أزمة خانقين و نواحيها.. اسئلة ملحة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بعد نوع من السكوت حول احداث قرتبة و من ثم خانقين كسر السيد على الدباغ الناطق الرسمي للحكومة العراقية يوم الاربعاء الماضي هذا الصمت الملئ بتفسيرات مختلفة، و من ضمن ما صرح به الناطق تصريحه حول ما اعتبرها السيد رئيس الوزراء ضرورة ارسال القوات الفدرالية الى المناطق الكردستانية الملحقة بمحافظة ديالى و من ضمنها مدينة خانقين.
بالتأكيد لرئيس الوزراء كونه القائد العام للقوات المسلحة حق اتخاذ القرار بارسال القوات الى اية بقعة من بقاع العراق، و لكن مآخذ القيادة الكردستانية حول هذا القرار تشمل جانبين مهمين اولاَ ألية اتخاذ القرار و ثانياً التوقيت لاتخاذ هكذا قرار.
نحن نعرف و سيادة رئيس الوزراء الفدرالي يعرف جيداَ أن اتخاذ قرار كهذا يجب ان يؤخذ بطريقة جماعية، اقصد بالجماعة تلك الهيئات و المسؤولين المعنيين بالملف الامني في المؤسسات الامنية العراقية، فهل يمكن للسادة رئيس الوزراء و السيد الدباغ و آخرين أن يشرحوا بشفافية تامة كيف تم اتخاذ ذلك القرار؟ و من هم الذين شاركوا في اتخاذه؟ و هل بامكانهم تبرير تهميش بعض القيادات المعنية بالموضوع؟ هل أن القرار بحث في الدائرة المعنية بأتخاذ مثل تلك القرارات؟ أم بحث فقط في دائرة ضيقة متمثلة كما هو معروف بوزارات الظل داخل مكتب رئيس الوزراء؟ و هل ان اتخاذ القرار جرى بشكل واقعي؟ اي هل بحث الذين اتخذوا القرار تداعيات ارسال القوات الى المناطق الكردستانية التي يعتبرها الدستور بالمناطق المتنازع عليها المشمولة بالمادة 140 من الدستور؟ هل ان التوقيت كان مناسباَ؟ و ماهي الضرورات التي رأتها الدائرة التي اتخذت القرار بأرسال القوات الى خارج الدائرة المبتلاة بالارهاب في محافظة ديالى؟ حتى السيد على الدباغ اكتفى في تصريحه بأشارة عابرة و جملة مبهمة بهذا الصدد دون ان يشرح للرأي العام تلك الضرورات. هل ان اتساع رقعة عمليات بشائر الخير لتشمل المناطق الأمنة في ديالى جاء كضرورة عسكرية لانجاح العمليات؟ هل كانت القصبات التي ارسلت اليها القوات و بطريقة استفزازية كانت تعتبر اوكاراَ للارهابيين؟ خاصة أن بوادر العنف قد عادت الى بعقوبة و قصبات اخرى بعد أن ورط قرار رئيس الوزراء تلك القوات بمشكلة ذات ابعاد سياسية في خانقين و النواحي التابعة لها، حيث انهكها نفسياَ لأن تلك القوات رأت انها متورطة بقضية سياسية خارجة عن مهام القوات المسلحة دستورياَ و مع من؟ مع شركائها في العملية السياسية و عمليات استتباب الامن في العراق.
لو اتخذ هذا القرار بآلية جماعية و في وقت مناسب لربما اصبحت مهام تلك القوات موضع ترحاب و مساندة الجماهير و القيادات السياسية في المنطقة، و لكن الوقت كان غير مناسباَ تماماَ و ذلك بسبب التداعيات التي ولدتها الازمة السياسية التي عصفت بالعراق و العملية السياسية بسبب قانون انتخابات المحافظات الذي استغل لاهداف غير تشريعية و لضرب مبدأ التوافق الذي بنيت عليه العملية السياسية و بناء الدولة الدستورية و ربما لأهداف اخرى نتجنب بحثها في الوقت الحاضر حرصاَ على مستقبل الحوار و التحاور للخروج من الأزمة التي تعصف بالعملية السياسية منذ 22 تموز الماضى و لايعرف احد افاقها اذا استمرت بعض قيادات الحكومة العراقية من ضمنها السيد رئيس الوزراء و الدائرة الضيقة حوله على الاسلوب المتزمت في التعامل مع الأزمة التي مازالت تتفاعل على اكثر من مستوى.
نحن كشركاء للسيد رئيس الوزراء نعرف ونتفهم جيداَ الضغوطات التي تمارس عليه من شتى المراكز العراقية و الخارجية خاصة ما تتعلق بالاتفاقية العراقية الاميركية المرتقبة، و تعتبر القيادة السياسية الكردستانية نفسها شريكة في التعاطي مع تلك الضغوطات، كما وقفت وقفة الشريك الصادق معه في السنتين الماضيتين حينما كانت الضغوطات تمارس عليه علناَ و كادت الاوضاع تنقلب عليه و على العملية السياسية برمتها بشكل مخيف، وأحيانأ كنا الوحيد ين فى الساحة المتمسكين بحكومة دولة السيد المالكى.
