أصداء

الحل في تطبيق المادة ( 140)

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

شهدت البلاد في الآونة الأخيرة موجة شديدة من التجاذبات والمشاحنات بينالحكومة المركزية وحكومة إقليم كردستان ولان هذه الموجة قد صادفت قربالنظر في قضية كركوك فقد عدها البعض مقدمة لتملص حكومي من تطبيق المادة(140 ) من الدستور هذه المادة شكلت أطارا قانونيا رائعا وحكيما لحلمشكلة المناطق المتنازع عليها ومنها كركوك لأنها توفر فرصة ليس لحل هذهالمسالة حلا نهائيا وحسب بل ولإرساء عراق خال من الإشكالات ما يسمح لبدءمسار طيب نحو البناء والتطور لكن يبدوا أن هذا الحل لايرضي البعض بدليلكثرة العراقيل التي تواجه هذا الحل القانوني الأمر الذي بانت معالمه فيأكثر من تصريح أو موقف وليس أدل على ذلك من حصول أزمة خانقين التي لميحسن الطرفان التعامل معها ما جعلهم ينساقون إلى مشاحنات وتصادمات كانبالإمكان تلافيها بقليل من الحنكة والمرونة ومع أن كركوك هي أساس المشكلةوهي الجائزة التي ترنو إليها جميع الأطراف إلا أن ما يلفت الانتباه أنهالم تكن الميدان لأحدث ازمه بين الأكراد والحكومة ما يدل ربما إلى محاولةنقل القضية من الحل القانوني إلى الحل العسكري بحيث يحيل كل طرفالمسؤولية على الطرف الأخر وهو مايعني يئس هذه الأطراف من محاولةالاحتكام إلى الحل القانوني أو عدم أيمانهم به وبالنتيجة ربما يؤدي تفاقمالأمور إلى فشل ذريع للعملية السياسية بكل ما يترتب على هذا الفشل مننتائج خطيرة لذا من الضروري بمكان اتخاذ مواقف سلسة وموضوعية لأجل تلافيالتناقضات وإبعاد كل ما يمكن أن يعكر استقامة مسار العملية السياسية لانالواقع السياسي الجديد مازال في طور البداية ويحتاج إلى التوافقوبالتالي ليس من مصلحة احد لا الحكومة المركزية ولا حكومة إقليم كردستانالتشنج فيه ورغم أن وجود الجيش العراقي في ديالى ناتج بالأساس من حاجةالمحافظة إلى عمليات أمنية لدحر فلول الإرهاب فيها إلا أن اختيار خانقينيجعل الأكراد يعتقدون أن وراء هذا التحرك دافع سياسي بغض النظر عن صحةهذا الاعتقاد من عدمه لان لاضرورة من وجهة نظرهم لهذا التحرك إلا أنيكون وراءه دافع ما خصوصا وان الأكراد أدوا ما عليهم وأنقذوا سكانخانقين من رعب الإرهاب وما جره عليهم من نكبات مهولة ولعل الخطر كلالخطر من أن ينساق الطرفان ل لعبة استعراض العضلات فيقع ما لا يحمد عقباهخصوصا مع التصريحات المتشنجة و المتهورة للجنرالات من الجانبين ورأييالمتواضع أن موقف الحكومة المركزية لم يكن بالموقف الذكي واختيارهالهذا الأسلوب لم يكن موفقا في عكس رغبة حكومية لوضع لمسات حل توافقي يرضيجميع الأطراف وكان بمقدور الحكومة الانتظار لحين استجلاء الواقع السياسيونضوج مسار العملية السياسية عندها يمكن التحرك وعلى أرضية صلبة أنبإمكان الطرفان التعاون لحل الكثير من القضايا الشائكة وعليهم إن ينظرواإلى الماضي بعين الحكمة وبعد النظر فكثيرون فقدوا أرواحهم من اجل أهدافتافهة وكثيرون عانوا بسبب شعارات فارغة لاقيمة لها لكن إذا وعينا الدرسجيدا فان كثيرون سوف ينقذوا ويعيشوا حياتهم كما يعيشها الناس بعز وكرامةلقد أثبتت الأحداث أن العمل العسكري لايمثل حلا على الإطلاق وليس هناكضرورة له لان الحل القانوني أصلح ومتوفر وقد تم تنظيمه في مادة دستوريةهي المادة (140) من الدستور وأي تجاوز لهذه المادة يعد ليس انتهاكاللدستور وحسب وإنما هدرا لفرصة ذهبية لإنهاء هذه المشكلة العالقة فهذهالمادة توفر لأول مرة أرضية صلبة لإنهاء هذا النزاع الدموي ولذا لااجدمبررا لمحاولات عرقلة تنفيذ هذه المادة إلا إذا كان من يعرقل يدرك جيداأن الحق ليس بجانبه وان لاسبيل له لإنقاذ الموقف إلا خلط الأوراق وقلبالطاولة وفي كل الأحوال لن ينجح في مسعاه لان الحل القانوني سيكونمطلوبا دائما وسيتغلب أخيرا بالتأكيد.


