أصداء

لماذا لم ينجب المجتمع العربي أنساناً مثل بيل غيتس؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يعتبر رئيس شركة مايكروسوفت لصناعة الكومبيوتر بيل غيتس مثالاً للتكامل الانساني من حيث القدرات الإبداعية، والقيم النبيلة التي يحملها ويدعو اليها، وهو يستحق ان تدرس سيرته الذاتية في المدارس العربية ويقدم قدوة حسنة لكافة الأجيال.


وضرب غيتس مثلاً رائعا لايصدق حينما تخلى عن ادارة شركة مايكروسوفت ومليارات الدولارات وتفرغ هو وزوجته لإدارة مؤسسته الخيرية التي يصرف عليها من أمواله الخاصة وبعض التبرعات التي تصله!


وطوال فترة صعود نجم غيتس العلمي والمالي لم نسمع عنه أية أشاعات تربطه بفضائح مالية أو فساد من نوع معين أو علاقات نسائية، وهو في غمرة أنخراطه في عالم الكومبيوتر لم ينس واجباته الانسانية أذ أسس هو وزوجته مؤسسة خيرية لمساعدة الفقراء وتمويل البحوث العلمية التي تكافح الامراض المستعصية.


والسؤال الذي يجب ان نطرحه على أنفسنا هو : لماذا لم ينجب الوطن العربي انساناً بهذا المستوى الأخلاقي الراقي الذي يصل الى درجة القداسة في التكامل والكرم والشعور بالمسؤولية حيال البشر جميعاً؟


أين هم الأثرياء العرب الذين يكرسون أنفسهم لعمل الخير وخدمة الناس برغبة وحب واستمتاع؟


وشخصية غيتس ليست حالة نادرة، بل هي نتاج تربية المجتمع الأمريكي العظيم القائم على أسس احترام المعرفة والعلم، والأندفاع في عمل الخير والأستمتاع به، فهو نتاج حضارة مجتمعه، ففي أمريكا يتربى الفرد منذ صغره على حب الأنخراط في أعمال الخير والشعور بالأستمتاع في تأديتها، ولهذا نرى غيتس ترك عمله في شركته وتفرغ لعمل الخير كي يشعر بالمعنى الحقيقي لحياته في تأدية هذه الرسالة في مجتمع يقدس عمل الخير.

خضير طاهر

kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نجاح المتضدات
Amir Baky -

لكل مجتمع سلبياته و إيجابياته ولا يمكن أن نقيس أخلاقيات مجتمع كامل بمعيار تصرف شخص واحد سواء كان بالإيجاب أو السلب. المجتمع الأمريكى المعاصر يتمتع بقدرته على إستيعاب الجميع من أجل أمريكا. فالفايد فى إنجلترا لم يستطع الحصول على الجنسية البريطانية ولو كان فى أمريكا لحصل عليها بسهولة. مجتمع خاص بالمغامرين من كل أقطاب المعمورة لذلك تجد معدل الأبداع أعلى من المجتمعات الأوربية القديمة. هذه الثقافة أذابت ثقافات معظم الوافدين فى ثقافة حب الأرض الجديدة. وبل جيتس أصبح أغنى أغنياء العالم بسبب مجتمعه. بل جيس يعلم إنه سيموت ككل البشر حقق تفوق وحصل على المركز الأول بثقافة عالم الأموال وذكاؤه يجعله يتطلع إلى الإجتهاد فى الحصول على مركز متقدم بمعايير عالم الأخلاق و الروحانيات. فمعايير عالم الأرضيات و عالم الأموال مختلفة كليا عن عالم الأخلاق و الروحانيات. والإنسان المبدع و الذكى هو الذى يحقق المعادلة الصعبة بالنجاح فى العالمان المتناقضان. وبصراحة لا يوجد ملياردير عربى لديه الذكاء بأن ينجح فى العالمان معا.