و في الوقت الحاضر ايضاَ أن القيادة السياسية الكردستانية ليست بصدد ترك رئيس الوزراء لوحده امام تلك الضغوطات المتنوعة، ولكن على سيادته هوالآخر أن يميز بين العوامل الاستراتيجية للاستقواء و العوامل المهزوزة التي تعتمد على ارضاء البعض على حساب مكتسبات الشعب الكردستاني. و بالطبع ان السيد رئيس الوزراء ملم بتاريخ العراق و تناقضاته و يعرف جيداَ أن تهميش الكرد و اعادة خلق الشعور بالغبن لديهم يولد نتائج سلبيه و بعكسه يعتبر اشتراك الكرد عاملاَ مهماَ في ايجاد دولة مستقرة منفتحة على الافاق الرحبة للتطور و الازدهار من عدمها، و هذا ليس تذكيراَ بل انه دعوة لاعادة التفكير و اعادة تقييم ما تم بناؤه طيلة السنوات الخمس الماضية، ومن ثم اعادة النظر في أليات اتخاذ القرارات ذات الطابع المعقد خاصة تلك التي تضر بالتحالفات الاستراتيجية و بمعنى الشراكة، لان النتائج و تداعيات أ و حتى مستقبل الشراكة المنقوصة تبقى منقوصة و تبقى شراكة منقوضة كما شاهدناها في تموز الماضى.
ازاد جندياني
التعليقات
وثيقة حية لإثبات
atrifay@hotmail.com -في مدينة حلبجة قتل بالغازات الکيمياوية ما يقارب خمسة آلاف شخص ، منها عوائل کاملة، کما و جرح أکثر من عشرة آلاف شخص و شرد الآلاف الآخرين. و مع أن هناك الکثيرين من تعرضوا لهذه الغازات السامة ما زالوا على قيد الحياة إلا أنهم يعانون من أعراض تلك الغازات و هم في وضع صحي و نفسي سيئ للغاية، هم يتمنون الموت على حياة ملئها العذاب و المعاناة. إن الغازات السامة قد أثرت حتى على العوامل الوراثية لنساء المنطقة فهم يولدون أطفالا معوقين. محمد عزيز، هو واحد من مرضى القصف الکيمياوي الذي تعرض له مدينة حلبجة، عدا هذا فإنه فقد 15 شخصا من أقرباءه، حالة محمد عزيز کان موضوعا لبحث نشر في مجلة طبية أمريکية بإسم: Journal of American Medical Association يقول الباحث بأن محمد عزيز هو وثيقة حية لإثبات إستعمال أسلحة القتل الجماعي من قبل السلطات العراقية ضد المواطنين الکورد، و أعراض تلك الغازات واضحة، فقد تعرض قصباته الهوائية لأضرار بالغة و غير قابلة للعلاج، لذا فهو سيعاني بسبب ذلك طول حياته. يقول الدکتور آرون ميلستون من Vanerbilt University Center و الباحثين الآخرين: تعرض محمد عزيز إلى العمى نتيجة للغازات الکيمياوية، وهو يعاني من سعال شديد و ضيق في التنفس، لذا فهو يحتاج إلى رئتين جديدتين، لأنه رئتيه يعملان فقط بنسبة 25%. عندما کان محمد عزيز في سن 39 سنة تعرض للعمى لمدة شهر و لا يزال يعاني من السعال و ضيق التنفس، يقول الباحث بأن أکثر سکان تلك المنطقة سوف يعانون من نتائج القضف الکمياوي لمدة طويلة. غاز الخردل الذي أستخدم في حلبجة هو نفس المکون الکمياوي الذي أستخدم في الحرب العالمية الثانية و تسبب في موت 5% من الذين إستنشقوه. حسب المرکز الأمريکي للسيطرة و الوقايةCDC فإن الأشخاص الذين تعرضوا لتلك الغازات قد يعانون من الأعراض التالية لمدة غير محددة: ـ إحمرار الجلد و الحکة ـ ألم و حرقة في العيون مع سيلان الدموع و الإصابة بالعمى بين فترة و أخرى. ـ ضيق التنفس و نزيف الأنف مع العطس و سيلان الدموع. إضافة لما أعلاه من الممکن أن يصاب الشخص إلى الأمراض التالية: Chonic bronchitis, Airway hyperactivity, bronchitis atrifay@hotmail.com
مناسب وغير مناسب
ضياء عبد الكريم -, فالسيد رئيس الوزراء هو القائد العام للقوات المسلحه وهوغير ملزم قانونا ان يستحصل موافقة اية جهة على اصدار الاوامر لتحريك هذه القوات الى اية بقعه من ارض العراق , اما حجة ان التوقيت غير مناسب فهذا ايضا ما يقرره القائد العام للقوات المسلحه . ان مقال الكاتب الكردي هذا دليل واضح ان الاكراد يريدون التصرف كدوله داخل الدوله وهم الاقليه التي لاتتجاوز 13% من نفوس العراق . اني اطمئن الكاتب ان هذا الزمن قد ولى وان العراقيين كلهم اليوم معبئاون ضد اطماع الاكراد وابتزازهم ولن يسمحوا لهم بعد اليوم بذلك مهما كان الثمن . تعليق اخير للكاتب , اين كنت عندما قامت القوات العراقيه بتطهير مدينه البصره من فلول ميليشيات جيش المهدي ولماذا لم تكتب هذا الكلام ومالفرق بين عصابات جيش المهدي وعصابات البيشمركه والاسايش ولماذا كان التوقيت انذاك مناسبا والان غير مناسب ؟؟؟ افدنا اجرك الله .