باسم محمد حبيب

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خط 36والمادة 140
الکوردستانية -

في هذا الاثناء قال نوري الطالباني عضو اللجنة القانونية في البرلمان الكردي ان خط 36 فقد موجباته القانونية في العراق الجديد. جاء تصريح المسؤول الكردي على خلفية طلب همام حمودي عضو البرلمان العراقي من ميليشيات البيشمرغة مغبة تجاوز الخط المذكور والا سيتعرضون الى المسالة القانونية. ويذكر ان الخط 36 كان قد طبق بعد حرب الكويت حيث حظر على الطائرات العراقية الطيران فوقها. کيف يدعي اذن البعض ان المادة 140 منتهية وهي مادة دستورية اقرت في العراق الجديد ولکن تم التلکؤ في تطبيقها خدمة لأجندات دول لم ترد للعراق يوما اي خير ، لا بل وغذت الارهاب ولم تتمنی يوما استقرار العراق. الخط 36 خط ميت لأن مبرراته انتهت مع انتهاء اسبابه والمادة 140 مادة دستورية حية في العراق الجديد ومازالت قابلة للتنفيذ لحل کافة المشاکل العالقة.

الحل الاخير
رائد يحيى -

لقد سقطت المادة 140 لانها مرتبطة بموعد انتهى وانقضى وانتهت معه.الحل في الغاء الفيدرالية العجيبة الغريبة وتقوية المركز في بغداد مع احتفاظ كل مكون عراقي بخصوصيته الثقافية التي لا تتعارض مع عراقيته. اما الحل الاخير بعد ان تعجز الحلول الاخرى فهو انفصال المحافظات الشمالية الثلاث واعطاء الفرصة للاكراد لبناء دولتهم القومية التي يشاهدونها في احلام اليقظة . العراق لا يحتمل مزيدا من الحروب والمؤامرات فقد شبعنا من كل هذا ومن يجد في نفسه القدرة على المناكدة والـتآمر والدس والتخريب عليه ان يتركنا وينفصل غير مأسوف عليه مع احترامنا العميق لاخوتنا الاكراد الذين يضعون وطنيتهم العراقية قبل قوميتهم وهم ليسوا قليلين وان كانوا ليسوا اكثرية بالنسبة لبقية الاكراد للأسف الشديد.

لنحکم العقل والضمير
برزنجي -

عندما يحکم الانسان العقل والضمير، يصل الی الاستنتاج والفهم الذين وصل لهما السيد باسم. ولکن عندما تاخذه العزة بالنفس ويکون شيطان النفس وأجندة الغر‌باء عن الوطن هما سيده في القرار والحکم، فإن الخراب يکون مأواه ومرتعه. الاکراد هـم أبناء هذا الوطن. وأن يکون کرکوک أو خانقين جزأ من الأقليم، لا يعني أنهما أصبحا لغرباء القوم. أنضر إلی خانقين وألی السليمانية وأربيل ودهوک، رغم کل القصور في عمل الإدارة الکردية، أيهم أحسن ‌حالا، تلک المدن، أم بغداد والبصرة والموصل والأنبار. أن يکون طالباني الکردي (رغم قلة صلاحياته) رئيسا للعراق خير أم من يعمل لحساب الأجنبي.

حيرة مع الاكراد
دحام العراقي -

الخط الامريكي 36 فقد قانونيا لانها لا توازي طموحات الكردية والمادة 140 حية لا تموت هذا منطق الاكراد ونحن في حيرة من امرهم والمادة 140 وافقت الشعب عليها ولكن قبل جلب الاكراد الالوف وتوطينهم في ديالى والموصل وكركوك لتكريد المناطق المتنازع عليها كانهم دولة اخرى مع الاسف الشديد ومن ثم تصريحاتهم بالتعويضات لعوائل الانفال ويشبهون انفسهم بالكويت هذه قمة المسخرة وان استهتارهم سيجعلهم يفقدون الكثير من مكتسباتهم وحصة 17% عبى الحكومة بالاتفاق مع الاقليم الكردي ويثبت به ان بعد احصاء السكاني اذا لم تظهر الاكراد بهذا النفوذ فان المبالغ ترجع مرة اخرى الى المركز لانهم يدعون انهم يستحقون اكثر من 17%. والله حيرة يا اكراد .

