كركوك التي تغمض عينيها عن التاريخ
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بموجب احصاء 1957 كانت نسبة الكرد في مركز مدينة كركوك 33% من مجموع سكانها في حين كانت نسبتهم في كامل محافظة (لواء) كركوك هي 21% من مجموع سكان المحافظة، في حين كانت نسبة التركمان 37% في مركز المدينة و48% في كامل اللواء،، اما العرب فنسبتهم 22% في مركز المدينة و28% في كامل اللواء.
وكان سكان مركز مدينة كركوك 120 الف نسمة الى 388 الف نسمة في عموم للواء،، وبذلك يكون العرب والتركمان يشكلون حوالى ثلثي سكان اللواء واكثر من نصف سكان المركز.
وتأريخيا فأن العرب والكرد كانوا يشكلون قبائل رعوية وزراعية بالمجمل وليس هم من ساهموا في تحول كركوك الى حاضرة وانما لم تولد كركوك كمدينة ذات سلوك حضري الا بعد انسحاب الجاليات التركية من بغداد بعد دخول الانكليز الى العراق،، حيث ساهم تدهور الاوضاع في الاستانة نفسها الى استقرار الحاميات العثمانية الجالية عن العراق في خط التون كبري الذي يمتد نزولا الى اقصى الشمال الشرق لمحافظة ديالى الذي تتركز فيه اغلبية الجاليات التركمانية والتي استقرت اغلبها في كركوك،، ومما تلزم الامانة العلمية التأكيد عليه ن كركوك المدينة هي صناعة عثمانية للطبقة الاستقراطية التي كانت تمسك زمام الامور في بغداد من الجالية العثمانية التي سبقت الاشارة اليها وكيفية واسباب نزوحها واستقرارها.
والمعروف يقيننا ان احصاء 57 حدث في اواخر العهد الذهبي لبناء الدولة العراقية في الحقبة الملكية التي كان جل همها ينصب على ترسيخ مفهوم المواطنة للدولة،، الامر الذي يجعلها بمنأى عن ارتكاب اي من سياسيات التهجير او التطهير الطائفي والعرقي لتغيير التركيبة الديموغرافية للسكان هنا او هناك.
واذا كان هناك من يشير الى نزوح عربي الى كركوك بعد اكتشاف النفط لتوفر العمالة فهذا مردود على مدعيه لان المناطق المحيطة بكركوك كانت ولاتزال تعتمد على بنى اقتصاديات الزراعة والرعي،، وهي كانت ولاتزال ذات مردود اقتصادى اعلى من العمالة في قاع النفط الناشئ الذين سرعان ما اكتشف في الجنوب العراقي، مما يجعل من المتعذر حتى على عمالة الجنوب التي كانت ترزح تحت نير الاقطاع ان تأتي الى كركوك لتوفر ذات المصدر في الجنوب،، وليس من المتصور وفقا للمنطق ان نتخييل صناعات انتاجية وتحويلية كبيرة في كركوك لجذب هذه العمالة بعد اكتشاف النفط لكون هذه الصناععة لم تكن بهذا الحجم او السعة لجذب هذا العدد من العمالة الكافي لتغيير ديموغرافية السكان بهذه السرعة كما تشير المصادر الكردية الى ان طلائع الهجرة العربية الاولى او اغلبها جاءت بعد اكتشاف النفط.
ويمكن تصور ان مثل مصافي الشمال (بيجي) وهي اكبر مصافي نفطية بنيت في سبعينيات القرن الماضي كانت قادرة على التأثير في التوزيع الديموغرافي لقضاء صغير مثل قضاء بيجي، على افتراض ان حجم العمالة في هذا المصفى تفوق او توازي حجم العمالة الواردة الى كركوك منذ اكتشاف النفط الى حين بناء مصافي بيجي في صلاح الدين المجاورة والذي يأخذ النفط الخام من حقول كركوك.
