لماذا تصاعد غضب الشعب العراقي ضد الأحزاب الكردية؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يعيش الشارع العراقي حالة غليان وغضب ورفض شديد لممارسات الأحزاب الكردية، فتصرفات هذه الاحزاب أثبتت أنها تصرفات قومية شوفينية، ولاتحمل أي توجه وطني يعمل من اجل العراق، بل ان الاحزاب الكردية مارست شتى أنواع التآمر والتخريب والقتل ضد الشعب العراقي.
وبالنسبة للقاريء العربي الذي لايعرف حقيقة الأحزاب الكردية، فانبعضهاكانت عبارة عن مجاميع من المهربين للممنوعات عبر الجبال يطلق عليهم باللهجة العراقية ( القجقجية ) وقد نجحت أجهزة المخابرات الروسية والأيرانية والسورية وغيرها منذ أكثر من خمسين سنة في تجنيدها لممارسة التخريب ومحاربة العراق تنفبذا لأوامر أعداء العراق وتحت أغراءات المال وتقديم الخدمات لمن يدفع أكثر!
فلم يكن في يوم ما يشكوا الأكراد الذين يسكنون شمال العراق من أية مشكلة تمييز عرقي أو اضطهاد، فهم طوال التاريخ يتمتعون بكافة حقوقهم القومية وممارسة ثقافتهم والتكلم باللهجات الكردية، وكانوا دائما يتمتعون بقدر من الحرية يفوق الحرية التي تمتع بها بقية الشعب العراقي والأكراد الذين يعيشون في الدول المجاورة، وكافة المشاكل والضحايا المدنيين الأبرياء الذين ذهبوا كان بسبب تمرد الأحزاب الكردية ورفعها السلاح ضد الدولة وخروجها على القانون.
وتتصرف الأحزاب الكردية مع العراق حالياً على أساس أنها دولة مستقلة لاتعترف بسيادة الدولة العراقية، ولكنها في نفس الوقت تشارك العراق في ثرواته اذ انها تأخذ منه حصة محددة تبلغ نسبتها 17 % من واردات النفط تصل قيمتها الى 10 مليار سنويا، أي ان الأكراد ينظرون الى العراق على انه مجرد بنك لاأكثر وليس لديهم أي ولاء واخلاص نحوه، ويعملون على نهب وسرقة ثرواته والإستيلاء على مدن كركوك والموصل وديالى!
المضحك جدا هو حديث الأحزاب الكردية عن المناطق المتنازع عليها، ومصطلح المناطق المتنازع عليها كما هو معروف عادة ما يطلق على النزاعات التي تجري بين دولتين مستقلتين تماما، وليس بين أحزاب داخل الدولة الواحدة.
لقد علمنا التاريخ درساً هاما بخصوص كيفية التعامل مع الأحزاب الكردية.. وهو ان هذه الاحزاب لاتحترم القوانين وحقوق الانسان وليس لديها ولاء وطني لبلدانها، وان الحزم والقوة هي اللغة الوحيدة التي تفهمها.
خضير طاهر
kodhayer1961@yahoo.com
التعليقات
لحظة صدق يا اخوتنا
منى -الانسان الصادق مع الاخرين الكل يرحب به ولكن الذي يستعمل المزايدات يكون هو في النهاية هو الخاسر والحلقة الاضعف لان الله تعالى لا يرضى بالظلم من اي ان يكون مصدره فلتكن نية الاكراد سليمة فسوف يروا الجميع معهم والدليل هذه المناصب التي يحكم بها الاكراد بينما لو كان الاكراد بنفس نسبة الاخرين فهل كانوا يقبلوا ان يكون الرئيس عربيا هذا السؤال نرجو من اخوتنا الاكراد الاجابة عليه بكل شفافية لا بالخداع والمراوغة
لا الاكراد و الشيعة
مراقب الاحداث -بعيداً عن أصحاب العقول المتعفنة بلوثة الخطابات الغوغائية العدوانية الذين تجمدت نظرتهم على مستوى ترديد تلك الشعارات السخيفة بخصوص الولايات المتحدة الأمريكية ، فأن النظرة التحليلية المعرفية الواقعية تؤكد بشكل قاطع ان أمريكا أهم حليف استراتيجي للعراق وضعه القدر كفرصة ذهبية كبرى توفرت للشعب العراقي .وفي حياة الشعوب قليلة هي الفرص الكبرى التي تتاح كالفرصة الحاصلة الان للعراق بوجود أمريكا على أرضه بكل ثقلها العلمي والصناعي والأداري والسياسي والعسكري ، فماذا يريد الشعب العراقي أفضل من فرصة رعاية أعظم دولة على وجه الارض كالولايات المتحدة الأمريكية له ومد يدها لمساعدته في مختلف مجالات التنمية والبناء لقد أثبتت تجارب رعاية أمريكا الى دولة الخليج العربي واليابان وكوريا والمانيا .. ان جميع هذه الدول بفضل رعاية أمريكا لها أستطاعت ان تجد ذاتها وتتعرف على الطريق الصحيح نحو التنمية والعمران والتقدم العلمي والاستقرار السياسي والأجتماعي ، وتم اعادة صياغتها بأفضل حال .ومن يدعي الاخلاص للعراق ولديه مشاعر وطنية حقيقية ، عليه مواجهة نفسه بالحقيقة المرة التي تقول ان المجتمع العراقي غير قادر على قيادة نفسه وانه فشل طوال تاريخ العراق الحديث في كافة تجاربه السياسية الرسمية والحزبية ، فجميع الأحزاب فشلت لغاية اللحظة الراهنة وأخفقت في ان تكون احزاباً وطنية تضع مصلحة العراق أولا ، وعجزت عن انتاج نخب سياسية وطنية شريفة تعمل من اجل الوطن ، وايضا فشلت كافة الحكومات التي حكمت العراق ، بل أكثر من هذا تلك الحكومات بددت ثروات البلد وفتكت وقتلت شعبها وكرست التخلف في المجتمع .وامام حقيقة فشل الشعب العراقي في قيادة نفسه لايوجد أي حلول لمعالجة هذا العجز المزمن الناتج عن تخلف بنيوي متأصل في طبيعة الشخصية العراقية والشرقية عموماً ، لايوجد علاج ألا علاج الإستعانة بالوصاية الأمريكية ورعايتها لإدارة شؤون العراق والسير به صوب طريق الأمان والتقدم والبناء والرخاء ، وعلى سبيل المثال لاحظوا رغم وجود مليارات الدولارات لدى الحكومة العراقية الحالية ولكنها رغم هذا فشلت في أبسط اختبار لها وهو توفير الكهرباء والمشتقات النفطية وماء الشرب للمواطنيين ، وهذا الأخفاق هو حالة دائمة لكافة الحكومات وهو يكشف بشكل عملي عن عجز الشخصية العراقية في مختلف الأزمنة ومهما كانت اتجاهاتها السياسية علمانية أم اسلامية .ان مشاعر الأنتماء ال
منازلين من السما
شوان كركوكي -مو قبلنا لمدة 85 سنة و انتم شفتوا شصار بالعراق يا منى!
