واجبنا الوطني تجاه دعوات المحاصصة في كركوك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
دأب الكثيرون على مهاجمتنا ومهاجمة ديمقراطيتنا بحجة انها نوع من انواع المحاصصة الطائفية والعرقية، في البداية كان كل ذلك ترجمة للروحية العدائية التي كانت تستهدف التجربة العراقية الجديدة، وكنا مليئين بالايمان بأن مانفعله يهدف الى وحدة العراق واستقراره ورقي شعبه وازدهاره. تجاهلنا كل تلك التهجمات وسرنا باصرار وايمان نحو بناء بلدنا على اسس جديدة تليق بالعراق والعراقيين. وتجلى ذلك الايمان في الدستور العراقي الذي ولد على الرغم من كل الصعوبات.
تجسد روح دستورنا الدائم في تثبيت اسس نظام اللامركزية وتفتيت المركزية الشديدة الظالمة، وكان النظام الديمقراطي التوافقي الذي ترسخ في دستورنا هو الاسلوب الامثل لانجاح تجربتنا العتيدة. وترجمنا المبادئ الرئيسة لنظام الديمقراطية التوافقية - وكما جاءت في نظرياته الاساسية في الادبيات الخاصة بنظريات الديمقراطية في العالم - ترجمنا تلك المبادئ من خلال هياكل الدولة الاساسية وكان ابرزها هو مؤسسة الرئاسة والضمانات التي يقدمها الفيتو الرئاسي المتبادل للمكونات العراقية، والذي تحول دون انفراد اي مكون في اتخاذ القرار في المسائل الاساسية والمصيرية. وكان تشكيل حكومة الوحدة الوطنية الواسعة التمثيل تجسيدا آخر للتوافق الديمقراطي. وجاء السعي لبناء نظام اتحادي يعطي الاقاليم حق الادارة الذاتية وتثبيت تلك الحقوق في الدستور مكملا لبناء الديمقراطية المبنية على اساس التوافق الوطني. الا ان اهم مافي نظامنا الديمقراطي وهو ماتشدد عليه نظريات الديمقراطية التوافقية المتعارف عليها، اهم ميزة لتجربتنا كانت مبدأ التمثيل النسبي وعلى اساس الانتخابات الحرة النزيهة، فكانت الانتخابات العراقية على اساس التمثيل النسبي العادل.
المهم في كل ماجرى في تلك الفترة هو اننا في العهد العراقي الجديد، كنا نسير بثقة نحو بناء تجربة ديمقراطية توافقية تتميز عن الاتهامات بالمحاصصة ولاتمت اليها بصلة، ظل المراهنون يراهنون، وبقينا على اصرارنا الوطني لترسيخ اسس التوافق الوطني ونبذنا لكل انواع المحاصصة، سواء اكانت طائفية، ام عرقية. وللامانة يجب ان نقول بأن هذا الحراك كان ولايزال احد اكبر الامتحانات امام تجربتنا وانتماءنا الوطني، وعليه فان اية محاولات للقفز على اسس وثوابت الديمقراطية التوافقية، والاقتراب ولو من بعيد من المحاصصة يعد انتكاسة خطيرة للديمقراطية ولبناء العراق الجديد، واعتقد اننا جميعا ندرك مخاطر المحاصصة ونقف بالضد منها، وهي واحدة من اكبر الاخطار التي يمكن ان تهدد جوهر وروح الديقراطية في حد ذاتها، وهو مايؤدي بالتأكيد الى مخاطر التمزق وخلق حالة شلل كامل في مفاصل الدولة العراقية.
الغريب في ما يحدث هذه الايام هو ان بعض الاخوة، واشدد على كلمة بعض هذه، من الذين قاطعوا العملية السياسية واتهمونا بترسيخ الطائفية ونظام المحاصصة، يصرون اليوم على القفز على ارادة الناس والحرة واللجوء الى المحاصصة العرقية المقيتة، لا بل ان الاخطر من ذلك هو انهم حاولوا تقنين تلك الممارسات من خلال اجراءات داخل مجلس النواب الذي يضم ممثلي ارادة الشعب العراقي، والاغرب من كل ذلك هو انهم يصرون على تمسكهم بتلك المحاصصة العرقية، ويدعون هذه المرة الى القفز حتى على الدستور الذي يعد التجسيد الحي لارادة الشعب العراقي الذي يجب علينا ان نحترم ارداته، لا ان ندوس عليها ونخرقها، فاحترام ارادة الشعب العراقي يجب ان يظل فوق هذه الاعتبارات ولايجوز المساس به والتجاوز عليه.