كل 10 واحد زين
سلام فيلي -

اذا زرعت محبه بين الناس انت ماشي طريق بيل غيتس .بيل غيتس انساني ويكره التحريض على القتل والغاء الاخر.افعل مثل غيتس شكرا لايلاف

نعم يوجد
سالم حسون -

نعم يوجد في العالم العربي اكثر من بيل غيتس ، لكنهم يبقون جنوداً مجهولين ، لأن عمل الخير بمثل هذا الحجم يبقى مخاطرة غير محمودة العواقب لأن النظام العربي لا يسمح لهؤلاء أن يطفووا على السطح ، فالأضواء والشهرة والمجد والمكرمات والنفحات الأبوية هي حكر للحاكم ولعائله ولحزبه بغض النظر إن كانواملكيين أو جمهوريين . كما أن الفساد الإداري والسياسي والأخلاقي في المجتمعات العربية كفيل بإفشال جهد خيري لرجل عربي من وزن غيتس ، وبصراحة فلا أتوقع مثلاً أن أن يقوم الملياردير السعودي الأمير طلال بمثل هذه الخطوة غير المسبوقةالمسبوقة، ليس لأنه غير جدير بها ، بل أن جهده سيضيع هباء ، وسوف تذهب أمواله الخيرية الى جيوب الكسالى والطفيليين. أجعل من النظام العربي يستند الى أسس أخلاقية واضحة وسوف تجد أكثر من بيل غيتس!

البديل
أبو رامي -

ليس شرطا ان يكون هناك ثريا عربيا او مسلما لكي يفعل كما فعل غيتس ولكن المهم وجود من يفعل الخير للخير فقط حتى لو كان فقيرا معدما ..لا شك سمع الاستاذ الكاتب بالام العظيمة تيريزا .. راهبة فقيرة معدمة ولكنها تركت اكبر مؤسسة خيرية في العالم ثمرة جهود سنوات من عمرها تفرّغت فيها للعمل الخيري وهذا ميدان مفتوح لأيّ فرد أولهم الاستاذالكاتب فهو كما يعرّف نفسه وحيدا لا عائلة ولا مسؤوليات والاجدر به ان يبدأ بنفسه أولا..ومن الله التوفيق..

ليس مهما
Antar -

ليس مهما ان تنجب الامة هكذا شخوص يكفينا سيادتكم( خضير طاهر) والاستاذ عبدالباري عطوان ومحمد المسفر وقادة مثل الشهيد صدام واخرين من قبلهم الذين حاربوا من اجل الامة ومصالحها ضد اعدائها من الاقليات القومية المتصهينة والجيران الاعداء والغرب الكافر

انما الامم اخلاقها
كريم عاره ب -

وهو يستحق ان تدرس سيرته الذاتية في المدارس العربية ويقدم قدوة حسنة لكافة الأجيال.... لكافة الاجيال يا رجل,,,الا يوجد في العرب من لهسيرة ذاتية يستحق ان تدرس..هل تعتقد ان مؤسساتالتربية في الدول العربية نائمون.,,والقيم النبيلة التي يحملها ويدعو اليها،, ارجوا ان لا تكون مثل حربك النبيلة .., لماذا لم ينجب الوطن العربي انساناً بهذا المستوى الأخلاقي الراقي الذي يصل الى درجة القداسة في التكامل والكرم والشعور بالمسؤولية حيال البشر جميعاً؟ ...هل نسيت اخلاق الرسول محمد(عليه الصلات والسلام)وهل نسيت كرم العرب.....قدسه انت ان شئتانت حر...وشخصية غيتس ليست حالة نادرة، بل هي نتاج تربية المجتمع الأمريكي العظيم القائم على أسس احترام المعرفة والعلم، والأندفاع في عمل الخير والأستمتاع به، فهو نتاج حضارة مجتمعه، ففي أمريكا يتربى الفرد منذ صغره على حب الأنخراط في أعمال الخير والشعور بالأستمتاع في تأديتها، ولهذا نرى غيتس ترك عمله في شركته وتفرغ لعمل الخير كي يشعر بالمعنى الحقيقي لحياته في تأدية هذه الرسالة في مجتمع يقدس عمل الخير.,,انا اعيش في اوربا منذ 18 سنةوانا كردي من كردستان العراق ولم ارى مثل مقومات الحضارةالعربية الاسلامية,واعتقد من لايرى ذلك فهو امي.,,,,واخيرا اقول ليس المقصود هو بل غيتس فهو نموذجلانسان امريكي له تاريخ مشرف ...وليست امريكاجنة كما توحي...وياريت تترك مهاجمة اكراد وشيعةالعراق والعرب عموما,وتعلم من بل غيتس قليلا..