اما بخصوص سياسات التعريب التي اتبعت تحديدا في المناطق المحاذية للمحافظات الشمالية الثلاث السليمانية ودهوك واربيل وتحديدا بعد اتفاقية الجزائر سنة 1975،، وايضا بما لاتخفى فيه بوادر الصفقات الاقليمية الامر المفروض دائما على الملف العراقي،،،فقد شملت فعلا المئات من القرى الكردية المتناثرة واستبدال سكانها بسكان القرى العربية المجاورة بمغريات توسيع ملكياتهم لزراعية على هذه الاراضي الزراعية الخصبة بالتميك التام او بتمليك حق المنفعة وبقاء رقبة الارض ملكا للدولة،، وبتوطين الالاف من عرب الجنوب في الشريط الابعد الى الشمال من هذه القرى خاصة رعاة الماشية الرحل القادمين من محافظتي السماوة والديوانية،، مع الاشارة الى ان اكثر من نصف المتجاورين من الفلاحين العرب الذي وسعت ملكية اراضيهم على حساب الفلاحين الكرد قد ابرموا عقودا سرية او التزامات شرف مع اخوانهم الكرد المرحلين تقضي بتقاسمهم ريع لمحصول بما يرضي الله والاطراف كافة، وان المؤسف حقا ان لم تشفع شفاعة الكرد المرحلين للمالكين العرب من القرى المجاورة الذين عاملتهم قوات البيشمركة والاسايش بمنتهى القسوى وصادرت ودمرت الكثير ممن ممتلكاتهم المنقولة بعد عام 2003.
وتجدر الاشارة هنا ان سياسات النظام الفاشستي انذاك لم تشأ ان تدفع الفلاحين الساخطين المنزوعة ملكية اراضيهم الى قلب الشمال المتمرد تجنبا لاستثمار سخطهم وانما دفعت اغلبهم الى قلب العاصمة بغداد بشروط لم يكن ليحصل عليها اي من الفلاحين العرب من شريط التماس مع حافظات الشمال، وساعد كثير من هولاء تقاسم ريع المحصول الذي تمت الاشارة اليه للبدء بتأسيس حياة جديدة في العاصمة،، وهناك منهم من هجروا الى محافظات اخرى واسسوا فيها حياة جديدة كانت اقرب لامنياتهم من خطر البقاء على خطوط التماس والتمرد وكونهم عرضة لابتزازات طرفي الصراع،، المتمردين والسلطة،، ومن هذه الفئة على سبيل المثال لا الحصر الكرد الذين تم ترحيلهم الى محافظة الانبار الذين انصهروا وتصاهروا بمجتمعاتها ولم يعد بأمكان اغلبهم التخلي عنه ازاء اية اغراءات اخرى،، وعلى هذه الشاكلة هناك امثلة كثيرة للقرى الكردية التي رحلت الى الجنوب الحزين.
اما الكرد في مراكز مدن التماس او ما بعد الخط الاخضر،، فلم يتعرضوا لى سياسة الترحيل الجماعي القسري كما حدث مع القرى المتهمة بدعم وايواء المتمردين وانما تم احكام ما يمكن ان اسميه القبضة الباردة عليهم،، حيث لم تكن الحكومة تسمح بالغالب او تتشدد كثيرا بمنح تراخيص البناء للسكان الاصليين من الكرد ما بعد 1975 بل وحتى مستحقي قطع الاراضي من العسكريين منهم وذوي شهداء الحروب الصدامية كانت تمنح لهم قطع الاراضي السكنية في مراكز المحافظات القريبة بل وكانت كثيرا ما تنمح لهم هذه الاراضي في مركز العاصة بغداد الامر الذي كان يثير حنق اقرانهم العرب الذين كانوا يمنحون سندات ملكية اراضي البناء وفقا لقاعدة مسقط الرأس والتي كانت بثمن بخس مقارنة بأثمان اراضي اقرانهم الكرد في مركز العاصمة بغداد او مراكز المحافظات المجاورة والتي كانت تفوق من حيث القيمة قيمة الاولى عشرات ومئات المرات،، وقد اتبعت هذه السياسة في مدن خانقين ومندلي وطوز خرماتو وكركوك صعودا الى الموصل.
