أصداء

ماذا عن التجسس الايراني في العراق؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

كعادته حول العقل العربي البديهيات الى مشكلة، فما جاء بخصوص معلومة تجسس الولايات المتحدة الأميركية على الحكومة العراقية يعتبر في العرف الأمني بديهية لابد منها، لضمان مصالح أميركا، ثم ان التجسس الاميركي جاء من دولة صديقة للعراق تريد حمايته من عملاء ايران والإرهاب وايتام صدام والعصابات الكردية، فهو أذن لايهدف الى الأضرار بمصالح الشعب العراقي.

ولكن ماذا عن التجسس الايراني في العراق؟

فإيران تعتبر عدوا استراتيجيا للعراق وداعم للإرهاب تسعى الى تدمير العراق بكل الوسائل الأجرامية، وقد استطاعت المخابرات الايرانية اختراع كافة دوائر الدولة العراقية والمؤسسة الدينية ومؤسسات المجتمع المدني ووسائل الاعلام.

بل واستطاعت المخابرات الايرانية اختراق الأسرة العراقية بواسطة نساء مجندات يتجولن في المدن والأرياف ويدخلن البيوت العراقية بحجة التبليغ الديني بين الناس ويقمن بالتجسس على العوائل وفي نفس الوقت يمارسن عملية غسيل الدماغ للعوائل والترويج للإطروحات الايرانية الطائفية من اجل ضرب الوحدة الوطنية داخل الشعب الواحد.

وبسبب الولاء العقائدي تمتلك ايران آلاف الجواسيس من الرجال والنساء في العراق، فعملاء ايران من العراقيين يعتبرون عمالتهم خدمة للتشيع والاسلام وجهاد في سبيل الله، وهنا تظهر خطورة العميل العقائدي الذي يتحرك بدوافع ذاتية واندفاع كبير لتنفيذ الأوامر من تجسس وتخريب وتفجيرات وقتل... كل هذه الجرائم ينفذها براحة ضمير وبقصد التقرب الى الله!

طبعاً نحن لانتوقع صدور ادانة من الحكومة العراقية لعمليات التجسس والتخريب والقتل الذي تمارسه ايران في العراق، فهذه الحكومة التي يقودها الائتلاف الشيعي تم تنصيبها بأوامر ايرانية وهي الحليف العقائدي التابع الى ايران.

خضير طاهر

kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رأي
حمد بن خالد - قطر -

أفضل تجسس أمريكي على إيراني، لأن كلنا نعلم إن إيران تعمل وفق مصالح لها أبعاد طائفية نجسة! وعلى الأقل كلنا نعلم بأن القوات الأمريكية عاجلاً أم آجلاً سوف تغادر العراق، لكن ماذا عن إيران وعملائها؟ في الختام هذه أول مرة أتفق معك في مقال.

رأي
حمد بن خالد - قطر -

أفضل تجسس أمريكي على إيراني، لأن كلنا نعلم إن إيران تعمل وفق مصالح لها أبعاد طائفية نجسة! وعلى الأقل كلنا نعلم بأن القوات الأمريكية عاجلاً أم آجلاً سوف تغادر العراق، لكن ماذا عن إيران وعملائها؟ في الختام هذه أول مرة أتفق معك في مقال.