فليكن قدوة لك ايضا
محمد تالاتي -

يقول الكاتب عن رئيس شركة مايكرو سوفت انه مثال للتكامل الانساني و( يستحق ان تدرس سيرته الذاتية في المدارس العربية ويقدم قدوة حسنة لكافة الأجيال) وانه انسان بمستوى اخلاق راقية تصل الى درجة القداسة في التكامل والكرم و(الشعور بالمسؤولية حيال البشر جميعا)،هذا كله كلام جميل لكن الكاتب بعيد جدا عنه بل هو عكس ذلك تماما في كلامه الذي يقطر حقدا وسموما الموجه للكورد وقضيتهم العادلة.اجعل من هذا الرجل العظيم قدوة لك قبل ان تطلب ان يكون قدوة لغيرك.

الكاتب یعرف الجواب!
بشیر صبري بوتاني -

نعم الكاتب یعرف الجواب جیدا. وذلك لعدم وجود الحریات في الوطن العربي ولخ. علی سبیل المثال قامت الحكومات العراقیة بطرد جمیع یهود العراق الی اسرائیل والذین ساهموا في بناء وتطویر الدولة العبریة من جمیع النواحي وخاصة في علم الریاضیات وأعمال البنوك ولخ. بالاظافة الی ذلك الكاتب هو مع محو الشعب الكوردي المسالم في العالم العربي، أي من أجل الحرب ولیس من اجل السلام، كما وللعلم بان مصاریف الحرب كثیرة جدا!!! لهذە الأسباب أود بان أقول للكاتب بأن الدول العربیة وخاصة عراقنا، بحاجة الی دیموقراطیة قبل كل شئ، كما وبحاجة الی سلام حقیقي مع اسرائیل والكل من اجل الانسانیة والتطور. وشكرا لایلاف لنشر جوابي.

غلطان يا خضوري
عبد البا سط البيك -

يحاول السيد طاهر أن يقنعنا بأن وردة جميلة واحدة في بستان كبير هي دليل على أن فصل الربيع قد حل . نحن لا ننكر بأن السيد غيتس هو شخصية فريدة نادرة الوجود حتى في المجتمع الذي يعيش به , و لا يمكن تعميم هذه التجربة على مجتمعات أخرى . و مع ذلك لا نريد أن نرخي للسيد طاهر الحبل حتى لا يتمادى كثيرا بمنجزات بني قومه الجدد الذين ينتمي إليهم دون غصب و عن رضى ووعي كامل , فنشير الى أن مفهوم التبرع و الهبات و الصدقات و الزكاة ليس متطابقا عما هو عليه في الثقافة الغربية مع ما عندنا , حيث يقوم بعض ميسوري الحال بتقديم التبرعات و الهبات بصمت و دون الحاجة للإعلان عنها عبر و سائل الإعلام و الدعاية , قاصدين كسب رضى الله و ليس التخفيض من الضرائب التي يدفعونها للدولة . من المؤسف أننا لا نتوفر على كشف بأسماء هؤلاء الأشخاص حتى نقنع السيد طاهر بأن مجتمعنا و ثقافتنا و ديننا يحث على نهج سلوك التبرع بكافة أنواعه مع تأكدنا بأننا لن نفلح بإقناع كاتب المقال لأنه ذاب في دباديب قومه الجدد و لن يرضى بأن يكون أي شيئ مثل من أحبهم بكل جوارحه و هو حر فيمن يحب .

