اعدام الفرعون كشف الحقيقة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
انقلبت الدنيا راسا على عقب بسبب فيلم" اعدام فرعون" الايرانى الذى اتهم القائمين عليه الرئيس الراحل انور السادات بالخيانة وجردوه من وطنيته وخلدوا على الجانب الاخر قاتليه..شاهدنا حالة من الغضب انتابت الجميع فى القاهرة، وتصاعدت الامور على المستوى الرسمى حتى انه تم استدعاء الممثل البلوماسى الايرانى كما وصل الفيلم الى مجلس الشورى والى ساحات المحاكم بعد ان اعلنت جيهان السادات حرم الرئيس الراحل عن تحريكها لدعوى قضائية ضد الفيلم، علاوة على تكفير مجمع البحوث لصناعه.
وتبلورت اجواء التوتر الى منحى اكثر شراسة، وصل الى حد الغاء الاتحاد المصرى مباراة كرة قدم كانت مقررة للفريق المصرى مع نظيرة الايرانى بسبب الفيلم، وبسببه ايضا تم اغلاق مكتب قناة " العالم" الفضائية الايرانية فى القاهرة بدعوى عدم اكتمال التراخيص اللازمة فى تطور اخير. وياترى ماذا ستسفر عنه الايام القادمة من جديد ؟
ردة فعل المستوى الرسمى ضد الفيلم تدعو للدهشة والاستغراب على الاقل على المستوى الشعبى، وخاصة ان الفيلم الايرانى المتهم بانه السبب فى التوتر بين البلدين، لم يكن الوحيد الذى ينال من رمز من رموز مصر، وليس الاول ولن يكون الاخير فى سلسلة افلام الحقد على المصريين سواء شعبا او حكاما، حتى تنقلب الدنيا بهذا الشكل وتتوتر العلاقات الى حد مطالبة البعض بمقاطعة ايران تماما. فطالما حدثت ولاتزال تحدث اساءات ولم يصدر ردة فعل مناسبة من قبل الحكومة وهو ما اثار علامات استفهام فى الاذهان عن سبب تحرك الحكومة هذه المرة وتجاهلها للاعمال السابقة!
فالاساءات الى رموز مصر من خلال الشاشات الفضية او زميلتها الذهبية او من خلال ما تسمى بالافلام الوثائقية كثيرة، لدرجة انه لا يفوت يوما دون ان نسمع عن اساءة او هجوم جديد على ميت او حى ولا تتحرك الحكومة وليس فيلم " روح شاكيد " الاسرائيلى و " الفتنة " الهولندى ببعيد وغيرهما من عشرات الافلام التى تنتجها هوليود.
وان كانت مثل هذة الوقفة ضد الفيلم الايرانى من وجهة نظر البعض مطلوبة وملحة لايقاف اهانة رموز مصر او الدين الاسلامى، ولا احد يمكن ان يختلف، فمن الضرورى ايضا الوقوف وبنفس القوة ضد عشرات الافلام والدول والجهات الراعية لها، والا يتهم النظام بالتعامل بمكيالين. فالجراح الذى تسبب فيها الفيلم الاسرائيلى "روح شاكيد " للمصريين لم تداوى بعد، ولا تزال اثار الفيلم الذى بثته اسرائيل العام الماضي و يصور إعدام وحدة شاكيد الإسرائيلية لـ250 أسير مصري خلال حرب 1967 بمثابة الصدمة التى لن ينساها المصريين بسهوله، ولن ينسى الشعب المصرى ايضا الموقف المخزى للمستوى الرسمى والذى لم يثمر عن نتيجة حتى الان باستثناء بيانات شجب وادانة اكتفت بها لا تشفى ولاتثمن غليل الشعب المصرى من اليهود الذين ارتكبوا هذة الجريمة الشنعاء المتنافية مع الشرعية الانسانية وقوانين حقوق الاسرى.