وساهمت هذه السياسة الخرقاء في التأسيس لفجوة لم تندمل حتى الان ويبدو انها لن تندمل قريبا بين فسيفساء النسيج العراقي الجميل،، خاصة وان القيادات الكردية حاولت منذ 2003 استغلال تلك السياسيات لمشروع دولتها المؤجل،، فنكأتها من اية جهة اندملت
وفيما يخص كركوك وطبقا لمى يتوفر لدي من معاينة موقعية وقرأة ثلاثية الابعاد للصورة بحكم كوني اصلا من اهالي مدينة خانقين المدينة الحلم التي لم ار في حياتي مدينة اجمل واحلى منها ولا اطيب من ناسها وتاسامحهم على كل ما مر عليهم من قسوة السياسيات الرعناء،، واذا ما اردت ان اخرج عن التحليل الى ذاكرة الصورة منذ اكثر من ثلاثة عقود وانا امسك عباءة امي في بازاراها الكبير الذي تمتزج فيه كل حضارات الدنيا فما تخرج من شارع السراي الذي تفوح منه رائحة العثمانيين حتى يجول بصرك فلا يرتد اليك خاسأ وهو حسير وانما يعبر بك عبر قصير شيرين المدينة الايرانية المجاورة حتى تجده يجوب بقاع فارس عبر الاف السنوات،، ثم تنطلق مأذن الجوامع تلك التي تشهد لعلي بالولاية وتلك التي لاتأتي عل ذلك فتراك عند القرن الرابع الهجري في كوفةعلي بن ابي طالب الذي لاتشرك بقداسته لاهذه المأذن ولاتلك.
وكم كنت اقاسي وكانت مدينتي تموت وتضمحل يوما فيوما وانا ما عادت امسك بعباءة امي في دروبها وحارتها،، وقد بدأت اشق دروبها عبر تأريخ موغل في القدم وانا احيي الباعة وجل جلهم من الكرد كحال مركز المدينة التي اهبط اليها من الريف المجاور وهم يردون التحية علي (هلا بسيد ) حيث لا يلفظ الكرد الطيبون لام التعريف،، وحيث يبجل الكرد الطيبون ذرية ال محمد من السادة الصميدع والنعيم الذين يسكنون الريف المجاور وحيث يأتي الكرد بمرضاهم الى احدى تكايا القبيلتيين العلويتتين قبل ان يذهبوا به الى الطبيب،، وهذا ديدن كرد خانقين شيعتهم وسنتهم،، فعليهم وعلى ارض خانقين السلام التي لاتزال تسكن قلبي اينما حملتها صفقات السياسة.
وعودا على كركوك التي لا احسب ان اهلها من العرب ليسوا اقل مني لخانقين واناسها حبا لاهليهم الكرد فيها،، فأن سياسات تهجير الارياف والقبضة الباردة على كردها في مركز المدينة، وبحساب منطقي لمتوالية زيادة عدد السكان العالمية اثابتة (يتضاعف السكان كل عشرين سنة ) وهذا طبعا للثابت منهم وليس المهجر الذي ابتلي ما بعد التهجير بالانفالات البائسة،، وحسابات التوطن في مستقرات اخرى سبقنا في الاشارة اليها،، وعطفا على نسبة الكرد في المدينة بأحصاء عام 1957 فأن دفع الاحزاب الكردية لمئات الالاف (يقول العرب والتركمان المعترضون على ضم المدينة الى كردستان،،ان اغلبهم ليسوا من اكراد كركوك وان بعضهم من اكراد تركيا وايران،،وان البعض الاخر اسماء وهمية بتزوير السجلات واخرون يستقدمون للتصويت ويعادوا الى محافظات الشمال) الى مدينة كركود لتكريدها عدديا لالحاقها بأقليهم السياسي هي سكين غادرة تمتد الى خاصرة وطن رائع جميل اسمه العراق،،اراد ان يذبحه القادة المصابون بالعصاب المزمن،، وليس من المرؤة ان يذبحوه ثانية بصمتنا وتخاذلنا،، وبصفقات مشبوهة لمصابين بمرض السالفين.