اليه كرديه للتطبيق
ضياء عبد الكريم -

ونسي السيد الكاتب ان يفصل لنا كيفية تطبيق هذه الماده على الطريقه الكرديه والتي تبدأ بحرق سجلات النفوس ومن ثم جلب مئات الالوف من اكراد تركيا وايران ومن الذين لامأوى لهم واسكانهم في كل شبر من كركوك وبعد ذلك جعلهم من سكان لمدينه بالتزوير بطريقه بسيطه وساذجه , فالكردي يتقدم الى المختار الكردي ومعه اثنان من شهود الزور الاكراد يؤكدا انه كان من سكنه المنطقه ورحل عنها وهكذا يتم جعل هؤلاء مواطنين من اهالي كركوك وتصدر لهم بناءا على ذلك البطاقات التموينيه برئاسة مديرها الكردي , الاترى ايها السيد الكاتب ان رؤية النجوم في عز الظهر سيكون اسهل من تطبيق هذه الماده بهذه الطريقه خاصة وان مفعولها قد انتهى وشبعت موتا منذ مده طويله .

مظاهرة غريبة جدا
محمد حسن -

تظاهر اليوم عشرات الأتراك في مدينة أوترجت الهولندية مطالبين بعودة کرکوك الی ترکيا وهم يهتفون (کرکوك ترکية وتبقی ترکية) وهم يحملون أعلام اتاتورك الدموية مع اعلام اسرائيل الزرقاء.

محايد
فرات -

ليس هناك طرف عراقي يرنوا الى كركوك بانها جائزه الا الطرف الكردي ولماذا يعتبر العراقي سواء كان عربيا او اشوريا او نركمانيا كركوك جائزه هل من المنطق ان نقول لصاحب البيت ومالكه هذه جائزه لك السيد الكاتب يقر بان الماده 140 هي الحل وهذا من حقه فهو عراقي وانا عراقي ايضا واقول الحل الامثل لحل المشكله هي نسبه 32% وتحياتي

البصره وكردستان
حسين -

هل يحق للبصره ذات الثلاث ملايين نسمه المطالبه ب مكتسبات اقتصاديه وسياسيه ودبلوماسيه كالتي حصل عليها الاكراد ذو الثلاث ملايين نسمه ام ان لامهات الاكراد وضع خاص ام انهن اميرات وامهاتنا جواري كل شئ في العراق اصبح كردي وهل ان دماء اهل البصره ماء فاستباحها جيشنا الباسل بينما للاكراد دماء ملكيه

هل مواد الدستور تموت
نوزاد عارف -

من اغرب التعليقات تلك التي تشير الى سقوط او موت المادة 140 ؟؟ولاادري هل المواد الدستورية تموت وتعيش وترتفع وتسقط في قاموس القومجية والتركمانجية ؟؟؟ ادا كانت مواد الدستور ساقطة فان الدستور لاوجود له ولا وجود لبرلمان وحكومة المالكي ؟؟ المادة 140 توفر للاهالي في كركوك وخانقين وغيرها حق الاختيار بين الاقليم وبين المركز الا ان اجندات ايران وسوريا وتركيا وعملاءهم في البرلمان تعرقل تفيد المادة لادامة المشاكل والازمة في العراق وخصوصا بعد فشل مشروع الحرب الطائفية .

