المخاطر المستقبلية بين إقليم كُردستان والعراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تشنجت في الآونة الأخيرة، العلاقات السياسية بين إقليم كُردستان والحكومة العراقية على جملة قضايا ومشاكل معروفة، تتكرر على الدوام في الإعلام.
وبدأت وتيرة المشاحنات تتصاعد في إثر إعلان الحكومة العراقية، بعث "الجيش الفيدرالي" إلى مناطق ديالى ومندلي وخانقين وغيرها.
وإذا كان العراق فعلاً دولة ذات سيادة وذات فيدرالية موحدة، فأمر إنتشار الجيش والشرطة في الأقاليم والمحافظات طبيعي، ومن صلب عمل الدولة.
ولو كان إقليم كُردستان فعلاً جزءا من العراق، فعلى السلطة القائمة فيه عدم الإعتراض على إنتشار الجيش والشرطة، على أي بقعة من الأرض في الوطن، خصوصاً وأن القادة الكبار في الدولة تابعون للإقليم نفسه.
لكن العراق اليوم دولة غير ذات سيادة، والجيش ليس سوى ميليشيات طائفية، مقسومة الولاءات بين هذا الحزب وتلك المنظمة. أما إقليم كُردستان فغير محكوم من قبل سلطة منتخبة لدى شعب الإقليم. والسلطة ليست فيدرالية أو ديموقراطية أو ما إلى ذلك. إنها سلطة غاشمة ميليشيوية منحطة تلتهم بيدٍ معظم الثروة لحساب نفر قليل، وبيدها الأخرى تحمل رافعةً السوط والإرهاب، فوق رؤوس شعبٍ كره الحياة والوطن والقومية من ورائها.
"العرب لا يقرأون".
إنها مقولة يهودية تعبّر بصدق عن الواقع القائم. ولو كانوا يقرأون، لكنا نسمع ونقرأ من كتّابهم ومحلليهم كتابات منطقية وبليغة ومتخمة بالمعلومات الدقيقة، عن الوضع القائم في إقليم كُردستان.
العرب، وخصوصا عرب السلطة في العراق، لم يكلفوا أنفسهم عناء تأسيس مكتب خاص لدراسة الوضع في كُردستان، وترجمة الكميات الكبيرة من أغرب وأعجب الأخبار، التي تنشرها الصحافة الكُردية الأهلية بشكلٍ مستمر. ولو فعلوا لسهلت عليهم معرفة سلطة الإقليم وجوهرها، ولعرفوا كيف يتعاملون معها من منطلق قوة معرفية دقيقة ذي حجة وبلاغة.
ما نقرأ جلّ الوقت هو كتابات سطحية من جحر عصبية عروبية، لا تحل ولا تربط، همها تفريغ شحنات الحقد والغضب، غير عالمة بالواقع الكُردي البتة، وهي تخدم العصبية الكُردية، التي يتعشعش الفساد فوقها ويرتع منها. سأتناول ذلك بالتفصيل في مقالنا القادم بعنوان (العروبة المحبطة تقارع فضاوتها بخواء العَلمانية/ الوطنية).
قبل كلّ شئ يجب أن يعرف الجميع أن الحزبان "الكُرديان" مايُسمى بـ (الإتحاد الوطني والحزب الديموقراطي) لا يمثلان الشعب الكُردي على الإطلاق.
إنهما حزبان إرهابيان، مجرمان، مختلسان لأموال الوطن والشعب. لذلك فإن المليارات من الدولارات المدفوعة لهما من عائدات النفط العراقي، لا يمكن إعتبارها حصة تُدفع للشعب الكُردي. الأكراد يكابدون عيشهم، ويصارعون فقرهم وآلامهم العظيمة، ولا يجنون من الميزانية إلا ما يجني الشحاذ من غني غير موسر.
إن الحكومة العراقية وهي طائفية على أية حال، وممتطية صهوة السلطة بصولجان الإحتلال الخارجي، تدفع المليارات لزعماء ومسئولي الحزبين الجلعوديَين ضمن الإئتلاف الذي يجمعهم للتفرد بالثروات الطائلة، وضمن تقاسمات سلطوية متــــخلفة.
في السليمانية التي أعتبرت معقل الـ (كُردايَتي، رديف العروبة مع الفارق)، ومن أصل مليون شخص قدّم إثنان وعشرون ألفاً إستمارات الإنتخاب، تحت التهديد المباشر من قبل نظام جلعود بقطع رواتبهم. إذن أين تمثيل هذين الحزبين لصوت وحقوق شعب الإقليم؟!
إن ما تفعله الحكومة العراقية، هو تقوية الإرهاب والفساد الميليشيوي في إقليم كُردستان، ضد الملايين من المواطنين. وإن لم يكن ذلك صحيحاً، فأين إذن رقابة الحكومة المركزية على المليارات من الدولارات المرسلة إلى خزائن إقليمٍ، يموت المواطنون فيه من البرد والحرّ والجوع؟!
أما سلطة جلعود فهي تهدد الشعب الكُردي، بمخاطر عودة الحكومة المركزية إلى كُردستان (لاحظ تهددهم بالمالكي والعرب عموماً!)، والفتك بهم وإبادتهم على غرار نظام البعث (أي أن سلطة جلعود تضع العرب جميعاً في سلة واحدة، ليس من منطلق قومي وإنما بدافع لعبة نفاق خبيثة، تخدم مصالح ثلّة مفلسة الإيمان وميتة الضمير!). وما يهيئ ويساعد هذا النفاق المزدوج، هو إستفادة نظام جلعود من بعض الآراء الهابطة، والتصريحات غير المسئولة، والكتابات الحاقدة العنصرية، التي تصدر من بعض من يطبلون بسم الوطنية العراقية والقومية العربية.
ومن هنا فإن الأكراد واقعون بين سندان الحكومة المركزية (خوف كامن)، ومطرقة إرهاب جلعود الذي أهلكهم منذ عام 1991 بشكلٍ مستمر، ناهيك عن الكوارث التي جلبها الحزبان الجلعودييان على الأكراد، عبر الإقتتال الداخلي وجرّ جيوش إقليمية معادية للأكراد والعراق تأريخياً، مثل إيران وتركيا.
وفي الأثناء، فإن الزعماء والمسئولون في أربيل والسليمانية، وعلى مذهب الذئاب تنخرّ أنيابهم ومخالبهم في قصعة الشعب، وعرضه (في أسبوعية "روداو" تؤكد فوزية، قابلة كُردية، خياطة غشاء البكارة لأكثر من عشرة آلاف فتاة كُردية، معظمهن من الطالبات الفقيرات، بعن أجسادهن للمسئولين! لقاء عدة آلاف من الدولارات)!
يجب على العرب إعادة النظر في أفكارهم ومواقفهم، تجاه الشعب الكُردي الذي يشاركهم مصيراً حضارياً مشتركا. إن الموقف العربي عموماً يفتقد إلى العقلانية في التعامل مع قضايا شعوب إسلامية غير عربية مثل الكُرد، التركمان، الأمازيغ (نتطرق إلى الأمازيغ بالتفصيل في مقال آخر) وكذلك الأقوام والملل الأخرى.
وإذا كان يهمّ العرب الأمن الإستراتيجي لمناطقهم، فعليهم من الآن التخطيط لذلك، بوعي ومسئولية تأريخيين وعقلانيين.
إن الإستمرار في التعامل مع قضايا الكُرد، من منطلق العصبية العروبية، لهو خدمة مجانية لأعداء (أمتنا: الكُرد، العرب، التركمان...الخ) من الذين ارتهنوا لخارج معادي، وهم في الصميم يعادون جوهر وجودنا التأريخي، وتراثنا المشترك في خلال أربعة عشر قرنا.
باللغة الكُردية الفصيحة، و(ليست بالعربية في بغداد أثناء اللقاء بأطراف الحكومة حول الميزانية)، يصرّح الجلعودييون جهاراً عبر أجهزة إعلامهم، أن الأكراد يعيشون مُحتَلين ثقافياً وسياسياً ودينياً منذ أربعة عشر قرناً (والقصد أن الإسلام ليس بدين الأكراد، والعربية لغةٌ معادية لهم. أما كيف يدفع المالكي، المليارات من الدولارات لهم، فهذا شأنٌ خاص به)!!
إن نظام جلعود نظام مخيف، يعبث بأمن الشعب الكُردي ومصيره، ويعرّض إقليم كُردستان والعراق معا لكوارث مستقبلية خطيرة.
إن الإيرانيين والأتراك لم يخفوا يوماً عدائهم للأكراد. ومنذ مجئ الجلعوديين إلى السلطة في كُردستان، يتعرض أبناء الإقليم إلى مخاطر عظيمة، على المستوى الصحي والأمني والإقتصادي.
فكما تحدثنا سابقاً هناك محاولات حثيثة من قبل النظام الإيراني والتركي، لتصدير ونشر أنواع الأمراض المزمنة والمستعصية على العلاج، إلى داخل إقليم كُردستان عبر صفقات كبيرة من أدوية فاسدة (مع المسئولين الأكراد)، وأغذية محقنة بالفايروسات، ومعدات طبية ملوثة بالجراثيم والأمراض، كما حدث قبل أشهر في تصدير إيران حقن طبية ملوثة بمرض الأيدز، إلى إقليم كُردستان.
إن إصابات خطيرة بأمراض معدية، تشكل خطراً إجتماعياً كبيراً في المستقبل، تزيد بشكل مستمر وفي عدد أقرب من الخيال، العاهات والإصابات الجماعية، وسط مجتمع محافظ كالمجتمع الكُردي (تقارير موثقة من الصحافة الكُردية، وتصريحات قيّمة لوزير الصحة الدكتور زريان). إن هذه الأمراض، وهي تشكل جانباً واحداً من كوارث الإقليم، تؤثر مباشرة وببطئ على عموم الشعب العراقي عبر الأجيال وبفترات متلاحقة.