نصيحة
كردى -اخوتى الكرد اما ان الاوان ا ندرك ان التعايش مع العرب مستحيلكل حكومة عراقية جديدة تعطى حقوق الكرد و حالماتقوى وتستقر ترسل الجيوشز الحل الوحيد اعلان الاننفصال والوحدة مع اسرائيل
منى+خضير
gilani -منى و خضير مثل السمنة و العسل شو رايكم تتزوجو و نعمل العرس في كردستان؟؟
......
سوران -انا اتعجب من الكاتب دائما وضع الشعب العراقى بدون الكورد فى زاوية وفقط الاحزاب الكوردية فى زاوية اخرى ياترى مااللذى يقصده؟؟ الله ارحمنا واسترنا امين يارب العالمين فى هذا الشهر المبارك والكريم.
من النرويج
كريم عاره ب -ان الشعب الكردي هو الذي اختار قادة الاحزاب الكردية التي يصفها خضير طاهر بالقجقجية بالضبط مثلما اختار المسلمون القائد صلاح الدينالايوبي انذاك, وبعزيمة الايمان بالقضية حرروا القدس,,وهؤلاء القادة يا سيد طاهر انضم الى صفوفهم غالبية الشعب الكردي ,,لانالشوفينيين العراقيين(الانظمة الحاكمة) صادروا حقوق الشعب الكردي ,,فالاسلحة الكيمياوية التي صرنا فئران تجارب لها ,,و حملات (الانفال) البشعة ,,حرب الابادة الجماعية المنظم من تعريبوتهجير وقتل,, فاي سلام ووئام تنسبه انت الينا ,, ,,,,واترك القارىء مع ما كتبه خضير طاهر_فلم يكن في يوم ما يشكوا الأكراد الذين يسكنون شمال العراق من أية مشكلة تمييز عرقي أو اضطهاد، فهم طوال التاريخ يتمتعون بكافة حقوقهم القومية وممارسة ثقافتهم والتكلم باللهجات الكردية، وكانوا دائما يتمتعون بقدر من الحرية يفوق الحرية التي تمتع بها بقية الشعب العراقي ,,,يفوق يا رجل!,,,الشعب الكردي مصركل الاصرار لنيل حقوقه المشروعة مثل كل شعوب الارض ,نحنالاكراد يجب ان نؤمن بان حقوقنا مصانة وليس الاخرين من امثال الكاتب واشكاله...
كفى
حميد -يقول المدعو خظير طاهر ما يلي:يعيش الشارع العراقي حالة غليان وغضب ورفض شديد لممارسات الأحزاب الكردية، فتصرفات هذه الاحزاب أثبتت أنها تصرفات قومية شوفينية، ولاتحمل أي توجه وطني يعمل من اجل العراق، بل ان الاحزاب الكردية مارست شتى أنواع التآمر والتخريب والقتل ضد الشعب العراقي. تعليق بسيط, اين انت و اين الشارع العراقي؟ تحدث عن افكارك و دع الشارع العراقي,لانك لا تمثل سوى نفسك المريضه, ثانيا ما هي التصرفات الشوفينية التي قامت بها هذة الاحزاب؟منذ متى قامت هذة الاحزاب بقتل الشعب العراقي؟ يا الهي كم تحقد على العراق الجديد و كم تحقد على الشعب الكردي و كم تعشق الجيش التركي...كافي بابا كافي, تراك ماخليت حيا بهالدنيا
ملاحظات للاخ خضير
كردستاني -طبعا نشكر جهود الأخ خضير, ولكن أود جذب إنتباهه إلى ملاحظات خارج سياق الموضوع.من الأفضل بالنسبة للأخ خضير عرض مقالته على مصحح لغوي قبل نشرها, لأن مقالاته مليئة بالأخطاء. وربما عيب بالنسبة إليه أن يصحح كردي لغته العربية.أمثلة: السطر الأول كان الأصح وضع النقطة بدل الفارزة بعد كلمتي الأحزاب الكردية, لأنها تكمل جملة مفيدة.بما انك تضع الهمزات فالأفضل وضع الهمزة في السطر الثاني على الأحزاب, وفي السطر الثالث على أجل.فليس من المعقول وضع الهمزة على بعض الكلمات وترك أخرى.في السطر السادس جاء: مجاميع من المهربين، ثم تقول عطفاً على ذلك: يطلق عليهم, بصيغة جمع مذكر سالم.وفي السطر الثامن تقول عطفاً على الجملة السابقة في تجنيدها, أي بتأنيث ما ذكّرت من تلك المجاميع وهذه كارثة أن تؤنث وتذكّر الإسم في وقت واحد أيها العربي.في السطر التاسع الهمزة تحت الألف في: إغراءات وليست فوق كما فعلت في أماكن كثيرة, وبالعكس أيضاً!في السطر العاشر تبدأ الجملة بركاكة لا مثيل لها, حتى بين الأعاجم الذين لا يتقنون العربية. كان الأصح أن تكتب: الأكراد الذين يسكنون شمال العراق لم يشكوا في يوم من الأيام، لا كما رصصت الكلمات بطريقة عشوائية تفتقد إلى أدنى معرفة بقواعد وبلاغة لغة العرب. كلمة (القجقجية) عجمية فتكتب كما تلفظ (قجغجية)الهمزة في إيران تكتب تحت الألف لا فوق.في السطر الثالث عشر تنتهي الجملة بعد الشعب العراقي لكنك لم تضع فارزة أو نقطة وخلطتها بجملة أخرى أتت بعدها.أريد أن أسأل جميع العرب عن صياغة هذه الجملة التي كتبها خضير: (والأكراد الذين يعيشون في الدول المجاورة، وكافة المشاكل والضحايا المدنيين الأبرياء الذين ذهبوا كان بسبب تمرد الأحزاب الكردية ) كم هي ركيكة وفاقدة للمعنى ومخالفة للقواعد؟يا أخي اذهب وتعلم لغتك, ثم تعال واشتم الأكراد أو من تشاء من الخلق. مجرد نصيحة من كردي
نعم لا نريدكم
ئازاد -هل الذي يدافع عن ارضه المختصبة تعتبر ظالما وخائنا و غير وطني ..الخ من الاسماء والاوصاف الذي انتم بارعون فى استخدامها على الاخرين , الكرد يدافع عن ارضه ووطنه من اللذين لا يقيمون للانسانية معنى فبالامس صدام صرف الملايين لتغير واقع السكاني للمناطق التي تعتبر متنازعة وقتل الاف من الكرد وهجر وشرد مئات الاف وعمليات الانفال خير دليل على ذلك ,نعم لا نريد ان نعيش معكم وانتم لا تقيمون للشراكة معنى لو لا الوضع الاقليمي لكننا انفصلنا وابتعدنا عن الجاهلية والظلم والقتل والخيانة.