نصيحة
احمد رشيد الكردي -

لقد ولد العراقي الدستور تحت حراب الاحتلال وهو يحمل بين جنباته اسباب موته, المادة 140 حددت بسقف زمني ومن ثم مدد العمل بها,وانتهى وقت التمديد فأذن هي ميته سريريا و يحاول الاكراد احيائها بمختلف الطرق,ولكن من له القدرة على احياء الاموات؟ اما مناطقهم (المتنازع)عليها فأغلب سكانها من العرب و التركمان و يشكل الاكراد فيها اقلية واذا كانت سياسة التعريب التي مورست في السابق تقضي بتشجيع اسكان العراقيين من المحافظات الاخرى في كركوك فأن مانشهده الان هو سياسة التكريد, اي تشجيع اسكان الاكراد في بعض المناطق و منها كركوك لكن الغريب والشاذ في الامر ان سياسة التعريب كانت عراقية خالصة اي ان السكان كانوا عراقيون خالصون انتقلوا من محافظة الى اخرى, اما سياسة التكريد فأعتمدت على الاكراد من دول الجوار حيث تم جلب الالاف الاكراد من دول الجوار ومنحهم اوراق رسمية والادعاء بانهم من كركوك و ما فضيحة سفير العراق في السويد(احمد بامرني) العام الماضي بمنح 26000 ستة و عشرون الف جواز سفر عراقي الى اكراد دول الجوار الا دليل على ذلك حيث تم استدعائه من قبل الحكومة السويدية وكعادة وزارة الخارجية العراقية و وزيرها الكردي (هش يار زبآري) تم اغلاق القضية

امهاتنا عزيزاة
fuad -

الى الاخ العزيز حسين في 8 مما لاشك فيه انه ليس هناك فرق بين ام كريه في سليمانية او اربيل... او اي مدينة كوردستانية مع تلك ام العزية في بصرة لانهن عراقيات بل الفق الوحيد هو ان اخوانينا في كوردستان تمكنو ان يستفدو من الميزانية التي خصصت لهم بشكل جيد دون تدخل الحكومة الفدراليةالتي تحاول بشتا الوسائل الحؤل دون الحصول المحافظات الجنوبية على اقليم خاص بهم خوفا من تقليل السلطة المركزية كما شاهدنا في زمن الحكومات البأدة مماادة الى عدم تمكن العراقين من التمتع بخيرات العأدة بيع النفط التي احد منبعها الرأسية هية مدينة بصرة الفيحاء وجميع العراقين الشرفاء من اقصا شرق الى اقصى شمال ومن اقصى شرق الى اقصى غرب مع الاسف الشديد يحال البعض جاهدا التشويش على ماأنجزة في اقليم كودستان من التقدم في شتى المجالاة كي يولد هاجز الخوف في صدور الخوة في الجنوب واوسط دون الطلب بتكوين اقالم اخرى في مناطقهم كمال الحال في اقليم كردستان. من هنا اكد ان الأم البصراوية سوفة تكون على نفس المستوى التى عليها الأم الكردية في جميع المجالاة .

مادة 140
ابو فرات -

هذا هو نص المادة 140 ارجوا ان يتفحصها الجميع ويعلم ان فقرتها الثانية تبطل مفعولها بعد 2007 اي انها نص قانوني مؤقت ينتهي بسقف زمني وليس نص ابدي منزل.المادة (140): اولاً :ـ تتولى السلطة التنفيذية اتخاذ الخطوات اللازمة لاستكمال تنفيذ متطلبات المادة (58) من قانون ادارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية، بكل فقراتها. ثانياً :ـ المسؤولية الملقاة على السلطة التنفيذية في الحكومة الانتقالية، والمنصوص عليها في المادة (58) من قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية، تمتد وتستمر إلى السلطة التنفيذية المنتخبة بموجب هذا الدستور، على أن تنجز كاملةً (التطبيع، الإحصاء، وتنتهي باستفتاء في كركوك والمناطق الأخرى المتنازع عليها، لتحديد إرادة مواطنيها) في مدةٍ أقصاها الحادي والثلاثون من شهر كانون الأول سنة آلفين وسبعة..

اقليم الجنوب
ميديا -

ان ضرورة تکوين اقليم الجنوب وعاصمتها البصرة سيحمي شباب البصرة من أن يقتلوا في حروب يراد منها فقط حماية السلطة المرکزية، وبالتالي ستنعم امهات البصرة بأبنائها الاعزاء فلذات الاکباد، وينعم اهالي البصرة الفيحاء بثرواتهم وخيراتهم وبدلا من تشتری بها طائرات ودبابات لقتل ابناء العراق او جيران العراق وبدون اسباب. فأمهات الکورديات لا يختلفن عن الامهات العربيات، والام ام لا يمنکها الاستغناء عن اولادها من اجل القائد الضرورة في عراق يحکمها دستور وقانون يجيز تکوين اقليم يحکمه اهله وليس الغريب.وتحية لکل امهات البصرة الاعزاء.