إن الجهة التي تكلفت بتمرير هكذا مؤامرة، هي سلطة الإقليم، لقاء أموال وصفقات تجارية يعود ربحها إلى حسابات خاصة للمسئولين في بنوك خارجية.
على الصعيد الثقافي، قام النظام المذكور بمحاربة الإسلام (دين غالبية الشعب الكُردي) وعبره حارب الثقافة العربية، بحجة كونها أجنبية وإحتلالية. لذلك فإن الحصول على ترخيص بفتح دور الدعارة والمجون يسير، بل ومملوكة من قبل أناس سلطويين أقوياء (تحقيقات وتقارير كثيرة ومتفرقة في الصحافة الكُردية وخصوصاً التحقيقات التي أجراها الصحافي الكُردي سوران مامه حه مه الذي أغتيل على يد إرهاب سلطة الإقليم)، بينما ترفض حكومة جلعود الموافقة على تأسيس مسجد، أو معهد ثقافي إسلامي/عربي داخل عاصمة الإقليم أربيل، رغم حاجة المجتمع الكُردي الذي يزداد ويتسع.
المجتمع الكُردي، معروفٌ عنه طيبة القلب والتسامح. لكن أحداثاً جسّّاماً قضت، أو تكاد تقضي على هذه الصبغة. فالعدد المخيف للإنتحار بين الرجال والنساء، بسبب الضغوطات المعيشية، ولجوء مجموعات إسلامية نحو تطرف شديد (كجماعة أنصار الإسلام) بسبب ما لا قت من إهانة وتعذيب في سجون جلعود، من صنيع (الإتحاد الوطني) و (الحزب الديموقراطي)!
والغريب أن يخرج علينا في هذا الموقع، من يخدم في صفوف منظمة إرهابية عنصرية، يداها ملطختان بدماء الأبرياء، ليلقي علينا تراتيل الديموقراطية والفيدرالية، والعيش المشترك وحقوق الإنسان!
نستوفي بهذا القدر، ونزيد في الحديث عن المخاطر المستقبلية مستقبلاً.
علي سيريني
التعليقات
تعقيب
محمد تالاتي -لا يقول الاستاذ على سريني شيئا عن اوضاع المناطق المتنازع عليها التي تسببت في نشوب ازمة خطيرة بين اقليم كوردستان والحكومة العراقية،واظنه لا يجهل تلك الاوضاع التي ينطلق منها في مقاله للهجوم على الحزبين الرئيسين في الاقليم،وقد سكت عن ابداء رأيه من انتزاع هذه المناطق من كوردستان العراق وتعرضها الى عمليات تعريب طويلة بهدف تغيير هويتها الكوردستانية على يد النظام البعثي الفاشي السابق.و نرى الاستاذ يستغل هذه الازمة التي تقول الاخبار انها اصبحت في طريقها الى الحل النهائي عبر التفاوض الجاري في بغداد بين فريقي الحكومة والاقليم،ليكرر موقفه السياسي المعروف من الحزبين الكورديين وحكومة الاقليم،وهو موقف يبدو بعيدا عن العدل والموضوعية، يكاد يكون النسخة الكوردية للموقف العروبي والاسلامي المشحون بالحقد والرفض والغضب الشديد على الحزبين وعلى كيان اقليم كوردستان الفيدرالي .ربما يفضل الاستاذ سريني، واتمنى ان اكون مخطئا، وجود امارة اسلامية في اقليم كوردستان بدلا من حكومته،وكنا عندها سنقرأ ونسمع ونشاهد قطع الرؤوس والايدي والرجم حتى الموت واختفاء النساء في كهوف تورا بورا.أنا لا ادافع عن الحزبين الكورديين أو حكومة الاقليم التي تقصر كثيرا في القيام بواجبها بالشكل المطلوب تجاه شعب الاقليم،مع ذلك حاله افضل من حال بقية العراق ،لكني لا اقف في صف اعداء اقليم كوردستان واعداء العراق الديمقراطي الفيدرالي المتطلع الى الاستقرار والازدهار في ظروف بالغة الصعوبة .ان سبب الازمة الحقيقي والمخاطر الحقيقية الشديدة على العراق واقليم كوردستان في رأيي المتواضع، ليس في وجود عناصر البيشمركه في تلك المناطق التي حرروها البيشمركه من عصابات الارهاب واعادوا اليها الامن والاستقرار قبل ان يتكون الجيش العراقي الحالي ويقف على قدميه الذي يراد ارساله من قبل البعض الى تلك المناطق بهدف اشعال نار فتنة خطيرة بين الكورد والعرب الشريكين الرئيسيين في العملية السياسية الديمقراطية الجارية في العراق بهدف تدميرها خدمة لاعدائها الكثيرين في داخل العراق وفي خارجه.ان النظام الديمقراطي الفيدرالي الذي بدأ يحبو في العراق يثير مخاوف كثيرة لدى فئات عراقية وفي دول الجوار التي تحكم شعوبها انظمة استبدادية،ولذلك يحاول هؤلاء جميعا توجيه الطعنات والضربات بأساليب عديدة الى قلب تجربة العراق الديمقراطي الفيدرالي بغية تدميرها والتخلص من خطرها.
تعقيب
محمد تالاتي -لا يقول الاستاذ على سريني شيئا عن اوضاع المناطق المتنازع عليها التي تسببت في نشوب ازمة خطيرة بين اقليم كوردستان والحكومة العراقية،واظنه لا يجهل تلك الاوضاع التي ينطلق منها في مقاله للهجوم على الحزبين الرئيسين في الاقليم،وقد سكت عن ابداء رأيه من انتزاع هذه المناطق من كوردستان العراق وتعرضها الى عمليات تعريب طويلة بهدف تغيير هويتها الكوردستانية على يد النظام البعثي الفاشي السابق.و نرى الاستاذ يستغل هذه الازمة التي تقول الاخبار انها اصبحت في طريقها الى الحل النهائي عبر التفاوض الجاري في بغداد بين فريقي الحكومة والاقليم،ليكرر موقفه السياسي المعروف من الحزبين الكورديين وحكومة الاقليم،وهو موقف يبدو بعيدا عن العدل والموضوعية، يكاد يكون النسخة الكوردية للموقف العروبي والاسلامي المشحون بالحقد والرفض والغضب الشديد على الحزبين وعلى كيان اقليم كوردستان الفيدرالي .ربما يفضل الاستاذ سريني، واتمنى ان اكون مخطئا، وجود امارة اسلامية في اقليم كوردستان بدلا من حكومته،وكنا عندها سنقرأ ونسمع ونشاهد قطع الرؤوس والايدي والرجم حتى الموت واختفاء النساء في كهوف تورا بورا.أنا لا ادافع عن الحزبين الكورديين أو حكومة الاقليم التي تقصر كثيرا في القيام بواجبها بالشكل المطلوب تجاه شعب الاقليم،مع ذلك حاله افضل من حال بقية العراق ،لكني لا اقف في صف اعداء اقليم كوردستان واعداء العراق الديمقراطي الفيدرالي المتطلع الى الاستقرار والازدهار في ظروف بالغة الصعوبة .ان سبب الازمة الحقيقي والمخاطر الحقيقية الشديدة على العراق واقليم كوردستان في رأيي المتواضع، ليس في وجود عناصر البيشمركه في تلك المناطق التي حرروها البيشمركه من عصابات الارهاب واعادوا اليها الامن والاستقرار قبل ان يتكون الجيش العراقي الحالي ويقف على قدميه الذي يراد ارساله من قبل البعض الى تلك المناطق بهدف اشعال نار فتنة خطيرة بين الكورد والعرب الشريكين الرئيسيين في العملية السياسية الديمقراطية الجارية في العراق بهدف تدميرها خدمة لاعدائها الكثيرين في داخل العراق وفي خارجه.ان النظام الديمقراطي الفيدرالي الذي بدأ يحبو في العراق يثير مخاوف كثيرة لدى فئات عراقية وفي دول الجوار التي تحكم شعوبها انظمة استبدادية،ولذلك يحاول هؤلاء جميعا توجيه الطعنات والضربات بأساليب عديدة الى قلب تجربة العراق الديمقراطي الفيدرالي بغية تدميرها والتخلص من خطرها.
مقالة موضوعية
دحام العراقي -نعم كل الدول العقلانية عندما تدرس قضية معينة تقوم بجمع كل المعلومات وحتى التافهة منها ويحللونها قبل اتخاذ اية خطوة فيعرفون نقاط الضعف ومن اين تاكل الكتف ويضعون الخطة المقابلة ولكن لم تحصل ذلك في دولنا اطلاقا . عندما كنا ضغارا نقرا في المدرسة درس الوطنية ونتعرف على اسباب سقوط الامبراطوريات والدول الكبيرة وبالدرجة الاولى ( الفساد الاداري ) كنا نقراولم نفهمه ولكن الان عرفنا جيدا ماذا يعني الفساد الاداري .ولكن هذا الفساد متواجد ليس في المحافظات الكردية بل موجودة في كل العراق وان لم يتخذوا خطواتهم فالسقوط ستكون حتمية فاوعو يا شعب العراق
مقالة موضوعية
دحام العراقي -نعم كل الدول العقلانية عندما تدرس قضية معينة تقوم بجمع كل المعلومات وحتى التافهة منها ويحللونها قبل اتخاذ اية خطوة فيعرفون نقاط الضعف ومن اين تاكل الكتف ويضعون الخطة المقابلة ولكن لم تحصل ذلك في دولنا اطلاقا . عندما كنا ضغارا نقرا في المدرسة درس الوطنية ونتعرف على اسباب سقوط الامبراطوريات والدول الكبيرة وبالدرجة الاولى ( الفساد الاداري ) كنا نقراولم نفهمه ولكن الان عرفنا جيدا ماذا يعني الفساد الاداري .ولكن هذا الفساد متواجد ليس في المحافظات الكردية بل موجودة في كل العراق وان لم يتخذوا خطواتهم فالسقوط ستكون حتمية فاوعو يا شعب العراق
تدخل في شؤون الغير!!