اكثر منا جميعا
رعد الحافظ -نعم يا اخي خضير طاهر.الشعب الكردي كان يشعر بالغبن طيلة العهود السابقة لكنه ولانه اقلية كان يظن انه الوحيد المغبون في العراق بينما واقع الحال كان الجميع مغبونين وكنا كلنا في الهوى سوى وجزء كبير من مسؤلية ذلك تقع علينا جميعا نحن الشعب العراقي وذلك بسبب النفاق والتطبيل للطغاة احيانا وبسبب التهريج والنعق وراء الثورجية احيانا اخرى..ونعم ايضا ان الاحزاب الكردية تتعامل مع العراق وكانه بنك يجب ان يدفع طيلة الوقت دون حتى تقديم كشف حساب وهي بهذا العمل تقود الشعب الكردي المسكين الى خسارة المكانة الكبيرة التي حصل عليها وهي قمة الهرم كما اظن والتي لا تتبعها قمة بل سفح منحدر خطير اذا لم يفرملوا سرعة مطاليبهم قليلا..اعجبني تعليق الاخت منى وترحيبها بالانسان الصادق والخير ليرضي الله والناس اجمعين .ويا ريت نسمع تعليقات متسامحة فقط وتحجب العدائية كما تشترط ايلاف الوردة.
الاكراد والمستقبل
د.عبد الجبار العبيدي -انا اعتقد ان المشكلة الكردية الحالية مع العراق تتركز في انفراد القيادات الكردية بسلطة الاقليم دون الشعب الكردي،فالحزبان الرئيسيان هم اللذان يسيطران على سياسة الدولة الداخلية والخارجية وكل منهما يحاول ان يكسب كل ما في وسعه الكسب ليوم منظور غدا حين تنتهي رئاسة الطالباني في العراق ولن يعود اليها بعد ذلك ابدا،يومها سترى العداء بينهما يظهر من جديد والمعارك تعود كما كانت في العهد السابق.على القيادات الكردية ان تدرك ان الزمن قد تغير فعليهم ان ينسجموا مع التغيير والا ستكون العواقب عليهم وخيمة ارضا وسياسة ونفوذ.
رساله الى خضير
Sassani -يجب على الشعب الكوردي ان يطور علاقته بالشعب الايراني وان لا ينخدع بالغرب والعرب وصصالح السياسيين الاكراد لان الاكراد والفرس شعب واحد وبصراحه ان الشعب الايراني هو اكثر شعوب المنطقه تحضرأ. واذا كان الاكراد لهم نوع من العبقريه والحنكه السياسيه لحاولوا ان يقتربوا اكثر من الفرس باتخاذ المذهب الشيعي مذهبا رسميأ لهم لاجل مصلحة الشعب الكوردي كما اتخذ امبراطور الروم الكاثولكيه لمصلحة امبراطوريته وكما اتخذ الدوله الصفويه المذهب الشيعي لمصلحة امبرطوريتهم وهذا التحول سيكون اكبر صفعه في وجه الغرب المنافق الذي يبيع الاكراد كل يوم والذي هو سبب كل مآسي الاكراد وكذلك سوف يكون لكمه قويه ضد الاتراك اعداء الاكراد الازليين . لماذا لا ينظر الاكراد الى الاقوام والشعوب الاخرى ويتعظوا.واخيرا يجب ان يعلم كل كوردي تن خيانة الغرب للاكراد امر محتوم للذلك فالرجوع الى اصلنا الأري الايراني سيكون اكبر صفعه بوجه العرب والاتراك والغرب المنافق ولكن مع الاسف فان الاحزاب الكورديه والسياسيين الاكراد يقفون بوجه هذه الخطوه الجريئه لاجل مصالحهم ومصالح الغرب
وين اذنك
الاستاذ الجامعي -للاخ كوردستاني الذي ابدى بملاحظاته الى خضير طاهر اقول تعلمنا منذ الصغر ان الكردي اذا قيل له اين اذنك اليسرى فيقوم بمسك الاذن اليسرى باليداليمنى ومن وراء راسه والحاله بالعكس اذا طلب منه الادلاء عن الاذن اليمنى فيقوم بمسك الاذن اليمنى باليد اليسرى ومن وراء راسه فيا حبيبي الكوردستاني انت تعيب على خضير بملاحظاتك التافهه. يالنسبة للغه العربيه وفي محاولة منك للتسخير من مضمون موضوعه الاساس ,وبدلا من ذلك كان الاجدر بك ان تنصح نفسك اولا ومن ثم جميع المرضى النفسيين من اخوتنا الاكراد الذين يطالبون بالانفصال وشفط خيرات شال العراق العربي الاصيل ان يراجعوا الاطباء النفسيين لمعالجتهم من العقد النفسيه التي يحملوها ليس ضد العرب العراقيين بل وضد جميع قوميات العالم كما وارجوا ان تقدم النصيحه الى جميع الاخوه الاكراد بان لا يتمادوا في طموحهم الاكبر بالحصول على الدوله الكرديه المستقله وليفكروا ملياوليتساءلوا اكثر من مره اين الحدودالجغرافيه التي سوف ترسم لهم على الخارطه سيما وان الدول الثلاث تركيا وايران وسوريا لايطيقون وجودكم وطموحاتكم المريضه لذا انصحك ايها الكوردستاني ان تمسك اذنك اليسرى بيدك اليسرى ومن الجانب وكذلك الحال بالنسبة للاذن اليمنى حينها من الممكن ان تشغل تفكيرك بقيام دولتك في ذهنك فقط
الاكراد ضحية انفسهم
hassan Karkuki -الاكراد يمارسون الغوغائية ويعتقدون ان الجميع اعدائهم لكن في الحقيقة انهم هم اول اعداء لانفسهم والدليل ان اقرب حلفائهم (امريكا) تخلت عنهم لانهم لا لون ولاطعم لهم ولاقضية يؤمنون بها......ان هزيمة هكذا قوم لاتتطلب الكثير......انهم اعداء العراق واعداء انفسهم..