وقد تضمن الفيلم كيفية تصفية الأسرى المصريين في حرب عام 1967 في شبه جزيرة سيناء وداخل السجون الإسرائيلية، وتحدث في الفيلم الوثائقي عدد كبير من الجنود الذين خدموا في صفوف وحدة " شاكيد " وكشفوا عن عمليات القتل التي قاموا بها بدم بارد ضد جنود من وحدة "الكوماندوز" المصرية وهم في طريق انسحابهم للغرب داخل سيناء بعد توقف القتال. ورغم ذلك لم نر ردة فعل قوية على قدر قوة ردة الفعل ضد الفيلم الايرانى رغم ان الاثنان يشتركان فى شئ واحد هو الاساءة لمصر ورجالها.
ولماذا تتجاهل الحكومة التليفزيون الإسرائيلى الذى يقدم برنامجا يقوم فيه أحد الممثلين الإسرائيليين بتقليد ساخر ومهين للرئيس مبارك ؟ّ!... لايقاف بث الحلقات التى وجدت طريقها على الانترنت عبر موقع "يو تيوب" ويشاهدها الآلاف يوميا. ولماذا لم تتحرك الحكومة ايضا عندما سخر برنامج عرائس على قناة "قنال بلوس" الفرنسية بعنوان "جنيول" من الرئيس مبارك شخصيا وأساء له إساءة بالغة؟
ومن تعود به الذاكرة الى هوليود يجد عشرات الافلام التى تهاجم الرموز المصرية فضلا عن العشرات الاخرى التى تهاجم العرب والمسلمين وتسىء للاسلام والرسول الكريم (ص) بشكل فج وقذر، اعطت لها الحكومة ودن من طين واخرى من عجين وليس الفيلم الأمريكى "حرب شارلى ولسون" الذى أساء إساءة بالغة إلى المشير عبد الحليم أبو غزالة عندما كان وزيرا للدفاع الوحيد، فهناك الفيلم الأمريكى "تسليم المشتبه بهم" الذى يعبر عن قانون بنفس الاسم، خرج بعد 11 سبتمبر يقضى بأن يتم استجواب كل مشتبه به من جنسية ما فى بلده، وفى الفيلم يتم إرسال مصرى لاستجوابه فى مصر، فيلقى أشد وأقصى صنوف التعذيب، لينتهك الفيلم على الملأ سيادة الدولة المصرية، ناهيك عن سلسلة طويلة من أفلام الماضى فى هذا الشأن لدرجة وصلت الى الترويج بان اليهود بناة الاهرامات فى فيلم ويل سميث الجديد و عشرات الأفلام التى أساءت للذات الإلهية والأنبياء والرسل، بشكل مباشر أو غير مباشر مثل اخرها فيلم الفتنة الهولندى الذى يسئ الى الاسلام والرسول الكريم محمد (ص) والذى لا تزال تداعياته قائمة حتى الان.