كردستاني -لدي تعليق بسيط .. وهو راي شخصي وخاص بي انا وحدي .. الاستاذ علي سيريني لا يمت بصلة الى كردستان العراق .. لذلك لا اعتقد بانه له الحق في التدخل بشؤونها وان يكون الوصي على شعب هذا الاقليم، وكونه كرديا من كردستان سوريا او كردستان تركيا فهذا لا يعطيه الحق بان يكون الامام المهدي لاكراد العراق.وعليك يا استاذ سيريني ان تعلم ان الاكراد مسلمون شعبا وقيادة ولم ولن يحاربوا الاسلام ابدا وهذه الخرافات التي تتحدث عنها باطلة ..ونحن لم نعادي يوما اي عربي والدليل وجود عشرات الالاف من العوائل العربية في كردستان العراق اليوم هربا من بطش وارهاب الذين لا يريدون للعراق الامن والاستقرار،والذين يستخدمون اقلاما مثل قلمك لاثارة الفتنة والوصول الى اهدافهم اللئيمة. واحبك يا ايلاف وابوسك واموت عليك ايلاف الحبيبة.
تدخل في شؤون الغير!!
كردستاني -لدي تعليق بسيط .. وهو راي شخصي وخاص بي انا وحدي .. الاستاذ علي سيريني لا يمت بصلة الى كردستان العراق .. لذلك لا اعتقد بانه له الحق في التدخل بشؤونها وان يكون الوصي على شعب هذا الاقليم، وكونه كرديا من كردستان سوريا او كردستان تركيا فهذا لا يعطيه الحق بان يكون الامام المهدي لاكراد العراق.وعليك يا استاذ سيريني ان تعلم ان الاكراد مسلمون شعبا وقيادة ولم ولن يحاربوا الاسلام ابدا وهذه الخرافات التي تتحدث عنها باطلة ..ونحن لم نعادي يوما اي عربي والدليل وجود عشرات الالاف من العوائل العربية في كردستان العراق اليوم هربا من بطش وارهاب الذين لا يريدون للعراق الامن والاستقرار،والذين يستخدمون اقلاما مثل قلمك لاثارة الفتنة والوصول الى اهدافهم اللئيمة. واحبك يا ايلاف وابوسك واموت عليك ايلاف الحبيبة.
إدعاءات مغرضة
لوران سليم -السيد علي سيريني يردد بالحرف آراء أسياده من أعضاء جوقة الشوفينيين العرب والترك والفرس عن الكرد وقياداتهم السياسية. الزعامات الكردية في العراق ليست ملائكة بالتأكيد، وقد يكون بعض ما يسوقه السيد سيريني صحيحا، ولكنها أفضل الموجود.أن الكاتب الذي يتذبذب بين تيار السيد عبدالله أوجلان الموالي صراحة للشوفنيين الأتراك،وبين التيارات الأصولية التي حاولت إقامة إمارة طالبانية بائسة في كردستان العراق بدعم من أعداء الشعب الكردي يغطي على توجهاته هذه بشن حرب حاقدة شعواء على الشعب الكردي ذاته عبر تخوين وتسفيه قياداته المنتخبة في إنتخابات أجمع العالم على نزاهتها. .
إدعاءات مغرضة
لوران سليم -السيد علي سيريني يردد بالحرف آراء أسياده من أعضاء جوقة الشوفينيين العرب والترك والفرس عن الكرد وقياداتهم السياسية. الزعامات الكردية في العراق ليست ملائكة بالتأكيد، وقد يكون بعض ما يسوقه السيد سيريني صحيحا، ولكنها أفضل الموجود.أن الكاتب الذي يتذبذب بين تيار السيد عبدالله أوجلان الموالي صراحة للشوفنيين الأتراك،وبين التيارات الأصولية التي حاولت إقامة إمارة طالبانية بائسة في كردستان العراق بدعم من أعداء الشعب الكردي يغطي على توجهاته هذه بشن حرب حاقدة شعواء على الشعب الكردي ذاته عبر تخوين وتسفيه قياداته المنتخبة في إنتخابات أجمع العالم على نزاهتها. .
المومسات الصينيات
كركوك أوغلوا -أنتشروا في شوارع أربيل والسليمانية ودهوك !!..فلا حاجة أضافية لنشر الأيدز في الأطعمة والأدوية ؟؟!!..
المومسات الصينيات
كركوك أوغلوا -أنتشروا في شوارع أربيل والسليمانية ودهوك !!..فلا حاجة أضافية لنشر الأيدز في الأطعمة والأدوية ؟؟!!..
تناقض
متناقض -لو ان علي سيريني كردي ربما سأقبل بكلامه واناقش الموضوع معه , لكن لو كان عربياً فلن يكون هناك مجال لذلك لأني سأضطر للدفاع عن بني جلدتي.
تناقض
متناقض -لو ان علي سيريني كردي ربما سأقبل بكلامه واناقش الموضوع معه , لكن لو كان عربياً فلن يكون هناك مجال لذلك لأني سأضطر للدفاع عن بني جلدتي.
زعامة الأقليم
علاء سعيد -الكاتب علي سيريني كاتب موضوعي متوازن وصادق في التعبير عن ضمير الشعب الكردي المغلوب على امره تحت تسلط الطغمة الحاكمة ..ولااتمنى على اي كردي او عربي الأنسياق الى اي متطرف من الطرفين ..نعم اتفق مع الكاتب ايضا على عدم قراءة الحكومة المركزية واقع ماتفعله حكومة مسعود ونجرفان ..واشكره لأنه اكد حقيقة تظرة زعماء الكرد للعر والعروبة والأسلام بقوله :(يصرّح الجلعودييون جهاراً عبر أجهزة إعلامهم، أن الأكراد يعيشون مُحتَلين ثقافياً وسياسياً ودينياً منذ أربعة عشر قرناً (والقصد أن الإسلام ليس بدين الأكراد، والعربية لغةٌ معادية لهم. أما كيف يدفع المالكي، المليارات من الدولارات لهم، فهذا شأنٌ خاص به)!! ..شكرا لك على هذه الحقيقة الدامغة ..
زعامة الأقليم
علاء سعيد -الكاتب علي سيريني كاتب موضوعي متوازن وصادق في التعبير عن ضمير الشعب الكردي المغلوب على امره تحت تسلط الطغمة الحاكمة ..ولااتمنى على اي كردي او عربي الأنسياق الى اي متطرف من الطرفين ..نعم اتفق مع الكاتب ايضا على عدم قراءة الحكومة المركزية واقع ماتفعله حكومة مسعود ونجرفان ..واشكره لأنه اكد حقيقة تظرة زعماء الكرد للعر والعروبة والأسلام بقوله :(يصرّح الجلعودييون جهاراً عبر أجهزة إعلامهم، أن الأكراد يعيشون مُحتَلين ثقافياً وسياسياً ودينياً منذ أربعة عشر قرناً (والقصد أن الإسلام ليس بدين الأكراد، والعربية لغةٌ معادية لهم. أما كيف يدفع المالكي، المليارات من الدولارات لهم، فهذا شأنٌ خاص به)!! ..شكرا لك على هذه الحقيقة الدامغة ..
