خطوات للحل في إقليم كردستان العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
كل الدلائل تشير الى الى أن الأوضاع تتجه مرة أخرى في العراق الى التوتر والأحتقان وربما الصدام ما لم يتم أيجاد الحلول المناسبة لها، وخلال سلسلة من المقالات الوطنية المتلاحقة والتي نشرناها على موقع أيلاف ومواقع كثيرة أخرى نبهنا الى الخطر الذي يشكله الحزبان الكرديان اللذان يحكمان قبضتهما على ثلاث محافظات في شمال العراق، على وحدة العراق وترابط نسيج شعبه الأجتماعي.
وقد خصصنا أغلب كتاباتنا والتي نعتبرها نوعا من الرسائل الموجهة الى عموم شعبنا وقواه الوطنية الحية لفضح تلك الممارسات وإيجاد الطرق العملية للتصدي لها وللمشاريع التقسيمية والأطماع التوسعية التي تحكم سياسة الحزبين العميلين تجاه العراق، حتى وصل بنا الحال الى أن نوجه رسائل مباشرة الى رئيس الوزراء نوري المالكي رغم تحفظنا على العميلة السياسية المشوه الجارية تحت حراب المحتلين والتي نتج عنها محاصصة طائفية وعرقية مقيتة أدت الى تفكيك كثير من الأواصر التي بنيت وتجذرت خلال مئات السنيين بين أبناء الشعب العراقي الواحد، ولقد طالبنا رئيس الوزراء في تلك الرسائل بوجوب التصدي المباشر والشجاع لهؤلاء خاصة بعد أن قام مجموعة كبيره من نواب العراق برفع الصوت والمطالبة بوقف الأطماع اللامحدودة والاستفزازات التي بلغت حدآ لا يطاق من قبل الحزبيين الكرديين اللذان عملا على أنشاء جيب عميل في شمال العراق.
وكان على السيد رئيس الوزراء بعد ترميم حكومته وصحوة بعض نواب العراق الذين انتخوا لكركوك وغيرها وأستقرار الأوضاع الأمنية نسبيآ، والرأي العام والمزاج الشعبي العراقي الذي ضاق ذرعآ بالأطماع التي لا تنتهي والتي ليس لها حدود كان عليه أن يستثمر كل ذلك، وأن يفرض قوة الدولة وقانونها ليس على مساكين بغداد والبصره وفقراءها فقط وأنما على كافة أجزاء العراق وأولها على الميليشيات الكردية التي أصبحت تهدد مناطق شاسعة من أراضي العراق وكأننا أمام كويت ثانية قامت على أراضي أقتطعت من العراق ولا زالت تزحف ما لم يتم التصدي لها.
وقد نبهنا السيد المالكي وبعض أعضاء البرلمان الشرفاء الى خطورة هذه الأحزاب التي بدأت تكبر وتتضخم وأصبحت أخطبوطآ يهدد الآن وجود العراق كدولة،وها هي مشكلة خانقين وما حولها إلا دليل جديد على خطر هذه الميليشيات على كل العراق أضافة الى أستعمال مشكلة خانقين وتسليط الأعلام بصورة مكثفة عليها، كورقة للمساومة وتشتيت الأنظار عن عما يجري ويخطط له في كركوك فلا يجب أن ندير ظهورنا بأتجاه خانقين ونترك أو نساوم على كركوك وبعض أجزاء الموصل وحتى أربيل وزاخو.
أن المحافظة على وحدة العراق وتماسك شعبه وأيقاف مهزلة الدولة داخل دولة ودستور داخل دستور، يتطلب أيجاد خارطة طريق تتكون من عدة خطوات جريئة شجاعة لا بد من القيام بها للحد من خطر هذه العصابات وقطاع الطرق،أولها مكاشفة الشعب العراقي ومصارحته بالأطماع التي يمثلها الحزبين وخطرها على الأمة العراقية ووضع الجميع أمام مسؤولياتهم، والعمل بفاعلية ومن خلال البرلمان والقنوات الدستورية الأخرى على تقليل نسبة ال 17% من ميزانية الدولة العراقية والتي يستخدمون جزءآ كبيرآ منها والمقدرة بعشرة مليارات دولار عدا عن واردات الكمارك من المنافذ الحدودية، لزيادة نفوذهم،والترويج لكيانهم، وتسليح عصابات البيشمركه والتي بدأت تهدد بالحرب وضم أجزاء كبيره من شمال العراق الى نسبة 5%، أو أن تتولى الحكومة المركزية التصرف بالأموال في مناطق الشمال وتوفير الرفاهية لأبناء شعبنا الكردي مباشرة دون تدخل من هذه الأحزاب التي تستحوذ على هذه الأموال وتقوم بتوزيعها على أعوانها،، فتقليص المال المتدفق الى قادة الميليشيات سوف يحد من الخطر المتزايد لهذه الميليشيات ويحجم دورها وتأثيرها في المجتمع الكردي العراقي ومن ناحية أخرى سوف يرخي قبضتهم على مرافق كثيرة يتحكمون بها الآن،وضرورة التوجه الجاد لأنشاء أعلام موجه يخاطب أبناء شعبنا في الشمال وباللغة الكردية مهمته التأكيد على الهوية الوطنية العراقية وأن أبناء العراق متساوون في الحقوق والواجبات وفي الحصول على مختلف فرص الحياة مهما تعددت قومياتهم ومذاهبهم وتجذير هذا الخطاب الوطني في النشئ الجديد الذي حاولوا عزله عن باقي أخوانهم العراقيين عن طريق منع وتقليص تداول اللغة العربية وغياب القنوات الوطنية العراقية الكردية أو أنخفاض صوتها مما ولد مساحة وفراغ كبيريين أستغلتها الأحزاب الأنفصالية الشيفونية لحشد التأييد لها ولخطابها العنصري، البدأ بعمليات تنقية وتطهير قوات الجيش والشرطة من منتسبي البيشمركة فهؤلاء طابور خامس لا ولاء لهم للعراق، هذه هي خطوات عملية للحفاظ على وحدة العراق وقمع العصيان والتمرد، تتطلب شجاعة للجهر بها وتنفيذها.
