الماجدات العراقيات وغزو الكويت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
العلاقة التاريخية و المعقدة بين العراق و الكويت طيلة مسارات الحقب الماضية قد رسمت خطوطا و ملامحا لدورات متتالية من التوتر و عدم الإستقرار و إنقلابات المواقف الجائية و بطرق درامية لم يكن لها أية سوابق مماثلة في تاريخ العلاقات الدولية، و لعل خير من يرصد تلك العلاقة هو البوابة الإعلامية و التي من خلالها تتحدد المواقف و ترسم الظلال و تعرف إتجاهات الرياح، و رغم أن غزو الكويت في الثاني من أغسطس / آب 1990 كان قد جسد قمة الإنفجار بنتائجه و متبنياته و غوامض ملفاته و المآسي التاريخية التي تمخضت عنه و التي لا نزال حتى اللحظة نشهد تداعياتها قطريا و قوميا و إقليميا و دوليا إلا أن للبعض من الإعلاميين متنبنياته و مجساته الخاصة و التي تدخل ضمن إطار إستمرار مسلسل التأزيم للعلاقات الكويتية العراقية المتذبذبة إلا ما لا نهاية على ما يبدو!، فقد نشرت إحدى الصحفيات الكويتيات من اللواتي نفدر و نحترم مواقفهم و آرائهم مؤخرا مقالا مؤسفا يعتمد لغة التسطيح و يتجاوز على كثير من المسلمات و الحقائق التاريخية و يختزل سبب إقدام نظام صدام حسين البائد في العراق على غزو و ضم دولة الكويت بعوامل ( نسوانية ) بحتة!! أو ما أسمته الزميلة بجيش ( الماجدات ) المنتشرات في الكويت على حد زعمها و اللواتي كان لهن القدح المعلى في ترتيب سيناريوهات الغزو و إعداد ساحة العمليات له!! و للأسف فإن هذا الأسلوب السطحي في تفسير الأحداث لا يعتمد المنهجية العلمية و لا يحترم العقلية الحضارية و يصب في خانة التحريض العلني بين الشعوب الشقيقة و ينطلق من نفس منطلقات رئيس النظام السابق السطحية و غير المقبولة و المنافية للمنطق حينما أرجع سبب إقدام قواته على إحتلال الكويت لرغبة ( الكويتيين بجعل سعر الماجدة العراقية عشرة دنانير )!! حسبما قال وقتها!!!، أي أنه بعد سبعة عشر عاما على هزيمة الغزو و تغير كل المعادلات الدولية و نهاية النظام الصدامي في العراق و تغير الأوضاع بالكامل يعود اللامنطق ليفرض رؤيته للأمور و يشيع من أجواء الضبابية و التشويه الشيء الكثير، لقد رصدت الزميلة الكويتية بعض الظواهر السلبية في بلدها و التي مردها لتصرفات و سلوكيات و ممارسات فردية بحتة لتعود و ترسمها بصيغة يفهم منها بأن ( النساء العراقيات المقيمات في الكويت حاليا يمارسن أدوارا مشبوهة ربطتها بأوضاع كويت ما قبل الغزو )!! وهي معادلة غريبة فاقدة للتوازن و لأبسط مستلزمات المنطق السليم !، إذ أنه لو كانت هنالك سلوكيات منحرفة معينة فإن أصحابها من يسأل عنها و ليس عبر حشر القضايا و ربط الأمور و المقدمات و النتائج بشكل عبثي يصب في خانة و مصلحة المتربصين بأمن المنطقة و سلام و تآخي شعوبها، و إذا كانت الكاتبة تتوخى مصلحة بلدها فعليا فعليها توخي الدقة و الحذر في عرض المعلومة وتشريحها، لقد تابعت شخصيا مقالات سابقة لنفس الكاتبة تتعرض فيها لبعض الجاليات العربية الكبرى المقيمة في الكويت تتهمها فيها بحملها للأمراض الوبائية الخطرة!! و بكونها تعالج على حساب النظام الصحي الكويتي!!، كما سبق لها أن حذرت من غزوات نسائية للكويت!! و يمكن إدخال تلك المقالات في أبواب الطرافة و النكتة، أما إعادة نفض الغبار عن مصطلحات و كلمات إنتهت صلاحيتها و طويت ذكرياتها فإن في الأمر معالجة مؤسفة للغاية، و أعتقد أن السيدة الكاتبة تعلم جيدا و هي التي أعتقلت لشهور طويلة في معتقلات نظام صدام خلال الغزو بأن الغزو العراقي كانت له أسباب و عوامل لا علاقة أبدا لنساء العراق بها! و إن مخططات التوريط الدولية و طبيعة العلاقة السائبة مع النظام العراقي وقتها بالإضافة لأسباب أخرى لا يمكن تفسيرها عبر مقال عابر قد لعبت أكبر الأدوار في تقرير ما حصل..! فلا فائدة أبدا و لا جدوى من إستعداء الشعوب و رسم أوهام و ملفات غير حقيقية، فتلك اللغة ينبغي أن تكون من الماضي و العلاقة الوثيقة بين شعبي العراق و الكويت هي أمر طبيعي يرسمه الجوار و الدم و المصالح المشتركة... أما الحديث عن ( رقص العراقيات الجنوني و إستهتارهن بالقوانين ) فتلك قضايا فردية لا يصح أبدا أن تكون منطلقا و بوابة للتهجم على الشعوب الصديقة و الشقيقة، و هي سقطة مؤسفة ينبغي تجنبها، في الفم ماء كثير و ليس كل ما يعرف يقال، و نساء العراق في النهاية هن شقيقات لنساء الكويت فالثقافة واحدة و المصير واحد و النظر للمستقبل بإيجابية هو الطريق الصحيح لتجاوز الكثير من المطبات و حقول الألغام التي لم تزل قائمة في الميدان العراقي / الكويتي... أتأمل أن تكون الرسالة قد وصلت!.