ليس دفاعا عن المسؤلي
برزنجي -عندما أکتب هذا الئعليق علی مقالة السيد سيريني، لا أبغي الدفاع عن المسؤولين في إدارة أقليم کردستان، بل هو لمناقشة السيد الکاتب في الأمور التي طرحها لأهميتها وفي کيفية وأسلوب الطرح نفسه.إبتداء بالنقطة الثانية أقول بأن کاتبا مقتدرا مثل السيد سيريني لا تعوزه المفردات کي يضطر إلی إستخدام کلام ومفردات لا يليقان بالمقام ( کالمنحط،والجلعود والفساد الميليشيوي والحزبان الأرهابيان الخ. ) حتی ولو کان المخاطب (بفتح الطاء) عدوا يمقته کل المقت. فالکاتب وبدون شک بمقدوره أن يوصل رأيه للمقابل دون الحاجة إلی ذلک الأسلوب، لأن ذلک يعيب الکاتب أکثر من الطرف الآخر.أما بخصوص الأمورالتي طرحها،فأنا اتفق مع الکاتب، بأن العراق دولة ذات سيادة ناقصة نتيچة تواجد قوات التحالف علی أرضها. ولکن أن تکون السيادة ناقصة خير من أن يصول الإرهاب والمجاميع الخاصة ويجولون في طول البلاد وعرضها ويدمرون الحرث والنسل ويعيدون البلد إلی عهود القرون المضلمة. فکم من دول تتواچد علی أراضيها قوات أجنبية وهي تنعم بنظم سياسية شفافة برلمانية، ديموقراطية صحيحة ويتمتع الناس بحياة آمنة مرفهة مسالمة تراعی فيها حقوق الناس (ألمانيا واليابان وکوريا الشمالية ) کأمثلة. کون الجيش الأتحادي مقسوم الولائات، فهذا يرچع إلی حداثة تکوين هذا الجيش وواقع المجتمع العراقي المتکون من طوائف وأعراق مختلفة، وکون الأنتماء العراقي يأتي لدی الکثيرين، العرب منهم، في المرتبة الثانية، بعد إنتمائهم الطائفي. وبخصوص سلطة الأقليم فلدی الکثيرين إنتقادات لأدائها وللفساد المستشري في مفاصلها، ولکن حل ذلک لا يکون بالکلام الجارح والسب والشتم، بل بالمشورة وطرح البديل وتفعيل المؤسسات کالبرلمان والقضاء والإعلام. فالضغط الاعلامي والتحرکات الشعبية کفيلة ، إن لم يکن اليوم ففي الغد القريب، بأن يجبر المسؤولين في الأقليم علی إصلاح الحال، إن لم يکن لأجل الناس، علی الأقل لأجل أنفسهم ولأجل بقاءهم في السلطة. أما مسألة القابلة وحالة الفلتان والتحرر الأخلاقي، فأعتقد أنک تتابع أيضا وسائل الإعلام وتعلم من خلالها أن هذه الظاهرة لا توجف فقط في کردستان والعراق، بل کل دول الشرق الإسلامي ونتيجة للعادات والتقاليد الإسلامية، قد أنتشرت بکل هذه الدول کمصر والأردن وإيران وحتی الدول الخليجية المحافظة نسبيا. وکذلک لا أعتقد بأن المسؤولين هم سبب هذه الظاهرة، بل الرفاه والإنفتاح الإجتماعي
ليس دفاعا عن المسؤلي
برزنجي -عندما أکتب هذا الئعليق علی مقالة السيد سيريني، لا أبغي الدفاع عن المسؤولين في إدارة أقليم کردستان، بل هو لمناقشة السيد الکاتب في الأمور التي طرحها لأهميتها وفي کيفية وأسلوب الطرح نفسه.إبتداء بالنقطة الثانية أقول بأن کاتبا مقتدرا مثل السيد سيريني لا تعوزه المفردات کي يضطر إلی إستخدام کلام ومفردات لا يليقان بالمقام ( کالمنحط،والجلعود والفساد الميليشيوي والحزبان الأرهابيان الخ. ) حتی ولو کان المخاطب (بفتح الطاء) عدوا يمقته کل المقت. فالکاتب وبدون شک بمقدوره أن يوصل رأيه للمقابل دون الحاجة إلی ذلک الأسلوب، لأن ذلک يعيب الکاتب أکثر من الطرف الآخر.أما بخصوص الأمورالتي طرحها،فأنا اتفق مع الکاتب، بأن العراق دولة ذات سيادة ناقصة نتيچة تواجد قوات التحالف علی أرضها. ولکن أن تکون السيادة ناقصة خير من أن يصول الإرهاب والمجاميع الخاصة ويجولون في طول البلاد وعرضها ويدمرون الحرث والنسل ويعيدون البلد إلی عهود القرون المضلمة. فکم من دول تتواچد علی أراضيها قوات أجنبية وهي تنعم بنظم سياسية شفافة برلمانية، ديموقراطية صحيحة ويتمتع الناس بحياة آمنة مرفهة مسالمة تراعی فيها حقوق الناس (ألمانيا واليابان وکوريا الشمالية ) کأمثلة. کون الجيش الأتحادي مقسوم الولائات، فهذا يرچع إلی حداثة تکوين هذا الجيش وواقع المجتمع العراقي المتکون من طوائف وأعراق مختلفة، وکون الأنتماء العراقي يأتي لدی الکثيرين، العرب منهم، في المرتبة الثانية، بعد إنتمائهم الطائفي. وبخصوص سلطة الأقليم فلدی الکثيرين إنتقادات لأدائها وللفساد المستشري في مفاصلها، ولکن حل ذلک لا يکون بالکلام الجارح والسب والشتم، بل بالمشورة وطرح البديل وتفعيل المؤسسات کالبرلمان والقضاء والإعلام. فالضغط الاعلامي والتحرکات الشعبية کفيلة ، إن لم يکن اليوم ففي الغد القريب، بأن يجبر المسؤولين في الأقليم علی إصلاح الحال، إن لم يکن لأجل الناس، علی الأقل لأجل أنفسهم ولأجل بقاءهم في السلطة. أما مسألة القابلة وحالة الفلتان والتحرر الأخلاقي، فأعتقد أنک تتابع أيضا وسائل الإعلام وتعلم من خلالها أن هذه الظاهرة لا توجف فقط في کردستان والعراق، بل کل دول الشرق الإسلامي ونتيجة للعادات والتقاليد الإسلامية، قد أنتشرت بکل هذه الدول کمصر والأردن وإيران وحتی الدول الخليجية المحافظة نسبيا. وکذلک لا أعتقد بأن المسؤولين هم سبب هذه الظاهرة، بل الرفاه والإنفتاح الإجتماعي
من النرويج
كريم عاره ب -ذهبت بعيدا اخي الكاتب,,,كسائر شعوب الارض لنا نحن الاكراد ملاحظات ونقد لسياسة الاقليم مع شعبه ولكن لا نتعامى عن المنجزات التي حققتها هذه السلطة الكردية للشعب الكردي فياصعب الظروف بعد العام 1991 ,,,,,واود ان انوه بان غالبية الشعب الكرديهو الذي انتخب هذه السلطة,,, ,,فاعتقد ان قولك غير منتخبة بعيد كل البعد عن الواقع,,ودورهافي السعي الجاد لتلاحم الطوائف العراقية مع بعض وقطع دابر الفتنة الطائفية في العراق واضح ومميز وخصوصا الرئيس جلال الطالباني لذلك ان تسميهم شوفينيين وعنصريين ضد الاسلام والعرب افتراء وظلم,,,واخيرا الفساد الاداري الذي تتطرقت اليه فهو ((بين قوسين))اصوب ما قلت,,فالاحرى بقادتناان يقطعوا دابره بالرغم من انه داء يعم العالم بلا استثناء ولكن بنسب متفاوته. ..واعتقد ان هناكدور مميز للسيد ناوشيروان مصطفى في هذا الخصوص وجهودنا مع بعض سيساعد في التقليلمن هذا المرض الفتاك.
من النرويج
كريم عاره ب -ذهبت بعيدا اخي الكاتب,,,كسائر شعوب الارض لنا نحن الاكراد ملاحظات ونقد لسياسة الاقليم مع شعبه ولكن لا نتعامى عن المنجزات التي حققتها هذه السلطة الكردية للشعب الكردي فياصعب الظروف بعد العام 1991 ,,,,,واود ان انوه بان غالبية الشعب الكرديهو الذي انتخب هذه السلطة,,, ,,فاعتقد ان قولك غير منتخبة بعيد كل البعد عن الواقع,,ودورهافي السعي الجاد لتلاحم الطوائف العراقية مع بعض وقطع دابر الفتنة الطائفية في العراق واضح ومميز وخصوصا الرئيس جلال الطالباني لذلك ان تسميهم شوفينيين وعنصريين ضد الاسلام والعرب افتراء وظلم,,,واخيرا الفساد الاداري الذي تتطرقت اليه فهو ((بين قوسين))اصوب ما قلت,,فالاحرى بقادتناان يقطعوا دابره بالرغم من انه داء يعم العالم بلا استثناء ولكن بنسب متفاوته. ..واعتقد ان هناكدور مميز للسيد ناوشيروان مصطفى في هذا الخصوص وجهودنا مع بعض سيساعد في التقليلمن هذا المرض الفتاك.
وقفوهم إنهم مسؤلون!!
نشوان شاكه لي -هذا المقال لا يخلو من العمق في التحليل.. فشكرا للكاتب علي سيريني الذي انار منبر ايلاف بين فينة وأخرى بحقائق ساطعة ورميات مسدّدة في بوتقة السلطة المفترسة المختلسة!!انّه من يعش منكم في كوردستان فسيرى آهات الفقراء وعاهات المساكين وطامات المسجونين وإرعاب الأقلام المتصدعة بالحق! فلا يغرّنكم الاعلام والتصريحات الفارغة البالونية من السلطة ! لماذا لا تسئلون، منْ قام بتصفية الصحفي الشهيد (سوران مامه حه مه)؟؟ أوليست كاشفة للعيان منْ قام بتلك الجريمة النكراء؟ إنّها طلقة (صفراء!) خواء فاقع لونها وحاقد مُرسِلها! قد استقرت - الرصاصة الصفراء!- بالغدر والخيانة في جسد الصحفي الحيّ.. إنها كانت ساءت مستقرا ومقاما!!
وقفوهم إنهم مسؤلون!!
نشوان شاكه لي -هذا المقال لا يخلو من العمق في التحليل.. فشكرا للكاتب علي سيريني الذي انار منبر ايلاف بين فينة وأخرى بحقائق ساطعة ورميات مسدّدة في بوتقة السلطة المفترسة المختلسة!!انّه من يعش منكم في كوردستان فسيرى آهات الفقراء وعاهات المساكين وطامات المسجونين وإرعاب الأقلام المتصدعة بالحق! فلا يغرّنكم الاعلام والتصريحات الفارغة البالونية من السلطة ! لماذا لا تسئلون، منْ قام بتصفية الصحفي الشهيد (سوران مامه حه مه)؟؟ أوليست كاشفة للعيان منْ قام بتلك الجريمة النكراء؟ إنّها طلقة (صفراء!) خواء فاقع لونها وحاقد مُرسِلها! قد استقرت - الرصاصة الصفراء!- بالغدر والخيانة في جسد الصحفي الحيّ.. إنها كانت ساءت مستقرا ومقاما!!
هي الحقيقة
ابو الكردايةتي -المقال الذي كتبه السيد علي سيريني، هي متأخرة جدا، على رغم ذلك ان ما جاء فيها هي حقيقة مطلقة، لايمكن لاحد انكارها الا الذين هم من فئة الجلعوديون. هذا المقال يعبر عن شعور مواطنين الكرد المضطهدين ليلا ونهارا على ايادي مسؤلين في كلا الحزبين.اعزائي ايها المعلقون على المقال السيد السيريني، انتم بأي حجة تدافعون عن ممارسات التي تصدر من الحزبين؟ هل تضنون ان الكرد في كردستان العراق يعيش في الترف و الحياة الرغيد؟ كلا ايها الاعزاء الكرد في كردستان العراق هم العبيد الجدد في قرن واحد وعشرون، حقا هم عبيد للحزبين وجلاوزتهم.