حيدر مفتن جار الله الساعدي
التعليقات
ما ينقص الكاتب
المشرد -ما هذا الكلام يا اخي , لماذا تنعت الآخرين بألفاظ سيئة , لماذا تقول الحزبان العميلان؟ أليست الحزاب العراقية هي التي وعدت الحزبين الكرديين في مؤتمر لندن بكل ما يطالبون به الآن ؟جاهر برأيك ولكن لا تكثر خصومك بسبب لسانك , أعتقد ان هذا آخر ما ينقصك.
اعتقالات في قامشلو
قامشلو -قامشلو اليوم الأحد 31/8/2008 أكدت مصادر من ذوي المواطن السيد محمد سعيد عبدي سعيد والدته عزيزة من مواليد القامشلي لعام 1977 بأن سلطات الأمن العسكري في القامشلي قد اعتقلته صبيحة هذا اليوم بعد عدة استدعاءات حيث داهمت منزله وصادرت جهاز الكمبيوتر الخاص به والعديد من شرائط السيدي الخاصة بالفن والشعر الكردي على خلفية نشاطه الاجتماعي والفني حيث أكدوا بأن السيد عبدي سعيد يدير فرقة نارين للفلكلور الكردي في قامشلو. هذا ومن جهة أخرى علمنا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا من مصادر حقوقية سورية نبأ اعتقال السيد طلال محمد عضو المنسقية العامة للوفاق الديمقراطي الكردي السوري يوم أمس الأحد 24/8/2008. إننا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان ي سوريا ندين ونستنكر بشدة اعتقال كل من السيدين محمد سعيد عبدي وطلال محمد ونطالب السلطات السورية بالكف عن ممارسة سياسة الاعتقال التعسفي التي تجري خارج إطار القانون والإفراج الفوري عنهما وعن كافة معتقلي الرأي والضمير في سجون البلاد وإفساح المجال أمام الشعب الكردي في ممارسة حقوقه الثقافية بحرية والعمل الجاد من أجل فتح الحوار من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل لقضية الشعب الكردي في سوريا وفق العهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان وضمن إطار المتحد الوطني للبلد.
كلام سليم
حمة رشيد -بارك الله فيك ياأستاذ حيدر و فعلا كان على السيد المالكي استثمار هذه الفرصة ليس فقط لوقف اطماع الطامعين في تقسيم و سرقة اراضي العراق بل في اعادة اللحمة الوطنية بين اطياف المجتمع العراقي و تنشيط المفهوم الوطني العراقي (الذي يكاد ان يختفي) في ان العراق بلد جميع العراقيين على مختلف مشاربهم و طوائفهم و لست يائسا من ان الفرصة مازالت سانحة للمضي في هذا الاتجاه.
يعيش العراق
سوران -مع الاسف انك تفرق بين الشعب وتحاول احداث المشاكل والبلبلة بدلا من البحث عن الحلول,اذا ليس عندك معلومات عن الاحزاب الكوردية المناضلة يستحسن ان تستفسر قبل ان تكتب ضدهم وتهجم عليهم, الاحزاب الكوردية اقدم من كل التجمعات والاحزاب الباقية ونضالهم وتضحياتهم اكثر واقدم واكبر من باقى الاحزاب شئت ام ابيت, فى البداية تعملون وكأنكم لا مانع لديكم من عمل الاحزاب المناضلة ولا مانع لديكم لاعطاء الحقوق الى الاقليات واعطاء المجال والحريات للقوميات والاديان بممارسة حياتهم الطبيعية, وبعد اجتياز مرحلة الصعوبة والتكوين تبدأون بالصد ومعاداة جميع القوى الوطنية كما كانت فى الماضى, تفكيرك لا يقل ولا يزيد عن ضابط امن واستخبارات فى الماضى فما اللذى نحن ننتظره او نتأمله منك ومن امثالك, وافكارك تجد الصدى له فقط عند البعثيين المجرمين القدامى اللذين دمروا البلد والطورانيين المبرمجين من تركيا والمتطرفين المبرمجين من كهوف تورا بورا.