داود البصري
التعليقات
الإناء ينضح بما فيه
محمد العراقي -نقول لكاتبة المقال المشار اليه اريد ان تقرأ ما يلي الذي أشهد الله على صحته اناعشت في الكويت 13 سنة &; من 1979 الى 1992 وكنا قد شجبنا دخول القوات العراقية للكويت حينذاك وكنت اساعدزملائي الكويتيين في العمل وجلبت لبعضهم البنزين لسياراتهم لبيوتهم وبعد ذلك طلب مني احدهم ان انقله واعائلته الى اقاربه في يومي السبت والأربعاء من منطقة مشرف الى سلوى ثم الى الرميثية ثم الى الشعب ثم الى مناطق اخرى قد نسيتها حيث عملت له سائقا بسيارتي الخاصة منذ الصباح الى المساء وقد عرضت نفسي للخطر في بعض الأحيان لأنني كنت اعود الى بيتي في السالمية بعد الساعة السادسة موعد حضر التجول وكذلك كان يطلب مني ان اذهب به في ايام اخرى ليتسوق الخضراوات والفواكه والسجاير من شارع عمان في الرميثية وشارع تونس في حولي اما اللحم فمن شوارع السالمية وكان يملأ سيارتي بالبضائع ولم يخطر في باله يوم ان يعطيني اي شيء لأولادي الذين كنت اطعمهم شوربة العدس فقط لأننا لا نملك غير العدس وللأمانة قد سألني ذات يوم لماذا لا تشتري شيئالأولادك فقلت له لديهم والحمد لله ولكنه لم يكن يعلم بأنه كان في جيبي 20 دينارا عراقيا فقط والتي لا تشتري شيئا. وكان هو واهله يشكرونني كثيرا جدا وكنت اقول لهم هذا واجب علي ولا شكر على واجب . بالأخير بعد التحرير مباشرة لم نستطع الخروج من البيت فاتصل هذا الزميل وسألني هل لك حاجة فقلت له نعم قنينة غاز فقال اجلب لي القنينة في المكان الفلاني فحملتها على كتفي لأكثر من 500 متر عن بيتي لأنه رفض ان يأتي للعمارة التي كنت اسكن فيها وبعد اسبوع جلب القنينة الفارغة "فارغة" كما أخذها والله على ما أقول شهيد علما بان الكويتيون كان مسموح لهم ان يأخذوا من قناني الغاز ومن غيرهامن المواد من الجمعيات ما يشاؤون مجانا مجانا. ان كل ما ورد أعلاه شيئ عادي ولكن المفاجأة التي لم ولن انساهاابدا ما دمت حيا عندما ذهبت اليه في مكتبه للتهنأة بالتحرير ففاجأني بالسؤال " هو انت ؟" قلت له ماذا تقصد فرد علي بقوله انا لا اريد ان اراك واخرج من هنا انتم تقولون انكم ابناء الرافدين كلا انتم جراثيم الرافدين وقد استمر بتوجيه اللإهانات لي حتى فرغ فقلت له للأسف كان هذا درسا وامتحانا لكم من الله سبحانه ولكنكم فشلتم فشلا ذريعا في هذا الإمتحان. كما قلت له كل شخص يعمل بأصله وأنا عملت باصلي وانت الآن تعمل بأصلك. سوف أخرج من مكتبك
الإناء ينضح بما فيه
محمد العراقي -نقول لكاتبة المقال المشار اليه اريد ان تقرأ ما يلي الذي أشهد الله على صحته اناعشت في الكويت 13 سنة &; من 1979 الى 1992 وكنا قد شجبنا دخول القوات العراقية للكويت حينذاك وكنت اساعدزملائي الكويتيين في العمل وجلبت لبعضهم البنزين لسياراتهم لبيوتهم وبعد ذلك طلب مني احدهم ان انقله واعائلته الى اقاربه في يومي السبت والأربعاء من منطقة مشرف الى سلوى ثم الى الرميثية ثم الى الشعب ثم الى مناطق اخرى قد نسيتها حيث عملت له سائقا بسيارتي الخاصة منذ الصباح الى المساء وقد عرضت نفسي للخطر في بعض الأحيان لأنني كنت اعود الى بيتي في السالمية بعد الساعة السادسة موعد حضر التجول وكذلك كان يطلب مني ان اذهب به في ايام اخرى ليتسوق الخضراوات والفواكه والسجاير من شارع عمان في الرميثية وشارع تونس في حولي اما اللحم فمن شوارع السالمية وكان يملأ سيارتي بالبضائع ولم يخطر في باله يوم ان يعطيني اي شيء لأولادي الذين كنت اطعمهم شوربة العدس فقط لأننا لا نملك غير العدس وللأمانة قد سألني ذات يوم لماذا لا تشتري شيئالأولادك فقلت له لديهم والحمد لله ولكنه لم يكن يعلم بأنه كان في جيبي 20 دينارا عراقيا فقط والتي لا تشتري شيئا. وكان هو واهله يشكرونني كثيرا جدا وكنت اقول لهم هذا واجب علي ولا شكر على واجب . بالأخير بعد التحرير مباشرة لم نستطع الخروج من البيت فاتصل هذا الزميل وسألني هل لك حاجة فقلت له نعم قنينة غاز فقال اجلب لي القنينة في المكان الفلاني فحملتها على كتفي لأكثر من 500 متر عن بيتي لأنه رفض ان يأتي للعمارة التي كنت اسكن فيها وبعد اسبوع جلب القنينة الفارغة "فارغة" كما أخذها والله على ما أقول شهيد علما بان الكويتيون كان مسموح لهم ان يأخذوا من قناني الغاز ومن غيرهامن المواد من الجمعيات ما يشاؤون مجانا مجانا. ان كل ما ورد أعلاه شيئ عادي ولكن المفاجأة التي لم ولن انساهاابدا ما دمت حيا عندما ذهبت اليه في مكتبه للتهنأة بالتحرير ففاجأني بالسؤال " هو انت ؟" قلت له ماذا تقصد فرد علي بقوله انا لا اريد ان اراك واخرج من هنا انتم تقولون انكم ابناء الرافدين كلا انتم جراثيم الرافدين وقد استمر بتوجيه اللإهانات لي حتى فرغ فقلت له للأسف كان هذا درسا وامتحانا لكم من الله سبحانه ولكنكم فشلتم فشلا ذريعا في هذا الإمتحان. كما قلت له كل شخص يعمل بأصله وأنا عملت باصلي وانت الآن تعمل بأصلك. سوف أخرج من مكتبك
مع ا لاسف
ابو ماجد -اود ان اذكر للكاتبة الكويتية العزيزة ان اميراتكم كانن يتغزلن في اشعارهن بشخص صدام وكذلك انتم شاركتم في وصول البعث وصدانم لهرم السلطة والان بوجه قبيح ترمون علينا امراضكم النفسية عزيزتي الكاتبة الافضل لك ان تنظري الى الجيل الكويتي القادم وبعد ان تعالجي تستطيعين ان تقذفي العراقيات
مع ا لاسف
ابو ماجد -اود ان اذكر للكاتبة الكويتية العزيزة ان اميراتكم كانن يتغزلن في اشعارهن بشخص صدام وكذلك انتم شاركتم في وصول البعث وصدانم لهرم السلطة والان بوجه قبيح ترمون علينا امراضكم النفسية عزيزتي الكاتبة الافضل لك ان تنظري الى الجيل الكويتي القادم وبعد ان تعالجي تستطيعين ان تقذفي العراقيات
الإناء ينضح بما فيه
محمد العراقي -عذرا , لقد نسيت ان اذكر بانني كنت انقل الزميل وعائلته الى أقاربه يومي السبت والأربعاء من كل اسبوع طيلة فترة بقاءالقوات العراقية في الكويت.ويا حبذا لو الأخوة في إيلاف يتكرموا بإضافة عبارة" من كل اسبوع" بعد السبت والأربعاء لكي تتضح الصورة وشكرا لإيلاف مرة أخرى.
