في أميركا المساجد بجوار الكنائس فماذا عن الدول العربية؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لفت نظري في احدى مدن الولايات المتحدة الاميركية تم حديثاً بناء مسجد بجوار الكنيسة، وقد تعمد القائمون على تشييد المسجد أن يكون أكبر حجماً من الكنيسة وليس صعباً اكتشاف الدلالة العدوانية أزاء الكنيسة من قبل القائمين على بناء المسجد من وراء هذا العمل، ورغم أني مسلم متدين ألا أن منظر وجود المساجد في أميركا لايعني لي شيئاً، فأنا منذ أحداث 11 سبتمر الإرهابية وبسبب ما نتج عنها من شعوري بحاجز نفسي كبير بشأن كل شيء يتعلق بالأسلام لم أدخل المساجد وأصبحت أؤدي صلاتي داخل البيت بيني وبين الله تعالى.
المساجد في أمريكا تتمتع بحماية القانون والبوليس، ويلجأ القائمون عليها الى حيلة قانونية وذلك بتسجيلها تحت مسمى مراكز ثقافية كي يستطيعوا الحصول على الدعم المالي السنوي من الحكومة الأميركية.
ويرتاد هذه المساجد الكثير ممن يكرهون وأميركا ويشتمونها، وتجري داخلها عمليات تبشير بالاسلام بأستعمال اسلوب تخطئة الديانة المسيحيية ومهاجمتها، ومؤكد أيضاً يتردد على هذه المساجد عناصر إرهابية من القاعدة وحماس وحزب الله اللبناني والأحزاب الشيعية العراقية وخلايا المخابرات الأيرانية... ورغم هذا لاأحد يتعرض لها بسوء ويضايقها.
انني كلما أمر من على ذلك المسجد أتساءل: هل تسمح الدول العربية ان تبنى الكنائس بجوار المساجد على أراضيها؟
فما دام الدين لله والانسان حر في اختياره لمعتقده فلماذا يتم الحجر على الناس ومنعهم من بناء أماكن العبادة الخاصة بهم؟
لماذا يتم التضييق على المسيحيين في البلاد العربية - ربما بأستثناء لبنان - وينظر لهم على أنهم كفرة، ويتم إستدعاء بعض الآيات القرآنية التي نزلت في زمن معين وظرف خاص في بداية ظهور الاسلام لمهاجتهم وجرح مشاعرهم من على منابر المساجد وشاشات التلفزيون ومحطات الأذاعات؟
لايمكن ان تقبل عدالة الله تعالى التفريق بين دين وآخر.. بل ان مقياس صواب الدين هو مدى مناداته بالعدالة والمساواة والدعوة الى الأخوة الانسانية بين البشر.
و على المسلمين جميعاً التعلم من المسيحيين في أوربا وأمريكا كيفية التعامل مع أصحاب الديانات الأخرى في ا حترام عقائدهم وتوفير الحماية لهم وتقديم الدعم المالي لأماكن عبادتهم.
خضير طاهر
التعليقات
عجبا!!!
صومالي أمريكي -أنا صومالي مقيم بأمريكا منذ سنة 1988,و أجزم مليارات المرات أن ما ذكرته عاري من الصحة , أذا كانت لديك عقدة نقص شخصية فلا تعمم على الجميع, نحن نذهب للمساجد يوميا و لم نرى أي تمييز على أرض الواقع , ربما التمييز فقط في تغطية وسائل الأعلام , فذهابك للمسجد من عدمه أمر يرجع اليك شحصيا ,للمعلومية فقط مجرد ذكر أي ديانة بسوء مهما كانت يعتبرها القانون الأمريكي تحريضا على العنف و عقوبة التحريض على العنف قاسية جدا في النظام الأمريكي , فلا يوجد أي مسجد في أمريكا أو مركز ثقافي يمكنه تبني أي خطاب متطرف أن لم يكن عن قناعة فبالتأكيد خوفا من العقوبات الصارمة , أما بالنسبة لما ذكرته من وجود خلايا نائمة لحماس و حزب الله فيبدو أن سيادتك مسرف بمشاهدة المسلسل (خلية نائمة), لا توجد لا خلايا نائمة و لا حتى ميته لأن الأمن مستنفر بطريقه شديده جدا بعد أحداث 11 أيلول , أما عن الكنائس المبنيه بجوار المساجد فلا تدل على شيء , أنا كنت في زيارة لمصر قبل عدة سنوات و لاحظت أن أغلب المساجد الكبرى مجاورة لكنائس و هذا مجرد أجراء سطحي يعطي للمشاهد صورة سطحية للأمور ,
البابا الراحل طلب من
كركوك أوغلوا -عمدة روما منح الأرض مجانا بجوار مدخل الفاتيكان لبناء أكبر مسجد ومركز أسلامي في أوروبا !!..ولكن لايسمح في الكثير من دول الخليج بأقامة كنيس ولو من المواد الغير الثابتة ؟؟!!..هذا هو التسامح وحب الآخر وأترك حقوق الأنسان جانبا لآنها موآمرة غربية على العرب ؟؟!!..
