الكنيسة المصرية تدافع عن نبي الإسلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
علمونا أساتذتنا قديماً أنه إذا أردت أن تجذب القراء الكرام، فيجب عليك أن تكتب مثل هذا الخبر: عض الرجل الكلب.
هكذا تلفت انتباه مَن يقرأ أن في الأمر ما هو غير مألوف، وغير طبيعي. وما عليك إلا أن تنتظر كم رسائل الإعجاب والمديح على إبداعك في تصوير تلك الحادثة التي قلبت الكون وغيرت مجرى الطبيعة.
لن يهدأ بال قارئيك إلا مع نهاية المقالة العبقرية التي يتعرفون فيها علي النهاية المآساوية لانعكاس ناموس الحياة التي فيها يعض الكلب الرجل.
وهكذا تنتهي المقالة وتفز بقلب الثقافة المكتوبة وتكتب لك الأرصدة البنكية.
هذا كان في العصور الماضية التي لم يكن أمام القراء الكرام إلا مصدر واحد أحد لا شريك له في التغييب والتزييف وكتابة وتزوير وقائع التاريخ.
الآن الوضع انقلب رأساً على عقب في ظل الجرائد الإلكترونية واسعة الإنتشار والتي تنشر وتكتب ونرى من خلالها كل أوجه الحقيقة بدون رتوش ولا تزييف ولا تزوير ولا اعتقال لرأي أو فكر.
فكم مرت أمامنا دروس في كيفية خداع المثقفين وتغييب المخدوعين وإلهاء البلهاء من عابري السبيل في ظل تحكم الجهلاء.
ما أعظم الفارق بين الإثارة والتغييب!!!!
وما أعظم الفارق بين خداع الجاهلين الذين لا يعرفون أن القانون العالمي ـ حيث عولمة الحقوق الإنسانية ـ لا يحمي المغفلين والمخدوعين وبين المتواطئين مع المخادعين في زيادة جرعة الخداع والتغييب.
اعترف بأن هذه المقدمة غير لائقة حضارياً في ظل صحافة راقية تعودت أنا وجميع قرائي أن نتعامل معاً من خلالها، لكن ما دعاني إلى هذه المقدمة ما كتبه الكاتب الأستاذ حمدي رزق في صحيفة المصري اليوم بتاريخ 22/9/2008 تحت عنوان: رواية حقيرة. تحدث الكاتب خالطاً للأوراق بين القمص زكريا بطرس وبرامجه في قناة الحياة وبين ما نشرته صحيفة "صوت الأمة" عن هذه البرامج من كونها إهانة كبيرة لرسول الإسلام على الملأ لمن لم يشاهد تلك الأسئلة الجريئة عن رسول الإسلام والتشكيك في نسبه وحياته وأقواله.
طالب الكاتب وطالبت قبله جريدة "صوت الأمة" أن تأخذ الكنيسة المصرية ـ وخاصة رأس الكنيسة بالتحديد ـ موقفا دفاعياً عن رسول الإسلام. طالبت جريدة "صوت الأمة" والكاتب حمدي رزق بأن لا يكتفي البابا شنودة بسحب لقب القمص زكريا بطرس، لكن الدفاع والرد عن الأسئلة الجريئة والقاسية والدراسات الساخنة التي يذيعها القمص زكريا بطرس حول شخصية نبي الإسلام!!!!
يا سادة يا كرام، انتهي عصر قصف الأقلام ومصادرة الحريات والحجر على التفكير والبحث. جاء عصر المناقشة والحوار الحجة بالحجة والرأي بالرأي. لقد أنارت الحرية العالمية أبصار المُغيبين والمخدوعين من مثيري الكلام عكس الأفعال.
إن الدفاع عن رسول الإسلام لا يأتي إلا من المسلمين المعاصرين بأفعالهم وأعمالهم الحية الملموسة تجاه المختلفين معهم في العقيدة، وليست مجموعة من الخطب والأقوال المُرسلة وأحضان النفاق بين رجال الدين ورجال السياسة.
الحل يكمن في قرارات حاسمة وسريعة من قادة العالم الإسلامي للمساواة بين المسلمين وغيرهم في الحقوق الإنسانية.