الإناء ينضح بما فيه
محمد العراقي -عذرا , لقد نسيت ان اذكر بانني كنت انقل الزميل وعائلته الى أقاربه يومي السبت والأربعاء من كل اسبوع طيلة فترة بقاءالقوات العراقية في الكويت.ويا حبذا لو الأخوة في إيلاف يتكرموا بإضافة عبارة" من كل اسبوع" بعد السبت والأربعاء لكي تتضح الصورة وشكرا لإيلاف مرة أخرى.
اثاره المشاكل
ام نور -ارى ان الكاتب يحب اثاره المشاكل ويصطاد في الماء العكر وانا اشبه بابو غالب في مسلسله باب الحاره .فاذا تكلمت هذه الكاتبه عن العراقيات فهي تتكلم عن نفسها لان اغلب اهل ما تسمى بدوله الكويت هم عراقيون ومن اصول بصراويه والكويت جزء من البصره وبحسب اعتراف الكاتب في احدى مقالاته.وشكرا لايلاف
اثاره المشاكل
ام نور -ارى ان الكاتب يحب اثاره المشاكل ويصطاد في الماء العكر وانا اشبه بابو غالب في مسلسله باب الحاره .فاذا تكلمت هذه الكاتبه عن العراقيات فهي تتكلم عن نفسها لان اغلب اهل ما تسمى بدوله الكويت هم عراقيون ومن اصول بصراويه والكويت جزء من البصره وبحسب اعتراف الكاتب في احدى مقالاته.وشكرا لايلاف
مهلا يا اشقاء..
رعد الحافظ -اولا..انا اعتقد ان هناك عقدة واصبحت تاريخية بين العراق والكويت نتيجة اخطاء من كلا الطرفين .لانه فعلا اصل غالبية الشعب الكويتي من العراق نفسه ولكنهم يشعرون بالاهانة اذا ذكر شخص ذلك امامهم .لكن ذلك بالطبع لا يعطينا الحق كعراقيين بالقول ان الكويت عراقية لانها حتى لو كانت كذلك اصلا..وهي لم تكن..فانها الان دولة ذات سيادة وعضو في الامم المتحدة ولها كل متطلبات الدولة ولن يجدي نفعا القول بعراقيتهاثانيا..تعليق الكاتبة الكويتية فعلا مزعج لنا كعراقيين لكن من يتعقل ويحاول فهم وجهة نظرها ربما سيجدها محقه في بعض ما تقول.فليست كل نسائنا ملائكة فنحن بشر عاديين فينا الطيب وغير ذلك ونحن العرب جميعنا يسيطر علينا الشعور بالتعصب وتاخذنا الغيرة والعزةالعربية اذا ذكر اهلنا بسوء..وهذا قد يكون شيءجميل ومحمود احيانا لكنه قد يكون في احيان اخرى شرا مستطيرا..وهذا الحال ليس من السهل تجاوزه الا بالتسامح مع الاخرين.ثالثا.ارى ان مغالاة الكويت بمطاليبها بعد اندحار الطاغية عام 1991ومبالغتها في الحصول على تعويضات واراض عراقيةوشروط مذلة وافق عليها صدام في وقتها لانه مهزوم ولا يهمه غير الاحتفاظ بكرسيه وعلى حساب العراق وشعبه..ان ذلك خطا تاريخي من الكويت عليها المبادرة الذاتية في اصلاح الامور وارجاعها الى نصابها المعقول والمقبول والمرضي للطرفين.وطبعا لاداعي للقول انه لو كتب لصدام البقاء لكان الغى كل اتفاق وقبول منه حول الكويت مثلما نقض اتفاقية 75 مع الشاهوكان جر الشعبين الى مغامرة مجنونه جديدة !وبالمناسبة فهذا نفس الخطا الذي يحدث من الاخوة الكرد الان.فهم يستغلون ضعف وانشقاق عرب العراق ليستحوذوا على اجزاء اضافية من العراق حتى وصلوا الى الموصل ومن يدري ماذا بعد ؟؟وانا اجزم بان التعقل والقبول بالمعقول اضمن بكثير من المبالغة في وقت ضعف الخصم والحصول على اكثر من الحق الاصلي..وهذا ينطبق على الجميع . فانتبهوا يا اشقاء !!
مهلا يا اشقاء..