حتى لو وجدوا
رعد الحافظ -

جوابا على تساؤلك المشروع جدا ..لماذا لم ينجب المجتمع العربي رجل مثل بيل غيتس اقول وانت سيد العارفين..ان التربية بانواعها الوطنية والدينية والاجتماعية هي السبب ..وحتى لو حدثت حالة شاذة ووجد شخص مثل بيل غيتس فانه سيواجه غالبا مصير اسود..ولست متاكد من المثال الذي ساسوقه لانه اثيرت الكثير من الشائعات على الرجل بعد اغتياله من قاتليه واقصد هنا طبعا الشهيد رفيق الحريري الذي حاول النهوض باقتصاد لبنان ومساهما من امواله الخاصة..وهناك مثال اخر لمسلم غير عربي هو البنغلاديشي السيد محمد يونس الذي حصل على جائزة نوبل للسلام عام 2006 بعد قيامه بانشاءبنك غرامين الذي سمي بنك الفقراء..حيث قام باقراض ودعم الفقراء للبدء بعمل خاص بهم يدر عليهم ارباح معقولة..وساعدهم في كل شيء بحيث استحق الجائزة الدولية المحترمة ..انا اقول لك شيء اسهل وابسط بكثير من هذا العمل الانساني الذي قد يعتبره البعض صعب او مستحيل ..واقتراحي هو لو تسنى توفير 10 بالمائة مثلا من الاموال المسروقة من الحكام الفاسدين ومن ارصدتهم في الخارج وهنا لا استثني احدا..فاعتقد ان الرقم سيكون خرافيا بكل معنى الكلمة..واستغلاله في بناء اقتصاد حر وخلق فرص عمل جديدة لن يبقي جوعى في الصومال ولن يدفع الشباب العربي الى اللجوء لدى الدول الغربية التي ينعتوها باقبح الصفات..الله كريم

الجواب سهل
منذر حمدان -

لا أعرف لماذا ذهب المعلقون على الموضوع بعيدا شرقا وغربا وشمالا وجنوبا حتى أنهم أقحموا الأنبياء في تعليقاتهم مع أن الجواب سهل وذلك لأن الغرب على كبر حجمة وسعة ومساحتة وكثافة عدد سكانة لم يستطع انجاب متهورون ومغامرون أمثال بن لادن والظواهري والزرقاوي وصدام حسين لايحسبون لأوطانهم ولا لأمتهم اي حساب

قول غيرها يا
الكوردى -

غيتس مرة وحدة ياسلام!! واين تحريضات السابقة ضد الكورد. سلام

المحبة ينتج غيتس
كوردستانى -

يا خضير عندما الاب يعلم ابناءه كراهية والحقد على الاخرين ويحاول تفرقة بين الاخوان فى حدود منزله اسالك ماذا تنتظر من المستقبل لهؤلاء الذين ترعرعوا فى هذه البيئة المملؤءة بالحقد؟ بالتاكيد القوى يقتل الضعيف ويستولى على كل الشىء.وحضرتك عندما تريد زرع روح العنصرية والحقد اخواننا العرب على الاكراد فالاول لايفكر بالعلم ولا المعرفة بل يريد اذلال الثانى والثانى يريد البقاء ويدافع عن نفسه وهكذا يستمر القتال بين الاخوة وتضيع الوطن على الكل وجيران يضحكون عليناويستغلون الوضعية لحصول على مأربهم .اتمنى منك ومن الذين يسلكون طريقك فى كتاباتك ان تعيد نظر فى افكاركم الهدامة وتسلكون سراط المستقيم وتكتبون عن العدالة والتساوى بين بنى البشر والله بعد ذلك العرب والكرد والتركمان وكل المجتمع ينتج الاف من امثال غيتس ويخدمون البشرية جمعاء .اللهم اهدينا سراط المستقيم.واحفظ العراقيين من شر العنصريين والطائفيين .