إن عالمنا وشعوبنا لا يزال يحكمها الملوك والرؤساء، والشعب يسير وراء دين الملك.
إن المطالبين للكنيسة بأن تدافع عن رسول الإسلام كمن يطالب من المضروب أن يقول للضارب شكراً واضرب ثانية!!!
يا سادة، ما كان للقمص زكريا بطرس ولا غيره من الباحثين في علم الأديان المقارنة أن يكون له أية تأثيرات تُذكر لو كانت هناك حرية رأي وحرية اعتقاد وحرية عبادة.
إن القرارات والأفعال التي صدرت ـ ومازالت سارية ـ من حكام المسلمين والمبنية على آراء فقهية ودينية وتحض على التفريق بين المسلمين وغيرهم، هي نفسها تلك الأدوات التي يستخدمونها في الخارج للنيل من رسول الإسلام.
دافعوا يا مسلمين ـ قادة وشعباً ـ عن رسول الإسلام بأفعالكم ومحبتكم وقبولكم للآخرين عملاً وليس خطباً.
مع كل تقديري وتهنئتي إلى كل المسلمين بعيد الفطر المبارك
أيمن رمزي نخلة
Aimanramzy1971@yaoo.com
التعليقات
Brave Article
Emad -Such a brave article, there is no many people able to face the truth like that
Brave Article
Emad -Such a brave article, there is no many people able to face the truth like that
بخصوص
غيور -اما بخصوص الدفاع عن نبي الامه فنحن عن دفاعكم المتبوع بمنه فأما ان تدافع بأقتناع او الله الغني واما عن واجبنا نحن المسلمين تجاه النبي ودفاعنا عنه بافعالنا فأحب ان اقول ان دين مايزيد عن المليار من الطبيعي ان يخرج فيهم الحرامي والمرتشي والكويس والصالح والطالح حالة كأي ديانه في الارض بل ان النماذج السيئة في الدين الاسلامي ممكن ان تكون اقل من كثير من الديانات ولكن هناك بعض المتطرفين من الديانات الاخرى ممن نصبوا انفسهم قضاه علينا المسلمين يعطون الامه علامات ودرجات ويقتلون فيهم هؤلاء من يحتاجون لاستئصال
بخصوص
غيور -اما بخصوص الدفاع عن نبي الامه فنحن عن دفاعكم المتبوع بمنه فأما ان تدافع بأقتناع او الله الغني واما عن واجبنا نحن المسلمين تجاه النبي ودفاعنا عنه بافعالنا فأحب ان اقول ان دين مايزيد عن المليار من الطبيعي ان يخرج فيهم الحرامي والمرتشي والكويس والصالح والطالح حالة كأي ديانه في الارض بل ان النماذج السيئة في الدين الاسلامي ممكن ان تكون اقل من كثير من الديانات ولكن هناك بعض المتطرفين من الديانات الاخرى ممن نصبوا انفسهم قضاه علينا المسلمين يعطون الامه علامات ودرجات ويقتلون فيهم هؤلاء من يحتاجون لاستئصال
عجيب للغاية!!
نديم زياد -العجيب أن يطالب بعض المسلمون الكنيسة بالرد علي القمص زكريا ودحص إفترآتة علي نبي الإسلام لقد طالب القمص زكريا الهلماء المسلمين الأفاضل أن يردوا علي تساؤلاتة ةالتي عقب بها علي ماجاء من كتب البحوثالإسلامية نفسها وليست من إختراعاته ولم يردأحد بالمنطق ضد لمنطق بل هاجموه وتجاهلوه نريد أن نري معك نقاش علي الفضائيات فلتنشأ أي قناه دينية إسلامية برنامج للرد علي إدعاءت هذا القمص وستكون المعركة أمتع من مناظرات الترشح لمنصب الرئيس الأمريكي !!
عجيب للغاية!!
نديم زياد -العجيب أن يطالب بعض المسلمون الكنيسة بالرد علي القمص زكريا ودحص إفترآتة علي نبي الإسلام لقد طالب القمص زكريا الهلماء المسلمين الأفاضل أن يردوا علي تساؤلاتة ةالتي عقب بها علي ماجاء من كتب البحوثالإسلامية نفسها وليست من إختراعاته ولم يردأحد بالمنطق ضد لمنطق بل هاجموه وتجاهلوه نريد أن نري معك نقاش علي الفضائيات فلتنشأ أي قناه دينية إسلامية برنامج للرد علي إدعاءت هذا القمص وستكون المعركة أمتع من مناظرات الترشح لمنصب الرئيس الأمريكي !!
