ويعمل جاهدا لمساعدة اللاجئين العراقين المتواجدين في مصر هل سالتم انفسكم كيف يعيش العراقي في مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟ اللاجيء اكرر وليس التاجر انتبهو لحالنا نحن نموت باليوم الف موتة لا مساعدات ولا امل باستقبالنا من قبل المفوضية وتوطيننا لبلد ثالث اكثر استقرارا اطفالنا حرمو من التعليم لان لايحق لنا تسجيلهم بالمداس الحكومية وتكاليف العلاج اكثر غلاء لااطيل عليكم ولكن اناشدكم بالنيابة عن كل عراقي لاجي وليس تاجر مساعدتنا ماديا وحل مشكلة المدارس والجامعات الشعب المصري طيب لكن مابيدهم حيلة امكانياتهم محدودة لكن امكانيات بلدنا عالية فقليل منها يامالكي مو كافي تعبنا من حكم لحكم كافي كرسي الرئاسة مو مللك لاحد ولاثروات الشعب ملكم انتو وعوائلكم مو دمرتو بالديمقراطية