أصداء

قادة الكرد في زمن الكوليرا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كثيرون في العالم، حتى العراقيون أيام الحصار الطويلة، قرأوا وأعجبوا براوية الكاتب الكولمبي جابرييل غارسيا ماركيز (الحب في زمن الكوليرا)، والتي تدور حول عاشقين فرقت بينها ظروف قاهرة في شبابهما ولم يلتقيا إلا وهما عجوزين،وقد اتخذا مكاناً لخلواتهما السعيدة الأخيرة سفينة تبحر بين الأمواج رافعة راية إصابتها بالكوليرا للخلاص من الرسو والتفتيش وأعين الرقباء،بذلك جعل هذا الكاتب العبقري من الكوليرا القاسية ستارة للحب! لكن عبقرية القادة الكرد تفتقت هذه الأيام عن شيء آخر فجعلت من الكوليرا في الحلة والكوليرا السياسية بين الأحزاب والجماعات المتصارعة في بغداد والعراق ستارة للكراهية ولشرور تبدأ ولا تنتهي!


فقد صار من الواضح تماماً أنهم فرحون بمآسي العراق ومصائبه أكثر من فرح القطة بعمى أهلها،فهذا العراق المنهك الجريح الذي ينزف دماً ودموعاً هو الضحية المناسبة التي ينبغي أن تنهال عليها سكاكينهم الطويلة لالتهامها وعلى نار حامية!


وصارت أربيل والسليمانية كل يوم تصدر مشكلة لبغداد وأهل العراق، فمرة مشكلة كركوك، والمادة 140 وقانون الانتخابات، ومرة مشكلة نهب آبار النفط،ومرة مشكلة ما أسموها بالأراضي المتنازع عليها،ومرة حصتهم الهائلة والابتزازية من ميزانية الدولة،ومرة مشكلة دخول الجيش العراقي مدينة خانقين، وأخيراً اعتراضهم على شراء الجيش العراقي لطائرات أو صواريخ، ولا نستغرب إذا اعترضوا غداً على إنجاب العراقيين لأبناء ذكور بحجة أنهم سيتحولون غداً إلى جنود، ويقفون بوجه حملاتهم في توسيع أراضي دولتهم المقبلة! وحتماً ستتوالى اعتراضاتهم على كل شيء يفعله العراقيون غداً لأنه بالضرورة سيتعارض مع شيء ما لديهم، ما داموا قد وضعوا أنفسهم في تعارض وتضاد مع العراق، لا في تواز وانسجام ووحدة معه كدولة فيدرالية للجميع!


ولن نستغرب أبداً إذا خرج علينا غداً مسؤول في حكومة كردستان أو برلمانها ليعلن اعتراضه على عمل الحكومة لإصلاح معمل الألبان في أبي غريب، لأنه يؤثر على إنتاج وتوزيع لبن أربيل! قضايا مضحكة، وشر البلية ما يضحك!


كيف يطالبون الحكومة بالتصدي للاختراقات التركية للحدود والتي شوفينيتهم هي السبب في حصولها، ثم يعترضون على امتلاك الجيش العراقي لطائرات مقاتلة؟ كيف يحسبونها مرة ساخنة ومرة باردة؟ ما هذا التخبط؟
هل سألهم أحد حتى اليوم عما استولوا عليه من دبابات ومصفحات ومدافع الجيش العراقي بعد حله اثر سقوط النظام وقد امتلأت سفوح ووديان كردستان بدباباته ومصفحاته بينما الجيش العراقي اليوم بأمس الحاجة لتلك الدروع والأسلحة؟
إلى متى يظلون يحولون القضية الكردية إلى خنجر في خاصرة العراق؟


لم يلق الكرد كشعب طيب في أية دولة في المنطقة محبة واحتراما وحقوقاً متكافئة كما لقيه في العراق كشعب طيب لا كحكومة كانت في عهد صدام ضد الشعب كله بعربه وكرده وتركمانه وكافة مكوناته! فلماذا قادة الكرد يجازون هذا الشعب المحب للكرد بكل هذا الحقد والضغينة والجشع غير مقدرين ظروفه الأليمة والتي تقتضي التوجه للئم جراحاته وترميم حياته المحطمة وبناء العراق كله من أعلى جبل في كردستان إلى أرض الأهوار المنكوبة على الدوام بفقرها وعوزها وعزلتها؟ ألا يرون أبناء الجنوب والوسط والغرب وهم يئنون تحت وطأة الفقر والمرض والمواد المشعة والمياه الملوثة بالكوليرا والتدخلات الإيرانية لتمزيقهم والاستحواذ على أرضهم وثرواتهم ومستقبلهم؟


ألا يشعرون نحو العراق بالمسؤولية كإطار للوحة الألوان المتعددة التي ينبغي أن تكون نظيفة زاهية؟
لماذا هم قساة لا مبالون إلى هذا الحد؟ والكرد كما عرفتهم أصدقاء وزملاء كانوا بمنتهى الطيبة والنبل واللطف؟ لماذا؟من الواضح أن القيادة الكردية تعيش في هذه الأيام حالة فصام كاملة عن الواقع، وهي الآن أخذت تسرب عقدة الاضطهاد القديمة التي عانى منها طويلاً مصطفى البرزاني وأذاق منها العراق الويلات والنكبات والخراب وخلفها لأبنائة الذين سربوها كوباء الكوليراً أيضاً لقطاعات واسعة في الشعب الكردي،وجعلوهم ينظرون للعرب والتركمان والآشورين نظرة كراهية وشك وتربص وامتثال لقاعدة رهيبة: أن تغدوا بهم قبل أن يتعشوا بكم،وخذوا منهم ما استطعتم طالما هم في ضعف وتشتت!


لا أريد أن أمضي بتحليلات واستنتاجات قد تطول وسأكتفي بتوجه أسئلة أراها أساسية :
هل سبب ذلك هو رخاوة الحكومة التي يشكل فيها البرزانيون والطلبانيون ثقلاً كبيراً؟
هل هو تواطؤ واتفاق عبد العزيز الحكيم ورهطه مع القيادة الكردية على اقتسام العراق ملكية بالطابو لهم،فيهب الحكيم لهم ما لا يملك: كركوك، مقابل أن يهب قادة الكرد له مالا يملكون: جنوب العراق وثروته: ليحكمه في ظل إيران وولاية الفقيه؟
هل هو تواطؤ،وضوء أخضر،أمريكيين لجعل كردستان ورقة بيد أمريكا تضغط بها على تركيا وعلى إيران والعراق وحتى الكرد أنفسهم في سياسة خاطئة ضيقة الأفق كالعادة؟


إلى متى يظل قادة الكرد سادرين في غيهم واستهتارهم بمصير العراق والكرد معاً؟
وإلى متى يظل الشعب العراقي بعربه وكرده وتركمانه صابرين على أذاهم وعدوانهم؟
أسئلة أترك للقراء أن يجيبوا عليها ولا ينبغي أن نثقل فوق ثقل الأشياء!والأمل ما يزال معقوداً على الشعب الكردي بتطلعه للمستقبل،وقدرته على أن يأخذ زمامه بنفسه متخلياً عن قيادة تثبت يوماً بعد آخر أنها متخلفة عن نبض العصر، ولم تجلب له من وعودها سوى الفقر والقمع والفساد،وإذا ما برز من الكرد قادة مخلصون للكرد والعراق معاً،ونشروا الحب بينهما،فسوف لا نرى كوليرا أحشاء، ولا كوليرا سياسة،إذ الكوليرا لا توجد في زمن الحب!

إبراهيم أحمد

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أنتظر الهجوم
جمال سعد -

شكرا على هذه المقالة التي تعبر عن الروح الوطنية العالية ، وأنتظر هجوم مجاميع المعلقين الاكراد الذين تم تخصيصهم من قبل الأحزاب الكردية لمهاجمة الأصوات الشريفة بالشتائم الجاهزة المعروفة : قومجي شوفيني بعثي وكأن الأكراد ملائكة لم تركبوا كل تلك جرائم السرقات والقتل !!

سيبكون كثيرا
هناء الزيدي - دمشق -

يضحك بعض الأكراد وهم يتبجحون بذكاء قادتهم الذين تمكنوا من ابتزاز العراق في أحلك أيامه السود وفي اضعف حكوماته.هذا الضحك هو البكاء القادم بعينه. إنهم يزرعون الدموع في عيون أبنائهم. فهل غباء أم ذكاء؟ إنهم يخسرون ما كسبوه لقضيتهم القومية الإنسانية العادلة في قرون.

أنتظر الهجوم
جمال سعد -

شكرا على هذه المقالة التي تعبر عن الروح الوطنية العالية ، وأنتظر هجوم مجاميع المعلقين الاكراد الذين تم تخصيصهم من قبل الأحزاب الكردية لمهاجمة الأصوات الشريفة بالشتائم الجاهزة المعروفة : قومجي شوفيني بعثي وكأن الأكراد ملائكة لم تركبوا كل تلك جرائم السرقات والقتل !!

الكرد والعراق
بابلو -

تحية لك ايها الكاتب على هذا المقال الذي يمثل منتهى الواقعية

نفاق
سوران -

و انت يا سيد الكاتب ربما كنت من موزعي الكوليرا بالاسلحة الكيمياوية على المدن و القرى الكردية في زمن المقبور صدام. اذا تريدون ان تعفي الله عما سلف, كفى نشر الحقد و الشر و قد اعذر من انذر.

be real
Mike -

Dear Mr. Ahmed,I wish you to be more open mind when it comes to the KURDS issue, because all the world including 22 Arab countries and perhaps you were happy when your president were killing Kurds, Arabs and others. Kurds are like you wants to live in peace , so please spreade the message of peace not the hate in the future.

