أصداء

هل انتهت الشراكة السياسية بين العراق والأكراد؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

هذا السؤال هو سؤال اللحظة الراهنة في العراق، فالحواجز النفسية والفكرية والسياسية ما بين العراق والأكراد أصبحت مرتفعة جدا وسميكة، فعلى الصعيد الجماهير يوجد الان غليان شعبي عراقي وغضب من ممارسات الاحزاب الكردية، وشعور بأن الأقلية الكردية هي من يتحكم بالأكثرية العراقية ويضطهدها ويحاول ابتزازها!


على الصعيد السياسي لم يلمس الشعب العراقي من الاحزاب الساسة الاكراد أية تصريحات أو ممارسات عملية تؤكد بشكل واضح انهم يضعون مصالح العراق العليا فوق مصالحهم القومية الكردية، فنحن لم نسمع من أي سياسي كردي تصريح يعلن فيه ان انتمائه للعراق اولاً واخرا، بل مانسمعه كل يوم منهم مطالبات قومية متلاحقة مرهقة للدولة العراقية.


وايضا لم نسمع أو نقرأ في الاعلام الكردي عن وجود اعلاميين او مثقفين قالوا: ان انتمائهم للعراق اولا وان مصالح العراق الوطنية فوق المصالح القومية الضيقة، فما نقرأه ونسمعه من الاعلام الكردي هو النفخ في النزعة القومية ومهاجمة والعراق والمثير للاستفزاز ان بعض الاعلاميين الاكراد حينما يعرف عن نفسه يكتب انه اعلامي أو كاتب كردي - عراقي أي يضع قوميته اولا قبل العراق!


وعملياً انهارت الثقة بين الشعب العراقي والشعب الكردي، وانت لاتستطيع اخفاء الحقائق وتقول انهم شعب واحد، فالفرقة والحواجز والكراهية انتقلت الى صفوف ابناء الشعب العراقي، واصبح العراقي لايجد السياسي الكردي المتواجد ببغداد ضمن الحكومة العراقية يمثله، بل يمثل قوميته جاء الى بغداد من اجل حصد المزيد المكاسب والحصول على الاموال والاراضي العراقية.


والتحليل الواقع للأزمة المستمرة بين العراق والأكراد يشير الى ضرورة اتخاذ العراق قراراً من جانب واحد وهو اعلان استقلال المدن الكردية اربيل والسليمانية ودهوك وتكوين الدولة الكردية القائمة عمليا على ارض الواقع في الوقت الحالي، بشرط عدم المطالبة بأية حقوق قومية بعد الرحيل الى الدولة الكردية.


وفي الختام.. أطلب من جميع القراء ذكر على الاقل خمسة أسماء سياسية أو اعلامية كردية صرحت ان انتمائها الوطني للعراق اولاً واخيرا قبل انتمائها القومي كي نرفع لهم القبعة ونصفق لهم كثيرا.

خضير طاهر

kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ليس الاكراد وحدهم
ناظور -

سياسة الابتزاز هي أبرز سمات العراق بعد الاحتلال فلماذا نحاسب الاكراد فقط ألم يحصل غيرهم على المناصب والامتيازات بسبب أحتضانه و تأييده للأرهاب (القاعدة تحديدا) , واليوم يهددون بالعودة الى الذبح والقتل والتفجير أذا لم تضمهم الدولة الى أجهزتها ؟ ألم يمارس بعض القادة الارهاب التكفيري المنظم ضد العراقيين وبعد أنكشاف حقيقتهم بالادلة حمتهم تحالفاتهم مع الاكراد من الحساب ؟ألم يكن ذلك كله بتوجيه ودعم من دول عربية لاسباب طائفية ولدرء خطر سقوط أنظمة عربية كثيرة بمعول الديمقراطية الامريكية ؟

منطق ضعيف
هارون -

حجةالكاتب ضعيفة جداً فيما يتعلق بإنتماءالساسة الكردو الإعلاميين، فإذا يكتب كاتب بأنه إعلامي كردي عراقي فهذا فقط للتفريق بين الكرد المنقسم على الدول الإقليمية، وهذا ليس للترجيح بين إنتمائه القومي و و إنتمائه العراقي، مادام يقول كردي عراقي فهذا فقط يكفي لإستدلال عراقيته، هذا إذا لم يكن لدى خضر طاهر - كما يفعل نظام أتاتورك - حراماً على كتاب الكرد أن يشيروا الى كورديتهم ..أنت تريد محو قومية يا أخي يصل عددها 40 مليوناً ، أي عقل هذا ؟!!

احسنت almarwas@yahoo
ايوب ايوب -

احسنت والله يا ابن طاهر, فقد وضعت اليد على الجرح المندمل من سكاكين هؤلاء وقلت الحقيقه بان هؤلاء لا وطنيه لهم وانهم يريدون بناء كردستانهم على حسابنا نحن وعلى حساب بلدهم العراق الذي آواهم قرون عده , فالكرد وخاصه ساستهم وشبابهم من هو دون الاربعين سنه يكنون الحقد والكراهيه على كل ما هو عراقي وان تساله هل انت عراقي ؟ يجيب بل انا كردي , وان تساله هل انت مسلم يرد بطلاقه وبدون تردد انا كردي فلا شىء يعلو فوق عنصريتهم الحمقاء , وان مراد الغالبيه العظمى من العراقيين الان هو ان تبادر الحكومه المركزيه الى الطلب من الاكراد الانفصال فورا وبدون تردد وان لا نسمح لهم بان يقرروا هم متى يشاوؤن ذلك ولنرى يومها من اين سيصدرون نفطهم وماذا سيفعلون مع دول الجوار التي ( تودهم كثيرا ) ولينفعهم يومها جلال ومسعود ونجيرفان زميل عدي وتلميذه في اجادة فن الاستيلاء على كل شىء , فأذهبو غير مأسوف عليكم .