محمد حميدة
القاهرة
التعليقات
رد الفعل المصري
فؤاد سيد -الرد الفعل المصري الشديد ليست الا كمحاولة لستر عيوب خمول وفشل السياسة الخارجية الصرية في الشرق الاوسط و تكون كذريعة لعدم حضور مؤتمر منظمة عدم الانحياز في طهران
رد الفعل المصري
فؤاد سيد -الرد الفعل المصري الشديد ليست الا كمحاولة لستر عيوب خمول وفشل السياسة الخارجية الصرية في الشرق الاوسط و تكون كذريعة لعدم حضور مؤتمر منظمة عدم الانحياز في طهران
مصر مبارك
متابع ايلافي -رد العفل المصري هو عبارة عن تملق واضح وصريح لاميركا كون مبارك ما هو الا متسول للمعونات الاميركية ويحاول دائما ان يقدم فروض الطاعة لارباب نعمته ومتطوعا في كثير من الحالات والا فاننا نتحداه ان يقوم بنفس رد الفعل على فيلم فتنه الذي مس برمز الاسلام جميعا وهو النبي محمد"ص" فهل يستطيع ان يفعل ذلك مع هولندا مع ان الفرق كبير في قيمة الشخص فأين النبي العظيم من هذا الذي كان وزوجته يتراقص في حدائق البيت الابيض..مصر فقدت كل قيمتها بعد رحيل رموزها ولم يتبقى منها سوى الفوضى وهي في انحدار مستمر على يد هذا الخرف المسمى مبارك الذي جعل منها تابعا ذليلا بعد ان كانت رائدة دوما
مصر مبارك
متابع ايلافي -رد العفل المصري هو عبارة عن تملق واضح وصريح لاميركا كون مبارك ما هو الا متسول للمعونات الاميركية ويحاول دائما ان يقدم فروض الطاعة لارباب نعمته ومتطوعا في كثير من الحالات والا فاننا نتحداه ان يقوم بنفس رد الفعل على فيلم فتنه الذي مس برمز الاسلام جميعا وهو النبي محمد"ص" فهل يستطيع ان يفعل ذلك مع هولندا مع ان الفرق كبير في قيمة الشخص فأين النبي العظيم من هذا الذي كان وزوجته يتراقص في حدائق البيت الابيض..مصر فقدت كل قيمتها بعد رحيل رموزها ولم يتبقى منها سوى الفوضى وهي في انحدار مستمر على يد هذا الخرف المسمى مبارك الذي جعل منها تابعا ذليلا بعد ان كانت رائدة دوما
مقالة ملخبطة
نبيل يوسف -اتفق مع الكاتب فقط في ان موقف مصر الحكومي أسد على البعض وأرنب على الآخر وده طبعا لاسباب معلومة للجميع من ضعف بل افلاس افتصادي وسياسي.. لكن احب اضيف لمعلومات حضرتك ان امريكا فعلا بترسل لمصر بعض مسجونيها من المصريين لتعذيبهم ومعرفة المعلومات وذلك لاستحالة تعذيبهم في امريكا او جوانتنامو بهذا الشكل المرعب وذلك كما ذكرت منظمات حقوق الانسان..كمان الاستهزاء بمبارك شيء لا يشابه بأي شكل الاستهزاء باغتيال رئيس البلد ورمزها .. الوضع مختلف والمقارنة غير عادلة..كمان كلامك عن الاستهزاء بالاسلام ده موضوع تاني خالص..قضية مختلفة تماما عن كرامة الدولة المصرية..مش فاهم العلاقة التي أوجدتها بين فيلم فتنة واغتيال الاسرى المصريين!! الواضح ان عند حضرتك خلط كبير بين انتمائك لوطنك ومعتقدك الديني..على عكس رأي الكثيرين الدين بالرغم من اهميته لنا هو مجرد فكر..اقصد ان اقول ان المسيحي اليوم يمكن ان يسلم غدا أو العكس لكن ممكن تغير فكرك فتصبح فرنسي بعض الوقت..او إيطالي ثم تعود مصري مثلا!!..ابدا..كفاية خلط بين الهوية والانتماء للوطن والمعتقد الفكري حتى لو ديني
مقالة ملخبطة