نفاق
سوران -

و انت يا سيد الكاتب ربما كنت من موزعي الكوليرا بالاسلحة الكيمياوية على المدن و القرى الكردية في زمن المقبور صدام. اذا تريدون ان تعفي الله عما سلف, كفى نشر الحقد و الشر و قد اعذر من انذر.

نعم للانفصال
سالم الناصري -

نعم على الكاتب ان يؤكد على ظرورة انفصال العراق من الاكراد ، لا يعقل ان تكون أمة فيها اربع ملايين لا يريدون لها الخير ويتامرون عليها..

نعم للانفصال
سالم الناصري -

نعم على الكاتب ان يؤكد على ظرورة انفصال العراق من الاكراد ، لا يعقل ان تكون أمة فيها اربع ملايين لا يريدون لها الخير ويتامرون عليها..

مجرد أسقاطات
هارون -

ينبغي للكاتب أن لايزعل ! من الرأي المختلف ..أنا أعتقد أنك تثير القضايا بقاموس المعادين للشعب الكردي، ثم أنك تتحدث عن الكردوكأنه جلاد بينما هذا الشعب ربما الوحيدفي العالم لم ينال حقوقه القومية و ليس له دولة كبقية العالم.. يا أخي الفاضل! الكرد كانوا دوماً ضحيةالأستبداد السياسي و الثقافي والإعلامي الذي تمثل أنت فاعلاً من الفاعلين في حقل الإستبداد الإعلامي و صدق بورديو الفيلسوف و العالم الإجتماعي الفرنسي عندما قال أن الإعلام أصبح يمارس عنفاً أكثر من العنف المادي وهو العنف الرمزي.. و لكن الكرد الذي قاوم العنف المادي لايخشى من إسقاطات إتهامية و لا من تبنيك لأجندات الآخرين المسيئين لحق هذا الشعب ..

مقالة متميزة
دحام العراقي -

نشكر الكاتب على هذا المقال الموضوعي والواقعي والذي حلل النقاط الاساسية لحلحلة ظاهرة الاكراد اسميها ظاهرة لان سياستهم تستحق الدراسة في الجامعات العلوم السياسية ويمكن ايضا دراسة او العلاقة بين الميكافيلية والكردية لانهما تسيران على نفس واحد وتخبطات القادة الكرد وخصوصا في الفترة الاخيرة محيرة ومقززة ولا تفهم راسها من رجلها على كل هناك نقطة قد نساها الاخ الكاتب بان ما تعمل به الاكراد حاليا هي جزء من اللعبة الامريكية لمشروع الشرق الاوسط الجديد وهل تنجح ام لا لان امريكا والصهيونية سوف يستخدمون الاكراد كاداة للتنفيذ وفي حالة فشل المشروع فلم يخسروا شيئا بل الخسارة ستكون للشعب الكردي الطيب والشعب العراقي ولا حول ولا قوة الا بالله .

مجرد أسقاطات
هارون -

ينبغي للكاتب أن لايزعل ! من الرأي المختلف ..أنا أعتقد أنك تثير القضايا بقاموس المعادين للشعب الكردي، ثم أنك تتحدث عن الكردوكأنه جلاد بينما هذا الشعب ربما الوحيدفي العالم لم ينال حقوقه القومية و ليس له دولة كبقية العالم.. يا أخي الفاضل! الكرد كانوا دوماً ضحيةالأستبداد السياسي و الثقافي والإعلامي الذي تمثل أنت فاعلاً من الفاعلين في حقل الإستبداد الإعلامي و صدق بورديو الفيلسوف و العالم الإجتماعي الفرنسي عندما قال أن الإعلام أصبح يمارس عنفاً أكثر من العنف المادي وهو العنف الرمزي.. و لكن الكرد الذي قاوم العنف المادي لايخشى من إسقاطات إتهامية و لا من تبنيك لأجندات الآخرين المسيئين لحق هذا الشعب ..

هم السبب يا..
ئارى -

ان مشكلة الأكراد في العراق هو انعدام الثقة مع العرب، و السبب امثالك يا سيدي الكاتب، بسبب وجود كثرة العرب يتكلمون بمثل ما تتكلم، فقد اصبحنا لا نئق بالعرب كلهم، و هذا هو صلب المشكلة التي لم يحاول اي عربي اصلاحها بعد كل المجازر التي ارتكبت باسمها الأمن القومي العربي، ثم دعني اقول لك بصراحة، لو قبل الأكراد بالأراضي الحالية لكان كردستان قد اصبح دولة و بمباركتكم قبل 100 سنة، و كل المجازر التي ارتكبت من الحكام العراق المتعاقبين كان لردع الأكراد عن ذكر حقهم في المناطق الغنية بالنفط، بحجة ان النفط يجب ان يكون عربيا، و ان الله اصطفى العرب و اعطاهم النفط و ليس لأحد آخر الحق في النفط، و بهذا فان وجود النفط في اي بقعة يجعل المنطقة عربيا بدون نقاش.ان كنت تدرس التأريخ الغير محرف لعرفت ان اكثر من نصف العراق الحالي لم يتواجد فيه اي عربي قبل الفتوحات الاسلامية، و ان العرب احتلوا هذه الأراضي باسم الفتوحات الاسلامية، و الذي كان هدفها في بدايتها نشر الدين الاسلامي و اغاثة المظلومين الراضخين تحت الاحتلال الفارسي و الرومي، الا انه اصبح فيما بعد احتلالا جديدا بصيغة مقدسة يعطي الحق للعربي في فعل كل شيء بحجة انهم اصحاب الرسالة، و هم الشعب الله المختار الذين اصطفاهم الله لقيادة العالم بالدين الاسلامي.اعترفوا باخطائكم لتتصافى القلوب، لا تصروا على ان تحرموا شيئا على غير العربي، فيما هو حلال و حق شرعي للعربي، ما يحصل من اسرائيل في بقعة صغيرة ترتكبونه انتم العرب في بقاع كثيرة، و ما زال لكم الحق في مهاجمة اسرائيل و نعتها بالتوسعية..

غنائم في زمن كوليرا
كركوك أوغلوا -

صدقت أيها الوطني الغيور على العراق وشعبه , وهذا هو المثال الصادق لكردي وعراقي أولا !!..وكما يقول المثل الأنكليزي :-Take it from the horse`s mouth

غنائم في زمن كوليرا
كركوك أوغلوا -

صدقت أيها الوطني الغيور على العراق وشعبه , وهذا هو المثال الصادق لكردي وعراقي أولا !!..وكما يقول المثل الأنكليزي :-Take it from the horse`s mouth

الاسلوب الحضاري
alan -

اخي الاعزيز ... لمدا لا تاسأل نفسك بعد سقوط صدام الطاغية هل ان الكرد شاركة في المدابح الجماعية التي حلت على ابناء العراق كما حدثت من اقصى اعراق الى اقصاها دون ان يشارك الكرد فيها .يا اخي العزيز ... ان الكرد يطالب بحقه بسلوبا حظاريا كمال الحال في جميع الدول المتحظيرة.

اضحكتني
ِAza -

لم يلق الكرد كشعب طيب في أية دولة في المنطقة محبة واحتراما وحقوقاً متكافئة كما لقيه في العراق ) الهذا السخف والبلادة والعنصرية وصلت لبعض الكتاب ان يقيم حالة شعب كامل يقيم على ارضه منذ الاف السنين واضطهد وصودر حقوقه, لايا سيدي الكورد ليسوا لاجئين في العراق لكي تستعطف عليهم بنفقات الضمان الاجتماعي واذا ما كانوا ضحية للسياسات الدولية في يوم من الايام قلا بد ان يصحح التاريخ مساره وترجع له حقوقه كباقي شعوب الارض عاجلا ام اجلا

لاول مرة
جيلجامش -

الاخ ابراهيمتحيةلاول مرة اجدك منصفا في تناولك للموضوع الكردي...فهذه القيادات (الكردية والعراقية)لا هم لها سوى نهب وتدمير العراق...وليس غريبا ماتقول بل الغريب ان هذه القياداتهي نفسها ومنذ اكثر من ثلاثين عام تقود الشعب الكردي من كارثة الى كارثة...انهم الطاعون وهذا زمنهم...

اي زمان
كاكه حمه -

لقد وصل عدد الجحوش الاكراد وعملاء صدام المقبور في كردستان الى رقم فلكي...فشكلوا 25 بالمية من عدد السكان...ولدينا امثلة فهناك قيادات كبيرة وذات مواقع في الدولة العراقية.. كانت جزءا من قوات الفرسان (الجحوش)...