رعد الحافظ -اولا..انا اعتقد ان هناك عقدة واصبحت تاريخية بين العراق والكويت نتيجة اخطاء من كلا الطرفين .لانه فعلا اصل غالبية الشعب الكويتي من العراق نفسه ولكنهم يشعرون بالاهانة اذا ذكر شخص ذلك امامهم .لكن ذلك بالطبع لا يعطينا الحق كعراقيين بالقول ان الكويت عراقية لانها حتى لو كانت كذلك اصلا..وهي لم تكن..فانها الان دولة ذات سيادة وعضو في الامم المتحدة ولها كل متطلبات الدولة ولن يجدي نفعا القول بعراقيتهاثانيا..تعليق الكاتبة الكويتية فعلا مزعج لنا كعراقيين لكن من يتعقل ويحاول فهم وجهة نظرها ربما سيجدها محقه في بعض ما تقول.فليست كل نسائنا ملائكة فنحن بشر عاديين فينا الطيب وغير ذلك ونحن العرب جميعنا يسيطر علينا الشعور بالتعصب وتاخذنا الغيرة والعزةالعربية اذا ذكر اهلنا بسوء..وهذا قد يكون شيءجميل ومحمود احيانا لكنه قد يكون في احيان اخرى شرا مستطيرا..وهذا الحال ليس من السهل تجاوزه الا بالتسامح مع الاخرين.ثالثا.ارى ان مغالاة الكويت بمطاليبها بعد اندحار الطاغية عام 1991ومبالغتها في الحصول على تعويضات واراض عراقيةوشروط مذلة وافق عليها صدام في وقتها لانه مهزوم ولا يهمه غير الاحتفاظ بكرسيه وعلى حساب العراق وشعبه..ان ذلك خطا تاريخي من الكويت عليها المبادرة الذاتية في اصلاح الامور وارجاعها الى نصابها المعقول والمقبول والمرضي للطرفين.وطبعا لاداعي للقول انه لو كتب لصدام البقاء لكان الغى كل اتفاق وقبول منه حول الكويت مثلما نقض اتفاقية 75 مع الشاهوكان جر الشعبين الى مغامرة مجنونه جديدة !وبالمناسبة فهذا نفس الخطا الذي يحدث من الاخوة الكرد الان.فهم يستغلون ضعف وانشقاق عرب العراق ليستحوذوا على اجزاء اضافية من العراق حتى وصلوا الى الموصل ومن يدري ماذا بعد ؟؟وانا اجزم بان التعقل والقبول بالمعقول اضمن بكثير من المبالغة في وقت ضعف الخصم والحصول على اكثر من الحق الاصلي..وهذا ينطبق على الجميع . فانتبهوا يا اشقاء !!
هزلت
السيد الرئيس -الى الكاتبة الكويتيه، اولاً انا اردني وليس عراقي، عاش العراق الحر ورحم الله السيد الرئيس صدام حسين.ليس غريباُ ان لايفهم مايشير اليه الرئيس صدام الذي كان يكتفي بالإشاره ليفهمه الأذكياء، وكان حديثه عن الماجدات العراقيات اشارة الى الحرب التي قادها ال صباح ضد العراق لتدميره وقيامهم بضخ اقصى قدراتهم من النفط في السوق ليخفض وبشكل كبير سعره العالمي ما أثر وبشكل خطير على اخووة الدم في العراق وكاد ان يدفع بالشعب العراقي ال الهلاك.. خير الكلام ما قل ودل،،، اذهبي واقرأي. عاش العرب الأحرار
هزلت
السيد الرئيس -الى الكاتبة الكويتيه، اولاً انا اردني وليس عراقي، عاش العراق الحر ورحم الله السيد الرئيس صدام حسين.ليس غريباُ ان لايفهم مايشير اليه الرئيس صدام الذي كان يكتفي بالإشاره ليفهمه الأذكياء، وكان حديثه عن الماجدات العراقيات اشارة الى الحرب التي قادها ال صباح ضد العراق لتدميره وقيامهم بضخ اقصى قدراتهم من النفط في السوق ليخفض وبشكل كبير سعره العالمي ما أثر وبشكل خطير على اخووة الدم في العراق وكاد ان يدفع بالشعب العراقي ال الهلاك.. خير الكلام ما قل ودل،،، اذهبي واقرأي. عاش العرب الأحرار
أتفق مع رعدالحافظ!!
كركوك أوغلوا -لايمكن للكويت أن تستمر في أحتلالها لنصف موانيء أم قصر ومنافذه على الخليج ؟؟!!..
أتفق مع رعدالحافظ!!
كركوك أوغلوا -لايمكن للكويت أن تستمر في أحتلالها لنصف موانيء أم قصر ومنافذه على الخليج ؟؟!!..
خدم
بوش -انها رسالة كراهيه وبغضاء الي العراقيين ..كان اولا بها ان تهتم بمشاكل الكويت اولا مثل العماله الذين تتم سرقتهم في وضح النهار ولم تدفع اجورهم ، ومشاكل البلد والزواج الجماعي للشواذ ،والبدون المسلوبه حقوقهم من هؤلاء اكلة الجراد ، العقال الكويتي مستورد ،وبلد لا يستطيع الدفاع رجالهم اسرع من الغزلان في الهروب .
خدم
بوش -انها رسالة كراهيه وبغضاء الي العراقيين ..كان اولا بها ان تهتم بمشاكل الكويت اولا مثل العماله الذين تتم سرقتهم في وضح النهار ولم تدفع اجورهم ، ومشاكل البلد والزواج الجماعي للشواذ ،والبدون المسلوبه حقوقهم من هؤلاء اكلة الجراد ، العقال الكويتي مستورد ،وبلد لا يستطيع الدفاع رجالهم اسرع من الغزلان في الهروب .