بعيدا عن المماحكات الدائرة بشأن المادة 24 من قانون مجالس المحافظات، وايا تكن نتائج الشد والجذب بين مختلف الاطراف، وايا تكن التفسيرات والاجتهادات، فان علينا ان نركز على جوهر القضية، وعلى التوصل الى حلول سلمية عادلة تضمن للجميع حقوقهم المشروعة. بعيدا عن كل هذا الحراك، فإن الديمقراطية ترتكز الى التمثيل النسبي من خلال الانتخابات الديمقراطية الحرة، ويأتي مبدأ التوافق ليقدم اجراءات تحمي الاقليات من احتمال لجوء الاكثرية النسبية للانفراد والاستئثار بالسلطة وخصوصا في القرارات المصيرية والمسائل الحساسة والحيوية. وعلى هذا الاساس وحده يجب ان نفصل خياراتنا الوطنية، وتحت اية ذريعة لا يجوز التجاوز على ارادة الناخب العراقي في اختياره الحر، ويجب عدم مصادرة ارادته الحرة في التصويت لمن يراه ممثلا له ولمصالحه، كما انه لايجوز ابدا مصادرة حق الكتل والكيانات السياسية من تمثيل الحقيقي ومن خلال الانتخابات الحرة. واي تجاوز على كل هذه الامور يعد تجاوزا خطيرا على جوهر وروح العمل الديمقراطي وينذر بولادة نظام سياسي قائم على المحاصصة ومزاج الحكام والسياسيين، ويؤدي كما اسلفنا الى التمزق والشلل الكلي في مفاصل الدولة.
الحقيقة هي ان هذا بالضبط مايحدث في العراق الآن، فمقاعد مجلس النواب والوازارات لم توزع بين الكيانات والممكونات بالتساوي، وكل كيان ومكون عراقي يحتل موقعه حسب حجمه وتمثيله السكاني واستحقاقه الانتخابي، الا ان هناك ضمانات دستورية تمنع الانفراد والاستئثار، فاذا كان هذا هو حال نظامنا واجراءاتنا الدستورية في العراق الكبير، فاذن ما الداعي للتجاوز على كل ذلك في امتحاننا في عراقنا المصغر والمسمى كركوك؟ اليس غريبا ان يأتي من اتهمنا بالمحاصصة في العراق الكبير ليصر على المحاصصة في كركوك تحديدا؟ المادة 24 من قانون مجالس المحافظات يعد اكبر تجسيد للمحاصصة العرقية المقيتة ولهذا السبب وحده وليس لأية اسباب اخرى يجب على العراقيين جميعا الانتباه الى مخاطره المستقبلية على كل العراق، حماية بلدنا من خطر المحاصصة المقيتة هو واجب وطني يقع على كاهل كل عراقي ودون اي اعتبار لأية انتماءات جانبية(قومية، مذهبية، ام سياسية).
ان الدعوة لاقتسام مقاعد مجلس محافظة كركوك هي المحاصصة بعينها، ويجب على كل عراقي غيور ان يقف بوجه هذه المحاصصة المقيتة، يدافع عن الديمقراطية ويطالب بضمانات ديمقراطية للحقوق المشروعة لجميع مكونات محافظة كركوك، من حق العرب والتركمان وبقية مكونات كركوك الاخرى المطالبة بضمانات تحفظ حقوقهم المشروعة، ومن واجب التحالف الكردستاني والجانب الكردي عموما ان يقدم الصمانات الديمقراطية لاخوتنا من المكونات الاخرى، لكن كل هذا يجب ان يتم بعيدا عن روح المحاصصة العرقية المقيتة، وان يجري على اسس ديمقراطية واضحة تحترم ارادة سكان كركوك، فمن حق كل مكون وكيان سياسي ان يتمثل على اساس نسبة الاصوات التي يحصل عليها في انتخابات مجلس المحافظة وليس اقتسام المقاعد، لكن في المقابل يمكن ايجاد ضمانات تمنع انفراد اي مكون. من الطبيعي ان تفوز الكيانات العربية او التركمانية او الكردستانية، بغالبية المقاعد وهذا حق مشروع ومقدس ىيجوز التجاوز عليه والمساس به تحت اية ظروف، والحل يكمن في الاتفاق على ضمانات ديمقراطية تمنع انفراد الفائز بالانتخابات.