حقا وبلا استثناء
محمد تالاتي -حقا ان مقياس صواب الدين والدنيا أيضا هو مدى المناداة بالعدالة والمساواة والدعوة الى الأخوة الانسانية بين البشر بلا استثناء،باللسان والقلم في كل وقت.
ضد التحريض
صلاح الدين المصري -لا تحرض على المساجد في امريكا ولا تحرض على الكنائس في الشرق في اكثر من بلد في الشام ومصر يتجاوز المسجد مع الكنيسة ، المسيحيون العرب يعيشون فترة ذهبية مزدهرة تحت دساتير علمانية تساوي بين المواطنين والكنائس المسيحية والتبشير بالمسيحية قائم في الدول العربية التي يمثل السكان فيها مائة بالمائة فيما تمنع الدعوة ويقبض على الدعاة ويودعون السجون وتغلق المساجد عقب الصلوات ومن يريد الاعتكاف لابد له من تصريح من الداخلية ومن يدرج اسمه في كمبيوتر الداخلية يصبح مشبوها الى ان يموت ثم يورث هذه الشبهة الى اولاده واحفاده فيمنعون من العمل في الدولة ويمنعون من الترقي وتبؤ مراكز مهمة حتى ولو كانوا نابهين وبرئيين تماما وتجد ان الفقر والقمع هو خبز المواطنين المسلمين اليومي فيما يسيطر المسيحيون على الاقتصاد في الشام ومصر والعراق ويعيشون في بحبوحة من العيش هل رأيت مسيحيا متسولا او عاطلا عن العمل ؟؟ كفاكم كفاكم انكم بهذا تسعرون الطائفية وماينتج عنها من نيران تحرق الاوطان والاخضر واليابس
في اقلیم كوردستان!!!
بشیر صبري بوتاني -یا خضیر طاهر، انت عراقي، كما وتعرف جیدا ما فعل المسلمون السنة والشیعة ضد المسیحیین في العراق باجمعە باستثناء اقلیم كوردستان!!! فلماذا تنكر المعاملة الحسنة والجیدة من قبل حكومة اقلیم كوردستان تجاە المسیحیین الكلدان والارمن؟
الكنائس والمساجد
دلشاد نجم -كنت طالبا في 1988 في نينوى، كانت نينوى انذاك تعيش في وداعة حيث التعايش والسلام بين المسلمين والمسيحين، كنت أرى المسجد يقابل الكنيسة، كانت هناك كنيسة تسمى بكنيسة الساعة يقابلها مسجد، لم يكن يفصل بينهما سوى شارع صغير. في بعض المناسبات كان الآذان يختلط بصوت ناقوس الكنيسة. كان لي صديق إسمه يعقوب بوداغ، وهو مسيحي آشوري، عندما يسمع الآذان يكبر معه مثلما يفعل المسلمون، وكان المسلمون يحضرون الى الكنيسة في المناسبات الدينية وكانت تلك المشاركة واجب يمليه حق الجار على الجار وأبناء المدينة الواحدة.