الى الاستاذ الجامعى
سوران -يا حضرة الاستاذ الجامعى الموقر, نحن الشعب الكوردى مرضى نفسيين وانت سليم معافى ومتعلم من الصغر بأن الكورد يستعمل اليد الخاطئ ليلزم أذنه ولكننا تعلمنا منك الان كيف نلزم أذننا وتوزع نصائح مجانية لنا, لا أطلب منك اى شئ ولكنى اطلب من القارئ ان يقرأوا ويحللوا ما كتبته ضد الكورد.اتسائل بعض المرات الى متى الغطرسة والعنجهية والاستبداد والتسلط ؟؟ الى متى تبقى هذه الافكار الخبيثة والانانية وعدم احترام الاخر واعطاء المجال للعيش بحرية وبكرامة, لماذا لا تعطى نفس الحق اللذى تريده اليك ولماذا دائما لا تنظر الى نفسك وتحلل المقابل وتسلط الضوء عليه. استاذ جامعى وتتكلم بمنطلق القوة وتؤمن بشريعة الغاب وتقارن الشعب الكوردى المظلوم بأنظمة تركيا وايران وسوريا فكيف تكون وجهة نظر او شعور الامى وذو التعليم المحدود ضدنا,
نجرب
لزكين -للاخ الاستاذالجامعي ابدى بملاحظاته الى الكردستاني اقول تعلمنا منذ الصغر ان العربي سيحرر القدس عن طريق موذانبيق فيا حبيبي الاستاذالجامعي انت تعيب على الكردستاني بتعليقك في محاولة منك للتسخير لاحفاد صلاح الدين الايوبي وبدلا من ذلك كان الاجدر بك ان تنصح نفسك اولا ومن ثم جميع اخوتنا العروبيين الذين يريدون شفط خيرات كردستان الكردي ان يراجعوا الاطباء النفسيين لمعالجتهم من العقد النفسيه التي يحملوها ليس ضد الكردي فقط بل ضدجميع قوميات العالم كما وارجوا ان اقدم النصيحه الى جميع الاخوه العرب بان لا يتمادوا في طموحهم الاكبر بالحصول على الاراضي الكردية وليفكروا ملياوليتساءلوا اكثر متى جاء العربي والتركي والفارسي الى كردستان ومتى احتلوها وان تعلم ان الاحتلال منبوذ ولانطيق رؤتيهم,اذا روح حرر القدس
الى حميد
سهاد -كاكا حميد يتهم الكاتب بأنه يعشق الاتراك كيف تثبت ذالك ؟ ام الذي ينتقدكم تتهمونه اما بعثي او تركي وجلالكم هو اقرب الناس الى الاتراك لماذا لاتنتقدوا زياراته المتكرره الى تركيا وجلب الشركات التركية الى شمال العراق؟
نفخ في الرماد
محمد تالاتي -لا تحتاج الاحزاب الكوردية الى وثيقة من الكاتب تثبت تمثيلها لغالبية الشعب الكوردي في اقليم كوردستان العراق.ويبدو الكاتب يحاول صب الزيت على النار في كل ازمة يمر بها العراق.ويكرر نفس الاتهامات التي كان يطلقها النظام البعثي الفاشي ضد احزاب الحركة السياسية الكوردية،ويعيد خطابه الذي لفظه الشعب العراقي،ولا يتردد في ان يبرئ النظام السابق من جرائمه التي ارتكبها خصوصا ضد الشعب الكوردي وحركته السياسية واخذت شكل حملات ابادة منظمة وبلغت ذروتها الوحشية في قصف الشعب الكوردي الاعزل بالسلاح الكيميائي ادى الى قتل الالاف منهم،واغلبهم من الاطفال والنساء والشيوخ،وقد اثبت حصول هذه الجرائم كشف مئات الوثائق الصادرة عن رئاسة النظام واجهزته الوحشية بعد سقوطه المدوي.ويجرد الكاتب اقليم كوردستان الغني بثرواته من تلك الثروات،وهي التي توزع حاليا ضمن ثروات العراق على العراقيين جميعا.واكثر من ذلك يجعل من هذا المقال ...... ناطقا بلسان غالبية الشارع العراقي الذي رآه العالم كله يثور على اصحاب هذا الخطاب االبعثي الشوفيني ويحطم تماثيل قائده في جميع ساحات العراق ويرقص فرحا بسقوطه والخلاص من طغيانه.ومايثبت بطلان زعم تمثيل هذا الخطاب الشوفيني لغالبية الشارع العراقي وجود تحالف اكبر تجمعين سياسيين يمثلان غالبية الشارع العراقي العربي والكوردي في البرلمان والحكومة العراقية.ان الخطاب الشوفيني كان لسان حال النظام السابق وحده،وهو لم ينتهي بعد، ولايزال بعضهم ينفخ في رماده.