خضير
هاني -

إن العلاقة بين الشعب العراقي والكردي لم تنهار والدليل الذي لايمكن ان تراه وانت البعيد الغارق في غربتك هو العلاقة الاخوية التي تشهدها محافظات اقليم كردستان العراق بين العرب والاكراد وباقي القوميات، وايضا في محافظات الوسط والجنوب. لان بلدنا صاحب الحضارات حتمى سينهض على قدميه ويركل الفكر الشوفيني العنصري ..

الفرصة الضائعة
عراقي -

سبحان المغير الاحوال للامس القريب كان الكرد الصمام الامان الذي يتوسط بين عمر و علي ( الاخوة الاعداء) في العراق و يقرب وجهات النظر ويحول دون اندلاع الحرب الطائفية التي ظلت دون هوادة تدور بين زيد و حسين لمدة تزيدعلى 1400 سنة خلت. و اليوم و بعد الجهود التي يبذلها الكرد في سبيل التخلص من البدع الجاهلية التي ما برحت تنخر جسد الاسلام بسبب القال والقيل بين طرفي النقيض السنة، الذي اخذتها جنون الحكم المفقود و الشيعة التي تحاول احياء احلام الماضي في التمتع بالكرسي و الحكم، يأتي خضير طاهر و من على هواه كي يصب جام فشلهم في السلطة و الاخطاء القاتلة التي ارتكبوها حين كانوا ينعمون لمدة عقود بسطوة الحكم و التجارة بعرق ودموع العراقيين المغلوبين على امرهم. و الشيعة التي عملت كل ما من اجله الوصول الى سدة الحكم بما فيها الصداقة و التنسيق مع ; الشيطان الاكبر;. و الان وحينما يشعرون بانه بدا لهم ريش و جلد يصبون غضبهم وحقدهم الدين على الكرد الذي وضع جانبا كل اماله و طموحاته المشروعة في الاستقلال و وضعوا كل تفاحهم في سلة بغداد الهشة. و ظل قادتهفي بغداد ، وما اكثرهم، الذين قديكون السيد خضير و من لف لفه،لم يسمع بهم او يعرفهم لان المذكور لم يجازف بالعيش في العراق و اختار مراتع دمشق او عمان او ربما الخليج و لم يتواجد في بغداد للحظة كي يسمعهم او يعرفهم ينادون مرارا و تكرارا بوحدة العراق و حماية سيادته. و بالتالي فضل البكاءعلى الفرص الضائعة التي اهدرها اساتذته للحفاظ بكرسي الحكم.

تباً للعنصريين
د.لؤي الجاف -

العنصرية جرم يعاقب من يتبنّاه في الدول الاوروبية المتقدمة. السيد خضير يلجأ الى شتم الكرد باستمرار وخاصة عندما لا يجد موضوعا يكتب عليه.. ولكي نلزمك الحجة سيد خضير، اليك خمسة اسماء سياسية كردية عراقية، هؤلاء دافعوا عن العراق والعراقيين :1.الرئيس العراقي جلال حسام الدين الطالباني2.رئيس اقليم كردستان العراق مسعود مصطفى البارزاني3.دولة نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح4.معالي وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري5.السيد د.فؤاد معصوم رئيس كتلة التحالف الكردستاني في البرلمان العراقي هؤلاء من بنوا العراق الجديد مع اخواننا العرب العراقيين. لا تكن متطرفا في مقالاتك سيد خضير، خير الامور اوسطها.

رأي
حمد بن خالد - قطر -

أنا أتعاطف جداً مع الأكراد وأرى إنه من حقهم الحصول على دولتهم المستقلة، وفي الأخير يقبى الأكراد أفضل بألف مرة من عملاء إيران وأصحاب المليشيات الطائفية من عمائم الحسينيات ونواب البرلمان.