تعليق حيدر النجفي
ضياء عبد الكريم -هذا التعليق هم للسيد حيدر النجفي وهو خير مايعبر عن واقع حال الاكراد وموقف العراقيين منهم , بارك الله بك يا ابا الكرار. ياسيد مسعود لم اكن اعرف انه يوجد من هو اكثر منك انتهازية ولصوصية ولا اتكلم عن العراقيين الاكراد الذين هم ابناء وطني ولدي منهم اصدقاء واحبة كثيرين بل اتكلم عنك وعن من تسمون انفسكم قيادات والحقيقة انتم شلة من القجقجية ( كلمة تطلق على المهربين في العراق ) راينا بشمركتك وهي تسرق مصارف الموصل وكركوك على شاشات التلفزيون بعد سقوط النظام وراينا كيف تم تفكيك منشات التصنيع العسكري ونقلها الى الشمال ومن هناك الى تركيا وايران ورايناك كيف تهدد وبكل وقاحة بانه اذا اندلعت الحرب بين السنة والشيعة سوف تعلنون الانفصال وهي كانت دعاء لكي تندلع هذه الحرب الطائفية والحمد لله الذي افشل سعيكم ونحن نعرف انكم من كنتم تمولون الارهابيين وتشجعون عمليات الاتهجير والتصفيات بين الطرفين . تتكلمون عن الدستور وانتم اول من يخرقه ويستغله تتكلم عن دستور وضع بينك وبين من تسميه حلفائك وهذه المادة التي تتكلم عنها ساقطة دستوريا لانه انتهى مفعولها بعد ستة اشهر من اقرار الدسنور فعلام تتكلم؟ ولتذكيرك الدستور ينص على ان قواتك اللصوصية ( البيشمركة ) فقط في اقليم كردستان وعندما طلب الجيش العراقي منهم اخلاء قره تبة وخانقين في ديالى ملأتم الدنيا عويلا وصراخا وهي اصبحت ( البيشمركة)حالها الان حال جيش المهدي وباقي مليشات الاحزاب ولاتملك اي شرعية الا في مخيلتكم العنصرية والتي مللنا من تحميلنا المنية والفضل بانظمامكم الى العراق قول لي ايها القيادي كما تسمي نفسك اي فائدة جناها العراق منك ومن امثالك ؟ اصبح العراقي لايدخل الى شمال العراق الا بوجود كفيل وانتم تسرحون وتمرحون في كل المحافظات العراقية واصبحت الموارد التي تدخل اليكم من الضرائب والكمارك والحقول النفطية المكتشفة لاتعطون فلسا منها للحكومة المركزية والادهى من ذلك هي الحالة الطفيلية التي اصبحت مثلا صارخا للانتهازية وهي ان رواتب البيشمركة تستلم من الحكومة المركزية ولكنها لاتتبع الا الى اوامر اقليمكم عفوا مملكتك انت وجلال الطالباني وهذا ماصرح به امر لواء البيشمركة الى قناة البي بي سي . فاي انتهازية هذه انكم خسرتم اي تعاطف معكم في الشارع العربي بكل اطيافه ونحن نستعجل اليوم الذي تنفصلون منه وتعلون اقليكم وحينها سوف ترون كيف يتم التعامل فيما بينكم ( للت
المالكي لن يرحمكم
محمد العسكري -ان المالكي ومن معه من حزب الدعوةومن يتشاركون معهم بالاهداف حتى لو هم من البعث السابق لن يتساهلوا معكم فان اختلفوا فكل شيء فسيتفقون في معاداتكمالرؤية الكردية غير ثاقبة والمالكي سيحذوا حذوو صدام وقيادات البعث والقضيةهي قضية حكم بالنسبة للمالكي منذ البداية والى النهاية لا اكثر يا حضرة الكاتب ولا اريد ان ادخل معك في التفاصيل وان اطيل عليك
وخير الكلام ما قل ود
برزنجي -كلام وجيه واسالة وجيهة جدا. ولكن الذي يجب ان يقال بان خطوة السيد المالكي ليس عملا تكتيكيا لاجل التنفيس عن الضغوط التي يتعرض لها هنا وهناك، بل عمل محسوب له ولكن بشكل ساذج وخاطئ. اولا إن الجيش ليس لاجل ارهاب المدنيين الامنين وخلق القلاقل والاضطرابات في اماكن مستقرة امنة في البلد. استخدام الجيش ليس لعبة كارتونية يلعبها المرأ متى يشاء دون حساب للنتائج والعواقب. وخاصة داخل البلد وضد المواطنين الامنين. وهو ليس قرارا فرديا يتخذه من يشاء حتى لو كان هذا الشخص رئيسا للوزراء. زمن المغامرات السياسية والعسكرية، وما جلبه على البلد من دمار وخراب، قد ولى. فاذا يريد اسيد المالكي ان ينفرد بهكذا قرار خطير ويلعب بمصير البلد لاجل ابراز العضلات والقوة، فكان اجدر به ان يختار هدفا آخر من تلك التي تهدد البلد والكيان العراقي ليل نهار، وما من رد حتى ولو بالكلام، لا ان يختار الشعب والطرف الذي اوصله الى الحكم وسانده في احلك اوقات رئاسته للحكومة. ام هو اسلوب صدام في رد الجميل للمتحالفين معه؟. او جزء من الاتفاقية الامنية والستراتيجية التي ابرمها مع اردوكان؟. اذا كان الحال كذلك فان تجربة صدام في اتفاقية الجزائر ليست ببعيدة ونتيجتها ايظا معروفة للجميع. فهل يريد السيد المالكي ان يدخل التاريخ كما دخله صدام حسين؟. زمن الدكتاتوريات في العراق قد ولى والى الابد وعقارب الساعة لن تعود الى الوراء وقوات البيشمركة ليست بجيش المهدي وارهابيو القاعدة وخانقين ليست كاالبصرة والفلوجة. وخير الكلام ما قل ودل.برزنجي
If we will or not
Rizgar Khoshnaw -A big war waiting for us, if we start now is better than tomorrow,Israel know well how to treat Arabs, It is unfortunately the only way, I do not see any diffrences between Mr. Maliky and Saddam...