نريدها مناظرة
خليجي -نريد مناظرة تلفزيونية على الهواء مباشرة بين القمص زكريا بطرس وبين أحد علماء المسلمين ، علماء المسلمين على استعداد تام لمثل هذه المناظرة ، وهم بانتظار رد القمص زكريا بطرس بالموافقة على المناظرة هيا أيها الاخوة المسيحيين طالبوا من القمص زكريا بطرس الموافقة لأنه كما سمعنا أنه رفض المناظرة فيما سبق ، اضغطوا عليه حتى يوافق على المناظرة
نريدها مناظرة
خليجي -نريد مناظرة تلفزيونية على الهواء مباشرة بين القمص زكريا بطرس وبين أحد علماء المسلمين ، علماء المسلمين على استعداد تام لمثل هذه المناظرة ، وهم بانتظار رد القمص زكريا بطرس بالموافقة على المناظرة هيا أيها الاخوة المسيحيين طالبوا من القمص زكريا بطرس الموافقة لأنه كما سمعنا أنه رفض المناظرة فيما سبق ، اضغطوا عليه حتى يوافق على المناظرة
طلب واقعي
رعد الحافظ -طلبك يا سيدي من المسلمين ان يدافعوا عن نبيهم ودينهم بالعمل الصالح واحترام الاخر, طلب واقعي مقبول جدا ..وانا كنت اقترحت على علمائنا الافاضل ان ينهوا في جلسة واحدة في ساعة رحمانية كل الخلافات المذهبية ودفعة واحدة بقرار سياسي مثلا .. لان الجدل لن يوصل الى اتفاق او اقناع الاخر حتى لو استمروا 14 قرن اخر , وهذا ليس اكتشافي بل اراء علماء النفس ..بانك لن تقنع الاخر بوجهة نظرك مهما بذلت من جهد ان كان الاخرلايريد الاقتناع ! والاية الكريمة صدقت هذا القول .. (انك لن تهدي من احببت والله يهدي من يشاء ). وبعد انهاء هذا النزاع والنقاش العقيم يكونوا مجمع علمي مشترك من كل العلوم ومن كل الطوائف حتى الاحمدية ليناقشوا بالحكمة والموعظة الحسنة والحجة العلمية والتاريخية والمنطق المقبول هؤلاء الذين يتسالوا او يهاجموا الاسلام ! وهذا واجب علماؤنا الاحبة تجاه دينهم وليس واجب الكنيسة المصرية او غيرها !
طلب واقعي
رعد الحافظ -طلبك يا سيدي من المسلمين ان يدافعوا عن نبيهم ودينهم بالعمل الصالح واحترام الاخر, طلب واقعي مقبول جدا ..وانا كنت اقترحت على علمائنا الافاضل ان ينهوا في جلسة واحدة في ساعة رحمانية كل الخلافات المذهبية ودفعة واحدة بقرار سياسي مثلا .. لان الجدل لن يوصل الى اتفاق او اقناع الاخر حتى لو استمروا 14 قرن اخر , وهذا ليس اكتشافي بل اراء علماء النفس ..بانك لن تقنع الاخر بوجهة نظرك مهما بذلت من جهد ان كان الاخرلايريد الاقتناع ! والاية الكريمة صدقت هذا القول .. (انك لن تهدي من احببت والله يهدي من يشاء ). وبعد انهاء هذا النزاع والنقاش العقيم يكونوا مجمع علمي مشترك من كل العلوم ومن كل الطوائف حتى الاحمدية ليناقشوا بالحكمة والموعظة الحسنة والحجة العلمية والتاريخية والمنطق المقبول هؤلاء الذين يتسالوا او يهاجموا الاسلام ! وهذا واجب علماؤنا الاحبة تجاه دينهم وليس واجب الكنيسة المصرية او غيرها !