التباس وسؤال
خوليو -هل يعني السيد الكاتب أن تلك الآيات التي نزلت في زمن وظرف معينين والتي تصف الآخر بالمشرك والنجس والضال وأحفاد القردة والخنازير فقدت صلاحيتها الآن ولايجوز العمل بها؟ وهل يجرؤ السيد الكاتب أن يصعد إلى المسجد في أميركا ويقول أيها المؤمنون: تلك الآيات نزلت لظرف وتاريخ معين وانتهى مفعولها، العالم قد تغّير منذ هذه الساعة، فليعلم حاضركم غائبكم ، ومن جهة أخرى :هذا العصر هو عصر الحريات فمن شاء منكم أن يغير دينه فليفعل، والقانون سيحميه كمواطن،كما هو الجاري الآن في أميركا وكل دول الحضارة، إذا أقنعت مصلي واحد ،تكون قد أنجزت عملاً عظيما، الصلاة في بيتك على انفراد لاتكفي للتغيير، إذا أقنعت مؤمن واحد كما قلت، فعندها ستبدأ عملية التغيير. هذا الذي تشاهده حضرتك في أميركا هو مفهوم الحرية الدينية الذي نطالب به، وحتى تصل مجتمعاتنا لهذه الدرجة يجب أن يدخلوا أولا في عصر الثقافة .
وصفهم بالافاعي
صلاح الدين المصري -وصف المسيح عليه السلام اليهود بانهم اولاد افاعي واولاد زنا ؟!! والله سبحانه وتعالى وصف اليهود الذين تكبروا عليه ورفضوا طاعته وتحايلوا على اوامره بالقردة الخاسئين وكل من يخرج عن طاعة الله هو حتما قرد خاسيء ولو كان مسلما بالنسبة لكركوك نغلوا اقول ان كل دول الخليج بلا استثناء بها كنائس وتمارس التنصير علنا بين المسلمين وهذا يدل على ضعف الحكام المسلمين ومداهنتهم للمسيحية الغربية والفاتيكان ووجود الكنائس في بلدان مسلمة مائة بالمائة استفزاز غير مقبول وهو مدعاة الى التدخل الاجنبي بحجة حماية الاجانب ؟! كما ان الاسلام غير النصرانية بالتأكيد وهو الدين الخاتم والناسخ لما عداه ولن يقبل الله غير الاسلام من البشر الذين تصلهم دعوة الاسلام ومسيحيو الشرق مصيبتهم كبيرة اذ لم يستجيبوا لداعي الله يا احباء المسيح ادعوكم الى الاسلام فهو دين المسيح وكل الانبياء من لدن ادم الى محمد صلوات الله عليهم جميعا اسلموا تناولوا خيري الدنيا والاخرة وتنقذوا انفسكم من نهايات مؤسفة
بناء الكنائس
هند -أمريكا دولة مسيحية وهي تعلم وإن لم تقر بذلك أن الأسلام هو آخر دين سماوي نزل،،لذا فغير مستغرب أن تسمح للجاليات التي وفدت إليها ببناء مساجد على أرضها،، أما عندنا فنحن نعلم علم اليقين بأن الدين الاسلامي هو آخر الأديان السماوية ونحن ندين به فكيف نسمح بالرجوع إلى الجاهلية وبناء الكنائس والتي قال عنها رسولنا الكريم لا تبنى الكنائس على أرض الجزيرة العربية وأرض الجزيرة تشمل آنذاك كل دول الجليج العربي.