شكرا للكاتب
مها -

شكرا للكاتب

شكرا للكاتب
مها -

شكرا للكاتب

لصالح من
بنكين الأبراهيم -

لا أدري لصالح من كل هذا النفث في الأحقاد لقد أستخدمت الحكومات العراقية منذ تأسيس العراق و إلى الآن شتى الوسائل لإنكار حقيقة وجود أرض و شعب ضموا إلى العراق دونما أن يستشاروا من قبل القوى الإستعمارية التي تلعنونها الآن و هي من فصل و خاط لكم دولكم و دفعنا نحن الكرد ضريبة مقاومة الغرب سبحان الله كان العراقيين يتغنون بنجدة الشيخ محمود الحفيد و فرسانه عندما واجهوا الإنكليز فيقولون : ثلثين الجنة له الدنيا و ثلثها لكاك محمود و كراده . و بعدها لم يلقى أحفاد الحفيد من الكرد سوى الجحود من أخوانهم محتمين بالغرب تارة و الشرق تارةأخرى ..فكفاكم أوهام و عنصريةو جفاء و جحود وكانت نتيجته دمارا لكم و لنا

thanks
ismail -

You ''re so good ,thank you

لصالح من
بنكين الأبراهيم -

لا أدري لصالح من كل هذا النفث في الأحقاد لقد أستخدمت الحكومات العراقية منذ تأسيس العراق و إلى الآن شتى الوسائل لإنكار حقيقة وجود أرض و شعب ضموا إلى العراق دونما أن يستشاروا من قبل القوى الإستعمارية التي تلعنونها الآن و هي من فصل و خاط لكم دولكم و دفعنا نحن الكرد ضريبة مقاومة الغرب سبحان الله كان العراقيين يتغنون بنجدة الشيخ محمود الحفيد و فرسانه عندما واجهوا الإنكليز فيقولون : ثلثين الجنة له الدنيا و ثلثها لكاك محمود و كراده . و بعدها لم يلقى أحفاد الحفيد من الكرد سوى الجحود من أخوانهم محتمين بالغرب تارة و الشرق تارةأخرى ..فكفاكم أوهام و عنصريةو جفاء و جحود وكانت نتيجته دمارا لكم و لنا

الكره في زمن..
رعد الحافظ -

نعم يا استاذنا وكاتبنا الرائع د.ابراهيم احمد فبعد ان انتهى خريف البطريرك في زمن الطاغية صدام بدانا نعيش ..الكره في زمن الكوليرا..واظن ان ذلك سيقود هؤلاء المتاجرين بقضية شعبهم الى مائة عام من العزلة !!ومن بين الاحتمالات التي ذكرتها يا سيدي ارجح الاحتمال الثاني وملخصه..اعطى من لايملك لمن لايستحق..والتحالف غير المقدس بين الاحزاب الاسلاموية وبين الاحزاب الكردية التي خدعت شعبها الطيب بانهم الاشد مظلومية على مر العصوروبظني ان زواج المصلحة هذا لن يطول بينهم !لان هذه هي طبيعة الاشياء والحياة !ستتعارض المصلحة في نقطة ما ربما قريبة وسينهش بعضهم بعضا في صراع للديكة كلقطة مكملة للمشهد من رسائل الى الكولونيل لنفس الكاتب الشهير غابريل غارسيا ماركيز ..

اضطهاد مزدوج
شيرزاد -

لم يكن الاكراد حمامة سلام..ولم يكونوا عزل.. كانوا طابورا خامسا في خاصرة العراق...لقد انهك الاكراد الدولة العراقية على مدى اكثر من 50 عاما.. وتنكروا لكل من ساعدهم..ورغم الماسي والويلات التي مرت ولا تزال تستنزف العراق وشعبه.. الا ان الاكراد لا يفكرون الا بمصالحم الضيقة والشوفينية...ان الحركة القومية الكردية اليوم في امس الحاجة الى ان تصحح مساراتها وان تكون جزءا فاعلا في بناء العراق..

الكره في زمن..
رعد الحافظ -

نعم يا استاذنا وكاتبنا الرائع د.ابراهيم احمد فبعد ان انتهى خريف البطريرك في زمن الطاغية صدام بدانا نعيش ..الكره في زمن الكوليرا..واظن ان ذلك سيقود هؤلاء المتاجرين بقضية شعبهم الى مائة عام من العزلة !!ومن بين الاحتمالات التي ذكرتها يا سيدي ارجح الاحتمال الثاني وملخصه..اعطى من لايملك لمن لايستحق..والتحالف غير المقدس بين الاحزاب الاسلاموية وبين الاحزاب الكردية التي خدعت شعبها الطيب بانهم الاشد مظلومية على مر العصوروبظني ان زواج المصلحة هذا لن يطول بينهم !لان هذه هي طبيعة الاشياء والحياة !ستتعارض المصلحة في نقطة ما ربما قريبة وسينهش بعضهم بعضا في صراع للديكة كلقطة مكملة للمشهد من رسائل الى الكولونيل لنفس الكاتب الشهير غابريل غارسيا ماركيز ..

اريحوا العراق منهم
ضياء عبد الكريم -

وضع العراق مع (مواطنيه!!) الاكراد هو وضع شاذ وعجيب غريب وربما لم ولن يوجد في اي بلد في العالم وبالرغم من كل المأسي التي سببوها للعراق خلال عشرات السنين الماضيه فهم لازالوا يتلونون في تصرفاتهم مع العراقيين بحيث لم نعد نفهم اي شيء منها والامثله على ذالك كثيره, 1- هم عراقيون عندما يتعلق الامر بما يستولون عليه بدون وجه حق من 17%من واردات نفط العراق ومع ذالك فليس من حق باقي العراقيين معرفة كيف تصرف هذه الاموال او مشاركتهم في العقود النفطيه التي يبرمونها على هواهم مع الشركات الاجنبيه وكانهم دوله مستقله. 2- هم اكراد من (دولة!!) كردستان الجنوبيه عندما يتعلق بمساعدة باقي الاكراد في دول الجوار على زعزعة استقرارها وعندما تقوم هذه الدول بالرد على ذالك دفاعا عن امنها واستقرارها يغيرون جلدهم سريعا فيصبحون عراقيين ويختفي مصطلح كردستان ليحل محله العراق وحدوده وسلامته والازمه الاخيره مع تركيا خير دليل على ذالك. 3- يصرخ المسئولين الاكراد ليل نهار ان (اقليمهم!!) هو جزء من العراق ومع ذالك فهم يتنازعون على ضم مناطق عربيه وتركمانيه الى هذا الاقليم المزعوم الذي لم نسمع عن اي تاريخ او حدود تاريخيه واضحه له وهم لهذا الغرض يتصرفون كانهم دوله مستقله لها نزاع حدودي مع دوله اخرى ولقد انشأوا لذلك وزاره خاصه سموها وزارة المناطق المتنازع عليها ووضعوا على رأسها وزيرا اشتهر بتصريحاته البذيئه بحق العرب والتركمان 4- اما تصرفات مسئوليهم الموجودون في الحكومه العراقيه في بغداد فهي بحق مهزلة المهازل , فهولاء وفي اية لحظه من اللحظات ينسون انهم مسئولون في الدوله العراقيه ليتصرفوا على اساس انهم رؤساء احزاب شوفينيه قومجيه عنصريه كرديه لاغير , وماتصرفات (رئيس جمهورية العراق!!!!!) جلال الطالباني خلال ازمة التصويت على قانون مجالس المحافظات الاخيره او قيام برهم صالح (نائب رئيس وزراء العراق!!!!) بالتفاوض مع رئيس الوزراء خلال ازمة خانقين الاخيره الا دليل واضح على الازدواجيه التي يتميز بها هؤلاء 5- يصرخ المسئولون الاكراد ليل نهار عن التزامهم بالدستور وضرورة التزام الاخرين به وهم يعلمون حق العلم ان هذا الكائن ....الذي اسمه الدستور قد مرر في غفلة من الزمن وفي ظل ظروف غير طبيعيه وانه غير قابل للتطبيق وعوامل موته كامنة فيه ومشكلة كركوك خير دليل على فالماده 140 الخاصه بها قد انتهى مفعولها وشبعت موتا ولم تجد من يطبقها وحت

Open your mind
The Kuridish Ahmed -

اولا انا كردي ولست بعثيا قوميا شوفينيا. لأكني وبكل صراحة ارى ان بعض ما يصبو اليه الكاتب صحيح. بناء الجيش العراقي يعني بناء عراق قوي لا يسمح لتدخلات دول الجوار الطامعة بالعراق والواقفة على ابوابه لنهبه واثارة ابنائه لقتال اخوة لهم في الوطن والاكراد سيكونون اول الضحايا وبعدهم الجنوب ثم الوسط. الجنوب العراقي مسحوق اكثر من الشمال فمن عليه ان يعوضهم؟ في وقت كانوا الاكراد خارج حكم العفالقه المجرمين كان الجنوب يعاني اقسى درجات الاهمال والاقصاء لابنائه الا المنافقين منهم كما كان البعثيون الاكراد يفعلون. فالاجدربنااذا اراد الكل العيش في وطن واحد متحابين متسالمين نسيان الماضي الا للعبر نأخذها منه وكل ما يفرق هذا الشعب لنحرقه لنبني المستقبل. والمستقبل اولا واخير سيكون للخير. فما الضير اذا بقيت كروك عراقيه اذا كانت كردستان كلها عراقية؟ واذا كان نفط البصرة ينتفع منه ابن الوسط والشمال فلم لا ينتفع ابن الجنوب من نفط كركوك و فوسفات الرمادي ؟ بالله عليكم افيقوا لانفسكم وكونوا بناة العراق الاتحادي الديمقراطي لا العراق المتفكك والديكتاتوري. ولنتحرر من عفالقة عصرنا اليوم الموجودين والحمد لله بكثره من شمالنا الى جنوبنا. وقد اسمعت لو ناديت حيا..... وارجو النشر.