دراسات الدين المقارن
ناديا -ما يقوله القمص زكريا بطرس هو مجرد قراءة و سرد تاريخي لفحوى الكتب الاسلامية و كتب تفسير القران, لا وبل ان ما يقوله الاب بطرس هو منقول حرفيا و بامانة عالية عن تلك الكتب . فهل يلومون الرجل على تاريخهم ؟ام هل كان هو من صنعه؟ ان كانوا قد شعروا بالخزي من نشر تاريخهم للعلن, فليتبرؤوا من عار هذا التاريخ وكفى فان زكريا بطرس لم يختلق شيئا من عقله.
دراسات الدين المقارن
ناديا -ما يقوله القمص زكريا بطرس هو مجرد قراءة و سرد تاريخي لفحوى الكتب الاسلامية و كتب تفسير القران, لا وبل ان ما يقوله الاب بطرس هو منقول حرفيا و بامانة عالية عن تلك الكتب . فهل يلومون الرجل على تاريخهم ؟ام هل كان هو من صنعه؟ ان كانوا قد شعروا بالخزي من نشر تاريخهم للعلن, فليتبرؤوا من عار هذا التاريخ وكفى فان زكريا بطرس لم يختلق شيئا من عقله.
تعالوا الى كلمه سواء
سمير -انا انسان مصري مسيحى الديانه ذو ثقافه اسلاميه و ليس لى صديق واحد مسيحى بل كل اصدقائى مسلمين و استطيع القول بكل امانه اننى انسان عقلانى جدا واقول الحق ولو حتى علي نفسى .ظللت ارصد تطور العلاقه بين مسلمى مصر و مسيحييها طوال الثلاثة عقود الاخيره.كنت اشعر بالحزن الشديد و انا اسمع و اشاهد بعينى الدعوه ليلا و نهارا الى تمزيق العلاقه بين المسمين و المسيحيين على يد و اقوال الكثير من الدعاه المسلمين منذ ان كان الشيخ عمر عبد الكافى يقل للناس ان يردوا تحية المسيحى بصباح الخير يا ابم وش عكر و حتى زغلول النجار الذي سمى الكتاب المقدس بالكتاب المكدس و ان الانجيل فيه واحد يقول للاخر سلم لي علي خالتك و هات لى 2 كيلو برتقال حين ترجع .كنت اسمع هذه الاهانات و اتساءل عما سوف يجنيه هؤلاء من سب المسيحيين و معتقداتهم و لم يؤثر فى هذه الاشياءمن ناحية علاقتى باخوتى المسلمين . كنت اسمع من مكبرات الصوت بالمسجد المجاور لسكنى عبارات سب النصاري و لا اجد جواب لابني الصغير حين يسالنى لماذا يشتمنا هذا الشيخ و المفروض انه يصلى لله بروح نقيه .و حين بدا زكريا بطرس مهاجمة الاسلام لم اشعر بالراحه ابدا من هذا السلوك لانه ببساطه ضد تكويني الشخصى و حتى ضد تعاليم الانجيل و لكننى بدات افكر لماذا يفعل بطرس هذا و هل هذا ينم عن تغير فى سلوك الانسان المسيحي وان القادم اخطر حين يضطر المسيحي الى المبادره بالهجوم المادي بعد ان اضطر الى الى الهجوم الفكري . بكل امانه و صدق حاولت ان ارصد حاله واحده لاعتداء المسيحيين على مسلمين و لم اجد و اخشى ما اخشاه ان يولد هذا الضغط و الكبت الى ظهور اجيال جديده من المسيحيين لا تتحلى بهذا الصبر بل تكون هى البادئه بالعدوان و تكون صانعة مشاكل مثل معظم اقليات الدنيا و حينها سوف يهدا بال امثال بطرس و زغلول النجار حين يرونها خرابه و يقعدوا على تلها
تعالوا الى كلمه سواء