ان الآوان
ضياء عبد الكريم -على السيد المالكي ان ينتهز هذه الفرصه التاريخيه لوضع حد لاستهتار واطماع القيادات الكرديه بالعراق والعراقيين والتي لاتنتهي . ان الشعب العراقي كله معبأ الان ضد هؤلاء الاكراد ناكري جميل العراق عليهم وسارقي منشئاته ونفطه وخيراته وان اية خطوه سيتخذها المالكي بهذا الاتجاه ستكون موقف تاريخي يحسب له .
مشكور عالصراحة!
إدريس داوي -مشكور يا سيد حيدر مفتن جار الله الساعدي على صراحتك التي تدل بوضوح على مدى الحقد الذي يحمله بعض الذين يريدون عودة الحكم الواحد الأوحد في عراق لايكون لأي مكون حق وليس فيه إلا أقزام يرضخون لدكتاتور دون فسح المجال لأي كان في المطالبة بحقه أو العيش فيه إلا تحت أهداف حزب البعث الذي أثبت فشله بكل دمويته في أية وحدة وحرية واشتراكية هذا الشعار الذي دمر العراق وجواره ..ويجب أن يعذرك الجميع لأن المدرسة البعثيةالتي خرّجتك يحل لك أن تبقى على احتلالك للكويت ولكردستان وتقتل الكردي والشيعي والتركماني والآشوري والأزيدي إلا إذا كانوا تبعية بعثيه وتقوم بما شئت من قوة لتدمير كل الشعوب التي وقعت ضمن مايسمى بالعراق والتي رسمتها الدول الإستعمارية, تلك المدرسة العفلقية التي كان معلمها واحد ومنظارها واحد ولاتعترف إلا بطائفة حاكمة واحدة..والشعب الكردي يعرف جيداـ بغض النظر عن أداء هذا الحزب أو ذاك ـ فأنه يعرف جيدا إن أيتام البعث لم ولن يدخروا جهدا لمحاولة الإنقاض على بسمة أطفال الكورد ومحاولة إبادة الشعب الكردي لو سنحت أي فرصة لهم..لذا علينا أن نشكرك على مقالتك التي تكذّب بعض القادة والأحزاب الكردية التي تدعي وتتوهم بأن أيتام البعث يمكنهم أن يصبحوا ديمقراطيين ويفهموا الحوار والتعددية أو يقبلوا بعراق يعيش فيه الكل إخوة متساوين في الحقوق والواجبات دون إقصاء أي مكوّن أو مذهب ! ولكن كما قال أحمد شوقي :((أنهم قالوا وخير القول قول العارفينا*** مخطئٌ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب دينا ))
مايفيد الفتن
علي عبد الحسين -رغم كل من يحاول زرع الفتن والإحتراب ,العراق الإتحادي الجديد سيبقى لكل العراقيين بعربه وكرده,بإسلامه ومسيحيه وأزيديه وصائبته, بسنته وشيعته ...عاش العراق اتحاديا فدراليا لكل الشرفاء الذين يناضلون للإخاء والمساواة أما السوداويين فليبكوا حكم الفرد الواحد وللأبد
عراقنا للجميع
مهند البصراوي -ومن قال لك يامولاي إن المالكي أو أحزابنا الشيعية سيدمرون تحالفهم مع الإخوة الأكراد لأجل حفنة من البعثيين المجرميين , ولعلم كل من يريد إراقة الدماء العراقية إن عراقنا الجديد سيكون أقاليم اتحادية ولكل إقليم خصوصيته فحتى لو ظهرت بعض اختلاف الآراء فهذه هي الديمقراطية , أو تظن إن كل من خالف هذا الطرف أو ذاك يعني يقوم حرب أهلية ! لا يابعد عمري أنت متوهم وروح اصطاد بعيد , فالأكراد شركائنا ولهم مالنا ولنا مالهم ,فالأفضل أن تقعد وترثي معلمك صدام الهدّام وحزبك المقدام الذي حتى مزبلة التاريخ ما تقبله , بعدما كل العراقيين صار يتفله.
عراقنا للجميع
مهند البصراوي -ومن قال لك يامولاي إن المالكي أو أحزابنا الشيعية سيدمرون تحالفهم مع الإخوة الأكراد لأجل حفنة من البعثيين المجرميين , ولعلم كل من يريد إراقة الدماء العراقية إن عراقنا الجديد سيكون أقاليم اتحادية ولكل إقليم خصوصيته فحتى لو ظهرت بعض اختلاف الآراء فهذه هي الديمقراطية , أو تظن إن كل من خالف هذا الطرف أو ذاك يعني يقوم حرب أهلية ! لا يابعد عمري أنت متوهم وروح اصطاد بعيد , فالأكراد شركائنا ولهم مالنا ولنا مالهم ,فالأفضل أن تقعد وترثي معلمك صدام الهدّام وحزبك المقدام الذي حتى مزبلة التاريخ ما تقبله , بعدما كل العراقيين صار يتفله.