اني هم
مراقب الكوني -

لاشيء غريب في العراق فكل جرائم النهب والسرقات والتخريب والتآمر والقتل ... أصبحت احداثاً مألوفة ولاتثير مشاعر وكرامة المواطن الصامت صمت أهل القبور ، فعصابات الأحزاب جميعها تسرق وتدمر وتقتل والمواطن العراقي يتفرج على خرابه ودمار بلده وكأن المأساة لاتعنيه واخر فضائح السرقات التي وردتنا من مصدر موثوق جدا تقول: ان زوجة نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي قد أودعت في بنوك سويسرا مبلغ 50 خمسون مليون دولار ، علما انها تعيش ما بين فرنسا وسويسرا !!!الفضيحة الثانية كذلك بطلها عادل عبد المهدي ووزير الخارجية زيباري فقد صادفة ان تواجدا في احد البلدان الأوربية ، وحينما أبدى احد الأشخاص أستغرابه من استئجار عادل عبد المهدي لجناح في احد الفنادق سعر الليلة الواحدة فيه 18 ثمانية عشرة ألف دولار أجابهم عبد المهدي : وهل وزير الخارجية زيباري أفضل مني الذي أستأجر جناحا بمبلغ 29 تسعة وعشرون ألف دولار سعر الليلة الواحدة .وطبعا هذه الصرفيات الباهضة تتحملها ميزانية الدولة العراقية ويتم دفعها من اموال فقراء وجياع العراق .والسؤال الذي يبرز في هذه المناسبة هو : اذا كان عادل عبد المهدي الذي يوصف بالبساطة والزهد قد سرق مبلغ 50 مليون دولار فكم سرق عبد العزيز الحكيم وعمار الحكيم وبيان جبر صولاغ وجلال الصغير وحسين الشهرستاني ورئيس الوزراء المالكي وطارق الهاشمي ؟، اما الأكراد فهم يسرقون بصورة مكشوفة .

اني هم
مراقب الكوني -

لاشيء غريب في العراق فكل جرائم النهب والسرقات والتخريب والتآمر والقتل ... أصبحت احداثاً مألوفة ولاتثير مشاعر وكرامة المواطن الصامت صمت أهل القبور ، فعصابات الأحزاب جميعها تسرق وتدمر وتقتل والمواطن العراقي يتفرج على خرابه ودمار بلده وكأن المأساة لاتعنيه واخر فضائح السرقات التي وردتنا من مصدر موثوق جدا تقول: ان زوجة نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي قد أودعت في بنوك سويسرا مبلغ 50 خمسون مليون دولار ، علما انها تعيش ما بين فرنسا وسويسرا !!!الفضيحة الثانية كذلك بطلها عادل عبد المهدي ووزير الخارجية زيباري فقد صادفة ان تواجدا في احد البلدان الأوربية ، وحينما أبدى احد الأشخاص أستغرابه من استئجار عادل عبد المهدي لجناح في احد الفنادق سعر الليلة الواحدة فيه 18 ثمانية عشرة ألف دولار أجابهم عبد المهدي : وهل وزير الخارجية زيباري أفضل مني الذي أستأجر جناحا بمبلغ 29 تسعة وعشرون ألف دولار سعر الليلة الواحدة .وطبعا هذه الصرفيات الباهضة تتحملها ميزانية الدولة العراقية ويتم دفعها من اموال فقراء وجياع العراق .والسؤال الذي يبرز في هذه المناسبة هو : اذا كان عادل عبد المهدي الذي يوصف بالبساطة والزهد قد سرق مبلغ 50 مليون دولار فكم سرق عبد العزيز الحكيم وعمار الحكيم وبيان جبر صولاغ وجلال الصغير وحسين الشهرستاني ورئيس الوزراء المالكي وطارق الهاشمي ؟، اما الأكراد فهم يسرقون بصورة مكشوفة .

من النجف
سعاد على حسني -

لم تترك الاحزاب العراقية أي شيء غلط وتخريبي واجرامي ألا وما رسته في ادارة الدولة العراقية التي أصبحت أضحوكة للجميع بسبب سلوك هذه أحزاب ونخب سياسية ليس لديها حس وطني وانتماء حقيقي للعراق .ولعل واحدة من جرائم الاحزاب هي جريمة اتباع اسلوب التوافقات في اتخاذ القرارات ، وتعبير التوافق هو تعبير موارب يعني في حقيقته تقاسم الغنائم والسرقات ، فالاحزاب الشيعية والسنية والكردية جاءت لكي تفترس أكبر قدر ممكن من نهب الثروات وكراسي السلطة وتقاسم أرض العراق .والخطير جدا هو أننا لانسمع الساسة يتحدثون عن القانون والدستور ودولة المؤسسات ، وانما حديثهم دائما يدور حول التوافق في العملية السياسية ، فالجميع يبدو أنهم لايريدون بناء دولة المؤسسات والقانون ، بل يعملون على تكريس الفوضى والفساد الاداري واضعاف الدولة وجعلها بلا هيبة وقوة .وما أقذرها من جريمة حينما تكون جميع الأحزاب المشتركة في الحكومة والبرلمان لاتريد للعراق الخير والأستقرار ، فكل هذه الاحزاب ليس من مصلحتها سيادة القانون وتطبيقه على الجميع لأنه سيكشف ويحاسب سرقاتها وجرائمها ، ولاتريد ايضا تطبيق الدستور رغم سخافته فقد وضعوه على الورق والجميع عازم على تعطيله والعمل بمنطق العصابات والنهب والاستحواذ على الكعكعة .فعلى سبيل المثال لاحظوا كيف يتهرب الأكراد من الحديث عن الدستور الذي شاركوا في كتابته والذي يؤكد على ان من حق الجيش الفدرالي دخول كافة المدن ، فالأكراد يقولون انهم يسعون الى حل مشكلة خانقين عبر اللجوء الى التوافق مما يعني بلغة الأحزاب العراقية اسلوب تقاسم الغنائم بين هذه العصابات وتدمير العراق ومؤسساته .