الى ضياء عبدالكريم
محمد الشيخ -الى ضياء عبدالكريم:انت تتهم البيشمركة بسرقة البنوك والمصارف ودوائر الدولة وتقول عنهم بانهم قتلة وارهابيون!!. ربما تريد ان تصف البيشمركة بما موجود فيكم وفي جيناتكم. هل البيشمركة قاموا بسرقة ونهب ممتلكات دولة كاملة في العاصمة بغداد وفي كل العراق؟ هل البيشمركة قامت بحرق المؤسسات المدنية ونهب المستشفيات والوزرات في بغدا وكل المحافظات الجنوبية؟ ما قام به العراقيون العرب وشروكية بغداد لم تقم به جيوش هولاكو عند غزوها لبغداد. اذا كان لديك فكر ورأي سياسي فتعال نناقش الموضوع بهدوء وروية والحجة مقابل الحجة ولا داعي للشتائم وقلة الادب تجاه شعب بكامله. فكاتب المقال التزم كل الادب واللبا قة تجاه المالكي رغم اختلافه معه ، الا انك تابى الا ان تكشف عن عنصريتك وفراغك بكيل الشتائم دون وجه حق.محمد الشيخ
عندكم 1+1 =كم؟
سوران مامة حمة -رئيس الجمهورية كردي و وزير الخارجية كردي ونائبرئيس الوزراء كردي ونائب رئيس البرلمان العراقيكردي...وانا كردي ولكني والله لاافهم هذه السياسة.فاما نحن عراقيين ونقبل باوامر رئيس الوزراءكما هو الحال في انحاء العراق ,,او نحن اكرادونترك هذه المناصب ونتفاوض مع الحكومة العراقية الفدرالية على صيغة لانهاء جميع الخلافاتونحدد حدود هذا الاقليم الكردي ونتجه لبناءالمجتمع الكردي ونخلصه من هذا الفساد القاتلوهذه الحياة العشوائية,,,
خانقين الآمنة
الکوردستانية -يبدو ان التحولات المتسارعة للأحداث ومنذ 22 تموز 2008 بعد تمرير مؤامراتي بعثي لقانون الانتخابات الغير مدروس بالضد من الديمقراطية ألقی بظلاله علی تسريع أرسال العسکر الی مناطق اصلا آمنة مثل خانقين وقره تبه وجلولاء بعد اتخاذ قرارات فردية من قبل دکتاتور العراق الجديد نوري المالکي وبدلا عن الحکم الفردي، کان لابد من تطبيق المادة 140 الدستوري بعد تماطل اطراف خادمة لأجندات دول اقليمية علی حساب الساکنين في المناطق ذات الاغلبية الکوردية. ان تواجد قوات الپيشمرکة منذ سقوط صدام في هذه المناطق کانت قد منعت وصول الفوضی الی هذه المناطق حيث قامت هذه القوات بالحفاظ علی الامن والاستقرار فيها،ومنعت من وصول الارهابيين اليها في وقت کان الارهاب مستفحلا في کافة ارجاء العراق ولا زال. ان الپيشمرکة بجهودها الجبارة في حماية المواطنين من الارهاب القادم من کل حدب وصوب لا يمکن تسميته بميليشيات ،بل انه النواة لجيش اقليم کوردستان في عراق فدرالي غير مبني علی سلطة مرکزية ،لکي لا يعيد التأريخ نفسه ومآسي جديدة. اما بالنسبة لباقي المليشيات التي تشکلت بعد السقوط فأنها يفترض ان تفك خلاياهم ويحاکمون بوجه العدالة بسبب ما أرتکبوه من أخلال للأمن وارهاب الناس وقتل السکان علی الهوية. ان ميليشيات المهدي المدعومة من قبل ايران قد قتلت وارهبت کل اطياف العراق دون سواء، وقد سرقت وهربت من نفط البصرة والعمارة لحد التخمة، انها قد اضرت بشيعة اهل البيت اکثر من غيرها ,من خلال ميليشياتها المنضوية تحت اسماء جند السماء والمهدي والصدر وبدر والخ من الاسماء التي اسفکت دماء العراقيين خلال الخمس سنوات الماضية. کان من الاجدر بالمالکي عدم التفرد في القرارات المهمة في دولة العراق الفدرالي. ان الرجوع الی المنطق والضمير الانساني ومشورة کافة الاطراف السياسية في اتخاذ القرارات ضروري جدا لمنع استفحال ثقافة القتل علی القومية هذه المرة بعد تمرن نفس الايادي في خبرتها الدموية علی القتل المذهبي منذ سقوط النظام السابق. والجيش العراقي الحديث عليه ان لا يکون مسيرا لأرضاء هذا السياسي او ذاك الطرف وعليه ان يکون بمستوی أکبر من المسؤولية والعقلانية کمؤسسة مستقلة لها اهدافها في حماية البلاد من المخاطر الخارجية وليس لقتل سکان المناطق الآمنة وعدم توريطها في قتل ابناء شعبها لأغراض ومصالح دول الجوار التي لطالما تتغنی لنعراتنا المستمرة فيما بيننا. خانقي
الوقت و التأني
عبد الصاحب الناصر - -اليس مرحلة فرض القانون في البصرة و عزل الجماعات الارهبية عن التيار الصدري و قبلها الصحوة في الومادي و الموصل و الان ديالي و اليوم خانقين هو استمرارت في خلق جوا صافي للبناء و الاعمار و خلق الامن و سلامة المواطنيين ؟ عسى ان لا يتكرر وقت شد الخناق كما خسرنا المرحوم عبد الكريم قاسم . ارجوكم التآني و الصبر و الحكمة في معالجة الامر ، عاش العراق للجميع .