الحزم والقوة
برجس شويش -ان خضير طاهر ختم كتابته بالجملة التالية: الحزم والقوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها الكورد. نحن بدورنا نسأله هل يعلم اي شيء عن حزم وقوة صدام حسين التي استعملها ضد الكورد من حملات الابادة والانفالات واستعمال السلاح الكيميائي؟ وماذا كانت النتيجة؟ فنحن نود ان نذكر خضير طاهر ببعض منها لانه في كثير من الاوقات الذاكر تخون صاحبها، النتيجة: انتهى صدام والكثير من رجالاته الى الاعدام والسجون وسقط نظام البعث الى الابد، واقر دستور العراق بفدرالية كوردستان و يتضمن مادة دستورية حول حل المناطق المتنازع عليها كرد على حملات التعريب التي قام بها النظام البائد بحق الشعب الكوردي في كل من كركوك وموصل وديالى والكورد اصبحوا اسياد انفسهم ويشاركون في الحكومة المركزية بكلمة بسيطة، هُزٍم من استعمل الحزم والقوة ضد الكورد بينما التصر الكورد لحريتهم ولحقوقهم
امه ايرانيه واحده
كورديه تعبنانه -انني اتفق مع رقم 13 مئه بالمئه فالامه الكورديه مصيرها مرتبط بالامه الايرانيه وهذا خير لها
Let them
Moayed -My adivice to Iraqi rulers and people as well , to let Kurdish people establish thier own state , becasue why do we want them? for nothing , they always against Great Iraq , and always co operate with it''s enemy , .thanks to Elaph
مخطط ايراني مالكي
nawzad arif -هجوم المالكي على الكرد جاء بالتنسيق مع ايران لاحكام سيطرة ايران عبر الاحزاب الشيعية على العراق ، وحاول المالكي انتزاع خانقين الحدودية من الكرد (وهي من المناطق المتنازع عليها ويشكل البشمركة فيها عائقا امام مخططات ايران في ديالى) لفتح معبر جديد لقوات القدس الايرانية لتنفيد المزيد من الاغتيالات ضد الصحوات وجماعة خلق ومحاصرة الكرد وابتزازهم وخصوصا ان الجيش العراقي اصبح جيشا طائفيا بامتياز وانه مخترق من المخابرات الايرانية ، ولكن سرعة تحشد 24الف من البشمركة والدعم المطلق من الاهالي في خانقين للبشمركة افشل مخططات ايران في خانقين ، المشكلة ان العرب السنة لايزالون لم يفهموا ان الكرد هو مصدهم الطبيعي امام اطماع ايران ولولا الكرد لهجر معظم العرب السنةمن العراق الى بادية الشام .
الی ايلاف والکاتب
الکوردستانية -لا أعرف کيف تسمح العزيزة أيلاف هذه الصحيفة الالکترونية اليومية بنشر مقالات مليئة بالأخطاء النحوية والأملائية للکاتب خضير طاهر وهي دون مستوی القراء مما يؤثر سلبا علی سمعة ايلاف الطيبة. وقد تکررت عدة مرات وأنا أويد السيد الکوردستاني المصحح للأخطاء کارثية والتجميلية للسيد خضير في کل ما ذکره. اما بخصوص محتويات وأفکار مقالات السيد خضير فهي لا تقل عن کوارثه اللغوية القواعدية والاملائية. أما أسلوبك الشديد في معالجة الأمور والمشکلات فقد ولی ولن يعود، وعليك أن تتعلم اللغة العربية الی جانب لغة التسامح والمرونة اذا کنت صادقا ومتصالحا مع نفسك لعلك تفيد الآخرين وبما أنك تعيش في ظل ثقافة امريک المتسامحة مع الناس.
عصاة
احدهم -ينراد حكومه قويه ونزيهه حتى تعيد كتابة الدستور ,وتأدب العصاة
من ميشيگن
ابو ريغال -تكرار الحلقة المفرغة والعبث وعدم الجدوى في التعامل مع الأكراد تجعلنا نكرر بأستمرار الحديث عن التصرف الأمثل والسليم مع العصابات الكردية .فالأحزاب الكردية التي هي عبارة عن عصابات مافيا لاتفهم لغة الحوار والعقلانية ولاتفكر ابدا بمصالح العراق ، وهي تتآمر ليل نهار عليه وتسعى الى سرقة ثرواته والإستيلاء على مدن الموصل وكركوك وديالى .والسؤال الذي يجب طرحه في كل لحظة هو ماهي فائدة الأكراد الاقتصادية والسياسية للعراق والجواب على الفور هو ان الأكراد ليس لهم أية فائدة للعراق ، بل هم يشكلون عبئاً اقتصاديا مرهقا لميزانية الدولة ، فالعراق يدفع لهم حصة ثابتة قيمتها 10 مليار دولار سنويا من واردات النفط دون ان يستفاد فلساً واحدا من المناطق الكردية ، ومن الخطأان يتحمل العراق معيشة بحدود خمسة ملايين كردي ويدفع لهم مليارات الدولارات وهم ليس لديهم ولاء واخلاص وانتماء للعراق ، بل يحقدون عليه ويتأمرون ضده وحاربوه طوال اكثر من خمسين سنة .فأذن الحل الواقعي المفيد لمصالح العراق هو طرد الساسة الأكراد جميعا من بغداد والأعلان من طرف واحد منح مدن اربيل والسليمانية ودهوك حق الأستقلال واقامة الدولة الكردية ، وقطع كافة الإرتباطات المالية والسياسية والأدارية معها ، وتخيير الأكراد المقيمين في كركوك والموصل وديالى وبغداد وغيرها بين البقاء داخل حدود الدولة العراقية بشرط عدم المطالبة بأية حقوق قومية أو الرحيل الى الدولة الكردية .نعيد ونكرر ان الأكراد سرطان مدمر في جسد العراق ولاينفع معه ألا البتر والتخلص منه نهائياً وبقاء الأكراد مع العراق يعني أستمرار التخريب والتآمر ونهب ثروات العراق وعدم الأستقرار ... ان العصابات الكردية لاتفهم غير لغة الطرد والقوة ، ويجي على ابناء الشعب العراقي التوحد جميعا والتصدى لهذه العصابات التي تسعى الى تدمير وطننا .