من النجف
سعاد على حسني -

لم تترك الاحزاب العراقية أي شيء غلط وتخريبي واجرامي ألا وما رسته في ادارة الدولة العراقية التي أصبحت أضحوكة للجميع بسبب سلوك هذه أحزاب ونخب سياسية ليس لديها حس وطني وانتماء حقيقي للعراق .ولعل واحدة من جرائم الاحزاب هي جريمة اتباع اسلوب التوافقات في اتخاذ القرارات ، وتعبير التوافق هو تعبير موارب يعني في حقيقته تقاسم الغنائم والسرقات ، فالاحزاب الشيعية والسنية والكردية جاءت لكي تفترس أكبر قدر ممكن من نهب الثروات وكراسي السلطة وتقاسم أرض العراق .والخطير جدا هو أننا لانسمع الساسة يتحدثون عن القانون والدستور ودولة المؤسسات ، وانما حديثهم دائما يدور حول التوافق في العملية السياسية ، فالجميع يبدو أنهم لايريدون بناء دولة المؤسسات والقانون ، بل يعملون على تكريس الفوضى والفساد الاداري واضعاف الدولة وجعلها بلا هيبة وقوة .وما أقذرها من جريمة حينما تكون جميع الأحزاب المشتركة في الحكومة والبرلمان لاتريد للعراق الخير والأستقرار ، فكل هذه الاحزاب ليس من مصلحتها سيادة القانون وتطبيقه على الجميع لأنه سيكشف ويحاسب سرقاتها وجرائمها ، ولاتريد ايضا تطبيق الدستور رغم سخافته فقد وضعوه على الورق والجميع عازم على تعطيله والعمل بمنطق العصابات والنهب والاستحواذ على الكعكعة .فعلى سبيل المثال لاحظوا كيف يتهرب الأكراد من الحديث عن الدستور الذي شاركوا في كتابته والذي يؤكد على ان من حق الجيش الفدرالي دخول كافة المدن ، فالأكراد يقولون انهم يسعون الى حل مشكلة خانقين عبر اللجوء الى التوافق مما يعني بلغة الأحزاب العراقية اسلوب تقاسم الغنائم بين هذه العصابات وتدمير العراق ومؤسساته .

اكاذيب ايران
ام انجود -

رغم رفضي التام للاحتلال الامريكي للعراق والاطاحة بنظام صدام حسين الا انني ارى بالوجود الامريكي افضل مليون مرة من النفوذ الايراني على ارض العراق.الامريكان جاءوا لمهمة وسوف يعودون الى ديارهم والاكثر ان امريكا دولة ديمقراطية تتغير بها الرئاسة واهالي الجنود سوف تتطالب بارجاع ابنائهم الى الوطن وسوف تستجيب ادارتهم لكن السؤال هل يستطيع ايراني واحد ان يعترض على سياسية نظامه ودعمه لعمليات التجسس في العراق وتمويل الارهاب في اكثر من مكان في العالم؟ هل يستطيعوا الايرانيين ان يسألوا حكومتهم لماذا تنفق اموال وخيرات ايران على تمويل حركات وميليشيات مسلحة في دول اخرى تارة تحت حجة المذهب وتارة اخرى تحت حجة المقاومة كما فعلت بحزب الله الذي تحول من مقاوم لاسرائيل الى بلطجي على الساحة اللبنانية؟ اليس هذه الاموال من حق الايرانيين الذي يعيش اغلبهم كما لو انهم في العصور الوسطى؟ المشكلة الحقيقية ان الكثير من ابناء الشيعة العرب يجهلون حقيقة الوضع ويرون بايران فاتيكان الكاثوليك قبل 500 سنه..ويعتقدون ان ايران اذا استحكمت في المنطقة سوف تقلدهم مناصب وتغدق عليهم الخيرات..لايعلموا ان ايران لاترى فيهم سوى (عاربو) وان كانوا شيعة علي..