سمير -انا انسان مصري مسيحى الديانه ذو ثقافه اسلاميه و ليس لى صديق واحد مسيحى بل كل اصدقائى مسلمين و استطيع القول بكل امانه اننى انسان عقلانى جدا واقول الحق ولو حتى علي نفسى .ظللت ارصد تطور العلاقه بين مسلمى مصر و مسيحييها طوال الثلاثة عقود الاخيره.كنت اشعر بالحزن الشديد و انا اسمع و اشاهد بعينى الدعوه ليلا و نهارا الى تمزيق العلاقه بين المسمين و المسيحيين على يد و اقوال الكثير من الدعاه المسلمين منذ ان كان الشيخ عمر عبد الكافى يقل للناس ان يردوا تحية المسيحى بصباح الخير يا ابم وش عكر و حتى زغلول النجار الذي سمى الكتاب المقدس بالكتاب المكدس و ان الانجيل فيه واحد يقول للاخر سلم لي علي خالتك و هات لى 2 كيلو برتقال حين ترجع .كنت اسمع هذه الاهانات و اتساءل عما سوف يجنيه هؤلاء من سب المسيحيين و معتقداتهم و لم يؤثر فى هذه الاشياءمن ناحية علاقتى باخوتى المسلمين . كنت اسمع من مكبرات الصوت بالمسجد المجاور لسكنى عبارات سب النصاري و لا اجد جواب لابني الصغير حين يسالنى لماذا يشتمنا هذا الشيخ و المفروض انه يصلى لله بروح نقيه .و حين بدا زكريا بطرس مهاجمة الاسلام لم اشعر بالراحه ابدا من هذا السلوك لانه ببساطه ضد تكويني الشخصى و حتى ضد تعاليم الانجيل و لكننى بدات افكر لماذا يفعل بطرس هذا و هل هذا ينم عن تغير فى سلوك الانسان المسيحي وان القادم اخطر حين يضطر المسيحي الى المبادره بالهجوم المادي بعد ان اضطر الى الى الهجوم الفكري . بكل امانه و صدق حاولت ان ارصد حاله واحده لاعتداء المسيحيين على مسلمين و لم اجد و اخشى ما اخشاه ان يولد هذا الضغط و الكبت الى ظهور اجيال جديده من المسيحيين لا تتحلى بهذا الصبر بل تكون هى البادئه بالعدوان و تكون صانعة مشاكل مثل معظم اقليات الدنيا و حينها سوف يهدا بال امثال بطرس و زغلول النجار حين يرونها خرابه و يقعدوا على تلها
الجبار
القرفان -مدعى البطوله الذين يطلبون المناظرات وكأنها لم تتحقق للعديد من شيوخهم من جميع بلدان العالم الذين يواجهون زكريا فى برامجه وتظهر اسمائهم صراحه على الشاشه ثم بعدها كالعاده يتهمون زكريا بطرس بالهرب الدائم من وجه رامبو المناظرات اقول لهؤلاء ما رأيكم فى ارقام التلفيونات والخطوط المفتوحه التى يعلنها دائما زكريا بطرس على جميع برامجه والتى بها يستطيع اى رامبو حقيقى ان يواجه زكريا بطرس مباشره بهدف الوصول لبحث حقيقى ومعلومات صادقه خاليه من تأثير التحريض اياه او تهديد اى واحد للأخر وبعيدا عن تحقيق الشهره والتهويل فزكريا بطرس امامكم والعالم كله يسمعكم لمن يريد مناظرته بصدق فماذا تريدون اكثر من ذلك ام ان خطوط تليفوناته بالمريخ فكفى .
الجبار
القرفان -مدعى البطوله الذين يطلبون المناظرات وكأنها لم تتحقق للعديد من شيوخهم من جميع بلدان العالم الذين يواجهون زكريا فى برامجه وتظهر اسمائهم صراحه على الشاشه ثم بعدها كالعاده يتهمون زكريا بطرس بالهرب الدائم من وجه رامبو المناظرات اقول لهؤلاء ما رأيكم فى ارقام التلفيونات والخطوط المفتوحه التى يعلنها دائما زكريا بطرس على جميع برامجه والتى بها يستطيع اى رامبو حقيقى ان يواجه زكريا بطرس مباشره بهدف الوصول لبحث حقيقى ومعلومات صادقه خاليه من تأثير التحريض اياه او تهديد اى واحد للأخر وبعيدا عن تحقيق الشهره والتهويل فزكريا بطرس امامكم والعالم كله يسمعكم لمن يريد مناظرته بصدق فماذا تريدون اكثر من ذلك ام ان خطوط تليفوناته بالمريخ فكفى .