اريحوا العراق منهم
ضياء عبد الكريم -

وضع العراق مع (مواطنيه!!) الاكراد هو وضع شاذ وعجيب غريب وربما لم ولن يوجد في اي بلد في العالم وبالرغم من كل المأسي التي سببوها للعراق خلال عشرات السنين الماضيه فهم لازالوا يتلونون في تصرفاتهم مع العراقيين بحيث لم نعد نفهم اي شيء منها والامثله على ذالك كثيره, 1- هم عراقيون عندما يتعلق الامر بما يستولون عليه بدون وجه حق من 17%من واردات نفط العراق ومع ذالك فليس من حق باقي العراقيين معرفة كيف تصرف هذه الاموال او مشاركتهم في العقود النفطيه التي يبرمونها على هواهم مع الشركات الاجنبيه وكانهم دوله مستقله. 2- هم اكراد من (دولة!!) كردستان الجنوبيه عندما يتعلق بمساعدة باقي الاكراد في دول الجوار على زعزعة استقرارها وعندما تقوم هذه الدول بالرد على ذالك دفاعا عن امنها واستقرارها يغيرون جلدهم سريعا فيصبحون عراقيين ويختفي مصطلح كردستان ليحل محله العراق وحدوده وسلامته والازمه الاخيره مع تركيا خير دليل على ذالك. 3- يصرخ المسئولين الاكراد ليل نهار ان (اقليمهم!!) هو جزء من العراق ومع ذالك فهم يتنازعون على ضم مناطق عربيه وتركمانيه الى هذا الاقليم المزعوم الذي لم نسمع عن اي تاريخ او حدود تاريخيه واضحه له وهم لهذا الغرض يتصرفون كانهم دوله مستقله لها نزاع حدودي مع دوله اخرى ولقد انشأوا لذلك وزاره خاصه سموها وزارة المناطق المتنازع عليها ووضعوا على رأسها وزيرا اشتهر بتصريحاته البذيئه بحق العرب والتركمان 4- اما تصرفات مسئوليهم الموجودون في الحكومه العراقيه في بغداد فهي بحق مهزلة المهازل , فهولاء وفي اية لحظه من اللحظات ينسون انهم مسئولون في الدوله العراقيه ليتصرفوا على اساس انهم رؤساء احزاب شوفينيه قومجيه عنصريه كرديه لاغير , وماتصرفات (رئيس جمهورية العراق!!!!!) جلال الطالباني خلال ازمة التصويت على قانون مجالس المحافظات الاخيره او قيام برهم صالح (نائب رئيس وزراء العراق!!!!) بالتفاوض مع رئيس الوزراء خلال ازمة خانقين الاخيره الا دليل واضح على الازدواجيه التي يتميز بها هؤلاء 5- يصرخ المسئولون الاكراد ليل نهار عن التزامهم بالدستور وضرورة التزام الاخرين به وهم يعلمون حق العلم ان هذا الكائن ....الذي اسمه الدستور قد مرر في غفلة من الزمن وفي ظل ظروف غير طبيعيه وانه غير قابل للتطبيق وعوامل موته كامنة فيه ومشكلة كركوك خير دليل على فالماده 140 الخاصه بها قد انتهى مفعولها وشبعت موتا ولم تجد من يطبقها وحت

الصورة مقلوبة...؟؟؟؟
أوجلان حسو -

يقول الكاتب المحترم لم يلق الكرد أحتراما و محبة كما لقيه في العراق و أنا بدوري أشدد على هذا أجل نلنا كل الأحترام و التقدير و أواصر الأخوة تم تعميدها بالكيماوي و الدفن في نقرة السلمان وأغتصاب النساء حتى يا من تدعون الشرف . ما كان لنا منكم إلا الدمع والدم ولم تبطنوا وتظهروا لنا سوى الكره والحقد فكيف تريدنا أن نثق بكم و جيشكم و زعاماتكم فوالله لمقتدى الصدر و صدام سيان عندي و الجعفري و الشهراستاني والمشهداني كما رهطه فكفاكم مزاودة علينا و تمعنوا في صفحة تاريخكم الأسود تجاه شعب كردستان فمن قام بتلك الجرائم الجيش العراقي و الأشاوس بأومر قائدهم ولم يكونوا مستوردين من خارج العراق . كانوا أبناء العراق أجل

الصورة مقلوبة...؟؟؟؟
أوجلان حسو -

يقول الكاتب المحترم لم يلق الكرد أحتراما و محبة كما لقيه في العراق و أنا بدوري أشدد على هذا أجل نلنا كل الأحترام و التقدير و أواصر الأخوة تم تعميدها بالكيماوي و الدفن في نقرة السلمان وأغتصاب النساء حتى يا من تدعون الشرف . ما كان لنا منكم إلا الدمع والدم ولم تبطنوا وتظهروا لنا سوى الكره والحقد فكيف تريدنا أن نثق بكم و جيشكم و زعاماتكم فوالله لمقتدى الصدر و صدام سيان عندي و الجعفري و الشهراستاني والمشهداني كما رهطه فكفاكم مزاودة علينا و تمعنوا في صفحة تاريخكم الأسود تجاه شعب كردستان فمن قام بتلك الجرائم الجيش العراقي و الأشاوس بأومر قائدهم ولم يكونوا مستوردين من خارج العراق . كانوا أبناء العراق أجل

مقال غير منصف
محمد تالاتي -

لا يمكن تصور ما ما يقوله كاتب المقال على انه من حب العراق الديمقراطي الحر والخوف على مستقبله،في الوقت الذي يبحر فيه العراق في بحر متلاطم الامواج،وفي اجواء تنتشر فيها امراض خطيرة.ذكرني مضمون المقال بمعنى المثل القائل اراد ان يكحلها فعماها. لو ان الكاتب اراد ان يكون منصفا في نظرته الى مشكلة كركوك وغيرها من المناطق لذكر ايضا موقف قادة الكورد من المشكلة او مر مرور الكرام عليه، على الاقل مادام يتناول تلك المواقف .لكنه لم يفعل،وبدأ من اول المقال وحتى نهايته، في اطلاق النار الكثيف من بندقية شوفينية على حقوق الشعب الكوردي وقادته،عن سابق اصرار وتعمد.ليس منطقيا ان يكون الكاتب غير مطلع وبشكل كاف على مشكلة كركوك والمناطق الكوردستانية الاخرى التي أوجدها نظام الطغيان الشوفيني السابق، الذي كان ايضا السبب الاساس في الخراب الذي يسود اكثر مناطق العراق،لقد عمل النظام الشوفيني السابق على تغيير الهوية القومية وبشكل نهائي لبعض المناطق الكوردستانية،بشكل خاص في كركوك، وطبق فيها سياسة تعريب بكل الوسائل وقام بطرد قسما من أهل كركوك الكورد والتركمان وجلب اليها عددا كبيرا من العرب من خارجها،في الوقت الذي كانت المواجهة حامية بين حكومة البعث الشوفيني في بغداد وثورة شعب كوردستان بقيادة ابنها البار القائد مصطفى البارزاني،ويكشف ما يقوله الكاتب عن القائد الكوردي الخالد الذي دافع حتى آخر يوم من حياته عن حقوق الشعب الكوردي العادلة وعن الديمقراطية في العراق،يظهر الموقف العدائي للحقوق الكوردية ولقادة الكورد.ان الموقف الكوردي من قضية كركوك والمناطق الاخرى معروف ويدعو الى اعتماد الدستور العراقي الذي اقره الشعب العراقي كله،وهو يتضمن حلولا عادلة لهذه القضايا،لكن بعض الساسة العراقيين يرفضون حل هذه المشاكل ويضعون العراقيل امام استقرار الاوضاع في العراق ونظامه الديمقراطي الفيدرالي الذي اقرته غالبية العراقيين. اعتقد من واجب المثقفين العراقيين حماية التجربة الديمقراطية في العراق والدفاع عنها في كتاباتهم، والسعي الى تقريب المواقف بين الاطراف العراقية لا اثارة الخصومات وصب الزيت على النار.الهجوم الشوفيني على مواقف قادة الكورد وتشويه الحقوق العادلة للشعب الكوردي، يخدم اعداء العراق وحدهم.

هجمة شرسة على الكورد
برجس شويش -

ان السيد الكاتب يفرق عمدا بين اربيل والسليمانية ويكتب: وصارت أربيل والسليمانية كل يوم تصدر مشكلة لبغداد وأهل العراق، فمرة مشكلة كركوك، والمادة 140 وقانون الانتخابات، نهب آبار النفط،الأراضي المتنازع عليها، حصتهم الهائلة والابتزازية من ميزانية الدولة، دخول الجيش العراقي مدينة خانقين، اعتراضهم على شراء الجيش العراقي لطائرات. انتهى الاقتباس، ولنناقش كل ما ورد اعلاه لنبين من هو المعتدي ومن هو على الحق، لنسأل الكاتب: من خلق مشكلة كركوك؟ آلم يخلقها الانظمة القومية العروبية بالقيام بحملات التعريب والتطهير العرقي فيها بهدف تغير ديمغرافيتها لصالح العنصر العربي والتي كان العنصر الكوردي هو الغالب، والمادة 140 هي مادة دستورية صوت عليها الشعب العراقي فاين هي مشكلة الكورد فيها؟ اليست المشكلة بان الحكومة العراقية لم تنفذ هذه المادة الدستورية في وقتها المحدد, ومن خلق مشكلةقانون الانتخابات؟ اليست القوى العنصرية التي ارادت ابطال المادة 140 الدستورية بتحريض من بعض دول الجوار المعادي للكورد والهدف منه هو اثارة فتنة بين العرب والكورد, ومن ينهب ابار النفط يعنى يحق لكم نهب النفط من موانئ بصرى وعبر الحدود الايرانية والسورية وبيع نفط العراق بسعر التكلفة لبعض الدول العربية اردن ولبنان على سبيل المثال بينما لا تريدون ان ينعم الكورد بخيرات ونفط كوردستان, لماذا لا تقرون بان كوردستان تعرض الى سياسات تعريب همجية واقتطع اجزاء منها في كركوك والموصل وديالى وضمت الى مناطق عربية بغية تفتيت وتشتيت الكثافة السكانية و القوى البشرية للكورد فهم الذين خلقوا بان تكون هنالك مشاكل المناطق والاراضي المتنازع عليا ومن حق الكورد بان يطالبوا بحقوقهم في تلك المناطق التي سلبها النظام البائد من كوردستان, حصة الكورد من ميزانية الحكومة المركزية هي كحصة باقي المحافظات العراقية حسب عدد السكان فلماذا هذه العنصرية اتجاه الكورد مع العلم ان كوردستان بحاجة اكبر للاموال لان الكورد استلموا كوردستان مدمرا من النظام القومي البائد, لماذا يدخل الجيش العراقي الى خانقين وهي امنة ومستقرة وامنة وهي في حماية اهلها من الكورد وغيرهم ولم تشهد اي عملية ارهابية إلا نادرا الم يكن الهدف سياسيا من وراء ذلك؟ الجيش العراقي على مدى اكثر من نصف قرن كان يشن حرب ابادة على الشعب الكوردي وقصفت طائراتها مدن وقرى كوردستان واستعمل السلاح الكيميائي ضد حلبجة