هي الحقيقة
ابو الكردايةتي -المقال الذي كتبه السيد علي سيريني، هي متأخرة جدا، على رغم ذلك ان ما جاء فيها هي حقيقة مطلقة، لايمكن لاحد انكارها الا الذين هم من فئة الجلعوديون. هذا المقال يعبر عن شعور مواطنين الكرد المضطهدين ليلا ونهارا على ايادي مسؤلين في كلا الحزبين.اعزائي ايها المعلقون على المقال السيد السيريني، انتم بأي حجة تدافعون عن ممارسات التي تصدر من الحزبين؟ هل تضنون ان الكرد في كردستان العراق يعيش في الترف و الحياة الرغيد؟ كلا ايها الاعزاء الكرد في كردستان العراق هم العبيد الجدد في قرن واحد وعشرون، حقا هم عبيد للحزبين وجلاوزتهم.
Genocide in kurdista
welat -i hope that you one day write about halabja and anfal crimes,mass graves, and how the kurds suffer from the others` rulers in all parts of kurdistan . you can criticize the kurdish situation in the kurdish newspapers. The arab newspapers are already full of attacking writings aganist the kurds and the kurdish leaders.
Genocide in kurdista
welat -i hope that you one day write about halabja and anfal crimes,mass graves, and how the kurds suffer from the others` rulers in all parts of kurdistan . you can criticize the kurdish situation in the kurdish newspapers. The arab newspapers are already full of attacking writings aganist the kurds and the kurdish leaders.
سبحان الله
يلماس الكركوكي -سبحان الله,ولله في خلقه شؤون وشجونيعني الاخوة الاكراد لا يعجبهم اي انسان يقول الحياد حتى لو كان كرديا يقولوا انت سوري او تركي ولا حق لك بادلاء رايك في ساسة الكرد العراقيين , طيب اما ان يقول الكاتب ويردد اراء الشر او ان يكون عنصري بعثي عفلقي ؟؟
سبحان الله
يلماس الكركوكي -سبحان الله,ولله في خلقه شؤون وشجونيعني الاخوة الاكراد لا يعجبهم اي انسان يقول الحياد حتى لو كان كرديا يقولوا انت سوري او تركي ولا حق لك بادلاء رايك في ساسة الكرد العراقيين , طيب اما ان يقول الكاتب ويردد اراء الشر او ان يكون عنصري بعثي عفلقي ؟؟
في صفوف المعادين
برجس شويش -الشعب الكوردستاني يتعرض في الاونه الاخيرة منذ تمرير المادة 24 الى هجمة شرسة من المعادين للكورد داخل العراق ودول الجوار تركيا وايران وسوريا والسيد علي سيريني يساهم هو الاخر في هذا المقال بتلك الههجمة، فبدلا ان يدافع عن حقوق الكورد في كركوك وخانقين ومناطق كبيرة في موصل وديالى تعرض الكورد فيها الى سياسات التعريب والتهجير فهو يعادي الكورد وهو يدعي بانه كوردي
في صفوف المعادين
برجس شويش -الشعب الكوردستاني يتعرض في الاونه الاخيرة منذ تمرير المادة 24 الى هجمة شرسة من المعادين للكورد داخل العراق ودول الجوار تركيا وايران وسوريا والسيد علي سيريني يساهم هو الاخر في هذا المقال بتلك الههجمة، فبدلا ان يدافع عن حقوق الكورد في كركوك وخانقين ومناطق كبيرة في موصل وديالى تعرض الكورد فيها الى سياسات التعريب والتهجير فهو يعادي الكورد وهو يدعي بانه كوردي
مخطط ايراني مالكي
نوزاد عارف -هجوم المالكي على الكرد جاء بالتنسيق مع ايران لاحكام سيطرة ايران عبر الاحزاب الشيعية على العراق ، وحاول المالكي انتزاع خانقين الحدودية من الكرد (وهي من المناطق المتنازع عليها ويشكل البشمركة فيها عائقا امام مخططات ايران في ديالى) لفتح معبر جديد لقوات القدس الايرانية لتنفيد المزيد من الاغتيالات ضد الصحوات وجماعة خلق ومحاصرة الكرد وابتزازهم وخصوصا ان الجيش العراقي اصبح جيشا طائفيا بامتياز وانه مخترق من المخابرات الايرانية ، ولكن سرعة تحشد 24الف من البشمركة والدعم المطلق من الاهالي في خانقين للبشمركة افشل مخططات ايران في خانقين ، المشكلة ان العرب السنة لايزالون لم يفهموا ان الكرد هو مصدهم الطبيعي امام اطماع ايران ولولا الكرد لهجر معظم العرب السنةمن العراق الى بادية الشام .
مخطط ايراني مالكي
نوزاد عارف -هجوم المالكي على الكرد جاء بالتنسيق مع ايران لاحكام سيطرة ايران عبر الاحزاب الشيعية على العراق ، وحاول المالكي انتزاع خانقين الحدودية من الكرد (وهي من المناطق المتنازع عليها ويشكل البشمركة فيها عائقا امام مخططات ايران في ديالى) لفتح معبر جديد لقوات القدس الايرانية لتنفيد المزيد من الاغتيالات ضد الصحوات وجماعة خلق ومحاصرة الكرد وابتزازهم وخصوصا ان الجيش العراقي اصبح جيشا طائفيا بامتياز وانه مخترق من المخابرات الايرانية ، ولكن سرعة تحشد 24الف من البشمركة والدعم المطلق من الاهالي في خانقين للبشمركة افشل مخططات ايران في خانقين ، المشكلة ان العرب السنة لايزالون لم يفهموا ان الكرد هو مصدهم الطبيعي امام اطماع ايران ولولا الكرد لهجر معظم العرب السنةمن العراق الى بادية الشام .
هكذا الديمقراطية
يونس حميدو -تعليقات بعض الإخوة الأكراد تثير الاستغراب، فهم عندما يتعلق الأمر بكاتب عربي يناصرهم ويتبنى مواقفهم، فإنهم يتلقفونه، ويرحبون به، ويعتبرونه موضوعيا وصادقا.. ولكن عندما يتعلق الأمر بكاتب كردي ينتقد الحزبين الحاكمين في إقليم كردستان، فإنهم يستكثرون عليه ذلك، ويصفونه بأنه يعادي الكورد، كما فعل برجس شويش.. يعني يحق لكل الناس أن تنتقد جميع الفئات الحاكمة في كل بقعة من الأرض، أما في كردستان فإن النقد مرفوض توجيهه لمن يحكم هذا الإقليم، وكل من يفعل ذلك، يتهم بأنه بعثي أو شوفيني، أو طالباني، حتى لو كان الكاتب المنتقد كورديا، كما يجرى مع سريني.. يحدث كل هذا في كردستان من طرف حاكمي الإقليم وبعض الدائرين في فلكهم، ومع ذلك يتحدثون عن التجربة الديمقراطية الفريدة من نوعها في الإقليم، وعن حرية الصحافة و حرية التعبير الموجودة لديهم. هكذا تكون الديمقراطية وإلا فلا..
هكذا الديمقراطية
يونس حميدو -تعليقات بعض الإخوة الأكراد تثير الاستغراب، فهم عندما يتعلق الأمر بكاتب عربي يناصرهم ويتبنى مواقفهم، فإنهم يتلقفونه، ويرحبون به، ويعتبرونه موضوعيا وصادقا.. ولكن عندما يتعلق الأمر بكاتب كردي ينتقد الحزبين الحاكمين في إقليم كردستان، فإنهم يستكثرون عليه ذلك، ويصفونه بأنه يعادي الكورد، كما فعل برجس شويش.. يعني يحق لكل الناس أن تنتقد جميع الفئات الحاكمة في كل بقعة من الأرض، أما في كردستان فإن النقد مرفوض توجيهه لمن يحكم هذا الإقليم، وكل من يفعل ذلك، يتهم بأنه بعثي أو شوفيني، أو طالباني، حتى لو كان الكاتب المنتقد كورديا، كما يجرى مع سريني.. يحدث كل هذا في كردستان من طرف حاكمي الإقليم وبعض الدائرين في فلكهم، ومع ذلك يتحدثون عن التجربة الديمقراطية الفريدة من نوعها في الإقليم، وعن حرية الصحافة و حرية التعبير الموجودة لديهم. هكذا تكون الديمقراطية وإلا فلا..