في هذه اللحظة من عمر تجربتنا نحن نتحدث عن كركوك، لكن يجب ان لا ننسى بأن كركوك هو العراق المصغر، وان اية نتائج تتمخض عن هذه الازمة ستنعكس وبشدة على ووضع العراق الكبير. والحل بسيط للغاية ولايحتاج الى كل هذا التعقيد، فبين الديمقراطية التوافقية العادلة والمحاصصة العرقية المقيتة علينا ان ننبذ المحاصصة ونتمسك وبكل ما اوتينا من قوة وايمان بالديمقراطية القائمة على التوافق الوطني، فلماذا ندعو الى الديمقراطية التوافقية في العراق، ونصر على المحاصصة في كركوك؟ ان المادة 24 من قانون انتخاب مجالس المحافظات تجسيد خطير للمحاصصة العرقية المقيتة والمتعصبة ويمكن ان يعرض كامل تجربتنا وبلدنا الى الكثير من مهالك التمزق، هذا علاوة على اصابة مفاصل الدولة العراقية بالشلل التام في وقت يحتاج فيه وطننا الى كامل طاقته وقوته وتماسكه وعزمه. فرحما بالعراق وبمستقبله ومستقبل ابناءه....
سردار عبدالله
التعليقات
الارادة السياسية
كركوكي -ان كل تجارب في العالم بينت ان انظمة الحجكم موجودة تاثر وتؤثر في العلاقات الاجتماعية والاقتصادية في تلك بلد ولو امعن نظر في الاقتصاد والعلاقات الاجتماعي نرى ان تلك حروب قد فعل فعلتها وحطمت جميع الاوصر وهيكليتها وتحتج الى عقود من زمن كي تلتئم جراحتها لذلك نرى ان نظام السياسي موجود غير واضحت المعالم ,نرى رجال دين اصبحوا في مقدمة وطليعة الحركات السياسية فعالة في مجتمع رغم قلة حنكتهم في الياسة وحكم ان كبر مشاكل دول النامية ومنها العراق مشكلة الانتماء وهذا حروب ونزاعات الداخلية اثرت فيها رغم ضعفها اصلا ووعي والالتزام بالدستور ضعيف وحتى لايؤمن وا
الارادة السياسية
كركوكي -ان الوعي والالتزام بالدستور ضعيف للغاية وذلك نتيجة عدم شعور بالمسؤليات الوطنية والانتماءان شيىء وحيد الذي يشغل بالهم وهو كيف يبقون في مناصبهم لو حتى على جثث عوائلهم لايعرف ان مناصب هو من اجل خدمة الوطن وليس عكس عن ماذا تتحدث كان لا تعيش في العراق نحن كالشعب نعرف يقيين ان كل الحركات السياسيةمن يمين الى يسار ومن الاسلاميين والعلمانيين والقميين الكوردوالعرب منافقون ليس همهم الا مصالحهم ذاتي ولا يمتونا برجال الدولة باى صلة اللهم اصلح شان العراقيين بالحق هذا الشهر مباركة وخلصا من ضيق اللهم لا الة الا انت قادرومقتدر
الارادة السياسية
كركوكي -ان الوعي والالتزام بالدستور ضعيف للغاية وذلك نتيجة عدم شعور بالمسؤليات الوطنية والانتماءان شيىء وحيد الذي يشغل بالهم وهو كيف يبقون في مناصبهم لو حتى على جثث عوائلهم لايعرف ان مناصب هو من اجل خدمة الوطن وليس عكس عن ماذا تتحدث كان لا تعيش في العراق نحن كالشعب نعرف يقيين ان كل الحركات السياسيةمن يمين الى يسار ومن الاسلاميين والعلمانيين والقميين الكوردوالعرب منافقون ليس همهم الا مصالحهم ذاتي ولا يمتونا برجال الدولة باى صلة اللهم اصلح شان العراقيين بالحق هذا الشهر مباركة وخلصا من ضيق اللهم لا الة الا انت قادرومقتدر
پرلمان دول الجوار