ربنا موجود
مواطن -شكرا على صراحتك أ. خضير .. مفهوم الوحده المطينه .. اقصد الوحده الوطنيه يظهر فقط بالدول العربيه و الشرق أوسطيه عندما يبنى مسجد مباشره بجانب او أمام كنيسه و غير ذلك لا و حده و طنيه و لا ملوخيه . تبنى الكنائس و تبنى الجوامع و لكن بالأخير . " من ثمارهم تعرفونم " و ما يؤمن به المسيحيين واضح أثره بالعالم و ما يؤمن به المسلمون أيضا واضح أثره. سلام الله معكم
الحيادية
كريم عاره ب -شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم,,,,,,,,,اسئل ايلاف ومستخدميه,,,هل اساءة الكاتب الى المسلمين في امريكا باتهامهم حين يقول,,ويرتاد هذه المساجد الكثير ممن يكرهون وأميركا ويشتمونها، وتجري داخلها عمليات تبشير بالاسلام بأستعمال اسلوب تخطئة الديانة المسيحيية ومهاجمتها، ومؤكد أيضاً يتردد على هذه المساجد عناصر إرهابية من القاعدة وحماس وحزب الله اللبناني والأحزاب الشيعية العراقية وخلايا المخابرات الأيرانية... ورغم هذا لاأحد يتعرض لها بسوء ويضايقها. وهل اساء الكاتب الى الدين الاسلامي حين يقول,, ، ويتم إستدعاء بعض الآيات القرآنية التي نزلت في زمن معين وظرف خاص في بداية ظهور الاسلام .ولا حول ولا قوة الا بالله,,,ورمضان كريم للجميع
من ثمارهم
youmna -قال المسيح من ثمارهم تعرفونهم والثمار هي الحقد الكراهية الارهاب عدم تقبل الاخرايا كان هذا الاخروالعمليات الانتحارية التي تسمى بالاستشهادية ثم هناك امر اخر ما تعني عبارة ان الدين عند الله الاسلام معناها ان الاسلام لا يعترف الا بنفسة افهموها يا عالم ولا يعترف بغيرة اذا لماذا على الاخرين الاعتراف به
اني
مراقب بعثي -كشفت حادثة ديالى رفض الميليشيا الكردية التي تحتل المدينة أوامر الأنسحاب التي أصدرها رئيس الوزراء المالكي الذي هو بحكم الدستور القائد العام للقوات المسلحة ، وان هذه الميليشيا تستلم رواتبها من أموال الدولة العراقية .. كشفت هذه الحادثة وغيرها عن ان الأكراد يتعاملون مع العراق بأعتبارهم دولة مستقلة ترفض الأنصياع للدستور العراقي الذي شاركوا في كتابته حسب اسلوب المحاصصة الكريه ووافقوا عليه .ويبدو ان الأكراد يحاولوا ان يتذاكوا ويريدون إستغفال الشعب العراقي فهم من ناحية أنهم دولة مستقلة لاتعترف بسلطة العراق عليها ، ومن ناحية أخرى تشارك العراق في ميزانيته وتأخذ سنوياً حصة نسبتها 17 % من واردات النفط أي مايعادل حوالي 10 مليارات دولار ، فأي مهزلة سخيفة هذه التي تجري ، وأي نهب وسرقة لأموال العراق يقوم بها لصوص العصابات الكردية ؟! المضحك ان الأكراد يتحدثون عن الحدود المتنازع عليها ، وهذا التعبير عادة يستعمل في حال وجود نزاع حدودي بين دولتين مستقلتيين ، بينما الأكراد بحكم الدستور حاليا مازالوا جزءا من العراق وحتى أقليمهم مازال غير شرعي فهو لم يحصل على الشرعية الدستورية لأن الدستور مازال في طور المراجعة والتغيير .ان الشعب العراقي يجب عليه الدفاع عن ثرواته ويتصدى لهذه السرقة العلنية لأمواله من قبل الأكراد ، فطالما ان أقليم كردستان بمدنه الثلاث السليمانية واربيل ودهوك هو دولة مستقلة لاتعترف بسلطة المركز ، فيجب على العراق الأعلان من جانبه الموافقة على قيام الدولة الكردية وقطع كافة كل أنواع التمويل المالي والأتباطات الأدارية والسياسية ، وتخيير الأكراد المقيميين في مدن كركوك والموصل وديالى وبغداد وغيرها بين البقاء ضمن حدود العراق والأندماج فيه بشرط عدم المطالبة بأية حقوق قومية وبين الرحيل الى الدولة الكردية .