استراتيجية واحدة
برجس شويش -ليس امام الكورد سوى استراتيجية واحدة الا وهو الاعتماد على القوى الذاتية للامة الكوردستانية، وعلى القيادة الكوردستانية في كوردستان الجنوبية توظيف قدراتهم في تمتين الجبهة الداخلية لكوردستان: دعم كافة الحركات السياسية والمسلحة في كافة اجزاء كوردستان في كل من تركيا وايران وسوريا، التنسيق مع هذه القوة وتوحيدها ودعمها ماديا ومعنويا، جلب واستقدام مئات الالوف من الكورد من تلك الاجزاء من كوردستان كقوة عمالة وكقوة بشرية تضاف الى القوة البشرية لكوردستان الجنوبية، تمتين العلاقات الاقتصادية والاجتماعية مع الاجزاء الاخرى من كوردستان، كل هذا سيردع الدول الاعداء للشعب الكوردي من التأمر على الكورد في كوردستان الجنوبية واجهاض مكتسباتهم التي اخذوها بتضحياتهم ودمائهم، ان النوايا السيئية والشريرة والعدوانية اتجاه الكورد لا تزال تعشعش في صدور القومين العرب والترك والفرس
PEACE
Salah Zandi -First of all I’m Kurdish ,I love my people and our homeland (Kurdistan).never the less we had agreed voluntarily to be part of the New federal IRAQ, therefore we need to realize that at the end of the day we have to live together but what is missing is (TRUST) ,which require a hard work from all to rebuild it with out it we will never achieve peace and Harmony,
العراق الواحد
لكردي المندلاوي -احيي السيد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على مواقفه النبيله خدمة للعراق ومن نصر الى نصر واتمنى من كل العراقيين انتخاب القائمه التي سيكون المالكي منها وبالاغلبيه الساحقه كي لا يتلاعب الاكراد ويملون علينا اهل الوسط والجنوب باملاءاتهم بتسميه رئيس الوزراء الذي يناسبهم. الى الامام يامالكي لوقف تجاوزات الاحزاب الكرديه وميليشياتها بحق الشعب الكردي المغلوب على امره بديكتاتورية برزاني وطالباني
كركوك الحبيبة
جوانة كركوكي -ألف تحية لك ياأخ عارف انامواطنة كردية من كركوك هجرت وبالقوة من مدينتي ألحبية ولا أحمل كره للأخوة العرب والتركمان كركوك تبقى مدينة كردية حاملة راية التأخي والتسامح بين قوميتها
سوران
Sami Rasheed -Well said
agree with nr.11
welat -i agree with you. i hope the kurdish leaders from now on use your strategie and i think it is the only way to defend ourseves .
فرسان مسعود
ابو فرات -بعد سقوط الصنم كان للكوردي رصيد عالى عند بقية شرائح المجتمع العراقي وكان مدعى فخر واحترام والكل يحترم هذه القومية النبيلة والمضحية. قادة الحزبين الكورديين قاموا وبزمن قياسى باستنزاف هذا الرصيد وجعلوا الشعب في موضع لايحسد عليه واضحى هدف لتفريغ شحنات الغضب لابل حتى اللعن والسب. هذه الاحزاب نهبت وسرقت وتضخمت البطون وارصدة البنوك كل شي والشعب الكوردي وضعه الاجتماعي والاقتصادي حاله كما هو قبل بعد سقوط الصنم. الابتزاز السياسي كان الصفة الغالبة في التعامل مع الحكومة الاتحادية والدستور هو الحجة في حالة التطابق مع ميولهم الحزبية ويداس هذا الدستور بالحذاء في حالة التعارض. الحكومة الاتحادية لاتستطيع ان تحرك جندي واحد في داخل الاقليم في حين تفرض قيادة المليشيات شروطها بان تقوم حكومة المركز بدفع رواتب اعداد هائلة من انفار هذه المليشيات. رئيس الجمهورية وزير الخارجية نائب رئيس الوزراء نائب رئيس البرلمان الى اخر المناصب هم اعضاء وقادة في هذه المليشيات مع ذلك نسمع بين الفنينة والاخرى تصريحات عجيبة بان زمن البعث البائد كان افضل من الان !!!التعنت والتصريحات المنتشنجة والتهديدات التى تصدر من السيد مسعود البرازاني تملئ كل وسائل الاعلام بشكل متكرر وهو نفس الشخص الذي استجد يوما ما بجيش صدام الدموي من اجل دحر غريمه الكوردي كان يرفض انتقاد صدام الى قبل شهرين من سقوط الاخير. اما جلال فحدث ولاحرج فهو سياسي لعوب تارة مع صدام ويعتبره الخصم والحكم ويرتمي في احضانه وتارة مع نظام الملالي في ايران. في فترة الثمانينات كان هنالك مؤتمر للمعارضة العراقية في بيروت ودعوا جلال ليلا على امل المواصلة في اليوم التالى ليتفاجئ الجميع لمشاهدة هذا الشخص وهو يعانق صدام في بغداد في اليوم التالى. هذه هي النماذج التى تدعي الدفاع عن امة الكورد ويخدعون السذج من ابناء الشعب الكوردي ويمنحونهم نشيد اي رقيب ويرفعون علم جمهورية مهاباد في حين يعيش الشعب عيشة مزرية وينعمون هم ومن حولهم بمليارات الدولارات من اموال شعب مغلوب على امره. ما الذي تغير؟ ذهب صدام وظهر مسعود وجلال نفق عدي وقصي وظهر مسرور و قباد تراجع دور قرية العوجة وظهرت قرية برزان. لاارى اي فرق بين قومجية صدام من العرب وبين شوفنيي مسعود وجلال الذين نقرا خطابهم المسموم هنا. مسؤل محسوب على جماعة جلال في مدينة خانقين اخرج تظاهرة اشبه بالتظاهرات التى كنا نشاهدها ا
دعوة الشجعان
سمكو اسعد -ان اجدر وصف للدعوه التي وجهها السيد ازاد الى السيد رئيس الوزراء هو(دعوة الشجعان)للحفاض على ما تم بناؤه خلال السنوات الخمس الماضيه, وللتذكير بان الكورد هم المقوم الاول لنصاب العراق كدوله, بحكومتها وبرلمانها. ولولا الدور الكردي لما كانت حكومة (دولة رئيس الوزراء)قائمة لحد الآن, والاجدر بسيادته الا يرد اليد البيضاءالممدودة له من الاقليم. بل لعله يقول للسيد المالكي :احذر فغلطة الشاطر بالف.