الى الكورد الشوفينين
ابن الرافدين -عاش قلمك الصادق ايها الكاتب العظيم والله كلامك كله مصداقيه 00 نحن دائما نسمع من هؤلاء الشوفينيين الاكراد يقولون الوطن الارض وهم يقصدون ارض بابل اكو مثل عراقي يقول ياغريب كون اديب يعني مؤدب انتم غرباء عن ارض بابل وستقبلكم العراقيين واعطاكم خبز بعدما اتيتم من القوقاز وليس كل من نطق لغه يعطوه دوله لكان مبنى الامم المتحدة الان لايكفي حتى مساحة قارة امريكا انظروا الى الفاتيكان وايرلندة الشماليه والباسك وفلسطين والتاميل والتبت ووووو نصيحه عراقيه خالصة اذا لم يعجبكم العراق ارجعوا الى موطنكم الاصلي القوقاز لان ارض الرافدين فيها من المشاكل ما يكفي زمن المقبور اعطاكم اكثر من حقوقكم مثل اللغه والزي وكل شيء نحن نحلم ب استرجاع الكويت وشط العرب والرطبه الذي وزعها المقبور هدايا لدول الجوار
من التركماني
احمد ميران -ذكرت الصحف الكردية المحلية عن نية المئات من افراد الشرطة الاكراد المتمركزين في حدود كفري دخول ناحية قر ه تبه التركمانية لتطهيرها من الارهابيين بعد صمت حكومة المركز تجاه العمليات الارهابية الجارية هناك. وقالت ان هؤلاء ينتظرون الاوامر من وزارة الداخلية لحكومة الاقليم. وقال مصدر في شرطة منطقة كرميان ان اي دخول الى قر ه تبه بحاجة الى امر من وزارة الداخلية لحكومة الاقليم. من جانبه ادعى مدير ناحية قره تبه المعين من قبل الاحزاب الكردية ان الجيش العراقي يزعجون القرويين الاكراد بوضعهم للسيطرات في قراهم.
الكردية تؤيد
احمد رشيد -الكردية تؤيد الكردي (و الله حلوة) و تصلح مقدمة لنكته جديدة على الاكراد, اصحوا بابا, لا العراق (الحالي الفدرالي) و لا ايران و لا تركيا تخليكم تلعبون طوبة بينا, اذا نجحتم في شئ واحد منذ 1991 هو استعدائكم لجميع مكونات شعب العراق و دول الجوار بسبب شوفينيتكم الفارغة (لاتاريخ و لاحضارة) هسة لو عدكم تاريخ لو تراث لو حضارة لو اثار جان كنا ميخالف.
سفرة سياحية
سائح -قمت خلال الاسبوعين الماضيين بسفرة سياحية في اربيل و السليمانية ودهوك ، وقد اعجبت بحملة الاعمار التي تشهدها المنطقة ، والملاحظ هو الاعداد الكبيرة من الفنادق والموتيلات العصرية التي تستقبل السائح اضافة الى المطاعم العصرية ، والقرى السياحية في احضان الطبيعة الخلابة ، والزائر سوف يرى الاسواق العصرية ومدن الالعاب حيث تمتع اطفالي الى ساعات متاخرة من الليل باللعب على مختلف الالعاب، وكانت فرصة جيدة للتسوق في الاسواق النظيفة والمرتبة ، كما اعجبني الشوارع النظيفة والمرتبة المزودة باشارات المرور ومعاملة ضباط المرور للسواق ، ارجو من الله العلي القدير ان يعم الخير الذي رايته في كردستان في المناطق العربية، ويولي الى غير رجعة الارهاب ومناصريه امين يارب العالمين
وما هي حضارتكم
شيروان -(انا انزلناه قرانا عربيا لعلكم ((تعقلون))) صدق الله العظيم.. استخدام كلمة (لعل) من قبل جل جلاله سبحانه وتعالى هي تمني، اي يتمنى ان يحتكم العرب الى العقل والمنطق..من هنا اريد ان اسأل احمد رشيد المعلق رقم 29 بالله عليك ما هي حضارتكم انتم، لا تقل لي الباليون والفراعنة، انهم ليسوا عربا والكل يعرف ذلك، يا اخي حضارتكم كانت دفن البنات وهم احياء، حضارتكم هي محاولاتكم كذا مرة قتل النبي (ص).. الم ترى يوما قلعة اربيل، اقدم مدينة في العالم استمر فيه الحياة، ربما لا، لانك اذا نظرت اليها من حقدك عميت عيناك، الم تسمع بكهف شاندر وجدت فيه عظم الانسان النياندرتالي، هل تعلم ان العلماء وجدوا بذورا في قرية كردية (قاليجة) تعود لالاف السنين واعتبروه اول من قام بالزراعة هي في هذه المنطقة.. الم تقرأ القران يوما (واستوت على الجودي) ولم تسأل نفسك لماذا اختار الله سبحانه وتعالى هذا الجبل الواقع في القسم الكردي من الجانب التركي.. تعال الى اربيل ساريك التراث والحضارة والاثار الكردية، عندها قل ميخالف.