تمهل أستاذ علي
بنكين الأبراهيم -أستاذنا الكريم علي أنا من المتابعين لكتاباتك و من المعجبين بما تطرح و لكني وجدتك قد ذهبت بعيدا في هذه المقالة أقول لكم ما هكذا تورد الإبل
تمهل أستاذ علي
بنكين الأبراهيم -أستاذنا الكريم علي أنا من المتابعين لكتاباتك و من المعجبين بما تطرح و لكني وجدتك قد ذهبت بعيدا في هذه المقالة أقول لكم ما هكذا تورد الإبل
الحاله المزريه
لاوك القرداغى -السلطه ....المتسلطه على رقاب الشعب الكردى تعيش ازمه حقيقيه من كل الأتجاهات بدأ من موضوع كركوك بعدما نهبوا هذه المدينه عن طريق جلاوزتهم وعاثوا فى الأرض فسادا واستولوا على املاك العامه والخاصه ولم تحسبوا الحساب بان كركوك دستوريا يتبع المركز وتاتى يوم المحاسبه تعاملوا مع كركوك بوضعية السليمانيه واربيل اعتبروها غنيمه لأمارتيهما وانتهاء بعزوف المواطنين من الذهاب الى مراكز تسجيل وتصحيح الأسماء مما افقد السلطه توازنها واوعز الى ازلامها بتهديد المواطنين تارة بقطع رواتبهم وتارة اخرى بقطع البطاقه التموينيه لكن فشلوا فشلا ذريعا امام صمود المواطنين الشرفاء الذين ذاقوا ذرعا باوضاع المزريه التى تعيشها المواطن المغلوب على امرها من عدم وجود اى سلطه للقانون فى كلا الأمارتين ان السلطه تعيش اياما صعبه بعدما كشف ديماغوجيته وفساده الأدارى والمالى للقاصى والدانى
الحاله المزريه
لاوك القرداغى -السلطه ....المتسلطه على رقاب الشعب الكردى تعيش ازمه حقيقيه من كل الأتجاهات بدأ من موضوع كركوك بعدما نهبوا هذه المدينه عن طريق جلاوزتهم وعاثوا فى الأرض فسادا واستولوا على املاك العامه والخاصه ولم تحسبوا الحساب بان كركوك دستوريا يتبع المركز وتاتى يوم المحاسبه تعاملوا مع كركوك بوضعية السليمانيه واربيل اعتبروها غنيمه لأمارتيهما وانتهاء بعزوف المواطنين من الذهاب الى مراكز تسجيل وتصحيح الأسماء مما افقد السلطه توازنها واوعز الى ازلامها بتهديد المواطنين تارة بقطع رواتبهم وتارة اخرى بقطع البطاقه التموينيه لكن فشلوا فشلا ذريعا امام صمود المواطنين الشرفاء الذين ذاقوا ذرعا باوضاع المزريه التى تعيشها المواطن المغلوب على امرها من عدم وجود اى سلطه للقانون فى كلا الأمارتين ان السلطه تعيش اياما صعبه بعدما كشف ديماغوجيته وفساده الأدارى والمالى للقاصى والدانى
الى : برجس ونوزاد ؟؟
دلشاد دزه يي -الماكنة الدعائية للحزبين المتسلطين على رقاب الشعب الكردي لاتقبلاب نقد او الرأي الآخر ..ماقاله السيريني هو حقيقة مانعاني في كردستان لانريد كركوك ولا موصل ولا خنقين نعم هذا احلام استعماري عندنا اموال تكفي الشعب الكوردي وتزيد ولكنها في قاصات الحزبين والعصابة البارزانية ..لكم يوم ياظالم ..دلشاد دزه يي / دهوك المظلومة.
الى : برجس ونوزاد ؟؟
دلشاد دزه يي -الماكنة الدعائية للحزبين المتسلطين على رقاب الشعب الكردي لاتقبلاب نقد او الرأي الآخر ..ماقاله السيريني هو حقيقة مانعاني في كردستان لانريد كركوك ولا موصل ولا خنقين نعم هذا احلام استعماري عندنا اموال تكفي الشعب الكوردي وتزيد ولكنها في قاصات الحزبين والعصابة البارزانية ..لكم يوم ياظالم ..دلشاد دزه يي / دهوك المظلومة.
مجرد سؤال
محمد الكركوكي -مجرد سؤال اولا : الحزبان الكرديان يحظيان بثقة اغلبية الشعب الكردي في العراق لذلك اختيار اي تسمية للحزبين كجلعود او غيره لايمثل اهانة لمام جلال ومسعود بل اهانة لاغلبية ساحقة من الشعب الكردي الذي تزرف دموع التماسيح من اجله .ثانيا : لااعرف ان السيد سيريني يريد ارضاء الحاقدين على الكرد ام هدفه فقط الاستهانة بالحزبين الكرديين .ولعلمك فان الرئيس مام جلال الذي حظي بثقة اغلبيى اعضاء مجلس النواب لتسنم منصب رئاسة الجمهورية يمثل الشعب العراقي سواءابيت ام لا لذلك الاستهانة بمام جلال اهانة للشعب العراقي ايضا اذا كنت تؤمن حقا بالعملية الديمقراطسة ومفهومها الحقيقي .ثالثا : بامكانك ياسيد سيريني ابتهاج قلوب الحاقدين على الكردولكنك لن تكون محل اعجابهم لانك تمردت عن شعبك وهذا ليس اقل من الخيانة لضميرك اولا و لقضية شعبك ثانيا اخيرا :ليس صحيحا ان نتمرد على شعب ونظام بكامله بمجرد فقدان الامل بعطاء مادي او معنوي فهذا ليس من شيمة الرجال.
مجرد سؤال
محمد الكركوكي -مجرد سؤال اولا : الحزبان الكرديان يحظيان بثقة اغلبية الشعب الكردي في العراق لذلك اختيار اي تسمية للحزبين كجلعود او غيره لايمثل اهانة لمام جلال ومسعود بل اهانة لاغلبية ساحقة من الشعب الكردي الذي تزرف دموع التماسيح من اجله .ثانيا : لااعرف ان السيد سيريني يريد ارضاء الحاقدين على الكرد ام هدفه فقط الاستهانة بالحزبين الكرديين .ولعلمك فان الرئيس مام جلال الذي حظي بثقة اغلبيى اعضاء مجلس النواب لتسنم منصب رئاسة الجمهورية يمثل الشعب العراقي سواءابيت ام لا لذلك الاستهانة بمام جلال اهانة للشعب العراقي ايضا اذا كنت تؤمن حقا بالعملية الديمقراطسة ومفهومها الحقيقي .ثالثا : بامكانك ياسيد سيريني ابتهاج قلوب الحاقدين على الكردولكنك لن تكون محل اعجابهم لانك تمردت عن شعبك وهذا ليس اقل من الخيانة لضميرك اولا و لقضية شعبك ثانيا اخيرا :ليس صحيحا ان نتمرد على شعب ونظام بكامله بمجرد فقدان الامل بعطاء مادي او معنوي فهذا ليس من شيمة الرجال.
الجلعود
samman -لعلمك ايها الكاتب اذا انت كوردي تنهزم من الحقيقة - ان اكثر من 150000الف من قوات البيشمركة المؤمنين بقيادتهم ويحمون حدودة وكذلك نسبة كبيرة تقدر بعشرات الالوف من الشرطة والاسايش (امن)وكلهم متطوعون برغباتهم للدفاع عن الوطن وكلهم من مؤيدي الاحزاب الكردية ولعلمك البيشمركة رواتبهم اقل من نصف رواتب القوات الحكومية وهناك الكثير من المشاريع للعمل للحصول على الرواتب لكنهم هم مؤمنون بقضيتهم وملتفين حول احزابهم -- بالاضافة الى اكثر من مليون عضو منتمين الى الاحزاب الكردية واسالك قدر كل هذة والكل ينتمون الى عائلة كوردية اي اصبح الكل ملتمين حول احزاب الكردستانية --مامعنى الجلعود
الجلعود
samman -لعلمك ايها الكاتب اذا انت كوردي تنهزم من الحقيقة - ان اكثر من 150000الف من قوات البيشمركة المؤمنين بقيادتهم ويحمون حدودة وكذلك نسبة كبيرة تقدر بعشرات الالوف من الشرطة والاسايش (امن)وكلهم متطوعون برغباتهم للدفاع عن الوطن وكلهم من مؤيدي الاحزاب الكردية ولعلمك البيشمركة رواتبهم اقل من نصف رواتب القوات الحكومية وهناك الكثير من المشاريع للعمل للحصول على الرواتب لكنهم هم مؤمنون بقضيتهم وملتفين حول احزابهم -- بالاضافة الى اكثر من مليون عضو منتمين الى الاحزاب الكردية واسالك قدر كل هذة والكل ينتمون الى عائلة كوردية اي اصبح الكل ملتمين حول احزاب الكردستانية --مامعنى الجلعود
يحيا الشعب الکوردي
الکوردستانية -لقد أستعمل الکاتب مفردات سوقية لا تليق بمکانته الذي من المفترض أن يکون مؤدبا في صياغة عباراته ليتمکن من أقناع من يرغب في طروحاته، وکلما قلت حجته في الکلام کلما تعدی حدوده الأدبية، فالأناء ينضح بما فيه وما أشرت أليه من عبارات نابية قليلة الأحترام مما کتبت هو من فيك هذا أولا . وقد أسأت بتهکمك علی الاحزاب الکوردستانية الی الشعب الکوردي عموما وربما لا تعي احيانا بما يجول في داخل خواطرك لتصل الی حد الکتابة بهذه الطريقة الجارحة الغير حضارية في هذا الزمن الذي يحمل فيه کل القوم سياطهم علی هذا الجسد الکوردي المبتلی ،وأنت تمتلك کل القدرة لتضرب مع کل أعداء الکورد وتصطف معهم وما أکثرهم، بسياط قلمك علی أبناء جلدتك في مقالتك المقرفة . لقد رأيت بالأمس في قناة roj tv مناظر تقشعر لها الأنفس والأبدان وعشت الآم الشباب الکورد وهم يضربون بسياط الجندرمة الترکية اللانسانية، فقط لأنهم کورد ويريدون التحدث بلغة امهاتهم اللائي ولدنهن أحرارا، کما أتألم الآن لقرائتي لمقالة علي سيريني الذي جرح مشاعر جميع الاکراد کافة قبل ممثليها. فأنت والله لا تقل عن القاعدة ببثك للسموم في هذا الزمن الانعطافي الخطير من تأريخ العراق عامة والکورد بصورة خاصة هذا ثانيا. أنت تکره الشعب الکوردي .وأن لم تکن وردا فلا تکن شوكا يا علي؟؟ والله أنتم بأفکارکم وأقلامکم السرطانية ستدمرون کل العراق يا عملاء . تعلم أدب الکتابة في البداية ومن ثم حاسب هذا او ذاك هذا ثالثا.. ولا أعرف ما القصد من نشر ايلاف لهکذا سموم من مصابين بعقد الکراهية والحقد الاعمی الذي يخرب لا يبني ؟؟
