تزايد اهتمام الصحافة الأميركية والأوربية بما تنشره إيلاف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أصبحت إيلاف مصدراً للمعلومات والتحليلات والأخبار للصحافة الأميركيةوالأوربية، بفضل ما تملكه من هوية ليبرالية تنويرية، ومساحة كبيرة للحرية كانت هي الرائدة في تكريسها على صعيد الصحافة الالكترونية العربية.
وأجهزة الأعلام الأميركية والأوربية، ومراكز رصد حركة الرأي العام في العالم العربي، تجد في إيلاف مؤشرات حقيقية على توجهات الرأي العام العربي بمختلف توجهاته من خلال المقالات المنشورة، وتعليقات القراء عليها.
فالرأي العام العربي الذي تشوه كثيراً نتيجة الحشد الأيديولوجي وشعارات الحرب بخصوص فلسطين، ثم دخول الأسلام السياسي على الخط بشعاراته العدوانية التكفيرية، وقبله عملية التلويث الفكري التي مارستها الشيوعية... كل هذا المناخ المتأزم المحشون بالشعارات العدوانية الغوغائية، أصاب الوعي الفردي والجماعي بمأساة الأنغلاق والتحجر وإنعدام البصيرة المعرفية الواقعية في رؤية الأحداث ومجريات الأمور كما هي بعيداً عن الإسقاط النفسي والأيديولوجي.
ومؤكد يهم العالم الغربي معرفة التحولات والتطورات في الواقع العربي من مصدر مهم تطرح فيه كافة وجهات النظر - تقريباً - كجريدة إيلاف الألكترونية.
وعلى سبيل المثال يسعدني ان أجد اهتمام وسائل الأعلام الأميركية والاوربية بترجمة بعض مقالاتي المنشورة في إيلاف ومناقشتها من قبل القاريء الأمريكي والأوربي بهذا الشكل الواسع، ولمن يريد الأطلاع وقراءة ترجمات مقالاتي فما عليه سوى الدخول على محرك البحث www.google.com ثم كتابة الاسم بالأحرف اللاتينية: Khudayr Taher
خضير طاهر
التعليقات
خزيتنه
ابو عامر -انت ماتعرف کل من ينشر بالانترنيت اسمة يصير بالغوغل وممکن يترجم للانجليزية اليا..!!!
يمعود اتساهل شوية ..
عبد الله العراقي -يمعود اتساهل شوية ..الا تعلم ان الذي يعطس تظهر عطسته في محرك البحث ؟ لقد افحمتنا بمقدمة ظننا منك ان تتحدث من خلالها عن امور الحوار الحضاري وتداول المعلومات واذا بك تخذلنا في آخر الأمر . اود ان اقول لك معلومات قد لاتعرفها عن الشعب الأمريكي رغم انك تعيش فيه ان السواد الأعظم لايعرف عن العالم من حوله شيئا ونصفهم لايملك جواز سفر لأنه لم يسافر ولايريد ان يسافر في حياته ونسبة كبيرة لاتعرف اسماء الولايات الأخرى ومعلومات طلاب الجامعات العامة مخجلة في ضحالتها وحتى الزعيم الحالي لايفرق في خطاباته بين استراليا واوستريا اي النمسا وهي حقائق موثقة ..فعن اية مقالات تتحدث ياسيدي؟؟؟
funny man
No -من هل المال الى حمل جمال
الى الامام ياايلاف
كردي معتدل -فعلا ياسيد خضير كما قلت ايلاف جريدة اكترونية راءعة وتستحق التقدير,اما بخصوص ترجمة مقالاتك الى لغات اخرى فلااعتقد ذالك ليس تصغيرا بك بل لان معظم شعوب الدول الغربية لايهمهم السياسة.وشكرا لجريدتتنا ايلاف والى الامام.
الى امام
رشيد -تستحف منا كل احترام و تقدير يا استاذ خضير و لاتهتم لاصوات النشاز هنا و هناك فهذه دلائل و ضريبة النجاح و هي اثبات على ان قلمك يؤذي اعداء العراق , سر الى امام و الله يحرسك و لك مني الف قبلة لانني كلما اقرأ لك مقال كأنني كتبته انا بنفسي لك مني اطيب التحيات رغم عدم معرفتي بشكلك و صورتك فيا حبذا تضع صورة في مقالاتك المقبلة لنعرفك.
رأي مغربي
رضوان -ليس بالضرورة أن يكون كل من يطالع جريدة ايلاف ان يكون متوافقا مع خطها التحريري . فايلاف لها ايجابيات كما لها سلبيات.
مجرد رأي
خسرو -شیء جميل ان تهتم الاعلام الغربي بما تکتب في ايلاف، ولکن لي ملاحظة لك ياسيد خضير حول آراءك وآراء بعضهم بخصوص الکورد. عندما اقرأ لبعض الاصوات الشوفينية عن القضية الکوردية العادلة يلزمني احساس بأنني لست عراقي واني بعيد عنهم کل البعد وأتمنی لو لم أکن عراقي الجنسية المفروض علي بقدري فرضا،وعندما اقرأ لمن يحس بوجودي ويفکر معي في همي ولا يلغيني أعتز بعراقيتي وانتمائي الی وطني.
تسرع البعض
رعد الحافظ -دائما اقرا تعليقات متسرعة من بعض الاخوة المعلقين..فقبل ان يفهموا القصد من الموضوع تراهم يعلقوا بخشونة تصل احيانا الى التهجم على كاتب المقال.واحيانا اجد بعض المعلقين من اخوتنا الاكراد يكتب عن كركوك بينما كان موضوع الرجل الكاتب عن المراة المصرية وجمالها مثلا..على كل لو فهم القراء قصد الكاتب واجهدوا انفسهم قليلا بقراءةالرابط بالانكليزية لوجدوا مقابلة مع الكاتب في صحيفة امريكية واراءه حول الارهابين وغير ذلك..وبالمناسبة فانا اهمس في اذن صديقنا خضير طاهر قائلا..اذا استجابو لدعوتك بارجاع كل العرب الى ديارهم كما قلت بما فيهم انت نفسك..فاين سنولي الادبار وحال العراق بهذا الفساد ومشكلة كركوك تخبيء براكين تحتها ؟؟؟
مبروك للعراقيين
شمخي عبدالحمزة -كشفت مصادر في مطار بغداد عن الاستعانة بطاقم إيراني لقيادة الطائرة الخاصة لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وعزت أسباب ذلك إلى عوامل أمنية، وأخرى إدارية لكون طائرة المالكي الخاصة، قدمت من قبل طهران هدية للحكومة العراقية. وذكرت احدى الوكالات الفرنسية ان أكد إعلاميين عراقيون رافقوا نائب رئيس الوزراء برهم صالح في زيارته الأخيرة إلى طهران، أكدوا صحة المعلومات التي أفاد بها عاملون في المطار.