وبعد فأن القيادات الكردية التي ارادت ان يقدم لها عرب العراق كروك اقرار منهم بكردستانيتها لكي تحتج بذلك ازاء الجارالتركي المتوجس وازاء الراعي الامريكي غير المستعد لاغضاب هذا الجار وهو اقرب واهم حليف اليه في المنطقة حتى من اسرائيل ،لم يعد امامها الا ان تؤثر لمرة واحدة من اجل العراق الديمقراطي وكانت المستفيد الاول من ديمقراطيته ،، وتبقي له رئته الاجمل ،كردستان العراق، بلا اي برميل بارود ،،قد ينسف كل ما تحقق لكرد العراق قياسا لما عانوه من جور بغداد عيهم ،، وان كنت لا ارى اي افق لضمان ذلك الا بتنازل الاقليم عن بعض صلاحيته الدستورية التي وضعته فوق صلاحية الدولة الاتحادية ،،اقرارا بما يرفض الكرد تسميته بدولة المركز قبل ان ينزع عنهم غيرهم ذلك ،،فلم يعد ازاء الكرد وقد راحت كركوك ،الهبة المشروطة، بأحكام قبضة حلفاء الامس من المعارضة السابقين على عرش بغداد ،وقد هلهلوه قبل غيرهم ،،ان يعملوا على ضم كركوك بالقوة التي يملكونها واقعيا ليخسروا غطاء بغداد نفسها ازاء سخط الجوار التركي والايراني المتربص ،،وبحياد تام من واشنطن هذه المرة التي صارات قيادات الشمال العراقي عبئأ كبيرا على ما تريد انجازه في العراق استثمارا لما ترتب على نجاح ستراتيجية زيادة عديد القوات بعد انتكاسات عدة ،، ولاشد ما نخشاه ان تبوح الاصوات الهامسة خلف بوابات البرلمان العراقي ،، ومن اكثر اعضائه وقواه اعتدالا بما تراه من ضرورة دفع الاقليم الى الاستقلال بلا كركوك ،، ولا ميزانية هائلة من المركز الذي يصر القادة الكرد على تهميشيه والغائه الا عند حاجتهم اليه.
إبراهيم الصميدعي
التعليقات
دور الاقوياء
محمد البغدادي -ان موضوع كركوك لا يحسم بتقديم المستندات و اللوائح القانونيه او الحجج التاريخيه و الديموغرافيه و لا بواسطه مضاهرات في المدن الكرديه و العربيه لاضهار الحجم من خلال عدد المتضاهرين و لا بجعلها قدسا جديده يتقاتل من اجلها الجميع الى ما شاء الله . تركيا و ايران و سوريا لا تريد لهذه المنطقه الكرديه ان تكون كيانا مستقلا و اقصد كردستان عموما لاسباب لا مجال لذكرها و امريكا لا تريد لنفط العراق ان يصبح بايدي عديده و حكومات لا تاثير للحكومه المركزيه على قراراتها . و قد اثبتت الاحداث ان بئرا ينتج عشره الاف برميل قد استقلت بادارته و تقاسمته مع شركه و ابرمت عقدا سريا و اخر علنيا اي ان الحكومه العائليه في اربيل من غير الممكن ان تكون بديلا لعائله صدام ويوثق بها لاداره نفط كركوك .و الاقوياء سيقررون
النسب معكوسة
محمد العراقي -تحية للاستاذابراهيم الصميدعي ونطلب منه الأسراع بتصحيح نسبتي الاخوة الأكراد والتركمان في لواء كركوك بموجب تعداد سنة1957 لأنهما معكوستان لتصبحا كالتالي: بموجب احصاء 1957 كانت نسبة الكرد في مركز مدينة كركوك 33% من مجموع سكانها في حين كانت نسبتهم في كامل محافظة (لواء) كركوك هي 21% من مجموع سكان المحافظة، في حين كانت نسبة التركمان 37% في مركز المدينة و48% في كامل اللواء،، اما العرب فنسبتهم 22% في مركز المدينة و28% في كامل اللواء.و شكرا لإيلاف على النشر كما ارجو من الأستاذ الصميدعي الأتصال بالأستاذ الدكتور خير الدين حسيب في بيروت للتأكد من هذه النسب التي اعلنها لأكثر من مرة على قناة المستقلةمن لندن. و
احتلال الملائكة
ahmed -انا احد سكان القرى التي احتلها المستوطنون العرب ورحلت الى الرمادي ولي هذه الملاحظات على الكاتب١ اغلب القرى الكردية في كركوك استوطنت من عشائر الجنوب مثل ال بدير وال تميم وقسم منها من قبل البو نمر من الانبار ٢ لم يكن مسموحا لنا حتى بدفن امواتنا في قرانا لان صدام لم يسمح لنا بالعيش هناك ونحن احياء لذا اردنا ان نكون هناك ونحن اموات٣ اذا كان المستوطنون بكل هذا الزهد والروع حتى يقسموا الغلى مع المرحلي لكان الاولئ بهم عدم المجى اصلا واغتصاب ارض غيرهم لان حتى الصلاة حرام في الارض المغتصبة