نبيل يوسف -اتفق مع الكاتب فقط في ان موقف مصر الحكومي أسد على البعض وأرنب على الآخر وده طبعا لاسباب معلومة للجميع من ضعف بل افلاس افتصادي وسياسي.. لكن احب اضيف لمعلومات حضرتك ان امريكا فعلا بترسل لمصر بعض مسجونيها من المصريين لتعذيبهم ومعرفة المعلومات وذلك لاستحالة تعذيبهم في امريكا او جوانتنامو بهذا الشكل المرعب وذلك كما ذكرت منظمات حقوق الانسان..كمان الاستهزاء بمبارك شيء لا يشابه بأي شكل الاستهزاء باغتيال رئيس البلد ورمزها .. الوضع مختلف والمقارنة غير عادلة..كمان كلامك عن الاستهزاء بالاسلام ده موضوع تاني خالص..قضية مختلفة تماما عن كرامة الدولة المصرية..مش فاهم العلاقة التي أوجدتها بين فيلم فتنة واغتيال الاسرى المصريين!! الواضح ان عند حضرتك خلط كبير بين انتمائك لوطنك ومعتقدك الديني..على عكس رأي الكثيرين الدين بالرغم من اهميته لنا هو مجرد فكر..اقصد ان اقول ان المسيحي اليوم يمكن ان يسلم غدا أو العكس لكن ممكن تغير فكرك فتصبح فرنسي بعض الوقت..او إيطالي ثم تعود مصري مثلا!!..ابدا..كفاية خلط بين الهوية والانتماء للوطن والمعتقد الفكري حتى لو ديني
كل شىء له نهاية
هيام -الحكومة المصرية لم تغضب لانتاج فيلم شاكيد لكنها غضبت لانه افشى السر الموجود بينها وبين اسرائيل وحكومتها.الحكومة المصرية شعرت انها اتفضحت وانكشفت عورتها ولم تستطع امام شعبها ان تنقذ الاسرى.هذا للاسف مااراه فالحكومة لاتريد مايعريها امام الشعب ولاتريد اى فضح لها ولفسادها وفشلها.. تماما مثلما تفعل مع الاعلام والصحافيين الاحرار الراغبين فى توعية الشعب وتنويره اما هى فلا تريد الا التعتيم لانها تريد شعبا مغفلا جاهلا فاشلا يسهل اقتياده والسيطرة عليه واضعافه اما من يحاول ايقاظه وتوعيته تنسفه هى فورا باى شكل اما بالاعتقال او بقضية تزوير حزب او التضييق على الاعلام بوثيقة سحرية من كونها مخبر وليس اعلاميا او بتلفيق صراع على رئاسة احزاب او التهمة الغريبة وهى الاساءة لسمعة مصر! وكاءن الفساد وعدد المرضى بالكلى والكبد وكل مظاهر الفشل الحكومى فى المجتمع المصرى لاتعتبر اساءة لسمعة مصر؟!وكاءن عشرين مليون مريض بكل الامراض لايسىء لسمعة مصر؟! والعدد اصلا يوازى سكان دولة كاملة؟! والاهم هل قناة العالم كانت مفاجاءة بالنسبة للحكومة المصرية وهل كان وجودها مفاجئا ام كان معروفا؟! وكيف سيتم الحفاظ على سمعة مصر ورئيسها الراحل والاهم ايضا كيف يتم الحفاظ على شباب مصر الغارقين فى البحر المتوسط والاحمر الهاربين الى اى فرصة عمل تستكثرها عليهم الحكومة وكانها تطارد الشعب وتريد سجنه ولاتريد حتى ان يهرب الى الحياة فى الخارج؟! وهل نسيت الحكومة ان هؤلاء الضحايا هم مصريون ايضا مثل السادات وعددهم بالالاف؟! وهل المطلوب ان نكون كلنا زعماء ورؤساء دول حتى نجد من يرد لنا اعتبارنا ويحافظ علينا من الاهانة؟! لن انسى شكل الناجين من العبارة وهم على رصيف البحر يبحثون عن بطانية لانقاذهم من البرد بعد يومين فى البحر تداعبهم اسماك القرش؟! واين سمعة مصر حين يتم تبرئة مالك العبارة وسائق القطار وملاك العمارات المنهارة وتاجر الدم الملوث والتلوث فى النيل بالمازوت وتسميم المياه او العطش والبحث عن نقطة ماء فى شهر يوليو وخراب الاسعار وانهيار الجنيه وتفريغ البنوك؟! اين هى سمعة مصر ومن هو القادر على الحفاظ عليها؟!ّ وهل كل دولة لها سمعة ؟! فمثلا هل يقول بوش ان جولات اوباما الخارجية هى اساءة لسمعة الولايات المتحدة؟! فهل مصر قبلت مثلا خروج ايمن نور للترويج لنفسه خارج البلد؟! لم تكن هناك اى حرية ولا يوجد اصلا شىء اسمه سمعة بلد.اسمها سمعة