سؤالك جميل يا خضير
كوردستانى -لماذا لايوجد غيتس بين العرب ؟ولماذالانرى كنائس بجانب المساجد فى دول العربية ؟ سؤلين جميلين والكل ما عدا متعصبين والارهابيين لديهم اجوبة متشابهة .واتنمى ان يكون هذه الاسئلةبداية لتغير نهجك العنصرى والطائفى بحق العراقيين وتقول الحقيقة وتسال لماذا العنصرية العربية لم يتوجه الى تحرير قدس وبدل ذلك يسلك طريق متوجه الى احتلال كركوك واراضى كوردستانية اخرى؟. ولماذا فى عراق العروبى العرب السنة هم اسياد ولهم حق فى السلطة والبقية عبود؟.لماذا ليس للكردستانين حق العيش على ارض ابائهم واجدادهم(كردا وتركمانا واشوريين وكلدانيين وحتى العرب الاصليين ساكنين فى كوردستان) ما عدا مستوطنين العرب الذين جاء بهم انظمة عراقيةالشوفينية)الذين لهم كامل الحقوق فى العيش على ارض ليس لهم بل اراضى مغتصبة من اصحابهم . الحمد لله يا خضير بدات تفكر وتقول قليل من الصدق واتمنى ان تتحرر من العنصرية والطائفية (وتريد خير للعراق الديموقراطى الفيدرالى التى يسعى كل العراقيين لبناءه من اجل العراقيين وليس من اجل العرب غير العراقيين.
رحم الله الحجاج
قارئ الفنجان -ماشاء الله خضوري اصبح داعية اسلامية يهتم بالمسلمين ومساجدهم وكان يهاجم الاكراد قبل ايام ١٨٠ درجه تغيرت واصبحت تهتم بالمسلمين والله خوش تقية.واقول للبعثي قول الحجاج المعروف
الى مراقب بعثي
كردي معتدل -وما علاقة الاكراد بمقالة الكاتب وهو قدكتب عن المساجد والكناءس ,ام انك لم تقرا المقالة اساسا.
الى البعثى الذى كان
سوران -مراقبا, وماذا عن غير الكورد الموجودين فى اقليم كوردستان ؟؟؟؟؟ والله العظيم ... العالم اين وصلوا ونحن نرجع الى الوراء, ومع الاسف انتم تتكلمون بصورة غير مهذبة ولا منصفة عن الشعب الكوردى وانتم تتمنون الماضى الاليم لطمس الحقوق وابادة العراقيين وبالاخص الكورد لأنهم شرفاء وقالوا ألف كلا للطاغية . تتحدثون بأمور بصورة اعتباطية وبدون اي اساس او المام فى الموضوع فقط تبطلقون من منطلق الحقد والعنصرية والشوفينية , اذا تتكلم عن 17% للاقليم وماذا عن الباقى 83% يا فيلسوف العصر. ونرى تعليقات من بعض الصداميين وبعض الطوران التابعين للترك وبعض المتطرفين فى نفس المستوى ونفس الفكرة ونفس النبرة لا تقدم ولا تؤخر, انتو الحجى ميفيد وياكم.
التسامح افضل..
رعد الحافظ -انا ضد تغير الانسان لدينه حتى مع وجود الحرية والقانون الذي يسمح بذلك..فالدين هو شيء يرثه الانسان من والديه مثل الاسم ولون البشرة والجينات الوراثية الاخرى..والذي يغير دينه سيقع في حالة من التشوش يستمر طيلة حياته وحتى بعد مماته مع ابناءه.ومن ضمن العوامل المسببة لهذا التشويش واهمها هو المجتمع اينما كان..انا اعرف امراءة عراقية كانت جدتها اي ام ابيها يهودية ثم اسلمت عند زواجها من مسلم..لحد الان اسمع حتى ما يسمون المثقفين يقولوا عنها بنت اليهودية.وهي نفسها لا تشعر بالاطمئنان والراحة ابدا..صحيح انكم لا تقصدون هذه الحالة في تغير الدين..اي اضطرارا لغرض معين ..لكن حتى المقتنعين بذلك يبقون في صراع داخلي كبير..ثم ان كل الاديان فيها الجيد والسلبي بينما خالق البشر هو نفسه الله حتى لو تغير الاسم حسب اللغة..فانا اقول التسامح مع الجميع افضل والقبول بالاخر اسهل من التفتيش عن اخطاء الاخرين او دعوتهم لتغير دينهم..ومثلما يعتقد الاخوة المسيحيين ان في الاسلام سلبيات بدعوته للقتال او ما شابه ..نحن ايضا لانطيق نظرية التجسد عندهم ولا نفهم كيف يتحول الاله الى بشريضرب ويجلد ويساق الى الصلب وبعضهم يبصق عليه..حاشا لله ان يكون بهذه الصورة..بل ان عيسى ع بشرا رسولا..ثم جاء محمد ص واكمل المشوار مع بعض الاضافات والتفاصيل الاخرى..