النسب معكوسة
محمد العراقي -تحية للاستاذابراهيم الصميدعي ونطلب منه الأسراع بتصحيح نسبتي الاخوة الأكراد والتركمان في لواء كركوك بموجب تعداد سنة1957 لأنهما معكوستان لتصبحا كالتالي: بموجب احصاء 1957 كانت نسبة الكرد في مركز مدينة كركوك 33% من مجموع سكانها في حين كانت نسبتهم في كامل محافظة (لواء) كركوك هي 21% من مجموع سكان المحافظة، في حين كانت نسبة التركمان 37% في مركز المدينة و48% في كامل اللواء،، اما العرب فنسبتهم 22% في مركز المدينة و28% في كامل اللواء.و شكرا لإيلاف على النشر كما ارجو من الأستاذ الصميدعي الأتصال بالأستاذ الدكتور خير الدين حسيب في بيروت للتأكد من هذه النسب التي اعلنها لأكثر من مرة على قناة المستقلةمن لندن. و
وفاء للجيرة
برزنجي -لا أدري من أين أتی الکاتب بإحصائياته تلک وکيف توصل إلی تلک النتيجة ووفق إحصائياته نفسه، إلی أن نسبة العرب والترکمان في المحافضة هي الثلثين ونسبة الأکراد هي الثلث ؟؟.فإحصاء سکان محافظة کروک وفق إحصائية عام 1957 هي التالي:عدد السکان الأکراد في المحافظة هو: 187593 فرد، من مجموع سکان المحافظة البالغ 382189 فرد، أي 49% من سکان المحافظة.عدد السکان العرب في المحافظة هو: 109620 فرد من مجموع سکان المحافظة، أي 28.6% من سکان المحافظة. عدد السکان الترکمان في المحافظة هو: 83371 فرد، أي 21.8% من سکان المحافظة. وعدد السکان الکلدو آشوريين هو: 1605 فرد، أي 4% من سکان المحافظة. أما فيما يخص عميات التعريب التي قام بها النظام السابق، فإن الکاتب ومع الأسف لم يفلح في مجارات الحقيقة، علی الأقل وفاء لجيرته الطويلة، کما ذکر هو في مدينة خانقين، مع المواطنين الکرد، فإن النظام السابق لم يرحل أکراد کروک إلی المحافظات الجنوبين ، بل إن سلبهم کل شيئ يملکونه وأوصلهم إلی الخط الفاصل بين المنطقتين الکردية ومناطق الحکومة المرکزية، وخاصة بين عام 1991. أما العرب الوافدين فقد منحهم کل الإمتيازات وقطع الأرض ومبلغ 10000 دينار، کي يبنوا بها دارا علی تلک الأرض. هذا إضافة إلی تعينهم في الدوائر والمؤسسات الأمنية.
افتراء
رزكار الدلوي -اتحداك واي عربي اخر ان يبرز طابو (اوراق ملكية) ارض زراعية حول كركوك!!! تقول الفلاحين المتجاورين؟؟؟ اي متجاورين وقد قدموا كلهم من خارج كركوك ماعدا منطقة حويجة؟ ثم عيب عليك ان تختلق هذه القصة حول تقاسم ريع المحاصيل!!! .... عنما كنا نقول لهؤلاء الفلاحين العرب بان زادكم حرام وصلاتكم غير مقبولة لانكم تغتصبون ارض الكورد كانوا يجاوبون بانهم غير مسؤولين عن هذا لان الحكومة هي التي منحتهم هذه الاراضي.... عيب
تضليل
محمد تالاتي -يخلط الكاتب صاحب القراءة الثلاثية كما يقول(؟!)،بين سياسة التعريب المرسومة من قبل قادة الفكر العفلقي الصدامي البعثي العنصري التي مارستها حكومة البعث تجاه الكورد في كركوك بهدف تعريب المدينة والمحافظة الكوردستانية،وبين هجرة بعض القادمين اليها بدافع العمل.لقد طبق النظام الصدامي سياسة تطهير عرقي ضد الكورد في كركوك المحافظة والمركز.وفي رأيي هذا يعرفه الكاتب ومطلع عليه لكنه يحاول تجميل سياسة التطهير العرقي وافراغها من مضمونها الاجرامي .مرة حين يجعل من الكورد المطرودين من بيوتهم واراضيهم في عملية تطهير عرقي، سعداء في بغداد وراضيين بطردهم من بيوتهم،وحين يجعل من استعادة الكورد حقوقهم اي بيوتهم واملاكهم عملية قاسية بشعة.لم استطع تفسير هذا التضليل الذي يجعل من الحق باطلا ومن الباطل حقا.ولم افهم كيف يتساوى المجرم والضحية؟كما ان الاخطاء الموجودة في المقال جعل من الصعب الرد على كل ما جاء فيه.