لا تشتموا بعضكم
جيلجامش -الشعب الكردي شعب عريق ومكافح... لكن المشكلة تكمن في قياداته العشائرية.. الفاسدة والمتذبذبة...الشعب الكردي مغلوب على امره ويعاني الامرين...مرة من قياداته ومرة من عنصرية البعض العربي...الحل يكمن في عراق ديمقراطي حقيقي لا تهيمن عليه لا الاحزاب الدينية ولا ملوك الطوائف
هل عرفت الآن
resha koye -الشعب العربی العراقى هو عينه الذى ألهب أيديه بالتصفيق عقودا لصدام حسين، ثم هو عينه الذى استقبل الأميركيين بالأحضان والورود وتقبيل الأيدى ، ثم هو عينه الذى حرق جثثهم فوق الكبارى، وأخيرا هو عينه الذى انتخب الآن دولة القرون الوسطى الدينية، فهل هو ينقلب بين الهمجية والتحضر والعكس بكل هذه السرعة.هل عرفت الآن What Went Wrong
لماذا الغضب
samman -اين الغضب الشعب العراقي -الشعب العراقي يعرف الحقيقة منذ تاسيس الدولة العراقية الشعب العراقي تعاني الظلم والدمار والحروب نقتل بعضنا البعض ونتعدى على الجيران من دون الحق وكل هذه المصاريف من قوت الشعب كلها لمصلحة ودسائس العملاءالذين كانوا يعملون باسم العروبة- وكل هذاكانت تنفذ تحت الضغط والقوة والبطالة والشعب العراقي من كل قومياته غير مستعد العمل ضد اخوانه العراقيين مهما يكن- كفانا البؤس والظلم والحقد نعيش تحت ظل عراقنا والكل يعمل لاجل العراق الديموقراطى فيدرالي نؤيد القرار الصحيح ونعادي القرار المحرض النابع من الافكار الشوفينية -هناك مشكلة كركوك صار مشكلة معقدة وانها ليست معقدة ان لم يتدخل الغير من السياسين الشوفينين والدول ذات مصالح واطماع في العراق اعطوا الحل بايدي اصحابها والعمل بكل الوسائل الذي ترضي الطامعين لحلها وعدم اهمال الساكنين والمرحلين في كركوك واعادتهم والتاكد من هوياتهم الكركوكية واعادة المدن والقرى المقطوعة من كركوك وباستفتاءمن قبلهم ايضا وان ارادو الرجوع الى كركوك او لم يوافقوا فهذا خير العلاج للمشكلة والكل يكن لهم الدور في كركوك وادارته وحسب حجمهم وباسلوب ديموقراطى ويثبت في الدستور ---اخي كاتب المقالة اعطى الحل لايفيد التحريض والكتابة باسم العراقين ابن البصرة والزاخو لايهمهم ولايبالوا حجم هذا المشكلة همهم بناء العراق الجديد والابتعاد عن الشر والكل مع الحق والحق هو الغالب
العراق للعراقيين
كوردستانى -عادت حليمة الى عادتها القديمة .شكرت الله سبحانه وتعالى على مقالتين سابقتين لهذا الكاتب التى سال فيما عن سبب تخلف فى مجتمعات العربيةوقلت لنفسى الحمد لله بدا طاهر بتفكير عقلانى ويطلب من شعبه ان يخطو خطوات مع شعوب متحضرةمن اجل الانسانية .ولكن الحقد تجرى فى عروقه لانه رجع الى اسطواناته القديمة . وانا اسال كاتب والذين يفكرون مثله ماذا فعل السلطة العراقية والسلطات العربية الاخرى (ماعدا دولة الامارات)بثروات الطائلة,والشعوب العربية فى كل دول العربية لا حول ولاقوة له .كتاب الكرد يوميا يهاجمون سلطة كردية على اختلاس اموال الشعب كوردستانى (بكل قومياته وطوائفه) وفى جرائد ومجلات العربية امام اعيونكم ولكن انتم عنصرية عماكملاتسالون عن ثروات الطائلة للعرب بم افيها %83من ميزانية العراق بل ترون فقط %17 حصة شعب كردستانى من نفطه(نفط شعب كوردستان فى اراضى كوردستان العراق)ولكن شعاراتكم (نفط فقط للعرب)الشوفينية لايزال يدمر عقولكم واعلموا جيدا ان نفط العراق سيكون للعراقيين جميعا وليس للعرب فقط.وكركوك وخانقين تبقى كوردستانيةرغم انوفكم وانوف العروبيين واتاتوركيين. .
الحزم والقوة
m.m -إنها تهمة إسرائيلية ظالمة تلك التى تقول العرب لا يفهمون سوى لغة القوة. فى الواقع هم لا يفهمونها. هم يفهمون نصفها فقط. حين يسفكون دماء العالم هم يؤمنون بالقوة ويفهمونها أفضل فهم، لكن حين يهزمون لا يستسلمون. إنهم لو يفهمونها كأى شعب آخر فى الدنيا يتعامل بلغة القوة، لاستسلموا عند كل هزيمة ، وبدأوا حياة مختلفة !
كرد و فرس
ميديا -دولة كونفيدرالية بين الأكراد و الفارس حل لكل مشاكل .
اصحو يا مسلمين
العراقي الاصيل -لاتنضرو الاكراد بعين احزابها فكل حزب لديه طريقة حكمها الاكراد قوميه مسلمه ليسة عدوه لاي طرف.والاوضاع الان في العراق متكهربه و متشابكه ودول الجوار تريد حرب طائفيه فقد عملو على تدمير السنه والشيعه ببعضهم البعض و عملوا ايضآ على الفرق بين الشيعي المقتدى و الشيعي الحكيمي. متى تصحون يا شعب العراقي والان حان دور العرب والاكراد بسبب قضايا تافهه تعمل الدول الجوار الى تكبيرها و جعلها قضيه مصيريه وعلى راسها تركيا تعمل على تفكيك الوحده الكرديه و العربيه بواسطة جواسيسها التركمان الموجودون في العراق تحت شعار احزاب تركمانيه وهم يتدربون في تركيا و يتقاضون اجرهم من الاستخبارات التركيه فل الكراد لهم الحق في الدفاع و حماية اراضيهم حتى ولو كانت بل قوة.فالتركمان ايضآ مضلومين بسبب هذه الاحزاب التركمانيه التي تتحدث باسمهم وهم استخبارات تركيه المعروفه ب (ميت).
الدومينو
عادل عادل -المضحك في الامر ان الاكراد يحكمون مايسمى باقليم كردستان بالكامل ويشاركون في حكم باقي الارض العراقية يعني مدومنين من الراسين كما في لعبة الدومينو ةليس هذا فقط وانما يريدون حكم اجزاء اخرى من الوطن العراقي بالكامل ايضا ماهذة الكوميديا اعتقد انهم لايعرفون ان الفناعة كنز لايفنى , نظرة بسيطة الى وضع الاكراد في الدول المجاورة تجعلنا نعرف انهم يعيشون في العراق في نعيم مبالغ به ومثلما يقولون ولا في الاحلام , ارضوا بما انعم عليكم رب العالمين ولاتتجاوزوا الخطوط الحمراء . .
إنه لشيئ مؤسف
برزنجي -الإنسان يشمأز من هذه الکاتابات والتعليقات والردود والمستويات الضحلة.والله أنه لشيئ مقرف ومعيب ما يکتبه البعض )).