صنع دكتاتور جديد
ابن السليمانية -لاادرى لماذا هذا الحقد على الشعب الكردى التى كانت دوما ياوى المعارضين العراقيين فى جبال كردستان الشامخ يبدو ان الكاتب وامثاله من الذين ترعرعوا بعقلية النظام البائد واذى كانوا دوما يستخفوا بالشعب الكردى ونضاله المرير من اجل حقوقه المشروعة اتريد صنع (صدام مالكى ). يبدو ان الشوفينين و امثالكم لاتستطيعون العيش بدون دكتاتور فى العراق فما لم يستطيع ان يفعلة صدام بالشعب الكوردى لايستطيع لا مالكى ولا جعفرى و..........ان يفعله ضدنا و كفاكم كتابة تعليقات باسماء كوردية مثل كاكة فلان و فلان الكردى لاننا نسمى من يكتب رائياضد الاكراد ب ( لقيط ) (زؤلة كورد)اى لا اصل ولا فصل لهم انتم الذين دعمتم صدام و ما الت اليه العراق وكفى .
سيادة نوري المالكي
حسن صالح -أعتقد أن شخصاً كنوري المالكي أو أي من الساسة العراقيين هم أكبر بكثير من الإستماع لهكذا ترهات و لا أعتقد أن موافقة المحررين في إيلاف على نشر هكذا مقالات محرضة و متدنية المستوى لغة و مضموناً أمر يخدم توجهها الليبرالي الإنساني العصري.
الى الاخ رقم 8
كردي معتدل -والله ياخي اثلجت قلبي بتعليقك هذا هو العقل ,الاختلاف لايعني الحروب ونحن الاكراد نفتخر بشراكتكم لانا مبدءنا هو الحق ,والدم اغلى من النفط.
أين الزعامة العراقية
د.عبد الجبار العبيدي -اثبت التغيير السياسي في العراق ،ان من رافقوا المغييرين من العراقيين لم تكن لديهم خبرة السياسة الناجحة ابدا.جاءت وزاراة وتبدلت اخرى لكن الوضع لم يتبدل لان ليس لديهم خبرة التبديل نحو الاحسن فحسبوا التغيير مكسبا شخصيا لهم لا للشعب.الاكراد ليسوا من السوء والعمالة بهذه الدرجة المتصورة عند الناس ،لكن الانسان بطبعه اذا ما فتحت امامه تحقيق المطالب دون رادع يطالب بالاكثر ،التغيير في العراق لم يضع برنامجا سياسيا عمليا محكما لادارة العراق،فلا مجلس الحكم لدية خبرة السياسة ولا من جاء من بعده.خمس سنوات مرت على العراق وهو يراوح في مكانه وكل من يقول لأ عدوه معاديا.الاكراد اليوم لا يعملون بمحض ارادتهم بل هناك اجندات خارجية تقف معهم لتحقيق اكبر قدر من الامتازات لاقليمهم وتحقيق مطامع الاخرين (الدولة داخل دولة) لكن لا احد يستطيع ان يتصدى لهم بالقانون او بغير القانون لفقدان الصفوة المختارة في حكم الدولة.ان السيد المالكي قد وعى اللعبة الان ولو بعد فوات الاوان لكن الزعامات العربية الاخرى لا زالت تفكر بمطامحها الشخصية لا بالعراق والا كان بالامكان الوقوف مع المالكي لتحجيم الجانب المتغطرس الاخر.لقد اثبتت الايام ان الاكراد ليسوا بمستوى السياسة الناجحةولم يتعلموا درسا من التاريخ، فهم الان في اقليمهم يعاودون ما درج عليه صدام حسين من الاستئثار بالسلطة للحزبين فقط دون الاخرين وهنا بداية الضعف والانكماش.فهل يعي زعماء العراق ليتكاتفوا مع المالكي لاثبات الوجود؟ام سيبقون يتناحرون ؟
من النرويج
كريم عاره ب -تكفيني جملة واحدة فقط من مقالك المتعطش لزمن الدكتاتور( صدام) والذي وجدته انت في سياسة رئيسالوزراء العراقي الحالي ,,فاهلا ,,اهلا,,,باالعراقالجديد,,عراق السيد المالكي وعراق حيدر مفتن جارالله الساعدي (الكاتب)الذي يقول,,,وكأننا أمام كويت ثانية قامت على أراضي أقتطعت من العراق ولا زالت تزحف ما لم يتم التصدي لها. واعلم ان الشعب الكردي هو الذي يجب ان يقتنعبان حقوقه مضمونة ضمن الدولة العراقية(ولبس انتاو غيرك )وبذلك تبنى اسس الوطنيةالعراقية الصحيحةوبها تقطع دابر انخراطنا في الاحزاب الكردية التي تنعتهاانت بالعمالة,,, نعم عملاءاذا سمحوا للشوفينين العراقيين بمصادرة حقوقنا,واذاسمحوا للمالكي بتنفيذ رغبتك في احتلال الكويتوكوردستان مرة اخرى,,,