من اين هذا الكلام
شيروان -

قبل كل شيء ايها الاخوة نحن عراقيين بكل المعاني، فقط تعالوا وانظروا الشارع الكردي عندما يلعب المنتخب الوطني العراقي.. ثانيا لااعرف لماذا الاخوة العرب المعلقون متحمسون لعدم تطبيق المادة 140، هل لديهم نفس الحماس بان لا يعود قدس الى الفلسطينيين، الاسكندرون والجولان الى السوريين، ان اقرأ كثيرا التعليقات العربية عن هذه المادة ويقولون الاكراد جلبوا اكراد من تركيا وايران والقوقاز والمريخ، يا اخوان والله والله ثم والله، نحن لم نستطع لحد الان اقناع شارحة كثير من الكركوكيين الاصليين الذين يعيشون في مجمعات في اربيل والسليمانية الى كركوك، من اين تأتون بهكذا كلام؟ مشكلتكم هي واحدة لا غير وهو انكم لا تريدون الخير الا لانفسكم فقط، والا ما دخل امهات البصرة واربيل عن هذه المادة الدستورية، الام البصراوية هي ام لنا جميعا والام الكردية هي ام لكم جميعا، يا اخوان صلوا على النبي في هذا الشهر المبارك لاتقولوا ما ليس لكم به علم، ان من يقول شيئا ليس صحيحا انما هي بمثابة الكذب والكذب يفطر الانسان، ولاجل هذا اقول لكم لاتخسروا صومكم..

الى تعليق رقم 2و 12
ابن السليمانية -

لاادرى اذا مادة 140 ماتت و انتهت فكيف خط 36 بعدها حى و يجب العمل بها فهل التاريخ دائما يعيد نفسها عند العنصرين العربلاشك اى تطور واى شى حضارى يعتبر عجيبا بلنسبة للشوفينين من العراق كفاكم تهجما على الفدرالية و الديمقراحية و حقوق الانسان . اتمنى من القيادات العربية فى العراق لا يتكرروا نفس الاخطاء صدام المقبورو جيشه بتهديد الاكراد و يحيى الاكراد

صدام
كريم عاره ب -

...نعم صدامنا صدام كل العرب ,,كانت انشودة العراق زمن الطاغية,,,وهذا ما يحاول ان يقوله السيد نوري المالكي والسيد ابراهيم الجعفري والسيد ج والسيد د والسادة الاخرين من الطبقة السياسية في العراق وللاسف قسم من السادة المعلقينفي هذا المنبر ,,,واقصد هنا من صدامنا صدام كل العرب هو السياسة الشوفينية التي اتبعهاويتبعهااغلبية الساسة العرب في العراق ,,,او على الاقل هذا ما نفهمه نحن الكرد!..قسم من المثقفين العرب وقليلا من السياسيين ضد هذه الانشودة الشوفينيةوبالتالي دورهم ضعيف في هذا المجال...هل احد يفهم لماذا يرسل السيد المالكي الجيش الى خانقين الامنةوجلولاءوقره تبه التي امنت بجهود البيشمركة فيهامن ازلام القاعدة حينما كان القتال الطائفي فياوجه,,وهل سالت نفسك يا سيادة رئيس الوزراءما كان دور السيد جلال الطالباني في تلاقي الطوائف مع بعض ودحر الارهاب الاعمى القادم من بعض دول الجوار؟,,,انا شخصيا لا اتفق مع هذه السياسة التي اتبعها السيد جلال الطالباني والسيد مسعود البارزاني مع السادة القادة السياسيين في العراق بعد اليوم,,,وما ضمان انلا يخرج لنا شوفيني اخر غدا ,حتى لو زالت التي نحن فيها,,,واعتقد هذا هو راي الاغلبية عند الشعب الكردي,,لا مكان للثقة بعد اليوم والبديل الضمانات الواضحة لقبول اي شراكة..وعليه يجب ايجاد مخرج ما,,اما اخويا وسلميا لحل جميعالاشكالات والقضايا العالقة وبالاخص مدينة كركوك الكردستانية,,او النضال العسكري السياسي نفسه الذي مارسناه ضد الطاغية صدام,,,,وهنايجب ان انوه ان القوة المسيطرة فعليا الولاياتالمتحدة الامريكية ,,وعليها واجب اخلاقي في حمايةالاكراد كما فعلت ايام انشودة صدامنا صدام كل العرب..ملحوظة,,كل كلمة عرب وردت انما عنيت به الاخوة العرب في العراق...(من النرويج)