اكاذيب ايران
ام انجود -

رغم رفضي التام للاحتلال الامريكي للعراق والاطاحة بنظام صدام حسين الا انني ارى بالوجود الامريكي افضل مليون مرة من النفوذ الايراني على ارض العراق.الامريكان جاءوا لمهمة وسوف يعودون الى ديارهم والاكثر ان امريكا دولة ديمقراطية تتغير بها الرئاسة واهالي الجنود سوف تتطالب بارجاع ابنائهم الى الوطن وسوف تستجيب ادارتهم لكن السؤال هل يستطيع ايراني واحد ان يعترض على سياسية نظامه ودعمه لعمليات التجسس في العراق وتمويل الارهاب في اكثر من مكان في العالم؟ هل يستطيعوا الايرانيين ان يسألوا حكومتهم لماذا تنفق اموال وخيرات ايران على تمويل حركات وميليشيات مسلحة في دول اخرى تارة تحت حجة المذهب وتارة اخرى تحت حجة المقاومة كما فعلت بحزب الله الذي تحول من مقاوم لاسرائيل الى بلطجي على الساحة اللبنانية؟ اليس هذه الاموال من حق الايرانيين الذي يعيش اغلبهم كما لو انهم في العصور الوسطى؟ المشكلة الحقيقية ان الكثير من ابناء الشيعة العرب يجهلون حقيقة الوضع ويرون بايران فاتيكان الكاثوليك قبل 500 سنه..ويعتقدون ان ايران اذا استحكمت في المنطقة سوف تقلدهم مناصب وتغدق عليهم الخيرات..لايعلموا ان ايران لاترى فيهم سوى (عاربو) وان كانوا شيعة علي..

مجرد رأي
رضوان -

أمريكا جاءت الى العراق كقوة محتلة وتريد السيطرة على النفط ياسيدي ومن وراء دلك القضاء على أكبر قوة عسكرية في المنطقة .الاحتلال الامريكي للعراق حول هدا البلد الى وطن منكوب حيث مليون عراقي قتلوا وشردت الملايين وانتشرت الطائفية البغيضة وعصابات فرق الموت الارهابية. ادا كنت تعتبر ان امريكا جاءت الى العراق لتخليصه من الديكتاتورية فهدا شانك لان هناك الملايين من العرب يعتبر هدا الاحتلال وصمة عار في جبين العالم الحر المؤمن بالامن والانسانية واحترام سيادة كل دولة. اتفقنا اواختلفنا مع ايران فهي ليست بدلك السوء الدي يصوره بعض الكتاب وادا كنت تتحدث يا سيدي هن التجسس الايراني في العراق فمادا عن التغلغل الاسرائيلي في شماله.

مجرد رأي
رضوان -

أمريكا جاءت الى العراق كقوة محتلة وتريد السيطرة على النفط ياسيدي ومن وراء دلك القضاء على أكبر قوة عسكرية في المنطقة .الاحتلال الامريكي للعراق حول هدا البلد الى وطن منكوب حيث مليون عراقي قتلوا وشردت الملايين وانتشرت الطائفية البغيضة وعصابات فرق الموت الارهابية. ادا كنت تعتبر ان امريكا جاءت الى العراق لتخليصه من الديكتاتورية فهدا شانك لان هناك الملايين من العرب يعتبر هدا الاحتلال وصمة عار في جبين العالم الحر المؤمن بالامن والانسانية واحترام سيادة كل دولة. اتفقنا اواختلفنا مع ايران فهي ليست بدلك السوء الدي يصوره بعض الكتاب وادا كنت تتحدث يا سيدي هن التجسس الايراني في العراق فمادا عن التغلغل الاسرائيلي في شماله.