الحقيقه المره
خدمة للأنسانيه -الحقيقه المرهإنتباه وأخذ الحيطه لكافة الدول العالميه إبتاءآ من الدوله التركيه المتساهله والمتئامره والمدغدغه لعواطف الأكراد لأنشاء وطن قومي لهم على حساب الأقليا ت المسيحيه في مناطق تواجدهم التاريخي مع إعطائهم الضوء الأخضرلأبادة كافة المسيحيين لغايه في نفس ... فحصلت الأباده والمجازر في تلك المناطق ( طور عبدين ) من عام 1914 وتبعيها التهجير القصري وليومنا هذا لكن السحر إنقلب على الساحر وهذا ما حصدوه إتجاه أعمالهم اللا إنسانيه لأبنائهم البرره المسالمين من الأقليات المسيحيه . وإنتشر هذا المرض الفتاك الكردي وبقوه غير مسبوقه في التاريخ من قبل امريكا اللا إنسانيه وربيبتها إسرائيل على إتساع هذا المرض ليشمل الشرق الأوسط وسيصل لاحقآ إلى أوربا .آمل من القيادات الأوربيه بأن لا تستخف من هذا المرض اللعين ( المشروع الكردي ) والغيرمعروف لأبعاده المستقبليه سوى الشبه بالأرهاب الأسلامي بالوقت الحاضر وآمل من المجتمعات المتحضره بأن يقننوا من طموحاتهم المستقبليه وإعطائهم حقهم من السلسه الجبليه الأيرانيه والعراقيه المتواجدين عليها بالوقت الحاضر حصريآ وإغلاق هذا الملف الخطير أو كررالخطير ليحل السلام والوئام على كافة شعوب المنطقه بدلآ أن يصل الى أ وربا ... يرجى النشر لخدمة للأنسانيه ...
الى جبار عبيدى
سوران -كل كلمة كتبتها بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع, ونلتمس منها فقط روح العدائية والكراهية والتهجم والافتراء على الشعب الكوردى وقياداته.لماذا لم يفلحوا ولم يتحققوا النتائج المرجوة؟ لان هناك قوى تعمل ليل ونهار بصورة جدية للوقوع بهم وعدم انجاح تجربتهم واخفاقهم وهذه الجهات معروفة ولهم قاعدة عريضة فى العراق, اولا تركيا يحرك التركمان للضغط وافشال العملية الديمقراطية وايران يحرك جماعات تابعة لهم بأفشال العملية السياسية وسوريا معروفين بمسؤليتهم عن الارهاب والتفجيرات عن طريق البعثيين والقاعدة بطرق مباشرة وغير مباشرة.ولعلمك فقط بأن الكورد يعملون بمحض ارادتهم وليسوا مربوطين ولكنهم محاصرين ومحاطين بالحاقدين والمنافقين واللذين لا يريدون الخير لنا وانهم بالمرصاد علينا ليل ونهار لحساب اجندات اجنبية وهذا يجوز ان لا تعلم واو عندك العلم ولكنك تستغفل الموضوع, ولكن الخاسر الاول والاخير هم العراقيين, يستخسن ان لا تفرق بين الكوردى والعربى وغيرهم فى العراق.
انت بتستكردني!!
فد واحد عراقي -المعلق علي عبد الحسين والمعلق مهند البصراوي اسماء مستعارة منتقاة بقصد وتعمد لان المعلقين الاكراد يريدون ان يوهموا الناس ان ثمة شيعيا او بصراويا يؤمن بالفيدرالية ويريدها للجنوب ويمكن ان يعطي للاكراد ما سيأخذ مثله عند اقرارالفيدراليات. لقد وقع المعلق الكردي بخطأ مفضوح فنحن نطلق اسم اليزيديين على ابناء هذه الطائفة العراقية الكريمة وهم يصرون على تسميتهم بالايزيديين , ولغاية في نفس يعقوب. كشفناك يا كاكا هه هه هه هه هه . يريد يستكردنا وميعرف شلون.
.................
انسان كوردي -ولى زمن معالجة القضايا التي قد نختلف عليها بلغة السلاح و جاء زمن الحوار وتبادل الاراء و تقديم الحجج و الدلائل العقلانية واختيار الطريق الاسلم لحل الخلافات بعيدا عن الاستفزازو عرض العضلات العسكرية و لغة التهديد السيئ الصيت على طريقة نظام الجريمة المنظمة للحكومة المقبورةاننا نناشد جميع المثقفين و الصحفيين و الكتاب و الفنانين في العراق للاحتجاج المدني ضد العنف والعسكريتاريا وجرائم اغتيال المثقفين ومن اجل اعلاء شان لغة العقل و المنطق الانساني في الحوار واختيار الحل السلمي.