قف یا الصمیدعی
ارام -کفاکم تزویر التاریخ والحقائق..عدد السکان الأکراد في المحافظة هو: 187593 فرد، من مجموع سکان المحافظة البالغ 382189 فرد، أي 49% من سکان المحافظة. عدد السکان العرب في المحافظة هو: 109620 فرد من مجموع سکان المحافظة، أي 28.6% من سکان المحافظة. عدد السکان الترکمان في المحافظة هو: 83371 فرد، أي 21.8% من سکان المحافظة. و للعلمکم اول عملیه الاستیطانیه علی الاراضی الاخرین فی الشرق الاوسط کان من قبل حکومه یاسین الهاشمی حیث استوطنت مئات الاف من الاعراب البدویین فی الحویجه فی سنه 1937 و نسبه العرب قبل هذا تاریخ کانت ضئیله جدا و کان اقل من 10%.
تضليل
محمد تالاتي -يخلط الكاتب صاحب القراءة الثلاثية كما يقول(؟!)،بين سياسة التعريب المرسومة من قبل قادة الفكر العفلقي الصدامي البعثي العنصري التي مارستها حكومة البعث تجاه الكورد في كركوك بهدف تعريب المدينة والمحافظة الكوردستانية،وبين هجرة بعض القادمين اليها بدافع العمل.لقد طبق النظام الصدامي سياسة تطهير عرقي ضد الكورد في كركوك المحافظة والمركز.وفي رأيي هذا يعرفه الكاتب ومطلع عليه لكنه يحاول تجميل سياسة التطهير العرقي وافراغها من مضمونها الاجرامي .مرة حين يجعل من الكورد المطرودين من بيوتهم واراضيهم في عملية تطهير عرقي، سعداء في بغداد وراضيين بطردهم من بيوتهم،وحين يجعل من استعادة الكورد حقوقهم اي بيوتهم واملاكهم عملية قاسية بشعة.لم استطع تفسير هذا التضليل الذي يجعل من الحق باطلا ومن الباطل حقا.ولم افهم كيف يتساوى المجرم والضحية؟كما ان الاخطاء الموجودة في المقال جعل من الصعب الرد على كل ما جاء فيه.
تشويه الحقائق
محمد عثمان امين -حري بالاخ الصميدعي الذي يعتبر نفسه باحثا و كاتبا و محللا سياسيا ان يكتب بانصاف و ويتحدث عن الحقيقة دون انحياز لقوميته ولكنه ينظر الى القضايا العراقية بمنظار عروبي بحت وهذا ما يجعل اراؤه و مقالاته تشويها لحقائق .
تشويه الحقائق
محمد عثمان امين -حري بالاخ الصميدعي الذي يعتبر نفسه باحثا و كاتبا و محللا سياسيا ان يكتب بانصاف و ويتحدث عن الحقيقة دون انحياز لقوميته ولكنه ينظر الى القضايا العراقية بمنظار عروبي بحت وهذا ما يجعل اراؤه و مقالاته تشويها لحقائق .
الانحياز واضح
شيروان -يا اخي انحيازك واضح اذ تعتبر العرب الوافدون بانهم كرماء مع اخوتهم الكرد وتقاسموا ريع الاراضي سرا، ماشاء الله هذا الكرم تأتي من اقصى الجنوب وتغتصب ارضي وانا لا استطيع فعل اي شيء، الله على هذا الكرم.. يا اخي ان شخصيا احتلت عائلة عربية 175 دونما لمدة 15 عاما ولم انل فلسا واحدا، عندما سقط التمثال جاءت العائلة العربية وتقامسنا المحصول لعام 2003 معه.. ان اردت الحق كان علينا اخذ ايجار الارض لمدة 15 عاما لكننا قلنا جملة واحدة فقط الا وهو نحن احسن منكم نعطيك نصف المحصول والنصف الاخر حق اراضينا، ولككنا لا نريد نصف المحصول على هذه الفترة..