نحن لانتفق
رعد الحافظ -

ما دمنا نحن العراقيين لا نتفق على شخص او حزب او تيار او مجموعة ونعتبر الجميع له ولاءات خارجية مشبوهة ! وقد يكون في الامر جزء صحيح .لذلك فالافضل لنا الاستعانة بساسة وخبراء اجانب من دول اوربية عريقة في مجال الديمقراطية وحقوق الانسان ومتطورة في جميع مجالات الحياة مثل الالمان او الانكليز او السويديين او السويسريينوان ياتوا هؤلاء بصيغة موظفين مستشاريين في جميع وزارات الدولة وخصوصا الخدمية منها كوزارة الكهرباء والصناعة والزراعة بحيث تكون كلمتهم مسموعة وتمنع المؤامرات من حولهم وسنرى النتيجة سريعا ان شاء الله .انا واثق من ذلك لاننا الاوائل في الفساد والتخلف والاستعانةبشرفاء العالم المتحضر ارحم بكثير للجميع !!

نحن لانتفق
رعد الحافظ -

ما دمنا نحن العراقيين لا نتفق على شخص او حزب او تيار او مجموعة ونعتبر الجميع له ولاءات خارجية مشبوهة ! وقد يكون في الامر جزء صحيح .لذلك فالافضل لنا الاستعانة بساسة وخبراء اجانب من دول اوربية عريقة في مجال الديمقراطية وحقوق الانسان ومتطورة في جميع مجالات الحياة مثل الالمان او الانكليز او السويديين او السويسريينوان ياتوا هؤلاء بصيغة موظفين مستشاريين في جميع وزارات الدولة وخصوصا الخدمية منها كوزارة الكهرباء والصناعة والزراعة بحيث تكون كلمتهم مسموعة وتمنع المؤامرات من حولهم وسنرى النتيجة سريعا ان شاء الله .انا واثق من ذلك لاننا الاوائل في الفساد والتخلف والاستعانةبشرفاء العالم المتحضر ارحم بكثير للجميع !!

لايوجد تجسس ايراني
أمير -

إيران لاتتجسس في العراق لأنها وببساطة تحكم العراق وأقول هذا على يقين و لأننا عايشناه . وإيران تتصرف بذكاء فهي نزلت على كل الشرائح من القاعدة المتشددة سلفيا الى المتتشددين الشيعة ومالت الى المثقفين والفنانين أيضا و توجه الدعوات وتبذخ بخطة وليست عشوائية و أنا أخشى ان تلتف على الحزب الشيوعي .الموضوع بالنسبة إلى إيران هو حياة إيران وأتفه تحليل مع يعتقد أن إيران تفكر بنشر المذهب الشيعي ؟؟ إيران تريد قوى معها ولاتريد شيعة ؟ ليفهم العربان هذا بدل أن يتحفونا بالفرقة والتكفير . ومن كان على تماس يعرف هذا فالمخابرات الإيرانية دخلت العراق بقوة مابعد إنهيار الجهاز المخابراتي والأمني العراقي 1995 بسبب تدني الرواتب حيث كان راتب عنصر المخابرات في الداخل أقل من عشر دولارات وراتب المعلم كان دولار واحد شهريا. أني كعراق لا أعادي إيران أذا ما كفت يدها عنا . بل أدعوا الى التقريب وحسن الجوار ولكن بها الوضع الخطر فلا يمكن أن تسعى إيران إلى السلم والأمن على حساب العراقيين ؟ وكاتب التعليق عراقي مسلم على مذهب الشيعة الإمامية