الکوردستانية -ان ما جری بألامس من تصويت اجماعي بحق النائب الوطني مثال الآلوسي وادانته لحضوره مؤتمر عن الأرهاب يثبت بأن الپرلمان ليس الا پرلمان للدول الأقليمية وليس للشعب العراقي أولا ونظام المحاصصة العرقية لمعضلة کرکوك دون معرفة دقيقة لعدد السکان في هذه المدينة المسروقة من قبل المزايدين عليها منذ أکثر من 50 عاما هي تنازلات لدول الجوار علی حساب الشعب الکرکوکي المسکين والبائس. ألم يباع نفط کرکوك بعد 22-07 -2008 للأردن بعقد لمدة 3 سنوات بسعر التکلفة؟ وشعب کرکوك ليس عنده لا غاز ولا نفط؟ هل يصح هذا؟ الشعب يعاني من نقص الأمن بسبب الزرقاوي وأتباعه الکفرة المرسلون من الأردن وايران وبقية الدول الداعمة للأرهاب وتسرق نفط کرکوك علنا من قبل زعماء يتلذذون من فوضی العراق وپرلمانه الأقليمي؟ کونوا يا عراقيين عربا وکوردا واقعيين ولو مرة وأنبذوا هذا النفاق في قبة پرلمانکم الاقليمي(ترکيا وايران وسوريا)؟ لماذا ثقافة کره اسرائيل ما زالت هي الطاغية علی ساحة العراق الجديد؟ من حررکم من طاغية ايديولوجيا البعث وسأحرق نصف اسرائيل؟؟ والکوارث التي حصلت من بعدها؟ أنظروا ما نجنيه اليوم من تلك الشوفينية المقيتة؟ کفی ثقافة عداء اسرائيل التي لم ترسل ارهابيا واحدا للعراق؟ والنتيجة لهذا الجهل بالسياسة والتأريخ هو الشتات والشرذمة والنفاق والدمار والقتل والسطوة والفقر والمرض و قلة الخدمات ونزع الانسانية من النفوس؟ ومن هذا المنبر الحر نطلب حماية النائب الوطني مثال الآلوسي واعادة الحصانة له فهو يمثل العراق بکافة طوائفه.
ماالفرق
فرات -ماالفرق بين الديمقراطيه التوافقيه وبين المحاصصه الطائفيه الاثنان ينبعان من منبغ واحد ويصبان في مصب واحد اعتقد يجب ان نطبق مفهوم الديمقراطيه بحق وصدق
مثال الالوسي
ابو فرات -اتفق مع السيدة كودستانية حول عملية نزع الحصانة عن السيد مثال الالوسي والتى حصلت بزمن قياسي لابل حتى جائت اخبار عن قيام احد نواب التحالف الموحد بضرب الالوسي وهذا في وجه نظري قمة في النفاق السياسي. لم نجد من يرفع الحصانة عن نواب تم اتهامهم بالارهاب وبوثائق ولا زالوا في اماكنهم وكان شي لم يكن والسيد مثال لم يكن ارهابيااو دعا لعمل تخريبي يسئ لااحد بل هو نفسه ضحية ارهاب وفقد اثنان من فلذة كبده. لم نجد من يكيل اللكمات لوزير او مسؤل اساء استخدام السلطة وادى تقصيرة الى خسارة في ارواح العراقيين. لذلك فان جل ما في الامر هو عنتريات فارغة ومزايدات سياسية بغيضة ورخيصة. الشعب الكوردي ياسيدتى عانى من الحيف والظلم على مدى طويل وصاحب المعاناة هو اكثر فهما وحساسيه لتفهم الظلم ان وقع على الغير من بنى البشر. نعم اسرائيل ديموقراطية اكثر من اي دولة في منطقة الشرق الاوسط ولكن هذا لا يعنى ان ننسى بانها كيان بنى على ماسى الاخرين . انا اتبع المنطق في حكمي ولست متحزبا للفلسطيين الذين وللاسف الشديد وقف معظمهم الى جانب صدام في خندق معاد لشعب العراق. اسرائيل كيان غاصب محتل وحتى الاعلام الاوربى يذكر عبارة ارض محتلة. اسرائيل لم تقطع علاقاتها مع نظام جنوب افريقيا العنصري السابق بل تعاونت معه حتى نهايته الغير ماسوف عليها. اسرائيل هذه تعاونت مع مع المخابرات التركية من اجل اسرى اسد كوردستان وكان اوجلان يريد ازالة اسرائيل من الوجود وان شعب شمال كوردستان خطر على الامن القومي الاسرائيلي ناهيك عن التعاون العسكري القريب مع الجندرمة التركية في قتالها مع ابطال جبل قنديل. اتذكر حالات لكورد كانوا في لبنان اضطرتهم الحاجة الى طلب لجوء في الدولة العبرية ولكن تم تسليمهم الى السلطات اللبنانية ولمصير اسود بعد ان اعتدوا على البعض منهم بالضرب وبعيد عن كل القيم والمقاييس الانسانية. مرة اخرى استهجن عملية رفع الحصانة عن السيد مثال ويستطيع بعض النواب المزايدة ولكن ليس على هذا الرجل بالذات.