حقيقه
شيرين السليمانيه -وهل كل هذا التهجم على الكاتب ونعته بالبعثيه البغيضه الا لانه استطرق في حقيقه نعرفها نحن الكرد للعراق الجديد ارجو من البصراوي الذي فيما يبدو من مرتزقه حكيم ان لا يبالغ في العلاقه معنا فهو يبقى عربي نكن في سريرتنا لهم الكره وسيعلم بعض المندفعين ان ما يحدث في العراق اليوم من قبل الاكراد هو لبناء دوله كردستان الكبرى معتمده على اراضي نفطيه عراقيه في كركوك وديالى والموصل وان اتفاقيات مع حزب العمال التركي والايراني قد عقدت في 2005 في السليمانيه لصياغه حال كردستان الكبرى وستنتزع كركوك من العرب فهي قدس اقداسنا عاجلا ام اجلا
الى المعلق 17
سوران -بالله عليك انت لا تخجل من نفسك ولا تخجل من اصلك ؟؟ يعنى اذا اى شخص يقرأ ماكتبته يشمئز من حاله وتعنون *انت بتستكردنى* وانت فرحان على اساس واصل للقمر واكتشفت شئ جديد للانسانية وخدمته, انظر الى نفسك وانظر الى باقى العالم اين وصلوا, الفيدرالية نظام متطور ونظام ديمقراطى لتنظيم الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية للشعب, والفيدرالية ليست سرقة او رشوة او ذبح اوقتل وليس الفساد, انت وامثالك تبتعدون عن الفدرالية وتكرهونها وتعتزون بالقيم الاخيرة التى تدرجتها ياللعجب.كم مرة نعيد ونكرر ونقول بأن فى العراق لا نريد ان يكون هناك اى فرق بين ابناءه ولكن امثالك لا تحبذون هذا الشئ.
القضة لا تحسم عسكريا
برجس شويش -يتهم الكاتب الاحزاب الكوردية بالعميلة ولكنه لا يقول لمن ولا يأتي بدليل واحد على عمالتهم، و يقول بان بعض الشرفاء من النواب العراقين ....اي ان البقية هم ليسوا كذلك، ويحض الحكومة على اتخاذ اجراءات ضد الكورد وهو ينسى بان صدام باوج قوته لم يستطع ان يخضع الكورد لمشيئته وهو انتهى الى المشنقة وسقط نظامه البعثي بينما الكورد انتصروا وحرروا كوردستان، يبدو ان الكاتب لم يختبر قوة الكورد ولا يتوقع بان الرد الكوردي سيكون قويا ومؤثرا قهو ايضا يستهين بقوة الكورد وييالغ كثيرا في قوة المعادين للكورد، فكل الشعب الكوردي وراء قيادته والبشمركة قوة نظامية ومدربة احسن تدريب واكثر من هذا: ايمانهم بعدالة قضية شعبهم قوية، والكاتب ينبه الحكومة العراقية على خطر الكورد على وحدة العراق ومستقبله فالافضل له ان ينبه كل عراقي على خطر القومين العروبين على تدمير العراق من جديد كما دمروه في عهودهم السابقة عندما كانوا يحكمون، يا كاتبنا العزيز يجب ان يقر بان القومين العرب هزموا من ساحات التنمية والتطوير و توحيد المواطنين في وطن واحد وخربوا الاوطان ودمروها وقمعوا شعوبهم واعتقلوا ابناءهم وقتلوا الكثيرين منهم وغامروا في حروب خاسرة ودمروا اقتصاد بلدانهم هؤلاء هم الخطرين على وحدة العراق وتماسكه بينما الشعب الكوردي لا يطالب اكثر من حقوقه المشروعة
الى شيرين سليمانيه
سوران -طبعا انتى مو شيرين ولا طيب ولا كوردية, وعيب علينا نكتب شيئا لغرض معين او لعدف معين خبيث, ان العرب والكورد اخوة فى هذا الوطن الحبيب وكذلك اخوة لنا التركمان والمسيحيين وباقى العراقيين من الاقوام والاديان الاطياف الاخرى ولا فرق بيننا* لا فرق بين عربى وغير عربى الا بالتقوى*.