مقال غير منصف
محمد تالاتي -

لا يمكن تصور ما ما يقوله كاتب المقال على انه من حب العراق الديمقراطي الحر والخوف على مستقبله،في الوقت الذي يبحر فيه العراق في بحر متلاطم الامواج،وفي اجواء تنتشر فيها امراض خطيرة.ذكرني مضمون المقال بمعنى المثل القائل اراد ان يكحلها فعماها. لو ان الكاتب اراد ان يكون منصفا في نظرته الى مشكلة كركوك وغيرها من المناطق لذكر ايضا موقف قادة الكورد من المشكلة او مر مرور الكرام عليه، على الاقل مادام يتناول تلك المواقف .لكنه لم يفعل،وبدأ من اول المقال وحتى نهايته، في اطلاق النار الكثيف من بندقية شوفينية على حقوق الشعب الكوردي وقادته،عن سابق اصرار وتعمد.ليس منطقيا ان يكون الكاتب غير مطلع وبشكل كاف على مشكلة كركوك والمناطق الكوردستانية الاخرى التي أوجدها نظام الطغيان الشوفيني السابق، الذي كان ايضا السبب الاساس في الخراب الذي يسود اكثر مناطق العراق،لقد عمل النظام الشوفيني السابق على تغيير الهوية القومية وبشكل نهائي لبعض المناطق الكوردستانية،بشكل خاص في كركوك، وطبق فيها سياسة تعريب بكل الوسائل وقام بطرد قسما من أهل كركوك الكورد والتركمان وجلب اليها عددا كبيرا من العرب من خارجها،في الوقت الذي كانت المواجهة حامية بين حكومة البعث الشوفيني في بغداد وثورة شعب كوردستان بقيادة ابنها البار القائد مصطفى البارزاني،ويكشف ما يقوله الكاتب عن القائد الكوردي الخالد الذي دافع حتى آخر يوم من حياته عن حقوق الشعب الكوردي العادلة وعن الديمقراطية في العراق،يظهر الموقف العدائي للحقوق الكوردية ولقادة الكورد.ان الموقف الكوردي من قضية كركوك والمناطق الاخرى معروف ويدعو الى اعتماد الدستور العراقي الذي اقره الشعب العراقي كله،وهو يتضمن حلولا عادلة لهذه القضايا،لكن بعض الساسة العراقيين يرفضون حل هذه المشاكل ويضعون العراقيل امام استقرار الاوضاع في العراق ونظامه الديمقراطي الفيدرالي الذي اقرته غالبية العراقيين. اعتقد من واجب المثقفين العراقيين حماية التجربة الديمقراطية في العراق والدفاع عنها في كتاباتهم، والسعي الى تقريب المواقف بين الاطراف العراقية لا اثارة الخصومات وصب الزيت على النار.الهجوم الشوفيني على مواقف قادة الكورد وتشويه الحقوق العادلة للشعب الكوردي، يخدم اعداء العراق وحدهم.

لا لتميز بين عراقيين
كوردستانى -

يا اخوانى اتقوا الله وقولوا الحقيفة ولو لمرة فقط.نعم قادتنا كقادتكم العرب يحتكرون ويسلبون ثروات الشعب وانتم فقط سؤالكم على حصة كوردستان ويوما لاتسالون احزابكم ورؤساء كم عن مصير ثروات شعوب فى دولكم.وانتم تقولون بان اكراد كشعب ليس لهم حق ان يكون لهم حصة من ثروات العراق فى نفس الوقت تغمضون عيونكم على هدر اموالكم على ايدى قياداتكم. يا للمفارقة العجيبة. يا اخوانى لا تكذبوا على انفسكم وقولوا الحقيقة للمرة واحدة بان نسبة من النفط العراقى فى اراضى كوردستان ونحن شركاء فى هذا الوطن ولسنا متسولين حتى نرضى بالمبالغ التى انتم تحددونه لنا بل هذه من خيرات ارضينا كوردستان.وانتم خير عارفين بان انظمة عربية عراقيةمن بداية تشكيل دولة العراقية على يد استعمار انكليزى لحد هذااليوم دمروا كوردستان وسرقوا كل شىء كما دمر اسرائيل فلسطين ولم نسمع عربيا ولو بصوت منخفض ان يقول للحكام اوقفوا التعريب والترحيل والتهجير ولم يكن للكرد حصة من هذه الثروات ما عدا اموال التى صرفت على تدمير وحرق كوردستان وقتل ابناء شعب الكوردستانى اذا علينا كابناء وطن واحد ان نتحد من اجل محاسبة ومساءلةرؤسائنا كوردا وعربا وتركماناومسيحيين وبناء دولة العراقية بعيد عن الطائفية والقومجية.شكرا لايلاف العزيزة

الأكراد محتلون
د. حسام علي - عمان -

نعم. هذا ليس كلاما عابرا. الأكراد جاؤوا نازحين إلى أربيل وكركوك بعد أن أسسها الكلدأثوريون بأكثر من 4000 سنة . الآشوريون والكلدان أسسوا هذه المدن وسكنوها واقاموا فيها حضارة مزدهرة واشأوا المدارس والجامعات منذ العام 2500 سنة قبل الميلاد.عودا إلى التاريخ ودققوا هذه الحقيقةزمن يشك في كلامي عليه أن يقرأ كتاب رفائيل بابو إسحق الصادر عام 1955 يوم لم تكن هناك مشكلة أكراد وكركوك، مستندا إلى مصادر ووثائق علمية موثقة عالميا من قبل علماء التاريخ الأوربيين. أنتم طارئون على كركوك وعلى أربيل ومحتلون، تماما كما فعل صدام في الكويت وما فعله الأمريكان مع الهنود الحمر. ولكن التاريخ لا يجامل ولا يرحم.

لا لتميز بين عراقيين
كوردستانى -

يا اخوانى اتقوا الله وقولوا الحقيفة ولو لمرة فقط.نعم قادتنا كقادتكم العرب يحتكرون ويسلبون ثروات الشعب وانتم فقط سؤالكم على حصة كوردستان ويوما لاتسالون احزابكم ورؤساء كم عن مصير ثروات شعوب فى دولكم.وانتم تقولون بان اكراد كشعب ليس لهم حق ان يكون لهم حصة من ثروات العراق فى نفس الوقت تغمضون عيونكم على هدر اموالكم على ايدى قياداتكم. يا للمفارقة العجيبة. يا اخوانى لا تكذبوا على انفسكم وقولوا الحقيقة للمرة واحدة بان نسبة من النفط العراقى فى اراضى كوردستان ونحن شركاء فى هذا الوطن ولسنا متسولين حتى نرضى بالمبالغ التى انتم تحددونه لنا بل هذه من خيرات ارضينا كوردستان.وانتم خير عارفين بان انظمة عربية عراقيةمن بداية تشكيل دولة العراقية على يد استعمار انكليزى لحد هذااليوم دمروا كوردستان وسرقوا كل شىء كما دمر اسرائيل فلسطين ولم نسمع عربيا ولو بصوت منخفض ان يقول للحكام اوقفوا التعريب والترحيل والتهجير ولم يكن للكرد حصة من هذه الثروات ما عدا اموال التى صرفت على تدمير وحرق كوردستان وقتل ابناء شعب الكوردستانى اذا علينا كابناء وطن واحد ان نتحد من اجل محاسبة ومساءلةرؤسائنا كوردا وعربا وتركماناومسيحيين وبناء دولة العراقية بعيد عن الطائفية والقومجية.شكرا لايلاف العزيزة

مستقبل واعد
سامان -

المشكلة الرئيسية تكمن في ان هؤلاء من يسمون انفسهم قادة ليسوا لا قادة ولا هم يحزنون بل هم مجموعة من تجار الحروب ومافيات السلاح والمخدرات ولا يهمهم مصير شعوبهم فهم يمتلكون جوازات اجنبية جاهزة للسفر قبل وقوع الاحداث وهروب ملا مصطفى في اخر لحظة دليل على ذلك اما حل هذه المشكلة فهي ليست بيد الشعوب فالشعب لا يستطيع حل مشاكله الصغيرة كالماء والكهرباء والغلاء الفاحش ولا يملك الوقت والامكانيات للثورة ضد المافيات ويعلم جيدا ان القادم ربما يكون اسؤا لذلك ننتظر اما محرر ياتينا عبر البحار والمحيطات او الامام المنتظر لكي يحل مشاكلنا.