الاب يوتا
متابع -تعجبت وأنا اقرأ المقال لعدم موضوعية الكاتب فهو لم يذكر لنا أن حمدي رزق كان يحتج علي رواية الاب يوتا احد رجال الدين المسيحي في مصر او كتابه الذي يحمل عنوان: "تَيْس عزازيل فى مكة" افتراءات لاتمت للحقيقة التاريخية باي صلة على النبى الكريم الافتراءات الكاذبة وتناول فيها عِِرْض أمه الشريفة باالبهتان وقال أنه ألف هذا الكتاب ردا على تطاول علماء المسلمين على دينهم. وفى مقدمة الكتاب نراه يهديه إلى الدكتور يوسف زيدان على النحو التالى: &;اهدي هذه الرواية الي الدكتور يوسف زيدان مؤلف رواية ( عزازيل) واهداء خاص الي زغلول النجار". * وأول ملاحظة (هى أن الاهداء ليوسف زيدان المتخصص في التاريخ ومسئول المخطوطات في مكتبة الاسكندرية لأنه كتب رواية بعنوان &;عزازيل; قد فضحت الكنيسة الغربية رافعة شعار( الله محبة )وبينت أن شعارات المحبة والوداعة هى شعارات كاذبة لا تصمد أمام حقائق الواقع المرعبة من تقتيل وسحل وسلخ وإحراق للمخالفين وإفناء لهم كما فعلوا مع الفيلسوفة الإغريقية السكندرية هيباتيا ، واليهود فى القرن الخامس الميلادى بتحريض من كيرلس أسقف الكنيسة الأرثوذكسية، وكما فعلوا مع المسلمين واليهود بالأندلس حين تمت لهم السيطرة هناك فى أواخر القرن الخامس عشر، وكما فعلوا فى بيت المقدس أثناء الحملات الصليبية، وكما فعلوا مع الهنود الحمر فى أمريكا الشمالية) فلماذا تعمد كاتب المقال عدم ذكر هذه الحقيقةعن قصة الاب يوتا التي يتهجم فيها علي ام الرسول صلي الله عليه وسلم وتغافلها تماما من مقاله واين المصداقية ؟؟!!
الاب يوتا
متابع -تعجبت وأنا اقرأ المقال لعدم موضوعية الكاتب فهو لم يذكر لنا أن حمدي رزق كان يحتج علي رواية الاب يوتا احد رجال الدين المسيحي في مصر او كتابه الذي يحمل عنوان: "تَيْس عزازيل فى مكة" افتراءات لاتمت للحقيقة التاريخية باي صلة على النبى الكريم الافتراءات الكاذبة وتناول فيها عِِرْض أمه الشريفة باالبهتان وقال أنه ألف هذا الكتاب ردا على تطاول علماء المسلمين على دينهم. وفى مقدمة الكتاب نراه يهديه إلى الدكتور يوسف زيدان على النحو التالى: &;اهدي هذه الرواية الي الدكتور يوسف زيدان مؤلف رواية ( عزازيل) واهداء خاص الي زغلول النجار". * وأول ملاحظة (هى أن الاهداء ليوسف زيدان المتخصص في التاريخ ومسئول المخطوطات في مكتبة الاسكندرية لأنه كتب رواية بعنوان &;عزازيل; قد فضحت الكنيسة الغربية رافعة شعار( الله محبة )وبينت أن شعارات المحبة والوداعة هى شعارات كاذبة لا تصمد أمام حقائق الواقع المرعبة من تقتيل وسحل وسلخ وإحراق للمخالفين وإفناء لهم كما فعلوا مع الفيلسوفة الإغريقية السكندرية هيباتيا ، واليهود فى القرن الخامس الميلادى بتحريض من كيرلس أسقف الكنيسة الأرثوذكسية، وكما فعلوا مع المسلمين واليهود بالأندلس حين تمت لهم السيطرة هناك فى أواخر القرن الخامس عشر، وكما فعلوا فى بيت المقدس أثناء الحملات الصليبية، وكما فعلوا مع الهنود الحمر فى أمريكا الشمالية) فلماذا تعمد كاتب المقال عدم ذكر هذه الحقيقةعن قصة الاب يوتا التي يتهجم فيها علي ام الرسول صلي الله عليه وسلم وتغافلها تماما من مقاله واين المصداقية ؟؟!!