الى الامام
اربيلي -الى الامام يا مالكي البطل وحرر اربيل من قبضة هؤلاء الخونة
حدود نا جبال حمرين
KURDISATN -ان کرکوک مدينة کردية و ان کل الحقائق الجغرافية و التاريخية والاجتماعية والمنـطوية تثبت ان حدود کوردستان هی سلسلة جبال جمرين ، ان حوالی 60% من ارض کوردستان مسروقة حتی الان ، ان کوردستان کانت تحت سيطرة النظام الدکتاتوری الفاشی المقبور، فعانت کورد و کوردستان من الجينوسايد والتعريب والتهجير و التهديم لسنوات من قبل النظام المقبور والانظمة السابقة، ان مرض الحکام العرب العراقيين هی انهم وتصورون ان العراق عربيا ، ان العراق ليس بلد عربی ، ان تنکر ذلک فسافر الی کرکوک الکوردية و السليمانية و هولير و دهوک والموصل الکورية ، ان کوردستان ارظا و شعبا لا صلة له بالعرب، فلنا حدودنا وهي سلسلة جبال حمرين ، ان احترم جيراننا العرب الجيرة فسيعيش کلا الطرفين بسلام ، والا سنعيد ارضنا المسروقة بقوة السلاح و بهمة الشعب الکوردی الا صيل .
خطر شديد
محمد تالاتي -بعض المتربصين بالتقدم الديمقراطي الحاصل في العراق الذي يدفع العراقيون ثمنه باهظا من ارواحهم واحوالهم وتدمير بلادهم،تلك الايدي السوداء لا تريد الاستقرار في العراق، عصابات عفلقية وعصابات اخرى مسنودة من دول الجوار تحاول عودة الامور للوراء في ضرب التعاون الكوردي مع حكومة بغداد بتحريك قوات الحكومة الى مناطق منتازع عليها وبشكل استفزازي ضد قوات رغبة اهاليها التي استنجدت مع حكومة بغداد بقوات البيشمركة لمواجهة الارهابيين الذين انتشروا هناك بعد سقوط نظام الطاغية العفقلي فلبى البيشمركة النداء وواجهوا الارهابيين ببطولة وقدموا تضحيات ادت مع تعاون الاهالي الى تنظيف المنطقة من تلك العصابات الارهابية وعاد الامن والاستقرار اليها. الذين حركوا القوات العراقية تلك المناطق المتنازع عليها وبدون اي اتفاق مع حكومة اقليم كوردستان التي تخضع لها قوات البيشمركة يؤدي الى تأزيم الامور ودفعها بشكل خطير الى مواجهة بين الطرفين قد يهدد العملية السياسية العراقية ويعيد العراق الى عهد دموي آخر.ان الازمة الحالية تستوجب تعاون القوى الديمقراطية العراقية ووقوفها معا لسد الطريق على اعداء العراق الديمقراطي الفيدرالي المزدهر،وما أكثرهم، قبل فوات الاوان .
لغة التهديد والوعيد
محمد الاحمد -لغة التهديد والوعيد ( البرزاني نموذجا)يا ترى ما هو السبب إلي يجعل البعض يتعامل مع المسائل في الحياة السياسية او الاجتماعية بلغة التهديد والوعيد فعلى الصعيد الفردي قد ترى بعض الأشخاص وهم الذي يعبر عنهم أصحاب الشوارع لا يتعامل بمنطق العقل اتجاه أي مشكلة بل يستعملوا أسلوب العنف واستخدام أسلوب الضرب في حل المشاكل وهو أسلوب الضعفاء لان القوي هو من يستخدم عقله. وهكذا نلاحظ المشكلة نفسها في المشاكل السياسية فبعض الجهات السياسية والمحسوبة على الأكراد وبالاخص البرزاني تراه دائما يستعمل أسلوب التهديد والوعيد اتجاه الحكومة العراقية وهذا الأسلوب الاستفزازي يعبر عن عنصر الضعف في الشخصية ودلالة على مثل هذا الإنسان لا يتمتع بالرؤية الواقعية للأمور بل من خلال الرؤية الضيقة للأمور نتيجة لوجود حالة الوهم الذي يعيشها فهو يتصور ان من خلال وجود قوات له يستطيع القيام بأي عمل حتى لو لم يكن عقلائي. ان الإنسان العاقل هو الذي يتمتع بالحكمة لا التصرف باستعمال القوة وهو لا زال يعيش في نفس العقلية التي كان يعيشها زمن صدام حسين ونفس العقلية التي كانت لصدام حسين والذ ي أهوى بالعراق كله بحزمة هائلة من المشاكل والأزمات والنكبات. نتمنى من المواطنين الأكراد ان يتفهموا حقيقة تلك الشخصيات والتي سوف تسبب لهم نكسات كبرى بسبب الأفق الضيق والتي لا زالت تفكر بعقلية قومية وعنصرية وان تظهر قيادات واعية مثقفة لها وزن علمي وثقافي تتكلم بالمنطق والحكمة والوعي محمد الأحمد
اياك اياك!!