اغربوا عن وجوهنا
عمر علي -

نقولها لكم بملئ الفم والصدر ،أيها الكرد الشوفينيون الطامعون اغربوا عن وحوهنا ،لا نريدكم قتلتم أبناءنا بافتعالكم ثوراتكم الممولة من قبل الأمريكان وشاه إيران ،الذي قال أن المسلحين الكرد وثورتهم هي صنبور بيدي أستطيع أن افتحه متى اشاء وأغلقه متى اشاء ، ورأينا مصطفى البرزاني وعصاباته كيف ولوا الأدبار وانهاروا كجدران الرمل بمجرد أن أغلق الصنبور شاه أيران ،ورأينا صور مصطفى البرزاني وهو يزور إسرائل ويعرض خدماته العظيمة للصهاينة وكان محمود عثمان معه يحمل حقيبة فيها أختامه وأوراقه الصفراء ، ومحمود عثمان معروف بأنه رجل المهمات المشبوهة هذا الذي يظهر على التلفزيون وهو يتمسكن ،نعم لن تقوم قائمة للعراق طالما بقيت القضية الكردية في خاصرته كخنجر كردي مسموم ،افصلوهم عنا ،عن شعبنا ودولتنا ، ارسموا حدودهم وفق ما تنص علية الوثائق التاريخية التي تقول أن معظم كردستان أشورية ، حاسبوهم بصرامة على كل متر مربع ، لا تكيلوا لهم كيلاً أزيحوا الكيان الكردي عن جسد العراق وسترون كيف يتصافى العراقيون ولن تظل طائفية ،لأنهم هم من يثير الفتن بين السنة والشيعة وبالمناسبة الكرد ليسوا سنة هم لمن يدفع لهم ولمن يساعدهم على اقتطاع أكبر قطعة من كيكة العراق ، شكراً لإيلاف على هذه المقالة الصريحة الجريئة وأتمنى أن تظل نصيرة المظلومين وتنشر هذا الرأي فأنا لي أخ عزيز قتل من قبل البيشمركة في الجبال علماً هو كان شيوعياً ويحب الاكرد لكنه قتل برصاصاهم وأكتب من أجل أن لايموت في المستقبل عزيز عليكم في هذه القضية التي دمر بها مصطفى البرزاني العراق والمنطقة .

رفقا ايها الاحبة
احمد عبد الله-العراق -

اشد ما يقلقني هذا النوع من التخاطب ... صحيح ان كاتب المقال كال اللوم على الحكام الكرد ولكنه اغفل معاناة الشعب الكردي على يد الحكومات السابقة في العراق.... وصحيح جاءت بعض الردود لتؤكد غياب الثقة وحق الكرد بمطالب مشروعة ولكن تلك الردود اغفلت المسؤلية الوطنية التي تقع على الكردفي الدفاع عن العراق ووحدته .... لذلك ارى1- ان اللوم الحقيقي يقع على النخب التي تحكم العراق اليوم من العرب والكرد.تلك النخب التي ادخلت البلاد في دوامة الازمات ولم تفكر الا بمصالحها الضيقة.2-الحل للمشاكل يكمن في بناء عراق ديقراطي فعلا لا قولا يتمتع الجميع فيه بالمساواة ... فنحن لانزال نعيش الشعارات.3- الكتابات المذكورة من مقال الاخ احمد الى بعض الردود تصب الزيت على النار .. في حين المشكلة ليست بين شعبين ...لذلك اقول رفقا ايها الاحبة ولنبحث عما يوحد ويبني لا عما بفرق ..وشكرا .

اغربوا عن وجوهنا
عمر علي -

نقولها لكم بملئ الفم والصدر ،أيها الكرد الشوفينيون الطامعون اغربوا عن وحوهنا ،لا نريدكم قتلتم أبناءنا بافتعالكم ثوراتكم الممولة من قبل الأمريكان وشاه إيران ،الذي قال أن المسلحين الكرد وثورتهم هي صنبور بيدي أستطيع أن افتحه متى اشاء وأغلقه متى اشاء ، ورأينا مصطفى البرزاني وعصاباته كيف ولوا الأدبار وانهاروا كجدران الرمل بمجرد أن أغلق الصنبور شاه أيران ،ورأينا صور مصطفى البرزاني وهو يزور إسرائل ويعرض خدماته العظيمة للصهاينة وكان محمود عثمان معه يحمل حقيبة فيها أختامه وأوراقه الصفراء ، ومحمود عثمان معروف بأنه رجل المهمات المشبوهة هذا الذي يظهر على التلفزيون وهو يتمسكن ،نعم لن تقوم قائمة للعراق طالما بقيت القضية الكردية في خاصرته كخنجر كردي مسموم ،افصلوهم عنا ،عن شعبنا ودولتنا ، ارسموا حدودهم وفق ما تنص علية الوثائق التاريخية التي تقول أن معظم كردستان أشورية ، حاسبوهم بصرامة على كل متر مربع ، لا تكيلوا لهم كيلاً أزيحوا الكيان الكردي عن جسد العراق وسترون كيف يتصافى العراقيون ولن تظل طائفية ،لأنهم هم من يثير الفتن بين السنة والشيعة وبالمناسبة الكرد ليسوا سنة هم لمن يدفع لهم ولمن يساعدهم على اقتطاع أكبر قطعة من كيكة العراق ، شكراً لإيلاف على هذه المقالة الصريحة الجريئة وأتمنى أن تظل نصيرة المظلومين وتنشر هذا الرأي فأنا لي أخ عزيز قتل من قبل البيشمركة في الجبال علماً هو كان شيوعياً ويحب الاكرد لكنه قتل برصاصاهم وأكتب من أجل أن لايموت في المستقبل عزيز عليكم في هذه القضية التي دمر بها مصطفى البرزاني العراق والمنطقة .

لمن يكتب كاتبنا
برزنجي -

لا ادري لمن يكتب كاتبنا هذا ومن اين يكتب؟ ؟حتى مواطني وساكني جزر الواق الواق يعرفون ويدركون بالعين المجردة وبالرقم والمعلومة، بان ما كتبه هذا الشخص ليس فقط تزويرا ساذجا للحقائق والوقائع، واكذوبة وتلاعب بمشاعر الناس وتحريضا على الكراهية والصراع الطائفي، بل هو جريمة افتراء يعاقب عليها القانون، ليس في الدول المتحضرة والقانونية، حتى في عراق اليوم ، لو تم تطبيق القانون والدستور فيه. من الذي يتلذذ بمعانات الشعب العراقي ؟ هل هم ساسة الكرد، ام زعماء الحرب الطائفية البغيضة، والتي كان من ضحيتها مئات الالاف من القتلى والمختطفين والمذبوحين والمتناثرة اشلائهم في الاسواق والمدارس والطرقات ؟ والذين كانوا يستوردون الموت للاطفال العراقيين من خارج الحدود وما زالوا.هل ساسة الكرد والاکراد زرعوا الفقر والبؤس في شوارع بغداد والبصرة ، والتي تنام على بحر من النفط وتورد مليارات الثروة في جيوب حكام القهر والخراب؟ أم أزلام التخلف القومي والطائفي ومجتري الشعارات البالية؟ فبدلا من زرع الرفاه والنعمة وتوفير الخدمات والعمل لمواطنيها، فاذا بساكنيها يعانون الفقر والعوز ويشربون الماء الفاسد والمواد المتعفنة المستوردة من الجوار، فيؤدي الى الكوليرا والسرطان وكل الامراض الاخرى. هل زرع الكرد كل هذا البؤس في تلك المدن والقرى العربية في الوسط والجنوب؟ سواء في هذا الزمن الاغبر الطائفي المقيت أم في زمن الطاغية؟ هل تضور فقراءالعراق في وسطه وجنوبه جواعا هو من فعل الكرد، ام من فعل ساسة بغداد وضلامية أولئک الذين يركضون وراء تجار الحرب من هؤلاء الساسة؟ من الذي کان يعمل صباح مساء لأجل حقن دماء الاخوة المتقاتلين لحساب الأجنبي يقتلون ويخطفون ويفجرون المنازل علی رؤوس أصحابها؟ ألم يکن الساسة الکرد الذين توسطوا بين هؤلاء المتقاتلين؟ الذي يقارن اربيل والسليمانية ودهوك مع العاصمة بغداد بجدرانها الكونكريتية ومع البصرة ببؤسها ومع مدن المفخخات والانتحاريين، سيجد الفرق ويلعن الجهل والطائفية التي تخيم على تلکم املدن البائسة. هل تعلم ان معدل البطالة في بغداد والبصرة وكل العراق العربي فوق ٣٠% وان في اقليم كردستان اكثر من 200 الف عامل من الوسط والجنوب والالاف من الاجانب الاخرين؟ هل تعلم ان معدل تزويد البيوت بالكهرباء في بغداد ساعة واحدة كل 12 ساعة وفي اقليم كردستان 6 ساعات كل 12 ساعة وفي بعض المدن كخانقين توجد الكهرباء على م