يحيا الشعب الکوردي
الکوردستانية -لقد أستعمل الکاتب مفردات سوقية لا تليق بمکانته الذي من المفترض أن يکون مؤدبا في صياغة عباراته ليتمکن من أقناع من يرغب في طروحاته، وکلما قلت حجته في الکلام کلما تعدی حدوده الأدبية، فالأناء ينضح بما فيه وما أشرت أليه من عبارات نابية قليلة الأحترام مما کتبت هو من فيك هذا أولا . وقد أسأت بتهکمك علی الاحزاب الکوردستانية الی الشعب الکوردي عموما وربما لا تعي احيانا بما يجول في داخل خواطرك لتصل الی حد الکتابة بهذه الطريقة الجارحة الغير حضارية في هذا الزمن الذي يحمل فيه کل القوم سياطهم علی هذا الجسد الکوردي المبتلی ،وأنت تمتلك کل القدرة لتضرب مع کل أعداء الکورد وتصطف معهم وما أکثرهم، بسياط قلمك علی أبناء جلدتك في مقالتك المقرفة . لقد رأيت بالأمس في قناة roj tv مناظر تقشعر لها الأنفس والأبدان وعشت الآم الشباب الکورد وهم يضربون بسياط الجندرمة الترکية اللانسانية، فقط لأنهم کورد ويريدون التحدث بلغة امهاتهم اللائي ولدنهن أحرارا، کما أتألم الآن لقرائتي لمقالة علي سيريني الذي جرح مشاعر جميع الاکراد کافة قبل ممثليها. فأنت والله لا تقل عن القاعدة ببثك للسموم في هذا الزمن الانعطافي الخطير من تأريخ العراق عامة والکورد بصورة خاصة هذا ثانيا. أنت تکره الشعب الکوردي .وأن لم تکن وردا فلا تکن شوكا يا علي؟؟ والله أنتم بأفکارکم وأقلامکم السرطانية ستدمرون کل العراق يا عملاء . تعلم أدب الکتابة في البداية ومن ثم حاسب هذا او ذاك هذا ثالثا.. ولا أعرف ما القصد من نشر ايلاف لهکذا سموم من مصابين بعقد الکراهية والحقد الاعمی الذي يخرب لا يبني ؟؟
التملق
كوردي رافضي -انا لا اعرف لماذا كل هذه المحاولات والتوسل والتملق من قبل الكتاب والسياسيين الاكراد تجاه الاتراك والعرب وعن العلاقات الكرديه والتركيه او الكرديه العربيه رغم انها في الحضيض ولا توجد اية روابط مشتركه غير الكره والحقد والتخلف، ام هي مصالح القاده المشتركه وليست لها اية علاقه بالشعب الكردي المسكين، ام الضغوط الامريكيه التي تفرضها على القيادات الكرديه، لماذا لم يتطرق الكاتب الى الروابط الكرديه والفارسيه حيث ان اللغه الكرديه والفارسيه من نفس العائله وكذلك التاريخ المشترك بينهم من عيد نوروز والديانه الزرادشتيه والعادات والتقاليد المشتركه،ام الاتراك والعرب لا يجمع بينا وبينهم غير القتل والسلب والنهب والسخريه منا، اما الفرس حتى وان كانوا احد اقطاب اعداء الاكراد فانهم متحضريين وانه كما نعلم جميعا ان العدو المتحضر اهونمن العدو المتخلف وبشهادة الرسول ,الاعراب اشد كفرأ, وبشهادة امير المؤمنيين ,جادلت عالما فغلبته وجادلت جاهلا فغلبني . ولكن في هذه الايام نلاحظ هجوما واضحا من قبل الكثير من الكتاب الكرد المدعوميين من قبل احزابهم والمدعومين بدورهم من قبل الامريكان ونلاحظ ان الامريكان وكالعاده يا ابو سعاده يريدون استخدام ورقة الاكراد ضد اي ايران لاننا ومع الاسف مستعدون دائما لحماية مصالح الامريكيه مقابل خيانتم لنا وحماية مصالح زعمائنا.اما الكلام الذي تكتبه كله هراء ولواكه ن تعود على الشعب الكردي باي شئ و كركوك خير دليل على كلامي .
التملق
كوردي رافضي -انا لا اعرف لماذا كل هذه المحاولات والتوسل والتملق من قبل الكتاب والسياسيين الاكراد تجاه الاتراك والعرب وعن العلاقات الكرديه والتركيه او الكرديه العربيه رغم انها في الحضيض ولا توجد اية روابط مشتركه غير الكره والحقد والتخلف، ام هي مصالح القاده المشتركه وليست لها اية علاقه بالشعب الكردي المسكين، ام الضغوط الامريكيه التي تفرضها على القيادات الكرديه، لماذا لم يتطرق الكاتب الى الروابط الكرديه والفارسيه حيث ان اللغه الكرديه والفارسيه من نفس العائله وكذلك التاريخ المشترك بينهم من عيد نوروز والديانه الزرادشتيه والعادات والتقاليد المشتركه،ام الاتراك والعرب لا يجمع بينا وبينهم غير القتل والسلب والنهب والسخريه منا، اما الفرس حتى وان كانوا احد اقطاب اعداء الاكراد فانهم متحضريين وانه كما نعلم جميعا ان العدو المتحضر اهونمن العدو المتخلف وبشهادة الرسول ,الاعراب اشد كفرأ, وبشهادة امير المؤمنيين ,جادلت عالما فغلبته وجادلت جاهلا فغلبني . ولكن في هذه الايام نلاحظ هجوما واضحا من قبل الكثير من الكتاب الكرد المدعوميين من قبل احزابهم والمدعومين بدورهم من قبل الامريكان ونلاحظ ان الامريكان وكالعاده يا ابو سعاده يريدون استخدام ورقة الاكراد ضد اي ايران لاننا ومع الاسف مستعدون دائما لحماية مصالح الامريكيه مقابل خيانتم لنا وحماية مصالح زعمائنا.اما الكلام الذي تكتبه كله هراء ولواكه ن تعود على الشعب الكردي باي شئ و كركوك خير دليل على كلامي .
من صدام الى
Sassani -حول الزعماء الاكراد ابطال ومناظلي الشعب الكردي الى مرتزقه تارة الى صدام ومره الى تركيا واخرى الى امريكا وبدون اي مقابل فقط لمصالحهم الشخصيه والخزبيه. من خلال القاء نظره سريعه الى الماضي سنعلم ونتأكد من هذه الحقيقه من خلال المآسي والنكبات التي لحقت بالشعب الكردي المسكين. الزعماء الاكراد الذين يتعاملون مع امريكا ويطبلون لها يدركون جيدا ان امريكا لن تفي باي وعد مع الاكراد ولم تحترمهم ابدأوان امريكا التي خانت الاكراد في الاربعيينيات والخمسينيات والستينيات والسبعيينيات والثمانيينيات والتسعيينيات من القرن الماضي,اي في كل عفد حصلت خيانه للاكراد من قبل الامريكان وان الخيانه في المستقبل أمر محتوم ولا شك فيه ابدأ والشعب الكردي يعرف هذا جيدأ ولكن الزعماء الاكراد يفرضون عليهم طاعة ومحبة الامريكان والتعامل معهم وهذا هو أشد انواع العبء والذل في أن يجبر الإنسان على إحترام الانسان الذي يذله ولا يحترمه. ان الانسان لا يحتاج الى ذكاء خارق أوتحليل سياسي عبقري ليدرك أن مصالح امريكا هي مضاده تمامأ للمصالح الكرديه وخصوصأ الدوله الكرديه ولا يمكن أن يفكر الامريكان في حل المسأله الكرديه لانهابمثابة الدجاجه التي تبيض ذهبأ وهي أحسن ورقة ضغط في المنطقه. أما الاحزاب الكرديه فإن حل المسأله الكرديه تعني نهايتهم.
من صدام الى
Sassani -حول الزعماء الاكراد ابطال ومناظلي الشعب الكردي الى مرتزقه تارة الى صدام ومره الى تركيا واخرى الى امريكا وبدون اي مقابل فقط لمصالحهم الشخصيه والخزبيه. من خلال القاء نظره سريعه الى الماضي سنعلم ونتأكد من هذه الحقيقه من خلال المآسي والنكبات التي لحقت بالشعب الكردي المسكين. الزعماء الاكراد الذين يتعاملون مع امريكا ويطبلون لها يدركون جيدا ان امريكا لن تفي باي وعد مع الاكراد ولم تحترمهم ابدأوان امريكا التي خانت الاكراد في الاربعيينيات والخمسينيات والستينيات والسبعيينيات والثمانيينيات والتسعيينيات من القرن الماضي,اي في كل عفد حصلت خيانه للاكراد من قبل الامريكان وان الخيانه في المستقبل أمر محتوم ولا شك فيه ابدأ والشعب الكردي يعرف هذا جيدأ ولكن الزعماء الاكراد يفرضون عليهم طاعة ومحبة الامريكان والتعامل معهم وهذا هو أشد انواع العبء والذل في أن يجبر الإنسان على إحترام الانسان الذي يذله ولا يحترمه. ان الانسان لا يحتاج الى ذكاء خارق أوتحليل سياسي عبقري ليدرك أن مصالح امريكا هي مضاده تمامأ للمصالح الكرديه وخصوصأ الدوله الكرديه ولا يمكن أن يفكر الامريكان في حل المسأله الكرديه لانهابمثابة الدجاجه التي تبيض ذهبأ وهي أحسن ورقة ضغط في المنطقه. أما الاحزاب الكرديه فإن حل المسأله الكرديه تعني نهايتهم.