اين خطوات الحل
فرات -لقد قرات المقاله كامله ولم اجد اي حلول وعدها الكاتب في العنوان .... فلايحق لك ياكاتب المقال ان تتهم الحزبين الكرديين بالعماله بدون اثبات ودليل مقنع اما خلافاتنا معهم فستحل بالحوار الحضاري صمن اطار الديمقراطيه فكلنا ابناء امه واحده هي الامه العراقيه ومن يريد الانفصال عن هذا الامه فليذهب غير ماسوف عليه
قليل من الاتزان
أبو دانا -مهما يبلغ الأختلاف في الآراء بين القراء، يجب أن يبقی هناک بعض القيم والمعايير التي يجب علی الکل الإلتزام بها. کذلک الحال نبالنسبة للکاتب . الکاتب معروف بکرهه الشديد للأکراد ومقالاته علی صفحات إيلاف، رغم کل الإعتزاز بإيلاف، ويزرع مشاعر الحقد والکراهية بين أبناء الشعب الواحد والبلد الواحد، ونحن في امس الحاجة إلی التکاتف والتآخي وتضميد الجراح، لا تعميقها. أم القراء فهم لا يکتفون بصب الزيت علی النار، بل أن بعضهم يسلک سبلا ملتوية غير أمينة مليئة بالغش ولا تتصل بالتقليد والخلق الإنساني بصلة. فيقومون بإستخدام أرذل الکلام و يلبسون أنفسهم لباس الغير. لا ضير أن يکتب المرأ بإسم مستعار، ولکن أن يکتب عربي أو عربية، بلسان إنسان کردي أو کردية وبالعکس أيضا، فهذا غش وتحايل واضح وحداع للغير، مثلام فعلت المعلقة (أو المعلق) رقم 19 مثلا وغيرها کثيرون. هكدا تصرف وسلوک لا يعيب إلا صاحبه امن الغباوة للذي أو التي يقوم بها، أن يتصور بأن القراء لا يقرؤون ما بين السطور. دعوة للکل للإلتزام بحدود اللباقة والقيم الأنسانية، فمهما أختلفنا، نبقی مشترکون في إنسانيتنا.
قطاع دهوك السليمانيه
Sassani -لاتخشواايها الاخوه العربان فان القاده الاكراد مستعدين للتنازل عن كركوك وخانقين وشنكال وجميع المناطق الكورديه الاخرى مقابل الاحتفاظ بثرواتهم ومناصبهم التي اعطتهم اياه الامريكان .......زززصدام يضحك عليهم بمنصب مستشار او مستشار دوله لانهم لايصلحون للمناصب المهمه او الحساسيه لان المعروف عن القاده الاكراد هو تكريم اعدائهم ومعاداةاصدقائهم والتاريخ يشهد على كلامي . وايهاالاخوه العربان لاتخشوا التحالف الكوردي الامريكي لان الامريكان يهوون خيانة الاكراد ايها الاخوه العربان اقسم لكم ان القاده الاكراد مستعديين للقبول بقطاعيين على غرار قطاعي الضفه وغزه ويكتفون بقطاع دهوك وقطاع السليمانيه او قطاعي 27و28 في مدينة الثوره ولكن المهم الاحتفاظ بثرواتهم ومناصبهم الكارتونيه
إلى شيرين
الكردي -والله اني اشفق عليكم, وانت يا من تسمي نفسك (شيرين) الا تخجل بانتحال اسم امرأه وان فبركه الاكاذيب لا تحتاج الى تشبهك بالنساء. .
مقال مسموم
علي -للعراق شعب متحضر سيثبت للعالم ان لغة الحوار و العقل بين الاخوة ستنتصر
الى الكورد والعراقيي
جابر -احذروا قسم من العرب اهواز البعثيه ايظا.الى رقم 8 اذا نصف الشعب العراقي اصيل مثلك سوف يكون العراق بخير ,الى الامام ورمضان كريم .
من حسن الحظ الكرد
امجد محمد سعيد -لو سلمنا بآراء بعض من اصحاب التعليقات بان الكرد سبب المشاكل لعرب العراق ،وهم عملاء الصهيونيه والدوائر الأمبرياليه،لكن ماذا تقولون لمسيحيى لبنان والأقباط سكان مصر الأصلاء واهل جنوب سودان وشعب دارفور والأمازيغيين فى الجزائر
من حسن الحظ الكرد
امجد محمد سعيد -ومن حسن الحظ الكرد كردستان لايطل على البحر لذا لاتتمكنون من رمينا فى البحر كما فعلتم لشعب اسرائيل الشقيق ههههههه
ألهذا الحد
resha koye -كل ما عليك أن تسأل نفسک، كم يخسر المرء من روحه وذاته، لمجرد العيش فى مثل هذا المناخ المعادى للکورد، أو على الأقل المتوجس منها طوال الوقت. لماذا لا ینطلق تفكيرك ووقتك وإبداعك لأشياء أفضل بكثير مما تعمل .
كلام فارغ
جورج -يبد ان الاخ الذي كتب هذه الاسطر يريد ان يبعث على الطائفية والتفرقة بين ابناء الشعب الواحد وواضح انه لم يفهم ان للكرد كافة الحقوق في ارض العراق الذي تكبدوا من جرائه ابشع الويلات والجرائم ككل العراقيين. الكودر لم يحاولوا ان يسيطروا على شبر من اراض العراق بل لهم حقهم في حكم المحافظات الكردستانية التي تدخل ضمنها مناطق النزاع ايضا التي انتوعها النظام اعفلقي من كردستان وقام بتعريبها. فقل خيرا او اصمت
.................