عجيب امور غريب قضيه
ابو سامى -

سبحان الله,والله صرنا لا نعرف ماذا نفعل او نقول حتى يتاكد اخوتنا وشركائنا في الوطن من عراقيتنا ووطنيتناوانتمائنا للعراق !!على مر العقود الماضيه كنا السباقين للنهوض بالعراق والدفاع عنه وحتى الدفاع عن قضايا العرب المصيريه (فلسطين مثلا) لكن كنا دائما مستهدفين من العرب (عراقيين وغيرهم)وكان ينظر الينا بعين الشك والريبه على اننا خونه وانفصاليين وعملاء للاجنبي والامثله كثيره ومنها..-حرب 1948 وبعدان شارك الاكراد اخوتهم العرب(رغم انها كانت حربكم)ورد الجميل كان باشعال حرب ضدالاكراد(في منطقه بارزان بالاخص) بتهم لاتمت للحقيقه باي صله فدمرتم وحرقتم وقتلتم ما يكفى وكاننا نحن السبب فى هزيمتكم امام اليهود.-حرب 1967 (او ما سميتموها بالنكبه وكان الافضل بكم ان تسموها بالهزيمه لانها كانت كذلك فعلا)ورغم كل هذا الدم والعرق الكردى الذى سال على الجبهات,كان رد الجميل ان قاد بعثكم حمله همجيه شعواء تسببت بقتل الاف من الابرياء.-حرب 1973 والتى امتزج فيها الدم الكردى بالدم العربي والتي كادت ان تنتهى بهزيمه اخرى لولا سارع المرحوم السادات واوقف القتال,كان شكركم ان بدأتم حمله اخرى للقتل والتدمير ضد شركائكم فى الوطن انتهت بتنازل بعثكم للشاه عن اراضى لم يكن حتى ليحلم بها لا الشاه ولا من سبقه.-حربكم او سميتموها بالقادسيه,الم يسقط فيها الاكراد ايضا؟, رغم انها لم تكن لنا فيها لا ناقه ولا جمل واقول حربكم لانكم سميتموها ( قادسيه العرب الكبرى)!!!, وهديتكم لنا كانت حرق اكثر من 4500 قريه ومدينه وقتل 182000 انسان برىْ واستخدمتم لها اسم(النفال)وكاننا كفار وخارجين عن الدين.بالله عليك ايها الكاتب قل لى كيف ابرهن لك باننى عراقى واغير على عراقيتى كي تكف عن اطلاق سيل اليهم و ترتاح ويهدأ لك بالك

من ذلك
حامد -

رغم اني لم اتفق مع خضير بالكثير من مقالته لكن الذي طرحه في هذه المقال حقيقة يلمسها العراقيين ونسى الاخ خضير باْن المسؤولين الكرد وعلى كل المستويات رغم انهم كانوا السبب الرئيسي بتغير العلم العراقي بحجة ذبحهم تحت هذا العلم وصوت في مجلس النواب على هذا للنزول الى رغبتهم ولكن ليس هناك مسؤول واحد يضع العلم العراقي خلفه عند ظهورهم على شاشات التلفاز بمقابلات صحفية وهذا دليل قاطع برفضهم الانتماء الى العراق الواحد كما يدعون باستحياء في يعض تصريحاتهم للاسف ووووو يقول مثل عراقي -طبع البدن لا يغيره الا الكفن-- يا اخوتنا -----

ظنوني..
رعد الحافظ -

انا اظن اولا ان العلاقة بين عرب وكرد العراق كشعب ستبقى قائمة ..تقوى احيانا وتضعف او تخبو احيان اخرى تبعا للتجاذبات السياسية بين قادتهم !وثانيا انا اعتقد بان التحالفات السياسية السابقة بين احزاب السلطة لم تكن مقدسة , بل انها كانت احيانا كثيرة مشبوهة !مثل تحالف الاحزاب الكردية العلمانية مع الاحزاب الاسلاميةالعربية وكنت قد تنبات بانفراط عقد تلك العلاقة سريعا عند اول تضارب للمصالح ! وها نحن نسمع اليوم اصوات الاخوة الكرد تطعن في المالكي ومن يقف معه ! علما ان الرجل اصبح اقرب الى تمثيل جميع العراقيين وعليه ان يستمر في ذلك الى ابعد نقطة يستطعها !وثالثا اقول ان مشكلة الاكراد تنبع بالدرجة الاولى من داخلهم وليس من المحيط العربي او التركي او غيره ! فلو انهم اعلنوا ما يريدون فعلافلن يستطع اي منصف ان يقف ضد مطاليبهم العادلةالمعقولة والمقبولة ! فقط قولوا ما تريدون !

لا تفیدكم العنصریة
بشیر صبري بوتاني -

نحن الاكراد لا نرید منهم رفع قبعتهم من اجلنا، كما ولا بحاجة الی تصفیقهم. فهل تعلموا عندما اصبحت الكویت دولة كان عدد نفوسها 100 الف نسمة، كما وعندما اصبحت حبیبتي اسرائیل وحبیبتك اسرائیل دولة كان عدد نفوسها 450 الف نسمة. فلماذا تعترفوا باسرائیل وتنكروا وجود فلسطین وكوردستان؟ بالحقیقة نحن الاكراد والفلسطنیین لنا الحق مثل الیهود. فهل تعلموا بان من حقنا نحن الاكراد تشكیل عدة دول كوردیة؟ لان عددنا حوالي 50 ملیون نسمة. واخیرا عاشت اسرائیل وفلسطین وكوردستان!