الانسان ابن بيئته
د.أحمد منصور -

استاذ خضيريوجد في المجتمع العربي شخصيات من امثال بيل غيتس لكن لا يوجد انظمة سياسية و قانونية و مالية تدعمهم او تسهل عملهم او تسمح لهم بالظهور! فكثيرا ما نسمع عن سياسي يتشاجر مع ممثل مشهور او مطرب لا ليشئ بل ليبقى السياسي هو "بطل الشاشة الاوحد"! الانظمة القانونية و المالية تجعل عمل المؤسسة الخيرية شبه مستحيل هذا اذا لم يتم اعتبارها مؤسسة عميلة لجهة ما! مما يبعد الناس عن العمل الخيري!و فوق كل هذا المجتمع لا يتعاطف مع الخيرين بل ينظر اليهم على انهم سذج! الانسان ابن بيئته!

سمعت
الاردني -

سمعت عندكم في العراق ياستاذ خضير انه طالعين مجموعة اكراد لياخذو مكان غيت.

تملق
computer dude -

أولا: بيل غيتس هو ألمسئول عن عدم وجود أي تطور کبير في علوم برامج ألکومبيوتر بسبب إحتکاره لسوق صناعة برامج ويندوز و تطويرها(software)‌. ثانيا:شرکة مايکروسوفت لا تصنع کمبيوترات ،وإنما برامج تشغيل ألکومبيوتر. ثالثا:أشم رائحة ألتملق ألتي نراها بين ألشرقيين في ألغرب مثلا قوله( وشخصية غيتس ليست حالة نادرة، بل هي نتاج تربية المجتمع الأمريكي العظيم القائم على أسس احترام المعرفة والعلم، والأندفاع في عمل الخير والأستمتاع به)ألأمريکيون يعرفون و يعترفون قبل غيرهم بأن مجتمعهم فيه ألکثير من ألأخطاء کالعنصرية ...ألخ. بيل غيتس ليس إلا رجل أعمال يعمل أي شيء من أجل ألحصول علی أکبر قدر من ألمال بأسرع مايمکن،وهو أسس جمعية غيتس بعد کل ألإنتقادات ألتي وجهت له‌ لکونه شحيحا و بخيلا.....وشکرا

عندنا
ali -

يوجد لدينا هنا ك امثال بن لادن

سؤال ولوبعيد ولكنه
كركوك أوغلوا -

قريب جدا !!..:- هل يقبل الله منه هذا , وهو مشرك /وكافر ولايؤمن بأيمان الفرقة الناجية ؟؟!!..كل هذه المليارات لعمل الخير ونهايته نار جهنم ؟؟!!..والآخر يتلفظ ببضعة عبارات ومكانته محجوزة بين الحوريات والغلمان الخالدين ؟؟!!..

رغباتهم الشخصية اولا
ابراهيم عرب -

احترمك جدا على كتاباتك القيمة --- يوجد رجال مثل غيتس -- -- هؤلاء هم اغنيائنا العرب يا اخ خضير وانت قيس ----

يحب عمل الصالحين
شاكر الموسوي الحسيني -

النظام الامريكي يتيح وجود اشخاص مثل بيل غيتس ومخترعي غوغل ونظام اوراكل ، والنظام العربي يتيح خروج اناس مثل صدام حسين والحجاج ، اعجاب الطرف العربي بالنموذج الغربي لا يدل الا على نفاق العربي ، لمعرفته بما هو جيد وسلوك خلافه ، او كما قال الامام على في نهج البلاغه يصف صنفا من الناس ( يحب عمل الصالحين ولا يعمل بعملهم )