محمد حسن -بدون الرأس الکوردي لن يکون للعراق سفينة تذکر! اياك يامالکي من التخبطات! والا ستحل اکبر الکوارث بالعراق کله وسنغرق جميعا ولن يکون هناك من غفران!والتأريخ لن يرحمك!
الحذر ينجي من الغدر!
حميد من مدريد -أخشى أن تكون الردود المتشنجه خلفها عناصر لا تكن المحبة للعراق ولأهله ، ويمكن ملاحظة الردودالتي تدافع عن الجانب الكردي بحماسة وتوتر ، لغتهم العربية سليمة بشكل يضع الشكوك في مصدرها ربما هي من نفس جنس الإرهابيين الذين يقتلون العراقيين يوميا ،مقالة السيد أزاد والردود التي من الممكن انه كتبها هو نفسه متشنجة ولاتفع في حل المشكلة ...الحوار ثم الحوار هوالطريق الوحيد لحل مشاكل معقده مظتعليها قرون
ازمة خانقين
دهوكي -اختفى مؤخرا الفصل الاول من مسرحية العداء للكرد وبدأ الفصل الثاني منه . ففي الاول قيل الكثير من قبل الحاقدين والشوفينيين والرجعيين امثال الدليمي والمطلك والنجيفي وغيرهم وها نحن مع الفصل الجديد مع همام الحمودي وسامي العسكري وعلي الاديب وغيرهم من ابطال المسرحية الحاقدة الراقصة على حبل الخط الازرق وخط 36 والحصة 17 بالمائة . ليقولوا كما قالها من قبلهم ازلام النظام السابق عن تلك الخطوط التي اوقعتهم في حبال صياد مفترس وابلعهم فسياتي يوم يبلع كل من يعتدي على حقوق الاخرين . كما نقول لهم ماذا جنيتم بعد الدخول الى خانقين وبعض المدن الكردية الاخرى في ديالى ؟ هل القيتم القبض على ارهابي واحد هناك ؟ هل كشفتم مخبأ للسلاح غير مرخص ؟هل رأيتم انتحاريا كرديا هناك ؟
الی حميد من مدريد
الکوردستانية -الردود التي کتبت التعليقات کوردية قلبا وقالبا ولا غبار عليها وأنا منهم . والاکراد لا يعرفون لغة التفخيخ والعبوات والاحزمة الناسفة التي لکم انتم فيها باع طويل ومن أجل الوصول الی الحوريات السبع والسبعين اللامستهانون عليهن. ولس هناك ربط بين اتقان المعلقين الکورد للغة العربية وبين أرهابك في اسپانيا والعراق وباقي البلدان. کن واقعيا يا حميد ولا تتخبط شمالا أو يمينا ولا تحکم علی الآخرين جزافا.
Peace
Hamudi -Thank you #12 , we need more good people like you, we are all brothers ( Kurds, arabs, Turkmens, Christian or Muslims) enough hate!!!! thanks
رد على رد
حميد من مدريد -الأخت الكردستانية ربما تكونين على حق في كثيرمما قلت ولكنك أخطأت حين حشرتيني مع الأرهابيين والأسلامييين وغيرهم ، إنني علماني وأكن أحتراما كبيرا للكرد وقضيتهم ولدي أصدقاء كثيرون منهم ، ولكني أخشى الفتنه ومقالات مثل ذلك ولو نشاركها الموقف أحيانا لكننا نراها متشنجة أحيانا وتدفع الناس لأخذ حقهم بالقوة وهو يتنافا مع نريدة للقوى السياسية ...تجملي بالصبر ... وتقديم الحجج وألأثباتات لتنالي حقك ونحن معك ولاتخلقي من أصدقائكم أعداء بفعل الكلمات وليس الأفعال
الاخت الکوردستانية
عبد الصاحب الناصر - -اختي العزيزة . هل حقا تفهمين تعليق السيد حميد من مدريد ؟ انة يدعوا للتاني و التسامح و اقراء من كتابتة ، انة يعتقد ات المقالات المتشنجة كتبها اشخاص مغرضون بالقضية الكردية و العراقية . فلماذا تتهجمين علية ؟ يمكنك اجابتة بطريقة هادئة و عقلانية . لن تخدم الشعب العراقي بكل قومياتة المتاخية هذة الردود غير القلانية . التسامح هو مذهب الاخوة و الاحباء . و السلام .
السيد ملا بختيار
جابر -قال السيد ملا بختيار ممثل رئيس إقليم كوردستان الى منطقة خانقين: نتمنى أن يخرج الإجتماع الذي يعقد في بغداد بين وفدي حكومة إقليم كوردستان والحكومة الفدرالية بنتائج مرضية للتوصل الى حلول لمعالجة الأزمة التي تعاني منها مدينة خانقين. خلال كلمة القاها في مراسيم تخرج طلبة كلية الآداب في مدينة خانقين، بعد أن هنأ الطلبة بمناسبة التخرج، أضاف: هناك نوع من التوتر في المدينة وتجري الآن مباحثات لحل هذه التوترات، وقال: أنني واثق بأنه لو بعث رئيس الوزراء لجنة أو ممثلاً عنه الى خانقين للاطلاع على التطورات التي حصلت وتحصل في المدينة لرفض إرسال جندي واحد الى هذه المدينة وليس جيشاً. وقال ممثل رئيس إقليم كوردستان في خانقين: نحن في هذه المدينة انتجنا المعرفة والعلم وليس الإرهاب لكن عوضونا بإرسال جيش اليها، وشدد على أن إقليم كوردستان يفضل التحاور والتباحث لمعالجة المسائل، قائلا: لقد فتحنا 99 باباً للحوار والتباحث وفتح علينا باب واحد الا وهو باب الشر والذي سيكون آخر باب نلجأ اليه، مشيراً الى أن إستشهاد جندي من الجيش العراقي نعتبره إستشهاد أحد أفراد البيشمركة وإستشهاد أحد أفراد البيشمركة نعتبره إستشهاد أحد عناصر الجيش العراقي.