من النرويج
كريم عاره ب -قراءت مقال الكاتبة الكويتية واعتقد انها عنت الحالة الاجتماعية السلبية وسمتهم بالماجدات انطلاقا من التسميات ما قبل غزو الكويت التي كانصدام وماجداته يعبثون بامن الكويت...واما كاتبنا البصري,, فالاولى ان تراجع كتابات حيدر مفتن جارالله الساعدي اولا,,,,الذي يطالب بغزو الكويت مرةاخرى
من النرويج
كريم عاره ب -قراءت مقال الكاتبة الكويتية واعتقد انها عنت الحالة الاجتماعية السلبية وسمتهم بالماجدات انطلاقا من التسميات ما قبل غزو الكويت التي كانصدام وماجداته يعبثون بامن الكويت...واما كاتبنا البصري,, فالاولى ان تراجع كتابات حيدر مفتن جارالله الساعدي اولا,,,,الذي يطالب بغزو الكويت مرةاخرى
الأكشاك ستنتهي
الكناني -أعتقد أن هذه الأكشاك التي تقع على الخليج والتي تسمى دول سوف تنتهي متى أنتهت الحاجه لها العالم أصبح يؤمن بالفضاءات الواسعه وأوربا بأجمعها أصبحت دوله واحده يمكن أن تذهب الى كل دول الأتحاد ألاوربي بالبطاقه الشخصيه دولة الكويت تعيش على غابر الزمان وهذا ينافي دورة الحياة القادمه
الأكشاك ستنتهي
الكناني -أعتقد أن هذه الأكشاك التي تقع على الخليج والتي تسمى دول سوف تنتهي متى أنتهت الحاجه لها العالم أصبح يؤمن بالفضاءات الواسعه وأوربا بأجمعها أصبحت دوله واحده يمكن أن تذهب الى كل دول الأتحاد ألاوربي بالبطاقه الشخصيه دولة الكويت تعيش على غابر الزمان وهذا ينافي دورة الحياة القادمه
الى محمد العراقي
رضوان العراقي -الى محمد العراقي انت اصيل فعلا وقولا وعملت ب اصلك الراقي وبارك الله فيك اتمنى تقرا رسالتي هذه وبارك الله فيك والنبي انت رفعه راس لكل عراقي الله يوفقك ويغنيك المهم انت راسك عالي وان شاء الله راسك عالي دوم
الى محمد العراقي
رضوان العراقي -الى محمد العراقي انت اصيل فعلا وقولا وعملت ب اصلك الراقي وبارك الله فيك اتمنى تقرا رسالتي هذه وبارك الله فيك والنبي انت رفعه راس لكل عراقي الله يوفقك ويغنيك المهم انت راسك عالي وان شاء الله راسك عالي دوم
الفرع يبقى فرع
احمد الفراتي -كويتيه تتهجم على العراقيات مهزله والله افلا تتذكر هذه الكويتيه العراقيه الاصل كيف ان احدى الاميرات الكويتيات الشهيرات كانت تتغزل بصدام الى حد الهيام وكانت تطلب الزواج بسيف عراقي كما في قصدتها وعلى كل حال لابد من عوده الفرع للاصل
الفرع يبقى فرع
احمد الفراتي -كويتيه تتهجم على العراقيات مهزله والله افلا تتذكر هذه الكويتيه العراقيه الاصل كيف ان احدى الاميرات الكويتيات الشهيرات كانت تتغزل بصدام الى حد الهيام وكانت تطلب الزواج بسيف عراقي كما في قصدتها وعلى كل حال لابد من عوده الفرع للاصل
رقم 12
آزاد خدر -تقصد بالأميرة الكويتية الشاعرة الكويتية سعاد الصباح: أنا أمرأة قررت أن تحب العراقوأن تتزوج منه أمام عيون القبيلة وقالت فيما قالت أيضا:خذوا عمري وأعطوني خوذة مقاتل عراقي وأتذكر أن احدى المجلات الكويتية في الثمانينيات وفي احدى اعدادها نشرت صورة لصدام حسين على ظهر الغلاف وتحتها: قائد الأمة. وأتذكر أن الطيران الحربي العراقي قام بالهجوم على عشر قواعد عسكرية ايرانية ابان حرب الخليج الاولى إنتقاما من سقوط صاروخ ايراني طائش على ارض الكويت، وسمى الناطق العسكري العراقي ذلك اليوم: بيوم الكويت.
رقم 12
آزاد خدر -تقصد بالأميرة الكويتية الشاعرة الكويتية سعاد الصباح: أنا أمرأة قررت أن تحب العراقوأن تتزوج منه أمام عيون القبيلة وقالت فيما قالت أيضا:خذوا عمري وأعطوني خوذة مقاتل عراقي وأتذكر أن احدى المجلات الكويتية في الثمانينيات وفي احدى اعدادها نشرت صورة لصدام حسين على ظهر الغلاف وتحتها: قائد الأمة. وأتذكر أن الطيران الحربي العراقي قام بالهجوم على عشر قواعد عسكرية ايرانية ابان حرب الخليج الاولى إنتقاما من سقوط صاروخ ايراني طائش على ارض الكويت، وسمى الناطق العسكري العراقي ذلك اليوم: بيوم الكويت.
الکويت لأهل الکويت
کوردي من بغداد -تعليقات رعد الحافظ دائما فيها من الازدواجية والنفاق المبطن المعلن ذات الوجهين وکأنه فاقد للطريق الصحيح فيتمسکن مرات بحسرة علی الماضي ويهجم ويلعن مرات الحاضر والمستقبل المشرق القادم بعون الله لکل العراقيين المخلصين من کل الفئات، کن واضحا ذو ضمير يا أخي ولو مرة مع نفسك لکي توصل فکرتك بروية؟ ولکنك وأکيد تمتلك ضمير ولکه للأسف ناقص!! وکأنك مصاب بندامة انتمائك السابق لتردد نفس الأسطوانة البعثية المشروخة (الکويت عراقية) ويا ريت الذي صار ما جری!! وملخص تعليقك الآن ليست بتاتا الکويت بل هاجسك وهمك الوحيد عندك الاکراد وأقليم کوردستان ، وتتمنی لو أعطی صدام کل محافظات الجنوب الی ايران أو ماليزيا أو الهند أو جيبوتي أو الی اليمن ولا ترجع کرکوك لأهلها الذين هم عراقيون مثلما أنت عراقي کذلك ولکنهم ليسوا عربا ولن يصيروا عربا کما خطط له العرب المؤدلجون بسموم أکلت رؤوسهم. نحن لم نطلب الا حقوقنا المشروعة ولا نريد الا تطبيق القانون والدستور.