نعم لاستقلال كردستان
حمودي البغدادي -

نعم لاستقلال كردستان لانه يعني استقلال قرار العراق ذلك لان الاكراد يتمتعون الان بحق الفيتو على اي قرار تتخذه الحكومة او مجلس النواب كما انهم ياخذون نسبة 17 % من نفط البصرة صافية خالصة ويشاركون بقية العراقيين بالميزانية المتبيقة الاتحادية فضلا عن رواتب ميلشيا البيشمركة التي يطلبون ان تدفعها بغداد كما انهم ياخذون الضرائب والكمارك لانفسهم ولا يعطونها الى وزارة المالية الاتحادية كما انهم يستقبلون المسؤولين العراقيين وكانهم زوار من دولة اخرى فتحى اعلى مسؤول في الدولة وهو السيد نوري المالكي يسقبل بموافقة حكومة الاقليم كزائر وليس كرئيس وزراء العراق ، خلاصة القول ان كردستان وحصة الفرد فيها من نفط البصرة اكثر بكثير من حصة الفرد في المحافظات العربية وبالتالي لنحسبها اقتصاديا ، سيكون استقلال كردستان افضل لنا بكثير من بقائها عالة على نفط البصرة والعمارة ، يا ايها العراقييون نريد ان يتمتع الشعب العراقي بثرواته وخيراته كما يتمتع اشقائه في دول الخليج بثرواتهم لذلك لا داعي للتمسك بشعارات الوحدة الزائفة ونجد ان الكرد ياخذون من اموال العراق اضعاف ما ياخذه بقية ابناء الشعب العراقي،،، ونحن في هذا كله لا نقبل ان يكون ما تعرض له الاكراد من ضلم في السابق سببا لامتصاص نفط البصرة والعمارة وترك باقي اجزاء العراق بحالة يرثى لها فيما تتمتع كردستان بالرخاء ونحن نريد العدالة الاقتصادية والاجتماعية ويبدو ان طريق تحقيقها هو باسقلال كردستان الذي سوف يعني ان موارد العراق النفطية ستقسم على باقي ابناء الشعب العراقي ليتمكن من اعمار المحافظات التي حرمت من التنمية لفترات طويلة، ولله الامر من قبل ومن بعد والحمد لله رب العالمين

رحلوهم
ضياء عبد الكريم -

الكاتب خضير طاهر هو خير من يعبر عن مشاعر ومواقف العراقيين تجاه تصرفات الاكراد ومحاولات ابتزازهم للعراق . اويد موقف السيد الكاتب بشده باعطاء الاستقلال لمحافظاتهم الثلاث وترحيل كافة الاكراد ومن ضمنهم ممثليهم في الحكومه والبرلمان من كل انحاء العراق الى مناطقهم وليرتاح العراق من دسائسهم وابتزازهم ولتذهب مليارات الدولارات التي تعطى لهم بدون وجه حق لتنمية باقي المناطق التي هي اشد ما تكون حاجة اليها .

الكورد شعب حر
هيرش من كوردستان -

على كاتب المقال ان يتقبل الوضع بان هناك شعب يسمى بالشعب الكوردي وتبلغ عددهم اكثر من 40 مليون نسمة قسموا من قبل الاستعمار والحكومات الشوفينية على اربعة دول شوفينية، لنا لغتنا وتراثنا وثقافتنا الخاص بنا

5
دلير -

اعطني خمسة أسماء سياسية أو اعلاميةعربية انتمائها الوطني للعراق بما فيهم انت سوف اعطيك اسما كرديا.

كركوك قلب كوردستان
محمد الكوردي -

و من قال لك يا خضوري اننا و العرب شعبا واحد نحن الكورد لنا تقاليدنا و عاداتنا و ثقافتنا مختلف اختلاف كلي عن العرب و القاسم المشترك الذي بيننا هو الدين الاسلامي الحنيف في نقطة تانية يا خضوري احب اضيفه في تتطور بمقالاتك حيث بالماضي ما كنت تجيب سيرة لا اقليم و لا كوردستان مو كنت تطايق هل اسم بس هل سبحان مغير الاحوال ؟ و نقطة ثالثة محافظات الكورد في العراق هي اربع محافظات مش ثلاثة اربيل؛ سليمانية؛ دهوك؛ و قدس كوردستان و قلبها النابض كركوك؛ ضيفها لمعلوماتك يا خضوري ان كنت ناسيها و رمضان كريم

وهل انت عراقي؟
مناف -

الأكراد عراقيون أكثر منك يا سيد،والدليل أن الرئيس كردي ونائب رئيس الوزراء كردي ووزير الخارجية، وهؤلاء لا يتلقون أوامرهم من ملالي قم وطهران، والظاهر بأن الأكراد قد سببو لك صداعا مزمنا تحاول جهد إمكانك التخلص منه ولكنك لا تستطيع،وتحاول أن تنقل عدواك الى القراء لكنك أيضا ستفشل، نصيحتي أن تبحث عن موضوع آخر تشفي غليلك منه، لأن مهاجمة الأكراد،كمثل الثور عندما يهجم صخرة. فهل باعتقادك أن الثور سيكسر الصخرة، سيبقى الأكراد عراقيون وأوفياء لبلدهم مهما ناح وبكى الحاقدون. وإذا كنت عراقيا بحق وتخاف على وحدة العراق عليك بتبني روح الأخوة والشراكة الحقيقية لكل أطياف ومكونات العراق، ولكنني أشك في ذلك، ورغم وجودك في الغرب لكنك لم تتعلم معنى الديمقراطية والشراكة ودائما تعتبرون أنفسكم مواطنين من الدرجة الأولى والآخرين غير عراقيين

اسطوانة مملة
محمد تالاتي -

ليس لدى الكاتب سوى اسطوانة واحدة قديمة مملة يشغلها ولا يمل من تسميعها للآخرين ايضا.يكفي رد الاخ هارون صاحب تعليق (2) الذي اسقط حجة الكاتب بالضربة القاضية.