نوزاد عارف -الاتهام بالعمالة تدكرنا بصحيفة الثورة البعثية؟؟؟ والا الم يستقبل ابناء ثلاثة محافظات غربية عناصر القاعدة ليفجروا انفهسم في العراقيين اليس هدا عمالة ؟؟؟ وما راي الكاتب عن اختراق ايران للاحزاب الشيعية ؟؟ وتعامل علاوي (العلماني) مع معظم الدول العربية وعمالة الجبهة التركمانية لتركيا ؟؟؟؟ في الوقت الدي انتهى العراق من صراع طائفي خلف مليون قتيل وخمسة مليون مهجر بفعل مؤامرات دول الجوار ياتي كاتبنا البعثي ليشعل نار حرب قومية في العراق خدمة لدول الجوار
کوردستان الغربية
الکوردستانية -والله قلوبنا معکم يا أخواننا في قامشلو وعفرين الابطال ، هذه أساليب البعث البائسة في قمع الشعوب وقد مر جميع العراقيين بهکذا أيام سوداء فأن کثرة الأعتقالات والأغتيالات يؤکد بأن أيام الطغمة الفاشية في سوريا باتت قريبة من نهايتها وتذکروا دائما قول الشاعر أبا القاسم الشابي إذا الشعب يوماً أراد الحيـاة فلا بدّ أن يستجيب القدر ولا بدّ للــــيل أن ينجلـــي ولا بدّ للقيد أن ينكسـر. . أما من يتهم أحزابنا بالعمالة فأقول أنا العمالة لمن ؟ فليس لنا امتداد شيعي في ايران حتی نکون عملاء لها او امتداد بعثي في سوريا حتی نکون عملاء لها او لنا امتداد أتاتورکي في ترکيا حتی نکون عملاء لترکيا، وحتی البلهاء يفهمونها .ولکننا نمتلك ارادة الجماهير الکوردية المخلصة فقط، اي نحن عملاء لشعبنا الکوردي وهذه احلی عمالة. أليس أفضل ان تکون عميلا لشعبك ووطنك من أن تکون للغريب المتربص الذي يتمنی أن يتقاتل ابناء الوطن مع بعضهم؟
شكرا
رازان كوردي -قال مصدر كردي في بغداد الثلاثاء إن الوفدين المركزي والإقليمي توصلا الى صيغة مشتركة لإعادة الأوضاع الطبيعية الى مدينة خانقين التابعة لمحافظة ديالى، حيث تمت الموافقة على إبقاء قوات البيشمركة في المنطقة، مشيرا إلى أن بيانا سيصدر في وقت لاحق اليوم عقب انتهاء المباحثات وإبرام إتفاق نهائي بشأن الأزمة. وقال المصدر إن الوفدين توصلا إلى اتفاق يقضي بإعادة الأمور الى ما كانت عليه قبل وقوع الأزمة، وأن قوات البيشمركة لن تنسحب من قضاء خانقين، مشيرا إلى طلب من الوفد الكردي بإعادة جميع قوات البيشمركة التي أرغمت على الإنسحاب خلال الأيام الماضية في عدد من المناطق منها قرةتبة وجلولاء الى مواقعها السابقة.
عراق موحد
بهلول -نحن الاكراد نريد عراق موحد رئيسه كرديو الوزراء اكراداي عربي يتكلم يودع السجن مع التعذيبواية مدينة عربية ترفض حكم الاكراد تضرب بالكيماويامة كردية واحدة ذات رسالة خالدة
الاخ سوران وشيرين
دحام العراقي -احي الاخ سوران لافكاره المعتدلة والمتمدنة والمتحضرة ولكن ارجوا الانتباه الى شيئين قد نسيتوها ان اتهامكم عمالة العرب والتوركمان لدول اجنبية نسيتم ان الحاكمين الاكراد عملاء لامريكا واسرائيل وتاريخ الحركة الكردية متهمة بالعمالة لدول الجوار ضد العراق وهذا توازن غير منطقي مهما بررنا الحركة الكردية هذا اولا وثانيا الاخت شيرين بشوفينيتها تبشرنا بدكتاتورية الكردية بديل الديكتاتور صدام المقبور فالقيادات الكردية تروض شعبها مثل صدام فعلينا ان نفكر كثيرا لهذه الحالة باستثناء المستفيدين منهم .
الاخ دحام العراقى
سوران -أويدك فى ما قلته ولكن ليس الكل, وانا لا اقول ولا اعتبر بأن كل العرب العراقيين او كل التركمان العراقيين عملاء وجواسيس لدول اجنبية, وكذلك ليس الكورد وحكامهم عملاء لامريكا واسرائيل, فأذا ترجع الى التأريخ فهذا الشئ معقد وغير واضح ولكن الوضوح هى ان الكورد ناضلوا ولحد الان نضالهم من اجل الحرية والكرامة والديمقراطية, لأن الاستراتيجية العسكرية والثورية حتمت بالاتصال بأطراف ثانية وهذا وارد فى كل زمان ومكان وفى كل ملة وكل ثورة وهذا الشئ نسبى وليس حتمى.