الکويت لأهل الکويت
کوردي من بغداد -تعليقات رعد الحافظ دائما فيها من الازدواجية والنفاق المبطن المعلن ذات الوجهين وکأنه فاقد للطريق الصحيح فيتمسکن مرات بحسرة علی الماضي ويهجم ويلعن مرات الحاضر والمستقبل المشرق القادم بعون الله لکل العراقيين المخلصين من کل الفئات، کن واضحا ذو ضمير يا أخي ولو مرة مع نفسك لکي توصل فکرتك بروية؟ ولکنك وأکيد تمتلك ضمير ولکه للأسف ناقص!! وکأنك مصاب بندامة انتمائك السابق لتردد نفس الأسطوانة البعثية المشروخة (الکويت عراقية) ويا ريت الذي صار ما جری!! وملخص تعليقك الآن ليست بتاتا الکويت بل هاجسك وهمك الوحيد عندك الاکراد وأقليم کوردستان ، وتتمنی لو أعطی صدام کل محافظات الجنوب الی ايران أو ماليزيا أو الهند أو جيبوتي أو الی اليمن ولا ترجع کرکوك لأهلها الذين هم عراقيون مثلما أنت عراقي کذلك ولکنهم ليسوا عربا ولن يصيروا عربا کما خطط له العرب المؤدلجون بسموم أکلت رؤوسهم. نحن لم نطلب الا حقوقنا المشروعة ولا نريد الا تطبيق القانون والدستور.
تعليق رقم 14
رعد الحافظ -لا داعي يا اخي للانفعال والعصبية فهذه ما عادت تؤتى اكلها هذه الايام ..ولا ادري كيف فهمت من تعليقي بان الكويت ليست لاهلها حتى تعنون تعليقك بهذا العنوان ؟؟ثم ان كلامي ليس مبطن بل اقول ما اضمره لاني اعيش في دولة حرة ولا رقيب على رائي واستعمل منبر ايلاف العادل مع الجميع كما اظن .وانا اؤمن فعلا ان صدام كان طاغية اضر الجميع برعونته وربما العرب قبل الكرد. كما اني لا اخفي امتعاضي من تصرفات بعض الساسة والكتاب والمعلقين الاكراد هذه الفترة لاني اشعر انهم يستغلون الموقف للحصول على اكثر من حقهم وان هذا سينعكس سلبا عليهم في المستقبل .وعذرا لاصدقائي الاكراد الكثر ان كنت اغضبتهم .
تعليق رقم 14
رعد الحافظ -لا داعي يا اخي للانفعال والعصبية فهذه ما عادت تؤتى اكلها هذه الايام ..ولا ادري كيف فهمت من تعليقي بان الكويت ليست لاهلها حتى تعنون تعليقك بهذا العنوان ؟؟ثم ان كلامي ليس مبطن بل اقول ما اضمره لاني اعيش في دولة حرة ولا رقيب على رائي واستعمل منبر ايلاف العادل مع الجميع كما اظن .وانا اؤمن فعلا ان صدام كان طاغية اضر الجميع برعونته وربما العرب قبل الكرد. كما اني لا اخفي امتعاضي من تصرفات بعض الساسة والكتاب والمعلقين الاكراد هذه الفترة لاني اشعر انهم يستغلون الموقف للحصول على اكثر من حقهم وان هذا سينعكس سلبا عليهم في المستقبل .وعذرا لاصدقائي الاكراد الكثر ان كنت اغضبتهم .
ردا على الاكشاك
مواطن -هذه الاكشاك هي التي بخيرها ومالها تزدهر الدول العربية الأخرى (اخواننا للأسف) وهي التي ستبقى بحمى من الله بفضل تبرعاتها للدول، والدول ليست بحجمها الكبير (باقي الدول العربية) انما بتأثيرها السياسي والاقتصادي يا .....حرام الرد عليك بنفس الاسلوب....على فكرة حجم لبنان الشقيق أصغر من الكويت وقطر :)...أرجوكم يا ايلاف انشروا ولا تكونوا متحيزين
ردا على الاكشاك
مواطن -هذه الاكشاك هي التي بخيرها ومالها تزدهر الدول العربية الأخرى (اخواننا للأسف) وهي التي ستبقى بحمى من الله بفضل تبرعاتها للدول، والدول ليست بحجمها الكبير (باقي الدول العربية) انما بتأثيرها السياسي والاقتصادي يا .....حرام الرد عليك بنفس الاسلوب....على فكرة حجم لبنان الشقيق أصغر من الكويت وقطر :)...أرجوكم يا ايلاف انشروا ولا تكونوا متحيزين
لايمكن التعميم
أمير -كان لصدام جواة مع الكويت سدد فاتورتها الشعب العراقي الذي بقى مدينا للكويت حتى اليوم وإلى وقت لا نعلمه .الكاتبة عممت حالة ورؤية خاصة وكان الأجدر بها التأني لانها تثير حفيظة بلد فالصفحات روادها عرب و هي قد لمزت معممة وغير مخصصة وهذا مادفع الكاتب للرد . ايما كان المسي فهو يساءل امام القانون ولا يساءل بلد وشعب ؟ ونحن كنا في المنفى ونتألم برؤية المسرحيات الكويتية تعمم على الشعب العراقي مع الآسف . كما ان الشارع العراقي يتداول مابعد 2003 دوراً كويتيا بالانتقام ؟وتروى الكثير من القصص .الانتقام من شعب وليس من سلطة . على كل حال ان تدرك الكاتبة المحترمة وكذلك العراقيين ان قدرا أن نكون جيرة وأهل الى أبد الدهر فلايمكن للعراق أن يخرج ويشتري أرض ثانية بعيدا عن الكويت وإيران و سوريا والأردن والعكس أيضا . فبدلا من تأجيج المشاعر والا حاسيس والعواطف سلبا ، الأنفع الصمت أن يراد به إغلاق باب البيت وكفى به متاعب . ولا اعتقد بإمكانية بلد جار لنا أو بعيد القيام بعملية تفاضل شرفي أو أخلاقي بالنسبة والتناسب مع المحبة لإيلاف .