كل شىء له نهاية
هيام -الحكومة المصرية لم تغضب لانتاج فيلم شاكيد لكنها غضبت لانه افشى السر الموجود بينها وبين اسرائيل وحكومتها.الحكومة المصرية شعرت انها اتفضحت وانكشفت عورتها ولم تستطع امام شعبها ان تنقذ الاسرى.هذا للاسف مااراه فالحكومة لاتريد مايعريها امام الشعب ولاتريد اى فضح لها ولفسادها وفشلها.. تماما مثلما تفعل مع الاعلام والصحافيين الاحرار الراغبين فى توعية الشعب وتنويره اما هى فلا تريد الا التعتيم لانها تريد شعبا مغفلا جاهلا فاشلا يسهل اقتياده والسيطرة عليه واضعافه اما من يحاول ايقاظه وتوعيته تنسفه هى فورا باى شكل اما بالاعتقال او بقضية تزوير حزب او التضييق على الاعلام بوثيقة سحرية من كونها مخبر وليس اعلاميا او بتلفيق صراع على رئاسة احزاب او التهمة الغريبة وهى الاساءة لسمعة مصر! وكاءن الفساد وعدد المرضى بالكلى والكبد وكل مظاهر الفشل الحكومى فى المجتمع المصرى لاتعتبر اساءة لسمعة مصر؟!وكاءن عشرين مليون مريض بكل الامراض لايسىء لسمعة مصر؟! والعدد اصلا يوازى سكان دولة كاملة؟! والاهم هل قناة العالم كانت مفاجاءة بالنسبة للحكومة المصرية وهل كان وجودها مفاجئا ام كان معروفا؟! وكيف سيتم الحفاظ على سمعة مصر ورئيسها الراحل والاهم ايضا كيف يتم الحفاظ على شباب مصر الغارقين فى البحر المتوسط والاحمر الهاربين الى اى فرصة عمل تستكثرها عليهم الحكومة وكانها تطارد الشعب وتريد سجنه ولاتريد حتى ان يهرب الى الحياة فى الخارج؟! وهل نسيت الحكومة ان هؤلاء الضحايا هم مصريون ايضا مثل السادات وعددهم بالالاف؟! وهل المطلوب ان نكون كلنا زعماء ورؤساء دول حتى نجد من يرد لنا اعتبارنا ويحافظ علينا من الاهانة؟! لن انسى شكل الناجين من العبارة وهم على رصيف البحر يبحثون عن بطانية لانقاذهم من البرد بعد يومين فى البحر تداعبهم اسماك القرش؟! واين سمعة مصر حين يتم تبرئة مالك العبارة وسائق القطار وملاك العمارات المنهارة وتاجر الدم الملوث والتلوث فى النيل بالمازوت وتسميم المياه او العطش والبحث عن نقطة ماء فى شهر يوليو وخراب الاسعار وانهيار الجنيه وتفريغ البنوك؟! اين هى سمعة مصر ومن هو القادر على الحفاظ عليها؟!ّ وهل كل دولة لها سمعة ؟! فمثلا هل يقول بوش ان جولات اوباما الخارجية هى اساءة لسمعة الولايات المتحدة؟! فهل مصر قبلت مثلا خروج ايمن نور للترويج لنفسه خارج البلد؟! لم تكن هناك اى حرية ولا يوجد اصلا شىء اسمه سمعة بلد.اسمها سمعة
وهل هذا من فراغ