احصاء غريب
برجس شويش -لنسأل الكاتب: من اين اتى بهذا الاحصاء وهذه الارقام؟ وانا ايضا استطيع ان اقدم معطيات وارقام من وحي خيالي واقول بان نسبة الكورد في كركوك 75% والتركمان 7,5% والعرب 7,5%، والاخوة المعلقون من قبلي قدموا الارقام الحقيقية بعكس الكاتب الموثوقة في احصاء عام 1957 كالاتي: الكورد 49%، التركمان 21,8% والعرب 28,6 ونسبة قليلة من الكلد والاشورين
الانحياز واضح
شيروان -يا اخي انحيازك واضح اذ تعتبر العرب الوافدون بانهم كرماء مع اخوتهم الكرد وتقاسموا ريع الاراضي سرا، ماشاء الله هذا الكرم تأتي من اقصى الجنوب وتغتصب ارضي وانا لا استطيع فعل اي شيء، الله على هذا الكرم.. يا اخي ان شخصيا احتلت عائلة عربية 175 دونما لمدة 15 عاما ولم انل فلسا واحدا، عندما سقط التمثال جاءت العائلة العربية وتقامسنا المحصول لعام 2003 معه.. ان اردت الحق كان علينا اخذ ايجار الارض لمدة 15 عاما لكننا قلنا جملة واحدة فقط الا وهو نحن احسن منكم نعطيك نصف المحصول والنصف الاخر حق اراضينا، ولككنا لا نريد نصف المحصول على هذه الفترة..
اين الحقيقة؟
رعد الحافظ -تحية للاستاذ ابراهيم الصميدعي وشكرا لتقديم ايجاز تاريخي لوضع كركوك.واتمنى ان تظهر تاكيدات حكومية رسمية او تاكيدات من الامم المتحدة لاحصاء 1957 ..لانه لو كانت هذه النسب صحيحة اي 33% اكراد و 37% تركمان و 22%عرب فمعنى ذلك ان حل القضية واضح واسهل نوعاما مما نجد الان من تصعيد للموقف..لقد انتبهت الى اراء الاخوة المعلقين الكرد ولا حظت انزعاجهم من ذكر هذه النسب بل ان بعضهم اتهم كاتب المقال بالفاظ غريبة..مع ان المرء عندما يسمع للاستاذ الصميدعي في حديث تلفزيوني يشعر انه من الحياديين جدا القلائل في العراق ومن امثاله د.وائل عبد اللطيف ود.مثال الالوسي ود.احمد الكاتب ود.اياد جمال الدين واخرين قلةواود القول ايضا انه مع اعتراف الجميع بجرائم الطاغية ضد الشعب العراقي كله وما نال الاخوة الكرد من طغيانه ..الا ان الحل الان ليس بالانتقام من العرب او التركمان مثلا ليشعر الاخوة الاكراد انهم استردوا كرامتهم وحقوقهم..ولو كان حل كركوك مثلا بترحيل كل العرب الذين قدموا في عهد الطاغية اليها لصح ايضا ..مثلا مثلا..ترحيل كل الاكراد الذين قدموا الى الموصلمنذ ذلك الحين الى الان ..واعتقد ان عددهم يفوقالمليون بكثير..ولصح ايضا ترحيل الاكراد من باقي مناطق العراق وهذه براي جريمة تصفية عرقية..اذن الحل ليس بالقوة ولا بالترحيل ولا بفرض الامر الواقع..بل بالتفاهم والتوافق كما يحلو للساسة العراقيين القول هذه الايام..وانا مؤمن جدا بان حالة القوة والنشوة لن تدوم لاحد الى الابد فكما كان يقول المرحوم عزيز علي..كل حال يزول..دوام الحال محال..والذين يريدوا الاستبداد اليوم لن يكونوا اقوى من صدام الذي اخرجوه من الحفرة اخر المطاف !!