الی 28 رد علی رد
لانه -اذن لماذا تتهم التعليقات التي لغتها العربية سليمة والمدافعة عن حق الکورد بالأرهاب ؟وکما انت ذکرت في تعليقك وهذا ما نقلته منك نصا: (ويمكن ملاحظة الردودالتي تدافع عن الجانب الكردي بحماسة وتوتر ، لغتهم العربية سليمة بشكل يضع الشكوك في مصدرها ربما هي من نفس جنس الإرهابيين الذين يقتلون العراقيين يوميا )!!!!!!!!!!!!ولماذا لم تحدد بالضبط من تقصد في ما قلته؟ وأنا في الجزء الاخير من تعليقك اتفق معك فنحن الکورد دائما وأبدا کنا ونکون مع الحوار فأن لغة السلاح والحديد لن يجلب الا البؤس وسفينة العراق حبلی بالمزيد من المشاکل والامراض المزمنة ولا سبيل لحلها الا بالتوافقات والحوارات البناءة لذا فمن واجب کافة المخلصين الحرص علی عدم الاستفراد في القرارات حلی حساب الاخری.
المالكي ينجح
راهب -السيد نوري المالكي عاقد العزم على فرض السيطره على كل شبر من ارض العراق. وما نسمعه من كلام الاخوه الكورد هو ليس الا صرخات استغاثه اخيره لثني المالكي عن مهمته. ولكن بصراحه المالكي نجح في كل المناطق التي دخلها كما سينجح في تحجيم الدور الكردي وقريبا جدا..
هل عوضتم قتلى 1996
ابن الرافدين -عندما تامرتم على (الجعفري) كانت حكومته في ذلك الوقت ضعيفه ومؤيدين الجعفري قليلين جدا اقصد من الشعب العراقي والان عندما اتى البديل القوي الذي لايخشى اي مليشيا اذا كانت البيشمركه او جيش محمد او جيش المهدي او اي مليشيا ارهابيه لانه رجل قوي وقادر ان يبسط سيطرته وقريبا جدا على كل شبر من ارض العراق وهناك غالبيه شعبنا في شمال العراق ينتظر (التحرير)من المملكه البرزانيه وشعبنا هناك قد اصابه الاسهال من هذه المملكه التي طغت من 30 سنه ولا ترضى هذه العائله المالكه حتى ان يرشح اي شخص لزعامه الاكراد وكان هم فقط يفهمون والباقين الله خلقهم للاكل والنوم فقط (ب الله عليكم)الم تملوا من كلمه برزاني وهو موجود في وجوهكم منذ اكثر من 30 سنه الا يوجد كردي مثقف يحكمكم وهل يوجد عندكم مثقفون اصلا لماذا تتمسكون به مثلما كان البعثيه يتمسكون ب صدام انتم اناس امركم عجيب هل تبادلتم اسرى حرب 1996 وهل عوضتم القتلى وهل بنيتم القرى التي هدمتها مليشيات الاحزاب الكرديه وهل وحتم لغه السوراني مع الباديناني وهل وهل وهل
االکر والفر
دلشاد کاکی -ماهو الدوافع..وماهوالنتائج..لدی الحکومه العراقيه..اللابسه بالقناع..الديموقراطی..والمبرقعهبالقوميه الشوفينيه العربيه..خطوط وهميه يعرفها الجميع لقد اشتد الحرب ونقول الان..او نقول زادت الطين بله..ماهوالتوقعات من.حکومه کل همها ان تتولی المرکزيه..ويخدعنا..ای يخدع الکرد بالعراقيهالسيد ئازاد جنديانی ظرب الصمت الاخرس بمقالتهوانشطر فی سطوره انشطارا باهرا..والقراء کتب ماکتب..وهو عاده العرب منذ التاريخ..بالکر والفر.ولايهمهم..النتيجه لانهم مصممين..علی عاداتهم من امتداد التاريخ ای الغزو ..وثم الغزو ..لانهم اهل الغزوات.
خط36 ووالمادة 140
lanah -في هذا الاثناء قال نوري الطالباني عضو اللجنة القانونية في البرلمان الكردي ان خط 36 فقد موجباته القانونية في العراق الجديد. جاء تصريح المسؤول الكردي على خلفية طلب همام حمودي عضو البرلمان العراقي من ميليشيات البيشمرغة مغبة تجاوز الخط المذكور والا سيتعرضون الى المسالة القانونية. ويذكر ان الخط 36 كان قد طبق بعد حرب الكويت حيث حظر على الطائرات العراقية الطيران فوقها. کيف يدعي اذن بعض الشوفينيون ان المادة 140 منتهية وهي مادة دستورية اقرت في العراق الجديد ولکن تم التلکؤ في تطبيقها خدمة لأجندات دول لم ترد للعراق يوما اي خير ، لا بل وغذت الارهاب ولم تتمنی يوما استقرار العراق. الخط 36 خط ميت لأن مبرراته انتهت مع انتهاء اسبابه والمادة 140 مادة دستورية حية في العراق الجديد ومازالت قابلة للتنفيذ لحل کافة المشاکل العالقة.