لايمكن التعميم
أمير -كان لصدام جواة مع الكويت سدد فاتورتها الشعب العراقي الذي بقى مدينا للكويت حتى اليوم وإلى وقت لا نعلمه .الكاتبة عممت حالة ورؤية خاصة وكان الأجدر بها التأني لانها تثير حفيظة بلد فالصفحات روادها عرب و هي قد لمزت معممة وغير مخصصة وهذا مادفع الكاتب للرد . ايما كان المسي فهو يساءل امام القانون ولا يساءل بلد وشعب ؟ ونحن كنا في المنفى ونتألم برؤية المسرحيات الكويتية تعمم على الشعب العراقي مع الآسف . كما ان الشارع العراقي يتداول مابعد 2003 دوراً كويتيا بالانتقام ؟وتروى الكثير من القصص .الانتقام من شعب وليس من سلطة . على كل حال ان تدرك الكاتبة المحترمة وكذلك العراقيين ان قدرا أن نكون جيرة وأهل الى أبد الدهر فلايمكن للعراق أن يخرج ويشتري أرض ثانية بعيدا عن الكويت وإيران و سوريا والأردن والعكس أيضا . فبدلا من تأجيج المشاعر والا حاسيس والعواطف سلبا ، الأنفع الصمت أن يراد به إغلاق باب البيت وكفى به متاعب . ولا اعتقد بإمكانية بلد جار لنا أو بعيد القيام بعملية تفاضل شرفي أو أخلاقي بالنسبة والتناسب مع المحبة لإيلاف .
نغمه عراقية
كلام صريح -نعم دائما نسمع من العراقيين كلمات تنمي عن حقد منهم ولا ادري الي متي هذا الحقد؟؟ علما بأن الحقد العراقي لم ويكن وليد اليوم وانما كان من قديم الزمن نعم من منتصف القرن الماضي وكيف كان يعامل العراقيين الكويتيين عندما يأتون الي ما تسمي العراق طلبا لتجارة ونقل بعض مواد الغذائية الي اهلهم في الكويت وكانت محنتهم تبدأ من لحظة دخولهم الي العراق حتي خروجهم وكانوا يرون لنا سوء المعاملة يتلقونها من هناك ولم يكن لصدام دور هناك في العراق انما الدور كله من الشعب هناك وماذا نسمي بذلك هل هو كرم الضيافة؟؟منتخب الكويتي ذهب لملاقاة منتخب العراقي ويفوز بعد ذلك الكويتي علي العراقي في عقر دارة ماذا بعد ذلك ابشع انواع السب والقذف من الشرطة العراقية وايضا من الجمهور العراقي ورشق بالحجارة علي الحافلة التي كان بها الفريق الكويتي كله ذلك بسبب مباراة لا تسمن ولا تغني من الجوعويظل انسان العراقي متقلب المزاج ساعة يكون معاك وساعة يكون ضدك ايها العراقيين انتم لديكم عداوات من جميع الدول المجاوره هل نستطيع القول بأن جميع الدول المجاورة علي خطئا وانتم علي الصواب؟؟؟؟؟؟انتم من اوصلتم صدام الي الحكم وليس الكويت و انتم زحفتم الي الكويت بغدر وكانوا الناس نائمون وقد اعطيتم وعود لجميع دول العالم بأن العراق لن يهاجم الكويت وحدث العكس الغدر والخيانة من جانب حكام العراقستظل الكويت حرة ابية لان الله سبحانه وتعالي حاميها من كل حاسد وباغي ."اللهم اهلك الظالمين بالظالمين "بالنسبة الي ما يسمي بالماجدات العراقيات ويمكنكم مشاهدتهم في القنوات الفضائية في البرتقالةوما تشابهها من اغاني هابطة التي تخدش الحياء
نغمه عراقية
كلام صريح -نعم دائما نسمع من العراقيين كلمات تنمي عن حقد منهم ولا ادري الي متي هذا الحقد؟؟ علما بأن الحقد العراقي لم ويكن وليد اليوم وانما كان من قديم الزمن نعم من منتصف القرن الماضي وكيف كان يعامل العراقيين الكويتيين عندما يأتون الي ما تسمي العراق طلبا لتجارة ونقل بعض مواد الغذائية الي اهلهم في الكويت وكانت محنتهم تبدأ من لحظة دخولهم الي العراق حتي خروجهم وكانوا يرون لنا سوء المعاملة يتلقونها من هناك ولم يكن لصدام دور هناك في العراق انما الدور كله من الشعب هناك وماذا نسمي بذلك هل هو كرم الضيافة؟؟منتخب الكويتي ذهب لملاقاة منتخب العراقي ويفوز بعد ذلك الكويتي علي العراقي في عقر دارة ماذا بعد ذلك ابشع انواع السب والقذف من الشرطة العراقية وايضا من الجمهور العراقي ورشق بالحجارة علي الحافلة التي كان بها الفريق الكويتي كله ذلك بسبب مباراة لا تسمن ولا تغني من الجوعويظل انسان العراقي متقلب المزاج ساعة يكون معاك وساعة يكون ضدك ايها العراقيين انتم لديكم عداوات من جميع الدول المجاوره هل نستطيع القول بأن جميع الدول المجاورة علي خطئا وانتم علي الصواب؟؟؟؟؟؟انتم من اوصلتم صدام الي الحكم وليس الكويت و انتم زحفتم الي الكويت بغدر وكانوا الناس نائمون وقد اعطيتم وعود لجميع دول العالم بأن العراق لن يهاجم الكويت وحدث العكس الغدر والخيانة من جانب حكام العراقستظل الكويت حرة ابية لان الله سبحانه وتعالي حاميها من كل حاسد وباغي ."اللهم اهلك الظالمين بالظالمين "بالنسبة الي ما يسمي بالماجدات العراقيات ويمكنكم مشاهدتهم في القنوات الفضائية في البرتقالةوما تشابهها من اغاني هابطة التي تخدش الحياء
الحمل الوديع !!!