يا اخواتنا الاكراد
عبد الله -نستطيع ان نستنتج في كل ما كتب من كتابات واراء وتعليلقات وصحف ومجلات وغير ذلك هو ان هناك موقف شديد ورأي عام غاضب ضد الاكراد ويدل على وجود خلل في تصورات الاكراد فلا بد من العاقل ان يعيد حسابته ويراجع نفسه وهذه هي طبيعة الانسان العاقل اما غير العاقل يصر على الخطأ
يا اخواتنا الاكراد
عبد الله -نستطيع ان نستنتج في كل ما كتب من كتابات واراء وتعليلقات وصحف ومجلات وغير ذلك هو ان هناك موقف شديد ورأي عام غاضب ضد الاكراد ويدل على وجود خلل في تصورات الاكراد فلا بد من العاقل ان يعيد حسابته ويراجع نفسه وهذه هي طبيعة الانسان العاقل اما غير العاقل يصر على الخطأ
logic
nabil -the writer is right all iraqis arab and kurd suffering from mam jalal the pro american
logic
nabil -the writer is right all iraqis arab and kurd suffering from mam jalal the pro american
التوافق القانوني هو
د.عبد الجبار العبيدي -الاوربيون عندما يعالجون مشكلة سياسية او اقتصادية معينة يذهبون الى تحليل اسبابها ونتائجها وانعكاساتها على المجتمع الاوربي سلبا او ايجابا،وكثير منهم من يعطيك رأيه بصراحة الناقد المحايد الذي تشم منه رائحة الاصلاح.اما معلقينا وناقدينا فلا تشم منهم الا روح التأييد لهذا اوالعداء لذاك دون ان يعطيك رأيا معينا للخروج من الازمة.الذي يدور بين الحكومة المركزية في بغداد والاكراد في الاقليم الشمالي مردة الى عدم تثبيت المعايير الحقيقية في حقوق الطرفين منذ البداية حين تركت الامور على غير ما أتفق,فالدستور جاء مرتبكاً وناقصا في جوانبه المتعددة وزادت من تعقيداته المحاصصة الطائفية التي وان لم تذكر فيه لكن تطبيق بعض المواد الدستورية جعلت منها حقية على الارض.فلا الحكومة عارفة حقوقها ولا الاكراد يعترفون بانهم استغلوا الظرف المعين واستحوذا على اكثر من المقرر لهم قانونا.الذي نريد ان نقوله لكلاالزعامتين العربية والكردية هو،اذا انتم تتخاصمون على النفوذ المادي فلا احد منكم ما اخذ او وصل الى مبتغاه المادي دون شرع الجماعة فالكل ملينت وشبعت مالا وجاها ومناصب الى حد التخمة ولا احدمنكم اليوم يستطيع ان ينكر ذلك،واذا كان الخصام حول الدستور او القانون فهناك الكثير من القانونيين وعلماء الدساتير يمكن الرجوع اليهم في حل المعضلات؟اعتقد ان الوقت ينفذ والعراق يتراجع والناس تموت جوعا وقهرا وفقدانا للحقوق.يكفي هذا الخصومات التي لن يستطيع احد منكم التغلب على الطرف الاخر،فنرجو الانتباه على حالة الشعب العراقي الذي اصبح مسخرة الاخرين قبل ان تفشل ريحكم وتذهبون مثل ما ذهب كل القادة الذين لم يلتزموا بالدولة والقانون من قبلكم وصدام ونظامه مثالا.
التوافق القانوني هو
د.عبد الجبار العبيدي -الاوربيون عندما يعالجون مشكلة سياسية او اقتصادية معينة يذهبون الى تحليل اسبابها ونتائجها وانعكاساتها على المجتمع الاوربي سلبا او ايجابا،وكثير منهم من يعطيك رأيه بصراحة الناقد المحايد الذي تشم منه رائحة الاصلاح.اما معلقينا وناقدينا فلا تشم منهم الا روح التأييد لهذا اوالعداء لذاك دون ان يعطيك رأيا معينا للخروج من الازمة.الذي يدور بين الحكومة المركزية في بغداد والاكراد في الاقليم الشمالي مردة الى عدم تثبيت المعايير الحقيقية في حقوق الطرفين منذ البداية حين تركت الامور على غير ما أتفق,فالدستور جاء مرتبكاً وناقصا في جوانبه المتعددة وزادت من تعقيداته المحاصصة الطائفية التي وان لم تذكر فيه لكن تطبيق بعض المواد الدستورية جعلت منها حقية على الارض.فلا الحكومة عارفة حقوقها ولا الاكراد يعترفون بانهم استغلوا الظرف المعين واستحوذا على اكثر من المقرر لهم قانونا.الذي نريد ان نقوله لكلاالزعامتين العربية والكردية هو،اذا انتم تتخاصمون على النفوذ المادي فلا احد منكم ما اخذ او وصل الى مبتغاه المادي دون شرع الجماعة فالكل ملينت وشبعت مالا وجاها ومناصب الى حد التخمة ولا احدمنكم اليوم يستطيع ان ينكر ذلك،واذا كان الخصام حول الدستور او القانون فهناك الكثير من القانونيين وعلماء الدساتير يمكن الرجوع اليهم في حل المعضلات؟اعتقد ان الوقت ينفذ والعراق يتراجع والناس تموت جوعا وقهرا وفقدانا للحقوق.يكفي هذا الخصومات التي لن يستطيع احد منكم التغلب على الطرف الاخر،فنرجو الانتباه على حالة الشعب العراقي الذي اصبح مسخرة الاخرين قبل ان تفشل ريحكم وتذهبون مثل ما ذهب كل القادة الذين لم يلتزموا بالدولة والقانون من قبلكم وصدام ونظامه مثالا.
وحده الاكراد والفرس
Safawiya -الوحده بين الاكراد والفرس هو طريق الخلاص للاكراد من العربان وكذلك في وجه القاده الاكراد
وحده الاكراد والفرس
Safawiya -الوحده بين الاكراد والفرس هو طريق الخلاص للاكراد من العربان وكذلك في وجه القاده الاكراد
احلام الاكراد
غسان ايوب -الى صاحب التعليق الاول والاخرين من الذين يتحدثون عن المناطق المتنازع عليها اقول ان ما يطالب به الاكراد كلام غير معقول ففي اي زمان وفي اي وقت كانت ناحبة تلكيف وبعشيقه وبرطله المتاخمه لحدود مدينة الموصل كرديه حتى يطالب بها الاكراد ويسعون لظمها الان ؟ انها سهل نينوى ويقطنها المسيحيين والشبك منذ الاف السنين وياتي الاكراد ليقولو ويدعو ان هذه مناطق كرديه متنازع عليها , لقد طغت القيادات الكرديه كثيرا ويجب ايقافها عند حدها وللاسف اقول ان اغلبية الشعب العراقي الان يؤيد ما فعله صدام حسين بالاكراد سابقا نتيجة افعالهم الغير وطنيه الان , كما انني اايد وبشكل كامل وعن قناعه راسخه ما يقوم به افراد المقاومه العراقيه الابطال من عمليات تهجير قسريه للاكراد من داخل الموصل على الرغم من انني كنت ضد هذا التصرف الى وقت قريب كما وحسننا فعلو عندما قامو بغلق مديرية التسجيل العقاري تحت التهديد بالقتل خوفا من قيام الاكراد بشراء عقارات في الموصل لا بل حتى قامو بقتل كل من له صله بالامن الكردي او من له ميول عنصريه تساند اكراد الشمال واتمنى ان ياتي اليوم الذي تفرغ فيه مدينة الموصل من كل كردي لانهم لا يستحقون البقاء فيها وحتى لا يطالب الاكراد بالمدينه بحجة وجود الاكراد فيها وكما يفعلو في بعض المناطق اليوم علما ان تاريخ وجود اول طردي في الموصل لا يتجاوز عام 1950 من القرن الماضي اي ان وجودهم هنا جاء بعد ذلك العام وقبلها لم بكن في المدينه كرديا واحدا وبالامكان الرجوع الى تعداد 1957 لترو ان عددهم لا يتجاوز بضعة الاف .
احلام الاكراد
غسان ايوب -الى صاحب التعليق الاول والاخرين من الذين يتحدثون عن المناطق المتنازع عليها اقول ان ما يطالب به الاكراد كلام غير معقول ففي اي زمان وفي اي وقت كانت ناحبة تلكيف وبعشيقه وبرطله المتاخمه لحدود مدينة الموصل كرديه حتى يطالب بها الاكراد ويسعون لظمها الان ؟ انها سهل نينوى ويقطنها المسيحيين والشبك منذ الاف السنين وياتي الاكراد ليقولو ويدعو ان هذه مناطق كرديه متنازع عليها , لقد طغت القيادات الكرديه كثيرا ويجب ايقافها عند حدها وللاسف اقول ان اغلبية الشعب العراقي الان يؤيد ما فعله صدام حسين بالاكراد سابقا نتيجة افعالهم الغير وطنيه الان , كما انني اايد وبشكل كامل وعن قناعه راسخه ما يقوم به افراد المقاومه العراقيه الابطال من عمليات تهجير قسريه للاكراد من داخل الموصل على الرغم من انني كنت ضد هذا التصرف الى وقت قريب كما وحسننا فعلو عندما قامو بغلق مديرية التسجيل العقاري تحت التهديد بالقتل خوفا من قيام الاكراد بشراء عقارات في الموصل لا بل حتى قامو بقتل كل من له صله بالامن الكردي او من له ميول عنصريه تساند اكراد الشمال واتمنى ان ياتي اليوم الذي تفرغ فيه مدينة الموصل من كل كردي لانهم لا يستحقون البقاء فيها وحتى لا يطالب الاكراد بالمدينه بحجة وجود الاكراد فيها وكما يفعلو في بعض المناطق اليوم علما ان تاريخ وجود اول طردي في الموصل لا يتجاوز عام 1950 من القرن الماضي اي ان وجودهم هنا جاء بعد ذلك العام وقبلها لم بكن في المدينه كرديا واحدا وبالامكان الرجوع الى تعداد 1957 لترو ان عددهم لا يتجاوز بضعة الاف .