لمن يكتب كاتبنا
برزنجي -

لا ادري لمن يكتب كاتبنا هذا ومن اين يكتب؟ ؟حتى مواطني وساكني جزر الواق الواق يعرفون ويدركون بالعين المجردة وبالرقم والمعلومة، بان ما كتبه هذا الشخص ليس فقط تزويرا ساذجا للحقائق والوقائع، واكذوبة وتلاعب بمشاعر الناس وتحريضا على الكراهية والصراع الطائفي، بل هو جريمة افتراء يعاقب عليها القانون، ليس في الدول المتحضرة والقانونية، حتى في عراق اليوم ، لو تم تطبيق القانون والدستور فيه. من الذي يتلذذ بمعانات الشعب العراقي ؟ هل هم ساسة الكرد، ام زعماء الحرب الطائفية البغيضة، والتي كان من ضحيتها مئات الالاف من القتلى والمختطفين والمذبوحين والمتناثرة اشلائهم في الاسواق والمدارس والطرقات ؟ والذين كانوا يستوردون الموت للاطفال العراقيين من خارج الحدود وما زالوا.هل ساسة الكرد والاکراد زرعوا الفقر والبؤس في شوارع بغداد والبصرة ، والتي تنام على بحر من النفط وتورد مليارات الثروة في جيوب حكام القهر والخراب؟ أم أزلام التخلف القومي والطائفي ومجتري الشعارات البالية؟ فبدلا من زرع الرفاه والنعمة وتوفير الخدمات والعمل لمواطنيها، فاذا بساكنيها يعانون الفقر والعوز ويشربون الماء الفاسد والمواد المتعفنة المستوردة من الجوار، فيؤدي الى الكوليرا والسرطان وكل الامراض الاخرى. هل زرع الكرد كل هذا البؤس في تلك المدن والقرى العربية في الوسط والجنوب؟ سواء في هذا الزمن الاغبر الطائفي المقيت أم في زمن الطاغية؟ هل تضور فقراءالعراق في وسطه وجنوبه جواعا هو من فعل الكرد، ام من فعل ساسة بغداد وضلامية أولئک الذين يركضون وراء تجار الحرب من هؤلاء الساسة؟ من الذي کان يعمل صباح مساء لأجل حقن دماء الاخوة المتقاتلين لحساب الأجنبي يقتلون ويخطفون ويفجرون المنازل علی رؤوس أصحابها؟ ألم يکن الساسة الکرد الذين توسطوا بين هؤلاء المتقاتلين؟ الذي يقارن اربيل والسليمانية ودهوك مع العاصمة بغداد بجدرانها الكونكريتية ومع البصرة ببؤسها ومع مدن المفخخات والانتحاريين، سيجد الفرق ويلعن الجهل والطائفية التي تخيم على تلکم املدن البائسة. هل تعلم ان معدل البطالة في بغداد والبصرة وكل العراق العربي فوق ٣٠% وان في اقليم كردستان اكثر من 200 الف عامل من الوسط والجنوب والالاف من الاجانب الاخرين؟ هل تعلم ان معدل تزويد البيوت بالكهرباء في بغداد ساعة واحدة كل 12 ساعة وفي اقليم كردستان 6 ساعات كل 12 ساعة وفي بعض المدن كخانقين توجد الكهرباء على م

عنوان غاية في الخطأ
الکوردستانية -

العنوان غاية في الخطأ سيد ابراهيم والمحتوی ليس صحيحا، لأن الحکومة شيعية والحکم بيد السيد رئيس الوزراء الشيعي الذي سيتغنی العراقيون له بعد عمليات بشائر الخير (هله بيك هله وبجيتك هله) وسنحتفل أسبوعا کاملا بمناسبة ميلاد سيادته الميمون قريبا جدا! وهکذا ستعاد المآسي التي لن تنتهي علی حياة العراقيين.

عنوان غاية في الخطأ
الکوردستانية -

العنوان غاية في الخطأ سيد ابراهيم والمحتوی ليس صحيحا، لأن الحکومة شيعية والحکم بيد السيد رئيس الوزراء الشيعي الذي سيتغنی العراقيون له بعد عمليات بشائر الخير (هله بيك هله وبجيتك هله) وسنحتفل أسبوعا کاملا بمناسبة ميلاد سيادته الميمون قريبا جدا! وهکذا ستعاد المآسي التي لن تنتهي علی حياة العراقيين.

قيادات من ورق
كاكه حمه -

لقد تحقق للشعب الكردي في العراق مالم يتحقق لاي اقلية في العالم... فهناك الجامعات والمدارس والمعامل والمشاريع العملاقة(التي باعها الاكرادالى ايران بابخس الاثمان عام 1991)...واذا نظرنا للشعب الكردي في تركيا وايران وسوريا فسنجد الاهمال والتخلف والفقر ...ولذلك فعلى اكراد العراق ان يتعضوا ويعضوا باسنانهم على هذه المنجزات ويطوروا شعوبهم...ولكننا شعب ادمن على حب جلاده..ولم يتعظ الشعب الكردي من كل هذه التجارب والمحن...ورغم ذللك لا نزال نمجد قادتنا الذين امعنوا في اذلالنا وتشريدنا دون رحمة او هوادة...لقد دعمنا الشعب العراقي بكل فئاته وقدم لنا يد العون وقاتل الى جانبنا الكثير من رفاقنا العراقيين.. فهل مانفعله اليوم كاكراد يتناسب مع عراقيتنا...افيقوا ايها الشعب الكردي واكنسوا قياداتكم التي تعمل فقط من اجل مصالها..

قيادات من ورق
كاكه حمه -

لقد تحقق للشعب الكردي في العراق مالم يتحقق لاي اقلية في العالم... فهناك الجامعات والمدارس والمعامل والمشاريع العملاقة(التي باعها الاكرادالى ايران بابخس الاثمان عام 1991)...واذا نظرنا للشعب الكردي في تركيا وايران وسوريا فسنجد الاهمال والتخلف والفقر ...ولذلك فعلى اكراد العراق ان يتعضوا ويعضوا باسنانهم على هذه المنجزات ويطوروا شعوبهم...ولكننا شعب ادمن على حب جلاده..ولم يتعظ الشعب الكردي من كل هذه التجارب والمحن...ورغم ذللك لا نزال نمجد قادتنا الذين امعنوا في اذلالنا وتشريدنا دون رحمة او هوادة...لقد دعمنا الشعب العراقي بكل فئاته وقدم لنا يد العون وقاتل الى جانبنا الكثير من رفاقنا العراقيين.. فهل مانفعله اليوم كاكراد يتناسب مع عراقيتنا...افيقوا ايها الشعب الكردي واكنسوا قياداتكم التي تعمل فقط من اجل مصالها..

ماذا تريدون
شيرين -

لماذا ندافع كشعب كردي عن قياداتنا...الملطخة ايديهم بدماء هذا الشعب المسكين..تجار الحروب والمافيات والذين لم يدخروا جهدا في التعاون حتى مع الشيطان (كما قال البرزاني الاب)واسرائيل وشاه ايران وصدام.. وكانوا دائما(عملاء ماجورين)للدول التي تدفع لهم...الى متى سنبقى مغفلين دون ان نعي دورنا التاريخي في ان نصنع مجدنا وعزتنا بعيدا عن هذه المافيات التي تتحكم بمقدراتنا ومستقبل اطفالنا...انهم اليوم يتبوؤون اعلى المراكز في الاقليم... والمناضلون الحقيقيين لا يجدوا لقمة العيش..لنحاول ان نطور انفسنا اولا وان نكون فاعلين في هذا الوطن من اجل بناء العراق ككل بعيدا عن القومية والشوفينية...

سراق العراق
ايوب ايوب -

الى كل من لم يعحبه ما قاله كاتب المقال اقول باني رايت وبام عيني ورى معي اهل مدينة الموصل قوات كرديه وهي تقوم بسرقة منشات التصنيع العسكري في مدينة الموصل واخص بالذكر منشاة جابر بن حيان ومنشاة الكندي حيث قاموا بسرقة ما موجود فيها من معدات واجهزه ضخمه وارسالها الى الشمال كما وسرقوا الدبابات والمدافع وكاتها غنائم حرب يحصدونها من عدو لهم, كما قاموا بسرقة مصارف الموصل مع العصابات الاخرى كما قاموا بسرقة السيارات الجكوميه الحديثه والشاحنات وسيارات نقل القمامه وبعد اشهر اصدر البرزاني قرارا سمح بموجبه بسجيل اية سياره لا تحمل اوراق رسميه قادمه من خارج اقليمهم ولان بامكان اي شخص الذهاب الى كردستان ليرى بأم عينه تلك السيارات والشاحنات العملاقه التي تم استيرادها ايام صدام حسين قبل الغزو تعمل بالشارع بدون اي مساءله وجلال وجماعته يحكمون في بغداد فاي حس وطني موجود لدى الكرد ؟ اتهم يتمنون زوال العراق من الخارطه لا بل زوال كل عربي , واخيرا اقول بانهم سرقوا ارض الموصل الان فقد ففرضوا امر الواقع بقوة السلاح بالاستيلاء على اقضية ونواحي المحافظه , فقد سيطروا على سنجار وفايده وربيعه والقوش وتلكيف والشيخان وبعشيقه وبرطله والكوير وغيرها الكثير حيث لم يبقى للموصل سوى قضاء الحضر وتاحية حمام العليل واجزاء من تل عفر حيث يحتدم الصراع عليها , كل هذا جرى تحت اسم المناطق المتنازع عليها ومن جانب واحد وكما يشتهي ويتمنى ويحلم الاكراد وبدون الرجوع الى اي طرف في تحديدها وفي ذلك تجاوز واضح على الدستور الذي يتباكون عليه , وختاما اقول , لا وطنيه للاكراد وعندما تسأل الكردي هل انت عراقي م؟ يجيب بل انا كردي .هل انت مسلم ؟ فيرد اتا كردي , فبأس من يتاسف على انفصالهم وعاشت تلك الاصوات الوطنيه التي تطالب بطردهم من العراق وحجزهم في اقليمهم ليرو ما يرو من الجيران ولنرى حينها من اين سيصدر نفطهم , وعند ذلك لكل حادث حديث .