متامرك
محايد -يا اخي والله صرعتنا ..صير مسيحي وريح حالك اذا هالئد متحامل عالمسلمين.
Kingdom of God
rose -If Christian are persecuted in some arabic and islamic even indian countries, , denied of building churches, but they believe that the spirit of God that is granted for those who bleive in Jesus live in them. it is not a matter of big building, because the earth and all on shall disappear and a new heaven and a new earth shall appear where God shall live with those who accepted Jesus as the one who died in their place to give them the power to live as sons and daughter of God . this is the only way . so never let this chance be lost and get to Jesus before you find yourself cast out with devils in eternal death away from God for ever where there is darkness and pain
to no 8
George -Jesus never insult any body he described some of Jewish leader as son of snakes, but he never insult them by cannling them bastard. stop lying because everybody add false words on the bible shall be cursed and you will be so
الى صلاح الين 8
The Witness -ارجوا ان تجيبنى لمذا يخلق الله(سبحانه)البشر احسن خلق ثم يسميهم خنازير وقردة وغيرها من المسميات التى تحط من قدر الانسان هل يتسلى بهم والعياذ بالله وهل هى صعبة لهاذا الحد ان يهديهم دون شتائم وهو العزيز المقتدر ثم لماذا يخلق بشر من دين معين وبشر من ديانة اخرى ثم يامر احدهم بقتال الاخر مع كل الالام والضحايا والدماء ؟؟؟ هل من مجيب؟؟
تناقض
غيور -ايش فايدة التسامح وهو بيقتلوا الاطفال بالملايين اي تسامج وهم حاصروا العراق ومات فيه مليون طفل وكملوا على مليون ثاني بحجج لاساس لها مرة القاعدةومرة اسلحة الدمار اي تسامح هذا نعم لايوجد كنيسه امام المسجد عند المسلمين ولكن ايهما افضل الوحشية والهمجية ام التسامح المزيف تصلي في بيتك ولا تصلي على اخوك في مساجدهم
الى The Witness
صلاح الدين المصري -نحن المسلمين لا نقول لله لماذا فعلت كذا وتركت كذا هذا من سؤ الادب مع الله و هذا غير جائز في عقيدتنا الله تعالى هو خالق الخلق وهو عليم باحوالهم وهو المتصرف في ملكوته ولا يجوز لكائن من كان ان يعترض على الله عز وجل ـ لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون صدق الله العظيم لكن لماذا لم تسأل نفسك لماذا وصف المسيح عليه السلام اليهود يهود زمانه بابناء الافاعي وبالخراف الضالة ولماذا تبدي كل هذه الحنية على اليهود الذين لا يطيب لهم الفطير الا معجونا بدم صبي مسيحي لم تلوثه الخطية بعد ؟!!!
to no 18 El Hafez
George -there is only one way who is Jesus who said I am the way to the Father and the gate to heaven. if you find many religion and belief in this world it would be for the reason of mankind being lost and his choice of ignoring the true God and searching his own glory to satisgy bodly desires. but in the last days Gad manifested himself in Jesus who died in place of every one man and woman in order that whoever belives in him shall not perish but shall have eternal life
It is me again