شكرا
ايدن اقصو -

اعلن الكاهن الايطالي الذي اراد اطلاق اول مسابقة جمال بين الراهبات انه عاد عن مشروعه بسبب ردود الفعل السلبية عليه، على ما اكد ان الاب انطونيو رونجي قال علي القول ان بعض الاشخاص اساؤوا فهم هذه المبادرة البريئة عن عمد وقرروا استغلالها ، واوضح ان ;المسابقة على (لقب) اجمل راهبة كان يهدف فحسب الى عرض ناحية ايجابية من حياة الراهبات عبر الانترنت ;.واضاف الاب رونجي من ابرشية موندراغون قرب كازيرتي (جنوب ايطاليا) ;اضطررت الى اغلاق مدونتي لحماية المشاركات. وقد تلقيت طلبات اشتراك كثيرة ;. وكان اطلع على سعيه الى تنظيم مسابقة جمال لراهبات ايطاليا اعتبارا من بداية ايلول/سبتمبر، في مدونته الالكترونية.وقال ;هل تظنون فعلا ان الراهبات كلهن عجوزات وقصيرات وبائسات؟ اليوم لم يعد الامر كذلك بفضل وصول راهبات شابات مليئات بالحيوية من الخارج الى بلادنا؟ ;وتابع الاب رونجي الراهبات هن نساء قبل كل شيء والجمال نعمة من الله

Warren Buffet
Foad Al-Hamdani -

How about Warren Buffet who donanate $37Billions to Bill Gates to spend them on needy people all over the world. No matter if they are muslims, christian, jews or etyists?? Can we do like that.. just a question?

To number 11
Maha /Canada -

They had before, worst than all the people you mentioned, they had Adolf Hitler, so we need time like them to get rid of these people

حي العدل
امال بغدادي -

يا جماعة لويش متحكون عن حاتم الطائي حتى اسمه موجود بالادب الانجليزي!

غيتس الثاني
ابو هانا -

اخ خضير هل نسيت يوجد في العراق غيتس ثاني وهو البرزاني فهو يمول المليشيات الكرديه بسخاء وهو يملك الان نص كردسان من الاراضي واموال النفط والضرائب التي ياخذها من الاكراد ويمول كل من يريد تفكيك العراق وتقسيمه..فهل هذا الشخص لا يعتبر غيتس الثاني .. شنو رأيك

تمنيات
سهاد غزال -

كيف ستنجب المجتمعات العربية أمثال بيل جيتس، بينما لا تكافؤ في الفرص ولا احترام للمواهب الحقيقية. يا عزيزي، المجتمعات العربية منشغلة بانجاب العباقرة من المحترفين في عرض انفسهم في مزاد الدولار أينما حلوا بدس السم في الدسم

العراق للعراقيين
كوردستانى -

يا اخى اردنى العروبى. العرب لهم اكثر من عشرين دولة (مستقلة؟)والكرد ليس لهم دويلة صغيرة بفضل كفار وغرب الصليبى ولم نرى فى وطن عربى كبير هذه الايام لا غيتس ولا اديسون ولاعمر بن الخطاب ولاعلى بن ابى طالب (رضى الله عنهم) بل كثرت فيهاابطال الجرائم الوحشيةمثل صدام وبن لادن و بشار الاسد ومثقفين مثل خضير طاهر الذين يفتخرون بحضارا ت غير عربيةويلبسونها عفال عربى زورا وبهتاناامثال الحضارة(قبطية وامازيغية واشوريةوغيرها).ولاتتكلم عن الحضارةالعربية (العربية والاسلامية) لان الحضارة الاسلامية هى حضارة مشتركةعربية وباقى شعوب الاسلامية وليس مقتصرا على العرب لوحدهم وادلة كثيرة.ولكن اليوم بسبب تعصب قومى واحتكار الدين الاسلامى عند سلطة العربية وخادمين لهم لخدمة مصالحهم الخاصةامثالك توقف الاسلام مع الاسف ومنهم الاكراد لخدمة العرب والاسلام عن انتاج ابطال ك(صلاح الدين الايوبى)و(احمد شوقى وقاسم امين).وانشاء الله ليس ببعيدفى العراق العظيم(ليس العراق العروبة)وبواسطة تكاتف وتحقيق العدالة والتساوى بين ابناء وطنه نرى فى العراق الاف من امثال (استاذنا الفاضل مثال الالوسى ود. برهم صالح والسيد جلال الدين صغير ود.خالد العطيةوغيرهم من السياسين والعلماء).وياتى يوم الحاقدين على العراق الذين يريدون خيرات العراق للشوفينيين و للعرب غير عراقيين فقط يبكون على الماضى كما بكوا على ايام صدام المقبور. اللهم احفظ العراقيين من شر قاعديين والبعثيين والعملاء لدول المجاورة للعراق .امين يا ربنا العالمين.