لايوجد تجسس ايراني
أمير -

إيران لاتتجسس في العراق لأنها وببساطة تحكم العراق وأقول هذا على يقين و لأننا عايشناه . وإيران تتصرف بذكاء فهي نزلت على كل الشرائح من القاعدة المتشددة سلفيا الى المتتشددين الشيعة ومالت الى المثقفين والفنانين أيضا و توجه الدعوات وتبذخ بخطة وليست عشوائية و أنا أخشى ان تلتف على الحزب الشيوعي .الموضوع بالنسبة إلى إيران هو حياة إيران وأتفه تحليل مع يعتقد أن إيران تفكر بنشر المذهب الشيعي ؟؟ إيران تريد قوى معها ولاتريد شيعة ؟ ليفهم العربان هذا بدل أن يتحفونا بالفرقة والتكفير . ومن كان على تماس يعرف هذا فالمخابرات الإيرانية دخلت العراق بقوة مابعد إنهيار الجهاز المخابراتي والأمني العراقي 1995 بسبب تدني الرواتب حيث كان راتب عنصر المخابرات في الداخل أقل من عشر دولارات وراتب المعلم كان دولار واحد شهريا. أني كعراق لا أعادي إيران أذا ما كفت يدها عنا . بل أدعوا الى التقريب وحسن الجوار ولكن بها الوضع الخطر فلا يمكن أن تسعى إيران إلى السلم والأمن على حساب العراقيين ؟ وكاتب التعليق عراقي مسلم على مذهب الشيعة الإمامية

رأي في قضية
وائل -

ايران لا تحتل العراق وادا كان لها نفود قوي في هداالبلد فالسبب يعود الى الاحتلال الامريكي الدي حول العراق الى ساحة مستباحة هدا الاحتلال الدي جلب الارهاب وقتل وشرد الملايين وانتشرت الطائفية . امريكاالتي يدافع عنها الكاتب في جميع مقالاته هي التي حولت العراق الى القرون الوسطى وعبتت بأمنه واستقراره لقد كنا ضد نظام صدام وسلطته الاستبدادية عندما كان ممن يشتمونه اليوم يقبلون يده ويبصمون بالدم لاعادة انتخابه وأصبحنا اليوم نترحم على أيامه . ليس من حق أية دولة التدخل في الشؤون العراقية سواء ايران أو امريكا التي يسوق لها اتباعها من مثقفو المارينز. سيعود العراق الى قوته عندما يتخلص من الاحتلال ومن الارهاب ومن السياسيين الفاسدين الدين اتوا على ظهر الدبابة الامريكية ومن الشوفنيين ومن الطائفين المتعصبين . انداك سيعود عراق بلاد الرافدين كبلد موحد بعيدا عن التزمت والعصبية المدهبية والارهاب المقيت.

رأي في قضية
وائل -

ايران لا تحتل العراق وادا كان لها نفود قوي في هداالبلد فالسبب يعود الى الاحتلال الامريكي الدي حول العراق الى ساحة مستباحة هدا الاحتلال الدي جلب الارهاب وقتل وشرد الملايين وانتشرت الطائفية . امريكاالتي يدافع عنها الكاتب في جميع مقالاته هي التي حولت العراق الى القرون الوسطى وعبتت بأمنه واستقراره لقد كنا ضد نظام صدام وسلطته الاستبدادية عندما كان ممن يشتمونه اليوم يقبلون يده ويبصمون بالدم لاعادة انتخابه وأصبحنا اليوم نترحم على أيامه . ليس من حق أية دولة التدخل في الشؤون العراقية سواء ايران أو امريكا التي يسوق لها اتباعها من مثقفو المارينز. سيعود العراق الى قوته عندما يتخلص من الاحتلال ومن الارهاب ومن السياسيين الفاسدين الدين اتوا على ظهر الدبابة الامريكية ومن الشوفنيين ومن الطائفين المتعصبين . انداك سيعود عراق بلاد الرافدين كبلد موحد بعيدا عن التزمت والعصبية المدهبية والارهاب المقيت.

الرئيس جلال طالباني
شوان كركوكي -

اعلن الرئيس العراقي جلال طالباني الاربعاء في البيت الابيض ان العراق ليست لديه اي مشكلة مع جيرانه بمن فيهم ايران وسوريا الخصمان اللدودان للولايات المتحدة في المنطقة. وفي ختام لقائه الرئيس الاميركي جورج بوش، اشار طالباني الى تحسن العلاقات بين العراق وكل جيرانه ومنهم تركيا وسوريا وايران والبلدان العربية. وقال الرئيس العراقي خلال وقوفه مع بوش امام وسائل الاعلام ان العلاقات مع هذه البلدان طبيعية في الوقت الراهن ولا نواجه اي مشكلة مع اي من هذه البلدان وانتقدت الولايات المتحدة طوال اشهر الدور الذي تنسبه الى سوريا وخصوصا الى ايران في اعمال العنف في العراق. وقد تراجعت كثيرا اعمال العنف ويقول المسؤولون الاميركيون انهم يراقبون بحذر منذ بضعة اشهر ضبط النفس الذي يبديه الايرانيون في تحركاتهم في العراق.