Observer -تعتبر تشكيلات الصحوات وتحرير العراق على يد الجيش الأمريكي الباسل النقطة المشرقة الوحيدة في تاريخ العراق السياسي الحديث المكدس بالفجائع والمؤامرات والخراب والقتل ، فأنبثاق الصحوات وقيامها بضرب مجرمي القاعدة وكل من يسير معهم يعد أول ثورة علمانية تحدث في العراق ضد القوى الدينية الظلامية الهمجية .ومنذ أنطلاقة مجالس الصحوات المباركة كنت أحذر من غدر الحكومة العراقية والمخابرات ا لايرانية للصحوات ، فليس من مصلحة الأحزاب الشيعية والكردية وايران أستقرار العراق أمنياً ، اذ ان المشروع الطائفي الايراني قائم على أساس أستمرار الاضطرابات وانعدام الأمن والاستقرار في العراق كي تستمر الأحزاب الشيعية في النهب والسرقة وتخويف شيعة العراق من تعرضهم للإبادة الجماعية على يد السنة وبالتالي يسهل عليها إجبار شيعة العراق على الإرتماء في أحضان المشروع الطائفي الأيراني طلباً للحماية والتخلي عن حلم أقامة الدولة المدنية العلمانية .وكذلك الأحزاب الكردية يعتمد أستمرار إبتزازها للعراق وسرقة ثرواته والأستيلاء على أراضيه على بقاء الأوضاع مضطربة وأستمرار الإرهاب والخراب وبالتالي كلما كان العراق ضعيفاً مدمراً كانت المكاسب ألكردية أكثر في النهب والسرقة والإستيلاء على مدن الموصل وكركوك وديالى .ولهذا فأن الأحزاب الشيعية والكردية ليس من مصلحتها القضاء على الإرهاب وتوفير الأمن وعودة العافية للعراق ، فالأستقرار الأمني ورجوع البلد الى قوته يعني هذا القضاء على المخططات الطائفية والقومية لهذه الأحزاب والحد من النفوذ الأيراني وتدخله .والأحزاب الكردية والشيعية لاتريد صعود قوة سياسية عراقية سنية تمتلك القوة المسلحة والخبرات الأمنية ، فالصفقات السرية الموقعة بين القوى السياسية الشيعية والكردية تنص على تقاسم العراق والإنتقام من العرب السنة ، وصعود قوى سنية يعني افشال تحقيق هذه الصفقة المعقودة والتي ظهرت بعض ملامحها من الغضب الهستيري الذي أصاب الاكراد بعد التصويت على قانون انتخابات المحافظات والذي أعتبره الأكراد تخلياً شيعياً عن تنفيذ صفقة تسليم كركوك لهم .والذي يقلق الأحزاب الشيعية والكردية هو التحالف الإستراتيجي القائم حاليا بين الولايات المتحدة الأمريكية وتشكيلات الصحوات وعموم سنة العراق ، وبوجود هذا التحالف الذي تعتمد عليه أمريكا في مكافحة الإرهاب وضبط الأمن في معظم مدن العراق ، يعني سحب البساط من تحت أقدام ا
.....
شلومو بن عمران -تعول إسرائيل كثيرا على سلاح جوها بصفته الأكثر تقدما في المنطقة، في توجيه ضربة عسكرية قاتلة إلى المشروع النووي الإيراني، بل هذا التكتيك هو الوحيد أمام تل أبيب في حال أخذت الضوء الأخضر من الإدارة الأميركية للإقدام على تنفيذ هذا السيناريو. وقبل نحو من شهرين كشف تقرير لصحيفة أميركية النقاب عن تدريب هجومي نفذه سلاح الجو الإسرائيلي في البحر المتوسط. وقالت الصحيفة إن ذلك كان تدريبا في مدى وشكل يشبه هجوما إسرائيليا على منشآت إيران الذرية. واليوم الأربعاء أكد الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس أن سلاح الجو الإسرائيلي يتمتع بقدرات خارقة، ويشكل الذراع الطويل لحماية إسرائيل من الإرهاب.
الويل لكم
مقاوم -هذه مزايادات سياسية الويل كل الويل للكيان الصهيوني لو حاول مهاجمة جمهورية ايران الاسلامية
توضيح لتعليق رقم 9
أحمد -تصحيح بسيط : أولآ أمريكا ليست دولة مسيحية, الدول المتقدمة لا توصف بدولة مسيحية أو بوزية أو خلافة, الدستور الأمريكى يفصل تمامآ الدولة عن الدين, يمكنا أن نقول مثلآ أن أمريكا دولة غالبية مواطنيها من المسيحيين....ثانيآ الأمريكان لا يعلمون أن الأسلام أخر دين سماوى, أنهم يعرفون أن الأسلام ديانة عظمى من حيث تعداد من يؤمنون بها ولكنهم لا يعتبرونة منزل من السماء وألا كانو أسلمو, أن كان يسمحون ببناء المساجد والمعابد البوذية والهندوسية وغيرها, فذلك يرجع لأنهم يؤمنون, كما تؤمن الشعوب المتحضرة الأخرى, بشئ أسمة حرية العقيدة..