اين الحقيقة؟
رعد الحافظ -تحية للاستاذ ابراهيم الصميدعي وشكرا لتقديم ايجاز تاريخي لوضع كركوك.واتمنى ان تظهر تاكيدات حكومية رسمية او تاكيدات من الامم المتحدة لاحصاء 1957 ..لانه لو كانت هذه النسب صحيحة اي 33% اكراد و 37% تركمان و 22%عرب فمعنى ذلك ان حل القضية واضح واسهل نوعاما مما نجد الان من تصعيد للموقف..لقد انتبهت الى اراء الاخوة المعلقين الكرد ولا حظت انزعاجهم من ذكر هذه النسب بل ان بعضهم اتهم كاتب المقال بالفاظ غريبة..مع ان المرء عندما يسمع للاستاذ الصميدعي في حديث تلفزيوني يشعر انه من الحياديين جدا القلائل في العراق ومن امثاله د.وائل عبد اللطيف ود.مثال الالوسي ود.احمد الكاتب ود.اياد جمال الدين واخرين قلةواود القول ايضا انه مع اعتراف الجميع بجرائم الطاغية ضد الشعب العراقي كله وما نال الاخوة الكرد من طغيانه ..الا ان الحل الان ليس بالانتقام من العرب او التركمان مثلا ليشعر الاخوة الاكراد انهم استردوا كرامتهم وحقوقهم..ولو كان حل كركوك مثلا بترحيل كل العرب الذين قدموا في عهد الطاغية اليها لصح ايضا ..مثلا مثلا..ترحيل كل الاكراد الذين قدموا الى الموصلمنذ ذلك الحين الى الان ..واعتقد ان عددهم يفوقالمليون بكثير..ولصح ايضا ترحيل الاكراد من باقي مناطق العراق وهذه براي جريمة تصفية عرقية..اذن الحل ليس بالقوة ولا بالترحيل ولا بفرض الامر الواقع..بل بالتفاهم والتوافق كما يحلو للساسة العراقيين القول هذه الايام..وانا مؤمن جدا بان حالة القوة والنشوة لن تدوم لاحد الى الابد فكما كان يقول المرحوم عزيز علي..كل حال يزول..دوام الحال محال..والذين يريدوا الاستبداد اليوم لن يكونوا اقوى من صدام الذي اخرجوه من الحفرة اخر المطاف !!
كركوك ألتي
سمر -ألاكراد لايصدقون أحدا حتى ولو كان على حق لالشيء لئن ألاكراد لايصدقون ألا أنفسهم ومن لايتفق معهم فهو في وجهة نضرهم متأمر عليهم
كركوك ألتي
سمر -ألاكراد لايصدقون أحدا حتى ولو كان على حق لالشيء لئن ألاكراد لايصدقون ألا أنفسهم ومن لايتفق معهم فهو في وجهة نضرهم متأمر عليهم
التاريخ يؤكد كركوك
كركوك أوغلوا -آشورية !!..فلماذا يتم أعطاء سكان البلاد الأصليين نسبة 4% فقط ؟؟!!..بالرغم من العددية السكانية , ولذا المطالبة بعودة المهجرين الكلدوآشوريين من كركوك وتعويضهم أسوة ببقية سكانها أيضا ؟؟!!..يجب أيضا الحصول على 25% مثل التركمان والكرد والعرب ؟؟!!..
التاريخ يؤكد كركوك
كركوك أوغلوا -آشورية !!..فلماذا يتم أعطاء سكان البلاد الأصليين نسبة 4% فقط ؟؟!!..بالرغم من العددية السكانية , ولذا المطالبة بعودة المهجرين الكلدوآشوريين من كركوك وتعويضهم أسوة ببقية سكانها أيضا ؟؟!!..يجب أيضا الحصول على 25% مثل التركمان والكرد والعرب ؟؟!!..
انت من الاسياد
samman -انا مااقول الكثير من 700قرية والاقضية والنواحي الكرديةفي كركوك وكل الناس يدري عدد القرى التركمانية في كركوك وكيف هذه الزيادة لا يا سادة قول الحق ولو عليك
انت من الاسياد
samman -انا مااقول الكثير من 700قرية والاقضية والنواحي الكرديةفي كركوك وكل الناس يدري عدد القرى التركمانية في كركوك وكيف هذه الزيادة لا يا سادة قول الحق ولو عليك