الرئيس جلال طالباني
شوان كركوكي -

اعلن الرئيس العراقي جلال طالباني الاربعاء في البيت الابيض ان العراق ليست لديه اي مشكلة مع جيرانه بمن فيهم ايران وسوريا الخصمان اللدودان للولايات المتحدة في المنطقة. وفي ختام لقائه الرئيس الاميركي جورج بوش، اشار طالباني الى تحسن العلاقات بين العراق وكل جيرانه ومنهم تركيا وسوريا وايران والبلدان العربية. وقال الرئيس العراقي خلال وقوفه مع بوش امام وسائل الاعلام ان العلاقات مع هذه البلدان طبيعية في الوقت الراهن ولا نواجه اي مشكلة مع اي من هذه البلدان وانتقدت الولايات المتحدة طوال اشهر الدور الذي تنسبه الى سوريا وخصوصا الى ايران في اعمال العنف في العراق. وقد تراجعت كثيرا اعمال العنف ويقول المسؤولون الاميركيون انهم يراقبون بحذر منذ بضعة اشهر ضبط النفس الذي يبديه الايرانيون في تحركاتهم في العراق.

حكومة عراقية ايرانية
نوزاد عارف -

المسالة لم تعد تجسس ايراني على العراق بل رسم سياسة البلد وتحديد مصيره ، فايران امرت حكومة الائتلاف الشيعي بضم مناطق خانقين الكردية الحدودية الى سلطة الجيش العراقي (ذو اغلبية شيعية ومخترق من ايران) كي تتمكن ايران من فتح معبر حدودي ثاني بعد البصرة لقوات القدس ، للاسف حكومة الائتلاف في الوقت الذي عليها لم الشمل ودعم خطط التنمية ومعالجة البطالة وملايين المعوقين والارامل والمهجرين اصبحت اداة طيعية لتنفيذ مخططات ايران وخلق ازمة جديدة بين الكرد والعرب بعد ان ا نتهت الازمة الطائفية التي خلفت عراقا مخربا ومحطماً .

حكومة عراقية ايرانية
نوزاد عارف -

المسالة لم تعد تجسس ايراني على العراق بل رسم سياسة البلد وتحديد مصيره ، فايران امرت حكومة الائتلاف الشيعي بضم مناطق خانقين الكردية الحدودية الى سلطة الجيش العراقي (ذو اغلبية شيعية ومخترق من ايران) كي تتمكن ايران من فتح معبر حدودي ثاني بعد البصرة لقوات القدس ، للاسف حكومة الائتلاف في الوقت الذي عليها لم الشمل ودعم خطط التنمية ومعالجة البطالة وملايين المعوقين والارامل والمهجرين اصبحت اداة طيعية لتنفيذ مخططات ايران وخلق ازمة جديدة بين الكرد والعرب بعد ان ا نتهت الازمة الطائفية التي خلفت عراقا مخربا ومحطماً .

إيران
سارة -

إن إيران لا تتجسس على العراق بل هي تعمل لمصلحتهم لكي ينخلصوا من إستعمار اميركا لهم لكن بسبب ما يقوم به العراقيون من أعمال إرهابية ضد الشيعة فإنهم لا ينتبهون إلى ما تحاول فعله الولايات المتحدة اللأمريكية و إستغلالهم من أجل مصالحها الخاصة.

إيران
سارة -

إن إيران لا تتجسس على العراق بل هي تعمل لمصلحتهم لكي ينخلصوا من إستعمار اميركا لهم لكن بسبب ما يقوم به العراقيون من أعمال إرهابية ضد الشيعة فإنهم لا ينتبهون إلى ما تحاول فعله الولايات المتحدة اللأمريكية و إستغلالهم من أجل مصالحها الخاصة.