شكرا لتعليقاتكم
باسم محمد حبيب -

اشكر الاخوة جميعا على تعليقاتهم اللطيفة فالاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية ومن يريد الخير للعراق عليه ان ينبذ كل صور الكراهية وكل اشكال التعصب فالبلد كبير وغني ويسعنا جميعا ولا حاجة لان نختلف على شبر هنا وساقية هناك ثم ان الدماء التي تهدر من اجل خلافات يمكن ان تحل بطرق سلمية هي دماءنا جميعا وعلينا ان نحرص عليها ولانسمح باراقتها هباءا اما تطبيق المادة (140)فاعتقد انه سيوفر فرصة نادرة لحل هذه المشكلة المزمنة بدون اراقة قطرة دم واحدة سيما اذا طبقت ببنودها الثلاث وبشكل صحيح ولا ادري لماذا يعتقد البعض ان تطبيق هذه المادة سيؤدي بالحتم الى اندماجها مع الاقليم الكردي لماذا لانتصور العكس او قد تحسم القضية بجعل كركوك اقليما مستقلا لان تطبيع الاوضاع لايعني اعادة العرب المهاجرين الى كركوك الى مناطقهم الاصلية وحسب بل والاكراد وغيرهم ايضا لان القانون يشمل الجميع ولا يشمل فئة معينة وفي كل الاحوال فان قضية كركوك صائرة الى الحل اذا ما تمسكنا بالبند القانوني اما اذا نبذ هذا البند وعادت الفئات الى سيرتها الاولى في التهديد والاختلاف والصدام فان الحل لن يكون متيسرا حتى لو اريقت سيول من الدماء وشكرا

عجيب
انسان كوردي -

يبدوأ أن المالكي و الصالحيين و الشالكيين لا يرون ابعد ...فنراهم يتحدثون عن طرد قوات البيشمركة من خانقين و باقي المدن (الكوردستانية أصلا) بحكم الدستور العراقي. عجيب أمور غريب قضية. يا سيادة رئيس الوزراء ألا ترى أنك و حكومتك هي التي بدأت بالتجاوز على الدستور و أنتم الذين ضربتم بعرض الحائط المادة 140 الدستورية و التي كان بموجبها تحل جميع المشاكل، الغريب هو تحدثكم عن الدستور و طرد البيشمركة حسبذلك الدستور الذي لم توافق أنت و أعدائك السنة على تطبيقة أولا و لو كنت حاميا للدستور كما تدعي طبق المادة 140 و من ثم أطرد البيشمركة الى داخل حدود اقليم كوردستان الحقيقية. و لكن أن تنتقي بنودا معينة من الدستور و تنسى أو تتناسى بنودا أخرى فهذه غير مقبولة

امتحان العقل
ماهر سامر -

ان ما يصبنو اليه المواطن الذي يسكن العراق سواء في كركوك او في النجف هو توفير الأمن والخبز والتعليم والصحة والسفر والسياحة والرياضة والفن وحرية الاعتقاد باي دين او مذهب او حزب او جنسية , المواطن بحاجة الى حرية سكن في كركوك او النجف ....ختاما متى ما استطاع العراقي المسيحي ان يسكن ويعمل موظفا في محاظة النجف ومتى ما استطاع العربي ان يسكن ويعمل في مؤسسات اربيل والكردي يعمل في محاقظة البصرة , ومتى ما صلى سادة الشيعة في جوامع السنة والعكس عندها سيعترف العراقيون وسيصفقون ويهتفون للقادة في العراق عربا واكراد انكم بحق قادة عقلاء وحكماء.

جمهوريه البصره
حسين -

حبيبي ما نريده هي دوله مستقله في البصره ونفطنا لنا وكفانا وطنيات والا ما ذنبنا نبني حيتان الاموال في بغداد والسليمانيه والبيشمرقه بينما نفطنا تحتنا يسرقه الباقين وحينما رفضنا جائنا المالكي بقواته فقتل اكثر من الف بصري اذهبوا عنا وعيشوا على المقابر و الغنم

كل يغنى على ليلاه
hersh -

مع الاسف لا احد يتكلم عن حياة الانسان العراقى وكرامته فانا لايهمنى من يحكم العراق كردى او عربى او يهودى المهم هو التفكير ف اسعاد الشعب الذى ضاق الامرّين.وهو يبحث عن لقمة خبز ومكان امن ف شتى بقاع العالم