كفاكم
سعيد الكردي -تعشم الاخت الكردستانيه نفسها بالديمقراطيه وهي لاجئه متوسله لجوء تتلقى المعونات الاوربيه كونها انسانه فقط لماذا لا تذهب لكرستااااااااان العراق لتذوب في ديمقراطيه مسعود وطلياني ان حجم طالبي اللجوء من الاكراد يعادل ستون بالمئه من العراقيين وهم يمثلون عشره بالمئه من الشعب العراقي بمعنى الكل يهج من كوردستاااان ماذا نسمي هذه الحاله هل هي ديمقرطيه كرديه
كفاكم
سعيد الكردي -تعشم الاخت الكردستانيه نفسها بالديمقراطيه وهي لاجئه متوسله لجوء تتلقى المعونات الاوربيه كونها انسانه فقط لماذا لا تذهب لكرستااااااااان العراق لتذوب في ديمقراطيه مسعود وطلياني ان حجم طالبي اللجوء من الاكراد يعادل ستون بالمئه من العراقيين وهم يمثلون عشره بالمئه من الشعب العراقي بمعنى الكل يهج من كوردستاااان ماذا نسمي هذه الحاله هل هي ديمقرطيه كرديه
الی 6 سعيد الکردي
الکوردستانية -أولا أنا لست لاجئة بل مواطنة أوروپية وأحمل جنسية البلد الذي أسکن فيه ،ومن أصل کوردي وأعمل بشرف في مجال تخصصي ولم أستلم کأمثالك أي معونة من أي جهة ورغم أنها حالة طبيعية وقانونية وأنسانية للاجئين الذين يهربون بسبب ظلم الطغاة، والکل له بيت يسکن فيه وراتب يعيش بکرامة ولا تسرق بيوتهم کما يفعل السراق في وضح النهار ولا يقتلون علی الهوية ،أيا کانت، وحالما تنتهي قضية المناطق المتنازع عليها سنعود جميعا لنبني الوطن کالأوروپيين ودول الخليج . وهذه کوردستان شاخصة أمامك من أعمار وتطور وبناء ورفاهية ولکننا ننتظر فقط الی أن تعود أراضينا الينا شبرا شبرا لنعيش بسلام وأمان بعيد عن السراق والناهبين لکوردستاننا الحبيبة الذين لا يفهمون الا لغة السلب والفرهود. ولو أني أشك في لقبك لأنك لست کورديا بتاتا ولکنك تتنکر لأصل ليس فيه لك جذور ،يا ترکماني مغولي؟ وأسلوبك في التعليقات يدل علی ثقافتك ! .
الی 6 سعيد الکردي
الکوردستانية -أولا أنا لست لاجئة بل مواطنة أوروپية وأحمل جنسية البلد الذي أسکن فيه ،ومن أصل کوردي وأعمل بشرف في مجال تخصصي ولم أستلم کأمثالك أي معونة من أي جهة ورغم أنها حالة طبيعية وقانونية وأنسانية للاجئين الذين يهربون بسبب ظلم الطغاة، والکل له بيت يسکن فيه وراتب يعيش بکرامة ولا تسرق بيوتهم کما يفعل السراق في وضح النهار ولا يقتلون علی الهوية ،أيا کانت، وحالما تنتهي قضية المناطق المتنازع عليها سنعود جميعا لنبني الوطن کالأوروپيين ودول الخليج . وهذه کوردستان شاخصة أمامك من أعمار وتطور وبناء ورفاهية ولکننا ننتظر فقط الی أن تعود أراضينا الينا شبرا شبرا لنعيش بسلام وأمان بعيد عن السراق والناهبين لکوردستاننا الحبيبة الذين لا يفهمون الا لغة السلب والفرهود. ولو أني أشك في لقبك لأنك لست کورديا بتاتا ولکنك تتنکر لأصل ليس فيه لك جذور ،يا ترکماني مغولي؟ وأسلوبك في التعليقات يدل علی ثقافتك ! .