5 اكراد
ملا سلمان -

اراد خضوري ذكر 5 اكراد اثبتوا عراقيتهم واخلصوا للعروبة والعراق فانا اعرف كثيرين من هؤلاء واذكر منهم 5صباح ميرزاجعفر البرزنجيجبار كرديطه محي الدينطه الجزراوي

اين حمرة الخجل
الكردي -

ما زال السيد الكاتب لا يعرف بان الكرد شعب, وليسوا أقليه, هذا لانه لا يعرف سوى لغة الاكثريه والاقليه. ولم نعلم بانه قد تعلم اللغة الكرديه واصبح يتابع الصحف الكرديه ليجزم بانه ليس هناك من يغلب مصلحة العراق على المصالح الاخرى. وابشره بانه لن يرى ما يرمي اليه بكتاباته من فصل كردستان عن العراق

الديماغوجية مجددا
اردشير -

ربما كان سبب ذلك ان العراق حكم من قبل حزب اكثر من اربعين سنة يدعى نفسه حزب البعث العربي و ليس الحزب البعث العراقي ,يفتك -بأسم العروبة- بجزء من مواطنيه غير العرب العزل . كاتب المقال يبدو انه كان يرى ذلك طبيعيا. او ربما كان يخاف ان يعلق على تلك المفارقة في حينه ؟ و هذا مفهوم. لحسن الحظ هناك اناس من العرب و غير العرب معروفين و شجعان لم يسكتوا عن الهمجية تلك. بعيدا عن الديماغوجية؛ هل من الممكن اليوم ايجاد شراكة حقيقية بين اطراف دون بناء الثقة اولأ ؟ مع من و اي طرف يبن الاكراد شراكتهم اليوم و العرب اليوم في العراق انفسهم في حيص بيص ؟ كل ما نتمناه ان يجد العراقيون الامان و الخير اولا . الخطابات الديماغوجية المكتوبة من الخارج لا يساعد على ذلك بلا شك و هذا لايحتاج الى نضوج فكري لفهمه

العراق وكوردستان
برجس شويش -

العنوان يقول: هل انتهت الشراكة السياسية بين العراق والاكراد؟ و هذا العنوان بحد ذاته يفصل بين الكورد والعراق وخضير طاهر لم يتوفق في جمع شيئين مختلفين ليكونا شريكين فالعراق دولة والاكراد مجموعة بشرية ولا يمكن ان يكون هنالك شراكة بين شيئين مختلفين ، انه يعني بان الكورد والعراق منفصين عن بعضهما، فالافضل للسيد خضير طاهر بان يكتب بالشكل التالي: هل انتهت الشراكة السياسية بين العراق وكوردستان؟ يا ايها القوميون العروبيون نحن شعبان مختلفان في كل شيء وكوردستان هو موطننا فلماذا تريدون ان تكونوا وصيين على الكورد وانتم اشد تخلفا في الفكر والاقتصاد والعلاقات الاجتماعية من شعب كوردستان، فعلى كل حصان ان يجر عربته وعلى مسؤوليته وليكون بيننا السباق سجالا

اني
مراقب الاحداث -

كل شيء متوقع من العصابات الكردية ، فهي لايردعها أي رادع اخلاقي أو قانوني او ديني او وطني ، شعارها دائما هو المزيد من التخريب والنهب والسرقات والتآمر على العراق لتدميره . وبعد ان طالب الأكراد بمنع تسليح الجيش ، ومنع رفع العلم ، ومنع تدريس اللغة العربية ، ومنع دخول العراقيين العرب الى مدن شمال العراق ، ومنع دخول الجيش الى المدن العراقية في كركوك والموصل وديالى .فهل سيطالب الأكراد بمنع إنجاب الأطفال العرب في العراق بحجة الحفاظ على التوازن السكاني لأن أعداد عرب العراق أكبر من الأكراد وهذا يشكل خطراً عليهم؟فكما هو معروف ان العقل العشائري القومي الكردي من التفاهة والسخف والأجرام يجعلك تتوقع منه كل ماهو قبيح واجرامي، وخذوا كافة صفحات تاريخ العراق مع الأكراد فلن تجدوا غير المشاكل والتخريب والمؤامرات وجرائم القتل التي قامت بها عصابات المافيا الكردية التي عملت كبندقية للإيجار ومرتزقة لدى المخابرات الروسية والايرانية والسورية وغيرها لقد أستهتر الأكراد بكل شيء، ولم يجدوا في الوقت الحاضر من يصفعهم على وجوههم ويودبهم ويعيدهم الى بيت الطاعة واحترام القانون والدولة العراقية ، فالكردي لايعرف غير لغة القوة وهو يحترم الدولة ويخاف ومنها حينما تكون قوية وتوجه له الضربات والصفعات وتركعه لإحترام القوانين والقيم، وفي حال انعدام وجود الردع بواسطة القوة المسلحة سيتمرد الكردي وتظهر طبيعته الوحشية الأجرامية وجشعه للنهب والسرقة والتدمير مثلما يحصل الان من قبل العصابات الكردية في تعاملها مع العراق .أكرر وسأظل أكرر دائما ان افضل علاج للسرطان هو البتر من اجل الشفاء منه ، ولاشفاء للعراق من مشاكل الأكراد طالما بقوا ضمن الدولة العراقية يستنزفون ميزانيتها ، ويقلقون أستقرارها، ويعملون على اضعافها وتدميرها بالتآمر مع عملاء ايران .لذا أكرر كلامي السابق بضرورة منح المدن الثلاثة اربيل والسليمانيوكركوك ودهوك حق الانفصال واعلان الدولة الكردية المستقلة، وتخيير الأكراد المقيمين في المدنية بغداد بين البقاء داخل العراق بشر عدم المطالبة بأية حقوق قومية، وبين الرحيل الى الدولة الكردية، وقطع كافة أشكال الارتباط مع الاكراد.فليس من المعقول ان يتحمل العراق معيشة حوالي خمسة ملايين كردي يصرف عليهم نسبة 17 % مايعادل 10 مليار دولار سنويا وهؤلاء ليس لديهم ولاء وانتماء للعراق.