إلى 20.شاكر
داوود الفلسطيني- دبي -

وماذا عن المنتوج العدواني التكفيري المتطرف المسمى الخميني ؟ كفاكم تسترا بعباءة سيدنا علي و سبطه الحسين ، وإلا فماذا تقول في تحالف مرجعياتكم مع الأمريكان قدس سرهم !!!

فاقد الشيئ لا يعطيه!
سمير -

مثل عربى واحد استطيع طرحه يجيب على تساؤلك الا وهو &;فاقد الشيئ لا يعطيه"

مين بيل جيتس ده
نبيل يوسف -

طيب يعني هم عندهم &;بيل&; لادن ولا الظواهري ونصرالله وعجرم وهيفاء...طلعت مصطفى والسويدي..اتحدى لو عندهم امثال هؤلاء..طيب عندهم ملوك وحكام زي عندنا..او حتى عندهم ابناء حكام بجمال ابناء حكامنا..كفاية حقد على العرب والمسلمين (من زمان نفسي اكتب بطلوا حقد دي) وعلى رأي المثل..حسدوا القرد على...

العرب كرب
المراقب -

للأسف الشديد لن ينجب العرب شيئا ما داموا كذا للأسف نبي الرحمة الذي جاء بكمال الروح و الدين إغتال العرب مبادئة ووقفو يتفرجون و يقتل بعضهم بعضا. ماذا تتوقع من جماعة لا يفكرون بغير منطق أنا وحدي وبس؟؟؟ شوف كيف الردود اللي على ها المقال و كيف لغة التعصب الأعمى؟؟ هذا كافر و هذا كذا وكذا يطلقون الأحكام جزافا. للأسف كلنا يعمم. ليس هناك مجال لحرية التفكير والتعليم في الوطن العربي. مقدرات الأمة في أيدي شرذمة من المتطفلين. الإقتصاد العربي متهالك. التعليم صفر. الحروب مستمرة. التفرقة الدينية و السياسية موجودة. التسلط و سياسة الدكتاتورية والتوريث الغير منطقي هي السائدة ووووو. .. كيف لنا أن نتقدم؟؟ كيف لنا أن نجد أمثال جيت؟؟؟ الغرب مسلم بلا دين و العرب دين بلا إسلام. لقد فرغنا مبادئى الإسلام من محتواها و ما بقي هو الفتات. الغرب يطبق النظام الإقتصادي الإسلامي بحذافيرة في مسيرته إلى التكامل الإنساني. نحن؟؟؟ نطبق النظام الطائفي الغجري الحجري القبلي الإقصائي.... الخ؟ ماذا نتوقع؟؟؟ الحل أن نطبق الأشياء الجميلة عند الغرب (العلم, الثقافة, التكافل الإجتماعي, صهر المجتمع في بوتقة واحدة بغض النظر عن توجهاتهم). الله هو الذي يحاسبك و ليس البشر. ياناس الإسلام الصحيح لم يهضم حق الآخرين فالرسول عاش مع اليهود وبايعهم وإشترى منهم و مضى على دربه صحابته الأجلاء فهذا علي يرهن درعه عند يهودي... إيش فيها يعني؟؟ احنا أعلم من الرسول والصحابة؟؟؟ لكن الله يعين

امهات العراق ينجبن
محمد حسن -

لقد تخلص العراقيون من الدکتاتور صدام ليقعوا تحت ظل دکتاتور جديد ،هنا اتسائل لماذا تنجب امهات العراق فقط دکتاتوريين؟ بمناسبة ظهور الدکتاتور الجديد نوري المالکي الذي‌ لا يختلف الا قليلا ربما في الشکل عن دکتاتوره الذي سقط في 2003!!