عودة الى المربع الاو
اشوري من العراق -يبدو ان البعض من الاخوة العرب يردونا االعودة بالعراق الى المربع الاول.في الوقت الذي يطمح الاغلبية من الشعب العراقي بكل مكوناته القومية للعمل معا من اجل ارساء اسس المجتمع الديمقراطي الذي يضمن الحقوق القومية المشروعة للشيعة والسنة والاكراد والاشوريون والتركمان والارمن واليزيدية والصابئة المندائيين ضمن العراق الفدرالي الموحد.في الوقت الذي نتمنى من الجميع للالتزام بالحوار الجاد والمسؤول لحل كل مشاكلناولبناء الثقة المتبادلة بيينا والابتعاد عن تبادل الاتهمات وعبارات التخوين ضد بعضنا البعض. دعونا نثبت للجميع باننا شعب حضاري عريق يستحق الحياة بكل معانيها الجميلة.
صحافي
علي الاسدي -ونحن نعتز بالاحزاب الكردية وقادتها وخاصة الرئيس الطالباني الذي حارب الانظمة الديكتاتورية العراقية المتتالية واحد اعمام الطالباني استشهد وهو يدافع عن العراق اثناء دخول الانكليز للبصرة وقبره في الشعيبة وليخساء اعداء العرب والكرد
الاستنتاج الاخير
عبد الله -نستطيع ان نستنتج في كل ما كتب من كتابات واراء وتعليلقات وصحف ومجلات وغير ذلك هو ان هناك موقف شديد ورأي عام غاضب ضد الاكراد ويدل على وجود خلل في تصورات الاكراد فلا بد من العاقل ان يعيد حسابته ويراجع نفسه وهذه هي طبيعة الانسان العاقل اما غير العاقل يصر على الخطأ
عتاب
محمد -تحية طيبة وبعد أعتب عليكم أشد العتاب لفسح المجال أمام البعثيين والشوفينيين باشعال فتيل نار الحقد والكراهية بين القوميات المتآخية .
اخوتي الاكراد
عبد الله -نستطيع ان نستنتج في كل ما كتب من كتابات واراء وتعليلقات وصحف ومجلات وغير ذلك هو ان هناك موقف شديد ورأي عام غاضب ضد الاكراد ويدل على وجود خلل في تصورات الاكراد فلا بد من العاقل ان يعيد حسابته ويراجع نفسه وهذه هي طبيعة الانسان العاقل اما غير العاقل يصر على الخطأ
جربتم وفشلتم
امجد محمد سعيد -اقول للذين يطا لبون باستعمال القوه ضد الكرد، منذ 80عاما ونيف انتم تستخدمون القوه العسكريه ضد الكرد مرات بمساعدة قوات العربيه كما فى سنة1963عنما هب لواء من الجيش السورى لنجدتكم عسى ولعلى ان تنقذكم من الخذلان وفى السبعينات جربتم مرة اخرى مع دعم المعسكر الأشتراكى المنهار وفى الثمانينات وفشلتم فى اضعاف الصمود الكردى وخرج الكرد اكثر عزيمة من ذى القبل انتم تفكرون بعقلية اهل الكهف اذهبوا وحرروا يهودا والثامره
جربتم وفشلتم
امجد محمد سعيد -اقول للذين يطا لبون باستعمال القوه ضد الكرد، منذ 80عاما ونيف انتم تستخدمون القوه العسكريه ضد الكرد مرات بمساعدة قوات العربيه كما فى سنة1963عنما هب لواء من الجيش السورى لنجدتكم عسى ولعلى ان تنقذكم من الخذلان وفى السبعينات جربتم مرة اخرى مع دعم المعسكر الأشتراكى المنهار وفى الثمانينات وفشلتم فى اضعاف الصمود الكردى وخرج الكرد اكثر عزيمة من ذى القبل انتم تفكرون بعقلية اهل الكهف اذهبوا وحرروا يهودا والثامره
...
عايدة الشاعر -التغلغل الصهيوني في العراق المحتل لم يعد سراً ولا ضرباً من الخيال، ولم يعد بإمكان الحكومة أو وكلائها وأعوانها، ولا بإمكان القوى التي نصبّها الإحتلال ان تنكر ذلك، وقد إتخذ التغلغل أشكالا مختلفة وأنشطة متعددة، إبتدأت بالإستخبارية العسكرية، ثم التجارية والإقتصادية، والاعلامية والبحثية، فمنذ يونيو (حزيران) 2003 والاخبار المنقولة عن مصادر وثيقة الاطلاع تؤكد ان سفارة إسرائيلية تعمل بالعراق وتخضع لحماية أمريكية كاملة، وتشرف على أكثر من 500 موظفا من عناصر الاستخبارات الإسرائيلية والدبلوماسيين ورجال الأعمال يزاولون أعمالهم في العراق، ولكن بجنسيات امريكية ودول أوربية. فاليهود جاؤوا مع الدبابات الامريكية وساهموا في اعمال العون العسكري (الاستخباري والمعلوماتي لقوات الاحتلال) كما احتلوا مواقعهم في وحدات التحقيق التي انشاتها المخابرات الامريكية في معسكرات الاسر الامريكية وبخاصة منها كروبر في المطار وبوكا في ام قصر والعديد من معسكرات الاعتقال والاسر التي اقامتها امريكا في مختلف انحاء العراق ومن ابرزها معسكر اور في الناصرية (عند موقع آثار أور)، وفي الموصل. وفي البداية كانت مهمتهم حسب الظاهر من التحقيقات التي يجرونها مع المعتقلين العسكريين العراقيين عن مواقع اسلحة الدمار الشاملة العراقية واين تم اخفاؤها. وغيرها من الاسئلة المضحكة. وللعلم فان شركات اسرائيلية كانت تجهز الجيش الامريكي بالاطعمة الجاهزة ومنها ما كان يوزع على الاسرى والمعتقلين العراقيين في معسكرات الاعتقال الامريكية واتذكر انه كان على ثلاثة درجات او اصناف (أ: ويعطى للضباط والأمراء والموظفين الأميركان، والصنف (ب) ويعطى لجنود الإحتلال، والصنف (ج) وهو أردأ الأنواع ويعطى للمعتقلين العراقيين وكان لايتضمن سوى قطع البسكويت الجافة دون طعم مع شئ من الزبيب، وهي حصة يومية لكل معتقل في كيس صغير واحد).