1+1=1
انا و انت -

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن سيناريو أنقلاب عسكري يُحضر له في العراق، وقد ورد ذلك في تصريحات لبعض السياسيين العراقيين وليس بعيدآ بان هذه المعلومات قام بتسريبها الجانب الأمريكي للضغط على حكومة السيد المالكي من أجل الأسراع في التوقيع على الأتفاقية الأمنية بين العراق والولايات المتحدة، أو لعدم الثقة أصلآ به وبحكومته سيما وأن الولايات المتحدة وأسرائيل يعدان العدة لتوجيه ضربة عسكرية لأيران،ومن خلال نظرة موضوعية على الأحداث التي يشهدها العراق من فوضى وعنف، وفساد، وأستهتار بكل مفاهيم الدولة وقوانينها، وعملية سياسية فاشلة كسيحة أستٌلهمت أعتباطآ وبدون ادنى دراية وخبرة من تجارب دول مستقرة أمنيآ وماديآ ولها باع طويل في أبتكار طرق أدارة حديثة لتٌطبق تجاربهم في العراق فجأة وبدون أي تمهيد، وأحزاب عنصرية وطائفية قسمت المجتمع الى طوئف وأعراق، وانعدام خدمات لا تجد شبيهآ له إلا في اشد الدول فقرآ في العالم مع تناقض غير طبيعي بين وفرة المال وإنعدام الخدمات وهو ان العراق اقتربت ميزانيته من الثمانين مليار دولار، وقطعآ هي ميزانية ضخمة تساوي مجموع ميزانيات عدد من الأقطار العربية، ومن المفارقات الغريبة العجيبة الأخرى في هذا العراق المبتلى هي ظهور الأمراض السارية والمعدية المنقرضة والتي تخلص منها العالم في خمسينات وستينات القرن الماضي طفت على السطح العراقي بقوة وأخذت تفتك بالعراقيين وكأن الحروب لم تؤدي الغرض المطلوب أو عجزت عن الأبادة المطلقة، من كل ما تقدم لا نجد ضيرآ من حدوث أنقلاب عسكري يطيح بكل هذه الأمراض ويصحح الأوضاع المتناقضة، فالعراقيون سئموا من هذه الأوضاع الشاذة وهم ينتظرون التغيير حتى وأن كان على يد عسكر ولايفهم من هذا الكلام التحريض ضد شخص المالكي الذي يسجل له بأنه انتشل العراق من براثن الحرب الأهلية، ولا تناغم مع المحتل ان كان هو الذي سرب مثل هكذا معلومات، بل أن العميلة السياسية برمتها تعاني من قصور واضح لا يمكن أصلاحه إلا بالتغيير.

Sorry
Kurdistani -

من جهة اخرى قالت المؤسسة الكورية الوطنية للنفط انها أبرمت اتفاقا بقيمة 2.1 مليار دولار مع حكومة اقليم كوردستان للحصول على حقوق استغلال ثمانية حقول نفطية في كوردستان ، وبمقتضى الصفقة ستتولى الشركة الكورية ادارة حقلين هما قوشتبة وسنجاو الجنوبي مقابل حصة تتراوح بين 15 و20% في ستة حقول.

انا كوردي
دلشاد البرزنجي -

بعيدا عن شوفينية القادة الاكراد كعائلة البرزاني الحاكمة على صدور الكرد منذ 60 عاما ومن يعارضهم يكون حاله حال مقابر صدام الجماعية او الاستعانة بالصداميين كما حصل في عام 1996 عندما اشترك البرزانيين مع صدام لقتل الاف الاكراد في اربيل.اقول كلام الكاتب صحيح فقادتنا يريدون ان يشتركون بكل العراق ولا يريدون لاحد ان يشترك بمحافظاتهم الكردية