سراق العراق
ايوب ايوب -

الى كل من لم يعحبه ما قاله كاتب المقال اقول باني رايت وبام عيني ورى معي اهل مدينة الموصل قوات كرديه وهي تقوم بسرقة منشات التصنيع العسكري في مدينة الموصل واخص بالذكر منشاة جابر بن حيان ومنشاة الكندي حيث قاموا بسرقة ما موجود فيها من معدات واجهزه ضخمه وارسالها الى الشمال كما وسرقوا الدبابات والمدافع وكاتها غنائم حرب يحصدونها من عدو لهم, كما قاموا بسرقة مصارف الموصل مع العصابات الاخرى كما قاموا بسرقة السيارات الجكوميه الحديثه والشاحنات وسيارات نقل القمامه وبعد اشهر اصدر البرزاني قرارا سمح بموجبه بسجيل اية سياره لا تحمل اوراق رسميه قادمه من خارج اقليمهم ولان بامكان اي شخص الذهاب الى كردستان ليرى بأم عينه تلك السيارات والشاحنات العملاقه التي تم استيرادها ايام صدام حسين قبل الغزو تعمل بالشارع بدون اي مساءله وجلال وجماعته يحكمون في بغداد فاي حس وطني موجود لدى الكرد ؟ اتهم يتمنون زوال العراق من الخارطه لا بل زوال كل عربي , واخيرا اقول بانهم سرقوا ارض الموصل الان فقد ففرضوا امر الواقع بقوة السلاح بالاستيلاء على اقضية ونواحي المحافظه , فقد سيطروا على سنجار وفايده وربيعه والقوش وتلكيف والشيخان وبعشيقه وبرطله والكوير وغيرها الكثير حيث لم يبقى للموصل سوى قضاء الحضر وتاحية حمام العليل واجزاء من تل عفر حيث يحتدم الصراع عليها , كل هذا جرى تحت اسم المناطق المتنازع عليها ومن جانب واحد وكما يشتهي ويتمنى ويحلم الاكراد وبدون الرجوع الى اي طرف في تحديدها وفي ذلك تجاوز واضح على الدستور الذي يتباكون عليه , وختاما اقول , لا وطنيه للاكراد وعندما تسأل الكردي هل انت عراقي م؟ يجيب بل انا كردي .هل انت مسلم ؟ فيرد اتا كردي , فبأس من يتاسف على انفصالهم وعاشت تلك الاصوات الوطنيه التي تطالب بطردهم من العراق وحجزهم في اقليمهم ليرو ما يرو من الجيران ولنرى حينها من اين سيصدر نفطهم , وعند ذلك لكل حادث حديث .

.....
مواطن عراقي -

ما فعلته تركيا وايران باكرادها الكل يعرفه قطعرأس الافعى,لكن خطء البعثيه جعلهم يقتلون القرويينالمساكين والنتيجه ما نراه كل يوم يثيرون مشكله وقضيه

.....
مواطن عراقي -

ما فعلته تركيا وايران باكرادها الكل يعرفه قطعرأس الافعى,لكن خطء البعثيه جعلهم يقتلون القرويينالمساكين والنتيجه ما نراه كل يوم يثيرون مشكله وقضيه

حسبنا الله
كوردي -

كل من يريد الاساءة للكورد بغير وجه حق نقول له حسبنا الله ونعم الوكيل .لاني بصراحة لااستطيع الرد عليكم بنفس الاسلوب ..الله يتولاكم وهو حسبنا وناصرنا ان شأالله ,, وما النصر الا من عند الله .

حسبنا الله
كوردي -

كل من يريد الاساءة للكورد بغير وجه حق نقول له حسبنا الله ونعم الوكيل .لاني بصراحة لااستطيع الرد عليكم بنفس الاسلوب ..الله يتولاكم وهو حسبنا وناصرنا ان شأالله ,, وما النصر الا من عند الله .

حقد العرب لا ينتهي
كاروان كوردستاني -

خيرا تعمل شرا تلقى يبدو ان العرب لايستحقون المساعدة والتضامن من احد لذا من الافضل للكورد ان لا يأسفوا ابدا على ما يجري في العراق

nr.33
welat -

you are not sherin and you are not a kurd. you are the tirkmani who writes under a diferent name every day.

حلّ جذري
احمد رشيد -

لاحلّ جذري لمشكلة الاكراد الاّ باعلان حكومة العراق فك الارتباط بهم و استقلالهم في محافظات (اربيل, سليمانية, دهوك) لقد اصبح هذا المطلب مطلبا شعبيا لجميع اطياف العراقيين, ومن ثم تأديب كل من يتجاوز على مدن و قرى و قصبات العراق بحجة المناطق التنازع عليها و يجب فرض هيبة الدولة و رفع علم العراق على كل مناطق العراق حتى في محافظات الشمال, لانه العلم (الذي غيّره الاكراد بأنفسهم),, على قيادات الاكراد اذا ارادت البقاء في الحكومة العراقية ان تفكّر بمصلحة العراق, وان لا تفكرّ بمنطق القجقجية, وليعلمو انهم اقلية في العراق واي مواجهة (لا سامح الله) مع الجيش العراقي سوف يكون ثمنها باهظا عل الشعب العراقي بعربه و اكراده, لقد منحوا من المكاسب ما لا يتصوره عاقل ,,,الا تشبعون؟؟؟؟

الی احمد رشيد
محمد حسن -

احمد رشيد لا أدري کم دفع لك من صندوق ولاية الموصل ؟ واذا تنکر لك صدام ومن هويتك الترکمانية الذي‌ لم يعرف بها أحد، حيث لم يکن لك وجود يذکر، لماذا تصب بجام غضبك علی من أعطوا لك حرية التعبير وسمحوا لك بأن تقول من تکون ؟ ولکنك مع ذلك تنکر نفسك وتتخفی وراء أسماء غريبة عن جلدتك؟

الی احمد رشيد
محمد حسن -

احمد رشيد لا أدري کم دفع لك من صندوق ولاية الموصل ؟ واذا تنکر لك صدام ومن هويتك الترکمانية الذي‌ لم يعرف بها أحد، حيث لم يکن لك وجود يذکر، لماذا تصب بجام غضبك علی من أعطوا لك حرية التعبير وسمحوا لك بأن تقول من تکون ؟ ولکنك مع ذلك تنکر نفسك وتتخفی وراء أسماء غريبة عن جلدتك؟

لماذا تهدد الكاتب
كامل محمود -

إلى صاحب التعليق رقم 4 ،لماذ تهدد الكاتب؟ كم مثقف قتل في العراق؟ هل ماتت أفكاره ؟ وهل ماتت الثقافة التي عمل لها ؟ عيب وخزي على القضية الكردية أن تهدد وتغتال المثقفين إذا كنت شجاعاً افصح عن اسمك !الإغتيالات ولتهديد بها وسبلة المفلسين وعلى أيلاف حماية كتابها والمثقفين عموما!

الى شيرين 33
الكردي -

كفاك تسميآ بالاسماء الكورديه, الا يعيبك ان تنتحل اسم امرأه؟ ما هذا الابتذال ؟؟؟؟؟

لماذا تهدد الكاتب
كامل محمود -

إلى صاحب التعليق رقم 4 ،لماذ تهدد الكاتب؟ كم مثقف قتل في العراق؟ هل ماتت أفكاره ؟ وهل ماتت الثقافة التي عمل لها ؟ عيب وخزي على القضية الكردية أن تهدد وتغتال المثقفين إذا كنت شجاعاً افصح عن اسمك !الإغتيالات ولتهديد بها وسبلة المفلسين وعلى أيلاف حماية كتابها والمثقفين عموما!

بعض المعلقين
رعد الحافظ -

بعض المعلقين وخصوصا الاخوة الكرد يعلقوا على موضوع باذهانهم هم, وليس ما كتبه السيد الكاتبليس هنا فقط بل في غالبية المقالات.وتوجد سيدة باسم كوردستانية توزع التهم الجاهزة على الكتاب حتى لو كان كرديا يتكلم الصدق .ومن جهة اخرى هي تصطاد في الماء العكربمحاولة مكشوفة لزرع تبادل التهم بين الناسوهذا موقع عربي يطغي ويسيطر عليه الاخوة الكرد وهذا دليل على تحرر العرب من الشوفينية المقيتة التي بدات عند جمال عبد الناصر وطورها الطاغية صدام الذي ظلم الجميع بدءا باهل العراق بجميع طوائفه وانتهاءا بجيران العراق من فرس وعرب .المفروض ان العراقيين تحرروا من الطاغية ولولا امريكا لما تم لهم ذلك فلماذا الخوف من توقيع اتفاق او معاهدة معها ؟ على العراقيين ان يتركوا الشعارات ويخطون خطوات للامام لتعويض تخلف ال 50 سنة الماضية.

الی السيدعبد الحاافظ
الکوردستانية -

أرجو من ايلاف العزيزة المستقلة أعطائي فرصة حرية الرد للسيد رعد عبد الحافظ وأنا أضفت کلمة عبد لأنك لست الا عبدا لله. موقع ايلاف ليس حکرا علی العرب فقط ولکن بعضهم وأنت واحد منهم مصابون بعقد الهيمنة والشوفينية والازدواجية المقيتة، فتراهم وما ان علق أحدهم حتی أرادوا بطريقة أو اخری النيل من فحوی التعليق في هذا الزمن العولمي لمحو الحقيقة وکتم الاصوات الحرة التي تنادي بحقيقة الامور ، بل والاساءة الغير اللائقة والتطاول ‌تحديدا ،لأنه هکذا تعلم وهيمنته تفوق قدراته الاستيعابية لفهم الواقع فيحاول يائسا مصادرة أصوات الآخرين. وهيمنتك ياسيد حافظ التي‌ أعمتك لقرون لن يجديك لأن الکورد هم شرکاء في بناء عراق خالي من الهيمنة والمرکزية وهضم حقوق الآخرين. وتحية لايلاف لنشر آراء الناس لمعرفة کوامن الامور