وليد الحسناوي -أسأل السيد الكاتب ومن يأخذ حقوق الآخرين الذين أعتدت عليهم الأنظمة المصرية المتعاقبة (وليس الشعب المصري طبعا). لقد كان عبد الناصر وبوقه ما يسمى بصوت العرب يكيل السباب والشتائم والبذاآت للجميع دون إستثناء. من كان في خطاباته يسب الملك حسين رحمه الله ويسميه بإسم إمه (إبن زين) ومن كان يكيل السباب للزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم ويصفه بقاسم العراق. السيد الكاتب لايأتي شئ من فراغ وهذا ماحصل للأنظمة المصرية المتعاقبة. وما المشكلة أن يكون هناك كوميديا أو كاريكتير لأي مسؤول وهل رأيت مايفعلون بالرؤساء الأمريكيين؟
وهل هذا من فراغ
وليد الحسناوي -أسأل السيد الكاتب ومن يأخذ حقوق الآخرين الذين أعتدت عليهم الأنظمة المصرية المتعاقبة (وليس الشعب المصري طبعا). لقد كان عبد الناصر وبوقه ما يسمى بصوت العرب يكيل السباب والشتائم والبذاآت للجميع دون إستثناء. من كان في خطاباته يسب الملك حسين رحمه الله ويسميه بإسم إمه (إبن زين) ومن كان يكيل السباب للزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم ويصفه بقاسم العراق. السيد الكاتب لايأتي شئ من فراغ وهذا ماحصل للأنظمة المصرية المتعاقبة. وما المشكلة أن يكون هناك كوميديا أو كاريكتير لأي مسؤول وهل رأيت مايفعلون بالرؤساء الأمريكيين؟
انا بكره ايران وبحب
فايز العكر -اسرائيل وامريكا مرفوع عنهما القلم ولن يجرؤ جهابذة الصحافة والاعلام في مصر واصحاب عبارة ( ما يصحش ...دي مصر حضارة ثمانية الاف عام ) ان يكتبوا كلمة سيئة بحقها بعد كامب ديفيد !يعني بالمثل المصري ابوي بيتشطر على امي... ومن حقكم ان تسألوا مع ملايين الشعب المصري لماذا تحولت عاصمة مصر من القاهرة الى شرم الشيخ وهل سمعتم بحكومة تظل في المنتجع 3 أرباع العام ؟؟؟؟؟ان ايران لم تتمادى في كل شيئ بدءا من العراق مرورا بسوريا ولبنان وغزة والان في مصر الا لما اطمأنت ان معظم العرب لا يهشوا ولا ينشوا وانما اصحاب جعجعة واغاني ونترقب ان يخرج علينا المكوجي بأغنيته الديدة انا بكره ايران وبحب انور السادات - دي ايران مجنونة وانا ما بحبش نجاد ايييييييييييييييييييييييههذه هي اللغة التي نتشطر فيها علبى الاعداء ومن يهيننا حتى في عقر دارنا...
انا بكره ايران وبحب
فايز العكر -اسرائيل وامريكا مرفوع عنهما القلم ولن يجرؤ جهابذة الصحافة والاعلام في مصر واصحاب عبارة ( ما يصحش ...دي مصر حضارة ثمانية الاف عام ) ان يكتبوا كلمة سيئة بحقها بعد كامب ديفيد !يعني بالمثل المصري ابوي بيتشطر على امي... ومن حقكم ان تسألوا مع ملايين الشعب المصري لماذا تحولت عاصمة مصر من القاهرة الى شرم الشيخ وهل سمعتم بحكومة تظل في المنتجع 3 أرباع العام ؟؟؟؟؟ان ايران لم تتمادى في كل شيئ بدءا من العراق مرورا بسوريا ولبنان وغزة والان في مصر الا لما اطمأنت ان معظم العرب لا يهشوا ولا ينشوا وانما اصحاب جعجعة واغاني ونترقب ان يخرج علينا المكوجي بأغنيته الديدة انا بكره ايران وبحب انور السادات - دي ايران مجنونة وانا ما بحبش نجاد ايييييييييييييييييييييييههذه هي اللغة التي نتشطر فيها علبى الاعداء ومن يهيننا حتى في عقر دارنا...
أرانب
حسام جبار -أرانب أمام العدا هم ولكنهم على ابناء جلدتهم اسود.
أرانب
حسام جبار -أرانب أمام العدا هم ولكنهم على ابناء جلدتهم اسود.