يفرح القلوب
شوان كركوكي -

قال مدير بلدية حلبجة خدر كريم محمد انه قد أبلغ من قبل رئيس منظمة ;بلديات العالم من اجل السلام أن الهيئة الاستشارية للمنظمة قد انتخبته مؤخرا نائبا لرئيس المنظمة. وقال محمد الذي تولى منصب مدير بلدية حلبجة منذ ثلاثة أعوام في حديث لموقع ;نيوزماتيك ;، اليوم السبت، انه ;استلم رسالة ومكالمة هاتفية من رئيس المنظمة، تبلغه بأنه فاز بمنصب نائب رئيس المنظمة في اجتماع للهيئة الاستشارية المنتخبة من قبل المؤتمر الذي عقد بالسليمانية في آذار الماضي ;. وأضاف محمد أن ;هذا المنصب سيزيد من مسؤوليتنا تجاه ضحايا القصف الكيمياوي للمدينة، وتحديدا الجرحى الذين ما يزالون بحاجة للعلاج، وهو يضع على عاتقنا مسؤوليات كبيرة في النضال السلمي ضد الأسلحة الكيمياوية والمحرمة دوليا في العالم حسب تعبيره. وكانت منظمة بلديات العالم من أجل السلام، تأسست العام 1910، ومقرها مدينة جنيف السويسرية، وتعمل على مكافحة أسلحة القتل الجماعية، وأصبحت مدينة حلبجة عضوا في المنظمة منذ العام 2006.

على راسي دلشاد
عراقي -

بارك الله بيك دلشاد قلت الحقيقة كما هي...وياريت مسعود يمارس ديمقراطية حقيقية في مملكته يغري بيها باقي اهل العراق... ميزانية الاقليم اكثر من ميزانية جمهورية سوريا... بس المواطن الكردي في الشمال يعاني...

لاعودة لما کان
لطيف کرکوکي -

الکورد کانوا محصورين فی عنق الزجاجة لآمد بعيد اما اليوم و بعد تضحیات لاتعد و لاتحصى مستعدين لکتابة تآريخ المنطقةو کوردستان بشکل اخر، انتهى زمن الاحتلال فی جزءمن کوردستان ولاعودة لما کان عليه‌ الوضع قبل 2003

Frankenstein=Iraq
Rizgar Khoshnaw -

Never been a participation between Kurds and Iraq, unfortunately Kurds leader reestablished unholy Iraq again, right now they do understand what a big mistake Frankenstein, a monster from famous book by Mary W.Shelley, monster who ruins his creator

الحق يقال
عراب عراقي -

من يريد الحقيقة بدون تعصب قومي بغيض وانتماء مذهبي متخلف وان يبحث عن الحقيقة الوطنية اقول لا يوجد في ساسة العراق بكل الوانهم وانتمائاتهم وطني غيور على الشعب الذي يقتل وينهب حقه ...الشعب هو الذي ضاع بين صفقات السياسيين البغيضة ان لم يتفقوا على فهم متفقيين على قتل الشعب وسرقة خيرات الوطن وانشاء الشركات الخاصة وشراء الفيلات والقصور من اموال النهب المشروع حسب الفتوى الاماميةجميع المسؤولين سراق وعملاء اذكروا لي اسم مسؤول عراقي واحد شريف ووطني ويفضل مصلحة العراق على مصالحه الخاصة ومصالح اسياده نحن بحاجة الى توعية الشعب وتعرية هؤلاء..كونوا وطنيين ولو بمقالة صادقة دون التهجم على فئة دون اخرى..الجميع مع الاحتلال سواسيةسواء كان الاحتلال الرمزي الامريكي او الاحتلال الفعلي الايراني والرحمة على شهداء القادسية المجيدة

الزجاج والحجر
ابو فرات -

ملا سلمان, هاك خمسة من العرب العراقيين . صدام حسين , على الكيمياوي, ناظم كزار, مزبان خضر, عدي صدام حسين. ملا سلمان ترة خمسة قليلة بحقم كول خمسة الاف كول خمس ملايين. ملا سلمان ترة بيتكم من زجاج اخاف ماتعرف.

ليقراء الجميع 1
ضياء عبد الكريم -

ليقراء الجمبع , وهناك صوره للبرزاني جالسا مع صدام حسين وعزت الدوري ومستعد لارسالها لمن يطلب.. خصصت مجلة لفين الكردية الصادرة في السليمانية في عددها الأخير المرقم 74 والمؤرخ في 1 أيلول الجاري، خصصت ملفا كاملا عن أحداث 31 آب 1996 ، حيث نشرت المجلة ما سمتها ''خفايا'' الحدث المشؤوم عندما استنجد آنذاك رئيس الحزب الديمقراطي الكردي مسعود البارزاني بالحكومة المركزية للدخول الى أربيل لطرد غريمه اللدود جلال الطالباني رئيس العراق الحالي منها. حيث دخلت قوات الجيش العراقي المدججين بالأسلحة الثقيلة والدبابات أربيل برفقة أجهزة الامن والمخابرات النظام السابق واستطاعوا خلال ساعات قلائل في طرد عناصر بيشمركة الاتحاد الوطني الكردي بزعامة جلال الطالباني من المدينة. وفي اليوم الثالث من اقتحام المدينة وتحديدا في 2 ايلول من ذلك العام، قامت عناصر من المخابرات العراقية برفقة أفراد من بيشمركة مسعود البارزاني باقتحام مقرات الجبهة التركمانية العراقية والأحزاب المنضوية تحت لوائها و مقر المؤتمر العراقي الموحد بزعامة أحمد الجلبي ومقر الاتحاد الاسلامي الكردي والقاء القبض على نخبة من أفراد هذه الاحزاب التي كانت تعمل في مدينة محمية دوليا انذاك.