داوود الفلسطيني- دبي -إيران وعملاءها يلعبون دور الحمل الوديع و في الحقيقه هم أخطر بعشر مرات من الراحل صدام.هل نسينا عدوانية الخميني و إشعاله الحرب المذهبيه على الخليج والعراق و إعتدائاته على الكويت و تعاون بعض الكويتيين الشيعه معها ومنهم الممثل الكويتي عبدالحسين عبدالرضا والذي و جدت الشرطه الكويتيه في حديقة منزله كميه كبيره من الأسلحه و احتجب عن الظهور لسنه تقريبا. ما فعله صدام كان منازعات لها علاقه بخلافات على النفط و الحدود و دفعه غرور القوه - غفر الله له ولنا - لحل هذه الأمور بجيشه القوي أنذاك ، لكن لإيران حسابات طائفيه عدوانيه إلى جانب أطماعها في الهيمنه ، ولولا حماية أميركا للخليج لرأينا - لا سمح الله - الأهوال من الإيرانيين في المنطقه.
الحمل الوديع !!!
داوود الفلسطيني- دبي -إيران وعملاءها يلعبون دور الحمل الوديع و في الحقيقه هم أخطر بعشر مرات من الراحل صدام.هل نسينا عدوانية الخميني و إشعاله الحرب المذهبيه على الخليج والعراق و إعتدائاته على الكويت و تعاون بعض الكويتيين الشيعه معها ومنهم الممثل الكويتي عبدالحسين عبدالرضا والذي و جدت الشرطه الكويتيه في حديقة منزله كميه كبيره من الأسلحه و احتجب عن الظهور لسنه تقريبا. ما فعله صدام كان منازعات لها علاقه بخلافات على النفط و الحدود و دفعه غرور القوه - غفر الله له ولنا - لحل هذه الأمور بجيشه القوي أنذاك ، لكن لإيران حسابات طائفيه عدوانيه إلى جانب أطماعها في الهيمنه ، ولولا حماية أميركا للخليج لرأينا - لا سمح الله - الأهوال من الإيرانيين في المنطقه.
ماهذا الرد الرائع!!!
عراقي -الى الكاتب العراقي لماذا هذه العتاب الخجول من هذه التي تدعي على نسائنا بما قالت واني أسئلك بالله ياأخ داود لو انقلبت الصوره وكانت كاتبه عراقيه ادعت على نساء الكويت كما ادعت الكويتيه هل سيكون ردك بهذا الاسلوب المنمق ام اطلعها ايرانيه وصفويه ومن جماعه الحكيم وغيرها ...ادعوا لك ياكاتبنا من الله ان تدافع عنا كعراقين كما تدافع ببساله مستميته عن الكويتين وشكرا
ماهذا الرد الرائع!!!
عراقي -الى الكاتب العراقي لماذا هذه العتاب الخجول من هذه التي تدعي على نسائنا بما قالت واني أسئلك بالله ياأخ داود لو انقلبت الصوره وكانت كاتبه عراقيه ادعت على نساء الكويت كما ادعت الكويتيه هل سيكون ردك بهذا الاسلوب المنمق ام اطلعها ايرانيه وصفويه ومن جماعه الحكيم وغيرها ...ادعوا لك ياكاتبنا من الله ان تدافع عنا كعراقين كما تدافع ببساله مستميته عن الكويتين وشكرا
الحمل الوديع !!!
داوود الفلسطيني- دبي -إيران وعملاءها يلعبون دور الحمل الوديع و في الحقيقه هم أخطر بعشر مرات من الراحل صدام.هل نسينا عدوانية الخميني و إشعاله الحرب المذهبيه على الخليج والعراق و إعتدائاته على الكويت و تعاون بعض الكويتيين الشيعه معها ومنهم الممثل الكويتي عبدالحسين عبدالرضا والذي و جدت الشرطه الكويتيه في حديقة منزله كميه كبيره من الأسلحه و احتجب عن الظهور لسنه تقريبا. ما فعله صدام كان منازعات لها علاقه بخلافات على النفط و الحدود و دفعه غرور القوه - غفر الله له ولنا - لحل هذه الأمور بجيشه القوي أنذاك ، لكن لإيران حسابات طائفيه عدوانيه إلى جانب أطماعها في الهيمنه ، ولولا حماية أميركا للخليج لرأينا - لا سمح الله - الأهوال من الإيرانيين في المنطقه.
الحمل الوديع !!!
داوود الفلسطيني- دبي -إيران وعملاءها يلعبون دور الحمل الوديع و في الحقيقه هم أخطر بعشر مرات من الراحل صدام.هل نسينا عدوانية الخميني و إشعاله الحرب المذهبيه على الخليج والعراق و إعتدائاته على الكويت و تعاون بعض الكويتيين الشيعه معها ومنهم الممثل الكويتي عبدالحسين عبدالرضا والذي و جدت الشرطه الكويتيه في حديقة منزله كميه كبيره من الأسلحه و احتجب عن الظهور لسنه تقريبا. ما فعله صدام كان منازعات لها علاقه بخلافات على النفط و الحدود و دفعه غرور القوه - غفر الله له ولنا - لحل هذه الأمور بجيشه القوي أنذاك ، لكن لإيران حسابات طائفيه عدوانيه إلى جانب أطماعها في الهيمنه ، ولولا حماية أميركا للخليج لرأينا - لا سمح الله - الأهوال من الإيرانيين في المنطقه.
الى رضوان العراقي
محمد العراقي -أخي العزيز رضوان لقد قرأت رسالتك الرقيقة وجزاك الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته وشكرا لإيلاف على النشر
الى رضوان العراقي
محمد العراقي -أخي العزيز رضوان لقد قرأت رسالتك الرقيقة وجزاك الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته وشكرا لإيلاف على النشر
3 أکشاك لو 4
مواطن فقير -ويا ريت أحنا نصير 3 أکشاك لو أربعة ، جان خلصنا وما صار اللي ده يصير، وکل يوم . علی الاقل الکويت عايشين برفاهية مثل باقي البشر، مو أحنا نرکض نرکض والعشاء خباز!
3 أکشاك لو 4
مواطن فقير -ويا ريت أحنا نصير 3 أکشاك لو أربعة ، جان خلصنا وما صار اللي ده يصير، وکل يوم . علی الاقل الکويت عايشين برفاهية مثل باقي البشر، مو أحنا نرکض نرکض والعشاء خباز!