ليقراء الجميع 2
ضياء عبد الكريم -

وتقول المجلة ان توازن القوى الموجود حاليا في الشمال هو نتاج أحداث 31 اب 1996، حيث جعلت تلك الأحداث من الحزب الديمقراطي الكردي بزعامة مسعود البارزاني من حزب معرض للزوال في اية لحظة الى حزب كبير. ومن الوثائق التي نشرتها المجلة الكردية يظهر للقارى بجلاء النشاط المخابراتي للدول الكبرى ودول الجوار في المنطقة انذاك والعلاقة المتبادلة بين هذه الاجهزة والحزبين الكرديين الرئيسين. وتعد المعلومات المنشورة في المجلة بمثابة دلائل دامغة لمحاسبة القائمين بالعملية قانونيا من قبل المحاكم العراقية لاحقاق الحق وتعويض الشهداء التركمان الذين راحوا ضحية تلك العملية المشؤومة. وقد حاولت القلعة ايجاز الملف وعرضه لكي يكون القاري الكريم على بينة للمستجدات لمرحلة مهمة من تاريخ العراق في حقبة التسعينيات من القرن الماضي والمخاطر التي واجهت البلد والتدخلات الدولية لاضعافه من ثم تقسيمه. الدور الأمريكي في الصراع الكردي – الكردي يبدأ الملف بداية بظروف وكيفية الاتفاق الذي وقعه الحزب الديمقراطي الكردستاني مع رأس النظام السابق صدام لاقناعه دخول أربيل حيث تقول المجلة ما يلي: عندما وجد الحزب الديمقراطي الكردستاني نفسه وحيدا أمام الاتحاد الوطني الكردستاني، حيث لم تقدم تركيا و الولايات المتحدة الدعم اللازم للبارزاني لحربه ضد فصيل جلال الطالباني ، أحس الحزب انه يتجه الى الزوال النهائي، وكان المنفذ والمتنفس الوحيد له هو حكومة العراق العدو التاريخي للشعب الكردي. بل العدو التاريخي للحزب الديمقراطي الكردستاني ايضا حيث القى النظام القبض على 8000 مواطن من منطقة بارزان و اخذهم الى مكان مجهول. ففي بداية شهر آب يرسل رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني برقية الى الرئيس العراقي صدام حسين طالبا منه المساعدة العاجلة. لكن هذه ليست كل القصة، حيث لم يكن باستطاعة الحزب الديمقراطي الكردستاني سحب صدام الى منطقة يحظر الطيران فيها، لولا الضوء الاخضر من قبل الولايات المتحدة وحلفائها. ويبدوا ان الحزب الديمقراطي الكردستاني قد نجح في اقناع الولايات المتحدة بمساعي الاتحاد الوطني الكردستاني تقوية النفوذ الايراني في المناطق الكردية، من جانبه فشل الاتحاد الوطني الكردستاني في الحفاظ على علاقاته الديبلوماسيه مع واشنطن، لحثها على عدم اشعال الضوء الاخضر للنظام السابق دخول أربيل، على اية حال غظت الولايات المتحدة الطر

حقوق الاكراد
سامي عبد الله الهندي -

يضحكني بعض الاخوة المعلقين حين يذكرون بفخر ان هناك 50 مليون كردي و يطالب بحقوقهم و دولتهم!!! ياجماعة الكاتب يتكلم عن مشكلة الاكراد في العراق و الذين لايشكلون في احسن الاحوال سوى 15% من سكان العراق اي اقل من اربعة ملايين نفر و يتكلمون ثلاث لغات او اكثر في العراق !! فبربكم لماذا ياخذ الاكراد باسم (المظلومية) كل هذه الامتيازات على حساب العرب؟؟؟ و للعلم فأنهم كانوا مرتاحين ايام صدام حسين في فيلق (الفرسان)حيث كانوا يستلمون الرواتب دون عناء او قتال و كنا نتندر عليهم بالقول (بالنهار فرسان و باليل عصاة) لقد ازدادت مطامعهم بدولة العراق في حالة طردية مع ضعف تكوين هذه الدولة و اتساع فجوة الخلاف المذهبي حتى بدأت الانظار تتجه اليهم كمستفيدين من هذه الحالة و ما مطالبتهم بعدم تسليح الجيش العراقي الا لبقاء تفوقهم على حساب مصالح العراق السيادية و كانهم ليسوا من ضمن هذا البلد, الا فبأسا لمشروعكم و احسن العلاج لمشكلتهم هي اعلان دولة العراق الانفصال وفك الارتباط من جانب واحد من المحافظات الشمالية الثلاث فقط (اربيل, سليمانية, دهوك) و قطع يد كل من تسوّل له نفسه التعدي على اراضينا و قرانا و قصباتنا المسيحية و التركمانية و الايزيدية و العربية.....و الباب اللي تجيك منّه الريح.............................